نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch 1222

الفصل 1222: رعب مدمري السماء ومفترسي الروح !

الفصل 1222: رعب مدمري السماء ومفترسي الروح !

الفصل 1222: رعب مدمري السماء ومفترسي الروح !
ترجمة : Sou
*برعاية الشيخ محمد آل ناصر و مجهول*
[هناك المزيد]

من المؤكد أن المعركة الطويلة والصعبة كان لها آثارها على جسد النسر الانفرادي ، وقد عانى أيضًا من العديد من الإصابات. ومع ذلك ، لم يكن الخصم أشباح هيجان الأرض الدائمة في وضع أسهل!

بعد تبادل العديد من الضربات ، شعروا جميعًا أن هذه الفرقة الصغيرة المكونة من 300 فرد لم تكن وحوش الشوان تيان فا وأنهم كانوا مجرد متدربين بشريين عاديين. ولكن سواء كانت أجسادهم أو تدريبهم الشوان ، فإن هؤلاء البشر كانوا أفضل بكثير من وحوش الشوان الذين كانوا يخشونها أكثر من غيرهم! ناهيك عن أن الأضعف بين هؤلاء الـ300 إنسان كان أيضًا إمبراطور قديس من المستوى الثالث! حتى من حيث القوة الغاشمة ، كانوا أقوياء بشكل صادم!

طالما أنهم أصيبوا بلكمة واحدة من الجانب الآخر ، حتى أشباح الجحيم ستُرسل تحلق على بعد خمسة وستة تشانغ بعيدًا! إذا لم يكن هناك أحد يمنعهم من إيقاف أجسادهم ، فقد تساءلوا حقًا عما إذا كان سيتم إرسالهم عائدين إلى المنزل بكمة واحدة …

حتى أن الجنود من المستوى المتوسط إلى المنخفض سيضربون أجسادهم بضربة واحدة!

حتى بين محاربي تيان إف ، فقط قبيلة الدب الجبارة لديها هذا النوع من القوة المرعبة. علاوة على ذلك ، لم يكن كل محارب دب بهذه القوة!

ومع ذلك ، كان كل فرد من الجيش الصغير بهذه القوة الضاربة!

كان هذا حقًا مرعبًا جدًا!

منذ اللحظة التي بدأت فيها المعركة ، كانت الأجناس الغريبة تتمتع بميزة مطلقة من حيث العدد ، ولم تضع هذه المجموعة الصغيرة في أعينهم على الإطلاق. لم تتحرك معظم أشباح هيجان الأرض الدائمة لأن تستعد لـ محاربي تيان فا المرعبين الذين ينتظرون وراءهم!

لقد أرادوا الاحتفاظ بقوتهم للتعامل مع محاربي تيان فا!

أما بالنسبة لهؤلاء البشر العاديين ، فلماذا يحتاجون إلى إرسال خبراء للتعامل معهم؟ مجرد جرعة من البصاق من أي وقت مضى هنا ستكون كافية لإغراقهم حتى الموت! حتى لو لم تكن قوتهم ضعيفة ، يمكنهم بسهولة تدميرهم بتكتيك البحر البشري!

ولكن في اللحظة التي بدأت فيها المعركة ، اكتشف خبراء الأجناس الغريبة أن أفكارهم السابقة واستراتيجياتهم القتالية كانت خاطئة للغاية!

كان أي واحد من هؤلاء البشر الـ 300 عمليا قلعة حرب متحركة مثالية!

لقد كانوا مثل آلات الحرب الطبيعية ، يتحركون بشكل منهجي في ساحة المعركة ويكتسون كل شيء في طريقهم!

لم يكن الأمر أن جنود الأجناس الغريبة كانوا ضعفاء. كان أن هذا الجيش الصغير كان قويًا جدًا!

إذا تجاهل 100 فأر إصاباتهم ، فسيكونون قادرين على عض قطة حتى الموت. ومع ذلك ، فإن 100 نملة بالتأكيد لن تكون قادرة على هزيمة النمر!

بالنسبة لجنود الأجناس الغريبة ، ناهيك عن الهجوم ، لم يتمكنوا حتى من عرقلة الجيش الصغير بنصف خطوة!

في مواجهة القوة القمعية المطلقة ، لم يكن تكتيك البحر البشري سوى مزحة كبيرة!

نكتة شنيعة ودموية للغاية!

كانت عيونهم باردة ، وكانوا ينظرون إلى الأحياء بنفس النظرة كما لو كانوا ينظرون إلى الجثث. حتى مع انتهاء مئات الأرواح بأيديهم ، لم يرمشوا حتى على الإطلاق!

في أعماق أعينهم ، لم يكن هناك سوى الاندفاع والرضا للقتل!

300 رجل ضد جيش ضخم من عشرات الآلاف. أي نوع من التطابق غير المتوازن كان هذا! كان الأمر سخيفًا مثل قتال شخص واحد لـ 100!

ولكن في اللحظة التي اندفع فيها هؤلاء الـ 300 ، مزقوا بشكل مباشر مصفوفات المعركة المشكلة بشكل معقد التي أقامتها الأجناس الغريبة بجهد كبير!

في اللحظة التي تأرجحت فيها شفراتهم ، بدا الأمر كما لو كان البرق يضرب قلب جيش العدو.

كانت أسلحة الأجناس الغريبة مثل فول الصويا الطري ، غير قادرة على تحمل ضربة واحدة!

في اللحظة التي تلامس فيها سلاح الجانبين ، تنقسم أسلحة الأجناس الغريبة إلى قسمين على الفور ، وبدون أي تشويق ، يتم تقطيع أجسادهم إلى شرائح نظيفة!

من المستحيل تمامًا الدفاع ضده!

كانت هذه هي الكلمات التي يمكن أن تصفها!

مثل هذه الكلمات ، في ساحة المعركة ، إذا انتشرت ، بغض النظر عن أي جيش في العالم سمع عنها ، فمن المؤكد أنها ستكسر أسنانها من الضحك! لكن في الوقت الحالي ، هذا السيناريو المستحيل للغاية ، قد حدث !

في اللحظة التي بدأ فيها القتال ، كانت الصفوف العشرة الأولى من الجنود قد سقطت بالفعل قبل أن يتمكنوا من الرد. وفي الوقت نفسه ، كانت الشفرات الحادة التي أودت بحياة رفاقهم قد وصلت بالفعل أمام حناجرهم!

لقد كانت بهذه السرعة!

حادة!

300 من جنود مدمري السماء ومفترسي الروح كانوا مثل المتدريبن المخضرمين ، يخوضون في الحقل بمنجلهم ، ويحصدون بحرية! كان الجميع يستخدمون شفراتهم بسعادة ، ويحصدون أرواح أعدائهم ، وكأنهم لا يعرفون معنى كلمة الإرهاق!

بحلول الوقت الذي تحطمت فيه الشفرات في أيديهم أخيرًا عن الكثير من القرصنة ، كانوا قد حصدوا بالفعل أكثر من عشرة الاف روح! يجب ألا ينسى المرء أن هذه كانت الأجناس الغريبة. كل شخص لديه جثتان! إذا تم عدها بالجثث ، لكانوا قد قتلوا بالفعل أكثر من عشرين الاف!

واصل جيش مدمري السماء ومفترسي الروح التقدم للأمام بطريقة باردة وعديمة المشاعر. حتى في ساحة المعركة الشديدة هذه ، لم تتعثر القوات ، وظلت في حالة ممتازة ورائعة. بينما كانت أيديهم تقتل بسرعة ، كانت أرجلهم لا تزال تتقدم بثبات. من حين لآخر ، كانوا يجلدون بأرجلهم ، والعدو الذي يتعرض للركل يطير للخلف ، ويطرق على رقعة كبيرة من الأعداء. بعد ذلك ، كانوا ببساطة يخطون على الأعداء الذين سقطوا ، ويسحقون أعدائهم تحت أقدامهم مثل البالونات.

غارقين في الدماء ، والداس على أجساد عدد لا يحصى من الأعداء ، انطلق جيش مدمري السماء ومفترسي الروح إلى الأمام دون ضجة!

هؤلاء كانوا محاربين بدم حديد تابعوا جون وو يي في ذلك الوقت. فيما يتعلق بالمعركة والموت والذبح ، فقد أصبحوا مخدرين بالفعل منذ فترة طويلة.

بعد أن خضعوا للتدريب الجهنمي لـ جون مو تشي ، أصبحت قلوبهم أكثر ثباتًا.

معارك مستمرة ، وذبح مستمر ، وقتل لا نهاية له … لم يتوقفوا عن فعل ذلك في نصف العام هذا على الإطلاق.

خاصة ضد هؤلاء المهووسين بالأجناس الغريبة الذين كانوا أكبر عدو للقارة ، يمكن أن يقتلوا بمشاعر أقل! تحت قيادة قباطنة مستوى إله الموت ، تحولت ساحة المعركة هذه مباشرة إلى مسابقة ذبح!

هذا صحيح ، مسابقة ذبح!

على الطريق الذي ذبحه 300 رجل ، لم يكن هناك سوى عدد لا يحصى من الجثث. لم يكن هناك حتى نصف قتيل أو جريح من الأعداء. لقد كان هؤلاء يقتلون واحدًا مع كل خط مائل! تقنيات القتل التي نقلها لهم جون مو تشي كانت بهذه البساطة والدقة والحدة!

في اللحظة التي يقطعونها ، لن تكون هناك رحمة! لا توجد فرص لموت متبادل!

في ساحة معركة كهذه ، كان هؤلاء 300 محارب مثل التنانين التي تعود إلى البحر ، والنمور تدخل الغابة!

كان قائد الخطوط الأمامية للسباقات الغريبة يسمى كانيانغ جوشينغ. لقد كان قائدًا بارزًا في أشباح هيجان الأرض الدائمة. بلغ عدد الجنود الذين تحت قيادته أكثر من خمسين الاف.

كان حكمه هو ترتيب جميع أشباح الجحيم الدائمة ، وخاصة اشباح هيجان الأرض الدائمة معًا. بصرف النظر عن نائب القائد ، كل خبراء النخبة الذين اجتمعنا معهم ، على استعداد لشن ضربة قاتلة في أي وقت. في اللحظة الأكثر أهمية ، سوف يخترقون العدو ويكسبون مزايا عظيمة!

أما بالنسبة للجنود العاديين الذين كانوا تحت قيادته ، فمع أن عددهم يزيد عن خمسين ألفاً ، لم يكونوا أكثر من علف للمدافع! كان يعتقد أنه حتى لو قُتل جميع هؤلاء الجنود البالغ عددهم خمسين الاف جندي ، فلا يزال بإمكانهم تجديد قوتهم بسهولة!

وهكذا لم يكن يهتم بالتضحيات إطلاقا ولا سيما أرواح الجنود العاديين!

في هذا الوقت ، كان ينظر إلى جيش مدمري السماء ومفترسي الروح في ساحة المعركة مع بريق قاس في عينيه! كان ينتظر اللحظة التي وصل فيها إرهاق العدو إلى النقطة الأكثر أهمية. طالما سنحت الفرصة ، فإنه سيرسل جميع النخب في لحظة ، ويقضي تمامًا على هذه القوات المكونة من 300 رجل!

حتى لو كان هؤلاء البشر مصنوعون من المعدن ، فلا توجد طريقة يمكنهم من خلالها الاستمرار في الذبح مثل هذا إلى الأبد!

كان من المحتم أن تخيب قوته في بعض الأحيان. كان هذا منطق غير قابل للتغيير!

ولكن مع استمرار المعركة ، سرعان ما تحول تعبير كانيانغ جوشينغ الواثق إلى صدمة وعدم تصديق وأخيراً خوف!

كانت المعركة قد استمرت بالفعل لفترة طويلة. وقد قتل هذا الجيش الصغير البالغ عدده 300 رجل بالفعل أكثر من 30 ضعف عددهم. ومع ذلك ، لم يبدوا حتى ولو قليلا متعبين! كان زخمهم قويًا كما كان من قبل ، وقوة معركتهم لا تزال كما هي!

كيف يعقل ذلك!

كان كانيانغ جوشينغ مذهولًا تمامًا بالنتيجة. حتى بالنسبة له ، إذا قاتل باستمرار على هذا النحو ، فمن المحتمل أنه لن يكون قادرًا على رفع ذراعيه بعد هذا الوقت الطويل. لكن يبدو أن هذه المجموعة من الناس لا تعرف معنى الإرهاق على الإطلاق!

كان هذا شيئًا يتحدى المنطق تمامًا!

من الطبيعي ألا يعرف كانيانغ جوشينغ نوع التدريب القاسي الذي مر به هؤلاء الأشخاص من قبل! حتى عندما كانوا في مستوى شوان الفضي ، كان عليهم بالفعل الاستمرار في التدريب مع التحمل بأوزان تجاوزت عدة مئات من جين.

في اللحظة التي رفعوا فيها هذه الأوزان ، كان عليهم أن يتحملوا فترة بعد الظهر كاملة! وكان عليهم أن يحملوا تلك الأوزان مهما كانوا يفعلون!

في البداية ، كانوا عمليا يخترقون حدود أجسادهم كل يوم!

قرب النهاية ، مع صعود تدريبهم ، حتى الآن ، تم تحويل معداتهم التدريبية بالفعل إلى أوزان عملاقة تزن أكثر من عدة أطنان! بالإضافة إلى الأوزان المحمولة التي تزيد عن عدة أطنان طوال فترة ما بعد الظهر ، كان لا يزال يتعين عليهم القيام بتمارين تأرجح الشفرة مع الذراع الأخرى. حتى عندما يأكلون ، كانوا يضعون الأوزان فوق رؤوسهم …

مع هذه الكثافة العالية والتدريب القاسي ، وصلت قدرة تحمل جنود مدمري السماء ومفترسي الروح بالفعل إلى مستوى مرعب للغاية!

كانت عالية لدرجة أنها يمكن أن تجعل أي شخص ينهار باليأس!

لذبح من هذا المستوى ، طالما أنهم لم يتعرضوا لأي إصابات تهدد الحياة ، كان الجنود المدمري السماء ومفترسي الروح واثقين تمامًا من الحفاظ على زخمهم لفترة طويلة. المثابرة على يوم وليلة كاملة أخرى لن تكون مشكلة على الإطلاق!

علاوة على ذلك ، استمر هذا لأقل من ساعة فقط …

أنه كان لا يزال الطريق طويلا للغاية بعيدا عن ضرب حدودها …

ومع ذلك ، وجد الجنرال كانيانغ بالفعل أنه لم يعد قادرًا على الجلوس أكثر من ذلك.

في هذا الوقت فقط ، اكتشف أخيرًا شعاع الأمل الأول.

الفصل 1222: رعب مدمري السماء ومفترسي الروح ! ترجمة : Sou *برعاية الشيخ محمد آل ناصر و مجهول* [هناك المزيد] من المؤكد أن المعركة الطويلة والصعبة كان لها آثارها على جسد النسر الانفرادي ، وقد عانى أيضًا من العديد من الإصابات. ومع ذلك ، لم يكن الخصم أشباح هيجان الأرض الدائمة في وضع أسهل! بعد تبادل العديد من الضربات ، شعروا جميعًا أن هذه الفرقة الصغيرة المكونة من 300 فرد لم تكن وحوش الشوان تيان فا وأنهم كانوا مجرد متدربين بشريين عاديين. ولكن سواء كانت أجسادهم أو تدريبهم الشوان ، فإن هؤلاء البشر كانوا أفضل بكثير من وحوش الشوان الذين كانوا يخشونها أكثر من غيرهم! ناهيك عن أن الأضعف بين هؤلاء الـ300 إنسان كان أيضًا إمبراطور قديس من المستوى الثالث! حتى من حيث القوة الغاشمة ، كانوا أقوياء بشكل صادم! طالما أنهم أصيبوا بلكمة واحدة من الجانب الآخر ، حتى أشباح الجحيم ستُرسل تحلق على بعد خمسة وستة تشانغ بعيدًا! إذا لم يكن هناك أحد يمنعهم من إيقاف أجسادهم ، فقد تساءلوا حقًا عما إذا كان سيتم إرسالهم عائدين إلى المنزل بكمة واحدة … حتى أن الجنود من المستوى المتوسط إلى المنخفض سيضربون أجسادهم بضربة واحدة! حتى بين محاربي تيان إف ، فقط قبيلة الدب الجبارة لديها هذا النوع من القوة المرعبة. علاوة على ذلك ، لم يكن كل محارب دب بهذه القوة! ومع ذلك ، كان كل فرد من الجيش الصغير بهذه القوة الضاربة! كان هذا حقًا مرعبًا جدًا! منذ اللحظة التي بدأت فيها المعركة ، كانت الأجناس الغريبة تتمتع بميزة مطلقة من حيث العدد ، ولم تضع هذه المجموعة الصغيرة في أعينهم على الإطلاق. لم تتحرك معظم أشباح هيجان الأرض الدائمة لأن تستعد لـ محاربي تيان فا المرعبين الذين ينتظرون وراءهم! لقد أرادوا الاحتفاظ بقوتهم للتعامل مع محاربي تيان فا! أما بالنسبة لهؤلاء البشر العاديين ، فلماذا يحتاجون إلى إرسال خبراء للتعامل معهم؟ مجرد جرعة من البصاق من أي وقت مضى هنا ستكون كافية لإغراقهم حتى الموت! حتى لو لم تكن قوتهم ضعيفة ، يمكنهم بسهولة تدميرهم بتكتيك البحر البشري! ولكن في اللحظة التي بدأت فيها المعركة ، اكتشف خبراء الأجناس الغريبة أن أفكارهم السابقة واستراتيجياتهم القتالية كانت خاطئة للغاية! كان أي واحد من هؤلاء البشر الـ 300 عمليا قلعة حرب متحركة مثالية! لقد كانوا مثل آلات الحرب الطبيعية ، يتحركون بشكل منهجي في ساحة المعركة ويكتسون كل شيء في طريقهم! لم يكن الأمر أن جنود الأجناس الغريبة كانوا ضعفاء. كان أن هذا الجيش الصغير كان قويًا جدًا! إذا تجاهل 100 فأر إصاباتهم ، فسيكونون قادرين على عض قطة حتى الموت. ومع ذلك ، فإن 100 نملة بالتأكيد لن تكون قادرة على هزيمة النمر! بالنسبة لجنود الأجناس الغريبة ، ناهيك عن الهجوم ، لم يتمكنوا حتى من عرقلة الجيش الصغير بنصف خطوة! في مواجهة القوة القمعية المطلقة ، لم يكن تكتيك البحر البشري سوى مزحة كبيرة! نكتة شنيعة ودموية للغاية! كانت عيونهم باردة ، وكانوا ينظرون إلى الأحياء بنفس النظرة كما لو كانوا ينظرون إلى الجثث. حتى مع انتهاء مئات الأرواح بأيديهم ، لم يرمشوا حتى على الإطلاق! في أعماق أعينهم ، لم يكن هناك سوى الاندفاع والرضا للقتل! 300 رجل ضد جيش ضخم من عشرات الآلاف. أي نوع من التطابق غير المتوازن كان هذا! كان الأمر سخيفًا مثل قتال شخص واحد لـ 100! ولكن في اللحظة التي اندفع فيها هؤلاء الـ 300 ، مزقوا بشكل مباشر مصفوفات المعركة المشكلة بشكل معقد التي أقامتها الأجناس الغريبة بجهد كبير! في اللحظة التي تأرجحت فيها شفراتهم ، بدا الأمر كما لو كان البرق يضرب قلب جيش العدو. كانت أسلحة الأجناس الغريبة مثل فول الصويا الطري ، غير قادرة على تحمل ضربة واحدة! في اللحظة التي تلامس فيها سلاح الجانبين ، تنقسم أسلحة الأجناس الغريبة إلى قسمين على الفور ، وبدون أي تشويق ، يتم تقطيع أجسادهم إلى شرائح نظيفة! من المستحيل تمامًا الدفاع ضده! كانت هذه هي الكلمات التي يمكن أن تصفها! مثل هذه الكلمات ، في ساحة المعركة ، إذا انتشرت ، بغض النظر عن أي جيش في العالم سمع عنها ، فمن المؤكد أنها ستكسر أسنانها من الضحك! لكن في الوقت الحالي ، هذا السيناريو المستحيل للغاية ، قد حدث ! في اللحظة التي بدأ فيها القتال ، كانت الصفوف العشرة الأولى من الجنود قد سقطت بالفعل قبل أن يتمكنوا من الرد. وفي الوقت نفسه ، كانت الشفرات الحادة التي أودت بحياة رفاقهم قد وصلت بالفعل أمام حناجرهم! لقد كانت بهذه السرعة! حادة! 300 من جنود مدمري السماء ومفترسي الروح كانوا مثل المتدريبن المخضرمين ، يخوضون في الحقل بمنجلهم ، ويحصدون بحرية! كان الجميع يستخدمون شفراتهم بسعادة ، ويحصدون أرواح أعدائهم ، وكأنهم لا يعرفون معنى كلمة الإرهاق! بحلول الوقت الذي تحطمت فيه الشفرات في أيديهم أخيرًا عن الكثير من القرصنة ، كانوا قد حصدوا بالفعل أكثر من عشرة الاف روح! يجب ألا ينسى المرء أن هذه كانت الأجناس الغريبة. كل شخص لديه جثتان! إذا تم عدها بالجثث ، لكانوا قد قتلوا بالفعل أكثر من عشرين الاف! واصل جيش مدمري السماء ومفترسي الروح التقدم للأمام بطريقة باردة وعديمة المشاعر. حتى في ساحة المعركة الشديدة هذه ، لم تتعثر القوات ، وظلت في حالة ممتازة ورائعة. بينما كانت أيديهم تقتل بسرعة ، كانت أرجلهم لا تزال تتقدم بثبات. من حين لآخر ، كانوا يجلدون بأرجلهم ، والعدو الذي يتعرض للركل يطير للخلف ، ويطرق على رقعة كبيرة من الأعداء. بعد ذلك ، كانوا ببساطة يخطون على الأعداء الذين سقطوا ، ويسحقون أعدائهم تحت أقدامهم مثل البالونات. غارقين في الدماء ، والداس على أجساد عدد لا يحصى من الأعداء ، انطلق جيش مدمري السماء ومفترسي الروح إلى الأمام دون ضجة! هؤلاء كانوا محاربين بدم حديد تابعوا جون وو يي في ذلك الوقت. فيما يتعلق بالمعركة والموت والذبح ، فقد أصبحوا مخدرين بالفعل منذ فترة طويلة. بعد أن خضعوا للتدريب الجهنمي لـ جون مو تشي ، أصبحت قلوبهم أكثر ثباتًا. معارك مستمرة ، وذبح مستمر ، وقتل لا نهاية له … لم يتوقفوا عن فعل ذلك في نصف العام هذا على الإطلاق. خاصة ضد هؤلاء المهووسين بالأجناس الغريبة الذين كانوا أكبر عدو للقارة ، يمكن أن يقتلوا بمشاعر أقل! تحت قيادة قباطنة مستوى إله الموت ، تحولت ساحة المعركة هذه مباشرة إلى مسابقة ذبح! هذا صحيح ، مسابقة ذبح! على الطريق الذي ذبحه 300 رجل ، لم يكن هناك سوى عدد لا يحصى من الجثث. لم يكن هناك حتى نصف قتيل أو جريح من الأعداء. لقد كان هؤلاء يقتلون واحدًا مع كل خط مائل! تقنيات القتل التي نقلها لهم جون مو تشي كانت بهذه البساطة والدقة والحدة! في اللحظة التي يقطعونها ، لن تكون هناك رحمة! لا توجد فرص لموت متبادل! في ساحة معركة كهذه ، كان هؤلاء 300 محارب مثل التنانين التي تعود إلى البحر ، والنمور تدخل الغابة! كان قائد الخطوط الأمامية للسباقات الغريبة يسمى كانيانغ جوشينغ. لقد كان قائدًا بارزًا في أشباح هيجان الأرض الدائمة. بلغ عدد الجنود الذين تحت قيادته أكثر من خمسين الاف. كان حكمه هو ترتيب جميع أشباح الجحيم الدائمة ، وخاصة اشباح هيجان الأرض الدائمة معًا. بصرف النظر عن نائب القائد ، كل خبراء النخبة الذين اجتمعنا معهم ، على استعداد لشن ضربة قاتلة في أي وقت. في اللحظة الأكثر أهمية ، سوف يخترقون العدو ويكسبون مزايا عظيمة! أما بالنسبة للجنود العاديين الذين كانوا تحت قيادته ، فمع أن عددهم يزيد عن خمسين ألفاً ، لم يكونوا أكثر من علف للمدافع! كان يعتقد أنه حتى لو قُتل جميع هؤلاء الجنود البالغ عددهم خمسين الاف جندي ، فلا يزال بإمكانهم تجديد قوتهم بسهولة! وهكذا لم يكن يهتم بالتضحيات إطلاقا ولا سيما أرواح الجنود العاديين! في هذا الوقت ، كان ينظر إلى جيش مدمري السماء ومفترسي الروح في ساحة المعركة مع بريق قاس في عينيه! كان ينتظر اللحظة التي وصل فيها إرهاق العدو إلى النقطة الأكثر أهمية. طالما سنحت الفرصة ، فإنه سيرسل جميع النخب في لحظة ، ويقضي تمامًا على هذه القوات المكونة من 300 رجل! حتى لو كان هؤلاء البشر مصنوعون من المعدن ، فلا توجد طريقة يمكنهم من خلالها الاستمرار في الذبح مثل هذا إلى الأبد! كان من المحتم أن تخيب قوته في بعض الأحيان. كان هذا منطق غير قابل للتغيير! ولكن مع استمرار المعركة ، سرعان ما تحول تعبير كانيانغ جوشينغ الواثق إلى صدمة وعدم تصديق وأخيراً خوف! كانت المعركة قد استمرت بالفعل لفترة طويلة. وقد قتل هذا الجيش الصغير البالغ عدده 300 رجل بالفعل أكثر من 30 ضعف عددهم. ومع ذلك ، لم يبدوا حتى ولو قليلا متعبين! كان زخمهم قويًا كما كان من قبل ، وقوة معركتهم لا تزال كما هي! كيف يعقل ذلك! كان كانيانغ جوشينغ مذهولًا تمامًا بالنتيجة. حتى بالنسبة له ، إذا قاتل باستمرار على هذا النحو ، فمن المحتمل أنه لن يكون قادرًا على رفع ذراعيه بعد هذا الوقت الطويل. لكن يبدو أن هذه المجموعة من الناس لا تعرف معنى الإرهاق على الإطلاق! كان هذا شيئًا يتحدى المنطق تمامًا! من الطبيعي ألا يعرف كانيانغ جوشينغ نوع التدريب القاسي الذي مر به هؤلاء الأشخاص من قبل! حتى عندما كانوا في مستوى شوان الفضي ، كان عليهم بالفعل الاستمرار في التدريب مع التحمل بأوزان تجاوزت عدة مئات من جين. في اللحظة التي رفعوا فيها هذه الأوزان ، كان عليهم أن يتحملوا فترة بعد الظهر كاملة! وكان عليهم أن يحملوا تلك الأوزان مهما كانوا يفعلون! في البداية ، كانوا عمليا يخترقون حدود أجسادهم كل يوم! قرب النهاية ، مع صعود تدريبهم ، حتى الآن ، تم تحويل معداتهم التدريبية بالفعل إلى أوزان عملاقة تزن أكثر من عدة أطنان! بالإضافة إلى الأوزان المحمولة التي تزيد عن عدة أطنان طوال فترة ما بعد الظهر ، كان لا يزال يتعين عليهم القيام بتمارين تأرجح الشفرة مع الذراع الأخرى. حتى عندما يأكلون ، كانوا يضعون الأوزان فوق رؤوسهم … مع هذه الكثافة العالية والتدريب القاسي ، وصلت قدرة تحمل جنود مدمري السماء ومفترسي الروح بالفعل إلى مستوى مرعب للغاية! كانت عالية لدرجة أنها يمكن أن تجعل أي شخص ينهار باليأس! لذبح من هذا المستوى ، طالما أنهم لم يتعرضوا لأي إصابات تهدد الحياة ، كان الجنود المدمري السماء ومفترسي الروح واثقين تمامًا من الحفاظ على زخمهم لفترة طويلة. المثابرة على يوم وليلة كاملة أخرى لن تكون مشكلة على الإطلاق! علاوة على ذلك ، استمر هذا لأقل من ساعة فقط … أنه كان لا يزال الطريق طويلا للغاية بعيدا عن ضرب حدودها … ومع ذلك ، وجد الجنرال كانيانغ بالفعل أنه لم يعد قادرًا على الجلوس أكثر من ذلك. في هذا الوقت فقط ، اكتشف أخيرًا شعاع الأمل الأول.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط