قرار تيان فا
الفصل 336: قرار تيان فا
. . .
* الفصل برعاية nosferatu zoddo *
كان الدب الكبير على الأرض بسبب الصدمة. ثم نظر إلى الأعلى وبدأ يضحك لأنه لم يستطع إلا أن يسعد ببؤس الكركي الطويل. كان هذا صحيحًا قبل أن يصرخ فجأة ، “الأخ الأكبر … انظر! هذا الشيء الصغير لديه طوق من اليشم … هذا يعني أنه” حيوان أليف “لشخص ما … ولا يعني ذلك … آه …” كان واضحًا من همسته الباردة أنه قد اهتز.
[حيوان أليف …؟]
الرجل ذو الملابس السوداء لم يتجاهل هذا التعليق. أدار المخلوق الصغير ، ولاحظ قطعة اليشم البيضاء. كان لونها أبيض نصف شفاف. يشبه إلى حد كبير فراء الصغار. لذلك ، لم يكن أحد يلاحظ ذلك إذا لم يبحثوا بعناية. في الواقع ، لم يكن الدب الكبير قادرًا على ملاحظته إذا لم يكن مستلقيًا على الأرض … ولم يلاحظ انعكاس الضوء الذي يشير إلى الفرق بين الفراء واليشم …
“مدينة تيان شيانغ … دوجو …” قرأ الرجل هذه الكلمات بهدوء. ثم فجأة نظر إلى الأعلى وبدأ يفكر. لقد مر بعض الوقت قبل أن يتحدث أخيرًا ، “مرة أخرى ، مدينة تيان شيانغ! يبدو أنه يجب علينا التوجه إلى مدينة تيان شيانغ هذه. تمكن هذا الطفل الصغير من التقدم هناك بطريقة خارقة. وهذا الأمر يعالج المشكلة أيضًا. كان هذا الشيء الصغير قادرًا على التقدم على الرغم من جسده الضعيف. علاوة على ذلك ، لا يزال هناك مجال كبير لنموه. بالإضافة إلى أنه لا يبدو أنه عانى من أي آثار جانبية. هذه التقنية المعجزة حقًا تهز العالم! “
تذكر الدب الكبير فجأة شيئًا ما. ثم بدأ في الزحف نحو الأبيض الصغير ، وتوقف أمامه مباشرة. ثم فتح فمه الكبير ، وأصدر صوتًا أنين ، وكشف عن أسنانه البيضاء.
أشرقت عيون الأبيض الصغير. رفع مخالبه الصغيرة ، و قدم إيماءة. ثم فتح فمه ، و أخذ ينتحب بضعف.
ركل الرجل الذي يرتدي عباءة سوداء مؤخرة الدب الكبير ، “لقد نسيت أنه يمكنك التحدث إليه! لماذا لم تفعل ذلك سابقًا ، أيها الأحمق؟”
فرك الدب الكبير أردافه وهو يلعن داخليًا ؛ [كنت قد نسيت ذلك أيضًا. ثم لماذا فعلت هذا بي …؟] لكنه لم يجرؤ على فتح فمه. أخذ ينتحب قليلاً ، ثم بدأ بإصدار أصوات غريبة أحادية المقطع ، “أو! أو ! أو! …” بشكل متكرر.
تراجعت عيون الأبيض الصغير الكبيرة من الإثارة. تحركت مخالبه صعودا وهبوطا. أصدر صوت النقيق “أو ! أوو! أو ! … (متأكدين انه نمر و ليس قرد ؟ )” أيضًا. [الطرف المقابل هو دب ، وأنا نمر … لكن لا يزال بإمكاننا التحدث مع بعضنا البعض! أليس هذا رائعًا ؟!]
استفسر الدب الكبير بشكل أكثر إلحاحًا بعد ذلك. أمال الأبيض الصغير رأسه ، ونظر ببراءة إلى الطرف الآخر. ثم أطلق أنين صغير . أراد أن يعطي تفسيرًا ، لكنه لم يكن قادرًا على ابتكار تفسير … وكانت عيناه تنقلان ارتباك عقله بوضوح. لذلك ، استسلم في النهاية ، وعلق رأسه بطريقة محبطة. حدق المخلوق الصغير بهدوء بينما تدللت أذناه أيضًا ، ولم يصدر المزيد من الضوضاء …
قام الدب الكبير بمد يديه للإشارة إلى أنه انتهى من طرح أسئلته.
قال الرجل الأسود و الكركي الطويل بصوت واحد “ماذا؟”
“أو! أو ! أوووووو …” لقد نسي الدب الكبير العودة إلى التصرف الصحيح ، واستمرت في التحدث بتلك اللغة أحادية المقطع. حتى تعرض لكمة في صدره و ركلة في مؤخرته. فصرخ ، وبدأ في فرك الأجزاء التي أصيب فيها …
“أسرع وتكلم أيها الأحمق!” تحولت وجوه الشخصين الآخرين إلى شيطانية. وكان الأبيض الصغير خائفًا. لذلك سحب رأسه واستدار و دخل نحو حضن الشخص الذي يرتدي عباءة سوداء. كان هذا المخلوق صغيرًا جدًا. لكنه نظر بشكل هادف ، وأدرك أن الشخص الذي يرتدي سترة سوداء هو القائد بين الثلاثة. لذلك ، كان يعلم أنه سيكون الشخص الأكثر أمانًا ليكون معه. لذلك ، فجأة ، اشتكى الأبيض الصغير في شك ، وفتح عينيه المبللتين الضخمتين ، ودار حوله مرتين ، ولف قدميه باحترام ، ثم مد لسانه الناعم الصغير ليلعق الشخص الذي يكتنفه الأسود.
حرك الرجل ذو الكفن السوداء يده وكأنه قد تلقى لتوه صدمة كهربائية. و رمى الأبيض الصغير بشكل مؤسف ليسقط على الأرض.
“هذا الشيء الصغير!” تلفظ الشخص بالكفن الأسود بالندم والغضب. ثم رفع أكمامه الطويلة و أمسك الأبيض الصغير ، و رفعه في حضنه مرة أخرى. بعد ذلك ، بدأ يربت على رأسه ، “… ساذج للغاية!” تحدث بطريقة صارمة.
خاف الأبيض الصغير من النظر إليه. لذلك ، قام فقط بالإنبطاح . دون القيام بأي حركات.
“قال إن رجلا قويا … قوي جدا و لطيف … رجل لطيف جدا ساعده.” لهث الدب الكبير بغضب وهو يرد بصوت خشن. انفتحت عيناه ، و كان تعبيره قاتمًا للغاية.
“سألته كيف يبدو هذا الرجل ، فأجابني هذا الشيء -” جيد ، جيد جدًا “. سألته عن عمر ذلك الرجل ، فقال -” جيد! جيد جدًا! ” … كان كل شيء “جيدًا! جيد جدًا!” … “استمر الدب الكبير بشكل كئيب. في الواقع ، كان صوته هسهسة تقريبًا …
“لا يوجد تفصيل واحد في ذلك. كيف بالضبط تواصلت معه أيها الأحمق ؟!” أصبح الشخص الذي يرتدي الأسود قلقًا قليلاً الآن.
“كانت هناك إجابة واحدة أخرى مختلفة عن ” جيد جدًا! ” قال ان رائحة الرجل ايضا “طيبة جدا” و في الحقيقة قال انها افضل من رائحة سيده “. تابع الدب الكبير. كان يشعر بالحزن الشديد لأن كل شيء قد تحول إلى فوضى بالنسبة له …
“كن راضيا. هذا الصغير يبلغ من العمر شهرين فقط. لذلك ، إنه إنجاز رائع أنه تمكن من التواصل كثيرًا. ماذا تتوقع من مثل هذا الشاب؟ لكن ، على الأقل أكدنا ذلك” الشخص الذي يمكنه تطوير زراعة وحوش شوان … موجود! “
كان للكركي الطويل نظرة ازدراء على وجهه. التفت إلى الشخص الذي يرتدي ملابس سوداء ، “الأخ الأكبر ، أعتقد أن هذا الشيء مرتبط بذلك الرجل الملثم الغامض الذي يرتدي ملابس سوداء. في الواقع ، أنا متأكد من أنه مرتبط به. لا يوجد أحد آخر في العالم الخارجي – باستثناء ذلك الرجل – الذي بإمكانه فعل ذلك. علاوة على ذلك ، هذا الصغير لديه سيد. لذا ، يجب أن يكون سيده و الشخص الذي رفع زراعته قريبين جدًا. لن يستخدم هذه الطريقة غير الطبيعية إذا لم يكن من أجل صديق. كيف يمكن لهذا الرجل استخدام مثل هذه الطريقة باستخفاف؟
“نعم ، يبدو تقييم الأخ الكركي منطقيًا. لماذا لا تتعلم منه شيئًا ، يا أيها الأخ الدب؟ لذا ، بالحديث عن الموقع الحالي للرجل الغامض و الماهر … من المحتمل جدًا أن يكون هنا أيضًا. على أي حال ، نحن نعلم القليل سيد هذا الصغير على أقل تقدير … “
بدأت عيون الرجل المغطى بالعباءة السوداء تلمع بشكل مشرق. اتخذ خطوتين ، وأصدر أمرًا حازمًا ، “نفذ الخطة التي تم تحديدها سابقًا! ولكن ، لا تتعجل في مهاجمة رجال عائلة جون و دوغو . إذا …”
ثم تنهد.
“الأخ الأكبر ، إذا وصلنا إلى ذروة المعركة الحاسمة … أليس كذلك …؟” نظر إليه الكركي الطويل و الدب الكبير بقلق ، “أنت على أطراف المستوى … إذا كان له تأثير … ألن يكون …؟”
“لا يهم!” لوّح الرجل ذو السترة السوداء بأكمامه وقال: هذه معركة من أجل الهيبة! وسيكون لدينا ما لا يقل عن عشر سنوات من الاستقرار إذا انتصرنا في هذه الحرب! لكن الكارثة الحقيقية ستكون علينا إذا قررنا أن نمتنع عن القتال. سأعود إلى العزلة وأهاجم البوابة الثانية عشرة بمجرد انتهاء هذا الأمر. بعد ذلك ، يمكنك أن تحكم تيان فا في ذلك الوقت “.
“نعم!” قبل الاثنان الآخران الأمر في انسجام تام.
يبدو أن مدينة الجنة الجنوبية كانت مليئة بالارتباك في ذلك الوقت. و بدا أن الجميع قلقون.
لم يعد هذا التجمع المكون من “ نصف خبراء العالم ” واثقًا من انتصارهم بعد أن شهدوا التشكيلة هائلة بشكل مرعب من وحوش شوان.
لقد أرسلت العائلات الكبيرة والفصائل القوية رجالها. علاوة على ذلك ، حضر المئات من خبراء شوان السماء . وكان هناك ما لا يقل عن أربعين إلى خمسين خبيرًا في شوان الروح حاضرين هنا أيضًا. كانوا ممتلئين بالثقة وكانوا متشوقين للذهاب إلى المعركة … ولكن كان ذلك قبل أن تظهر وحوش شوان قوتها. في الواقع ، كان البعض منهم يتطلع إلى استغلال هذه المعركة لأنهم كانوا يأملون في حصاد العديد من نوى شوان من وحوش شوان بحلول نهاية المعركة.
[هذا سيوفر لنا الكثير من الثروة!]
ومع ذلك ، فقد اختفت تلك الأفكار الرائعة بمجرد أن شهدوا “عرض القوة” لـ وحوش شوان. وحش شوان مستوى ثمانية يساوي خبير شوان السماء ، والمستوى التاسع وحوش شوان يساوي خبير شوان الروح . مع تطبيق هذه الخوارزمية – تجاوزت قوة تيان فا قوتهم . لقد نسوا الآخرين ، و لم يروا سوى مستوى تسعة وحوش شوان. وهم وحدهم لا يقل عددهم عن مائة! و … المستوى الثامن من وحوش شوان يجب أن يكون عشرات الآلاف من حيث العدد. [كيف يمكننا خوض هذه المعركة؟ كيف يمكننا أن نفعل ذلك؟!]
[هل ما زلت تفكر في جمع نوى وحش شوان؟ لا بد أنك تحلم!]
علاوة على ذلك ، كانت هناك “أسطورة” أن … ملك وحوش شوان يمكن أن يساوي السادة العظماء. ومع ذلك ، كان هناك خمسة منهم فقط حاضرين في جبهة المعركة هذه … هذا إذا تم تضمين
فينغ خوان يون في هذا العدد! وما كان غير معقول أكثر هو حقيقة أن … قوة لورد تيان فا لا مثيل لها! لذلك ، كان السيد العظيم لي جوي تيان في وضع صعب في الوقت الحاضر على الأقل …
كان قادة كل فصيل قوي منغمسين في المناقشات طوال اليوم ، لكنهم لم يتخذوا إجراءً مضادًا واحدًا حتى الآن. إذا توصل أحدهم إلى خطة … فقد يدحضها شخص آخر. إذا اقترح أحدهم تكتيكًا… فقد أبطله آخر. ومع ذلك ، كان من المدهش أنه لم يكن هناك أي صراع داخلي بسبب هذا السلوك. علاوة على ذلك ، كان هناك الكثير ممن رغبوا في التراجع داخليًا بعد أن رأوا قوة و تشكيلات وحوش شوان.
لم يكن السيد الشاب جون في سلام أيضًا. يمكن القول أن اليوم كان متعبًا جدًا بالنسبة له. أولاً ، لقد بذل الكثير من الطاقة في الأمر المتعلق بإقناع بايلي لو يون. لقد كان متعبًا عقليًا وجسديًا بسبب تلك المواجهة ، لكنه اعتقد أنه سيستريح بمجرد عودته إلى خيمته. ومع ذلك ، وصل إلى خيمته ، واكتشف أن الأبيض الصغير قد اختفى. لذلك ، لم يكن لديه خيار سوى محاولة إقناع دوجو شياو يي. وهذا أيضًا دون جدوى …
بدأ السيد الشاب جون يشعر بالتعب الشديد لأنه لم يكن قادرًا على إحراز تقدم. واستمرت الفتاة الصغيرة في البكاء بأنها مضطرة للبحث عن الأبيض الصغير. هذا جعل السيد الشاب جون قلقا للغاية. لذلك ، صرخ في النهاية أنه سيربطها مثل “زلابية الأرز” ، وسيرسلها إلى مدينة تيان شيانغ.
أدى هذا على الفور إلى تهدئة السيدة الشابة دوجو. لكنها تركت تملك بطن من الغضب. كان الأمر كما لو أنها ستبحث عن يوم وفرصة للرد عليه …
بدأت غوان تشينغ هان في مواساتها عندما ألقت نظرة سريعة وباردة على الفاسق في جانبها. [هذا الشقي كان مستمتعًا جدًا بهذه الفتاة الصغيرة قبل أن يبدأ في الانزعاج. فلماذا لا الآن …؟ لقد تحول سلوكه فجأة إلى حقير. يا له من عار!]
كانت النظرة العدائية للمرأتين الجميلتين مثل الدبابيس والإبر لـ جون مو تشي. لذلك ، ترك صحبتهم بشكل كئيب ، وبدأ يئن حزنًا ؛ [حياتي مليئة بالمصاعب! أي شخص لديه مشكلة … ينظر إلي … ما أنا … رجل إطفاء؟]
ثم واجه دونغ فامغ وين جيان و دونغ فانغ وين داو لحظة خروجه من الخيمة. ولم يكن أخواله من الدونغ فانغ مستعدين لترك جون مو تشي أيضًا. استجوبوه حول ما مضى طوال تلك السنوات. هذا أيضًا بالتفصيل. في الواقع ، استجوبوه بعناية شديدة لدرجة أن السيد الشاب جون أصبح متعبًا للغاية … ولا بد أنه أضاف بضع مئات من الكيلوجرامات من التعب إلى ذهنه المتعب بالفعل …
[إلاهي ! ألا يمكنك أن تدعني أستريح قليلاً؟]
بعد ذلك ، عاد جون وو يي و دونغ فانغ وين تشين في المساء … بتعابير جادة على وجوههم. وعاد جون وو يي إلى خيمة جون مو تشي على الفور بعد أن قام بترتيب الشؤون العسكرية.
“هل هو سيء؟” سأل جون مو تشي. كانت غوان تشينغ هان جالسة على جانبه. فتحت عينيها بهدوء و وخزت أذنيها لتستمع.
“ليس الأمر سيئًا فقط ، إنه أمر مروع!” عبس جون وو يي وتنهد ، “لن تكون هناك معركة. لا توجد قوة كافية هنا و لا أحد على استعداد للموافقة على أي شيء. علاوة على ذلك ، ترغب العديد من العائلات في التراجع. أنا مقتنع بأننا على الأرجح سنواجه هزيمة في بداية المعركة بسبب انعدام الروح القتالية السائدة في المخيم في الوقت الحالي “.
“ماذا؟ إذن ، لم يخرج شيء من هذه المناقشة التي امتدت ليوم كامل؟ لا يمكن أن يكون الوضع متشائمًا ، أليس كذلك؟” صدم جون مو تشي. [كيف يمكن للناس أن يكون غير فعالين لهذه الدرجة ؟!]
“متشائم؟ هذه كلمة ” متفائلة “للغاية لوصف هذه الحالة! هل تعتقد أن مثل هذا التجمع سيتوصل إلى إتفاق ؟!” صرح دونغ فانغ وين تشينغ بالغضب وهو يشخر ، “ربما كنا اتفقنا على قرار إنهاء الإنسانية لو كان لمقترحات هؤلاء السادة العظماء. كل رجل حاضر هنا يفتقر إلى الروح القتالية و الاستعداد. سننهار في لحظة إذا كان هؤلاء وحوش شوان تهاجم الليلة! “
تنهد جون مو تشي وهو يتحدث: “يبدو أن لي جوي تيان زعيم غير قادر على الإطلاق”.
“أوه حقًا ؟! مكانة هؤلاء الأساتذة العظماء مهيبة حقًا ، لكنهم ما زالوا بشرًا. يمكنهم جمع الكثير من القوات للحرب ، ولكن أي منهم لديه القدرة على قيادتهم ، آه؟ كل واحد من هؤلاء الرجال قد ركز فقط على تدريبهم الخاص. فكيف يمكنهم تحقيق الكثير؟ ولكن ، بالحديث عن القدرات القيادية … يمكن اعتبار السيد الأعظم يون بي تشن والسيد شي تشانغ شياو أفضل قليلاً من البقية. ، والبقية أغبياء في هذا الصدد. خاصة الصقر الإنفرادي … إنه بربري! “
تابع دونغ فانغ وين تشين غضبًا ، “لقد أغضبتني كلماته تمامًا! لقد اقترح أنه يجب علينا التركيز فقط على خبراء شوان الروح من الآن فصاعدًا. وقال إنه يجب علينا التسلل سرًا إلى تيان فا ، وقتل العديد من ملوك الوحوش شوان قبل القيام بسرعة بالتراجع. أتمنى أن أمسح غطرسته. إنه حقًا شخص ذو رأس خنزير! “
كان الدب الكبير على الأرض بسبب الصدمة. ثم نظر إلى الأعلى وبدأ يضحك لأنه لم يستطع إلا أن يسعد ببؤس الكركي الطويل. كان هذا صحيحًا قبل أن يصرخ فجأة ، “الأخ الأكبر … انظر! هذا الشيء الصغير لديه طوق من اليشم … هذا يعني أنه” حيوان أليف “لشخص ما … ولا يعني ذلك … آه …” كان واضحًا من همسته الباردة أنه قد اهتز. [حيوان أليف …؟] الرجل ذو الملابس السوداء لم يتجاهل هذا التعليق. أدار المخلوق الصغير ، ولاحظ قطعة اليشم البيضاء. كان لونها أبيض نصف شفاف. يشبه إلى حد كبير فراء الصغار. لذلك ، لم يكن أحد يلاحظ ذلك إذا لم يبحثوا بعناية. في الواقع ، لم يكن الدب الكبير قادرًا على ملاحظته إذا لم يكن مستلقيًا على الأرض … ولم يلاحظ انعكاس الضوء الذي يشير إلى الفرق بين الفراء واليشم … “مدينة تيان شيانغ … دوجو …” قرأ الرجل هذه الكلمات بهدوء. ثم فجأة نظر إلى الأعلى وبدأ يفكر. لقد مر بعض الوقت قبل أن يتحدث أخيرًا ، “مرة أخرى ، مدينة تيان شيانغ! يبدو أنه يجب علينا التوجه إلى مدينة تيان شيانغ هذه. تمكن هذا الطفل الصغير من التقدم هناك بطريقة خارقة. وهذا الأمر يعالج المشكلة أيضًا. كان هذا الشيء الصغير قادرًا على التقدم على الرغم من جسده الضعيف. علاوة على ذلك ، لا يزال هناك مجال كبير لنموه. بالإضافة إلى أنه لا يبدو أنه عانى من أي آثار جانبية. هذه التقنية المعجزة حقًا تهز العالم! “ تذكر الدب الكبير فجأة شيئًا ما. ثم بدأ في الزحف نحو الأبيض الصغير ، وتوقف أمامه مباشرة. ثم فتح فمه الكبير ، وأصدر صوتًا أنين ، وكشف عن أسنانه البيضاء. أشرقت عيون الأبيض الصغير. رفع مخالبه الصغيرة ، و قدم إيماءة. ثم فتح فمه ، و أخذ ينتحب بضعف. ركل الرجل الذي يرتدي عباءة سوداء مؤخرة الدب الكبير ، “لقد نسيت أنه يمكنك التحدث إليه! لماذا لم تفعل ذلك سابقًا ، أيها الأحمق؟” فرك الدب الكبير أردافه وهو يلعن داخليًا ؛ [كنت قد نسيت ذلك أيضًا. ثم لماذا فعلت هذا بي …؟] لكنه لم يجرؤ على فتح فمه. أخذ ينتحب قليلاً ، ثم بدأ بإصدار أصوات غريبة أحادية المقطع ، “أو! أو ! أو! …” بشكل متكرر. تراجعت عيون الأبيض الصغير الكبيرة من الإثارة. تحركت مخالبه صعودا وهبوطا. أصدر صوت النقيق “أو ! أوو! أو ! … (متأكدين انه نمر و ليس قرد ؟ )” أيضًا. [الطرف المقابل هو دب ، وأنا نمر … لكن لا يزال بإمكاننا التحدث مع بعضنا البعض! أليس هذا رائعًا ؟!] استفسر الدب الكبير بشكل أكثر إلحاحًا بعد ذلك. أمال الأبيض الصغير رأسه ، ونظر ببراءة إلى الطرف الآخر. ثم أطلق أنين صغير . أراد أن يعطي تفسيرًا ، لكنه لم يكن قادرًا على ابتكار تفسير … وكانت عيناه تنقلان ارتباك عقله بوضوح. لذلك ، استسلم في النهاية ، وعلق رأسه بطريقة محبطة. حدق المخلوق الصغير بهدوء بينما تدللت أذناه أيضًا ، ولم يصدر المزيد من الضوضاء … قام الدب الكبير بمد يديه للإشارة إلى أنه انتهى من طرح أسئلته. قال الرجل الأسود و الكركي الطويل بصوت واحد “ماذا؟” “أو! أو ! أوووووو …” لقد نسي الدب الكبير العودة إلى التصرف الصحيح ، واستمرت في التحدث بتلك اللغة أحادية المقطع. حتى تعرض لكمة في صدره و ركلة في مؤخرته. فصرخ ، وبدأ في فرك الأجزاء التي أصيب فيها … “أسرع وتكلم أيها الأحمق!” تحولت وجوه الشخصين الآخرين إلى شيطانية. وكان الأبيض الصغير خائفًا. لذلك سحب رأسه واستدار و دخل نحو حضن الشخص الذي يرتدي عباءة سوداء. كان هذا المخلوق صغيرًا جدًا. لكنه نظر بشكل هادف ، وأدرك أن الشخص الذي يرتدي سترة سوداء هو القائد بين الثلاثة. لذلك ، كان يعلم أنه سيكون الشخص الأكثر أمانًا ليكون معه. لذلك ، فجأة ، اشتكى الأبيض الصغير في شك ، وفتح عينيه المبللتين الضخمتين ، ودار حوله مرتين ، ولف قدميه باحترام ، ثم مد لسانه الناعم الصغير ليلعق الشخص الذي يكتنفه الأسود. حرك الرجل ذو الكفن السوداء يده وكأنه قد تلقى لتوه صدمة كهربائية. و رمى الأبيض الصغير بشكل مؤسف ليسقط على الأرض. “هذا الشيء الصغير!” تلفظ الشخص بالكفن الأسود بالندم والغضب. ثم رفع أكمامه الطويلة و أمسك الأبيض الصغير ، و رفعه في حضنه مرة أخرى. بعد ذلك ، بدأ يربت على رأسه ، “… ساذج للغاية!” تحدث بطريقة صارمة. خاف الأبيض الصغير من النظر إليه. لذلك ، قام فقط بالإنبطاح . دون القيام بأي حركات. “قال إن رجلا قويا … قوي جدا و لطيف … رجل لطيف جدا ساعده.” لهث الدب الكبير بغضب وهو يرد بصوت خشن. انفتحت عيناه ، و كان تعبيره قاتمًا للغاية. “سألته كيف يبدو هذا الرجل ، فأجابني هذا الشيء -” جيد ، جيد جدًا “. سألته عن عمر ذلك الرجل ، فقال -” جيد! جيد جدًا! ” … كان كل شيء “جيدًا! جيد جدًا!” … “استمر الدب الكبير بشكل كئيب. في الواقع ، كان صوته هسهسة تقريبًا … “لا يوجد تفصيل واحد في ذلك. كيف بالضبط تواصلت معه أيها الأحمق ؟!” أصبح الشخص الذي يرتدي الأسود قلقًا قليلاً الآن. “كانت هناك إجابة واحدة أخرى مختلفة عن ” جيد جدًا! ” قال ان رائحة الرجل ايضا “طيبة جدا” و في الحقيقة قال انها افضل من رائحة سيده “. تابع الدب الكبير. كان يشعر بالحزن الشديد لأن كل شيء قد تحول إلى فوضى بالنسبة له … “كن راضيا. هذا الصغير يبلغ من العمر شهرين فقط. لذلك ، إنه إنجاز رائع أنه تمكن من التواصل كثيرًا. ماذا تتوقع من مثل هذا الشاب؟ لكن ، على الأقل أكدنا ذلك” الشخص الذي يمكنه تطوير زراعة وحوش شوان … موجود! “ كان للكركي الطويل نظرة ازدراء على وجهه. التفت إلى الشخص الذي يرتدي ملابس سوداء ، “الأخ الأكبر ، أعتقد أن هذا الشيء مرتبط بذلك الرجل الملثم الغامض الذي يرتدي ملابس سوداء. في الواقع ، أنا متأكد من أنه مرتبط به. لا يوجد أحد آخر في العالم الخارجي – باستثناء ذلك الرجل – الذي بإمكانه فعل ذلك. علاوة على ذلك ، هذا الصغير لديه سيد. لذا ، يجب أن يكون سيده و الشخص الذي رفع زراعته قريبين جدًا. لن يستخدم هذه الطريقة غير الطبيعية إذا لم يكن من أجل صديق. كيف يمكن لهذا الرجل استخدام مثل هذه الطريقة باستخفاف؟ “نعم ، يبدو تقييم الأخ الكركي منطقيًا. لماذا لا تتعلم منه شيئًا ، يا أيها الأخ الدب؟ لذا ، بالحديث عن الموقع الحالي للرجل الغامض و الماهر … من المحتمل جدًا أن يكون هنا أيضًا. على أي حال ، نحن نعلم القليل سيد هذا الصغير على أقل تقدير … “ بدأت عيون الرجل المغطى بالعباءة السوداء تلمع بشكل مشرق. اتخذ خطوتين ، وأصدر أمرًا حازمًا ، “نفذ الخطة التي تم تحديدها سابقًا! ولكن ، لا تتعجل في مهاجمة رجال عائلة جون و دوغو . إذا …” ثم تنهد. “الأخ الأكبر ، إذا وصلنا إلى ذروة المعركة الحاسمة … أليس كذلك …؟” نظر إليه الكركي الطويل و الدب الكبير بقلق ، “أنت على أطراف المستوى … إذا كان له تأثير … ألن يكون …؟” “لا يهم!” لوّح الرجل ذو السترة السوداء بأكمامه وقال: هذه معركة من أجل الهيبة! وسيكون لدينا ما لا يقل عن عشر سنوات من الاستقرار إذا انتصرنا في هذه الحرب! لكن الكارثة الحقيقية ستكون علينا إذا قررنا أن نمتنع عن القتال. سأعود إلى العزلة وأهاجم البوابة الثانية عشرة بمجرد انتهاء هذا الأمر. بعد ذلك ، يمكنك أن تحكم تيان فا في ذلك الوقت “. “نعم!” قبل الاثنان الآخران الأمر في انسجام تام. يبدو أن مدينة الجنة الجنوبية كانت مليئة بالارتباك في ذلك الوقت. و بدا أن الجميع قلقون. لم يعد هذا التجمع المكون من “ نصف خبراء العالم ” واثقًا من انتصارهم بعد أن شهدوا التشكيلة هائلة بشكل مرعب من وحوش شوان. لقد أرسلت العائلات الكبيرة والفصائل القوية رجالها. علاوة على ذلك ، حضر المئات من خبراء شوان السماء . وكان هناك ما لا يقل عن أربعين إلى خمسين خبيرًا في شوان الروح حاضرين هنا أيضًا. كانوا ممتلئين بالثقة وكانوا متشوقين للذهاب إلى المعركة … ولكن كان ذلك قبل أن تظهر وحوش شوان قوتها. في الواقع ، كان البعض منهم يتطلع إلى استغلال هذه المعركة لأنهم كانوا يأملون في حصاد العديد من نوى شوان من وحوش شوان بحلول نهاية المعركة. [هذا سيوفر لنا الكثير من الثروة!] ومع ذلك ، فقد اختفت تلك الأفكار الرائعة بمجرد أن شهدوا “عرض القوة” لـ وحوش شوان. وحش شوان مستوى ثمانية يساوي خبير شوان السماء ، والمستوى التاسع وحوش شوان يساوي خبير شوان الروح . مع تطبيق هذه الخوارزمية – تجاوزت قوة تيان فا قوتهم . لقد نسوا الآخرين ، و لم يروا سوى مستوى تسعة وحوش شوان. وهم وحدهم لا يقل عددهم عن مائة! و … المستوى الثامن من وحوش شوان يجب أن يكون عشرات الآلاف من حيث العدد. [كيف يمكننا خوض هذه المعركة؟ كيف يمكننا أن نفعل ذلك؟!] [هل ما زلت تفكر في جمع نوى وحش شوان؟ لا بد أنك تحلم!] علاوة على ذلك ، كانت هناك “أسطورة” أن … ملك وحوش شوان يمكن أن يساوي السادة العظماء. ومع ذلك ، كان هناك خمسة منهم فقط حاضرين في جبهة المعركة هذه … هذا إذا تم تضمين فينغ خوان يون في هذا العدد! وما كان غير معقول أكثر هو حقيقة أن … قوة لورد تيان فا لا مثيل لها! لذلك ، كان السيد العظيم لي جوي تيان في وضع صعب في الوقت الحاضر على الأقل … كان قادة كل فصيل قوي منغمسين في المناقشات طوال اليوم ، لكنهم لم يتخذوا إجراءً مضادًا واحدًا حتى الآن. إذا توصل أحدهم إلى خطة … فقد يدحضها شخص آخر. إذا اقترح أحدهم تكتيكًا… فقد أبطله آخر. ومع ذلك ، كان من المدهش أنه لم يكن هناك أي صراع داخلي بسبب هذا السلوك. علاوة على ذلك ، كان هناك الكثير ممن رغبوا في التراجع داخليًا بعد أن رأوا قوة و تشكيلات وحوش شوان. لم يكن السيد الشاب جون في سلام أيضًا. يمكن القول أن اليوم كان متعبًا جدًا بالنسبة له. أولاً ، لقد بذل الكثير من الطاقة في الأمر المتعلق بإقناع بايلي لو يون. لقد كان متعبًا عقليًا وجسديًا بسبب تلك المواجهة ، لكنه اعتقد أنه سيستريح بمجرد عودته إلى خيمته. ومع ذلك ، وصل إلى خيمته ، واكتشف أن الأبيض الصغير قد اختفى. لذلك ، لم يكن لديه خيار سوى محاولة إقناع دوجو شياو يي. وهذا أيضًا دون جدوى … بدأ السيد الشاب جون يشعر بالتعب الشديد لأنه لم يكن قادرًا على إحراز تقدم. واستمرت الفتاة الصغيرة في البكاء بأنها مضطرة للبحث عن الأبيض الصغير. هذا جعل السيد الشاب جون قلقا للغاية. لذلك ، صرخ في النهاية أنه سيربطها مثل “زلابية الأرز” ، وسيرسلها إلى مدينة تيان شيانغ. أدى هذا على الفور إلى تهدئة السيدة الشابة دوجو. لكنها تركت تملك بطن من الغضب. كان الأمر كما لو أنها ستبحث عن يوم وفرصة للرد عليه … بدأت غوان تشينغ هان في مواساتها عندما ألقت نظرة سريعة وباردة على الفاسق في جانبها. [هذا الشقي كان مستمتعًا جدًا بهذه الفتاة الصغيرة قبل أن يبدأ في الانزعاج. فلماذا لا الآن …؟ لقد تحول سلوكه فجأة إلى حقير. يا له من عار!] كانت النظرة العدائية للمرأتين الجميلتين مثل الدبابيس والإبر لـ جون مو تشي. لذلك ، ترك صحبتهم بشكل كئيب ، وبدأ يئن حزنًا ؛ [حياتي مليئة بالمصاعب! أي شخص لديه مشكلة … ينظر إلي … ما أنا … رجل إطفاء؟] ثم واجه دونغ فامغ وين جيان و دونغ فانغ وين داو لحظة خروجه من الخيمة. ولم يكن أخواله من الدونغ فانغ مستعدين لترك جون مو تشي أيضًا. استجوبوه حول ما مضى طوال تلك السنوات. هذا أيضًا بالتفصيل. في الواقع ، استجوبوه بعناية شديدة لدرجة أن السيد الشاب جون أصبح متعبًا للغاية … ولا بد أنه أضاف بضع مئات من الكيلوجرامات من التعب إلى ذهنه المتعب بالفعل … [إلاهي ! ألا يمكنك أن تدعني أستريح قليلاً؟] بعد ذلك ، عاد جون وو يي و دونغ فانغ وين تشين في المساء … بتعابير جادة على وجوههم. وعاد جون وو يي إلى خيمة جون مو تشي على الفور بعد أن قام بترتيب الشؤون العسكرية. “هل هو سيء؟” سأل جون مو تشي. كانت غوان تشينغ هان جالسة على جانبه. فتحت عينيها بهدوء و وخزت أذنيها لتستمع. “ليس الأمر سيئًا فقط ، إنه أمر مروع!” عبس جون وو يي وتنهد ، “لن تكون هناك معركة. لا توجد قوة كافية هنا و لا أحد على استعداد للموافقة على أي شيء. علاوة على ذلك ، ترغب العديد من العائلات في التراجع. أنا مقتنع بأننا على الأرجح سنواجه هزيمة في بداية المعركة بسبب انعدام الروح القتالية السائدة في المخيم في الوقت الحالي “. “ماذا؟ إذن ، لم يخرج شيء من هذه المناقشة التي امتدت ليوم كامل؟ لا يمكن أن يكون الوضع متشائمًا ، أليس كذلك؟” صدم جون مو تشي. [كيف يمكن للناس أن يكون غير فعالين لهذه الدرجة ؟!] “متشائم؟ هذه كلمة ” متفائلة “للغاية لوصف هذه الحالة! هل تعتقد أن مثل هذا التجمع سيتوصل إلى إتفاق ؟!” صرح دونغ فانغ وين تشينغ بالغضب وهو يشخر ، “ربما كنا اتفقنا على قرار إنهاء الإنسانية لو كان لمقترحات هؤلاء السادة العظماء. كل رجل حاضر هنا يفتقر إلى الروح القتالية و الاستعداد. سننهار في لحظة إذا كان هؤلاء وحوش شوان تهاجم الليلة! “ تنهد جون مو تشي وهو يتحدث: “يبدو أن لي جوي تيان زعيم غير قادر على الإطلاق”. “أوه حقًا ؟! مكانة هؤلاء الأساتذة العظماء مهيبة حقًا ، لكنهم ما زالوا بشرًا. يمكنهم جمع الكثير من القوات للحرب ، ولكن أي منهم لديه القدرة على قيادتهم ، آه؟ كل واحد من هؤلاء الرجال قد ركز فقط على تدريبهم الخاص. فكيف يمكنهم تحقيق الكثير؟ ولكن ، بالحديث عن القدرات القيادية … يمكن اعتبار السيد الأعظم يون بي تشن والسيد شي تشانغ شياو أفضل قليلاً من البقية. ، والبقية أغبياء في هذا الصدد. خاصة الصقر الإنفرادي … إنه بربري! “ تابع دونغ فانغ وين تشين غضبًا ، “لقد أغضبتني كلماته تمامًا! لقد اقترح أنه يجب علينا التركيز فقط على خبراء شوان الروح من الآن فصاعدًا. وقال إنه يجب علينا التسلل سرًا إلى تيان فا ، وقتل العديد من ملوك الوحوش شوان قبل القيام بسرعة بالتراجع. أتمنى أن أمسح غطرسته. إنه حقًا شخص ذو رأس خنزير! “
الفصل 336: قرار تيان فا . . . * الفصل برعاية nosferatu zoddo *
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
