نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 1889

لذة الوطن

لذة الوطن

1889 – لذة الوطن

وصل صوت يون تشي المتحمس إلى الثلاثة. جاءت معه عاصفة من الرياح، وفي اللحظة التالية وقف بجانب ووشين مع فنغ شيو إير ذي الوجه الأحمر والشعر الأشعث.

ربما حملت تشي ووياو لقب الإمبراطورة، لكنها في الحقيقة حملت مسؤوليات الإمبراطور. نتيجة لذلك، أصبح عليها العودة إلى عالم الإله بعد شهرين فقط من إقامتها في نجم القطب الأزرق. كما أنها جرّت معها تشياني يينغ إير غير الراغبة.

لقد خاضت صراعًا رمزيًا قبل أن تتكئ على صدره تمامًا. صاحت بينما تسللت الدموع في عينيها، “الأم… العمة… الأخ الأكبر… الأخت الكبرى… كلهم​​… جميعهم…”

بعد كل شيء، كان هذا هو الوقت الذي احتاج فيه عالم إله براهما إلى تشياني يينغ إير أكثر من غيره.

قامت الفتاة ذات الثوب الأسود بإمالة رأسها قليلاً، وتمايل حاجباها في زوج من الهلال الرائع. “أنتِ ووشين؟ لا عجب أن الأخ الأكبر يون تشي دائمًا ما يمتدح مظهرك. أراهن أن الأخت يوتشان رائعة للغاية أيضًا”

ظل يون تشي متخلفًا في نجم القطب الأزرق بشكل طبيعي وقضى كل يوم يسافر ذهابًا وإيابًا بين قارة السماء العميقة وعالم الشيطان الوهمي. في بعض الأحيان، كان يسافر إلى الفراغ المظلم أسفل جرف نهاية السحاب في قارة السحابة أزور ويتذكر اختيار إله الشر المؤلم واليائس مع يو إير.

عالم الشيطان الوهمي، المدينة الإمبراطورية الشيطانية.

إذا لم يترك إله الشر وراء ميراثه، إذا لم يختر الإمبراطورة الشيطانة معذبة السماء أن تضحي بنفسها وإيقاف شياطينها، لكانت الفوضى البدائية متورطة في عكس السلام الحالي.

إذا كان هناك ممارس عميق في عالم الإله هنا الآن، لكانوا قد سقطوا على ركبهم في حالة صدمة بالفعل.

إذا كان بإمكانهم فقط أن يكونوا سعداء أيضًا…

“… يبدو أن هذه العشبة مزدهرة، لكنها تالفة حقًا ويجب التخلي عنها..”

الآن بعد أن أصبح الكون في سلام، عامل يون تشي هونغ إير و يو إير بشكل أفضل من أي وقت مضى. كانا بطبيعتهم هادئان ومطيعان، لذلك لم يتطلب الأمر الكثير من الجهد لإبقائهم سعداء. كانت هونغ إير غريبة وحيويًا، لكنه انغمس في رغباتها مهما كانت غريبة أو مفرطة أو غير معقولة.

احتقر معظم ممارسي عالم الإله العميق البقاء في العوالم الأدنى لفترة طويلة، لكن يون تشي عاش كل يوم على أكمل وجه، كما لو كان يحاول تعويض كل الوقت الذي فقده خلال تلك السنوات المؤلمة.

كانت أكثر هواية لـ هونغ إير هي تناول الطعام، وبات اختيار طعامها غريبًا على أقل تقدير. والأكثر غرابة هو حقيقة أنها لم تصبح سمينة أو تكبر يوم واحد منذ يوم رأها.

لم يجرؤ حتى على تسليمه إلى كايزي لأنه كان يعلم أن كراهيتها ربما تجاوزت كراهيته. كان من الممكن تمامًا أن تعدمه بمجرد رؤيته.

مر شهران آخران، وما زال يون تشي لم يغادر نجم القطب الأزرق.

“لقد مسحت كل ذكرياته” قال يون تشي بهدوء وهو لا يزال ممسكًا بيد كايزي، “لم يعد لديه ماضٍ، أو قوة، أو اسم. ليس اسمه القديم على الأقل”

احتقر معظم ممارسي عالم الإله العميق البقاء في العوالم الأدنى لفترة طويلة، لكن يون تشي عاش كل يوم على أكمل وجه، كما لو كان يحاول تعويض كل الوقت الذي فقده خلال تلك السنوات المؤلمة.

“لقد مرت ثلاثة أشهر فقط منذ أن بدأ، لكنه تقدم بسرعة على الرغم من أنه لم يعد يمتلك ذكرياته الماضية. من المحتمل أن يكون ذلك بسبب حدسه الخارق للطبيعة بصفته سيدًا إلهيًا سابقًا في الذروة. في بعض الأحيان، كشف عن رؤى ساعدت بشكل كبير فهم المعلم يون جو”

من وقت لآخر، أرسلت تشي ووياو له إرسالًا صوتيًا طالبةً حكمته في مختلف الأمور المهمة، لكن يون تشي أجاب دائمًا أنه يجب عليها فقط استخدام أفضل حكم تتخذه.

إذا كان بإمكانهم فقط أن يكونوا سعداء أيضًا…

بالطبع توقعت تشي ووياو أن هذا سيحدث، لكن لمجرد أن رده كان متوقعًا لا يعني أنه كان من الصواب تخطي العملية. أولاً، هذا هو الاحترام الذي يستحقه الإمبراطور يون، والثاني، لم تكن تريده أن ينسى أنه لا يزال الإمبراطور العظيم لعالم الإله.

إمبراطورية العنقاء الإلهية، وادي إقامة العنقاء.

………..

“وو … ووشين هنا… امم!”

إمبراطورية العنقاء الإلهية، وادي إقامة العنقاء.

………..

عرف اسم “وادي إقامة العنقاء” في جميع أنحاء قارة السماء العميقة لأنها كانت أرضًا للتدريب ومساحة للتأمل لإلهة العنقاء نفسها. في نظر الممارسين العميقين – خاصة أولئك الذين ينحدرون من إمبراطورية العنقاء الإلهية – كانت أرضًا مقدسة يمكن عبادتها من بعيد، ولكن لا يمكن الاقتراب منها أبدًا. 

لم يكن عليها أن تمشي بعيدًا عندما ظهر والدها وهالة سيدتها فجأة في إدراكها الروحي. كما خمنت، كان هناك حاجز أخفى هالاتهما.

اليوم، نزلت امرأة شابة على الأرض المقدسة التي يُفترض أنها لا يمكن الوصول إليها.

الآن بعد أن أصبح الكون في سلام، عامل يون تشي هونغ إير و يو إير بشكل أفضل من أي وقت مضى. كانا بطبيعتهم هادئان ومطيعان، لذلك لم يتطلب الأمر الكثير من الجهد لإبقائهم سعداء. كانت هونغ إير غريبة وحيويًا، لكنه انغمس في رغباتها مهما كانت غريبة أو مفرطة أو غير معقولة.

أصبحت يون ووشين الآن امرأة ناضجة. أصبح وجهها منقطع النظير، وجلدها مثل الثلج، وبدا شكلها وكأنه منحوت من اليشم الأبيض. كان كل تعبير لها رائعًا مثل الفن نفسه.

لم يجرؤ حتى على تسليمه إلى كايزي لأنه كان يعلم أن كراهيتها ربما تجاوزت كراهيته. كان من الممكن تمامًا أن تعدمه بمجرد رؤيته.

ارتدت فستانًا أبيض بسيطًا ولكن أنيقًا بأكمام طويلة مع حزام بسيط حدد نحافة خصرها وامتلاء صدرها.

الآن بعد أن أصبح الكون في سلام، عامل يون تشي هونغ إير و يو إير بشكل أفضل من أي وقت مضى. كانا بطبيعتهم هادئان ومطيعان، لذلك لم يتطلب الأمر الكثير من الجهد لإبقائهم سعداء. كانت هونغ إير غريبة وحيويًا، لكنه انغمس في رغباتها مهما كانت غريبة أو مفرطة أو غير معقولة.

أعطت الغيوم القرمزية الأبدية المعلقة في السماء والنسيم الدافئ الذي ينسدل على العشب الأخضر في وادي إقامة العنقاء، المرأة الشابة مظهرًا خالدًا من عالم آخر. بات من المستحيل معرفة ما إذا كانت المناظر الطبيعية الخلابة للأرض هي التي أبرزت جمالها الذي لا مثيل له، أو العكس.

لم يكن عليها أن تمشي بعيدًا عندما ظهر والدها وهالة سيدتها فجأة في إدراكها الروحي. كما خمنت، كان هناك حاجز أخفى هالاتهما.

أتت يون ووشين إلى هنا مرة كل شهر لاستشارة سيدتها، فنغ شيو إير فيما يتعلق بتدريب قصيدة العنقاء العالمية. ومع ذلك، لاحظت أن شيئًا ما خاطئًا لحظة وصولها. كانت النار في العادة عنصرًا عنيفًا وقادرًا على الحركة، لكنها بدت صامتة جدًا اليوم وكأنها تخشى شيئًا ما.

إمبراطورية العنقاء الإلهية، وادي إقامة العنقاء.

“هل الأب هنا؟”

ترجمة: Scrub 

همست يون ووشين لنفسها وحاولت تحديد هالة والدها دون جدوى. ربما لأنه خلف حاجز.

شخرت الفتاة في ثوب قوس قزح. “همف! إذا كان هناك شيء واحد يجيده، فسيكون عينه على النساء”

لم يكن عليها أن تمشي بعيدًا عندما ظهر والدها وهالة سيدتها فجأة في إدراكها الروحي. كما خمنت، كان هناك حاجز أخفى هالاتهما.

كان ظهر شينغ جيوكونغ نصف منحني في وضع من التواضع والاحترام. لم يفشل أبدًا في إيماءة رأسه بجدية واحترام في نهاية كل جملة لـ يون جو.

ما لم تخمنه هو أن الحاجز أخفى أيضًا ضجيجًا معينًا أدى إلى تجمدها في مسارها على الفور.

ثم أطلقت على يون تشي ابتسامة ذات مغزى وتراجعت ببطء وبشكل متعمد.

“وو … ووشين هنا… امم!”

“في البداية، استقبله المعلم يون جو فقط لأنني طلبت منه ذلك. على الرغم من ذلك، فقد أصبح مستعدًا بشكل متزايد لتعليمه. أنا متأكد من أنه لن يمر وقت طويل قبل أن يولد طبيب مشهور جديد في عالم الشيطان الوهمي”

“يمكننا التعامل معها لاحقًا! لماذا ترتدين مثل هذا العقد الصعب على ملابسك؟ سأقوم بتمزيقه!”

شخرت الفتاة في ثوب قوس قزح. “همف! إذا كان هناك شيء واحد يجيده، فسيكون عينه على النساء”

“لا! هذه من الأخت تسانغ يوي – امم… آاه… ”  

عرف أن هذا لم يكن كافيًا، لكنه آمل أن تكون هذه الحلقة بداية عودة كايزي إلى “ياسمين الصغيرة” السعيدة التي اعتادت أن تكون. خطوة بخطوة، شيئًا فشيئًا.

……… …

”ميان! كايزي!!”

لم تكن هذه هي المرة الأولى التي تصادف فيها شيئًا كهذا. في الواقع، كادت أن تعتاد على ذلك. تقريبِا. تحول خديها إلى اللون الوردي مثل تفاحة وهي تهرب في الاتجاه المعاكس.

1889 – لذة الوطن

“إنها تصرخ بصوت عالٍ!” داست يون ووشين بقدمها منزعجة بعد أن هربت من المنطقة. أصبحت منزعجة من أن طبيعة والدها الفاسدة لم تتغير على الإطلاق، وأن سيدتها، ما تسمى بـ إلهة العنقاء، قد قبلت للتو تقدمه بغض النظر عن مدى كونه غير معقول.

فجأة، أصبحت المساحة أمامها غير واضحة بشكل غير طبيعي. في اللحظة التالية، وجدت نفسها تحدق في فتاتين.

عرف اسم “وادي إقامة العنقاء” في جميع أنحاء قارة السماء العميقة لأنها كانت أرضًا للتدريب ومساحة للتأمل لإلهة العنقاء نفسها. في نظر الممارسين العميقين – خاصة أولئك الذين ينحدرون من إمبراطورية العنقاء الإلهية – كانت أرضًا مقدسة يمكن عبادتها من بعيد، ولكن لا يمكن الاقتراب منها أبدًا. 

ارتدت الفتاة التي على اليسار قميصًا وتنورة أسود يتناسبان تمامًا مع شعرها الأسود وبؤبؤ عينيها. كان وجهها من عالم آخر لدرجة أنها بدت أنها لا تنتمي إلى هذا العالم الفاني. عندما ابتسمت، بدت عيناها وكأنها زوج من الليالي اللامتناهية التي يمكن أن تغرق كل النفوس في العالم إلى الأبد.

أعطت الغيوم القرمزية الأبدية المعلقة في السماء والنسيم الدافئ الذي ينسدل على العشب الأخضر في وادي إقامة العنقاء، المرأة الشابة مظهرًا خالدًا من عالم آخر. بات من المستحيل معرفة ما إذا كانت المناظر الطبيعية الخلابة للأرض هي التي أبرزت جمالها الذي لا مثيل له، أو العكس.

بدت الفتاة الرقيقة إلى يمينها أصغر من ذلك. كانت بشرتها حليبيّة مثل اليشم الأبيض، وارتدت أردية بلون قوس قزح تذكرها بطريقة ما بالنجوم اللامتناهية في السماء. على عكس الفتاة المبتسمة ذات الملابس السوداء بجانبها، فقد أضاءت هالة فخورة ونبيلة لا تناسب مظهرها على الإطلاق. بدت لطيفة جدًا لدرجة أن أي شخص يضع أعينه عليها سيرغب في شدها، ومع ذلك غنى حضورها بالعكس تمامًا.

“لقد مرت ثلاثة أشهر فقط منذ أن بدأ، لكنه تقدم بسرعة على الرغم من أنه لم يعد يمتلك ذكرياته الماضية. من المحتمل أن يكون ذلك بسبب حدسه الخارق للطبيعة بصفته سيدًا إلهيًا سابقًا في الذروة. في بعض الأحيان، كشف عن رؤى ساعدت بشكل كبير فهم المعلم يون جو”

لم تكن يون ووشين تعرف كم من الوقت خسرت نفسها في مظهرههما. ومع ذلك، فقد استحوذت على نفسها على الفور بعد أن عادت إلى رشدها.

“… يبدو أن هذه العشبة مزدهرة، لكنها تالفة حقًا ويجب التخلي عنها..”

“الأ..” كانت ستخاطبهم على أنهم “أطفال” عندما تفحصت بإدراكها الروحي ووجدت فقط زوجًا من الهاوية اللانهائية. لقد قطعت جملتها بسرعة قبل أن تواصل بطريقة هادئة وجماعية، “هذه هي الأرض المحظورة لطائفة العنقاء الإلهية، وأنتما لستما أحد أعضائنا. علي أن أطلب منكما الذهاب إلى مكان آخر”

لقد عرفت بالفعل من هم من صرخة يون تشي، لكن المقدمات الرسمية لا تزال ضرورية لأن هذا هو أول اجتماع لهم.

قامت الفتاة ذات الثوب الأسود بإمالة رأسها قليلاً، وتمايل حاجباها في زوج من الهلال الرائع. “أنتِ ووشين؟ لا عجب أن الأخ الأكبر يون تشي دائمًا ما يمتدح مظهرك. أراهن أن الأخت يوتشان رائعة للغاية أيضًا”

“يمكننا التعامل معها لاحقًا! لماذا ترتدين مثل هذا العقد الصعب على ملابسك؟ سأقوم بتمزيقه!”

شخرت الفتاة في ثوب قوس قزح. “همف! إذا كان هناك شيء واحد يجيده، فسيكون عينه على النساء”

وصل صوت يون تشي المتحمس إلى الثلاثة. جاءت معه عاصفة من الرياح، وفي اللحظة التالية وقف بجانب ووشين مع فنغ شيو إير ذي الوجه الأحمر والشعر الأشعث.

“..” افترقت شفاه يون ووشين عندما تذكرت فجأة شيئًا ما. “أنتما…”

اتخذت يون ووشين خطوة إلى الأمام، وحيت كايزي و ميان ورحبت بهما على عجل، “ووشين تحيي العمة ميان و العمة كايزي. من فضلكما اغفرا لـ ووشين على وقاحتها السابقة”

”ميان! كايزي!!”

ارتدت الفتاة التي على اليسار قميصًا وتنورة أسود يتناسبان تمامًا مع شعرها الأسود وبؤبؤ عينيها. كان وجهها من عالم آخر لدرجة أنها بدت أنها لا تنتمي إلى هذا العالم الفاني. عندما ابتسمت، بدت عيناها وكأنها زوج من الليالي اللامتناهية التي يمكن أن تغرق كل النفوس في العالم إلى الأبد.

وصل صوت يون تشي المتحمس إلى الثلاثة. جاءت معه عاصفة من الرياح، وفي اللحظة التالية وقف بجانب ووشين مع فنغ شيو إير ذي الوجه الأحمر والشعر الأشعث.

ترجمة: Scrub 

“هيهي!” قالت شوي ميان بابتسامة متكلفة على وجهها، “يبدو أننا وصلنا في وقت غير مناسب”

(أعتقد أنها تشير عندما قاتلها يون تشي في معركة الإله المخول) 

“╭ (╯ ^ ╰) ╮” قلبت كايزي وجهها بعيدًا قليلاً.

اتخذت يون ووشين خطوة إلى الأمام، وحيت كايزي و ميان ورحبت بهما على عجل، “ووشين تحيي العمة ميان و العمة كايزي. من فضلكما اغفرا لـ ووشين على وقاحتها السابقة”

أصبحت فنغ شيو إير أكثر احمرارًا – وبالتالي أجمل – من ذي قبل، لكنها احتجزت في إحراجها وأثنت رأسها بأدب نحو شوي ميان و كايزي. ثم سألت يون تشي بهدوء، “هل ستعرفنا؟”

كانت عائلة يون التي ولد فيها أمامهم مباشرة، لكنه أخذها إلى الجبال في الجزء الخلفي من المسكن بدلاً من ذلك.

لقد عرفت بالفعل من هم من صرخة يون تشي، لكن المقدمات الرسمية لا تزال ضرورية لأن هذا هو أول اجتماع لهم.

“…” شاهدت كايزي المشهد يتكشف بصمت وبدون حراك.

قال يون تشي مبتسمًا “هذه ميان خاصتي، وهذه كايزي خاصتي” لم يكن هناك شيء يمكن إضافته لأنه سبق أن وصف بالتفصيل المؤلم كل واحد من عشيقاته وقريناته ومحظياته في عالم الإله من قبل.

الآن بعد أن أصبح الكون في سلام، عامل يون تشي هونغ إير و يو إير بشكل أفضل من أي وقت مضى. كانا بطبيعتهم هادئان ومطيعان، لذلك لم يتطلب الأمر الكثير من الجهد لإبقائهم سعداء. كانت هونغ إير غريبة وحيويًا، لكنه انغمس في رغباتها مهما كانت غريبة أو مفرطة أو غير معقولة.

“هذه شيو إير خاصتي، وهذه ووشين خاصتي” أضاف بعد الإشارة إلى الثنائي.

“تسمى هذه العشبة شيانغ التائهة، وشكلها ووجودها متطابقان تقريبًا مع العشب الذي يسمى عشبة قارب القلب النازف. إذا تم الخلط بين أي من العشبتين والأخرى، فمن المحتمل أن تقتل المريض في أسوأ الحالات. هذا هو السبب في أننا يجب أن نلتزم بكل شكل وخاصية وهالة عشب في الذاكرة. إنه أصل كل عمليات المعالجة…”

اتخذت يون ووشين خطوة إلى الأمام، وحيت كايزي و ميان ورحبت بهما على عجل، “ووشين تحيي العمة ميان و العمة كايزي. من فضلكما اغفرا لـ ووشين على وقاحتها السابقة”

لم يجرؤ حتى على تسليمه إلى كايزي لأنه كان يعلم أن كراهيتها ربما تجاوزت كراهيته. كان من الممكن تمامًا أن تعدمه بمجرد رؤيته.

لقد شعرت بالفضول حيال زوجات والدها ومحظياته لفترة من الوقت الآن، والمرأة التي أنقذت مصير والدها وكل شخص آخر في نجم القطب الأزرق أكثر من ذلك. لقد شعرت بإحساس عميق بالامتنان والإعجاب تجاه ميان منذ أن سمعت عن أفعالها، لذلك بالكاد تمكنت من التحكم في حماستها الآن بعد أن أصبحت معبودتها تقف أمامها مباشرة.

“إلى أين تأخذني؟”

“فتاة جيدة” ابتسمت شوي ميان نحو ووشين قبل أن تنظر إلى شيو إير بعد ذلك. “قال الأخ الأكبر يون تشي إنكِ أجمل امرأة على هذا الكوكب، ويبدو أنه لم يكن يبالغ على الإطلاق، الأخت شيو إير… على الرغم من أن هذه ليست في الواقع المرة الأولى التي أراكِ فيها”

“إيه؟” بدت فنغ شيو إير مرتبكة. “أنا؟ متى؟”

“هل الأب هنا؟”

“لقد كان…” استغرقت شوي ميان ثانية لتتذكر. “قبل تسع سنوات عندما كنت لا أزال في الخامسة عشرة من عمري، هيهيي”

لقد مر عقد أو نحو ذلك فقط منذ أن جاء يون جو إلى عالم الشيطان الوهمي، لكنه أصبح أكثر وأكثر شهرة كطبيب منقطع النظير وطيب القلب. تمت معاملته باحترام كبير حتى من قبل أعضاء العائلة الإمبراطورية الشيطانية الوهمية وعائلات الأوصياء الاثني عشر.

ثم أطلقت على يون تشي ابتسامة ذات مغزى وتراجعت ببطء وبشكل متعمد.

ترجمة: Scrub 

(أعتقد أنها تشير عندما قاتلها يون تشي في معركة الإله المخول) 

احتقر معظم ممارسي عالم الإله العميق البقاء في العوالم الأدنى لفترة طويلة، لكن يون تشي عاش كل يوم على أكمل وجه، كما لو كان يحاول تعويض كل الوقت الذي فقده خلال تلك السنوات المؤلمة.

“قبل تسع سنوات؟” أصبحت فنغ شيو إير أكثر حيرة. كان يون تشي لا يزال في عالم الإله في ذلك الوقت، وكانت متأكدة من أن هذه هي المرة الأولى التي تقابل فيها شوي ميان لأن مظهرها وحضورها، ببساطة، لا يُنسى.

لم يجرؤ حتى على تسليمه إلى كايزي لأنه كان يعلم أن كراهيتها ربما تجاوزت كراهيته. كان من الممكن تمامًا أن تعدمه بمجرد رؤيته.

“احم احم احم!” أطلق يون تشي سلسلة من السعال المزيف الواضح قبل أن يقول، “هذا ليس مهم! ووشين، لقد أردتي دائمًا التحدث مع عمتكِ ميان، أليس كذلك؟ حسنًا، هذا هو الوقت المثالي لك للانضمام إليها و… مقابلة عماتك الأخريات”

إذا كان بإمكانهم فقط أن يكونوا سعداء أيضًا…

حقيقة أن شوي ميان هنا تعني أن “عين التشكيل” في عالم الإله قد تم بناؤها بالكامل.

“إلى أين تأخذني؟”

لم ينته بعد، أمسك بيد كايزي وقال، “تعالي، كايزي. أريد ان أريكِ شيئًا”

إذا لم يترك إله الشر وراء ميراثه، إذا لم يختر الإمبراطورة الشيطانة معذبة السماء أن تضحي بنفسها وإيقاف شياطينها، لكانت الفوضى البدائية متورطة في عكس السلام الحالي.

………..

“…” شاهدت كايزي المشهد يتكشف بصمت وبدون حراك.

عالم الشيطان الوهمي، المدينة الإمبراطورية الشيطانية.

“╭ (╯ ^ ╰) ╮” قلبت كايزي وجهها بعيدًا قليلاً.

“إلى أين تأخذني؟”

اليوم، نزلت امرأة شابة على الأرض المقدسة التي يُفترض أنها لا يمكن الوصول إليها.

طار يون تشي مع كايزي على طول الطريق من القارة العميقة في السماء إلى عالم الشيطان الوهمي.

بغض النظر عن مدى كرهه له، لم يستطع قتله.

أجاب يون تشي بابتسامة مشرقة على وجهه “ستعرفين قريبًا جدًا”

………..

كانت عائلة يون التي ولد فيها أمامهم مباشرة، لكنه أخذها إلى الجبال في الجزء الخلفي من المسكن بدلاً من ذلك.

بعد كل شيء، كان هذا هو الوقت الذي احتاج فيه عالم إله براهما إلى تشياني يينغ إير أكثر من غيره.

كانت كايزي على وشك السؤال مرة أخرى عندما شعرت فجأة بشيء وتجمدت في مساراتها. توقف يون تشي بجانبها أيضًا. خيم مزيج من المشاعر المعقدة ببطء على عينيها المرتعشتين المرصعة بالنجوم.

(أعتقد أنها تشير عندما قاتلها يون تشي في معركة الإله المخول) 

تحتها كانت حديقة أعشاب كبيرة مليئة بنباتات لا تعد ولا تحصى. وهي بيئة هادئة مليئة برائحة الزهور والأعشاب.

كان ذلك لأنه كان شينغ جيوكونغ، الإمبراطور السابق لعالم إله النجم نفسه!

وقف هناك رجل عجوز داخل الحديقة.

“… يبدو أن هذه العشبة مزدهرة، لكنها تالفة حقًا ويجب التخلي عنها..”

لقد مر عقد أو نحو ذلك فقط منذ أن جاء يون جو إلى عالم الشيطان الوهمي، لكنه أصبح أكثر وأكثر شهرة كطبيب منقطع النظير وطيب القلب. تمت معاملته باحترام كبير حتى من قبل أعضاء العائلة الإمبراطورية الشيطانية الوهمية وعائلات الأوصياء الاثني عشر.

“تسمى هذه العشبة شيانغ التائهة، وشكلها ووجودها متطابقان تقريبًا مع العشب الذي يسمى عشبة قارب القلب النازف. إذا تم الخلط بين أي من العشبتين والأخرى، فمن المحتمل أن تقتل المريض في أسوأ الحالات. هذا هو السبب في أننا يجب أن نلتزم بكل شكل وخاصية وهالة عشب في الذاكرة. إنه أصل كل عمليات المعالجة…”

على الرغم من شهرته المتزايدة، إلا أنه لا يزال يون جو يجمع أعشابه شخصيًا. على الرغم من ذلك، رافقه اليوم رجل في منتصف العمر وسيم للغاية ومذهل بدلاً من سو لينغ إير المعتادة.

بدت الفتاة الرقيقة إلى يمينها أصغر من ذلك. كانت بشرتها حليبيّة مثل اليشم الأبيض، وارتدت أردية بلون قوس قزح تذكرها بطريقة ما بالنجوم اللامتناهية في السماء. على عكس الفتاة المبتسمة ذات الملابس السوداء بجانبها، فقد أضاءت هالة فخورة ونبيلة لا تناسب مظهرها على الإطلاق. بدت لطيفة جدًا لدرجة أن أي شخص يضع أعينه عليها سيرغب في شدها، ومع ذلك غنى حضورها بالعكس تمامًا.

إذا كان هناك ممارس عميق في عالم الإله هنا الآن، لكانوا قد سقطوا على ركبهم في حالة صدمة بالفعل.

ومع ذلك، فقد كان والد ياسمين وكايزي الطبيعي.

كان ذلك لأنه كان شينغ جيوكونغ، الإمبراطور السابق لعالم إله النجم نفسه!

أتت يون ووشين إلى هنا مرة كل شهر لاستشارة سيدتها، فنغ شيو إير فيما يتعلق بتدريب قصيدة العنقاء العالمية. ومع ذلك، لاحظت أن شيئًا ما خاطئًا لحظة وصولها. كانت النار في العادة عنصرًا عنيفًا وقادرًا على الحركة، لكنها بدت صامتة جدًا اليوم وكأنها تخشى شيئًا ما.

“… يجب أن تحصد سبعة أعشار هذه الورقة فقط. للقيام بذلك، تقوم بلفها بكمية صغيرة من الطاقة العميقة وإيداعها داخل اليشم البارد في نفسين..”

لم ينته بعد، أمسك بيد كايزي وقال، “تعالي، كايزي. أريد ان أريكِ شيئًا”

“… يبدو أن هذه العشبة مزدهرة، لكنها تالفة حقًا ويجب التخلي عنها..”

لقد شعرت بالفضول حيال زوجات والدها ومحظياته لفترة من الوقت الآن، والمرأة التي أنقذت مصير والدها وكل شخص آخر في نجم القطب الأزرق أكثر من ذلك. لقد شعرت بإحساس عميق بالامتنان والإعجاب تجاه ميان منذ أن سمعت عن أفعالها، لذلك بالكاد تمكنت من التحكم في حماستها الآن بعد أن أصبحت معبودتها تقف أمامها مباشرة.

“تسمى هذه العشبة شيانغ التائهة، وشكلها ووجودها متطابقان تقريبًا مع العشب الذي يسمى عشبة قارب القلب النازف. إذا تم الخلط بين أي من العشبتين والأخرى، فمن المحتمل أن تقتل المريض في أسوأ الحالات. هذا هو السبب في أننا يجب أن نلتزم بكل شكل وخاصية وهالة عشب في الذاكرة. إنه أصل كل عمليات المعالجة…”

مر شهران آخران، وما زال يون تشي لم يغادر نجم القطب الأزرق.

    ……

“هيهي!” قالت شوي ميان بابتسامة متكلفة على وجهها، “يبدو أننا وصلنا في وقت غير مناسب”

كان يون جو يعلم بصبر إمبراطور إله النجم السابق فن العلاج. عرف يون تشي أفضل من أي شخص آخر أنه كان أعظم طبيب وأفضل سيد في العالم بأسره.

1889 – لذة الوطن

كان ظهر شينغ جيوكونغ نصف منحني في وضع من التواضع والاحترام. لم يفشل أبدًا في إيماءة رأسه بجدية واحترام في نهاية كل جملة لـ يون جو.

“إيه؟” بدت فنغ شيو إير مرتبكة. “أنا؟ متى؟”

“…” شاهدت كايزي المشهد يتكشف بصمت وبدون حراك.

“كيف يحصل هذا الرجل الشرير على نهاية مثل هذه، بينما هم… لماذا… فقط لماذا…”

“لقد مسحت كل ذكرياته” قال يون تشي بهدوء وهو لا يزال ممسكًا بيد كايزي، “لم يعد لديه ماضٍ، أو قوة، أو اسم. ليس اسمه القديم على الأقل”

لقد عرفت بالفعل من هم من صرخة يون تشي، لكن المقدمات الرسمية لا تزال ضرورية لأن هذا هو أول اجتماع لهم.

“أصبح اسمه يون كونغ بعد أن قبل لقب المعلم يون جو لقبه. لم يستطع المعلم يون جو قبوله كتلميذ، لكنه سمح له بالتعلم وأداء فن العلاج بجانبه”

لقد خاضت صراعًا رمزيًا قبل أن تتكئ على صدره تمامًا. صاحت بينما تسللت الدموع في عينيها، “الأم… العمة… الأخ الأكبر… الأخت الكبرى… كلهم​​… جميعهم…”

“لقد مرت ثلاثة أشهر فقط منذ أن بدأ، لكنه تقدم بسرعة على الرغم من أنه لم يعد يمتلك ذكرياته الماضية. من المحتمل أن يكون ذلك بسبب حدسه الخارق للطبيعة بصفته سيدًا إلهيًا سابقًا في الذروة. في بعض الأحيان، كشف عن رؤى ساعدت بشكل كبير فهم المعلم يون جو”

إذا كان بإمكانهم فقط أن يكونوا سعداء أيضًا…

“في البداية، استقبله المعلم يون جو فقط لأنني طلبت منه ذلك. على الرغم من ذلك، فقد أصبح مستعدًا بشكل متزايد لتعليمه. أنا متأكد من أنه لن يمر وقت طويل قبل أن يولد طبيب مشهور جديد في عالم الشيطان الوهمي”

لقد خاضت صراعًا رمزيًا قبل أن تتكئ على صدره تمامًا. صاحت بينما تسللت الدموع في عينيها، “الأم… العمة… الأخ الأكبر… الأخت الكبرى… كلهم​​… جميعهم…”

كره يون تشي شينغ جويكونغ حتى العظم.

سحبها يون تشي بين ذراعيه وأجاب، “بالنسبة لي على الأقل، فإنه يستحق. قد تكون خطيئته ضخمة بما لا يقاس، لكن…”

ومع ذلك، فقد كان والد ياسمين وكايزي الطبيعي.

ارتدت فستانًا أبيض بسيطًا ولكن أنيقًا بأكمام طويلة مع حزام بسيط حدد نحافة خصرها وامتلاء صدرها.

بغض النظر عن مدى كرهه له، لم يستطع قتله.

“قبل تسع سنوات؟” أصبحت فنغ شيو إير أكثر حيرة. كان يون تشي لا يزال في عالم الإله في ذلك الوقت، وكانت متأكدة من أن هذه هي المرة الأولى التي تقابل فيها شوي ميان لأن مظهرها وحضورها، ببساطة، لا يُنسى.

لم يجرؤ حتى على تسليمه إلى كايزي لأنه كان يعلم أن كراهيتها ربما تجاوزت كراهيته. كان من الممكن تمامًا أن تعدمه بمجرد رؤيته.

“..” افترقت شفاه يون ووشين عندما تذكرت فجأة شيئًا ما. “أنتما…”

لم يستطع السماح لـ كايزي بأن تكون مقيدة بخطيئة قتل الأب… تمامًا كما لم يستطع السماح لـ تشياني يينغ إير بقتل تشياني فانتيان في ذلك الوقت.

ترجمة: Scrub 

في النهاية، أصبح هذا هو الحل النهائي الذي توصل إليه. لقد قضى على كل ذكريات إمبراطور إله النجم السابق وجعله يشفي المرضى بيديه الخاطئة. سوف يكفر عن خطاياه حتى اليوم الذي يموت فيه بشكل طبيعي.

“قبل تسع سنوات؟” أصبحت فنغ شيو إير أكثر حيرة. كان يون تشي لا يزال في عالم الإله في ذلك الوقت، وكانت متأكدة من أن هذه هي المرة الأولى التي تقابل فيها شوي ميان لأن مظهرها وحضورها، ببساطة، لا يُنسى.

ربما هذه… هي أفضل نهاية يمكن أن يفكر فيها يون تشي من أجل كايزي.

“هل الأب هنا؟”

“..” بعد فترة طويلة، انفصلت شفاه كايزي أخيرًا لتطلق صوتًا يرتجف، “هل تعتقد… أنه يستحق هذا؟”

قامت الفتاة ذات الثوب الأسود بإمالة رأسها قليلاً، وتمايل حاجباها في زوج من الهلال الرائع. “أنتِ ووشين؟ لا عجب أن الأخ الأكبر يون تشي دائمًا ما يمتدح مظهرك. أراهن أن الأخت يوتشان رائعة للغاية أيضًا”

سحبها يون تشي بين ذراعيه وأجاب، “بالنسبة لي على الأقل، فإنه يستحق. قد تكون خطيئته ضخمة بما لا يقاس، لكن…”

“هذه شيو إير خاصتي، وهذه ووشين خاصتي” أضاف بعد الإشارة إلى الثنائي.

نظر إلى أسفل وشاهد وجه كايزي بمحبة. “بدونه، لم أكن لأواجه ياسمين أبدًا. لن أكون قادرًا على احتضانك الآن. لهذا على الأقل، أنا ممتن له إلى الأبد”

لقد شعرت بالفضول حيال زوجات والدها ومحظياته لفترة من الوقت الآن، والمرأة التي أنقذت مصير والدها وكل شخص آخر في نجم القطب الأزرق أكثر من ذلك. لقد شعرت بإحساس عميق بالامتنان والإعجاب تجاه ميان منذ أن سمعت عن أفعالها، لذلك بالكاد تمكنت من التحكم في حماستها الآن بعد أن أصبحت معبودتها تقف أمامها مباشرة.

لقد خاضت صراعًا رمزيًا قبل أن تتكئ على صدره تمامًا. صاحت بينما تسللت الدموع في عينيها، “الأم… العمة… الأخ الأكبر… الأخت الكبرى… كلهم​​… جميعهم…”

“… يبدو أن هذه العشبة مزدهرة، لكنها تالفة حقًا ويجب التخلي عنها..”

“كيف يحصل هذا الرجل الشرير على نهاية مثل هذه، بينما هم… لماذا… فقط لماذا…”

فجأة، أصبحت المساحة أمامها غير واضحة بشكل غير طبيعي. في اللحظة التالية، وجدت نفسها تحدق في فتاتين.

أغلق يون تشي عينيه وشد ذراعيه. ترك كايزي تبكي وتخرج محتوى قلبها.

أغلق يون تشي عينيه وشد ذراعيه. ترك كايزي تبكي وتخرج محتوى قلبها.

على الرغم من البلل المتزايد على صدره، إلا أنه لم يستطع منع نفسه من إخراج الصعداء في ذهنه.

“فتاة جيدة” ابتسمت شوي ميان نحو ووشين قبل أن تنظر إلى شيو إير بعد ذلك. “قال الأخ الأكبر يون تشي إنكِ أجمل امرأة على هذا الكوكب، ويبدو أنه لم يكن يبالغ على الإطلاق، الأخت شيو إير… على الرغم من أن هذه ليست في الواقع المرة الأولى التي أراكِ فيها”

عرف أن هذا لم يكن كافيًا، لكنه آمل أن تكون هذه الحلقة بداية عودة كايزي إلى “ياسمين الصغيرة” السعيدة التي اعتادت أن تكون. خطوة بخطوة، شيئًا فشيئًا.

ربما هذه… هي أفضل نهاية يمكن أن يفكر فيها يون تشي من أجل كايزي.

_______________

في النهاية، أصبح هذا هو الحل النهائي الذي توصل إليه. لقد قضى على كل ذكريات إمبراطور إله النجم السابق وجعله يشفي المرضى بيديه الخاطئة. سوف يكفر عن خطاياه حتى اليوم الذي يموت فيه بشكل طبيعي.

ترجمة: Scrub 

لم ينته بعد، أمسك بيد كايزي وقال، “تعالي، كايزي. أريد ان أريكِ شيئًا”

“الأ..” كانت ستخاطبهم على أنهم “أطفال” عندما تفحصت بإدراكها الروحي ووجدت فقط زوجًا من الهاوية اللانهائية. لقد قطعت جملتها بسرعة قبل أن تواصل بطريقة هادئة وجماعية، “هذه هي الأرض المحظورة لطائفة العنقاء الإلهية، وأنتما لستما أحد أعضائنا. علي أن أطلب منكما الذهاب إلى مكان آخر”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط