سأعتدي عليك حتى لا أموت!
الفصل 291: سأعتدي عليك حتى لا أموت!
ومع ذلك ، كان جين ينغ تشن خصمًا هائلًا. سيكون من الصعب للغاية ضربه في هذا المجال بالذات. تم تسليم كل رجل في عائلته كتيب عن مهارات الفلوت بعد أن بلغوا الخامسة عشرة. كانت موسيقاهم معروفة في القارة بأكملها. لذا ، كيف يمكن للي يو ران الفوز في هذه المباراة؟ أرسله المعهد على أمل أن يستعيد جولة ، وربط الجانبين بالتعادل. بدأت هذه المعركة تتحول إلى خشنة.
* الفصل برعاية الأخ malakalrouh*
ومع ذلك ، كان جين ينغ تشن خصمًا هائلًا. سيكون من الصعب للغاية ضربه في هذا المجال بالذات. تم تسليم كل رجل في عائلته كتيب عن مهارات الفلوت بعد أن بلغوا الخامسة عشرة. كانت موسيقاهم معروفة في القارة بأكملها. لذا ، كيف يمكن للي يو ران الفوز في هذه المباراة؟ أرسله المعهد على أمل أن يستعيد جولة ، وربط الجانبين بالتعادل. بدأت هذه المعركة تتحول إلى خشنة.
“لا تتعاطى معي ،
“أشعر بخيبة أمل كبيرة بشأن مسألة اليوم! بخيبة أمل كبيرة!” نفض الإمبراطور بشدة جعبته ، “كيف يمكن للعائلات العظيمة أن تتشاحن ليلًا ونهارًا؟ كيف يمكن للمعهد أن يتصرف بشكل تافه وضيق الأفق بدلاً من المساهمة في خدمة عامة الناس؟ ينتهي هذا الأمر الآن! كلكم عودوا إلى المنزل – و فكروا بما فعلتوه ! “
“السيد الشاب جون ، سادتنا واسعوا الأفق للغاية. لقد اعتبروا دائمًا النصر والهزيمة مثل الضباب. لذلك ، لا يهتمون بهذه المكاسب أو الخسائر المؤقتة. أنا لا أهتم بفكرة النزول إلى مستواك ، ولكن … أعتقد أنه من الطبيعي أن أسأل السيد الشاب الثالث – ما هي القصيدة المقابلة المناسبة للغزك؟ في حالة وجود واحدة مضادة جيدة بشكل استثنائي … يرجى إخبارنا وتوسيع أذهاننا “، تحدث باحث طويل من معهد وينشينغ للأدب السماوي وهو يقف. على ما يبدو ، لم يقتنع بهزيمتهم.
“إن نغمات مسيقى السيد الشاب جين يينغ يمكنها تحريك السماء والأرض! كيف يمكن أن تأمل أن أقوم بهذا في المقارنة معك؟ لا نحتاج أن نتنافس في هذه الجولة. أعترف بالهزيمة “، ابتسم لي يو ران بمرارة. ومع ذلك ، كان لإعتراف لي يو ران المتعمد بالهزيمة غرضًا مختلفًا وراءه. لم يكن يرغب في بذل مجهود كبير. بعد كل شيء ، كان في حضور الإمبراطور في الوقت الحالي. لذلك ، أراد تكوين انطباع إيجابي عنه. كان يتطلع لتحقيق ذلك بجهده في الوقت المناسب.
” هل أنت منافق أكبر من لي يوران؟”
من غير المحتمل أن يتحدث جون مو تشي هذه الكلمات بصوت عال. [ولكن الآن أنت تطلب مني أن أسيء معاملتك ؛ وذلك أيضًا مع المثابرة. يبدو أنك لم تحصل على ما يكفي في المرة الأخيرة. ستشعر بالأسف على نفسك قريبًا …]
نظر إليه جون مو تشي بتعبير مذهل على وجهه ، “أطلب منك أن تستخدم عقلك قبل أن تتحدث. من فضلك لا تستخدم مؤخرتك للتعامل مع كل مشكلة! هل سأجعل الأمور صعبة عمدا على الجميع إذا كان لدي آية قصيدة مناسبة؟ هل تم ركلك بواسطة حمار في طفولتك؟ كيف يمكن لمعهد الأدب السماوي أن ينتج أحمق مثلك ؟! “
“أوه أرى … هل أنت أصم بغض النظر عن كونك غبي كذلك؟ لقد ذكرت بوضوح أنه لا يوجد أحد قادر على حلها قبل أن أضع هذه المشكلة أمام الجميع! لقد استعرتها فقط بعد سماعها أم تعتقد أني خلقت هذه القصيدة بنفسي؟ أعتقد أنه إما أنه ليس لديك دماغ … أو أنه يعاني من عدوى فطرية! تريد مني أن أقدم لك القصيدة المضادة؟ لديك بعض الأعصاب لفتح فمك! يطلب هذا المعهد الدفع عندما يفوز ، ويبدأ القتال عندما يخسر؟ أليس هذا غير معقول؟ “
لم يتحدث أحد في الرد عندما قال جون مو تشي هذه الكلمات. بعد كل شيء … لقد ذكر بوضوح أن الكلمات ليست ملكه … بل شخص آخر. وأظهر “مدى صعوبة تلك القصيدة في البداية “. العلماء لم يستطيعوا الرد على القصيدة . لذلك ، طرح أحدهم هذا السؤال في محاولة لاستعادة قدر من الشرف لمعهدهم. ومع ذلك ، كان مخططًا فاشلًا. ما هو أكثر … أثارت محاولته بضع السخرية من الآخرين.
تكلم هذه الكلمات باستخفاف شديد. في الواقع ، بدا الأمر كما لو أنه كان يستعرض بشكل غير عادي إساءة على الطريق. ومع ذلك ، دفع المستمعون المستهدفون الاهتمام الواجب لهم. تألقت عيون الإمبراطور وأصبح تعبيره مدروسًا.
تحول هذا العالم الشاب للون الأحمرمن الغضب.
هذا الأخ الأكبر أسطورة.
لم يكن لدى الآخرين فكرة عما يجب فعله. ثم ، فتح لي ران عينيه فجأة. [ما الأمر مع هذا الرجل؟ لقد أشركني بطريقة ما في مشكلته … ماذا تقصد بـ “منافق أكبر من لي يوران؟”]
ومع ذلك ، لا يمكن لشعوب هذا العالم سوى ربط تلك الحركات عالية المستوى والفنية للغاية مع الإجراءات التي يقوم بها الرجل في غرفة النوم ؛ حتى النساء شعرن بنفس الطريقة فيما يتعلق بحركات رقصه. لقد نظروا إلى الحركة عالية السرعة والاستفزازية لأجزاء الجزء السفلي من جسده … [هذا … لا يطاق!]
[عليك اللعنة! ماذا يقول هذا الرجل حتى؟ كيف كنت منافقا؟]
[لا نهدف إلى تحقيق نصف المكاسب …] لم يكن السيد كونغ قادرًا على الاحتفاظ بأفكاره لنفسه بسبب حالته الذهنية. هكذا كان العالم – كان هناك دائما نصر و هزيمة. ومع ذلك ، يبدو أنه خسر على ما يبدو الاحترام الممنوح للسيد. لقد حقق دائمًا انتصارات شاملة في الماضي. ومع ذلك ، كان هذا الحفل يقام دائمًا في منتصف بحيرة القمر. و لن يكون الإمبراطور حاضراً بهذه المناسبة. ومع ذلك ، كان المكان القصر الإمبراطوري هذه المرة. لذلك ، كان الإمبراطور حاضرا … علاوة على ذلك … لم يكن هناك نقص في كبار المسؤولين في الإمبراطورية. كانت أهمية هذا الحفل أكبر بكثير من ذي قبل. ومع ذلك ، فقد خسر هذه المرة …
“هل من الممكن أن يكون المعلمون قد أرسلوا مبتدئ لرفع قيمتهم بعد أن اعترفوا بهزيمتهم؟ هل من الممكن أن يكون معهد ونشينغ للأدب السماوي خاسرًا مؤلمًا (لا يعترفون بالهزيمة)؟ ” بدا جون مو تشي غاضبًا للغاية عندما تحدث ، “على أي حال ، لن يحدث أي فرق لهذا السيد الشاب إذا لم تتمكنوا من قبول الهزيمة. قد لا أكون رجلاً صالحًا ، لكني أحترم الحكيم وأقدّر المستحقين “.
“السيد الشاب جون ، سادتنا واسعوا الأفق للغاية. لقد اعتبروا دائمًا النصر والهزيمة مثل الضباب. لذلك ، لا يهتمون بهذه المكاسب أو الخسائر المؤقتة. أنا لا أهتم بفكرة النزول إلى مستواك ، ولكن … أعتقد أنه من الطبيعي أن أسأل السيد الشاب الثالث – ما هي القصيدة المقابلة المناسبة للغزك؟ في حالة وجود واحدة مضادة جيدة بشكل استثنائي … يرجى إخبارنا وتوسيع أذهاننا “، تحدث باحث طويل من معهد وينشينغ للأدب السماوي وهو يقف. على ما يبدو ، لم يقتنع بهزيمتهم.
[إذن أنت تعرف أنك لست شخصًا جيدًا؟] كل شخص في القاعة الكبرى دحرجوا أعينهم جانبا .
ولكن من؟
[هل تحترم الحكيم وتبجل المستحق ؟ إذا لما يبدو أنك تحاول سحب صورة هذين الرجلين العجوز إلى الجحيم؟.]
كان يأمل بمباركة بلاده في تلك الحياة ،
“يان فنغ ، تنحي! الهزيمة هي هزيمة. لا جدال في القول. لماذا تحاول نيل انتصار غير مكتمل؟ هذا هو المستوى الأول فقط. هل تعتقد أن معهد الأدب السماوي لا يمكنه الرد في الفرصة القادمة؟ ” ارتجفت شفاه كونغ لينغ يانغ عندما استخدم هذه الكلمات القاسية لتوبيخ تلميذه و تشويه سمعته.
لم يتحدث أحد في الرد عندما قال جون مو تشي هذه الكلمات. بعد كل شيء … لقد ذكر بوضوح أن الكلمات ليست ملكه … بل شخص آخر. وأظهر “مدى صعوبة تلك القصيدة في البداية “. العلماء لم يستطيعوا الرد على القصيدة . لذلك ، طرح أحدهم هذا السؤال في محاولة لاستعادة قدر من الشرف لمعهدهم. ومع ذلك ، كان مخططًا فاشلًا. ما هو أكثر … أثارت محاولته بضع السخرية من الآخرين.
[لا نهدف إلى تحقيق نصف المكاسب …] لم يكن السيد كونغ قادرًا على الاحتفاظ بأفكاره لنفسه بسبب حالته الذهنية. هكذا كان العالم – كان هناك دائما نصر و هزيمة. ومع ذلك ، يبدو أنه خسر على ما يبدو الاحترام الممنوح للسيد. لقد حقق دائمًا انتصارات شاملة في الماضي. ومع ذلك ، كان هذا الحفل يقام دائمًا في منتصف بحيرة القمر. و لن يكون الإمبراطور حاضراً بهذه المناسبة. ومع ذلك ، كان المكان القصر الإمبراطوري هذه المرة. لذلك ، كان الإمبراطور حاضرا … علاوة على ذلك … لم يكن هناك نقص في كبار المسؤولين في الإمبراطورية. كانت أهمية هذا الحفل أكبر بكثير من ذي قبل. ومع ذلك ، فقد خسر هذه المرة …
* الفصل برعاية الأخ malakalrouh*
كيف لا يشعر بالاكتئاب …؟
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، وما إلى ذلك ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تقرير الفصل> حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب وقت ممكن.
يبدو أن الدهني تانغ كان الفاسق الذي كان معظم معهد اللأدب السماوي يكرهه. ومع ذلك ، فقد سقط الدهني فجأة في هذه التصنيفات ، وتم استبداله بالسيد الشاب جون في القمة. يبدو أن الناس في معهد وينشينغ للأدب السماوي لن ينسوا أبداً كراهيتهم له … حتى بعد عشرات الآلاف من السنين. إن كراهيتهم لجون مو تشي كانت فجأة مغروسة في عظامهم.
سأقتلك وأحرق كل شيء.
“لقد … قال السيد كونغ المحترم الحقيقة. العالِم يفكر فقط في البيوت الشعريى المضادة خلال وقت فراغه. التجسيد الحقيقي لموهبة رجل متعلم يكمن في قصائده و إنجازاته … “ابتسم لي يو ران دون شيئ ، وتابع ،” هل من الممكن أن المعهد لن يكون قادرًا على مضاهاة السيد الشاب الصغير في هذا كذلك …؟ “
كانت هذه الجملة شريرة للغاية.
وضع جون مو تشي فاقدًا للوعي على الأرض. تم سحب زوايا فمه إلى أسفل. لم يكن يتزحزح.
إذا كان المعهد قد تنازل في هذا الوقت … أمام كل قائد مدني وعسكري للبلاد … ألن يكون من قبيل الاعتراف أن المعهد بأكمله لم يكن يمتلك المهارة لمطابقة ديبوتشي عظيم مثل جون مو تشي؟ كيف يمكن أن ينخفض المعهد إلى هذا المستوى؟ كيف يمكن أن يوافقوا على ترك الأمر؟
وضع جون مو تشي فاقدًا للوعي على الأرض. تم سحب زوايا فمه إلى أسفل. لم يكن يتزحزح.
لقد سحبوا الخناجر مرة أخرى.
“لقد سمعنا قصائد الجانب الآخر. لكن الجميع يعرف عن أغاني الناي الشهير للسيد الشاب لي. لذا ، ماذا عن مقارنة لحن أدواتنا؟ أنا ، جين ين زن ، آمل أن أطلب من السيد الصغير لي الإرشاد بشأن ذلك ، “نهض عالم وسار نحو الإمبراطور الشخصيات الكبيرة. ثم استدار لمواجهة لي يوران بعد قيامه بالتقاليد اللازمة. حرك يديه بهدوء وأخرج برفق فلوت أبيض.
[يمكنني أن أراها الأن. نوايا لي يو ران ليست جيدة. هذا الصبي الجميل لا يريد لي شيئا جيدًا. أجبر السادة هذا على دفعي في محاولة لإجباري على إظهار بطاقاتي!]
طوى جون مو تشي عينيه وانحنى إلى جانب واحد. في الواقع ، اقترب تقريبًا من وجه دوغو شياو يي. ثم ابتسم وأومأ عندما إستعمل أحد بطاقاته المكشوفة أولا مسبقًا ، “لقد جلب المعهد العديد من العلماء ، ولكن لدينا أيضًا مجموعة كبيرة من المواهب إلى جانبنا. كيف يمكن للخبراء الصغار من كل من العائلات العظيمة أن يخجلوا في هذا المنعطف؟ ستكون هذه حكاية ساحرة لأن هذا السيد الشاب والسيد الصغير يوران قد تعاونا لمواجهة المعهد – بغض النظر عن الفائز النهائي. و مع ذلك ، تحدث السيد الشاب لي يو ران أنه معجب بهذا السيد الشاب لأشياء كثيرة. هو … هذا يعني أن هذا السيد الشاب تجاوزه. وبعبارة أخرى … أنا أفضل بكثير من السيد الصغير لي …… هل سمع الجميع ذلك؟ وبالتالي، لا يوجد سبب لتحديي إذا لم تكن على نفس مستوى لي يوران. هذا السيد الشاب مشغول للغاية. كل لحظة من عمري يتم قياسها بالذهب. لذلك ، لا يجب أن أضيعها ! “
لا تخبرني أنك تحبني ،
كانت هذه الكلمات هجوم مضاد جميل. لم يقتصر الأمر على ربط كل سيد صغير حاضر بسفينته في خطوة واحدة – فقد جعل لي يو ران كبس الفداء الرئيسي. وقد لعبت هذه الكلمات دورًا هجوميًا ودورًا دفاعيًا. في الواقع ، لقد نفذ هذه الخطوة بشكل نظيف للغاية.
شاهد الجميع جون مو تشي عندما جلس على كرسيه وأغلق عينيه. كان من الواضح أنه لن يشرح ما فعله حتى لو تم سؤاله. شعر الجميع من المعهد بالعجز. لذلك ، لجأوا إلى لي يوران حيث لم يكن لديهم خيار أفضل. “لذا ، ننتقل إلى السيد الصغير لي يو ران للحصول على المشورة في الجولة الثانية.”
هتف الجميع وغيروا نظرتهم. ومع ذلك ، لم يكن هدفهم هو جون مو تشي – بل كان دوغو شياو يي. لقد انحرف جون مو تشي نحوها و أومأ برأسه وابتسم ثم تحدث تلك الكلمات. سمحت له هذه الكلمات بالهجوم ، ثم التراجع. حتى شخص أخرس استطاع أن يرى أنه كان عالق في مكان صعب. يمكنهم أن يقولوا أنه أحضر وجه دوغو شياو يي الجميل داخل الإطار كإلهاء. [كيف يمكن للقيط وقح أن يتكلم مثل هذه العبارة الطويلة دون نصف أثر من الفحش فيها؟]
نظر الجميع إلى تانغ يوان بازدراء لأنهم لم يفهموا سر هذه الكلمات. [هذا الدهني غير صادق للغاية! أنت هنا مع جون مو تشي ، لكنك تبدأ بالضحك في اللحظة التي ترى فيها هزيمته … مثل هذا الفرد هو حقًا مذل!]
[كانت كلمات هذا الرجل غير مناسبة لطبيعته. كان يبدو وكأنه تأييد عام لنفسه ، ولكن لم يكن هناك كلمة واحدة بذيئة في ذلك! كان ذلك غريبا. يبدو أنه قد مارس هذا مسبقًا!]
فجأة تحولت نظرة الجميع نحو جون مو تشي. [هل كان هذا الطفل غير مهتم بصدق بهذه المسابقة؟ أو هل أشار إلى ذلك عن قصد؟]
شاهد الجميع جون مو تشي عندما جلس على كرسيه وأغلق عينيه. كان من الواضح أنه لن يشرح ما فعله حتى لو تم سؤاله. شعر الجميع من المعهد بالعجز. لذلك ، لجأوا إلى لي يوران حيث لم يكن لديهم خيار أفضل. “لذا ، ننتقل إلى السيد الصغير لي يو ران للحصول على المشورة في الجولة الثانية.”
كل كلماته كانت تلعنهم و كل سطر إحتوى على إهانة . ثم ، أشار بإصبعه نحو علماء معهد ونشينغ في النهاية ، وألقى بإساءات عليهم. علاوة على ذلك ، هدد وأهان شخصًا من الجيل الأكبر سناً.
وقف لي يو ران وأومأ برأسه قليلاً ، “أنا فخور للغاية”. من المدهش أنه لم يكن لديه أي استياء من جون مو تشي لدفعه إلى الأمام بهذه الطريقة.
طوى جون مو تشي عينيه وانحنى إلى جانب واحد. في الواقع ، اقترب تقريبًا من وجه دوغو شياو يي. ثم ابتسم وأومأ عندما إستعمل أحد بطاقاته المكشوفة أولا مسبقًا ، “لقد جلب المعهد العديد من العلماء ، ولكن لدينا أيضًا مجموعة كبيرة من المواهب إلى جانبنا. كيف يمكن للخبراء الصغار من كل من العائلات العظيمة أن يخجلوا في هذا المنعطف؟ ستكون هذه حكاية ساحرة لأن هذا السيد الشاب والسيد الصغير يوران قد تعاونا لمواجهة المعهد – بغض النظر عن الفائز النهائي. و مع ذلك ، تحدث السيد الشاب لي يو ران أنه معجب بهذا السيد الشاب لأشياء كثيرة. هو … هذا يعني أن هذا السيد الشاب تجاوزه. وبعبارة أخرى … أنا أفضل بكثير من السيد الصغير لي …… هل سمع الجميع ذلك؟ وبالتالي، لا يوجد سبب لتحديي إذا لم تكن على نفس مستوى لي يوران. هذا السيد الشاب مشغول للغاية. كل لحظة من عمري يتم قياسها بالذهب. لذلك ، لا يجب أن أضيعها ! “
لقد فاز السيد الشاب جون بتلك الجولة بكل أمانة. لا يهم ما إذا كان الانتصار مجيدًا أم لا. كان الفوز هو الفوز. كان يعتقد أنه الطفل المفضل من السماء. لذا ، كيف يمكن للي يوران تلقي هزيمة ؟
فجأة صار المكان صاخب لدرجة أن الإمبراطور ضرب بغضب جانب عرشه الإمبراطوري وصرخ بغضب على الجميع ، “كونوا هادئين! كونوا هادئسن ! يا له من عار!”
إنتشرت نظرة الإمبراطور دائمًا عبر القاعة من أعلى العرش الإمبراطوري ، واستقرت في لي يو ران. ومع ذلك ، استمر في مراقبة جون مو تشي ، الذي جلس بجانب دوغو شياو يي ، من زاوية عينيه. كانت أفكاره الداخلية غير مفهومة.
وقف عالم يرتدي اللون الأزرق. كان يطلق عليه تشين كيو شي. كان من الواضح من اسمه نفسه أن والديه كانا مهووسين ، وأرادوا منه الحصول على مرتبة الشرف العلمية.
“لقد سمعنا قصائد الجانب الآخر. لكن الجميع يعرف عن أغاني الناي الشهير للسيد الشاب لي. لذا ، ماذا عن مقارنة لحن أدواتنا؟ أنا ، جين ين زن ، آمل أن أطلب من السيد الصغير لي الإرشاد بشأن ذلك ، “نهض عالم وسار نحو الإمبراطور الشخصيات الكبيرة. ثم استدار لمواجهة لي يوران بعد قيامه بالتقاليد اللازمة. حرك يديه بهدوء وأخرج برفق فلوت أبيض.
فجأة تحولت نظرة الجميع نحو جون مو تشي. [هل كان هذا الطفل غير مهتم بصدق بهذه المسابقة؟ أو هل أشار إلى ذلك عن قصد؟]
“إن نغمات مسيقى السيد الشاب جين يينغ يمكنها تحريك السماء والأرض! كيف يمكن أن تأمل أن أقوم بهذا في المقارنة معك؟ لا نحتاج أن نتنافس في هذه الجولة. أعترف بالهزيمة “، ابتسم لي يو ران بمرارة. ومع ذلك ، كان لإعتراف لي يو ران المتعمد بالهزيمة غرضًا مختلفًا وراءه. لم يكن يرغب في بذل مجهود كبير. بعد كل شيء ، كان في حضور الإمبراطور في الوقت الحالي. لذلك ، أراد تكوين انطباع إيجابي عنه. كان يتطلع لتحقيق ذلك بجهده في الوقت المناسب.
فجأة صار المكان صاخب لدرجة أن الإمبراطور ضرب بغضب جانب عرشه الإمبراطوري وصرخ بغضب على الجميع ، “كونوا هادئين! كونوا هادئسن ! يا له من عار!”
ومع ذلك ، كان جين ينغ تشن خصمًا هائلًا. سيكون من الصعب للغاية ضربه في هذا المجال بالذات. تم تسليم كل رجل في عائلته كتيب عن مهارات الفلوت بعد أن بلغوا الخامسة عشرة. كانت موسيقاهم معروفة في القارة بأكملها. لذا ، كيف يمكن للي يو ران الفوز في هذه المباراة؟ أرسله المعهد على أمل أن يستعيد جولة ، وربط الجانبين بالتعادل. بدأت هذه المعركة تتحول إلى خشنة.
[لا نهدف إلى تحقيق نصف المكاسب …] لم يكن السيد كونغ قادرًا على الاحتفاظ بأفكاره لنفسه بسبب حالته الذهنية. هكذا كان العالم – كان هناك دائما نصر و هزيمة. ومع ذلك ، يبدو أنه خسر على ما يبدو الاحترام الممنوح للسيد. لقد حقق دائمًا انتصارات شاملة في الماضي. ومع ذلك ، كان هذا الحفل يقام دائمًا في منتصف بحيرة القمر. و لن يكون الإمبراطور حاضراً بهذه المناسبة. ومع ذلك ، كان المكان القصر الإمبراطوري هذه المرة. لذلك ، كان الإمبراطور حاضرا … علاوة على ذلك … لم يكن هناك نقص في كبار المسؤولين في الإمبراطورية. كانت أهمية هذا الحفل أكبر بكثير من ذي قبل. ومع ذلك ، فقد خسر هذه المرة …
“إنه … السيد الصغير جون ، أنا أشعر بالخجل. مهاراتي أقل شأنا في هذا الجانب ، و أنا على استعداد للتنازل و قبول الهزيمة “. لم يتغير تعبير لي يو ران لأنه تابع ، “سيأخذ السيد الشاب جون الجولة. ويتمنى لي يو ران أن يكون السيد الشاب الثالث هو الأفضل.”
أحس الجميع بخيبة أمل كبيرة. [إن التفكير في هذا … هو أيضا … بائس.]
[أنا ، جون مو تشي ، أقول اللعنة! هذا شقي لم يبذل أي جهد. اعترف على الفور بهزيمته. هذا كثير جدًا … إذا كنت قد حصلت على خصم قوي – لكنت ما زلت أخرج أغنية شعبية من حلقي! أفضل الموت على التخويف حتى الموت!]
كيف لا يشعر بالاكتئاب …؟
عادة ما تبدأ هذه الإحتفالات باستفزاز متبادل بالشعر. تبع ذلك بشكل عام إعادة تمثيل الإنجازات العديدة للرجل العظيم و المتعلم. بعد ذلك ، سيكون الوقت قد حان للاستراتيجيات ، والتكتيكات ، وسياسات الرفاهية ، والسياسات الخارجية ، وما إلى ذلك – حتى يتم اعتبار كل فن تم “مناقشته” بالكامل.
لا تفتن بهذا الأخ الأكبر ،
كانت كلمات جون مو تشي قد أعدت الفصيلين من أجل مواجهة متبادلة الآن. ومع ذلك ، فإن رائحة البارود النفاذة لخصمهم كانت أكثر حدة من أي مواجهة واجهها في حياته السابقة. كان كل شخص شارك سابقًا في هذه الإحتفالات يدرك أن السيد الشاب جون وتانغ يوان كانوا يشاركون في مثل هذه المنافسة الشرسة لأول مرة. لذلك ، افتقروا إلى الخبرة الواضحة.
لقد شاركوا بالتأكيد في منافسات شرسة في الماضي. لكن … تتمحور منافساتهم عادةً حول مواضيع مثل … التقاط الفتيات. لا يمكن ذكر هذه الظروف في نفس الخانة …
قلب الأخ الأكبر هو مكان مقفر ،
سيتشاور الوزير – سون تشنغ هي – الآن مع الآخرين ويضع موضوعاً للشعر. سيتنافس المتسابقون بعد ذلك بشدة ، ومن ثم يتم الحكم على الفائز بناءً على مزاياه.
“أنت ، أنت ، أنت ، أنت … أنت … أنت …” كان مي غاو جي وكونغ لينغ يانغ باحثين موقرين. كيف كان يمكن أن يتعرضوا للإذلال مثل هذا ؟ ولم يقتصر الأمر على إهانتهم بتلك الفظاظة أمام المسؤولين رفيعي المستوى – فقد فعل ذلك أمام الإمبراطور! كانوا غاضبين للغاية. بدأت أجسادهم ترتجف بشكل محموم. حتى لحاهم. تحولت وجوههم إلى اللون الأزرق إلى حد ما ، وتدحرجت أعينهم إلى الوراء … بدا كما لو كانوا على وشك الإغماء من الغضب المفرط …
“موضوع هذه المناقشة هو” المعرفة “. أطلب من كلا الجانبين اختيار مرشحيهما ، “نظر سون تشنغ إلى جون مو تشي ، وهز رأسه ، وتنهد. يمكنه بالفعل الحكم على الفائز والخاسر.
كان تشين كيو شي موهوبًا جدًا. لم يكن لديه خيار لأن عصا البخور قد احترقت إلى نصف طولها. ومع ذلك ، كانت هذه القصيدة غير متوقعة إلى حد ما. لم يكن مفهومه الإبداعي من الدرجة الأولى ، ولكنه كان متوازنًا جيدًا ؛ يمكن اعتبارها “جيدة”. وأوضح بوضوح مفهوم “التعلم”. علاوة على ذلك ، فقد عرض المثل العليا للبلاد وعظمة تطلعاته الشخصية.
[جون مو تشي لن يفوز ؛ سوف يقوم بعمل ضحكة من نفسه.]
ومع ذلك ، لا يمكن لشعوب هذا العالم سوى ربط تلك الحركات عالية المستوى والفنية للغاية مع الإجراءات التي يقوم بها الرجل في غرفة النوم ؛ حتى النساء شعرن بنفس الطريقة فيما يتعلق بحركات رقصه. لقد نظروا إلى الحركة عالية السرعة والاستفزازية لأجزاء الجزء السفلي من جسده … [هذا … لا يطاق!]
وقف عالم يرتدي اللون الأزرق. كان يطلق عليه تشين كيو شي. كان من الواضح من اسمه نفسه أن والديه كانا مهووسين ، وأرادوا منه الحصول على مرتبة الشرف العلمية.
وقف عالم يرتدي اللون الأزرق. كان يطلق عليه تشين كيو شي. كان من الواضح من اسمه نفسه أن والديه كانا مهووسين ، وأرادوا منه الحصول على مرتبة الشرف العلمية.
“أطلب من السيد الشاب جون أن يمنحني ملاحظاته” ، قام تشين كيو شي بتطهير حنجرته وتحدث. نصف عصا البخور قد احترق ، وقضى وقته في إجهاد أفكاره.
سارع الحرس الإمبراطوري إلى الركوع أمام الإمبراطور و قدم لفافة له .
خصص لخصي مهمة تدوين القصيدة التي سيعدها . وضع كوعه على المكتب ، وعلق معصمه في الهواء ، وانتظر بدء تشين كيو شي. كان من المفترض أن يسجل كل شيء.
صفق جون مو تشي بصوت مرتفع ، “يجب أن أعترف بالهزيمة. أنت سريع جدًا ، سريع جدًا …”
“الرجل الشجاع تسلق الجبل الجليدي الذي يبلغ ارتفاعه السماء ،
كان قلبه مجتهدًا – لم يكن بحاجة إلى طريق ،
لقد تجرأ على عبور بحر المعرفة.
القبيحون لن يفعلوا.
كان قلبه مجتهدًا – لم يكن بحاجة إلى طريق ،
خصص لخصي مهمة تدوين القصيدة التي سيعدها . وضع كوعه على المكتب ، وعلق معصمه في الهواء ، وانتظر بدء تشين كيو شي. كان من المفترض أن يسجل كل شيء.
لم تكن النجوم في السماء بعيدة.
أنت تشاهد على موقع ملوك الروايات , KOLNOVEL.COM .. شكرًا
لا تخبرني أنك تحبني ،
كان يأمل بمباركة بلاده في تلك الحياة ،
ثم ، عبس جون مو تشي ، نهض ، وشق طريقه ببطء من مقعده. كانت عنقه ملتوية للغاية حيث اتخذ ثماني خطوات. يبدو أنه كان يتحرك إلى الأمام من حركة ساقيه وأسفل خصره. ومع ذلك ، في الواقع … كان جسده بأكمله يتحرك إلى الوراء. بدا وكأن يد غير مرئية تدفعه إلى الخلف. ارتجف صدره … وكأنه أصيب بصدمة كهربائية. كانت حركات السيد الشاب الصغير غريبة للغاية وغير طبيعية …… حرة وسهلة.
دمه المتحمس قد ألقى بجسر قوس قزح.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، وما إلى ذلك ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تقرير الفصل> حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب وقت ممكن.
بدا أنه يتحرك بوصة تلو الأخرى ،
كان من المؤسف أن لا أحد من بين العامة في هذا العالم يمكن أن يقدر فن ذلك. كان هؤلاء الناس أعمى تمامًا عن التحركات الساحرة التي قام بها السيد الشاب جون. [آه … أن يكون لديك موهبة ، ومع ذلك لا يوجد أحد للتعرف عليها … لكنهم سيحكمون على اللحظة التي أبدأ فيها إساءة استخدامها؟ هذا العالم لا يفهم الموهبة! لذلك ، لا أتوقع أن يفهم هؤلاء الناس هذا. لن أتوقف حتى أسيء إلى محتوى قلبي! لن أتراجع اليوم!]
ومع ذلك ، لم يستسلم – لطخ فرشاة الكتابة “.
هذا الأخ الأكبر أسطورة.
كان تشين كيو شي موهوبًا جدًا. لم يكن لديه خيار لأن عصا البخور قد احترقت إلى نصف طولها. ومع ذلك ، كانت هذه القصيدة غير متوقعة إلى حد ما. لم يكن مفهومه الإبداعي من الدرجة الأولى ، ولكنه كان متوازنًا جيدًا ؛ يمكن اعتبارها “جيدة”. وأوضح بوضوح مفهوم “التعلم”. علاوة على ذلك ، فقد عرض المثل العليا للبلاد وعظمة تطلعاته الشخصية.
انته الخصي من تسجيل القصيدة. ثم أعطاها للإمبراطور بكل احترام حتى يتمكن من قراءة القصيدة بتمعن . تحول الإمبراطور لإلقاء نظرة على وجه تشين كيو شي. نظر إليه بعمق ؛ ولكن لم يكن هناك تغيير واحد في تعبيره. ثم لوح بيده وسلم القصيدة لمسؤولي المحكمة حتى يتمكنوا من تمريرها حتى ينظر الجميع إليها. أومأ مسؤولو المحكمة بعد أن نظروا في الأمر. أعلنوا أنها “جيدة”. كان المسؤولون موهوبين للغاية كأفراد. ومع ذلك ، ظنوا أنهم لو كانوا في نفس المكان الذي يعيش فيه هذا الشاب … تحت هذا الضغط الهائل … مكلّف بإخراج قصيدة … مع ترك نصف عصا البخور فقط – حسبوا أنهم ربما لم يكونوا قادرين على إنتاج مثل هذا نتيجة.
ثم رأوه يلوي خصره … ثم تمسح يده اليمنى واستقرت على رأسه ، بينما قامت يده اليسرى بإيماءة سريعة عندما التقط صوره. ثم نزل على بطنه. ثم بدأ يتحرك بطريقة قهر.
صفق جون مو تشي بصوت مرتفع ، “يجب أن أعترف بالهزيمة. أنت سريع جدًا ، سريع جدًا …”
“إنه … السيد الصغير جون ، أنا أشعر بالخجل. مهاراتي أقل شأنا في هذا الجانب ، و أنا على استعداد للتنازل و قبول الهزيمة “. لم يتغير تعبير لي يو ران لأنه تابع ، “سيأخذ السيد الشاب جون الجولة. ويتمنى لي يو ران أن يكون السيد الشاب الثالث هو الأفضل.”
“شكرا جزيلا على هذا الثناء ، السيد الشاب جون. ليس لدي سوى القليل من المعرفة والموهبة. لذا ، أنت والشيوخ تحرجونني من خلال الثناء علي …” تحدث تشين كيو شي بتواضع عن بيوته الشعرية العميقة. ثم تابع. “ومع ذلك ، يجب أن أطلب توجيهات السيد الشاب في هذا الموضوع. هذا الشخص يرغب في سماع ردك.”
هل تجرؤ على إحراجي؟
“ردي؟ هذا السيد الشاب ليس لديه الكثير من المواهب. لا يمكنني أن أكون بهذه السرعة. ليس من طبيعتي أن أنهي أعمالي الفنية بهذه السرعة ، “جون مو تشي رفض الدعوة بشكل متواضع. ومع ذلك ، بدا غير جنيل للغاية لجميع الحاضرين.
لقد تجرأ على عبور بحر المعرفة.
تانغ يوان إنفجر من الضحك. لم يكن قادرًا على التحكم في ضحكته. حتى أنه شد بطنه بعد مرور بعض الوقت. ارتعش وجهه و تشنج. بدا وكأنه على وشك الموت. لقد تحمل تانغ يوان تأثير جون مو تشي لفترة طويلة. لقد أدرك بوضوح أن تامعنى المخفي لجون مو تشي قد هبط فيما يتعلق “بقدرته الدائمة”. ومع ذلك ، لم يفهم الآخرون كلمات السيد الشاب جون. الدهني ، مع ذلك ، فهم معانيها الحقيقية ، ولم يستطع منع نفسه من الانفجار في الضحك …
قلب الأخ الأكبر هو مكان مقفر ،
نظر الجميع إلى تانغ يوان بازدراء لأنهم لم يفهموا سر هذه الكلمات. [هذا الدهني غير صادق للغاية! أنت هنا مع جون مو تشي ، لكنك تبدأ بالضحك في اللحظة التي ترى فيها هزيمته … مثل هذا الفرد هو حقًا مذل!]
كانت الصور كبيرة أيضًا.
قفز هان زهي دونغ بوقاحة و دون خجل نحو جون مو تشي: “إن السيد الشاب جون موهوب للغاية ، فلماذا إعترف بالهزيمة؟ هذا لن ينفع ؛ يجب أن يقول قصيدته حتى يتمكن الجميع من تقييمها”.
“أشعر بخيبة أمل كبيرة بشأن مسألة اليوم! بخيبة أمل كبيرة!” نفض الإمبراطور بشدة جعبته ، “كيف يمكن للعائلات العظيمة أن تتشاحن ليلًا ونهارًا؟ كيف يمكن للمعهد أن يتصرف بشكل تافه وضيق الأفق بدلاً من المساهمة في خدمة عامة الناس؟ ينتهي هذا الأمر الآن! كلكم عودوا إلى المنزل – و فكروا بما فعلتوه ! “
“هل يحتقر السيد الشاب فكرة التنافس معنا؟” تحولت عيون مي غاو جي إلى جون مو تشي بينما تابع بطريقة ملهمة ، “هذه طريقة غير مقبولة تمامًا لمعاملة العلماء!”
ضحك عالِم موهوب آخر : “السيد الشاب جون ينتمي إلى عائلة عسكرية … لذا ، لا مفر من أنه لا يمتلك الكثير من المواهب الحرفية”. كان مغمورًا بشعور الرضا والسعادة في هذا الإنجاز. بدا سعيدًا جدًا لرؤية حالة إذلال جون مو تشي ، “إذن ، ما يثير الدهشة أنه اعترف بالهزيمة في هذا الأمر؟”
ضحك عالِم موهوب آخر : “السيد الشاب جون ينتمي إلى عائلة عسكرية … لذا ، لا مفر من أنه لا يمتلك الكثير من المواهب الحرفية”. كان مغمورًا بشعور الرضا والسعادة في هذا الإنجاز. بدا سعيدًا جدًا لرؤية حالة إذلال جون مو تشي ، “إذن ، ما يثير الدهشة أنه اعترف بالهزيمة في هذا الأمر؟”
“معهد وينشينغ … العلماء الموهوبين …” أمال جون مو تشي رأسه و أعطي ابتسامة ذات مغزى. “هل هذه هي الطريقة المناسبة للتصرف؟ سيكون من الأفضل أن أركب حصاني إلى بيت الدعارة ، وأخذ النساء ، ثم أتصرف بكل أنواع الطرق الاستبدادية … دون الامتناع عن أي جريمة من الفجور إذا كان هذا هو نوع من الشباب الذين يفترض على المعهد أن يقدمهم للإمبراطورية؟ لماذا تتصرف بهذه العقلية السياسية … وتتصرف مثل العريس الذي يريد تغيير عروسه كل ليلة؟ “
كان المقصود من هذه الكلمات أن تكون نكتة مزعجة لم يكن من المفترض أن تجعل أي شخص يضحك. ومع ذلك ، ضحك الجميع. وكانت ضحكاتهم مليئة بالشر.
انته الخصي من تسجيل القصيدة. ثم أعطاها للإمبراطور بكل احترام حتى يتمكن من قراءة القصيدة بتمعن . تحول الإمبراطور لإلقاء نظرة على وجه تشين كيو شي. نظر إليه بعمق ؛ ولكن لم يكن هناك تغيير واحد في تعبيره. ثم لوح بيده وسلم القصيدة لمسؤولي المحكمة حتى يتمكنوا من تمريرها حتى ينظر الجميع إليها. أومأ مسؤولو المحكمة بعد أن نظروا في الأمر. أعلنوا أنها “جيدة”. كان المسؤولون موهوبين للغاية كأفراد. ومع ذلك ، ظنوا أنهم لو كانوا في نفس المكان الذي يعيش فيه هذا الشاب … تحت هذا الضغط الهائل … مكلّف بإخراج قصيدة … مع ترك نصف عصا البخور فقط – حسبوا أنهم ربما لم يكونوا قادرين على إنتاج مثل هذا نتيجة.
[هذه حقيقة؛ أنا أنظر إليكم بإزدراء !]
كانت هذه الجملة شريرة للغاية.
من غير المحتمل أن يتحدث جون مو تشي هذه الكلمات بصوت عال. [ولكن الآن أنت تطلب مني أن أسيء معاملتك ؛ وذلك أيضًا مع المثابرة. يبدو أنك لم تحصل على ما يكفي في المرة الأخيرة. ستشعر بالأسف على نفسك قريبًا …]
ولكن من؟
استنشق جون مو تشي ببرود ، “لن أكون غير مهذب لأن الجميع ينتظر جديًا قصائدي. ومع ذلك ، لم أكن قد صادفت الكثير من الشعر خلال دراستي العلمية. لذلك ، سأقوم بتأليف أغنية أو رقصة عرضًا لمتعة الجميع … “
صرخ جون مو تشي “أووو! …” بدا وكأنه يئن. كانت القاعة الرئيسية تضم الأميرة … إلى جانب العديد من السيدات الشابات البارزات والإمبراطورة … جالسين داخلها. كلهم لعنوه بغضب. [هذا الرجل مبتذل للغاية! ليس لديه عار! يتصرف بهذه الطريقة أمام الكثير من الناس!]
“تأليف أغنية أو رقصة عرضية؟ السيد الشاب جون موهوب بشكل استثنائي! كل حركاته شبيهة بقصيدة في حد ذاتها. إنه مثير للإعجاب للغاية ؛ إنه رائع للغاية!” مرة أخرى كان هان تشى دونغ. لقد أصبح يكره جون مو تشي منذ أن خسر أمامه. ولكن ، كيف يسمح لنفسه بتلقي الضرب على يد جون مو تشي؟ الخسارة في مثل هذا الحدث ستكون شبيهة بتدمير آفاقه المستقبلية.
“أطلب من السيد الشاب جون أن يمنحني ملاحظاته” ، قام تشين كيو شي بتطهير حنجرته وتحدث. نصف عصا البخور قد احترق ، وقضى وقته في إجهاد أفكاره.
ومع ذلك ، فقد أتيحت له فرصة الانتقام. كيف يمكن أن يسمح له بالمرور؟ لم يكن يفعل ذلك من أجل تامعهد – بل كان يفعل ذلك من أجل انتقامه الشخصي.
“يان فنغ ، تنحي! الهزيمة هي هزيمة. لا جدال في القول. لماذا تحاول نيل انتصار غير مكتمل؟ هذا هو المستوى الأول فقط. هل تعتقد أن معهد الأدب السماوي لا يمكنه الرد في الفرصة القادمة؟ ” ارتجفت شفاه كونغ لينغ يانغ عندما استخدم هذه الكلمات القاسية لتوبيخ تلميذه و تشويه سمعته.
“معهد وينشينغ … العلماء الموهوبين …” أمال جون مو تشي رأسه و أعطي ابتسامة ذات مغزى. “هل هذه هي الطريقة المناسبة للتصرف؟ سيكون من الأفضل أن أركب حصاني إلى بيت الدعارة ، وأخذ النساء ، ثم أتصرف بكل أنواع الطرق الاستبدادية … دون الامتناع عن أي جريمة من الفجور إذا كان هذا هو نوع من الشباب الذين يفترض على المعهد أن يقدمهم للإمبراطورية؟ لماذا تتصرف بهذه العقلية السياسية … وتتصرف مثل العريس الذي يريد تغيير عروسه كل ليلة؟ “
ولكن من؟
تكلم هذه الكلمات باستخفاف شديد. في الواقع ، بدا الأمر كما لو أنه كان يستعرض بشكل غير عادي إساءة على الطريق. ومع ذلك ، دفع المستمعون المستهدفون الاهتمام الواجب لهم. تألقت عيون الإمبراطور وأصبح تعبيره مدروسًا.
فجأة صار المكان صاخب لدرجة أن الإمبراطور ضرب بغضب جانب عرشه الإمبراطوري وصرخ بغضب على الجميع ، “كونوا هادئين! كونوا هادئسن ! يا له من عار!”
كانت الصور كبيرة أيضًا.
[يمكنني أن أراها الأن. نوايا لي يو ران ليست جيدة. هذا الصبي الجميل لا يريد لي شيئا جيدًا. أجبر السادة هذا على دفعي في محاولة لإجباري على إظهار بطاقاتي!]
تذكر الجميع فجأة أن رغبة المعهد في الخروج منتصراً كانت دائمًا قوية وغير جامدة في كل منافسة في الماضي …
لا تعبث معي ،
فجأة تحولت نظرة الجميع نحو جون مو تشي. [هل كان هذا الطفل غير مهتم بصدق بهذه المسابقة؟ أو هل أشار إلى ذلك عن قصد؟]
[هل تحترم الحكيم وتبجل المستحق ؟ إذا لما يبدو أنك تحاول سحب صورة هذين الرجلين العجوز إلى الجحيم؟.]
أحس الجميع بخيبة أمل كبيرة. [إن التفكير في هذا … هو أيضا … بائس.]
[لا نهدف إلى تحقيق نصف المكاسب …] لم يكن السيد كونغ قادرًا على الاحتفاظ بأفكاره لنفسه بسبب حالته الذهنية. هكذا كان العالم – كان هناك دائما نصر و هزيمة. ومع ذلك ، يبدو أنه خسر على ما يبدو الاحترام الممنوح للسيد. لقد حقق دائمًا انتصارات شاملة في الماضي. ومع ذلك ، كان هذا الحفل يقام دائمًا في منتصف بحيرة القمر. و لن يكون الإمبراطور حاضراً بهذه المناسبة. ومع ذلك ، كان المكان القصر الإمبراطوري هذه المرة. لذلك ، كان الإمبراطور حاضرا … علاوة على ذلك … لم يكن هناك نقص في كبار المسؤولين في الإمبراطورية. كانت أهمية هذا الحفل أكبر بكثير من ذي قبل. ومع ذلك ، فقد خسر هذه المرة …
ثم ، عبس جون مو تشي ، نهض ، وشق طريقه ببطء من مقعده. كانت عنقه ملتوية للغاية حيث اتخذ ثماني خطوات. يبدو أنه كان يتحرك إلى الأمام من حركة ساقيه وأسفل خصره. ومع ذلك ، في الواقع … كان جسده بأكمله يتحرك إلى الوراء. بدا وكأن يد غير مرئية تدفعه إلى الخلف. ارتجف صدره … وكأنه أصيب بصدمة كهربائية. كانت حركات السيد الشاب الصغير غريبة للغاية وغير طبيعية …… حرة وسهلة.
“موضوع هذه المناقشة هو” المعرفة “. أطلب من كلا الجانبين اختيار مرشحيهما ، “نظر سون تشنغ إلى جون مو تشي ، وهز رأسه ، وتنهد. يمكنه بالفعل الحكم على الفائز والخاسر.
أي شخص من عالمه السابق كان سيعرف أفعاله في لحظة. كانت تلك هي تحركات مايكل جاكسون – “مشية القمر” الأسطورية و “الآلي” الأسطورية! ظهرت هاتان الحركتان المشهورتان عالميًا من عالمه السابق الآن في هذا العالم …
رجل متعلم من عالمه السابق كان سيبدأ بالصراخ الآن: [كانت حركة الصدمة هذه مذهلة! زاوية الرقبة هذه مجنونة! هذا المشي على سطح القمر هو الأفضل! نجاح باهر! يبدو أنك قد استحوذت على روح مايكل جاكسون!]
عادة ما تبدأ هذه الإحتفالات باستفزاز متبادل بالشعر. تبع ذلك بشكل عام إعادة تمثيل الإنجازات العديدة للرجل العظيم و المتعلم. بعد ذلك ، سيكون الوقت قد حان للاستراتيجيات ، والتكتيكات ، وسياسات الرفاهية ، والسياسات الخارجية ، وما إلى ذلك – حتى يتم اعتبار كل فن تم “مناقشته” بالكامل.
كان من المؤسف أن لا أحد من بين العامة في هذا العالم يمكن أن يقدر فن ذلك. كان هؤلاء الناس أعمى تمامًا عن التحركات الساحرة التي قام بها السيد الشاب جون. [آه … أن يكون لديك موهبة ، ومع ذلك لا يوجد أحد للتعرف عليها … لكنهم سيحكمون على اللحظة التي أبدأ فيها إساءة استخدامها؟ هذا العالم لا يفهم الموهبة! لذلك ، لا أتوقع أن يفهم هؤلاء الناس هذا. لن أتوقف حتى أسيء إلى محتوى قلبي! لن أتراجع اليوم!]
كان هذا الرجل العجوز شيئًا مختلفًا … سأل بشكل قاطع ما إذا كان جون زان تيان سيقتل الشاب الوحيد من عائلته ، وبدا عازمًا على إيقافه … إذا لزم الأمر.
حدّق به الجميع داخل القاعة الرئيسية مثل الحمقى. شعروا أنهم لا يستطيعون تحمل مشاهدته بعد الآن. [حفيد جون زان تيان هو مهرج ؛ كيف يمكن لعائلة جون أن تأتي بمثل هذا العمل؟] كان الجميع عاجزين عن الكلام …
“يان فنغ ، تنحي! الهزيمة هي هزيمة. لا جدال في القول. لماذا تحاول نيل انتصار غير مكتمل؟ هذا هو المستوى الأول فقط. هل تعتقد أن معهد الأدب السماوي لا يمكنه الرد في الفرصة القادمة؟ ” ارتجفت شفاه كونغ لينغ يانغ عندما استخدم هذه الكلمات القاسية لتوبيخ تلميذه و تشويه سمعته.
ثم رأوه يلوي خصره … ثم تمسح يده اليمنى واستقرت على رأسه ، بينما قامت يده اليسرى بإيماءة سريعة عندما التقط صوره. ثم نزل على بطنه. ثم بدأ يتحرك بطريقة قهر.
[عليك اللعنة! ماذا يقول هذا الرجل حتى؟ كيف كنت منافقا؟]
كان لا بد من الاعتراف بأنه لو عرض جون مو تشي هذه التحركات في حياته السابقة … لكانت قد اعتبرت خطوات رقص صعبة للغاية ، وكان سيتم وصفها بأنها روائع الرقص. في الواقع ، لم يكن من الممكن القيام بذلك دون وجود أساس وتدريب مناسبين. لكن كيف يمكن لـ جون مو تشي تنفيذ هذه التحركات؟ إذا كان شخص آخر يفعل ذلك – فسيعتبرون أيضًا راقصين كبارًا.
“معهد وينشينغ … العلماء الموهوبين …” أمال جون مو تشي رأسه و أعطي ابتسامة ذات مغزى. “هل هذه هي الطريقة المناسبة للتصرف؟ سيكون من الأفضل أن أركب حصاني إلى بيت الدعارة ، وأخذ النساء ، ثم أتصرف بكل أنواع الطرق الاستبدادية … دون الامتناع عن أي جريمة من الفجور إذا كان هذا هو نوع من الشباب الذين يفترض على المعهد أن يقدمهم للإمبراطورية؟ لماذا تتصرف بهذه العقلية السياسية … وتتصرف مثل العريس الذي يريد تغيير عروسه كل ليلة؟ “
ومع ذلك ، لا يمكن لشعوب هذا العالم سوى ربط تلك الحركات عالية المستوى والفنية للغاية مع الإجراءات التي يقوم بها الرجل في غرفة النوم ؛ حتى النساء شعرن بنفس الطريقة فيما يتعلق بحركات رقصه. لقد نظروا إلى الحركة عالية السرعة والاستفزازية لأجزاء الجزء السفلي من جسده … [هذا … لا يطاق!]
عندها فقط – سمعوا جميعًا صوت خطوات عاجلة. فجأة ، دوي صوت منزعج ، “تقرير النزاع الطارئ!”
صرخ جون مو تشي “أووو! …” بدا وكأنه يئن. كانت القاعة الرئيسية تضم الأميرة … إلى جانب العديد من السيدات الشابات البارزات والإمبراطورة … جالسين داخلها. كلهم لعنوه بغضب. [هذا الرجل مبتذل للغاية! ليس لديه عار! يتصرف بهذه الطريقة أمام الكثير من الناس!]
كان تشين كيو شي موهوبًا جدًا. لم يكن لديه خيار لأن عصا البخور قد احترقت إلى نصف طولها. ومع ذلك ، كانت هذه القصيدة غير متوقعة إلى حد ما. لم يكن مفهومه الإبداعي من الدرجة الأولى ، ولكنه كان متوازنًا جيدًا ؛ يمكن اعتبارها “جيدة”. وأوضح بوضوح مفهوم “التعلم”. علاوة على ذلك ، فقد عرض المثل العليا للبلاد وعظمة تطلعاته الشخصية.
بدأت عيون دوغو شياو يي في الإحتراق ، في حين أصبح وجه الأميرة لينغ منغ شاحبًا مميتًا. كانت رغباتهم قد سقطت على الأرض. ذلك الوحش الفاسد كسرهم إلى قطع! [هذا أمر مشين للغاية! هذا مبتذل للغاية!]
كان قلبه مجتهدًا – لم يكن بحاجة إلى طريق ،
“استمع إلي … لأنني أتحدث بشغف ؛
الفصل 291: سأعتدي عليك حتى لا أموت!
القبيحون لن يفعلوا.
لا تخبرني أنك تحبني ،
دمه المتحمس قد ألقى بجسر قوس قزح.
أنا سيء للغاية.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، وما إلى ذلك ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تقرير الفصل> حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب وقت ممكن.
لا تفتن بهذا الأخ الأكبر ،
[هل تحترم الحكيم وتبجل المستحق ؟ إذا لما يبدو أنك تحاول سحب صورة هذين الرجلين العجوز إلى الجحيم؟.]
هذا الأخ الأكبر أسطورة.
سيتشاور الوزير – سون تشنغ هي – الآن مع الآخرين ويضع موضوعاً للشعر. سيتنافس المتسابقون بعد ذلك بشدة ، ومن ثم يتم الحكم على الفائز بناءً على مزاياه.
لا تستفزني ،
سأجعلك تبصق الدم “.
لقد شاركوا بالتأكيد في منافسات شرسة في الماضي. لكن … تتمحور منافساتهم عادةً حول مواضيع مثل … التقاط الفتيات. لا يمكن ذكر هذه الظروف في نفس الخانة …
غنى جون مو تشي كلماته تحت أنظار الجمهور. ومع ذلك ، كانت لهجة صوته لا تطاق لآذان الجميع وهو يواصل ؛
لقد سحبوا الخناجر مرة أخرى.
“لا تتعاطى معي ،
فاك يو! “
الأخ الأكبر هو والدك.
لا تعبث معي ،
صرخ تانغ يوان في حالة إنذار. وردد صوته: “إنه ميت … إنه ميت ؛ شخص ما لينقذه! السيد الشاب الثالث ، أخي الصالح … أرجوك لا تموت … واه!” هرعت دموع تانغ يوان والمخاط الأنفي نحو جون مو تشي مثل المد المتصاعد من البحر.
سأقطع الشيء الصغير الخاص بك.
القبيحون لن يفعلوا.
قلب الأخ الأكبر هو مكان مقفر ،
نظر الجميع إلى تانغ يوان بازدراء لأنهم لم يفهموا سر هذه الكلمات. [هذا الدهني غير صادق للغاية! أنت هنا مع جون مو تشي ، لكنك تبدأ بالضحك في اللحظة التي ترى فيها هزيمته … مثل هذا الفرد هو حقًا مذل!]
سأقتلك وأحرق كل شيء.
“ردي؟ هذا السيد الشاب ليس لديه الكثير من المواهب. لا يمكنني أن أكون بهذه السرعة. ليس من طبيعتي أن أنهي أعمالي الفنية بهذه السرعة ، “جون مو تشي رفض الدعوة بشكل متواضع. ومع ذلك ، بدا غير جنيل للغاية لجميع الحاضرين.
هل تجرؤ على إحراجي؟
“أنت مخلوق شرير جريء!” قفز جون زان تيان. تفرقت لحيته وهو ينزل بغضب. لم يقيد قوته لأنه أعطى مؤخرة حفيده ركلة قوية. يبدو أن جون مو تشي طار إلى الغيوم في ذلك الوقت بالضبط ، وكان على وشك الضرب على عمود القاعة الرئيسية. كان دماغه سينفجر لو أصاب العمود.
فاك يو! “
ومع ذلك ، لم يستسلم – لطخ فرشاة الكتابة “.
مع انتهاء جون مو تشي – أشارت أصابعه إلى العلماء الموهوبين في المعهد لإيضاح إلى من كان يشير إليهم . كان تعبيره مليئ بالغضب و مية القتل. [أنا لم أسيء معاملتك بعد ، أيها العجوز الضرطة! هل تعتقد أنك يمكن أن تحرجني؟ هراء! ألا تعرف من أنا أيها العجوز؟]
صفق جون مو تشي بصوت مرتفع ، “يجب أن أعترف بالهزيمة. أنت سريع جدًا ، سريع جدًا …”
كان هناك ضجة في الجمهور.
هل تجرؤ على إحراجي؟
من هم جمهوره؟ كانوا ماكرين ، المسؤولين العامين الذين كانوا يتحدثون عن وجهات نظرهم طوال معظم حياتهم. سوف يتحملون كل إهانة ويفكرون في كلماتهم من أجل التخلي عن كلماتهم المبتذلة. و مع ذلك ، أشار جون مو تشي مباشرة إلى خصومه وأساء معاملتهم.
لا تعبث معي ،
كل كلماته كانت تلعنهم و كل سطر إحتوى على إهانة . ثم ، أشار بإصبعه نحو علماء معهد ونشينغ في النهاية ، وألقى بإساءات عليهم. علاوة على ذلك ، هدد وأهان شخصًا من الجيل الأكبر سناً.
كيف لا يشعر بالاكتئاب …؟
“أنت ، أنت ، أنت ، أنت … أنت … أنت …” كان مي غاو جي وكونغ لينغ يانغ باحثين موقرين. كيف كان يمكن أن يتعرضوا للإذلال مثل هذا ؟ ولم يقتصر الأمر على إهانتهم بتلك الفظاظة أمام المسؤولين رفيعي المستوى – فقد فعل ذلك أمام الإمبراطور! كانوا غاضبين للغاية. بدأت أجسادهم ترتجف بشكل محموم. حتى لحاهم. تحولت وجوههم إلى اللون الأزرق إلى حد ما ، وتدحرجت أعينهم إلى الوراء … بدا كما لو كانوا على وشك الإغماء من الغضب المفرط …
كانت هذه الجملة شريرة للغاية.
“أنت مخلوق شرير جريء!” قفز جون زان تيان. تفرقت لحيته وهو ينزل بغضب. لم يقيد قوته لأنه أعطى مؤخرة حفيده ركلة قوية. يبدو أن جون مو تشي طار إلى الغيوم في ذلك الوقت بالضبط ، وكان على وشك الضرب على عمود القاعة الرئيسية. كان دماغه سينفجر لو أصاب العمود.
لا تخبرني أنك تحبني ،
ومع ذلك ، وصل رجل لإنقاذه.
من هم جمهوره؟ كانوا ماكرين ، المسؤولين العامين الذين كانوا يتحدثون عن وجهات نظرهم طوال معظم حياتهم. سوف يتحملون كل إهانة ويفكرون في كلماتهم من أجل التخلي عن كلماتهم المبتذلة. و مع ذلك ، أشار جون مو تشي مباشرة إلى خصومه وأساء معاملتهم.
ولكن من؟
لقد شاركوا بالتأكيد في منافسات شرسة في الماضي. لكن … تتمحور منافساتهم عادةً حول مواضيع مثل … التقاط الفتيات. لا يمكن ذكر هذه الظروف في نفس الخانة …
كان رجل يقف مقابل الجد جون … كان دوغو تشونغ هينغ.
[أنا ، جون مو تشي ، أقول اللعنة! هذا شقي لم يبذل أي جهد. اعترف على الفور بهزيمته. هذا كثير جدًا … إذا كنت قد حصلت على خصم قوي – لكنت ما زلت أخرج أغنية شعبية من حلقي! أفضل الموت على التخويف حتى الموت!]
عمل الرجلان معًا لسنوات عديدة. لذا ، كيف لا يعرف أحد مزاج الآخر؟ كان قد تمركز في المكان المناسب ، وألقى القبض على جون مو تشي. اتسعت عيناه مع وهج و هو يصرخ ، “جون زان تيان! هل أنت بهذا الغباء ؟ هل ترغب في قتل الشاب الوحيد المتبقي من عائلتك ؟!”
كان هذا الرجل العجوز شيئًا مختلفًا … سأل بشكل قاطع ما إذا كان جون زان تيان سيقتل الشاب الوحيد من عائلته ، وبدا عازمًا على إيقافه … إذا لزم الأمر.
كان هذا الرجل العجوز شيئًا مختلفًا … سأل بشكل قاطع ما إذا كان جون زان تيان سيقتل الشاب الوحيد من عائلته ، وبدا عازمًا على إيقافه … إذا لزم الأمر.
وقف لي يو ران وأومأ برأسه قليلاً ، “أنا فخور للغاية”. من المدهش أنه لم يكن لديه أي استياء من جون مو تشي لدفعه إلى الأمام بهذه الطريقة.
“لا داعي ليحاول أي منكم أن يوقفني! يجب أن أقتل هذا الحيوان الصغير! لقد فقدنا شرفنا! لقد شوه اسم عائلة جون! لن يقلب صفحة جديدة أبدًا إذا لم أعلمه درسًا ! ” جن جون زان تيان من الغضب. أصبحت عيناه حمراء ، وكانت عيناه الدمويتان و نية القتل على وشك الظهور. يبدو أنه سيضرب حفيده حتى لا تبقى له أي عظام.
طوى جون مو تشي عينيه وانحنى إلى جانب واحد. في الواقع ، اقترب تقريبًا من وجه دوغو شياو يي. ثم ابتسم وأومأ عندما إستعمل أحد بطاقاته المكشوفة أولا مسبقًا ، “لقد جلب المعهد العديد من العلماء ، ولكن لدينا أيضًا مجموعة كبيرة من المواهب إلى جانبنا. كيف يمكن للخبراء الصغار من كل من العائلات العظيمة أن يخجلوا في هذا المنعطف؟ ستكون هذه حكاية ساحرة لأن هذا السيد الشاب والسيد الصغير يوران قد تعاونا لمواجهة المعهد – بغض النظر عن الفائز النهائي. و مع ذلك ، تحدث السيد الشاب لي يو ران أنه معجب بهذا السيد الشاب لأشياء كثيرة. هو … هذا يعني أن هذا السيد الشاب تجاوزه. وبعبارة أخرى … أنا أفضل بكثير من السيد الصغير لي …… هل سمع الجميع ذلك؟ وبالتالي، لا يوجد سبب لتحديي إذا لم تكن على نفس مستوى لي يوران. هذا السيد الشاب مشغول للغاية. كل لحظة من عمري يتم قياسها بالذهب. لذلك ، لا يجب أن أضيعها ! “
لكن هذه الكلمات جعلت المسؤولين المدنيين والعسكريين الآخرين يحتقرون الأسرة. [ما هو الشرف الذي شوهه؟ جون زان تيان ، هل تعرف حتى ما هو الشرف؟ ألم تعتد على سلوك حفيدك الآن؟ كم مرة شوه اسم العائلة اليوم؟ لكنك تتحدث فقط عن قتله الآن؟ فجأة ، غيرت موقفك ، وترغب في تعليمه درسًا؟ هذا رائع للغاية!]
ومع ذلك ، قاموا بضبط هذه اللعنات في قلوبهم وتتبعوا الجد دوغو. اندفع الجميع نحو جون زان تيان ليمسكوا ذراعيه وساقيه من أجل كبح جماحه. وإلا كيف سيتعاملون مع هذا الوضع؟
[يمكنني أن أراها الأن. نوايا لي يو ران ليست جيدة. هذا الصبي الجميل لا يريد لي شيئا جيدًا. أجبر السادة هذا على دفعي في محاولة لإجباري على إظهار بطاقاتي!]
صرخ تانغ يوان في حالة إنذار. وردد صوته: “إنه ميت … إنه ميت ؛ شخص ما لينقذه! السيد الشاب الثالث ، أخي الصالح … أرجوك لا تموت … واه!” هرعت دموع تانغ يوان والمخاط الأنفي نحو جون مو تشي مثل المد المتصاعد من البحر.
من هم جمهوره؟ كانوا ماكرين ، المسؤولين العامين الذين كانوا يتحدثون عن وجهات نظرهم طوال معظم حياتهم. سوف يتحملون كل إهانة ويفكرون في كلماتهم من أجل التخلي عن كلماتهم المبتذلة. و مع ذلك ، أشار جون مو تشي مباشرة إلى خصومه وأساء معاملتهم.
فجأة صار المكان صاخب لدرجة أن الإمبراطور ضرب بغضب جانب عرشه الإمبراطوري وصرخ بغضب على الجميع ، “كونوا هادئين! كونوا هادئسن ! يا له من عار!”
“هل من الممكن أن يكون المعلمون قد أرسلوا مبتدئ لرفع قيمتهم بعد أن اعترفوا بهزيمتهم؟ هل من الممكن أن يكون معهد ونشينغ للأدب السماوي خاسرًا مؤلمًا (لا يعترفون بالهزيمة)؟ ” بدا جون مو تشي غاضبًا للغاية عندما تحدث ، “على أي حال ، لن يحدث أي فرق لهذا السيد الشاب إذا لم تتمكنوا من قبول الهزيمة. قد لا أكون رجلاً صالحًا ، لكني أحترم الحكيم وأقدّر المستحقين “.
القوة التي جاءت من العرش كانت قوية بحيث توقف الجميع على الفور في مساراتهم ، ونظروا إلى بعضهم البعض. بدأت أصواتهم تنقص وهم يلهثون . شعروا كما لو أن نقاط قوتهم قد استنفدت. ومع ذلك ، كان هناك بعض الأشخاص الذين لم يبذلوا أي جهد في هذه المشاجرة …
وقف لي يو ران وأومأ برأسه قليلاً ، “أنا فخور للغاية”. من المدهش أنه لم يكن لديه أي استياء من جون مو تشي لدفعه إلى الأمام بهذه الطريقة.
“يا صاحب الجلالة ، أرجوك أن اجلب لنا العدالة . أرجوك عاقب هذا الشقي الشاب المخزي!” بكى مي غاو جي بالدموع المريرة وهو يركع على الأرض. فشل العديد من الطلاب الشباب ونجحوا على مر السنين. ولكن ، هل أهانه أحد بمثل هذه الإهانة الصارخة؟ كانت هذه الحالة مذلة للغاية بالنسبة له.
“موضوع هذه المناقشة هو” المعرفة “. أطلب من كلا الجانبين اختيار مرشحيهما ، “نظر سون تشنغ إلى جون مو تشي ، وهز رأسه ، وتنهد. يمكنه بالفعل الحكم على الفائز والخاسر.
وضع جون مو تشي فاقدًا للوعي على الأرض. تم سحب زوايا فمه إلى أسفل. لم يكن يتزحزح.
تكلم هذه الكلمات باستخفاف شديد. في الواقع ، بدا الأمر كما لو أنه كان يستعرض بشكل غير عادي إساءة على الطريق. ومع ذلك ، دفع المستمعون المستهدفون الاهتمام الواجب لهم. تألقت عيون الإمبراطور وأصبح تعبيره مدروسًا.
“أشعر بخيبة أمل كبيرة بشأن مسألة اليوم! بخيبة أمل كبيرة!” نفض الإمبراطور بشدة جعبته ، “كيف يمكن للعائلات العظيمة أن تتشاحن ليلًا ونهارًا؟ كيف يمكن للمعهد أن يتصرف بشكل تافه وضيق الأفق بدلاً من المساهمة في خدمة عامة الناس؟ ينتهي هذا الأمر الآن! كلكم عودوا إلى المنزل – و فكروا بما فعلتوه ! “
استنشق جون مو تشي ببرود ، “لن أكون غير مهذب لأن الجميع ينتظر جديًا قصائدي. ومع ذلك ، لم أكن قد صادفت الكثير من الشعر خلال دراستي العلمية. لذلك ، سأقوم بتأليف أغنية أو رقصة عرضًا لمتعة الجميع … “
كان الجميع مذهولاً مما سمعوه. لقد تحدث الإمبراطور هذه الكلمات بنبرة خطيرة للغاية.
كل كلماته كانت تلعنهم و كل سطر إحتوى على إهانة . ثم ، أشار بإصبعه نحو علماء معهد ونشينغ في النهاية ، وألقى بإساءات عليهم. علاوة على ذلك ، هدد وأهان شخصًا من الجيل الأكبر سناً.
عندها فقط – سمعوا جميعًا صوت خطوات عاجلة. فجأة ، دوي صوت منزعج ، “تقرير النزاع الطارئ!”
إذا كان المعهد قد تنازل في هذا الوقت … أمام كل قائد مدني وعسكري للبلاد … ألن يكون من قبيل الاعتراف أن المعهد بأكمله لم يكن يمتلك المهارة لمطابقة ديبوتشي عظيم مثل جون مو تشي؟ كيف يمكن أن ينخفض المعهد إلى هذا المستوى؟ كيف يمكن أن يوافقوا على ترك الأمر؟
وقد شعر المسؤولون العسكريون بالحيرة عندما نظروا ببرود. كانت المعركة شيئًا اشتاق إليه هؤلاء الرجال المتعطشون للدماء – لكنهم لم يتمكنوا من استخلاص المتعة منذ فترة طويلة.
“ردي؟ هذا السيد الشاب ليس لديه الكثير من المواهب. لا يمكنني أن أكون بهذه السرعة. ليس من طبيعتي أن أنهي أعمالي الفنية بهذه السرعة ، “جون مو تشي رفض الدعوة بشكل متواضع. ومع ذلك ، بدا غير جنيل للغاية لجميع الحاضرين.
سارع الحرس الإمبراطوري إلى الركوع أمام الإمبراطور و قدم لفافة له .
“أشعر بخيبة أمل كبيرة بشأن مسألة اليوم! بخيبة أمل كبيرة!” نفض الإمبراطور بشدة جعبته ، “كيف يمكن للعائلات العظيمة أن تتشاحن ليلًا ونهارًا؟ كيف يمكن للمعهد أن يتصرف بشكل تافه وضيق الأفق بدلاً من المساهمة في خدمة عامة الناس؟ ينتهي هذا الأمر الآن! كلكم عودوا إلى المنزل – و فكروا بما فعلتوه ! “
“موجة من وحوش غابة تيان فا شوان تهاجم مقاطعاتنا الجنوبية؟ كيف يكون هذا ممكنا؟” الإمبراطور لا يسعه إلا أن يعبس. شك في ما قرأه بصوت عال. كان عبوسه عميقا للغاية. “البشرية كلها في خطر. أصدر السيد شي تشانغ شياو و قصر شويه هون استدعاء مشتركًا للجميع؟ هل الأمور حقًا بهذه الخطورة؟”
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، وما إلى ذلك ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تقرير الفصل> حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب وقت ممكن.
ومع ذلك ، قاموا بضبط هذه اللعنات في قلوبهم وتتبعوا الجد دوغو. اندفع الجميع نحو جون زان تيان ليمسكوا ذراعيه وساقيه من أجل كبح جماحه. وإلا كيف سيتعاملون مع هذا الوضع؟
لا تفتن بهذا الأخ الأكبر ،
لكن هذه الكلمات جعلت المسؤولين المدنيين والعسكريين الآخرين يحتقرون الأسرة. [ما هو الشرف الذي شوهه؟ جون زان تيان ، هل تعرف حتى ما هو الشرف؟ ألم تعتد على سلوك حفيدك الآن؟ كم مرة شوه اسم العائلة اليوم؟ لكنك تتحدث فقط عن قتله الآن؟ فجأة ، غيرت موقفك ، وترغب في تعليمه درسًا؟ هذا رائع للغاية!]
إذا كان المعهد قد تنازل في هذا الوقت … أمام كل قائد مدني وعسكري للبلاد … ألن يكون من قبيل الاعتراف أن المعهد بأكمله لم يكن يمتلك المهارة لمطابقة ديبوتشي عظيم مثل جون مو تشي؟ كيف يمكن أن ينخفض المعهد إلى هذا المستوى؟ كيف يمكن أن يوافقوا على ترك الأمر؟
قلب الأخ الأكبر هو مكان مقفر ،
فاك يو! “
رجل متعلم من عالمه السابق كان سيبدأ بالصراخ الآن: [كانت حركة الصدمة هذه مذهلة! زاوية الرقبة هذه مجنونة! هذا المشي على سطح القمر هو الأفضل! نجاح باهر! يبدو أنك قد استحوذت على روح مايكل جاكسون!]
هتف الجميع وغيروا نظرتهم. ومع ذلك ، لم يكن هدفهم هو جون مو تشي – بل كان دوغو شياو يي. لقد انحرف جون مو تشي نحوها و أومأ برأسه وابتسم ثم تحدث تلك الكلمات. سمحت له هذه الكلمات بالهجوم ، ثم التراجع. حتى شخص أخرس استطاع أن يرى أنه كان عالق في مكان صعب. يمكنهم أن يقولوا أنه أحضر وجه دوغو شياو يي الجميل داخل الإطار كإلهاء. [كيف يمكن للقيط وقح أن يتكلم مثل هذه العبارة الطويلة دون نصف أثر من الفحش فيها؟]
“شكرا جزيلا على هذا الثناء ، السيد الشاب جون. ليس لدي سوى القليل من المعرفة والموهبة. لذا ، أنت والشيوخ تحرجونني من خلال الثناء علي …” تحدث تشين كيو شي بتواضع عن بيوته الشعرية العميقة. ثم تابع. “ومع ذلك ، يجب أن أطلب توجيهات السيد الشاب في هذا الموضوع. هذا الشخص يرغب في سماع ردك.”
سيرفر ديسكورد الموقع – غرفة مخصصة لكل رواية
أتمني أن ينال إعجابكم
https://discord.gg/vpDyW5e
عندها فقط – سمعوا جميعًا صوت خطوات عاجلة. فجأة ، دوي صوت منزعج ، “تقرير النزاع الطارئ!”
وقد شعر المسؤولون العسكريون بالحيرة عندما نظروا ببرود. كانت المعركة شيئًا اشتاق إليه هؤلاء الرجال المتعطشون للدماء – لكنهم لم يتمكنوا من استخلاص المتعة منذ فترة طويلة.
وقف لي يو ران وأومأ برأسه قليلاً ، “أنا فخور للغاية”. من المدهش أنه لم يكن لديه أي استياء من جون مو تشي لدفعه إلى الأمام بهذه الطريقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
