أربعة سادة عظماء يقاتلون لورد تيان فا
الفصل 364: أربعة سادة عظماء يقاتلون تيان فا
الموقر مي لا يسعه إلا السخرية والضحك. ثم تحدث بينما كان يهز رأسه ، “كيف ستتمكن من سلب حياتي … إذا كان هذا هو مستوى مهارتك ، لي جوي تيان؟ أخشى أن تفقد رأسك بدلاً من ذلك.”
. . .
* الفصل برعاية 3omda *
“انتظر! هذا الرجل العجوز سيقاتل أيضًا!” تخلص لي جوي تيان من الحزن والسخط. ثم وقف السيد العظيم لي مع ترنح. ربما عانى لي جوي تيان من إصابات خطيرة ، لكنه كان لا يزال أحد الثمانية سادة العظماء . لذلك ، لن يفقد سمعته في هذا المنعطف … على الرغم من الألم ؛ لن يتراجع في هذه اللحظة.
كانت المعركة على وشك البدء.
لم يقاوم بكل ما لديه في تلك اللحظة. وكان هذا أغرب شيء. لكن قوته كانت ميؤوس عديمة النفع في هذا السيناريو … فكيف يفعل ذلك؟ ولكن ، كان على كل السادة العظماء أن يتكاتفوا في هذه المعركة. فكيف يمكنه أن يقول لا لمثل هذه الفرصة الممتازة؟
شخر الصقر الانفرادي وهو يأخذ زمام المبادرة ، ولف قبضتيه كما قال ، ” المبجل مي ، هذا الصقر الانفرادي سعيد بطلب النصيحة منك.” كان صوته صعبًا ولكنه رنان إلى ما لا نهاية. جاء الصقر الانفرادي في المرتبة الأخيرة في تصنيف السادة العظماء. لكنه كان دائمًا مهووسا بالقتال . علاوة على ذلك ، فقد واجه ذلك الشخص الماهر بشكل غامض مرتين من قبل ، واعتبر أن الشخص المذكور كان أكثر دهشة وإخافة من خصمه الحالي. يجب أن تكون قوة المبجل مي قريبة من قوة ذلك الشخص الغامض. وقد أدهشت هذه الحقيقة حقًا الصقر الانفرادي. ومع ذلك ، لم يخشى هذا الخصم. في الواقع ، اعتبر أن السيد الغامض يتفوق على المبجل مي عندما يتعلق الأمر بالعقلية و المزاج.
يجب أن يضرب شخص ما أولاً في معركة بين خمسة أشخاص. ويعاني هذا الشخص أكثر من غيره لأنه سيواجه ضربة مباشرة. ولكن ، مع ذلك ، فإن تلقي هذه “الضربة” يمكن أن يوفر فرصة لمن يبقون إلى جانبه.
تبع سيد الحياة والموت – شي تشانغ شياو – حذوه عن كثب ، وأعطى ابتسامة دافئة ، ” المبجل مي ، هذا الصغير يدعى شي تشانغ شياو”.
لأن… الأسياد يمكن أن يُقتلوا ، لكن لن يهانوا !
عاد لي وو باي منذ لحظات فقط. وقف بهدوء لفترة قصيرة ، ثم تقدم ببطء. كان تعبيره باردًا وهو يتحدث ، “مي المبجل ، لا أعتقد أنك بحاجة إلى مقدمة هذا ، أليس كذلك؟”
[ألن يكون هذا شيئًا رائعًا بالنسبة لهم؟]
“جيد جدا! هل أنتم الثلاثة فقط من سياقتلونني ؟” شخر مي الموقر. لم يستطع إلا أن يشعر بخيبة أمل. كان لدى خصومها الحاليين الثلاثة قوة مشتركة من الكركي الطويل و الدب الكبير و الملك الأفعى يقاتلون معًا في أشكالهم البشرية. في الواقع ، ربما كان هؤلاء الأسياد العظماء الثلاثة أضعف قليلاً من هؤلاء الملوك الوحوش الثلاثة. [يجب أن يحصل المرء على المؤهلات أولاً إذا كان يرغب في محاربة العدو!]
في الواقع ، كان هذا هو سبب تردده في وقت سابق!
“انتظر! هذا الرجل العجوز سيقاتل أيضًا!” تخلص لي جوي تيان من الحزن والسخط. ثم وقف السيد العظيم لي مع ترنح. ربما عانى لي جوي تيان من إصابات خطيرة ، لكنه كان لا يزال أحد الثمانية سادة العظماء . لذلك ، لن يفقد سمعته في هذا المنعطف … على الرغم من الألم ؛ لن يتراجع في هذه اللحظة.
شخر مي المبجل وابتسم قبل أن يتكلم مرة أخرى ، “و ها هو هذا السيد ذو الدم البارد. لقد خاض معركة واحدة. لكنه لا يزال يحمل السلاح ضدي! من المفترض أنه جاء كبش فداء ، أليس كذلك؟ أنا حقًا لا أعرف ما كان يفكر به أثناء قيامه بهذا . هل يعتقد أنني لن أقتل سيدًا عظيمًا؟ “
كانت هذه هي الفرصة الوحيدة التي سيحصل عليها لي جوي تيان لاستعادة شرفه أمام المبجل مي. في الواقع ، ربما كانت هذه هي الفرصة الأخيرة لاستعادة شرفه. سيكون قادرًا على التخلص من عاره إذا هزم الموقر مي بمساعدة قوة الثلاثة الآخرين. في الواقع ، يمكنه حتى تحقيق المزيد من الشرف من ما كان لديه .
ألقى لي جوي تيان صيحة شديدة وقال: “لا داعي لتضييع كلماتكم! يمكننا أن نرى الحقيقة! نحن الأربعة نرغب في طلب المشورة من ما يسمى بلورد تيان فا المخيف اليوم!” ضحك وأعطى ابتسامة عريضة. وبعد ذلك تولى القيادة و تقدم رغم خطورة إصابته.
ومع ذلك ، فإن لي جوي تيان قد يتخبط في اليأس إذا كان عليه القتال في الأماكن العامة مرة أخرى في حالة خسارة هذه الفرصة اليوم.
علاوة على ذلك ، كانت هناك نقطة رئيسية أخرى يجب أخذها في الاعتبار … لن يعاني معظم السادة العظماء كثيرًا حتى لو خسروا هذه المعركة … فقط لي جوي تيان سيعاني في هذه الحالة.
وقد أصيب منذ فترة بجروح خطيرة مع كسور متعددة في العظام و إصابات داخلية خطيرة. لكنه جعل يده اليمنى تعيد عظامه المكسورة إلى مكانها بينما كان الملك الأفعى ولي وو باي يتشاجران. بعد ذلك ، بدأ بالقوة طريقة علاج للذات تسمى “قانون ضد إرادة السماء”. هذه التقنية من شأنها أن تسبب البلى والتلف و أضرار تستمر لمدى حياته ، لكنها ستشفيه إلى حالته الصحية المثلى. علاوة على ذلك ، كانت زراعة شوان الرائعة خاصته كافية لتثبيت عظامه في مكانها.
“لا! لقد فات الأوان! لقد فات الأوان!” بدا الأمر وكأن حريقًا قد اشتعل في عيني لي جوي تيان عندما أجاب بصوت حاد وحزين ، “هل أنت خائف ، مي الموقر؟ كان يجب أن تعلم أنه” فات الأوان للاستدارة “في اللحظة التي تصفع فيها شخص ما في وجهه! أنا – لي جوي تيان – لدي سمعة. أنا أيضًا أحظى بالاحترام بين الناس. وهذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنني بها التخلص من هذا النوع من الإذلال. لا توجد طريقة أخرى! “
كانت هذه المعركة أهم معركة نهائية للي جوي تيان. لذلك ، كان عليه أن يكون الأكثر روعة. لقد احتاج من هجماته لإثارة الرهبة من أجل ترسيخ سلطته بين الناس.
لقد فقد بالفعل نصف قوة قصر شيويه هون في المعركة بين البشر و وحوش شوان . ثم تعرض للإذلال من قبل مي الموقر. وبعد ذلك ، أشير إلى أنه تجاهل سلامة الإنسانية ، وخطط ضد جون وو يي. جعل هذا سمعته تصل إلى الحضيض ، و ألقي عليه سمعة الرجل الذي خان الإنسانية. لذلك ، كل ما بقي سوف يختفي أيضًا إذا لم يكن قادرًا على التغلب على المبجل مي في هذه المعركة.
“مي الموقر ، ما يسمى بالحالة قد انقلبت! لقد منحتني هذا النوع من المعاملة منذ فترة. حسنًا ، سأمنحك نفس المعاملة الآن!” صرخ لي جوي تيان من الغضب وهو يحدق بشدة في مي المبجل. بدا وكأنه يغذي كراهية عميقة. في الواقع ، بدا أن هذا الخصم كان أعظم عدو شخصي واجهه على الإطلاق.
يجب أن يضرب شخص ما أولاً في معركة بين خمسة أشخاص. ويعاني هذا الشخص أكثر من غيره لأنه سيواجه ضربة مباشرة. ولكن ، مع ذلك ، فإن تلقي هذه “الضربة” يمكن أن يوفر فرصة لمن يبقون إلى جانبه.
في الواقع ، كانت الكراهية بين الاثنين لا يمكن التوفيق بينها. لا يمكن حلها. ربما لم يكن الأمر كذلك بالنسبة لـ “مي” المبجل لأنهافاز بالجولة السابقة من مبارزة. لكن هذه الحالة كانت أعظم عار و إهانة لحياته فيما يتعلق بـ لي جوي تيان. وشعر أنه لن يتم تعويض شرفه ما لم يكن قد حقق النصر على مي المبجل.
“الموقر مي قرر مبكرًا جدًا بخصوص من سيسقط رأسه!” شخر لي جوي تيان بشدة ، “الموقر مي قال الحقيقة. سمعتي قليلة القيمة في عينيك. لكنها أهم بكثير من” رأسي “في نفسي!”
“هل ستظهر كل شيء ضدي ، لي جوي تيان؟” كانت زراعة المبجل مي عالية للغاية. لذلك ، من الواضح أنه يمكن أن يعرف كيف تمكن لي جوي تيان من الوقوف على الرغم من إصاباته. لم يستطع إلا أن يشفق عليه نتيجة لذلك. كان يعلم أيضًا أن لي جوي تيان كان بريئًا تمامًا في هذا السياق. لقد كان مجرد غر محظوظ – بما يكفي لوقوعه في لحظات غضبها الشديد في هاتين المناسبتين ، ومن ثم تعرض لتلك المصائب.
ومع ذلك ، فإن لي جوي تيان قد يتخبط في اليأس إذا كان عليه القتال في الأماكن العامة مرة أخرى في حالة خسارة هذه الفرصة اليوم.
ومع ذلك ، فقد كان المبجل مي في أكثر لحظاته كآبةً و الأكثر إيلامًا التي عانى منها طوال وجوده خلال هاتين اللحظتين. لذلك ، كان في حاجة ماسة إلى شخص يمكنها التعبير عن استيائه عليه في لحظات الحزن والسخط تلك. كان لي جوي تيان هو السيد العظيم الثاني. و كان الحضور أقوى هناك. سواء كانت زراعة الشوان تشي أو المكانة – كان لي جوي تيان هو المرشح الأنسب!
“لا أكون … بخيلًا في حياتي؟ أنت تطلب مني ألا أبخل بحياتي بينما تكون بخيلًا بسمعتك الضئيلة …؟ يجب أن تعلم أن سمعتك ليست شيئًا في عيني. لقد نصحتك منذ لحظة. لقد كانت رحمة سيد متفوق. تم منحها من دافع الصدقة والشفقة. كان هذا عملًا نادرًا نشأ من حالة ذهنية جيدة . وهكذا ، كنت من هذا النوع بالنسبة لك. ولكن ، أنت في الواقع اعتبرته خوفًا…؟ أنت حقًا ساذج مثل الضفدع في قعر بئر! “
لذلك ، عانى لي جوي تيان من تلك المأساة.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
و هذه المأساة ولدت بخطئها …
كانت هذه هي الفرصة الوحيدة التي سيحصل عليها لي جوي تيان لاستعادة شرفه أمام المبجل مي. في الواقع ، ربما كانت هذه هي الفرصة الأخيرة لاستعادة شرفه. سيكون قادرًا على التخلص من عاره إذا هزم الموقر مي بمساعدة قوة الثلاثة الآخرين. في الواقع ، يمكنه حتى تحقيق المزيد من الشرف من ما كان لديه .
لأن… الأسياد يمكن أن يُقتلوا ، لكن لن يهانوا !
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
من الواضح أن مي الموقر فهم هذه الحقيقة. لكنه أمسكه من حلقه وضربه تحت أنظار جميع الحاضرين. وقد دمر ذلك كل الاحترام المتراكم للسيد العظيم لي جو تيان من الماضي في هذه العملية.
شخر مي المبجل وابتسم قبل أن يتكلم مرة أخرى ، “و ها هو هذا السيد ذو الدم البارد. لقد خاض معركة واحدة. لكنه لا يزال يحمل السلاح ضدي! من المفترض أنه جاء كبش فداء ، أليس كذلك؟ أنا حقًا لا أعرف ما كان يفكر به أثناء قيامه بهذا . هل يعتقد أنني لن أقتل سيدًا عظيمًا؟ “
لم يقاوم بكل ما لديه في تلك اللحظة. وكان هذا أغرب شيء. لكن قوته كانت ميؤوس عديمة النفع في هذا السيناريو … فكيف يفعل ذلك؟ ولكن ، كان على كل السادة العظماء أن يتكاتفوا في هذه المعركة. فكيف يمكنه أن يقول لا لمثل هذه الفرصة الممتازة؟
“لا أكون … بخيلًا في حياتي؟ أنت تطلب مني ألا أبخل بحياتي بينما تكون بخيلًا بسمعتك الضئيلة …؟ يجب أن تعلم أن سمعتك ليست شيئًا في عيني. لقد نصحتك منذ لحظة. لقد كانت رحمة سيد متفوق. تم منحها من دافع الصدقة والشفقة. كان هذا عملًا نادرًا نشأ من حالة ذهنية جيدة . وهكذا ، كنت من هذا النوع بالنسبة لك. ولكن ، أنت في الواقع اعتبرته خوفًا…؟ أنت حقًا ساذج مثل الضفدع في قعر بئر! “
“هل يستحق الأمر ذلك؟” شعرت مي المبجلة بالرغية في الاعتذار إلى حد ما لذا ذكّرته ، “أنت تستخدم قانون” ضد إرادة السماء “. يجب أن تفهم نوع الثمن الذي يجب أن تدفعه مقابل هذا ، لي جو تيان. ألن تعيد النظر ، هل ستقدم مثل هذه التضحية الضخمة؟ ما عليك سوى التوقف الآن. وستتم إسعتعادة حالة الذروة الخاصة بك في غضون بضعة أشهر. لا يزال هناك وقت “.
شخر مي المبجل وابتسم قبل أن يتكلم مرة أخرى ، “و ها هو هذا السيد ذو الدم البارد. لقد خاض معركة واحدة. لكنه لا يزال يحمل السلاح ضدي! من المفترض أنه جاء كبش فداء ، أليس كذلك؟ أنا حقًا لا أعرف ما كان يفكر به أثناء قيامه بهذا . هل يعتقد أنني لن أقتل سيدًا عظيمًا؟ “
“لا! لقد فات الأوان! لقد فات الأوان!” بدا الأمر وكأن حريقًا قد اشتعل في عيني لي جوي تيان عندما أجاب بصوت حاد وحزين ، “هل أنت خائف ، مي الموقر؟ كان يجب أن تعلم أنه” فات الأوان للاستدارة “في اللحظة التي تصفع فيها شخص ما في وجهه! أنا – لي جوي تيان – لدي سمعة. أنا أيضًا أحظى بالاحترام بين الناس. وهذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنني بها التخلص من هذا النوع من الإذلال. لا توجد طريقة أخرى! “
لم يقاوم بكل ما لديه في تلك اللحظة. وكان هذا أغرب شيء. لكن قوته كانت ميؤوس عديمة النفع في هذا السيناريو … فكيف يفعل ذلك؟ ولكن ، كان على كل السادة العظماء أن يتكاتفوا في هذه المعركة. فكيف يمكنه أن يقول لا لمثل هذه الفرصة الممتازة؟
“أوه؟ خائف …؟ أنا خائف منك …؟ لذا ، هل قتلي هو السبيل الوحيد للتخلص من خزيك؟” ضحك مي الموقر بهدوء بينما كان رداءها الأسود يتمايل بخفة.
في الواقع ، كانت الكراهية بين الاثنين لا يمكن التوفيق بينها. لا يمكن حلها. ربما لم يكن الأمر كذلك بالنسبة لـ “مي” المبجل لأنهافاز بالجولة السابقة من مبارزة. لكن هذه الحالة كانت أعظم عار و إهانة لحياته فيما يتعلق بـ لي جوي تيان. وشعر أنه لن يتم تعويض شرفه ما لم يكن قد حقق النصر على مي المبجل.
“هذا هو ما علي محاولة فعله!” رد لي جوي تيان بجدية. “هذه مسألة سمعة و شرف لي . لذا ، أطلب ألا يتصرف مي المبجل ببخل مع حياته !”
“انتظر! هذا الرجل العجوز سيقاتل أيضًا!” تخلص لي جوي تيان من الحزن والسخط. ثم وقف السيد العظيم لي مع ترنح. ربما عانى لي جوي تيان من إصابات خطيرة ، لكنه كان لا يزال أحد الثمانية سادة العظماء . لذلك ، لن يفقد سمعته في هذا المنعطف … على الرغم من الألم ؛ لن يتراجع في هذه اللحظة.
“لا أكون … بخيلًا في حياتي؟ أنت تطلب مني ألا أبخل بحياتي بينما تكون بخيلًا بسمعتك الضئيلة …؟ يجب أن تعلم أن سمعتك ليست شيئًا في عيني. لقد نصحتك منذ لحظة. لقد كانت رحمة سيد متفوق. تم منحها من دافع الصدقة والشفقة. كان هذا عملًا نادرًا نشأ من حالة ذهنية جيدة . وهكذا ، كنت من هذا النوع بالنسبة لك. ولكن ، أنت في الواقع اعتبرته خوفًا…؟ أنت حقًا ساذج مثل الضفدع في قعر بئر! “
أعطى شي تشانغ شياو ضحكة خافتة ، “نحن الأربعة محاربون قدامى من مئات المعارك. يمكن للمرء أن يقول إننا مبتكرون للحرب النفسية. هل ينظر المحترم مي إلينا بإزدراء لهذه الدرجة ؟ الحقيقة هي أننا نحن الأربعة متماثلون. و لكن ، لنعد إلى النقطة. نحن أربعة نتحمل الثقة العظيمة لملايين الأشخاص. لذا ، كيف يمكن أن يحرضنا الموقر على بعضنا البعض؟ لماذا يضيع مي الموقر كلماته إذا كان لديه هذا القدر من الثقة ؟ “
الموقر مي لا يسعه إلا السخرية والضحك. ثم تحدث بينما كان يهز رأسه ، “كيف ستتمكن من سلب حياتي … إذا كان هذا هو مستوى مهارتك ، لي جوي تيان؟ أخشى أن تفقد رأسك بدلاً من ذلك.”
ومع ذلك ، لم يكن لديه خيار لأنه حصل على هالة بطل القارة منذ لحظة. لذلك ، كان عليه أن يخرج حتى لو كان يعلم المخاطر …
“الموقر مي قرر مبكرًا جدًا بخصوص من سيسقط رأسه!” شخر لي جوي تيان بشدة ، “الموقر مي قال الحقيقة. سمعتي قليلة القيمة في عينيك. لكنها أهم بكثير من” رأسي “في نفسي!”
“انتظر! هذا الرجل العجوز سيقاتل أيضًا!” تخلص لي جوي تيان من الحزن والسخط. ثم وقف السيد العظيم لي مع ترنح. ربما عانى لي جوي تيان من إصابات خطيرة ، لكنه كان لا يزال أحد الثمانية سادة العظماء . لذلك ، لن يفقد سمعته في هذا المنعطف … على الرغم من الألم ؛ لن يتراجع في هذه اللحظة.
“أخشى أن يتغير ترتيب السادة العظماء مرة أخرى بعد انتهاء معركة اليوم” ، تحدث مي المبجل ذو الرداء الأسود مع تلميح خافت من خيبة الأمل في نبرة صوته . “كان لدي شكوك لسنوات عديدة بشأن حياة سيد العاصفة المطيرة المشهور . بعد ذلك ، وصلت زراعة فنغ خوان يون إلى مستوى كافٍ ، لكنه لم يكن قادرًا على أن يصبح سيدًا عظيمًا. هو … سيكون هناك مكان فارغ بعد اليوم. وأعتقد أن فنغ خوان يون لن يكون قادرًا على التراجع عن الواجب حتى لو أراد ، أليس كذلك؟ “
“هل ستظهر كل شيء ضدي ، لي جوي تيان؟” كانت زراعة المبجل مي عالية للغاية. لذلك ، من الواضح أنه يمكن أن يعرف كيف تمكن لي جوي تيان من الوقوف على الرغم من إصاباته. لم يستطع إلا أن يشفق عليه نتيجة لذلك. كان يعلم أيضًا أن لي جوي تيان كان بريئًا تمامًا في هذا السياق. لقد كان مجرد غر محظوظ – بما يكفي لوقوعه في لحظات غضبها الشديد في هاتين المناسبتين ، ومن ثم تعرض لتلك المصائب.
ابتسم بو كانغ فينغ من مسافة بعيدة ، “إن لقب سيد العاصفة لا ينطبق علي بعد الآن. مي المبجل يجعلني أشعر بصغر هذه الكلمات.”
. . . * الفصل برعاية 3omda *
شخر مي المبجل وابتسم قبل أن يتكلم مرة أخرى ، “و ها هو هذا السيد ذو الدم البارد. لقد خاض معركة واحدة. لكنه لا يزال يحمل السلاح ضدي! من المفترض أنه جاء كبش فداء ، أليس كذلك؟ أنا حقًا لا أعرف ما كان يفكر به أثناء قيامه بهذا . هل يعتقد أنني لن أقتل سيدًا عظيمًا؟ “
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
يمكن اعتبار كلمات الموقر مي بمثابة هجوم نفسي شرس. لقد أضرت أولاً بحالة لي جوي تيان العقلية. وبعد ذلك ، كانت قد سحبت المزيد من الدماء من خلال الإشارة إلى السبب الحقيقي وراء محاولات فينغ خوان يون الفاشلة للارتقاء إلى مرتبة السيد العظيم. من الواضح أنها كانت تنوي شل الروح القتالية لـ الصقر الإنفرادي الشهيرة بنفس القدر من خلال القيام بذلك.
لذلك ، عانى لي جوي تيان من تلك المأساة.
[كان قويًا مثله. لم يكن أي منهما قادراً على التقدم على الآخر. لم تكن أفضل منه. في الواقع ، كان يجب أن يصبح سيدًا عظيمًا منذ وقت طويل. ومع ذلك ، فقد حالفك الحظ و أصبحت السيد العظيم!]. كان لا بد من القول إن الصقر الانفرادي اهتز بعد أن سمع مي الموقر يتكلم.
الموقر مي لا يسعه إلا السخرية والضحك. ثم تحدث بينما كان يهز رأسه ، “كيف ستتمكن من سلب حياتي … إذا كان هذا هو مستوى مهارتك ، لي جوي تيان؟ أخشى أن تفقد رأسك بدلاً من ذلك.”
بعد ذلك ، صوب المبجل مي على لي وو باي ، وأشار إلى أنه صعد على الرغم من تعرضه لإصابات منذ لحظات فقط. كانت قد أشارت إلى أنه جاء للقتال ، لكنه كان هناك ليضيف إلى الأعداد فقط. في الواقع ، لقد ألمحت إلى أنه مجرد قربان. ألن يتم استخدامه من قبل السادة العظماء الآخرين كدرع ، ويتم التضحية به …؟
“لا أكون … بخيلًا في حياتي؟ أنت تطلب مني ألا أبخل بحياتي بينما تكون بخيلًا بسمعتك الضئيلة …؟ يجب أن تعلم أن سمعتك ليست شيئًا في عيني. لقد نصحتك منذ لحظة. لقد كانت رحمة سيد متفوق. تم منحها من دافع الصدقة والشفقة. كان هذا عملًا نادرًا نشأ من حالة ذهنية جيدة . وهكذا ، كنت من هذا النوع بالنسبة لك. ولكن ، أنت في الواقع اعتبرته خوفًا…؟ أنت حقًا ساذج مثل الضفدع في قعر بئر! “
قد لا يكون تأثير هذه الكلمات واضحًا جدًا في حالة الآخرين. لكن ثقل القلق و الشك كان دائمًا يعض قلب لي وو باي. لطالما اعتبر لي وو باي كل رجل في العالم على أنه عدو. ومن ثم ، فإن هذه الكلمات أصابت قلبه. في الواقع ، لقد أصابوا جذور قلقه.
“الهجوم النفسي للمبجل مي حاد للغاية! هذا شي أنا معجب به بصدق! ومع ذلك ، أخشى أن يكون مي المبجل يستهدف أهدافًا خاطئة.”
في الواقع ، كان هذا هو سبب تردده في وقت سابق!
“الموقر مي قرر مبكرًا جدًا بخصوص من سيسقط رأسه!” شخر لي جوي تيان بشدة ، “الموقر مي قال الحقيقة. سمعتي قليلة القيمة في عينيك. لكنها أهم بكثير من” رأسي “في نفسي!”
كان التنافس بين مختلف السادة العظماء دائمًا شرسًا للغاية. لذلك ، سوف يتخلصون من منافس إذا كانوا سيضحون بـ لي وو باي لإنقاذ أنفسهم. علاوة على ذلك ، سيكونون قادرين أيضًا على الاستفادة من المزايا الرخيصة للفرص اللاحقة ، وصياغة هجوم مضاد متفجر لزيادة شهرتهم بعد ذلك …
كانت هذه المعركة أهم معركة نهائية للي جوي تيان. لذلك ، كان عليه أن يكون الأكثر روعة. لقد احتاج من هجماته لإثارة الرهبة من أجل ترسيخ سلطته بين الناس.
[ألن يكون هذا شيئًا رائعًا بالنسبة لهم؟]
لذلك ، كان لدى الآخرين خيار … لكن لي جوي تيان لم يفعل ذلك. لذلك ، لم يكن لديه خيار سوى الرهان بكل شيء في هذه المعركة الواحدة. وبالتالي ، كان بإمكانه فقط الاندفاع إلى الأمام.
ومع ذلك ، لم يكن لديه خيار لأنه حصل على هالة بطل القارة منذ لحظة. لذلك ، كان عليه أن يخرج حتى لو كان يعلم المخاطر …
ألقى لي جوي تيان صيحة شديدة وقال: “لا داعي لتضييع كلماتكم! يمكننا أن نرى الحقيقة! نحن الأربعة نرغب في طلب المشورة من ما يسمى بلورد تيان فا المخيف اليوم!” ضحك وأعطى ابتسامة عريضة. وبعد ذلك تولى القيادة و تقدم رغم خطورة إصابته.
ومع ذلك ، فإن هذه الكلمات من المبجل مي جعلت لون وجه لي وو باي يتغير بعد أن أفزعت الصقر الإنفرادي. بدت هالة بطل القارة متألقة للغاية. لكنها لم تكن أكثر من زخرفة عديمة الفائدة لرجل ميت …
شخر مي المبجل وابتسم قبل أن يتكلم مرة أخرى ، “و ها هو هذا السيد ذو الدم البارد. لقد خاض معركة واحدة. لكنه لا يزال يحمل السلاح ضدي! من المفترض أنه جاء كبش فداء ، أليس كذلك؟ أنا حقًا لا أعرف ما كان يفكر به أثناء قيامه بهذا . هل يعتقد أنني لن أقتل سيدًا عظيمًا؟ “
“الهجوم النفسي للمبجل مي حاد للغاية! هذا شي أنا معجب به بصدق! ومع ذلك ، أخشى أن يكون مي المبجل يستهدف أهدافًا خاطئة.”
“مي الموقر ، ما يسمى بالحالة قد انقلبت! لقد منحتني هذا النوع من المعاملة منذ فترة. حسنًا ، سأمنحك نفس المعاملة الآن!” صرخ لي جوي تيان من الغضب وهو يحدق بشدة في مي المبجل. بدا وكأنه يغذي كراهية عميقة. في الواقع ، بدا أن هذا الخصم كان أعظم عدو شخصي واجهه على الإطلاق.
أعطى شي تشانغ شياو ضحكة خافتة ، “نحن الأربعة محاربون قدامى من مئات المعارك. يمكن للمرء أن يقول إننا مبتكرون للحرب النفسية. هل ينظر المحترم مي إلينا بإزدراء لهذه الدرجة ؟ الحقيقة هي أننا نحن الأربعة متماثلون. و لكن ، لنعد إلى النقطة. نحن أربعة نتحمل الثقة العظيمة لملايين الأشخاص. لذا ، كيف يمكن أن يحرضنا الموقر على بعضنا البعض؟ لماذا يضيع مي الموقر كلماته إذا كان لديه هذا القدر من الثقة ؟ “
عاد لي وو باي منذ لحظات فقط. وقف بهدوء لفترة قصيرة ، ثم تقدم ببطء. كان تعبيره باردًا وهو يتحدث ، “مي المبجل ، لا أعتقد أنك بحاجة إلى مقدمة هذا ، أليس كذلك؟”
أيقظت كلماته على الفور الاثنين الآخرين.
كان التنافس بين مختلف السادة العظماء دائمًا شرسًا للغاية. لذلك ، سوف يتخلصون من منافس إذا كانوا سيضحون بـ لي وو باي لإنقاذ أنفسهم. علاوة على ذلك ، سيكونون قادرين أيضًا على الاستفادة من المزايا الرخيصة للفرص اللاحقة ، وصياغة هجوم مضاد متفجر لزيادة شهرتهم بعد ذلك …
ألقى لي جوي تيان صيحة شديدة وقال: “لا داعي لتضييع كلماتكم! يمكننا أن نرى الحقيقة! نحن الأربعة نرغب في طلب المشورة من ما يسمى بلورد تيان فا المخيف اليوم!” ضحك وأعطى ابتسامة عريضة. وبعد ذلك تولى القيادة و تقدم رغم خطورة إصابته.
“الهجوم النفسي للمبجل مي حاد للغاية! هذا شي أنا معجب به بصدق! ومع ذلك ، أخشى أن يكون مي المبجل يستهدف أهدافًا خاطئة.”
يجب أن يضرب شخص ما أولاً في معركة بين خمسة أشخاص. ويعاني هذا الشخص أكثر من غيره لأنه سيواجه ضربة مباشرة. ولكن ، مع ذلك ، فإن تلقي هذه “الضربة” يمكن أن يوفر فرصة لمن يبقون إلى جانبه.
الموقر مي لا يسعه إلا السخرية والضحك. ثم تحدث بينما كان يهز رأسه ، “كيف ستتمكن من سلب حياتي … إذا كان هذا هو مستوى مهارتك ، لي جوي تيان؟ أخشى أن تفقد رأسك بدلاً من ذلك.”
يبدو أن كلمات شي تشانغ شياو قد بدد بالفعل تأثير الهجمات النفسية للمبجل مي من قلوب الآخرين. لكنهم لم يخشوا أبدًا أساليب المبجل مي القوية والاستبدادية بكل إنصاف. والآن بعد أن وصلت الأمور إلى ذروتها – لم يكن لديهم خيار سوى القتال.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
علاوة على ذلك ، كانت هناك نقطة رئيسية أخرى يجب أخذها في الاعتبار … لن يعاني معظم السادة العظماء كثيرًا حتى لو خسروا هذه المعركة … فقط لي جوي تيان سيعاني في هذه الحالة.
“انتظر! هذا الرجل العجوز سيقاتل أيضًا!” تخلص لي جوي تيان من الحزن والسخط. ثم وقف السيد العظيم لي مع ترنح. ربما عانى لي جوي تيان من إصابات خطيرة ، لكنه كان لا يزال أحد الثمانية سادة العظماء . لذلك ، لن يفقد سمعته في هذا المنعطف … على الرغم من الألم ؛ لن يتراجع في هذه اللحظة.
لقد فقد بالفعل نصف قوة قصر شيويه هون في المعركة بين البشر و وحوش شوان . ثم تعرض للإذلال من قبل مي الموقر. وبعد ذلك ، أشير إلى أنه تجاهل سلامة الإنسانية ، وخطط ضد جون وو يي. جعل هذا سمعته تصل إلى الحضيض ، و ألقي عليه سمعة الرجل الذي خان الإنسانية. لذلك ، كل ما بقي سوف يختفي أيضًا إذا لم يكن قادرًا على التغلب على المبجل مي في هذه المعركة.
“هل يستحق الأمر ذلك؟” شعرت مي المبجلة بالرغية في الاعتذار إلى حد ما لذا ذكّرته ، “أنت تستخدم قانون” ضد إرادة السماء “. يجب أن تفهم نوع الثمن الذي يجب أن تدفعه مقابل هذا ، لي جو تيان. ألن تعيد النظر ، هل ستقدم مثل هذه التضحية الضخمة؟ ما عليك سوى التوقف الآن. وستتم إسعتعادة حالة الذروة الخاصة بك في غضون بضعة أشهر. لا يزال هناك وقت “.
لذلك ، كان لدى الآخرين خيار … لكن لي جوي تيان لم يفعل ذلك. لذلك ، لم يكن لديه خيار سوى الرهان بكل شيء في هذه المعركة الواحدة. وبالتالي ، كان بإمكانه فقط الاندفاع إلى الأمام.
ومع ذلك ، فقد كان المبجل مي في أكثر لحظاته كآبةً و الأكثر إيلامًا التي عانى منها طوال وجوده خلال هاتين اللحظتين. لذلك ، كان في حاجة ماسة إلى شخص يمكنها التعبير عن استيائه عليه في لحظات الحزن والسخط تلك. كان لي جوي تيان هو السيد العظيم الثاني. و كان الحضور أقوى هناك. سواء كانت زراعة الشوان تشي أو المكانة – كان لي جوي تيان هو المرشح الأنسب!
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“الموقر مي قرر مبكرًا جدًا بخصوص من سيسقط رأسه!” شخر لي جوي تيان بشدة ، “الموقر مي قال الحقيقة. سمعتي قليلة القيمة في عينيك. لكنها أهم بكثير من” رأسي “في نفسي!”
أعطى شي تشانغ شياو ضحكة خافتة ، “نحن الأربعة محاربون قدامى من مئات المعارك. يمكن للمرء أن يقول إننا مبتكرون للحرب النفسية. هل ينظر المحترم مي إلينا بإزدراء لهذه الدرجة ؟ الحقيقة هي أننا نحن الأربعة متماثلون. و لكن ، لنعد إلى النقطة. نحن أربعة نتحمل الثقة العظيمة لملايين الأشخاص. لذا ، كيف يمكن أن يحرضنا الموقر على بعضنا البعض؟ لماذا يضيع مي الموقر كلماته إذا كان لديه هذا القدر من الثقة ؟ “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
