الابنة الالهية تدخل العالم
1961 الابنة الالهية تدخل العالم
توقف بحر فروع سحابة قوس قزح فجأة عن التمايل. حتى ديان حيوتشي خفض عينيه على الفور. لأنه شعر كأن سيفاً بارداً قد اخترق روحه لحظة التقاء نظراتهم.
“الأخت كايلي” محا الذكريات الخيالية في ذهنه واتخذ خطوة إلى الأمام بابتسامة على وجهه. “أبي أحضرني اليوم لأنه هو والوصي الإلهي رسام القلب لديهم شيء ليناقشوه”
كان لديها حاجبان يشبهان الريش، وبشرتها جميلة كالثلج. تشبه ملامحها ملامح هوا كايلي في بعض النواحي.
كان يمكن ان تُكتشف آثار الاحراج في ابتسامته وصوته على السواء.
ثمة يدان تبدو جميلة كحليب الماعز فتحتا ببطء غطاء صندوق السيف.
قد سبق له أن التقى بها مرات عديدة، ومع ذلك شعر كما لو أنه لا يمكن أبدا أن يكون واثقا تماما أمامها رغم أنه كان ابنا إلهيا.
هوا كايلي أطلقت تعجيباً من الفرح النقي بينما تلمع عيناها فجأة مثل عشرة آلاف نجمة.
الابن الإلهي رقم واحد لا أقل.
“قد تُعرَف هذه الايام بلقب ‘الوصي الالهي رسام القلب’ الرائع والسلمي، لكنني لن انسى ابدا الرجل المجنون المتغطرس الذي كان يُدعى ‘الابن الإلهي قاطع السماء’!”
سيكون كاذباً لو قال أنه لم يستمتع بذلك. في الواقع، على الجميع ان يجدوا الشخص المميز الذي جعلهم يشعرون بهذه الطريقة.
قد سبق له أن التقى بها مرات عديدة، ومع ذلك شعر كما لو أنه لا يمكن أبدا أن يكون واثقا تماما أمامها رغم أنه كان ابنا إلهيا.
الفتاة رمشت مثل غمز نجوم الليل “إذا جاء والدك بنفسه، يمكن أن يكون فقط حول العالم الآخر، أليس كذلك؟”
حتى لو كان الابن الإلهي الأعظم. حتى لو كانت هي الخطيبة التي منحها جلالته لنفسه.
“مم!” أومأ ديان جيوتشي بابتسامة بينما كان يستجيب في أدفأ وألطف صوت يمكن أن يحشده، “لقد تم فتح الممر مرة أخرى، وهذه المرة، الفارس السحيق الذي هو جزء من الفريق الرائد قد وضع قدمه بنجاح في ذلك العالم”
“بالطبع! من فضلك، لا تترددي في الرحيل. أنا على وشك … ”
“لقد أكدنا بالفعل ‘الاتجاه’. في خمسين سنة، سنكون قادرين على جمع طاقة كافية لاختراق الممر مرة أخرى. ثم، العاهل السحيق، كبار الكهنة، وعلى الأرجح آباؤنا سيغامرون بالدخول إلى ذلك العالم معا”
ثمة يدان تبدو جميلة كحليب الماعز فتحتا ببطء غطاء صندوق السيف.
نظر ديان حيوتشي إلى الأعلى كإشارة من الحنين تومض عبر عينيه. العالم المعروف باسم ‘الأرض النقية الأبدية’ ”
خفض نظره وابتسم مرة اخرى. “لا ينبغي الكشف عن هذه المسألة لأنها ستؤدي إلى عدم الاستقرار في العالم المغبر. في الوقت الحاضر، كل من ذكرتهم ونحن الاثنين الوحيدون الذين يعلمون بهذا. احرصي على ألا تخبري أحداً عن هذا، حسناً؟”
“أعرف. قد اخبرني ابي عن ذلك” أجابت بابتسامة خافتة. ومع ذلك، دخل القليل من التردد فجأة في عينيها عندما قالت، “الأرض النقية الأبدية هي نقية إلى الأبد، أليس كذلك؟ يجب أن يكون عالما جميلا وسلميا للغاية. ألن يفسد مظهرنا… سلامهم؟”
“بالطبع سيحدث ذلك” لم ينكر ديان حيوتشي ذلك. كان يعلم أن قلبها نقي كعينيها وكانت أيضا الابنة الإلهية الوحيدة التي تسأل مثل هذا السؤال. “ومع ذلك، نحن نعيش في عالم يكون فيه الضعيف فريسة للقوي، والقانون هو البقاء للأصلح. وكما ان لديهم الخيار ان يقاوموا الدفاع عن شرفهم او الخضوع لنا للبقاء على قيد الحياة، لدينا نحن أيضا الخيار ان ‘نزعجهم’ ليعيشوا حياة افضل، او ان يبقوا حيث نحن ونضعف الى الابد”
“ليس له علاقة بالصواب أو الخطأ، الخير أو الشر”
“إذا كان يجب إلقاء اللوم على شخص ما، أو بالأحرى، شيء ما عن هذا الظلم، فإن الضعف هو الخطيئة الأصلية الوحيدة”
إذ أدرك انه ضلّ في موضوع صعب الى حد ما، ابتسم من جديد وقال “اعرف ما تفكرين فيه، لكن لا داعي ان تقلقي، اخت كايلي. جلالته ملك طيب ومحب للخير يحتقر التنمر والقتل قبل كل شيء. ووفقا للأب، فقد ذكر جلالته أكثر من مرة أنه يجب علينا ألا نسبب الفوضى وقتل الأبرياء إذا تمكنا من دخول ‘الأرض النقية الأبدية’ ”
كانت تبحث عن سيف من الأرض النقية منذ وقت طويل جداً.
“بالإضافة إلى …” وميض غريب دخل عينيه حينها. “دعينا لا ننسى أن هذا العالم ينتمي لنا في الأصل”
“…” سقطت الفتاة في التفكير، لكنها لم تدم أكثر من ثانية قبل ان تقول “حسنا، مهما يكن. هذا ما يجب أن يقلق آباؤنا بشأنه. ألقي نظرة على فروع سحابة قوس قزح هذه، الأخ الأكبر ذو الرأس الكبير! إنهم جميلون، أليس كذلك؟”
“اوافق تماما على ذلك” ردد ديان حيوتشي، غير ان عينيه لم تضلا عن الفتاة ولو للحظة. “الحصول على فرع واحد لسحابة قوس قزح من الأرض النقية هو نعمة بالفعل، لكن حديقة كاملة؟ الوصي الإلهي رسام القلب يحبك حقا أكثر من أي شخص رأيته في حياتي”
“الأب هو الأفضل!” صرحت الفتاة بفخر وهي ممسكة بضع بتلات بين يديها. هالة قوس قزح إنعكست من عيونها المرصعة بالنجوم وجعلتهم يبدون أجمل مما كانوا عليه “إنه يدعى فرع سحابة قوس قزح، ويشترك أسماؤنا في نفس الكلمة (قوس قزح/كاي)! شعرت كما لو انها ازدهرت في قلبي للمرة الاولى التي رأيتها فيها!”
ثم رفعت الببتلات في اتجاه ديان جيوتشي وسألت، “هل تعتقد أنها زهرة قدري، الأخ الأكبر ذو الرأس الكبير؟”
بتلات قوس قزح عملياً كانت أمامه، لكن نظرته لم تبتعد حتى بوصة واحدة عن وجهها. كان عقله في العادة هادئاً وثابتاً كجبل جليدي، لكنه الآن بالكاد يفكر. رائحتها الشبيهة بالأحلام كانت كأكثر عطر لا يقاوم في العالم.
قد سبق له أن التقى بها مرات عديدة، ومع ذلك شعر كما لو أنه لا يمكن أبدا أن يكون واثقا تماما أمامها رغم أنه كان ابنا إلهيا.
أصبحت رؤيته أكثر غشاوة وضبابية حيث مد ذراعه ببطء نحو شعرها. ومع ذلك، دارت يده إلى أسفل وهبطت على بتلات الزهور في اللحظة الأخيرة.
الفتاة رمشت مثل غمز نجوم الليل “إذا جاء والدك بنفسه، يمكن أن يكون فقط حول العالم الآخر، أليس كذلك؟”
“إنه لشرف لفرع سحابة قوس قزح أن يكون محبوبا جدا من قبلك” في حين أن نبضات قلبه خرجت عن السيطرة أكثر فأكثر. “لا أجرؤ على القول إن كان لها الحق في أن تصبح زهرة قدرك، لكنني متأكد من أنك قدرها”
كان يمكن ان تُكتشف آثار الاحراج في ابتسامته وصوته على السواء.
لم يستطع لمسها. كان خائفاً أن لمسته ستلطخ نقاوتها.
لم يستطع لمسها. كان خائفاً أن لمسته ستلطخ نقاوتها.
حتى لو كان الابن الإلهي الأعظم. حتى لو كانت هي الخطيبة التي منحها جلالته لنفسه.
“إنه في جناح السيف الآن، على الرغم من أنني لا أستطيع معرفة السيف الذي يحتوي عليه منذ أن الحقيبة لم تفتح بعد.” عيون هوا تشينغيينغ الجانبية تنجرف نحو ديان جيوشي قبل أن تسأل “هل ترغبين في رؤيته الآن، أو …”
كإبن الوصي الإلهي بلا حدود، ستعتقد أن لديه العديد من الزوجات. في الواقع، كان لدى اخوته وأبناء اخوته، حتى احفادهم، حريم خاص بهم. لكن لم يكن هذا هو الحال بالنسبة له. في الواقع، لم يكن له قط علاقة بامرأة أخرى رغم انه الابن الإلهي الذي لا حدود له، وهو الاعلى بينهم جميعا.
هوا كايلي أطلقت تعجيباً من الفرح النقي بينما تلمع عيناها فجأة مثل عشرة آلاف نجمة.
كان ذلك لأنه لم يسمح حتى بأدنى تلطيخ لمشاعره لها.
“إذن؟ لا بأس بذلك، أليس كذلك؟” قال، لكن نظرته غير المركزة أشارت إلى أن عقله كان في مكان آخر. “الإبنة الإلهية ستتزوج من أفضل وأنسب رجل لها. في المستقبل، سترث عرشي الإلهي وهو سيرث عرشه، وسيحكمون معا جميع الكائنات الحية مدى الحياة … لن يصيبهم أي ضرر على الإطلاق”
بالإضافة إلى ذلك، كيف يمكن أن يقبل امرأة أخرى في قلبه بينما هي بالفعل لديه؟
كان لديها حاجبان يشبهان الريش، وبشرتها جميلة كالثلج. تشبه ملامحها ملامح هوا كايلي في بعض النواحي.
كان في هذه اللحظة هبوب نسيم بارد عبر بحر الزهور.
الابن الإلهي رقم واحد لا أقل.
عندما لمس النسيم رموش الفتاة، استدارت على الفور وصرخت مبتهجة “عمة!”
امرأة طويلة ونحيلة ترتدي الأزرق تنحدر من السماء.
“بالطبع! من فضلك، لا تترددي في الرحيل. أنا على وشك … ”
أول شيء دخل العين كان العباءة الزرقاء التي امتدت حتى كاحليها. كان لديها شعر أزرق يبدو ناعماً كالماء، وكان الوشاح الأزرق الملفوف حول خصرها هو الملحق الوحيد لها. لم يكن لديها مكياج. حتى مظهرها كان بسيطاً جداً.
_______________
كان لديها حاجبان يشبهان الريش، وبشرتها جميلة كالثلج. تشبه ملامحها ملامح هوا كايلي في بعض النواحي.
أصبحت رؤيته أكثر غشاوة وضبابية حيث مد ذراعه ببطء نحو شعرها. ومع ذلك، دارت يده إلى أسفل وهبطت على بتلات الزهور في اللحظة الأخيرة.
كانت جميلة كالحلم، ومع ذلك لم يتجرأ أحد على النظر إليها لفترة طويلة.
أصبحت رؤيته أكثر غشاوة وضبابية حيث مد ذراعه ببطء نحو شعرها. ومع ذلك، دارت يده إلى أسفل وهبطت على بتلات الزهور في اللحظة الأخيرة.
كان ذلك لأن عيونها كانت باردة كالجليد.
عندما لمس النسيم رموش الفتاة، استدارت على الفور وصرخت مبتهجة “عمة!”
توقف بحر فروع سحابة قوس قزح فجأة عن التمايل. حتى ديان حيوتشي خفض عينيه على الفور. لأنه شعر كأن سيفاً بارداً قد اخترق روحه لحظة التقاء نظراتهم.
“ديان جيوتشي الصغير من مملكة الاله اللامحدودة يحيى الكبيرة السيف الخالد”
“ديان جيوتشي الصغير من مملكة الاله اللامحدودة يحيى الكبيرة السيف الخالد”
“وقت زيارة العاهل السحيق قريب. قد لا تهتم بزراعتها، لكن يجب أن تهتم بكرامتها كإبنة إلهية على الأقل” “إلى جانب نضجها كشخص، آمل أن أجد لها الفرصة لتحقيق اختراق. حتى أنني قد أرشدها إلى الضباب اللانهائي” هوا فوتشين لم يقل أي شيء لفترة طويلة. ربما لأنه كان لا يزال منغمس في الذكريات الحزينة، أو ربما لأنه كان يعرف أنه لا يستطيع تغيير رأي هوا تشينغيينغ. هوا تشينيينغ غادرت بعد ذلك، لكن ليس قبل أن تترك ورائها وعد: “لا تقلق، سأحميها في السر”
ثنى ظهره وحنى رأسه. موقفه لم يكن أقل احتراما مما كان عليه عندما واجه الوصي الإلهي رسام القلب في وقت سابق.
جناح سيف قاطع السماء.
كان اسمها هوا تشينغيينغ، وكانت “السيف الخالد” المشهورة عالميا.
أمسكت هوا كايلي بمعصم عمتها وحاولت الانتقال الفوري على الفور. قبل أن تكون على وشك القيام بذلك، تذكرت ديان حيوتشي ونظرت إليه، “آسفة، الأخ الأكبر ذو الرأس الكبير، لكن أود أن أفتح حقيبة السيف مع عمتي على الفور! لا تتردد في استكشاف حديقتي، لكن تأكد من أنك لا تلمس الزهور بقوة، حسنا؟ هيهي!”
في أعين العالم، كانت مثل زهرة اللوتس الشامخة التي نمت وحدها في أطول الجبال، أو الخالدة المنفية التي عاشت وحدها في اللوحات القديمة. على الرغم من كونها ولدت في عالم الغبار السحيق، إلا أنه لم تمسها لفائف قاتلة وأكثر فخرا من الصقيع.
كانت التجسيد الحي لكلمة “خالدة”
كلما فكر الناس في الكلمة، كانوا دائما يفكرون في السيوف الخالدة التي وقفت شامخة وفخورة بين أعلى الغيوم.
“عمتي!”
إلا أن هوا كايلي لم يكن لديها مثل هذه الهواجس. قفزت على المرأة التي كانت حادة جدا بحيث لم يستطع معظم الناس ان ينظروا اليها وعانقتها بشدة. لم يمض وقت طويل حتى تركت الأمر أخيرا.
“وقت زيارة العاهل السحيق قريب. قد لا تهتم بزراعتها، لكن يجب أن تهتم بكرامتها كإبنة إلهية على الأقل” “إلى جانب نضجها كشخص، آمل أن أجد لها الفرصة لتحقيق اختراق. حتى أنني قد أرشدها إلى الضباب اللانهائي” هوا فوتشين لم يقل أي شيء لفترة طويلة. ربما لأنه كان لا يزال منغمس في الذكريات الحزينة، أو ربما لأنه كان يعرف أنه لا يستطيع تغيير رأي هوا تشينغيينغ. هوا تشينيينغ غادرت بعد ذلك، لكن ليس قبل أن تترك ورائها وعد: “لا تقلق، سأحميها في السر”
ثم ألقت نظرة سريعة على ديان حيوتشي بعينين بدت لهما وكأنها موجات زرقاء لا تحصى. ثم رن صوتها الهادئ والواضح بجانب أذنيه، “تقدمك لا يصدق حقا. لا شك انك ستتفوقني يوما ما”
“أنتِ تمدحيني كثيراً أيتها الكبيرة. لا أجرؤ على مقارنة نفسي بكِ”
أجاب ديان جيوشي بتواضع وعلى عجل. من الواضح أنه كان أكثر تحفظا حول هوا تشينيينغ من الوصي الإلهي رسام القلب نفسه.
“انظري إلى هذا يا عمتي! انها حديقة فرع سحابة قوس قزح الخاصة بي!”
غردت هوا كايلي مثل فتاة صغيرة كانت متحمسة للغاية لمشاركة كنز رائع حصلت عليه للتو.
أمسكت هوا تشينغيينغ معصم هوا كايلي بلطف. اختفى اللمعان البارد في عينيها وكأنه لم كن موجود قط كما قالت، “لقد أحضر والدك حديقة من فروع سحابة قوس قزح من الأرض النقية، بينما أحضرت حقيبة السيف التي كنتِ متعطشة إليها من الكاهن الأكبر [1] الطرق الوافرة”
“الجد وانداو؟ أوه!”
قد سبق له أن التقى بها مرات عديدة، ومع ذلك شعر كما لو أنه لا يمكن أبدا أن يكون واثقا تماما أمامها رغم أنه كان ابنا إلهيا.
هوا كايلي أطلقت تعجيباً من الفرح النقي بينما تلمع عيناها فجأة مثل عشرة آلاف نجمة.
توقف بحر فروع سحابة قوس قزح فجأة عن التمايل. حتى ديان حيوتشي خفض عينيه على الفور. لأنه شعر كأن سيفاً بارداً قد اخترق روحه لحظة التقاء نظراتهم.
“إنه في جناح السيف الآن، على الرغم من أنني لا أستطيع معرفة السيف الذي يحتوي عليه منذ أن الحقيبة لم تفتح بعد.” عيون هوا تشينغيينغ الجانبية تنجرف نحو ديان جيوشي قبل أن تسأل “هل ترغبين في رؤيته الآن، أو …”
كان ذلك لأنه لم يسمح حتى بأدنى تلطيخ لمشاعره لها.
“بالطبع أود أن أراه الآن!”
أرادت بالخصوص ذلك السيف المسمى “السحابة الزجاجية”
أمسكت هوا كايلي بمعصم عمتها وحاولت الانتقال الفوري على الفور. قبل أن تكون على وشك القيام بذلك، تذكرت ديان حيوتشي ونظرت إليه، “آسفة، الأخ الأكبر ذو الرأس الكبير، لكن أود أن أفتح حقيبة السيف مع عمتي على الفور! لا تتردد في استكشاف حديقتي، لكن تأكد من أنك لا تلمس الزهور بقوة، حسنا؟ هيهي!”
كان اسمها هوا تشينغيينغ، وكانت “السيف الخالد” المشهورة عالميا.
“بالطبع! من فضلك، لا تترددي في الرحيل. أنا على وشك … ”
“وقت زيارة العاهل السحيق قريب. قد لا تهتم بزراعتها، لكن يجب أن تهتم بكرامتها كإبنة إلهية على الأقل” “إلى جانب نضجها كشخص، آمل أن أجد لها الفرصة لتحقيق اختراق. حتى أنني قد أرشدها إلى الضباب اللانهائي” هوا فوتشين لم يقل أي شيء لفترة طويلة. ربما لأنه كان لا يزال منغمس في الذكريات الحزينة، أو ربما لأنه كان يعرف أنه لا يستطيع تغيير رأي هوا تشينغيينغ. هوا تشينيينغ غادرت بعد ذلك، لكن ليس قبل أن تترك ورائها وعد: “لا تقلق، سأحميها في السر”
لسوء الحظ، هوا كايلي قد أقلعت بالفعل نحو الأفق قبل أن يتمكن من الإنتهاء.
“الأخت كايلي” محا الذكريات الخيالية في ذهنه واتخذ خطوة إلى الأمام بابتسامة على وجهه. “أبي أحضرني اليوم لأنه هو والوصي الإلهي رسام القلب لديهم شيء ليناقشوه”
كانت تبحث عن سيف من الأرض النقية منذ وقت طويل جداً.
“في هذه الاثناء، سألتقي بأبيكِ” ………… “أنتِ هنا، تشينغيينغ” هوا فوتشين حيّاها عندما دخلت السيف الخالد الغرفة. بدا هادئاً جداً وراسخا لدرجة لن تعتقدوا أنه كان لديه حديث مهم و جلسة شرب مع الوصي الإلهي اللامحدود المرموق نفسه. بدلاً من الاستفسار عن أعمال الوصيين الإلهيين، قالت هوا تشينغيينغ، “سآخذ كايلي إلى العالم المغبر” “…” هزّ هوا فوتشين رأسه ببطء. “لا” “أنا أعلمك بقراري، لا أطلب منك إذنك” السيف الخالد في الواقع استدارت واستعدت للمغادرة بعد قول ذلك. “لا أتمنى أن تلطخ كايلي بملف قاتل” رن صوت هوا فوتشين الصارم بجانب أذنيها. لقد مرت عدة سنوات منذ أن تحدثت بجدية. أطلق الرجل تنهيدة قبل أن يسترخي نبرته، “لو لم توقظ جوهرها الإلهي بالصدفة، لكنت أفضل لو أنها لم تصبح ابنة إلهية في المقام الأول. أريدها فقط أن تعيش حياة آمنة وخالية من الهموم” “هل هذا عذرك لتحويلها إلى طائر في قفص بيديك؟” قالت هوا تشينغيينغ ببرود، “بالحديث عن ذلك، لماذا أشركتها مع شخص لا تحبه إذا كنت تتمنى حقا الأفضل لها؟”
أرادت بالخصوص ذلك السيف المسمى “السحابة الزجاجية”
الابن الإلهي رقم واحد لا أقل.
لفترة طويلة جداً، حدّقَ ديان جيوتشي ببساطة في البقعة التي إختفت فيها هوا كايلي وهوا تشينغيينغ. كانت نظرته مزيج من ثلثي البهجة وثلث خيبة أمل.
ثم ألقت نظرة سريعة على ديان حيوتشي بعينين بدت لهما وكأنها موجات زرقاء لا تحصى. ثم رن صوتها الهادئ والواضح بجانب أذنيه، “تقدمك لا يصدق حقا. لا شك انك ستتفوقني يوما ما” “أنتِ تمدحيني كثيراً أيتها الكبيرة. لا أجرؤ على مقارنة نفسي بكِ” أجاب ديان جيوشي بتواضع وعلى عجل. من الواضح أنه كان أكثر تحفظا حول هوا تشينيينغ من الوصي الإلهي رسام القلب نفسه. “انظري إلى هذا يا عمتي! انها حديقة فرع سحابة قوس قزح الخاصة بي!” غردت هوا كايلي مثل فتاة صغيرة كانت متحمسة للغاية لمشاركة كنز رائع حصلت عليه للتو. أمسكت هوا تشينغيينغ معصم هوا كايلي بلطف. اختفى اللمعان البارد في عينيها وكأنه لم كن موجود قط كما قالت، “لقد أحضر والدك حديقة من فروع سحابة قوس قزح من الأرض النقية، بينما أحضرت حقيبة السيف التي كنتِ متعطشة إليها من الكاهن الأكبر [1] الطرق الوافرة” “الجد وانداو؟ أوه!”
…………
كانت جميلة كالحلم، ومع ذلك لم يتجرأ أحد على النظر إليها لفترة طويلة.
جناح سيف قاطع السماء.
(ملاحظة المترجم الاجنبي: هذا المصطلح في الأصل هو “البابا”، لكني الآن أغيره إلى “الكاهن الأعلى”. ومع ذلك، فهو لا يزال عرضة للتغيير – يمكن أن تكون “الضابط الإلهي”، وهو ما يعني مجرد بيروقراطي إلهي. بعد البحث في tieba قليلا، هناك على ما يبدو أربعة من كبار الكهنة في المجموع، لذلك من الواضح أنه لا يمكن أن يكون البابا. وهو أعلى من الملك/اللورد/سيد ممالك الاله السبع، لكن أقل من العاهل السحيق. لسوء الحظ، من المستحيل بالنسبة لي أن أقول ما هي وظيفتهم بالضبط لأن تفريغ الخلفية لم يحدث بعد، لذلك أنا غير قادر على الحفاظ على مصطلح واحد. اعتذارات كثيرة عن الارتباك)
ثمة يدان تبدو جميلة كحليب الماعز فتحتا ببطء غطاء صندوق السيف.
“الأخت كايلي” محا الذكريات الخيالية في ذهنه واتخذ خطوة إلى الأمام بابتسامة على وجهه. “أبي أحضرني اليوم لأنه هو والوصي الإلهي رسام القلب لديهم شيء ليناقشوه”
أضاء ضوء نقي الغرفة على الفور وأصاب هوا كايلي بالعمى للحظة. عندما فتحت عينيها مرة اخرى، رأت سيفا بنصل أبيض لامع وضباب خافت حوله.
لعقت هوا كايلي شفتيها وحبست أنفاسها. مددت يديها بتوتر الى الحقيبة وحملت السيف في راحة يديها.
كانت يداها مثل اليشم، وسيفها مثل اليشم وقلبها مثل اليشم أيضاً.
زفرت قليلا من الطاقة العميقة، وبدأ السيف على الفور يتوهج باللون الأبيض.
اسم ظهر ببطء حيث المقبض والنصل متصلان:
“السحابة الزجاجية”
حملت سيف السحابة الزجاجية أمام صدرها، والحب في عينيها لا يتلاشى حتى بعد فترة طويلة. أحبت السيف وأحبت اسمه أكثر.
“يا لها من مصادفة. إنه مناسب لكِ” دخل تعبير غريب في وجه هوا تشينغيينغ. “بالطبع، من الممكن أن الرجل العجوز وانداو فعل هذا عن قصد. إنه يحبك كثيراً ولن استغرب إذا قدم استثناء لكِ”
من بين كل السيوف في الأرض النقية، كان أكثر ما أحبته وتمنته هو سيف السحابة الزجاجية.
كانت قد رأته عدة مرات، لكنها عرفت اسمه اليوم فقط.
“مم! سأحرص على شكره شخصياً في المرة القادمة التي أزور فيها الأرض النقية”
مررت بأصابعها عبر النصل كما لو كانت مترددة في التخلي عنه وقالت بابتسامة خافتة على وجهها، “فرع سحابة قوس قزح، وسيف السحابة الزجاجية… أحدهما يحمل اسمي فيه، وكلاهما يتشاركان في…”
“كلمة ‘سحابة’ ”
ظهرت موجة غريبة في قلبها وهي تقول، “من العار أن اسم زوجي المستقبلي لم يكن به كلمة ‘يون (سحابة)’ وإلا لكان الأمر… غريباً للغاية”
أول شيء دخل العين كان العباءة الزرقاء التي امتدت حتى كاحليها. كان لديها شعر أزرق يبدو ناعماً كالماء، وكان الوشاح الأزرق الملفوف حول خصرها هو الملحق الوحيد لها. لم يكن لديها مكياج. حتى مظهرها كان بسيطاً جداً.
على الرغم من كونها ابنة زجاج قوس قزح الإلهية، فقد امتلكت كمية مذهلة من براءة الفتيات والرومانسية.
عابسة قليلاً، سألت هوا تشينيينغ فجأة، “كايلي، هل تحبين حقاً… ديان حيوتشي؟”
“هاه؟” امالة هوا كايلي رأسها في ارتباك لكنها أجابت على الفور، “بالطبع أفعل”
“ما الذي يعجبك فيه؟” سألت هوا تشينغيينغ بينما كانت تحدق في عينيها.
فكرت هوا كايلي للحظة قبل أن تجيب، “إنه … لطيف جدا ووسيم المظهر. لقد عاملني جيداً منذ أن كنا صغاراً وهو أيضا شخص لا يصدق حقق أشياء لا تصدق. لذلك يقول ابي دائما انه لا يوجد رجل أفضل منه في العالم كله”
“هو أفضل مطابق معكِ” وافقت هوا تشينغيينغ. “ومع ذلك، إذا كنتِ تحبيه حقا بقدر ما تقولين، ألا تعتقدين أنكِ كنتِ ستحضريه إلى هنا لتفحصي سيفك معا؟”
“…؟” رمشت هوا كايلي قبل أن تسأل في حيرة “هل هذا هو الآداب المناسبة؟”
“ليس له علاقة بالآداب على الإطلاق” هوا تشينغيينغ هزّت رأسها. “هل تقلقين عليه عندما يكون غائبا؟”
“…” الفتاة بدت أكثر إرتباكاً “هو الإبن الإلهي لمملكة الاله اللامحدود. لن يصيبه أذى أبداً، فلمَ أقلق على سلامته؟ في الواقع، أنا أفتقدك أكثر في كل مرة تغيبين فيها، عمتي. هيهي”
“…”
توجهت هوا تشينغيينغ بعيدا دون الإجابة على سؤالها. “كايلي، يجب أن تدخلي فترة قصيرة من العزلة وتخلقي علاقة مع سيف السحابة الزجاجية”
أرادت بالخصوص ذلك السيف المسمى “السحابة الزجاجية”
“في هذه الاثناء، سألتقي بأبيكِ”
…………
“أنتِ هنا، تشينغيينغ” هوا فوتشين حيّاها عندما دخلت السيف الخالد الغرفة. بدا هادئاً جداً وراسخا لدرجة لن تعتقدوا أنه كان لديه حديث مهم و جلسة شرب مع الوصي الإلهي اللامحدود المرموق نفسه.
بدلاً من الاستفسار عن أعمال الوصيين الإلهيين، قالت هوا تشينغيينغ، “سآخذ كايلي إلى العالم المغبر”
“…” هزّ هوا فوتشين رأسه ببطء. “لا”
“أنا أعلمك بقراري، لا أطلب منك إذنك”
السيف الخالد في الواقع استدارت واستعدت للمغادرة بعد قول ذلك.
“لا أتمنى أن تلطخ كايلي بملف قاتل”
رن صوت هوا فوتشين الصارم بجانب أذنيها. لقد مرت عدة سنوات منذ أن تحدثت بجدية. أطلق الرجل تنهيدة قبل أن يسترخي نبرته، “لو لم توقظ جوهرها الإلهي بالصدفة، لكنت أفضل لو أنها لم تصبح ابنة إلهية في المقام الأول. أريدها فقط أن تعيش حياة آمنة وخالية من الهموم”
“هل هذا عذرك لتحويلها إلى طائر في قفص بيديك؟” قالت هوا تشينغيينغ ببرود، “بالحديث عن ذلك، لماذا أشركتها مع شخص لا تحبه إذا كنت تتمنى حقا الأفضل لها؟”
“إنها حياتها! هذا لها أن تقرر!”
“أنت تعرف الحب أفضل من أي شخص في العالم. أرفض أن أصدق أنك لم تلاحظ أنها لا تحب ديان جيوتشي على الإطلاق. إنها … لا تفهم حتى ما هو الحب الرومانسي”
“ديان جيوتشي الصغير من مملكة الاله اللامحدودة يحيى الكبيرة السيف الخالد”
“إذن؟ لا بأس بذلك، أليس كذلك؟” قال، لكن نظرته غير المركزة أشارت إلى أن عقله كان في مكان آخر. “الإبنة الإلهية ستتزوج من أفضل وأنسب رجل لها. في المستقبل، سترث عرشي الإلهي وهو سيرث عرشه، وسيحكمون معا جميع الكائنات الحية مدى الحياة … لن يصيبهم أي ضرر على الإطلاق”
“أيضا!” تابعت هوا تشينغيينغ قبل أن يتمكن هوا فوتشين من مقاطعتها، “من بين الأبناء الخمسة الإلهيين وابنتين إلهيتين، كايلي هي الوحيدة التي لم تصل إلى عالم الانقراض الإلهي حتى الآن”
“هيه!” ضحكت هوا تشينيينغ، لكن عيناها أصبحت أكثر برودة. “أنت آخر شخص في العالم يقول ذلك!”
“في هذه الاثناء، سألتقي بأبيكِ” ………… “أنتِ هنا، تشينغيينغ” هوا فوتشين حيّاها عندما دخلت السيف الخالد الغرفة. بدا هادئاً جداً وراسخا لدرجة لن تعتقدوا أنه كان لديه حديث مهم و جلسة شرب مع الوصي الإلهي اللامحدود المرموق نفسه. بدلاً من الاستفسار عن أعمال الوصيين الإلهيين، قالت هوا تشينغيينغ، “سآخذ كايلي إلى العالم المغبر” “…” هزّ هوا فوتشين رأسه ببطء. “لا” “أنا أعلمك بقراري، لا أطلب منك إذنك” السيف الخالد في الواقع استدارت واستعدت للمغادرة بعد قول ذلك. “لا أتمنى أن تلطخ كايلي بملف قاتل” رن صوت هوا فوتشين الصارم بجانب أذنيها. لقد مرت عدة سنوات منذ أن تحدثت بجدية. أطلق الرجل تنهيدة قبل أن يسترخي نبرته، “لو لم توقظ جوهرها الإلهي بالصدفة، لكنت أفضل لو أنها لم تصبح ابنة إلهية في المقام الأول. أريدها فقط أن تعيش حياة آمنة وخالية من الهموم” “هل هذا عذرك لتحويلها إلى طائر في قفص بيديك؟” قالت هوا تشينغيينغ ببرود، “بالحديث عن ذلك، لماذا أشركتها مع شخص لا تحبه إذا كنت تتمنى حقا الأفضل لها؟”
“قد تُعرَف هذه الايام بلقب ‘الوصي الالهي رسام القلب’ الرائع والسلمي، لكنني لن انسى ابدا الرجل المجنون المتغطرس الذي كان يُدعى ‘الابن الإلهي قاطع السماء’!”
“إنه لشرف لفرع سحابة قوس قزح أن يكون محبوبا جدا من قبلك” في حين أن نبضات قلبه خرجت عن السيطرة أكثر فأكثر. “لا أجرؤ على القول إن كان لها الحق في أن تصبح زهرة قدرك، لكنني متأكد من أنك قدرها”
“…” غطى القليل من الغموض على عيني هوا فوتشين وهو يهز رأسه. “هنالك محن وضيقات لا تحصى في هذا العالم، لكن لا أحد منها يمزق نفسه كالحب. أنا لا أتمنّى لـ كايلي تجربة—”
الفتاة رمشت مثل غمز نجوم الليل “إذا جاء والدك بنفسه، يمكن أن يكون فقط حول العالم الآخر، أليس كذلك؟”
“إنها حياتها! هذا لها أن تقرر!”
“إنه في جناح السيف الآن، على الرغم من أنني لا أستطيع معرفة السيف الذي يحتوي عليه منذ أن الحقيبة لم تفتح بعد.” عيون هوا تشينغيينغ الجانبية تنجرف نحو ديان جيوشي قبل أن تسأل “هل ترغبين في رؤيته الآن، أو …”
السيف الخالد قاطعت هوا فوتشين ببرودة. كانت المرأة الوحيدة في العالم التي تجرؤ. “قد تكون كايلي ابنتك، لكنها شخصيتها قبل أي شيء آخر! انها الابنة الالهية لزجاج قوس قزح التي سترث قوتك الالهية وكامل مملكة الاله في المستقبل!”
جناح سيف قاطع السماء.
“قد تكون أنت والدها، لكن حتى أنت ليس لك الحق في تقييد حياتها!”
كانت تبحث عن سيف من الأرض النقية منذ وقت طويل جداً.
“أيضا!” تابعت هوا تشينغيينغ قبل أن يتمكن هوا فوتشين من مقاطعتها، “من بين الأبناء الخمسة الإلهيين وابنتين إلهيتين، كايلي هي الوحيدة التي لم تصل إلى عالم الانقراض الإلهي حتى الآن”
“قد تُعرَف هذه الايام بلقب ‘الوصي الالهي رسام القلب’ الرائع والسلمي، لكنني لن انسى ابدا الرجل المجنون المتغطرس الذي كان يُدعى ‘الابن الإلهي قاطع السماء’!”
“وقت زيارة العاهل السحيق قريب. قد لا تهتم بزراعتها، لكن يجب أن تهتم بكرامتها كإبنة إلهية على الأقل”
“إلى جانب نضجها كشخص، آمل أن أجد لها الفرصة لتحقيق اختراق. حتى أنني قد أرشدها إلى الضباب اللانهائي”
هوا فوتشين لم يقل أي شيء لفترة طويلة. ربما لأنه كان لا يزال منغمس في الذكريات الحزينة، أو ربما لأنه كان يعرف أنه لا يستطيع تغيير رأي هوا تشينغيينغ.
هوا تشينيينغ غادرت بعد ذلك، لكن ليس قبل أن تترك ورائها وعد:
“لا تقلق، سأحميها في السر”
“ديان جيوتشي الصغير من مملكة الاله اللامحدودة يحيى الكبيرة السيف الخالد”
_______________
“في هذه الاثناء، سألتقي بأبيكِ” ………… “أنتِ هنا، تشينغيينغ” هوا فوتشين حيّاها عندما دخلت السيف الخالد الغرفة. بدا هادئاً جداً وراسخا لدرجة لن تعتقدوا أنه كان لديه حديث مهم و جلسة شرب مع الوصي الإلهي اللامحدود المرموق نفسه. بدلاً من الاستفسار عن أعمال الوصيين الإلهيين، قالت هوا تشينغيينغ، “سآخذ كايلي إلى العالم المغبر” “…” هزّ هوا فوتشين رأسه ببطء. “لا” “أنا أعلمك بقراري، لا أطلب منك إذنك” السيف الخالد في الواقع استدارت واستعدت للمغادرة بعد قول ذلك. “لا أتمنى أن تلطخ كايلي بملف قاتل” رن صوت هوا فوتشين الصارم بجانب أذنيها. لقد مرت عدة سنوات منذ أن تحدثت بجدية. أطلق الرجل تنهيدة قبل أن يسترخي نبرته، “لو لم توقظ جوهرها الإلهي بالصدفة، لكنت أفضل لو أنها لم تصبح ابنة إلهية في المقام الأول. أريدها فقط أن تعيش حياة آمنة وخالية من الهموم” “هل هذا عذرك لتحويلها إلى طائر في قفص بيديك؟” قالت هوا تشينغيينغ ببرود، “بالحديث عن ذلك، لماذا أشركتها مع شخص لا تحبه إذا كنت تتمنى حقا الأفضل لها؟”
(ملاحظة المترجم الاجنبي: هذا المصطلح في الأصل هو “البابا”، لكني الآن أغيره إلى “الكاهن الأعلى”. ومع ذلك، فهو لا يزال عرضة للتغيير – يمكن أن تكون “الضابط الإلهي”، وهو ما يعني مجرد بيروقراطي إلهي. بعد البحث في tieba قليلا، هناك على ما يبدو أربعة من كبار الكهنة في المجموع، لذلك من الواضح أنه لا يمكن أن يكون البابا. وهو أعلى من الملك/اللورد/سيد ممالك الاله السبع، لكن أقل من العاهل السحيق. لسوء الحظ، من المستحيل بالنسبة لي أن أقول ما هي وظيفتهم بالضبط لأن تفريغ الخلفية لم يحدث بعد، لذلك أنا غير قادر على الحفاظ على مصطلح واحد. اعتذارات كثيرة عن الارتباك)
1961 الابنة الالهية تدخل العالم
توقف بحر فروع سحابة قوس قزح فجأة عن التمايل. حتى ديان حيوتشي خفض عينيه على الفور. لأنه شعر كأن سيفاً بارداً قد اخترق روحه لحظة التقاء نظراتهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
