نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch 1223

الفصل 1223: الشمس الإلهية آه! الشمس الإلهية آه!

الفصل 1223: الشمس الإلهية آه! الشمس الإلهية آه!

الفصل 1223: الشمس الإلهية آه! الشمس الإلهية آه!

ترجمة : Sou

*برعاية الشيخ محمد آل ناصر و مجهول*

[لا مزيد]

تحطمت الشفرة في يد أحد خبراء مدمري السماء فجأة إلى قطع ، تبعها عن كثب شفرات قليلة من الخبراء الآخرين. سرعان ما أصبحت أصوات الشفرات المتناثرة أكثر كثافة. حتى هذه الأسلحة الإلهية القوية لم تكن قادرة على تحمل الكثير من التأثير!

“كيكي ، هذا الجنرال وجد ضعفهم أخيرًا! أي: أسلحتهم ليست جيدة! ” صفع الجنرال الكبير كانيانغ فخذه وصرخ بتعبير متحمس. ومع ذلك ، لم تستقبل تلك الجملة سوى نظرات ازدراء الخبراء الآخرين من حوله.

أسلحتهم ليست جيدة ؟!

حتى هذه الأسلحة ليست جيدة؟

ألم ترَ الأسلحة التي على جانبنا تنكسر بعد أن عجزت عن تحمل بضع قطع؟ تم كسر كل شفرة مكسورة في أيدي هؤلاء البشر فقط بعد تدمير عشرات إلى عدة مئات من الأسلحة على جانبنا!

بعبارة أخرى ، هناك حاجة إلى عشرات من أسلحتنا لاستبدال شفرة واحدة من جانب العدو! أهم شيء: تم التضحية أيضًا بأعداد كبيرة من أشباح الجحيم الدائمة واشباخ هيجان الأرض الدائمة عالية المستوى لتحقيق ذلك!

سيكون من الصعب العثور حتى على عدد قليل من هذه الأسلحة الإلهية في قبيلة الشمس الإلهية بأكملها . لكن الآن ، أعلن هذا الجنرال العظيم أنه وجد نقطة ضعف ، وأن سلاح العدو ليس جيدًا؟

ثم أجرؤ على السؤال … إلى أي مدى تريد أن يكون سلاحهم أفضل ؟!

هل يمكن أن يكون العدو بحاجة لأن يزعجنا جميعًا أو أن تعترف بأن أسلحته جيدة؟

لحسن الحظ لم تكن أسلحتهم جيدة. إذا كان هذا ” جيدًا ” ، فسيتم اختراق الخمسة الاف منهم حتى الموت على الفور!

لكي يصبح الجنرال كانيانغ قائدًا للجيش ، فإنه من الطبيعي ألا يكون بهذا العقل. في لحظة قصيرة فقط ، أدرك أنه تحدث بشكل خاطئ. كان الجانب الأنثوي من وجه الجسم قد تحول إلى اللون الأحمر تمامًا ، لكن وجه الجانب الذكر لم يتغير تمامًا، أن الحقائق قد أثبتت أن جلد الرجال أكثر سمكًا من الإناث

“إن ، قصدت أن أقول ، إن أسلحتهم لن تدوم بعد الآن. ، يجب أن يكون دور شعبنا لإظهار قوتنا! ” وأوضح الجنرال كانيانغ.

على الرغم من علمهم بما يجري ، إلا أنهم ما زالوا مضطرين لإعطاء القائد بعض الوجه. علاوة على ذلك ، ألم يعوض عن هذه الكلمات بالسرعة الكافية؟

لكن في اللحظة التالية ، امتص الجميع فجأة نفسا عميقا من الهواء ، واتسعت عيون الجنرال كانيانغ!

لقد رأوا بأم أعينهم أن أحد المحاربين البشريين استخدم بشكل مباشر حركاته العارية للاستيلاء على سيف كان يتأرجح في وجهه. ثم ، شد قبضته حول السيف ، وسحب السيف وسرقه. دون أي تردد ، قام بتأرجح تلك اليد ، وضرب ظهر يده على وجه الجندي …

كانت قوة هذه الضربة الخلفية مرعبة إلى حد ما!

تم نسج الجانب الذكر من جسد الجندي ذي الأجناس الغريبة مثل طاحونة الهواء ، ثم انطلق أخيرًا بشكل مباشر ثم حلّق للخارج.

كل شيء حدث بسرعة كبيرة. بحلول الوقت الذي رد فيه الجانب الأنثوي ، لم تر سوى فوضى دموية خلفها . كان شريك حياتها قد اختفى بالفعل … وبصرخة عالية سقطت …

أما بالنسبة لهذا المحارب البشري المخيف ، فلم ينظر حتى إلى الاثنين ، وكان بالفعل يأرجح بالسيف الذي كان قد اختطفه للتو ، ويتقدم ويقتل المزيد. كان الأمر كما لو كان يعلم بالفعل أن صفعته ستقتل بالتأكيد عدوه!

كانت القوة في تلك الصفعة الخلفية كافية لضرب حتى دب أسود لمسافة نصف  لي…

بحلول الوقت الذي وجد فيه الصيادون جثة ذلك الدب الأسود غير المحظوظ ، كانت أدمغة هذا الدب الأسود قد تحولت بالفعل إلى هريسة …

“اسسس ~~~” الجنرال كانيانغ امتص نفسًا باردًا من الهواء وهو يوسع عينيه بصدمة: “بعد الذبح لمدة ساعة كاملة ، ينفقون قوتهم الكاملة مع كل ضربة ، لا يزال بإمكانهم في الواقع إنفاق الكثير من الطاقة بمجرد صفعة واحدة؟ هل يمكن أن يكونوا قد استخدموا بعض التقنيات المحظورة؟ أو ربما كانت آخر نوبة قوة قبل الموت؟ “

لم يرد أحد ، وكانت جفون الجميع ترتعش بشدة. لم يعبر أحد عن أي وجهات نظر متفائلة بشأن هذه النظرية. لم يسمعوا من قبل بهذا النوع من الأساليب المحظورة من قبل ، وبالنسبة لآخر نوبة من القوة قبل الموت … أي نوع من الهراء كان ذلك؟ كانت تلك أسوأ نكتة! ألم تراهم مازالوا يتقدمون ويقتلون كالسابق ؟!

لا يزال وضع المعركة يميل على جانب الأجناس الغريبة!

لأنه – رن هدير مدوي مفاجئ ، واندفع كسارة الأرض فجأة إلى ساحة المعركة مع بقية محاربيه من قبيلة النمر!

كان الملك النمر الحالي محبطًا إلى حد ما. لقد كان يركض لفترة طويلة قبل أن يصل أخيرًا إلى العدو! اللعنة ، ماذا كان هؤلاء البشر بحق الجحيم؟ كيف كانوا بهذه الكفاءة والنظافة في الطريقة التي قتلوا بها! كانوا قد داسوا على شيء سوى أجزاء أجسام العدو اللزجة والمشوهة على طول الطريق لكامل اثنان و ثلاثة  لى  . شعروا وكأنهم اقتحموا حقل بطيخ سحقوا على طول الطريق!

اللعنة ، كان من الواضح أن هذا المكان كان مليئًا بالأعداء عندما نظروا إليه للتو …

كيف ماتوا جميعا الآن؟ كان هذا القتل سريعًا جدًا ، أليس كذلك؟ بعد الركض على الجثث لمثل هذا الطريق الطويل ، لم تقتل قواتهم المكونة من 3000 عدوًا واحدًا حتى الآن ، لكنهم جميعًا كانوا غارقين في الدماء!

ومع ذلك ، لم تكن هذه كلها مهمة. ولوح الملك النمر بيديه وزأر: “اللعنة! ذهب كل شيء تقريبا! أيها الإخوة ، اصعدوا بسرعة إلى هناك وانتزعوا القتل! “

انتزاع!

لاستخدام كلمة “انتزاع” في ساحة المعركة فعليًا ، يجب أن يكون على الأقل سيناريو يضم عدة آلاف ضد بضع مئات من الأعداء ، حيث يتمتع جانبهم بميزة مطلقة من حيث العدد. لكن الملك النمر كان في الواقع خائفًا في تلك اللحظة[” اللعنة ، جاء هذا الأب إلى هنا لتقديم التعزيزات ، لكن انتهى بنا الأمر مع بقايا الأرز بدلاً من ذلك! إذا انتهى بهم الأمر بالخسارة واضطروا إلى النباح مثل الكلاب ليضحك البشر ، فكيف سيكونون قادرين على رفع رؤوسهم في المستقبل!]

مثل هذا الشعور لن يكون جيدًا بالتأكيد.

في الواقع ، كان لدى الملك النمر بالفعل شعور مشؤوم إلى حد ما. إذا لم يهاجم بالسرعة الكافية ، فقد لا يكون لديهم حتى أي بقايا ليطالبوا بها! من سلوكيات هذه المجموعة ، كل واحد منهم حريص كما لو كانوا على وشك الذهاب إلى الفراش مع امرأة جميلة …

كان هذا هو الأسلوب الكلاسيكي – أكل اللحم والمطالبة بالحساء أيضًا!

بالنظر إلى هذا ، كان لدى الملك النمر نوع من الشعور بالتاكل في قلبه.

من سرعة قتل هؤلاء الزملاء ، صُدم كسارة الأرض حقًا [هل كان هذا حقاً نفس مدمِّري السماء و مفترسي الروح الذين كانوا عادةً متحفظين ومهذبين؟ اللعنة! لقد تم خداع هذا الأب بسلوكياتهم الودية! لا عجب أنهم كانوا متعجرفين الآن! هؤلاء الزملاء لديهم حقا القدرات!]

[ضراوتهم ليست أقل شأنا حتى بالنسبة لنا وحوش الشوان! إذا كان علينا المقارنة معهم ، فسيكون من الصعب اللحاق بالركب آه …]

بالنظر إلى العدو الذي كان يختفي مثل ذوبان الجليد في الشمس ، لم يستطع الجنرال كانيانغ أخيرًا الجلوس أكثر من ذلك.

آه الشمس الإلهية! آه الشمس الإلهية! كنت ما زلت أتمنى استخدام هذا الجيش لكسر خط دفاع العدو! من كان يظن أن ثلثها كان سينتهي بالفعل بهذه السرعة ؟!

سرعان ما شعر الجنرال كانيانغ أن: هذا لا يمكن أن يستمر!

إذا انتظر أكثر من ذلك ، فمن المحتمل أن يؤدي ذلك إلى بقاء نفسه والخبراء من حوله فقط.

لقد تحولت عيون الجنرال كانيانغ جوشينغ إلى اللون الأحمر تمامًا. رفع السيف الطويل في يده ، وأمر: “هجوم! الهدف: هؤلاء 300 بشر من قارة الشوان أولاً! تخلص منهم بأي ثمن! ” بعد قول ذلك ، توقف مؤقتًا ، ليجد على ما يبدو أن هناك شيئًا ما خطأ في عائلته .

بعد التفكير لبعض الوقت ، أدرك أخيرًا. آه؟! لقد قلت للتو 300 شخص …

حق! آه ، الشمس الإلهية!

أدرك الجنرال كانيانغ أخيرًا ما هو الخطأ. من بداية المعركة حتى النهاية ، لم يسقط أي من هؤلاء الجنود الـ300 على الإطلاق …

في غيرها من الكلمات، بينما جانبهم قد فقدت بالفعل 15،000 جندي، وعلى الجانب الآخر لم تعرض ضحية واحدة بعد!

كيف يكون هذا ممكنا؟!

في اللحظة التي أدرك فيها هذه النقطة ، كاد الجنرال كانيانغ أن يخيف نفسه سخفًا!

بمجرد صدور أمر الجنرال كانيانغ ، كان 1500 خبير من حوله ، سواء كانوا أشباح الجحيم الدائمة أو هيجان الأرض الدائمة ، كلهم ​​يلعنوا هذا الجنرال كانيانغ وأجياله التسعة في قلوبهم!

اللعنة!

كان هذا هو الفكر الجماعي في قلوب الجميع !

اللعنة ، ألا ترسلنا إلى موتنا !؟

هذه قوة جبارة. ستكون بالفعل نعمة عظيمة إذا تمكنا من قتل شخص بينما تبادل خمسة أو ستة أرواح. إذا أردنا قتل هؤلاء 300 شخص بالكامل ، يمكن لفرقتنا الكاملة المكونة من 1500 شخص أن تنسى العودة. حتى في أفضل السيناريوهات ، من المحتمل أن يظل هناك عشرات من هؤلاء البشر أحياء بعد أن نضحي جميعًا بحياتنا …

نفضل الذهاب والتعامل مع قبيلة النمر. على الأقل ، سيكون معدل بقائنا أعلى بشكل كبير ضد وحوش تيان فا الشرسة …

لكن بما أن الأمر قد صدر عن الجنرال ، فلا يمكنهم إلا أن يطيعوا!

1500 خبير ، دخلوا جميعًا ساحة المعركة معًا.

كان التأثير الذي أحدثوه عند دخولهم ساحة المعركة واضحًا بلا شك .

على الأقل ، تباطأت الهجمات الشبيهة بموجة المد لجيش مدمري السماء وجيش مفترسي الروح. لم يعودوا يقصفونهم مثل فأس يقطع ملفوف.

ومع ذلك ، كان مجرد إبطاء لهم!

وقف كانيانغ جوشينغ عالياً فوق النقطة المتميزة ، يراقب حالة المعركة. بصفته القائد الأعلى لهذا الجيش البالغ عدده خمسة الاف جندي ، فإن أول شيء يجب عليه فعله هو السيطرة على الموقف ، وليس الدخول إلى ساحة المعركة شخصيًا. على الرغم من أنه كان أيضًا من أشباح هيجان الأرض الدائمة ، وحتى خبيرًا قويًا بين أشباح هيجان الأرض الدائمة!

لم يشعر كانيانغ جوشينغ إلا بعصبية غير قابلة للتفسير في قلبه والتي لم تلين بسبب مشاركة 1500 خبير. في الواقع ، بدأ يشعر أن هذه الورقة الرابحة الأخيرة التي أرسلها قد لا تكون فعالة حتى …

كان يراقب حالة المعركة بقلق ، يلوح بيديه بين الحين والآخر ويصدر العديد من التعليمات.

لوح الراعي بجانبه بقوة الأعلام الكبيرة ، ناقلاً أوامره.

تقاطعت القوات في ساحة المعركة فجأة ، صعودًا وهبوطًا ، عابرة عن كثب مع الخطوط الأمامية ، واستبدلت الجنود المتعبين بجنود جدد. أربعة ، خمسة أقسام من القوات تشن باستمرار هجمات على جيش مدمري السماء و مفترسي الروح باستمرار من اتجاهات مختلفة.

حتى لو لم تحقق هذه التكتيكات النتائج المثالية في ذهنه ، فيجب أن يكون لها بعض التأثيرات بشكل صحيح …

تمامًا كما كان الجنرال كانيانغ جالسًا على خطاف شديد ، لم يلاحظ أحد أن الظل الأسود قد انزلق إلى ساحة المعركة مثل الشبح.

(من هو؟)

الفصل 1223: الشمس الإلهية آه! الشمس الإلهية آه! ترجمة : Sou *برعاية الشيخ محمد آل ناصر و مجهول* [لا مزيد] تحطمت الشفرة في يد أحد خبراء مدمري السماء فجأة إلى قطع ، تبعها عن كثب شفرات قليلة من الخبراء الآخرين. سرعان ما أصبحت أصوات الشفرات المتناثرة أكثر كثافة. حتى هذه الأسلحة الإلهية القوية لم تكن قادرة على تحمل الكثير من التأثير! “كيكي ، هذا الجنرال وجد ضعفهم أخيرًا! أي: أسلحتهم ليست جيدة! ” صفع الجنرال الكبير كانيانغ فخذه وصرخ بتعبير متحمس. ومع ذلك ، لم تستقبل تلك الجملة سوى نظرات ازدراء الخبراء الآخرين من حوله. أسلحتهم ليست جيدة ؟! حتى هذه الأسلحة ليست جيدة؟ ألم ترَ الأسلحة التي على جانبنا تنكسر بعد أن عجزت عن تحمل بضع قطع؟ تم كسر كل شفرة مكسورة في أيدي هؤلاء البشر فقط بعد تدمير عشرات إلى عدة مئات من الأسلحة على جانبنا! بعبارة أخرى ، هناك حاجة إلى عشرات من أسلحتنا لاستبدال شفرة واحدة من جانب العدو! أهم شيء: تم التضحية أيضًا بأعداد كبيرة من أشباح الجحيم الدائمة واشباخ هيجان الأرض الدائمة عالية المستوى لتحقيق ذلك! سيكون من الصعب العثور حتى على عدد قليل من هذه الأسلحة الإلهية في قبيلة الشمس الإلهية بأكملها . لكن الآن ، أعلن هذا الجنرال العظيم أنه وجد نقطة ضعف ، وأن سلاح العدو ليس جيدًا؟ ثم أجرؤ على السؤال … إلى أي مدى تريد أن يكون سلاحهم أفضل ؟! هل يمكن أن يكون العدو بحاجة لأن يزعجنا جميعًا أو أن تعترف بأن أسلحته جيدة؟ لحسن الحظ لم تكن أسلحتهم جيدة. إذا كان هذا ” جيدًا ” ، فسيتم اختراق الخمسة الاف منهم حتى الموت على الفور! لكي يصبح الجنرال كانيانغ قائدًا للجيش ، فإنه من الطبيعي ألا يكون بهذا العقل. في لحظة قصيرة فقط ، أدرك أنه تحدث بشكل خاطئ. كان الجانب الأنثوي من وجه الجسم قد تحول إلى اللون الأحمر تمامًا ، لكن وجه الجانب الذكر لم يتغير تمامًا، أن الحقائق قد أثبتت أن جلد الرجال أكثر سمكًا من الإناث “إن ، قصدت أن أقول ، إن أسلحتهم لن تدوم بعد الآن. ، يجب أن يكون دور شعبنا لإظهار قوتنا! ” وأوضح الجنرال كانيانغ. على الرغم من علمهم بما يجري ، إلا أنهم ما زالوا مضطرين لإعطاء القائد بعض الوجه. علاوة على ذلك ، ألم يعوض عن هذه الكلمات بالسرعة الكافية؟ لكن في اللحظة التالية ، امتص الجميع فجأة نفسا عميقا من الهواء ، واتسعت عيون الجنرال كانيانغ! لقد رأوا بأم أعينهم أن أحد المحاربين البشريين استخدم بشكل مباشر حركاته العارية للاستيلاء على سيف كان يتأرجح في وجهه. ثم ، شد قبضته حول السيف ، وسحب السيف وسرقه. دون أي تردد ، قام بتأرجح تلك اليد ، وضرب ظهر يده على وجه الجندي … كانت قوة هذه الضربة الخلفية مرعبة إلى حد ما! تم نسج الجانب الذكر من جسد الجندي ذي الأجناس الغريبة مثل طاحونة الهواء ، ثم انطلق أخيرًا بشكل مباشر ثم حلّق للخارج. كل شيء حدث بسرعة كبيرة. بحلول الوقت الذي رد فيه الجانب الأنثوي ، لم تر سوى فوضى دموية خلفها . كان شريك حياتها قد اختفى بالفعل … وبصرخة عالية سقطت … أما بالنسبة لهذا المحارب البشري المخيف ، فلم ينظر حتى إلى الاثنين ، وكان بالفعل يأرجح بالسيف الذي كان قد اختطفه للتو ، ويتقدم ويقتل المزيد. كان الأمر كما لو كان يعلم بالفعل أن صفعته ستقتل بالتأكيد عدوه! كانت القوة في تلك الصفعة الخلفية كافية لضرب حتى دب أسود لمسافة نصف  لي… بحلول الوقت الذي وجد فيه الصيادون جثة ذلك الدب الأسود غير المحظوظ ، كانت أدمغة هذا الدب الأسود قد تحولت بالفعل إلى هريسة … “اسسس ~~~” الجنرال كانيانغ امتص نفسًا باردًا من الهواء وهو يوسع عينيه بصدمة: “بعد الذبح لمدة ساعة كاملة ، ينفقون قوتهم الكاملة مع كل ضربة ، لا يزال بإمكانهم في الواقع إنفاق الكثير من الطاقة بمجرد صفعة واحدة؟ هل يمكن أن يكونوا قد استخدموا بعض التقنيات المحظورة؟ أو ربما كانت آخر نوبة قوة قبل الموت؟ “ لم يرد أحد ، وكانت جفون الجميع ترتعش بشدة. لم يعبر أحد عن أي وجهات نظر متفائلة بشأن هذه النظرية. لم يسمعوا من قبل بهذا النوع من الأساليب المحظورة من قبل ، وبالنسبة لآخر نوبة من القوة قبل الموت … أي نوع من الهراء كان ذلك؟ كانت تلك أسوأ نكتة! ألم تراهم مازالوا يتقدمون ويقتلون كالسابق ؟! لا يزال وضع المعركة يميل على جانب الأجناس الغريبة! لأنه – رن هدير مدوي مفاجئ ، واندفع كسارة الأرض فجأة إلى ساحة المعركة مع بقية محاربيه من قبيلة النمر! كان الملك النمر الحالي محبطًا إلى حد ما. لقد كان يركض لفترة طويلة قبل أن يصل أخيرًا إلى العدو! اللعنة ، ماذا كان هؤلاء البشر بحق الجحيم؟ كيف كانوا بهذه الكفاءة والنظافة في الطريقة التي قتلوا بها! كانوا قد داسوا على شيء سوى أجزاء أجسام العدو اللزجة والمشوهة على طول الطريق لكامل اثنان و ثلاثة  لى  . شعروا وكأنهم اقتحموا حقل بطيخ سحقوا على طول الطريق! اللعنة ، كان من الواضح أن هذا المكان كان مليئًا بالأعداء عندما نظروا إليه للتو … كيف ماتوا جميعا الآن؟ كان هذا القتل سريعًا جدًا ، أليس كذلك؟ بعد الركض على الجثث لمثل هذا الطريق الطويل ، لم تقتل قواتهم المكونة من 3000 عدوًا واحدًا حتى الآن ، لكنهم جميعًا كانوا غارقين في الدماء! ومع ذلك ، لم تكن هذه كلها مهمة. ولوح الملك النمر بيديه وزأر: “اللعنة! ذهب كل شيء تقريبا! أيها الإخوة ، اصعدوا بسرعة إلى هناك وانتزعوا القتل! “ انتزاع! لاستخدام كلمة “انتزاع” في ساحة المعركة فعليًا ، يجب أن يكون على الأقل سيناريو يضم عدة آلاف ضد بضع مئات من الأعداء ، حيث يتمتع جانبهم بميزة مطلقة من حيث العدد. لكن الملك النمر كان في الواقع خائفًا في تلك اللحظة[” اللعنة ، جاء هذا الأب إلى هنا لتقديم التعزيزات ، لكن انتهى بنا الأمر مع بقايا الأرز بدلاً من ذلك! إذا انتهى بهم الأمر بالخسارة واضطروا إلى النباح مثل الكلاب ليضحك البشر ، فكيف سيكونون قادرين على رفع رؤوسهم في المستقبل!] مثل هذا الشعور لن يكون جيدًا بالتأكيد. في الواقع ، كان لدى الملك النمر بالفعل شعور مشؤوم إلى حد ما. إذا لم يهاجم بالسرعة الكافية ، فقد لا يكون لديهم حتى أي بقايا ليطالبوا بها! من سلوكيات هذه المجموعة ، كل واحد منهم حريص كما لو كانوا على وشك الذهاب إلى الفراش مع امرأة جميلة … كان هذا هو الأسلوب الكلاسيكي – أكل اللحم والمطالبة بالحساء أيضًا! بالنظر إلى هذا ، كان لدى الملك النمر نوع من الشعور بالتاكل في قلبه. من سرعة قتل هؤلاء الزملاء ، صُدم كسارة الأرض حقًا [هل كان هذا حقاً نفس مدمِّري السماء و مفترسي الروح الذين كانوا عادةً متحفظين ومهذبين؟ اللعنة! لقد تم خداع هذا الأب بسلوكياتهم الودية! لا عجب أنهم كانوا متعجرفين الآن! هؤلاء الزملاء لديهم حقا القدرات!] [ضراوتهم ليست أقل شأنا حتى بالنسبة لنا وحوش الشوان! إذا كان علينا المقارنة معهم ، فسيكون من الصعب اللحاق بالركب آه …] بالنظر إلى العدو الذي كان يختفي مثل ذوبان الجليد في الشمس ، لم يستطع الجنرال كانيانغ أخيرًا الجلوس أكثر من ذلك. آه الشمس الإلهية! آه الشمس الإلهية! كنت ما زلت أتمنى استخدام هذا الجيش لكسر خط دفاع العدو! من كان يظن أن ثلثها كان سينتهي بالفعل بهذه السرعة ؟! سرعان ما شعر الجنرال كانيانغ أن: هذا لا يمكن أن يستمر! إذا انتظر أكثر من ذلك ، فمن المحتمل أن يؤدي ذلك إلى بقاء نفسه والخبراء من حوله فقط. لقد تحولت عيون الجنرال كانيانغ جوشينغ إلى اللون الأحمر تمامًا. رفع السيف الطويل في يده ، وأمر: “هجوم! الهدف: هؤلاء 300 بشر من قارة الشوان أولاً! تخلص منهم بأي ثمن! ” بعد قول ذلك ، توقف مؤقتًا ، ليجد على ما يبدو أن هناك شيئًا ما خطأ في عائلته . بعد التفكير لبعض الوقت ، أدرك أخيرًا. آه؟! لقد قلت للتو 300 شخص … حق! آه ، الشمس الإلهية! أدرك الجنرال كانيانغ أخيرًا ما هو الخطأ. من بداية المعركة حتى النهاية ، لم يسقط أي من هؤلاء الجنود الـ300 على الإطلاق … في غيرها من الكلمات، بينما جانبهم قد فقدت بالفعل 15،000 جندي، وعلى الجانب الآخر لم تعرض ضحية واحدة بعد! كيف يكون هذا ممكنا؟! في اللحظة التي أدرك فيها هذه النقطة ، كاد الجنرال كانيانغ أن يخيف نفسه سخفًا! بمجرد صدور أمر الجنرال كانيانغ ، كان 1500 خبير من حوله ، سواء كانوا أشباح الجحيم الدائمة أو هيجان الأرض الدائمة ، كلهم ​​يلعنوا هذا الجنرال كانيانغ وأجياله التسعة في قلوبهم! اللعنة! كان هذا هو الفكر الجماعي في قلوب الجميع ! اللعنة ، ألا ترسلنا إلى موتنا !؟ هذه قوة جبارة. ستكون بالفعل نعمة عظيمة إذا تمكنا من قتل شخص بينما تبادل خمسة أو ستة أرواح. إذا أردنا قتل هؤلاء 300 شخص بالكامل ، يمكن لفرقتنا الكاملة المكونة من 1500 شخص أن تنسى العودة. حتى في أفضل السيناريوهات ، من المحتمل أن يظل هناك عشرات من هؤلاء البشر أحياء بعد أن نضحي جميعًا بحياتنا … نفضل الذهاب والتعامل مع قبيلة النمر. على الأقل ، سيكون معدل بقائنا أعلى بشكل كبير ضد وحوش تيان فا الشرسة … لكن بما أن الأمر قد صدر عن الجنرال ، فلا يمكنهم إلا أن يطيعوا! 1500 خبير ، دخلوا جميعًا ساحة المعركة معًا. كان التأثير الذي أحدثوه عند دخولهم ساحة المعركة واضحًا بلا شك . على الأقل ، تباطأت الهجمات الشبيهة بموجة المد لجيش مدمري السماء وجيش مفترسي الروح. لم يعودوا يقصفونهم مثل فأس يقطع ملفوف. ومع ذلك ، كان مجرد إبطاء لهم! وقف كانيانغ جوشينغ عالياً فوق النقطة المتميزة ، يراقب حالة المعركة. بصفته القائد الأعلى لهذا الجيش البالغ عدده خمسة الاف جندي ، فإن أول شيء يجب عليه فعله هو السيطرة على الموقف ، وليس الدخول إلى ساحة المعركة شخصيًا. على الرغم من أنه كان أيضًا من أشباح هيجان الأرض الدائمة ، وحتى خبيرًا قويًا بين أشباح هيجان الأرض الدائمة! لم يشعر كانيانغ جوشينغ إلا بعصبية غير قابلة للتفسير في قلبه والتي لم تلين بسبب مشاركة 1500 خبير. في الواقع ، بدأ يشعر أن هذه الورقة الرابحة الأخيرة التي أرسلها قد لا تكون فعالة حتى … كان يراقب حالة المعركة بقلق ، يلوح بيديه بين الحين والآخر ويصدر العديد من التعليمات. لوح الراعي بجانبه بقوة الأعلام الكبيرة ، ناقلاً أوامره. تقاطعت القوات في ساحة المعركة فجأة ، صعودًا وهبوطًا ، عابرة عن كثب مع الخطوط الأمامية ، واستبدلت الجنود المتعبين بجنود جدد. أربعة ، خمسة أقسام من القوات تشن باستمرار هجمات على جيش مدمري السماء و مفترسي الروح باستمرار من اتجاهات مختلفة. حتى لو لم تحقق هذه التكتيكات النتائج المثالية في ذهنه ، فيجب أن يكون لها بعض التأثيرات بشكل صحيح … تمامًا كما كان الجنرال كانيانغ جالسًا على خطاف شديد ، لم يلاحظ أحد أن الظل الأسود قد انزلق إلى ساحة المعركة مثل الشبح. (من هو؟)

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط