نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ضد الآلهة 1985

ماضي بيتشين

ماضي بيتشين

1985 ماضي بيتشين

“لكن بمهاراتك الطبية، قد تتمكن فقط من مساعدته” قالت بحماس “إذا كنت تستطيع إنقاذ والدي، لو استطعت أن تخفف حتى بعض آلامه، ستكون إمبراطورية هيليان بأكملها مدينةً لك. كنت ستسدد أكثر مما تدين به”

“… أنت؟” رفع مو كانغيينغ حاجبه

“لا تقلقي” أكد يون تشي لها بابتسامة، “بدت خطيرة، لكنها في الغالب إصابات خارجية. بفضل التشي الطبي في هذا المكان، تعافيت كثيرا بعد ساعات قليلة من الراحة”

تفاجأت هيليان لينغتشو أيضا. تجاهل يون تشي رد فعلهم وشق طريقه ببطء إلى جانب تشي تشوان.

في الثانية التالية، أمسك ذراع تشي تشوان مرة أخرى وأطلق العنان لتشي العميق الخاص به. إنتشر إلى مليون تيارات صغيرة غير مرئية و—

“جروحك …” نادته هيليان لينغتشو دون وعي.

استغرق يون تشي لحظة فقط لتحديد حالة تشي تشوان. أثناء ذلك تحول تعبير مو كانغيينغ إلى ازدراء مموّه. “ماذا تظن نفسك فاعلاً؟ أنت لن تقول لنا أن لديك طريقة لإزالة التآكل، أليس كذلك؟”

“لا تقلقي” أكد يون تشي لها بابتسامة، “بدت خطيرة، لكنها في الغالب إصابات خارجية. بفضل التشي الطبي في هذا المكان، تعافيت كثيرا بعد ساعات قليلة من الراحة”

“لقد جئنا من نفس العشيرة” أجاب مو كانغيينغ بلا عاطفة “لكن عشيرتي اختفت منذ وقت طويل. فقط عاملني مثل أي شخص آخر”

قبل أن تتمكن هيليان لينغتشو من طرح المزيد من الأسئلة، وضع يده على الذراع اليمنى للشاب وحقن بها تيار ضعيف جدا من التشي العميق. “أرجوك إسمح لي بتفقد حالة ذراعك، تشي تشوان”

“طبيب؟” هزّت هيليان لينغتشو رأسها غير مصدقة. “أعرف الكثير من الأطباء، لكن لا أحد منهم يمتلك مستواك من الألفة مع جسم الإنسان أو السيطرة على تشي العميق. ما فعلته للتو … هو أبعد من قدرة كبير أطبائنا”

بعد أن انتشر التشي العميق في جميع أنحاء ذراع الشاب، أدرك بهدوء الى اي مدى امتد التآكل.

الفارس السحيق كان شخصاً لم تحلم به سلالة هيليان قط. كان من المفترض أن يكون نور الاله الذي سيغير مصير سلالتهم إلى الأبد. بدلا من ذلك، مزقوا تلك الفرصة إربا وحولوها إلى لعنة إدانة بأيديهم.

تقنياً، الغبار السحيق لم يكن سمّاً وبالتأكيد ليس شيئاً حيّاً في جوهره، كانت قوة أعلى التي كانت خارج سيطرة جميع الكيانات التي كانت تحتها، والتي كانت تعني، الجميع. لهذا السبب كان ما يسمى “التآكل” أسوأ كثيراً مما بدا عليه الأمر. كما أنه كان أكثر فتكاً من أي سم تعرفه الهاوية.

“ماذا؟” الوداع المفاجئ أمسك بـ هيليان لينغتشو على حين غرة تماماً “هل ستغادر الآن؟ لكنك ما زلت فاقد للذاكرة، أليس كذلك؟ وجروحك … ”

استغرق يون تشي لحظة فقط لتحديد حالة تشي تشوان. أثناء ذلك تحول تعبير مو كانغيينغ إلى ازدراء مموّه. “ماذا تظن نفسك فاعلاً؟ أنت لن تقول لنا أن لديك طريقة لإزالة التآكل، أليس كذلك؟”

كانت محقة. كان التآكل قد اختفى تماماً. جروحه، في حين أن النظر إليها مرعبة للغاية، كانت حقا شقوق دقيقة التي قطعت فقط بقدر ما كان ضروريا. بغض النظر عن اللحم والدم، كانت عظام ذراع تشي تشوان لا تزال سليمة، وأهم خطوط طوله كانت سليمة أيضًا. الجزء الصغير الذي تآكل تم إزالته بشكل نظيف، والأجزاء غير المتضررة كانت سليمة تماما تقريبا.

“بالطبع لا. لا أحد لديه القدرة على إزالة التآكل” أجاب يون تشي بشكل غير مبال وأزال يده من ذراع تشي تشوان. “ومع ذلك، أعتقد أنه سيكون من العار إزالة ذراعه تماما لأنها ليست متآكلة بشدة كما تبدو. اقتراحي هو إزالة اللحم والدم والعظام وخطوط الطول المتآكلة فقط. بعد ذلك، يجب أن يشفى تماما”

في الوقت نفسه، نسي تشي تشوان مؤقتا ألمه ورفع ذراعه اليمنى المؤلمة، لكن لا تزال صالحة للاستخدام وسأل في عدم تصديق، “… ذراعي بخير الآن؟ لا تحتاج إلى قطع بعد الآن؟”

هذه المرة، لم يحاول مو كانغيينغ إخفاء ازدرائه. “هل تعرف حتى ما تقوله؟”

كانت محقة. كان التآكل قد اختفى تماماً. جروحه، في حين أن النظر إليها مرعبة للغاية، كانت حقا شقوق دقيقة التي قطعت فقط بقدر ما كان ضروريا. بغض النظر عن اللحم والدم، كانت عظام ذراع تشي تشوان لا تزال سليمة، وأهم خطوط طوله كانت سليمة أيضًا. الجزء الصغير الذي تآكل تم إزالته بشكل نظيف، والأجزاء غير المتضررة كانت سليمة تماما تقريبا.

لم يرتق يون تشي إلى مستوى الاستفزاز “سنرى. في أسوأ الأحوال، كان سيفقد ذراعه، وهي نفسها لو سمحت لك بقطعها”

“لقد جئنا من نفس العشيرة” أجاب مو كانغيينغ بلا عاطفة “لكن عشيرتي اختفت منذ وقت طويل. فقط عاملني مثل أي شخص آخر”

قبل أن يتمكن مو كانغيينغ من الرد، نظر إلى تشي تشوان وسأل، “هل تخاف من الألم؟”

“كيف … كيف فعلت ذلك؟” تحدثت هيليان لينغتشو بصراحة. حتى الآن، لم تستطع أن تصدق تماما ما كانت تراه — الشعور بالتشي العميق الخاص بها بينما كانت تشفي جراح تشي تشوان — كان حقيقيا.

هزّ الشاب رأسه مشوشا. “لا؟”

حتى الآن، كان كل ما سمعه يشبه إلى حد ما ما قالته له تشي ووياو.

“جيد. ستحتاج الى هذه القوة”

“أنا أيضا أعتقد أن الأخ الأكبر التاسع سيصبح مو بيشين آخر … لا، سيكون حتى أكبر من مو بيشين”

في الثانية التالية، أمسك ذراع تشي تشوان مرة أخرى وأطلق العنان لتشي العميق الخاص به. إنتشر إلى مليون تيارات صغيرة غير مرئية و—

“تشي تشوان!” هرعت هيليان لينغتشو الى جانب الشاب على الفور. ذراعه قبل سن البلوغ كانت مغطاة في ما يقرب من مائة فتحة كبيرة وصغيرة. كان مرعبا أن ننظر إليه على أقل تقدير.

باش بانغ باش باش بانغ بانغ بانغ!

زأر مو كانغيينغ وتقدم إلى الأمام، لكن هيليان لينغتشو أوقفته قبل أن يتمكن من مهاجمة يون تشي. “انتظر! ربما … ربما يستطيع … ”

انفجرت فجأة ثقوب لا حصر لها في ذراع الشاب، متناثرة قطعا من الدم واللحم والعظام في جميع الاتجاهات. في غمضة عين، بدت ذراع تشي تشوان وكأنها تعرضت للسيخ مليون مرة.

بددت المحادثة كآبة هيليان لينغتشو على الفور. ثم ابتسمت ابتسامة عريضة وقالت “أحسنت القول، يون تشي! الأخ التاسع سيعتبرك الآن توأم روحه!”

تشي تشوان كان مذهولاً تماماً وشاحباً كورقة، بالطبع. أراد أن يصرخ لكن الألم كان سيئاً لدرجة أنه لم يستطع حرفياً.

ابتسم يون تشي بحرارة كما كان دائما. “لدي مجموعة كاملة من المعرفة والنظرية والممارسات الطبية في رأسي. ربما كنت طبيباً في الماضي”

“أيها الوغد!”

“… ماذا!؟” توجه مو كانغيينغ نحوها في حالة من الصدمة وعدم التصديق. ذهب على الفور وأمسك بذراع الشاب الممزقة. عندما شعر بما أصابها، كانت صدمته أكبر عدة مرات من صدمة هيليان لينغتشو.

زأر مو كانغيينغ وتقدم إلى الأمام، لكن هيليان لينغتشو أوقفته قبل أن يتمكن من مهاجمة يون تشي. “انتظر! ربما … ربما يستطيع … ”

مو كانغيينغ لم يفهم ردة فعلها لسبب ما، الأميرة الأولى كانت تثق به بشكل أعمى وبدون سبب “هل أنتِ جادة أيتها الأخت الصغيرة؟ من الواضح أنه—”

مو كانغيينغ لم يفهم ردة فعلها لسبب ما، الأميرة الأولى كانت تثق به بشكل أعمى وبدون سبب “هل أنتِ جادة أيتها الأخت الصغيرة؟ من الواضح أنه—”

أعطاهم قوس واستدار. ثم شق طريقه بضعف ولكن بحزم نحو المخرج. أذهل تصميمه وإخلاصه حتى مو كانغيينغ.

قبل أن يتمكن من الإنتهاء، إنفجرت ذراع تشي تشوان للمرة الأخيرة قبل أن ينسحب يون تشي من يده. على الفور سقط الشاب المتعرق على الأرض وتشنج وكأنه يعاني من الصرع. أخيراً وجد في نفسه أن يصرخ أيضاً.

أطلقت الأميرة الأولى على الفور التشي العميق لإغلاق الجروح، لكن قلقها تحول على الفور إلى دهشة، ثم من دهشة إلى صدمة لا صوت لها.

“لقد انتهى الأمر” قال يون تشي بلا مبالاة.

“تشي تشوان!” هرعت هيليان لينغتشو الى جانب الشاب على الفور. ذراعه قبل سن البلوغ كانت مغطاة في ما يقرب من مائة فتحة كبيرة وصغيرة. كان مرعبا أن ننظر إليه على أقل تقدير.

مو كانغيينغ عابس، لكنه لم يعترض على قرار هيليان لينغتشو هذه المرة.

أطلقت الأميرة الأولى على الفور التشي العميق لإغلاق الجروح، لكن قلقها تحول على الفور إلى دهشة، ثم من دهشة إلى صدمة لا صوت لها.

بعبارة أخرى، تخلت الأسرة الإمبراطورية وعشيرته بلا رحمة عن أسرة مو بيتشين بمجرد سماعهم بوفاة مو بيتشين. لم يكن بدافع القسوة، ومع ذلك. كانت الموارد شحيحة، وقوانين البقاء على قيد الحياة في الهاوية قاسية. كان من المنطقي تماما للعائلتين التخلي عن ابنتيه.

“يون تشي!” مو كانغيينغ يلمع ببرود وغضب في يون تشي. “إنه مجرد طفل، ومصيره مثير للشفقة بما فيه الكفاية! لقد أسديناك معروفاً، وكنت تعذب …”

كانت المأساة قد حُفرت على الحجر منذ وقت طويل، لكنها ما زالت تؤلم كثيرا هيليان لينغجو لذكرها اليوم.

“الأخ الأكبر التاسع” هيليان لينغتشو قاطعته بحماس محدود بالكاد، “لم يكن يضر ذراع تشي تشوان بلا مبالاة. جميع الأجزاء المتآكلة في الذراع اختفت، وذراعه لا تزال صالحة للاستخدام”

“همف!” شخر مو كانغيينغ

“… ماذا!؟” توجه مو كانغيينغ نحوها في حالة من الصدمة وعدم التصديق. ذهب على الفور وأمسك بذراع الشاب الممزقة. عندما شعر بما أصابها، كانت صدمته أكبر عدة مرات من صدمة هيليان لينغتشو.

في الوقت نفسه، نسي تشي تشوان مؤقتا ألمه ورفع ذراعه اليمنى المؤلمة، لكن لا تزال صالحة للاستخدام وسأل في عدم تصديق، “… ذراعي بخير الآن؟ لا تحتاج إلى قطع بعد الآن؟”

كانت محقة. كان التآكل قد اختفى تماماً. جروحه، في حين أن النظر إليها مرعبة للغاية، كانت حقا شقوق دقيقة التي قطعت فقط بقدر ما كان ضروريا. بغض النظر عن اللحم والدم، كانت عظام ذراع تشي تشوان لا تزال سليمة، وأهم خطوط طوله كانت سليمة أيضًا. الجزء الصغير الذي تآكل تم إزالته بشكل نظيف، والأجزاء غير المتضررة كانت سليمة تماما تقريبا.

بعبارة أخرى، تخلت الأسرة الإمبراطورية وعشيرته بلا رحمة عن أسرة مو بيتشين بمجرد سماعهم بوفاة مو بيتشين. لم يكن بدافع القسوة، ومع ذلك. كانت الموارد شحيحة، وقوانين البقاء على قيد الحياة في الهاوية قاسية. كان من المنطقي تماما للعائلتين التخلي عن ابنتيه.

في بعض الحالات القصوى، يكون هامش الخطأ ضيقا لدرجة أنه يكاد يكون معدوما. إذا كان يون تشي قد قطع ملليمتر أكثر ضحالة، فإن هذا التآكل لن يُزال. وإذا كان قد قطع بعمق مليمتر أعمق، فإن خط الطول سيدمر. كان قياس دقيق وعميق لدرجة أنه كان مرعبا.

“لا تقلقي” أكد يون تشي لها بابتسامة، “بدت خطيرة، لكنها في الغالب إصابات خارجية. بفضل التشي الطبي في هذا المكان، تعافيت كثيرا بعد ساعات قليلة من الراحة”

استدار مو كانغيينغ لينظر إلى الدم على الأرض. كل قطعة من لحم ودم وعظم كانت داكنة رمادية مع الغبار السحيق. ولا حتى ذرة منه كانت حية. أخيراً، نظر إلى يون تشي وحدق فيه بشكل لا يصدق.

“أنت… أردت أن تكافئنا لإنقاذ حياتك، أليس كذلك؟” هيليان لينغتشو أجهدت عقلها ووجدت العذر المثالي لإبقاء يون تشي بالجوار. “حسنا، أنت لن تضطر إلى الانتظار حتى اجتماعنا المقبل”

“كيف … كيف فعلت ذلك؟” تحدثت هيليان لينغتشو بصراحة. حتى الآن، لم تستطع أن تصدق تماما ما كانت تراه — الشعور بالتشي العميق الخاص بها بينما كانت تشفي جراح تشي تشوان — كان حقيقيا.

“بالطبع لا. لا أحد لديه القدرة على إزالة التآكل” أجاب يون تشي بشكل غير مبال وأزال يده من ذراع تشي تشوان. “ومع ذلك، أعتقد أنه سيكون من العار إزالة ذراعه تماما لأنها ليست متآكلة بشدة كما تبدو. اقتراحي هو إزالة اللحم والدم والعظام وخطوط الطول المتآكلة فقط. بعد ذلك، يجب أن يشفى تماما”

ابتسم يون تشي بحرارة كما كان دائما. “لدي مجموعة كاملة من المعرفة والنظرية والممارسات الطبية في رأسي. ربما كنت طبيباً في الماضي”

في بعض الحالات القصوى، يكون هامش الخطأ ضيقا لدرجة أنه يكاد يكون معدوما. إذا كان يون تشي قد قطع ملليمتر أكثر ضحالة، فإن هذا التآكل لن يُزال. وإذا كان قد قطع بعمق مليمتر أعمق، فإن خط الطول سيدمر. كان قياس دقيق وعميق لدرجة أنه كان مرعبا.

“طبيب؟” هزّت هيليان لينغتشو رأسها غير مصدقة. “أعرف الكثير من الأطباء، لكن لا أحد منهم يمتلك مستواك من الألفة مع جسم الإنسان أو السيطرة على تشي العميق. ما فعلته للتو … هو أبعد من قدرة كبير أطبائنا”

انفجرت فجأة ثقوب لا حصر لها في ذراع الشاب، متناثرة قطعا من الدم واللحم والعظام في جميع الاتجاهات. في غمضة عين، بدت ذراع تشي تشوان وكأنها تعرضت للسيخ مليون مرة.

“…” هذه المرة، مو كانغيينغ لم يدحضها.

“رائع!” كانت هيليان لينغتشو سعيدة جدا بتغيير رأيه حتى أنها تحولت إلى ابتسامة لطيفة. “في هذه الحالة، الأخ الأكبر التاسع وأنا سنبقى في قصر هيليان السماوي لمدة يومين آخرين. بعد يومين من الآن، سآخذك لرؤية والدي. حتى ذلك الحين، يجب أن ترتاح وتتعافى”

في الوقت نفسه، نسي تشي تشوان مؤقتا ألمه ورفع ذراعه اليمنى المؤلمة، لكن لا تزال صالحة للاستخدام وسأل في عدم تصديق، “… ذراعي بخير الآن؟ لا تحتاج إلى قطع بعد الآن؟”

استغرق يون تشي لحظة فقط لتحديد حالة تشي تشوان. أثناء ذلك تحول تعبير مو كانغيينغ إلى ازدراء مموّه. “ماذا تظن نفسك فاعلاً؟ أنت لن تقول لنا أن لديك طريقة لإزالة التآكل، أليس كذلك؟”

“الأمر ليس على ما يرام، ما زلت بحاجة لشهر أو شهرين لشفائها بالكامل. لكن نعم. سيكون الأمر وكأن ذراعك لم تتآكل أبدا” قال يون تشي بابتسامة قبل أن يومئ في اتجاه هيليان لينغتشو. “أنتِ تتملقيني، الأميرة الأولى. هذا أقل ما يمكنني فعله لمكافأتكما على إنقاذ حياتي”

“مو بيتشين كان موهوباً بقدر ما كان شجاعاً. ذات مرة، غامر في الضباب اللانهائي بحثا عن الفرصة لاختراق العالم التالي. ومع ذلك، فإن طموحه أعلى حتى من موهبته: فهو يحلم بالذهاب إلى الأرض النقية حيث يقيم العاهل السحيق مع زوجته وبناته. لم يكن يتكلم ولا يتصرف أيضاً. تابع الفارس السحيق الذي عرض عليه فرصة دخول الأرض النقية وشارك في المحاكمات القاسية ليصبح فارسًا سحيقًا”

ثم استقام نفسه وتابع، “الآن بما أنني … بخير بما فيه الكفاية، هذا هو المكان الذي نقول فيه وداعا. إذا التقينا ثانية، سأحرص على ان اكافئك بكل ما أوتيت من قدرة”

“انتحرت زوجته بعد فقدان زوجها وبناتها أيضا”

“ماذا؟” الوداع المفاجئ أمسك بـ هيليان لينغتشو على حين غرة تماماً “هل ستغادر الآن؟ لكنك ما زلت فاقد للذاكرة، أليس كذلك؟ وجروحك … ”

ما حدث بعد ذلك لم يكن من الضروري قوله. هذا على الأرجح سبب تسمية بيتشين لنفسه اسم بيتشين (الغبار الحزين)، وسبب اختياره ان يصير رائدا. أراد أن يموت. كان الأمر بهذه البساطة.

أجاب يون تشي “لم تلتئم جروحي بعد، لكنني تعافيت بالقدر الكافي للتحرك. لم تعد ذاكرتي بعد، لكن أتذكري ما قلته عن مطاردتي؟ إذا بقيت هنا لفترة طويلة، قد يتعقبني أعدائي إلى هذا المكان. لن اعرف ماذا افعل اذا تأذى احدكما بسببي”

تم تصميم القصر بشكل رئيسي من الجرانيت. وكان لونها الأصفر البني يرمز إلى كرامة الإمبراطورية، لكن هذه الكرامة كانت تبدو ضعيفة للغاية في الوقت الحالي.

“لذا، مع السلامة. أتمنى أن نلتقي مرة أخرى يوما ما”

أعطاهم قوس واستدار. ثم شق طريقه بضعف ولكن بحزم نحو المخرج. أذهل تصميمه وإخلاصه حتى مو كانغيينغ.

انفجرت فجأة ثقوب لا حصر لها في ذراع الشاب، متناثرة قطعا من الدم واللحم والعظام في جميع الاتجاهات. في غمضة عين، بدت ذراع تشي تشوان وكأنها تعرضت للسيخ مليون مرة.

“انتظر!” قامت هيليان لينغتشو على عجل بإغلاق طريق يون تشي. “قد تكون جيدا بما فيه الكفاية للتحرك، لكنها ستكون معجزة إذا تمكنت من الخروج دون السقوط. إذا تمكنت من الوصول إلى العاصفة الرملية، فلا شك انك ستموت!”

“طبيب؟” هزّت هيليان لينغتشو رأسها غير مصدقة. “أعرف الكثير من الأطباء، لكن لا أحد منهم يمتلك مستواك من الألفة مع جسم الإنسان أو السيطرة على تشي العميق. ما فعلته للتو … هو أبعد من قدرة كبير أطبائنا”

“أنت… أردت أن تكافئنا لإنقاذ حياتك، أليس كذلك؟” هيليان لينغتشو أجهدت عقلها ووجدت العذر المثالي لإبقاء يون تشي بالجوار. “حسنا، أنت لن تضطر إلى الانتظار حتى اجتماعنا المقبل”

“… أنت؟” رفع مو كانغيينغ حاجبه

“والدي… أصيب منذ وقت طويل، ومنذ أن غزت الطاقة الغريبة قلبه، لا يستطيع إلا أن يشفي ببطء شديد جدا. وطوال سنوات عذب من الطاقة الغريبة، لكنه لم يجرؤ حتى على توجيه طاقته العميقة لتخفيف بعض آلامه”

“جروحك …” نادته هيليان لينغتشو دون وعي.

“لكن بمهاراتك الطبية، قد تتمكن فقط من مساعدته” قالت بحماس “إذا كنت تستطيع إنقاذ والدي، لو استطعت أن تخفف حتى بعض آلامه، ستكون إمبراطورية هيليان بأكملها مدينةً لك. كنت ستسدد أكثر مما تدين به”

يون تشي لم يتردد لفترة طويلة. أومأ برأسه ببطء وقال “حسنا جدا … سأبذل قصارى جهدي ”

يون تشي لم يتردد لفترة طويلة. أومأ برأسه ببطء وقال “حسنا جدا … سأبذل قصارى جهدي ”

في بعض الحالات القصوى، يكون هامش الخطأ ضيقا لدرجة أنه يكاد يكون معدوما. إذا كان يون تشي قد قطع ملليمتر أكثر ضحالة، فإن هذا التآكل لن يُزال. وإذا كان قد قطع بعمق مليمتر أعمق، فإن خط الطول سيدمر. كان قياس دقيق وعميق لدرجة أنه كان مرعبا.

“رائع!” كانت هيليان لينغتشو سعيدة جدا بتغيير رأيه حتى أنها تحولت إلى ابتسامة لطيفة. “في هذه الحالة، الأخ الأكبر التاسع وأنا سنبقى في قصر هيليان السماوي لمدة يومين آخرين. بعد يومين من الآن، سآخذك لرؤية والدي. حتى ذلك الحين، يجب أن ترتاح وتتعافى”

استغرق يون تشي لحظة فقط لتحديد حالة تشي تشوان. أثناء ذلك تحول تعبير مو كانغيينغ إلى ازدراء مموّه. “ماذا تظن نفسك فاعلاً؟ أنت لن تقول لنا أن لديك طريقة لإزالة التآكل، أليس كذلك؟”

مو كانغيينغ عابس، لكنه لم يعترض على قرار هيليان لينغتشو هذه المرة.

صرخ يون تشي في دهشة، “انتظري، أنا متأكد من أنني سمعت هذا الاسم من قبل. أليس هو الفارس السحيق الذي تحدث عنه تشي تشوان؟ أليس مواطن؟ لماذا على الأرض يؤذي والدك؟”

……

مو كانغيينغ عابس، وهيليان لينغتشو تركت ضحكة مريرة. “كان مواطنًا أصليًا، وكان مرة واحدة في كل عشرة آلاف عام عبقري عالم هاوية كيلين على الرغم من ولادته المتواضعة”

بعد يومين، طار يون تشي وهيليان لينغتشو ومو كانغيينغ نحو القصر الإمبراطوري. استمر يون تشي في ادعاء الضعف، لكنه جعل الأمر يبدو وكأن إصاباته الخارجية قد التأمت في الأغلب. على وجه الخصوص، بدا وجهه لا تشوبه شائبة كما كان قبل أن يدخل الهاوية.

تم تصميم القصر بشكل رئيسي من الجرانيت. وكان لونها الأصفر البني يرمز إلى كرامة الإمبراطورية، لكن هذه الكرامة كانت تبدو ضعيفة للغاية في الوقت الحالي.

كانت الآثار واضحة. هيليان لينغتشو كانت مفتونة بوجهه لفترة طويلة جدا قبل أن تجد أخيرا القوة للنظر بعيدا. “إن لم تمانعي سؤالي أيتها الأميرة الأولى، هل لي أن أعرف بالضبط نوع الطاقة التي يبتلي بها والدك؟” تساءل يون تشي على نحو عرضي “بما أنه إمبراطور عالم كامل، فلا أستطيع أن أتخيل أنه قد يصاب بسهولة. هل كان هذا تصرف قوة أجنبية؟”

……

ظهر الإحراج على وجه هيليان لينغتشو عندما سمعت السؤال. بعد بضع ثوان، تنهدت “إنه … ليس سرا حقا، لذا أفترض أنه يمكنني إخبارك عنه. في الواقع، كل شخص تقريبا في عالم هاوية كيلين سمع القصة. الرجل الذي آذى أبي يدعى مو بيتشين”

حتى الآن، كان كل ما سمعه يشبه إلى حد ما ما قالته له تشي ووياو.

صرخ يون تشي في دهشة، “انتظري، أنا متأكد من أنني سمعت هذا الاسم من قبل. أليس هو الفارس السحيق الذي تحدث عنه تشي تشوان؟ أليس مواطن؟ لماذا على الأرض يؤذي والدك؟”

بعبارة أخرى، تخلت الأسرة الإمبراطورية وعشيرته بلا رحمة عن أسرة مو بيتشين بمجرد سماعهم بوفاة مو بيتشين. لم يكن بدافع القسوة، ومع ذلك. كانت الموارد شحيحة، وقوانين البقاء على قيد الحياة في الهاوية قاسية. كان من المنطقي تماما للعائلتين التخلي عن ابنتيه.

مو كانغيينغ عابس، وهيليان لينغتشو تركت ضحكة مريرة. “كان مواطنًا أصليًا، وكان مرة واحدة في كل عشرة آلاف عام عبقري عالم هاوية كيلين على الرغم من ولادته المتواضعة”

زأر مو كانغيينغ وتقدم إلى الأمام، لكن هيليان لينغتشو أوقفته قبل أن يتمكن من مهاجمة يون تشي. “انتظر! ربما … ربما يستطيع … ”

“مو بيتشين كان موهوباً بقدر ما كان شجاعاً. ذات مرة، غامر في الضباب اللانهائي بحثا عن الفرصة لاختراق العالم التالي. ومع ذلك، فإن طموحه أعلى حتى من موهبته: فهو يحلم بالذهاب إلى الأرض النقية حيث يقيم العاهل السحيق مع زوجته وبناته. لم يكن يتكلم ولا يتصرف أيضاً. تابع الفارس السحيق الذي عرض عليه فرصة دخول الأرض النقية وشارك في المحاكمات القاسية ليصبح فارسًا سحيقًا”

“طوال سنوات، لم نسمع منه شيئا. ثم سمعنا ان الرجل مات في المحاكمات”

“طوال سنوات، لم نسمع منه شيئا. ثم سمعنا ان الرجل مات في المحاكمات”

قبل أن يتمكن مو كانغيينغ من الرد، نظر إلى تشي تشوان وسأل، “هل تخاف من الألم؟”

تركت هيليان لينغتشو تنهيدة طويلة قبل الاستمرار، “كانت بناته موهوبات للغاية، وكان من الممكن أن يتم نبذهن منذ وقت طويل لولا قوة مو بيتشين ومكانته غير العادية. بطبيعة الحال، عشيرته جعلت استثناء له. قبل أن يسافر إلى الأرض النقية، العائلة الإمبراطورية والعشيرة أقسموا أيضا مليون تعهد ببذل كل ما في وسعهم لحماية زوجته وبناته”

أجاب يون تشي “لم تلتئم جروحي بعد، لكنني تعافيت بالقدر الكافي للتحرك. لم تعد ذاكرتي بعد، لكن أتذكري ما قلته عن مطاردتي؟ إذا بقيت هنا لفترة طويلة، قد يتعقبني أعدائي إلى هذا المكان. لن اعرف ماذا افعل اذا تأذى احدكما بسببي”

“لكن منذ الإعلان عن وفاته …” أخذت هيليان لينغتشو لحظة ليجمع نفسه قبل أن يستمر بصوت غير عادي، “فقدت بناته حمايتهن”

ما حدث بعد ذلك لم يكن من الضروري قوله. هذا على الأرجح سبب تسمية بيتشين لنفسه اسم بيتشين (الغبار الحزين)، وسبب اختياره ان يصير رائدا. أراد أن يموت. كان الأمر بهذه البساطة.

بعبارة أخرى، تخلت الأسرة الإمبراطورية وعشيرته بلا رحمة عن أسرة مو بيتشين بمجرد سماعهم بوفاة مو بيتشين. لم يكن بدافع القسوة، ومع ذلك. كانت الموارد شحيحة، وقوانين البقاء على قيد الحياة في الهاوية قاسية. كان من المنطقي تماما للعائلتين التخلي عن ابنتيه.

استدار مو كانغيينغ لينظر إلى الدم على الأرض. كل قطعة من لحم ودم وعظم كانت داكنة رمادية مع الغبار السحيق. ولا حتى ذرة منه كانت حية. أخيراً، نظر إلى يون تشي وحدق فيه بشكل لا يصدق.

“بدون الحواجز لحمايتهم من الهاوية، ماتت ابنتيه في نهاية المطاف إلى الغبار السحيق”

لم يرتق يون تشي إلى مستوى الاستفزاز “سنرى. في أسوأ الأحوال، كان سيفقد ذراعه، وهي نفسها لو سمحت لك بقطعها”

“انتحرت زوجته بعد فقدان زوجها وبناتها أيضا”

صرخ يون تشي في دهشة، “انتظري، أنا متأكد من أنني سمعت هذا الاسم من قبل. أليس هو الفارس السحيق الذي تحدث عنه تشي تشوان؟ أليس مواطن؟ لماذا على الأرض يؤذي والدك؟”

حتى الآن، كان كل ما سمعه يشبه إلى حد ما ما قالته له تشي ووياو.

أطلقت الأميرة الأولى على الفور التشي العميق لإغلاق الجروح، لكن قلقها تحول على الفور إلى دهشة، ثم من دهشة إلى صدمة لا صوت لها.

“بعد أقل من شهر من وفاة زوجته، عاد مو بيتشين كفارس سحيق يرتدي الدرع الذي منحه له رئيس الكاهن الأعلى للأرض النقية بنفسه”

“لذا، مع السلامة. أتمنى أن نلتقي مرة أخرى يوما ما”

ما حدث بعد ذلك لم يكن من الضروري قوله. هذا على الأرجح سبب تسمية بيتشين لنفسه اسم بيتشين (الغبار الحزين)، وسبب اختياره ان يصير رائدا. أراد أن يموت. كان الأمر بهذه البساطة.

……

“إذن، صب مو بيتشين غضبه على والدك؟” سأل يون تشي.

الفارس السحيق كان شخصاً لم تحلم به سلالة هيليان قط. كان من المفترض أن يكون نور الاله الذي سيغير مصير سلالتهم إلى الأبد. بدلا من ذلك، مزقوا تلك الفرصة إربا وحولوها إلى لعنة إدانة بأيديهم.

أومأت هيليان لينغتشو برأسها، لكنها سرعان ما هزّت رأسها بعد ثانية. “مو بيتشين… كان رجل صالح. كان بإمكانه قتل والدي لو أراد ذلك، ولا أحد في الإمبراطورية بأكملها سيقول أنه مخطئ. لكنه لم يفعل”

مو كانغيينغ عابس، لكنه لم يعترض على قرار هيليان لينغتشو هذه المرة.

كانت المأساة قد حُفرت على الحجر منذ وقت طويل، لكنها ما زالت تؤلم كثيرا هيليان لينغجو لذكرها اليوم.

“جروحك …” نادته هيليان لينغتشو دون وعي.

الفارس السحيق كان شخصاً لم تحلم به سلالة هيليان قط. كان من المفترض أن يكون نور الاله الذي سيغير مصير سلالتهم إلى الأبد. بدلا من ذلك، مزقوا تلك الفرصة إربا وحولوها إلى لعنة إدانة بأيديهم.

“…” هذه المرة، مو كانغيينغ لم يدحضها.

ألقى يون تشي نظرة على الصامت مو كانغيينغ وسأل: “الأخ الأكبر مو، لا يسعني إلا أن ألاحظ أنك تشترك في نفس لقب مو بيتشين. هل أنتم أقرباء، أو …؟”

“أنا أيضا أعتقد أن الأخ الأكبر التاسع سيصبح مو بيشين آخر … لا، سيكون حتى أكبر من مو بيشين”

“لقد جئنا من نفس العشيرة” أجاب مو كانغيينغ بلا عاطفة “لكن عشيرتي اختفت منذ وقت طويل. فقط عاملني مثل أي شخص آخر”

بددت المحادثة كآبة هيليان لينغتشو على الفور. ثم ابتسمت ابتسامة عريضة وقالت “أحسنت القول، يون تشي! الأخ التاسع سيعتبرك الآن توأم روحه!”

ابتسم يون تشي. “لكنك تحلم بأن تصبح كانغيينغ (الصقر الأزرق)، أليس كذلك؟ أنا متأكد أنك لن ترضى ببقائك في عشك. إذا تمكنت عشيرة مو من إنتاج مو بيتشين، فمن يستطيع أن يقول إنها لن تنتج آخر؟”

تفاجأت هيليان لينغتشو أيضا. تجاهل يون تشي رد فعلهم وشق طريقه ببطء إلى جانب تشي تشوان.

فوجئ، أطلق مو كانغيينغ نظرة طويلة على يون تشي. على نحو أو آخر، كان يون تشي قد خمن تماماً ما كان يفكر فيه حين أطلق على نفسه اسم كانغيينغ. ربما حتى اكتشف أن طموحه يكمن في الأرض النقية.

“لقد انتهى الأمر” قال يون تشي بلا مبالاة.

بددت المحادثة كآبة هيليان لينغتشو على الفور. ثم ابتسمت ابتسامة عريضة وقالت “أحسنت القول، يون تشي! الأخ التاسع سيعتبرك الآن توأم روحه!”

فوجئ، أطلق مو كانغيينغ نظرة طويلة على يون تشي. على نحو أو آخر، كان يون تشي قد خمن تماماً ما كان يفكر فيه حين أطلق على نفسه اسم كانغيينغ. ربما حتى اكتشف أن طموحه يكمن في الأرض النقية.

“همف!” شخر مو كانغيينغ

“لقد انتهى الأمر” قال يون تشي بلا مبالاة.

“أنا أيضا أعتقد أن الأخ الأكبر التاسع سيصبح مو بيشين آخر … لا، سيكون حتى أكبر من مو بيشين”

تم تصميم القصر بشكل رئيسي من الجرانيت. وكان لونها الأصفر البني يرمز إلى كرامة الإمبراطورية، لكن هذه الكرامة كانت تبدو ضعيفة للغاية في الوقت الحالي.

……

“… أنت؟” رفع مو كانغيينغ حاجبه

لم يكن القصر الإمبراطوري للإمبراطورية الـ هيليانية محاطا بعاصفة رملية، لكنه كان مظلما رماديا مثل جميع الأماكن الأخرى. كل بوصة من الفضاء في هذه الأرض كانت مليئة بالغبار السحيق والغبار الحقيقي.

“طبيب؟” هزّت هيليان لينغتشو رأسها غير مصدقة. “أعرف الكثير من الأطباء، لكن لا أحد منهم يمتلك مستواك من الألفة مع جسم الإنسان أو السيطرة على تشي العميق. ما فعلته للتو … هو أبعد من قدرة كبير أطبائنا”

تم تصميم القصر بشكل رئيسي من الجرانيت. وكان لونها الأصفر البني يرمز إلى كرامة الإمبراطورية، لكن هذه الكرامة كانت تبدو ضعيفة للغاية في الوقت الحالي.

“جروحك …” نادته هيليان لينغتشو دون وعي.

“لقد انتهى الأمر” قال يون تشي بلا مبالاة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط