لا تخطفوا زوجي!
الفصل 348: لا تخطفوا زوجي!
* الفصل برعاية malakalrouh *
* هذا آخر فصل مدعوم و بدأ من الغد نعود لنشر فصل يوميا *
ربما كان العالم السفلي قد حدد مكانه مسبقًا. حتى الآلهة لابد أنهم أشفقوا على مثل هذا الرجل البائس. كان هذا وقت أزمة ، وكان الخطر كامنًا في كل زاوية في مدينة الجنة الجنوبية ؛ سادت نية قاتلة قوية في المنطقة المجاورة. في الواقع ، حتى فرصة الهروب بدت قاتمة. لذلك ، كان جون وو يي مقتنعًا بأنه سيموت ، وأنه لا أمل له. ومع ذلك ، تم دحض هذا الخطر من خلال وساطة جون مو تشي. وهكذا ، سيعود جون وو يي دون أن يصاب بأذى.
في الواقع ، لا داعي للقلق من بشأن طعن أحدهم لجون وو يي في الظهر. كان مضمونًا أنه بخير وسيعود سالمًا.
ومع ذلك ، لم يكن السيد الثالث جون يعلم بأي شيء من هذا. لذلك ، كان على يقين من أنه سيموت في المعركة في اليوم التالي. ولكن ، التعرض لخطر مميت ، والبقاء على قيد الحياة من وضع قريب من الموت قد يؤدي إلى تغيير كبير في موقفه. لذلك ، ربما كان هذا تحولًا مناسبًا للأحداث. وربما كان من الأفضل ألا يعرف عن هذا التحول في الأحداث.
الشخص الذي يقترب من الموت ، و يتم منحه فرصة جديدة للحياة لن يكون لديه نفس الطموح القوي وغير المرن للموت. سيشعرون كما لو أنهم مدينون بشيء للحياة. لذلك ، فإنهم ينظرون إلى المستقبل بحماس كبير ، ولن يرغبوا في الانفصال عن الحياة بسهولة بعد الآن.
كانت هذه ظاهرة نفسية خفية.
أدرك جون مو تشي أن عمه الثالث بحاجة إلى الشعور بهاجس الموت. لذلك لم يقل شيئًا لتبديده. في الواقع ، حتى أنه تحدث ببضع كلمات لتحفيزه.
“تلك الضغائن .. ماذا تريد أن تتحدث عنها أيها العم الثالث؟” سأل جون مو تشي.
[لقد قرر العم الثالث على أية حال أن يتخطى الهاوية. لذلك ، قد أضيف المزيد من النار إليها. سيساعده ذلك على التنفيس عن الأمر بطريقة مناسبة. سيشعر براحة أكبر غدًا لأنه سيخرج كل شيء.]
[على أي حال ، تم بالفعل تأمين الخطر العالي و إزالته و هو بأمان تام الآن .]
“ما أردت أن أقوله بخصوص تلك الضغائن هو …” أعطاه جون وو يي نظرة عميقة ، “… أنه سيتم الانتقام منهم. لكن مو تشي ، يجب أن تعدني بشيء. لن أكون قادرًا على الذهاب دون ندم إذا لم تفعل “.
“ما هذا؟ من فضلك قل لي يا عمي!” رد جون مو تشي.
“أعلم أن قوتك قد تجاوزت بالفعل مخيلتي كثيرًا. ولكن ، ما زلت أريدك أن تعد أنك لن تحاول الانتقام قبل أن تصل قوتك إلى مستوى السيد العظيم . ستهلك كامل عائلة جون و ستتعرض للإدانة من الجميع إذا فعلت ذلك قبل بلوغك القوة الكافية . تقع مسؤولية عائلة جون بالكامل على عاتقك الآن. يجب ألا تخيب ظني بأي شكل من الأشكال! “
ارتفعت حواجب جون وو يي. كان هناك الكثير من الألم على وجهه. واصل التحدث بشعور عميق من المرارة والكراهية ، “جون مو تشي ، نظرًا لذكائك و موهبتك … أنا متأكد من أن اليوم الذي تنتقم فيه ليس بعيدًا. لذا ، تذكرني – عمك الثالث – عندما تصبح قويًا بما فيه الكفاية. لا أريد حتى أن يعيش كلب أو دجاجة من عائلة شياو! أرغب في أن يتم إبادتهم بالكامل و إرسالهم بلعنة أبدية! “
صر جون وو يي أسنانه. بدا وجهه الهادئ و اللطيف عادة شريرًا وقاسيًا للغاية. كان من المبرر قتل العدو وفقا لأخلاقه. لكنه كان يؤمن دائمًا بالمبدأ القائل بأن تنفيذ الثأر ضد امرأة أو طفل يعتبر جريمة. كان هذا هو إيمانه المعتاد. لكنه قال إنه لا يرغب حتى في بقاء الكلاب والدجاج على قيد الحياة … كان يريد أن يلعنهم جميعًا. لقد وصلت كراهيته لعائلة شياو من المدينة الفضية إلى هذه الحدود بالفعل!
“سأفعل ، عمي. لقد تقرر تدمير عائلة شياو. كما قلت – ذلك اليوم ليس بعيدًا” ، صر جون مو تشي أسنانه أيضًا عندما رد بطريقة شريرة. ثم أضاف: “يمكنك الذهاب مطمئناً أيها العم الثالث”.
لم تكن غوان تشينغ هان سعيدة بسماع هذه الكلمات. لا تزال بقع الدموع على وجهها حيث ارتفعت حواجبها الطويلة و الرشيقة. [جون مو تشي ، أيها الوغد … كيف يمكنك أن تقول مثل هذا الشيء … ؟! ماذا تقصد ب “يمكنك الذهاب مطمئنا “؟ ماذا تقول حتى؟]
حتى دوجو شياو يي كان غير سعيد به. عضت شفتيها وهي تنظر إلى جون مو تشي. كان تعبيرها أيضًا غير سعيد .
رفع جون مو تشي يده في الاستسلام … [هذا الأمر أثر فيكن أيتها النساء عاطفياً … لكنني لم أخاطر بهذا الأمر. هل تعتقدين أنني كنت سأحاول اختلاق مثل هذا الجو المتوتر عبثا ؟لست مستعدًا لذلك. و من سيكون أكثر قلقًا على سلامة عمي مني؟]
ابتسم جون وو يي ، “غوان تشينغ هان ، أنت لست زوجة ابن عائلة جون بعد الآن. ولكن ، هل ستكون على استعداد لأن تكوني ابنة عائلة جون؟”
“العم الثالث؟” فوجئت غوان تشينغ هان ، لكن معنوياتها ارتفعت قليلاً. كانت تشعر بالبؤس بسبب فسخ زواجها. هذا يعني أنها ستضطر إلى العودة إلى المنزل لعائلة غوان . و بعد ذلك ، كان عليها أن تذهب إلى قصر شيويه هون لإبقائهم سعداء. كانت على استعداد لتقديم هذه التضحية لأنها لم تكن تعرف ماذا يمكنها أن تفعل غير ذلك.
في المقابل ، كانت تود أن تواجه أي معاناة أو وحدة في عائلة جون إذا أتيح لها الاختيار. لا داعي للقول إنها لا ترغب في الزواج من ذلك الوغد لي تنغ يون. زاد كرهها له كثيرًا عندما سمعته من خلف القماش منذ بعض الوقت. مجرد إلقاء نظرة خاطفة على مثل هذا الحثالة كان بغيضًا جدًا لها. فماذا يمكن للمرء أن يقول عن احتمال الزواج منه و البقاء معه مدى الحياة…؟
استمعت غوان تشينغ هان إلى جون وو يي ، و أدركت أن نيته الأصلية لم تكن طردها . لقد كان مجرد استبدال طريقة منحها حماية الأسرة. لم تستطع إلا أن تكون متأثرة للغاية.
“تشينغ هان ، أنا – جون وو يي – أود أن أعتبرك ابنتي بالتبني إذا وافقت على ذلك. ربما ليس لدي وقت طويل لأعيشه. لكن ، ستظلين تشينغ هان تعتبر جزءًا من عائلة جون. وأي رجل سيتم الرد عليه بفيض من الدماء من قبل عائلة جون إذا تجرأ على إزعاجك . حتى عائلة غوان التي ولدت فيها لن تكون استثناءً من هذا. “
شخر جون وو يي ببرود بعد أن قال ذلك.
ارتجفت شفاه غوان تشينغ هان . ارتجف جسدها الرقيق بعنف. ومع ذلك ، لم تتردد لأنها ركعت ببطء ، وطرقت جبينها بشدة على الأرض. ثم تحدثت ، “الابنة تشينغ هان تعرب عن احترامها للأب .”
“جيد جيد جيد!” كان جون وو يي سعيدًا للغاية. حتى أنه صرخ ثلاث مرات. ثم أخرج قلادة من اليشم وسلمها لها. “تشينغ هان ، الأب يعطيك هذه القلادة. إنها رمز أسرة جون. خذي هذا ، وتذكري أنك لم تعودي ابنة عائلة غوان فقط … ولكنك أيضًا ابنة لعائلة جون. لذا ، سيتعين على عائلة غوان التشاور مع عائلة جون بخصوص زواجك! “
أخذت غوان تشينغ هان قلادة اليشم. تم نقش عبارة “تشينغ هان هي سليلنا” على سطحها الأملس اللامع. علاوة على ذلك ، فقد تم ذلك بخط يد جون زان تيان . لذلك ، كان من الواضح أن هذا تم إعداد هذا مسبقًا بوقت كاف. لم يكن هذا الأمر برمته شيئًا حدث على عجل. بدت غوان تشينغ هان في حيرة عندما رفعت رأسها ونظرت إلى جون وو يي.
“ها ها ، قلادة اليشم هذه قد طلبها جدك قبل بضع سنوات. كان جدك قد قال حينها ،” تشينغ هان لن تكون زوجة ابن أسرتنا بمجرد حدوث ذلك. لكن ستكون ابنتنا! ” و أنا أحقق أمنية ذلك الرجل العجوز اليوم . ضحك جون وو يي واستمر ، “تشينغ هان ، يمكن للجميع رؤية معاناتك. لن ندعك تضيعين حياتك بأكملها. ولن يُسمح لأي رجل أبدًا بإحراجك طالما يعيش رجل واحد من أسرة جون !
ترك جون وو يي تنهيدة طويلة بعد أن قال ذلك. ثم تابع: “لقد مضى اليوم. وهناك تلك المعركة غدًا. لذا ، لا أعرف ما إذا كنت سأرى يومًا آخر بعد ذلك. أيضًا … ليس هناك حاجة لإخبارك أنه … هو … أبدًا منذ أن انضممت إلى العائلة … مو تشي … لقد … تصرف قليلاً … لكنك كنت مقيدة بموقفك كزوجة أخيه الأكبر. لكن هذه القيود الدنيوية لن تمنعكما بعد الآن … “
ابتسم ابتسامة جافة ولم يتكلم أكثر. ومع ذلك ، فقد فهم الثلاثة الآخرون معناه … بوضوح تماما .
وقد صدم هذا الأفراد الثلاثة الآخرين إلى أقصى الحدود. الثلاثة لم يفهموا جون وو يي في البداية. لكنه بعد ذلك ألقى نظرة سريعة وسرية على دوجو شياو يي بعد أن أنهى حديثه.
[هذا لك أن تقرر مو تشي . لكن ، لا يزال بإمكاني تقديم اقتراح لك ، أليس كذلك؟ هل ترغب في التخلي عن هذا الجمال ، أو هل ترغب في إشعال مفرقعتين بشعلة واحدة. يمكنك قتل عصفورين بحجر واحد. لكن ، هذا يعتمد على ما تختاره … ربما لن أكون موجودًا لأشهده على أي حال …]
[لقد تكلمت هذه الكلمات المحظورة اليوم بعد صعوبة كبيرة. و قد فقدت كل الاحترام في عينيك كعمك الثالث! كيف كان بإمكاني أن أتحدث بشيء مثل هذا إلا إذا كنت أعرف أنني لن أنجو في معركة الغد؟ أنت ابن أخي الأكبر. لذلك ، لقد قمت باستبداله عندما يتعلق الأمر بتولي مهمة التوفيق بين ابنه. ولكن ، لاستهداف امرأة ابن أخي المتوفى بصفتها زوجة ابن أخي الحي … وهذا أيضًا شخص تبنيته للتو كابنتي … من غير السار أن أسمع … بغض النظر عما قد يكون. يجب أن تفهم أن قول هذا كان أصعب من الموت ، حسنًا؟] ( كم مرة قرأتموها لتفهموا ؟ أريد أن أعرف أكتبوا بتعليق بالفصل الأخير هههه)
نظر جون مو تشي إلى عمه مصعوقًا. [العم الثالث ، لقد حفرت هذه الحفرة لابن أخيك؟ هل تفكر في هذا قبل يوم واحد من المعركة الحاسمة؟ أنا غير معجب بك للأفكار التي تحملها على شفا موتك. لكني معجب بك لشجاعتك على قولها بصوت عالٍ!]
بدأ جسد غوان تشينغ هان بأكمله يرتجف. تحول وجهها الجميل إلى اللون الأحمر. كما وصل الاحمرار إلى رقبتها. في الواقع ، كانت شحمة أذنها البيضاء الصغيرة حمراء أيضًا ؛ أحمر فاتح. شعرت بالحرج الشديد لذا حدقت بحدة على جانبها. تم فتح فمها بحجم فرس النهر وهي تنظر إلى جون مو تشي. لكنها علقت رأسها منخفضًا بعد لحظة.
كانت دوجو شياو يي تقف بجانبهم. كان الأمر كما لو أنه ضربها البرق. انفتحت عيناها على مصراعيها ، وأصبح وجهها الجميل شاحبًا بشكل مميت ؛ لم تترك فيه اثار دماء.
[تمت الإشارة إلي كشاهد ، أليس كذلك؟ وشهدت للسموات! لكن لماذا أشعر أنني لن أشهد أبدًا نعمة زوجية؟ ماذا يسمى هذا الشعور؟]
بدأت الفتاة الصغيرة تقلق بشأن مكاسبها وخسائرها الشخصية. وأصبحت متوترة للغاية بعد ذلك. نظرت إلى غوان تشينغ هان ، وتغيرت النظرة في عينيها. لقد تحولت تلك الروح الطيبة و اللطيفة لأخت كبيرة إلى وجود خبيث ومخيف في وقت قصير. [إنها تريد أن تأخذ رجلي!]
كانت كل مسألة مفتوحة للنقاش. باستثناء هذا .
كانت الفتاة الصغيرة غاضبة. أدارت عينيها ، وبذلت كل قوتها للتفكير في التدابير المضادة.
كانت دوغو شياو يي سعيدة للغاية طوال هذا الوقت لأنها كانت الوحيدة التي عرفت شخصية جون مو تشي الجيدة. الجميع اعتبره فاسق و قاتل و متنمر و أحمق و مجرد زير نساء .
لطالما شعرت الفتاة الصغيرة بسعادة بالغة لهذه الحقيقة. كان الأمر كما لو أن شخصًا ما كان سعيدًا لأنه امتلك كنزًا سريًا. من الواضح أنها لا تستطيع التحدث بهذه الفكرة بصوت عالٍ. [سيحاول الجميع انتزاعه بعيدًا إذا عرفوا عنه. الأخ مو تشي هو ملكي! هو لي وحدي!]
لذلك ، كان لدى دوغو شياو يي مشاعر شديدة تجاه جون مو تشي. أرادت أن تجعله ملكًا لها … وبأسرع وقت ممكن! كانت تعلم أن الذهب دائمًا ما يجد طريقة للتألق. لذلك ، لن تكون قادرة على احتكاره إذا اكتشف الآخرون ذلك. لقد أرادت الاحتفاظ به لنفسها حتى لا يكون لأي شخص آخر. [لكن ماذا يقول هذا الرجل العجوز …]
جاءت الأميرة لينغ منغ فجأة بقسم الدم في ذلك اليوم. كان الدافع مختلفًا ، لكنه ما زال أذهل دوجو شياو يي. ومع ذلك ، كانت محظوظة للغاية لأن جون مو تشي لم يشعر بأي شيء لها. لذلك ، كان هذا أمرًا مقبولًا. كان هناك سبب آخر وراء تصميم دوجو شياو يي لمرافقة جون مو تشي إلى مدينة السماء الجنوبية …
كما يقول المثل ، “أولئك الذين يضربون أولاً … يكسبون الأفضلية”. سيكون الأوان قد فات إذا قررت الأميرة أن تكون جادة ، و جعبت الإمبراطور يوقع على مرسوم إمبراطوري للزواج.
لذلك ، فقد صاغت خطة بشق الأنفس لكسب عواطفه. وقد تطلبت خطتها مساعدة غوان تشينغ هان من أجل تعزيز فرصها في النجاح. ولكن ، ضربت خطتها فجأة برعد من السماء الصافية عندما سمعت أن العم الثالث جون يشير إلى جون مو تشي و غوان تشينغ هان كزوجين. تحولت الدجاجة إلى بطة … تحول المساعد إلى منافس. وقد أدى ذلك إلى جعل حالها أسوأ مما كان عليه في البداية. لقد أصبحت ضحية إبداعها.
[كيف يكون هذا ممكنا؟]
“هذا لن يفيد!” بدأ غضب دوغو شياو يي يزيد مع كل لحظة تمر. بدأ صدرها الصغير يمتلأ بالسخط وهي تفكر في الأمر. وبعد ذلك ، صرخت بصوت عالٍ بشكل غير متوقع. كان صوتها عاليا و عنيفا. في الواقع ، كان شرسًا وصاخبًا جدًا. اهتزت الخيمة بأكملها ، و أعاد صدى لها لفترة من الوقت.
أصيب الأفراد الثلاثة الآخرون بالرعب من هديرها ، وقفزوا مذعورين قبل أن ينظروا إليها.
دوجو شياو يي لا يمكن أن تخجل في هذه اللحظة. إندفعت و تقدمت إلى الأمام. ثم أمسكت بذراع جون مو تشي ، وأعلنت ، “إنه ملكي ، و أنا وحدي! لا يمكنك انتزاعه و الزواج منه !”
ثم شعرت فجأة بالظلم بعد أن تحدثت بذلك. ثم بدأت تبكي بلا انقطاع ، بكت و هي تتكلم: “كنت أتطلع إليه منذ وقت طويل. كيف يمكنك انتزاعه مني؟ إنه ملكي ، و أنا وحدي! لن أتركك تأخذينه بعيدًا. … “
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
