نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ضد الآلهة 2010

زهرة أوركيد روح عظام كيلين

زهرة أوركيد روح عظام كيلين

2010 زهرة أوركيد روح عظام كيلين

سأل يون تشي، “هل السلف إله كيلين لا يزال موجودا في الضباب اللانهائي؟”

تلقى يون تشي فرصاً لا حصر لها في الماضي، لكن أياً من هذه الفرص لم تأتِ بمثل هذه السهولة والثقل رغم ذلك.

عندما كانوا يحاولون العثور على مصدر التغيير، وخزت هالة قوية من الشرق حواس الجميع مثل السكين.

بعد كل شيء، كانت هذه الهبة مدعومة بطبيعة كيلين وامتنانهم واحترامهم للإله الهرطقي ني شوان.

“يجب أن نتبعهم! بقيتكم، ابقوا حيث أنتم!” أقوى ثلاثة شيوخ من طائفة الجلمود العميقة أمرت قبل مطاردة القادة الثلاثة. أقوى جماعة الألف شفرة و تحالف عبادة كيلين كانوا يفعلون نفس الشيء.

شعر يون تشي بقليل من الذنب لتلاعبه بإله كيلين كما فعل، لكنه سرعان ما حطم ذلك الشعور.

لم يقاطع إله كيلين. كانت هالة حياته لا تزال تتبدد بمعدل لا يصدق، وكان قصر كيلين المقدس يتلاشى ببطء أيضا. كل هذا يشير إلى أن إله كيلين لم يتبقى له الكثير من الوقت.

طالما كان لا يزال في الهاوية، يجب أن لا يسمح لنفسه أن يتأثر من قبل أي شخص. يجب أن يحافظ على صفاء ذهنه طوال الوقت.

قال كو شيان ببطء، “تطهير الروح وحرك الأوردة العميقة من على بعد آلاف الكيلومترات …

“الأمر متروك للقدر مدى توافق جسدك مع أصل دمي ونخاعي الأصلي. الشخص العادي قد يستغرق أكثر من عقد من الزمان لصقلها، والشخص المتوافق بشكل خاص قد يستغرق عدة سنوات. لكن بما ان لديك اوردة إله خلق العناصر العميقة، فلن تحتاج الا الى اشهر قليلة”

كان الوميض مخفياً عميقاً تحت الأرض. ضوئه وهالته مخفية بكمية غنية من العناصر الأرضية. لكن الآن انهار ذلك النظام، وبدأ الرمل يغوص بسرعة إلى القاع، وكشف عن وجودها أخيرا.

أستطيع أن أصقل هذا في غضون بضعة أيام فقط، فكر يون تشي في نفسه وهو يومأ بقوة بعينين خافتتين. “لا تقلق، كيلين الكبير. سأتأكد من أن سلالة إله كيلين تشع الضوء الساطع في الفوضى البدائية”

2010 زهرة أوركيد روح عظام كيلين

قال تحديداً “الفوضى البدائية” بدلاً من الهاوية.

في الوقت نفسه، صُعقت إمبراطورية هيليان، تحالف عبادة كيلين، طائفة الجلمود العميقة، طائفة الألف شفرةمن الانهيار المفاجئ للعالم السري أيضًا. لم يعلموا أنه ينهار، فقط أن العالم وقع فجأة في حالة من الفوضى.

“جيد جداً” ابتسم إله كيلين عندما خفت الأضواء الإلهية تماما ولم يترك وراءه سوى زوج من العيون الصخرية القديمة. “مع هذا، ليس لدي أي ندم … على الرغم من أنني أفترض أن لدي بعض المخاوف”

قصر كيلين المقدس الذي عزل كل شيء اختفى تماما أيضا.

يون تشي نظر للأعلى. “لا تتردد في إخباري ما هي مخاوفك أيها الكبير”

“جيد جداً” ابتسم إله كيلين عندما خفت الأضواء الإلهية تماما ولم يترك وراءه سوى زوج من العيون الصخرية القديمة. “مع هذا، ليس لدي أي ندم … على الرغم من أنني أفترض أن لدي بعض المخاوف”

بعد صمت طويل، تحدث إله كيلين في النهاية. “خلال الحرب بين الآلهة والشياطين، تم ذبح جنس إله كيلين في الغالب، وتم دفع سلفي، إله كيلين الحقيقي إلى عالم الاله للبداية المطلقة. غير راغب في الهلاك تحت أيدي آلهة الشيطان، هو وما تبقى من بني جنسي قفز إلى الهاوية. اعتقدوا أنهم كانوا ينتحرون، لكن بدلا من ذلك تم إنقاذهم من قبل العاهل السحيق”

“بذرة العناصر استلمت لأول مرة من قبل سلفي. لو اختار أن يحتفظ بها لنفسه، أنا متأكد من أنه كان سيعيش لفترة طويلة. بل اختار ان يعطيني اياها”

بعض أسئلة يون تشي حُلّت. كان يتساءل لماذا تم دفع الكيلين إلى الهاوية حيث أن الآلهة الحقيقية فقط التي ارتكبت جريمة لا تغتفر سيتم اعدامهم بهذه الطريقة. بمعرفته لطبيعة الكيلين، لم يتخيلهم يرتكبون مثل هذه الجريمة. كما اتضح، كان انتحاراً طوعياً.

عندما دخلت الهالة أجسادهم، شعروا أن حواسهم كانت أوضح عدة مرات من قبل. ما صدمهم اكثر هو ان طاقتهم العميقة قد دارت فجأة من تلقاء انفسهم كما لو انهم لا يستطيعون التحكم في فرحهم.

“ومع ذلك، تآكل الغبار السحيق كان كابوسا لا مفر منه. الفاسدون تماما سيتحولون الى وحوش سحيقة لا تعرف شيئا سوى الدمار”

أجاب إله كيلين “هذا صحيح، انه واحد من اقوى الوحوش السحيقة في الضباب اللانهائي”

“تعجز الكلمات عن وصف الالم واليأس اللذين شعرت بهما حين تحوَّلت حبيبتي، عائلتي، شيوخي المحترمين، وعرقي الى وحوش. كل ما يمكنني قوله هو أنه كان أسوأ مليون مرة من مجرد الموت. حتى الآن، لايزال هذا الكابوس يطاردني حتى الآن”

في البداية، كانت تغرق ببطء شديد جدا. ومع ذلك، زادت سرعتها تدريجيًا كما لو كان هناك فم عملاق تحته يلتهم كل الرمال.

“لو لم يأمرني سلفي بالعيش، لو لم أكن أنتظر معجزة، لذهبت إلى العالم الآخر منذ وقت طويل”

“في النهاية، اخترت ضرب سلفي وحمله إلى الضباب اللانهائي.”

“…” يون تشي لم يستطع أن يتفوّه بأي كلمة عزاء. كشخص شعر بنفس النوع من الألم، ألم شديد لدرجة أنه خسر رغبته في الحياة، كان متأكداً أن يأس إله كيلين يمكن أن يكون أسوأ. لن يكون قادرا على التعاطف مع هذا المستوى من الألم، وبالتالي لم يكن لديه الحق في تقديم أي كلمات مواساة.

توقّفت في مساراتها، وهذه المرة، لم تتحرك ثانيةً. كان ذلك بسبب اختفاء الضوء … يعني أن إله كيلين قد مات.

“في غضون بضعة أجيال فقط، جنس إله كيلين مات حتى الأخير، تاركاً وراءه أنا وسلفي”

“أيمكن أن تكون …”

“سلفي كان اكثر قوة. كان حتى أقوى من الآلهة السبعة لمملكة الآلهة الستة اليوم. ومع ذلك، كانت الهاوية أيضا أكثر فتكا بكثير في ذلك الوقت مما هي عليه الآن، والغبار السحيق يتآكلنا بالفعل بشكل أسرع منكم أنتم البشر. بقدر ما كان سلفي قويا، ظل يفقد قوته وجسده حتى سقط على طول الطريق من عالم الاله الحقيقي … إلى عالم الحد الإلهي”

عيني إله كيلين أغلقت تماما واختفت ببطء. بعض الهمسات الأخيرة دخلت روح يون تشي.

“في ذلك الوقت، أكثر من تسعين بالمائة من جسده كان فاسداً بسبب الغبار السحيق”

“الأمر متروك للقدر مدى توافق جسدك مع أصل دمي ونخاعي الأصلي. الشخص العادي قد يستغرق أكثر من عقد من الزمان لصقلها، والشخص المتوافق بشكل خاص قد يستغرق عدة سنوات. لكن بما ان لديك اوردة إله خلق العناصر العميقة، فلن تحتاج الا الى اشهر قليلة”

يون تشي مذهولا. ليكون قادرا على الحفاظ على وعيه وحتى البقاء في عالم الحد الإلهي على الرغم من أنه فقد أكثر من تسعين في المئة من نفسه إلى الغبار السحيق … كم كانت قوة سلف إله كيلين في ذلك الوقت؟

يون تشي “…”

لم يقاطع إله كيلين. كانت هالة حياته لا تزال تتبدد بمعدل لا يصدق، وكان قصر كيلين المقدس يتلاشى ببطء أيضا. كل هذا يشير إلى أن إله كيلين لم يتبقى له الكثير من الوقت.

عيني إله كيلين أغلقت تماما واختفت ببطء. بعض الهمسات الأخيرة دخلت روح يون تشي.

“بذرة العناصر استلمت لأول مرة من قبل سلفي. لو اختار أن يحتفظ بها لنفسه، أنا متأكد من أنه كان سيعيش لفترة طويلة. بل اختار ان يعطيني اياها”

يون تشي نظر للأعلى. “لا تتردد في إخباري ما هي مخاوفك أيها الكبير”

“أخبرني جدي انها هبة من السماء ان بذرة القوة قد حدثت علينا، لكنها في النهاية لا تنتمي الى هذا العالم. وكان يأمل في يوم من الأيام أن يتمكن شخص ما من إعادتها إلى عالمها”

فجأة صار ضوء الكيلين الاصفر الى الشمال الشرقي اغنى، وظهر قصر ضخم من العدم. ظنا منها أنها قد اكتشفت من قبل إله كيلين، توقفت في مسارها ولم تتحرك لفترة طويلة جدا. ومع ذلك، لم تحاول أي هالة لمسها، وبعد فترة قررت استئناف رحلتها. وهذه المرة، كانت ابطأ وأكثر حذرا من ذي قبل.

“قال أنه منذ اللحظة التي وجد فيها البذرة، أصبح واجبنا الأخير أن نحميها حتى يظهر الشخص المناسب. مهما فعلنا، لا يجب ان نسمح بأن تقع في ايدي كائن خبيث وأن تتلطخ بالقذارة والخطية”

بعد صمت طويل، تحدث إله كيلين في النهاية. “خلال الحرب بين الآلهة والشياطين، تم ذبح جنس إله كيلين في الغالب، وتم دفع سلفي، إله كيلين الحقيقي إلى عالم الاله للبداية المطلقة. غير راغب في الهلاك تحت أيدي آلهة الشيطان، هو وما تبقى من بني جنسي قفز إلى الهاوية. اعتقدوا أنهم كانوا ينتحرون، لكن بدلا من ذلك تم إنقاذهم من قبل العاهل السحيق”

يون تشي لم يستطع إلا أن يتأثر بهذا.

كانت بعيدة جداً، ومع ذلك عيونها إلتقطت الضوء الإلهي بوضوح. لم يكن الغبار فقط ما يحجب رؤية المرء. كان هنالك ايضا غبار سحيق كثيف قلل كثيرا من إدراك المرء الروحي وهالته الروحية. ومع ذلك، كان بإمكانها أن تشعر وترى الهالة رغم كل ذلك.

آلهة كيلين القديمة انقرضت في عالم الاله منذ وقت طويل. لم يبقَ حتى اليوم اي جزء من ميراثهم او نسلهم. هذا هو السبب الذي جعل كيلين يعبد كيلين الحبر بقيادة تشي تيانلي كزعيمهم كل كيلين في الفوضى البدائية كان مجرد كيلين عادي.

فجأة صار ضوء الكيلين الاصفر الى الشمال الشرقي اغنى، وظهر قصر ضخم من العدم. ظنا منها أنها قد اكتشفت من قبل إله كيلين، توقفت في مسارها ولم تتحرك لفترة طويلة جدا. ومع ذلك، لم تحاول أي هالة لمسها، وبعد فترة قررت استئناف رحلتها. وهذه المرة، كانت ابطأ وأكثر حذرا من ذي قبل.

كانت هناك بعض السجلات المتعلقة بآلهة كيلين، وكان من الصعب معرفة ما هو صحيح وما هو خاطئ. جميعهم تشاركوا مع ذلك في قاسم واحد وهو أن إله كيلين… موجود ليحمي كل شيء.

بعد كل شيء، كانت هذه الهبة مدعومة بطبيعة كيلين وامتنانهم واحترامهم للإله الهرطقي ني شوان.

“هذا الواجب هو السبب الذي جعل سلفي يريدني أن أعيش مهما حدث. إضافةً إلى ذلك، أعطاني أمر نهائي. اراد مني ان اقتله قبل ان يتآكل تماما بالغبار السحيق”

“في ذلك الوقت، كان كيلين الأكثر احتراماً سواء في هذا العالم أو العالم الآخر. اليوم، كل ما تبقى من اسمه هو العار. كل هذا خطئي. لقد ارتكبت خطية خطيرة في حق سلفي، ولا سبيل لي لمواجهته في الآخرة”

تنهد يون تشي. “لم تستطع فعلها في النهاية، أليس كذلك؟”

سأل يون تشي، “هل السلف إله كيلين لا يزال موجودا في الضباب اللانهائي؟”

“أنت على حق. سلفي خفض كل دفاعاته حتى أتمكن من قتله، ولكن … لم أستطع”

“زهرة أوركيد روح عظام كيلين”

مرت مئات الآلاف من السنين منذ ذلك اليوم، لكن صوت إله كيلين كان لا يزال مشوبا بألم عميق. ادعى بأنه لا يشعر بأي ندم، لكنه يعرف فقط ما إذا كان قد ندم على هذا القرار بالذات أم لا.

هيليان جو، تشاي كيكشي، وان لي و شيمين بورونغ جميعهم بدوا مذهولين للغاية. عندما نظروا الى الشرق، رأوا ضوءا اصفر خافتا لا لبس فيه يخترق أرواحهم.

“في النهاية، اخترت ضرب سلفي وحمله إلى الضباب اللانهائي.”

فرحة لا تصدق حلت محل ألمها في لحظة. لم تعد تهتم بإخفاء نفسها بعد الآن، أطلقت العنان لقوتها الكاملة و اتجهت مباشرة نحو الضوء.

حتى الآن، كان يون تشي قد أدرك ما كان عليه “القلق” الأخير لدى إله كيلين.

كانت بعيدة جداً، ومع ذلك عيونها إلتقطت الضوء الإلهي بوضوح. لم يكن الغبار فقط ما يحجب رؤية المرء. كان هنالك ايضا غبار سحيق كثيف قلل كثيرا من إدراك المرء الروحي وهالته الروحية. ومع ذلك، كان بإمكانها أن تشعر وترى الهالة رغم كل ذلك.

لم يكن يعلم إن كان إله كيلين قد اتخذ الخيار الصحيح.

“أخبرني جدي انها هبة من السماء ان بذرة القوة قد حدثت علينا، لكنها في النهاية لا تنتمي الى هذا العالم. وكان يأمل في يوم من الأيام أن يتمكن شخص ما من إعادتها إلى عالمها”

من الناحية العقلانية، إله كيلين كان يجب أن يقتل سلفه، لكن هذا كان سلفه، الشخص الذي تخلى طواعية عن فرصته للعيش من اجله. كيف يمكن أن يكون عقلانياً حول هذا؟

كنت قريبة جداً …

عن طريق ضربه خارجا وحمله إلى الضباب اللانهائي … في النهاية يمكن أن يدعي أن سلفه إله كيلين كان لا يزال على قيد الحياة في شكل آخر.

عن طريق ضربه خارجا وحمله إلى الضباب اللانهائي … في النهاية يمكن أن يدعي أن سلفه إله كيلين كان لا يزال على قيد الحياة في شكل آخر.

سأل يون تشي، “هل السلف إله كيلين لا يزال موجودا في الضباب اللانهائي؟”

“أيمكن أن تكون …”

أجاب إله كيلين “هذا صحيح، انه واحد من اقوى الوحوش السحيقة في الضباب اللانهائي”

أجاب إله كيلين “هذا صحيح، انه واحد من اقوى الوحوش السحيقة في الضباب اللانهائي”

يون تشي “…”

عن طريق ضربه خارجا وحمله إلى الضباب اللانهائي … في النهاية يمكن أن يدعي أن سلفه إله كيلين كان لا يزال على قيد الحياة في شكل آخر.

“كان سلفي كيلين عظيما ورحيما لم يتزعزع قط عن معتقداته – حمايته ولطفه – طوال حياته. حتى عندما كان في أقوى حالاته، كان غير مستعد لإيذاء حتى أصغر وأضعف الأبرياء. واليوم، يعلم الاله فقط كم من الممارسين العميقين الأبرياء الذين قتلهم ضد إرادته”

“جيد جداً” ابتسم إله كيلين عندما خفت الأضواء الإلهية تماما ولم يترك وراءه سوى زوج من العيون الصخرية القديمة. “مع هذا، ليس لدي أي ندم … على الرغم من أنني أفترض أن لدي بعض المخاوف”

“في ذلك الوقت، كان كيلين الأكثر احتراماً سواء في هذا العالم أو العالم الآخر. اليوم، كل ما تبقى من اسمه هو العار. كل هذا خطئي. لقد ارتكبت خطية خطيرة في حق سلفي، ولا سبيل لي لمواجهته في الآخرة”

“في ذلك الوقت، أكثر من تسعين بالمائة من جسده كان فاسداً بسبب الغبار السحيق”

“لذا،” يون تشي قال “تتمنّى لي ان … احرره إذا قابلتُه في الضباب اللانهائي؟”

كان الوميض مخفياً عميقاً تحت الأرض. ضوئه وهالته مخفية بكمية غنية من العناصر الأرضية. لكن الآن انهار ذلك النظام، وبدأ الرمل يغوص بسرعة إلى القاع، وكشف عن وجودها أخيرا.

حتى الآن، حدقتي العين العملاقتين لإله كيلين قد ضاقت إلى شقوق صغيرة، وصوته يبدو سريع الزوال مثل شعلة شمعة خامدة. “لقد سددت فقط ما أدين به. أنت لا تدين لي بشيء، لذا ليس لي الحق بأن أئتمنك على هذه المهمة. أستطيع… فقط… أن أتوسل …”

“في غضون بضعة أجيال فقط، جنس إله كيلين مات حتى الأخير، تاركاً وراءه أنا وسلفي”

“سأفعل” يون تشي أومأ بقوة. “إذا كنت في يوم من الأيام قويا بما يكفي لفعل ما تطلبه، فأنا أعده بمنحه النوم الذي يستحقه”

شعر يون تشي بقليل من الذنب لتلاعبه بإله كيلين كما فعل، لكنه سرعان ما حطم ذلك الشعور.

عيني إله كيلين أغلقت تماما واختفت ببطء. بعض الهمسات الأخيرة دخلت روح يون تشي.

في البداية، كانت تغرق ببطء شديد جدا. ومع ذلك، زادت سرعتها تدريجيًا كما لو كان هناك فم عملاق تحته يلتهم كل الرمال.

“مليون كلمة لا تكفي للتعبير عن شكري …كنت قد اقتربت بالفعل من نهاية عمري حتى لو لم أعد البذرة إليك، لذلك لا داعي للقلق بشأن العاهل السحيق الذي يشك في وجود جريمة … أو بالأحرى، أنا متأكد من أنه نسيني منذ وقت طويل”

عن طريق ضربه خارجا وحمله إلى الضباب اللانهائي … في النهاية يمكن أن يدعي أن سلفه إله كيلين كان لا يزال على قيد الحياة في شكل آخر.

“تذكر، هذا العالم السري سينهار في ست ساعات. اذهب الان… ربما يكون مستقبلك مشرقا كنور أسلافي”

2010 زهرة أوركيد روح عظام كيلين

ومضة صفراء أخيرة في وقت لاحق، سقط صوته إلى الأبد في صمت.

أما بالنسبة لإمبراطورية هيليان، كان كو شيان أقوى ممارس عميق إلى جانب هيليان جو. كان لدى طائفة الجلمود وطائفة الالف شفرة ثلاثة شيوخ من عالم الانقراض الإلهي نصف خطوة، وحتى سيد القاعة الرئيسي لتحالف عبادة كيلين كان ممارس عالم الانقراض الإلهي نصف خطوة. حتى لو تمكن هيليان جو من الوصول إلى زهرة أوركيد روح عظام كيلين أولاً، كان من غير المرجح أن يتمكن من الاحتفاظ بها بعيداً عن الآخرين.

قصر كيلين المقدس الذي عزل كل شيء اختفى تماما أيضا.

عندما دخلت الهالة أجسادهم، شعروا أن حواسهم كانت أوضح عدة مرات من قبل. ما صدمهم اكثر هو ان طاقتهم العميقة قد دارت فجأة من تلقاء انفسهم كما لو انهم لا يستطيعون التحكم في فرحهم.

عاد إلى العالم الخارجي حيث ساد الرمل والغبار … لكن تغلب عليهم تغير جذري فجأة.

توقّفت في مساراتها، وهذه المرة، لم تتحرك ثانيةً. كان ذلك بسبب اختفاء الضوء … يعني أن إله كيلين قد مات.

أرواح الأرض في الرمال توقفت فجأة عن الرقص. بدلا من ذلك، سبحوا في كل مكان مذعورين كما لو انهم خائفون من شيء ما.

ومضة صفراء أخيرة في وقت لاحق، سقط صوته إلى الأبد في صمت.

كما فقدت الرمال السريعة تحت أقدام يون تشي تماسكها فجأة. ثم بدأت تغوص الى الأسفل.

أستطيع أن أصقل هذا في غضون بضعة أيام فقط، فكر يون تشي في نفسه وهو يومأ بقوة بعينين خافتتين. “لا تقلق، كيلين الكبير. سأتأكد من أن سلالة إله كيلين تشع الضوء الساطع في الفوضى البدائية”

في البداية، كانت تغرق ببطء شديد جدا. ومع ذلك، زادت سرعتها تدريجيًا كما لو كان هناك فم عملاق تحته يلتهم كل الرمال.

كان هيليان جو ابطأ، لكنه هو ايضا اطلق صرخة غريبة وهرع الى الشرق عندما ادرك ما حدث.

الركائز الصخرية التي وقفت ثابتة الاله وحده يعلم كم سنة بدأت تتكسر واحدة تلو الأخرى. كانت إشارة صاخبة لبداية الكارثة.

هيليان جو، تشاي كيكشي، وان لي و شيمين بورونغ جميعهم بدوا مذهولين للغاية. عندما نظروا الى الشرق، رأوا ضوءا اصفر خافتا لا لبس فيه يخترق أرواحهم.

منذ أن استعاد يون تشي بذرة الأرض، فقد عنصر الأرض في هذا العالم تماماً مصدره ونظامه ايضا. وبما أن حياة إله كيلين كانت مرتبطة بوجود عالم إله كيلين، فإن موته يعني أيضًا موت هذا العالم. ومع ذلك، فإن الدم الأصلي والنخاع الأصلي الذي تركه غطى يون تشي بحاجز لطيف لم تظهر عليه أي علامات على التبدد.

عيني إله كيلين أغلقت تماما واختفت ببطء. بعض الهمسات الأخيرة دخلت روح يون تشي.

أودع يون تشي الأشياء بعناية في لؤلؤة السم السماوية وانحنى بعمق في الاتجاه الذي كان فيه إله كيلين ذات مرة. ثم طار باتجاه الغرب حيث يقع المخرج.

فرحة لا تصدق حلت محل ألمها في لحظة. لم تعد تهتم بإخفاء نفسها بعد الآن، أطلقت العنان لقوتها الكاملة و اتجهت مباشرة نحو الضوء.

في الوقت الحالي، مهمته الوحيدة المتبقية هي ترك عالم إله كيلين وإيجاد مكان آمن. أما عن كيفية تفسيره لمغادرته ليس حتى بعد يوم من مجيئه، فقد كان ذلك سهلاً.

توقّفت في مساراتها، وهذه المرة، لم تتحرك ثانيةً. كان ذلك بسبب اختفاء الضوء … يعني أن إله كيلين قد مات.

لم يبتعد كثيراً عندما لمحت عيناه فجأة شيئاً ما.

مرت مئات الآلاف من السنين منذ ذلك اليوم، لكن صوت إله كيلين كان لا يزال مشوبا بألم عميق. ادعى بأنه لا يشعر بأي ندم، لكنه يعرف فقط ما إذا كان قد ندم على هذا القرار بالذات أم لا.

ماهذا؟

بعد كل شيء، كانت هذه الهبة مدعومة بطبيعة كيلين وامتنانهم واحترامهم للإله الهرطقي ني شوان.

الانهيار لم يكن يحدث فقط في مثوى عالم إله كيلين. كان يحدث في كل مكان في عالم إله كيلين.

منذ أن استعاد يون تشي بذرة الأرض، فقد عنصر الأرض في هذا العالم تماماً مصدره ونظامه ايضا. وبما أن حياة إله كيلين كانت مرتبطة بوجود عالم إله كيلين، فإن موته يعني أيضًا موت هذا العالم. ومع ذلك، فإن الدم الأصلي والنخاع الأصلي الذي تركه غطى يون تشي بحاجز لطيف لم تظهر عليه أي علامات على التبدد.

إلى الجنوب البعيد، كانت لونغ جيانغ تتحرك ببطء نحو الشرق بينما كانت تقذف من قبل الرمل والغبار. بدت كقارب يحاول النجاة من البحر المحفوف بالمخاطر. ومع ذلك، لا العزلة ولا المخاطر يمكن أن تسبب لها عرقلة في أدنى حد.

كان الوميض مخفياً عميقاً تحت الأرض. ضوئه وهالته مخفية بكمية غنية من العناصر الأرضية. لكن الآن انهار ذلك النظام، وبدأ الرمل يغوص بسرعة إلى القاع، وكشف عن وجودها أخيرا.

فجأة صار ضوء الكيلين الاصفر الى الشمال الشرقي اغنى، وظهر قصر ضخم من العدم. ظنا منها أنها قد اكتشفت من قبل إله كيلين، توقفت في مسارها ولم تتحرك لفترة طويلة جدا. ومع ذلك، لم تحاول أي هالة لمسها، وبعد فترة قررت استئناف رحلتها. وهذه المرة، كانت ابطأ وأكثر حذرا من ذي قبل.

يون تشي لم يستطع إلا أن يتأثر بهذا.

كان القصر يلمع لفترة أطول عندما خفت ضوئه فجأة. لم يتوقف حتى تلاشى تماماً.

بمجرد أن قال هذا، فكر الرجال الأربعة في نفس الكلمات بالضبط.

ضوء الكيلين الأصفر الذي كان يحيط بالسماء الشرقية بأكملها قد تلاشى أيضا.

“هذا الواجب هو السبب الذي جعل سلفي يريدني أن أعيش مهما حدث. إضافةً إلى ذلك، أعطاني أمر نهائي. اراد مني ان اقتله قبل ان يتآكل تماما بالغبار السحيق”

توقّفت في مساراتها، وهذه المرة، لم تتحرك ثانيةً. كان ذلك بسبب اختفاء الضوء … يعني أن إله كيلين قد مات.

“سلفي كان اكثر قوة. كان حتى أقوى من الآلهة السبعة لمملكة الآلهة الستة اليوم. ومع ذلك، كانت الهاوية أيضا أكثر فتكا بكثير في ذلك الوقت مما هي عليه الآن، والغبار السحيق يتآكلنا بالفعل بشكل أسرع منكم أنتم البشر. بقدر ما كان سلفي قويا، ظل يفقد قوته وجسده حتى سقط على طول الطريق من عالم الاله الحقيقي … إلى عالم الحد الإلهي”

لإثبات صحتها، رأت أرواح الأرض تهلع والرمل السريع يغوص ببطء الى الأسفل. روحها كانت مضطربة كأرواح الأرض وقلبها هبط كالرمل السريع. انتشر الألم العميق والعجز واليأس ببطء عبر جسدها كله.

أما بالنسبة لإمبراطورية هيليان، كان كو شيان أقوى ممارس عميق إلى جانب هيليان جو. كان لدى طائفة الجلمود وطائفة الالف شفرة ثلاثة شيوخ من عالم الانقراض الإلهي نصف خطوة، وحتى سيد القاعة الرئيسي لتحالف عبادة كيلين كان ممارس عالم الانقراض الإلهي نصف خطوة. حتى لو تمكن هيليان جو من الوصول إلى زهرة أوركيد روح عظام كيلين أولاً، كان من غير المرجح أن يتمكن من الاحتفاظ بها بعيداً عن الآخرين.

لماذا …

في الوقت الحالي، مهمته الوحيدة المتبقية هي ترك عالم إله كيلين وإيجاد مكان آمن. أما عن كيفية تفسيره لمغادرته ليس حتى بعد يوم من مجيئه، فقد كان ذلك سهلاً.

لماذا اليوم من كل الأيام…

لم يبتعد كثيراً عندما لمحت عيناه فجأة شيئاً ما.

كنت قريبة جداً …

الانهيار لم يكن يحدث فقط في مثوى عالم إله كيلين. كان يحدث في كل مكان في عالم إله كيلين.

هل سأفقد حتى آخر أمل لي…

من الناحية العقلانية، إله كيلين كان يجب أن يقتل سلفه، لكن هذا كان سلفه، الشخص الذي تخلى طواعية عن فرصته للعيش من اجله. كيف يمكن أن يكون عقلانياً حول هذا؟

في هذه اللحظة رأت وميض غريب. رافق ذلك هالة جعلت لونغ جيانغ تشعر بأنها تحلم.

كانت بعيدة جداً، ومع ذلك عيونها إلتقطت الضوء الإلهي بوضوح. لم يكن الغبار فقط ما يحجب رؤية المرء. كان هنالك ايضا غبار سحيق كثيف قلل كثيرا من إدراك المرء الروحي وهالته الروحية. ومع ذلك، كان بإمكانها أن تشعر وترى الهالة رغم كل ذلك.

كان الوميض مخفياً عميقاً تحت الأرض. ضوئه وهالته مخفية بكمية غنية من العناصر الأرضية. لكن الآن انهار ذلك النظام، وبدأ الرمل يغوص بسرعة إلى القاع، وكشف عن وجودها أخيرا.

أجاب إله كيلين “هذا صحيح، انه واحد من اقوى الوحوش السحيقة في الضباب اللانهائي”

كانت بعيدة جداً، ومع ذلك عيونها إلتقطت الضوء الإلهي بوضوح. لم يكن الغبار فقط ما يحجب رؤية المرء. كان هنالك ايضا غبار سحيق كثيف قلل كثيرا من إدراك المرء الروحي وهالته الروحية. ومع ذلك، كان بإمكانها أن تشعر وترى الهالة رغم كل ذلك.

“ما… هذا؟”

فرحة لا تصدق حلت محل ألمها في لحظة. لم تعد تهتم بإخفاء نفسها بعد الآن، أطلقت العنان لقوتها الكاملة و اتجهت مباشرة نحو الضوء.

ومضة صفراء أخيرة في وقت لاحق، سقط صوته إلى الأبد في صمت.

في الوقت نفسه، صُعقت إمبراطورية هيليان، تحالف عبادة كيلين، طائفة الجلمود العميقة، طائفة الألف شفرةمن الانهيار المفاجئ للعالم السري أيضًا. لم يعلموا أنه ينهار، فقط أن العالم وقع فجأة في حالة من الفوضى.

في البداية، كانت تغرق ببطء شديد جدا. ومع ذلك، زادت سرعتها تدريجيًا كما لو كان هناك فم عملاق تحته يلتهم كل الرمال.

عندما كانوا يحاولون العثور على مصدر التغيير، وخزت هالة قوية من الشرق حواس الجميع مثل السكين.

آلهة كيلين القديمة انقرضت في عالم الاله منذ وقت طويل. لم يبقَ حتى اليوم اي جزء من ميراثهم او نسلهم. هذا هو السبب الذي جعل كيلين يعبد كيلين الحبر بقيادة تشي تيانلي كزعيمهم كل كيلين في الفوضى البدائية كان مجرد كيلين عادي.

عندما دخلت الهالة أجسادهم، شعروا أن حواسهم كانت أوضح عدة مرات من قبل. ما صدمهم اكثر هو ان طاقتهم العميقة قد دارت فجأة من تلقاء انفسهم كما لو انهم لا يستطيعون التحكم في فرحهم.

الركائز الصخرية التي وقفت ثابتة الاله وحده يعلم كم سنة بدأت تتكسر واحدة تلو الأخرى. كانت إشارة صاخبة لبداية الكارثة.

“ما… هذا؟”

************************

هيليان جو، تشاي كيكشي، وان لي و شيمين بورونغ جميعهم بدوا مذهولين للغاية. عندما نظروا الى الشرق، رأوا ضوءا اصفر خافتا لا لبس فيه يخترق أرواحهم.

كان القصر يلمع لفترة أطول عندما خفت ضوئه فجأة. لم يتوقف حتى تلاشى تماماً.

“كيف تكون نقية لدرجة أننا نستطيع أن نشعر بها حتى من بعيد!” هتف شيمين بورونغ غير مصدقا.

كانت هناك بعض السجلات المتعلقة بآلهة كيلين، وكان من الصعب معرفة ما هو صحيح وما هو خاطئ. جميعهم تشاركوا مع ذلك في قاسم واحد وهو أن إله كيلين… موجود ليحمي كل شيء.

بمجرد أن قال هذا، فكر الرجال الأربعة في نفس الكلمات بالضبط.

“أخبرني جدي انها هبة من السماء ان بذرة القوة قد حدثت علينا، لكنها في النهاية لا تنتمي الى هذا العالم. وكان يأمل في يوم من الأيام أن يتمكن شخص ما من إعادتها إلى عالمها”

“أيمكن أن تكون …”

كانت بعيدة جداً، ومع ذلك عيونها إلتقطت الضوء الإلهي بوضوح. لم يكن الغبار فقط ما يحجب رؤية المرء. كان هنالك ايضا غبار سحيق كثيف قلل كثيرا من إدراك المرء الروحي وهالته الروحية. ومع ذلك، كان بإمكانها أن تشعر وترى الهالة رغم كل ذلك.

قال كو شيان ببطء، “تطهير الروح وحرك الأوردة العميقة من على بعد آلاف الكيلومترات …

أستطيع أن أصقل هذا في غضون بضعة أيام فقط، فكر يون تشي في نفسه وهو يومأ بقوة بعينين خافتتين. “لا تقلق، كيلين الكبير. سأتأكد من أن سلالة إله كيلين تشع الضوء الساطع في الفوضى البدائية”

“زهرة أوركيد روح عظام كيلين”

ومضة صفراء أخيرة في وقت لاحق، سقط صوته إلى الأبد في صمت.

بووم!

“في ذلك الوقت، أكثر من تسعين بالمائة من جسده كان فاسداً بسبب الغبار السحيق”

كان هناك صدع عالي عندما انفجر شيمين بورونغ ووان لي وتشاي ككشي باتجاه الشرق.

“يجب أن نتبعهم! بقيتكم، ابقوا حيث أنتم!” أقوى ثلاثة شيوخ من طائفة الجلمود العميقة أمرت قبل مطاردة القادة الثلاثة. أقوى جماعة الألف شفرة و تحالف عبادة كيلين كانوا يفعلون نفس الشيء.

كان هيليان جو ابطأ، لكنه هو ايضا اطلق صرخة غريبة وهرع الى الشرق عندما ادرك ما حدث.

كانت هناك بعض السجلات المتعلقة بآلهة كيلين، وكان من الصعب معرفة ما هو صحيح وما هو خاطئ. جميعهم تشاركوا مع ذلك في قاسم واحد وهو أن إله كيلين… موجود ليحمي كل شيء.

“يجب أن نتبعهم! بقيتكم، ابقوا حيث أنتم!” أقوى ثلاثة شيوخ من طائفة الجلمود العميقة أمرت قبل مطاردة القادة الثلاثة. أقوى جماعة الألف شفرة و تحالف عبادة كيلين كانوا يفعلون نفس الشيء.

كان الوميض مخفياً عميقاً تحت الأرض. ضوئه وهالته مخفية بكمية غنية من العناصر الأرضية. لكن الآن انهار ذلك النظام، وبدأ الرمل يغوص بسرعة إلى القاع، وكشف عن وجودها أخيرا.

أما بالنسبة لإمبراطورية هيليان، كان كو شيان أقوى ممارس عميق إلى جانب هيليان جو. كان لدى طائفة الجلمود وطائفة الالف شفرة ثلاثة شيوخ من عالم الانقراض الإلهي نصف خطوة، وحتى سيد القاعة الرئيسي لتحالف عبادة كيلين كان ممارس عالم الانقراض الإلهي نصف خطوة. حتى لو تمكن هيليان جو من الوصول إلى زهرة أوركيد روح عظام كيلين أولاً، كان من غير المرجح أن يتمكن من الاحتفاظ بها بعيداً عن الآخرين.

عن طريق ضربه خارجا وحمله إلى الضباب اللانهائي … في النهاية يمكن أن يدعي أن سلفه إله كيلين كان لا يزال على قيد الحياة في شكل آخر.

لهذا لم يكن لديه خيار سوى الإتّباع.

لهذا لم يكن لديه خيار سوى الإتّباع.

بينما كان كو شيان على وشك اتخاذ إجراء، ظهر مو كانغيينغ بجانبه وقال، “سآتي معك، سيدي”

“ما… هذا؟”

تردد كو شوان لثانية، لكن لم يكن هناك وقت. أومأ برأسه وأمسك بـ مو كانغينغ وطار نحو الشرق.

فرحة لا تصدق حلت محل ألمها في لحظة. لم تعد تهتم بإخفاء نفسها بعد الآن، أطلقت العنان لقوتها الكاملة و اتجهت مباشرة نحو الضوء.

“سيدي! الأخ الأكبر التاسع!”

كما فقدت الرمال السريعة تحت أقدام يون تشي تماسكها فجأة. ثم بدأت تغوص الى الأسفل.

صوت هيليان لينغتشو طغى عليه تماما انفجارات أكثر من اثني عشر من الطاقات العميقة، لذلك كانت تنظر فقط إلى الشرق عاجزة جنبا إلى جنب مع التلاميذ الآخرين. استلقي يون تشي في الغرب، لونغ جيانغ في الشمال، والفصائل الرئيسية الأربعة من الشرق… كانوا جميعا متجهين نحو وميض الأصفر.

لماذا اليوم من كل الأيام…

************************

هذا الفصل تم دعمه ونشره بالكامل من قبل دعم الاخ: Youssef Ahmed

هذا الفصل تم دعمه ونشره بالكامل من قبل دعم الاخ: Youssef Ahmed

قال كو شيان ببطء، “تطهير الروح وحرك الأوردة العميقة من على بعد آلاف الكيلومترات …

************************

هيليان جو، تشاي كيكشي، وان لي و شيمين بورونغ جميعهم بدوا مذهولين للغاية. عندما نظروا الى الشرق، رأوا ضوءا اصفر خافتا لا لبس فيه يخترق أرواحهم.

“تعجز الكلمات عن وصف الالم واليأس اللذين شعرت بهما حين تحوَّلت حبيبتي، عائلتي، شيوخي المحترمين، وعرقي الى وحوش. كل ما يمكنني قوله هو أنه كان أسوأ مليون مرة من مجرد الموت. حتى الآن، لايزال هذا الكابوس يطاردني حتى الآن”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط