نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ضد الآلهة 2007

في متناول اليد

في متناول اليد

2007 في متناول اليد

على الرغم مما قاله شيمين بويون، كان هذا مكان ممتاز للتخطيط للقتل والانتقام. لذلك كان عليه ان يبتعد عن الجمع في اسرع وقت ممكن.

“عالم إله كيلين سيفتح لمدّة ثلاثمائة يوم. بعد ثلاثمائة يوم، سيُطرد الجميع سواء كانوا أحياء أو أموات”

السماء والأرض على حد سواء ذبلت صفراء اللون. كان الرمل يتحرك باستمرار تحت القدمين ويفيض عليهما كمية هائلة من الرمال والصخور. أولئك الذين كانت الزراعة تفتقر بسهولة يمكن امتصاصها ودفنها إلى الأبد.

“قد تغادرون في أي لحظة خلال هذا الوقت، لكنكم لن تكونوا قادرين على دخول عالم إله كيلين مرة أخرى!”

“لا تقترب أبدا من المنطقة الشرقية! هذا هو المكان الذي يرقد فيه إله كيلين!” حذَّر شيوخ الفصائل الأربعة تلاميذهم الشبان بصلابة.

شيمين بويون كان يقرأ القواعد الأساسية لعالم إله كيلين بصوت بارد.

2007 في متناول اليد

“كل نفس تقضيه في عالم إله كيلين هو هدية من العاهل السحيق نفسه. ينبغي أن يكون هذا تحذيرا كافيا. لا أعتقد أنكم أغبياء لدرجة أنكم تضيعون هذه الفرصة الذهبية لإشراك بعضكم في صراع لا معنى له”

بعثر زئيره ضباب الرمال، هز الفضاء، وترك تموجات في الضوء الذي رفض أن يتلاشى لفترة طويلة جدا.

أجاب تشاي كيكشي بسرعة، “لا تقلق، سيدي الفارس. لم تكن هناك أي سجلات للصراع في عالم إله كيلين منذ بدايته. إذا حصلنا على فرصة أو على إنجاز مفاجئ، سيكون ذلك لأننا حصلنا عليها بقدرتنا الذاتية. لن نجرؤ أبداً على التجديف على أرض وهبها لنا العاهل السحيق نفسه”

الآن فهم لماذا حذرهم شيمين بويون من الاقتراب من منزل إله كيلين، لكنه لم يخبرهم أين هو. كان ذلك لأنهم سيكتشفون ذلك بمجرد دخولهم عالم إله كيلين.

“من الأفضل ألا تفعل ذلك!” شيمين بويون نظر إلى الحشد “أيضا، عالم إله كيلين مليئ بجميع أنواع العواصف الرملية والكوارث الأرضية. تأكدوا من الإعتناء بأنفسكم جيداً. لا تلومون أنفسكم إلا إذا متم في عالم إله كيلين”

“إنكِ تتملقيني، الأميرة الأولى” أجاب يون تشي بابتسامة.

بعد أن قال هذا، ضغط على ظهر يده – الذي يحمل الرون الإلهي من الأرض النقية – ضد حاجز عالم إله كيلين. تحول الحاجز الغير ملموس الى وميض ساطع، وظهر مدخل أمام أعين الجميع. يمكن لكل شخص أن يشعر بكمية غنية من الهالة الدنيوية من الفتحة الصغيرة.

أجابت لونغ جيانغ وظهرها إلى شيمين بورونغ، “لا داعي لذلك. أنا وأنت فقط ننجز العقد. الآن بما أننا لم نعد مدينين لبعضنا البعض، ينبغي أن نبتعد عن طريق بعضنا البعض”

“أخيرا!” أصبح صوته فجأة شديد البرودة وخطير. “أنا متأكد من أنك تعرف هذا بالفعل، لكن يجب أن أحذرك على أي حال … لا تقترب من منزل إله كيلين! إذا أغضبت إله كيلين، فلن يتمكن أحد من إنقاذك!”

استدار يون تشي وسار في الاتجاه المعاكس لـ لونغ جيانغ، شمالا. في الوقت نفسه، سحب هالته وقلل وجوده إلى أدنى حد ممكن. بما ان معظم الناس كانوا لا يزالون ينعمون بفرح دخول عالم إله كيلين للمرة الأولى أو يخططون لخطوتهم التالية، لم يمض وقت طويل حتى اختفى من حس الجميع.

“نحن نتفهم، سيدي الفارس. لا داعي ان تقلق” أجاب شيمين بورنغ.

الغالبية العظمى من الممارسين العميقين في الهاوية لن يتقدموا أكثر من عالم الانقراض الإلهي نصف خطوة. عادة ما كان أساس الطائفة، كان تعطشهم ليصبحوا نصف إله لا يموت. في الواقع، تعمق عطشهم فقط مع تقدمهم في السن.

شيمين بويون ابتعد عن الطريق “يمكنكم أن تدخلوا الآن. سأقف حارسا حتى يوم إغلاق عالم إله كيلين مرة أخرى”

عندما اقترب شيمين بورونغ من المدخل، سأل شيمين بويون عن طريق نقل الصوت، “الن تدخل حقا، بويون؟”

أعضاء إمبراطورية هيليان، تحالف عبادة كيلين، طائفة الجلمود العميقة، وطائفة الألف شفرة لا يبالون بحماس. دخلوا عالم إله كيلين بطريقة شبه منظمة بعد أن شكروا العاهل السحيق والفارس السحيق.

“ظننت أن هذا قد يكون الحال” مو كانغيينغ أومأ “لا تتردد في فعل ما تشاء، الأخ يون. مع ذلك، كلمة نصيحة. نحن حالياً في مكان معزول و أنا قلق من أن أعداءنا قد يخططون للإنتقام منك. إذا واجهت أي مشكلة، لا تتردد في إرسال الصوت لي. سنجلب أنا ولينغتشو قوتنا الكاملة لمساعدتك”

عندما اقترب شيمين بورونغ من المدخل، سأل شيمين بويون عن طريق نقل الصوت، “الن تدخل حقا، بويون؟”

فجأة، رفع يون تشي يده اليسرى واستدعى خصلة من إشراق الزمرد.

أجاب شيمين بويون “لا أحد فوق عالم السيد الإلهي مسموح له بدخول عالم إله كيلين. هذه القاعدة موجودة منذ البداية. كل ما في الأمر أن قلة من الناس يدركون ذلك لأنه لا يلعب دورا أبدا”

يون تشي هز رأسه. “أنا لا أزرع العنصر الأرضي، لذلك الطاقات هنا تهدر علي. السبب الوحيد لمجيئي هو ارضاء فضولي”

“على أية حال، لا أستطيع أن أدخل عالم إله كيلين كنصف إله أو فارس سحيق. بالإضافة إلى ذلك، موارد الأرض النقية أكبر بكثير من عالم إله كيلين، لذلك لا داعي للقلق بشأني، أخي” نظر إلى شيمين بورونغ وقال على محمل الجد، “نقل الصوت والهالات منقطعة تماما داخل عالم إله كيلين، لذا لن أكون قادرا على مساعدتك إذا حدث شيء ما. إذا كانت حياتك في خطر، لا تتردد في الهرب. لا شيء أهم من أن تكون على قيد الحياة”

أجاب تشاي كيكشي بسرعة، “لا تقلق، سيدي الفارس. لم تكن هناك أي سجلات للصراع في عالم إله كيلين منذ بدايته. إذا حصلنا على فرصة أو على إنجاز مفاجئ، سيكون ذلك لأننا حصلنا عليها بقدرتنا الذاتية. لن نجرؤ أبداً على التجديف على أرض وهبها لنا العاهل السحيق نفسه”

“أنا أفهم” أعطاه شيمين بورونغ إيماءة أخيرة ومر عبر المدخل.

فجأة، رفع يون تشي يده اليسرى واستدعى خصلة من إشراق الزمرد.

تحول العالم إلى لون أصفر ذبل في اللحظة التي وطأت قدماه عالم إله كيلين.

“التنين الموقر” انحنى شيمين بورونغ نحو لونغ جيانغ. “بفضلك تحالف عبادة كيلين قادر على دخول عالم إله كيلين في المقام الأول. لا أعرف ما الذي تبحثين عنه في عالم إله كيلين، لكن إذا أخبرتني، أقسم أن تحالف عبادة كيلين سيفعل كل ما في وسعه لمساعدتك”

السماء والأرض على حد سواء ذبلت صفراء اللون. كان الرمل يتحرك باستمرار تحت القدمين ويفيض عليهما كمية هائلة من الرمال والصخور. أولئك الذين كانت الزراعة تفتقر بسهولة يمكن امتصاصها ودفنها إلى الأبد.

كانت قوة الانقراض واحدة من الطاقتين الأساسيتين للفوضى البدائية. بطبيعة الحال، لا يمكن حجبه بالفضاء وحده.

على الرغم من أن الأرض، أو بالأحرى، الرمال كانت تتغير باستمرار، يمكن للمرء أن يرى أعمدة الصخور من جميع الأشكال والأحجام على مسافة بعيدة. خرجوا الى السماء وبقوا ثابتين كشجرة رغم الرمل السريع.

بعد أن قال هذا، ضغط على ظهر يده – الذي يحمل الرون الإلهي من الأرض النقية – ضد حاجز عالم إله كيلين. تحول الحاجز الغير ملموس الى وميض ساطع، وظهر مدخل أمام أعين الجميع. يمكن لكل شخص أن يشعر بكمية غنية من الهالة الدنيوية من الفتحة الصغيرة.

أعطى الرقص الرملي في السماء والأرض لعالم إله كيلين مظهر العالم الحقيقي من الرمال. من وقت لآخر، كانت روح الأرض عالية المستوى تظهر نفسها بينما تسكب ضوءا عميقا أو خافتا.

وميض بارد طُعن من تحت ردائها الرمادي وضغط على حنجرة يون تشي.

كلما هبت الرياح كانت دائما عاصفة رملية مدمرة.

فوجئ يون تشي بإيجاد كو شيان في عالم إله كيلين. الرجل العجوز يمكن أن يهلك في أي لحظة، لذا منطقياً لم يكن عليه أن يأخذ مكاناً.

“احترسوا من الرمال المتحركة! انها اكثر اخافة مما تتخيل!”

تحول العالم إلى لون أصفر ذبل في اللحظة التي وطأت قدماه عالم إله كيلين.

“يا إلهي … لا عجب أن هذا المكان معروف كملاذ عالم هاوية كيلين! لا أستطيع أن أصدق مدى ثراء هالة الرمال والصخور في عالم إله كيلين. أشعر ان عنق اختناقي يتحرر، قد علقت في عالم الزراعة هذا لأكثر من قرن!”

2007 في متناول اليد

بينما كان جميع المشاركين يصرخون بتعجب، كان يون تشي يفحص البيئة المحيطة به بعناية. بعد فترة من الوقت، حدّق في النهاية نحو الشرق.

يمكنها أن تعرف أن عيون يون تشي عليها قد تغيرت بعد أن دخلوا عالم إله كيلين.

الآن فهم لماذا حذرهم شيمين بويون من الاقتراب من منزل إله كيلين، لكنه لم يخبرهم أين هو. كان ذلك لأنهم سيكتشفون ذلك بمجرد دخولهم عالم إله كيلين.

……

بحر الرمال إلى الشرق كان مغطى بضوء أصفر لامع. ربما كان الضوء الأسطوري للكيلين. ما أن رأى يون تشي ذلك حتى شعر على الفور بضغط غير مرئي يخترق كل الطريق إلى أعماق روحه.

************************

“لا تقترب أبدا من المنطقة الشرقية! هذا هو المكان الذي يرقد فيه إله كيلين!” حذَّر شيوخ الفصائل الأربعة تلاميذهم الشبان بصلابة.

تدرب على كيفية محادثته مع كيلين الأخير واسترجاعه لبذور الاله الهرطقي النهائية مليون مرة في ذهنه.

“إله كيلين الأسطوري … أتساءل كيف يبدو”

تجاهلته لونغ جيانغ كما لو أنه غير موجود.

“ياله من ضغط لا يصدق. فقط ما مدى قوة إله كيلين في ذلك الوقت؟”

يون تشي هز رأسه. “أنا لا أزرع العنصر الأرضي، لذلك الطاقات هنا تهدر علي. السبب الوحيد لمجيئي هو ارضاء فضولي”

“سمعت أن إله كيلين كان قويا بشكل لا يصدق، لكنه فقد قوته ببطء على مر السنين بسبب الغبار السحيق. إنها بالفعل معجزة أنه تمكن من الصمود كل هذه المدة. ومع ذلك، إله كيلين لا يمكن المساس به بغض النظر عن مدى تراجع قوته … فقط ابقى بعيدا، بعيدا عن الجانب الشرقي، وسنكون على ما يرام”

يون تشي هز رأسه. “أنا لا أزرع العنصر الأرضي، لذلك الطاقات هنا تهدر علي. السبب الوحيد لمجيئي هو ارضاء فضولي”

……

لحسن الحظ، هذا لن يكون صعباً. عالم إله كيلين كان يفيض بالرمل والغبار السحيق أيضاً.

أدت الدردشة المحيطة إلى رفع يون تشي حاجبيه قليلاً.

“عالم إله كيلين سيفتح لمدّة ثلاثمائة يوم. بعد ثلاثمائة يوم، سيُطرد الجميع سواء كانوا أحياء أو أموات”

قد أكون مخطئاً، لكن نظرياتي تبدو أكثر فأكثر كما لو كانت صحيحة.

أومأ يون تشي بامتنان. “شكرا لك”

جذب انتباهه بعيداً عن الشرق وفحص الناس من حوله بعد ذلك.

ضحى الرجل العجوز بكل حياته من أجل امبراطورية هيليان.

حضر كل من هيليان جو، شيمين بورونغ، تشاي كيكشي، وان لي. وهم عالقون حاليا في عالم الانقراض الإلهي نصف خطوة، عالم إله كيلين هو فرصتهم الأكبر في كسر عنق الزجاجة. لماذا يخجلون من هذا المكان؟

أعضاء إمبراطورية هيليان، تحالف عبادة كيلين، طائفة الجلمود العميقة، وطائفة الألف شفرة لا يبالون بحماس. دخلوا عالم إله كيلين بطريقة شبه منظمة بعد أن شكروا العاهل السحيق والفارس السحيق.

تسعون في المئة من المشاركين من الشباب. الشباب في نهاية المطاف هو مستقبل فصائلهم.

تجاهلته لونغ جيانغ كما لو أنه غير موجود.

كان اهتمام يون تشي يتركز في الغالب على العشرة في المئة على الرغم من ذلك. رافق طائفة الجلمود العميقة ثلاثة ممارسين آخرين من عالم الانقراض الإلهي نصف خطوة إلى جانب تشاي كيكشي. على الأرجح كانوا شيوخ الطائفة. كان الأمر نفسه بالنسبة لطائفة الألف شفرة، حتى أن تحالف عبادة كيلين كان مصحوبا بممارس إضافي لعالم الانقراض الإلهي من نصف خطوة إلى جانب شيمين بورونغ.

وميض بارد طُعن من تحت ردائها الرمادي وضغط على حنجرة يون تشي.

الغالبية العظمى من الممارسين العميقين في الهاوية لن يتقدموا أكثر من عالم الانقراض الإلهي نصف خطوة. عادة ما كان أساس الطائفة، كان تعطشهم ليصبحوا نصف إله لا يموت. في الواقع، تعمق عطشهم فقط مع تقدمهم في السن.

فجأة، رفع يون تشي يده اليسرى واستدعى خصلة من إشراق الزمرد.

جلبت إمبراطورية هيليان أيضا الكثير من أفراد العائلة معهم، لكن لأقلّ تعبير، معظمهم لا يستحقون أن يكونوا هنا.

الغالبية العظمى من الممارسين العميقين في الهاوية لن يتقدموا أكثر من عالم الانقراض الإلهي نصف خطوة. عادة ما كان أساس الطائفة، كان تعطشهم ليصبحوا نصف إله لا يموت. في الواقع، تعمق عطشهم فقط مع تقدمهم في السن.

فوجئ يون تشي بإيجاد كو شيان في عالم إله كيلين. الرجل العجوز يمكن أن يهلك في أي لحظة، لذا منطقياً لم يكن عليه أن يأخذ مكاناً.

لحسن الحظ، هذا لن يكون صعباً. عالم إله كيلين كان يفيض بالرمل والغبار السحيق أيضاً.

لكنه سرعان ما اكتشف السبب. من الواضح أن كو شيان كان هنا لإرشاد ودعم تلاميذ قصر هيليان السماوي وخاصة هيليان لينغتشو ومو كانغيينغ.

فجأة، هبت عاصفة من الرياح بجانبها. كان يون تشي يلحق نحوها ويسأل بتعبير مخلص، “من الواضح أنه لا أنتِ ولا أنا هنا لزراعة أو تحقيق تقدم. في هذه الحالة، لماذا لا نسافر معا؟”

ضحى الرجل العجوز بكل حياته من أجل امبراطورية هيليان.

السماء والأرض على حد سواء ذبلت صفراء اللون. كان الرمل يتحرك باستمرار تحت القدمين ويفيض عليهما كمية هائلة من الرمال والصخور. أولئك الذين كانت الزراعة تفتقر بسهولة يمكن امتصاصها ودفنها إلى الأبد.

“السيد الشاب يون تشي” بدت هيليان لينغتشو متحمسة بشكل لا يصدق عندما وقفت بجانب يون تشي، “هذه هي المرة الأولى منذ فترة طويلة جدا منذ أن دخلنا عالم إله كيلين مع هذا العدد الكبير من الناس. أنا … لا أعرف حتى كيف أبدأ بشكرك”

أدت الدردشة المحيطة إلى رفع يون تشي حاجبيه قليلاً.

“إنكِ تتملقيني، الأميرة الأولى” أجاب يون تشي بابتسامة.

“نحن نتفهم، سيدي الفارس. لا داعي ان تقلق” أجاب شيمين بورنغ.

سار مو كانغيينغ أيضا إلى هناك وسأل، “الأخ يون، سأذهب لمساعدة سيدي ومساعدة لينغتشو لتصبح سيدا إلهيا في أقرب وقت ممكن. هل ترغب في الانضمام إلينا؟”

“احترسوا من الرمال المتحركة! انها اكثر اخافة مما تتخيل!”

يون تشي هز رأسه. “أنا لا أزرع العنصر الأرضي، لذلك الطاقات هنا تهدر علي. السبب الوحيد لمجيئي هو ارضاء فضولي”

أطلق يون تشي على لونغ جيانغ نظرة أخيرة قبل أن يغادر. رفعت هيليان لينغتشو يدها دون وعي كما لو أنها أمسكت به، لكنها خفضت يدها على الفور بعد ذلك. أياً كان ما تحاول قوله فقد اختفى مرة أخرى في حنجرتها أيضاً.

“ظننت أن هذا قد يكون الحال” مو كانغيينغ أومأ “لا تتردد في فعل ما تشاء، الأخ يون. مع ذلك، كلمة نصيحة. نحن حالياً في مكان معزول و أنا قلق من أن أعداءنا قد يخططون للإنتقام منك. إذا واجهت أي مشكلة، لا تتردد في إرسال الصوت لي. سنجلب أنا ولينغتشو قوتنا الكاملة لمساعدتك”

تدرب على كيفية محادثته مع كيلين الأخير واسترجاعه لبذور الاله الهرطقي النهائية مليون مرة في ذهنه.

أومأ يون تشي بامتنان. “شكرا لك”

أجابت لونغ جيانغ وظهرها إلى شيمين بورونغ، “لا داعي لذلك. أنا وأنت فقط ننجز العقد. الآن بما أننا لم نعد مدينين لبعضنا البعض، ينبغي أن نبتعد عن طريق بعضنا البعض”

على الرغم مما قاله شيمين بويون، كان هذا مكان ممتاز للتخطيط للقتل والانتقام. لذلك كان عليه ان يبتعد عن الجمع في اسرع وقت ممكن.

كان اهتمام يون تشي يتركز في الغالب على العشرة في المئة على الرغم من ذلك. رافق طائفة الجلمود العميقة ثلاثة ممارسين آخرين من عالم الانقراض الإلهي نصف خطوة إلى جانب تشاي كيكشي. على الأرجح كانوا شيوخ الطائفة. كان الأمر نفسه بالنسبة لطائفة الألف شفرة، حتى أن تحالف عبادة كيلين كان مصحوبا بممارس إضافي لعالم الانقراض الإلهي من نصف خطوة إلى جانب شيمين بورونغ.

لحسن الحظ، هذا لن يكون صعباً. عالم إله كيلين كان يفيض بالرمل والغبار السحيق أيضاً.

بينما كان جميع المشاركين يصرخون بتعجب، كان يون تشي يفحص البيئة المحيطة به بعناية. بعد فترة من الوقت، حدّق في النهاية نحو الشرق.

كانت قوة الانقراض واحدة من الطاقتين الأساسيتين للفوضى البدائية. بطبيعة الحال، لا يمكن حجبه بالفضاء وحده.

تحول العالم إلى لون أصفر ذبل في اللحظة التي وطأت قدماه عالم إله كيلين.

أطلق يون تشي على لونغ جيانغ نظرة أخيرة قبل أن يغادر. رفعت هيليان لينغتشو يدها دون وعي كما لو أنها أمسكت به، لكنها خفضت يدها على الفور بعد ذلك. أياً كان ما تحاول قوله فقد اختفى مرة أخرى في حنجرتها أيضاً.

لونغ جيانغ كانت تسير بالفعل نحو عاصفة رملية.

يمكنها أن تعرف أن عيون يون تشي عليها قد تغيرت بعد أن دخلوا عالم إله كيلين.

أدت الدردشة المحيطة إلى رفع يون تشي حاجبيه قليلاً.

تعابيره، عيناه، وابتسامته كانت كما كانت من قبل، لكن لسبب ما … أجاب يون تشي بابتسامة

على الرغم من أن الأرض، أو بالأحرى، الرمال كانت تتغير باستمرار، يمكن للمرء أن يرى أعمدة الصخور من جميع الأشكال والأحجام على مسافة بعيدة. خرجوا الى السماء وبقوا ثابتين كشجرة رغم الرمل السريع.

“التنين الموقر” انحنى شيمين بورونغ نحو لونغ جيانغ. “بفضلك تحالف عبادة كيلين قادر على دخول عالم إله كيلين في المقام الأول. لا أعرف ما الذي تبحثين عنه في عالم إله كيلين، لكن إذا أخبرتني، أقسم أن تحالف عبادة كيلين سيفعل كل ما في وسعه لمساعدتك”

يمكنها أن تعرف أن عيون يون تشي عليها قد تغيرت بعد أن دخلوا عالم إله كيلين.

أجابت لونغ جيانغ وظهرها إلى شيمين بورونغ، “لا داعي لذلك. أنا وأنت فقط ننجز العقد. الآن بما أننا لم نعد مدينين لبعضنا البعض، ينبغي أن نبتعد عن طريق بعضنا البعض”

“ياله من ضغط لا يصدق. فقط ما مدى قوة إله كيلين في ذلك الوقت؟”

كان لدى شيمين بورونغ فكرة أن هذا قد يحدث. تنهد وقال “كما تشائين، التنين الموقر”

إذا لم يكن أحد أفضل من يون تشي في التغلب على عقبة عن طريق القوة الغاشمة، فلا أحد أفضل من تشي ووياو في التحايل على عقبة عن طريق التجسس والتلاعب.

لونغ جيانغ كانت تسير بالفعل نحو عاصفة رملية.

في نفس الوقت تقريبا، غيرت الشخصية البيضاء الرمادية المغامرة وحدها نحو الجنوب اتجاهاتها وطارت في خط مستقيم نحو الشرق. ومع ذلك، كانت أبطأ بكثير من يون تشي لأن يون تشي كان محصنا تقريبا ضد الآثار السلبية للغبار السحيق في هذه المرحلة. الآن، يمكنه إخفاء وجوده تقريبا إلى نفس المستوى كما في عالم الاله، لكن لا يزال يحافظ على سرعة سفر سريعة نسبيا.

فجأة، هبت عاصفة من الرياح بجانبها. كان يون تشي يلحق نحوها ويسأل بتعبير مخلص، “من الواضح أنه لا أنتِ ولا أنا هنا لزراعة أو تحقيق تقدم. في هذه الحالة، لماذا لا نسافر معا؟”

أجاب شيمين بويون “لا أحد فوق عالم السيد الإلهي مسموح له بدخول عالم إله كيلين. هذه القاعدة موجودة منذ البداية. كل ما في الأمر أن قلة من الناس يدركون ذلك لأنه لا يلعب دورا أبدا”

تجاهلته لونغ جيانغ كما لو أنه غير موجود.

“ظننت أن هذا قد يكون الحال” مو كانغيينغ أومأ “لا تتردد في فعل ما تشاء، الأخ يون. مع ذلك، كلمة نصيحة. نحن حالياً في مكان معزول و أنا قلق من أن أعداءنا قد يخططون للإنتقام منك. إذا واجهت أي مشكلة، لا تتردد في إرسال الصوت لي. سنجلب أنا ولينغتشو قوتنا الكاملة لمساعدتك”

فحصها يون تشي عن كثب قبل أن يقول، “أتعلمين، لا أعتقد أن اسمك يناسبك كثيرا. يمكن تقسيم جيانغ إلى حروف ‘خروف’ و ‘امرأة’، كما تعلمين -”

كان لدى شيمين بورونغ فكرة أن هذا قد يحدث. تنهد وقال “كما تشائين، التنين الموقر”

شينغ!

في نفس الوقت تقريبا، غيرت الشخصية البيضاء الرمادية المغامرة وحدها نحو الجنوب اتجاهاتها وطارت في خط مستقيم نحو الشرق. ومع ذلك، كانت أبطأ بكثير من يون تشي لأن يون تشي كان محصنا تقريبا ضد الآثار السلبية للغبار السحيق في هذه المرحلة. الآن، يمكنه إخفاء وجوده تقريبا إلى نفس المستوى كما في عالم الاله، لكن لا يزال يحافظ على سرعة سفر سريعة نسبيا.

وميض بارد طُعن من تحت ردائها الرمادي وضغط على حنجرة يون تشي.

فحصها يون تشي عن كثب قبل أن يقول، “أتعلمين، لا أعتقد أن اسمك يناسبك كثيرا. يمكن تقسيم جيانغ إلى حروف ‘خروف’ و ‘امرأة’، كما تعلمين -”

“إقترب خطوة أخرى، وسأقتلك!”

على الرغم من أن الأرض، أو بالأحرى، الرمال كانت تتغير باستمرار، يمكن للمرء أن يرى أعمدة الصخور من جميع الأشكال والأحجام على مسافة بعيدة. خرجوا الى السماء وبقوا ثابتين كشجرة رغم الرمل السريع.

هذه المرة، يون تشي لم يتبعها. وقف هناك كما لو أنه مصدوم وراقبها حتى اختفت في العاصفة الرملية.

كان لدى شيمين بورونغ فكرة أن هذا قد يحدث. تنهد وقال “كما تشائين، التنين الموقر”

الإتجاه الذي كانت تتّجهه … كان الجنوب.

في نفس الوقت تقريبا، غيرت الشخصية البيضاء الرمادية المغامرة وحدها نحو الجنوب اتجاهاتها وطارت في خط مستقيم نحو الشرق. ومع ذلك، كانت أبطأ بكثير من يون تشي لأن يون تشي كان محصنا تقريبا ضد الآثار السلبية للغبار السحيق في هذه المرحلة. الآن، يمكنه إخفاء وجوده تقريبا إلى نفس المستوى كما في عالم الاله، لكن لا يزال يحافظ على سرعة سفر سريعة نسبيا.

استدار يون تشي وسار في الاتجاه المعاكس لـ لونغ جيانغ، شمالا. في الوقت نفسه، سحب هالته وقلل وجوده إلى أدنى حد ممكن. بما ان معظم الناس كانوا لا يزالون ينعمون بفرح دخول عالم إله كيلين للمرة الأولى أو يخططون لخطوتهم التالية، لم يمض وقت طويل حتى اختفى من حس الجميع.

“إنكِ تتملقيني، الأميرة الأولى” أجاب يون تشي بابتسامة.

بعد الطيران لحوالي خمسمائة كيلومتر نحو الشمال وتأكيد أنه لم يشعر بأي هالة أجنبية تطارده، أخذ فجأة منعطفا وطار نحو الشرق. في الوقت نفسه، تحول جسده ببطء إلى غير ملموس حتى أصبح جسده غير مرئي مثل هالته. اختفى تماما في الرمال.

“عالم إله كيلين سيفتح لمدّة ثلاثمائة يوم. بعد ثلاثمائة يوم، سيُطرد الجميع سواء كانوا أحياء أو أموات”

في نفس الوقت تقريبا، غيرت الشخصية البيضاء الرمادية المغامرة وحدها نحو الجنوب اتجاهاتها وطارت في خط مستقيم نحو الشرق. ومع ذلك، كانت أبطأ بكثير من يون تشي لأن يون تشي كان محصنا تقريبا ضد الآثار السلبية للغبار السحيق في هذه المرحلة. الآن، يمكنه إخفاء وجوده تقريبا إلى نفس المستوى كما في عالم الاله، لكن لا يزال يحافظ على سرعة سفر سريعة نسبيا.

عندما اقترب شيمين بورونغ من المدخل، سأل شيمين بويون عن طريق نقل الصوت، “الن تدخل حقا، بويون؟”

لكن لونغ جيانغ، كان عليها أن تركز معظم قوتها على قمع هالتها. كان عليها أيضا أن تبطئ لتتحمل عاصفة الغبار السحيق.

تدرب على كيفية محادثته مع كيلين الأخير واسترجاعه لبذور الاله الهرطقي النهائية مليون مرة في ذهنه.

تفاوتت قوة العاصفة الرملية بشكل كبير ولا يمكن التنبؤ به، لذلك بالطبع يون تشي لم يتمكن من الحفاظ على اندفاع القمر المنقسم بشكل مثالي. في الحقيقة، إختفاؤه سينكسر من وقت لآخر. يون تشي لم يعيره الكثير من الاهتمام مع ذلك. كان على يقين تقريبا من أن الكيلين في الشرق كان في سبات عميق لأن البقاء مستيقظا من شأنه أن يسرع إلى حد كبير موته، لذلك كان يحتاج فقط إلى قمع هالته. اندفاع القمر المنقسم كان مجرد تأمين إضافي.

يون تشي هز رأسه. “أنا لا أزرع العنصر الأرضي، لذلك الطاقات هنا تهدر علي. السبب الوحيد لمجيئي هو ارضاء فضولي”

أصبح ضوء كيلين الأصفر أكثر وضوحاً كلما اقترب.

2007 في متناول اليد

فجأة، رفع يون تشي يده اليسرى واستدعى خصلة من إشراق الزمرد.

“لا تقترب أبدا من المنطقة الشرقية! هذا هو المكان الذي يرقد فيه إله كيلين!” حذَّر شيوخ الفصائل الأربعة تلاميذهم الشبان بصلابة.

داخل عروقه العميقة، أشرقت بذور الاله الهرطقي الخمسة – الماء والنار والرياح والرعد والظلام – بشكل مشرق أيضا. في الواقع، كانوا أكثر إشراقا مما كانوا عليه في أي وقت مضى منذ أن حصل عليها يون تشي.

2007 في متناول اليد

يبدو أنهم لم يتمكنوا من قمع الإثارة في أن يصبحوا كاملين وأن يولدوا من جديد أيضا.

فجأة، رفع يون تشي يده اليسرى واستدعى خصلة من إشراق الزمرد.

رغم أن يون تشي كان على يقين تقريباً من أنه كان مصيباً لفترة طويلة الآن، إلا أن قلبه لم يتمكن إلا من التسباق بسرعة أكبر قليلاً.

يون تشي هز رأسه. “أنا لا أزرع العنصر الأرضي، لذلك الطاقات هنا تهدر علي. السبب الوحيد لمجيئي هو ارضاء فضولي”

إنها هنا! إنها أمامي مباشرة!

أصبح ضوء كيلين الأصفر أكثر وضوحاً كلما اقترب.

أسرع دون وعي، لكنه سرعان ما أمسك بنفسه وتباطأ مرة أخرى.

تسعون في المئة من المشاركين من الشباب. الشباب في نهاية المطاف هو مستقبل فصائلهم.

الرمل والحجر والغبار اللامتناهي تتبعه خلفه كما لو أنه أصبح الشخص الوحيد المتبقي في هذا العالم. في الحقيقة، لم يستطع أحد سماعه حتى لو كان يزأر فوق رئتيه.

“أنا أفهم” أعطاه شيمين بورونغ إيماءة أخيرة ومر عبر المدخل.

أخيرا، عندما بلغ الضوء في حدقَتيه ذروته، لمست قدماه اخيرا ضوء الكيلين الاصفر.

الرمل والحجر والغبار اللامتناهي تتبعه خلفه كما لو أنه أصبح الشخص الوحيد المتبقي في هذا العالم. في الحقيقة، لم يستطع أحد سماعه حتى لو كان يزأر فوق رئتيه.

ألغى اندفاع القمر المنقسم و حدق إلى الأمام مباشرة. في غضون أنفاس قليلة فقط، انحسرت كل الأعصاب والتوتر في عينيه، لم يبق من ورائهما سوى العزم البارد.

الآن فهم لماذا حذرهم شيمين بويون من الاقتراب من منزل إله كيلين، لكنه لم يخبرهم أين هو. كان ذلك لأنهم سيكتشفون ذلك بمجرد دخولهم عالم إله كيلين.

إذا لم يكن أحد أفضل من يون تشي في التغلب على عقبة عن طريق القوة الغاشمة، فلا أحد أفضل من تشي ووياو في التحايل على عقبة عن طريق التجسس والتلاعب.

************************

تدرب على كيفية محادثته مع كيلين الأخير واسترجاعه لبذور الاله الهرطقي النهائية مليون مرة في ذهنه.

“السيد الشاب يون تشي” بدت هيليان لينغتشو متحمسة بشكل لا يصدق عندما وقفت بجانب يون تشي، “هذه هي المرة الأولى منذ فترة طويلة جدا منذ أن دخلنا عالم إله كيلين مع هذا العدد الكبير من الناس. أنا … لا أعرف حتى كيف أبدأ بشكرك”

كيلين هذا سُمي إله كيلين. كان من الواضح أنه كان قويا يفوق الخيال.

لم يتمكن حتى مائة منهم من استعادة بذرة الإله الهرطقي بالقوة.

لم يتمكن حتى مائة منهم من استعادة بذرة الإله الهرطقي بالقوة.

يون تشي هز رأسه. “أنا لا أزرع العنصر الأرضي، لذلك الطاقات هنا تهدر علي. السبب الوحيد لمجيئي هو ارضاء فضولي”

في هذه الحالة …

في نفس الوقت تقريبا، غيرت الشخصية البيضاء الرمادية المغامرة وحدها نحو الجنوب اتجاهاتها وطارت في خط مستقيم نحو الشرق. ومع ذلك، كانت أبطأ بكثير من يون تشي لأن يون تشي كان محصنا تقريبا ضد الآثار السلبية للغبار السحيق في هذه المرحلة. الآن، يمكنه إخفاء وجوده تقريبا إلى نفس المستوى كما في عالم الاله، لكن لا يزال يحافظ على سرعة سفر سريعة نسبيا.

كل ما كان عليه فعله هو إقناع كيلين بتسليم بذرة الاله الهرطقي طوعا!

أدت الدردشة المحيطة إلى رفع يون تشي حاجبيه قليلاً.

لا ينبغي ان يكون ذلك صعبا لأن شخصية الكيلين بقيت كما هي منذ الازمنة القديمة!

هذه المرة، يون تشي لم يتبعها. وقف هناك كما لو أنه مصدوم وراقبها حتى اختفت في العاصفة الرملية.

بينما كان يون تشي يقف بفخر فوق بريق ضوء كيلين، قام بتوجيه هالته العميقة وصرخ “خليفة إله خلق العناصر، جاء يون تشي للقاء إله كيلين!”

أدت الدردشة المحيطة إلى رفع يون تشي حاجبيه قليلاً.

بعثر زئيره ضباب الرمال، هز الفضاء، وترك تموجات في الضوء الذي رفض أن يتلاشى لفترة طويلة جدا.

أجابت لونغ جيانغ وظهرها إلى شيمين بورونغ، “لا داعي لذلك. أنا وأنت فقط ننجز العقد. الآن بما أننا لم نعد مدينين لبعضنا البعض، ينبغي أن نبتعد عن طريق بعضنا البعض”

************************

“أنا أفهم” أعطاه شيمين بورونغ إيماءة أخيرة ومر عبر المدخل.

هذا الفصل تم دعمه ونشره بالكامل من قبل دعم الاخ: Youssef Ahmed

“ظننت أن هذا قد يكون الحال” مو كانغيينغ أومأ “لا تتردد في فعل ما تشاء، الأخ يون. مع ذلك، كلمة نصيحة. نحن حالياً في مكان معزول و أنا قلق من أن أعداءنا قد يخططون للإنتقام منك. إذا واجهت أي مشكلة، لا تتردد في إرسال الصوت لي. سنجلب أنا ولينغتشو قوتنا الكاملة لمساعدتك”

************************

“عالم إله كيلين سيفتح لمدّة ثلاثمائة يوم. بعد ثلاثمائة يوم، سيُطرد الجميع سواء كانوا أحياء أو أموات”

“إنكِ تتملقيني، الأميرة الأولى” أجاب يون تشي بابتسامة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط