نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch 1251

Otherworldly Evil Monarch 1251

Otherworldly Evil Monarch 1251

الفصل 1251

ترجمة : sou

[هناك المزيد]

أومأ غوان تشينغ يو برأسه واختفى تعبيره الجاد ضاحكًا بسعادة ، تقدم بخطوات واسعة: “شكرًا جزيلاً يا أخي على تحقيق أمنيتي. آمل ألا ينسى الصهر الكلمات التي قالها اليوم. في الحقيقة ، إذا تمكنت يو اير من الإساءة إليك مرة أخرى ، آمل أن … تمنحها مخرجًا! “

في هذا الوقت ، كان لا يزال قلقًا بشأن مستقبل يواير.

“لا تفعل!” عوت يواير من الألم حيث تدفقت الدموع من عينيها. حجبت قبل غوان تشينغ يو ، عواء بجنون. “جون مو تشي ، الشخص الذي أراد الانتقام منك هو أنا وحدي! منذ البداية ، كنت أنا فقط! لا علاقة له بـ غوان تشينغ يو. تعال ، سأقدم لك حياتي على الفور! إنه بريء! لا علاقة له بالأمر الذي نراه نحن الاثنين! …. أيضا ، ليس لديه أي علاقة بي! “

فتحت يو اير ذراعيها ووقفت أمام غوان تشينغ يو مثل نسر يحمي رفيقه. كانت عيناها مذعورتين ومليئة باليأس. في تلك اللحظة ، لم تكن تعرف ما الذي تفعله ، أو ما يمكنها فعله!

في تلك اللحظة شعرت فجأة بألم شديد في صدرها. في تلك اللحظة عندما خرج غوان تشينغ يو ووقف أمامها ، بدا أن العالم بأسره قد فقد لونه! منذ ذلك الحين ، اكتشفت أنه في هذا العالم ، كان هناك بالفعل مثل هذا الشخص الذي لا يمكن أن تخسره ، حتى لو فقدت كل شيء آخر!

لكن لماذا لم أعرف هذا من قبل ؟!

لقد فهمت أخيرًا تصرفات غوان تشينغ يو!

لأنها الآن هي نفسها مثله. طالما أن غوان تشينغ يو يمكن أن تعيش ، فلن يهم حتى لو ماتت!

لذلك كان هذا هو مدى حبّه لي طوال هذا الوقت. لكنني … فهمت الآن فقط ، كم هذا الحب الحقيقي ثمين. لسوء الحظ ، اكتشفت هذا فقط عندما كنت على وشك الموت …

لماذا لم افهم قلبي عاجلا؟ إذا كنت جديدًا ، حتى قبل ذلك بقليل ، فهل سأظل مهووسًا بالانتقام؟ ما الذي يمكن أن يكون أكثر أهمية من التقدم في السن مع شخص أحبه؟

كان الحصول على كنز لا يقدر بثمن أسهل من العثور على رجل مخلص يحب زوجته دون قيد أو شرط ، انتشرت هذه العبارة في العالم لمدة عشرة الاف سنة، لكنها لم تفكر بها كثيرا من قبل. علاوة على ذلك ، تلك الكراهية التي تمسكت بها بشدة … كانت مجرد نتيجة اشتباك بين جيشين ، حرب بين دولتين … لم يكن الأمر يستحق كل هذا العناء ، آه …

لماذا فكر البشر في العودة إلى الوراء فقط عندما وصلوا إلى نقطة اللاعودة؟

ظهرت هذه الأفكار فجأة في ذهن يواير ، مما جعلها تشعر بأسف لا نهاية له …

التفت حولها لإلقاء نظرة على غوان تشينغ يو ، بدأت دموع الأسف تتدفق من عينيها بلا توقف. ومع ذلك ، أبقت عينيها مفتوحتين على مصراعيها بعناد ، لتنظر إلى وجه ذلك الأحمق. هذا الوجه … كانت تحجبه الكراهية في قلبها ، مما جعلها لا تنظر إليه مرة واحدة بشكل صحيح. ولكن في هذا الوقت ، بدا الأمر كما لو أنها لن تكتفي أبدًا من النظر إليها …

على الرغم من أنني سأموت من أجلك ، إلا أنني أشعر حقًا بالتردد في الذهاب …

أريد حقًا أن أعيش وأن أنظر إلى وجهك وأنت تعاملني بلطف … أعدك ، لن أكون باردة معك كما كنت من قبل …

وقف الاثنان هناك ينظران إلى بعضهما البعض ، وفي تلك اللحظة ، بدا كلاهما متجمدًا في الوقت المناسب …

“أحم …” غوان دونغ ليو الذي كان يقف إلى جانبه ، جعد حواجبه ومسح حلقه بصوت عالٍ. “ما الذي ما زلت تنظر إليه … لقد ذهب بالفعل …”

على الجانب ، ضحك غوان تشنغ بو بخفة وهز رأسه. “أنتما الاثنان ، هل هذا هو الوقت المناسب لتكونا محبوبين للغاية؟ انتظر حتى تصلا إلى المنزل وتغلقا الباب ، ثم يمكنك التحديق في بعضكما البعض طوال اليوم … في الوقت الحالي ، لا تقفا هناك وتفعلا هذا أمامنا … “

رفعت يو اير و غوان تشينغ يو رأسيهما ، فقط لرؤية غوان دونغ ليو و غوان تشنغ بو ينظران إليهما بابتسامات على وجهيهما. اختفى السيد الشاب جون منذ فترة طويلة.

على بعد عدة مئات من التشانغ ، كان الظل الأبيض يطير بسرعة ، مما أسفر عن مقتل جنود من الأجناس الغريبة …

“أين جون مو تشي؟ لماذا لم يتركنا؟ هل … تركنا نذهب؟ ” صرخ غوان تشينغ يو بصوت عالٍ من الفرح.

“بشكل ملحوظ! هل يمكن أن يكون الأمر كذلك حتى الآن ، ما زلت تعتقد أنه يريد حقًا قتل كلاكما؟ ” قام غوان دونغ ليو بتدوير عينيه على ابنه الباهت ، إلى حد ما عاجز عن الكلام. على الرغم من أن كلمات جون مو تشي بدت جادة ، إلا أن أي شخص لديه بعض العقول سيكون قادرًا على رؤية الموقف بسهولة. هل سيقتل حقًا شقيق غوان تشينغ هان الصغير ؟!

سيكون ذلك أمرًا مثيرًا للسخرية حقًا …

“هل حقا؟ هاها ، هذا جيد … أنت لست بحاجة إلى الموت … أنا أيضًا لست بحاجة إلى الموت … لن يموت أحد! إذا كنت قد مت ، فلن أتمكن من رؤيتك بعد الآن … هههههه … “ضحك غوان تشينغ يو بغباء ، ووجهه مليء بالبهجة. يبحث عن يو اير ، أراد أن يندفع ويمسكها ويدور في الهواء للاحتفال. لكن في النهاية ، لم يجرؤ على فعل ذلك ، ووقف هناك بابتسامة سخيفة على وجهه.

“دامبو …” حلقت الدموع في عيون يواير وهي تنظر إليه. مدت يدها الصغيرة، و وضعت في يديه … هذا الغبي، في هذا الوقت، كان لا يزال ابتهاج أنها لم تكن في حاجة للموت، وله القلق الوحيد كان أنه لن يكون قادرا على رؤيتها إذا وقال انه قد مات…

“يو اير …” فجأة ، شعر غوان تشينغ يو بيد صغيرة وذراع في راحة يده ، فشعر فجأة بالارتباك إلى حد ما. تجمد قليلا ، وارتجفت يديه ، وكاد أن يسقط يد يوير. مد يده مرة أخرى ، وسرعان ما أمسك يدها في كلتا يديه. هذه المرة ، تم تلبيس وجهه بابتسامة سخيفة ، وبغض النظر عن أي شيء ، فقد رفض التخلي عنها بعد الآن. كان وجهه كله أحمر تمامًا ، كما لو كانوا على وشك تسرب الدم.

لم يكن هذا فقط من الخجل. كان من كل الدم الهائج المندفع إلى رأسه.

“حقا أحمق. ههههه ! ” ضحك غوان تشنغ بو أيضًا بصوت عالٍ. عندما رأى يو اير تضع يديها في كف غوان تشينغ يو ، شعر أيضًا بإحساس دافئ في قلبه.

“تشينغ يو ، لأكون صادقًا ، لست معتادًا على رؤية هذا … لكن بصفتي أخيك الأكبر ، ليس لدي سوى النعم لك. لم يستطع غوان تشنغ بو إلا أن يقول مشاعره القلبية. “… الأخ الثاني ، الآن بعد أن حصلت على جمالك ، لن تقاتل معي من أجل السلطة في الأسرة بعد الآن ، أليس كذلك؟”

هذان الشقيقان ، أحدهما كان رومانسيًا ميئوسًا منه ، والآخر كان لديه طموح كبير في السلطة. لكنهم الآن أصبحوا قادرين على مواجهة هذه القضية وجهاً لوجه. كان هذا شيئًا لم يتخيله والدهم غوان دونغ ليو.

لأن هذا يعني أن هذين الأخوين لن ينتهي بهما المطاف في قتال بعضهما البعض في المستقبل …

“ما هو الغرض من هذا العنوان المكسور؟ لم أكن أبدًا مهتمًا بالمنصب خارج العائلة من قبل ولن أكون مهتمًا أبدًا بالتنافس ضدك أيضًا. حتى إذا كنت تريد السماح لي بتولي المنصب ، فسأكون كسولًا جدًا للقيام بذلك … كيف يمكن مقارنة منصب رئيس الأسرة مع يو اير الخاصة بي؟ ” أمسك غوان تشينغ يو يد يو اير بإحكام. لكن كما لو كان يخشى أن يؤذيها ، خفف قبضته وأمسكها بحنان. دون أن يفكر حتى ، شمم وأجاب.

“أنت … أنت شقي نتن! أي نوع من الكلمات هذه! ” زأر غوان دونغ ليو بغضب. لكن لسبب ما ، كان وجهه مغطى أيضًا بابتسامة.

ألم تكن هذه النهاية هي أفضل سيناريو ممكن؟

خفضت يواير رأسها بخجل ، وامتلأت أذنها بفرح سلمي.

لذلك اتضح أن هذا هو نوع السعادة التي كنت أتوق إليها …

بالتفكير هنا ، رفعت رأسها ونظرت إلى الإتجاه التي ذهب فيها جون مو تشي. “جون … السيد الشاب الثالث ، جون ، لا تقلق ، لن أفكر أبدًا في الانتقام منك بعد الآن …”

بعيدًا ، رن صوت ضحك جون مو تشي …

“يا معشوقة ، أنت سخيفة حقًا … هل عاهل الشر هو شخص يمكنك جعله هدفًا للانتقام؟ حتى لو لم ينتقم وسمح لك بالاختراق عليه كما يحلو لك … هل تعتقد أنه يمكنك إيذائه؟ ستموتين من الإرهاق وما زلتي لا تفعلين أي شيء له! ” ضحك غوان دونغ ليو ، مما جعل الجميع يضحكون بصوت عالٍ.

وقفت يواير هناك ووجهها أحمر تمامًا ، ولم تستطع أيضًا إلا أن تبتسم.

في هذا الوقت ، كان جون مو تشي في منتصف ساحة المعركة الشديدة ، فجأة كان لديه تألق من الفهم. لذا… كان هذا حاجز العاطفة!

كان هذا حاجز العاطفة …

منذ العصور القديمة ، كان من المعروف أن العواطف يصعب التغلب عليها!

يمكن أن يتسبب الحب في هلاك الناس إلى الأبد ، ويمكنه أيضًا أن يجعل المرء يصعد إلى السماء !

إذا كان هذا هو الأخير ، فقد يتسبب في تحول الشخص إلى شيطان رهيب. لكن هذا الأخير يمكن أن يسمح للمرء أن يصبح حكيمًا!

الحب….

لذلك كان هذا هو السبب الرئيسي للعاطفة!

الجو مشمس في الشرق ولكن تمطر في الغرب. ما يبدو بلا قلب ، يحتوي على بعض القلب أيضًا!

أصبح قلب جون مو تشي واضحًا فجأة. في تلك اللحظة ، بدا أنه تلقى موجة من التنوير. حواجز لا حصر لها في قلبه وعقله بدأت تنهار فجأة وتختفي…

سواء كانت روحه أو جسده ، شعر فجأة بتناغم تام. في تلك اللحظة ، كان قد صعد بالفعل إلى المستوى السابع من فن فتح ثروة السماء !

زأر جون مو تشي بصوت عالٍ وفجأة حلق في السماء . بموجة من يديه ، نهض تنين ناري ضخم على يساره و على يمينه انفجرت موجة من الضباب تجتاح قوات العدو وتحول كل جنود الأجناس الغريبة إلى تماثيل جليدية!

في مثل هذه اللحظة الحاسمة ، اخترق مرة أخرى!

لم يكن مجرد اختراق لـ فن فتح ثروة السماء ؛ لقد كسر أيضًا حاجز العاطفة!

لقد كسر حاجز العاطفة هذا الذي أعاق عددًا لا يحصى من الأبطال عبر العصور !

لقد كان اختراقًا في توقيت جيد!

مع هذا الاختراق ، وصلت الحالة العقلية لـ جون مو تشي إلى مستوى جديد تمامًا!

لم يكن جسد جون مو تشي هو الشيء الوحيد الذي كان يفرح بهذا الاختراق. يبدو أن باغودا هونغ جون كان متوحشًا بالنسبة للاختراق الذي حققه صاحبه أيضًا. بدا الأمر كما لو أنه انتظر وقتًا طويلاً للغاية لهذا اليوم!

في اللحظة التي اخترق فيها ، تم إثارة كل تشي الفوضى البدائية الأرجواني داخل باغودا هونغ جون بحماس. بعد ذلك ، تشكلت دائرة دائرية أرجوانية حوله ، تتدفق بجنون إلى خطوط الطول الخاصة به …

الكمية التي كانت تدخل جسده هذه المرة كانت ضخمة بشكل غير مسبوق!

من المثير للدهشة أن قوة خطوط الطول في جون مو تشي قد زادت أيضًا من مئات إلى آلاف المرات. على الرغم من وجود محيط من التشي الارجواني ، إلا أن جسده ابتلع كل شيء كما لو كان حوتًا عملاقًا يشرب الماء!

داخل الدانتيان ، بدأ العالم الصغير الذي تشكل بفن فتح ثروة السماء في التوسع فجأة. في غمضة عين ، لقد نما حجمه بالفعل مئات الملايين من المرات. كان بلا حدود تمامًا ، واختفت كل الطاقة الضبابية الرمادية الكئيبة تمامًا دون أن تترك أثراً. كانت السماء شاسعة وواسعة ، بينما امتدت الأرض كما تراه العين!

في تلك اللحظة ، تحول هذا العالم الصغير أخيرًا إلى عالم حقيقي! على الرغم من عدم وجود الأبراج والجبال والأنهار ، إلا أنه كان بلا شك عالمًا مناسبًا!

مقارنة بما كان عليه الحال من قبل حيث كان الأمر أشبه بالنظر إلى انخفاضات من خلال الضباب ، كان الفرق بين ذلك وبين الآن مثل الفرق بين الليل والنهار! كان من الواضح في عيون أي شخص أن هناك سماء زرقاء صافية فوق رؤوسهم ، وأرض صلبة مظلمة تحت أقدامهم!

إذا كان من الممكن القول من قبل أنها المراحل الأولى من العالم ، وكان العالم مليئًا بالعناصر البدائية التي لا نهاية لها ، فيمكن القول الآن أن العالم قد تشكل حديثًا!

وصل تدريب جون مو تشي أيضًا إلى ذروة المستوى السابع لفن فتح ثروة السماء لتكون سببًا لهذا التحول أيضًا! كما زادت قوته بشكل كبير!

شعر جون مو تشي بالتحسينات المروعة في جسده ، وكان متحمسًا بشكل لا يصدق ، ضحك بصوت عالٍ و صعد إلى أعلى في السماء وصرخ: “الجميع ، دعونا نعمل معًا ونلعب مع هؤلاء الأجناس الغريبة! تخلص من كل واحد منهم ودمر أي مشاكل مستقبلية! “

في ساحة المعركة ، يتمتع جيش الحلفاء في القارة بالفعل بالأفضلية المطلقة!

عند سماع هذه المكالمة ، ابتسم جون وو يي وأصدر الأمر للدفعة الأخيرة . دوجو زونغ هينغ و مورونغ فينغ يون ، هذان الجنرالان القديمان اللذان كانا مستعدين للجانب ، قادوا أيضًا جيش تيان شيانغ أثناء اندفاعهم إلى ساحة المعركة! مثل موجة عملاقة ، اصطدموا بجيش الأجناس الغريبة!

بدأ جيش العدو في السقوط والانهيار ، مثل سقوط جبل!

الفصل 1251 ترجمة : sou [هناك المزيد] أومأ غوان تشينغ يو برأسه واختفى تعبيره الجاد ضاحكًا بسعادة ، تقدم بخطوات واسعة: “شكرًا جزيلاً يا أخي على تحقيق أمنيتي. آمل ألا ينسى الصهر الكلمات التي قالها اليوم. في الحقيقة ، إذا تمكنت يو اير من الإساءة إليك مرة أخرى ، آمل أن … تمنحها مخرجًا! “ في هذا الوقت ، كان لا يزال قلقًا بشأن مستقبل يواير. “لا تفعل!” عوت يواير من الألم حيث تدفقت الدموع من عينيها. حجبت قبل غوان تشينغ يو ، عواء بجنون. “جون مو تشي ، الشخص الذي أراد الانتقام منك هو أنا وحدي! منذ البداية ، كنت أنا فقط! لا علاقة له بـ غوان تشينغ يو. تعال ، سأقدم لك حياتي على الفور! إنه بريء! لا علاقة له بالأمر الذي نراه نحن الاثنين! …. أيضا ، ليس لديه أي علاقة بي! “ فتحت يو اير ذراعيها ووقفت أمام غوان تشينغ يو مثل نسر يحمي رفيقه. كانت عيناها مذعورتين ومليئة باليأس. في تلك اللحظة ، لم تكن تعرف ما الذي تفعله ، أو ما يمكنها فعله! في تلك اللحظة شعرت فجأة بألم شديد في صدرها. في تلك اللحظة عندما خرج غوان تشينغ يو ووقف أمامها ، بدا أن العالم بأسره قد فقد لونه! منذ ذلك الحين ، اكتشفت أنه في هذا العالم ، كان هناك بالفعل مثل هذا الشخص الذي لا يمكن أن تخسره ، حتى لو فقدت كل شيء آخر! لكن لماذا لم أعرف هذا من قبل ؟! لقد فهمت أخيرًا تصرفات غوان تشينغ يو! لأنها الآن هي نفسها مثله. طالما أن غوان تشينغ يو يمكن أن تعيش ، فلن يهم حتى لو ماتت! لذلك كان هذا هو مدى حبّه لي طوال هذا الوقت. لكنني … فهمت الآن فقط ، كم هذا الحب الحقيقي ثمين. لسوء الحظ ، اكتشفت هذا فقط عندما كنت على وشك الموت … لماذا لم افهم قلبي عاجلا؟ إذا كنت جديدًا ، حتى قبل ذلك بقليل ، فهل سأظل مهووسًا بالانتقام؟ ما الذي يمكن أن يكون أكثر أهمية من التقدم في السن مع شخص أحبه؟ كان الحصول على كنز لا يقدر بثمن أسهل من العثور على رجل مخلص يحب زوجته دون قيد أو شرط ، انتشرت هذه العبارة في العالم لمدة عشرة الاف سنة، لكنها لم تفكر بها كثيرا من قبل. علاوة على ذلك ، تلك الكراهية التي تمسكت بها بشدة … كانت مجرد نتيجة اشتباك بين جيشين ، حرب بين دولتين … لم يكن الأمر يستحق كل هذا العناء ، آه … لماذا فكر البشر في العودة إلى الوراء فقط عندما وصلوا إلى نقطة اللاعودة؟ ظهرت هذه الأفكار فجأة في ذهن يواير ، مما جعلها تشعر بأسف لا نهاية له … التفت حولها لإلقاء نظرة على غوان تشينغ يو ، بدأت دموع الأسف تتدفق من عينيها بلا توقف. ومع ذلك ، أبقت عينيها مفتوحتين على مصراعيها بعناد ، لتنظر إلى وجه ذلك الأحمق. هذا الوجه … كانت تحجبه الكراهية في قلبها ، مما جعلها لا تنظر إليه مرة واحدة بشكل صحيح. ولكن في هذا الوقت ، بدا الأمر كما لو أنها لن تكتفي أبدًا من النظر إليها … على الرغم من أنني سأموت من أجلك ، إلا أنني أشعر حقًا بالتردد في الذهاب … أريد حقًا أن أعيش وأن أنظر إلى وجهك وأنت تعاملني بلطف … أعدك ، لن أكون باردة معك كما كنت من قبل … وقف الاثنان هناك ينظران إلى بعضهما البعض ، وفي تلك اللحظة ، بدا كلاهما متجمدًا في الوقت المناسب … “أحم …” غوان دونغ ليو الذي كان يقف إلى جانبه ، جعد حواجبه ومسح حلقه بصوت عالٍ. “ما الذي ما زلت تنظر إليه … لقد ذهب بالفعل …” على الجانب ، ضحك غوان تشنغ بو بخفة وهز رأسه. “أنتما الاثنان ، هل هذا هو الوقت المناسب لتكونا محبوبين للغاية؟ انتظر حتى تصلا إلى المنزل وتغلقا الباب ، ثم يمكنك التحديق في بعضكما البعض طوال اليوم … في الوقت الحالي ، لا تقفا هناك وتفعلا هذا أمامنا … “ رفعت يو اير و غوان تشينغ يو رأسيهما ، فقط لرؤية غوان دونغ ليو و غوان تشنغ بو ينظران إليهما بابتسامات على وجهيهما. اختفى السيد الشاب جون منذ فترة طويلة. على بعد عدة مئات من التشانغ ، كان الظل الأبيض يطير بسرعة ، مما أسفر عن مقتل جنود من الأجناس الغريبة … “أين جون مو تشي؟ لماذا لم يتركنا؟ هل … تركنا نذهب؟ ” صرخ غوان تشينغ يو بصوت عالٍ من الفرح. “بشكل ملحوظ! هل يمكن أن يكون الأمر كذلك حتى الآن ، ما زلت تعتقد أنه يريد حقًا قتل كلاكما؟ ” قام غوان دونغ ليو بتدوير عينيه على ابنه الباهت ، إلى حد ما عاجز عن الكلام. على الرغم من أن كلمات جون مو تشي بدت جادة ، إلا أن أي شخص لديه بعض العقول سيكون قادرًا على رؤية الموقف بسهولة. هل سيقتل حقًا شقيق غوان تشينغ هان الصغير ؟! سيكون ذلك أمرًا مثيرًا للسخرية حقًا … “هل حقا؟ هاها ، هذا جيد … أنت لست بحاجة إلى الموت … أنا أيضًا لست بحاجة إلى الموت … لن يموت أحد! إذا كنت قد مت ، فلن أتمكن من رؤيتك بعد الآن … هههههه … “ضحك غوان تشينغ يو بغباء ، ووجهه مليء بالبهجة. يبحث عن يو اير ، أراد أن يندفع ويمسكها ويدور في الهواء للاحتفال. لكن في النهاية ، لم يجرؤ على فعل ذلك ، ووقف هناك بابتسامة سخيفة على وجهه. “دامبو …” حلقت الدموع في عيون يواير وهي تنظر إليه. مدت يدها الصغيرة، و وضعت في يديه … هذا الغبي، في هذا الوقت، كان لا يزال ابتهاج أنها لم تكن في حاجة للموت، وله القلق الوحيد كان أنه لن يكون قادرا على رؤيتها إذا وقال انه قد مات… “يو اير …” فجأة ، شعر غوان تشينغ يو بيد صغيرة وذراع في راحة يده ، فشعر فجأة بالارتباك إلى حد ما. تجمد قليلا ، وارتجفت يديه ، وكاد أن يسقط يد يوير. مد يده مرة أخرى ، وسرعان ما أمسك يدها في كلتا يديه. هذه المرة ، تم تلبيس وجهه بابتسامة سخيفة ، وبغض النظر عن أي شيء ، فقد رفض التخلي عنها بعد الآن. كان وجهه كله أحمر تمامًا ، كما لو كانوا على وشك تسرب الدم. لم يكن هذا فقط من الخجل. كان من كل الدم الهائج المندفع إلى رأسه. “حقا أحمق. ههههه ! ” ضحك غوان تشنغ بو أيضًا بصوت عالٍ. عندما رأى يو اير تضع يديها في كف غوان تشينغ يو ، شعر أيضًا بإحساس دافئ في قلبه. “تشينغ يو ، لأكون صادقًا ، لست معتادًا على رؤية هذا … لكن بصفتي أخيك الأكبر ، ليس لدي سوى النعم لك. لم يستطع غوان تشنغ بو إلا أن يقول مشاعره القلبية. “… الأخ الثاني ، الآن بعد أن حصلت على جمالك ، لن تقاتل معي من أجل السلطة في الأسرة بعد الآن ، أليس كذلك؟” هذان الشقيقان ، أحدهما كان رومانسيًا ميئوسًا منه ، والآخر كان لديه طموح كبير في السلطة. لكنهم الآن أصبحوا قادرين على مواجهة هذه القضية وجهاً لوجه. كان هذا شيئًا لم يتخيله والدهم غوان دونغ ليو. لأن هذا يعني أن هذين الأخوين لن ينتهي بهما المطاف في قتال بعضهما البعض في المستقبل … “ما هو الغرض من هذا العنوان المكسور؟ لم أكن أبدًا مهتمًا بالمنصب خارج العائلة من قبل ولن أكون مهتمًا أبدًا بالتنافس ضدك أيضًا. حتى إذا كنت تريد السماح لي بتولي المنصب ، فسأكون كسولًا جدًا للقيام بذلك … كيف يمكن مقارنة منصب رئيس الأسرة مع يو اير الخاصة بي؟ ” أمسك غوان تشينغ يو يد يو اير بإحكام. لكن كما لو كان يخشى أن يؤذيها ، خفف قبضته وأمسكها بحنان. دون أن يفكر حتى ، شمم وأجاب. “أنت … أنت شقي نتن! أي نوع من الكلمات هذه! ” زأر غوان دونغ ليو بغضب. لكن لسبب ما ، كان وجهه مغطى أيضًا بابتسامة. ألم تكن هذه النهاية هي أفضل سيناريو ممكن؟ خفضت يواير رأسها بخجل ، وامتلأت أذنها بفرح سلمي. لذلك اتضح أن هذا هو نوع السعادة التي كنت أتوق إليها … بالتفكير هنا ، رفعت رأسها ونظرت إلى الإتجاه التي ذهب فيها جون مو تشي. “جون … السيد الشاب الثالث ، جون ، لا تقلق ، لن أفكر أبدًا في الانتقام منك بعد الآن …” بعيدًا ، رن صوت ضحك جون مو تشي … “يا معشوقة ، أنت سخيفة حقًا … هل عاهل الشر هو شخص يمكنك جعله هدفًا للانتقام؟ حتى لو لم ينتقم وسمح لك بالاختراق عليه كما يحلو لك … هل تعتقد أنه يمكنك إيذائه؟ ستموتين من الإرهاق وما زلتي لا تفعلين أي شيء له! ” ضحك غوان دونغ ليو ، مما جعل الجميع يضحكون بصوت عالٍ. وقفت يواير هناك ووجهها أحمر تمامًا ، ولم تستطع أيضًا إلا أن تبتسم. في هذا الوقت ، كان جون مو تشي في منتصف ساحة المعركة الشديدة ، فجأة كان لديه تألق من الفهم. لذا… كان هذا حاجز العاطفة! كان هذا حاجز العاطفة … منذ العصور القديمة ، كان من المعروف أن العواطف يصعب التغلب عليها! يمكن أن يتسبب الحب في هلاك الناس إلى الأبد ، ويمكنه أيضًا أن يجعل المرء يصعد إلى السماء ! إذا كان هذا هو الأخير ، فقد يتسبب في تحول الشخص إلى شيطان رهيب. لكن هذا الأخير يمكن أن يسمح للمرء أن يصبح حكيمًا! الحب…. لذلك كان هذا هو السبب الرئيسي للعاطفة! الجو مشمس في الشرق ولكن تمطر في الغرب. ما يبدو بلا قلب ، يحتوي على بعض القلب أيضًا! أصبح قلب جون مو تشي واضحًا فجأة. في تلك اللحظة ، بدا أنه تلقى موجة من التنوير. حواجز لا حصر لها في قلبه وعقله بدأت تنهار فجأة وتختفي… سواء كانت روحه أو جسده ، شعر فجأة بتناغم تام. في تلك اللحظة ، كان قد صعد بالفعل إلى المستوى السابع من فن فتح ثروة السماء ! زأر جون مو تشي بصوت عالٍ وفجأة حلق في السماء . بموجة من يديه ، نهض تنين ناري ضخم على يساره و على يمينه انفجرت موجة من الضباب تجتاح قوات العدو وتحول كل جنود الأجناس الغريبة إلى تماثيل جليدية! في مثل هذه اللحظة الحاسمة ، اخترق مرة أخرى! لم يكن مجرد اختراق لـ فن فتح ثروة السماء ؛ لقد كسر أيضًا حاجز العاطفة! لقد كسر حاجز العاطفة هذا الذي أعاق عددًا لا يحصى من الأبطال عبر العصور ! لقد كان اختراقًا في توقيت جيد! مع هذا الاختراق ، وصلت الحالة العقلية لـ جون مو تشي إلى مستوى جديد تمامًا! لم يكن جسد جون مو تشي هو الشيء الوحيد الذي كان يفرح بهذا الاختراق. يبدو أن باغودا هونغ جون كان متوحشًا بالنسبة للاختراق الذي حققه صاحبه أيضًا. بدا الأمر كما لو أنه انتظر وقتًا طويلاً للغاية لهذا اليوم! في اللحظة التي اخترق فيها ، تم إثارة كل تشي الفوضى البدائية الأرجواني داخل باغودا هونغ جون بحماس. بعد ذلك ، تشكلت دائرة دائرية أرجوانية حوله ، تتدفق بجنون إلى خطوط الطول الخاصة به … الكمية التي كانت تدخل جسده هذه المرة كانت ضخمة بشكل غير مسبوق! من المثير للدهشة أن قوة خطوط الطول في جون مو تشي قد زادت أيضًا من مئات إلى آلاف المرات. على الرغم من وجود محيط من التشي الارجواني ، إلا أن جسده ابتلع كل شيء كما لو كان حوتًا عملاقًا يشرب الماء! داخل الدانتيان ، بدأ العالم الصغير الذي تشكل بفن فتح ثروة السماء في التوسع فجأة. في غمضة عين ، لقد نما حجمه بالفعل مئات الملايين من المرات. كان بلا حدود تمامًا ، واختفت كل الطاقة الضبابية الرمادية الكئيبة تمامًا دون أن تترك أثراً. كانت السماء شاسعة وواسعة ، بينما امتدت الأرض كما تراه العين! في تلك اللحظة ، تحول هذا العالم الصغير أخيرًا إلى عالم حقيقي! على الرغم من عدم وجود الأبراج والجبال والأنهار ، إلا أنه كان بلا شك عالمًا مناسبًا! مقارنة بما كان عليه الحال من قبل حيث كان الأمر أشبه بالنظر إلى انخفاضات من خلال الضباب ، كان الفرق بين ذلك وبين الآن مثل الفرق بين الليل والنهار! كان من الواضح في عيون أي شخص أن هناك سماء زرقاء صافية فوق رؤوسهم ، وأرض صلبة مظلمة تحت أقدامهم! إذا كان من الممكن القول من قبل أنها المراحل الأولى من العالم ، وكان العالم مليئًا بالعناصر البدائية التي لا نهاية لها ، فيمكن القول الآن أن العالم قد تشكل حديثًا! وصل تدريب جون مو تشي أيضًا إلى ذروة المستوى السابع لفن فتح ثروة السماء لتكون سببًا لهذا التحول أيضًا! كما زادت قوته بشكل كبير! شعر جون مو تشي بالتحسينات المروعة في جسده ، وكان متحمسًا بشكل لا يصدق ، ضحك بصوت عالٍ و صعد إلى أعلى في السماء وصرخ: “الجميع ، دعونا نعمل معًا ونلعب مع هؤلاء الأجناس الغريبة! تخلص من كل واحد منهم ودمر أي مشاكل مستقبلية! “ في ساحة المعركة ، يتمتع جيش الحلفاء في القارة بالفعل بالأفضلية المطلقة! عند سماع هذه المكالمة ، ابتسم جون وو يي وأصدر الأمر للدفعة الأخيرة . دوجو زونغ هينغ و مورونغ فينغ يون ، هذان الجنرالان القديمان اللذان كانا مستعدين للجانب ، قادوا أيضًا جيش تيان شيانغ أثناء اندفاعهم إلى ساحة المعركة! مثل موجة عملاقة ، اصطدموا بجيش الأجناس الغريبة! بدأ جيش العدو في السقوط والانهيار ، مثل سقوط جبل!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط