نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 1886

والد شيا (1)

والد شيا (1)

1886 والد شيا (1)

“أنا هنا، صهري!” 

عندما وصل الفجر أخيرًا، امتص يون تشي نفسًا عميقًا من الهواء الممزوج بالندى وشعر بأن عقله يتلاشى على الفور.

“لقد قمت بمسح دقيق لجميع عوالم النجم القريبة عدة مرات، لكن لم أجد أي شيء يمكن أن يشكل تهديدًا، سيدي” أجاب يان الثاني بعناية.

أطلق تصوره الروحي وبحث عن تشياني يينغ إير. لدهشته، وجدها في قارة سحابة أزور وهي تستكشف الهاوية المظلمة أسفل منحدر نهاية السحاب.

“..” صمت يون تشي للحظة قبل الرد، “أنا سعيد للغاية ومعجب بأن العم شيا تقبل هذا. أنا متأكد من أن يوانبا سيكون سعيدًا جدًا بمعرفة ذلك”

“كنت أتساءل لماذا كانت مفقودة لفترة طويلة. هذا هو المكان الذي كنتِ فيه؟” تمتم يون تشي في نفسه قبل أن ينادي، “يان الثاني!”

سوووش!

“هل هذا عن تشينغيو؟” سأل شيا هونغيى مبتسمًا. “أخبرني يوانبا منذ بضع سنوات أنكما في مكان بعيد يسمى عالم الإله”

ظهر ضباب سوداء، وخرج شكل يان الثاني الهزيل والمعوج ثم انحنى أمام يون تشي. “ما هي تعليماتك، سيدي؟”

في النهاية، ما يجب أن يحدث قد حدث.

“هل اكتشفت أي شيء غير عادي في عوالم النجم القريبة؟” سأل يون تشي.

أصبح تعبير يون تشي معقدًا حيث اقتربت هالة شيا يوانبا أكثر فأكثر. لقد التقيا للتو أول من أمس، لذلك لم يكن من المنطقي أن يأتي يوانبا مرة أخرى على وجه السرعة. لقد عرف بالضبط لماذا جاء.

“لقد قمت بمسح دقيق لجميع عوالم النجم القريبة عدة مرات، لكن لم أجد أي شيء يمكن أن يشكل تهديدًا، سيدي” أجاب يان الثاني بعناية.

أصبح يون تشي مهووسًا بالانتحار والاكتئاب لسنوات بعد “موت” ابنته. من ناحية أخرى، لم يفقد والد شيا تشينغيو السيطرة على عواطفه، ولم يضغط على يون تشي للحصول على إجابة، ولم يحزن على موتها…

“ممتاز” أومأ يون تشي برأسه، لكن صوته أصبح أكثر برودة. “تذكر، لا يُسمح لأي شخص باستثناء المقربين مني بدخول عالم النجم هذا. اطرد من يأتي، واسحق أولئك الذين يرفضون الاستماع”

“على الرغم من أنني لم أبقى في عالم الإله لفترة طويلة، يجب أن أعترف أن الهالات كانت مصدر جذب كبير لي. إذا لم أكن قد وعدت صهريي حينها، فربما لم أكن لأتمكن من مقاومة الرغبة في إعادة زيارة عالم الإله”

“علم” أجاب يان الثاني وهو يحني رأسه: لن أنسى تعليماته أبدًا.

كانت النتيجة محبطة لها ومربكة على حد سواء. كان شيا هونغيي شخصًا عاديًا تمامًا. في الواقع، كان أقل من المتوسط ​​إذا حكمت عليه من خلال جسده وموهبته العميقة وحدها.

“يمكنك المغادرة”

“أنا … كنت خائفة فقط” قالت بهدوء بينما تحافظ على وجهها مدفونًا في صدر يون تشي. “لقد غفوت بالصدفة الآن، وعندما استيقظت… كنت أخشى أن يكون كل هذا مجرد حلم”

ذهب سلف ياما بعد هذا.

لم تمنح تشي ووياو يون تشي أي فرصة لرفضها. أمسكت بذراعه وسحبته إلى الصدع المكاني المؤدي إلى نقابة تجار القمر الأسود.

“الصغير تشي!”

“لهذا السبب أريدك أن تبحث عن الحقيقة بنفسك. بينما تنمو، أريدك أن تستخدم عينيك، وأذنيك، وخبرتك، وعقلك، وقلبك لمعرفة كل شيء حقًا وتقرر بنفسك ما هي الحقيقة حقًا بدلاً من سماعها مني”

صرخة حلوة قطعت في الهواء لحظة مغادرة يان الثاني. بعد ذلك شعر بـ شياو لينغكسي فوق صدره، عانقته بإحكام وملأ أنفه برائحتها العطرة.

هز شيا هونغيي رأسه قليلًا قبل الرد، “بعد زواجكما، وانضمام تشينغيو رسميًا إلى قصر السحابة المتجمدة الخالدة، شعرت بالفعل أننا نعيش في عالمين منفصلين تمامًا”

أعاد يون تشي المبتسم العناق وشعر بتنفسها السريع قليلاً من خلال ثدييها الناعمين والقابلين للتشكيل. “لقد بقيتي هكذا لمدة ثلاثة أيام، لينغكسي. ألا يكفي هذا بعد؟”

قبل أن يتمكن من اتخاذ الخطوة مباشرة، سألته تشي ووياو هذا السؤال وظهرت بجانبه.

“أنا … كنت خائفة فقط” قالت بهدوء بينما تحافظ على وجهها مدفونًا في صدر يون تشي. “لقد غفوت بالصدفة الآن، وعندما استيقظت… كنت أخشى أن يكون كل هذا مجرد حلم”

لم يكن يون تشي متفاجئًا جدًا من أن شيا يوانبا قد اكتشف الأمر بمفرده. تهربه المتكرر من السؤال، وعودته بدونها إلى جانبه… كان شيا يوانبا رجلاً بطيئ الفهم، لكنه لم يكن بطيئًا لدرجة أن أسوأ الاحتمالات لم يخطر بباله.

كانت خمس سنوات وجيزة مثل ومضة لسكان عالم الإله، ولكن بالنسبة لأولئك الذين افتقدوه بشدة وكانوا قلقين عليه، قد تكون أيضًا فترة معاناة لانهائية.

كيف بحق السماء قام شخص مثله بتربية إمبراطورة إله القمر ذو قلب الزجاج المصقول والجسد التاسع المثالي العميق!؟

قال يون تشي بهدوء “لينغكسي، لن أقلقكِ أبدًا مرة أخرى”

“من… من أنتم أيها الناس!؟”

أجابت: “…امم” لكنها لم تتركه حتى وصلتهم صرخة مألوفة أخرى من بعيد.

“نعم هذا صحيح” أومأ يون تشي برأسه قبل أن يواصل بصوت متمكن بقدر استطاعته، “ما أردت أن أخبر العم شيا شخصيًا، هو أنها ماتت في عالم الإله قبل عام”

“أنا هنا، صهري!” 

كانت فتاة من العالم السفلي ولدت بقلب الزجاج المصقول والجسم التاسع المثالي العميق. انضمت إلى قصر السحابة المتجمدة الخالدة في سن السادسة عشرة وأصبحت إمبراطور إله في الثلاثين من عمرها. كانت حرفيًا أصغر إمبراطور إله في تاريخ عالم الإله.

أخيرًا ابتعدت شياو لينغكسي عن يون تشي وأخذت دقيقة لتعديل ملابسها. ثم قالت، “سـ… سأذهب لزيارة أبي ويونغ نينغ”

لم يكن شيا يونغيي خبيرًا يمكنه تجاهل كل شيء في سعيه وراء طريقه العميق، ولم يكن حاكمًا قاسياً تناثرت محظياته وأطفاله في جميع أنحاء البلاد. لقد كان مجرد رجل عادي تمامًا ولديه ابنة واحدة فقط باسمه، ولقد علم للتو أنها ماتت.

أصبح تعبير يون تشي معقدًا حيث اقتربت هالة شيا يوانبا أكثر فأكثر. لقد التقيا للتو أول من أمس، لذلك لم يكن من المنطقي أن يأتي يوانبا مرة أخرى على وجه السرعة. لقد عرف بالضبط لماذا جاء.

يون تشي: “..”

ظل يون تشي متوتر وظهر مباشرة أمام شيا يوانبا. “أنت هنا، يوانبا”

أطلق تصوره الروحي وبحث عن تشياني يينغ إير. لدهشته، وجدها في قارة سحابة أزور وهي تستكشف الهاوية المظلمة أسفل منحدر نهاية السحاب.

فرمل شيا يوانبا في الهواء قبل أن يفحص يون تشي بعين ناقدة ومتحمسة. “لقد سمعت قارة السماء العميقة بأكملها عن عودتك الآن، لكنني أراهن أنهم ليس لديهم أي فكرة عما تعنيه حالتك الجديدة. حتى أنني ما زلت أعاني من مفهوم الإمبراطور العظيم لعالم الإله خلال اليومين الماضيين”

“لا” كان هناك تلميح من الفخر بالنفس وراء ابتسامة يون تشي كما أعلن، “لا يوجد شيء في هذا العالم يمكنه التحكم بي بعد الآن”

“قبل أن أنسى، هل ستغادر في أي وقت قريب؟”

هل كان هذا حقًا رد فعل أب عادي؟

“لا” كان هناك تلميح من الفخر بالنفس وراء ابتسامة يون تشي كما أعلن، “لا يوجد شيء في هذا العالم يمكنه التحكم بي بعد الآن”

أجاب يون تشي على حين غرة غريزيًا، “نعم. في الواقع… لم تحظ أي امرأة بحياة رائعة مثل حياتها”

“هيهي! كما هو متوقع من زوج شقيقتي!” أطلق شيا يوانبا ضحكة مكتومة قبل أن يصبح جادًا. “إذًا… كيف حال أختي؟ لماذا لم تعد معك؟”

وبغض النظر عن خطاياها وشرورها، حياتها بلا شك حياة رائعة.

في النهاية، ما يجب أن يحدث قد حدث.

“اعتبر الأمر قد تم” بدافع جزئي من الشعور بالذنب والندم المعقد الذي شعر به، أجاب يون تشي دون تردد.

السبب الوحيد الذي جعل شيا يوانبا لم يسأله في اليوم السابق أمس هو أنه لم يرد إزعاج لم شمله مع عائلته.

“من… من أنتم أيها الناس!؟”

على الرغم من ذلك، لم يستطع العثور على عذر لتأخير ذلك أكثر من هذا.

“العم شيا” لم يخاطبه بصفته والد زوجتي. نمت مشاعره المعقدة بالفعل بطريقة ما بحيث لا يمكن وصفها.

“يوانبا” أصبح تعبير يون تشي جادًا، “ما سأقوله ربما سيؤذيك، لكنني آمل -” 

اهتز شيا يوانبا مرة أخرى، وهذه المرة أخذ منه خمسة إلى ستة أنفاس عميقة قبل أن يهدأ في النهاية. “كيف… كيف ماتوا؟”

“هل أختي ميتة؟” سأل شيا يوانبا فجأة.

لم يكن يون تشي متفاجئًا جدًا من أن شيا يوانبا قد اكتشف الأمر بمفرده. تهربه المتكرر من السؤال، وعودته بدونها إلى جانبه… كان شيا يوانبا رجلاً بطيئ الفهم، لكنه لم يكن بطيئًا لدرجة أن أسوأ الاحتمالات لم يخطر بباله.

“..” توقف يون تشي عن الحديث للحظة. ثم التقى شيا يوانبا مباشرة في عينه وأومأ ببطء. “نعم هي كذلك”

تابع شيا يوانبا بتعبير حزين، “لكن حسنًا… كما لاحظت، أنا بالكاد أتحمل اخباره بنفسي، وأقل قدرة على التحدث إلى أبي بشأن ذلك، لذا…” 

لم يكن يون تشي متفاجئًا جدًا من أن شيا يوانبا قد اكتشف الأمر بمفرده. تهربه المتكرر من السؤال، وعودته بدونها إلى جانبه… كان شيا يوانبا رجلاً بطيئ الفهم، لكنه لم يكن بطيئًا لدرجة أن أسوأ الاحتمالات لم يخطر بباله.

“اعتبر الأمر قد تم” بدافع جزئي من الشعور بالذنب والندم المعقد الذي شعر به، أجاب يون تشي دون تردد.

اتسعت عيون شيا يوانبا وهو يهتز مثل ورقة الشجر. استغرق الأمر بعض الوقت لتهدئة تنفسه الهائج قبل أن يتمكن من طرح السؤال الآخر، “و… وماذا عن أمي؟”

في النهاية، ما يجب أن يحدث قد حدث.

“… هي أيضا ميتة” أجاب يون تشي ببساطة وصدق.

عندما وصل الفجر أخيرًا، امتص يون تشي نفسًا عميقًا من الهواء الممزوج بالندى وشعر بأن عقله يتلاشى على الفور.

اهتز شيا يوانبا مرة أخرى، وهذه المرة أخذ منه خمسة إلى ستة أنفاس عميقة قبل أن يهدأ في النهاية. “كيف… كيف ماتوا؟”

لم يكن شيا يونغيي خبيرًا يمكنه تجاهل كل شيء في سعيه وراء طريقه العميق، ولم يكن حاكمًا قاسياً تناثرت محظياته وأطفاله في جميع أنحاء البلاد. لقد كان مجرد رجل عادي تمامًا ولديه ابنة واحدة فقط باسمه، ولقد علم للتو أنها ماتت.

أعد يون تشي إجابته قبل وقت طويل من وصول شيا يوانبا. ببطء، وضع يديه على أكتاف الأخير المرتعشة وقال، “يوانبا، أنت حامل أوردة الإمبراطور المستبد الإلهية. مستقبلك لم ولن يقتصر على عالم صغير مثل نجم القطب الأزرق”

أعاد يون تشي المبتسم العناق وشعر بتنفسها السريع قليلاً من خلال ثدييها الناعمين والقابلين للتشكيل. “لقد بقيتي هكذا لمدة ثلاثة أيام، لينغكسي. ألا يكفي هذا بعد؟”

“في المستقبل، أنا متأكد من أنك ستحفظ لنفسك مكان في عالم الإله. في الحقيقة، أنا متأكد من أن المستقبل أقرب مما تتخيل”

“نعم هذا صحيح” أومأ يون تشي برأسه قبل أن يواصل بصوت متمكن بقدر استطاعته، “ما أردت أن أخبر العم شيا شخصيًا، هو أنها ماتت في عالم الإله قبل عام”

“لهذا السبب أريدك أن تبحث عن الحقيقة بنفسك. بينما تنمو، أريدك أن تستخدم عينيك، وأذنيك، وخبرتك، وعقلك، وقلبك لمعرفة كل شيء حقًا وتقرر بنفسك ما هي الحقيقة حقًا بدلاً من سماعها مني”

“ممتاز” أومأ يون تشي برأسه، لكن صوته أصبح أكثر برودة. “تذكر، لا يُسمح لأي شخص باستثناء المقربين مني بدخول عالم النجم هذا. اطرد من يأتي، واسحق أولئك الذين يرفضون الاستماع”

راقب يون تشي عينا شيا يوانبا كل هذا الوقت. رأى أن صديقه يستمع إلى كل كلمة منه وهدأ شيئًا فشيئًا.

أصبح يون تشي مهووسًا بالانتحار والاكتئاب لسنوات بعد “موت” ابنته. من ناحية أخرى، لم يفقد والد شيا تشينغيو السيطرة على عواطفه، ولم يضغط على يون تشي للحصول على إجابة، ولم يحزن على موتها…

“عندما يفقد الشخص السيطرة على عواطفه، فإنه غالبًا ما يكون غير قادر على التفكير العقلاني أو ضبط النفس. لا أريدك أن تمر بما مررت به، لذا…”

راقبت تشي ووياو ردة فعل شيا هونغيى منذ البداية. لم تلاحظ أن حواجبها قد تجعدت إلى عبوس رفض أن يتلاشى.

توقف يون تشي هناك وزفر ببطء.

“من… من أنتم أيها الناس!؟”

إذا كان يون تشي أي شخص آخر، لكان شيا يوانبا قد تجاهل النصيحة تمامًا واستمر في الضغط.

لقد كان عقلانيًا جدًا بشأن الأمر لدرجة أنه كان تقريبًا كما لو كانوا يتحدثون عن وفاة ابنة شخص آخر.

ومع ذلك، كان يون تشي هو يون تشي، لذلك امتص نفسًا عميقًا وأغلق عينيه. بعد فترة وجيزة، أعاد فتحهما وأومأ برأسه. “ممتاز. لم يضلني صهري أبدًا، لذا… أنا أفهم. سأفعل ما تقترحه”

في هذه الأثناء، فحصت تشي ووياو شياو هونغيي بإدراكها الروحي.

كان شيا يوانبا دائمًا هكذا. سواء في الماضي أو الآن، فقد استمع دائمًا إلى كلماته. ولهذا السبب شعر يون تشي بالصراع داخله أكثر من ذي قبل.

“اعتبر الأمر قد تم” بدافع جزئي من الشعور بالذنب والندم المعقد الذي شعر به، أجاب يون تشي دون تردد.

“على الرغم من أنني لم أبقى في عالم الإله لفترة طويلة، يجب أن أعترف أن الهالات كانت مصدر جذب كبير لي. إذا لم أكن قد وعدت صهريي حينها، فربما لم أكن لأتمكن من مقاومة الرغبة في إعادة زيارة عالم الإله”

أطلق تصوره الروحي وبحث عن تشياني يينغ إير. لدهشته، وجدها في قارة سحابة أزور وهي تستكشف الهاوية المظلمة أسفل منحدر نهاية السحاب.

“إنني أدرك أن هذا هو تأثير أوردة الإمبراطور المستبد الإلهية”

ومع ذلك، كان يون تشي هو يون تشي، لذلك امتص نفسًا عميقًا وأغلق عينيه. بعد فترة وجيزة، أعاد فتحهما وأومأ برأسه. “ممتاز. لم يضلني صهري أبدًا، لذا… أنا أفهم. سأفعل ما تقترحه”

كان من الطبيعي لحامل هذه الأوردة أن يرغب في المزيد من القوة والتحديات.

“لقد قمت بمسح دقيق لجميع عوالم النجم القريبة عدة مرات، لكن لم أجد أي شيء يمكن أن يشكل تهديدًا، سيدي” أجاب يان الثاني بعناية.

عززت المشاعر الفوضوية خلف عيون شيا يوانبا ببطء إلى تصميم قوي بينما شد قبضته. “كما قلت، لا يجب أن أقصر نفسي على هذا العالم، لذا لن أفعل. سأدخل عالم الإله مرة أخرى بمجرد أن أعتني بمسؤولياتي في حرم الملك المطلق”

“..” صمت يون تشي للحظة قبل الرد، “أنا سعيد للغاية ومعجب بأن العم شيا تقبل هذا. أنا متأكد من أن يوانبا سيكون سعيدًا جدًا بمعرفة ذلك”

“حسنًا!” قال يون تشي بإيماءة قوية.

“في المستقبل، أنا متأكد من أنك ستحفظ لنفسك مكان في عالم الإله. في الحقيقة، أنا متأكد من أن المستقبل أقرب مما تتخيل”

“قبل ذلك، هل يمكنني أن أطلب مساعدتك في شيء ما؟” سأل شيا يوانبا فجأة.

ترجمة: Scrub 

“اعتبر الأمر قد تم” بدافع جزئي من الشعور بالذنب والندم المعقد الذي شعر به، أجاب يون تشي دون تردد.

لم يكن شيا يونغيي خبيرًا يمكنه تجاهل كل شيء في سعيه وراء طريقه العميق، ولم يكن حاكمًا قاسياً تناثرت محظياته وأطفاله في جميع أنحاء البلاد. لقد كان مجرد رجل عادي تمامًا ولديه ابنة واحدة فقط باسمه، ولقد علم للتو أنها ماتت.

بدأ شيا يوانبا، “لقد زرت أبي بالفعل قبل أن يأتي لرؤيتك. لقد وعدت بإخباره عن أمي وأختي بعد أن أسمع كل شيء منك”

_______________

يون تشي: “..”

“أخبر سيدك أن يون تشي قد جاء لزيارته” أمر يون تشي بلا مبالاة.

تابع شيا يوانبا بتعبير حزين، “لكن حسنًا… كما لاحظت، أنا بالكاد أتحمل اخباره بنفسي، وأقل قدرة على التحدث إلى أبي بشأن ذلك، لذا…” 

كان شيا يوانبا دائمًا هكذا. سواء في الماضي أو الآن، فقد استمع دائمًا إلى كلماته. ولهذا السبب شعر يون تشي بالصراع داخله أكثر من ذي قبل.

“أنا أفهم” أجاب يون تشي. “سأزور العم شيا على الفور”

“هل أختي ميتة؟” سأل شيا يوانبا فجأة.

“شكرًا لك” خفت ملامح شيا يوانبا قليلاً. “أنا أعتمد عليك يا صهري”

صرخة حلوة قطعت في الهواء لحظة مغادرة يان الثاني. بعد ذلك شعر بـ شياو لينغكسي فوق صدره، عانقته بإحكام وملأ أنفه برائحتها العطرة.

كما وعد، بحث يون تشي عن هالة والد يوانبا مباشرة بعد مغادرته. ثم قطع مسافة في الفضاء و شق طريقه إلى نقابة تجار القمر الأسود.

فرمل شيا يوانبا في الهواء قبل أن يفحص يون تشي بعين ناقدة ومتحمسة. “لقد سمعت قارة السماء العميقة بأكملها عن عودتك الآن، لكنني أراهن أنهم ليس لديهم أي فكرة عما تعنيه حالتك الجديدة. حتى أنني ما زلت أعاني من مفهوم الإمبراطور العظيم لعالم الإله خلال اليومين الماضيين”

كان فضاء عالم أدنى هش مثل الورق. على الرغم من أن يون تشي لم يكن على دراية جيدة بقوانين الفضاء، إلا أنه لم يكن لديه أي مشاكل في عبور فضاء نجم القطب الأزرق.

هز شيا هونغيي رأسه قليلًا قبل الرد، “بعد زواجكما، وانضمام تشينغيو رسميًا إلى قصر السحابة المتجمدة الخالدة، شعرت بالفعل أننا نعيش في عالمين منفصلين تمامًا”

“هل ستقابل والد شيا تشينغيو؟”

“اعتبر الأمر قد تم” بدافع جزئي من الشعور بالذنب والندم المعقد الذي شعر به، أجاب يون تشي دون تردد.

قبل أن يتمكن من اتخاذ الخطوة مباشرة، سألته تشي ووياو هذا السؤال وظهرت بجانبه.

إذا كان يون تشي أي شخص آخر، لكان شيا يوانبا قد تجاهل النصيحة تمامًا واستمر في الضغط.

من الواضح أنها سمعت محادثته مع شيا يوانبا من البداية حتى النهاية.

“على الرغم من أنني لم أبقى في عالم الإله لفترة طويلة، يجب أن أعترف أن الهالات كانت مصدر جذب كبير لي. إذا لم أكن قد وعدت صهريي حينها، فربما لم أكن لأتمكن من مقاومة الرغبة في إعادة زيارة عالم الإله”

“إنه والد يوانبا على وجه الدقة” صحح يون تشي بنبرة محرجة إلى حد ما. “لقد كان كبيري، واعتنى بي جيدًا منذ أن كنت صغيرًا. حتى لو لم أقطع وعد يوانبا، كنت سأزوره في نهاية المطاف”

توقف يون تشي هناك وزفر ببطء.

“أنا سأرافقك”

ظل يون تشي متوتر وظهر مباشرة أمام شيا يوانبا. “أنت هنا، يوانبا”

لم تمنح تشي ووياو يون تشي أي فرصة لرفضها. أمسكت بذراعه وسحبته إلى الصدع المكاني المؤدي إلى نقابة تجار القمر الأسود.

كما وعد، بحث يون تشي عن هالة والد يوانبا مباشرة بعد مغادرته. ثم قطع مسافة في الفضاء و شق طريقه إلى نقابة تجار القمر الأسود.

تم الدفاع عن نقابة تجار القمر الأسود بحواجز وقيود لا حصر لها، لكنها بالطبع لم تصل إلى أي شيء أمام يون تشي و تشي ووياو. بعد لحظة ظهروا خارج الفناء الذي أقام فيه شيا هونغيي طوال السنوات الماضية.

أصبح يون تشي مهووسًا بالانتحار والاكتئاب لسنوات بعد “موت” ابنته. من ناحية أخرى، لم يفقد والد شيا تشينغيو السيطرة على عواطفه، ولم يضغط على يون تشي للحصول على إجابة، ولم يحزن على موتها…

“من… من أنتم أيها الناس!؟”

“لقد قمت بمسح دقيق لجميع عوالم النجم القريبة عدة مرات، لكن لم أجد أي شيء يمكن أن يشكل تهديدًا، سيدي” أجاب يان الثاني بعناية.

كان أحد مضيفي القمر الأسود يحرس مدخل الفناء، فاجأه ظهورهم المفاجئ. في الواقع، بدا وكأنه قد يموت من الصدمة عندما رأى وجه يون تشي حقًا. بعد فترة طويلة، عاد أخيرًا إلى رشده وتلعثم، “الس الس السيد الروحي يون!”

“أنا سأرافقك”

“أخبر سيدك أن يون تشي قد جاء لزيارته” أمر يون تشي بلا مبالاة.

“قبل ذلك، هل يمكنني أن أطلب مساعدتك في شيء ما؟” سأل شيا يوانبا فجأة.

“آه… حس… حسنًا” اتخذ الخادم خطوة وكاد يتعثر على قدميه. لقد زحف نصف زحف إلى الفناء قبل أن يركض للخارج بإجابة متعثرة، “المد المل المدير العام شيا يدعوكما إلى الدخول”

اهتز شيا يوانبا مرة أخرى، وهذه المرة أخذ منه خمسة إلى ستة أنفاس عميقة قبل أن يهدأ في النهاية. “كيف… كيف ماتوا؟”

عرف الجميع في قارة السماء العميقة أن شيا هونغيي هو والد زوجة يون تشي. بطبيعة الحال، أصبح وضعه في نقابة تجار القمر الأسود أفضل بكثير مما كان عليه في السابق.

يون تشي: “..”

لم يبدو شيا هونغيي مختلفًا كثيرًا عما تذكره يون تشي على الرغم من السنوات الماضية. كان لباسه متواضعاً وعفياً، وعيناه متحمستين لكنهما مسالمتان. ابتسم مثل كل تلك السنوات الماضية وحي يون تشي، “لقد مضى وقت طويل جدًا، تشي إير. أنا سعيد لأنك أتيت لزيارتي”

“إنني أدرك أن هذا هو تأثير أوردة الإمبراطور المستبد الإلهية”

“العم شيا” لم يخاطبه بصفته والد زوجتي. نمت مشاعره المعقدة بالفعل بطريقة ما بحيث لا يمكن وصفها.

“قبل أن أنسى، هل ستغادر في أي وقت قريب؟”

كان القتل مبررًا، لكنه لم يغير حقيقة أنه قتل ابنته.

لم يبدو شيا هونغيي مختلفًا كثيرًا عما تذكره يون تشي على الرغم من السنوات الماضية. كان لباسه متواضعاً وعفياً، وعيناه متحمستين لكنهما مسالمتان. ابتسم مثل كل تلك السنوات الماضية وحي يون تشي، “لقد مضى وقت طويل جدًا، تشي إير. أنا سعيد لأنك أتيت لزيارتي”

في هذه الأثناء، فحصت تشي ووياو شياو هونغيي بإدراكها الروحي.

عرف الجميع في قارة السماء العميقة أن شيا هونغيي هو والد زوجة يون تشي. بطبيعة الحال، أصبح وضعه في نقابة تجار القمر الأسود أفضل بكثير مما كان عليه في السابق.

كانت النتيجة محبطة لها ومربكة على حد سواء. كان شيا هونغيي شخصًا عاديًا تمامًا. في الواقع، كان أقل من المتوسط ​​إذا حكمت عليه من خلال جسده وموهبته العميقة وحدها.

“إنني أدرك أن هذا هو تأثير أوردة الإمبراطور المستبد الإلهية”

كيف بحق السماء قام شخص مثله بتربية إمبراطورة إله القمر ذو قلب الزجاج المصقول والجسد التاسع المثالي العميق!؟

توقف يون تشي هناك وزفر ببطء.

أخذوا جميعًا مقاعدهم بعد تبادل قصير من التحيات، لكن من الواضح أن يون تشي لم يرغب في مواجهة شيا هونغيي لفترة طويلة لأنه قال، “العم شيا، لأخبرك الحقيقة، أنا هنا لقتل عصفورين بواحد حجر. أنا هنا لزيارتك ولأخبرك ببعض الأشياء”

_______________

“هل هذا عن تشينغيو؟” سأل شيا هونغيى مبتسمًا. “أخبرني يوانبا منذ بضع سنوات أنكما في مكان بعيد يسمى عالم الإله”

أصبح تعبير يون تشي معقدًا حيث اقتربت هالة شيا يوانبا أكثر فأكثر. لقد التقيا للتو أول من أمس، لذلك لم يكن من المنطقي أن يأتي يوانبا مرة أخرى على وجه السرعة. لقد عرف بالضبط لماذا جاء.

“نعم هذا صحيح” أومأ يون تشي برأسه قبل أن يواصل بصوت متمكن بقدر استطاعته، “ما أردت أن أخبر العم شيا شخصيًا، هو أنها ماتت في عالم الإله قبل عام”

“علم” أجاب يان الثاني وهو يحني رأسه: لن أنسى تعليماته أبدًا.

تجمدت تعبيرات شيا هونغيي، وارتعدت عيناه بمشاعر لا يمكن تفسيرها. بعد فترة، سأل: “أين؟ لماذا؟”

عندما وصل الفجر أخيرًا، امتص يون تشي نفسًا عميقًا من الهواء الممزوج بالندى وشعر بأن عقله يتلاشى على الفور.

“لقد سقطت في مكان يسمى هاوية العدم في عالم البداية المطلقة. لم تترك ورائها جسدًا أو روحًا لنتذكرها” أوضح يون تشي بصوت هادئ حتى هو وجد أنه غير طبيعي بعض الشيء، “بالنسبة لسبب موتها… أعتقد أن يوانبا سوف يشرح لك كل شيء في الوقت المناسب”

أخذوا جميعًا مقاعدهم بعد تبادل قصير من التحيات، لكن من الواضح أن يون تشي لم يرغب في مواجهة شيا هونغيي لفترة طويلة لأنه قال، “العم شيا، لأخبرك الحقيقة، أنا هنا لقتل عصفورين بواحد حجر. أنا هنا لزيارتك ولأخبرك ببعض الأشياء”

أغلق شيا هونغيى عينيه لعدة أنفاس. وعندما أعاد فتحهما، قال “فهمت”

كان فضاء عالم أدنى هش مثل الورق. على الرغم من أن يون تشي لم يكن على دراية جيدة بقوانين الفضاء، إلا أنه لم يكن لديه أي مشاكل في عبور فضاء نجم القطب الأزرق.

لم يستطع يون تشي التفكير في أي شيء ليقوله باستثناء، “أنا آسف لخسارتك”

أعاد يون تشي المبتسم العناق وشعر بتنفسها السريع قليلاً من خلال ثدييها الناعمين والقابلين للتشكيل. “لقد بقيتي هكذا لمدة ثلاثة أيام، لينغكسي. ألا يكفي هذا بعد؟”

هز شيا هونغيي رأسه قليلًا قبل الرد، “بعد زواجكما، وانضمام تشينغيو رسميًا إلى قصر السحابة المتجمدة الخالدة، شعرت بالفعل أننا نعيش في عالمين منفصلين تمامًا”

اهتز شيا يوانبا مرة أخرى، وهذه المرة أخذ منه خمسة إلى ستة أنفاس عميقة قبل أن يهدأ في النهاية. “كيف… كيف ماتوا؟”

“لقد كان شعورًا لا يمكن تفسيره تمامًا ولكنه واضح. ومع ذلك، كانت هذه هي الحقيقة”

في هذه الأثناء، فحصت تشي ووياو شياو هونغيي بإدراكها الروحي.

“هل عاشت حياة رائعة؟” سأل فجأة.

“قبل أن أنسى، هل ستغادر في أي وقت قريب؟”

أجاب يون تشي على حين غرة غريزيًا، “نعم. في الواقع… لم تحظ أي امرأة بحياة رائعة مثل حياتها”

“هيهي! كما هو متوقع من زوج شقيقتي!” أطلق شيا يوانبا ضحكة مكتومة قبل أن يصبح جادًا. “إذًا… كيف حال أختي؟ لماذا لم تعد معك؟”

كانت فتاة من العالم السفلي ولدت بقلب الزجاج المصقول والجسم التاسع المثالي العميق. انضمت إلى قصر السحابة المتجمدة الخالدة في سن السادسة عشرة وأصبحت إمبراطور إله في الثلاثين من عمرها. كانت حرفيًا أصغر إمبراطور إله في تاريخ عالم الإله.

عبرت ابتسامة مريرة لكنها مرتاحة على شفتي شيا يونغيي. “إذًا كل شيء على ما يرام. هذا هو الطريق الذي اختارته. الحياة التي اختارتها. قد تكون حياة قصيرة بشكل رهيب، ولكن إذا كانت واحدة تم السير فيها دون ندم، إذا سطعت مثل ألمع قمر خلال هذا الوقت، فمن أنا الذي لأحزن عليها؟”

وبغض النظر عن خطاياها وشرورها، حياتها بلا شك حياة رائعة.

قال يون تشي بهدوء “لينغكسي، لن أقلقكِ أبدًا مرة أخرى”

عبرت ابتسامة مريرة لكنها مرتاحة على شفتي شيا يونغيي. “إذًا كل شيء على ما يرام. هذا هو الطريق الذي اختارته. الحياة التي اختارتها. قد تكون حياة قصيرة بشكل رهيب، ولكن إذا كانت واحدة تم السير فيها دون ندم، إذا سطعت مثل ألمع قمر خلال هذا الوقت، فمن أنا الذي لأحزن عليها؟”

“هل هذا عن تشينغيو؟” سأل شيا هونغيى مبتسمًا. “أخبرني يوانبا منذ بضع سنوات أنكما في مكان بعيد يسمى عالم الإله”

“..” صمت يون تشي للحظة قبل الرد، “أنا سعيد للغاية ومعجب بأن العم شيا تقبل هذا. أنا متأكد من أن يوانبا سيكون سعيدًا جدًا بمعرفة ذلك”

كان أحد مضيفي القمر الأسود يحرس مدخل الفناء، فاجأه ظهورهم المفاجئ. في الواقع، بدا وكأنه قد يموت من الصدمة عندما رأى وجه يون تشي حقًا. بعد فترة طويلة، عاد أخيرًا إلى رشده وتلعثم، “الس الس السيد الروحي يون!”

راقبت تشي ووياو ردة فعل شيا هونغيى منذ البداية. لم تلاحظ أن حواجبها قد تجعدت إلى عبوس رفض أن يتلاشى.

اتسعت عيون شيا يوانبا وهو يهتز مثل ورقة الشجر. استغرق الأمر بعض الوقت لتهدئة تنفسه الهائج قبل أن يتمكن من طرح السؤال الآخر، “و… وماذا عن أمي؟”

لم يكن شيا يونغيي خبيرًا يمكنه تجاهل كل شيء في سعيه وراء طريقه العميق، ولم يكن حاكمًا قاسياً تناثرت محظياته وأطفاله في جميع أنحاء البلاد. لقد كان مجرد رجل عادي تمامًا ولديه ابنة واحدة فقط باسمه، ولقد علم للتو أنها ماتت.

“إنه والد يوانبا على وجه الدقة” صحح يون تشي بنبرة محرجة إلى حد ما. “لقد كان كبيري، واعتنى بي جيدًا منذ أن كنت صغيرًا. حتى لو لم أقطع وعد يوانبا، كنت سأزوره في نهاية المطاف”

أصبح يون تشي مهووسًا بالانتحار والاكتئاب لسنوات بعد “موت” ابنته. من ناحية أخرى، لم يفقد والد شيا تشينغيو السيطرة على عواطفه، ولم يضغط على يون تشي للحصول على إجابة، ولم يحزن على موتها…

“عندما يفقد الشخص السيطرة على عواطفه، فإنه غالبًا ما يكون غير قادر على التفكير العقلاني أو ضبط النفس. لا أريدك أن تمر بما مررت به، لذا…”

لقد كان عقلانيًا جدًا بشأن الأمر لدرجة أنه كان تقريبًا كما لو كانوا يتحدثون عن وفاة ابنة شخص آخر.

بدأ شيا يوانبا، “لقد زرت أبي بالفعل قبل أن يأتي لرؤيتك. لقد وعدت بإخباره عن أمي وأختي بعد أن أسمع كل شيء منك”

هل كان هذا حقًا رد فعل أب عادي؟

“إنني أدرك أن هذا هو تأثير أوردة الإمبراطور المستبد الإلهية”

_______________

1886 والد شيا (1)

ترجمة: Scrub 

_______________

“كنت أتساءل لماذا كانت مفقودة لفترة طويلة. هذا هو المكان الذي كنتِ فيه؟” تمتم يون تشي في نفسه قبل أن ينادي، “يان الثاني!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط