نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ضد الآلهة 2008

المطالبة بالسداد

المطالبة بالسداد

2008 المطالبة بالسداد

تبدلت الآمال في عين إله كيلين وهي تنتظر بصبر أن يعطيها يون تشي جواباً. رفع يون تشي رأسه قليلاً وقال “بعد حرب الآلهة والشياطين، تمكن إله خلق العناصر من البقاء لفترة أطول من أي إله على الرغم من تسميمه بسم الكوارث اللانهائية. في هذا الوقت اكتشف أن هناك شيء ما في الهاوية ورمى إحدى بذوره في الهاوية. إنها التي بداخل جسدك الآن”

رمال وغبار عالم إله كيلين حمل هدير يون تشي إلى مسافة بعيدة.

ثم صمت العالم فجأة.

هل كان تشي تيانلي مكروهاً بعد ذلك؟

توقف الرمل عن التدفق، وزئيره توقف عن الانتشار. كل حبة من الرمل والغبار تجمدت في مكانها أيضاً. كأن العالم نفسه قد توقف فجأة.

الهالة كانت ثقيلة وقوية بشكل لا يصدق كما كان متوقعا، لكنها لم تكن عنيفة، غاضبة، وبالتأكيد ليست متعطشة للدماء. هذا يعني أنه كان قد تجاوز بالفعل أكبر عقبة.

انتشر ضوء كيلين الأصفر فجأة وغطى مئات الكيلومترات من الفضاء. في نفس الوقت، هالة تشبه البحر ضغطت على يون تشي.

ومع ذلك، يون تشي ظل واقفا بفخر. انسى الاهتزاز، لم يكن هناك ذرة خوف في بؤبؤيه.

لكن يون تشي لم يبدو خائفاً أو متفاجئاً. في الواقع، لم يشعر سوى براحة عميقة.

“السبب الوحيد الذي جعلك قادرا على البقاء على قيد الحياة حتى اليوم هو بفضل بذرة العناصر لإله الخلق. وإلا لكنت قد مت أو انضممت إلى الوحوش السحيقة في الضباب اللانهائي منذ زمن بعيد”

الهالة كانت ثقيلة وقوية بشكل لا يصدق كما كان متوقعا، لكنها لم تكن عنيفة، غاضبة، وبالتأكيد ليست متعطشة للدماء. هذا يعني أنه كان قد تجاوز بالفعل أكبر عقبة.

بادئ ذي بدء، كانت المنطقة الإلهية الغربية يحكمها عالم إله التنين، وعالم كيلين يأتي في المرتبة الثانية. ومع ذلك، فإنها لم تكن مجرد ثاني أعظم قوة في المنطقة الإلهية الغربية. كانوا أيضا ثاني أعظم قوة في عالم الاله بأكمله.

حدّق بعيدا. تحول ضوء كيلين الأصفر فجأة إلى صلب، لدهشة يون تشي، لم يكن الضوء على الإطلاق. كان قصرا ضوئيا ضخما وعميقا، كان في منتصفه تماما.

قال الجميع أن الكيلين وحوش الخير والبر. المن والصلاح. كل ما كان يون تشي ليقوله هو أن هذا يعتمد على وجهة نظرك. لكن يون تشي اتفق بكل إخلاص على أن الكيلين مخلوقات طيبة بالطبع تكره الصراع في المقام الأول.

هذا أثار ذكرى في رأسه. خلال عصر الآلهة، كان هناك قوتان إلهيتان يتباهى بهما كأعظم دفاع عن الكون بأكمله تحت آلهة الخلق. واحد منهم كان برج شوانجي السلحفاة السوداء، والآخر كان قصر إله كيلين المقدس.

سفلي، إله كيلين الحقيقي؟

هل يمكن أن يكون هذا قصر كيلين المقدس الأسطوري؟

2008 المطالبة بالسداد

يون تشي لا يستطيع رؤية العالم الخارجي على الإطلاق. هالة، صوت، حتى الضوء … كان كما لو أن القصر الأصفر هو كل ما تبقى في العالم.

“اثنان!” تابع يون تشي قبل أن يرد إله كيلين، “أنا أعيش في عالم حيث الفوضى البدائية والصراع لا وجود لها بعد الآن. هل تعرف لماذا خاطرت بكل شيء لآتي إلى هذا العالم الغباري والمأساة؟”

حاول يون تشي توسيع إدراكه الإلهي خارج القاعة التي كان فيها، لكن كل ما وجده كان العدم المطلق. كان انفصالا في اتجاهين، وكان مطلقا لدرجة أنه كان مرعبا.

“إذا نظرنا إلى الصورة الأكبر، فعليك أنت أيضًا واجب إنقاذ العالم من النهاية”

الحرب يمكن أن تحدث خارج مخرج الردهة، وهو لن يكون قادر على إدراك أي شيء.

هذا الفصل تم دعمه ونشره بالكامل من قبل دعم الاخ: Youssef Ahmed

العنصر الأرضي كان يركز على الدفاع، والانفصال كان بوضوح نوع من الدفاع. لكنه لم يدرك أبدا كم يمكن ان يكون قطع الاتصال مرعبا حتى الآن.

في الماضي عندما قام لونغ باي بحشد كامل المنطقة الإلهية الغربية لمهاجمة يون تشي، كانت المنطقة الإلهية الشمالية محاصرة تماما، ثاني أعظم قوة على الإطلاق، عالم كيلين قاتل بسلبية شديدة لدرجة أنها عملياً لم تكن تقاتل. إمبراطور كيلين وأقوى أربعة حبر كيلين كان من السهل “محاصرين” من قبل العدو، ولم يمت ممارس عميق واحد في المنطقة الإلهية الشمالية على يد عالم كيلين. في الواقع، خسروا الكثير من الكيلين لصالح المنطقة الإلهية الشمالية.

فتحت عينين عملاقتين ببطء من الفضاء أمامه. كانت العيون بعرض ثلاثين مترًا ودائرية تقريبًا، وبدا بؤبؤ العين مثل زوج من التماثيل القديمة. الضوء الأصفر في عيونه يشبه التوباز.

“أتريدني أن أبرر طلبي؟ جيد جدا” قال بصوت عال وواضح.

استطاع يون تشي أن يرى انعكاسه في تلك العيون. بشكل ما، شكله، عينيه، هالته، قوته وكل شيء كان محبوسا داخل قصر كيلين المقدس والعينين العملاقتين.

بهذه الطريقة تمكن يون تشي من الحصول على فهم كامل لطبيعة كيلين.

تقدم يون تشي خطوة إلى الأمام وانحنى قليلا، “إنه لشرف أن ألتقي بك، الكبير كيلين. هذا الصغير هو يون تشي”

إله كيلين لن يصدق يون تشي بدون دليل. حتى الآن، كان الغبار السحيق يسبح بين راحة يون تشي.

كان محترماً لكنه لم يكن دنيئاً.

هذا الفصل تم دعمه ونشره بالكامل من قبل دعم الاخ: Youssef Ahmed

لا يزال العالم صامتا كما كان دائما. حتى أن صوت يون تشي بدا وكأنه ينجر إلى ثقب أسود غير مرئي.

ثم أعقب ذلك الصمت، لكن العالم لم يعد صامتاً.

لم يشعر يون تشي بالذعر على الرغم من فشله في الحصول على رد. ببساطة حدق في العيون الإلهية أمامه وسمح لوعيها الإلهي اللامتناهي بأن يفحصه مرارا وتكرارا.

كان هراءاً تماماً، بالطبع.

أخيرا، رنّ صوت قديم ثقيل بجوار أذنيه وبحر روحه،

حدّق بعيدا. تحول ضوء كيلين الأصفر فجأة إلى صلب، لدهشة يون تشي، لم يكن الضوء على الإطلاق. كان قصرا ضوئيا ضخما وعميقا، كان في منتصفه تماما.

“مجرد سيادي إلهي يجرؤ على إزعاج نومي؟ هل تتمنى أن تدفن في هذه الهاوية الرملية للأبد؟”

تبدلت الآمال في عين إله كيلين وهي تنتظر بصبر أن يعطيها يون تشي جواباً. رفع يون تشي رأسه قليلاً وقال “بعد حرب الآلهة والشياطين، تمكن إله خلق العناصر من البقاء لفترة أطول من أي إله على الرغم من تسميمه بسم الكوارث اللانهائية. في هذا الوقت اكتشف أن هناك شيء ما في الهاوية ورمى إحدى بذوره في الهاوية. إنها التي بداخل جسدك الآن”

أجاب يون تشي بهدوء، “يمكنك أن تدفنني بإصبع واحد إذا أردت، أيها الكبير. لكنك لن تفعل ذلك أبداً لأنني خليفة إله خلق العناصر، ني شوان!”

“إذا نظرنا إلى الصورة الأكبر، فعليك أنت أيضًا واجب إنقاذ العالم من النهاية”

أطلق العنان لطاقته العميقة. خلق كرة نارية في يده اليسرى، رقاقة جليدية في يده اليسرى، عاصفة من الرياح تحت قدميه والبرق حول جسده.

رمال وغبار عالم إله كيلين حمل هدير يون تشي إلى مسافة بعيدة.

لأسباب واضحة، لم يظهر عنصره المظلم.

ابتسم يون تشي لكنه لم يقل أي شيء. كان من الصعب القول بأنه كان “على معرفة جيدة” بالكيلين، لكنه بالتأكيد كان يعرفهم مثل ظهر يده.

“واحدة من بذور عنصر إله خلق العناصر موجودة داخل جسمك. يجب أن تعرف ما إذا كنت أقول الحقيقة من اللحظة التي أدركت فيها هالتي”

“هيهي!” هزّت الضحكة المتدنية لإله كيلين يون تشي حتى النخاع، أشرقت عيناه فجأة مع الكثير من الضغط حتى أن جسده يمكن أن ينكسر في أي لحظة. “ماذا لو كنت خليفة إله خلق العناصر؟ أنت مجرد سيادي إلهي بشري!”

عندما سمع يون تشي أن عالم إله كيلين يحتوي على أغنى عنصر في الهاوية بأكملها، قام على الفور بوضع اثنين واثنين معا.

…الغبار السحيق حوله.

جميع الوحوش الأخرى ما عدا التنانين تحولت إلى وحوش سحيقة لكن كيلين الأخير كان لا يزال على قيد الحياة حتى يومنا هذا. في ذلك الوقت، كان على يقين تقريبا من أن إله كيلين قد أنقذته بذرة الاله الهرطقي، والآن عرف ذلك بشكل مؤكد.

انتشر ضوء كيلين الأصفر فجأة وغطى مئات الكيلومترات من الفضاء. في نفس الوقت، هالة تشبه البحر ضغطت على يون تشي.

بعد كل شيء، يمكن أن يشعر بقوة بذرة الإله الهرطقي من عيون توباز كيلين. بالمثل، يجب أن يكون اله كيلين قادرًا على إدراك قوى إله خلق العناصر على الفور.

من الممكن تلخيص خطته ببساطة شديدة: الابتزاز الأخلاقي. وقد نجحت، وأصبحت أكثر سلاسة مما كان يتمناه.

“أتيت من العالم الآخر؟”

أخيرا، رنّ صوت قديم ثقيل بجوار أذنيه وبحر روحه،

بالنسبة الى قاطني الهاوية، كان “العالم الآخر” هو “الارض النقية الابدية” التي حلموا بها طوال حياتهم. لكن إله كيلين لم يبدو مندهشاً أو متحمساً، كان ينضح بمستوى من الهدوء والجاذبية يشبه مليون جبل.

يون تشي ابتسم بدلا من الفزع “لو كنت أي شخص آخر، فلن يكون لدي شك في أنك ستقول الحقيقة”

“نعم” كان هذا هو السر الوحيد الذي لا ينبغي أن يكشف عنه لأحد قاطني الهاوية، ومع ذلك أجاب يون تشي عن إله كيلين دون أي تردد على الإطلاق. “لقد جئت لأستعيد بذرة العناصر داخل جسدك. أتمنى أن تحقق أمنيتي”

لهذا السبب اعدّ خطة شاملة عندما علم ان “مضيف” بذرة الاله الهرطقي هو كيلين.

“هيهي!” هزّت الضحكة المتدنية لإله كيلين يون تشي حتى النخاع، أشرقت عيناه فجأة مع الكثير من الضغط حتى أن جسده يمكن أن ينكسر في أي لحظة. “ماذا لو كنت خليفة إله خلق العناصر؟ أنت مجرد سيادي إلهي بشري!”

لو أنهم خرجوا جميعا، لما صمدت المنطقة الإلهية الشمالية حتى يخرج يون تشي من عالم السماء الخالدة.

“صحيح أن البذرة التي تشتهيها موجودة داخل جسدي. في الواقع، حياتي أصبحت مرتبطة بالبذرة. إذا أعطيتها لك، سوف أهلك بالتأكيد. لماذا أعطي حياتي لمجرد سيادي إلهي بشري؟”

الهالة كانت ثقيلة وقوية بشكل لا يصدق كما كان متوقعا، لكنها لم تكن عنيفة، غاضبة، وبالتأكيد ليست متعطشة للدماء. هذا يعني أنه كان قد تجاوز بالفعل أكبر عقبة.

من الواضح أن إله كيلين لم يكن يستخدم قوته الكاملة، لكنه كان لا يزال قويا بما يكفي لسحق أي سيادي إلهي آخر في لحظة.

“أتيت من العالم الآخر؟”

ومع ذلك، يون تشي ظل واقفا بفخر. انسى الاهتزاز، لم يكن هناك ذرة خوف في بؤبؤيه.

ومع ذلك، يون تشي ظل واقفا بفخر. انسى الاهتزاز، لم يكن هناك ذرة خوف في بؤبؤيه.

“أتريدني أن أبرر طلبي؟ جيد جدا” قال بصوت عال وواضح.

قال الجميع أن الكيلين وحوش الخير والبر. المن والصلاح. كل ما كان يون تشي ليقوله هو أن هذا يعتمد على وجهة نظرك. لكن يون تشي اتفق بكل إخلاص على أن الكيلين مخلوقات طيبة بالطبع تكره الصراع في المقام الأول.

“أولا، الغبار السحيق يؤثر على الوحش أكثر بكثير مما يؤثر على الإنسان، لهذا السبب التنانين هي الوحوش الوحيدة التي لا تزال متماسكة. كل شخص آخر تآكل وتحول إلى وحوش سحيقة بما في ذلك شعبك”

“هيهي!” هزّت الضحكة المتدنية لإله كيلين يون تشي حتى النخاع، أشرقت عيناه فجأة مع الكثير من الضغط حتى أن جسده يمكن أن ينكسر في أي لحظة. “ماذا لو كنت خليفة إله خلق العناصر؟ أنت مجرد سيادي إلهي بشري!”

“السبب الوحيد الذي جعلك قادرا على البقاء على قيد الحياة حتى اليوم هو بفضل بذرة العناصر لإله الخلق. وإلا لكنت قد مت أو انضممت إلى الوحوش السحيقة في الضباب اللانهائي منذ زمن بعيد”

تقدم يون تشي خطوة إلى الأمام وانحنى قليلا، “إنه لشرف أن ألتقي بك، الكبير كيلين. هذا الصغير هو يون تشي”

لم يستجب إله كيلين في البداية، لكن عندما ذكر يون تشي اسم “الوحش السحيق”، انكمشت حدقتا عينيه كما لو تم وخزهما بإبرة.

لكن يون تشي لم يبدو خائفاً أو متفاجئاً. في الواقع، لم يشعر سوى براحة عميقة.

“بمعنى من المعاني، إله خلق العناصر أنقذ حياتك وسمح لبني جنسك بالبقاء على قيد الحياة إلى هذا العصر. خدمة كهذه لا يمكن ان تُسدد في مليون عمر، ناهيك عن انني، خليفته، اطلب منك فقط ان تعطيني بذرة العناصر”

“بمعنى من المعاني، إله خلق العناصر أنقذ حياتك وسمح لبني جنسك بالبقاء على قيد الحياة إلى هذا العصر. خدمة كهذه لا يمكن ان تُسدد في مليون عمر، ناهيك عن انني، خليفته، اطلب منك فقط ان تعطيني بذرة العناصر”

“اثنان!” تابع يون تشي قبل أن يرد إله كيلين، “أنا أعيش في عالم حيث الفوضى البدائية والصراع لا وجود لها بعد الآن. هل تعرف لماذا خاطرت بكل شيء لآتي إلى هذا العالم الغباري والمأساة؟”

السبب الحقيقي الذي جعله يسيطر على الغبار السحيق هو أن قوانين العدم تجاوزت كل شيء.

تبدلت الآمال في عين إله كيلين وهي تنتظر بصبر أن يعطيها يون تشي جواباً. رفع يون تشي رأسه قليلاً وقال “بعد حرب الآلهة والشياطين، تمكن إله خلق العناصر من البقاء لفترة أطول من أي إله على الرغم من تسميمه بسم الكوارث اللانهائية. في هذا الوقت اكتشف أن هناك شيء ما في الهاوية ورمى إحدى بذوره في الهاوية. إنها التي بداخل جسدك الآن”

بادئ ذي بدء، كانت المنطقة الإلهية الغربية يحكمها عالم إله التنين، وعالم كيلين يأتي في المرتبة الثانية. ومع ذلك، فإنها لم تكن مجرد ثاني أعظم قوة في المنطقة الإلهية الغربية. كانوا أيضا ثاني أعظم قوة في عالم الاله بأكمله.

“كخليفة لإله خلق العناصر، كان بإمكاني أن أشعر بشكل طبيعي بمكان بذور العناصر. السبب الذي جعله يرميها في الهاوية هو ليلفت انتباهي إلى الهاوية”

ومع ذلك، يون تشي ظل واقفا بفخر. انسى الاهتزاز، لم يكن هناك ذرة خوف في بؤبؤيه.

“أما عن سبب قيامه بذلك، فالجواب بسيط جدا. لأن قوته هي القوة الوحيدة التي قد تنقذ سكان الهاوية!”

إله كيلين لن يصدق يون تشي بدون دليل. حتى الآن، كان الغبار السحيق يسبح بين راحة يون تشي.

استحضر يون تشي قواه العنصرية مرة أخرى، لكن تم إضافة عنصر آخر إلى المزيج. بالمعنى الدقيق، لم يكن حتى عنصرًا. لقد كان …

فتحت عينين عملاقتين ببطء من الفضاء أمامه. كانت العيون بعرض ثلاثين مترًا ودائرية تقريبًا، وبدا بؤبؤ العين مثل زوج من التماثيل القديمة. الضوء الأصفر في عيونه يشبه التوباز.

…الغبار السحيق حوله.

أطلق العنان لطاقته العميقة. خلق كرة نارية في يده اليسرى، رقاقة جليدية في يده اليسرى، عاصفة من الرياح تحت قدميه والبرق حول جسده.

لم يمتلك الغبار السحيق أي لون أو شكل أو جسم. ومع ذلك، فإن إله كيلين يمكن أن يشعر بوجوده وحركته بوضوح مثل النهار كما كانت هالته منتشرة في جميع أنحاء القصر.

رمال وغبار عالم إله كيلين حمل هدير يون تشي إلى مسافة بعيدة.

أصبح بؤبؤ عينيه على الفور أكبر ثلاث مرات من ذي قبل.

“لا يصدق … للاعتقاد بأن الغبار السحيق يمكن في الواقع السيطرة عليه! حتى هو لم يستطع فعل ذلك!”

“يمكنك… التحكم بالغبار السحيق؟”

رمال وغبار عالم إله كيلين حمل هدير يون تشي إلى مسافة بعيدة.

“يمكنك التحكم بالغبار السحيق!!”

هل كان تشي تيانلي مكروهاً بعد ذلك؟

انزل يون تشي راحة يده، ونثر الغبار السحيق في الأجواء المحيطة مرة أخرى. كان كل من تعبيره وهالته هادئين كما لو أن ما فعله كان لا شيء على الإطلاق. “الكبير ني شوان هو إله العناصر، والغبار السحيق هو، في جوهره، شكل أعلى من العناصر. قد لا يمكن السيطرة عليه من قبل كائنات هذا العالم، لكن إله خلق العناصر نفسه؟ بالطبع يستطيع”

بادئ ذي بدء، كانت المنطقة الإلهية الغربية يحكمها عالم إله التنين، وعالم كيلين يأتي في المرتبة الثانية. ومع ذلك، فإنها لم تكن مجرد ثاني أعظم قوة في المنطقة الإلهية الغربية. كانوا أيضا ثاني أعظم قوة في عالم الاله بأكمله.

كان هراءاً تماماً، بالطبع.

إله كيلين لن يصدق يون تشي بدون دليل. حتى الآن، كان الغبار السحيق يسبح بين راحة يون تشي.

السبب الحقيقي الذي جعله يسيطر على الغبار السحيق هو أن قوانين العدم تجاوزت كل شيء.

“هيهيهيهي!” إله كيلين ترك ضحكة خافتة أخرى “قد يكون صحيحا أنني أعيش فقط بفضل بذرة إله خلق العناصر، لكن لم يكن وكأنه ائتمنني شخصيا عليها، ولم أبحث عنها عن قصد عندما صادفتها. فكيف أدين له بأي شيء؟”

لم يكن هناك حاجة لقول الحقيقة رغم ذلك. الكذب المقنع جيد بما فيه الكفاية.

كان محترماً لكنه لم يكن دنيئاً.

“لا يصدق … للاعتقاد بأن الغبار السحيق يمكن في الواقع السيطرة عليه! حتى هو لم يستطع فعل ذلك!”

“واحدة من بذور عنصر إله خلق العناصر موجودة داخل جسمك. يجب أن تعرف ما إذا كنت أقول الحقيقة من اللحظة التي أدركت فيها هالتي”

إله كيلين لن يصدق يون تشي بدون دليل. حتى الآن، كان الغبار السحيق يسبح بين راحة يون تشي.

ثم أعقب ذلك الصمت، لكن العالم لم يعد صامتاً.

هو؟ هل يشير إلى العاهل السحيق؟

“نعم” كان هذا هو السر الوحيد الذي لا ينبغي أن يكشف عنه لأحد قاطني الهاوية، ومع ذلك أجاب يون تشي عن إله كيلين دون أي تردد على الإطلاق. “لقد جئت لأستعيد بذرة العناصر داخل جسدك. أتمنى أن تحقق أمنيتي”

كان يون تشي راضيًا جدًا عن رد فعل إله كيلين، لكن ظل تعبيره كما كان دائمًا، “بما أن قدراتي غير مكتملة، فإن قدرتي على السيطرة على الغبار السحيق محدودة للغاية. إذا استطعت الحصول على آخر بذرة سيكون بمقدوري تطهير هذه الهاوية شيئا فشيئا وتحويلها إلى أرض نقية ابدية حقيقية! سأتمكن من تلبية طلب ني شوان الأخير لي!”

لأسباب واضحة، لم يظهر عنصره المظلم.

“لهذا السبب …”

في الحقيقة، لا. اعترفت تشي ووياو ذاتها بأن تشي تيانلي اتخذ القرار الأكثر عقلانية وصحواً عندما أدرك أنه من المستحيل أن يهزم مو بيتشين. من الناحية الواقعية، كان هذا أيضاً خياره الوحيد. لو قاوم، عالم كيلين كان سيذبح حتى آخره.

قال يون تشي بجدية وحزم، “إذا نظرنا إلى الصورة الأصغر، فأنت مدين لإله خلق العناصر بحياتك”

أجاب يون تشي بهدوء، “يمكنك أن تدفنني بإصبع واحد إذا أردت، أيها الكبير. لكنك لن تفعل ذلك أبداً لأنني خليفة إله خلق العناصر، ني شوان!”

“إذا نظرنا إلى الصورة الأكبر، فعليك أنت أيضًا واجب إنقاذ العالم من النهاية”

إله كيلين أمامه كان إله كيلين كما كان إله التنين بالنسبة للتنانين. بما أنهم جميعا نشأوا من نفس الجذور، فإن إله كيلين هذا قد يكون حتى أنقى من نسله من حيث الطبيعة.

ثم أعقب ذلك الصمت، لكن العالم لم يعد صامتاً.

في وقت لاحق، كان عالم كيلين أول عالم يستسلم لمو بيتشين.

الهواء كان لا يزال مغطى بحبوب صغيرة من الرمل. والرمل تحت قدميه كان يتدفق كما كان دائما… لكن محيطهم كان صامتا تماما حتى الآن. كان إنعكاساً لمشاعر إله كيلين.

“أتيت من العالم الآخر؟”

“هيهيهيهي!” إله كيلين ترك ضحكة خافتة أخرى “قد يكون صحيحا أنني أعيش فقط بفضل بذرة إله خلق العناصر، لكن لم يكن وكأنه ائتمنني شخصيا عليها، ولم أبحث عنها عن قصد عندما صادفتها. فكيف أدين له بأي شيء؟”

“كخليفة لإله خلق العناصر، كان بإمكاني أن أشعر بشكل طبيعي بمكان بذور العناصر. السبب الذي جعله يرميها في الهاوية هو ليلفت انتباهي إلى الهاوية”

“بالإضافة إلى ذلك، جميع سكان الهاوية أنانيون. لماذا أتخلى عن حياتي من أجل مصلحة الآخرين؟”

السبب الحقيقي الذي جعله يسيطر على الغبار السحيق هو أن قوانين العدم تجاوزت كل شيء.

يون تشي ابتسم بدلا من الفزع “لو كنت أي شخص آخر، فلن يكون لدي شك في أنك ستقول الحقيقة”

لهذا السبب اعدّ خطة شاملة عندما علم ان “مضيف” بذرة الاله الهرطقي هو كيلين.

“لكنك كيلين. إله كيلن لا يقل عن ذلك” نظر إلى الأعلى و حدق في عيني كيلين بإحترام واضح “يعلم الجميع، سواء في العصور القديمة أو في العصر الحالي، أن الكيلين وحوش مبشرة بالخير والبر. على الرغم من إمتلاكك قوة هائلة، أنت تقدم فقط اللطف للعالم. لم تضطهد عرقاً آخر من قبل، وتبغض الشر والنزاعات. إذا أسدى اليك أحد معروفا، فسترد له مئة ضعف”

************************

“هذا هو السبب في أن الكيلين هم الوحش الأكثر احتراما للنبلاء في كل عصر!”

“إذا نظرنا إلى الصورة الأكبر، فعليك أنت أيضًا واجب إنقاذ العالم من النهاية”

“لهذا السبب ايضا تجرأ هذا الصغير على إزعاج نومك كمجرد سيادي الهي” تابع، مرتديا نفس الابتسامة كما كان من قبل “أنا متأكد أنه ليس من قبيل المصادفة أن بذرة العناصر سقطت بطريقة ما في يديك. فقط الكيلين يمكن الوثوق بهم مع البذرة وهم يستحقون أن يحميهم إله خلق العناصر نفسه، ولا يمكن إلا للكيلين أن يصمد أمام اختبار الزمن وأن يؤدوا واجبهم دون فشل”

بالنسبة الى قاطني الهاوية، كان “العالم الآخر” هو “الارض النقية الابدية” التي حلموا بها طوال حياتهم. لكن إله كيلين لم يبدو مندهشاً أو متحمساً، كان ينضح بمستوى من الهدوء والجاذبية يشبه مليون جبل.

“هكذا أعرف أنك تكذب، أيها الكبير. ليس فقط انك لست غاضبا من مظهري، بل اراهن انها افضل مفاجأة حصلت عليها منذ زمن طويل”

إله كيلين لن يصدق يون تشي بدون دليل. حتى الآن، كان الغبار السحيق يسبح بين راحة يون تشي.

الضوء الإلهي في عيون إله كيلين ذاب. ضغط الروح الذي هاجم يون تشي كل هذا الوقت اختفى إلى لا شيء أيضا.

في وقت لاحق، كان عالم كيلين أول عالم يستسلم لمو بيتشين.

“هاهاها، هاهاها!”

حاول يون تشي توسيع إدراكه الإلهي خارج القاعة التي كان فيها، لكن كل ما وجده كان العدم المطلق. كان انفصالا في اتجاهين، وكان مطلقا لدرجة أنه كان مرعبا.

دوى ضحك إله كيلين في جميع أنحاء قصر كيلين المقدس. كان قديما ولكنه مليء بالفرح والحيوية … لقد مر وقت طويل منذ أن ضحك آخر مرة، ناهيك عن الضحك من أعماق قلبه.

قال الجميع أن الكيلين وحوش الخير والبر. المن والصلاح. كل ما كان يون تشي ليقوله هو أن هذا يعتمد على وجهة نظرك. لكن يون تشي اتفق بكل إخلاص على أن الكيلين مخلوقات طيبة بالطبع تكره الصراع في المقام الأول.

“يا لها من عزيمة، يا لها من شجاعة، يا له من ذكاء! لا عجب أنك إله خلق العناصر … لا، خليفة الاله الهرطقي! لا عجب أن سلفي، إله كيلين الحقيقي، لم يحترم أحد أكثر من إله خلق العناصر!”

توقف الرمل عن التدفق، وزئيره توقف عن الانتشار. كل حبة من الرمل والغبار تجمدت في مكانها أيضاً. كأن العالم نفسه قد توقف فجأة.

“التفكير في أن حياتي لم تذهب سدى، للاعتقاد بأنني سأحصل بالفعل على معجزة…هيه”

كان محترماً لكنه لم يكن دنيئاً.

سفلي، إله كيلين الحقيقي؟

“يمكنك التحكم بالغبار السحيق!!”

تخطى قلب يون تشي نبضة. ألم يكن إله كيلين هذا إله كيلين الأول الذي سقط في الهاوية؟ هل هو من نسله؟

أصبح بؤبؤ عينيه على الفور أكبر ثلاث مرات من ذي قبل.

على أي حال، ضحك إله كيلين والثناء العالي سمح أخيرا ليون تشي بالاسترخاء.

“لهذا السبب ايضا تجرأ هذا الصغير على إزعاج نومك كمجرد سيادي الهي” تابع، مرتديا نفس الابتسامة كما كان من قبل “أنا متأكد أنه ليس من قبيل المصادفة أن بذرة العناصر سقطت بطريقة ما في يديك. فقط الكيلين يمكن الوثوق بهم مع البذرة وهم يستحقون أن يحميهم إله خلق العناصر نفسه، ولا يمكن إلا للكيلين أن يصمد أمام اختبار الزمن وأن يؤدوا واجبهم دون فشل”

“أيها الشاب، يبدو أنك على معرفة جيدة بعرقي في العالم الآخر”

لم يشعر يون تشي بالذعر على الرغم من فشله في الحصول على رد. ببساطة حدق في العيون الإلهية أمامه وسمح لوعيها الإلهي اللامتناهي بأن يفحصه مرارا وتكرارا.

ابتسم يون تشي لكنه لم يقل أي شيء. كان من الصعب القول بأنه كان “على معرفة جيدة” بالكيلين، لكنه بالتأكيد كان يعرفهم مثل ظهر يده.

“أيها الشاب، يبدو أنك على معرفة جيدة بعرقي في العالم الآخر”

قال الجميع أن الكيلين وحوش الخير والبر. المن والصلاح. كل ما كان يون تشي ليقوله هو أن هذا يعتمد على وجهة نظرك. لكن يون تشي اتفق بكل إخلاص على أن الكيلين مخلوقات طيبة بالطبع تكره الصراع في المقام الأول.

بادئ ذي بدء، كانت المنطقة الإلهية الغربية يحكمها عالم إله التنين، وعالم كيلين يأتي في المرتبة الثانية. ومع ذلك، فإنها لم تكن مجرد ثاني أعظم قوة في المنطقة الإلهية الغربية. كانوا أيضا ثاني أعظم قوة في عالم الاله بأكمله.

انتشر ضوء كيلين الأصفر فجأة وغطى مئات الكيلومترات من الفضاء. في نفس الوقت، هالة تشبه البحر ضغطت على يون تشي.

رغم ذلك، لم يضطهد عالم كيلين قط عرقا آخر أو حتى حارب احدا. وهكذا حافظوا على موقفهم الحياد المطلق حتى ظهر يون تشي. أحبوا تقديم الخدمات، لكنهم كرهوا أن يدينوا لشخص آخر بمعروف.

عندما سمع يون تشي أن عالم إله كيلين يحتوي على أغنى عنصر في الهاوية بأكملها، قام على الفور بوضع اثنين واثنين معا.

في الماضي عندما قام لونغ باي بحشد كامل المنطقة الإلهية الغربية لمهاجمة يون تشي، كانت المنطقة الإلهية الشمالية محاصرة تماما، ثاني أعظم قوة على الإطلاق، عالم كيلين قاتل بسلبية شديدة لدرجة أنها عملياً لم تكن تقاتل. إمبراطور كيلين وأقوى أربعة حبر كيلين كان من السهل “محاصرين” من قبل العدو، ولم يمت ممارس عميق واحد في المنطقة الإلهية الشمالية على يد عالم كيلين. في الواقع، خسروا الكثير من الكيلين لصالح المنطقة الإلهية الشمالية.

بهذه الطريقة تمكن يون تشي من الحصول على فهم كامل لطبيعة كيلين.

لو أنهم خرجوا جميعا، لما صمدت المنطقة الإلهية الشمالية حتى يخرج يون تشي من عالم السماء الخالدة.

“كخليفة لإله خلق العناصر، كان بإمكاني أن أشعر بشكل طبيعي بمكان بذور العناصر. السبب الذي جعله يرميها في الهاوية هو ليلفت انتباهي إلى الهاوية”

في وقت لاحق، كان عالم كيلين أول عالم يستسلم لمو بيتشين.

لأسباب واضحة، لم يظهر عنصره المظلم.

هل استحق تشي تيانلي الموت بسبب خيانته؟

…الغبار السحيق حوله.

بالطبع. كما أخبر تشي ووياو في ذلك الوقت، إذا لم يتم معاقبة الخيانة بشكل صحيح، فإن الولاء ليس أكثر من مزحة.

كان يون تشي راضيًا جدًا عن رد فعل إله كيلين، لكن ظل تعبيره كما كان دائمًا، “بما أن قدراتي غير مكتملة، فإن قدرتي على السيطرة على الغبار السحيق محدودة للغاية. إذا استطعت الحصول على آخر بذرة سيكون بمقدوري تطهير هذه الهاوية شيئا فشيئا وتحويلها إلى أرض نقية ابدية حقيقية! سأتمكن من تلبية طلب ني شوان الأخير لي!”

هل كان تشي تيانلي مكروهاً بعد ذلك؟

************************

في الحقيقة، لا. اعترفت تشي ووياو ذاتها بأن تشي تيانلي اتخذ القرار الأكثر عقلانية وصحواً عندما أدرك أنه من المستحيل أن يهزم مو بيتشين. من الناحية الواقعية، كان هذا أيضاً خياره الوحيد. لو قاوم، عالم كيلين كان سيذبح حتى آخره.

“يمكنك… التحكم بالغبار السحيق؟”

في وقت لاحق، ربط تشي تيانلي نفسه واستسلم إلى يون تشي. من الواضح أنه لم يخاف الموت لأنه لم يتوسل من أجل حياته حتى ولو لمرة واحدة. كل ما طلبه هو أن ينجو عالم كيلين.

الضوء الإلهي في عيون إله كيلين ذاب. ضغط الروح الذي هاجم يون تشي كل هذا الوقت اختفى إلى لا شيء أيضا.

بهذه الطريقة تمكن يون تشي من الحصول على فهم كامل لطبيعة كيلين.

لم يشعر يون تشي بالذعر على الرغم من فشله في الحصول على رد. ببساطة حدق في العيون الإلهية أمامه وسمح لوعيها الإلهي اللامتناهي بأن يفحصه مرارا وتكرارا.

إله كيلين أمامه كان إله كيلين كما كان إله التنين بالنسبة للتنانين. بما أنهم جميعا نشأوا من نفس الجذور، فإن إله كيلين هذا قد يكون حتى أنقى من نسله من حيث الطبيعة.

“نعم” كان هذا هو السر الوحيد الذي لا ينبغي أن يكشف عنه لأحد قاطني الهاوية، ومع ذلك أجاب يون تشي عن إله كيلين دون أي تردد على الإطلاق. “لقد جئت لأستعيد بذرة العناصر داخل جسدك. أتمنى أن تحقق أمنيتي”

لهذا السبب اعدّ خطة شاملة عندما علم ان “مضيف” بذرة الاله الهرطقي هو كيلين.

لم يمتلك الغبار السحيق أي لون أو شكل أو جسم. ومع ذلك، فإن إله كيلين يمكن أن يشعر بوجوده وحركته بوضوح مثل النهار كما كانت هالته منتشرة في جميع أنحاء القصر.

من الممكن تلخيص خطته ببساطة شديدة: الابتزاز الأخلاقي. وقد نجحت، وأصبحت أكثر سلاسة مما كان يتمناه.

“مجرد سيادي إلهي يجرؤ على إزعاج نومي؟ هل تتمنى أن تدفن في هذه الهاوية الرملية للأبد؟”

************************

هذا الفصل تم دعمه ونشره بالكامل من قبل دعم الاخ: Youssef Ahmed

كان محترماً لكنه لم يكن دنيئاً.

************************

لم يستجب إله كيلين في البداية، لكن عندما ذكر يون تشي اسم “الوحش السحيق”، انكمشت حدقتا عينيه كما لو تم وخزهما بإبرة.

بادئ ذي بدء، كانت المنطقة الإلهية الغربية يحكمها عالم إله التنين، وعالم كيلين يأتي في المرتبة الثانية. ومع ذلك، فإنها لم تكن مجرد ثاني أعظم قوة في المنطقة الإلهية الغربية. كانوا أيضا ثاني أعظم قوة في عالم الاله بأكمله.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط