نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch 330

اللورد غير المعقول لغابة تيان فا

اللورد غير المعقول لغابة تيان فا

الفصل 330: اللورد غير المعقول لغابة تيان فا
. . .
* الفصل برعاية nosferatu zoddo *

 

دوى ثلاثة همسات لا تُنسى في أعقاب تلك الضوضاء التي تثير الشعر. تمكن صوتان من هذه الأصوات من التميز عن البقية ، وتمكن كل شخص داخل مدينة الجنة الجنوبية من تمييزه .
الصوتان – أحدهما يشبه صرخة كركي ، والآخر يشبه صرخة دب – كانا ينبعثان من اثنين من ملوك وحوش شوان – الكركي الطويل و الدب الكبير.
كان عدد قليل فقط من الخبراء على دراية بأن هذين هما من المحرضين على انتفاضة وحوش شوان.
كان هناك صوت “رفرفة ” ، و فجأة حلق كركي عملاق من فوق. لقد مرت مثل البرق. مدد أجنحته المفتوحة على الأقل من خمسة عشر إلى عشرين متراً. كان تاج الكركي أحمر لامعًا ، وكان يتلألأ في ضوء الشمس الساطع. بدا منقاره اللامع كسيف حاد على ما يبدو يقطع السماء.
كان بإمكان الجميع أن يرى أن الكركي كان ينظر إلى منزل سيد المدينة بازدراء شديد. غطى جناحه السماء ، وأصبح العالم كله مظلما في لحظة. بدا الأمر وكأن سحابة عملاقة ظهرت فجأة من فراغ ، ثم اختفت في اللحظة التالية.
ثم ظهرت فجأة صورة ظلية عملاقة من الجبال ، وبدأت في الاندفاع بسرعة البرق. لا يهم ما إذا كانت تسير في طريق أو عبر الأشجار ؛ لا شيء يمكن أن يوقفها . اصطدمت بالأشجار العملاقة ، وقطعتهم من وسطهم. ومع ذلك ، فقد اختفى بحلول الوقت الذي سقطت فيه الأشجار….
طار لي جوي تيان فجأة على السطح. لم يتحرك أي جزء من جسده – بما في ذلك شعر جسده – بوصة واحدة. لقد طار حتى استقر على السطح. ومع ذلك ، فإن تأثيره جعل الأمر يبدو كما لو أنه ظل واقفًا على الأرض بدلاً من الطيران في الهواء. كانت تحركاته هادئة للغاية.
كانت خفة مهاراته أقرب إلى السحر من أي شيء آخر.
“هل وصل اللورد مي الموقر؟ يرجى عذر لي جوي تيان لعدم الترحيب بك!” جمع لي جوي تيان كامل الشوان تشي الخاص به ، واستخدمه لنقل صوته الكريم لمكان عالي و بعيد . كان قد صعد إلى أعلى السطح وأطلق زئير يستحق الإستماع له . كان خائفًا من فقدان وجهه أمام هذا التنين الإلهي ….سيد تيان فا. علاوة على ذلك ، لم يكن على استعداد للتنازل عن تعجرفه .
ارتفع هذا الصوت إلى السماء ، و بدأ ببطء في الانتقال نحو الجنوب. بدا لطيفًا جدًا لأولئك الذين سمعوه على الأرض. ولكن بدا وكأنه رعد مدوي بين الجبال والجداول التي لا حصر لها بعد أن وصل إلى هناك. تدفقت بزخم كبير وهيبة استثنائية.
تردد صداه بين الجبال والغابات لفترة طويلة قبل أن يتوقف تأثيره في النهاية.
“… عذر … لعدم الترحيب بك …
“… غير مرحب …
“… ترحيب…
“…أهلا بك…
“… مرحبا …”
الصرخة التي تهز الأرض التي أطلقت من قبل لي جوي تيان تركت وحوش شوان ذوي المستوى المنخفض يرتجفون من الخوف في الجبال و الغابات. لدرجة أنها تسببت في حدوث بعض أعمال الشغب من الذعر.
كان لا بد من الاعتراف بأن صيحة لي جوي تيان كانت على نفس مستوى الصراخ السابق لهؤلاء ملوك وحوش شوان. كان تأثيره مختلفًا تمامًا ، لكنه بالتأكيد لم يقصر من حيث مستواه.
مرت فترة طويلة …
ثم سمعوا صوتًا واضحًا وطويلًا. يمكن للجميع معرفة أن هذا الشخص قد تحدث من مسافة لا تقل عن خمسة كيلومترات. ومع ذلك ، فإن صوت ذلك الشخص جعل الأمر يبدو كما لو كان يقف أمامهم مباشرة.
كان صوت هذا الشخص غريبًا جدًا. لقد كانت عادل و صادق و خفيف . لا أحد يستطيع أن يميز ما إذا كان ذكرًا أو أنثى من الصوت نفسه .
“لي جو تيان … أنت حقًا …؟ لقد وصلت إلى مستوى زراعة عميق! ها ها …! لا عجب أن إخوتي الصغار كانوا غاضبين جدًا! كيف يمكن لرجل عادي أن يجعلهم يملكون مثل هذه النظرة في عيونهم؟ لقد هزمتهم حتى …؟ جيد! جيد! لقد تقدمت يا لي جوي تيان! لقد تقدمت حقًا! “
نظر الجميع إلى بعضهم البعض بفزع. شعروا أن رؤوسهم ستنفجر. كان لي جوي تيان أحد كبار الخبراء. لقد كان السيد العظيم الثاني بين جميع السادة العظام. لم يكن رجلا عاديا!
ومع ذلك ، لم يكن هذا الشخص يتحدث معه حتى على نفس مستوى من المساواة. لقد قال حتى للسيد العظيم أنه قد “تقدم” …
كانت كلمات المديح مثل تلك التي قالها المعلم لتلميذه الصغير المطيع … “يا طفل ، لقد تقدمت كثيرًا! أنت طفل جيد!”
كان صوت لي جو تيان منقطع النظير ؛ كان جبروت هيبته غير محدود . لكن صوت الطرف الآخر كان باهتًا وبلا مجهود. ومع ذلك ، من بين المستمعين لم يكن خبيرًا؟ كيف لا يمكنهم معرفة أن زراعة هذا الفرد كانت أعلى من زراعة لي جو تيان بعد أن استمعوا إلى هذا التبادل؟ ربما أعلى من في العالم بالكامل …؟ أو ربما كانوا في نفس المجال … ومع ذلك ، يجب أن يكون الاختلاف بينهما على الأقل بنفس القدر الذي كان يفصل بين الصقر الإنفرادي و لي جوي تيان.
تم فصلهم بمسافة طويلة. تمكن صوت لي جوي تيان من إثارة اندفاعات من الصدى. لكن صوت هذا الكيان الآخر جعل الأمر يبدو كما لو كان يقف بجانبهم مباشرة. في الواقع ، لم يتردد صداه. كانت هذه المنطقة محاطة بالجبال. لذلك ، حتى السعال الصاخب للشخص العادي يميل إلى إنتاج صدى في هذه المنطقة. ومع ذلك ، فإن صوته لم يكن … على الرغم من أنه تحدث من مسافة تزيد عن 5 كم …
[أي نوع من التحكم هذا؟ يمكن القول بسهولة أن هذا التحكم قد وصل إلى الكمال. لقد وصل حقًا إلى أعظم الإرتفعات!]
بعد ذلك ، رفع لي جوي تيان صوته ، “لقد نشأت هذه المسألة لأن شقيقيك الأصغر سناً قد استفزوا قصر شيويه هون دون أي سبب. أنا – لي جوي تيان – فقط رددت على الموقف. أخبرني … كان هذا خطئي حقًا. بالنسبة لي؟ وبالنسبة للمعاناة من الخسارة … هل يمكن أن تكون مي الموقرة لا ترى من عانى الخسارة الحقيقية هنا …؟ ليس سوى قصر شيويه هون … لقد تم تحويل عملي حياتي إلى رماد! أود أن أسأل ماذا ستقول مي الموقرة في هذا الشأن …؟ ” (كالعادة لم يذكر سواء هي أو هو و المترجمين حائرين )
كانت نبرة لي جوي تيان مليئة بالإدانة. كان على علم باختلاف القوة بينه و بين الطرف الآخر. ومع ذلك ، لا يمكن أن يخفض نفسه بسبب كونه السيد العظيم الثاني .
ثم أصبح الصوت البعيد حادًا ، “لي جوي تيان! هل تخبرني أنك قاتلت إخوتي و لم تنجح؟ لذا ، لماذا تصفني على أنني ” متنمر “؟ لي جوي تيان! هل أنت متأكد من أنك لست تحلم؟
اهتزت قلوب الجميع. [كان هذا الرجل قد تكتم للتو على خطأ ابنه الشديد ، و تصرف ضد شاب دون أي سبب. والآن فتحت عيناه. لقد قام بحماية ابنه ، وتجنب موضوعًا غير مريح. لكنه الآن يتجادل مع شخص غير منطقي أكثر. لا أعرف ما إذا كانت كارما أم عقاب إلهي …]
رفع جون مو تشي ذقنه لأنه شعر بالتقدير الداخلي. [حسن جدا! مزاج هذا الشخص مشابه تمامًا لمزاجي! يمكنني بالتأكيد الاستفادة من قوة هذا الرجل لاحقًا!]
“كيف تجرؤ ؟!” صرخ لي جوي تيان ، “كما يقول المثل … العدالة هي الإرادة الحرة للشعب … يجب أن يكون لكل شيء سبب ورائه . لا يمكنك التصرف بوقاحة حتى لو كنت الأعظم تحت السماء!”
ضحك الشخص الآخر بعد ذلك ، “ماذا تقول؟ مزحتك ليست ممتعة لسماعها ، لي جو تيان. هل التزمت حقًا بهذا القول طوال حياتك؟ كيف يمكنك أن تتذكر ما تقوله الآن فقط ؟ حينما تجد أن خصمك أقوى منك …؟ العدالة هي الإرادة الحرة للشعب … لقد تحدثت للتو بهذه الكلمات ، السيد العظيم لي جو تيان … ولكن ، هل تؤمن بها نفسك المتميزة حقًا؟ !
كانت تلك كلمات مؤثرة للغاية. كان قانون العالم ملزمًا فقط للناس العاديين ؛ لم يكن له تأثير على الأقوى في العالم.
كان الحديث عن “العدالة والإرادة الحرة للشعب” مجرد كلمات فارغة للأقوياء.
فقط أولئك الذين كانت قبضتهم قوية يمكنهم أن يقرروا “العدالة” في العالم.
كانت تلك الكلمات من قبل الطرف الآخر بلاغية و غير معقولة ، لكنها كانت أيضًا حقيقة. جعل هذا الاستهزاء الشديد من لي جوي تيان جون مو تشي يشعر بالرضا الشديد في قلبه. كاد أن يشير بإصبعه إلى السيد العظيم ويقول: “أيها الوغد! أنت تواصل الوعظ عن العدالة والإرادة الحرة. ولكن ، هل هذا معقول؟ هل من المعقول أن ابنك يريد انتزاع زوجة أخي بالقوة؟ ؟ كيف تسمي ذلك “فقط”؟ “
[يسقط الأشرار في أفخاخهم!]
شخر لي جوي تيان وأجاب بحدة ، “مي المبجلة ، هل أفترض بهذه الكلمات أنك لن تميزي بين الصواب والخطأ ، وسوف تستمرين في حماية الأوغاد؟”
كان لي جوي تيان هو الثاني من بين السادة الثمانية. ولن يسمح له وعيه بمناقشة مثل هذه المسألة. لذلك ، تجنب هذا الموضوع غير المريح مرة أخرى. علاوة على ذلك ، كان لديه أكثر من نصف خبراء العالم مجتمعين بجانبه. لذلك ، حتى مي الموقرة ستجد صعوبة في مواجهة مثل هذه القوة … حتى لو تجاوزت قوتها السماوات.
أصبح صوت الشخص الآخر أكثر حدة و برودة ، “لي جو تيان ، أنت أحد السادة الثمانية العظماء و مشهور بقوتك. لكنك ما زلت لست بالشيئ العظيم في عيني. يرجى التفكير في ما قلته للتو ، وتذكر إلى من أنت تتحدث! “
لقد توقف الطرف الآخر. بدا الأمر كما لو أن شيئًا ما قد ظهر. ثم ، انفجر مرة أخرى في غضب شديد ، “لي جو تيان ، متى قررت الذهاب إلى عالم الخالدون المراوغ؟ لقد تسببت في إصابة كبيرة لأخي الأصغر الرابع بسيفك! أنت بالتأكيد تملك الشجاعة!”
كانت قوة هذا الزئير تهز العالم. كاد أن يثير عاصفة في السماء فوق. كان من الواضح أن لورد تيان فا أصبح غاضبًا جدًا. يبدو أن الدب الكبير قد وصل إليه ، وأظهر له الإصابات على جسده.
فعتقد جون مو تشي. [عالم الخالدون المراوغ …؟ لماذا لم أسمع به من قبل؟] نظر إلى وجوه الآخرين من حوله. كان لديهم أيضًا تعبير محير على وجوههم. من الواضح أن هؤلاء الأشخاص لا يعرفون شيئًا عن هذا المكان أيضًا.
شك الجميع فيما سمعوه ، لكن جون مو تشي فكر بعمق. قد لا يعرف بالتأكيد أي شيء عن عالم الخالدين المراوغ … ومع ذلك ، فإن حقيقة أن لي جو تيان قد أصاب جسد ملك وحش شوان بجروح خطيرة كانت مروعة للغاية. كان من المهم معرفة أن بنية الدب الكبير كانت مذهلة ، وتجاوزت أي قدرات بشرية. كان الدب الكبير وحش شوان رائعًا. علاوة على ذلك ، واجه ذات مرة بضحك الصقر الانفرادي و شي تشانغ شياو. ومع ذلك ، لم يكن قد عانى من أدنى إصابات في ذلك الوقت. وقد هرب بجسده سالمًا تمامًا. لذلك ، يمكن للمرء أن يتخيل القدرات الدفاعية لجسده.
ومع ذلك ، استخدم لي جو تيان “هجومه بالسيف ” لإلحاق مثل إصابات خطيرة به. لذلك ، يمكن للمرء أن يتخيل بسهولة قوته …
“هناك بعض الأشياء التي يجب على المرء ألا يناقشها. يجب على مي المبجل ألا يحاول جذب الكارثة السماوية على نفسه في نوبة من الغضب”. نبرة خطاب لي جوي تيان لها نكهة تحذير ، “قد تجذب استياء الأرض المقدسة إذا أحدثت الكثير من الضجيج. أفترض أن مي الموقر” الذي يعرف كل شيء “سوف يفكر في ذلك؟”
لقد اقترح بشكل غير متوقع على الطرف الآخر تجنب مناقشة هذا الموضوع حول دخول “عالم الخالدين المراوغ”.
“ها ها ها …” ارتفعت الضحكات التي تقشعر لها الأبدان إلى السماء ، واستمرت في الصدى لبعض الوقت. ثم أجاب الطرف الآخر ، “هل تحاول أن تهددني بالأرض المقدسة ، لي جوي تيان؟” (مهلا ؟ هل هذا حلف عظيم أو عالم ثاني ؟ لأننا بدأنا من أقوى مكان بالقارة فإن البطل لم يسافر كثيرا )
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

الفصل 330: اللورد غير المعقول لغابة تيان فا . . . * الفصل برعاية nosferatu zoddo *

 

دوى ثلاثة همسات لا تُنسى في أعقاب تلك الضوضاء التي تثير الشعر. تمكن صوتان من هذه الأصوات من التميز عن البقية ، وتمكن كل شخص داخل مدينة الجنة الجنوبية من تمييزه . الصوتان – أحدهما يشبه صرخة كركي ، والآخر يشبه صرخة دب – كانا ينبعثان من اثنين من ملوك وحوش شوان – الكركي الطويل و الدب الكبير. كان عدد قليل فقط من الخبراء على دراية بأن هذين هما من المحرضين على انتفاضة وحوش شوان. كان هناك صوت “رفرفة ” ، و فجأة حلق كركي عملاق من فوق. لقد مرت مثل البرق. مدد أجنحته المفتوحة على الأقل من خمسة عشر إلى عشرين متراً. كان تاج الكركي أحمر لامعًا ، وكان يتلألأ في ضوء الشمس الساطع. بدا منقاره اللامع كسيف حاد على ما يبدو يقطع السماء. كان بإمكان الجميع أن يرى أن الكركي كان ينظر إلى منزل سيد المدينة بازدراء شديد. غطى جناحه السماء ، وأصبح العالم كله مظلما في لحظة. بدا الأمر وكأن سحابة عملاقة ظهرت فجأة من فراغ ، ثم اختفت في اللحظة التالية. ثم ظهرت فجأة صورة ظلية عملاقة من الجبال ، وبدأت في الاندفاع بسرعة البرق. لا يهم ما إذا كانت تسير في طريق أو عبر الأشجار ؛ لا شيء يمكن أن يوقفها . اصطدمت بالأشجار العملاقة ، وقطعتهم من وسطهم. ومع ذلك ، فقد اختفى بحلول الوقت الذي سقطت فيه الأشجار…. طار لي جوي تيان فجأة على السطح. لم يتحرك أي جزء من جسده – بما في ذلك شعر جسده – بوصة واحدة. لقد طار حتى استقر على السطح. ومع ذلك ، فإن تأثيره جعل الأمر يبدو كما لو أنه ظل واقفًا على الأرض بدلاً من الطيران في الهواء. كانت تحركاته هادئة للغاية. كانت خفة مهاراته أقرب إلى السحر من أي شيء آخر. “هل وصل اللورد مي الموقر؟ يرجى عذر لي جوي تيان لعدم الترحيب بك!” جمع لي جوي تيان كامل الشوان تشي الخاص به ، واستخدمه لنقل صوته الكريم لمكان عالي و بعيد . كان قد صعد إلى أعلى السطح وأطلق زئير يستحق الإستماع له . كان خائفًا من فقدان وجهه أمام هذا التنين الإلهي ….سيد تيان فا. علاوة على ذلك ، لم يكن على استعداد للتنازل عن تعجرفه . ارتفع هذا الصوت إلى السماء ، و بدأ ببطء في الانتقال نحو الجنوب. بدا لطيفًا جدًا لأولئك الذين سمعوه على الأرض. ولكن بدا وكأنه رعد مدوي بين الجبال والجداول التي لا حصر لها بعد أن وصل إلى هناك. تدفقت بزخم كبير وهيبة استثنائية. تردد صداه بين الجبال والغابات لفترة طويلة قبل أن يتوقف تأثيره في النهاية. “… عذر … لعدم الترحيب بك … “… غير مرحب … “… ترحيب… “…أهلا بك… “… مرحبا …” الصرخة التي تهز الأرض التي أطلقت من قبل لي جوي تيان تركت وحوش شوان ذوي المستوى المنخفض يرتجفون من الخوف في الجبال و الغابات. لدرجة أنها تسببت في حدوث بعض أعمال الشغب من الذعر. كان لا بد من الاعتراف بأن صيحة لي جوي تيان كانت على نفس مستوى الصراخ السابق لهؤلاء ملوك وحوش شوان. كان تأثيره مختلفًا تمامًا ، لكنه بالتأكيد لم يقصر من حيث مستواه. مرت فترة طويلة … ثم سمعوا صوتًا واضحًا وطويلًا. يمكن للجميع معرفة أن هذا الشخص قد تحدث من مسافة لا تقل عن خمسة كيلومترات. ومع ذلك ، فإن صوت ذلك الشخص جعل الأمر يبدو كما لو كان يقف أمامهم مباشرة. كان صوت هذا الشخص غريبًا جدًا. لقد كانت عادل و صادق و خفيف . لا أحد يستطيع أن يميز ما إذا كان ذكرًا أو أنثى من الصوت نفسه . “لي جو تيان … أنت حقًا …؟ لقد وصلت إلى مستوى زراعة عميق! ها ها …! لا عجب أن إخوتي الصغار كانوا غاضبين جدًا! كيف يمكن لرجل عادي أن يجعلهم يملكون مثل هذه النظرة في عيونهم؟ لقد هزمتهم حتى …؟ جيد! جيد! لقد تقدمت يا لي جوي تيان! لقد تقدمت حقًا! “ نظر الجميع إلى بعضهم البعض بفزع. شعروا أن رؤوسهم ستنفجر. كان لي جوي تيان أحد كبار الخبراء. لقد كان السيد العظيم الثاني بين جميع السادة العظام. لم يكن رجلا عاديا! ومع ذلك ، لم يكن هذا الشخص يتحدث معه حتى على نفس مستوى من المساواة. لقد قال حتى للسيد العظيم أنه قد “تقدم” … كانت كلمات المديح مثل تلك التي قالها المعلم لتلميذه الصغير المطيع … “يا طفل ، لقد تقدمت كثيرًا! أنت طفل جيد!” كان صوت لي جو تيان منقطع النظير ؛ كان جبروت هيبته غير محدود . لكن صوت الطرف الآخر كان باهتًا وبلا مجهود. ومع ذلك ، من بين المستمعين لم يكن خبيرًا؟ كيف لا يمكنهم معرفة أن زراعة هذا الفرد كانت أعلى من زراعة لي جو تيان بعد أن استمعوا إلى هذا التبادل؟ ربما أعلى من في العالم بالكامل …؟ أو ربما كانوا في نفس المجال … ومع ذلك ، يجب أن يكون الاختلاف بينهما على الأقل بنفس القدر الذي كان يفصل بين الصقر الإنفرادي و لي جوي تيان. تم فصلهم بمسافة طويلة. تمكن صوت لي جوي تيان من إثارة اندفاعات من الصدى. لكن صوت هذا الكيان الآخر جعل الأمر يبدو كما لو كان يقف بجانبهم مباشرة. في الواقع ، لم يتردد صداه. كانت هذه المنطقة محاطة بالجبال. لذلك ، حتى السعال الصاخب للشخص العادي يميل إلى إنتاج صدى في هذه المنطقة. ومع ذلك ، فإن صوته لم يكن … على الرغم من أنه تحدث من مسافة تزيد عن 5 كم … [أي نوع من التحكم هذا؟ يمكن القول بسهولة أن هذا التحكم قد وصل إلى الكمال. لقد وصل حقًا إلى أعظم الإرتفعات!] بعد ذلك ، رفع لي جوي تيان صوته ، “لقد نشأت هذه المسألة لأن شقيقيك الأصغر سناً قد استفزوا قصر شيويه هون دون أي سبب. أنا – لي جوي تيان – فقط رددت على الموقف. أخبرني … كان هذا خطئي حقًا. بالنسبة لي؟ وبالنسبة للمعاناة من الخسارة … هل يمكن أن تكون مي الموقرة لا ترى من عانى الخسارة الحقيقية هنا …؟ ليس سوى قصر شيويه هون … لقد تم تحويل عملي حياتي إلى رماد! أود أن أسأل ماذا ستقول مي الموقرة في هذا الشأن …؟ ” (كالعادة لم يذكر سواء هي أو هو و المترجمين حائرين ) كانت نبرة لي جوي تيان مليئة بالإدانة. كان على علم باختلاف القوة بينه و بين الطرف الآخر. ومع ذلك ، لا يمكن أن يخفض نفسه بسبب كونه السيد العظيم الثاني . ثم أصبح الصوت البعيد حادًا ، “لي جوي تيان! هل تخبرني أنك قاتلت إخوتي و لم تنجح؟ لذا ، لماذا تصفني على أنني ” متنمر “؟ لي جوي تيان! هل أنت متأكد من أنك لست تحلم؟ اهتزت قلوب الجميع. [كان هذا الرجل قد تكتم للتو على خطأ ابنه الشديد ، و تصرف ضد شاب دون أي سبب. والآن فتحت عيناه. لقد قام بحماية ابنه ، وتجنب موضوعًا غير مريح. لكنه الآن يتجادل مع شخص غير منطقي أكثر. لا أعرف ما إذا كانت كارما أم عقاب إلهي …] رفع جون مو تشي ذقنه لأنه شعر بالتقدير الداخلي. [حسن جدا! مزاج هذا الشخص مشابه تمامًا لمزاجي! يمكنني بالتأكيد الاستفادة من قوة هذا الرجل لاحقًا!] “كيف تجرؤ ؟!” صرخ لي جوي تيان ، “كما يقول المثل … العدالة هي الإرادة الحرة للشعب … يجب أن يكون لكل شيء سبب ورائه . لا يمكنك التصرف بوقاحة حتى لو كنت الأعظم تحت السماء!” ضحك الشخص الآخر بعد ذلك ، “ماذا تقول؟ مزحتك ليست ممتعة لسماعها ، لي جو تيان. هل التزمت حقًا بهذا القول طوال حياتك؟ كيف يمكنك أن تتذكر ما تقوله الآن فقط ؟ حينما تجد أن خصمك أقوى منك …؟ العدالة هي الإرادة الحرة للشعب … لقد تحدثت للتو بهذه الكلمات ، السيد العظيم لي جو تيان … ولكن ، هل تؤمن بها نفسك المتميزة حقًا؟ ! كانت تلك كلمات مؤثرة للغاية. كان قانون العالم ملزمًا فقط للناس العاديين ؛ لم يكن له تأثير على الأقوى في العالم. كان الحديث عن “العدالة والإرادة الحرة للشعب” مجرد كلمات فارغة للأقوياء. فقط أولئك الذين كانت قبضتهم قوية يمكنهم أن يقرروا “العدالة” في العالم. كانت تلك الكلمات من قبل الطرف الآخر بلاغية و غير معقولة ، لكنها كانت أيضًا حقيقة. جعل هذا الاستهزاء الشديد من لي جوي تيان جون مو تشي يشعر بالرضا الشديد في قلبه. كاد أن يشير بإصبعه إلى السيد العظيم ويقول: “أيها الوغد! أنت تواصل الوعظ عن العدالة والإرادة الحرة. ولكن ، هل هذا معقول؟ هل من المعقول أن ابنك يريد انتزاع زوجة أخي بالقوة؟ ؟ كيف تسمي ذلك “فقط”؟ “ [يسقط الأشرار في أفخاخهم!] شخر لي جوي تيان وأجاب بحدة ، “مي المبجلة ، هل أفترض بهذه الكلمات أنك لن تميزي بين الصواب والخطأ ، وسوف تستمرين في حماية الأوغاد؟” كان لي جوي تيان هو الثاني من بين السادة الثمانية. ولن يسمح له وعيه بمناقشة مثل هذه المسألة. لذلك ، تجنب هذا الموضوع غير المريح مرة أخرى. علاوة على ذلك ، كان لديه أكثر من نصف خبراء العالم مجتمعين بجانبه. لذلك ، حتى مي الموقرة ستجد صعوبة في مواجهة مثل هذه القوة … حتى لو تجاوزت قوتها السماوات. أصبح صوت الشخص الآخر أكثر حدة و برودة ، “لي جو تيان ، أنت أحد السادة الثمانية العظماء و مشهور بقوتك. لكنك ما زلت لست بالشيئ العظيم في عيني. يرجى التفكير في ما قلته للتو ، وتذكر إلى من أنت تتحدث! “ لقد توقف الطرف الآخر. بدا الأمر كما لو أن شيئًا ما قد ظهر. ثم ، انفجر مرة أخرى في غضب شديد ، “لي جو تيان ، متى قررت الذهاب إلى عالم الخالدون المراوغ؟ لقد تسببت في إصابة كبيرة لأخي الأصغر الرابع بسيفك! أنت بالتأكيد تملك الشجاعة!” كانت قوة هذا الزئير تهز العالم. كاد أن يثير عاصفة في السماء فوق. كان من الواضح أن لورد تيان فا أصبح غاضبًا جدًا. يبدو أن الدب الكبير قد وصل إليه ، وأظهر له الإصابات على جسده. فعتقد جون مو تشي. [عالم الخالدون المراوغ …؟ لماذا لم أسمع به من قبل؟] نظر إلى وجوه الآخرين من حوله. كان لديهم أيضًا تعبير محير على وجوههم. من الواضح أن هؤلاء الأشخاص لا يعرفون شيئًا عن هذا المكان أيضًا. شك الجميع فيما سمعوه ، لكن جون مو تشي فكر بعمق. قد لا يعرف بالتأكيد أي شيء عن عالم الخالدين المراوغ … ومع ذلك ، فإن حقيقة أن لي جو تيان قد أصاب جسد ملك وحش شوان بجروح خطيرة كانت مروعة للغاية. كان من المهم معرفة أن بنية الدب الكبير كانت مذهلة ، وتجاوزت أي قدرات بشرية. كان الدب الكبير وحش شوان رائعًا. علاوة على ذلك ، واجه ذات مرة بضحك الصقر الانفرادي و شي تشانغ شياو. ومع ذلك ، لم يكن قد عانى من أدنى إصابات في ذلك الوقت. وقد هرب بجسده سالمًا تمامًا. لذلك ، يمكن للمرء أن يتخيل القدرات الدفاعية لجسده. ومع ذلك ، استخدم لي جو تيان “هجومه بالسيف ” لإلحاق مثل إصابات خطيرة به. لذلك ، يمكن للمرء أن يتخيل بسهولة قوته … “هناك بعض الأشياء التي يجب على المرء ألا يناقشها. يجب على مي المبجل ألا يحاول جذب الكارثة السماوية على نفسه في نوبة من الغضب”. نبرة خطاب لي جوي تيان لها نكهة تحذير ، “قد تجذب استياء الأرض المقدسة إذا أحدثت الكثير من الضجيج. أفترض أن مي الموقر” الذي يعرف كل شيء “سوف يفكر في ذلك؟” لقد اقترح بشكل غير متوقع على الطرف الآخر تجنب مناقشة هذا الموضوع حول دخول “عالم الخالدين المراوغ”. “ها ها ها …” ارتفعت الضحكات التي تقشعر لها الأبدان إلى السماء ، واستمرت في الصدى لبعض الوقت. ثم أجاب الطرف الآخر ، “هل تحاول أن تهددني بالأرض المقدسة ، لي جوي تيان؟” (مهلا ؟ هل هذا حلف عظيم أو عالم ثاني ؟ لأننا بدأنا من أقوى مكان بالقارة فإن البطل لم يسافر كثيرا ) إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

دوى ثلاثة همسات لا تُنسى في أعقاب تلك الضوضاء التي تثير الشعر. تمكن صوتان من هذه الأصوات من التميز عن البقية ، وتمكن كل شخص داخل مدينة الجنة الجنوبية من تمييزه . الصوتان – أحدهما يشبه صرخة كركي ، والآخر يشبه صرخة دب – كانا ينبعثان من اثنين من ملوك وحوش شوان – الكركي الطويل و الدب الكبير. كان عدد قليل فقط من الخبراء على دراية بأن هذين هما من المحرضين على انتفاضة وحوش شوان. كان هناك صوت “رفرفة ” ، و فجأة حلق كركي عملاق من فوق. لقد مرت مثل البرق. مدد أجنحته المفتوحة على الأقل من خمسة عشر إلى عشرين متراً. كان تاج الكركي أحمر لامعًا ، وكان يتلألأ في ضوء الشمس الساطع. بدا منقاره اللامع كسيف حاد على ما يبدو يقطع السماء. كان بإمكان الجميع أن يرى أن الكركي كان ينظر إلى منزل سيد المدينة بازدراء شديد. غطى جناحه السماء ، وأصبح العالم كله مظلما في لحظة. بدا الأمر وكأن سحابة عملاقة ظهرت فجأة من فراغ ، ثم اختفت في اللحظة التالية. ثم ظهرت فجأة صورة ظلية عملاقة من الجبال ، وبدأت في الاندفاع بسرعة البرق. لا يهم ما إذا كانت تسير في طريق أو عبر الأشجار ؛ لا شيء يمكن أن يوقفها . اصطدمت بالأشجار العملاقة ، وقطعتهم من وسطهم. ومع ذلك ، فقد اختفى بحلول الوقت الذي سقطت فيه الأشجار…. طار لي جوي تيان فجأة على السطح. لم يتحرك أي جزء من جسده – بما في ذلك شعر جسده – بوصة واحدة. لقد طار حتى استقر على السطح. ومع ذلك ، فإن تأثيره جعل الأمر يبدو كما لو أنه ظل واقفًا على الأرض بدلاً من الطيران في الهواء. كانت تحركاته هادئة للغاية. كانت خفة مهاراته أقرب إلى السحر من أي شيء آخر. “هل وصل اللورد مي الموقر؟ يرجى عذر لي جوي تيان لعدم الترحيب بك!” جمع لي جوي تيان كامل الشوان تشي الخاص به ، واستخدمه لنقل صوته الكريم لمكان عالي و بعيد . كان قد صعد إلى أعلى السطح وأطلق زئير يستحق الإستماع له . كان خائفًا من فقدان وجهه أمام هذا التنين الإلهي ….سيد تيان فا. علاوة على ذلك ، لم يكن على استعداد للتنازل عن تعجرفه . ارتفع هذا الصوت إلى السماء ، و بدأ ببطء في الانتقال نحو الجنوب. بدا لطيفًا جدًا لأولئك الذين سمعوه على الأرض. ولكن بدا وكأنه رعد مدوي بين الجبال والجداول التي لا حصر لها بعد أن وصل إلى هناك. تدفقت بزخم كبير وهيبة استثنائية. تردد صداه بين الجبال والغابات لفترة طويلة قبل أن يتوقف تأثيره في النهاية. “… عذر … لعدم الترحيب بك … “… غير مرحب … “… ترحيب… “…أهلا بك… “… مرحبا …” الصرخة التي تهز الأرض التي أطلقت من قبل لي جوي تيان تركت وحوش شوان ذوي المستوى المنخفض يرتجفون من الخوف في الجبال و الغابات. لدرجة أنها تسببت في حدوث بعض أعمال الشغب من الذعر. كان لا بد من الاعتراف بأن صيحة لي جوي تيان كانت على نفس مستوى الصراخ السابق لهؤلاء ملوك وحوش شوان. كان تأثيره مختلفًا تمامًا ، لكنه بالتأكيد لم يقصر من حيث مستواه. مرت فترة طويلة … ثم سمعوا صوتًا واضحًا وطويلًا. يمكن للجميع معرفة أن هذا الشخص قد تحدث من مسافة لا تقل عن خمسة كيلومترات. ومع ذلك ، فإن صوت ذلك الشخص جعل الأمر يبدو كما لو كان يقف أمامهم مباشرة. كان صوت هذا الشخص غريبًا جدًا. لقد كانت عادل و صادق و خفيف . لا أحد يستطيع أن يميز ما إذا كان ذكرًا أو أنثى من الصوت نفسه . “لي جو تيان … أنت حقًا …؟ لقد وصلت إلى مستوى زراعة عميق! ها ها …! لا عجب أن إخوتي الصغار كانوا غاضبين جدًا! كيف يمكن لرجل عادي أن يجعلهم يملكون مثل هذه النظرة في عيونهم؟ لقد هزمتهم حتى …؟ جيد! جيد! لقد تقدمت يا لي جوي تيان! لقد تقدمت حقًا! “ نظر الجميع إلى بعضهم البعض بفزع. شعروا أن رؤوسهم ستنفجر. كان لي جوي تيان أحد كبار الخبراء. لقد كان السيد العظيم الثاني بين جميع السادة العظام. لم يكن رجلا عاديا! ومع ذلك ، لم يكن هذا الشخص يتحدث معه حتى على نفس مستوى من المساواة. لقد قال حتى للسيد العظيم أنه قد “تقدم” … كانت كلمات المديح مثل تلك التي قالها المعلم لتلميذه الصغير المطيع … “يا طفل ، لقد تقدمت كثيرًا! أنت طفل جيد!” كان صوت لي جو تيان منقطع النظير ؛ كان جبروت هيبته غير محدود . لكن صوت الطرف الآخر كان باهتًا وبلا مجهود. ومع ذلك ، من بين المستمعين لم يكن خبيرًا؟ كيف لا يمكنهم معرفة أن زراعة هذا الفرد كانت أعلى من زراعة لي جو تيان بعد أن استمعوا إلى هذا التبادل؟ ربما أعلى من في العالم بالكامل …؟ أو ربما كانوا في نفس المجال … ومع ذلك ، يجب أن يكون الاختلاف بينهما على الأقل بنفس القدر الذي كان يفصل بين الصقر الإنفرادي و لي جوي تيان. تم فصلهم بمسافة طويلة. تمكن صوت لي جوي تيان من إثارة اندفاعات من الصدى. لكن صوت هذا الكيان الآخر جعل الأمر يبدو كما لو كان يقف بجانبهم مباشرة. في الواقع ، لم يتردد صداه. كانت هذه المنطقة محاطة بالجبال. لذلك ، حتى السعال الصاخب للشخص العادي يميل إلى إنتاج صدى في هذه المنطقة. ومع ذلك ، فإن صوته لم يكن … على الرغم من أنه تحدث من مسافة تزيد عن 5 كم … [أي نوع من التحكم هذا؟ يمكن القول بسهولة أن هذا التحكم قد وصل إلى الكمال. لقد وصل حقًا إلى أعظم الإرتفعات!] بعد ذلك ، رفع لي جوي تيان صوته ، “لقد نشأت هذه المسألة لأن شقيقيك الأصغر سناً قد استفزوا قصر شيويه هون دون أي سبب. أنا – لي جوي تيان – فقط رددت على الموقف. أخبرني … كان هذا خطئي حقًا. بالنسبة لي؟ وبالنسبة للمعاناة من الخسارة … هل يمكن أن تكون مي الموقرة لا ترى من عانى الخسارة الحقيقية هنا …؟ ليس سوى قصر شيويه هون … لقد تم تحويل عملي حياتي إلى رماد! أود أن أسأل ماذا ستقول مي الموقرة في هذا الشأن …؟ ” (كالعادة لم يذكر سواء هي أو هو و المترجمين حائرين ) كانت نبرة لي جوي تيان مليئة بالإدانة. كان على علم باختلاف القوة بينه و بين الطرف الآخر. ومع ذلك ، لا يمكن أن يخفض نفسه بسبب كونه السيد العظيم الثاني . ثم أصبح الصوت البعيد حادًا ، “لي جوي تيان! هل تخبرني أنك قاتلت إخوتي و لم تنجح؟ لذا ، لماذا تصفني على أنني ” متنمر “؟ لي جوي تيان! هل أنت متأكد من أنك لست تحلم؟ اهتزت قلوب الجميع. [كان هذا الرجل قد تكتم للتو على خطأ ابنه الشديد ، و تصرف ضد شاب دون أي سبب. والآن فتحت عيناه. لقد قام بحماية ابنه ، وتجنب موضوعًا غير مريح. لكنه الآن يتجادل مع شخص غير منطقي أكثر. لا أعرف ما إذا كانت كارما أم عقاب إلهي …] رفع جون مو تشي ذقنه لأنه شعر بالتقدير الداخلي. [حسن جدا! مزاج هذا الشخص مشابه تمامًا لمزاجي! يمكنني بالتأكيد الاستفادة من قوة هذا الرجل لاحقًا!] “كيف تجرؤ ؟!” صرخ لي جوي تيان ، “كما يقول المثل … العدالة هي الإرادة الحرة للشعب … يجب أن يكون لكل شيء سبب ورائه . لا يمكنك التصرف بوقاحة حتى لو كنت الأعظم تحت السماء!” ضحك الشخص الآخر بعد ذلك ، “ماذا تقول؟ مزحتك ليست ممتعة لسماعها ، لي جو تيان. هل التزمت حقًا بهذا القول طوال حياتك؟ كيف يمكنك أن تتذكر ما تقوله الآن فقط ؟ حينما تجد أن خصمك أقوى منك …؟ العدالة هي الإرادة الحرة للشعب … لقد تحدثت للتو بهذه الكلمات ، السيد العظيم لي جو تيان … ولكن ، هل تؤمن بها نفسك المتميزة حقًا؟ ! كانت تلك كلمات مؤثرة للغاية. كان قانون العالم ملزمًا فقط للناس العاديين ؛ لم يكن له تأثير على الأقوى في العالم. كان الحديث عن “العدالة والإرادة الحرة للشعب” مجرد كلمات فارغة للأقوياء. فقط أولئك الذين كانت قبضتهم قوية يمكنهم أن يقرروا “العدالة” في العالم. كانت تلك الكلمات من قبل الطرف الآخر بلاغية و غير معقولة ، لكنها كانت أيضًا حقيقة. جعل هذا الاستهزاء الشديد من لي جوي تيان جون مو تشي يشعر بالرضا الشديد في قلبه. كاد أن يشير بإصبعه إلى السيد العظيم ويقول: “أيها الوغد! أنت تواصل الوعظ عن العدالة والإرادة الحرة. ولكن ، هل هذا معقول؟ هل من المعقول أن ابنك يريد انتزاع زوجة أخي بالقوة؟ ؟ كيف تسمي ذلك “فقط”؟ “ [يسقط الأشرار في أفخاخهم!] شخر لي جوي تيان وأجاب بحدة ، “مي المبجلة ، هل أفترض بهذه الكلمات أنك لن تميزي بين الصواب والخطأ ، وسوف تستمرين في حماية الأوغاد؟” كان لي جوي تيان هو الثاني من بين السادة الثمانية. ولن يسمح له وعيه بمناقشة مثل هذه المسألة. لذلك ، تجنب هذا الموضوع غير المريح مرة أخرى. علاوة على ذلك ، كان لديه أكثر من نصف خبراء العالم مجتمعين بجانبه. لذلك ، حتى مي الموقرة ستجد صعوبة في مواجهة مثل هذه القوة … حتى لو تجاوزت قوتها السماوات. أصبح صوت الشخص الآخر أكثر حدة و برودة ، “لي جو تيان ، أنت أحد السادة الثمانية العظماء و مشهور بقوتك. لكنك ما زلت لست بالشيئ العظيم في عيني. يرجى التفكير في ما قلته للتو ، وتذكر إلى من أنت تتحدث! “ لقد توقف الطرف الآخر. بدا الأمر كما لو أن شيئًا ما قد ظهر. ثم ، انفجر مرة أخرى في غضب شديد ، “لي جو تيان ، متى قررت الذهاب إلى عالم الخالدون المراوغ؟ لقد تسببت في إصابة كبيرة لأخي الأصغر الرابع بسيفك! أنت بالتأكيد تملك الشجاعة!” كانت قوة هذا الزئير تهز العالم. كاد أن يثير عاصفة في السماء فوق. كان من الواضح أن لورد تيان فا أصبح غاضبًا جدًا. يبدو أن الدب الكبير قد وصل إليه ، وأظهر له الإصابات على جسده. فعتقد جون مو تشي. [عالم الخالدون المراوغ …؟ لماذا لم أسمع به من قبل؟] نظر إلى وجوه الآخرين من حوله. كان لديهم أيضًا تعبير محير على وجوههم. من الواضح أن هؤلاء الأشخاص لا يعرفون شيئًا عن هذا المكان أيضًا. شك الجميع فيما سمعوه ، لكن جون مو تشي فكر بعمق. قد لا يعرف بالتأكيد أي شيء عن عالم الخالدين المراوغ … ومع ذلك ، فإن حقيقة أن لي جو تيان قد أصاب جسد ملك وحش شوان بجروح خطيرة كانت مروعة للغاية. كان من المهم معرفة أن بنية الدب الكبير كانت مذهلة ، وتجاوزت أي قدرات بشرية. كان الدب الكبير وحش شوان رائعًا. علاوة على ذلك ، واجه ذات مرة بضحك الصقر الانفرادي و شي تشانغ شياو. ومع ذلك ، لم يكن قد عانى من أدنى إصابات في ذلك الوقت. وقد هرب بجسده سالمًا تمامًا. لذلك ، يمكن للمرء أن يتخيل القدرات الدفاعية لجسده. ومع ذلك ، استخدم لي جو تيان “هجومه بالسيف ” لإلحاق مثل إصابات خطيرة به. لذلك ، يمكن للمرء أن يتخيل بسهولة قوته … “هناك بعض الأشياء التي يجب على المرء ألا يناقشها. يجب على مي المبجل ألا يحاول جذب الكارثة السماوية على نفسه في نوبة من الغضب”. نبرة خطاب لي جوي تيان لها نكهة تحذير ، “قد تجذب استياء الأرض المقدسة إذا أحدثت الكثير من الضجيج. أفترض أن مي الموقر” الذي يعرف كل شيء “سوف يفكر في ذلك؟” لقد اقترح بشكل غير متوقع على الطرف الآخر تجنب مناقشة هذا الموضوع حول دخول “عالم الخالدين المراوغ”. “ها ها ها …” ارتفعت الضحكات التي تقشعر لها الأبدان إلى السماء ، واستمرت في الصدى لبعض الوقت. ثم أجاب الطرف الآخر ، “هل تحاول أن تهددني بالأرض المقدسة ، لي جوي تيان؟” (مهلا ؟ هل هذا حلف عظيم أو عالم ثاني ؟ لأننا بدأنا من أقوى مكان بالقارة فإن البطل لم يسافر كثيرا ) إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

الفصل 330: اللورد غير المعقول لغابة تيان فا . . . * الفصل برعاية nosferatu zoddo *

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط