الخروج بسلام

169 – الخروج بسلام

كانت طريقة شرسة جدا! و مع ذلك ، لم يكن جون مو تشي يعتبر هذه الطريقة “شرسة” أو حتى لم يعتبر مفسه “لا يرحم أو قاسي ” ، و لكنها ضرورية ببساطة ! كان كل هجوم فردي من هذه السلسلة مميتًا ، و قد جعله تأثيرهم المشترك خلال هذه المدة القصيرة أكثر من ذلك!

 

السبب الذي جعله يعتبر هذه الهجمات ضرورية كان بسيطًا: تم إعاقة طريقهم من قبل خبير  شوان اليشم ، و الطريقة الوحيدة للخروج هي إما استخدام فن هروب يين و يانغ أو الذهاب إلى المبالغة دون استخدام شوان تشي منذ أن كان يدرك جيدًا أنه لا يستطيع اختراق حماية شوان تشي لعدو الأقوى! في حالة استخدام قانون هروب يين و يانغ لتجاوز الرجل ، كان متأكدًا من أنه سيتم  إيقاف و قتل حراسه!

 

ستحتاج أن تموت صديقي! من الأفضل أن تموت أنت بدل عنا ! لذلك يجب أن تموت! كان جون مو تشي مدركًا جيدًا أنه لا يستطيع تحمل التوقف حتى ثانية واحدة ، و إلا فإنه سيواجه وقتًا صعبًا في إيصال  الجميع إلى بر الأمان ، و بالتالي فقد أمطر مثل هذه الضربات القوية و المتتالية على جسد القاتل!

 

فيما يراه جون مو تشي ، قاتل شوان اليشم هو المسؤول عن موته البائس. لو لم يكن الرجل قوياً للغاية ، لكان قد مات أيضاً بدون ألم مثل رفاقه!

ستحتاج أن تموت صديقي! من الأفضل أن تموت أنت بدل عنا ! لذلك يجب أن تموت! كان جون مو تشي مدركًا جيدًا أنه لا يستطيع تحمل التوقف حتى ثانية واحدة ، و إلا فإنه سيواجه وقتًا صعبًا في إيصال  الجميع إلى بر الأمان ، و بالتالي فقد أمطر مثل هذه الضربات القوية و المتتالية على جسد القاتل!

على الرغم من أن جون مو تشي قد أسقط العديد من الضربات القاتلة على جسم الرجل في ومضة ، إلا أنه تمكن من الحفاظ على سرعته إلى الأمام بينما يحمل جثة قاتل شوان اليشم الملتصقة بأصابعه  حيث انطلق الاثنان إلى الأمام!

على الرغم من أن هذين الرجلين لم يكن لهما علاقة بالجسد ، فقد أصبحا أخوة بسبب المهام الخطرة العديدة التي أخذوها معًا خلال هذه العقود القليلة الماضية! و الآن كان وجه أخيه المقطوع مستلقياً بجانب قدميه!

بووووم!

“آه . .  هذا ليس . . . . .  هذا . . . قال الخبير الغامض أنه أنقذ السيد الشاب . . . . . .  لقد حاصرنا العدو بالكامل في ذلك الوقت ، لكنه أيضًا أنقذنا . . . السيد الصغير لم يصل إلى المنزل؟ . . . ” تم تثبيت  عيني جون هو على الأرض بينما أنزل رأسه بخجل. كان يدرك جيدًا أنه إذا مات سيده الشاب ، فإن حياته و حياة رجاله لن تكون كافية حتى للتعويض الخسارة.

تمامًا كما سقطت ركبة جون مو تشي في الضربة النهائية ، تقطعت  فجأة جثة قاتل شوان اليشم. إنفصلت  أطرافه الأربعة عن بقية جسده ، و طارت  في أربعة اتجاهات مختلفة ، في حين تمزق رأسه من جسده و طار فوق رأس جون مو تشي. الجثة التي كانت معلقة على جون مو تشي ، قد تفككت فجأة إلى مائة قطعة. عظام و لحوم القاتل كانت تطير في اتجاهات مختلفة بينما كان دمه يندمج في قطرات المطر المتساقطة!

إذا و جدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، و ما إلى ذلك . . ) ، فيرجى إخبارنا بـ <تقرير الفصل> حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب و قت ممكن.

شق حراس جون مو تشي الثمانية طريقهم إلى الأمام عبر الدم و المطر دون أن يتباطأوا ؛ في الواقع ، لم يكن مطلوبًا منهم الإبطاء على الإطلاق خلال هذا من الهجمات لأنه حدث بسرعة ! و قد رأى القتلة الذين كانوا يلاحقونهم هذه السلسلة من الهجمات بشكل واضح للغاية: في نظرهم ، هذا الشخص  الشيطاني قد فتح للتو حفرة كبيرة و حمراء في جسم مساعدهم ، و مزق جسده مثل قطعة من الورق!

ثم نظر حوله و سأل: “أين هذا الخبير الغامض الذي أنقذكم جميعًا؟ هذا الشخص أنقذ حياة السيد الشاب . . . جميع أفراد الأسرة مدينون له ، لذا يجب مكافأته و فقًا لذلك “.

واصل الرجال الفارين الإنطلاق  إلى الأمام و عبروا  ركنًا آخر . . . و قد شعروا بالارتياح ليدركوا أنهم و صلوا أخيراً إلى بر الأمان!

“ليس لدي ما أقوله. أنا أقبل عقابي “. ظل جون هو يركع على الأرض مع تدفق الدم و المطر على وجهه بشكل غير المعبر.

كان عدد قليل من أضواء شوان تشي المتلألئة الرائعة يظهرون  بسرعة في طريقهم عبر المطر و نحوهم ؛ كانت قوات دعم عائلة جون تصل!

“لقد ذهب في هذا الاتجاه ، لكنه كان رشيقًا للغاية ، و بالتالي لا يمكنني أن أكون متأكدًا تمامًا من الاتجاه الذي سلكه بعد ذلك . . .”

“شياو تشي!… . . ” كان لي تشو وو يسير إلى الأمام في أسرع سرعة  حيث استمر في التحديق في السماء الممطرة بينما كان رأس رفيقه يظهر في الهواء. توقف فقط عندما هبط الرأس على الأرض  و تدحرج مرتين و توقف بالقرب من قدميه. انقلب وجه رفيقه الذي لا حياة فيه إلى أعلى ، لكنه فقد عينين . . . . . .  كان وجهه لا يزال يحمل تعبيرًا شرسًا عليه . . . حتى آثار ابتسامته السادية ما زالت مجمدة على وجهه الذي لا حياة فيه!

بووووم!

كان الأمر كما لو أن الرجل قد ضربه البرق و لم يكن قادراً على تغيير تعبير وجهه قبل الاستسلام حتى و فاته!

2- شوان الفضة (منخفض – متوسط – مرتفع)

على الرغم من أن هذين الرجلين لم يكن لهما علاقة بالجسد ، فقد أصبحا أخوة بسبب المهام الخطرة العديدة التي أخذوها معًا خلال هذه العقود القليلة الماضية! و الآن كان وجه أخيه المقطوع مستلقياً بجانب قدميه!

169 – الخروج بسلام كانت طريقة شرسة جدا! و مع ذلك ، لم يكن جون مو تشي يعتبر هذه الطريقة “شرسة” أو حتى لم يعتبر مفسه “لا يرحم أو قاسي ” ، و لكنها ضرورية ببساطة ! كان كل هجوم فردي من هذه السلسلة مميتًا ، و قد جعله تأثيرهم المشترك خلال هذه المدة القصيرة أكثر من ذلك!

حتى لو تمكن من التقاط جثة شقيقه بالكامل ، فقد عرف لي تشي وو أنه مازال لن يتمكن من تجميعها مرة أخرى!

* 5 5 5 *

ما هذا الشعور الغريب؟

4- شوان اليشم (منخفض – متوسط – مرتفع)

يمكن أن يشعر زعيم القتلة باللباس الأسود بدمه يغلي. كان لا يزال بإمكانه سماع شياو تشى و هو يتباهى بابنه الذكي و سريع التعلم  ، و عن زوجته اللطيفة و المحبة . . . . . .  حتى أنه تذكر شياو تشى يذكر  أنه سيغسل يديه و يبدأ العيش بشكل نظيف  بعد هذه المهمة النهائية ، و بعد ذلك سيقوم بالتركيز على تربية أسرته مع زوجته . . . .  بعيدًا عن هذه المدينة ؛ مثل الناس العاديين ، و سوف يعيشون في سعادة دائمة . . .

* ملك الشر *

كان بإمكانه أن يسمع بوضوح كلمات صديقه و يمكنه حتى رؤية الرغبة في عينيه كما قال: أنا مريض و تعبت من طريقة الحياة المليئة بالدم!

6- شوان السماء (منخفض – متوسط – مرتفع)= جده هنا بالمستوى المرتفع + عمه هنا بالمستوى المنخفظ

وثم…. الآن فقط أطاع صديقه أمره و تقدم  إلى الأمام لوقف أهدافهم عن الهروب!

“من أنت؟ أتحداك أن تترك اسمك وراءك! ” هدر لي تشي وو و هو يقف بلا حراك تحت المطر. بدا صوته صاخبًا مثل صوت قرد قديم! “من أنت……؟!”

والآن فقط مات أمام عينيه! و قد مات بأبشع طريقة ممكنة!

صرخ القاتل جون بصوت عالٍ: “أتحداك أن تخبرني باسمك!” منذ وصول تعزيزات عائلة جون ، انعكس الوضع تمامًا . . . و كان جون مو تشي قد أدرك بالفعل أن زعيم المهاجمين فقد عقله و هدوئه عند موت  صديقه ، و كان يأمل في الاستفادة الكاملة من ذلك!

فقط بسبب أمره. . . . . .

 

“من أنت؟ أتحداك أن تترك اسمك وراءك! ” هدر لي تشي وو و هو يقف بلا حراك تحت المطر. بدا صوته صاخبًا مثل صوت قرد قديم! “من أنت……؟!”

كان الخادم  بانغ قديم! هذا الخادم العجوز  و المخلص لعائلة جون كان خبير ذروة شوان الأرض في الواقع!

أضائت صاعقة برق السماء مرة أخرى ، و بدأت أصوات الرعد تدق بلا نهاية من السماء أعلاه ، مثل الطبول في ساحة المعركة ؛ قوية و ثقيلة و قمعية و دموية!

* مستويات الشوان :

صرخ القاتل جون بصوت عالٍ: “أتحداك أن تخبرني باسمك!” منذ وصول تعزيزات عائلة جون ، انعكس الوضع تمامًا . . . و كان جون مو تشي قد أدرك بالفعل أن زعيم المهاجمين فقد عقله و هدوئه عند موت  صديقه ، و كان يأمل في الاستفادة الكاملة من ذلك!

“كان ذلك الرجل غريبًا حقًا . . . ألقى بي على الأرض مباشرة.” قام جون مو تشي بتنظيف جبهته كما لو كان به كدمات: “لقد ركلني بالفعل بعد أن أنقذ حياتي و غادر دون أن يقول وداعًا.”

صرخ لي تشي وو بصوت عالٍ بفظاظة: “أنا . . . . . . . أيها الوغد اللعين . . . على الأقل هل لديك الشجاعة لتخبرني باسمك! ” أدرك نوايا عدوه في اللحظة الأخيرة ، و حجب اسمه.

 

ولكن لم يأتي  أحد بالرد . . . . . .  و مع ذلك ، كانت تعزيزات عائلة جون تتقدم بأقصى سرعة  منذ أن لاحظوا الوضع.

لوح العجوز بانغ بيده كما قال بصوت عميق: “أنتم الثمانية ستخبرون سيد البيت القصة بأكملها دون أي إغفال ، ثم تنتظرون حكم السيد!”

“انسحاب!” صوت بارد نشأ من حلق امرأة نحيفة ترتدي ملابس سوداء. تم لصق شعرها الرطب على وجهها الجميل ، و يمكن للمرء أن يرى بوضوح من خلال حجابها أن عينيها إمتلؤا بالبرد تمامًا مع الألم و خيبة الأمل. و مع ذلك ، على الرغم من كل ذلك ، كانت لا تزال حازمة  بما يكفي لإصدار أمر التراجع.

كان عدد قليل من أضواء شوان تشي المتلألئة الرائعة يظهرون  بسرعة في طريقهم عبر المطر و نحوهم ؛ كانت قوات دعم عائلة جون تصل!

عاد لي تشي وو على الفور إلى رشده ، و انحنى لالتقاط رأس صديقه. حاول أن يصرخ بتهديد أخير ، لكن صوته انقطع قبل أن يتمكن من العثور على كلماته ، لذا كان ببساطة يحدق في ظهور جون مو تشي و حراسه . . . . . .  كانت عيناه تكشفان بشكل صارخ بحر الكراهية الذي كان يدور و يتلوى داخل قلبه!

“ليس لدي ما أقوله. أنا أقبل عقابي “. ظل جون هو يركع على الأرض مع تدفق الدم و المطر على وجهه بشكل غير المعبر.

ثم استدار و غادر دون أن يقول أي شيء آخر.

ومض ضوء مصفر من بعيد ، كما لو كان يطير في السماء المظلمة ، و سقط مباشرة أمام الحراس الشخصيين الثمانية: “أين السيد الشاب؟“

الشقيق شياو تشى . . . سآخذك إلى المنزل!

على الرغم من أن جون مو تشي قد أسقط العديد من الضربات القاتلة على جسم الرجل في ومضة ، إلا أنه تمكن من الحفاظ على سرعته إلى الأمام بينما يحمل جثة قاتل شوان اليشم الملتصقة بأصابعه  حيث انطلق الاثنان إلى الأمام!

اختفت عيناه المأساويتان و الدامعتان بهدوء في ظلام الشوارع.

ستحتاج أن تموت صديقي! من الأفضل أن تموت أنت بدل عنا ! لذلك يجب أن تموت! كان جون مو تشي مدركًا جيدًا أنه لا يستطيع تحمل التوقف حتى ثانية واحدة ، و إلا فإنه سيواجه وقتًا صعبًا في إيصال  الجميع إلى بر الأمان ، و بالتالي فقد أمطر مثل هذه الضربات القوية و المتتالية على جسد القاتل!

لم يكن القتلة الباقون قادرين على جلب جثث أصدقائهم ، و أجبروا على ترك من سقطوا وراءهم. في الوقت الذي وصلت فيه تعزيزات عائلة  جون ، كان كل ما رأوه مجموعة من الجثث الميتة و الباردة على الأرض . . .

حتى لو تمكن من التقاط جثة شقيقه بالكامل ، فقد عرف لي تشي وو أنه مازال لن يتمكن من تجميعها مرة أخرى!

كان جون مو تشي قد حسم الأزمة الحالية ، و تمكن بطريقة ما من إفساد محاولة الاغتيال التي تهدف الى   حياته . . . . .

“بوب!” ركع الرجال الثمانية في و قت واحد على الأرض في المطر المنهمر مع عدم قول أي شيئ دفاعا عن أنفسهم  ، و على ما يبدو على استعداد لقبول العقوبة.

ومض ضوء مصفر من بعيد ، كما لو كان يطير في السماء المظلمة ، و سقط مباشرة أمام الحراس الشخصيين الثمانية: “أين السيد الشاب؟“

عاد لي تشي وو على الفور إلى رشده ، و انحنى لالتقاط رأس صديقه. حاول أن يصرخ بتهديد أخير ، لكن صوته انقطع قبل أن يتمكن من العثور على كلماته ، لذا كان ببساطة يحدق في ظهور جون مو تشي و حراسه . . . . . .  كانت عيناه تكشفان بشكل صارخ بحر الكراهية الذي كان يدور و يتلوى داخل قلبه!

كان الخادم  بانغ قديم! هذا الخادم العجوز  و المخلص لعائلة جون كان خبير ذروة شوان الأرض في الواقع!

“شياو تشي!… . . ” كان لي تشو وو يسير إلى الأمام في أسرع سرعة  حيث استمر في التحديق في السماء الممطرة بينما كان رأس رفيقه يظهر في الهواء. توقف فقط عندما هبط الرأس على الأرض  و تدحرج مرتين و توقف بالقرب من قدميه. انقلب وجه رفيقه الذي لا حياة فيه إلى أعلى ، لكنه فقد عينين . . . . . .  كان وجهه لا يزال يحمل تعبيرًا شرسًا عليه . . . حتى آثار ابتسامته السادية ما زالت مجمدة على وجهه الذي لا حياة فيه!

أصيب الأشخاص الثمانية بالذهول عند إدراكهم لهذه الحقيقة في تلك اللحظة! قال الرجل المقنع أن السيد الشاب آمن . . . .  لكن أين هو؟ أين ذهب السيد الشاب؟ لم يصل إلى المنزل بعد؟ مع عدم وجود إجابة محددة للعطاء ، استمروا في التحديق في بعضهم البعض بشكل فارغ.

“إنتظر…….” قفز جون مو تشي فوق الجدار المجاور ، و ركض: “ العن بانغ  ، من فضلك لا تلم هؤلاء الأشخاص بشكل خاطئ. إذا لم يكن جون هو قد قاتل بشجاعة و ألهى العدو ، لما كنت سأتمكن من الفرار. ” روى جون مو تشي حكاية شجاعة جون هو.

بدأ و جه أولد بانغ يتجعد مع ارتفاع حاجبيه تدريجياً ، سأل بشكل قاتم: “هل تخليتم بالفعل عن السيد الشاب و هربتم بمفردكم ؟” كان صوته قد بدأ بالفعل في نشر نواياه القاتلة!

 

“آه . .  هذا ليس . . . . .  هذا . . . قال الخبير الغامض أنه أنقذ السيد الشاب . . . . . .  لقد حاصرنا العدو بالكامل في ذلك الوقت ، لكنه أيضًا أنقذنا . . . السيد الصغير لم يصل إلى المنزل؟ . . . ” تم تثبيت  عيني جون هو على الأرض بينما أنزل رأسه بخجل. كان يدرك جيدًا أنه إذا مات سيده الشاب ، فإن حياته و حياة رجاله لن تكون كافية حتى للتعويض الخسارة.

3- شوان الذهب (منخفض – متوسط – مرتفع) = لي يوران هنا بالمستوى المرتفع

“سيد غامض؟ من كان هذا السيد الغامض؟ أين هو؟” استمرت نغمة أولد بانغ في البرودة مع كل سؤال طرحه: “هل تخليتم بالفعل عن السيد الشاب لكلمة رجل مجهول؟ ثم قمتم بالفرار لضمان سلامتكم ؟ هل هذا ما انضممتم من أجله  إلى هذه العائلة ؟! “

على الرغم من أن جون مو تشي قد أسقط العديد من الضربات القاتلة على جسم الرجل في ومضة ، إلا أنه تمكن من الحفاظ على سرعته إلى الأمام بينما يحمل جثة قاتل شوان اليشم الملتصقة بأصابعه  حيث انطلق الاثنان إلى الأمام!

“بوب!” ركع الرجال الثمانية في و قت واحد على الأرض في المطر المنهمر مع عدم قول أي شيئ دفاعا عن أنفسهم  ، و على ما يبدو على استعداد لقبول العقوبة.

ومض ضوء مصفر من بعيد ، كما لو كان يطير في السماء المظلمة ، و سقط مباشرة أمام الحراس الشخصيين الثمانية: “أين السيد الشاب؟“

تنهد العجوز بانغ: “جون هو ، من المؤسف أننا قبلناك في العائلة ، و دربناك ثم وثقنا على  أمان السيد الشاب. أعطيناك مسؤولية سلامته! و الآن مصير حياة السيد الشاب غير معروف! أنت محكوم عليك بالإعدام وفقًا للقوانين  العسكرية! ماذا لديك لتقوله حول هذا الموضوع؟“

ثم نظر حوله و سأل: “أين هذا الخبير الغامض الذي أنقذكم جميعًا؟ هذا الشخص أنقذ حياة السيد الشاب . . . جميع أفراد الأسرة مدينون له ، لذا يجب مكافأته و فقًا لذلك “.

“ليس لدي ما أقوله. أنا أقبل عقابي “. ظل جون هو يركع على الأرض مع تدفق الدم و المطر على وجهه بشكل غير المعبر.

 

كان بإمكانه أن يقول أشياء كثيرة . . . على سبيل المثال ، لقد أطاع فقط أمر سيده الشاب ، و أنه بما أن السيد الشاب كان الهدف الوحيد المقصود ، فقد انفصل عن السيد الشاب من أجل جذب انتباه العدو. كان يمكن أن يتحدث عن الشجاعة التي قاتل بها . . . كان يمكن أن يقول كل ذلك ؛ لكنه اختار التزام الصمت. كان يدرك جيدًا أنه إذا حدث أي شيء غير مرغوب فيه لسيده الشاب ، فإن كل تفسيراته لم تكن تستحق أي شيء لأنها ستعني أنه فشل في أداء واجبه!

واصل الرجال الفارين الإنطلاق  إلى الأمام و عبروا  ركنًا آخر . . . و قد شعروا بالارتياح ليدركوا أنهم و صلوا أخيراً إلى بر الأمان!

“إنتظر…….” قفز جون مو تشي فوق الجدار المجاور ، و ركض: “ العن بانغ  ، من فضلك لا تلم هؤلاء الأشخاص بشكل خاطئ. إذا لم يكن جون هو قد قاتل بشجاعة و ألهى العدو ، لما كنت سأتمكن من الفرار. ” روى جون مو تشي حكاية شجاعة جون هو.

ومض ضوء مصفر من بعيد ، كما لو كان يطير في السماء المظلمة ، و سقط مباشرة أمام الحراس الشخصيين الثمانية: “أين السيد الشاب؟“

“هل هذا صحيح؟” هدأ وجه أولد بانغ (بانغ العجوز) على الفور: “لماذا لم تقولوا ذلك؟“

“شياو تشي!… . . ” كان لي تشو وو يسير إلى الأمام في أسرع سرعة  حيث استمر في التحديق في السماء الممطرة بينما كان رأس رفيقه يظهر في الهواء. توقف فقط عندما هبط الرأس على الأرض  و تدحرج مرتين و توقف بالقرب من قدميه. انقلب وجه رفيقه الذي لا حياة فيه إلى أعلى ، لكنه فقد عينين . . . . . .  كان وجهه لا يزال يحمل تعبيرًا شرسًا عليه . . . حتى آثار ابتسامته السادية ما زالت مجمدة على وجهه الذي لا حياة فيه!

ثم نظر حوله و سأل: “أين هذا الخبير الغامض الذي أنقذكم جميعًا؟ هذا الشخص أنقذ حياة السيد الشاب . . . جميع أفراد الأسرة مدينون له ، لذا يجب مكافأته و فقًا لذلك “.

ثم نظر حوله و سأل: “أين هذا الخبير الغامض الذي أنقذكم جميعًا؟ هذا الشخص أنقذ حياة السيد الشاب . . . جميع أفراد الأسرة مدينون له ، لذا يجب مكافأته و فقًا لذلك “.

“لقد ذهب في هذا الاتجاه ، لكنه كان رشيقًا للغاية ، و بالتالي لا يمكنني أن أكون متأكدًا تمامًا من الاتجاه الذي سلكه بعد ذلك . . .”

واصل الرجال الفارين الإنطلاق  إلى الأمام و عبروا  ركنًا آخر . . . و قد شعروا بالارتياح ليدركوا أنهم و صلوا أخيراً إلى بر الأمان!

“كان ذلك الرجل غريبًا حقًا . . . ألقى بي على الأرض مباشرة.” قام جون مو تشي بتنظيف جبهته كما لو كان به كدمات: “لقد ركلني بالفعل بعد أن أنقذ حياتي و غادر دون أن يقول وداعًا.”

والآن فقط مات أمام عينيه! و قد مات بأبشع طريقة ممكنة!

“كيف كان يبدو هذا الشخص؟” بدأ عقل بانغ العجوز في خلط العديد من الأفكار.

“كيف كان يبدو هذا الشخص؟” بدأ عقل بانغ العجوز في خلط العديد من الأفكار.

“كان وجهه مقنعا ، لذلك من المستحيل معرفة ذلك.” تحدث جون مو تشي و جون هو في نفس الوقت. على الرغم من أن صوت جون مو تشي بدا جاهلاً ، إلا أن نغمة جون هو بدت مليئة بالامتنان.

شق حراس جون مو تشي الثمانية طريقهم إلى الأمام عبر الدم و المطر دون أن يتباطأوا ؛ في الواقع ، لم يكن مطلوبًا منهم الإبطاء على الإطلاق خلال هذا من الهجمات لأنه حدث بسرعة ! و قد رأى القتلة الذين كانوا يلاحقونهم هذه السلسلة من الهجمات بشكل واضح للغاية: في نظرهم ، هذا الشخص  الشيطاني قد فتح للتو حفرة كبيرة و حمراء في جسم مساعدهم ، و مزق جسده مثل قطعة من الورق!

لوح العجوز بانغ بيده كما قال بصوت عميق: “أنتم الثمانية ستخبرون سيد البيت القصة بأكملها دون أي إغفال ، ثم تنتظرون حكم السيد!”

كان بإمكانه أن يسمع بوضوح كلمات صديقه و يمكنه حتى رؤية الرغبة في عينيه كما قال: أنا مريض و تعبت من طريقة الحياة المليئة بالدم!

“نعم!” وافق الرجال الثمانية بسهولة و وقفوا على أقدامهم مرة أخرى.

“من أنت؟ أتحداك أن تترك اسمك وراءك! ” هدر لي تشي وو و هو يقف بلا حراك تحت المطر. بدا صوته صاخبًا مثل صوت قرد قديم! “من أنت……؟!”

إذا و جدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، و ما إلى ذلك . . ) ، فيرجى إخبارنا بـ <تقرير الفصل> حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب و قت ممكن.

 

 

 

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

 

ثم استدار و غادر دون أن يقول أي شيء آخر.

 

كان بإمكانه أن يقول أشياء كثيرة . . . على سبيل المثال ، لقد أطاع فقط أمر سيده الشاب ، و أنه بما أن السيد الشاب كان الهدف الوحيد المقصود ، فقد انفصل عن السيد الشاب من أجل جذب انتباه العدو. كان يمكن أن يتحدث عن الشجاعة التي قاتل بها . . . كان يمكن أن يقول كل ذلك ؛ لكنه اختار التزام الصمت. كان يدرك جيدًا أنه إذا حدث أي شيء غير مرغوب فيه لسيده الشاب ، فإن كل تفسيراته لم تكن تستحق أي شيء لأنها ستعني أنه فشل في أداء واجبه!

 

 

كان الخادم  بانغ قديم! هذا الخادم العجوز  و المخلص لعائلة جون كان خبير ذروة شوان الأرض في الواقع!

 . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

اختفت عيناه المأساويتان و الدامعتان بهدوء في ظلام الشوارع.

* ملك الشر *

“شياو تشي!… . . ” كان لي تشو وو يسير إلى الأمام في أسرع سرعة  حيث استمر في التحديق في السماء الممطرة بينما كان رأس رفيقه يظهر في الهواء. توقف فقط عندما هبط الرأس على الأرض  و تدحرج مرتين و توقف بالقرب من قدميه. انقلب وجه رفيقه الذي لا حياة فيه إلى أعلى ، لكنه فقد عينين . . . . . .  كان وجهه لا يزال يحمل تعبيرًا شرسًا عليه . . . حتى آثار ابتسامته السادية ما زالت مجمدة على وجهه الذي لا حياة فيه!

* 5 5 5 *

كان بإمكانه أن يسمع بوضوح كلمات صديقه و يمكنه حتى رؤية الرغبة في عينيه كما قال: أنا مريض و تعبت من طريقة الحياة المليئة بالدم!

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

أنت تشاهد على موقع ملوك الروايات , KOLNOVEL.COM .. شكرًا “نعم!” وافق الرجال الثمانية بسهولة و وقفوا على أقدامهم مرة أخرى.

* مستويات الشوان :

والآن فقط مات أمام عينيه! و قد مات بأبشع طريقة ممكنة!

1-شوان تشي (1-9)= البطل هنا بالمستوى الرابع

1-شوان تشي (1-9)= البطل هنا بالمستوى الرابع

2- شوان الفضة (منخفض – متوسط – مرتفع)

* 5 5 5 *

3- شوان الذهب (منخفض – متوسط – مرتفع) = لي يوران هنا بالمستوى المرتفع

“سيد غامض؟ من كان هذا السيد الغامض؟ أين هو؟” استمرت نغمة أولد بانغ في البرودة مع كل سؤال طرحه: “هل تخليتم بالفعل عن السيد الشاب لكلمة رجل مجهول؟ ثم قمتم بالفرار لضمان سلامتكم ؟ هل هذا ما انضممتم من أجله  إلى هذه العائلة ؟! “

4- شوان اليشم (منخفض – متوسط – مرتفع)

4- شوان اليشم (منخفض – متوسط – مرتفع)

5- شوان الأرض (منخفض – متوسط – مرتفع)

“هل هذا صحيح؟” هدأ وجه أولد بانغ (بانغ العجوز) على الفور: “لماذا لم تقولوا ذلك؟“

6- شوان السماء (منخفض – متوسط – مرتفع)= جده هنا بالمستوى المرتفع + عمه هنا بالمستوى المنخفظ

يمكن أن يشعر زعيم القتلة باللباس الأسود بدمه يغلي. كان لا يزال بإمكانه سماع شياو تشى و هو يتباهى بابنه الذكي و سريع التعلم  ، و عن زوجته اللطيفة و المحبة . . . . . .  حتى أنه تذكر شياو تشى يذكر  أنه سيغسل يديه و يبدأ العيش بشكل نظيف  بعد هذه المهمة النهائية ، و بعد ذلك سيقوم بالتركيز على تربية أسرته مع زوجته . . . .  بعيدًا عن هذه المدينة ؛ مثل الناس العاديين ، و سوف يعيشون في سعادة دائمة . . .

7- شوان الروح (منخفض – متوسط – مرتفع)

“لقد ذهب في هذا الاتجاه ، لكنه كان رشيقًا للغاية ، و بالتالي لا يمكنني أن أكون متأكدًا تمامًا من الاتجاه الذي سلكه بعد ذلك . . .”

 

إذا و جدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، و ما إلى ذلك . . ) ، فيرجى إخبارنا بـ <تقرير الفصل> حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب و قت ممكن.

 

* مستويات الشوان :

 

فقط بسبب أمره. . . . . .

 

على الرغم من أن جون مو تشي قد أسقط العديد من الضربات القاتلة على جسم الرجل في ومضة ، إلا أنه تمكن من الحفاظ على سرعته إلى الأمام بينما يحمل جثة قاتل شوان اليشم الملتصقة بأصابعه  حيث انطلق الاثنان إلى الأمام!

“شياو تشي!… . . ” كان لي تشو وو يسير إلى الأمام في أسرع سرعة  حيث استمر في التحديق في السماء الممطرة بينما كان رأس رفيقه يظهر في الهواء. توقف فقط عندما هبط الرأس على الأرض  و تدحرج مرتين و توقف بالقرب من قدميه. انقلب وجه رفيقه الذي لا حياة فيه إلى أعلى ، لكنه فقد عينين . . . . . .  كان وجهه لا يزال يحمل تعبيرًا شرسًا عليه . . . حتى آثار ابتسامته السادية ما زالت مجمدة على وجهه الذي لا حياة فيه!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات