نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ضد الآلهة 1955

نهاية البحر العميق (1)

نهاية البحر العميق (1)

1955 نهاية البحر العميق (1)

بعد تنفيذ ظل إله النجم المكسور واندفاع القمر المنقسم في تتابع سريع، تمكن يون تشي من الظهور خلف مو بيتشين في لحظة قبل أن يدس سيفه الحارق في قلب الرجل.

للحظة، خيم على العالم المنكوب صمت رهيب غير متوقع.

تم إبعاد يون تشي ومو بيتشين خمسين كيلومتراً عن بعضهما البعض مرة أخرى.

ارتعشت شوي ميان بعنف حيث نزفت كل الدماء من وجهها.

إذا كان قد استمر في التصرف بنفس الغطرسة والإهمال في البداية، فمن المؤكد أن يون تشي كان يمكن أن يمسك به على حين غرة ويضربه بسيفه.

“أوه لا …” كما انزلقت همهمة عاجزة من شفتي تشي ووياو.

بدا الأمر كما لو أن سيف إمبراطور الشيطان معذب السماء يقطع نحوه، لكن التأثير المتوقع لم يحدث على الإطلاق. كانت صورة لاحقة.

كانت شوي ميان قد أخبرتها عن خطة يون تشي باستخدام روحها الإلهية الغير قابلة للصدأ. كانت تبحث عن فرصة لإطلاق عنان روحها إمبراطور الشيطان نيرفانا طوال الوقت.

بدا الأمر كما لو أن سيف إمبراطور الشيطان معذب السماء يقطع نحوه، لكن التأثير المتوقع لم يحدث على الإطلاق. كانت صورة لاحقة.

في هذا العالم، لم يكن هناك أحد لديه حس بالفرصة أفضل من تشي ووياو. عندما كانت تهاجم، كان عدوها في أضعف حالاتهم وأكثرها ضعفا. كانت واحدة من الأسباب الرئيسية التي جعلت يون تشي قادرا على قهر عالم الاله بالسرعة والهيمنة كما فعل.

استمر الاشتباك بين السيف والدرع في تدمير عالم الاله للبداية المطلقة من الوحشية المطلقة. حوَّلت الاضاءة الخافتة اجسادهم الى ظلال مشوَّهة غير واضحة.

بينما كان يون تشي يخاطر بحياته لخلق تلك الفرصة، كانت تشي ووياو أيضاً تسعى إلى تلك الفرصة بكل ما أوتيت من قوة.

“هذه خطة جيدة” قال مو بيتشين بصوت منخفض. لم يظن ان خطتهم مثيرة للضحك، ولم يستهزأ بها واعتبرها مجرد حلم مزخرف لشخص وضيع آخر.

لسوء حظهم، خطتهم عُرضت للتو لـ مو بيتشين. كان على وشك أن يكون حذراً من الآن فصاعداً.

“اسم هذا الدرع هو ‘الصخرة الأبدية’ ” كما أعلن. هنا والآن، جسده بدا كأنه طويل كالجبل الذي يدعم السماء. “ستملأ وقتك المتبقي بيأس لا ينتهي!” ‏ في الوقت الحالي، كان الجميع يدركون أن الضوء المحتضر في جسد يون تشي يشير إلى الوقت المتبقي قبل أن تنتهي صلاحيات نصف إله. بطبيعة الحال، لم يكن مو بيتشين استثناءً. ‏ كان هناك صمت بارد وقصير. ثم، زوايا شفاه يون تشي ظهرت. ‏ تعمق الضوء في عينيه بعد أن اختلط بوزن وظلام لا يوصفان. وجّه سيفه إلى مو بيتشين وقال ببطء، “إذا كان قدري أن أموت هنا اليوم، ثم سوف أتأكد …” ‏ “أن تأتي إلى القبر معي!” ‏ “هيهي!” ضحك مو بيتشين. “استمر في الحلم أيها الأحمق!” ‏ “آه …” هي لينغ نظرت فجأة من موقعها وصرخت بشفقة، “لا … لا!!” ‏ رامبل!! ‏ انفجرت طاقة عميقة ولحم ودم من جسد يون تشي مرة أخرى عندما هاجم مو بيتشين. ‏ كان الوضع ميؤوسا منه تماما، لكن كان لا يزال لديه تسعة أصول إلهية. ما زال بإمكانه أن يصارع لفترة. ‏ لذا كان يتباطأ. كان لديه الكثير من الأشياء في الحياة التي لم يستطع تركها. كان يتباطأ حتى آخر لحظة ممكنة قبل أن يفعل ما لا مفر منه. ‏ عندما يكون هناك ثلاثة نجوم متبقية في السماء، أسورا سيعود إلى هذا العالم! ‏ حياته من أجل تأجيل مؤقت لكل الحياة في الفوضى البدائية… هاه، سيكون الأمر يستحق كل هذا العناء! ‏ رامبل! ‏ رامبل!!

بعبارة أخرى …

لسوء حظهم، خطتهم عُرضت للتو لـ مو بيتشين. كان على وشك أن يكون حذراً من الآن فصاعداً.

لن يحصلوا على الفرصة التي كانوا يأملونها

بوجود درعيه التوأمين أمامه وطاقته العميقة المحيطة بكامل جسده، تحول تعبير مو بيتشين فجأة إلى تعبير خطير ورزين. ‏ “أنا تابع جلالته المخلص والفارس السحيق 779، ‘حارس ختم الغبار’ مو بيتشين” ‏ “اليوم، أستخدم درعي للحماية من كائن وضيع ليس للدوس على شرفي الخاص، لكن للدفاع عن جسدي وتأمين القطع الأثرية والميراث التي لا تقدر بثمن لولي الأبدي!” ‏ كان يبرر أفعاله لنفسه وللهاوية. ‏ يجب أن يعامل لؤلؤة السم السماوية بأعلى مستوى من الحذر، لكن خصمه كان في النهاية مجرد فانٍ وضيع. ‏ في النهاية، لم يكن هناك من ينكر أنه انتهك شرفه الفارس باستخدام قطعته الأثرية السحيقة العميقة ضد فانٍ وضيع من هذا العالم. ‏ لم يكن بوسعهم أن يصدقوا ذلك، لكن إعلان مو بيتشين الرسمي أغرقهم في يأس أعمق. ‏ الأسوأ من اليأس هو الصدمة التي تهاجم حواسهم. فقد ظنوا أنه لا يوجد شيء آخر قد يصدمهم بعد كل ما مروا به حتى هذه اللحظة، لكن ثبت أنهم مخطئون مرة أخرى. ‏ الفارس السحيق 779… ‏ مو بيتشين كان أقوى ممارس عميق رأوه على الإطلاق … وكان في المرتبة 779 فقط بين فرسان السحيق!؟ ‏ كم عدد فرسان السحيق المخيفين الموجودين في ذلك المكان المعروف بالهاوية!؟ ‏ كما لو أن ذلك لم يكن سيئا بما فيه الكفاية، الكهنة والبابا وقفوا فوق الفرسان …

“هذه خطة جيدة” قال مو بيتشين بصوت منخفض. لم يظن ان خطتهم مثيرة للضحك، ولم يستهزأ بها واعتبرها مجرد حلم مزخرف لشخص وضيع آخر.

بعد تنفيذ ظل إله النجم المكسور واندفاع القمر المنقسم في تتابع سريع، تمكن يون تشي من الظهور خلف مو بيتشين في لحظة قبل أن يدس سيفه الحارق في قلب الرجل.

قد ينظر باستخفاف إلى كل شيء في هذا العالم، لكنه لن ينظر أبداً باستخفاف إلى لؤلؤة السم السماوية. بعد كل شيء، كانت واحدة من الكنوز السماوية السبعة، قطعة أثرية عميقة التي كانت تعتبر على نفس مستوى إله الخلق.

قد ينظر باستخفاف إلى كل شيء في هذا العالم، لكنه لن ينظر أبداً باستخفاف إلى لؤلؤة السم السماوية. بعد كل شيء، كانت واحدة من الكنوز السماوية السبعة، قطعة أثرية عميقة التي كانت تعتبر على نفس مستوى إله الخلق.

كان تشي تيانلي قد أخبره بالفعل أن يون تشي يمتلك لؤلؤة السم السماوية، لكنه لم يكن لديه أدنى فكرة عن مدى قوة أو رعب سمّها.

هذا يعني أن السم السماوي كان مجهولا تماما بالنسبة له، ولم يكن هناك شيء أكثر رعبا من المجهول. لذلك، إذا لم يكن قد خفض حراسته من قبل، فهو بالتأكيد لن يبدأ الآن.

“هاه!!”

صرخ يون تشي عندما انفجر نمط شيطاني داخل بؤبؤيه. بعد أن عاد سيف إمبراطور الشيطان معذب السماء إلى قوته القصوى، قام بإسقاطه على رأس مو بيتشين مرة أخرى.

ألقى مو بيتشين ذراعيه للحماية من الهجوم، لكن شيئا ما كان مختلفا هذه المرة. الطاقة البنية العميقة الصفراء أشرقت في الواقع من ذراعه اليسرى قبل أن تتخذ شكل درع ذراع تماما مثل ذلك الموجود على ذراعه اليمنى. في الوقت نفسه، تمدد تشكيل عميق يشبه الصخرة عبر سطحه.

اتحد التشكيلان العميقان ليشكلا حاجزا دفاعيا يمكن أن يغرق أي شخص في اليأس.

بانغ—

لهب يون تشي الشيطاني وسيفه ينفجر عبر تشكيل الصخرة.

أعقب القعقعة المعدنية انفجار في القوة.

اهتزت ذراعا الرجلين بعنف حيث تسبب انفجار قوي في إبعادهما عن بعضهما البعض.

لهب أسود متفجر، ذئب يعوي، وضوء بني أصفر لا يمكن تدميره بغض النظر كان يخترق عيون الجميع مرة تلو الأخرى. ‏ الآن بعد أن تم إتّخاذه أخيراً، كانت قوّته تتدفّق بسلاسة أكثر من أي وقت مضى. ‏ لم يعد يقيد تفكيره أيضاً. مثل اليد الخفية، إدراكه الإلهي تجاوز تشي ووياو، مو شوانيين، تشياني يينغ إير … وبالطبع، يون ووشين داخل الحاجز. ‏ من بين جميع الحاضرين، كانت تشي ووياو الوحيدة التي شعرت بلمسته واكتشفت نواياه. ‏ “أحمق” الظلام في عينيها يذوب في الماء اللطيف، همست بصوت فقط هي يمكن أن تسمعه، “هل تعتقد حقا أننا سنتركك تذهب وحدك …” ‏ شيانغ! ‏ توفي الأصل الإلهي العاشر للبحر الجنوبي. ‏ شيانغ! ‏ الأصل الإلهي الحادي عشر للبحر الجنوبي تحول إلى غبار.

شعرت الريح التي كانت تعوي بجانب أذنيه بالبرد والبؤس. على الرغم من أنه أمسك نفسه من خلال قطع الفضاء وراءه مع سيف إمبراطور الشيطان معذب السماء، الدم يخرج بين شفتيه مرة أخرى.

هذه المرة، الارتداد ورد الفعل تسببا في ظهور شقوق على أعضائه الداخلية أيضا.

شيانغ!

الأصل الإلهي التاسع للبحر الجنوبي اختفى.

يون تشي كان ينفذ منه الوقت.

علاوة على ذلك، حالته الجسدية ستزداد سوءا مع مرور الوقت، مما يعني أن قوته وسيطرته سوف تضعف فقط مع مرور الوقت.

على بعد مسافة من ذلك، انزلق مو بيتشين أيضا إلى التوقف. خلّف هجوم يون تشي بضعة شقوق طويلة ورقيقة عبر الحاجز البني الأصفر، لكنهم كانوا يشفون بسرعة واضحة.

بحلول الوقت الذي صحح فيه نفسه تماما، كانت كل الشقوق قد اختفت إلى لا شيء، لم يخلف وراءه سوى جدار لا تشوبه شائبة، لم يلمسه أحد عمليا.

في السابق، غضب مو بيتشين من حقيقة أنه أجبر على استخدام حزام فضي واحد فقط. لكن الآن، كان يمسك بكليهما أمام نفسه.

يون تشي لم يكن يستحقها. لا أحد في هذا العالم يستحق قطعته الأثرية السحيقة العميقة!

لكن لؤلؤة السم السماوية؟ نعم! نعم تستحقها!

بغض النظر عن مدى سوء رأيه في هذا العالم، فقط الأحمق المطلق سيتصرف عاليا وقويا أمام لؤلؤة السم السماوية.

“…” هذه المرة، حتى تشي ووياو أغمضت عينيها عاجزة.

كانت شوي ميان قد أخبرتها عن خطة يون تشي باستخدام روحها الإلهية الغير قابلة للصدأ. كانت تبحث عن فرصة لإطلاق عنان روحها إمبراطور الشيطان نيرفانا طوال الوقت.

الوضع لن يكون ميئوساً منه لو كان مو بيتشين أقل غطرسة مما كان عليه.

“هذه خطة جيدة” قال مو بيتشين بصوت منخفض. لم يظن ان خطتهم مثيرة للضحك، ولم يستهزأ بها واعتبرها مجرد حلم مزخرف لشخص وضيع آخر.

بوجود درعيه التوأمين أمامه وطاقته العميقة المحيطة بكامل جسده، تحول تعبير مو بيتشين فجأة إلى تعبير خطير ورزين.

“أنا تابع جلالته المخلص والفارس السحيق 779، ‘حارس ختم الغبار’ مو بيتشين”

“اليوم، أستخدم درعي للحماية من كائن وضيع ليس للدوس على شرفي الخاص، لكن للدفاع عن جسدي وتأمين القطع الأثرية والميراث التي لا تقدر بثمن لولي الأبدي!”

كان يبرر أفعاله لنفسه وللهاوية.

يجب أن يعامل لؤلؤة السم السماوية بأعلى مستوى من الحذر، لكن خصمه كان في النهاية مجرد فانٍ وضيع.

في النهاية، لم يكن هناك من ينكر أنه انتهك شرفه الفارس باستخدام قطعته الأثرية السحيقة العميقة ضد فانٍ وضيع من هذا العالم.

لم يكن بوسعهم أن يصدقوا ذلك، لكن إعلان مو بيتشين الرسمي أغرقهم في يأس أعمق.

الأسوأ من اليأس هو الصدمة التي تهاجم حواسهم. فقد ظنوا أنه لا يوجد شيء آخر قد يصدمهم بعد كل ما مروا به حتى هذه اللحظة، لكن ثبت أنهم مخطئون مرة أخرى.

الفارس السحيق 779…

مو بيتشين كان أقوى ممارس عميق رأوه على الإطلاق … وكان في المرتبة 779 فقط بين فرسان السحيق!؟

كم عدد فرسان السحيق المخيفين الموجودين في ذلك المكان المعروف بالهاوية!؟

كما لو أن ذلك لم يكن سيئا بما فيه الكفاية، الكهنة والبابا وقفوا فوق الفرسان …

كانت شوي ميان قد أخبرتها عن خطة يون تشي باستخدام روحها الإلهية الغير قابلة للصدأ. كانت تبحث عن فرصة لإطلاق عنان روحها إمبراطور الشيطان نيرفانا طوال الوقت.

الإمبراطور السحيق كان فوقهم جميعاً!

ماذا يمكن ان يفعلوا ضد هذه القوة؟

“أنا آسف … سيدي … أنا آسف …”

داخل فضاء لؤلؤة السم السماوية، كانت تلتف إلى كرة وترتجف مثل ورقة الشجر. لم تستطع التوقف عن البكاء لأنها اعتذرت مراراً وتكراراً إلى يون تشي.

أملهم الأخير… وقد دمرته بيديها.

لم يستطع أحد أن يعترض إرسال صوتها من قبل، لكنها… لم تفهم أو تلمس قوة نصف إله أيضاً.

“إنه ليس خطأك. لا يسمح لكِ بلوم نفسك”

يون تشي يواسي هي لينغ بصوت رقيق ولكن مستبد قبل أن ينطلق نحو مو بيتشين مرة أخرى.

شد مو بيتشين ذراعيه أمام نفسه وانتظر ببساطة يون تشي ليصل إليه. من الواضح أنه لم يكن سيزعج نفسه بهجوم مضاد بعد الآن. كان سيحمي نفسه بكل قوته!

كان الفارس السحيق الذي يحمل لقب “الحارس” قد دخل في وضع الدفاع الكامل مع تنشيط قطعته الدفاعية.

لم يكن هناك شيء أكثر يأسا من هذا الوضع.

قد ينظر باستخفاف إلى كل شيء في هذا العالم، لكنه لن ينظر أبداً باستخفاف إلى لؤلؤة السم السماوية. بعد كل شيء، كانت واحدة من الكنوز السماوية السبعة، قطعة أثرية عميقة التي كانت تعتبر على نفس مستوى إله الخلق.

هذه المرة، مو بيتشين لم يحرك أي عضلة. في الواقع، عيناه لم ترتعش بقدر ما رمش يون تشي عليه بقطع آخر.

تم إبعاد يون تشي ومو بيتشين خمسين كيلومتراً عن بعضهما البعض مرة أخرى.

قبل أن يلامس سيف يون تشي حاجزه، أصبح جسد الشاب فجأة غير واضح أمامه.

“هذه خطة جيدة” قال مو بيتشين بصوت منخفض. لم يظن ان خطتهم مثيرة للضحك، ولم يستهزأ بها واعتبرها مجرد حلم مزخرف لشخص وضيع آخر.

بدا الأمر كما لو أن سيف إمبراطور الشيطان معذب السماء يقطع نحوه، لكن التأثير المتوقع لم يحدث على الإطلاق. كانت صورة لاحقة.

“هذه خطة جيدة” قال مو بيتشين بصوت منخفض. لم يظن ان خطتهم مثيرة للضحك، ولم يستهزأ بها واعتبرها مجرد حلم مزخرف لشخص وضيع آخر.

بعد تنفيذ ظل إله النجم المكسور واندفاع القمر المنقسم في تتابع سريع، تمكن يون تشي من الظهور خلف مو بيتشين في لحظة قبل أن يدس سيفه الحارق في قلب الرجل.

كان هناك وميض من اللون الأزرق العميق، رفع يده للكشف عن لؤلؤة البحر العميق الإلهية التي أخذها من كانغ شوهي في وقت سابق.

ظهر التشكيل العميق ذو اللون البني الأصفر عندما كان النصل على بعد ثلث متر من ظهر مو بيتشين.

ظهرت شقوق رفيعة على تشكيله العميق مرة أخرى، لكنها شفيت بعد نصف نفس فقط.

كما اتضح، لم يقتصر تشكيل صخرة مو بيتشين على جانب واحد فقط.

هناك كان شقيقها، كانغ شيتيان، على بعد أقل من ثلاثمائة متر منها. ‏ “أخي؟” ‏ كان الجميع يولون اهتماما لساحة المعركة ويشاهدون أضواء النجوم وهي تنطفئ الواحدة تلو الأخرى. نتيجة لذلك، لم يلاحظ أحد تقريباً تحركات كانغ شيتيان. ‏ دفع عرضيًا حاجز البحر العميق الذي يحتوي على يون ووشين إلى كانغ شوهي. ‏ “هذا ملكك” ‏ قفز إلى السماء بعد أن قال ذلك. ‏ استولت كانغ شوهي بسرعة على حاجز البحر العميق. ‏ باستثناء يون ووشين، حتى أضعف الممارسين العميقين الحاضرين كانوا من رتبة السيادي الإلهي. لم يكن هناك أي فرصة أن يون ووشين قد تنجو من موجات الصدمة إذا تعرضت لهم ولو قليلاً. ‏ أنشأ كانغ شيتيان حاجز البحر العميق تقريباً بكل قوته. قام بعمله على أكمل وجه ولم تتأذى شعرة منها على الإطلاق. ‏ ومع ذلك، كانغ شيتيان لم يعد إلى موقعه السابق. بدلا من ذلك، طار مباشرة نحو يون تشي ومو بيتشين … ‏ هناك تقع ساحة معركة أنصاف الآلهة. كان مجالاً ممنوعاً ولا حتى سيادي إلهي قوي يستطيع الاقتراب منه. ‏ “أخي، ماذا… تفعل؟” ‏ بينما كانت كانغ شوهي تحدق في ظهر أخيها، غمر قلبها شعور عميق بعدم الارتياح. ‏ توقفت كانغ شيتيان عند سماع سؤالها. ‏ كان قريبًا جدًا من ساحة المعركة، لذا تركت شفرات الطاقة القاتلة جرحًا متتاليًا على وجهه وجسده. ومع ذلك، بقي حيث كان كما لو أنه لا يشعر بهم على الإطلاق.

كانت كرة أرضية التي تحمي كل زوايا جسده.

“أوه لا …” كما انزلقت همهمة عاجزة من شفتي تشي ووياو.

بعبارة أخرى، لم يكن هناك حتى فجوة يمكن أن يستغلها!

“هذه خطة جيدة” قال مو بيتشين بصوت منخفض. لم يظن ان خطتهم مثيرة للضحك، ولم يستهزأ بها واعتبرها مجرد حلم مزخرف لشخص وضيع آخر.

تشانغ!

أعقب القعقعة المعدنية انفجار في القوة.

أعقب القعقعة المعدنية انفجار في القوة.

تم إبعاد يون تشي ومو بيتشين خمسين كيلومتراً عن بعضهما البعض مرة أخرى.

تم إبعاد يون تشي ومو بيتشين خمسين كيلومتراً عن بعضهما البعض مرة أخرى.

الإمبراطور السحيق كان فوقهم جميعاً! ‏ ماذا يمكن ان يفعلوا ضد هذه القوة؟ ‏ “أنا آسف … سيدي … أنا آسف …” ‏ داخل فضاء لؤلؤة السم السماوية، كانت تلتف إلى كرة وترتجف مثل ورقة الشجر. لم تستطع التوقف عن البكاء لأنها اعتذرت مراراً وتكراراً إلى يون تشي. ‏ أملهم الأخير… وقد دمرته بيديها. ‏ لم يستطع أحد أن يعترض إرسال صوتها من قبل، لكنها… لم تفهم أو تلمس قوة نصف إله أيضاً. ‏ “إنه ليس خطأك. لا يسمح لكِ بلوم نفسك” ‏ يون تشي يواسي هي لينغ بصوت رقيق ولكن مستبد قبل أن ينطلق نحو مو بيتشين مرة أخرى. ‏ شد مو بيتشين ذراعيه أمام نفسه وانتظر ببساطة يون تشي ليصل إليه. من الواضح أنه لم يكن سيزعج نفسه بهجوم مضاد بعد الآن. كان سيحمي نفسه بكل قوته! ‏ كان الفارس السحيق الذي يحمل لقب “الحارس” قد دخل في وضع الدفاع الكامل مع تنشيط قطعته الدفاعية. ‏ لم يكن هناك شيء أكثر يأسا من هذا الوضع.

تحول وجه الفارس السحيق إلى اللون الأحمر، لكنه عاد إلى وضعه الطبيعي بعد بضع ثوان فقط.

شعرت الريح التي كانت تعوي بجانب أذنيه بالبرد والبؤس. على الرغم من أنه أمسك نفسه من خلال قطع الفضاء وراءه مع سيف إمبراطور الشيطان معذب السماء، الدم يخرج بين شفتيه مرة أخرى. ‏ هذه المرة، الارتداد ورد الفعل تسببا في ظهور شقوق على أعضائه الداخلية أيضا. ‏ شيانغ! ‏ الأصل الإلهي التاسع للبحر الجنوبي اختفى. ‏ يون تشي كان ينفذ منه الوقت. ‏ علاوة على ذلك، حالته الجسدية ستزداد سوءا مع مرور الوقت، مما يعني أن قوته وسيطرته سوف تضعف فقط مع مرور الوقت. ‏ على بعد مسافة من ذلك، انزلق مو بيتشين أيضا إلى التوقف. خلّف هجوم يون تشي بضعة شقوق طويلة ورقيقة عبر الحاجز البني الأصفر، لكنهم كانوا يشفون بسرعة واضحة. ‏ بحلول الوقت الذي صحح فيه نفسه تماما، كانت كل الشقوق قد اختفت إلى لا شيء، لم يخلف وراءه سوى جدار لا تشوبه شائبة، لم يلمسه أحد عمليا. ‏ في السابق، غضب مو بيتشين من حقيقة أنه أجبر على استخدام حزام فضي واحد فقط. لكن الآن، كان يمسك بكليهما أمام نفسه. ‏ يون تشي لم يكن يستحقها. لا أحد في هذا العالم يستحق قطعته الأثرية السحيقة العميقة! ‏ لكن لؤلؤة السم السماوية؟ نعم! نعم تستحقها! ‏ بغض النظر عن مدى سوء رأيه في هذا العالم، فقط الأحمق المطلق سيتصرف عاليا وقويا أمام لؤلؤة السم السماوية. ‏ “…” هذه المرة، حتى تشي ووياو أغمضت عينيها عاجزة.

ظهرت شقوق رفيعة على تشكيله العميق مرة أخرى، لكنها شفيت بعد نصف نفس فقط.

كان على مو بيتشين أن يعترف بأن قوة يون تشي التدميرية كانت مرعبه حتى بالنسبة له. لم يكن هناك هجوم واحد لم يترك بعض الشقوق على تشكيل الصخرة.

بوجود درعيه التوأمين أمامه وطاقته العميقة المحيطة بكامل جسده، تحول تعبير مو بيتشين فجأة إلى تعبير خطير ورزين. ‏ “أنا تابع جلالته المخلص والفارس السحيق 779، ‘حارس ختم الغبار’ مو بيتشين” ‏ “اليوم، أستخدم درعي للحماية من كائن وضيع ليس للدوس على شرفي الخاص، لكن للدفاع عن جسدي وتأمين القطع الأثرية والميراث التي لا تقدر بثمن لولي الأبدي!” ‏ كان يبرر أفعاله لنفسه وللهاوية. ‏ يجب أن يعامل لؤلؤة السم السماوية بأعلى مستوى من الحذر، لكن خصمه كان في النهاية مجرد فانٍ وضيع. ‏ في النهاية، لم يكن هناك من ينكر أنه انتهك شرفه الفارس باستخدام قطعته الأثرية السحيقة العميقة ضد فانٍ وضيع من هذا العالم. ‏ لم يكن بوسعهم أن يصدقوا ذلك، لكن إعلان مو بيتشين الرسمي أغرقهم في يأس أعمق. ‏ الأسوأ من اليأس هو الصدمة التي تهاجم حواسهم. فقد ظنوا أنه لا يوجد شيء آخر قد يصدمهم بعد كل ما مروا به حتى هذه اللحظة، لكن ثبت أنهم مخطئون مرة أخرى. ‏ الفارس السحيق 779… ‏ مو بيتشين كان أقوى ممارس عميق رأوه على الإطلاق … وكان في المرتبة 779 فقط بين فرسان السحيق!؟ ‏ كم عدد فرسان السحيق المخيفين الموجودين في ذلك المكان المعروف بالهاوية!؟ ‏ كما لو أن ذلك لم يكن سيئا بما فيه الكفاية، الكهنة والبابا وقفوا فوق الفرسان …

إذا كان قد استمر في التصرف بنفس الغطرسة والإهمال في البداية، فمن المؤكد أن يون تشي كان يمكن أن يمسك به على حين غرة ويضربه بسيفه.

الآن، كان حلمه مجرد حلم، حلم.

الآن، كان حلمه مجرد حلم، حلم.

بينما كان يون تشي يخاطر بحياته لخلق تلك الفرصة، كانت تشي ووياو أيضاً تسعى إلى تلك الفرصة بكل ما أوتيت من قوة.

“اسم هذا الدرع هو ‘الصخرة الأبدية’ ” كما أعلن. هنا والآن، جسده بدا كأنه طويل كالجبل الذي يدعم السماء. “ستملأ وقتك المتبقي بيأس لا ينتهي!”

في الوقت الحالي، كان الجميع يدركون أن الضوء المحتضر في جسد يون تشي يشير إلى الوقت المتبقي قبل أن تنتهي صلاحيات نصف إله. بطبيعة الحال، لم يكن مو بيتشين استثناءً.

كان هناك صمت بارد وقصير. ثم، زوايا شفاه يون تشي ظهرت.

تعمق الضوء في عينيه بعد أن اختلط بوزن وظلام لا يوصفان. وجّه سيفه إلى مو بيتشين وقال ببطء، “إذا كان قدري أن أموت هنا اليوم، ثم سوف أتأكد …”

“أن تأتي إلى القبر معي!”

“هيهي!” ضحك مو بيتشين. “استمر في الحلم أيها الأحمق!”

“آه …” هي لينغ نظرت فجأة من موقعها وصرخت بشفقة، “لا … لا!!”

رامبل!!

انفجرت طاقة عميقة ولحم ودم من جسد يون تشي مرة أخرى عندما هاجم مو بيتشين.

كان الوضع ميؤوسا منه تماما، لكن كان لا يزال لديه تسعة أصول إلهية. ما زال بإمكانه أن يصارع لفترة.

لذا كان يتباطأ. كان لديه الكثير من الأشياء في الحياة التي لم يستطع تركها. كان يتباطأ حتى آخر لحظة ممكنة قبل أن يفعل ما لا مفر منه.

عندما يكون هناك ثلاثة نجوم متبقية في السماء، أسورا سيعود إلى هذا العالم!

حياته من أجل تأجيل مؤقت لكل الحياة في الفوضى البدائية… هاه، سيكون الأمر يستحق كل هذا العناء!

رامبل!

رامبل!!

ارتعشت شوي ميان بعنف حيث نزفت كل الدماء من وجهها.

استمر الاشتباك بين السيف والدرع في تدمير عالم الاله للبداية المطلقة من الوحشية المطلقة. حوَّلت الاضاءة الخافتة اجسادهم الى ظلال مشوَّهة غير واضحة.

بعبارة أخرى …

لهب أسود متفجر، ذئب يعوي، وضوء بني أصفر لا يمكن تدميره بغض النظر كان يخترق عيون الجميع مرة تلو الأخرى.

الآن بعد أن تم إتّخاذه أخيراً، كانت قوّته تتدفّق بسلاسة أكثر من أي وقت مضى.

لم يعد يقيد تفكيره أيضاً. مثل اليد الخفية، إدراكه الإلهي تجاوز تشي ووياو، مو شوانيين، تشياني يينغ إير … وبالطبع، يون ووشين داخل الحاجز.

من بين جميع الحاضرين، كانت تشي ووياو الوحيدة التي شعرت بلمسته واكتشفت نواياه.

“أحمق” الظلام في عينيها يذوب في الماء اللطيف، همست بصوت فقط هي يمكن أن تسمعه، “هل تعتقد حقا أننا سنتركك تذهب وحدك …”

شيانغ!

توفي الأصل الإلهي العاشر للبحر الجنوبي.

شيانغ!

الأصل الإلهي الحادي عشر للبحر الجنوبي تحول إلى غبار.

لسوء حظهم، خطتهم عُرضت للتو لـ مو بيتشين. كان على وشك أن يكون حذراً من الآن فصاعداً.

قوة نصف إله التي أطلقها كانت قوية بما يكفي لتدمير العالم، ومع ذلك لم تستطع تدمير الصخرة الأبدية مهما حدث. وطوال هذا الوقت، النجوم ظلت تغمز واحدة تلو الأخرى.

عاجز، ميؤوس منه … الكلمات ظهرت تقريبا في أذهان الجميع على الأقل مرة واحدة.

الأمل لم يكن ما أبقى السبعة نجوم الأخيرة مستمرة. كان ذلك بسبب إحجامهم عن التخلى عنهم رغم علمهم بأن جهودهم ستذهب سدى.

على الأرض، نظرت كانغ شوهي فجأة إلى جانب واحد.

ارتعشت شوي ميان بعنف حيث نزفت كل الدماء من وجهها.

هناك كان شقيقها، كانغ شيتيان، على بعد أقل من ثلاثمائة متر منها.

“أخي؟”

كان الجميع يولون اهتماما لساحة المعركة ويشاهدون أضواء النجوم وهي تنطفئ الواحدة تلو الأخرى. نتيجة لذلك، لم يلاحظ أحد تقريباً تحركات كانغ شيتيان.

دفع عرضيًا حاجز البحر العميق الذي يحتوي على يون ووشين إلى كانغ شوهي.

“هذا ملكك”

قفز إلى السماء بعد أن قال ذلك.

استولت كانغ شوهي بسرعة على حاجز البحر العميق.

باستثناء يون ووشين، حتى أضعف الممارسين العميقين الحاضرين كانوا من رتبة السيادي الإلهي. لم يكن هناك أي فرصة أن يون ووشين قد تنجو من موجات الصدمة إذا تعرضت لهم ولو قليلاً.

أنشأ كانغ شيتيان حاجز البحر العميق تقريباً بكل قوته. قام بعمله على أكمل وجه ولم تتأذى شعرة منها على الإطلاق.

ومع ذلك، كانغ شيتيان لم يعد إلى موقعه السابق. بدلا من ذلك، طار مباشرة نحو يون تشي ومو بيتشين …

هناك تقع ساحة معركة أنصاف الآلهة. كان مجالاً ممنوعاً ولا حتى سيادي إلهي قوي يستطيع الاقتراب منه.

“أخي، ماذا… تفعل؟”

بينما كانت كانغ شوهي تحدق في ظهر أخيها، غمر قلبها شعور عميق بعدم الارتياح.

توقفت كانغ شيتيان عند سماع سؤالها.

كان قريبًا جدًا من ساحة المعركة، لذا تركت شفرات الطاقة القاتلة جرحًا متتاليًا على وجهه وجسده. ومع ذلك، بقي حيث كان كما لو أنه لا يشعر بهم على الإطلاق.

شعرت الريح التي كانت تعوي بجانب أذنيه بالبرد والبؤس. على الرغم من أنه أمسك نفسه من خلال قطع الفضاء وراءه مع سيف إمبراطور الشيطان معذب السماء، الدم يخرج بين شفتيه مرة أخرى. ‏ هذه المرة، الارتداد ورد الفعل تسببا في ظهور شقوق على أعضائه الداخلية أيضا. ‏ شيانغ! ‏ الأصل الإلهي التاسع للبحر الجنوبي اختفى. ‏ يون تشي كان ينفذ منه الوقت. ‏ علاوة على ذلك، حالته الجسدية ستزداد سوءا مع مرور الوقت، مما يعني أن قوته وسيطرته سوف تضعف فقط مع مرور الوقت. ‏ على بعد مسافة من ذلك، انزلق مو بيتشين أيضا إلى التوقف. خلّف هجوم يون تشي بضعة شقوق طويلة ورقيقة عبر الحاجز البني الأصفر، لكنهم كانوا يشفون بسرعة واضحة. ‏ بحلول الوقت الذي صحح فيه نفسه تماما، كانت كل الشقوق قد اختفت إلى لا شيء، لم يخلف وراءه سوى جدار لا تشوبه شائبة، لم يلمسه أحد عمليا. ‏ في السابق، غضب مو بيتشين من حقيقة أنه أجبر على استخدام حزام فضي واحد فقط. لكن الآن، كان يمسك بكليهما أمام نفسه. ‏ يون تشي لم يكن يستحقها. لا أحد في هذا العالم يستحق قطعته الأثرية السحيقة العميقة! ‏ لكن لؤلؤة السم السماوية؟ نعم! نعم تستحقها! ‏ بغض النظر عن مدى سوء رأيه في هذا العالم، فقط الأحمق المطلق سيتصرف عاليا وقويا أمام لؤلؤة السم السماوية. ‏ “…” هذه المرة، حتى تشي ووياو أغمضت عينيها عاجزة.

كان هناك وميض من اللون الأزرق العميق، رفع يده للكشف عن لؤلؤة البحر العميق الإلهية التي أخذها من كانغ شوهي في وقت سابق.

الوضع لن يكون ميئوساً منه لو كان مو بيتشين أقل غطرسة مما كان عليه.

كانت القطعة الأثرية الإلهية هي أصل سلالة البحر العميق، وقلب عالم البحر العميق ذو الاتجاهات العشرة.

“هيهيهي!”

ضحك، الجنون المطلق والوحشية التي دفنها في عينيه طوال هذا الوقت أطلقت العنان أخيرا.

ثم نطق بالكلمات التي لا يمكن أن تأتي إلا من رجل مجنون:

تم إبعاد يون تشي ومو بيتشين خمسين كيلومتراً عن بعضهما البعض مرة أخرى.

“سأقتل مو بيتشين، بالطبع!”

كانت شوي ميان قد أخبرتها عن خطة يون تشي باستخدام روحها الإلهية الغير قابلة للصدأ. كانت تبحث عن فرصة لإطلاق عنان روحها إمبراطور الشيطان نيرفانا طوال الوقت.

تشانغ!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط