نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch-382

المسؤولية والمهزلة

المسؤولية والمهزلة

الفصل 382: المسؤولية والمهزلة

ومع ذلك ، لم يرغب جون مو تشي في الهروب من هذا الموقف. في الحقيقة ، لن يهرب . حتى إذا كان قد فعل الفعل … ما هو أسوأ شيء يمكن أن يحدث؟ الرجل الحقيقي يعترف بخطئه. وكيف لا يدعم سعادة امرأته؟ كيف يمكن أن يطلق عليه “رجل” إذا لم يفعل؟

. . .
* الفصل برعاية Last Legend *

[هل هذا ما تشعر به “الأسرة”؟]

لم يكن لدى جون مو تشي أبدًا وقت لمشاعر حقيقية في حياته السابقة منذ أن كان قاتلًا. لذلك ، لم يختبر الرومانسية أبدًا . كان ينفق الفضة والذهب فقط لشراء وقت ممتع إذا أراد تلبية احتياجاته الفسيولوجية.

[بعد كل شيء ، حقيقة أن العم الثالث قد حرر غوان تشينغ هان من علاقاتها الزوجية بعائلة جون لم يتم الكشف عنها للعالم. لذلك ، يجب أن يعتقد الجميع أن غوان تشينغ هان كانت لا تزال زوجة أخي . لذا ، فإن أفعالي نفس إجبار نفسي على زوجة أخي…]

وذلك لأنه لا يستطيع أن يحب …

[سأواجه الأمر. قد تكون عاصفة مستعرة ، لكنني سأواجهها ! في الحقيقة ، أنا فقط من أستطيع مواجهتها !]

لم يستطع ذلك على الرغم من كونه ملك القتلة.

“الأخ مو شي …” هرعت دوغو شياو يي ، وعانقته بشدة بينما واصلت البكاء ، “أنا آسف … لم أكن أعرف … أنا ، أنا ، ما كان يجب أن أغادر …” كانت دوغو شياو يي تشعر بالحزن الشديد. [حضرت الأرز ، لكن شخصًا آخر أكله …]

قلب المرء سيصبح مقيد إذا وقع في الحب. ويمكن أن يكون تكوين أسرة أمرًا بالغ الأهمية ضد أي خصم لأن العدو يمكنه بسهولة جعل الأسرة المذكورة هدفًا. كان جون مو تشي قاتل. لذلك ، كان من الصعب معرفة عدد العائلات التي رآها سقطت في المآسي على أيدي القتلة …

لم يُقابل جون مو تشي بتوبيخ لحظة خروجه. وكان هذا غريبًا إلى حد ما ونادرًا عن طبيعة عمه. كان يتوقع من عمه أن يوجه إليه الإساءات … في الواقع ، لم يكن ليتفاجأ كثيراً إذا كسر عمه ساقيه. لذلك ، لم يستطع جون مو تشي فهم السبب وراء ردود أفعال عمه الحالية …

لم يكن خائفًا من أن تؤذيه عائلته. بل كان يخشى أن يضر هو بعائلته !

كان من المهم أن تفهم أن هذا الحادث دفع شخصين إلى الجحيم …

إن ألم فقدان الأحباء … سواء أكانوا أنفسهم أم الأقارب … عذاب مؤلم للغاية.

ستبلغ غوان تشينغ هان 21 عامًا هذا العام. وهذا سيجعلها أكبر من جون مو تشي بأربع سنوات و نصف. وقد ألغى جون وو يي بالفعل زواجها من منزلهم. لذلك ، يجب أن لا يقلق الاثنان بشأن زواجها الآن. بعد كل شيء ، كانت المرأة غير المتزوجة البالغة من العمر 21 عامًا تعتبر عجوزًا جدًا للزواج في هذا العصر. فكيف لا يكون هذا أمرا مقلقا؟

لذلك ، لم يجرؤ على فعل ذلك. لم يجرؤ بصدق على فعل ذلك.

لذلك ، لم يجرؤ على فعل ذلك. لم يجرؤ بصدق على فعل ذلك.

لقد التقى بالعديد من النساء الجميلات منذ أن أتى إلى هذا العالم. غوان تشينغ هان ، دوغو شياو يي ، الأميرة لينغ مينج ، أو حتى الأميرة هان يان مينغ من مدينة العاصفة الثلجية – كانت كل واحدة من هؤلاء النساء واحدة من بين العديد. و كان من النادر جدًا العثور على مثل هذه الجمال منقطع النظير. ربما كانوا باردين ومعزولين ، محبوبين ولطيفين ، رشيقات ، أو حتى أذكياء للغاية … لكن كل واحدة ستُعتبر أفضل امرأة موجودة …

أعجب جون مو تشي بجمالهم. في الواقع ، كان لديه انطباع إيجابي للغاية عنهم. لكنه كان حريصًا دائمًا على عدم تجاوزه للحدود. كان يدرك تمامًا أن دوغو شياو يي أحبته حتى العظم . لكن ، جون مو تشي لا يزال مترددًا ، ووجد صعوبة في اتخاذ القرار …

أعجب جون مو تشي بجمالهم. في الواقع ، كان لديه انطباع إيجابي للغاية عنهم. لكنه كان حريصًا دائمًا على عدم تجاوزه للحدود. كان يدرك تمامًا أن دوغو شياو يي أحبته حتى العظم . لكن ، جون مو تشي لا يزال مترددًا ، ووجد صعوبة في اتخاذ القرار …

“آه … أنا … بخير … ساقاي تؤلمان بعض الشيء … أه … و زوجة أخي … آه … تشينغ هان لا تزال نائمة … إنها أيضًا بخير …” خدش جون مو تشي رأسه. شعر بإحراج شديد عندما أجاب. أطلق السيد الشاب جون على تشينغ هان لقب ” زوجة أخي ” بدافع العادة. لكنه أدرك على الفور أنها لم تعد ” زوجة أخيه ” بعد أن قرر الاعتراف بها على أنها “امرأته”. [كيف لا يزال بإمكاني تسميتها ” زوجة أخي “؟ شعرت بغرابة شديدة …]

لم يكن الأمر أنه كان “متذبذبًا” عندما يفكر المرء في الأمر … كان الأمر كما لو كان يفكر في جوانب مختلفة …

[هل يرتبك العم الثالث بسبب غضبه؟]

كان لديه شعور خاص لـغوان تشينغ هان في قلبه. لكن ، جون مو تشي لم يكتشف عنه أبدًا.

ترنح جون مو تشي ، وكاد يسقط. أصبح التنفس فجأة صعبًا عليه . في الواقع ، كادت الأمور أن تصل إلى حد الاختناق. [هل تريدين التعرف على هذا الشيء بسؤال والدتك؟]

كان هذا لأن جون مو تشي لم يدرك بعد أنه يمكنه تكوين أسرة الآن … ربما لم يكن مستعدًا لذلك في قلبه.

“هذه مهزلة!” ساد الصمت لبعض الوقت. ثم انبعث صوت منخفض من الشجرة كان يجلس الخبراء الخمسة العظماء و يأخذون من الراحة سابقا . كان الصوت رقيقًا و باردًا في مضمونه. ومع ذلك ، كان طريًا أيضًا. كانت مثل القمة الجليدية لقمة جبل … منعزل و متغطرس ، غير مقيد و لكنه رشيق بشكل طبيعي …

ومع ذلك ، لم يكن يظن أبدًا أنه سيفقد عقله بسبب بعض الظروف المؤسفة والحوادث الغريبة … ثم ينتزع عذرية غوان تشينغ هان بالقوة. وبذلك يجعلها أول امرأة له!

على أي حال ، شعر جون مو تشي أن فرصة ترشيح نفسه للزواج منها لم تكن موجودة. كان هذا لأنها كانت في السابق زوجة أخيه . ربما تم إلغاء زواجها ، لكن لا أحد يستطيع أن ينكر حقيقة أنه حدث مرة واحدة. لذلك ، كان من المستحيل أن يحدث اقترانهم بالزواج بالنظر إلى رأي جده ، و رأي الجمهور في جميع أنحاء العالم …

[هذه القيود … هذه الإحساس بالحنان … ليست مروعة كما اعتقدت.] إرتفعت زوايا فم جون مو تشي إلى الابتسامة وهو ينظر إلى وجه غوان تشينغ هان. ثم إقترب من وجهها ، وحضن جبهتها بلطف وهو يقول بهدوء: “أنا آسف … وشكراً”.

لن يولي جون مو تشي الكثير من الاهتمام لامرأة كانت جميلة جدًا … أو حتى آسرة بصريًا. ربما يمتع بنفسه عن طريق المغازلة ، لكنه سينساها بمجرد أن يدير رأسه بعيدًا. لكنه لم يستطع أن يفعل الشيء نفسه مع غوان تشينغ هان. فتح جون مو تشي عينيه ، ورآها بجانبه. ثم حاول بعد ذلك تقييم سبب وتأثير ذلك الحادث. وقد امتلأ قلبه حتى أسنانه بشعور حاد بالمسؤولية والحنان بمجرد أن أدرك الأمر …

لم يكن الأمر أنه كان “متذبذبًا” عندما يفكر المرء في الأمر … كان الأمر كما لو كان يفكر في جوانب مختلفة …

[المسئولية! المسؤولية تجاه المرأة!]

“الأخ مو شي …” هرعت دوغو شياو يي ، وعانقته بشدة بينما واصلت البكاء ، “أنا آسف … لم أكن أعرف … أنا ، أنا ، ما كان يجب أن أغادر …” كانت دوغو شياو يي تشعر بالحزن الشديد. [حضرت الأرز ، لكن شخصًا آخر أكله …]

أدرك جون مو تشي بوضوح أن هذا الشعور لم يكن شيئًا سوف يرفضه … حتى لو لم يستطع فهمها بشكل صحيح. في الواقع ، أحس من هذه المشاعر بالدفء بشكل خاص على العكس من ذلك.

على أي حال ، شعر جون مو تشي أن فرصة ترشيح نفسه للزواج منها لم تكن موجودة. كان هذا لأنها كانت في السابق زوجة أخيه . ربما تم إلغاء زواجها ، لكن لا أحد يستطيع أن ينكر حقيقة أنه حدث مرة واحدة. لذلك ، كان من المستحيل أن يحدث اقترانهم بالزواج بالنظر إلى رأي جده ، و رأي الجمهور في جميع أنحاء العالم …

لم يكن على علم برأي غوان تشينغ هان حول هذا الموضوع. لكن جون مو تشي قد قرر بالفعل أن هذه المرأة ستكون “امرأته” من هذا اليوم فصاعدًا! أول امرأة قبلها عاهل الشر!

“الأخ مو تشي …” دوغو شياو يي كانت لا تزال تحتضنه بشدة. نظرت ببأس و سألت ، “أنت … أنت لست غاضبًا مني ، أليس كذلك؟”

كان جون مو تشي يداعب بلطف الشعر الناعم و الطويل الذي غطى الوسادة التي استقر رأسها عليها. وشعر بلمسة من الهدوء داخل قلبه. [لقد وجدت أخيرًا رفيقًا في هذا العالم. ويبدو أنه لا داعي للقلق بشأن الانفصال عنه …]

“هذه مهزلة!” ساد الصمت لبعض الوقت. ثم انبعث صوت منخفض من الشجرة كان يجلس الخبراء الخمسة العظماء و يأخذون من الراحة سابقا . كان الصوت رقيقًا و باردًا في مضمونه. ومع ذلك ، كان طريًا أيضًا. كانت مثل القمة الجليدية لقمة جبل … منعزل و متغطرس ، غير مقيد و لكنه رشيق بشكل طبيعي …

[هذا شعور رائع جدا.]

كان جون مو تشي مغطى بالعرق البارد أثناء خروجه.

[هذه القيود … هذه الإحساس بالحنان … ليست مروعة كما اعتقدت.] إرتفعت زوايا فم جون مو تشي إلى الابتسامة وهو ينظر إلى وجه غوان تشينغ هان. ثم إقترب من وجهها ، وحضن جبهتها بلطف وهو يقول بهدوء: “أنا آسف … وشكراً”.

[هذه القيود … هذه الإحساس بالحنان … ليست مروعة كما اعتقدت.] إرتفعت زوايا فم جون مو تشي إلى الابتسامة وهو ينظر إلى وجه غوان تشينغ هان. ثم إقترب من وجهها ، وحضن جبهتها بلطف وهو يقول بهدوء: “أنا آسف … وشكراً”.

بعد ذلك نهض وقرر المغادرة. خرج دون أن يقول أي شيء. كانت جودة جسده الفطرية مذهلة حقًا. لقد كان في حالة إرهاق شديد منذ فترة. لكن الأمور تحسنت بشكل ملحوظ للغاية في فترة قصيرة. لقد تعافى إلى حد كبير ، كما أعيدت هالته. اكتشف إحساسه الروحي خمسة أو ستة أشخاص في الخارج. ويمكنه أن يقول إنهم كانوا يقفون هناك بتعبير أحمق على وجوههم. عرف جون مو تشي من هم … ولماذا كانوا هناك …

“آه … سنناقش هذه المسألة لاحقًا …” كانت جبين جون مو تشي مليئة بقطرات العرق.

[لا بد أن أصوات النشاط في خيمتي لم تكن باهتة. علاوة على ذلك ، فقد استمررت لفترة طويلة جدًا من الزمن …]

[كان دواء دوغو شياو يي شرسًا حقًا ، لكنه لحسن الحظ لم يكن مفرطًا. علاوة على ذلك ، فإن جسد غوان تشينغ هان ليس ضعيفًا أيضًا. لطالما كانت لياقتها البدنية جيدة منذ أن تدربت على القتال منذ الطفولة المبكرة. لذا ، فإن لياقتها البدنية أفضل بكثير من النساء العاديات. ولهذا السبب كانت قادرة على تحمل هذا العذاب الهائل. خلاف ذلك ، كان من الممكن أن يتحول الوضع إلى الأسوأ …]

[لذلك ، كان من الغريب جدًا ألا يتخذ العم الثالث والآخرون أي إجراءات.] ابتسم جون مو تشي بمرارة. لقد خمن بالفعل المخاطر التي قد يواجهها بمجرد مغادرة خيمته …

تم إجبار دوغو شياو يي على المغادرة بعد إقناع لا نهاية له و بكائها المحتوم. كان جون مو تشي متعبًا جسديًا وعاطفيًا عندما تشغيل بدأ فن فتح ثروة السماء ، وعاد إلى خيمته.

[بعد كل شيء ، حقيقة أن العم الثالث قد حرر غوان تشينغ هان من علاقاتها الزوجية بعائلة جون لم يتم الكشف عنها للعالم. لذلك ، يجب أن يعتقد الجميع أن غوان تشينغ هان كانت لا تزال زوجة أخي . لذا ، فإن أفعالي نفس إجبار نفسي على زوجة أخي…]

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

ومع ذلك ، لم يرغب جون مو تشي في الهروب من هذا الموقف. في الحقيقة ، لن يهرب . حتى إذا كان قد فعل الفعل … ما هو أسوأ شيء يمكن أن يحدث؟ الرجل الحقيقي يعترف بخطئه. وكيف لا يدعم سعادة امرأته؟ كيف يمكن أن يطلق عليه “رجل” إذا لم يفعل؟

[أنا لا أعرف حتى كيف أصبحت هائج!]

[سأواجه الأمر. قد تكون عاصفة مستعرة ، لكنني سأواجهها ! في الحقيقة ، أنا فقط من أستطيع مواجهتها !]

لم يكن الأمر أنه كان “متذبذبًا” عندما يفكر المرء في الأمر … كان الأمر كما لو كان يفكر في جوانب مختلفة …

تحركت جفون غوان تشينغ هان بهدوء في البداية. ثم فتحوا ببطء كما خرج جون مو تشي. تدفق خطان من الدموع من زاوية عينيها. ومع ذلك ، كان على وجهها ابتسامة خافتة …

كان جون مو تشي يقطر من العرق في ذلك الوقت. كانت الأفكار الغاضبة قد اختفت من عقله ، والأفكار الوحيدة التي كانت لديه … كانت أفكار الهروب بسرعة. [إن بدء الشباب بمثل هذا … أمر ساحق …]

[هل هذا ما تشعر به “الأسرة”؟]

“ومع ذلك ، فإن تأثيرات هذا الأمر لن تكون صغيرة بالنسبة لعائلة جون … بغض النظر عن كيفية تعاملهم معه ” ، كان الصوت الحاد سعيدا إلى حد ما في مصيبة الآخرين. وسرعان ما أضاف “الأخت الكبرى ، تريدين أن تجعلي ذلك الشقي تلميذك. فلماذا لا تقومين بحركة في هذا الوقت؟ دعينا نلتقطه ونذهب بعيدًا في صمت.”

[هل هذا هو شعور “الزوج” …؟]

“الأخ مو تشي …” دوغو شياو يي كانت لا تزال تحتضنه بشدة. نظرت ببأس و سألت ، “أنت … أنت لست غاضبًا مني ، أليس كذلك؟”

[هذا الشعور… مذهل. وهو شيء لا أرغب في تركه.]

قلب المرء سيصبح مقيد إذا وقع في الحب. ويمكن أن يكون تكوين أسرة أمرًا بالغ الأهمية ضد أي خصم لأن العدو يمكنه بسهولة جعل الأسرة المذكورة هدفًا. كان جون مو تشي قاتل. لذلك ، كان من الصعب معرفة عدد العائلات التي رآها سقطت في المآسي على أيدي القتلة …

لقد عانت كثيرا. وقد فقدت وجهها. لكن لم يكن لديها أي ندم في قلبها. لم تكن قادرة على إيقاف نفسها بمجرد أن خمنت ظروف جون مو تشي. يمكن القول أنه كان لديها خيارًا في هذا الأمر في البداية. وكان بإمكانها المغادرة في البداية لو أرادت ذلك. لذلك ، يمكن القول إنها اختارت هذا طواعية …

لقد لاحظ لاحقًا أن غوان تشينغ هان كادت تموت. لذلك ، كان من حسن الحظ أنه لم يستمر أكثر من ذلك. في الواقع ، كان جسد غوان تشينغ هان اللطيف و الحساس سيكسر إذا استمر لمدة ربع يوم إضافي …

بعد ذلك ، كان جون مو تشي لطيفًا جدًا ومراعيًا للحظات منذ لحظة لأنه اعتقد أنها لم تستيقظ بعد. وقد جعلها ذلك تشعر بالسعادة … سعيدة للغاية. وذلك لأنه فعل ذلك مع اعتقاده أنها لم تستيقظ بعد. وهذا يدل على أن تلك المشاعر اللطيفة قد خرجت من قلبه بصدق. كان هذا حنان من رجل حقيقي. وقد أثار هذا موجات هائلة من الفوضى في قلب غوان تشينغ هان.

إن ألم فقدان الأحباء … سواء أكانوا أنفسهم أم الأقارب … عذاب مؤلم للغاية.

كان هذا شعور أن شخصًا ما يعتني بك .

ومع ذلك ، لم تكن الفتاة الصغيرة على دراية بأن الجرعة التي أعطتها لـ جون مو تشي كانت قوية جدًا بالنسبة لها . كان جسد غوان تشينغ هان أقوى من جسدها. ولكن ، حتى غوان تشينغ هان بالكاد كانت قادرة على تحمل تأثير الدواء. لذلك ، يمكن اعتبار أن مأساة كانت ستحدث إذا حلت دوغو شياو يي محل غوان تشينغ هان …

[كان هذا شعورًا لطيفًا و دافئًا حقًا … دافئ جدًا … أعتقد أنني سأبكي …]

“آه … سأعود وأتعلم عن هذا بعناية … بسؤال والدتي … أنا آسفة جدًا!” بدأت الفتاة الصغيرة في فرك طية صدر السترة من فستانها.

تدفقت الدموع على وجه غوان تشينغ هان وهي تبتسم. وجهها يشبه زهرة و ردية تم ترطيبها بندى الصباح الباكر. كان وجهها المبتسم مثل زهرة جميلة. لقد كانت لحظة مؤثرة للغاية. ولكن بعد ذلك ، تذكرت هويتها المحرجة ، وفجأة أصبحت حزينة …

لقد التقى بالعديد من النساء الجميلات منذ أن أتى إلى هذا العالم. غوان تشينغ هان ، دوغو شياو يي ، الأميرة لينغ مينج ، أو حتى الأميرة هان يان مينغ من مدينة العاصفة الثلجية – كانت كل واحدة من هؤلاء النساء واحدة من بين العديد. و كان من النادر جدًا العثور على مثل هذه الجمال منقطع النظير. ربما كانوا باردين ومعزولين ، محبوبين ولطيفين ، رشيقات ، أو حتى أذكياء للغاية … لكن كل واحدة ستُعتبر أفضل امرأة موجودة …

[ماذا علي أن أفعل؟ هذا … خطيئة …]

[لذلك ، كان من الغريب جدًا ألا يتخذ العم الثالث والآخرون أي إجراءات.] ابتسم جون مو تشي بمرارة. لقد خمن بالفعل المخاطر التي قد يواجهها بمجرد مغادرة خيمته …

كان جون مو تشي مغطى بالعرق البارد أثناء خروجه.

[هل هذا ما تشعر به “الأسرة”؟]

لم ينشأ هذا العرق البارد من التمارين البدنية التي مارسها مع غوان تشينغ هان. من المسلم به أن جون مو تشي شعر بعدم الارتياح على المستوى الجسدي ، لكنه كان أكثر قلقًا بشأن معاناة غوان تشينغ هان. [لدي جسم قوي ، وهذا الدواء البائس كان له تأثير كبير علي. كنت قد فقدت الوعي بسبب هذا الدواء ، واستمرت تلك الحركات طوال اليوم. كيف يمكن أن تتحمل غوان تشينغ هان كل ذلك؟]

“آه … سنناقش هذه المسألة لاحقًا …” كانت جبين جون مو تشي مليئة بقطرات العرق.

[أنا لا أعرف حتى كيف أصبحت هائج!]

“أنا لا أهتم! أنت وأنا سنطبخ بشكل صحيح!” صرخت الفتاة الصغيرة قائلة: “الأخت الكبرى غوان أكلت ما أعددته و استغلتني … لم تخبرني والدتي عن هذا بشكل صحيح … لا أعرف ما هو” طهي الأرز “…”

لقد لاحظ لاحقًا أن غوان تشينغ هان كادت تموت. لذلك ، كان من حسن الحظ أنه لم يستمر أكثر من ذلك. في الواقع ، كان جسد غوان تشينغ هان اللطيف و الحساس سيكسر إذا استمر لمدة ربع يوم إضافي …

[أنا لا أعرف حتى كيف أصبحت هائج!]

[كنت سأفعل شيئ لا يمكن إصلاحه تقريبا !]

[هذا الشعور… مذهل. وهو شيء لا أرغب في تركه.]

[كانت مخاطرة كبيرة!]

لم يكن على علم برأي غوان تشينغ هان حول هذا الموضوع. لكن جون مو تشي قد قرر بالفعل أن هذه المرأة ستكون “امرأته” من هذا اليوم فصاعدًا! أول امرأة قبلها عاهل الشر!

[كان دواء دوغو شياو يي شرسًا حقًا ، لكنه لحسن الحظ لم يكن مفرطًا. علاوة على ذلك ، فإن جسد غوان تشينغ هان ليس ضعيفًا أيضًا. لطالما كانت لياقتها البدنية جيدة منذ أن تدربت على القتال منذ الطفولة المبكرة. لذا ، فإن لياقتها البدنية أفضل بكثير من النساء العاديات. ولهذا السبب كانت قادرة على تحمل هذا العذاب الهائل. خلاف ذلك ، كان من الممكن أن يتحول الوضع إلى الأسوأ …]

ستبلغ غوان تشينغ هان 21 عامًا هذا العام. وهذا سيجعلها أكبر من جون مو تشي بأربع سنوات و نصف. وقد ألغى جون وو يي بالفعل زواجها من منزلهم. لذلك ، يجب أن لا يقلق الاثنان بشأن زواجها الآن. بعد كل شيء ، كانت المرأة غير المتزوجة البالغة من العمر 21 عامًا تعتبر عجوزًا جدًا للزواج في هذا العصر. فكيف لا يكون هذا أمرا مقلقا؟

ومع ذلك ، كان جون مو تشي غير مدرك تمامًا أن الدواء الذي أعطته إياه الفتاة الصغيرة لم يكن مفرطًا – لقد كان بعيدًا عن الإفراط بعوالم! كانت دوغو شياو يي تخشى ألا يتم “طهي” الأرز بشكل صحيح. لذلك ، كانت قد بذلت قصارى جهدها عندما أضافت الدواء إلى النبيذ ، وبالتالي أفرغت العلبة بأكملها.

ترنح جون مو تشي ، وكاد يسقط. أصبح التنفس فجأة صعبًا عليه . في الواقع ، كادت الأمور أن تصل إلى حد الاختناق. [هل تريدين التعرف على هذا الشيء بسؤال والدتك؟]

كان لدى جون مو تشي بنية فطرية خاصة ، كما أن هالة باغودا هونغ جون قد غذت جسده المادي. لقد حيدت هذه العوامل جزءًا من تأثير الدواء. خلاف ذلك ، كان من المحتمل تمامًا أنه كان ليكون لا يزال الآن على علاقة مع غوان تشينغ هان …

كان هذا الحدث حادثًا مؤسفًا ، لكنه قلل من المتغيرات المستقبلية إلى حد كبير.

ابتسم السيد الشاب جون بمرارة وهو يخرج. تعافى جسده إلى حد ما ، لكنه ما زال يشعر بالفراغ تحت قدميه. في الواقع ، شعر وكأنه كان يسير على ضباب يشبه القطن. كان يشعر أن قدميه ما زالتا ضعيفتين أثناء سيره …

[هل هذا هو شعور “الزوج” …؟]

[اللعنة! هذا مرهق للغاية! كنت أشعر بشعور جيد منذ لحظة …]

[بعد كل شيء ، حقيقة أن العم الثالث قد حرر غوان تشينغ هان من علاقاتها الزوجية بعائلة جون لم يتم الكشف عنها للعالم. لذلك ، يجب أن يعتقد الجميع أن غوان تشينغ هان كانت لا تزال زوجة أخي . لذا ، فإن أفعالي نفس إجبار نفسي على زوجة أخي…]

لم يدرك جون مو تشي أنه كان يتحرك بلا توقف طوال العشر ساعات الماضية. وحقيقة أنه كان قادرًا على الوقوف والمشي بعد هذا التمرين المكثف و المستمر … كانت معجزة كبيرة في حد ذاتها.

“أشعر بخيبة أمل كبيرة من هذا الأمر!” شخر جون مو تشي واستمر ببرود ، “لا أتمنى أن يحدث شيء كهذا مرة أخرى!”

قد يكون من الصعب تخيل هذا بالنسبة للبعض. ولكن ، ليحاول الشخص المذكور القيام بتمارين الضغط لمدة عشر ساعات دون انقطاع. يمكن ضمان أن الشخص المذكور لن يتمكن حتى من النهوض بعد ذلك …

لم يكن على دراية بأن دوغو شياو يي شعرت كما لو أنها قد “جعلت الأمور أسوأ أثناء محاولتها الحصول على ميزة”. لقد حاولت القيام بمناورة ماهرة ، لكنها كانت خرقاء وأسقطت الحجر على قدمها بدلاً من ذلك. كانت خائفة بسبب انعكاس الأمر . وهكذا ، كان قلبها مليئًا بمشاعر معقدة لم تستطع تحملها …

بدا جون وو يي والآخرون كئيبين … وفي حيرة من أمرهم. بعد ذلك ، نظروا إلى جون مو تشي وهو يتأرجح بسبب الضعف الذي شعر به في ساقيه. وبالتالي لم يعرفوا هل يضحكون أم يبكون ، وأصبحت تعابيرهم غريبة. كانت الفتاة الصغيرة جالسة على الأرض مع تعبير فارغ على وجهها. وبدأت ترتجف عندما رأت جون مو تشي. ثم انفجرت بالبكاء من الحزن و الندم …

“ولكن ، أنا … بو هوو … أمم … لقد ارتكبت خطأ …” دوغو شياو يي بكت و مسحت دموعها بينما واصلت الصراخ ، “كان يجب أن أتناول … بوو هوو … ”

كان جون مو تشي مندهشًا من هذا. [أعطيتني هذا الدواء ، وأشعلت النار. ثم هربت. والآن أنت تبكيين ؟ أنت الشخص الذي يشعر بالظلم هنا …؟]

لذلك ، كان جون مو تشي مكتئبًا بعض الشيء ، لكنه شعر أيضًا بالقليل من النشاط. في الواقع ، لم يشعر بالغضب أيضًا. إلى جانب ذلك ، كانت دوغو شياو يي تنوي فقط تعزيز قبضتها عليه من خلال هذه الخطة. لم تكن تريد أن يخطفه أحد منها. كانت شابة و جاهلة. في بعض الأحيان يمكن أن تتطور النوايا الطيبة إلى أشياء سيئة … وهذا أمر مقبول طالما لم ينتج عنه أي ضرر مفرط.

لم يكن على دراية بأن دوغو شياو يي شعرت كما لو أنها قد “جعلت الأمور أسوأ أثناء محاولتها الحصول على ميزة”. لقد حاولت القيام بمناورة ماهرة ، لكنها كانت خرقاء وأسقطت الحجر على قدمها بدلاً من ذلك. كانت خائفة بسبب انعكاس الأمر . وهكذا ، كان قلبها مليئًا بمشاعر معقدة لم تستطع تحملها …

“بما أنك لست غاضبًا من … الأرز المطبوخ الذي أكلته مع أختك غوان … هل تريد بعضًا معي أيضًا؟” فتحت عينا الفتاة الصغيرة مستديرة و واسعة وهي مثابرة و تطلب.

كانت قد خططت في الأصل لـ “طهي الأرز” ، واحتكاره. وبالتالي ، تم طهي الأرز جيدًا. في الواقع ، كان يغلي. لكنه لم يعجبها لأنه كان شديد الحرارة . لذلك ، لم تأكله ، ولم تستطع الاستفادة من خطتها … كيف لا تصاب بالاكتئاب؟

بدا جون وو يي والآخرون كئيبين … وفي حيرة من أمرهم. بعد ذلك ، نظروا إلى جون مو تشي وهو يتأرجح بسبب الضعف الذي شعر به في ساقيه. وبالتالي لم يعرفوا هل يضحكون أم يبكون ، وأصبحت تعابيرهم غريبة. كانت الفتاة الصغيرة جالسة على الأرض مع تعبير فارغ على وجهها. وبدأت ترتجف عندما رأت جون مو تشي. ثم انفجرت بالبكاء من الحزن و الندم …

وبعد ذلك ، رأت جون مو تشي يخرج من الخيمة ، وتذكرت أن غوان تشينغ هان كانت “تستفيد من خطتها” طوال الوقت. هذا جعلها تشعر بالظلم والغضب. في الواقع ، أرادت أن تقول شيئًا ، لكنها لم تكن قادرة على ذلك. أرادت أن تصرخ في البداية ، لكنها بدأت تبكي بدلاً من ذلك …

[هذا شعور رائع جدا.]

كان جون مو تشي قد خرج بالكاد من الخيمة عندما رأى الصقر الانفرادي يعطيه “إبهامًا لأعلى”. وبعد ذلك ، أعطاه أخواله الثلاثة في عائلة دونغ فانغ نظرة غريبة للغاية تفوح منها رائحة التلميحات … والتي كانت ذات مغزى حقًا …

لن يولي جون مو تشي الكثير من الاهتمام لامرأة كانت جميلة جدًا … أو حتى آسرة بصريًا. ربما يمتع بنفسه عن طريق المغازلة ، لكنه سينساها بمجرد أن يدير رأسه بعيدًا. لكنه لم يستطع أن يفعل الشيء نفسه مع غوان تشينغ هان. فتح جون مو تشي عينيه ، ورآها بجانبه. ثم حاول بعد ذلك تقييم سبب وتأثير ذلك الحادث. وقد امتلأ قلبه حتى أسنانه بشعور حاد بالمسؤولية والحنان بمجرد أن أدرك الأمر …

ومع ذلك ، لم يكن جون وو يي يعرف ما إذا كان يضحك أم يبكي لأنه رأى ابن أخيه يخرج. نظر إلى جون مو تشي من خلال الدوائر المظلمة التي تحيط بعينيه ، وسأل ، “لقد خرجت؟ كيف حالك؟ وكيف حال تشينغ هان ؟”

كان هذا لأن جون مو تشي لم يدرك بعد أنه يمكنه تكوين أسرة الآن … ربما لم يكن مستعدًا لذلك في قلبه.

لم يكن السيد الثالث جون قلقًا بشأن ابن أخيه في الواقع. بدا السيد الشاب جون ضعيف و غير مستقر. في الواقع ، بدا وجهه ضعيفًا بعض الشيء. لكنه كان لا يزال في مأمن. لذلك ، كان جون وو يي قلقًا بالفعل بشأن ابنته بالتبني – غوان تشينغ هان. اعتقد السيد الثالث جون أن تشينغ هان كانت تريد مساعدة جون مو تشي منذ أن كان يعاني من هذا السم الذي لا يطاق ، وربما قررت أن تتحمله بقوة. ومع ذلك ، سيكون سيناريو مرعب إذا أصيبت بالاكتئاب لفقدانها عذريتها ، وقررت إنهاء حياتها بسبب ذلك …

أدرك جون مو تشي بوضوح أن هذا الشعور لم يكن شيئًا سوف يرفضه … حتى لو لم يستطع فهمها بشكل صحيح. في الواقع ، أحس من هذه المشاعر بالدفء بشكل خاص على العكس من ذلك.

“آه … أنا … بخير … ساقاي تؤلمان بعض الشيء … أه … و زوجة أخي … آه … تشينغ هان لا تزال نائمة … إنها أيضًا بخير …” خدش جون مو تشي رأسه. شعر بإحراج شديد عندما أجاب. أطلق السيد الشاب جون على تشينغ هان لقب ” زوجة أخي ” بدافع العادة. لكنه أدرك على الفور أنها لم تعد ” زوجة أخيه ” بعد أن قرر الاعتراف بها على أنها “امرأته”. [كيف لا يزال بإمكاني تسميتها ” زوجة أخي “؟ شعرت بغرابة شديدة …]

[أنا رائع جدًا! حتى أن هذه الفتاة الصغيرة بذلت قصارى جهدها لتخديري للحصول علي …؟]

لم يُقابل جون مو تشي بتوبيخ لحظة خروجه. وكان هذا غريبًا إلى حد ما ونادرًا عن طبيعة عمه. كان يتوقع من عمه أن يوجه إليه الإساءات … في الواقع ، لم يكن ليتفاجأ كثيراً إذا كسر عمه ساقيه. لذلك ، لم يستطع جون مو تشي فهم السبب وراء ردود أفعال عمه الحالية …

[كان دواء دوغو شياو يي شرسًا حقًا ، لكنه لحسن الحظ لم يكن مفرطًا. علاوة على ذلك ، فإن جسد غوان تشينغ هان ليس ضعيفًا أيضًا. لطالما كانت لياقتها البدنية جيدة منذ أن تدربت على القتال منذ الطفولة المبكرة. لذا ، فإن لياقتها البدنية أفضل بكثير من النساء العاديات. ولهذا السبب كانت قادرة على تحمل هذا العذاب الهائل. خلاف ذلك ، كان من الممكن أن يتحول الوضع إلى الأسوأ …]

[هل يرتبك العم الثالث بسبب غضبه؟]

شعر جسد جون مو تشي بضعف شديد في هذا الوقت. لذلك ، لم يكن قادرًا على مراوغتها. وبالتالي ، شعر أولاً بالجسد الناعم للعذراء في أحضانه. وبعد ذلك ، رأى دوغو شياو يي تسقط قطرات مثل المطر. في الواقع ، لقد بكت بشدة . لم يستطع جون مو تشي إلا أن يشعر بأن قلبه ينعم …

“حتى أقدام أقوى الرجال كانت ستصبح ضعيفة بعد هذا الوقت الطويل …” أدار الصقر الانفرادي عينيه ، “لكن ، هذا الشقي لا يزال بإمكانه المشي. قدرته على التحمل مذهلة.”

من الواضح أن دونغ فانغ وين تشين انزعج من هذه الملاحظة ، وتحدث ، “الثالث ، سوف يتم تأديبك بعد أن نعود! أنت خاله! كيف يمكنك أن تقول مثل هذه الأشياء ؟! ألا تخجل؟ أنت مخلوق قذر للغاية !

“عظيم ، ابن أخي! بكل بساطة مدهش! عشر ساعات! عشر ساعات كاملة! خالك الثالث هذا معجب بقوة أسفل ظهرك ، ويسجد له ! إنه حقًا استثنائي!”

“آه … أنا … بخير … ساقاي تؤلمان بعض الشيء … أه … و زوجة أخي … آه … تشينغ هان لا تزال نائمة … إنها أيضًا بخير …” خدش جون مو تشي رأسه. شعر بإحراج شديد عندما أجاب. أطلق السيد الشاب جون على تشينغ هان لقب ” زوجة أخي ” بدافع العادة. لكنه أدرك على الفور أنها لم تعد ” زوجة أخيه ” بعد أن قرر الاعتراف بها على أنها “امرأته”. [كيف لا يزال بإمكاني تسميتها ” زوجة أخي “؟ شعرت بغرابة شديدة …]

ابتسم دونغ فانغ وان داو وهو يربت على كتف جون مو تشي. ثم ابتسم بينما كانت حواجبه تتحرك ، “لقد أثبتت أنك ابن القائد الأبيض! سيكون لديك العديد من الأطفال في المستقبل. مستقبل عائلة جون هو بالفعل مشرق ورائع! خالك لديه آمال كبيرة منك !”

ومع ذلك ، لم يرغب جون مو تشي في الهروب من هذا الموقف. في الحقيقة ، لن يهرب . حتى إذا كان قد فعل الفعل … ما هو أسوأ شيء يمكن أن يحدث؟ الرجل الحقيقي يعترف بخطئه. وكيف لا يدعم سعادة امرأته؟ كيف يمكن أن يطلق عليه “رجل” إذا لم يفعل؟

كان جون مو تشي يشعر بضعف شديد في الوقت الحالي. لذلك ، كاد خاله يصفعه على الأرض. وبعد ذلك ، أظلم وجهه عندما سمع تلك الكلمات.

لم يكن معروفًا متى ظهر شخصان على قمة تلك الشجرة الكبيرة. كان الخبراء الخمسة تحتهم منذ لحظة فقط. ومع ذلك ، لم يكونوا قد علموا بذلك. أظهر هذا بوضوح مدى روعة زراعة هذين الشخصين …

[ماذا؟ ماذا تقول يا عم …؟ كيف ترتبط مسألة اليوم بكوني ابن القائد الأبيض؟]

[كانت مخاطرة كبيرة!]

من الواضح أن دونغ فانغ وين تشين انزعج من هذه الملاحظة ، وتحدث ، “الثالث ، سوف يتم تأديبك بعد أن نعود! أنت خاله! كيف يمكنك أن تقول مثل هذه الأشياء ؟! ألا تخجل؟ أنت مخلوق قذر للغاية !

[بعد كل شيء ، حقيقة أن العم الثالث قد حرر غوان تشينغ هان من علاقاتها الزوجية بعائلة جون لم يتم الكشف عنها للعالم. لذلك ، يجب أن يعتقد الجميع أن غوان تشينغ هان كانت لا تزال زوجة أخي . لذا ، فإن أفعالي نفس إجبار نفسي على زوجة أخي…]

“الأخ مو شي …” هرعت دوغو شياو يي ، وعانقته بشدة بينما واصلت البكاء ، “أنا آسف … لم أكن أعرف … أنا ، أنا ، ما كان يجب أن أغادر …” كانت دوغو شياو يي تشعر بالحزن الشديد. [حضرت الأرز ، لكن شخصًا آخر أكله …]

“نعم. هذا هراء. المستفيد الوحيد هو ذلك الشقي جون!” دق صوت آخر حاد ولكنه لبق.

ومع ذلك ، لم تكن الفتاة الصغيرة على دراية بأن الجرعة التي أعطتها لـ جون مو تشي كانت قوية جدًا بالنسبة لها . كان جسد غوان تشينغ هان أقوى من جسدها. ولكن ، حتى غوان تشينغ هان بالكاد كانت قادرة على تحمل تأثير الدواء. لذلك ، يمكن اعتبار أن مأساة كانت ستحدث إذا حلت دوغو شياو يي محل غوان تشينغ هان …

قلب المرء سيصبح مقيد إذا وقع في الحب. ويمكن أن يكون تكوين أسرة أمرًا بالغ الأهمية ضد أي خصم لأن العدو يمكنه بسهولة جعل الأسرة المذكورة هدفًا. كان جون مو تشي قاتل. لذلك ، كان من الصعب معرفة عدد العائلات التي رآها سقطت في المآسي على أيدي القتلة …

وكان من الممكن أن تكون مأساة كبيرة ستحدث بسبب ذلك! في الواقع ، كان من الممكن أن تتغير الكثير من الأشياء … يمكن للمرء أن يحاول أن يتخيل لو اكتشف الجد دوغو أن حفيدته الثمينة قد نجت من المعركة … لكنها ماتت فيما بعد … في الفراش … كانت العواقب لا يمكن تصورها!

كان هذا الحدث حادثًا مؤسفًا ، لكنه قلل من المتغيرات المستقبلية إلى حد كبير.

شعر جسد جون مو تشي بضعف شديد في هذا الوقت. لذلك ، لم يكن قادرًا على مراوغتها. وبالتالي ، شعر أولاً بالجسد الناعم للعذراء في أحضانه. وبعد ذلك ، رأى دوغو شياو يي تسقط قطرات مثل المطر. في الواقع ، لقد بكت بشدة . لم يستطع جون مو تشي إلا أن يشعر بأن قلبه ينعم …

[هذا الشعور… مذهل. وهو شيء لا أرغب في تركه.]

“تنهد … لقد علمت بالفعل سبب وتأثير هذا الحادث. وأنا أدرك أنك لم تفعلي ذلك بمحض إرادتك … لذا ، أولاً وقبل كل شيء …” حرك جون وو يي شفتيه لفترة طويلة من الوقت ، ولكن لم يتمكن من إضافة أي شيء. في النهاية لوح أكمامه وتحدث ، “لا تهتم. سأكتب رسالة وأبلغ جدك بالموضوع. وسأضع اقتراحاتي أيضًا في تلك الرسالة. ومع ذلك ، سيقرر جدك كيفية التعامل معك في ضوء هذه الحادثة … ”

لذلك ، لم يجرؤ على فعل ذلك. لم يجرؤ بصدق على فعل ذلك.

انتهى واستدار ليبتعد. مشى بضع خطوات ، وفجأة أدار رقبته. بعد ذلك ، صر أسنانه وتحدث ، “أيها الوحش الصغير … من الأفضل أن تتصرف في الأيام التالية! والدك سوف يكسر ساقيك إذا كان هناك حادثة تافهة واحدة! هل تسمع والدك بوضوح؟”

“آه … ما الذي يمكن أن يفعله هذا الشقي الصغير الذي لديه مثل هذه الزراعة التافهة ليهينك ، الأخت الكبرى؟” طلب الصوت الحاد بنبرة مشوشة.

في الواقع ، أشار السيد الثالث جون إلى نفسه باسم “الوالد ” ، وأمطر فمه العديد من اللعنات. كانت شدة غضبه واضحة إلى حد ما من كلماته … خاصة في تلك الكلمات الأخيرة. علاوة على ذلك ، كانت نبرة صوته صارمة للغاية. بعد ذلك ، تحول وجهه إلى اللون الرمادي و هو يبتعد.

[هل هذا هو شعور “الزوج” …؟]

وعد جون مو تشي مرارا في الرد. و كان حرجه واضحا على وجهه …

أعجب جون مو تشي بجمالهم. في الواقع ، كان لديه انطباع إيجابي للغاية عنهم. لكنه كان حريصًا دائمًا على عدم تجاوزه للحدود. كان يدرك تمامًا أن دوغو شياو يي أحبته حتى العظم . لكن ، جون مو تشي لا يزال مترددًا ، ووجد صعوبة في اتخاذ القرار …

[آه! لذلك ، اعترف دوغو شياو يي بالفعل بكل شيء. لا عجب أنني لم أحصل على أي توبيخ. لكن هذا سخيف للغاية …]

قد يكون من الصعب تخيل هذا بالنسبة للبعض. ولكن ، ليحاول الشخص المذكور القيام بتمارين الضغط لمدة عشر ساعات دون انقطاع. يمكن ضمان أن الشخص المذكور لن يتمكن حتى من النهوض بعد ذلك …

كان هناك صوت أزيز بجانبه حيث اختفى الصقر الإنفرادي و أخواله الثلاثة دونغ فانغ في الظل. ومع ذلك ، فقد افترقوا ببضع كلمات – “تعافى بشكل صحيح. لا تفقد كليتك.

انتهى واستدار ليبتعد. مشى بضع خطوات ، وفجأة أدار رقبته. بعد ذلك ، صر أسنانه وتحدث ، “أيها الوحش الصغير … من الأفضل أن تتصرف في الأيام التالية! والدك سوف يكسر ساقيك إذا كان هناك حادثة تافهة واحدة! هل تسمع والدك بوضوح؟”

“الأخ مو تشي …” دوغو شياو يي كانت لا تزال تحتضنه بشدة. نظرت ببأس و سألت ، “أنت … أنت لست غاضبًا مني ، أليس كذلك؟”

[غاضب؟]

ومع ذلك ، لم يستطع أن ينكر أنه كان مسرورًا إلى حد ما في قلبه.

لقد كان غاضبًا عندما يتعلق الأمر بذلك. في الواقع ، كان غاضبًا جدًا. لم يكن أبدًا بائسًا جدًا في أي من حياته لأنه لم يسقط أبدًا في خدعة أحد الهواة مثل هذه. علاوة على ذلك ، فقد وقع في خدعة خطط لها شخص مثل تلك الفتاة الصغيرة … كان هذا مهينًا للغاية بالنسبة له!

كان هذا لأن جون مو تشي لم يدرك بعد أنه يمكنه تكوين أسرة الآن … ربما لم يكن مستعدًا لذلك في قلبه.

ومع ذلك ، لم يستطع أن ينكر أنه كان مسرورًا إلى حد ما في قلبه.

كان جون مو تشي قد خرج بالكاد من الخيمة عندما رأى الصقر الانفرادي يعطيه “إبهامًا لأعلى”. وبعد ذلك ، أعطاه أخواله الثلاثة في عائلة دونغ فانغ نظرة غريبة للغاية تفوح منها رائحة التلميحات … والتي كانت ذات مغزى حقًا …

[أنا رائع جدًا! حتى أن هذه الفتاة الصغيرة بذلت قصارى جهدها لتخديري للحصول علي …؟]

لقد التقى بالعديد من النساء الجميلات منذ أن أتى إلى هذا العالم. غوان تشينغ هان ، دوغو شياو يي ، الأميرة لينغ مينج ، أو حتى الأميرة هان يان مينغ من مدينة العاصفة الثلجية – كانت كل واحدة من هؤلاء النساء واحدة من بين العديد. و كان من النادر جدًا العثور على مثل هذه الجمال منقطع النظير. ربما كانوا باردين ومعزولين ، محبوبين ولطيفين ، رشيقات ، أو حتى أذكياء للغاية … لكن كل واحدة ستُعتبر أفضل امرأة موجودة …

[بالإضافة إلى ذلك ، لم أكن لأفعل ذلك مع غوان تشينغ هان لو لم يكن الأمر كذلك …]

الفصل 382: المسؤولية والمهزلة

[ألا تعتبر هذه ضربة حظ؟ ألم ينتهي بي الأمر بالربح من كارثة؟]

“قد لا يكون بالضرورة مستفيدًا. تشير المعلومات التي جمعناها إلى أن اللقيط الصغير لا يجب أن يكون قادرًا حتى على المشي مع غوان تشينغ هان … لكن ، لقد نام معها الآن! هذا متغير مختلف. في الحقيقة ، سيكون هذا متغيرًا محرجًا للغاية لعائلة جون. لنرى كيف تتعامل عائلة جون مع هذا ، “رد الصوت الأول بطريقة طويلة.

ستبلغ غوان تشينغ هان 21 عامًا هذا العام. وهذا سيجعلها أكبر من جون مو تشي بأربع سنوات و نصف. وقد ألغى جون وو يي بالفعل زواجها من منزلهم. لذلك ، يجب أن لا يقلق الاثنان بشأن زواجها الآن. بعد كل شيء ، كانت المرأة غير المتزوجة البالغة من العمر 21 عامًا تعتبر عجوزًا جدًا للزواج في هذا العصر. فكيف لا يكون هذا أمرا مقلقا؟

على أي حال ، شعر جون مو تشي أن فرصة ترشيح نفسه للزواج منها لم تكن موجودة. كان هذا لأنها كانت في السابق زوجة أخيه . ربما تم إلغاء زواجها ، لكن لا أحد يستطيع أن ينكر حقيقة أنه حدث مرة واحدة. لذلك ، كان من المستحيل أن يحدث اقترانهم بالزواج بالنظر إلى رأي جده ، و رأي الجمهور في جميع أنحاء العالم …

حدث شيء غريب …

سوف يهاجم المجتمع ويفكك مثل هذه العلاقة الفاضحة. وماذا سيقولون إذا عرفوا أن مثل هذا الزوجان موجود؟ “هذا الأخ و زوجة شقيقه كانا على علاقة غرامية طوال هذا الوقت. إنهما غير محتشمين!” وما إلى ذلك وهلم جرا…

تجاوب جون مو تشي لعدم اعتبار الفتاة الصغيرة بغضب. لم يرغب في توبيخها أو ضربها أيضًا. لكنه لن يتركها بسهولة أيضًا. الجهل ليس خطيئة. لكنها يمكن أن تصبح خطيئة إذا ترتب عليها عواقب و خيمة. ماذا سيفعل إذا لم يعلمها درسًا وقررت التصرف عمداً في المستقبل أيضًا؟

لم يكن لديه خيار سوى التفكير في مثل هذه الأمور. من الواضح أن جون مو تشي لم يهتم بمثل هذه الأشياء. لكن ، ألا تهتم العائلتان الكبيرتان بهذا؟ ألن تهتم غوان تشينغ هان بهذا؟

“أنا لا أهتم! أنت وأنا سنطبخ بشكل صحيح!” صرخت الفتاة الصغيرة قائلة: “الأخت الكبرى غوان أكلت ما أعددته و استغلتني … لم تخبرني والدتي عن هذا بشكل صحيح … لا أعرف ما هو” طهي الأرز “…”

لذلك ، يمكن القول أن هذين الشخصين لم يبق لهما أمل. كانت قضية الأمر الواقع في هذا الوقت. ومع ذلك ، لم يعرفوا عدد الصعوبات التي سيتعين عليهم مواجهتها.

[ماذا؟ ماذا تقول يا عم …؟ كيف ترتبط مسألة اليوم بكوني ابن القائد الأبيض؟]

تعرضت غوان تشينغ هان لهذا بسبب المصادفة الغريبة التي سببتها فيها دوغو شياو يي. كيف يمكن لهذه المرأة أن تهرب من هذا المشكل ؟

“بما أنك لست غاضبًا من … الأرز المطبوخ الذي أكلته مع أختك غوان … هل تريد بعضًا معي أيضًا؟” فتحت عينا الفتاة الصغيرة مستديرة و واسعة وهي مثابرة و تطلب.

[لا ينبغي أن نفكر في طرق للتهرب من هذا الأمر. بدلاً من ذلك ، يجب أن نفكر في طرق لتجاوزه … جانب واحد إيجابي ، والآخر سلبي. هناك اختلاف في السماء والأرض بين هذين الجانبين. لا يمكن مقارنتها على أي مستوى.]

لم يكن على علم برأي غوان تشينغ هان حول هذا الموضوع. لكن جون مو تشي قد قرر بالفعل أن هذه المرأة ستكون “امرأته” من هذا اليوم فصاعدًا! أول امرأة قبلها عاهل الشر!

كان هذا الحدث حادثًا مؤسفًا ، لكنه قلل من المتغيرات المستقبلية إلى حد كبير.

بعد ذلك ، كان جون مو تشي لطيفًا جدًا ومراعيًا للحظات منذ لحظة لأنه اعتقد أنها لم تستيقظ بعد. وقد جعلها ذلك تشعر بالسعادة … سعيدة للغاية. وذلك لأنه فعل ذلك مع اعتقاده أنها لم تستيقظ بعد. وهذا يدل على أن تلك المشاعر اللطيفة قد خرجت من قلبه بصدق. كان هذا حنان من رجل حقيقي. وقد أثار هذا موجات هائلة من الفوضى في قلب غوان تشينغ هان.

[اللعنة على ذلك! سأستمر في فعل ما أريد! من سيجرؤ على القيل و القال مثل هذا؟ من يمكنه التحكم في من أو ما أريد أن أحبه؟ آراء الآخرين وآراء المجتمع لا شيء في عيني!]

لقد كان غاضبًا عندما يتعلق الأمر بذلك. في الواقع ، كان غاضبًا جدًا. لم يكن أبدًا بائسًا جدًا في أي من حياته لأنه لم يسقط أبدًا في خدعة أحد الهواة مثل هذه. علاوة على ذلك ، فقد وقع في خدعة خطط لها شخص مثل تلك الفتاة الصغيرة … كان هذا مهينًا للغاية بالنسبة له!

حدث شيء غريب …

“الأخ مو تشي …” دوغو شياو يي كانت لا تزال تحتضنه بشدة. نظرت ببأس و سألت ، “أنت … أنت لست غاضبًا مني ، أليس كذلك؟”

لذلك ، كان جون مو تشي مكتئبًا بعض الشيء ، لكنه شعر أيضًا بالقليل من النشاط. في الواقع ، لم يشعر بالغضب أيضًا. إلى جانب ذلك ، كانت دوغو شياو يي تنوي فقط تعزيز قبضتها عليه من خلال هذه الخطة. لم تكن تريد أن يخطفه أحد منها. كانت شابة و جاهلة. في بعض الأحيان يمكن أن تتطور النوايا الطيبة إلى أشياء سيئة … وهذا أمر مقبول طالما لم ينتج عنه أي ضرر مفرط.

“آه … سنناقش هذه المسألة لاحقًا …” كانت جبين جون مو تشي مليئة بقطرات العرق.

تجاوب جون مو تشي لعدم اعتبار الفتاة الصغيرة بغضب. لم يرغب في توبيخها أو ضربها أيضًا. لكنه لن يتركها بسهولة أيضًا. الجهل ليس خطيئة. لكنها يمكن أن تصبح خطيئة إذا ترتب عليها عواقب و خيمة. ماذا سيفعل إذا لم يعلمها درسًا وقررت التصرف عمداً في المستقبل أيضًا؟

“نعم. هذا هراء. المستفيد الوحيد هو ذلك الشقي جون!” دق صوت آخر حاد ولكنه لبق.

كان من المهم أن تفهم أن هذا الحادث دفع شخصين إلى الجحيم …

لم يكن خائفًا من أن تؤذيه عائلته. بل كان يخشى أن يضر هو بعائلته !

“لست غاضبًا … ؟! هل تعتقد أنني لن أغضب بعد ما فعلته؟” فكر جون مو تشي لفترة من الوقت ، وأجاب ببطء.

لم يكن السيد الثالث جون قلقًا بشأن ابن أخيه في الواقع. بدا السيد الشاب جون ضعيف و غير مستقر. في الواقع ، بدا وجهه ضعيفًا بعض الشيء. لكنه كان لا يزال في مأمن. لذلك ، كان جون وو يي قلقًا بالفعل بشأن ابنته بالتبني – غوان تشينغ هان. اعتقد السيد الثالث جون أن تشينغ هان كانت تريد مساعدة جون مو تشي منذ أن كان يعاني من هذا السم الذي لا يطاق ، وربما قررت أن تتحمله بقوة. ومع ذلك ، سيكون سيناريو مرعب إذا أصيبت بالاكتئاب لفقدانها عذريتها ، وقررت إنهاء حياتها بسبب ذلك …

“ولكن ، أنا … بو هوو … أمم … لقد ارتكبت خطأ …” دوغو شياو يي بكت و مسحت دموعها بينما واصلت الصراخ ، “كان يجب أن أتناول … بوو هوو … ”

الفصل 382: المسؤولية والمهزلة

“أشعر بخيبة أمل كبيرة من هذا الأمر!” شخر جون مو تشي واستمر ببرود ، “لا أتمنى أن يحدث شيء كهذا مرة أخرى!”

تدفقت الدموع على وجه غوان تشينغ هان وهي تبتسم. وجهها يشبه زهرة و ردية تم ترطيبها بندى الصباح الباكر. كان وجهها المبتسم مثل زهرة جميلة. لقد كانت لحظة مؤثرة للغاية. ولكن بعد ذلك ، تذكرت هويتها المحرجة ، وفجأة أصبحت حزينة …

“نعم … نعم … لن أجرؤ… لن أجرؤ حقًا على … سأتغير …” أومأت دوغو شياو يي مثل الثوم المطحون. كان الأمر كما لو كانت قد أعفيت من عبأ ثقيل. لكنها شعرت أيضًا أن قلبها كان مؤلمًا إلى حد ما. يبدو أن الفتاة الصغيرة قد كبرت كثيرًا بعد هذه الحادثة …

[هذا الشعور… مذهل. وهو شيء لا أرغب في تركه.]

“آه … سأعود وأتعلم عن هذا بعناية … بسؤال والدتي … أنا آسفة جدًا!” بدأت الفتاة الصغيرة في فرك طية صدر السترة من فستانها.

ابتسم السيد الشاب جون بمرارة وهو يخرج. تعافى جسده إلى حد ما ، لكنه ما زال يشعر بالفراغ تحت قدميه. في الواقع ، شعر وكأنه كان يسير على ضباب يشبه القطن. كان يشعر أن قدميه ما زالتا ضعيفتين أثناء سيره …

ترنح جون مو تشي ، وكاد يسقط. أصبح التنفس فجأة صعبًا عليه . في الواقع ، كادت الأمور أن تصل إلى حد الاختناق. [هل تريدين التعرف على هذا الشيء بسؤال والدتك؟]

“نعم. هذا هراء. المستفيد الوحيد هو ذلك الشقي جون!” دق صوت آخر حاد ولكنه لبق.

“بما أنك لست غاضبًا من … الأرز المطبوخ الذي أكلته مع أختك غوان … هل تريد بعضًا معي أيضًا؟” فتحت عينا الفتاة الصغيرة مستديرة و واسعة وهي مثابرة و تطلب.

ومع ذلك ، لم يرغب جون مو تشي في الهروب من هذا الموقف. في الحقيقة ، لن يهرب . حتى إذا كان قد فعل الفعل … ما هو أسوأ شيء يمكن أن يحدث؟ الرجل الحقيقي يعترف بخطئه. وكيف لا يدعم سعادة امرأته؟ كيف يمكن أن يطلق عليه “رجل” إذا لم يفعل؟

“آه … سنناقش هذه المسألة لاحقًا …” كانت جبين جون مو تشي مليئة بقطرات العرق.

لقد التقى بالعديد من النساء الجميلات منذ أن أتى إلى هذا العالم. غوان تشينغ هان ، دوغو شياو يي ، الأميرة لينغ مينج ، أو حتى الأميرة هان يان مينغ من مدينة العاصفة الثلجية – كانت كل واحدة من هؤلاء النساء واحدة من بين العديد. و كان من النادر جدًا العثور على مثل هذه الجمال منقطع النظير. ربما كانوا باردين ومعزولين ، محبوبين ولطيفين ، رشيقات ، أو حتى أذكياء للغاية … لكن كل واحدة ستُعتبر أفضل امرأة موجودة …

“أنا لا أهتم! أنت وأنا سنطبخ بشكل صحيح!” صرخت الفتاة الصغيرة قائلة: “الأخت الكبرى غوان أكلت ما أعددته و استغلتني … لم تخبرني والدتي عن هذا بشكل صحيح … لا أعرف ما هو” طهي الأرز “…”

لقد عانت كثيرا. وقد فقدت وجهها. لكن لم يكن لديها أي ندم في قلبها. لم تكن قادرة على إيقاف نفسها بمجرد أن خمنت ظروف جون مو تشي. يمكن القول أنه كان لديها خيارًا في هذا الأمر في البداية. وكان بإمكانها المغادرة في البداية لو أرادت ذلك. لذلك ، يمكن القول إنها اختارت هذا طواعية …

كان جون مو تشي يقطر من العرق في ذلك الوقت. كانت الأفكار الغاضبة قد اختفت من عقله ، والأفكار الوحيدة التي كانت لديه … كانت أفكار الهروب بسرعة. [إن بدء الشباب بمثل هذا … أمر ساحق …]

لم يكن خائفًا من أن تؤذيه عائلته. بل كان يخشى أن يضر هو بعائلته !

تم إجبار دوغو شياو يي على المغادرة بعد إقناع لا نهاية له و بكائها المحتوم. كان جون مو تشي متعبًا جسديًا وعاطفيًا عندما تشغيل بدأ فن فتح ثروة السماء ، وعاد إلى خيمته.

حدث شيء غريب …

“هذه مهزلة!” ساد الصمت لبعض الوقت. ثم انبعث صوت منخفض من الشجرة كان يجلس الخبراء الخمسة العظماء و يأخذون من الراحة سابقا . كان الصوت رقيقًا و باردًا في مضمونه. ومع ذلك ، كان طريًا أيضًا. كانت مثل القمة الجليدية لقمة جبل … منعزل و متغطرس ، غير مقيد و لكنه رشيق بشكل طبيعي …

وذلك لأنه لا يستطيع أن يحب …

يمكن لأي شخص استمع إلى هذا الصوت أن يخمن أن المتحدث كان شخصية عليا في العالم بأسره.

[هذه القيود … هذه الإحساس بالحنان … ليست مروعة كما اعتقدت.] إرتفعت زوايا فم جون مو تشي إلى الابتسامة وهو ينظر إلى وجه غوان تشينغ هان. ثم إقترب من وجهها ، وحضن جبهتها بلطف وهو يقول بهدوء: “أنا آسف … وشكراً”.

“نعم. هذا هراء. المستفيد الوحيد هو ذلك الشقي جون!” دق صوت آخر حاد ولكنه لبق.

حدث شيء غريب …

لم يكن معروفًا متى ظهر شخصان على قمة تلك الشجرة الكبيرة. كان الخبراء الخمسة تحتهم منذ لحظة فقط. ومع ذلك ، لم يكونوا قد علموا بذلك. أظهر هذا بوضوح مدى روعة زراعة هذين الشخصين …

كان هذا الحدث حادثًا مؤسفًا ، لكنه قلل من المتغيرات المستقبلية إلى حد كبير.

“قد لا يكون بالضرورة مستفيدًا. تشير المعلومات التي جمعناها إلى أن اللقيط الصغير لا يجب أن يكون قادرًا حتى على المشي مع غوان تشينغ هان … لكن ، لقد نام معها الآن! هذا متغير مختلف. في الحقيقة ، سيكون هذا متغيرًا محرجًا للغاية لعائلة جون. لنرى كيف تتعامل عائلة جون مع هذا ، “رد الصوت الأول بطريقة طويلة.

كان من المهم أن تفهم أن هذا الحادث دفع شخصين إلى الجحيم …

“ومع ذلك ، فإن تأثيرات هذا الأمر لن تكون صغيرة بالنسبة لعائلة جون … بغض النظر عن كيفية تعاملهم معه ” ، كان الصوت الحاد سعيدا إلى حد ما في مصيبة الآخرين. وسرعان ما أضاف “الأخت الكبرى ، تريدين أن تجعلي ذلك الشقي تلميذك. فلماذا لا تقومين بحركة في هذا الوقت؟ دعينا نلتقطه ونذهب بعيدًا في صمت.”

[لذلك ، كان من الغريب جدًا ألا يتخذ العم الثالث والآخرون أي إجراءات.] ابتسم جون مو تشي بمرارة. لقد خمن بالفعل المخاطر التي قد يواجهها بمجرد مغادرة خيمته …

“اجعله تلميذي؟ أريد فقط أن أعذبه!” بدا أن صاحب الصوت الأول كان يطلق الكلمات من بين أسنانه ، “هذا اللقيط الوقح! كنت سأمزقه إلى ألف شظية لولا ذلك …!”

“آه … أنا … بخير … ساقاي تؤلمان بعض الشيء … أه … و زوجة أخي … آه … تشينغ هان لا تزال نائمة … إنها أيضًا بخير …” خدش جون مو تشي رأسه. شعر بإحراج شديد عندما أجاب. أطلق السيد الشاب جون على تشينغ هان لقب ” زوجة أخي ” بدافع العادة. لكنه أدرك على الفور أنها لم تعد ” زوجة أخيه ” بعد أن قرر الاعتراف بها على أنها “امرأته”. [كيف لا يزال بإمكاني تسميتها ” زوجة أخي “؟ شعرت بغرابة شديدة …]

“آه … ما الذي يمكن أن يفعله هذا الشقي الصغير الذي لديه مثل هذه الزراعة التافهة ليهينك ، الأخت الكبرى؟” طلب الصوت الحاد بنبرة مشوشة.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

ومع ذلك ، كان جون مو تشي غير مدرك تمامًا أن الدواء الذي أعطته إياه الفتاة الصغيرة لم يكن مفرطًا – لقد كان بعيدًا عن الإفراط بعوالم! كانت دوغو شياو يي تخشى ألا يتم “طهي” الأرز بشكل صحيح. لذلك ، كانت قد بذلت قصارى جهدها عندما أضافت الدواء إلى النبيذ ، وبالتالي أفرغت العلبة بأكملها.

“نعم … نعم … لن أجرؤ… لن أجرؤ حقًا على … سأتغير …” أومأت دوغو شياو يي مثل الثوم المطحون. كان الأمر كما لو كانت قد أعفيت من عبأ ثقيل. لكنها شعرت أيضًا أن قلبها كان مؤلمًا إلى حد ما. يبدو أن الفتاة الصغيرة قد كبرت كثيرًا بعد هذه الحادثة …

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط