نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 1872

المرآة اللغز

المرآة اللغز

1872 المرآة اللغز

كانت هذه هي القوة والرعب الحقيقي للؤلؤة السماء الخالدة. وكان من العار تقريبا أنها لن تعود إلى مجدها السابق أبدا. ‏ ومع ذلك، فإن الوظيفة الرئيسية للؤلؤة السماء الخالدة لا تزال قدرتها على توسيع الوقت. كان من الأفضل استخدامها كوسيلة لتحقيق قفزة خارقة في القوة في وقت قصير في العالم الحقيقي والتغلب على عقبات معينة كان ينبغي التغلب عليها من قبل.

“هي لينغ، ما هو ‘عالم مستوى الألف سماء الأبدية’؟ ” سال يون تشي باستخدام صوت روحه.

في الوقت الذي انتهى فيه من قراءة السجل بكامله، كانت سبعة أيام قد مرت في ومضة.

لا بد أن جنس الشيطان كان غاضبا بعد أن نفى مو إي إمبراطورة الشيطان معذبة السماء وآلهة الشيطان التسعمائة، لكنهم لم يشنوا الحرب على الفور لأن جنس الشيطان كان بالفعل أضعف من جنس الإله حتى عندما كانوا مجتمعين. بعد خسارتهم لإمبراطورة الشيطان معذبة السماء وتسعمائة إله شيطان، فإن فرصهم في هزيمة جنس الإله في مواجهة مباشرة لا يمكن وصفها إلا بأنها ضئيلة للغاية.

[عقد من قبل إله خلق العناصر، ني شوان. و “مدينة التنين العالمية” التي أهديت لقبيلتنا من قبل إله خلق العناصر نفسه تميزت أيضا بقوة ثاقب العالم.]

ومع ذلك، بعد عمود جنس الإله، إمبراطور الاله معاقب السماء قد مات، وكان إله خلق العناصر القوي قد ذهب في عزلة، آلهة الخلق الوحيدة المتبقية على جانب جنس الإله هو شي كي – إله خلق النظام الذي كان سيئ السمعة بشخصيته المنعزلة، وأفعاله المستقلة، والافتقار الكامل إلى أي سلطة أو قيادة – ولي سو، أضعف إله خلق من حيث القوة القتالية.

“هي لينغ، ما هو ‘عالم مستوى الألف سماء الأبدية’؟ ” سال يون تشي باستخدام صوت روحه.

بطبيعة الحال، لم يكن جنس الشيطان المحتدم ليفوّت فرصة ذهبية كهذه.

في العالم الحالي، على حد علمه، كان هناك ثلاثة أشخاص بوركوا بقوة الكون البدائي:

وهكذا اندلعت الحرب الكبرى بين الآلهة والشياطين مع سيف السماء معاقب الاسلاف كالزناد.

باستثناء الظروف الفريدة للغاية، لم يكن هناك عمليا أي شخص يريد إبطاء الوقت بينما كان داخل لؤلؤة السماء الخالدة. كان ليكون مضيعة كاملة لحياة المرء ووقته في العالم الخارجي … أو هكذا كان يون تشي يعتقد.

ومع ذلك، بالنظر إلى السجلات القديمة للإله التنين، فإن جنس الشيطان القديم لا يزال يقلل من قوة جنس الإله. مو إي قد وافته المنية، لكن عشيرة إله معاقب السماء والعشائر الإلهية الأخرى التي خدمت كحماة كانت لا تزال قوية بشكل لا يصدق. حقيقة ان معظم ميراث العالم الملكي الموجود اليوم يمكن ان يعود مباشرة الى عشائر مو إي.

كما أثبت أيضاً أن مو إي كان يستعد لخوض حرب ضد جنس الشيطان منذ وقت طويل جداً.

“ثم تم استخدام الروح الإلهية الغير قابلة للصدأ كوسيلة للاتصال مع روح الإبرة التي تم إيقاظها من نومها لفترة قصيرة، وبعد ذلك أستمر في استخدام قوتي الخاصة لتنشيط قوى أبعاد ثاقب العالم”

هناك أيضاً عامل آخر بالغ الأهمية ساهم في إلحاق الهزيمة الرهيبة بجنس الشيطان. خلال النصف الثاني من الحرب الكبرى، النواة الثلاثة لجنس الشيطان ؛ أقوى ممارسي الظلام العميق منهم – إمبراطور شيطان الظلام الأصلي، إمبراطور شيطان النيرفانا وإمبراطور الشيطان الشرير التسعة – قد تم استدراجهم جميعًا إلى “عالم مستوى الألف سماء الأبدية” ومحاصرتهم. لم يكن حتى قام رضيع الشر عن غير قصد بتدمير عالم السماء الخالدة الإلهي مع الكوارث اللانهائية التي تم تحريرها في نهاية المطاف، لكن بحلول ذلك الوقت كان قد فات الأوان بالفعل.

“ثم تم استخدام الروح الإلهية الغير قابلة للصدأ كوسيلة للاتصال مع روح الإبرة التي تم إيقاظها من نومها لفترة قصيرة، وبعد ذلك أستمر في استخدام قوتي الخاصة لتنشيط قوى أبعاد ثاقب العالم”

النتيجة كانت حتمية منذ اللحظة التي خسر فيها جنس الشيطان قادتهم وأعظم قوتهم القتالية. بعد أن خسروا مرارًا وتكرارًا وتم اقتيادهم إلى طريق مسدود، لم يقترب أباطرتهم الشيطان من العودة إلى أي مكان، قرر جنس الشيطان في نهاية المطاف الكشف عن عجلة رضيع الشر للكوارث اللانهائية.

احتلت لؤلؤة السماء الخالدة المرتبة الرابعة من بين الكنوز السماوية السبعة العظيمة، وهي أدنى مرتبة فقط من سيف السماء معاقب الاسلاف، وعجلة رضيع الشر للكوارث اللانهائية، والختم البدائي للحياة والموت. والواقع أن هذا الوضع أربك يون تشي لفترة طويلة للغاية. في حين أن عالم السماء الخالدة الإلهي كان خاص جدا، لم يتخيل أنه كان مميّزاً أكثر من لؤلؤة السم السماوية أو ثاقب العالم.

لم يعد الأمر كذلك. بعد أن علم أن “عالم مستوى الألف سماء الأبدية” الذي لم يسمع به من قبل كان قويا بما يكفي لمماطلة ثلاثة أباطرة شيطان حتى نهاية الحرب، لم يستطع إلا أن يسأل هي لينغ عن ذلك.

كانت صفحة بعد مرآة سامسارا عن التاريخ الطويل لقبيلة إله التنين، والأجناس الأساسية لكل من الآلهة والشياطين، وبعض الأحداث الهامة المتعلقة بالعالمين.

أجابت هي لينغ “وظيفة التلاعب بالزمن للؤلؤة السماء الخالدة لا تقتصر على التوسع الزمني فقط. يمكن أن يتوسع ويضغط الوقت على حد سواء. وهذا الأخير أصعب بكثير في تحقيقه من السابق”

فهم يون تشي معناها على الفور. “أنتِ تقولين أن عالم مستوى الألف سماء الأبدية يمكن أن يبطئ الوقت أيضا؟”

“مم!” أجابت هي لينغ بالإيجاب. “العالم الداخلي للؤلؤة السماء الخالدة يمكن أن ‘يكشف’ في عالم السماء الخالدة الإلهي الذي يوسع الوقت. من ناحية اخرى، يمكن أيضا ضغطه و ‘طيه’ بعشرة او مئة او الف مستوى”

“مع حدود الكون الحالي، لؤلؤة السماء الخالدة بالكاد تستطيع تحقيق عالم المستوى العشرة، أقل بكثير من عشرين. أما بالنسبة للسماء الأبدية من مستوى الألف … إله خلق النظام القديم كان الشخص الوحيد الذي يمكن أن يفعل ذلك”

“الكبيرة امبراطورة الشيطان لم ترد أن يرافقها ثاقب العالم إلى منفيها الأبدي من الفوضى البدائية. لذا سلّمتني إياه قبل أن تغادر. ثاقب العالم وُلد في قلب الكون البدائي لذا قالت لي هذه الكلمات. ‘فقط روحك الإلهية الغير قابلة للصدأ، ولدتها الطاقات البدائية لهذا الكون، يمكن أن تنمي وتوقظ مؤقتا روح الإبرة التي تنام داخل ثاقب العالم…”

“الشخص الذي كان محاصراً في قلب عالم مستوى الألف سماء الأبدية يجب أن يخترق ما مجموعه ألف عالم مصغر للهروب. ومع ذلك، فإنه من السهل بشكل لا يصدق أن يفقد المرء طريقه أثناء الهروب. واحتمال أن الهارب قد يغرق أعمق في عالم مستوى الألف سماء الأبدية بدلا من الهروب حقيقي جدا”

بالحكم على السجلات الكثيرة عن حرب الآلهة والشياطين العظيمة، كان السمّ الشيطاني من أقوى وأبشع أسلحة جنس الشيطان.

“والأسوأ من ذلك أن الوقت داخل عالم مستوى الألف سماء الأبدية يتدفق بألف مرة أبطأ من المعتاد”

“…” يون تشي لم يستطع إلا أن يصدم بما سمعه للتو.

ومع ذلك، بعد عمود جنس الإله، إمبراطور الاله معاقب السماء قد مات، وكان إله خلق العناصر القوي قد ذهب في عزلة، آلهة الخلق الوحيدة المتبقية على جانب جنس الإله هو شي كي – إله خلق النظام الذي كان سيئ السمعة بشخصيته المنعزلة، وأفعاله المستقلة، والافتقار الكامل إلى أي سلطة أو قيادة – ولي سو، أضعف إله خلق من حيث القوة القتالية.

قوة هذه الكنوز السماوية العميقة – خاصة عندما كانت في كامل قوتها خلال العصور القديمة – كانت حقا فوق فهم الكون الحالي.

أن يتم حبسك خلف ألف عالم صغير بينما مر الزمن ألف مرة أبطأ من المعتاد… التجربة يمكن وصفها فقط ككابوس مطلق. على سبيل المثال، أباطرة الشيطان الثلاثة كان يمكن أن يكافحوا لقرن فقط داخل عالم مستوى الألف سماء الأبدية، لكن مائة ألف سنة كانت ستمر في العالم الحقيقي.

أجابت هي لينغ “وظيفة التلاعب بالزمن للؤلؤة السماء الخالدة لا تقتصر على التوسع الزمني فقط. يمكن أن يتوسع ويضغط الوقت على حد سواء. وهذا الأخير أصعب بكثير في تحقيقه من السابق” ‏ فهم يون تشي معناها على الفور. “أنتِ تقولين أن عالم مستوى الألف سماء الأبدية يمكن أن يبطئ الوقت أيضا؟” ‏ “مم!” أجابت هي لينغ بالإيجاب. “العالم الداخلي للؤلؤة السماء الخالدة يمكن أن ‘يكشف’ في عالم السماء الخالدة الإلهي الذي يوسع الوقت. من ناحية اخرى، يمكن أيضا ضغطه و ‘طيه’ بعشرة او مئة او الف مستوى” ‏ “مع حدود الكون الحالي، لؤلؤة السماء الخالدة بالكاد تستطيع تحقيق عالم المستوى العشرة، أقل بكثير من عشرين. أما بالنسبة للسماء الأبدية من مستوى الألف … إله خلق النظام القديم كان الشخص الوحيد الذي يمكن أن يفعل ذلك”

كانت هذه هي القوة والرعب الحقيقي للؤلؤة السماء الخالدة. وكان من العار تقريبا أنها لن تعود إلى مجدها السابق أبدا.

ومع ذلك، فإن الوظيفة الرئيسية للؤلؤة السماء الخالدة لا تزال قدرتها على توسيع الوقت. كان من الأفضل استخدامها كوسيلة لتحقيق قفزة خارقة في القوة في وقت قصير في العالم الحقيقي والتغلب على عقبات معينة كان ينبغي التغلب عليها من قبل.

ومع ذلك، كل من يوي ووغو وشيا تشينغيو قد توفي. كانت شوي ميان الوحيدة المتبقية التي لا يزال بإمكانها استخدام ثاقب العالم.

باستثناء الظروف الفريدة للغاية، لم يكن هناك عمليا أي شخص يريد إبطاء الوقت بينما كان داخل لؤلؤة السماء الخالدة. كان ليكون مضيعة كاملة لحياة المرء ووقته في العالم الخارجي … أو هكذا كان يون تشي يعتقد.

هناك أيضاً عامل آخر بالغ الأهمية ساهم في إلحاق الهزيمة الرهيبة بجنس الشيطان. خلال النصف الثاني من الحرب الكبرى، النواة الثلاثة لجنس الشيطان ؛ أقوى ممارسي الظلام العميق منهم – إمبراطور شيطان الظلام الأصلي، إمبراطور شيطان النيرفانا وإمبراطور الشيطان الشرير التسعة – قد تم استدراجهم جميعًا إلى “عالم مستوى الألف سماء الأبدية” ومحاصرتهم. لم يكن حتى قام رضيع الشر عن غير قصد بتدمير عالم السماء الخالدة الإلهي مع الكوارث اللانهائية التي تم تحريرها في نهاية المطاف، لكن بحلول ذلك الوقت كان قد فات الأوان بالفعل.

[الكنز السماوي العميق الخامس: لؤلؤة السم السماوية]

“والأسوأ من ذلك أن الوقت داخل عالم مستوى الألف سماء الأبدية يتدفق بألف مرة أبطأ من المعتاد” ‏ “…” يون تشي لم يستطع إلا أن يصدم بما سمعه للتو.

[ولدت من قاع الهاوية البدائية لجنس الشيطان، كانت بالتأكيد يين ساما ونقيا، ولكنه أيضا نقي ونظيف تماما في نفس الوقت. كانت مساحتها الداخلية لا نهائية، وامتلكت القوة الواسعة على حد سواء للتسمم والتطهير. يمكن استخدامها لدفن كل من الآلهة والشياطين في هاوية من السم، أو يمكن استخدامها لتطهير كل الشرور في ومضة فقط. وقد عقدت من قبل جنس الشيطان للإمبراطورة الشيطان معذبة السماء.]

[لماذا لم تغادر لؤلؤة السم السماوية مع إمبراطورة الشيطان معذبة السماء؟ كيف حدثت الكوارث اللانهائية هذه…]

[كان أقوى سم لها يسمى ‘سم جارح السماء قاطع الأفكار’. بعد أن شاركت إمبراطورة الشيطان معذبة السماء أنفاسها مع جنس الشيطان، استخدمتها كقالب لخلق العديد من السموم الشيطانية الرهيبة مثل سامسارا المقطعة إلى الأبد، الشيطان الشرير التسعة المدمر، سم ذبح الاله المطلق، نوم الظلام الأبدي …]

حتى يون تشي لم يستطع إلا أن يتعاطف مع القدماء عندما قرأ السطر الأخير تحت لؤلؤة السم السماوية. ‏ لو كانت إمبراطورة الشيطان معذبة السماء أو إله الشر يمتلكان لؤلؤة السم السماوية في ذلك الوقت، لم تكن لعجلة رضيع الشر للكوارث اللانهائية الكثيرة قادرة على اختطافها. وبدونها، مهما كانت قوة رضيع الشر، ما كانت الكارثة التي أحدثتها لتنهي عصراً كاملاً … ‏ بغض النظر عن الطريقة التي نظرت بها إلى الأمر، إمبراطورة الشيطان معذبة السماء كانت السبب الجذري لكل هذه الكوارث. ‏ [الكنز السماوي السادس: ثاقب العالم] ‏ [ولد ثاقب العالم من أول فجوة مكانية للكون البدائي، كان ثاقب العالم الكنز السماوي العميق مع أعظم قوة إلهية في الفضاء. مكّن من إنشاء، ونقل، والاختراق الفوري للفضاء. كما يمكن أن يتداخل أو يعطل أو يدمر أي قوانين فضائية بما في ذلك جدران الفوضى البدائية، أو هكذا تدعي الأساطير.]

بالحكم على السجلات الكثيرة عن حرب الآلهة والشياطين العظيمة، كان السمّ الشيطاني من أقوى وأبشع أسلحة جنس الشيطان.

“الكبيرة امبراطورة الشيطان لم ترد أن يرافقها ثاقب العالم إلى منفيها الأبدي من الفوضى البدائية. لذا سلّمتني إياه قبل أن تغادر. ثاقب العالم وُلد في قلب الكون البدائي لذا قالت لي هذه الكلمات. ‘فقط روحك الإلهية الغير قابلة للصدأ، ولدتها الطاقات البدائية لهذا الكون، يمكن أن تنمي وتوقظ مؤقتا روح الإبرة التي تنام داخل ثاقب العالم…”

عشيرة روح السيف التي كانت تعيش معها هونغ إير قد دمرت بواسطة السموم الشيطانية. حتى إلهة خلق الحياة ماتت بسبب سم شيطاني.

لا بد أن جنس الشيطان كان غاضبا بعد أن نفى مو إي إمبراطورة الشيطان معذبة السماء وآلهة الشيطان التسعمائة، لكنهم لم يشنوا الحرب على الفور لأن جنس الشيطان كان بالفعل أضعف من جنس الإله حتى عندما كانوا مجتمعين. بعد خسارتهم لإمبراطورة الشيطان معذبة السماء وتسعمائة إله شيطان، فإن فرصهم في هزيمة جنس الإله في مواجهة مباشرة لا يمكن وصفها إلا بأنها ضئيلة للغاية.

حتى الآن، لا تزال الندوب التي خلفتها العديد من السموم الشيطانية القديمة لتلك الحرب باقية حتى اليوم في المنطقة الإلهية الجنوبية.

“هي لينغ، ما هو ‘عالم مستوى الألف سماء الأبدية’؟ ” سال يون تشي باستخدام صوت روحه.

أدرك يون تشي فقط الآن أن السموم الشيطانية القوية جاءت من قوة لؤلؤة السم السماوية … حتى سم ذبح الإله المطلق الذي عانت منه ياسمين قد نشأ من لؤلؤة السم السماوية!

كلما قرأ السجلات القديمة للإله التنين، كلما اعتقد أن الكنز السماوي العميق في حالته الكاملة كان مرعبا تماما. حتى في العصور القديمة، يمكن أن يغير بمفرده المد والجزر للحرب.

[… بطريقة ما، عشيرة شيطان الليل الأبدي أنتجت لؤلؤة السم السماوية التي كان ينبغي أن تختفي مع إمبراطورة الشيطان معذبة السماء إلى الأبد. الخبر الوحيد الجيد وسط كل الأخبار السيئة هو أن لؤلؤة السم السماوية لم تقبل سيداً جديداً، لذلك عشيرة شيطان الليل الأبدي لم تكن قادرة على إطلاق السم المروع جارح السماء قاطع الأفكار. العواقب كانت لا يمكن تخيلها وإلا…]

[… عندما اختطفت عجلة رضيع الشر للكوارث اللانهائية لؤلؤة السم السماوية، تمكنت في الواقع من إظهار “الكوارث اللانهائية” المسجلة في قانون اسلاف الشيطان. الآلهة، الشياطين، السماوات. في تلك اللحظة، سقط كل شيء في محنة لا مفر منها من اليأس…]

[بطبيعة الحال، الروح السامة من لؤلؤة السم السماوية لم تنجو من اختطاف رضيع الشر.]

كانت هذه هي القوة والرعب الحقيقي للؤلؤة السماء الخالدة. وكان من العار تقريبا أنها لن تعود إلى مجدها السابق أبدا. ‏ ومع ذلك، فإن الوظيفة الرئيسية للؤلؤة السماء الخالدة لا تزال قدرتها على توسيع الوقت. كان من الأفضل استخدامها كوسيلة لتحقيق قفزة خارقة في القوة في وقت قصير في العالم الحقيقي والتغلب على عقبات معينة كان ينبغي التغلب عليها من قبل.

[لماذا لم تغادر لؤلؤة السم السماوية مع إمبراطورة الشيطان معذبة السماء؟ كيف حدثت الكوارث اللانهائية هذه…]

بالحكم على السجلات الكثيرة عن حرب الآلهة والشياطين العظيمة، كان السمّ الشيطاني من أقوى وأبشع أسلحة جنس الشيطان.

حتى يون تشي لم يستطع إلا أن يتعاطف مع القدماء عندما قرأ السطر الأخير تحت لؤلؤة السم السماوية.

لو كانت إمبراطورة الشيطان معذبة السماء أو إله الشر يمتلكان لؤلؤة السم السماوية في ذلك الوقت، لم تكن لعجلة رضيع الشر للكوارث اللانهائية الكثيرة قادرة على اختطافها. وبدونها، مهما كانت قوة رضيع الشر، ما كانت الكارثة التي أحدثتها لتنهي عصراً كاملاً …

بغض النظر عن الطريقة التي نظرت بها إلى الأمر، إمبراطورة الشيطان معذبة السماء كانت السبب الجذري لكل هذه الكوارث.

[الكنز السماوي السادس: ثاقب العالم]

[ولد ثاقب العالم من أول فجوة مكانية للكون البدائي، كان ثاقب العالم الكنز السماوي العميق مع أعظم قوة إلهية في الفضاء. مكّن من إنشاء، ونقل، والاختراق الفوري للفضاء. كما يمكن أن يتداخل أو يعطل أو يدمر أي قوانين فضائية بما في ذلك جدران الفوضى البدائية، أو هكذا تدعي الأساطير.]

بالحكم على السجلات الكثيرة عن حرب الآلهة والشياطين العظيمة، كان السمّ الشيطاني من أقوى وأبشع أسلحة جنس الشيطان.

[عقد من قبل إله خلق العناصر، ني شوان. و “مدينة التنين العالمية” التي أهديت لقبيلتنا من قبل إله خلق العناصر نفسه تميزت أيضا بقوة ثاقب العالم.]

كلمات شوي ميان على حد سواء تطابقت وتناقضت مع بعض أجزاء هذا السجل.



[… وفقا لقانون إله الأسلاف، فإن ثاقب العالم وروح إبرة ثاقب العالم قد ولدت جنبا إلى جنب مع الكون البدائي. لذلك، إذا كان مالك ثاقب العالم يمتلك قوة نشأت أيضا من الكون البدائي، يمكنهم توجيه طاقتهم الخاصة من خلال الوسيط الذي هو روح إبرة ثاقب العالم، واستخدام قوتها الإلهية المكانية بالقوة. ومع ذلك، فإن طريقة الاستخدام هذه ستضر بشكل كبير بروح إبرة ثاقب العالم وخاصة المستخدم، لذلك لا ينبغي النظر فيها إلا إذا كان حرفيا لا يوجد خيار آخر.]

“…” يون تشي عبس قليلا عندما قرأ هذا.

كان يتذكر ما قالته شوي ميان عندما قدمت له ثاقب العالم:

“ثم تم استخدام الروح الإلهية الغير قابلة للصدأ كوسيلة للاتصال مع روح الإبرة التي تم إيقاظها من نومها لفترة قصيرة، وبعد ذلك أستمر في استخدام قوتي الخاصة لتنشيط قوى أبعاد ثاقب العالم”

“الكبيرة امبراطورة الشيطان لم ترد أن يرافقها ثاقب العالم إلى منفيها الأبدي من الفوضى البدائية. لذا سلّمتني إياه قبل أن تغادر. ثاقب العالم وُلد في قلب الكون البدائي لذا قالت لي هذه الكلمات. ‘فقط روحك الإلهية الغير قابلة للصدأ، ولدتها الطاقات البدائية لهذا الكون، يمكن أن تنمي وتوقظ مؤقتا روح الإبرة التي تنام داخل ثاقب العالم…”

وفقًا لشوي ميان، فإن روحها الإلهية الغير قابلة للصدأ هي الشيء الوحيد في الكون الحالي الذي يمكن أن يوقظ مؤقتًا روح الإبرة من نومها. بعد إيقاظ روح الإبرة، استطاعت بعد ذلك تمكين الكنز السماوي العميق بطاقتها الخاصة وتنفيذ قوته الإلهية المكانية بالقوة. هذا هو السبب الذي جعل إمبراطورة الشيطان معذبة السماء تتركه عن قصد من أجلها.

“ثم تم استخدام الروح الإلهية الغير قابلة للصدأ كوسيلة للاتصال مع روح الإبرة التي تم إيقاظها من نومها لفترة قصيرة، وبعد ذلك أستمر في استخدام قوتي الخاصة لتنشيط قوى أبعاد ثاقب العالم”

يوي ووغو مع “الجسد الإلهي الغير قابل للصدأ” ؛ شيا تشينغيو مع “قلب الزجاج المصقول” ؛ وشوي ميان مع “الروح الإلهية الغير قابلة للصدأ”.

كلمات شوي ميان على حد سواء تطابقت وتناقضت مع بعض أجزاء هذا السجل.

[عقد من قبل إله خلق العناصر، ني شوان. و “مدينة التنين العالمية” التي أهديت لقبيلتنا من قبل إله خلق العناصر نفسه تميزت أيضا بقوة ثاقب العالم.]

وفقًا لشوي ميان، فإن روحها الإلهية الغير قابلة للصدأ هي الشيء الوحيد في الكون الحالي الذي يمكن أن يوقظ مؤقتًا روح الإبرة من نومها. بعد إيقاظ روح الإبرة، استطاعت بعد ذلك تمكين الكنز السماوي العميق بطاقتها الخاصة وتنفيذ قوته الإلهية المكانية بالقوة. هذا هو السبب الذي جعل إمبراطورة الشيطان معذبة السماء تتركه عن قصد من أجلها.

حتى يون تشي لم يستطع إلا أن يتعاطف مع القدماء عندما قرأ السطر الأخير تحت لؤلؤة السم السماوية. ‏ لو كانت إمبراطورة الشيطان معذبة السماء أو إله الشر يمتلكان لؤلؤة السم السماوية في ذلك الوقت، لم تكن لعجلة رضيع الشر للكوارث اللانهائية الكثيرة قادرة على اختطافها. وبدونها، مهما كانت قوة رضيع الشر، ما كانت الكارثة التي أحدثتها لتنهي عصراً كاملاً … ‏ بغض النظر عن الطريقة التي نظرت بها إلى الأمر، إمبراطورة الشيطان معذبة السماء كانت السبب الجذري لكل هذه الكوارث. ‏ [الكنز السماوي السادس: ثاقب العالم] ‏ [ولد ثاقب العالم من أول فجوة مكانية للكون البدائي، كان ثاقب العالم الكنز السماوي العميق مع أعظم قوة إلهية في الفضاء. مكّن من إنشاء، ونقل، والاختراق الفوري للفضاء. كما يمكن أن يتداخل أو يعطل أو يدمر أي قوانين فضائية بما في ذلك جدران الفوضى البدائية، أو هكذا تدعي الأساطير.]

ومع ذلك، وفقا لهذا المقطع، يمكن لأي شخص لديه “قوة تنبع من الكون البدائي” أن يسحبه.

باستثناء الظروف الفريدة للغاية، لم يكن هناك عمليا أي شخص يريد إبطاء الوقت بينما كان داخل لؤلؤة السماء الخالدة. كان ليكون مضيعة كاملة لحياة المرء ووقته في العالم الخارجي … أو هكذا كان يون تشي يعتقد.

في العالم الحالي، على حد علمه، كان هناك ثلاثة أشخاص بوركوا بقوة الكون البدائي:

أجابت هي لينغ “وظيفة التلاعب بالزمن للؤلؤة السماء الخالدة لا تقتصر على التوسع الزمني فقط. يمكن أن يتوسع ويضغط الوقت على حد سواء. وهذا الأخير أصعب بكثير في تحقيقه من السابق” ‏ فهم يون تشي معناها على الفور. “أنتِ تقولين أن عالم مستوى الألف سماء الأبدية يمكن أن يبطئ الوقت أيضا؟” ‏ “مم!” أجابت هي لينغ بالإيجاب. “العالم الداخلي للؤلؤة السماء الخالدة يمكن أن ‘يكشف’ في عالم السماء الخالدة الإلهي الذي يوسع الوقت. من ناحية اخرى، يمكن أيضا ضغطه و ‘طيه’ بعشرة او مئة او الف مستوى” ‏ “مع حدود الكون الحالي، لؤلؤة السماء الخالدة بالكاد تستطيع تحقيق عالم المستوى العشرة، أقل بكثير من عشرين. أما بالنسبة للسماء الأبدية من مستوى الألف … إله خلق النظام القديم كان الشخص الوحيد الذي يمكن أن يفعل ذلك”

يوي ووغو مع “الجسد الإلهي الغير قابل للصدأ” ؛ شيا تشينغيو مع “قلب الزجاج المصقول” ؛ وشوي ميان مع “الروح الإلهية الغير قابلة للصدأ”.

“…” وقد ذكرت ياسمين ظهور مرآة سمسارا المفاجئ في عالم الاله أيضا.

ومع ذلك، كل من يوي ووغو وشيا تشينغيو قد توفي. كانت شوي ميان الوحيدة المتبقية التي لا يزال بإمكانها استخدام ثاقب العالم.

باستثناء الظروف الفريدة للغاية، لم يكن هناك عمليا أي شخص يريد إبطاء الوقت بينما كان داخل لؤلؤة السماء الخالدة. كان ليكون مضيعة كاملة لحياة المرء ووقته في العالم الخارجي … أو هكذا كان يون تشي يعتقد.

من الطبيعي تماما أن تنحرف المعرفة الحالية عما كان معروفا في العصور القديمة. أيضا، السجلات لم تكن بالضرورة دقيقة مائة في المئة فقط لأنها كانت قديمة. في الواقع، ثبت مرات عديدة ان بعض السجلات القديمة تحتوي على حقائق مشوَّهة او اكاذيب كاملة. لذلك، لم يتأمل يون تشي في الأمر لفترة طويلة قبل الانتقال إلى السجل السابع والأخير بشأن الكنوز السماوية العميقة.

وفقًا لشوي ميان، فإن روحها الإلهية الغير قابلة للصدأ هي الشيء الوحيد في الكون الحالي الذي يمكن أن يوقظ مؤقتًا روح الإبرة من نومها. بعد إيقاظ روح الإبرة، استطاعت بعد ذلك تمكين الكنز السماوي العميق بطاقتها الخاصة وتنفيذ قوته الإلهية المكانية بالقوة. هذا هو السبب الذي جعل إمبراطورة الشيطان معذبة السماء تتركه عن قصد من أجلها.

[الكنز السماوي العميق السابع: مرآة سامسارا]

[اصل مرآة سمسارا غير معروف. على حد علم العالم، فإن هذا الكنز السماوي العميق لم يظهر قط. وإذا لم يُنقش اسمه في قانون إله الاسلاف نفسه، فلن يصدق أحد انه حقيقي.]

[يُشاع أن سبب عدم ظهور مرآة سامسارا للعالم هو أنها كانت داخل بئر سامسارا نفسها. كان مصدر بئر سمسارا قوة البعث الإلهية.]

[يُشاع أن القوة الأساسية لمرآة سامسارا كانت أعظم من بئر سامسارا، حتى أنها سمحت لشخص ما بالانتقال في دورة البعث من جديد والتلاعب بالسبب والنتيجة نفسها.]

[يشاع أن مرآة سامسارا تسقط في النوم لمدة عشرين عاما في كل مرة يتم تفعيل قوتها، لأن بئر سامسارا أيضا يمكن أن تؤدي تناسخ واحد فقط لكل عشرين عاما.]

‏[يُشاع أن مرآة سامسارا وُلدت مع إله الاسلاف، وأن إله الاسلاف كان سيده الحقيقي الواحد حتى قبل الكنوز السماوية العميقة الستة الأخرى.]

1872 المرآة اللغز

[قال إله التنين ذات مرة أنه لا أحد من آلهة الخلق الأربعة عرف أو لمس مرآة سامسارا.]

……

[… بئر سمسارا ميت، كل من الآلهة والشياطين هلكوا، الكون نفسه يموت، ولا تزال مرآة سمسارا لا يمكن رؤيتها في أي مكان …]

[إذا لم يكن هناك حقا دورة من الإحياء في هذا العالم، ثم هل يعني ذلك … نحن على وشك أن نلتقي … نهاية أبدية …]

خوفاً من تفوته ولو أقل التفاصيل فيما يتصل بمرآة سامسارا، قرأ يون تشي الفقرات ببطء شديد وحرص.

كان ذلك بسبب نقطة تحول مصيره قد بدأت من “سمسارا” الأكثر غرابة.

أراد أن يعرف بالضبط كيف “تجسّد” من قارة السماء العميقة إلى قارة السحاب الأزور، ثم من قارة السحاب الأزور إلى قارة السماء العميقة.

تُرى هل كانت وفاته هي التي أشعلت شرارة البعث التي تتمتع بها مرآة سامسارا، تماماً كما توقعت ياسمين منذ زمن بعيد؟

[لماذا لم تغادر لؤلؤة السم السماوية مع إمبراطورة الشيطان معذبة السماء؟ كيف حدثت الكوارث اللانهائية هذه…]

وفقا لهذا السجل، لم تظهر مرآة سامسارا في العصور القديمة. خمن القدماء أنها جلست في جوهر بئر سامسارا، لكن لم يتمكن أحد من تأكيد صحة الشائعات. فلماذا ظهرت فجأة في العالم الحالي؟

[الكنز السماوي العميق الخامس: لؤلؤة السم السماوية]

لؤلؤة السم السماوية تركت في الخلف على نجم القطب الأزرق من قبل إله الشر، لكن من الواضح أن مرآة سامسارا لم تكن مرتبطة به.

علاوة على ذلك، كان على يقين مائة في المئة أنه لم يكن أبدا سيد مرآة سامسارا، الآن أو من قبل. على مر السنين، حاول كل شيء للحصول على رد من مرآة سامسارا ولكن دون جدوى. لم يستطع حتى أن يدخل وعيه إلى عالمه الداخلي.

إذن لماذا سبب موته إثارة قوة الإنبعاث… بينما لم يحدث شيء كهذا في الماضي؟

فجأة، خطرت بباله فكرة غريبة. ربما … موته لم يكن السبب الذي جعل مرآة سامسارا نشطة على الإطلاق. شخص حقيقي أو قوة كانت وراء ولادته الجديدة كل هذا الوقت؟

تلك الفكرة المخيفة عصرت قلب يون تشي لثانية قبل أن يبعدها.

“تغيب مرة أخرى!” انحنت تشياني يينغ إير إلى الأمام وحاصرت يد يون تشي بين فخذيها الناعمتين، رافضة تركها. “مرآة سامسارا؟ ظهرت مرة في عالم الاله لفترة قصيرة قبل أن تختفي دون أثر … بما أن السجلات القديمة ذكرت ذلك أيضا، افترضت أنها لم تكن مجرد شائعة بعد كل شيء”

حتى الآن، لا تزال الندوب التي خلفتها العديد من السموم الشيطانية القديمة لتلك الحرب باقية حتى اليوم في المنطقة الإلهية الجنوبية.

“…” وقد ذكرت ياسمين ظهور مرآة سمسارا المفاجئ في عالم الاله أيضا.

قوة هذه الكنوز السماوية العميقة – خاصة عندما كانت في كامل قوتها خلال العصور القديمة – كانت حقا فوق فهم الكون الحالي. ‏ أن يتم حبسك خلف ألف عالم صغير بينما مر الزمن ألف مرة أبطأ من المعتاد… التجربة يمكن وصفها فقط ككابوس مطلق. على سبيل المثال، أباطرة الشيطان الثلاثة كان يمكن أن يكافحوا لقرن فقط داخل عالم مستوى الألف سماء الأبدية، لكن مائة ألف سنة كانت ستمر في العالم الحقيقي.

لم يفهم كيف أو لماذا ظهرت مرآة سامسارا في المنطقة الإلهية الجنوبية، واختفت، ثم ظهرت في الشمال المعزول تماما. ثم تم نقلها إلى عالم الشيطان الوهمي لنجم القطب الأزرق من قبل عشيرة المقبض السماوي يون.

بطبيعة الحال، لم يكن جنس الشيطان المحتدم ليفوّت فرصة ذهبية كهذه.

يمكن تصنيف مرآة سامسارا في المرتبة الأخيرة بين الكنوز السماوية العميقة السبع، لكن كل شيء عنها، سواء في الماضي أو الحاضر، كان يغطيه ضباب من الغموض.

[ولدت من قاع الهاوية البدائية لجنس الشيطان، كانت بالتأكيد يين ساما ونقيا، ولكنه أيضا نقي ونظيف تماما في نفس الوقت. كانت مساحتها الداخلية لا نهائية، وامتلكت القوة الواسعة على حد سواء للتسمم والتطهير. يمكن استخدامها لدفن كل من الآلهة والشياطين في هاوية من السم، أو يمكن استخدامها لتطهير كل الشرور في ومضة فقط. وقد عقدت من قبل جنس الشيطان للإمبراطورة الشيطان معذبة السماء.]

كانت صفحة بعد مرآة سامسارا عن التاريخ الطويل لقبيلة إله التنين، والأجناس الأساسية لكل من الآلهة والشياطين، وبعض الأحداث الهامة المتعلقة بالعالمين.

باستثناء الظروف الفريدة للغاية، لم يكن هناك عمليا أي شخص يريد إبطاء الوقت بينما كان داخل لؤلؤة السماء الخالدة. كان ليكون مضيعة كاملة لحياة المرء ووقته في العالم الخارجي … أو هكذا كان يون تشي يعتقد.

في الوقت الذي انتهى فيه من قراءة السجل بكامله، كانت سبعة أيام قد مرت في ومضة.

[لماذا لم تغادر لؤلؤة السم السماوية مع إمبراطورة الشيطان معذبة السماء؟ كيف حدثت الكوارث اللانهائية هذه…]

[كان أقوى سم لها يسمى ‘سم جارح السماء قاطع الأفكار’. بعد أن شاركت إمبراطورة الشيطان معذبة السماء أنفاسها مع جنس الشيطان، استخدمتها كقالب لخلق العديد من السموم الشيطانية الرهيبة مثل سامسارا المقطعة إلى الأبد، الشيطان الشرير التسعة المدمر، سم ذبح الاله المطلق، نوم الظلام الأبدي …]

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط