نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ضد الآلهة 2025

مقبض عميق عديم اللون

مقبض عميق عديم اللون

2025 مقبض عميق عديم اللون

أيمكن أن يكون …

“ماذا رأيت؟” لي سو سألت حالما غادر وعي يون تشي ظل الروح.

“أيضا … الطريق العظيم لبوذا اظهر أخيرا بعض التغييرات. حان الوقت ليخضع جسدي لتحول”

قام ني شوان بغرس شظايا ذاكرته في بحر روح يون تشي، لذلك لم تتمكن لي سو من مشاركة وجهة النظر.

عندما كانت الصورة الظلية الرمادية على بعد ثلث متر من ظهره، التقطت يد جمجمتها فجأة.

“شظايا الذاكرة التي تركها لي الكبير ني شيوان” أجاب يون تشي بنبرة حادة.

بعد كل شيء، لحم ودم البشر سيستهلكون في النهاية إلى لا شيء.

مو سو …

الغريب أن قاع الحفرة كان ناعماً ومسطحاً كالمرآة.

لم تكن هذه المرة الأولى التي يتصل فيها بالاسم، كان انطباعه عنه خافتًا جدًا. ومع ذلك، لم يكن يعرف سوى شخصين في الكون كله يحملان اللقب “مو” ، وهما مو إي، قائد آلهة الخلق الأربعة، ومو سو، الشخص المذكور في السجلات القديمة لإله التنين!

اذا هذه هي… قوتي كسيد إلهي!

“كان ‘ولي عهد معاقب السماء’ [مو سو] رائعا في كل من المظهر والمزاج والموهبة. لم يكن أي من أبناء الآلهة في الكون مساويًا له وكان الإمبراطور الإلهي معاقب السماء يحبه بشدة. ومع ذلك، انتهك مو سو المحرمات التي يجب أن لا تنتهك، لذلك مو إي شخصيا دفنه في هاوية العدم”

“كنت أشعر بروحك ترتجف مثل الزلزال”

“صدم تفانيه القاسي في البر الكون بأسره، لكنه أكسبه أيضا الثناء والإعجاب العالميين”

إذا سحب مدى إدراكه الروحي وركز على حواسه، يمكنه حتى أن يشعر بمسار الغبار السحيق بوضوح.

“…” تذكر يون تشي المقتطفات الموجزة المتعلقة بـ مو سو ووقع في أعماق التفكير العميق.

بعد فترة، ضيّق ببطء عينيه الوامضتين.

في ذكراه، كانت قوة ني شوان ومكانته ومظهره وشخصيته وروحه وغيرها تحتل قمة جميع البشر، ومع ذلك كان قادرا على معاملة جميع أشكال الحياة على قدم المساواة ولم يكن مقيدا بأي معايير أو قواعد.

الأرض حيث كان يجلس قد انهارت إلى حفرة عميقة ضخمة. في الواقع، الحفرة كانت كبيرة جدا بحيث كان نصف قطرها عشرة كيلومترات على الأقل.

رجل مثله كان يجب أن يموت كما عاش، إذا مات على الإطلاق.

“شظايا الذاكرة التي تركها لي الكبير ني شيوان” أجاب يون تشي بنبرة حادة.

ومع ذلك، ني شوان الذي قابله يون تشي كان عجوزا جداً، غريب جداً…

ارتعش حاجبا يون تشي فجأة بعنف.

كان الفرق كبيرا لدرجة أن أحدا لم يكن ليصدق أنهما نفس الشخص.

“أيضا … الطريق العظيم لبوذا اظهر أخيرا بعض التغييرات. حان الوقت ليخضع جسدي لتحول”

الآن ، يمكن أن يقول يون تشي أن السبب في أن ني شوان بدا بالطريقة التي كان عليها قبل وفاته لم يكن بسبب تآكل الكوارث اللانهائية على الإطلاق. كان ذلك بسبب التخلي الشديد عن الذات وتعذيب الذات.

لم يكن حتى دخل عالم السماء الخالدة الإلهية عندما أدرك أن ذلك ربما بسبب اوردة الاله الهرطقي كانت غير مكتملة. عندما حصل على اللوحة، علم أخيراً أن الجدار تركه الإله الهرطقي، ني شوان نفسه لحماية نظام الفوضى البدائية.

أما بالنسبة لمو سو …

“شظايا الذاكرة التي تركها لي الكبير ني شيوان” أجاب يون تشي بنبرة حادة.

كان ولي عهد معاقب السماء المذكور في السجلات القديمة لإله التنين ومما لا شك فيه أنه ابن الإمبراطور الإلهي معاقب السماء الذي يعتز به أكثر.

أظهر مدى تقديره ومحبته لابنه.

وفقا لجزء الذاكرة، اختار مو إي في النهاية أن يعهد بابنه الثمين إلى ني شوان على الرغم من مشاركة معتقدات مختلفة تماما مع الرجل. كان يخفض نفسه بشكل أساسي ليطلب من منافسه السابق في الحب معروفا، ومع ذلك لا يزال يفعل ذلك من أجل تقدم ابنه.

استدار يون تشي ببطء ليواجه المخلوق الذي أمسكه للتو.

أظهر مدى تقديره ومحبته لابنه.

كانت حُبيبية عميقة من وحش عميق وما يعادل الأوردة العميقة للإنسان، لكن هذا الوحش تآكل تماما بسبب الغبار السحيق. بدت مثل محالق سوداء ملفوفة بالكامل حول الحُبيبية العميقة. الضباب الرمادي المنبعث منه كان سميكاً لدرجة أنه كاد أن يكون أسوداً.

فلماذا… أعدمه مو إي بإلقائه في هاوية العدم بيديه؟

أما عن سبب تحول الوحش إلى وحش سحيق بينما البشر لا يستطيعون.

كان الشاب في جزء الذاكرة نبيلا ولكنه أحمق. بشكل أكثر دقة، كان خشبيا وبطيئا في الكلام لأنه نشأ على احترام جميع أنواع القوانين والقواعد والعادات. كان غير حساس تجاه الرغبات الأساسية التي يجب أن تكون طبيعة ثانية لأي شخص، وكان خائفا من كسر قاعدة غير معلنة حتى عندما كان يتحدث.

رجل مثله كان يجب أن يموت كما عاش، إذا مات على الإطلاق.

كان مو سو مقيدا لدرجة أنه لم يستطع تقريبا أن يحمل نفسه على ارتكاب “تجاوز” من أجل الشخص الذي أعجب به أكثر من غيره، ني شوان. كيف يمكن لمثل هذا الشخص أن يرتكب مثل هذا المحرمات بحيث لم يكن لدى والده أي خيار سوى إعدام ابنه الغالي؟

“هل أنت… بخير؟” لي سو سألت بقلق.

انتظر …

مو سو …

لماذا ترك ني شوان هذه الذكرى لي بالتحديد؟

وفقا لسجلات الطريق العظيم لبوذا، يمكن زراعة العوالم الستة الأولى من قبل البشر. لكن إبتداء من السابع … فقط جسد الإله يمكنه تحمل قوته!

مو سو … ألقي في الهاوية …

اليوم، بعد أن دخل الهاوية وحصل على بذرة الإله الهرطقي الأخيرة، بعد أن وُلدت أخيرا أوردته العميقة، انفجرت القوة التي اقتصرت بقوة على عالم السيادي الإلهية لسنوات عديدة قد انفجرت اخيرا مثل الماء من سد مكسور.

أيمكن أن يكون …

ما أدهش يون تشي حقاً لم يكن طاقته العميقة المتزايدة، بل تحسن حواسه.

“كنت أشعر بروحك ترتجف مثل الزلزال”

كانت حُبيبية عميقة من وحش عميق وما يعادل الأوردة العميقة للإنسان، لكن هذا الوحش تآكل تماما بسبب الغبار السحيق. بدت مثل محالق سوداء ملفوفة بالكامل حول الحُبيبية العميقة. الضباب الرمادي المنبعث منه كان سميكاً لدرجة أنه كاد أن يكون أسوداً.

في هذه اللحظة كسرت لي سو قطار أفكاره مرة أخرى. “يجب أن تكون الذكرى التي تركها ني شوان لك غير عادية تماما”

الآن … كان بإمكانه الشعور بكل خصلة، لا، كل ذرة من الغبار السحيق الموجود في الفضاء المحيط.

زفر يون تشي ببطء وقال “أخبرني بشيء لن يخبرني به … ربما كان ذلك لشكري على الاعتناء بـ هونغ إير ويو إير”

لي سو لم تستطع قول شيء لفترة طويلة.

ترك ني شوان وراءه خمس شظايا من ذاكرته داخل بحر روحه.

لماذا ترك ني شوان هذه الذكرى لي بالتحديد؟

كان قد رأى اثنين منها فقط لأن الثلاثة الأخرى كانت مغلقة. على الرغم من أن الختم كان ضعيفا بشكل لا يصدق، الا ان الذكريات ستدمر نفسها إذا حاول قراءتها بالقوة.

ومع ذلك، ني شوان الذي قابله يون تشي كان عجوزا جداً، غريب جداً…

هذا يعني أنه لا يمكن أن ينتظرهم إلا لفتح أنفسهم في وقت ما في المستقبل. ربما ني شوان نفسه لم يكن متأكداً من تمرير هذه الذكريات حتى في اللحظة الأخيرة.

إستغرق الأمر بعض الوقت لمواساة هونغ إير ويو إير. عندها فقط فتح يون تشي عينيه أخيرا في العالم الحقيقي.

ومع ذلك، فإن المشهدين لوحدهما كانا كافيين لتوضيح العديد من الأشياء.

“هل أنت… بخير؟” لي سو سألت بقلق.

إستغرق الأمر بعض الوقت لمواساة هونغ إير ويو إير. عندها فقط فتح يون تشي عينيه أخيرا في العالم الحقيقي.

عندما كانت الصورة الظلية الرمادية على بعد ثلث متر من ظهره، التقطت يد جمجمتها فجأة.

كانت البيئة المحيطة به لا تزال صامتة، لكنها كانت أيضا مختلفة تماما عن ذي قبل.

ومع ذلك، فإن المشهدين لوحدهما كانا كافيين لتوضيح العديد من الأشياء.

الأرض حيث كان يجلس قد انهارت إلى حفرة عميقة ضخمة. في الواقع، الحفرة كانت كبيرة جدا بحيث كان نصف قطرها عشرة كيلومترات على الأقل.

ظهر ظل آخر وانقض مباشرة على يون تشي.

الغريب أن قاع الحفرة كان ناعماً ومسطحاً كالمرآة.

رفع ذراعه اليسرى واستدعى مقبضه العميق.

لم يكن لديه أدنى فكرة أن إنبعاث عروقه العميقة سيسبب كارثة طبيعية كهذه.

قام ني شوان بغرس شظايا ذاكرته في بحر روح يون تشي، لذلك لم تتمكن لي سو من مشاركة وجهة النظر.

“هذه الضجة كبيرة بما فيه الكفاية لجذب الناس … أو على الأرجح، الوحوش السحيقة إلى المنطقة. يجب أن أغادر حالاً”

************************

تمتم يون تشي لنفسه وانطلق في السماء. لكنه انزلق فجأة الى التوقف ونظر الى يديه ببطء.

كانت حُبيبية عميقة من وحش عميق وما يعادل الأوردة العميقة للإنسان، لكن هذا الوحش تآكل تماما بسبب الغبار السحيق. بدت مثل محالق سوداء ملفوفة بالكامل حول الحُبيبية العميقة. الضباب الرمادي المنبعث منه كان سميكاً لدرجة أنه كاد أن يكون أسوداً.

كان ذلك لأن طاقته العميقة استجابت لإرادته أسرع من ذي قبل.

“هل أنت… بخير؟” لي سو سألت بقلق.

يتمتم لنفسه، “عالم السيد الالهي …”

إستغرق الأمر بعض الوقت لمواساة هونغ إير ويو إير. عندها فقط فتح يون تشي عينيه أخيرا في العالم الحقيقي.

في ذلك الوقت، حاول يون تشي جاهداً أن يقتحم عالم السيد الإلهي دون جدوى. لم يواجه قط شيئا يشبه عنق الزجاجة حتى بلغ ذروة عالم السيادي الإلهي. منذ ذلك الحين، بدا وكأنه اصطدم بجدار الفوضى البدائية نفسه. مهما حاول أو ضغط على نفسه بقوة، كان غير قادر على التقدم أكثر من ذلك.

ارتعش حاجبا يون تشي فجأة بعنف.

لم يكن حتى دخل عالم السماء الخالدة الإلهية عندما أدرك أن ذلك ربما بسبب اوردة الاله الهرطقي كانت غير مكتملة. عندما حصل على اللوحة، علم أخيراً أن الجدار تركه الإله الهرطقي، ني شوان نفسه لحماية نظام الفوضى البدائية.

مرة أخرى، يون تشي تجمد في مساره. أمسك بالنواة السحيقة ولم يتحرك لفترة طويلة حتى لي سو لم تعرف ما كان يشعر به.

اليوم، بعد أن دخل الهاوية وحصل على بذرة الإله الهرطقي الأخيرة، بعد أن وُلدت أخيرا أوردته العميقة، انفجرت القوة التي اقتصرت بقوة على عالم السيادي الإلهية لسنوات عديدة قد انفجرت اخيرا مثل الماء من سد مكسور.

“أيضا … الطريق العظيم لبوذا اظهر أخيرا بعض التغييرات. حان الوقت ليخضع جسدي لتحول”

حقق يون تشي اختراقه في نفس الوقت الذي تحولت فيه عروقه العميقة إلى كون، وكانت العملية سلسة للغاية حتى أنه لم يلاحظها إلا بعد وقوعها.

هذا الفصل تم دعمه ونشره بالكامل من قبل دعم الاخ: Youssef Ahmed

“أخيراً” يتمتم يون تشي وهو يحدق في أصابعه. هذا لم يكن مجرد تقدم بالنسبة له. كانت هذه أخيرا خطوته الحقيقية الأولى في الهاوية.

في ذلك الوقت، حاول يون تشي جاهداً أن يقتحم عالم السيد الإلهي دون جدوى. لم يواجه قط شيئا يشبه عنق الزجاجة حتى بلغ ذروة عالم السيادي الإلهي. منذ ذلك الحين، بدا وكأنه اصطدم بجدار الفوضى البدائية نفسه. مهما حاول أو ضغط على نفسه بقوة، كان غير قادر على التقدم أكثر من ذلك.

مد يديه. النار والجليد والرياح والإضاءة ظهرت على كل إصبع. أخيرا، ظهر ضوء ارضي اصفر عميق على طرف اصبعه الصغير.

كان يركز كل طاقة روحه على قلب الوحش السحيق كما لو أنه أصبح مجنونا، كان يفعل كل ما في وسعه ليلمس الغبار السحيق الذي يبدو لا نهائي والذي كان مكتظا بداخله.

كان يطلق ويحافظ على خمسة عناصر في وقت واحد، ولم يشعر بأي صعوبة على الإطلاق.

بانغ!

أغلق كفّه وأطفأ كلّ الأضواء العميقة في آن واحد. ظهرت موجات واضحة في الفضاء المحيط به.

هذه المرة، كانت ردة فعل يون تشي سريعة، لكنه بدلاً من قتل أو اصطياد الوحش السحيق، أدار نظره ببساطة إليه.

اذا هذه هي… قوتي كسيد إلهي!

“أيضا … الطريق العظيم لبوذا اظهر أخيرا بعض التغييرات. حان الوقت ليخضع جسدي لتحول”

لو كان لدي هذه القوة من قبل، لكنت قد تمكنت من محاربة أحد عشر ممارسا عميقا لعالم الانقراض الإلهي نصف الخطوة في عالم إله كيلين بها دون اللجوء إلى إله الرماد!

كان ذلك لأن طاقته العميقة استجابت لإرادته أسرع من ذي قبل.

ما أدهش يون تشي حقاً لم يكن طاقته العميقة المتزايدة، بل تحسن حواسه.

ما أدهش يون تشي حقاً لم يكن طاقته العميقة المتزايدة، بل تحسن حواسه.

في وقت سابق، كان بإمكانه اكتشاف وجود وحركة الغبار السحيق، لكنه كان ضبابيا نسبيا إذا جاز التعبير.

ومع ذلك، فإن المشهدين لوحدهما كانا كافيين لتوضيح العديد من الأشياء.

الآن … كان بإمكانه الشعور بكل خصلة، لا، كل ذرة من الغبار السحيق الموجود في الفضاء المحيط.

انطلاقا من هالته المدمرة، كان هذا الوحش السحيق على الارجح مساويا لسيادي الهي في المرحلة المتوسطة. في قوته الحالية، سيصدم إذا الوحش السحيق يمكن أن يضع انبعاجا في جلده.

إذا سحب مدى إدراكه الروحي وركز على حواسه، يمكنه حتى أن يشعر بمسار الغبار السحيق بوضوح.

كان يون تشي سيغادر، لكنه غير رأيه فجأة وأغلق عينيه. لا يحرك عضلة لفترة طويلة جدا. كان يركز تقريبا كما لو كان يدخل حالة غريبة من التنوير. حتى لي سو لم تجرؤ على إزعاج تركيزه.

كان يون تشي سيغادر، لكنه غير رأيه فجأة وأغلق عينيه. لا يحرك عضلة لفترة طويلة جدا. كان يركز تقريبا كما لو كان يدخل حالة غريبة من التنوير. حتى لي سو لم تجرؤ على إزعاج تركيزه.

لم يكن حتى دخل عالم السماء الخالدة الإلهية عندما أدرك أن ذلك ربما بسبب اوردة الاله الهرطقي كانت غير مكتملة. عندما حصل على اللوحة، علم أخيراً أن الجدار تركه الإله الهرطقي، ني شوان نفسه لحماية نظام الفوضى البدائية.

في هذه اللحظة جاء صوت تمزيق من مكان ما. قفزت صورة ظلية رمادية من الضباب الرمادي، أطلقت صرخة غريبة، انقضت مباشرة على ظهر يون تشي. تهدف إلى قلبه.

اذا هذه هي… قوتي كسيد إلهي!

بقي يون شي في مكانه كما لو أنه لم يستطع اكتشاف الهجوم.

كان قد رأى اثنين منها فقط لأن الثلاثة الأخرى كانت مغلقة. على الرغم من أن الختم كان ضعيفا بشكل لا يصدق، الا ان الذكريات ستدمر نفسها إذا حاول قراءتها بالقوة.

عندما كانت الصورة الظلية الرمادية على بعد ثلث متر من ظهره، التقطت يد جمجمتها فجأة.

رييب!!

اليد بدت سريعة جدا وكأنها رمشت إلى الوجود.

اذا هذه هي… قوتي كسيد إلهي!

تجمدت الصورة الظلية الرمادية في الهواء وكأن وقتها قد تجمد. الشيء الوحيد الذي أظهر أن الأمر لم يكن كذلك كان الضباب الرمادي المتصاعد من جسدها.

هذا أثبت أن لحمه ودمه لا يزالان موجودين. خضع لتوه لنوع من الطفرات بسبب تآكل الغبار السحيق.

استدار يون تشي ببطء ليواجه المخلوق الذي أمسكه للتو.

فلماذا… أعدمه مو إي بإلقائه في هاوية العدم بيديه؟

إذن هذا… وحش سحيق؟

بدا هذا الوحش السحيق شبيهاً جداً بذاك الذي قتله في وقت سابق، لكن هالته التدميرية كانت أضعف بكثير. كان فقط ملك إلهي.

الوحش السحيق كان على شكل ذئب وطوله 1.7 متر فقط. لأنه كان مغطى تماما بالضباب الرمادي، كان يشبه شبح الذئب الذي كان يحرق لهيبه المطهر الرمادي.

أما بالنسبة لمو سو …

الجزء الوحيد الذي يمكن التعرف عليه من الوحش السحيق هو صورته الظلية والعيون التي كانت ترقص مع ضوء رمادي مرعب.

كان تأثير الغبار السحيق على الإنسان والحيوان مختلفا بشكل واضح.

انطلاقا من هالته المدمرة، كان هذا الوحش السحيق على الارجح مساويا لسيادي الهي في المرحلة المتوسطة. في قوته الحالية، سيصدم إذا الوحش السحيق يمكن أن يضع انبعاجا في جلده.

أظهر مدى تقديره ومحبته لابنه.

لا يزال ممسكا بجمجمة الوحش السحيق، حقن طاقته العميقة وطاقة روحه عبر جسده كله.

حقق يون تشي اختراقه في نفس الوقت الذي تحولت فيه عروقه العميقة إلى كون، وكانت العملية سلسة للغاية حتى أنه لم يلاحظها إلا بعد وقوعها.

بعد فترة، ضيّق ببطء عينيه الوامضتين.

بقي يون شي في مكانه كما لو أنه لم يستطع اكتشاف الهجوم.

بانغ!

في هذه اللحظة جاء صوت تمزيق من مكان ما. قفزت صورة ظلية رمادية من الضباب الرمادي، أطلقت صرخة غريبة، انقضت مباشرة على ظهر يون تشي. تهدف إلى قلبه.

حدث انفجار خفيف، وانفجر الوحش السحيق فجأة. سكب الكثير من الغبار السحيق وكمية مفاجئة من الدم النتن والدم.

الآن ، يمكن أن يقول يون تشي أن السبب في أن ني شوان بدا بالطريقة التي كان عليها قبل وفاته لم يكن بسبب تآكل الكوارث اللانهائية على الإطلاق. كان ذلك بسبب التخلي الشديد عن الذات وتعذيب الذات.

هذا أثبت أن لحمه ودمه لا يزالان موجودين. خضع لتوه لنوع من الطفرات بسبب تآكل الغبار السحيق.

“كان ‘ولي عهد معاقب السماء’ [مو سو] رائعا في كل من المظهر والمزاج والموهبة. لم يكن أي من أبناء الآلهة في الكون مساويًا له وكان الإمبراطور الإلهي معاقب السماء يحبه بشدة. ومع ذلك، انتهك مو سو المحرمات التي يجب أن لا تنتهك، لذلك مو إي شخصيا دفنه في هاوية العدم”

بعد كل شيء، لحم ودم البشر سيستهلكون في النهاية إلى لا شيء.

“أيضا … الطريق العظيم لبوذا اظهر أخيرا بعض التغييرات. حان الوقت ليخضع جسدي لتحول”

كان تأثير الغبار السحيق على الإنسان والحيوان مختلفا بشكل واضح.

بقي يون شي في مكانه كما لو أنه لم يستطع اكتشاف الهجوم.

أما عن سبب تحول الوحش إلى وحش سحيق بينما البشر لا يستطيعون.

لو كان لدي هذه القوة من قبل، لكنت قد تمكنت من محاربة أحد عشر ممارسا عميقا لعالم الانقراض الإلهي نصف الخطوة في عالم إله كيلين بها دون اللجوء إلى إله الرماد!

يون تشي سرق كرة فضائية سوداء من الهواء.

في الجوهر، كان الغبار السحيق قوة الانقراض. كانت قوة موجودة خارج نطاق الحس السليم.

كانت حُبيبية عميقة من وحش عميق وما يعادل الأوردة العميقة للإنسان، لكن هذا الوحش تآكل تماما بسبب الغبار السحيق. بدت مثل محالق سوداء ملفوفة بالكامل حول الحُبيبية العميقة. الضباب الرمادي المنبعث منه كان سميكاً لدرجة أنه كاد أن يكون أسوداً.

لم تكن هذه المرة الأولى التي يتصل فيها بالاسم، كان انطباعه عنه خافتًا جدًا. ومع ذلك، لم يكن يعرف سوى شخصين في الكون كله يحملان اللقب “مو” ، وهما مو إي، قائد آلهة الخلق الأربعة، ومو سو، الشخص المذكور في السجلات القديمة لإله التنين!

ارتعش حاجبا يون تشي فجأة بعنف.

“كان ‘ولي عهد معاقب السماء’ [مو سو] رائعا في كل من المظهر والمزاج والموهبة. لم يكن أي من أبناء الآلهة في الكون مساويًا له وكان الإمبراطور الإلهي معاقب السماء يحبه بشدة. ومع ذلك، انتهك مو سو المحرمات التي يجب أن لا تنتهك، لذلك مو إي شخصيا دفنه في هاوية العدم”

ربما كانت هذه “النواة السحيقة” التي تحدثت عنها يون شي.

اذا هذه هي… قوتي كسيد إلهي!

كانت قد استخدمت الغبار السحيق السميك الذي أطلقته لتدمير وجهها.

“خطوة… تلو الأخرى” يون تشي يحدق بعيدا، لكن الطريقة التي نظر بها إلى الضباب اللانهائي كانت مختلفة تماما عن ذي قبل. “الأهم أولاً، يجب أن أجد مكان آمن آخر لصقل الأصل الإلهي، أصل الدم ونخاع الأصل الذي تركه لي إله كيلين”

مرة أخرى، يون تشي تجمد في مساره. أمسك بالنواة السحيقة ولم يتحرك لفترة طويلة حتى لي سو لم تعرف ما كان يشعر به.

في هذه اللحظة جاء صوت تمزيق من مكان ما. قفزت صورة ظلية رمادية من الضباب الرمادي، أطلقت صرخة غريبة، انقضت مباشرة على ظهر يون تشي. تهدف إلى قلبه.

رييب!!

“…” تذكر يون تشي المقتطفات الموجزة المتعلقة بـ مو سو ووقع في أعماق التفكير العميق.

ظهر ظل آخر وانقض مباشرة على يون تشي.

كان الشاب في جزء الذاكرة نبيلا ولكنه أحمق. بشكل أكثر دقة، كان خشبيا وبطيئا في الكلام لأنه نشأ على احترام جميع أنواع القوانين والقواعد والعادات. كان غير حساس تجاه الرغبات الأساسية التي يجب أن تكون طبيعة ثانية لأي شخص، وكان خائفا من كسر قاعدة غير معلنة حتى عندما كان يتحدث.

هذه المرة، كانت ردة فعل يون تشي سريعة، لكنه بدلاً من قتل أو اصطياد الوحش السحيق، أدار نظره ببساطة إليه.

“هذه الضجة كبيرة بما فيه الكفاية لجذب الناس … أو على الأرجح، الوحوش السحيقة إلى المنطقة. يجب أن أغادر حالاً”

بدا هذا الوحش السحيق شبيهاً جداً بذاك الذي قتله في وقت سابق، لكن هالته التدميرية كانت أضعف بكثير. كان فقط ملك إلهي.

وفقا لسجلات عائلتهم، كان هناك في الواقع طبقة أخرى فوق الارجواني. كان مقبضا ذهبيا قويا قيل انه قادر على تحمل مائة في المئة من قوة حامله! ومع ذلك، الشخص الذي ترك هذا السجل بنفسه ذكر أن هذا كان مجرد أسطورة. لم يره أحد من قبل.

يون تشي لم يتصرف عندما اقترب منه ثلاثين متراً. حدق ببساطه في الظل القريب بسرعة وبذل كل ما في وسعه ليضع إدراكه الإلهي في جوهره السحيق… وكل خصلة من الغبار السحيق بداخلها.

مرة أخرى، يون تشي تجمد في مساره. أمسك بالنواة السحيقة ولم يتحرك لفترة طويلة حتى لي سو لم تعرف ما كان يشعر به.

الظل تباطأ فجأة بشكل جذري. بدأت النيران المروعة في عينيه تتأرجح بشكل غير طبيعي أيضا. حتى الضباب الرمادي حول جسده كان يومض بعنف كما لو كان في مهب عاصفة.

ومع ذلك، ني شوان الذي قابله يون تشي كان عجوزا جداً، غريب جداً…

لم يكن فقط يتباطأ، لكن من الواضح أن حركته كانت أقل عدائية من ذي قبل. عندما كان على بعد متر واحد من يون تشي، توقف تمامًا في النهاية.

يون تشي لم يتصرف عندما اقترب منه ثلاثين متراً. حدق ببساطه في الظل القريب بسرعة وبذل كل ما في وسعه ليضع إدراكه الإلهي في جوهره السحيق… وكل خصلة من الغبار السحيق بداخلها.

الوحوش السحيقة لا تملك أي وعي على الإطلاق. الشيء الوحيد الذي كانوا يمتلكونه كان غريزة التدمير كل من في الهاوية. كان هذا هو الحس السليم الذي تعلمه الجميع في الهاوية منذ ولادتهم.

لسبب ما، شعر وكأنه قوة معينة في سلالته … قد خضعت لتحول من نوع ما.

“أنت … هل فعلت…” هتفت لي سو في صمت غير مصدقة.

رييب!!

في الجوهر، كان الغبار السحيق قوة الانقراض. كانت قوة موجودة خارج نطاق الحس السليم.

عرف يون تشي أنه استدعى مقبضه العميقة. كان بإمكانه إدراك وجوده بوضوح. ومع ذلك، لم تتمكن عيناه من رؤية المقبض العميق على الإطلاق.

ومع ذلك، هذا الوحش السحيق أوقف غريزته للتدمير امام يون تشي.

فلماذا… أعدمه مو إي بإلقائه في هاوية العدم بيديه؟

في هذه اللحظة مد يون تشي يده ببطء. كانت حركته بطيئة وصلبة بشكل لا يصدق حتى بالمقارنة مع البشر. كما كانت عضلات وجهه تتماسك كما لو كان يندفع ضد نوع من المقاومة أو الألم الشديد.

هذا أثبت أن لحمه ودمه لا يزالان موجودين. خضع لتوه لنوع من الطفرات بسبب تآكل الغبار السحيق.

كان يركز كل طاقة روحه على قلب الوحش السحيق كما لو أنه أصبح مجنونا، كان يفعل كل ما في وسعه ليلمس الغبار السحيق الذي يبدو لا نهائي والذي كان مكتظا بداخله.

“أيضا … الطريق العظيم لبوذا اظهر أخيرا بعض التغييرات. حان الوقت ليخضع جسدي لتحول”

لم يكن يرفع ذراعه لأنه أراد ذلك. كانت حركة غريزية.

“صدم تفانيه القاسي في البر الكون بأسره، لكنه أكسبه أيضا الثناء والإعجاب العالميين”

عندما رُفعت ذراعه بالكامل، تحرك الوحش السحيق فجأة وهرب في الاتجاه المعاكس. لم يتوقف حتى يختفي تماما في الضباب أمامنا.

بقي يون شي في مكانه كما لو أنه لم يستطع اكتشاف الهجوم.

ثرمب!

“كان ‘ولي عهد معاقب السماء’ [مو سو] رائعا في كل من المظهر والمزاج والموهبة. لم يكن أي من أبناء الآلهة في الكون مساويًا له وكان الإمبراطور الإلهي معاقب السماء يحبه بشدة. ومع ذلك، انتهك مو سو المحرمات التي يجب أن لا تنتهك، لذلك مو إي شخصيا دفنه في هاوية العدم”

تحولت رؤية يون تشي فجأة إلى اللون الأسود حين ارتطم بالأرض بضربة مدوية.

بقي يون شي في مكانه كما لو أنه لم يستطع اكتشاف الهجوم.

وجهه كان شاحب لدرجة الموت وجبهته كانت مبللة بالعرق البارد. ومع ذلك، ساند نفسه وأخرج ضحكةً خافتة مزعجة فجأة:

“خطوة… تلو الأخرى” يون تشي يحدق بعيدا، لكن الطريقة التي نظر بها إلى الضباب اللانهائي كانت مختلفة تماما عن ذي قبل. “الأهم أولاً، يجب أن أجد مكان آمن آخر لصقل الأصل الإلهي، أصل الدم ونخاع الأصل الذي تركه لي إله كيلين”

“هيه … هيه … هاهاها …”

أغلق كفّه وأطفأ كلّ الأضواء العميقة في آن واحد. ظهرت موجات واضحة في الفضاء المحيط به.

“هل أنت… بخير؟” لي سو سألت بقلق.

مو سو …

“أنا بخير” أجاب يون تشي، صعد مرة أخرى إلى قدميه، على الرغم من أن شفتيه كانتا لا تزالان متعرجتين إلى ابتسامة. “لقد اكتشفت للتو شيئا … لا يصدق ،هذا كل شيء”

“ماذا رأيت؟” لي سو سألت حالما غادر وعي يون تشي ظل الروح.

“هل يمكنك… السيطرة على الوحوش السحيقة الآن؟” قالت أكثر شيء مروع في أنعم صوت.

حدث انفجار خفيف، وانفجر الوحش السحيق فجأة. سكب الكثير من الغبار السحيق وكمية مفاجئة من الدم النتن والدم.

“ليس بعد” يون تشي هز رأسه، لكنه لم ينكر إمكانية ذلك. “لكن ذلك اليوم ليس ببعيد”

في هذه اللحظة جاء صوت تمزيق من مكان ما. قفزت صورة ظلية رمادية من الضباب الرمادي، أطلقت صرخة غريبة، انقضت مباشرة على ظهر يون تشي. تهدف إلى قلبه.

لي سو لم تستطع قول شيء لفترة طويلة.

كان الفرق كبيرا لدرجة أن أحدا لم يكن ليصدق أنهما نفس الشخص.

“خطوة… تلو الأخرى” يون تشي يحدق بعيدا، لكن الطريقة التي نظر بها إلى الضباب اللانهائي كانت مختلفة تماما عن ذي قبل. “الأهم أولاً، يجب أن أجد مكان آمن آخر لصقل الأصل الإلهي، أصل الدم ونخاع الأصل الذي تركه لي إله كيلين”

تحولت رؤية يون تشي فجأة إلى اللون الأسود حين ارتطم بالأرض بضربة مدوية.

“أيضا … الطريق العظيم لبوذا اظهر أخيرا بعض التغييرات. حان الوقت ليخضع جسدي لتحول”

لم يكن لديه أدنى فكرة أن إنبعاث عروقه العميقة سيسبب كارثة طبيعية كهذه.

وفقا لسجلات الطريق العظيم لبوذا، يمكن زراعة العوالم الستة الأولى من قبل البشر. لكن إبتداء من السابع … فقط جسد الإله يمكنه تحمل قوته!

ومع ذلك، هذا الوحش السحيق أوقف غريزته للتدمير امام يون تشي.

“يبدو أنني سأبقى في الضباب اللانهائي لفترة طويلة قادمة”

حقق يون تشي اختراقه في نفس الوقت الذي تحولت فيه عروقه العميقة إلى كون، وكانت العملية سلسة للغاية حتى أنه لم يلاحظها إلا بعد وقوعها.

في الأصل، كان سيبقى في الضباب اللانهائي لبعض الوقت. كان سيغادر بعد أن امتص بذرة الأرض. لكن الآن، غير رأيه.

إذن هذا… وحش سحيق؟

بعد أن أخذ لحظة لاستعادة طاقته العقلية المستنفذة، استعد يون تشي للمغادرة. في هذه اللحظة لمح ذراعه اليسرى فجأة.

ومع ذلك، هذا الوحش السحيق أوقف غريزته للتدمير امام يون تشي.

لسبب ما، شعر وكأنه قوة معينة في سلالته … قد خضعت لتحول من نوع ما.

يتمتم لنفسه، “عالم السيد الالهي …”

رفع ذراعه اليسرى واستدعى مقبضه العميق.

يتمتم لنفسه، “عالم السيد الالهي …”

في اللحظة التالية، تجمد في مساراته.

كانت قد استخدمت الغبار السحيق السميك الذي أطلقته لتدمير وجهها.

في عائلة يون، كان أضعف مقبض عميق أحمر اللون، والأقوى كان أرجواني اللون. كان مقبضه العميق هو الأكثر تميزا من بينهم جميعا حيث انتقل من اللون الأحمر الأضعف إلى اللون الأرجواني الأقوى مع نمو قوته.

ارتعش حاجبا يون تشي فجأة بعنف.

وفقا لسجلات عائلتهم، كان هناك في الواقع طبقة أخرى فوق الارجواني. كان مقبضا ذهبيا قويا قيل انه قادر على تحمل مائة في المئة من قوة حامله! ومع ذلك، الشخص الذي ترك هذا السجل بنفسه ذكر أن هذا كان مجرد أسطورة. لم يره أحد من قبل.

وجهه كان شاحب لدرجة الموت وجبهته كانت مبللة بالعرق البارد. ومع ذلك، ساند نفسه وأخرج ضحكةً خافتة مزعجة فجأة:

عرف يون تشي أنه استدعى مقبضه العميقة. كان بإمكانه إدراك وجوده بوضوح. ومع ذلك، لم تتمكن عيناه من رؤية المقبض العميق على الإطلاق.

الجزء الوحيد الذي يمكن التعرف عليه من الوحش السحيق هو صورته الظلية والعيون التي كانت ترقص مع ضوء رمادي مرعب.

مقبض عميق عديم اللون!؟

ترك ني شوان وراءه خمس شظايا من ذاكرته داخل بحر روحه.

************************

كانت قد استخدمت الغبار السحيق السميك الذي أطلقته لتدمير وجهها.

هذا الفصل تم دعمه ونشره بالكامل من قبل دعم الاخ: Youssef Ahmed

رفع ذراعه اليسرى واستدعى مقبضه العميق.

************************

وفقا لسجلات عائلتهم، كان هناك في الواقع طبقة أخرى فوق الارجواني. كان مقبضا ذهبيا قويا قيل انه قادر على تحمل مائة في المئة من قوة حامله! ومع ذلك، الشخص الذي ترك هذا السجل بنفسه ذكر أن هذا كان مجرد أسطورة. لم يره أحد من قبل.

كان الشاب في جزء الذاكرة نبيلا ولكنه أحمق. بشكل أكثر دقة، كان خشبيا وبطيئا في الكلام لأنه نشأ على احترام جميع أنواع القوانين والقواعد والعادات. كان غير حساس تجاه الرغبات الأساسية التي يجب أن تكون طبيعة ثانية لأي شخص، وكان خائفا من كسر قاعدة غير معلنة حتى عندما كان يتحدث.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط