نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch- 351

اتهام خاطئ للي جوي تيان

اتهام خاطئ للي جوي تيان

الفصل 351: اتهام خاطئ للي جوي تيان
. . .
* هذا الفصل برعاية last legend *

“من في هذا العالم يجرؤ على القول إن هذا الرجل العجوز يخلط بين الصواب و الباطل؟” ومض الضوء في عيني لي جوي تيان وهو يعطي الصقر الانفرادي نظرة شديدة ، “الصقر الانفرادي ، لا تنس أن هذا الرجل العجوز لديه ابن واحد فقط! أنا على استعداد لجعل العالم كله عدوي لتحقيق رغباته !

نظر فنغ خوان يون ببرود إلى الصقر الانفرادي. ثم التفت إلى لي تنغ يون ، وتحدث بصوت بارد بمجرد سقوط الصبي على الأرض ، “يجب أن تعلم من يمكنك الإساءة إليه ، لي تنغ يون. أنت محظوظ. سأقتل أولئك الذين يستفزوني … حتى لو إنهم أقارب الإمبراطور! لم أقتلك من أجل سمعة والدك. أكثر من ذلك … لأنني لا أستطيع تجاهل علاقاتي الودية مع السيد العظيم الثاني …! ”

لم يكن لدى الصقر الانفرادي أي نية للمشاركة في هذا الأمر ؛ كان قد تلقى بالفعل تحذير جون مو تشي.

“فنغ خوان يون ، أنت حقًا عظيم جدًا!” استدار لي جوي تيان أخيرًا وتحدث. لم يخف نية القتل في عينيه وهو ينظر إلى فنغ خوان يون بنظرة باردة. تحرك شي تشانغ شياو ولي وو باي للتوسط في الموقف. [هل عليك تجديد قتالك عندما نواجه مثل هذا العدو اللدود؟]

قام الشخص الغامض بضرب أسنانه وتحدث ، “هل هذا كل ما يمكن أن تجده لتقوله ، لي جو تيان؟ لقد مرت ثلاثة أيام منذ آخر مرة تحدثنا فيها ، وكل ما عليك قوله هو “أنا على ثقة من أنك كنت بخير منذ آخر لقاء لنا ؟ أعتقد أنه ليس لديك دماغ بداخل رأسك الكبير. أو ربما يكون قد تعفن. ربما يكون مليئًا بالتوفو! ألا يمكنك التدرب على استخدام عقلك من حين لآخر؟ كم هو وقح! نذل مشين! لماذا لا تذهب إلى الجحيم … ؟! ”

لم يتراجع فنغ خوان يون أيضًا. أعاد التحديق ، وضغط على خصمه . ثم خرجت ابتسامة باردة من زوايا فمه بعد فترة وهو يتحدث و يهز رأسه ، “يبدو أنني ما كان يجب أن أحضر اليوم”. ثم استدار وتابع ، “هذا فنغ يودع الجميع في الوقت الحالي.”

لم يكن لدى الصقر الانفرادي أي نية للمشاركة في هذا الأمر ؛ كان قد تلقى بالفعل تحذير جون مو تشي.

طارت شخصيته في الهواء عندما أنهى حديثه. ثم ، رن صوته الصارم من الجو ، “جون وو يي! سنشرب الخمر و نتحدث بحرية إذا نجوت هذا اليوم! أنا – فنغ خوان يون – شاهد على مأساتك و عجزك. أتمنى حظًا سعيدًا لعائلة جون من أجل الأيام القادمة ، لكن وداعا الآن! ”

[اللعنة ! ألم أقل فقط ، “أنا على ثقة من أنك كنت بخير منذ آخر لقاء لنا ؟” لماذا يجب أن أكون مذنبا لذلك؟ هذا فريب للتفكير! رد فعل هذا الشخص كأن شيئًا ما انفجر في أردافه! ما زلت السيد العظيم الثاني مهما كان الأمر! لكن ، هذا لم يترك لي ذرة شرف واحدة ، وتجاهل بشكل مباشر كل مظاهر الود في الأماكن العامة! كيف يمكن لهذه الذبابة أن تتصرف بهذه الطريقة؟ الموقر…؟ الهراء الموقر!]

لم تهدأ أصداء صوته عندما تحرك جسده فجأة و انطلق منه ضوء سيف لامع. انطلق جسد فنغ خوان يون مثل المذنب مع هذا الضوء ، واختفى دون أن يترك أثرا. و مع ذلك ، فقد ترك صوت ساخر وراءه ، “مدينة العاصفة الثلجية الفضية ، قصر شيويه هون… سمعتهم رائعة ، لكنهم لا شيء أبعد من ذلك!…”

كانت الموقرة مي تتمتع بزراعة عالية للغاية. ومع ذلك ، ارتجف جسدها ، وسقطوا فجأة من الهواء عندما سمعوا الكلمات ، “أنا على ثقة من أنك بخير منذ آخر لقاء.” تمكن الشخص الغامض بسرعة من تثبيت جسده ، وتمكن من الراحة في الهواء. لكنهم مازال يسقط ثلاثة أمتار على الأقل.

تردد صدى صوته في جميع أنحاء الوادي ، “لكنهم لا شيء … لكنهم لا شيء …”

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

نظر جون وو يي من موقعه في مقدمة تشكيل المعركة. كانت تعابير وجهه الباردة و النبيلة مليئة بلمحة من الدفء وهو ينظر إلى ضوء السيف اللامع في السماء.

كان الصقر الانفرادي قلقا للغاية. كان يعلم أن لي تنغ يون كان السبب الرئيسي وراء هذه الكارثة بأكملها. لكنه لم يستطع فهم سبب منع جون مو تشي له من خوض المعركة إلى جانب جون وو يي. لم يفهم كيف حصل جون مو تشي على مثل هذا التأكيد على الرغم من أن السيد العظيم نفسه كان منزعجًا للغاية من هذا. لذلك ، لم يكن لدى السيد العظيم خيار سوى البحث من وقت لآخر عن أثر جون مو تشي …

“تشكراتي .” تحدث جون وو يي بخفة … كما لو كان يتحدث إلى نفسه. غمر قلبه بالدفء. لقد أدرك أن “العدالة” موجودة في هذا العالم. وأن الأشخاص الطيبين موجودون أيضًا في المجتمع.

كان الصقر الانفرادي منزعجًا بنفس القدر. [عليك اللعنة! لقد اتخذت إجراء من أجل فنغ خوان يون. لكني ما زلت أنقذ حياة ابنك في النهاية. يجب أن تكون ممتنًا لي ؛ يجب عليك بناء قرص حجري شكرا. ومع ذلك ، لديك عاصفة من الأفكار الشريرة ضدي في رأسك! أين العدل في هذا؟]

ومع ذلك ، فإن هذا الحدث جعل على الفور وجه لي جوي تيان الهادئ يتحول إلى رماد.

ومع ذلك ، فإن هذا الحدث جعل على الفور وجه لي جوي تيان الهادئ يتحول إلى رماد.

نظر إلى وجه ابنه المتورم. كان الدم يتدفق من فمه. ثم نظر إلى الصقر الإنفرادي و شي تشانغ شياو. كما ظهرت على وجوههم تعابير مستاءة. ثم سأل باستياء: “هل لي أن أجرؤ على سؤال السيدين العظيمين إذا كانا يعتقدان أيضًا أن هذا السلوك” غير مناسب “؟”

كما تقدم الخبراء من الدرجة العليا في عالم شوان الروح – مثل شياو بو يو – للتوسط في الموقف. في النهاية ، قام السادة الأربعة العظماء بالشخير بطريقة ثقيلة ، وابتعدوا.

“هل تعتقد حقًا أن مكائدك في هذا الأمر تتوافق مع إرادة السماء ، وسوف تعتبر معقولة؟ هل تعتقد حقًا أنها نوع من العدالة المهيبة؟” أدار الصقر الانفرادي عينيه. وتابع بغضب ، “لي جوي تيان ، ألا يمكنك معرفة الصواب من الخطأ على الرغم من كونك السيد العظيم الثاني؟”

كما تقدم الخبراء من الدرجة العليا في عالم شوان الروح – مثل شياو بو يو – للتوسط في الموقف. في النهاية ، قام السادة الأربعة العظماء بالشخير بطريقة ثقيلة ، وابتعدوا.

“من في هذا العالم يجرؤ على القول إن هذا الرجل العجوز يخلط بين الصواب و الباطل؟” ومض الضوء في عيني لي جوي تيان وهو يعطي الصقر الانفرادي نظرة شديدة ، “الصقر الانفرادي ، لا تنس أن هذا الرجل العجوز لديه ابن واحد فقط! أنا على استعداد لجعل العالم كله عدوي لتحقيق رغباته !

مجرد القدرة على التوقف في مكان محدد بعد الوصول إلى هذه السرعة من شأنه أن يجعل أي شخص يدوس على الطاولة ويصيح يمتدح. ومع ذلك ، فإن هذا الشخص فعل ذلك بالفعل في مكان محدد في الهواء ، وهذا أيضًا في مرة واحدة دون التباطؤ. لقد ترك مستوى فعالية شوان المطلوب لمثل هذا العرض الجميع مذهولين.

“ها ها! أين كانت روحك البطولية عندما كنت تواجه” مي الموقر “قبل أيام قليلة؟ لقد سمعت أن ابنك هو السبب الرئيسي وراء هذه الكارثة. هل تجرؤ على إنكار ذلك ؟ أوه ، و هو ابنك الوحيد آه؟ هل تألم قلبك عندما ضرب هذا الرجل العجوز ابنك ، وأرسله يتدحرج على الأرض؟ صحيح ، لقد فعلت ذلك. ولكن كف يدي أنقذ حياته في الواقع ، وإلا ، لم تكن عائلة لي قادرة أبدًا على مواصلة سلالتها! فلماذا لا تتسرع في إظهار امتنانك الكبير لهذا الرجل العجوز ؟ ”

أصيب لي جوي تيان بالاكتئاب الشديد بسبب الغضب المفرط.

عاد مزاج الصقر الانفرادي المتفجر إلى الظهور. قام بتقويم رقبته ، وضيق عينيه وهو يسخر بطريقة حادة متجاهلاً كل شيء آخر. لم يتراجع بصدق رغم أنه واجه لي جو تيان.

ومع ذلك ، فإن هذا الحدث جعل على الفور وجه لي جوي تيان الهادئ يتحول إلى رماد.

لم يتوانى … على الرغم من أنه كان يعلم أنه لا يعتبر منافس ل لي جوي تيان. ثم أشار إلى جون وو يي ، وأدار رأسه وهو يتحدث ، “لي جو تيان ، ابنك هو “ابن ” . ولكن ، هل قطع أبناء آخرين من الحجارة؟ هؤلاء الأربعة آلاف رجل الذين ترمي حياتهم بعيدًا أيضًا أب لأبنائهم ، وأبناء لأمهاتهم ، سوف يتحولون إلى عظام بعد وفاتهم ، تمامًا مثل ابنك ، ستشم رائحة لحمه أيضًا مثل روائحهم بعد الموت ، فما الفائدة من تدليل ابنك بهذه الطريقة؟ ”

كما تقدم الخبراء من الدرجة العليا في عالم شوان الروح – مثل شياو بو يو – للتوسط في الموقف. في النهاية ، قام السادة الأربعة العظماء بالشخير بطريقة ثقيلة ، وابتعدوا.

تحول وجه السيد ذو الدم البارد لي وو باي إلى البرودة وهو يتحدث ، “أنت تتجادل حول مثل هذه الأشياء التافهة في حين أن الأمر قد وصل بالفعل إلى هذه النقطة؟ هذه النكتة ليست مضحكة بعد الآن! نحن ملعون للموت بهذا المعدل ، لكن لا يجب أن نموت هنا. ومع ذلك ، هل تعتقدون أنه يمكننا النجاة إذا استمرتم في إحداث نزاعات داخلية كهذه؟ هذا الرجل العجوز كان لديه أحد عشر تلميذًا قبل أيام قليلة ؛ لقد دربتهم على التخفي. ، ثمانية منهم لقوا حتفهم بسبب بعض شخص غامض قوي جدا ، و لم أتمكن حتى من تحديد قاتلهم حتى الآن. ألا يجب أن أتوجه إلى مكان آخر لأبحث عن ثأري إذا كنت سأفكر بمثل منطقكم ؟

“فنغ خوان يون ، أنت حقًا عظيم جدًا!” استدار لي جوي تيان أخيرًا وتحدث. لم يخف نية القتل في عينيه وهو ينظر إلى فنغ خوان يون بنظرة باردة. تحرك شي تشانغ شياو ولي وو باي للتوسط في الموقف. [هل عليك تجديد قتالك عندما نواجه مثل هذا العدو اللدود؟]

كما كبح شي تشانغ شياو غضبه وحاول تهدئة الأمور. لم يلاحظ لي جوي تيان ذلك ، لكن شي تشانغ شياو كان كيانًا محترمًا ومسؤولًا في بلده الأصلي. لكنه جاء إلى هذا الجانب من الحدود من أجل رفاهية عامة الناس. لم يعتبر شي تشانغ شياو نفسه رجلاً جيدًا ، لكنه كان بالتأكيد من بين أفضلهم في هذا السيناريو السائد ؛ هرع شي تشانغ شياو لمساعدة قصر شيويه هون. كانت كلمات لي جوي تيان غير معقولة للغاية ، لكنه كان يعلم أن هذا لم يكن وقت “ الاقتتال الداخلي ”.

“تشكراتي .” تحدث جون وو يي بخفة … كما لو كان يتحدث إلى نفسه. غمر قلبه بالدفء. لقد أدرك أن “العدالة” موجودة في هذا العالم. وأن الأشخاص الطيبين موجودون أيضًا في المجتمع.

كان الصقر الانفرادي منزعجًا بنفس القدر. [عليك اللعنة! لقد اتخذت إجراء من أجل فنغ خوان يون. لكني ما زلت أنقذ حياة ابنك في النهاية. يجب أن تكون ممتنًا لي ؛ يجب عليك بناء قرص حجري شكرا. ومع ذلك ، لديك عاصفة من الأفكار الشريرة ضدي في رأسك! أين العدل في هذا؟]

ظهرت بقعة سوداء صغيرة في السماء مع هذا الصدى. أصبحت فجأة أكبر كشخص غامض – مغطى بالكامل بالأسود – طارت فجأة بسرعة البرق ، و توقفت أمامهم بثلاثين مترا. في الواقع ، توقف هذا الشخص بشكل ثابت في تلك البقعة في الجو.

[هل تعتقد أنه يمكنك التنمر علي لأنني في المرتبة الأخيرة في القائمة؟ هل تعتقد أنني ضعيف لدرجة أنك تستطيع أن “تبتلعني” هكذا؟ أعترف أنك أقوى مني. لكن لدي سرعتى. هل تعتقد أنه يمكنك حتى اللحاق بي في حال قررت قتلي؟]

قام الشخص الغامض بضرب أسنانه وتحدث ، “هل هذا كل ما يمكن أن تجده لتقوله ، لي جو تيان؟ لقد مرت ثلاثة أيام منذ آخر مرة تحدثنا فيها ، وكل ما عليك قوله هو “أنا على ثقة من أنك كنت بخير منذ آخر لقاء لنا ؟ أعتقد أنه ليس لديك دماغ بداخل رأسك الكبير. أو ربما يكون قد تعفن. ربما يكون مليئًا بالتوفو! ألا يمكنك التدرب على استخدام عقلك من حين لآخر؟ كم هو وقح! نذل مشين! لماذا لا تذهب إلى الجحيم … ؟! ”

كما تقدم الخبراء من الدرجة العليا في عالم شوان الروح – مثل شياو بو يو – للتوسط في الموقف. في النهاية ، قام السادة الأربعة العظماء بالشخير بطريقة ثقيلة ، وابتعدوا.

طارت شخصيته في الهواء عندما أنهى حديثه. ثم ، رن صوته الصارم من الجو ، “جون وو يي! سنشرب الخمر و نتحدث بحرية إذا نجوت هذا اليوم! أنا – فنغ خوان يون – شاهد على مأساتك و عجزك. أتمنى حظًا سعيدًا لعائلة جون من أجل الأيام القادمة ، لكن وداعا الآن! ”

كان الصقر الانفرادي قلقا للغاية. كان يعلم أن لي تنغ يون كان السبب الرئيسي وراء هذه الكارثة بأكملها. لكنه لم يستطع فهم سبب منع جون مو تشي له من خوض المعركة إلى جانب جون وو يي. لم يفهم كيف حصل جون مو تشي على مثل هذا التأكيد على الرغم من أن السيد العظيم نفسه كان منزعجًا للغاية من هذا. لذلك ، لم يكن لدى السيد العظيم خيار سوى البحث من وقت لآخر عن أثر جون مو تشي …

كان الأمر مجرد أن السيد الشاب جون قد طار إلى مكان ما ، و لم يعرف أحد مكانه …

لم يكن لدى الصقر الانفرادي أي نية للمشاركة في هذا الأمر ؛ كان قد تلقى بالفعل تحذير جون مو تشي.

[اللعنة ! ألم أقل فقط ، “أنا على ثقة من أنك كنت بخير منذ آخر لقاء لنا ؟” لماذا يجب أن أكون مذنبا لذلك؟ هذا فريب للتفكير! رد فعل هذا الشخص كأن شيئًا ما انفجر في أردافه! ما زلت السيد العظيم الثاني مهما كان الأمر! لكن ، هذا لم يترك لي ذرة شرف واحدة ، وتجاهل بشكل مباشر كل مظاهر الود في الأماكن العامة! كيف يمكن لهذه الذبابة أن تتصرف بهذه الطريقة؟ الموقر…؟ الهراء الموقر!]

كان الأمر مجرد أن السيد الشاب جون قد طار إلى مكان ما ، و لم يعرف أحد مكانه …

نظر فنغ خوان يون ببرود إلى الصقر الانفرادي. ثم التفت إلى لي تنغ يون ، وتحدث بصوت بارد بمجرد سقوط الصبي على الأرض ، “يجب أن تعلم من يمكنك الإساءة إليه ، لي تنغ يون. أنت محظوظ. سأقتل أولئك الذين يستفزوني … حتى لو إنهم أقارب الإمبراطور! لم أقتلك من أجل سمعة والدك. أكثر من ذلك … لأنني لا أستطيع تجاهل علاقاتي الودية مع السيد العظيم الثاني …! ”

بعد ذلك ، ارتفعت سحابة مظلمة من أعماق غابة تيان فا حيث سرعان ما شق العديد من وحوش شوان طريقهم إلى الأمام. بعد ذلك ، سمع صوت مدوي من الأرض حيث اندفعت وحوش شوان الأرضية للأمام. لا أحد ممن استمع إلى هذا الصوت الهادر يمكن أن يقول بشكل صحيح عدد وحوش شوان التي كانت جزءًا من هذا الجيش. ومع ذلك ، فإن المكانة الهائلة والقوة الدافعة لهذه المجموعة كانت كافية لتخويف تيان شيانغ بأكمله.

مجرد القدرة على التوقف في مكان محدد بعد الوصول إلى هذه السرعة من شأنه أن يجعل أي شخص يدوس على الطاولة ويصيح يمتدح. ومع ذلك ، فإن هذا الشخص فعل ذلك بالفعل في مكان محدد في الهواء ، وهذا أيضًا في مرة واحدة دون التباطؤ. لقد ترك مستوى فعالية شوان المطلوب لمثل هذا العرض الجميع مذهولين.

كان هناك موجة من التقلبات المفاجئة في الهواء حيث عبر شيء ما بسرعة عبرهم . كان جون مو تشي يطير مثل مذنب بمساعدة هروب يين يانغ …

كان هذا الخبير الفريد قد رد بشكل غير متوقع على تحيات الآخرين بإلقاء الإساءات عليهم دون تفكير. لا أحد يستطيع فهم هذا العمل.

ثم اخترق الهواء بصوت حاد إلى حد ما ، “هل أنت مستعد ، لي جوي تيان؟”

لقد ربطت السيدة المبجلة هذه الكلمات بأكبر قدر من الإذلال تعرضت له منذ ولادتها …

ظهرت بقعة سوداء صغيرة في السماء مع هذا الصدى. أصبحت فجأة أكبر كشخص غامض – مغطى بالكامل بالأسود – طارت فجأة بسرعة البرق ، و توقفت أمامهم بثلاثين مترا. في الواقع ، توقف هذا الشخص بشكل ثابت في تلك البقعة في الجو.

مجرد القدرة على التوقف في مكان محدد بعد الوصول إلى هذه السرعة من شأنه أن يجعل أي شخص يدوس على الطاولة ويصيح يمتدح. ومع ذلك ، فإن هذا الشخص فعل ذلك بالفعل في مكان محدد في الهواء ، وهذا أيضًا في مرة واحدة دون التباطؤ. لقد ترك مستوى فعالية شوان المطلوب لمثل هذا العرض الجميع مذهولين.

“لي جوي تيان ، أيها الوغد المخزي! هل تعلم أنك تتحدث إلى كبار السن؟ ألا تعرف الفرق بين الكبير و الصغير ؟!” أصبح صوت المبجل مي حادًا للغاية … مثل صوت القط الذي ديس ذيلها

“مي المبجلة !” قام لي جوي تيان بتقديم يديه يديه ، و حياها مع الثلاثة سادة العظماء الآخرين. “أنا على ثقة من أنك كنت بخير منذ آخر لقاء لنا!”

“تشكراتي .” تحدث جون وو يي بخفة … كما لو كان يتحدث إلى نفسه. غمر قلبه بالدفء. لقد أدرك أن “العدالة” موجودة في هذا العالم. وأن الأشخاص الطيبين موجودون أيضًا في المجتمع.

إن احترام خبير حقيقي في العالم سيكون دائمًا أمرًا لا مفر منه و معقولًا في أي مكان.

“من في هذا العالم يجرؤ على القول إن هذا الرجل العجوز يخلط بين الصواب و الباطل؟” ومض الضوء في عيني لي جوي تيان وهو يعطي الصقر الانفرادي نظرة شديدة ، “الصقر الانفرادي ، لا تنس أن هذا الرجل العجوز لديه ابن واحد فقط! أنا على استعداد لجعل العالم كله عدوي لتحقيق رغباته !

ومع ذلك ، لم يكن لي جو تيان أن يتوقع أبدًا أن كلماته هذه كانت على وشك إثارة رد فعل متطرف من الجانب الآخر … رد فعل سيكون متفجرًا مثل ثوران بركان!

كان الصقر الانفرادي قلقا للغاية. كان يعلم أن لي تنغ يون كان السبب الرئيسي وراء هذه الكارثة بأكملها. لكنه لم يستطع فهم سبب منع جون مو تشي له من خوض المعركة إلى جانب جون وو يي. لم يفهم كيف حصل جون مو تشي على مثل هذا التأكيد على الرغم من أن السيد العظيم نفسه كان منزعجًا للغاية من هذا. لذلك ، لم يكن لدى السيد العظيم خيار سوى البحث من وقت لآخر عن أثر جون مو تشي …

“أنا على ثقة من أنك كنت بخير منذ آخر لقاء لنا.” لم تكن هذه الكلمات وقحة من حيث صنعها فيما يتعلق بالسياق العام. لذلك ، لم تكن بكلمات لي جوي تيان مشكلة تقنيًا من وجهة نظر عامة. ومع ذلك ، فقد قصدوا شيئًا مختلفًا تمامًا عن الموقرة مي – “يبدو أنك تعافيت للتو من مرض!”

بقدر ما كان لي جوي تيان قلقًا … فقد تعرض للظلم من خلال توجيه اتهامات لا أساس لها من الصحة أمام الجيش بأكمله في ذلك اليوم بأكمله. على وجه الخصوص هذه المرة! كان قد اتُهم بجرائم لم يرتكبها ، و لعن لأسباب لا أساس لها مثل المجرمين العاديين. يمكن الافتراض أنه سيسقط الثلج في شهر يونيو إذا مات لي جو تيان على يد الموقرة مي بسبب هذه المسألة … ربما تكون رقائق الثلج طريقة السماء لتقديم دموع التعاطف للرجل غير المحظوظ !

كانت الموقرة مي تتمتع بزراعة عالية للغاية. ومع ذلك ، ارتجف جسدها ، وسقطوا فجأة من الهواء عندما سمعوا الكلمات ، “أنا على ثقة من أنك بخير منذ آخر لقاء.” تمكن الشخص الغامض بسرعة من تثبيت جسده ، وتمكن من الراحة في الهواء. لكنهم مازال يسقط ثلاثة أمتار على الأقل.

كما تقدم الخبراء من الدرجة العليا في عالم شوان الروح – مثل شياو بو يو – للتوسط في الموقف. في النهاية ، قام السادة الأربعة العظماء بالشخير بطريقة ثقيلة ، وابتعدوا.

قام الشخص الغامض بضرب أسنانه وتحدث ، “هل هذا كل ما يمكن أن تجده لتقوله ، لي جو تيان؟ لقد مرت ثلاثة أيام منذ آخر مرة تحدثنا فيها ، وكل ما عليك قوله هو “أنا على ثقة من أنك كنت بخير منذ آخر لقاء لنا ؟ أعتقد أنه ليس لديك دماغ بداخل رأسك الكبير. أو ربما يكون قد تعفن. ربما يكون مليئًا بالتوفو! ألا يمكنك التدرب على استخدام عقلك من حين لآخر؟ كم هو وقح! نذل مشين! لماذا لا تذهب إلى الجحيم … ؟! ”

“مي المبجلة !” قام لي جوي تيان بتقديم يديه يديه ، و حياها مع الثلاثة سادة العظماء الآخرين. “أنا على ثقة من أنك كنت بخير منذ آخر لقاء لنا!”

كان هذا الخبير الفريد قد رد بشكل غير متوقع على تحيات الآخرين بإلقاء الإساءات عليهم دون تفكير. لا أحد يستطيع فهم هذا العمل.

“لي جوي تيان ، أيها الوغد المخزي! هل تعلم أنك تتحدث إلى كبار السن؟ ألا تعرف الفرق بين الكبير و الصغير ؟!” أصبح صوت المبجل مي حادًا للغاية … مثل صوت القط الذي ديس ذيلها

أصيب لي جوي تيان بالاكتئاب الشديد بسبب الغضب المفرط.

بقدر ما كان لي جوي تيان قلقًا … فقد تعرض للظلم من خلال توجيه اتهامات لا أساس لها من الصحة أمام الجيش بأكمله في ذلك اليوم بأكمله. على وجه الخصوص هذه المرة! كان قد اتُهم بجرائم لم يرتكبها ، و لعن لأسباب لا أساس لها مثل المجرمين العاديين. يمكن الافتراض أنه سيسقط الثلج في شهر يونيو إذا مات لي جو تيان على يد الموقرة مي بسبب هذه المسألة … ربما تكون رقائق الثلج طريقة السماء لتقديم دموع التعاطف للرجل غير المحظوظ !

[اللعنة ! ألم أقل فقط ، “أنا على ثقة من أنك كنت بخير منذ آخر لقاء لنا ؟” لماذا يجب أن أكون مذنبا لذلك؟ هذا فريب للتفكير! رد فعل هذا الشخص كأن شيئًا ما انفجر في أردافه! ما زلت السيد العظيم الثاني مهما كان الأمر! لكن ، هذا لم يترك لي ذرة شرف واحدة ، وتجاهل بشكل مباشر كل مظاهر الود في الأماكن العامة! كيف يمكن لهذه الذبابة أن تتصرف بهذه الطريقة؟ الموقر…؟ الهراء الموقر!]

ومع ذلك ، لم يكن لي جو تيان أن يتوقع أبدًا أن كلماته هذه كانت على وشك إثارة رد فعل متطرف من الجانب الآخر … رد فعل سيكون متفجرًا مثل ثوران بركان!

كيف يمكن أن يتحمل لي جوي تيان مثل هذا الإذلال في الأماكن العامة بالنظر إلى وضعه؟ لذلك ، سأل بتعبير بارد ، “مي المبجل … يبدو أنك غاضب جدًا اليوم … ألا تعتقد … أنك وقح جدًا؟” (لا يعرف هل هو ذكر أو أنثى لأي أحد)

كان هذا بمثابة موقف … قالت قصيدة ذات مرة ، “يمكن للمرء أن يفعل ما يشاء ، ولكن حتى الماء من كل نهر في العالم لا يكفي للتخلص من عار قلب الشخص.”

“لي جوي تيان ، أيها الوغد المخزي! هل تعلم أنك تتحدث إلى كبار السن؟ ألا تعرف الفرق بين الكبير و الصغير ؟!” أصبح صوت المبجل مي حادًا للغاية … مثل صوت القط الذي ديس ذيلها

إن احترام خبير حقيقي في العالم سيكون دائمًا أمرًا لا مفر منه و معقولًا في أي مكان.

لم يكن هذا الشخص شخصًا بدون ضبط النفس جيدًا. لكن ، كان الأمر أن لي جوي تيان كان يمر بيوم سيء. لقد فهم هذا الشخص الموقر كلمات لي جو تيان بمعنى مختلف تمامًا بسبب الضمير المذنب الذي حمله هذا الشخص من لقاءاته الأخيرة.

ثم اخترق الهواء بصوت حاد إلى حد ما ، “هل أنت مستعد ، لي جوي تيان؟”

لقد ربطت السيدة المبجلة هذه الكلمات بأكبر قدر من الإذلال تعرضت له منذ ولادتها …

لم يتوانى … على الرغم من أنه كان يعلم أنه لا يعتبر منافس ل لي جوي تيان. ثم أشار إلى جون وو يي ، وأدار رأسه وهو يتحدث ، “لي جو تيان ، ابنك هو “ابن ” . ولكن ، هل قطع أبناء آخرين من الحجارة؟ هؤلاء الأربعة آلاف رجل الذين ترمي حياتهم بعيدًا أيضًا أب لأبنائهم ، وأبناء لأمهاتهم ، سوف يتحولون إلى عظام بعد وفاتهم ، تمامًا مثل ابنك ، ستشم رائحة لحمه أيضًا مثل روائحهم بعد الموت ، فما الفائدة من تدليل ابنك بهذه الطريقة؟ ”

كان هذا بمثابة موقف … قالت قصيدة ذات مرة ، “يمكن للمرء أن يفعل ما يشاء ، ولكن حتى الماء من كل نهر في العالم لا يكفي للتخلص من عار قلب الشخص.”

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

يكاد قلب مي الموقرة أن ينفجر عندما تتذكر ذلك الحدث المحرج من اليوم السابق. سوف يندفع دمها عكس التيار نحو دماغها . وسيتركها تستشيط من الغضب.

نظر جون وو يي من موقعه في مقدمة تشكيل المعركة. كانت تعابير وجهه الباردة و النبيلة مليئة بلمحة من الدفء وهو ينظر إلى ضوء السيف اللامع في السماء.

[الأشياء الخسيسة والبغيضة والمروعة التي فعلها بي الرجل الوقح مرارًا وتكرارًا … فقط لأنني لم أستطع نطق كلمة واحدة! يجب أن يعرف لي جوي تيان هذا ، أليس كذلك؟ وإلا ، فلماذا يتصرف فجأة بشكل مختلف على الرغم من مرور ثلاثة أيام فقط منذ آخر لقاء لنا؟ لا بد أنه قصد السخرية مني!]

“مي المبجلة !” قام لي جوي تيان بتقديم يديه يديه ، و حياها مع الثلاثة سادة العظماء الآخرين. “أنا على ثقة من أنك كنت بخير منذ آخر لقاء لنا!”

كان من الواضح أن هذه كانت قضية نفسية شخصية للمبجلة مي. كيف يمكن لـ لي جوي تيان معرفة ما حدث في الغابة في ذلك اليوم؟ كان هذا “فوضى” منذ البداية!

لم يتوانى … على الرغم من أنه كان يعلم أنه لا يعتبر منافس ل لي جوي تيان. ثم أشار إلى جون وو يي ، وأدار رأسه وهو يتحدث ، “لي جو تيان ، ابنك هو “ابن ” . ولكن ، هل قطع أبناء آخرين من الحجارة؟ هؤلاء الأربعة آلاف رجل الذين ترمي حياتهم بعيدًا أيضًا أب لأبنائهم ، وأبناء لأمهاتهم ، سوف يتحولون إلى عظام بعد وفاتهم ، تمامًا مثل ابنك ، ستشم رائحة لحمه أيضًا مثل روائحهم بعد الموت ، فما الفائدة من تدليل ابنك بهذه الطريقة؟ ”

ومع ذلك ، من الواضح أن مي المبجلة لم تدرك ذلك. لذلك ، أصبحت الموقر مي غاضبة بشكل متزايد لأنها رأت تعبير لي جو تيان أصبح أكثر وأكثر سوءًا. في الواقع ، سرعان ما بدأت المبجلة مي في صرير أسنانها . [هل تعتقد أنه يمكنك السخرية مني؟]

“من في هذا العالم يجرؤ على القول إن هذا الرجل العجوز يخلط بين الصواب و الباطل؟” ومض الضوء في عيني لي جوي تيان وهو يعطي الصقر الانفرادي نظرة شديدة ، “الصقر الانفرادي ، لا تنس أن هذا الرجل العجوز لديه ابن واحد فقط! أنا على استعداد لجعل العالم كله عدوي لتحقيق رغباته !

بقدر ما كان لي جوي تيان قلقًا … فقد تعرض للظلم من خلال توجيه اتهامات لا أساس لها من الصحة أمام الجيش بأكمله في ذلك اليوم بأكمله. على وجه الخصوص هذه المرة! كان قد اتُهم بجرائم لم يرتكبها ، و لعن لأسباب لا أساس لها مثل المجرمين العاديين. يمكن الافتراض أنه سيسقط الثلج في شهر يونيو إذا مات لي جو تيان على يد الموقرة مي بسبب هذه المسألة … ربما تكون رقائق الثلج طريقة السماء لتقديم دموع التعاطف للرجل غير المحظوظ !

نظر إلى وجه ابنه المتورم. كان الدم يتدفق من فمه. ثم نظر إلى الصقر الإنفرادي و شي تشانغ شياو. كما ظهرت على وجوههم تعابير مستاءة. ثم سأل باستياء: “هل لي أن أجرؤ على سؤال السيدين العظيمين إذا كانا يعتقدان أيضًا أن هذا السلوك” غير مناسب “؟”

لقد كان العالم غير عادل للغاية!

كما تقدم الخبراء من الدرجة العليا في عالم شوان الروح – مثل شياو بو يو – للتوسط في الموقف. في النهاية ، قام السادة الأربعة العظماء بالشخير بطريقة ثقيلة ، وابتعدوا.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

ثم اخترق الهواء بصوت حاد إلى حد ما ، “هل أنت مستعد ، لي جوي تيان؟”

لم يكن هذا الشخص شخصًا بدون ضبط النفس جيدًا. لكن ، كان الأمر أن لي جوي تيان كان يمر بيوم سيء. لقد فهم هذا الشخص الموقر كلمات لي جو تيان بمعنى مختلف تمامًا بسبب الضمير المذنب الذي حمله هذا الشخص من لقاءاته الأخيرة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط