نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch 1237

Otherworldly Evil Monarch 1237

Otherworldly Evil Monarch 1237

الفصل 1237

بينما كان مو ووداو والباقي يمدون يداهم للاستيلاء على الأعلام التي سقطت من السماء ، أضاءت عيونهم! كان الأمر كما لو أن حياتهم قد أضاءت فجأة هذه الحالة! كما لو أن الشرارة في أرواحهم كانت تتمايل بحرارة!

كما لو أن مجد عشرة آلاف سنة قد عاد إليهم أخيرًا في هذه اللحظة!

وكأن علم المعركة هذا يمثل اعترافًا وامتنانًا للقارة بأكملها!

هذه الحياة لم تذهب سدى!

“أبطال الأراضي المقدسة ! رحلة موفقة!” صاح جون مو تشي. “أنا جون مو تشي ، أودعكم من هنا!” ثم رفع يديه ببطء وقبض قبضتيه بشكل رسمي ، مُحيِّيًا الجيش المهيب على الأرض.

صمت الجميع من الأرض المقدسة وفجأة أجابوا في صوت موحد. “عاهل الشر ، صديق أو عدو في حياتنا القادمة ، سوف نتذكر هذا اللطف!” عندما أعطاهم جون مو تشي حبة إنعكاس السماء ، قبلوها بشكل غير مبال. عندما عالج جون مو تشي إصاباتهم ، ظلوا غير متأثرين. حتى عندما قدم جون مو تشي أسلحة لهم ، لم يقولوا أي شيء.

لكن في الوقت الحالي ، كانوا ممتنين بصدق من قلوبهم.

لفهم جون مو تشي! لأن جون مو تشي مثل القارة بأكملها في هذه اللحظة!

بعد ذلك ، خرج هؤلاء السبعة آلاف رجل من الأراضي المقدسة ، دون الرجوع إلى الوراء.

في النهاية ، انضم الناجون الخمسة المعزولون الذين تبعوا شيا تشانغتيان إلى قوات الأراضي المقدسة دون أي تردد. لم يفاجأ أحد بعودتهم المفاجئة. الجميع قبلهم دون أي رفض!

بغض النظر عن ما كان عليه الأمر في الماضي ، الآن ، كانوا رفاق سيقابلون موتهم! هذا كل شئ!

القتال جنبًا إلى جنب في عالم البشر!

العمل يدا بيد في الرحلة إلى الينابيع الصفراء!

مو وو داو و شي رو تشين و هويان أو بو و لينغ تونغ و تشو ووهوي و تشنغ يين شياو …

سار كل منهم بعزم وهدوء كبيرين …

في الهواء ، أغمض قو هان عينيه بإحكام ، ولم يسعه إلا ارسال خطين الدموع من الدموع في النهاية ، ولكنه مثل الفيضان…

سبعة آلاف تلميذ ، آخر القوات في الأراضي المقدسة!

من هذا اليوم فصاعدًا ، ستصبح الأراضي المقدسة الثلاثة المجيدة في القارة أخيرًا تاريخًا!

تتحول إلى شاهدة!

من الجانب الآخر ، رن صوت تشوانغشانغ بيداو الغريب: “محاربو الشمس الإلهية! وصلت لحظة المجد! لقد فتحت الآلهة أذرعهم بالفعل لمساهماتك اليوم! سيتم تناقل اسمكم وقصصكم لعدة قرون! بالتأكيد ستعود أرواحكم إلى الحضن الدافئ لإله الشمس الإلهي! لن تتدمر! المحاربون ، من أجل مستقبل قبيلة الشمس الإلهية ، إلى الأبد! انتطلقو!!!!”

تشوانغشانغ بيداو فجأة امتص نفسا عميقا وصرخ: “اقتلوهم !!!!!!!!”

“قتل!!!” زأر ما يقرب من عشرين ألفًا من محاربي إمبراطور القديس من الأجناس الغريبة بشكل هستيري. ثم اندفعوا إلى الأمام مثل الأمواج!

لا يزال هناك ما يقرب من عشرة آلاف من خبراء الذروة وراءهم يقفون وراءهم!

قام جون مو تشي و السيد الشاب الرابع عشر بتقطيع حواجبهم في انسجام تام. يمكن أن يقولوا أن هؤلاء العشرة آلاف شخص كانوا يمثلون التهديد الحقيقي من الأجناس الغريبة. لقد كانوا هم الذين حصلوا حقًا على مستويات عالية من التدريب من خلال قدراتهم الخاصة!

“إستعد! إنها حقًا على وشك البدء! ” تمتم جون مو تشي.

السيد الشاب الرابع عشر الذي أمسك اللحن الإلهي في يديه، قال: “في محاولة لتفريق مجموعة من الهجمات. إن شعلتك لك لن تقلل من قدراتها حتى لو انقسمت إلى أجزاء صغيرة “.

“اني اتفهم. من خلال قوتي الحالية ، لا يمكنني إطلاق سوى جولة واحدة منها بكامل قوتها في أقصر وقت ممكن. إذا كنت أرغب في القيام بذلك مرة أخرى ، فسيكون ذلك بعد ساعتين على الأقل. كم منهم تعتقد أنه يمكننا القضاء عليه بجولة واحدة؟ “

“من الصعب قول هذا. يمكننا فقط أن نبذل قصارى جهدنا. كما أصبح تعبير السيد الشاب الرابع عشر جادًا بشكل غير عادي. كان يعرف ما يعنيه جون مو تشي.

على الرغم من أن الأراضي المقدسة الثلاثة كانت قد أعدت لتقديم التضحيات ، إلا أن لحظة تضحياتهم يجب أن تكون عند التعامل مع هؤلاء العشرة وخبراء من الأجناس الغريبة الذين كانوا يمثلون التهديد الحقيقي ، وليس هؤلاء العشرين ألف رجل يتقدمون ليكونوا وقودًا للمدافع!

ما إذا كان هؤلاء الرجال البالغ عددهم عشرين ألفًا يمكن أن يتسببوا في ضرر ، وأي نوع من الضرر يمكن أن يلحقوه كان يعتمد اعتمادًا تامًا على كيف عزف السيد التاسع عشر الرابع عشر الشاب لحنه!

ألف ميل من مطاردة روح السيف!

هل تستطيع حقًا مطاردة الأرواح لألف ميل؟

في ساحة المعركة ، كان القوتان تقتربان من بعضهما البعض بسرعة!

سار أولئك القادمون من الأراضي المقدسة إلى الأمام بصمت بينما كان الأجناس الغريبة يتقدمون للأمام وهم يصرخون ويصرخون بطريقة جنونية.

كان أحد الجانبين صامتًا تمامًا والآخر كان يصم الآذان!

كان هذا هو التناقض الصارخ!

هؤلاء من الخارج كانوا خبراء في مستويات امبراطور القديس – حتى لو كان مستوى التدريب تم الحصول عليه من خلال بعض الأساليب السرية ، فقد كانوا لا يزالون أباطرة القديس ويتحركوا بسرعة قصوى. في لمح البصر ، اجتازت القوات بأكملها بالفعل المنطقة الوسطى الفارغة.

وفجأة ، وبصفارة واحدة من السماء ، أظلم المكان كله!

وكان الأفق أسود بسبب ألسنة اللهب السوداء الصغيرة التي لا حصر لها والتي تطفو في الهواء وتغطي المكان بأكمله!

في الوقت نفسه ، هالة قاتلة لا نهاية لها مبجلة ملأت المكان بأكمله!

كانت هناك نغمة مضطربة ترن في الهواء!

لحن الملاذ التاسع، ألف ميل من مطاردة روح السيف!

في اللحظة التي رن فيها هذا الصوت ، شعروا كما لو كان الهواء بأكمله ممتلئًا بالسيوف الحادة والمخيفة مع هذه النغمة! وكأن هناك بلايين من السيوف القاتلة تتجمع في الهواء!

في انتظار الهجوم!

لقد استخدم السيد الشاب الرابع عشر كل جوهر تشى الملاذ التاسع في جسده ، مما سمح للنار بالتشكل في سحابة سوداء!

اللحن الإلهي بدأ بدرجة حادة للغاية! عندما وصلت إلى أكبر حجم لها ، هونغ ، كان الأمر كما لو أن شيئًا ما قد انفجر في الهواء!

ثم ظهر في الهواء عدد لا يحصى من السيوف السوداء!

كان هناك ما لا يقل عن عشرة آلاف منهم!

مع صافرة حادة ، هبطت هذه السيوف السوداء! كل شعلة الفوضى البدائية العائمة في الهواء تعلقت بها وتندفع بسرعة عالية!

كما لو أن الحلزون الذي كان يتحرك ببطء قد تحول فجأة إلى نسر ينقلب على فريسته!

من اللحظة التي ظهرت فيها النيران السوداء إلى لحظة اندفاعها بسرعة عالية ، مرت أقل من جزء بسيط من غمضة عين!

واصل جميع الأجناس الغريبة التقدم للأمام دون اهتمام!

مع صدورهم مرفوعة!

هذا الهجوم المفاجئ من السماء قد غطى بلا شك مساحة كبيرة وكان مذهلاً!

إذا تم توجيه هذه الموجة من الهجمات إلى عشرة أو مئات الأشخاص ، فقد تتمكن من الحصول على نتائج مهمة.

ومع ذلك…

كان النطاق المستهدف هو عشرات الآلاف!

بغض النظر عمن أطلق هذا الهجوم من السماء ، فقد كان لا يزال مجرد شخص واحد!

ما هي القوة التي يمكن أن تحصل عليها قوة شخص واحد؟

حتى لو كان الشخص المهاجم حكيمًا ، فقد لا يكون ذلك فعالًا عند محاولة الوصول إلى عشرين ألفًا من إمبراطور القديس في وقت واحد! لن تصل قوة شخص واحد بمفرده إلى هذا المستوى!

إذا كان بإمكان المرء حقًا أن يشل جيشًا من أكثر من عشرة آلاف رجل ، فسيكون حقًا أسطورة!

نظرًا لوجود حدود لقوة الفرد ، كان من المستحيل إنشاء هذا النوع من المعجزة!

وبالتالي ، فإن الأجناس الغريبة لم يهتموا به تمامًا. من المحتمل أن تخيفهم موجة الهجوم هذه قليلاً ، هذا كل شيء!

نظرًا لأننا قررنا بالفعل عدم العودة إلى الحياة مرة أخرى ، فما مدى فعالية تكتيك التخويف مثل هذا؟ حتى لو اخترق هذا السيف الأسود صدورنا ، فلن يخترق بالتأكيد جدارالتشي الحامي!

يالها من مزحة! الشخص القادر على شن مثل هذا الهجوم الساحق هو بلا شك خبير في الذروة. لكنه كان مثل الأحمق! هل يمكن أن يكون “المتخلف” الأسطوري ؟!

مع هذا النوع من التفكير ، لم يشعر جميع الأجناس الغريبة بأي تهديد من هذا الهجوم الواسع النطاق. جميعهم استخدموا أجسادهم كأسلحة وهاجموا من خلالها. طالما أنهم على اتصال بالعدو ، فسوف ينفجرون على الفور!

الجميع اتخذوا قراراتهم.

لكن في اللحظة التالية ، أحبط الواقع القاسي خططهم بلا رحمة!

السيف الأسود اقترب من سرعة الضوء!

عمليا يتجاوز كل السرعة الممكنة!

و تركزت القوات الأجناس الغريبة إلى حد ما في المقام الأول، وكانت مغطاة أربعة أخماس منهم في نطاق هذا الهجوم!

في هذه المرحلة ، كانت السيوف قد اختفت بالفعل. لكنهم قد أنجزوا بالفعل مهمتهم بشكل جميل. كانت ألسنة اللهب السوداء الصغيرة تعلق بصمت على أجساد العديد من الأجناس الغريبة.

وكان هناك عدد كبير منهم مرتبط ببعض …

كان العرض الحقيقي على وشك البدء!

“قفوا!” رفع مو ووداو يده بتعبير بارد. توقف جيش الأراضي المقدسة في طريقهم.

كل العيون امتلأت بالحذر لأنهم حدقوا بصمت في تلك النيران سوداء صغيرة.

الذكريات من يومين ، عندما أحرقت هذه اللهب عشرات خبراء الأراضي المقدسة ، تكررت في أذهانهم. هذا النوع من القسوة الأنيقة جعل فروة رأسهم تزحف.

المشهد أمام أعينهم جعل الجميع يعرفون أن جون مو تشي شن هجومه!

في الواقع ، لم تتسبب السيوف ، التي كانت تتعارض مع السرعة ، في إحداث الكثير من الضرر. اندفعت هذه المجموعة من الأجناس الغريبة إلى الأمام بابتهاج ، وتخطط لتفجير نفسها. لكن صرخة يرثى لها انطلقت من المركز.

لقد كان بالتأكيد زميلًا سيئ الحظ. سقطت شعلة الفوضى البدائية بالصدفة على الجزء المكشوف من وجهه.

مع هذه الصرخة ، بدأ عدد لا يحصى من الصرخات المروعة ترن بلا انقطاع. بدأ الآلاف منهم يتدحرجون على الأرض من الألم. وكان هناك المزيد من الصراخ الهستيري ، في محاولة لإخراج شيء ما على أجسادهم في حالة جنون ، يتدحرج على الأرض دون جدوى …

الفصل 1237 بينما كان مو ووداو والباقي يمدون يداهم للاستيلاء على الأعلام التي سقطت من السماء ، أضاءت عيونهم! كان الأمر كما لو أن حياتهم قد أضاءت فجأة هذه الحالة! كما لو أن الشرارة في أرواحهم كانت تتمايل بحرارة! كما لو أن مجد عشرة آلاف سنة قد عاد إليهم أخيرًا في هذه اللحظة! وكأن علم المعركة هذا يمثل اعترافًا وامتنانًا للقارة بأكملها! هذه الحياة لم تذهب سدى! “أبطال الأراضي المقدسة ! رحلة موفقة!” صاح جون مو تشي. “أنا جون مو تشي ، أودعكم من هنا!” ثم رفع يديه ببطء وقبض قبضتيه بشكل رسمي ، مُحيِّيًا الجيش المهيب على الأرض. صمت الجميع من الأرض المقدسة وفجأة أجابوا في صوت موحد. “عاهل الشر ، صديق أو عدو في حياتنا القادمة ، سوف نتذكر هذا اللطف!” عندما أعطاهم جون مو تشي حبة إنعكاس السماء ، قبلوها بشكل غير مبال. عندما عالج جون مو تشي إصاباتهم ، ظلوا غير متأثرين. حتى عندما قدم جون مو تشي أسلحة لهم ، لم يقولوا أي شيء. لكن في الوقت الحالي ، كانوا ممتنين بصدق من قلوبهم. لفهم جون مو تشي! لأن جون مو تشي مثل القارة بأكملها في هذه اللحظة! بعد ذلك ، خرج هؤلاء السبعة آلاف رجل من الأراضي المقدسة ، دون الرجوع إلى الوراء. في النهاية ، انضم الناجون الخمسة المعزولون الذين تبعوا شيا تشانغتيان إلى قوات الأراضي المقدسة دون أي تردد. لم يفاجأ أحد بعودتهم المفاجئة. الجميع قبلهم دون أي رفض! بغض النظر عن ما كان عليه الأمر في الماضي ، الآن ، كانوا رفاق سيقابلون موتهم! هذا كل شئ! القتال جنبًا إلى جنب في عالم البشر! العمل يدا بيد في الرحلة إلى الينابيع الصفراء! مو وو داو و شي رو تشين و هويان أو بو و لينغ تونغ و تشو ووهوي و تشنغ يين شياو … سار كل منهم بعزم وهدوء كبيرين … في الهواء ، أغمض قو هان عينيه بإحكام ، ولم يسعه إلا ارسال خطين الدموع من الدموع في النهاية ، ولكنه مثل الفيضان… سبعة آلاف تلميذ ، آخر القوات في الأراضي المقدسة! من هذا اليوم فصاعدًا ، ستصبح الأراضي المقدسة الثلاثة المجيدة في القارة أخيرًا تاريخًا! تتحول إلى شاهدة! من الجانب الآخر ، رن صوت تشوانغشانغ بيداو الغريب: “محاربو الشمس الإلهية! وصلت لحظة المجد! لقد فتحت الآلهة أذرعهم بالفعل لمساهماتك اليوم! سيتم تناقل اسمكم وقصصكم لعدة قرون! بالتأكيد ستعود أرواحكم إلى الحضن الدافئ لإله الشمس الإلهي! لن تتدمر! المحاربون ، من أجل مستقبل قبيلة الشمس الإلهية ، إلى الأبد! انتطلقو!!!!” تشوانغشانغ بيداو فجأة امتص نفسا عميقا وصرخ: “اقتلوهم !!!!!!!!” “قتل!!!” زأر ما يقرب من عشرين ألفًا من محاربي إمبراطور القديس من الأجناس الغريبة بشكل هستيري. ثم اندفعوا إلى الأمام مثل الأمواج! لا يزال هناك ما يقرب من عشرة آلاف من خبراء الذروة وراءهم يقفون وراءهم! قام جون مو تشي و السيد الشاب الرابع عشر بتقطيع حواجبهم في انسجام تام. يمكن أن يقولوا أن هؤلاء العشرة آلاف شخص كانوا يمثلون التهديد الحقيقي من الأجناس الغريبة. لقد كانوا هم الذين حصلوا حقًا على مستويات عالية من التدريب من خلال قدراتهم الخاصة! “إستعد! إنها حقًا على وشك البدء! ” تمتم جون مو تشي. السيد الشاب الرابع عشر الذي أمسك اللحن الإلهي في يديه، قال: “في محاولة لتفريق مجموعة من الهجمات. إن شعلتك لك لن تقلل من قدراتها حتى لو انقسمت إلى أجزاء صغيرة “. “اني اتفهم. من خلال قوتي الحالية ، لا يمكنني إطلاق سوى جولة واحدة منها بكامل قوتها في أقصر وقت ممكن. إذا كنت أرغب في القيام بذلك مرة أخرى ، فسيكون ذلك بعد ساعتين على الأقل. كم منهم تعتقد أنه يمكننا القضاء عليه بجولة واحدة؟ “ “من الصعب قول هذا. يمكننا فقط أن نبذل قصارى جهدنا. كما أصبح تعبير السيد الشاب الرابع عشر جادًا بشكل غير عادي. كان يعرف ما يعنيه جون مو تشي. على الرغم من أن الأراضي المقدسة الثلاثة كانت قد أعدت لتقديم التضحيات ، إلا أن لحظة تضحياتهم يجب أن تكون عند التعامل مع هؤلاء العشرة وخبراء من الأجناس الغريبة الذين كانوا يمثلون التهديد الحقيقي ، وليس هؤلاء العشرين ألف رجل يتقدمون ليكونوا وقودًا للمدافع! ما إذا كان هؤلاء الرجال البالغ عددهم عشرين ألفًا يمكن أن يتسببوا في ضرر ، وأي نوع من الضرر يمكن أن يلحقوه كان يعتمد اعتمادًا تامًا على كيف عزف السيد التاسع عشر الرابع عشر الشاب لحنه! ألف ميل من مطاردة روح السيف! هل تستطيع حقًا مطاردة الأرواح لألف ميل؟ في ساحة المعركة ، كان القوتان تقتربان من بعضهما البعض بسرعة! سار أولئك القادمون من الأراضي المقدسة إلى الأمام بصمت بينما كان الأجناس الغريبة يتقدمون للأمام وهم يصرخون ويصرخون بطريقة جنونية. كان أحد الجانبين صامتًا تمامًا والآخر كان يصم الآذان! كان هذا هو التناقض الصارخ! هؤلاء من الخارج كانوا خبراء في مستويات امبراطور القديس – حتى لو كان مستوى التدريب تم الحصول عليه من خلال بعض الأساليب السرية ، فقد كانوا لا يزالون أباطرة القديس ويتحركوا بسرعة قصوى. في لمح البصر ، اجتازت القوات بأكملها بالفعل المنطقة الوسطى الفارغة. وفجأة ، وبصفارة واحدة من السماء ، أظلم المكان كله! وكان الأفق أسود بسبب ألسنة اللهب السوداء الصغيرة التي لا حصر لها والتي تطفو في الهواء وتغطي المكان بأكمله! في الوقت نفسه ، هالة قاتلة لا نهاية لها مبجلة ملأت المكان بأكمله! كانت هناك نغمة مضطربة ترن في الهواء! لحن الملاذ التاسع، ألف ميل من مطاردة روح السيف! في اللحظة التي رن فيها هذا الصوت ، شعروا كما لو كان الهواء بأكمله ممتلئًا بالسيوف الحادة والمخيفة مع هذه النغمة! وكأن هناك بلايين من السيوف القاتلة تتجمع في الهواء! في انتظار الهجوم! لقد استخدم السيد الشاب الرابع عشر كل جوهر تشى الملاذ التاسع في جسده ، مما سمح للنار بالتشكل في سحابة سوداء! اللحن الإلهي بدأ بدرجة حادة للغاية! عندما وصلت إلى أكبر حجم لها ، هونغ ، كان الأمر كما لو أن شيئًا ما قد انفجر في الهواء! ثم ظهر في الهواء عدد لا يحصى من السيوف السوداء! كان هناك ما لا يقل عن عشرة آلاف منهم! مع صافرة حادة ، هبطت هذه السيوف السوداء! كل شعلة الفوضى البدائية العائمة في الهواء تعلقت بها وتندفع بسرعة عالية! كما لو أن الحلزون الذي كان يتحرك ببطء قد تحول فجأة إلى نسر ينقلب على فريسته! من اللحظة التي ظهرت فيها النيران السوداء إلى لحظة اندفاعها بسرعة عالية ، مرت أقل من جزء بسيط من غمضة عين! واصل جميع الأجناس الغريبة التقدم للأمام دون اهتمام! مع صدورهم مرفوعة! هذا الهجوم المفاجئ من السماء قد غطى بلا شك مساحة كبيرة وكان مذهلاً! إذا تم توجيه هذه الموجة من الهجمات إلى عشرة أو مئات الأشخاص ، فقد تتمكن من الحصول على نتائج مهمة. ومع ذلك… كان النطاق المستهدف هو عشرات الآلاف! بغض النظر عمن أطلق هذا الهجوم من السماء ، فقد كان لا يزال مجرد شخص واحد! ما هي القوة التي يمكن أن تحصل عليها قوة شخص واحد؟ حتى لو كان الشخص المهاجم حكيمًا ، فقد لا يكون ذلك فعالًا عند محاولة الوصول إلى عشرين ألفًا من إمبراطور القديس في وقت واحد! لن تصل قوة شخص واحد بمفرده إلى هذا المستوى! إذا كان بإمكان المرء حقًا أن يشل جيشًا من أكثر من عشرة آلاف رجل ، فسيكون حقًا أسطورة! نظرًا لوجود حدود لقوة الفرد ، كان من المستحيل إنشاء هذا النوع من المعجزة! وبالتالي ، فإن الأجناس الغريبة لم يهتموا به تمامًا. من المحتمل أن تخيفهم موجة الهجوم هذه قليلاً ، هذا كل شيء! نظرًا لأننا قررنا بالفعل عدم العودة إلى الحياة مرة أخرى ، فما مدى فعالية تكتيك التخويف مثل هذا؟ حتى لو اخترق هذا السيف الأسود صدورنا ، فلن يخترق بالتأكيد جدارالتشي الحامي! يالها من مزحة! الشخص القادر على شن مثل هذا الهجوم الساحق هو بلا شك خبير في الذروة. لكنه كان مثل الأحمق! هل يمكن أن يكون “المتخلف” الأسطوري ؟! مع هذا النوع من التفكير ، لم يشعر جميع الأجناس الغريبة بأي تهديد من هذا الهجوم الواسع النطاق. جميعهم استخدموا أجسادهم كأسلحة وهاجموا من خلالها. طالما أنهم على اتصال بالعدو ، فسوف ينفجرون على الفور! الجميع اتخذوا قراراتهم. لكن في اللحظة التالية ، أحبط الواقع القاسي خططهم بلا رحمة! السيف الأسود اقترب من سرعة الضوء! عمليا يتجاوز كل السرعة الممكنة! و تركزت القوات الأجناس الغريبة إلى حد ما في المقام الأول، وكانت مغطاة أربعة أخماس منهم في نطاق هذا الهجوم! في هذه المرحلة ، كانت السيوف قد اختفت بالفعل. لكنهم قد أنجزوا بالفعل مهمتهم بشكل جميل. كانت ألسنة اللهب السوداء الصغيرة تعلق بصمت على أجساد العديد من الأجناس الغريبة. وكان هناك عدد كبير منهم مرتبط ببعض … كان العرض الحقيقي على وشك البدء! “قفوا!” رفع مو ووداو يده بتعبير بارد. توقف جيش الأراضي المقدسة في طريقهم. كل العيون امتلأت بالحذر لأنهم حدقوا بصمت في تلك النيران سوداء صغيرة. الذكريات من يومين ، عندما أحرقت هذه اللهب عشرات خبراء الأراضي المقدسة ، تكررت في أذهانهم. هذا النوع من القسوة الأنيقة جعل فروة رأسهم تزحف. المشهد أمام أعينهم جعل الجميع يعرفون أن جون مو تشي شن هجومه! في الواقع ، لم تتسبب السيوف ، التي كانت تتعارض مع السرعة ، في إحداث الكثير من الضرر. اندفعت هذه المجموعة من الأجناس الغريبة إلى الأمام بابتهاج ، وتخطط لتفجير نفسها. لكن صرخة يرثى لها انطلقت من المركز. لقد كان بالتأكيد زميلًا سيئ الحظ. سقطت شعلة الفوضى البدائية بالصدفة على الجزء المكشوف من وجهه. مع هذه الصرخة ، بدأ عدد لا يحصى من الصرخات المروعة ترن بلا انقطاع. بدأ الآلاف منهم يتدحرجون على الأرض من الألم. وكان هناك المزيد من الصراخ الهستيري ، في محاولة لإخراج شيء ما على أجسادهم في حالة جنون ، يتدحرج على الأرض دون جدوى …

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط