نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch 340

أنا أسرق هذه الفاكهة المقدسة من أجل فعل “ عمل صالح ”

أنا أسرق هذه الفاكهة المقدسة من أجل فعل “ عمل صالح ”

الفصل 340: أنا أسرق هذه الفاكهة المقدسة من أجل فعل “ عمل صالح ”
. . .
* الفصل برعاية nosferatu zoddo *
* الفصول المدعومة تنتهي في الفصل 348 ثم نعود للتنزيل فصل يوميا أي غدا آخر فصول مدعومة *
* الفصول أصبح بها 2100 كلمة بالمتوسط مع الأعلى 3000 بالغالب و الأدنى 1800 بالغالب لذا ثمن الفصول 60 ذهبة *

الفصل 340: أنا أسرق هذه الفاكهة المقدسة من أجل فعل “ عمل صالح ” . . . * الفصل برعاية nosferatu zoddo * * الفصول المدعومة تنتهي في الفصل 348 ثم نعود للتنزيل فصل يوميا أي غدا آخر فصول مدعومة * * الفصول أصبح بها 2100 كلمة بالمتوسط مع الأعلى 3000 بالغالب و الأدنى 1800 بالغالب لذا ثمن الفصول 60 ذهبة *

ومضت صورة الفتاة ذات الملابس الخضراء فجأة. وخرجت سلسلتان طويلتان من أكمامها. ذهبوا في وسط مجموعة من النسور ذات الألوان السبعة ، ولفوا حول أحدهم الذي سحبته أمامها. ثم استخدمت السلاسل لتقطيع جمجمته . إلتوى النسر قليلاً ثم مات بموت عنيف.
كان جون مو تشي قد رأى بوضوح أن النسر قد فتح فمه . لقد فتح فمه ، لكنه لم يبصق أي سم. لقد تصرف بنوايا ضيقة الأفق ، و لم يكن يتوقع أن تلاحظ الفتاة ذات الملابس الخضراء مكره . في الواقع ، لم يكن قد بدأت حتى بدأ إلاق فمه عندما تم سحبه من قبل السلسلة.
[لذا ، ليس البشر وحدهم من يتصرفون بشكل حقير . الوحوش شوان تفعل ذلك أيضا …] تنهد جون مو تشي كما كان يفكر بهذا.
ثم تحدثت الفتاة ذات الملابس الخضراء ببضع كلمات حادة إلى الوحوش الأخرى. كان وجهها الجميل يفيض بالغضب. لذلك ، كان من الواضح لـ جون مو تشي أنها أعطت تحذيرًا للجميع. ولا يهم ما إذا كانت الوحوش في السماء … أو تلك الموجودة على الأرض – فقد ارتجفوا جميعًا من الخوف.
[إنها حقًا ملك بين وحوش شوان!]
[من يمكن أن يكون له مثل هذا التأثير باستثناء ملك وحوش شوان ؟]
عدد لا يحصى من وحوش شوان بصقت سمها حول فاكهة الألف شر وعشرة آلاف سم. ظهرت بركة من السموم بسبب ذلك ، بينما أصبح تركيز السمية في الهواء أكثر كثافة. علاوة على ذلك ، كانت بركة السم متعددة الألوان.
كانت الثمرة في طور التحول إلى اللون الوردي. ومع ذلك ، فإن الأرض – المليئة بالسموم متعددة الألوان – بدأت تفقد سميتها ، وبدأت تتحول إلى اللون الرمادي. ثم استأنف ببطء ظلها الأصلي. تم امتصاص كل السم الملون في مثل هذه الفترة الزمنية القصيرة!
[من الواضح أن هذه الفاكهة وصلت إلى المرحلة الثانية من تحولها – اللون الوردي اللامع!]
كانت الحافة العلوية القصوى للفاكهة صغيرة جدًا بحيث لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة. وقد تحولت بالفعل إلى اللون الأزرق.
[ستبدأ المرحلة الثالثة قريبا جدا ؟!] كان جون مو تشي مذهول.
قامت الفتاة ذات الملابس الخضراء بلوي شفتيها و التصفير. و بدأت وحوش شوان الخائفة في الإنخفاض من السماء مرة أخرى.
تغير لون النبات ثلاث مرات ، وأصبح أصفر. ومع ذلك ، لم تبقى أي وحوش شوان في السماء الآن.
بعد ذلك ، بدأت وحوش شوان على الأرض في بصق سمها تحت قيادة الفتاة.
أصبح وجه العذراء باللون الأخضر متوترًا بشكل متزايد – ولكنه سعيد بشكل متزايد – في كل مرة يتغير لون الثمرة. ومع ذلك ، فقد وصل قريبًا إلى المرحلة النهائية من تحوله ، وبدأ في إمتلاك لون ذهبي أرجواني فاتح.
انتهت وحوش شوان على الأرض من بصق سمهم بالكامل في هذه المرحلة. لكن مهمة البصق بالكمية المطلوبة من السم قد اكتملت أيضًا.
“كان ذلك وشيكا!” كانت الفتاة ذات الملابس الخضراء تربت على بطنها ، وتخرج لسانها بطريقة رائعة.
[كان ذلك وشيكا! لم يكن الأمر كافيًا تقريبا !] جاءت الفكرة نفسها في ذهن جون مو تشي أيضًا. شعر الشخصان المتمركزان في المنطقة – أحدهما في العراء والآخر مختبئ – بالراحة و تنهدوا في انسجام تام.
كان جون مو تشي مختبئًا. لكن مظهر الرغبة والشوق على وجهه لتلك الفاكهة كان هو نفسه على الفتاة ذات الملابس الخضراء.
بدأت فاكهة الألف شر وعشرة آلاف سم في التحول مرة أخرى …
وبدأ يتحول لونها إلى اللون الأرجواني الذهبي هذه المرة!
بدأت فاكهة الألف شر وعشرة آلاف سم أخيرًا في التحول إلى اللون الأرجواني الذهبي!
هذا يعني أنها قد نضجت تقريبًا!
بعد ذلك ، ازدهرت الثمرة ، وتألقت ببراعة مثل النجوم التي لا تعد و لا تحصى. وبدا الأمر كما لو أن النجوم الساطعة في سماء الليل قد نزلت فجأة إلى الغابة.
كان جمال تلك اللحظة لا يضاهى ولا يمكن وصفه بالكلمات المكتوبة.
كان يشبه نزول ملك فخور و كريم كان يشرف على كل الكائنات الحية!
كان الحدث قصيرًا. ومع ذلك ، كان جون مو تشي متأكدًا من أنه لن ينسى أبدًا المشهد …
[النضج فاكهة الألف شر وعشرة آلاف سم هو أجمل مشهد في العالم كله.]
بدت الفتاة التي كانت ترتدي ملابس خضراء مفتونة أيضًا. في الواقع ، لم تستطع حتى قمع التعبير الذي ظهر في عينيها. [يجب أن أضعها في علبة اليشم . بعد ذلك ، يمكننا جميعًا التقدم واختراق أغلال قمة المستوى التاسع ، والدخول رسميًا إلى المستوى العاشر! نحتاج فقط إلى انتظار وصول الأخ الأكبر للبدء!]
حملت هذه العملية الكثير من المخاطر لأنها كانت عملية مميتة للغاية. ومع ذلك ، فإنها لا تزال تمضي قدما في ذلك. و لن تندم على محاولتها ذلك حتى لو انفجر جسدها في النهاية.
حكم السيد الشاب جون بشكل صحيح. كانت الفتاة ذات الملابس الخضراء حقًا ملك وحوش شوان. كانت وحش شوان ملك مستوى تسعة من تيان فا. وقد كانت تسعى وراء هذه الفاكهة طوال العام الماضي.
في الواقع ، قام لورد تيان فا بإجراء العديد من الاستعدادات لفاكهة الألف شر وعشرة آلاف سم هذه . لقد زرع العديد من النباتات السامة لإنشاء هذا الوادي السام. وبعد ذلك ، قام عن قصد بتدريب عدد لا يحصى من وحوش شوان السامة. علاوة على ذلك ، كان يفعل ذلك على مدار الثلاثين عامًا الماضية. لكن الحقيقة أن إجراءاته بدأت قبل ثلاثمائة و خمسون سنة!
احتاجت فاكهة الألف شر وعشرة آلاف سم إلى عام واحد فقط لتنضج. ومع ذلك ، لم تتطلب الاستعدادات أقل من ثلاثمائة وخمسين عامًا. علاوة على ذلك ، كانت الظروف في تيان فا استثنائية وملائمة تمامًا لنموها.
بالحديث عن وحوش شوان … لم يكن السامون في الأغلبية. في الواقع ، لن يكون هناك سوى وحش واحد أو اثنان سام من بين كل عشرة حيوانات. ومع ذلك ، استعدت وحوش شوان تيان فا لشيء مهم وكبير مثل الفاكهة المقدسة لمدة ثلاثمائة وخمسين عامًا.
وقد جاهد الملايين من وحوش شوان في تلك الثلاثمائة وخمسين عامًا. البعض منهم لم يعش طويلا حتى ليشهد هذا الحدث الرائع. لكنهم كانوا يسكبون سمومهم بانتظام في تلك المنطقة حتى ماتوا من الشيخوخة. في الواقع ، حتى جثثهم دفنت في هذه المنطقة.
و … تم عمل كل هذا من أجل تلك الفاكهة!
لقد تأثر ملك الأفعى– الصياد الأخضر – بشكل كبير. لقد أتت الجهود المبذولة خلال الثلاثمائة والخمسين عامًا الماضية من أجل فاكهة تيان فا المقدسة ثمارها! لم تستطع إلا أن تهتز من الداخل.
[إنه جاهز أخيرًا!]
بعد ذلك ، أخرجت الفتاة الصغيرة ببطء صندوق يشم بحجم قبضة اليد من حضنها. ثم فتحت غطاءها و تحركت بهدوء . كانت أفعالها بأكملها تشير بوضوح إلى الحذر الذي كانت تتعامل معه. بدا الأمر كما لو أنها لا ترغب في إزعاج الفاكهة المقدسة التي تبدو غير حية في تيان فا.
[يجب على المرء أن ينتظر حتى تنضج ثمرة تيان فا المقدسة وتنضج تمامًا. إن نتفها قبل وقت قصير سوف يسبب مشاكل.] جاء هذا الفكر مرارًا وتكرارًا في ذهن الصياد الأخضر .
[لا تكوني غير صبورة… لا للتهور … بحذر … حذر…]
بدأ الوهج اللامع للغاية من الفاكهة في التلاشي في النهاية. ومع ذلك ، لم تختف رائحتها الغنية. في الواقع ، أصبحت أكثر بهجة و أناقة. واستمر بالإنتشار حيث انتقلت للخارج …
[ملك العطور! بلا شك … إنه ملك جميع العطور!]
ثم ارتعدت الأغصان فوق الثمرة المقدسة بطريقة رشيقة. وبدا كما لو أنه غير راغب في السقوط. ومع ذلك ، فإن الجذع الموجود أسفل الفاكهة ذات اللون الأرجواني الذهبي قد ذبل فجأة وتحول إلى رماد. ترك هذا الفاكهة المقدسة معلقة في الهواء الفارغ للحظة قبل أن تسقط برشاقة …
فتح الصياد الأخضر بحماس غطاء صندوق شوان اليشم للقبض عليها . كانت الفاكهة على وشك الوقوع في هذا الصندوق …
فجأة…
فتحت ملكة وحوش شوان الأفعى – الصياد الأخضر – عينيها الجميلتين على مصراعيها في المشهد المذهل الذي حدث للتو أمام عينيها …
لم يكن هناك شيء في الهواء الفارغ!
لا شيء!
تلك المصاعب التي لا توصف ، ومئات السنين من العمل و التحضير لفاكهة تيان فا المقدسة … وبعد ذلك ، اختفى هذا الشيء المعجزة فجأة دون أن يترك أثرا. ( مو تشي أعد الفاكهة اللعينة ، هذه ليست لي يو ران ، لا للنيران الصديقة )
دون عد الصاعدين و المدفونين – كانت واحدة من أقوى ملوك شوان الوحوش في جيلها. ومع ذلك ، فقد اختفت تلك الفاكهة عن أنظارها … دون أن تترك علامة!
[ما الذي يجري؟]
كانت مصدومة للغاية وغاضبة و متضايقة. بعد ذلك ، أدارت بسرعة صندوق شوان اليشم للنظر بداخله ، وأكدت أن الفاكهة قد اختفت. ثم ، حلق الملك الوحش الأفعى في الهواء ، و تمركز على قمة شجرة طويلة. كان صوتها صارمًا و هي تصرخ ، “من أين أتى هذا الوغد الفظيع؟ كن ذكيًا ، وأظهر نفسك! دع ملك شوان الوحش يرى من لديه الجرأة لسرقة كنز تيان فا الذي تمت رعايته بدقة!”
ترددت الأصداء في الغابة بأكملها بهذه الكلمات عندما كانت تتدفق مثل الأمواج …
أصبح جون مو تشي عاجزًا عن الكلام في مخبأه. [وحش شوان الملك هذا شرس للغاية!]
[لكنني لن أخرج وأظهر نفسي ؛ لا أعرف مدى سوء استفزازي لهذه المرأة المجنونة إذا فعلت ذلك. فلماذا أكون مستعد لكشف وجهي و أواجه مشكلة؟]
[انا لست احمقا!]
هذه الخطة التي تم تنفيذها بهدوء تركت ملك شوان الوحش غاضبًا. وصل السيد الشاب جون الماهر و البارع للغاية سراً ، وأخذ الفاكهة … من تحت أنفها. كان يسيل لعابه فوق تلك فاكهة الألف شر و العشرة آلاف سم. لذلك ، أخذها و وضعها في معبد هونج جون.
لا يمكن أن يبقى في الخارج طويلا . حتىصندوق يشم شوان ربما لن يكون قادرًا على الاحتفاظ به لفترة طويلة من الزمن. لكن ، لن تتعفن أبدًا داخل المعبد.
لذلك ، كان لدى جون مو تشي ميزة كبيرة عندما يتعلق الأمر باستغلال الفاكهة.
[أنا آسف جدًا يا أيتها الفتاة الصغيرة ، لكن لم يكن لدي خيار سوى استعارة هذا الشيء. إنه أمر مفيد للغاية ، لكن من المؤسف ألا يتم استغلال فائدته بين يديك. هذا الشيء هو حقًا كائن إلهي … وليس بالاسم فقط!]
[إنه لأمر مؤسف أنني تركت بدون خيار عندما يتعلق الأمر بسحب هذا منك. لكنني فعلت ذلك لتجنب كارثة كبيرة. ويمكن القول أيضًا أنني أساعدك. هذا صحيح! هذه الفاكهة رائعة لكن الجرعة الخاطئة ستجعل جسمك ينفجر! لقد جعلته بعيدًا عن متناول يدك ، ونتيجة لذلك أنقذت العديد من أرواح شعبك! هذا الأخ الأكبر هو شخص عظيم! لذا ، لا داعي لأن تشكريني! لقد فعلت هذا “العمل الصالح” من أجل الخير فقط!] ( مو تشي تضحيتك ستذكرها الأجيال و تتناقلها كل الأخبار )
شعر جون مو تشي فجأة بأنه فاعل خير صالح. لم يشعر أنه سرق كنزًا. في الواقع ، شعر السيد الشاب جون أنه في الواقع ينقذ أرواحًا لا تعد ولا تحصى … كما لو كان خيرًا مثل بوذا. حتى أنه تساءل كيف يمكن لشخص بخير مثله أن يولد في هذا العالم …
ومع ذلك ، من الواضح أن هذا لم يكن الوقت المناسب لظهور “ التجسيد الحي لبوذا ” في العراء لأنه لم يكن متأكدًا من شعورها حيال أخذه لفاكهة تيان فا المقدسة. في الواقع ، كان يشعر بالقلق من أنها قد تمزقه إربًا في هذا الوضع المحفوف بالمخاطر …
“إظهر!”
لم تستطع أن ترى … ولا تسمع أحداً وهي تنظر حولها. كان من الواضح أن من سرق كنز تيان فا منها سيكون لديه بعض الحيل في سواعده. علاوة على ذلك ، كان عليه أن يتحلى بالشجاعة لاتخاذ مثل هذه الخطوة الجريئة.
نظرت الملك الأفعى حولها بطريقة مرتبكة و غاضبة. ثم أطلقت فجأة هدير شديد. وكان الأمر مخيفًا مثل قصف الرعد! صرخت من الشجرة الكبيرة التي وقفت عليها. لكن صراخها كان قوياً لدرجة أن الأشجار لأميال حولها – في جميع الاتجاهات – انقلبت.
التأثير الصادم لشجاعة وقدرة ومهارة تصرفات السيد الشاب جون على نفسية ملك الأفعى … لا يمكن وصفه في مجرد كلمات. في الواقع ، كان الأمر نابضًا بالحياة لدرجة أن استخدام المؤثرات الخاصة الشبيهة بالأفلام لن يكون كافيًا لتصويره بشكل صحيح. لكن تلك المرأة تستحق حقًا أن تُدعى ” ملك وحوش شوان “! لم يكن لصرخة أي شخص آخر مثل هذا التأثير. في الواقع ، لن يتمكن المرء من العثور على شخص مثلها … حتى لو اختاروا فارسًا لكل من الاتجاهات الأربعة ، وأرسلوهم بحثًا عن شخص آخر مثلها. لا يمكن لأي شخص آخر أن يصرخ مثل هذا … حتى لو صرخوا لدرجة الإضرار بأوتارهم الصوتية!
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

ومضت صورة الفتاة ذات الملابس الخضراء فجأة. وخرجت سلسلتان طويلتان من أكمامها. ذهبوا في وسط مجموعة من النسور ذات الألوان السبعة ، ولفوا حول أحدهم الذي سحبته أمامها. ثم استخدمت السلاسل لتقطيع جمجمته . إلتوى النسر قليلاً ثم مات بموت عنيف. كان جون مو تشي قد رأى بوضوح أن النسر قد فتح فمه . لقد فتح فمه ، لكنه لم يبصق أي سم. لقد تصرف بنوايا ضيقة الأفق ، و لم يكن يتوقع أن تلاحظ الفتاة ذات الملابس الخضراء مكره . في الواقع ، لم يكن قد بدأت حتى بدأ إلاق فمه عندما تم سحبه من قبل السلسلة. [لذا ، ليس البشر وحدهم من يتصرفون بشكل حقير . الوحوش شوان تفعل ذلك أيضا …] تنهد جون مو تشي كما كان يفكر بهذا. ثم تحدثت الفتاة ذات الملابس الخضراء ببضع كلمات حادة إلى الوحوش الأخرى. كان وجهها الجميل يفيض بالغضب. لذلك ، كان من الواضح لـ جون مو تشي أنها أعطت تحذيرًا للجميع. ولا يهم ما إذا كانت الوحوش في السماء … أو تلك الموجودة على الأرض – فقد ارتجفوا جميعًا من الخوف. [إنها حقًا ملك بين وحوش شوان!] [من يمكن أن يكون له مثل هذا التأثير باستثناء ملك وحوش شوان ؟] عدد لا يحصى من وحوش شوان بصقت سمها حول فاكهة الألف شر وعشرة آلاف سم. ظهرت بركة من السموم بسبب ذلك ، بينما أصبح تركيز السمية في الهواء أكثر كثافة. علاوة على ذلك ، كانت بركة السم متعددة الألوان. كانت الثمرة في طور التحول إلى اللون الوردي. ومع ذلك ، فإن الأرض – المليئة بالسموم متعددة الألوان – بدأت تفقد سميتها ، وبدأت تتحول إلى اللون الرمادي. ثم استأنف ببطء ظلها الأصلي. تم امتصاص كل السم الملون في مثل هذه الفترة الزمنية القصيرة! [من الواضح أن هذه الفاكهة وصلت إلى المرحلة الثانية من تحولها – اللون الوردي اللامع!] كانت الحافة العلوية القصوى للفاكهة صغيرة جدًا بحيث لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة. وقد تحولت بالفعل إلى اللون الأزرق. [ستبدأ المرحلة الثالثة قريبا جدا ؟!] كان جون مو تشي مذهول. قامت الفتاة ذات الملابس الخضراء بلوي شفتيها و التصفير. و بدأت وحوش شوان الخائفة في الإنخفاض من السماء مرة أخرى. تغير لون النبات ثلاث مرات ، وأصبح أصفر. ومع ذلك ، لم تبقى أي وحوش شوان في السماء الآن. بعد ذلك ، بدأت وحوش شوان على الأرض في بصق سمها تحت قيادة الفتاة. أصبح وجه العذراء باللون الأخضر متوترًا بشكل متزايد – ولكنه سعيد بشكل متزايد – في كل مرة يتغير لون الثمرة. ومع ذلك ، فقد وصل قريبًا إلى المرحلة النهائية من تحوله ، وبدأ في إمتلاك لون ذهبي أرجواني فاتح. انتهت وحوش شوان على الأرض من بصق سمهم بالكامل في هذه المرحلة. لكن مهمة البصق بالكمية المطلوبة من السم قد اكتملت أيضًا. “كان ذلك وشيكا!” كانت الفتاة ذات الملابس الخضراء تربت على بطنها ، وتخرج لسانها بطريقة رائعة. [كان ذلك وشيكا! لم يكن الأمر كافيًا تقريبا !] جاءت الفكرة نفسها في ذهن جون مو تشي أيضًا. شعر الشخصان المتمركزان في المنطقة – أحدهما في العراء والآخر مختبئ – بالراحة و تنهدوا في انسجام تام. كان جون مو تشي مختبئًا. لكن مظهر الرغبة والشوق على وجهه لتلك الفاكهة كان هو نفسه على الفتاة ذات الملابس الخضراء. بدأت فاكهة الألف شر وعشرة آلاف سم في التحول مرة أخرى … وبدأ يتحول لونها إلى اللون الأرجواني الذهبي هذه المرة! بدأت فاكهة الألف شر وعشرة آلاف سم أخيرًا في التحول إلى اللون الأرجواني الذهبي! هذا يعني أنها قد نضجت تقريبًا! بعد ذلك ، ازدهرت الثمرة ، وتألقت ببراعة مثل النجوم التي لا تعد و لا تحصى. وبدا الأمر كما لو أن النجوم الساطعة في سماء الليل قد نزلت فجأة إلى الغابة. كان جمال تلك اللحظة لا يضاهى ولا يمكن وصفه بالكلمات المكتوبة. كان يشبه نزول ملك فخور و كريم كان يشرف على كل الكائنات الحية! كان الحدث قصيرًا. ومع ذلك ، كان جون مو تشي متأكدًا من أنه لن ينسى أبدًا المشهد … [النضج فاكهة الألف شر وعشرة آلاف سم هو أجمل مشهد في العالم كله.] بدت الفتاة التي كانت ترتدي ملابس خضراء مفتونة أيضًا. في الواقع ، لم تستطع حتى قمع التعبير الذي ظهر في عينيها. [يجب أن أضعها في علبة اليشم . بعد ذلك ، يمكننا جميعًا التقدم واختراق أغلال قمة المستوى التاسع ، والدخول رسميًا إلى المستوى العاشر! نحتاج فقط إلى انتظار وصول الأخ الأكبر للبدء!] حملت هذه العملية الكثير من المخاطر لأنها كانت عملية مميتة للغاية. ومع ذلك ، فإنها لا تزال تمضي قدما في ذلك. و لن تندم على محاولتها ذلك حتى لو انفجر جسدها في النهاية. حكم السيد الشاب جون بشكل صحيح. كانت الفتاة ذات الملابس الخضراء حقًا ملك وحوش شوان. كانت وحش شوان ملك مستوى تسعة من تيان فا. وقد كانت تسعى وراء هذه الفاكهة طوال العام الماضي. في الواقع ، قام لورد تيان فا بإجراء العديد من الاستعدادات لفاكهة الألف شر وعشرة آلاف سم هذه . لقد زرع العديد من النباتات السامة لإنشاء هذا الوادي السام. وبعد ذلك ، قام عن قصد بتدريب عدد لا يحصى من وحوش شوان السامة. علاوة على ذلك ، كان يفعل ذلك على مدار الثلاثين عامًا الماضية. لكن الحقيقة أن إجراءاته بدأت قبل ثلاثمائة و خمسون سنة! احتاجت فاكهة الألف شر وعشرة آلاف سم إلى عام واحد فقط لتنضج. ومع ذلك ، لم تتطلب الاستعدادات أقل من ثلاثمائة وخمسين عامًا. علاوة على ذلك ، كانت الظروف في تيان فا استثنائية وملائمة تمامًا لنموها. بالحديث عن وحوش شوان … لم يكن السامون في الأغلبية. في الواقع ، لن يكون هناك سوى وحش واحد أو اثنان سام من بين كل عشرة حيوانات. ومع ذلك ، استعدت وحوش شوان تيان فا لشيء مهم وكبير مثل الفاكهة المقدسة لمدة ثلاثمائة وخمسين عامًا. وقد جاهد الملايين من وحوش شوان في تلك الثلاثمائة وخمسين عامًا. البعض منهم لم يعش طويلا حتى ليشهد هذا الحدث الرائع. لكنهم كانوا يسكبون سمومهم بانتظام في تلك المنطقة حتى ماتوا من الشيخوخة. في الواقع ، حتى جثثهم دفنت في هذه المنطقة. و … تم عمل كل هذا من أجل تلك الفاكهة! لقد تأثر ملك الأفعى– الصياد الأخضر – بشكل كبير. لقد أتت الجهود المبذولة خلال الثلاثمائة والخمسين عامًا الماضية من أجل فاكهة تيان فا المقدسة ثمارها! لم تستطع إلا أن تهتز من الداخل. [إنه جاهز أخيرًا!] بعد ذلك ، أخرجت الفتاة الصغيرة ببطء صندوق يشم بحجم قبضة اليد من حضنها. ثم فتحت غطاءها و تحركت بهدوء . كانت أفعالها بأكملها تشير بوضوح إلى الحذر الذي كانت تتعامل معه. بدا الأمر كما لو أنها لا ترغب في إزعاج الفاكهة المقدسة التي تبدو غير حية في تيان فا. [يجب على المرء أن ينتظر حتى تنضج ثمرة تيان فا المقدسة وتنضج تمامًا. إن نتفها قبل وقت قصير سوف يسبب مشاكل.] جاء هذا الفكر مرارًا وتكرارًا في ذهن الصياد الأخضر . [لا تكوني غير صبورة… لا للتهور … بحذر … حذر…] بدأ الوهج اللامع للغاية من الفاكهة في التلاشي في النهاية. ومع ذلك ، لم تختف رائحتها الغنية. في الواقع ، أصبحت أكثر بهجة و أناقة. واستمر بالإنتشار حيث انتقلت للخارج … [ملك العطور! بلا شك … إنه ملك جميع العطور!] ثم ارتعدت الأغصان فوق الثمرة المقدسة بطريقة رشيقة. وبدا كما لو أنه غير راغب في السقوط. ومع ذلك ، فإن الجذع الموجود أسفل الفاكهة ذات اللون الأرجواني الذهبي قد ذبل فجأة وتحول إلى رماد. ترك هذا الفاكهة المقدسة معلقة في الهواء الفارغ للحظة قبل أن تسقط برشاقة … فتح الصياد الأخضر بحماس غطاء صندوق شوان اليشم للقبض عليها . كانت الفاكهة على وشك الوقوع في هذا الصندوق … فجأة… فتحت ملكة وحوش شوان الأفعى – الصياد الأخضر – عينيها الجميلتين على مصراعيها في المشهد المذهل الذي حدث للتو أمام عينيها … لم يكن هناك شيء في الهواء الفارغ! لا شيء! تلك المصاعب التي لا توصف ، ومئات السنين من العمل و التحضير لفاكهة تيان فا المقدسة … وبعد ذلك ، اختفى هذا الشيء المعجزة فجأة دون أن يترك أثرا. ( مو تشي أعد الفاكهة اللعينة ، هذه ليست لي يو ران ، لا للنيران الصديقة ) دون عد الصاعدين و المدفونين – كانت واحدة من أقوى ملوك شوان الوحوش في جيلها. ومع ذلك ، فقد اختفت تلك الفاكهة عن أنظارها … دون أن تترك علامة! [ما الذي يجري؟] كانت مصدومة للغاية وغاضبة و متضايقة. بعد ذلك ، أدارت بسرعة صندوق شوان اليشم للنظر بداخله ، وأكدت أن الفاكهة قد اختفت. ثم ، حلق الملك الوحش الأفعى في الهواء ، و تمركز على قمة شجرة طويلة. كان صوتها صارمًا و هي تصرخ ، “من أين أتى هذا الوغد الفظيع؟ كن ذكيًا ، وأظهر نفسك! دع ملك شوان الوحش يرى من لديه الجرأة لسرقة كنز تيان فا الذي تمت رعايته بدقة!” ترددت الأصداء في الغابة بأكملها بهذه الكلمات عندما كانت تتدفق مثل الأمواج … أصبح جون مو تشي عاجزًا عن الكلام في مخبأه. [وحش شوان الملك هذا شرس للغاية!] [لكنني لن أخرج وأظهر نفسي ؛ لا أعرف مدى سوء استفزازي لهذه المرأة المجنونة إذا فعلت ذلك. فلماذا أكون مستعد لكشف وجهي و أواجه مشكلة؟] [انا لست احمقا!] هذه الخطة التي تم تنفيذها بهدوء تركت ملك شوان الوحش غاضبًا. وصل السيد الشاب جون الماهر و البارع للغاية سراً ، وأخذ الفاكهة … من تحت أنفها. كان يسيل لعابه فوق تلك فاكهة الألف شر و العشرة آلاف سم. لذلك ، أخذها و وضعها في معبد هونج جون. لا يمكن أن يبقى في الخارج طويلا . حتىصندوق يشم شوان ربما لن يكون قادرًا على الاحتفاظ به لفترة طويلة من الزمن. لكن ، لن تتعفن أبدًا داخل المعبد. لذلك ، كان لدى جون مو تشي ميزة كبيرة عندما يتعلق الأمر باستغلال الفاكهة. [أنا آسف جدًا يا أيتها الفتاة الصغيرة ، لكن لم يكن لدي خيار سوى استعارة هذا الشيء. إنه أمر مفيد للغاية ، لكن من المؤسف ألا يتم استغلال فائدته بين يديك. هذا الشيء هو حقًا كائن إلهي … وليس بالاسم فقط!] [إنه لأمر مؤسف أنني تركت بدون خيار عندما يتعلق الأمر بسحب هذا منك. لكنني فعلت ذلك لتجنب كارثة كبيرة. ويمكن القول أيضًا أنني أساعدك. هذا صحيح! هذه الفاكهة رائعة لكن الجرعة الخاطئة ستجعل جسمك ينفجر! لقد جعلته بعيدًا عن متناول يدك ، ونتيجة لذلك أنقذت العديد من أرواح شعبك! هذا الأخ الأكبر هو شخص عظيم! لذا ، لا داعي لأن تشكريني! لقد فعلت هذا “العمل الصالح” من أجل الخير فقط!] ( مو تشي تضحيتك ستذكرها الأجيال و تتناقلها كل الأخبار ) شعر جون مو تشي فجأة بأنه فاعل خير صالح. لم يشعر أنه سرق كنزًا. في الواقع ، شعر السيد الشاب جون أنه في الواقع ينقذ أرواحًا لا تعد ولا تحصى … كما لو كان خيرًا مثل بوذا. حتى أنه تساءل كيف يمكن لشخص بخير مثله أن يولد في هذا العالم … ومع ذلك ، من الواضح أن هذا لم يكن الوقت المناسب لظهور “ التجسيد الحي لبوذا ” في العراء لأنه لم يكن متأكدًا من شعورها حيال أخذه لفاكهة تيان فا المقدسة. في الواقع ، كان يشعر بالقلق من أنها قد تمزقه إربًا في هذا الوضع المحفوف بالمخاطر … “إظهر!” لم تستطع أن ترى … ولا تسمع أحداً وهي تنظر حولها. كان من الواضح أن من سرق كنز تيان فا منها سيكون لديه بعض الحيل في سواعده. علاوة على ذلك ، كان عليه أن يتحلى بالشجاعة لاتخاذ مثل هذه الخطوة الجريئة. نظرت الملك الأفعى حولها بطريقة مرتبكة و غاضبة. ثم أطلقت فجأة هدير شديد. وكان الأمر مخيفًا مثل قصف الرعد! صرخت من الشجرة الكبيرة التي وقفت عليها. لكن صراخها كان قوياً لدرجة أن الأشجار لأميال حولها – في جميع الاتجاهات – انقلبت. التأثير الصادم لشجاعة وقدرة ومهارة تصرفات السيد الشاب جون على نفسية ملك الأفعى … لا يمكن وصفه في مجرد كلمات. في الواقع ، كان الأمر نابضًا بالحياة لدرجة أن استخدام المؤثرات الخاصة الشبيهة بالأفلام لن يكون كافيًا لتصويره بشكل صحيح. لكن تلك المرأة تستحق حقًا أن تُدعى ” ملك وحوش شوان “! لم يكن لصرخة أي شخص آخر مثل هذا التأثير. في الواقع ، لن يتمكن المرء من العثور على شخص مثلها … حتى لو اختاروا فارسًا لكل من الاتجاهات الأربعة ، وأرسلوهم بحثًا عن شخص آخر مثلها. لا يمكن لأي شخص آخر أن يصرخ مثل هذا … حتى لو صرخوا لدرجة الإضرار بأوتارهم الصوتية! إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط