نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 1880

حفل التتويج العظيم (3)

حفل التتويج العظيم (3)

1880 – حفل التتويج العظيم (3)

على عكس بقية تلاميذ عنقاء الجليد، بدا أن مو فيشوي لم تتأثر تمامًا بالإثارة المحيطة بها. لم يتم تنشيطها من خلال تتويجه ولم تصبح غير متوازنة بسبب التغيير الجذري لمصير عالم أغنية الثلج. بدت مثل لوتس الثلج الذي ارتفع فوق تلاميذ عنقاء الجليد، حدقت في شخصية يون تشي في الإسقاط بنوع من التفكير المنفرد الذي منع كل المحفزات. 

سار يون تشي ببطء عبر أباطرة الإله الراكعين قبل أن يتوقف أخيرًا عند حافة المدينة العائمة. من هناك، نظر بهدوء إلى العوالم التي لا تعد ولا تحصى قبل أن يعلن.

“ااه…” أطلق مو هوانزي تنهيدة قصيرة وهادئة.

“أعلن عن ذلك، تيانلي”

كانت كلمات قصيرة، لكن إرادتها الشيطانية لا ريب فيها.

كانت كلمات قصيرة، لكن إرادتها الشيطانية لا ريب فيها.

عندما اكتمل الإعلان أخيرًا، جثا تشي تيانلي على ركبتيه، واندلعت جوقة من الصيحات فوق مدينة الإمبراطور يون:

“نعم، عظمتك!”

“لكن! الجميع يقول إنه أسوأ شيطان على الإطلاق، وقد قام بالتأكيد بتخويفك – مم! ممم!!” الفتاة الصغيرة التي عادة ما تطيع أختها الكبرى احتجت بقوة مفاجئة حتى غطت فمها.

كان تشي تيانلي هو الاسم الحقيقي لـ الإمبراطور كيلين. بعد الاستجابة لأمر يون تشي، نهض ببطء على قدميه، رفع ذراعيه، وتسبب في ظهور ممر في السماء. كانت الكلمات رمادية فاتحة اللون، لكنها كانت تتألق ببراعة وينبعث منها حضور مؤلم للروح.

هزت الفتاة ذات الثياب الصفراء رأسها بخفة. “إنه ليس رجل سيء كبير. إنه فقط… فقط…”

أعلن إمبراطور كيلين بصوت قديم وعميق ومذهل تردد صداه لآلاف وآلاف الكيلومترات. “سيد الشيطان يون تشي، البالغ من العمر سبع وثلاثين عامًا، وُلِد من عالم سفلي، ولكن قبله إله الشر ليكون خليفته، واختارته الإمبراطورة الشيطانة معذبة السماء ليحصل على ميراثها، وباركه إله التنين العتيق بهديته… نبله يفوق كل ما يحيا، وقوته تتجاوز السماء والأرض، وعرشه فوق المسار السماوي…”

إذًا لماذا…

“… أنقذ الكون من الكارثة القرمزية وأُشيد بالطفل المقدس… أنقذ المنطقة الإلهية الشمالية من أغلالها، وحطم القوانين الجائرة التي فُرضت على الجميع، وأعدم عددًا لا يحصى من المذنبين الذين يستحقون عشرة آلاف وفاة. بعد أن تعرض للخيانة والجراح، ظل بقدرته اللانهائية يمنح السماوات والأرض رحمته، وعفا عن كل الكائنات من إعدامهم المستحق…”

في الجزء العلوي من جناح طويل بشكل لا يصدق، كانت امرأة تنعم بالنسيم الخفيف وتحدق في الإسقاط بابتسامة صغيرة على شفتيها. ارتدت فستانًا أرجوانيًا يبرز شخصيتها الجذابة تمامًا، وبدت عيناها وكأنهما يمكن أن تمتص روحًا أو اثنتين بسهولة.

كان تشي تيانلي حاليًا أقوى إمبراطور إله في المنطقة الإلهية الغربية، وقد اخترق صوته عددًا لا يحصى من العوالم النجمية وكاد يغطي المنطقة الإلهية الجنوبية بأكملها. تم عرض خطابه أيضًا في جميع أنحاء المناطق الإلهية الأربعة من خلال إسقاطات لا حصر لها.

لو كان فقط… الرجل الذي وقعت في… لم يكن أعمق من البحر وأبعد جبل في العالم…

لقد كان رجلاً يتمتع بمكانة وقوة عظيمتين، ومع ذلك لم يتردد في التصرف كمبشر لـ يون تشي, وبأعلى درجات الاحترام.

تم ترتيب حفل التتويج العظيم في جميع المناطق الإلهية الأربعة. ولهذا، لم يكن هناك مكان تقريبًا لا يمكن لأحد مشاهدته فيه.

تم ترتيب حفل التتويج العظيم في جميع المناطق الإلهية الأربعة. ولهذا، لم يكن هناك مكان تقريبًا لا يمكن لأحد مشاهدته فيه.

كان تشي تيانلي حاليًا أقوى إمبراطور إله في المنطقة الإلهية الغربية، وقد اخترق صوته عددًا لا يحصى من العوالم النجمية وكاد يغطي المنطقة الإلهية الجنوبية بأكملها. تم عرض خطابه أيضًا في جميع أنحاء المناطق الإلهية الأربعة من خلال إسقاطات لا حصر لها.

كانت الصورة وحدها كافية لإذهال عدد لا يحصى من الممارسين العميقين غير قادرين على الكلام مطلقًا.

سار يون تشي ببطء عبر أباطرة الإله الراكعين قبل أن يتوقف أخيرًا عند حافة المدينة العائمة. من هناك، نظر بهدوء إلى العوالم التي لا تعد ولا تحصى قبل أن يعلن.

بالاقتران مع صوت الإمبراطور الكيلين والمرسوم الأبدي، بدا الأمر وكأن ارتفاعًا لا يمكن إزالته قد تم دفعه إلى قلب الجميع.

ترجمة: Scrub

توقفت الرياح الباردة التي تهب عبر عالم أغنية الثلج مؤقتًا واستمرت في ذلك. ركع عدد لا يحصى من تلاميذ عنقاء الجليد وممارسو عالم أغنية الثلج العميقون أمام العرض في حالة من الإثارة المذهلة. كيف لا يكونون؟ أصبحت طائفة عنقاء الإلهية تقف مع جميع العوالم الملكية في مدينة الإمبراطور يون الآن. حتى الآن، بدا الأمر وكأنه حلم سخيف.

عندما غزت المنطقة الإلهية الشمالية، وانهارت المنطقة الإلهية الشرقية، كان هذا العالم الصغير واحد من العوالم القليلة التي لم يمسها الغزو.

عندما شارك يون تشي في مؤتمر الإله العميق كعضو في طائفة عنقاء الجليد الإلهية وفاز بالمركز الأول في معركة الإله المخول اعتقدوا أن هذا الإنجاز سيشيد به لآلاف الأجيال القادمة.

كانت الصورة وحدها كافية لإذهال عدد لا يحصى من الممارسين العميقين غير قادرين على الكلام مطلقًا.

هذا الحلم بالذات كان شيئًا لا يمكنهم نسجه أبدًا في حياتهم.  

هزت الفتاة ذات الملابس الصفراء رأسها مرة أخرى وعانقت الفتاة بقوة. لفترة طويلة، لم تستطع قول كلمة واحدة.

“هل عالم أغنية الثلج… مؤهل حقًا ليصبح عالم ملكي؟” تمتم مو تانزي.

عندما قام جميع ملوك عوالم النجم الأعلى في المنطقة الإلهية الشرقية بثني ركبهم أمام يون تشي للحفاظ على عوالمهم النجمية وأنفسهم، كان هيو بويون… هو الوحيد الذي لم يفعل ذلك.

“لا. لكن سيدة طائفتنا مؤهلة” زفر مو هوانزي بعمق. “لقتل المدمر القرمزي في ضربة واحدة… إذا كان يون تشي هو أعظم ممارس عميق في العالم، فإن سيدة طائفتنا هي بلا شك الثانية. بطبيعة الحال، لا يمكن أن يكون عالم سيدة الطائفة سوى عالم ملكي”

مهما كان ما قد يحمله المستقبل، سيكون يون تشي دائمًا ألمع معجزة وأسوأ مهرطق.

استدار وواجه شباب الطائفة. “الجميع هنا مدينون لسيدة الطائفة بدين كبير، والطريقة الوحيدة التي يمكننا بها سدادها هي أن نعمل مئات وآلاف المرات بجدية أكبر من ذي قبل!”

_____________

حطت نظرته على حفيدته عندما أنهى جملته.

كان هناك وميض من الضوء الشيطاني على رقبتها.

على عكس بقية تلاميذ عنقاء الجليد، بدا أن مو فيشوي لم تتأثر تمامًا بالإثارة المحيطة بها. لم يتم تنشيطها من خلال تتويجه ولم تصبح غير متوازنة بسبب التغيير الجذري لمصير عالم أغنية الثلج. بدت مثل لوتس الثلج الذي ارتفع فوق تلاميذ عنقاء الجليد، حدقت في شخصية يون تشي في الإسقاط بنوع من التفكير المنفرد الذي منع كل المحفزات. 

تحرك إمبراطور كيلين فجأة إلى حافة مدينة الإمبراطور يون ولوح بيده ثم تدفق تيار من الضوء الرمادي المزرق إلى الأسفل قبل أن ينتشر إلى شكل ستارة عملاقة.

كانت دائما تحب مشاهدته بهدوء من بعيد. لقد رأت يون تشي من عالم أغنية الثلج ومؤتمر الإله العميق؛ يون تشي سيد الشيطان والآن يون تشي الإمبراطور كلي القوة…

بعد قوله ذلك، أصبحت عيونها عميقة وبعيدة بينما تتكرر الذكريات داخل رأسها، ثم هزت جي رويان رأسها وقالت، “سمهِ غرورًا أو أنانية إذا كنت تريد، لكن مرة أخرى، أنا تاجرة تعبد الربح على أنه مصيري، لا أريد هذه الذكرى الثمينة أن يتم تلويثها”

كان الأمر كما لو أن صورته قد تم نقشها بشكل دائم في حياتها، ولن تتغير أو تتلاشى بغض النظر عن ما يصبح عليه.

كان الأمر كما لو أن صورته قد تم نقشها بشكل دائم في حياتها، ولن تتغير أو تتلاشى بغض النظر عن ما يصبح عليه.

في بعض الأحيان، كانت لحظة واحدة تساوي العمر.

“نعم، عظمتك!”

إذا كان مو هوانزي لا يزال الرجل الذي في الماضي، فلن يعتقد أبدًا أن حفيدته التي اعتقد أنها عديمة الشعور تقريبًا ستكون هكذا.

1880 – حفل التتويج العظيم (3)

لو كان فقط… الرجل الذي وقعت في… لم يكن أعمق من البحر وأبعد جبل في العالم…

اقترب منها رجل في منتصف العمر ببطء. بعد لحظة من التردد، تنفس الرجل الصعداء وقال، “يان إير، ربما كانت أيامك معه قصيرة وغير عميقة، لكنها كانت موجودة. إن الإعلان عن اتصالك معه سيجلب لنا قدرًا كبيرًا من الخير والحماية”

“ااه…” أطلق مو هوانزي تنهيدة قصيرة وهادئة.

كان الأمر كما لو أن صورته قد تم نقشها بشكل دائم في حياتها، ولن تتغير أو تتلاشى بغض النظر عن ما يصبح عليه.

في هذه الأثناء، في عالم إله اللهب.

على عكس بقية تلاميذ عنقاء الجليد، بدا أن مو فيشوي لم تتأثر تمامًا بالإثارة المحيطة بها. لم يتم تنشيطها من خلال تتويجه ولم تصبح غير متوازنة بسبب التغيير الجذري لمصير عالم أغنية الثلج. بدت مثل لوتس الثلج الذي ارتفع فوق تلاميذ عنقاء الجليد، حدقت في شخصية يون تشي في الإسقاط بنوع من التفكير المنفرد الذي منع كل المحفزات. 

اجتمع ممارسو طائفة الفيرميليون وطائفة العنقاء وطائفة الغراب الذهبي حول الإسقاط وشهدوا ولادة أول حاكم حقيقي لعالم الإله. ومع ذلك، فإن تعبيراتهم كانت عكس جيرانهم تمامًا. 

“… أنقذ الكون من الكارثة القرمزية وأُشيد بالطفل المقدس… أنقذ المنطقة الإلهية الشمالية من أغلالها، وحطم القوانين الجائرة التي فُرضت على الجميع، وأعدم عددًا لا يحصى من المذنبين الذين يستحقون عشرة آلاف وفاة. بعد أن تعرض للخيانة والجراح، ظل بقدرته اللانهائية يمنح السماوات والأرض رحمته، وعفا عن كل الكائنات من إعدامهم المستحق…”

على الرغم من أن طوائف عالم إله اللهب الثلاثة قد بذلت قصارى جهدها لقمع أخبار إعدام هيو بويون الوشيك في عالم أغنية الثلج، إلا أنها لا تزال تنتشر إلى الكون بأكمله في وقت قصير.

في بعض الأحيان، كانت لحظة واحدة تساوي العمر.

عندما قام جميع ملوك عوالم النجم الأعلى في المنطقة الإلهية الشرقية بثني ركبهم أمام يون تشي للحفاظ على عوالمهم النجمية وأنفسهم، كان هيو بويون… هو الوحيد الذي لم يفعل ذلك.

ترجمة: Scrub

بنفس الطريقة، أدرك جميع ملوك العالم الأعلى أن صعود يون تشي كان لا يمكن إيقافه وسارعوا للتحضير لحفل التتويج العظيم اليوم، لكن هيو بويون لم يتحرك بعد. على الرغم من أشهر محاولات الإقناع من قبل يان وانكانغ ويان جويهاي وهيو رولي أنفسهم، لم يسافر هيو بويون في النهاية إلى حفل التتويج العظيم.

في عالم النجوم السبعة، عالم في المنطقة الإلهية الجنوبية.

قام هيو بويون بمفرده برفع عالم إله اللهب من عالم نجمي متوسط إلى عالم نجمي عالي. ومع ذلك، فإن إنجازه قد طغى تمامًا على هيمنة يون تشي الكاملة على عالم الإله كمسألة بالطبع.

“لا. لكن سيدة طائفتنا مؤهلة” زفر مو هوانزي بعمق. “لقتل المدمر القرمزي في ضربة واحدة… إذا كان يون تشي هو أعظم ممارس عميق في العالم، فإن سيدة طائفتنا هي بلا شك الثانية. بطبيعة الحال، لا يمكن أن يكون عالم سيدة الطائفة سوى عالم ملكي”

كان من المستحيل عليهم ألا يقلقوا بشأن مستقبل عالم إله اللهب. 

استدار وواجه شباب الطائفة. “الجميع هنا مدينون لسيدة الطائفة بدين كبير، والطريقة الوحيدة التي يمكننا بها سدادها هي أن نعمل مئات وآلاف المرات بجدية أكبر من ذي قبل!”

في عالم نجمي أقل في الشرق يسمى عالم داركيا.

استدار وواجه شباب الطائفة. “الجميع هنا مدينون لسيدة الطائفة بدين كبير، والطريقة الوحيدة التي يمكننا بها سدادها هي أن نعمل مئات وآلاف المرات بجدية أكبر من ذي قبل!”

في الجزء العلوي من جناح طويل بشكل لا يصدق، كانت امرأة تنعم بالنسيم الخفيف وتحدق في الإسقاط بابتسامة صغيرة على شفتيها. ارتدت فستانًا أرجوانيًا يبرز شخصيتها الجذابة تمامًا، وبدت عيناها وكأنهما يمكن أن تمتص روحًا أو اثنتين بسهولة.

كان تشي تيانلي حاليًا أقوى إمبراطور إله في المنطقة الإلهية الغربية، وقد اخترق صوته عددًا لا يحصى من العوالم النجمية وكاد يغطي المنطقة الإلهية الجنوبية بأكملها. تم عرض خطابه أيضًا في جميع أنحاء المناطق الإلهية الأربعة من خلال إسقاطات لا حصر لها.

عندما غزت المنطقة الإلهية الشمالية، وانهارت المنطقة الإلهية الشرقية، كان هذا العالم الصغير واحد من العوالم القليلة التي لم يمسها الغزو.

كما سيتم تذكر اسمه ولقبه إلى الأبد.

“لقد كان الرجل الذي وقف ضد طائفة الروح السوداء الإلهية بأكملها من أجل روح خشب واحدة في ذلك الوقت. لهذا السبب عرفت أنه لن يصبح وحشًا حقيقيًا أبدًا حتى عندما يصبغه الظلام ويطارده العالم بأسره”

استدار وواجه شباب الطائفة. “الجميع هنا مدينون لسيدة الطائفة بدين كبير، والطريقة الوحيدة التي يمكننا بها سدادها هي أن نعمل مئات وآلاف المرات بجدية أكبر من ذي قبل!”

اقترب منها رجل في منتصف العمر ببطء. بعد لحظة من التردد، تنفس الرجل الصعداء وقال، “يان إير، ربما كانت أيامك معه قصيرة وغير عميقة، لكنها كانت موجودة. إن الإعلان عن اتصالك معه سيجلب لنا قدرًا كبيرًا من الخير والحماية”

منذ تأسيس عالم الإله، كان من المعتاد أن يصلي الحاكم للسماء والأرض والمسار السماوي ليس فقط لإرضاء الناس، ولكن أيضًا للحصول على بركة العالم. كانت هذه هي الطريقة الصالحة سواء كان ذلك لأدنى ملك في العوالم الفانية أو أعلى إمبراطور إله للعوالم الملكية.

بعد قوله ذلك، أصبحت عيونها عميقة وبعيدة بينما تتكرر الذكريات داخل رأسها، ثم هزت جي رويان رأسها وقالت، “سمهِ غرورًا أو أنانية إذا كنت تريد، لكن مرة أخرى، أنا تاجرة تعبد الربح على أنه مصيري، لا أريد هذه الذكرى الثمينة أن يتم تلويثها”

تم ترتيب حفل التتويج العظيم في جميع المناطق الإلهية الأربعة. ولهذا، لم يكن هناك مكان تقريبًا لا يمكن لأحد مشاهدته فيه.

حتى لو حصل هذا… بالتأكيد قد نسي أمري تمامًا.

تحرك إمبراطور كيلين فجأة إلى حافة مدينة الإمبراطور يون ولوح بيده ثم تدفق تيار من الضوء الرمادي المزرق إلى الأسفل قبل أن ينتشر إلى شكل ستارة عملاقة.

تمامًا مثل الغبار الذي يمر فوق أي شخص في الحياة اليومية.

في الجزء العلوي من جناح طويل بشكل لا يصدق، كانت امرأة تنعم بالنسيم الخفيف وتحدق في الإسقاط بابتسامة صغيرة على شفتيها. ارتدت فستانًا أرجوانيًا يبرز شخصيتها الجذابة تمامًا، وبدت عيناها وكأنهما يمكن أن تمتص روحًا أو اثنتين بسهولة.

……….

كان الإعلان مذهلاً على أقل تقدير.

في عالم النجوم السبعة، عالم في المنطقة الإلهية الجنوبية.

عندما غزت المنطقة الإلهية الشمالية، وانهارت المنطقة الإلهية الشرقية، كان هذا العالم الصغير واحد من العوالم القليلة التي لم يمسها الغزو.

“الأخت الكبرى، هل يجب أن نطيع ذلك الرجل السيئ الكبير من الآن فصاعدًا؟”

في الجزء العلوي من جناح طويل بشكل لا يصدق، كانت امرأة تنعم بالنسيم الخفيف وتحدق في الإسقاط بابتسامة صغيرة على شفتيها. ارتدت فستانًا أرجوانيًا يبرز شخصيتها الجذابة تمامًا، وبدت عيناها وكأنهما يمكن أن تمتص روحًا أو اثنتين بسهولة.

سألت فتاة صغيرة وهي تتشبث بفتاة ترتدي ملابس صفراء. كان جسدها الصغير يرتجف من الخوف.

منذ تأسيس عالم الإله، كان من المعتاد أن يصلي الحاكم للسماء والأرض والمسار السماوي ليس فقط لإرضاء الناس، ولكن أيضًا للحصول على بركة العالم. كانت هذه هي الطريقة الصالحة سواء كان ذلك لأدنى ملك في العوالم الفانية أو أعلى إمبراطور إله للعوالم الملكية.

هزت الفتاة ذات الثياب الصفراء رأسها بخفة. “إنه ليس رجل سيء كبير. إنه فقط… فقط…”

“لكن تذكروا، لطف عظمته يدوم مرة واحدة فقط! بمجرد أن تنقش اسمك على هذا الضوء، فلن تتمكن أبدًا من الرجوع مرة أخرى! يجب أن يشارك المخلص في حمايته، ويعاني الخائن من مصير آلهة التنين والبحر الجنوبي!”

“لكن! الجميع يقول إنه أسوأ شيطان على الإطلاق، وقد قام بالتأكيد بتخويفك – مم! ممم!!” الفتاة الصغيرة التي عادة ما تطيع أختها الكبرى احتجت بقوة مفاجئة حتى غطت فمها.

“ااه…” أطلق مو هوانزي تنهيدة قصيرة وهادئة.

هزت الفتاة ذات الملابس الصفراء رأسها مرة أخرى وعانقت الفتاة بقوة. لفترة طويلة، لم تستطع قول كلمة واحدة.

“… اليوم، لن نستجيب للسماء، ولا للأرض، ولا لإرادة السماوات. اليوم، سوف يلقب عظمته بإرادته الخاصة نفسه ‘إمبراطور الشر العظيم يون’، إمبراطور جميع العوالم، وسيتم تغيير اسم هذا العصر إلى ‘يونمو’.”

كان هناك وميض من الضوء الشيطاني على رقبتها.

1880 – حفل التتويج العظيم (3)

كانت هذه العلامة هي السبب في أنها لم تجرؤ على مغادرة عالم النجوم السبعة، ناهيك عن التفاعل مع أي شخص آخر.

لقد كان رجلاً يتمتع بمكانة وقوة عظيمتين، ومع ذلك لم يتردد في التصرف كمبشر لـ يون تشي, وبأعلى درجات الاحترام.

بعد فترة، نظرت إلى الأعلى وحدقت في العيون غير المبالية التي كانت تتلألأ من الأعلى.

بنفس الطريقة، أدرك جميع ملوك العالم الأعلى أن صعود يون تشي كان لا يمكن إيقافه وسارعوا للتحضير لحفل التتويج العظيم اليوم، لكن هيو بويون لم يتحرك بعد. على الرغم من أشهر محاولات الإقناع من قبل يان وانكانغ ويان جويهاي وهيو رولي أنفسهم، لم يسافر هيو بويون في النهاية إلى حفل التتويج العظيم.

لقد أصبحتَ شخصًا قاسيًا ووحشيًا ومرعبًا. يداك مغطاة بالدماء، وقد زرعت الخوف في عدد لا يحصى من العوالم النجمية.

لقد أصبحتَ شخصًا قاسيًا ووحشيًا ومرعبًا. يداك مغطاة بالدماء، وقد زرعت الخوف في عدد لا يحصى من العوالم النجمية.

حتى أنك قتلت السيدة التي كنت أحترمها كثيرًا، وقد أذللتني.

إذا كان مو هوانزي لا يزال الرجل الذي في الماضي، فلن يعتقد أبدًا أن حفيدته التي اعتقد أنها عديمة الشعور تقريبًا ستكون هكذا.

أنا أخافك وأكرهك بشدة.

كان هناك وميض من الضوء الشيطاني على رقبتها.

إذًا لماذا…

بنفس الطريقة، أدرك جميع ملوك العالم الأعلى أن صعود يون تشي كان لا يمكن إيقافه وسارعوا للتحضير لحفل التتويج العظيم اليوم، لكن هيو بويون لم يتحرك بعد. على الرغم من أشهر محاولات الإقناع من قبل يان وانكانغ ويان جويهاي وهيو رولي أنفسهم، لم يسافر هيو بويون في النهاية إلى حفل التتويج العظيم.

لماذا لا أستطيع أن أنسى… تلك العيون التي طبعت نفسها بسهولة في قلبي في ذلك الوقت…

“لقد كان الرجل الذي وقف ضد طائفة الروح السوداء الإلهية بأكملها من أجل روح خشب واحدة في ذلك الوقت. لهذا السبب عرفت أنه لن يصبح وحشًا حقيقيًا أبدًا حتى عندما يصبغه الظلام ويطارده العالم بأسره”

……….

“كل من سيطيع الإمبراطور يون ويصبح خادمه الأبدي يمكنه أن ينقش اسمه على هذا الضوء الآن”

“… اليوم، لن نستجيب للسماء، ولا للأرض، ولا لإرادة السماوات. اليوم، سوف يلقب عظمته بإرادته الخاصة نفسه ‘إمبراطور الشر العظيم يون’، إمبراطور جميع العوالم، وسيتم تغيير اسم هذا العصر إلى ‘يونمو’.”

في بعض الأحيان، كانت لحظة واحدة تساوي العمر.

(يونمو تعني سحابة الياسمين)

“… أنقذ الكون من الكارثة القرمزية وأُشيد بالطفل المقدس… أنقذ المنطقة الإلهية الشمالية من أغلالها، وحطم القوانين الجائرة التي فُرضت على الجميع، وأعدم عددًا لا يحصى من المذنبين الذين يستحقون عشرة آلاف وفاة. بعد أن تعرض للخيانة والجراح، ظل بقدرته اللانهائية يمنح السماوات والأرض رحمته، وعفا عن كل الكائنات من إعدامهم المستحق…”

“اليوم يمثل بداية عصر يونمو. اليوم هو اليوم الذي تصبح فيه كل عوالم الفوضى البدائية وكائناته خدامًا لإمبراطورنا العظيم”

عندما اكتمل الإعلان أخيرًا، جثا تشي تيانلي على ركبتيه، واندلعت جوقة من الصيحات فوق مدينة الإمبراطور يون:

“الإمبراطور العظيم هو منقذ العالم، وسيواصل حمايته إلى الأبد. أطع، وستظل حماية الإمبراطور العظيم لك إلى الأبد. تحدى ذلك، ولن يترك لك أي أثر، حتى لو كان المتحدي هو السماوات والأرض نفسها!” 

مهما كان ما قد يحمله المستقبل، سيكون يون تشي دائمًا ألمع معجزة وأسوأ مهرطق.

كان الإعلان مذهلاً على أقل تقدير.

إذًا لماذا…

منذ تأسيس عالم الإله، كان من المعتاد أن يصلي الحاكم للسماء والأرض والمسار السماوي ليس فقط لإرضاء الناس، ولكن أيضًا للحصول على بركة العالم. كانت هذه هي الطريقة الصالحة سواء كان ذلك لأدنى ملك في العوالم الفانية أو أعلى إمبراطور إله للعوالم الملكية.

كان عالم الإله موجودًا منذ مليون عام، ولكن حتى أصغر عالم كان عليه أن يقضي وقتًا طويلاً لبناء قوته قبل أن يصل إلى السلطة، وذلك فقط إذا كان القدر إلى جانبهم لفترة كافية لحدوث ذلك.

ومع ذلك، لم يصلي يون تشي إلى السماء والأرض للحصول على مباركتهم، ولم يحاول كسب قلوب الناس. في الواقع، لقد وضع نفسه فوق كل شيء وأعلن بشكل أساسي أنهم إما يطيعونه أو سيتم تدميرهم.

اقترب منها رجل في منتصف العمر ببطء. بعد لحظة من التردد، تنفس الرجل الصعداء وقال، “يان إير، ربما كانت أيامك معه قصيرة وغير عميقة، لكنها كانت موجودة. إن الإعلان عن اتصالك معه سيجلب لنا قدرًا كبيرًا من الخير والحماية”

كان حفل التتويج العظيم هذا أيضًا مختلفًا عن أي حفل تتويج حدث في التاريخ. لم تكن هناك مراسم ولا طقوس ولا احتفال. ولا حتى تتويجًا.

عندما اكتمل الإعلان أخيرًا، جثا تشي تيانلي على ركبتيه، واندلعت جوقة من الصيحات فوق مدينة الإمبراطور يون:

كان مخالفًا لكل قاعدة وآداب معروفة تم تناقلها عبر الأجيال. كل ما تبقى كان أكثر التصريحات تطرفًا واستبداديًا!

كما سيتم تذكر اسمه ولقبه إلى الأبد.

كان يقول أنه كان أعظم إمبراطور في تاريخ عالم الإله لأنه سبب ما هو عليه، وليس بسبب بعض المصير الملعون الذي منحته مباركتها. لهذا لم يكن بحاجة للسماء والأرض ليشهدوا على تتويجه. لم يكن بحاجة إلى استرضاء رعاياه؛ ليس بحاجة إلى إطاعة أي قاعدة أو آداب على الإطلاق!

بعد قوله ذلك، أصبحت عيونها عميقة وبعيدة بينما تتكرر الذكريات داخل رأسها، ثم هزت جي رويان رأسها وقالت، “سمهِ غرورًا أو أنانية إذا كنت تريد، لكن مرة أخرى، أنا تاجرة تعبد الربح على أنه مصيري، لا أريد هذه الذكرى الثمينة أن يتم تلويثها”

عندما اكتمل الإعلان أخيرًا، جثا تشي تيانلي على ركبتيه، واندلعت جوقة من الصيحات فوق مدينة الإمبراطور يون:

على الرغم من أن طوائف عالم إله اللهب الثلاثة قد بذلت قصارى جهدها لقمع أخبار إعدام هيو بويون الوشيك في عالم أغنية الثلج، إلا أنها لا تزال تنتشر إلى الكون بأكمله في وقت قصير.

“الجميع يحيي الإمبراطور يون!”

كان مخالفًا لكل قاعدة وآداب معروفة تم تناقلها عبر الأجيال. كل ما تبقى كان أكثر التصريحات تطرفًا واستبداديًا!

“لقد أنقذ الإمبراطور يون العالم وقتل شروره، وأعاد السلام إلى الفوضى البدائية. إنجازاته غير مسبوقة، وقوته لا نظير لها، وحكمه لن ينتهي أبدًا!”

أعلن إمبراطور كيلين بصوت قديم وعميق ومذهل تردد صداه لآلاف وآلاف الكيلومترات. “سيد الشيطان يون تشي، البالغ من العمر سبع وثلاثين عامًا، وُلِد من عالم سفلي، ولكن قبله إله الشر ليكون خليفته، واختارته الإمبراطورة الشيطانة معذبة السماء ليحصل على ميراثها، وباركه إله التنين العتيق بهديته… نبله يفوق كل ما يحيا، وقوته تتجاوز السماء والأرض، وعرشه فوق المسار السماوي…”

كانت صرخاتهم قوية جدًا لدرجة أن هناك تموجات ظهرت عبر جميع عالم الإله.

عندما اكتمل الإعلان أخيرًا، جثا تشي تيانلي على ركبتيه، واندلعت جوقة من الصيحات فوق مدينة الإمبراطور يون:

“الجميع يحيي الإمبراطور يون!”

كانت كلمات قصيرة، لكن إرادتها الشيطانية لا ريب فيها.

لا أحد يستطيع أن يعصي الضغط السماوي. كل ملوك العالم الأعلى والممارسين العميقين للعوالم الثلاثة خضعوا لـ يون تشي.

سألت فتاة صغيرة وهي تتشبث بفتاة ترتدي ملابس صفراء. كان جسدها الصغير يرتجف من الخوف.

بعد وقت طويل عندما كان من المناسب رفع رؤوسهم مرة أخرى، اكتشفوا أن الرجل بدا بطريقة ما بأنه لا يمكن المساس به أكثر من ذي قبل.

……….

كان عالم الإله موجودًا منذ مليون عام، ولكن حتى أصغر عالم كان عليه أن يقضي وقتًا طويلاً لبناء قوته قبل أن يصل إلى السلطة، وذلك فقط إذا كان القدر إلى جانبهم لفترة كافية لحدوث ذلك.

تحرك إمبراطور كيلين فجأة إلى حافة مدينة الإمبراطور يون ولوح بيده ثم تدفق تيار من الضوء الرمادي المزرق إلى الأسفل قبل أن ينتشر إلى شكل ستارة عملاقة.

ومع ذلك، فإن يون تشي، الشاب البالغ من العمر ثلاثين عامًا والذي لم يطأ حتى عالم الإله لمدة عشرين عامًا، تمكن بطريقة ما من قلب الوضع الراهن الممتد لمليون عام تمامًا، وتوحيد المناطق الإلهية الأربعة، والارتقاء ليصبح أول إمبراطور عظيم في تاريخها بأكمله.

“ااه…” أطلق مو هوانزي تنهيدة قصيرة وهادئة.

لم يكن هناك ما يخبرنا بما سيصبح عالم الإله تحت حكم الإمبراطور يون. 

“… اليوم، لن نستجيب للسماء، ولا للأرض، ولا لإرادة السماوات. اليوم، سوف يلقب عظمته بإرادته الخاصة نفسه ‘إمبراطور الشر العظيم يون’، إمبراطور جميع العوالم، وسيتم تغيير اسم هذا العصر إلى ‘يونمو’.”

مهما كان ما قد يحمله المستقبل، سيكون يون تشي دائمًا ألمع معجزة وأسوأ مهرطق.

(يونمو تعني سحابة الياسمين)

لقد أصبح غير مسبوق الآن، وقد لا يتم تجاوزه أبدًا.

“الجميع يحيي الإمبراطور يون!”

كما سيتم تذكر اسمه ولقبه إلى الأبد.

“… أنقذ الكون من الكارثة القرمزية وأُشيد بالطفل المقدس… أنقذ المنطقة الإلهية الشمالية من أغلالها، وحطم القوانين الجائرة التي فُرضت على الجميع، وأعدم عددًا لا يحصى من المذنبين الذين يستحقون عشرة آلاف وفاة. بعد أن تعرض للخيانة والجراح، ظل بقدرته اللانهائية يمنح السماوات والأرض رحمته، وعفا عن كل الكائنات من إعدامهم المستحق…”

تحرك إمبراطور كيلين فجأة إلى حافة مدينة الإمبراطور يون ولوح بيده ثم تدفق تيار من الضوء الرمادي المزرق إلى الأسفل قبل أن ينتشر إلى شكل ستارة عملاقة.

كان تشي تيانلي هو الاسم الحقيقي لـ الإمبراطور كيلين. بعد الاستجابة لأمر يون تشي، نهض ببطء على قدميه، رفع ذراعيه، وتسبب في ظهور ممر في السماء. كانت الكلمات رمادية فاتحة اللون، لكنها كانت تتألق ببراعة وينبعث منها حضور مؤلم للروح.

“كل من سيطيع الإمبراطور يون ويصبح خادمه الأبدي يمكنه أن ينقش اسمه على هذا الضوء الآن”

منذ تأسيس عالم الإله، كان من المعتاد أن يصلي الحاكم للسماء والأرض والمسار السماوي ليس فقط لإرضاء الناس، ولكن أيضًا للحصول على بركة العالم. كانت هذه هي الطريقة الصالحة سواء كان ذلك لأدنى ملك في العوالم الفانية أو أعلى إمبراطور إله للعوالم الملكية.

“لكن تذكروا، لطف عظمته يدوم مرة واحدة فقط! بمجرد أن تنقش اسمك على هذا الضوء، فلن تتمكن أبدًا من الرجوع مرة أخرى! يجب أن يشارك المخلص في حمايته، ويعاني الخائن من مصير آلهة التنين والبحر الجنوبي!”

عندما قام جميع ملوك عوالم النجم الأعلى في المنطقة الإلهية الشرقية بثني ركبهم أمام يون تشي للحفاظ على عوالمهم النجمية وأنفسهم، كان هيو بويون… هو الوحيد الذي لم يفعل ذلك.

_____________

كان حفل التتويج العظيم هذا أيضًا مختلفًا عن أي حفل تتويج حدث في التاريخ. لم تكن هناك مراسم ولا طقوس ولا احتفال. ولا حتى تتويجًا.

ترجمة: Scrub

لماذا لا أستطيع أن أنسى… تلك العيون التي طبعت نفسها بسهولة في قلبي في ذلك الوقت…

في عالم النجوم السبعة، عالم في المنطقة الإلهية الجنوبية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط