نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch-384

التيار الكامن في العاصمة

التيار الكامن في العاصمة

الفصل 384: التيار الكامن في العاصمة

أصبح وجه غوان تشينغ هان أحمر على الفور. وبعد ذلك ، أصبحت بيضاء مثل الجليد. نظرت إلى جون مو تشي ، ونطقت بكل كلمة تحدثت بها ، “ارتاح ؟ جون مو تشي. لا تحاول هذه الأساليب معي! لا تجعلني أنظر إليك مرة أخرى! ويمكنك أن تنسى ما حدث اليوم. فلتعود إلى جدك وتخبره بكل شيء. سيصفّي الحسابات. ولن أبقى معك هنا أبدًا مجددا بحياتي … ”

. . .
* الفصل برعاية Last Legend *

كانت غوان تشينغ هان منزعجة و خجلة من هذا. كيف يمكن أن تعيش بفخر إذا حملها بهذه الطريقة؟ لذلك ، لم تستطع إلا أن تكافح بضعف .

نادرًا ما يكون جون مو تشي جادًا. ولكن ، أي شيء قد يقوله بطريقة جادة يمثل التزامًا. وقد فهمت غوان تشينغ هان هذه الحقيقة بوضوح بحلول هذا الوقت. ومع ذلك ، كان فهم هذه النقطة هو الذي جعلها تشعر بالخوف بشكل متزايد.

ثم تحدث شخص آخر ، “لماذا تهتم الأخت الكبرى بهذا الأمر؟ فماذا لو كانت سرعة هذا الشقي سريعة جدًا؟ كل فرد من عائلة جون لا يزال هنا. الراهب لا يستطيع الهروب من المعبد. إذن ، لماذا تخشين أن يهرب …؟ ”

لو لم ينطق هذه الكلمات بنظرة جادة ، لكان شخص ما سيبصق لعابه في ازدراء. ومع ذلك ، لا أحد يستطيع فعل ذلك في هذه الحالة!

علاوة على ذلك ، جاء القضاء على قصر شيويه هون بمثابة إزالة لتهديد كبير.

[لا أحد يستطيع تغيير قراره أبدًا. لقد تعهد بالمثل بحمايتي عندما واجه تهديد قصر شيويه هون. لذا ، أنا متأكدة من أنه يعني ذلك هذه المرة أيضًا.]

انحرف حاجبا غوان تشينغ هان ، وأصبح وجهها باردًا مرة أخرى.

ابتسم جون مو تشي بمرارة: “لقد وصفني الجميع دائمًا بالفاجر الفاسد … لقد قالوا إنني جاهل و عديم الفائدة …” “ومع ذلك ، فأنا لا أفهم عقل المرأة في الواقع … و لا أعرف كيف أتحدث عن الحب. ربما ينبغي أن أقنعك بعناية في هذا الوقت … أو أنقل المشاعر اللطيفة بكلمات مليئة بالعسل. لقد فعلت الكثير من أجلي . وأنا لست رجل بلا قلب. ولكن ، لا أستطيع …لا أستطيع … لا أعرف حقًا كيف أقول هذه الأشياء … ”

لم يكن عدد الأشخاص المتأثرين بشكل فوري كثيرًا. لذلك ، لا يبدو أن الكثير من الناس يهتمون بذلك. تم طرد ثلاثة إلى خمسة أشخاص في يوم واحد الأيام … ثم غادر خمسة أو ستة أشخاص في اليوم التالي … وفي اليوم التالي … واستمر هذا طوال هذين الشهرين بالكامل. وهكذا ، انقلب النظام الإمبراطوري رأساً على عقب ، وحدثت تغييرات هائلة …

“لم أتحدث أبدًا عن الحب! لم أتحدث عنه بصدق مطلقًا! موضوع الأمس … همممم … كانت المرة الأولى لي في هذه الحياة. وكان ذلك مؤلمًا بالنسبة لي أيضًا. أنا لا أكذب عليك. لست الوحيد الذي شعر بالألم. شعرت به أيضًا. في الواقع ، أشعر بدوار بسيط في هذا الوقت. يمكنني أن أخبرك بهذا ، لكنني شعرت بالحرج الشديد من فكرة ذكر هذا للآخرين … “بدا وجه جون مو تشي متألمًا و خجولا و محرجًا بعض الشيء.

“سواء كنت تتزوجين أم لا … فهذا من شأنك. و سواء أنا أتزوج زوجة أم لا … هذا هو الشيء الخاص بي.” ارتفع حاجبا جون مو تشي وهو يبتسم ابتسامة شائنة وقال ، “تعالي ، الجميلة … لقد مررت بيوم مرهق. أعلم أنك متعبة . اسرعي ، و سأرسلكي لأخذ قسط من الراحة …”

أرادت غوان تشينغ هان الضحك لثانية. كانت حتى ذلك الحين امرأة عذراء. لذلك ، كانت هذه المرة الأولى لها أيضًا. وقد شعرت أيضًا بألم شديد. إذًا ، كيف شعرت برغبة في الضحك في هذا الوقت؟ كان ذلك لأنها سمعت هذه الكلمات من فم جون مو تشي …

رأى جون مو تشي هذا ، واندفع إلى الأمام. انحنى ، ودخلت يده اليسرى تحت رقبتها ، ويده اليمنى مقوسة تحت رجليها. حملها كأنه يحمل طفلاً ، ورفع جسدها نحو صدره. ثم وقف السيد الشاب وابتسم وخرج وهو يحملها بين ذراعيه. ابتسم وهو يقول بنبرة خافتة ، “لا تقلقي . سأعيدك لمكانك “.

كان من الصعب جدًا تصديق هذه الكلمات لأنها كانت تأتي من فم سيد شاب بسمعة سيئة و بغيضة. لكن ، لم تضحك غوان تشينغ هان منذ أن رأت التعبير على وجه جون مو تشي. كان تعبير جون مو تشي غريبًا ومحرجًا ، لكن غوان تشينغ هان كان بإمكانها أن تقول أن هذه الكلمات لم تكن أكاذيب. في الواقع ، يبدو أنهم جائوا مباشرة من قلبه …

لو لم ينطق هذه الكلمات بنظرة جادة ، لكان شخص ما سيبصق لعابه في ازدراء. ومع ذلك ، لا أحد يستطيع فعل ذلك في هذه الحالة!

[هل يمكن أن يكون هذا صحيحًا ؟!]

هذه الإشاعة سرعان ما أدت إلى موجات ضخمة!

[الطاغية الأسطوري … أعظم فاسق في تيان شيانغ ..هذه هي المرة الأولى له في الواقع؟ لا يمكن أن يكون ، أليس كذلك؟ لا يزال هناك القليل من المصداقية لكلمات الرجل الذي يقول إن بعض النساء في بحيرة ضباب الروح عذارى. لكن ، جون مو تشي …]

كانت نية جون مو تشي هي استخدام هذه الكلمات للتحقيق في الموقف. لقد لاحظ دائمًا أن غوان تشينغ هان ستغضب عندما يقول أو يفعل شيئًا كريهًا و جريئًا. في الواقع ، لم يسعه سوى استجماع الشجاعة للنهوض من أجل حملها بين ذراعيه …

ومع ذلك ، لم تستمع غوان تشينغ هان بشكل صحيح. كان جون مو تشي قد قال على وجه التحديد في “هذه الحياة”. أو ربما سمعته بوضوح. ومع ذلك ، لم تتمكن من فهم المعنى الوارد في هاتين الكلمتين المحددتين.

وقف السيد الشاب ، وتحرك قليلا. ثم قام بتمديد أطرافه قليلاً ، وتمتم قائلاً: “تبدو أحداث اليوم وكأنها حلم. لا أستطيع أن أعرف ما إذا كان هذا وهمًا أو حقيقة …” ثم اختفى جسده فجأة من الخيمة.

انحرف حاجبا غوان تشينغ هان ، وأصبح وجهها باردًا مرة أخرى.

وقف السيد الشاب ، وتحرك قليلا. ثم قام بتمديد أطرافه قليلاً ، وتمتم قائلاً: “تبدو أحداث اليوم وكأنها حلم. لا أستطيع أن أعرف ما إذا كان هذا وهمًا أو حقيقة …” ثم اختفى جسده فجأة من الخيمة.

انتظر جون مو تشي للحظة. لاحظ أن فم غوان تشينغ هان اللامع قد انفتح للحظة ، لكن بشرتها خفت إلى حد ما. لذلك ، لم يستطع المساعدة في الاسترخاء كما قال ، “في الواقع ، الليلة الماضية … كنت تحت تأثير الدواء و كان عقلي قد تحول إلى فوضى … أعلم أنني بذلت كل قوتي ، لكنني لم أشعر شيء … إنه أمر مؤسف للغاية … ”

العاصمة – مدينة تيان شيانغ …

لم تتوقع غوان تشينغ هان أن يتكلم الطفل الصغير بهذه الكلمات بشكل صريح عندما كان جادًا. و نتيجة لذلك ، احمر وجهها بسبب الحرج.

رأى جون مو تشي هذا ، واندفع إلى الأمام. انحنى ، ودخلت يده اليسرى تحت رقبتها ، ويده اليمنى مقوسة تحت رجليها. حملها كأنه يحمل طفلاً ، ورفع جسدها نحو صدره. ثم وقف السيد الشاب وابتسم وخرج وهو يحملها بين ذراعيه. ابتسم وهو يقول بنبرة خافتة ، “لا تقلقي . سأعيدك لمكانك “.

كانت نية جون مو تشي هي استخدام هذه الكلمات للتحقيق في الموقف. لقد لاحظ دائمًا أن غوان تشينغ هان ستغضب عندما يقول أو يفعل شيئًا كريهًا و جريئًا. في الواقع ، لم يسعه سوى استجماع الشجاعة للنهوض من أجل حملها بين ذراعيه …

ومع ذلك ، لم يسمعوا حتى أدنى الأصوات بمجرد خروجهم. لم تكن هناك روح واحدة في الأفق لأن هذا كانت بالفعل في وقت متأخر من الليل. هذا جعل غوان تشينغ هان ترتاح إلى حد ما. ولكن بعد ذلك ، تفاقم عارها وإحراجها مرة أخرى منذ أن حملها جون مو تشي. كانت أذنها عالقة في صدره. لذلك ، يمكنها الاستماع إلى دقات قلبه. ولم تستطع إلا أن تشعر بالارتباك عند سماع خفقان دقات قلبه…

ومع ذلك ، أذهل غوان تشينغ هان بهذا الأمر ، وسرعان ما أخذ خطوتين إلى الوراء. مسحت الدموع عن خديها. وأصبح وجهها باردًا كما قالت ، “كنا عاجزين في أمر اليوم. لكن ، كان هذا خطأ. أردت أن أنقذك. لم أفعل ذلك من أجلك وحدك ، ولكن أيضًا من أجل الوريث الوحيد لعائلة جون! لقد ارتكبنا هذا الخطأ ، لكن هذا لا يعني أنه يمكنك إهانتي بتهور! جون مو تشي ، لا يمكننا ارتكاب هذا الخطأ مرة أخرى! الخطأ يزيد مع الخطأ فقط! أنت … تتصرف عن عمد مرة أخرى! ”

لم تتوقع غوان تشينغ هان أن يتكلم الطفل الصغير بهذه الكلمات بشكل صريح عندما كان جادًا. و نتيجة لذلك ، احمر وجهها بسبب الحرج.

أوقف جون مو تشي يده في الهواء. تغيرت بشرته عدة مرات في فترة قصيرة. ثم سحب يده في النهاية ، وتحدث ، “لا يمكنك قبول شيء ما في لحظة واحدة ، و … ربما لن تفعلي لاحقا … قلت … أنت إمرأتي ! لذا ، لماذا تهربين الآن؟ كل شيئ في الأسرة سيتغير بعد أن نعود ، وسيأخذك العم الثالث لتكوني ابنته بالتبني. سيكون لدينا مأدبة ضخمة. وسيأتي جميع الأفراد المحترمين في العالم للحضور … لذا ، أعتقد أن الأمور ستسير ببطء اهدأ. وبعد ذلك ، يمكنني أن آخذك عبر باب الزواج “.

لقد طغت الخطة عليهم!

“من .. من قال إني سأتزوجك ؟!” كانت غوان تشينغ هان محرجة و غاضبة . [لم أر قط مثل هذا الطاغية! لم يقل لي أي كلمات حلوة بعد وما زال يريد الزواج مني …؟

أصيبت غوان تشينغ هان بالجنون الشديد. أرجحت أكمامها واستدارت لتذهب. لكنها شعرت فجأة بألم حاد في الجزء السفلي من جسدها في اللحظة التي خطت فيها خطوة. غُطي جبينها بخرزات من العرق البارد لأنها لم تستطع اتخاذ خطوة أخرى!

“سواء كنت تتزوجين أم لا … فهذا من شأنك. و سواء أنا أتزوج زوجة أم لا … هذا هو الشيء الخاص بي.” ارتفع حاجبا جون مو تشي وهو يبتسم ابتسامة شائنة وقال ، “تعالي ، الجميلة … لقد مررت بيوم مرهق. أعلم أنك متعبة . اسرعي ، و سأرسلكي لأخذ قسط من الراحة …”

كانت غوان تشينغ هان منزعجة و خجلة من هذا. كيف يمكن أن تعيش بفخر إذا حملها بهذه الطريقة؟ لذلك ، لم تستطع إلا أن تكافح بضعف .

أصبح وجه غوان تشينغ هان أحمر على الفور. وبعد ذلك ، أصبحت بيضاء مثل الجليد. نظرت إلى جون مو تشي ، ونطقت بكل كلمة تحدثت بها ، “ارتاح ؟ جون مو تشي. لا تحاول هذه الأساليب معي! لا تجعلني أنظر إليك مرة أخرى! ويمكنك أن تنسى ما حدث اليوم. فلتعود إلى جدك وتخبره بكل شيء. سيصفّي الحسابات. ولن أبقى معك هنا أبدًا مجددا بحياتي … ”

فقدت غوان تشينغ هان فضيلتها للتو. في الواقع ، لقد تحملت المصاعب طوال اليوم. كان هذا بالفعل كثيرًا بالنسبة لجسدها الحساس. و لإضافة الزيت إلى النار … كان جون مو تشي قاسيًا للغاية.

ابتسم جون مو تشي و أجاب ، “قلت إنني سأرسلك للراحة. لم أقل أبدًا أنني سأجعلك تبقي هنا. يبدو أن الأخت الكبرى تفكر في أشياء ملتوية …”

. . . * الفصل برعاية Last Legend *

فتحت عيون غوان تشينغ هان على مصراعيها و هي تشير بإصبع مهتز إليه ، “أنت … أيها الفاسق! أيها السفاح! أنا أختك الكبرى ؟!”

فتحت عيون غوان تشينغ هان على مصراعيها و هي تشير بإصبع مهتز إليه ، “أنت … أيها الفاسق! أيها السفاح! أنا أختك الكبرى ؟!”

ضحك جون مو تشي بصوت عالٍ ، “لننظر إلى هذا. أنت ابنة العم الثالث بالتبني. لذا ، هل يعني أنك أختي الكبرى ، أليس كذلك؟”

ثم تحدث شخص آخر ، “لماذا تهتم الأخت الكبرى بهذا الأمر؟ فماذا لو كانت سرعة هذا الشقي سريعة جدًا؟ كل فرد من عائلة جون لا يزال هنا. الراهب لا يستطيع الهروب من المعبد. إذن ، لماذا تخشين أن يهرب …؟ ”

أصيبت غوان تشينغ هان بالجنون الشديد. أرجحت أكمامها واستدارت لتذهب. لكنها شعرت فجأة بألم حاد في الجزء السفلي من جسدها في اللحظة التي خطت فيها خطوة. غُطي جبينها بخرزات من العرق البارد لأنها لم تستطع اتخاذ خطوة أخرى!

علاوة على ذلك ، جاء القضاء على قصر شيويه هون بمثابة إزالة لتهديد كبير.

فقدت غوان تشينغ هان فضيلتها للتو. في الواقع ، لقد تحملت المصاعب طوال اليوم. كان هذا بالفعل كثيرًا بالنسبة لجسدها الحساس. و لإضافة الزيت إلى النار … كان جون مو تشي قاسيًا للغاية.

ثم تحدث شخص آخر ، “لماذا تهتم الأخت الكبرى بهذا الأمر؟ فماذا لو كانت سرعة هذا الشقي سريعة جدًا؟ كل فرد من عائلة جون لا يزال هنا. الراهب لا يستطيع الهروب من المعبد. إذن ، لماذا تخشين أن يهرب …؟ ”

رأى جون مو تشي هذا ، واندفع إلى الأمام. انحنى ، ودخلت يده اليسرى تحت رقبتها ، ويده اليمنى مقوسة تحت رجليها. حملها كأنه يحمل طفلاً ، ورفع جسدها نحو صدره. ثم وقف السيد الشاب وابتسم وخرج وهو يحملها بين ذراعيه. ابتسم وهو يقول بنبرة خافتة ، “لا تقلقي . سأعيدك لمكانك “.

أصبح وجه غوان تشينغ هان أحمر على الفور. وبعد ذلك ، أصبحت بيضاء مثل الجليد. نظرت إلى جون مو تشي ، ونطقت بكل كلمة تحدثت بها ، “ارتاح ؟ جون مو تشي. لا تحاول هذه الأساليب معي! لا تجعلني أنظر إليك مرة أخرى! ويمكنك أن تنسى ما حدث اليوم. فلتعود إلى جدك وتخبره بكل شيء. سيصفّي الحسابات. ولن أبقى معك هنا أبدًا مجددا بحياتي … ”

كانت غوان تشينغ هان منزعجة و خجلة من هذا. كيف يمكن أن تعيش بفخر إذا حملها بهذه الطريقة؟ لذلك ، لم تستطع إلا أن تكافح بضعف .

ومع ذلك ، لم يسمعوا حتى أدنى الأصوات بمجرد خروجهم. لم تكن هناك روح واحدة في الأفق لأن هذا كانت بالفعل في وقت متأخر من الليل. هذا جعل غوان تشينغ هان ترتاح إلى حد ما. ولكن بعد ذلك ، تفاقم عارها وإحراجها مرة أخرى منذ أن حملها جون مو تشي. كانت أذنها عالقة في صدره. لذلك ، يمكنها الاستماع إلى دقات قلبه. ولم تستطع إلا أن تشعر بالارتباك عند سماع خفقان دقات قلبه…

سيطر جون مو تشي على جسدها بطريقة حازمة ، ولم يسمح لها بالتحرك. ثم خرج بثبات. شعرت غوان تشينغ هان بالحرج والخجل الشديد من هذا الأمر لدرجة أنها أخفت رأسها بين ذراعيه. لم ترغب السيدة الشابة أن يراها أحد ، ولم ترغب في رؤية أي شخص بنفسها …

“لم أتحدث أبدًا عن الحب! لم أتحدث عنه بصدق مطلقًا! موضوع الأمس … همممم … كانت المرة الأولى لي في هذه الحياة. وكان ذلك مؤلمًا بالنسبة لي أيضًا. أنا لا أكذب عليك. لست الوحيد الذي شعر بالألم. شعرت به أيضًا. في الواقع ، أشعر بدوار بسيط في هذا الوقت. يمكنني أن أخبرك بهذا ، لكنني شعرت بالحرج الشديد من فكرة ذكر هذا للآخرين … “بدا وجه جون مو تشي متألمًا و خجولا و محرجًا بعض الشيء.

ومع ذلك ، لم يسمعوا حتى أدنى الأصوات بمجرد خروجهم. لم تكن هناك روح واحدة في الأفق لأن هذا كانت بالفعل في وقت متأخر من الليل. هذا جعل غوان تشينغ هان ترتاح إلى حد ما. ولكن بعد ذلك ، تفاقم عارها وإحراجها مرة أخرى منذ أن حملها جون مو تشي. كانت أذنها عالقة في صدره. لذلك ، يمكنها الاستماع إلى دقات قلبه. ولم تستطع إلا أن تشعر بالارتباك عند سماع خفقان دقات قلبه…

لذلك ، استعاد قوته بأقصى سرعة ، ثم أطلق العنان لـ هروب يين و يانغ بكامل طاقته للاندفاع نحو تيان فا.

تركها جون مو تشي بمكانها ، ثم تم طرده من خيمتها بعد ذلك. ابتسم بمرارة عندما عاد إلى خيمته. ثم بدأ في تعميم هالته عبر جسده من أجل استعادة قوته في أسرع وقت ممكن. ومع ذلك ، فقد تطورت مهاراته و أصبحت هالته أكثر نقاءً. وهكذا ، تمكن من استعادة قوته في أقل من ساعة …

لم يكن عدد الأشخاص المتأثرين بشكل فوري كثيرًا. لذلك ، لا يبدو أن الكثير من الناس يهتمون بذلك. تم طرد ثلاثة إلى خمسة أشخاص في يوم واحد الأيام … ثم غادر خمسة أو ستة أشخاص في اليوم التالي … وفي اليوم التالي … واستمر هذا طوال هذين الشهرين بالكامل. وهكذا ، انقلب النظام الإمبراطوري رأساً على عقب ، وحدثت تغييرات هائلة …

وقف السيد الشاب ، وتحرك قليلا. ثم قام بتمديد أطرافه قليلاً ، وتمتم قائلاً: “تبدو أحداث اليوم وكأنها حلم. لا أستطيع أن أعرف ما إذا كان هذا وهمًا أو حقيقة …” ثم اختفى جسده فجأة من الخيمة.

فتحت عيون غوان تشينغ هان على مصراعيها و هي تشير بإصبع مهتز إليه ، “أنت … أيها الفاسق! أيها السفاح! أنا أختك الكبرى ؟!”

لم ينس جون مو تشي أنه لا يزال لديه وعد للوفاء به.

ومع ذلك ، لم يسمعوا حتى أدنى الأصوات بمجرد خروجهم. لم تكن هناك روح واحدة في الأفق لأن هذا كانت بالفعل في وقت متأخر من الليل. هذا جعل غوان تشينغ هان ترتاح إلى حد ما. ولكن بعد ذلك ، تفاقم عارها وإحراجها مرة أخرى منذ أن حملها جون مو تشي. كانت أذنها عالقة في صدره. لذلك ، يمكنها الاستماع إلى دقات قلبه. ولم تستطع إلا أن تشعر بالارتباك عند سماع خفقان دقات قلبه…

[لا ينبغي لأحد أن يخلف وعوده . ولا ينبغي لأحد أن يلتزم أبدًا بوعد سيخلفه!]

فتحت عيون غوان تشينغ هان على مصراعيها و هي تشير بإصبع مهتز إليه ، “أنت … أيها الفاسق! أيها السفاح! أنا أختك الكبرى ؟!”

[الملك الدب – الدب الكبير ، و الملك الكركي – الكركي الطويل فعلوا كل ما في وسعهم للمساعدة في التعامل مع قصر شيويه هون. لذلك ، لا يزال يتعين علي إكمال الاتفاقية! وهذه الليلة هي فرصتي الأخيرة لتسوية ديوني!]

علاوة على ذلك ، جاء القضاء على قصر شيويه هون بمثابة إزالة لتهديد كبير.

وبطبيعة الحال ، كانت هذه أيضًا فرصة لتعزيز تأثيره الشخصي أيضًا!

لم يكن عدد الأشخاص المتأثرين بشكل فوري كثيرًا. لذلك ، لا يبدو أن الكثير من الناس يهتمون بذلك. تم طرد ثلاثة إلى خمسة أشخاص في يوم واحد الأيام … ثم غادر خمسة أو ستة أشخاص في اليوم التالي … وفي اليوم التالي … واستمر هذا طوال هذين الشهرين بالكامل. وهكذا ، انقلب النظام الإمبراطوري رأساً على عقب ، وحدثت تغييرات هائلة …

لم يحب جون مو تشي أن يدين بأي شخص – بغض النظر عما إذا كان دينًا عاطفيًا أو ديونًا نقدية . و هو لا يحب أن يكون مدينًا لشخص تصرف أولاً و بذل قصارى جهده لإنجاز دوره.

كانت غوان تشينغ هان منزعجة و خجلة من هذا. كيف يمكن أن تعيش بفخر إذا حملها بهذه الطريقة؟ لذلك ، لم تستطع إلا أن تكافح بضعف .

لقد تطورت المسألة إلى قضية كبيرة. في الواقع ، لقد تجاوزت سيطرة الجميع. ومع ذلك ، فقد فعلوا ذلك لأنهم تعهدوا بذلك . لذلك ، لم يستطع جون مو تشي كسر وعده أيضًا.

ضحك جون مو تشي بصوت عالٍ ، “لننظر إلى هذا. أنت ابنة العم الثالث بالتبني. لذا ، هل يعني أنك أختي الكبرى ، أليس كذلك؟”

علاوة على ذلك ، جاء القضاء على قصر شيويه هون بمثابة إزالة لتهديد كبير.

[الملك الدب – الدب الكبير ، و الملك الكركي – الكركي الطويل فعلوا كل ما في وسعهم للمساعدة في التعامل مع قصر شيويه هون. لذلك ، لا يزال يتعين علي إكمال الاتفاقية! وهذه الليلة هي فرصتي الأخيرة لتسوية ديوني!]

كانت غوان تشينغ هان هي امرأته الآن ، وتم تدمير قصر شيويه هون. من الواضح أن هذا أدى إلى شعور جون مو تشي بمزيد من الانتعاش.

الصوتان تحدثا لفترة من الوقت ، وصمتا مرة أخرى …

[هل تجرؤ على محاولة خطف امرأتي ؟! أنت لعين ميت!]

أرادت غوان تشينغ هان الضحك لثانية. كانت حتى ذلك الحين امرأة عذراء. لذلك ، كانت هذه المرة الأولى لها أيضًا. وقد شعرت أيضًا بألم شديد. إذًا ، كيف شعرت برغبة في الضحك في هذا الوقت؟ كان ذلك لأنها سمعت هذه الكلمات من فم جون مو تشي …

لذلك ، استعاد قوته بأقصى سرعة ، ثم أطلق العنان لـ هروب يين و يانغ بكامل طاقته للاندفاع نحو تيان فا.

الفصل 384: التيار الكامن في العاصمة

بدا صوت مذعور على بعد مائة و خمسين متراً عندما اختفى ظله ، “ما الذي يحدث؟ كيف اختفى هذا الشقي فجأة؟ سرعته سريعة بشكل مذهل لدرجة أنها تجاوزت تصوري!”

لم ينس جون مو تشي أنه لا يزال لديه وعد للوفاء به.

ثم تحدث شخص آخر ، “لماذا تهتم الأخت الكبرى بهذا الأمر؟ فماذا لو كانت سرعة هذا الشقي سريعة جدًا؟ كل فرد من عائلة جون لا يزال هنا. الراهب لا يستطيع الهروب من المعبد. إذن ، لماذا تخشين أن يهرب …؟ ”

. . . * الفصل برعاية Last Legend *

الصوتان تحدثا لفترة من الوقت ، وصمتا مرة أخرى …

أوقف جون مو تشي يده في الهواء. تغيرت بشرته عدة مرات في فترة قصيرة. ثم سحب يده في النهاية ، وتحدث ، “لا يمكنك قبول شيء ما في لحظة واحدة ، و … ربما لن تفعلي لاحقا … قلت … أنت إمرأتي ! لذا ، لماذا تهربين الآن؟ كل شيئ في الأسرة سيتغير بعد أن نعود ، وسيأخذك العم الثالث لتكوني ابنته بالتبني. سيكون لدينا مأدبة ضخمة. وسيأتي جميع الأفراد المحترمين في العالم للحضور … لذا ، أعتقد أن الأمور ستسير ببطء اهدأ. وبعد ذلك ، يمكنني أن آخذك عبر باب الزواج “.

العاصمة – مدينة تيان شيانغ …

الفصل 384: التيار الكامن في العاصمة

كانت هناك العديد من التغييرات الكبيرة منذ أن قاد جون وو يي جيشه بعيدًا. وكانت التغييرات الصغيرة تتدفق في تيار مستمر لا ينتهي. سيكون هناك صراع بين عائلتين قويتين في يوم واحد. وسيتعين على الإمبراطور التوسط في الأمور. بعد ذلك ، ستكون هناك وساطة بين عائلتين كانتا على خلاف في اليوم التالي. سيتبع إعلان عن بدلة العائلة الإمبراطورية في اليوم التالي …

كانت غوان تشينغ هان هي امرأته الآن ، وتم تدمير قصر شيويه هون. من الواضح أن هذا أدى إلى شعور جون مو تشي بمزيد من الانتعاش.

باختصار ، تم إرسال القوات الإمبراطورية بوتيرة متزايدة. وعلاوة على ذلك ، كانت هناك تغييرات في التعيينات الرسمية ، وكان جلالة الملك يعين بقوة العديد من العلماء الشباب. ومع ذلك ، فقد مرت هذه التغييرات الصغيرة في الغالب دون أن يلاحظها أحد لأنه كان يستخدم وسائل رائعة لتليين الهيكل بأكمله ، وأجرى التغييرات دون إحداث أي ضوضاء في وضح النهار. وبالتالي ، لم يلاحظ أحد الطريقة التي أضاف بها بهدوء هؤلاء العلماء الشباب في مختلف الأقسام من خلال الوسائل العادية. وبعد ذلك ، تم طرد بعض المسؤولين الفاسدين … أو كبار السن من بعض العائلات القوية الذين لم يكونوا في منصب رفيع جدًا … ربما بحجة أنهم يستطيعون العودة إلى ديارهم والاستمتاع ببقية سنواتهم في سلام …

فتحت عيون غوان تشينغ هان على مصراعيها و هي تشير بإصبع مهتز إليه ، “أنت … أيها الفاسق! أيها السفاح! أنا أختك الكبرى ؟!”

لم تتسلل أي قطرة ماء ( لم تكشف الأخبار) . لقد كانت طريقة سلسة و ذكية.

كانت نية جون مو تشي هي استخدام هذه الكلمات للتحقيق في الموقف. لقد لاحظ دائمًا أن غوان تشينغ هان ستغضب عندما يقول أو يفعل شيئًا كريهًا و جريئًا. في الواقع ، لم يسعه سوى استجماع الشجاعة للنهوض من أجل حملها بين ذراعيه …

لم يكن عدد الأشخاص المتأثرين بشكل فوري كثيرًا. لذلك ، لا يبدو أن الكثير من الناس يهتمون بذلك. تم طرد ثلاثة إلى خمسة أشخاص في يوم واحد الأيام … ثم غادر خمسة أو ستة أشخاص في اليوم التالي … وفي اليوم التالي … واستمر هذا طوال هذين الشهرين بالكامل. وهكذا ، انقلب النظام الإمبراطوري رأساً على عقب ، وحدثت تغييرات هائلة …

[هل تجرؤ على محاولة خطف امرأتي ؟! أنت لعين ميت!]

شغل المناصب العليا في الأصل من قبل أفراد العائلات القوية. وما زال معظمهم يحتفظون بمناصبهم. ومع ذلك ، فقد تم استبدال العديد من الأشخاص الذين كانوا تحت إمرتهم بمجندين جدد … أو أفراد من عائلات أخرى.

كانت غوان تشينغ هان هي امرأته الآن ، وتم تدمير قصر شيويه هون. من الواضح أن هذا أدى إلى شعور جون مو تشي بمزيد من الانتعاش.

حدث هذا الأمر برمته بطريقة سلسة للغاية. لذلك ، تم القبض على العائلات القوية غير مدركة. ربما أرادوا اتخاذ بعض الإجراءات المضادة بمجرد أن أدركوا ذلك. ومع ذلك ، فقد فات الأوان بالفعل. لذلك ، تم جعلهم عاجزين في مواجهة ذلك.

كانت نية جون مو تشي هي استخدام هذه الكلمات للتحقيق في الموقف. لقد لاحظ دائمًا أن غوان تشينغ هان ستغضب عندما يقول أو يفعل شيئًا كريهًا و جريئًا. في الواقع ، لم يسعه سوى استجماع الشجاعة للنهوض من أجل حملها بين ذراعيه …

لقد طغت الخطة عليهم!

أوقف جون مو تشي يده في الهواء. تغيرت بشرته عدة مرات في فترة قصيرة. ثم سحب يده في النهاية ، وتحدث ، “لا يمكنك قبول شيء ما في لحظة واحدة ، و … ربما لن تفعلي لاحقا … قلت … أنت إمرأتي ! لذا ، لماذا تهربين الآن؟ كل شيئ في الأسرة سيتغير بعد أن نعود ، وسيأخذك العم الثالث لتكوني ابنته بالتبني. سيكون لدينا مأدبة ضخمة. وسيأتي جميع الأفراد المحترمين في العالم للحضور … لذا ، أعتقد أن الأمور ستسير ببطء اهدأ. وبعد ذلك ، يمكنني أن آخذك عبر باب الزواج “.

علاوة على ذلك ، لم تكن الظروف الداخلية للعائلات القوية أيضًا رائعة. وكان ذلك بسبب وجود تيارات خفية تتصاعد داخل هذه العائلات. لم يعرف أحد من الذي نشر هذه الشائعات … ولكن قيل إن السادة الشباب الذين تم إرسالهم مع جون وو يي إلى ساحة المعركة تم اختيارهم بعناية لاكتساب الخبرة. وقيل كذلك أن هؤلاء السادة الصغار سيصبحون خيارًا لخلافة مركز سادة عائلاتهم طالما أنهم سيعودون سالمين …

كانت نية جون مو تشي هي استخدام هذه الكلمات للتحقيق في الموقف. لقد لاحظ دائمًا أن غوان تشينغ هان ستغضب عندما يقول أو يفعل شيئًا كريهًا و جريئًا. في الواقع ، لم يسعه سوى استجماع الشجاعة للنهوض من أجل حملها بين ذراعيه …

هذه الإشاعة سرعان ما أدت إلى موجات ضخمة!

انتظر جون مو تشي للحظة. لاحظ أن فم غوان تشينغ هان اللامع قد انفتح للحظة ، لكن بشرتها خفت إلى حد ما. لذلك ، لم يستطع المساعدة في الاسترخاء كما قال ، “في الواقع ، الليلة الماضية … كنت تحت تأثير الدواء و كان عقلي قد تحول إلى فوضى … أعلم أنني بذلت كل قوتي ، لكنني لم أشعر شيء … إنه أمر مؤسف للغاية … ”

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

ومع ذلك ، لم تستمع غوان تشينغ هان بشكل صحيح. كان جون مو تشي قد قال على وجه التحديد في “هذه الحياة”. أو ربما سمعته بوضوح. ومع ذلك ، لم تتمكن من فهم المعنى الوارد في هاتين الكلمتين المحددتين.

الصوتان تحدثا لفترة من الوقت ، وصمتا مرة أخرى …

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط