نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 1871

رضيع الشر المريب

رضيع الشر المريب

1871 رضيع الشر المريب

هل يمكن أنها … لا تزال تعيش … في شكل لا يمكن لأحد من العالم الحالي أن يفهمه…

“آخر مرة ظهر سيف السماء معاقب الاسلاف كان في عالم إله التنين القديم، وتم رميه في بئر سامسارا حتى لا يتمكن جنس الشيطان من الحصول عليه” قالت تشياني يينغ إير فجأة “توجد سجلات مماثلة لهذا الحدث أيضًا في عالم إله عاهل براهما والعديد من العوالم الملكية الأخرى، لذلك هذا الجزء هو على الأرجح الحقيقي”

[حتى الآن، عجلة رضيع الشر للكوارث اللانهائية لم يكن لها سيد حقيقي.]

“أنا مندهشة لقراءة أن ابنة التنين القديمة مختومة داخل سيف الاسلاف رغم ذلك”

“… كنت أفكر في مكان وجود سيف الاسلاف” أجاب يون تشي. ‏ “هراء!” تشياني يينغ إير انتقضت “كان يجب أن أحضر مرآة معي! من الواضح انك كنت تفكر في امرأة ما الآن!” ‏ يون تشي “…” ‏ فجأة، دفعت تشياني يينغ إير يون تشي تقريبًا إلى وضع الجلوس على الأرض. كان هناك اندفاع من العطر ووميض من القماش، قبل أن يعرف ما حدث تشياني يينغ إير كانت تجلس على فخذه الأيسر وتريح ساقيها الطويلتين الناعمتين على ركبته اليمنى. تنفست بقوة ونعومة في اذنيه قائلة “لن تفكر بامرأة أخرى وأنا معك” ‏ منذ أن مات لونغ باي، وأصبحت أخبار سلامة نجم القطب الأزرق معروفة لتشياني يينغ إير، أصبحت المرأة أكثر وقاحة بكثير مما كانت عليه. دحرج يون تشي عينيه نحوها لفترة وجيزة قبل أن يسحب تنورتها الطويلة لأعلى ويكشف ساقيها. كانت أجمل بسهولة من الثلج نفسه. ‏ حرّك يون تشي إصبعه لأعلى حتى دُفنت ذراعه بالكامل داخل ملابسها. كان الإحساس الذي لا يوصف في يده افضل بعشرة آلاف مرة من اليشم الأبيض الدسم الذي لا تشوبه شائبة. ‏ كانت عيون تشياني يينغ إير مشوشة عندما شاهدت كتلة على شكل يد تصعد وتنزل تحت ملابسها بحرية. عندما عضت شفتيها برفق ونظرت إلى يون تشي، اكتشفت أنه أعاد انتباهه إلى السجلات القديمة للإله التنين مرة أخرى. انزعجت وانتقمت بطعن اذنه بلسانها.

“… لا بد أن الكثير من الناس حاولوا البحث عن سيف الأسلاف، صحيح؟” يون تشي سأل.

[منذ ذلك الحين، عانى جنس الشيطان من هزيمة بعد هزيمة حتى تحول إلى انهيار شبه كامل … حتى ذلك الحين، لم يكن أباطرة الشيطان قادرين على الفرار من عالم مستوى الألف سماء الأبدية… مع عدم وجود من يرشدهم، اختار الشياطين اليائسون في الواقع تحرير الختم على عجلة رضيع الشر للكوارث اللانهائية …]

“إذا كان الأمر يتعلق بعالم نجمي آخر، فصدقني عندما أقول ان كل شبر من الأرض كان ليفتش مليون مرة” أجابته تشياني يينغ إير بلا مبالاة “هذا هو عالم إله التنين، ومع ذلك. من في العالم يجرؤ على غزو هذا المكان؟ يقال أن عالم إله التنين نفسه ربما لم يتوقف عن البحث عن السيف. أرض سمسارا المحرمة بشكل خاص يجب أن يكون قد تم تفتيشها مرارا وتكرارا”

أيضا …

“ماذا يهم إذا وجدوا سيف السماء معاقب الاسلاف رغم ذلك؟ ما لم يعترف السيف بالممارس كسيد له، فإن قوته ستقلص عمره كثيرا”

“لماذا أفرغت ذاكرتك فجأة؟”

“وفقا للمعايير القديمة، جميع الكائنات في الكون الحالي تعتبر بشرا. وهذا يعني أن استخدام سيف السماء معاقب الاسلاف بالقوة يشبه الانتحار. ما الفائدة حتى لو كان السيف يمتلك القوة لتدمير الفوضى البدائية نفسها؟”

[ولد من قلب الفوضى البدائية، الختم البدائي للحياة والموت كان تعبيراً عن أقدم الطاقة البدائية. كانت طاقته مرتبطة بالكون البدائي، طالما ظل الكون البدائي موجودًا، فإنه لن يختفي أبدًا. الكائنات الحية التي تستحم في طاقتها البدائية كانت خالدة ولن ينتهي عمرها أبداً.]

“بالطبع هناك نقطة” قال يون تشي بهدوء “على افتراض أنني وجدت السيف قبل أربع سنوات، لم أكن لأتردد في تدمير العالم على حساب حياتي الخاصة”

“لماذا أفرغت ذاكرتك فجأة؟”

تشياني يينغ إير عابسة بشدة قبل أن تزفر قليلاً. استرخت حواجبها ببطء عندما قالت، “بالنسبة للعديد من الناس، فإن ما يسمى الكنز السماوي العميق لا يستحق حتى شعرة من شعرك… يحسن بك ان تتذكر كلماتي اذا فكرت يوما في أفكار كهذه في المستقبل”

يون تشي لم يستطع إلا أن يطلق عليها نظرة غريبة.

نظرت تشياني يينغ إير على الفور بعيدًا وأضافت بقوة “أنا أتحدث بالنيابة عن زوجتك وابنتك”

“أعرف. سأتذكره” يون تشي أومأ برفق.

“…” كان جوابه جادا جدا لدرجة أنه كان مطيعا تقريبا. تفاجأت تشياني يينغ إير كثيرا لدرجة أنها لم تعرف كيف ترد لفترة من الوقت.

أعاد يون تشي نظره إلى السجلات القديمة للإله التنين.

كان يون تشي يعرف بالفعل أن ابنة إله التنين كانت مختومة داخل سيف السماء معاقب الاسلاف بالعودة إلى قارة السماء العميقة.

بالحكم على قصة تنين الأزور البدائي وكلماته الأخيرة، فقد نجح على الأرجح في تحويل ابنته إلى روح سيف السماء معاقب الاسلاف.

كان سيستسلم لليأس ويموت منذ زمن طويل لو لم يكن هذا هو الحال، ناهيك عن الاستمرار حتى الوقت الحالي.

على افتراض أنهما تشاركا في التوافق المثالي، فإن جهود تنين الأزور البدائي كان لها بالتأكيد فرصة نظرية للنجاح. على سبيل المثال، أصبحت هي لينغ روح اللؤلؤ لكل من لؤلؤة السم السماوية ولؤلؤة السماء الخالدة. ‏ من ناحية أخرى، كان سيف السماء معاقب الاسلاف، كنز سماوي عميق الذي كان أعلى من كل من لؤلؤة السم السماوية ولؤلؤة السماء الخالدة. ولا يمكن لأحد أن يجزم بما ستكون عليه النتيجة النهائية. ‏ ومع ذلك، كان هناك شيء واحد مؤكد، وهو أن سيف السماء معاقب الاسلاف كان واحدا من الخلق الأقل – ربما الوحيد – الذي كان على قدم المساواة مع إله الاسلاف من حيث الوجود. وبالتالي، فإن القوة التي يمكنها تدمره حقا لم تكن موجودة من قبل، الآن، أو في المستقبل. ‏ بعبارة أخرى، بافتراض أن ابنة إله التنين أصبحت بنجاح روح سيف السماء معاقب الاسلاف، هي أيضا كانت لتصبح وجود أبدي. ‏ هي وسيف السماء معاقب الاسلاف كانوا سينجون حتى العالم الحالي ما لم تقطع الربطة بنفسها.

المفاجأة الحقيقية في هذا السجل هي ان ختم إله التنين احتوى على لمحة من قوة إله الاسلاف الإلهية. ربما كان السر الأكبر لقبيلة إله التنين القديمة.

“… لا بد أن الكثير من الناس حاولوا البحث عن سيف الأسلاف، صحيح؟” يون تشي سأل.

كانت أعلى قوة تجاوزت حتى البدائية في نهاية المطاف. باستخدام قوة الاسلاف الإلهية كوسيط، كان من المفترض أن يكون قد شكّل اتصالًا مع الفضاء الداخلي لسيف الاسلاف، صهر ابنته ووعي سيف الاسلاف معًا، وحوّلها إلى روح سيف السماء معاقب الاسلاف …

تتبع إلهة خلق الحياة…

على افتراض أنهما تشاركا في التوافق المثالي، فإن جهود تنين الأزور البدائي كان لها بالتأكيد فرصة نظرية للنجاح. على سبيل المثال، أصبحت هي لينغ روح اللؤلؤ لكل من لؤلؤة السم السماوية ولؤلؤة السماء الخالدة.

من ناحية أخرى، كان سيف السماء معاقب الاسلاف، كنز سماوي عميق الذي كان أعلى من كل من لؤلؤة السم السماوية ولؤلؤة السماء الخالدة. ولا يمكن لأحد أن يجزم بما ستكون عليه النتيجة النهائية.

ومع ذلك، كان هناك شيء واحد مؤكد، وهو أن سيف السماء معاقب الاسلاف كان واحدا من الخلق الأقل – ربما الوحيد – الذي كان على قدم المساواة مع إله الاسلاف من حيث الوجود. وبالتالي، فإن القوة التي يمكنها تدمره حقا لم تكن موجودة من قبل، الآن، أو في المستقبل.

بعبارة أخرى، بافتراض أن ابنة إله التنين أصبحت بنجاح روح سيف السماء معاقب الاسلاف، هي أيضا كانت لتصبح وجود أبدي.

هي وسيف السماء معاقب الاسلاف كانوا سينجون حتى العالم الحالي ما لم تقطع الربطة بنفسها.

على افتراض أنهما تشاركا في التوافق المثالي، فإن جهود تنين الأزور البدائي كان لها بالتأكيد فرصة نظرية للنجاح. على سبيل المثال، أصبحت هي لينغ روح اللؤلؤ لكل من لؤلؤة السم السماوية ولؤلؤة السماء الخالدة. ‏ من ناحية أخرى، كان سيف السماء معاقب الاسلاف، كنز سماوي عميق الذي كان أعلى من كل من لؤلؤة السم السماوية ولؤلؤة السماء الخالدة. ولا يمكن لأحد أن يجزم بما ستكون عليه النتيجة النهائية. ‏ ومع ذلك، كان هناك شيء واحد مؤكد، وهو أن سيف السماء معاقب الاسلاف كان واحدا من الخلق الأقل – ربما الوحيد – الذي كان على قدم المساواة مع إله الاسلاف من حيث الوجود. وبالتالي، فإن القوة التي يمكنها تدمره حقا لم تكن موجودة من قبل، الآن، أو في المستقبل. ‏ بعبارة أخرى، بافتراض أن ابنة إله التنين أصبحت بنجاح روح سيف السماء معاقب الاسلاف، هي أيضا كانت لتصبح وجود أبدي. ‏ هي وسيف السماء معاقب الاسلاف كانوا سينجون حتى العالم الحالي ما لم تقطع الربطة بنفسها.

ومع ذلك، على افتراض أنها كانت ناجحة، طرح السؤال لماذا لم تظهر للعالم لسنوات عديدة، ولماذا لم تبحث عن روح إله التنين الذي عاش مليون سنة في حالته البائسة فقط لرؤيتها مرة أخرى …

ومع ذلك، بغض النظر عن مدى صعوبة تذكره للتفاعلات بينهما، إلا انه لا يمكن أن يتصور رضيع الشر كونه مخلوق “مزاجي، أناني، غير عقلاني، قاسي، وعنيف”.

أيضا …

[…]

بئر سمسارا …

“بالطبع هناك نقطة” قال يون تشي بهدوء “على افتراض أنني وجدت السيف قبل أربع سنوات، لم أكن لأتردد في تدمير العالم على حساب حياتي الخاصة”

أرض سمسارا المحرمة …

“يون تشي … يون تشي!!”

ابنة إله التنين …

بعد ذلك، كل السجلات المتعلقة برضيع الشر صبغت في شكل من اليأس المظلم.

تتبع إلهة خلق الحياة…

“ماذا يهم إذا وجدوا سيف السماء معاقب الاسلاف رغم ذلك؟ ما لم يعترف السيف بالممارس كسيد له، فإن قوته ستقلص عمره كثيرا”

أرض سامسارا المحرمة… معجزة الحياة الإلهية…

عندما سأله عن سبب تدميره للعالم، أجاب بخدَّيه المنتفختين بأنه كان مختوم دون سبب لسنوات لا تحصى. لماذا لا ينتقم لكل السنوات التي خسرها؟

……

[حتى الآن، عجلة رضيع الشر للكوارث اللانهائية لم يكن لها سيد حقيقي.]

لا… لا يمكن أن تكون …

إذا هي حقاً روح سيف السماء معاقب الاسلاف، ليس هناك فرصة أن لونغ باي كان يمكن أن يؤذيها… من المستحيل أن تكون…

“آخر مرة ظهر سيف السماء معاقب الاسلاف كان في عالم إله التنين القديم، وتم رميه في بئر سامسارا حتى لا يتمكن جنس الشيطان من الحصول عليه” قالت تشياني يينغ إير فجأة “توجد سجلات مماثلة لهذا الحدث أيضًا في عالم إله عاهل براهما والعديد من العوالم الملكية الأخرى، لذلك هذا الجزء هو على الأرجح الحقيقي”

هز يون تشي رأسه دون وعي ليبدد امرأة معينة، والتي، لسبب ما، تداخلت مع صورته المتخيلة لابنة إله التنين.

عندما سأله عن سبب تدميره للعالم، أجاب بخدَّيه المنتفختين بأنه كان مختوم دون سبب لسنوات لا تحصى. لماذا لا ينتقم لكل السنوات التي خسرها؟

لكن ربما … فقط ربما … إذا تظاهر أن كل التناقضات والتضاربات لم تكن موجودة … وأنه كان حقا لها …

لسوء الحظ، لم يعرف أحد أن إله الشر وإمبراطورة الشيطان معذبة السماء قد تبادلا الكنوز السماوية العميقة مع بعضهما البعض كدليل على حبهما. والأسوأ من ذلك، بعد أن تم نفي إمبراطورة الشيطان معذبة السماء من العالم، أعاد إله الشر المحبط تماما لؤلؤة السم السماوية إلى شياطين إمبراطورة الشيطان معذبة السماء الناجيين.

هل يمكن أنها … لا تزال تعيش … في شكل لا يمكن لأحد من العالم الحالي أن يفهمه…

تطلب الأمر عدة صرخات من اسمه حتى يخرج يون تشي أخيراً من تفكيره الحالم.

“يون تشي … يون تشي!!”

“كوني مطيعة” ما زال يجري يداً فوق وأسفل تنورة تشياني يينغ إير بشكل متعمد، قام بقلب السجلات القديمة لإله التنين إلى صفحة جديدة مع اليد الأخرى. ‏ [الكنز السماوي الثاني: عجلة رضيع الشر للكوارث اللانهائية] ‏ [ولدت من جانب اليين من قلب الفوضى البدائية، كانت مرعبة، عجلة شيطانية التي ولدت مع أكثر الطاقات المظلمة والشريرة. قيل أنها تحتوي على جميع الطاقات السلبية التي كانت هناك منذ مفهوم الفوضى البدائية، وأن قوتها كانت الجانب الآخر من القوة الإلهية للإله الاسلاف. بكامل قوتها، كانت قوتها مماثلة لقوة سيف الأسلاف.]

تطلب الأمر عدة صرخات من اسمه حتى يخرج يون تشي أخيراً من تفكيره الحالم.

1871 رضيع الشر المريب

“لماذا أفرغت ذاكرتك فجأة؟”

أرض سمسارا المحرمة …

“… كنت أفكر في مكان وجود سيف الاسلاف” أجاب يون تشي.

“هراء!” تشياني يينغ إير انتقضت “كان يجب أن أحضر مرآة معي! من الواضح انك كنت تفكر في امرأة ما الآن!”

يون تشي “…”

فجأة، دفعت تشياني يينغ إير يون تشي تقريبًا إلى وضع الجلوس على الأرض. كان هناك اندفاع من العطر ووميض من القماش، قبل أن يعرف ما حدث تشياني يينغ إير كانت تجلس على فخذه الأيسر وتريح ساقيها الطويلتين الناعمتين على ركبته اليمنى. تنفست بقوة ونعومة في اذنيه قائلة “لن تفكر بامرأة أخرى وأنا معك”

منذ أن مات لونغ باي، وأصبحت أخبار سلامة نجم القطب الأزرق معروفة لتشياني يينغ إير، أصبحت المرأة أكثر وقاحة بكثير مما كانت عليه. دحرج يون تشي عينيه نحوها لفترة وجيزة قبل أن يسحب تنورتها الطويلة لأعلى ويكشف ساقيها. كانت أجمل بسهولة من الثلج نفسه.

حرّك يون تشي إصبعه لأعلى حتى دُفنت ذراعه بالكامل داخل ملابسها. كان الإحساس الذي لا يوصف في يده افضل بعشرة آلاف مرة من اليشم الأبيض الدسم الذي لا تشوبه شائبة.

كانت عيون تشياني يينغ إير مشوشة عندما شاهدت كتلة على شكل يد تصعد وتنزل تحت ملابسها بحرية. عندما عضت شفتيها برفق ونظرت إلى يون تشي، اكتشفت أنه أعاد انتباهه إلى السجلات القديمة للإله التنين مرة أخرى. انزعجت وانتقمت بطعن اذنه بلسانها.

عندما سأله عن سبب تدميره للعالم، أجاب بخدَّيه المنتفختين بأنه كان مختوم دون سبب لسنوات لا تحصى. لماذا لا ينتقم لكل السنوات التي خسرها؟

“كوني مطيعة” ما زال يجري يداً فوق وأسفل تنورة تشياني يينغ إير بشكل متعمد، قام بقلب السجلات القديمة لإله التنين إلى صفحة جديدة مع اليد الأخرى.

[الكنز السماوي الثاني: عجلة رضيع الشر للكوارث اللانهائية]

[ولدت من جانب اليين من قلب الفوضى البدائية، كانت مرعبة، عجلة شيطانية التي ولدت مع أكثر الطاقات المظلمة والشريرة. قيل أنها تحتوي على جميع الطاقات السلبية التي كانت هناك منذ مفهوم الفوضى البدائية، وأن قوتها كانت الجانب الآخر من القوة الإلهية للإله الاسلاف. بكامل قوتها، كانت قوتها مماثلة لقوة سيف الأسلاف.]

“لماذا أفرغت ذاكرتك فجأة؟”

[حتى الآن، عجلة رضيع الشر للكوارث اللانهائية لم يكن لها سيد حقيقي.]

لكن ربما … فقط ربما … إذا تظاهر أن كل التناقضات والتضاربات لم تكن موجودة … وأنه كان حقا لها …

[وفقا لجنس الشيطان، حاول جميع أباطرة الشيطان الأربعة في مرحلة ما من حياتهم السيطرة على عجلة رضيع الشر للكوارث اللانهائية. غير أنهم فشلوا جميعا وعانوا بدرجات متفاوتة من رد الفعل العنيف.]

[يمكن وصف شخصية رضيع الشر بأنها مزاجية، أنانية، غير معقولة، قاسية، عنيفة، ولا يمكن السيطرة عليها. والأهم من ذلك كله، أنه كان لا يمكن التنبؤ به على الإطلاق من حيث طرقه، وقد تسبب في كوارث لا حصر لها قبل أن يختم. كان الأمر دائما مسألة وقت قبل أن يصبح تهديدا كبيرا للجميع.]

[لحسن الحظ، كان ايضا طفوليًّا كالمولود حديثا، يخذل حراسته بسهولة عندما يقتنع بالطريقة الصحيحة. وقد تم استدراجه بسهولة إلى التشكيل العظيم الذي أنشأه الأباطرة الشيطانيون العظماء الأربعة والآلهة الشيطانية وتم ختمه قبل أن يتمكن من إطلاق قوته المدمرة، وبالتالي إنهاء التهديد الذي كان يمكن أن يشكله.]

[ليس ذلك فقط، فقد تعهد الأباطرة الشيطانيون الأربعة بعدم فتح ختمه إلا إذا كانوا يواجهون أزمة خطيرة.]

مزاجي، أناني، غير عقلاني، قاسي، وعنيف؟

يون تشي عبس قليلا عندما قرأ هذا السطر.

في حين أنه في عالم الاله للبداية المطلقة، كان قد تفاعل مع رضيع الشر عدة مرات من خلال ياسمين.

[منذ ذلك الحين، عانى جنس الشيطان من هزيمة بعد هزيمة حتى تحول إلى انهيار شبه كامل … حتى ذلك الحين، لم يكن أباطرة الشيطان قادرين على الفرار من عالم مستوى الألف سماء الأبدية… مع عدم وجود من يرشدهم، اختار الشياطين اليائسون في الواقع تحرير الختم على عجلة رضيع الشر للكوارث اللانهائية …]

كما ذكرت السجلات، وجد أن مظهره وصوته وكلامه يشبه إلى حد كبير مظهر الطفل. على الرغم من أن مزاجه لم يكن الأفضل، كان الانطباع الوحيد الذي حصل عليه كان الجاذبية الساحقة. ليس فقط أنه لم يشعر بأي هالة مظلمة أو نذير منه، بل إنه اطاع عمليا كل كلمة من ياسمين.

[عقد من قبل إلهة خلق الحياة، وبوركت بهبة الخلود كمسألة طبيعية.] ‏ [… اختفى الختم البدائي للحياة والموت بعد وفاة إلهة خلق الحياة، وكان يشاع أن الكنز السماوي العميق قد سقط بين يدي الشيطان الشرير التسعة… كانت مأساة كاملة.] ‏ [الكنز السماوي العميق الرابع: لؤلؤة السماء الخالدة] ‏ [ولدت من فجوات الزمن البدائي، حملت عالما حرفيا من الفضاء اللانهائي داخله، وقوانينها من الزمن تعمل بشكل مستقل عن تلك الفوضى البدائية. وأشيع أن ذلك قد يتدخل بالقوة في قوانين زمن عالم الفوضى البدائي ويخل بها.] ‏ [عقد من قبل إله خلق النظام …] ‏ […] ‏ [… مستخدماً نفسه كطعم، إله خلق النظام كان قادراً على الإيقاع بكل الأباطرة الشيطانين الثلاثة في عالم مستوى الألف سماء الأبدية…] ‏ [… بسبب آثار الكوارث اللانهائية، انهار عالم السماء الخالدة الإلهي، وانطفأت قواها الإلهية …] ‏ [لم يكن هناك ما يدل على ما إذا كان ضوئها الإلهي سيشرق مرة أخرى في المستقبل المجهول.]

عندما سأله عن سبب تدميره للعالم، أجاب بخدَّيه المنتفختين بأنه كان مختوم دون سبب لسنوات لا تحصى. لماذا لا ينتقم لكل السنوات التي خسرها؟

“كوني مطيعة” ما زال يجري يداً فوق وأسفل تنورة تشياني يينغ إير بشكل متعمد، قام بقلب السجلات القديمة لإله التنين إلى صفحة جديدة مع اليد الأخرى. ‏ [الكنز السماوي الثاني: عجلة رضيع الشر للكوارث اللانهائية] ‏ [ولدت من جانب اليين من قلب الفوضى البدائية، كانت مرعبة، عجلة شيطانية التي ولدت مع أكثر الطاقات المظلمة والشريرة. قيل أنها تحتوي على جميع الطاقات السلبية التي كانت هناك منذ مفهوم الفوضى البدائية، وأن قوتها كانت الجانب الآخر من القوة الإلهية للإله الاسلاف. بكامل قوتها، كانت قوتها مماثلة لقوة سيف الأسلاف.]

ومع ذلك، بغض النظر عن مدى صعوبة تذكره للتفاعلات بينهما، إلا انه لا يمكن أن يتصور رضيع الشر كونه مخلوق “مزاجي، أناني، غير عقلاني، قاسي، وعنيف”.

[انهارت لؤلؤة السماء الخالدة… ولا حتى إله خلق النظام وأباطرة الشيطان الثلاثة تمكنوا من النجاة من التسمم… يا له من يوم حزين كان.]

هل كان التسجيل غير دقيق أو …

[إله الشر… قد يكون الوحيد الذي يمكن أن ينجو من هذه الكارثة باستخدام ثاقب العالم … إذا لم يكن هناك أحد آخر … يمكننا فقط أن نصلي … أن إله الشر يبقى على قيد الحياة كالأمل الأخير في عرق الاله…]

كان رضيع الشر يتظاهر طوال هذا الوقت؟

[… في البداية، تمكن جنس الشيطان من صد جنس الإله والحصول على اليد العليا. ومع ذلك، على الرغم من أن الإمبراطور الاله معاقب السماء لم يعد بعد الآن، عشيرته الإلهية وحماته الإلهية احتشدوا بسرعة وأطلقوا القوة التي كانوا قد أفرزوها بعيدا كل هذا الوقت … جزء من السبب الذي جعل جنس الإله متحداً كان بسبب قتل إلهة خلق الحياة… باستخدام نفسه كطعم، إله خلق النظام كان قادراً على الإيقاع بأباطرة الشيطان الثلاثة في عالم مستوى الألف سماء الأبدية…]

… لكن الأمر لم يعد مهما، أو بالأحرى، لم يعد يهم. كل من ياسمين ورضيع الشر قد فقدوا للأبد في هذا العالم.

“ماذا يهم إذا وجدوا سيف السماء معاقب الاسلاف رغم ذلك؟ ما لم يعترف السيف بالممارس كسيد له، فإن قوته ستقلص عمره كثيرا”

[… في البداية، تمكن جنس الشيطان من صد جنس الإله والحصول على اليد العليا. ومع ذلك، على الرغم من أن الإمبراطور الاله معاقب السماء لم يعد بعد الآن، عشيرته الإلهية وحماته الإلهية احتشدوا بسرعة وأطلقوا القوة التي كانوا قد أفرزوها بعيدا كل هذا الوقت … جزء من السبب الذي جعل جنس الإله متحداً كان بسبب قتل إلهة خلق الحياة… باستخدام نفسه كطعم، إله خلق النظام كان قادراً على الإيقاع بأباطرة الشيطان الثلاثة في عالم مستوى الألف سماء الأبدية…]

……

[منذ ذلك الحين، عانى جنس الشيطان من هزيمة بعد هزيمة حتى تحول إلى انهيار شبه كامل … حتى ذلك الحين، لم يكن أباطرة الشيطان قادرين على الفرار من عالم مستوى الألف سماء الأبدية… مع عدم وجود من يرشدهم، اختار الشياطين اليائسون في الواقع تحرير الختم على عجلة رضيع الشر للكوارث اللانهائية …]

[إله الشر… قد يكون الوحيد الذي يمكن أن ينجو من هذه الكارثة باستخدام ثاقب العالم … إذا لم يكن هناك أحد آخر … يمكننا فقط أن نصلي … أن إله الشر يبقى على قيد الحياة كالأمل الأخير في عرق الاله…]

[عندما ظهر رضيع الشر، بكى كل من الآلهة والشياطين.]

كما ذكرت السجلات، وجد أن مظهره وصوته وكلامه يشبه إلى حد كبير مظهر الطفل. على الرغم من أن مزاجه لم يكن الأفضل، كان الانطباع الوحيد الذي حصل عليه كان الجاذبية الساحقة. ليس فقط أنه لم يشعر بأي هالة مظلمة أو نذير منه، بل إنه اطاع عمليا كل كلمة من ياسمين.

[… بعد اختطاف شيطان الليل الأبدي، سيطر رضيع الشر على لؤلؤة السم السماوية، واستهدف كل وجود إلهي وشيطاني في العالم، وأطلق العنان لمحن عديدة …]

“لماذا أفرغت ذاكرتك فجأة؟”

[… كابوس كان يفوق قدرة أي لغة على وصفه …]

[إله الشر… قد يكون الوحيد الذي يمكن أن ينجو من هذه الكارثة باستخدام ثاقب العالم … إذا لم يكن هناك أحد آخر … يمكننا فقط أن نصلي … أن إله الشر يبقى على قيد الحياة كالأمل الأخير في عرق الاله…]

[انهارت لؤلؤة السماء الخالدة… ولا حتى إله خلق النظام وأباطرة الشيطان الثلاثة تمكنوا من النجاة من التسمم… يا له من يوم حزين كان.]

تشياني يينغ إير عابسة بشدة قبل أن تزفر قليلاً. استرخت حواجبها ببطء عندما قالت، “بالنسبة للعديد من الناس، فإن ما يسمى الكنز السماوي العميق لا يستحق حتى شعرة من شعرك… يحسن بك ان تتذكر كلماتي اذا فكرت يوما في أفكار كهذه في المستقبل” ‏ يون تشي لم يستطع إلا أن يطلق عليها نظرة غريبة. ‏ نظرت تشياني يينغ إير على الفور بعيدًا وأضافت بقوة “أنا أتحدث بالنيابة عن زوجتك وابنتك” ‏ “أعرف. سأتذكره” يون تشي أومأ برفق. ‏ “…” كان جوابه جادا جدا لدرجة أنه كان مطيعا تقريبا. تفاجأت تشياني يينغ إير كثيرا لدرجة أنها لم تعرف كيف ترد لفترة من الوقت. ‏ أعاد يون تشي نظره إلى السجلات القديمة للإله التنين. ‏ كان يون تشي يعرف بالفعل أن ابنة إله التنين كانت مختومة داخل سيف السماء معاقب الاسلاف بالعودة إلى قارة السماء العميقة. ‏ بالحكم على قصة تنين الأزور البدائي وكلماته الأخيرة، فقد نجح على الأرجح في تحويل ابنته إلى روح سيف السماء معاقب الاسلاف. ‏ كان سيستسلم لليأس ويموت منذ زمن طويل لو لم يكن هذا هو الحال، ناهيك عن الاستمرار حتى الوقت الحالي.

[الموت … الدمار … أو ربما حتى نهاية كل شيء؟…]

لكن ربما … فقط ربما … إذا تظاهر أن كل التناقضات والتضاربات لم تكن موجودة … وأنه كان حقا لها …

[إله الشر… قد يكون الوحيد الذي يمكن أن ينجو من هذه الكارثة باستخدام ثاقب العالم … إذا لم يكن هناك أحد آخر … يمكننا فقط أن نصلي … أن إله الشر يبقى على قيد الحياة كالأمل الأخير في عرق الاله…]

هز يون تشي رأسه دون وعي ليبدد امرأة معينة، والتي، لسبب ما، تداخلت مع صورته المتخيلة لابنة إله التنين.

[…]

ومع ذلك، على افتراض أنها كانت ناجحة، طرح السؤال لماذا لم تظهر للعالم لسنوات عديدة، ولماذا لم تبحث عن روح إله التنين الذي عاش مليون سنة في حالته البائسة فقط لرؤيتها مرة أخرى …

بعد ذلك، كل السجلات المتعلقة برضيع الشر صبغت في شكل من اليأس المظلم.

بعد ذلك، كل السجلات المتعلقة برضيع الشر صبغت في شكل من اليأس المظلم.

لو كان إله الشر قد حصل على ثاقب العالم في ذلك الوقت، لكان بالتأكيد قد حصل على فرصة للهروب من الكارثة.

أرض سمسارا المحرمة …

لسوء الحظ، لم يعرف أحد أن إله الشر وإمبراطورة الشيطان معذبة السماء قد تبادلا الكنوز السماوية العميقة مع بعضهما البعض كدليل على حبهما. والأسوأ من ذلك، بعد أن تم نفي إمبراطورة الشيطان معذبة السماء من العالم، أعاد إله الشر المحبط تماما لؤلؤة السم السماوية إلى شياطين إمبراطورة الشيطان معذبة السماء الناجيين.

……

نتيجة لذلك، فشل إله الشر في النجاة من الكارثة العالمية وهلك في نهاية المطاف إلى “الكوارث اللانهائية”. قبل أن يموت، قام بختم عجلة رضيع الشر للكوارث اللانهائية ودميتها، شيطان الليل الأبدي (سيادي الشيطان ذابح القمر)، وترك وراءه كل الميراث اللازم لإنقاذ العالم بعد رحيله.

من ناحية أخرى، بفضل ثاقب العالم، إمبراطورة الشيطان معذبة السماء التي اعتقد الجميع أنها قد ماتت نجت من البيئة القاسية خارج الفوضى البدائية، وحتى تمكنت من العودة إلى العالم لبعض الوقت.

القدر كان حقاً شيئاً متقلباً وغير متوقع.

“فيو…” يون تشي زفر قليلا للتنفيس عن المشاعر المعقدة التي تدور داخل قلبه الآن. بعد ذلك، قام بشم يده المليئة بالروائح قبل أن يمررها مرة أخرى تحت تنورة تشياني يينغ إير ويبدأ القراءة مرة أخرى.

[الكنز السماوي العميق الثالث: الختم البدائي للحياة والموت]

[وفقا لجنس الشيطان، حاول جميع أباطرة الشيطان الأربعة في مرحلة ما من حياتهم السيطرة على عجلة رضيع الشر للكوارث اللانهائية. غير أنهم فشلوا جميعا وعانوا بدرجات متفاوتة من رد الفعل العنيف.] ‏ [يمكن وصف شخصية رضيع الشر بأنها مزاجية، أنانية، غير معقولة، قاسية، عنيفة، ولا يمكن السيطرة عليها. والأهم من ذلك كله، أنه كان لا يمكن التنبؤ به على الإطلاق من حيث طرقه، وقد تسبب في كوارث لا حصر لها قبل أن يختم. كان الأمر دائما مسألة وقت قبل أن يصبح تهديدا كبيرا للجميع.] ‏ [لحسن الحظ، كان ايضا طفوليًّا كالمولود حديثا، يخذل حراسته بسهولة عندما يقتنع بالطريقة الصحيحة. وقد تم استدراجه بسهولة إلى التشكيل العظيم الذي أنشأه الأباطرة الشيطانيون العظماء الأربعة والآلهة الشيطانية وتم ختمه قبل أن يتمكن من إطلاق قوته المدمرة، وبالتالي إنهاء التهديد الذي كان يمكن أن يشكله.] ‏ [ليس ذلك فقط، فقد تعهد الأباطرة الشيطانيون الأربعة بعدم فتح ختمه إلا إذا كانوا يواجهون أزمة خطيرة.] ‏ مزاجي، أناني، غير عقلاني، قاسي، وعنيف؟ ‏ يون تشي عبس قليلا عندما قرأ هذا السطر. ‏ في حين أنه في عالم الاله للبداية المطلقة، كان قد تفاعل مع رضيع الشر عدة مرات من خلال ياسمين.

[ولد من قلب الفوضى البدائية، الختم البدائي للحياة والموت كان تعبيراً عن أقدم الطاقة البدائية. كانت طاقته مرتبطة بالكون البدائي، طالما ظل الكون البدائي موجودًا، فإنه لن يختفي أبدًا. الكائنات الحية التي تستحم في طاقتها البدائية كانت خالدة ولن ينتهي عمرها أبداً.]

لكن ربما … فقط ربما … إذا تظاهر أن كل التناقضات والتضاربات لم تكن موجودة … وأنه كان حقا لها …

[عقد من قبل إلهة خلق الحياة، وبوركت بهبة الخلود كمسألة طبيعية.]

[… اختفى الختم البدائي للحياة والموت بعد وفاة إلهة خلق الحياة، وكان يشاع أن الكنز السماوي العميق قد سقط بين يدي الشيطان الشرير التسعة… كانت مأساة كاملة.]

[الكنز السماوي العميق الرابع: لؤلؤة السماء الخالدة]

[ولدت من فجوات الزمن البدائي، حملت عالما حرفيا من الفضاء اللانهائي داخله، وقوانينها من الزمن تعمل بشكل مستقل عن تلك الفوضى البدائية. وأشيع أن ذلك قد يتدخل بالقوة في قوانين زمن عالم الفوضى البدائي ويخل بها.]

[عقد من قبل إله خلق النظام …]

[…]

[… مستخدماً نفسه كطعم، إله خلق النظام كان قادراً على الإيقاع بكل الأباطرة الشيطانين الثلاثة في عالم مستوى الألف سماء الأبدية…]

[… بسبب آثار الكوارث اللانهائية، انهار عالم السماء الخالدة الإلهي، وانطفأت قواها الإلهية …]

[لم يكن هناك ما يدل على ما إذا كان ضوئها الإلهي سيشرق مرة أخرى في المستقبل المجهول.]

على افتراض أنهما تشاركا في التوافق المثالي، فإن جهود تنين الأزور البدائي كان لها بالتأكيد فرصة نظرية للنجاح. على سبيل المثال، أصبحت هي لينغ روح اللؤلؤ لكل من لؤلؤة السم السماوية ولؤلؤة السماء الخالدة. ‏ من ناحية أخرى، كان سيف السماء معاقب الاسلاف، كنز سماوي عميق الذي كان أعلى من كل من لؤلؤة السم السماوية ولؤلؤة السماء الخالدة. ولا يمكن لأحد أن يجزم بما ستكون عليه النتيجة النهائية. ‏ ومع ذلك، كان هناك شيء واحد مؤكد، وهو أن سيف السماء معاقب الاسلاف كان واحدا من الخلق الأقل – ربما الوحيد – الذي كان على قدم المساواة مع إله الاسلاف من حيث الوجود. وبالتالي، فإن القوة التي يمكنها تدمره حقا لم تكن موجودة من قبل، الآن، أو في المستقبل. ‏ بعبارة أخرى، بافتراض أن ابنة إله التنين أصبحت بنجاح روح سيف السماء معاقب الاسلاف، هي أيضا كانت لتصبح وجود أبدي. ‏ هي وسيف السماء معاقب الاسلاف كانوا سينجون حتى العالم الحالي ما لم تقطع الربطة بنفسها.

تشياني يينغ إير عابسة بشدة قبل أن تزفر قليلاً. استرخت حواجبها ببطء عندما قالت، “بالنسبة للعديد من الناس، فإن ما يسمى الكنز السماوي العميق لا يستحق حتى شعرة من شعرك… يحسن بك ان تتذكر كلماتي اذا فكرت يوما في أفكار كهذه في المستقبل” ‏ يون تشي لم يستطع إلا أن يطلق عليها نظرة غريبة. ‏ نظرت تشياني يينغ إير على الفور بعيدًا وأضافت بقوة “أنا أتحدث بالنيابة عن زوجتك وابنتك” ‏ “أعرف. سأتذكره” يون تشي أومأ برفق. ‏ “…” كان جوابه جادا جدا لدرجة أنه كان مطيعا تقريبا. تفاجأت تشياني يينغ إير كثيرا لدرجة أنها لم تعرف كيف ترد لفترة من الوقت. ‏ أعاد يون تشي نظره إلى السجلات القديمة للإله التنين. ‏ كان يون تشي يعرف بالفعل أن ابنة إله التنين كانت مختومة داخل سيف السماء معاقب الاسلاف بالعودة إلى قارة السماء العميقة. ‏ بالحكم على قصة تنين الأزور البدائي وكلماته الأخيرة، فقد نجح على الأرجح في تحويل ابنته إلى روح سيف السماء معاقب الاسلاف. ‏ كان سيستسلم لليأس ويموت منذ زمن طويل لو لم يكن هذا هو الحال، ناهيك عن الاستمرار حتى الوقت الحالي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط