نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch-397

إثارة حالة الفوضى والتعصب

إثارة حالة الفوضى والتعصب

الفصل 397: إثارة حالة الفوضى والتعصب

كان جون وو يي بلا شك فردًا عاطفيًا …

* الفصل برعاية Last Legend *

كان جون وو يي في يوم من الأيام في موقع قوة عظمى بإسم جنرال الدم ، وكان قد قاد ملايين الجنود في ذلك الوقت. لقد حشد جنوده ، وامتلأت مناطق شاسعة بالجثث بسبب حمامات الدم الرهيبة التي أعقبت ذلك. ومع ذلك ، فقد ثقته بنفسه و أدرك أنه حتى هو نفسه لم يكن قادرًا على تحقيق السلوك الذي كان لدى جون مو تشي …

. . .

أي واحد من هؤلاء الرجال السبعة لم يكن خبيرًا كبيرًا؟ كانت لديهم بصر شديد و دماغ حاد. كيف يمكن لأي شخص عادي أن يقارن بهم؟

كانت طريقة تفكير جون مو تشي بسيطة للغاية. لم يكن يرغب في الوقوع في موقف مزعج حيث يبدأ الطرف الآخر بذكر حجة غير مجدية كلما بدأ في القنال . [تسمعني ، أليس كذلك؟ عظيم! أرسل أحدا ليقاتلني. سنتحدث بعد الانتهاء من ذلك!]

كانت خطواته الخفيفة تصدر أصواتًا يتردد صداها بطريقة تجعلها على ما يبدو “طبلًا” في جميع أنحاء العالم. شعروا أن شعوب العالم ستشعر بالفرح والخوف في كل خطوة يخطوها … وأنهم سيكونون مستعدين للركوع أمامه بدافع من الذعر و الاحترام …

[لديك الوقت لتضييعه في الجدال؟ لكن وقتي ثمين للغاية …]

[هذا … هذا هو الأخ مو تشي الذي أعرفه ؟ أو هل هذا جون مو تشي غير اللائق ؟ أخي مو تشي؟] ذهب عقل دوغو شياو يي فارغًا. شعرت وكأنها كانت في حلم. في الواقع ، كانت عيناها تبعثان وميض من التعصب. بدت … مسحورة إلى حد ما.

كانت قوة هاي تشين فنغ و سونغ شانغ أعلى بكثير من قوة بايلي لو يون. لكن هاي تشين فنغ كان شخصًا ذا شخصية صالحة جدًا. في الواقع ، كان محاربًا شهمًا نوع ما. لذلك ، لا يمكن تكليفه بالعديد من أنواع المهام. وكان سونغ شانغ مجنونًا بالنبيذ. هذا جعله غير مناسب أكثر في هذا الصدد. لذلك ، لم يكن أي منهما مناسبًا لهذا المنصب الأساسي.

كان جون وو يي في يوم من الأيام في موقع قوة عظمى بإسم جنرال الدم ، وكان قد قاد ملايين الجنود في ذلك الوقت. لقد حشد جنوده ، وامتلأت مناطق شاسعة بالجثث بسبب حمامات الدم الرهيبة التي أعقبت ذلك. ومع ذلك ، فقد ثقته بنفسه و أدرك أنه حتى هو نفسه لم يكن قادرًا على تحقيق السلوك الذي كان لدى جون مو تشي …

لهذا السبب قام جون مو تشي بتقدير بايلي لو يون بدرجة عالية …

قامت دوغو شياو يي بنقر خدها. بدأ عقل الفتاة الصغيرة يتجول بعيدًا. لذلك ، لم تسمع شيئًا عما قيل. بدلاً من ذلك ، واصلت التذمر من تلقاء نفسها ، “كبيرة جدًا ، وناعمة جدًا. لا بد أن الأخ مو تشي قد وجدهم لطيفين بعد أن لمسهم . لقد شعرت بلطفهم الليلة الماضية أيضًا. هل يمكنني أيضًا أن أكون بهذا الحجم في المستقبل؟ هل يمكنهم …؟ ”

سارت صورة جون مو تشي الظليةمن أمام خيمة القائد الأعلى. كان جون وو يي و الصقر الإنفرادي والأخوة دونغ فانغ الثلاثة و دوانمو شاو فان و سيكونغ آن يي يناقشون الأمور العاجلة في الداخل. لقد تركوا في حالة ذهول عندما شعروا بقشعريرة تجاوزت أي شيء في العالم. شعروا أيضًا بهالة سميكة وباردة معها …

[هذا … هذا هو الأخ مو تشي الذي أعرفه ؟ أو هل هذا جون مو تشي غير اللائق ؟ أخي مو تشي؟] ذهب عقل دوغو شياو يي فارغًا. شعرت وكأنها كانت في حلم. في الواقع ، كانت عيناها تبعثان وميض من التعصب. بدت … مسحورة إلى حد ما.

بدا الأمر وكأن سيفًا قاتلًا بشكل استثنائي قد ومض عبر الخيمة. كان ذلك لمجرد لحظة ، لكنه كان كافياً لترويع الرجال في الداخل. في الواقع ، كانت أرواحهم ترتجف!

وصلت هالته المهيبة إلى مستويات عالية للغاية الآن!

[لماذا وصل هذا الشخص القوي للغاية إلى داخل المخيم؟]

أدار الرجال السبعة رؤوسهم في انسجام تام. وقد حدث هذا في الوقت المناسب بالنسبة لهم لرؤية ملابس جون مو تشي البيضاء ترفرف في مهب الريح من خلال مدخل الخيمة. لقد ألقوا مجرد لمحة عن ذلك الشكل. لكن الرجال السبعة تركوا مذهولين …

أدار الرجال السبعة رؤوسهم في انسجام تام. وقد حدث هذا في الوقت المناسب بالنسبة لهم لرؤية ملابس جون مو تشي البيضاء ترفرف في مهب الريح من خلال مدخل الخيمة. لقد ألقوا مجرد لمحة عن ذلك الشكل. لكن الرجال السبعة تركوا مذهولين …

أصبحت دوغو شياو يي تبكي بشكل متزايد. نزلت دموعها مثل السيل . بدأ فمها يرتعش بينما كانت عيناها تحدقان في حزن بلا حول ولا قوة. كان من الواضح أنها كانت تشعر بالحزن الشديد …

[جون مو تشي!]

[زوجي بطل منقطع النظير! سوف يُداس أعظم أبطال العالم تحت قدمه! إنه ملك ينظر إلى الجميع بازدراء. لكنه سيكون حميميًا للغاية ويهتم بي. لن يضايقني عندما أكون غير سعيد. وسوف يمسك بي عندما أحزن. سيضحك معي أيضًا عندما أكون سعيدة …]

[كان ذلك جون مو تشي!]

أي واحد من هؤلاء الرجال السبعة لم يكن خبيرًا كبيرًا؟ كانت لديهم بصر شديد و دماغ حاد. كيف يمكن لأي شخص عادي أن يقارن بهم؟

[كيف يكون هذا ممكنا؟]

[هذا … هذا هو الأخ مو تشي الذي أعرفه ؟ أو هل هذا جون مو تشي غير اللائق ؟ أخي مو تشي؟] ذهب عقل دوغو شياو يي فارغًا. شعرت وكأنها كانت في حلم. في الواقع ، كانت عيناها تبعثان وميض من التعصب. بدت … مسحورة إلى حد ما.

أي واحد من هؤلاء الرجال السبعة لم يكن خبيرًا كبيرًا؟ كانت لديهم بصر شديد و دماغ حاد. كيف يمكن لأي شخص عادي أن يقارن بهم؟

“شياو يي … أنت … ما الذي يحدث معك؟ أخبري أختك الكبرى بسرعة!” كانت غوان تشينغ هان في حالة اضطراب وهي تمسح دموع الفتاة الصغيرة و سألت.

سيكون الشخص العادي مندهشًا للغاية لمشاهدة مثل هذا الحدث. لكن هؤلاء الرجال السبعة قد أدركوا الجوهر .

[لديك الوقت لتضييعه في الجدال؟ لكن وقتي ثمين للغاية …]

[هذا شعور مذهل! كم عدد الأشخاص الذين سيضطر المرء لقتلهم للحصول على مثل هذه الهالة القوية و القاسية؟ كم من الأشياء يجب أن يختبرها المرء حتى يصل إلى مثل هذه العظمة ؟! هل ستكون روح المرء في سلام إذا سبب الكثير من الوفايات؟]

كانت دوغو شياو يي تتنهد و تئن. يبدو أن عقل غوان تشينغ هان كان في حالة أفضل بالمقارنة. كان لدى الفتاة الصغيرة الكثير في ذهنها. كانت تنظر إلى صدرها ومؤخرها من وقت لآخر. ومع ذلك ، كلما فعلت ذلك أكثر … كلما شعرت بأنها أقل شأنا …

كان جون وو يي في يوم من الأيام في موقع قوة عظمى بإسم جنرال الدم ، وكان قد قاد ملايين الجنود في ذلك الوقت. لقد حشد جنوده ، وامتلأت مناطق شاسعة بالجثث بسبب حمامات الدم الرهيبة التي أعقبت ذلك. ومع ذلك ، فقد ثقته بنفسه و أدرك أنه حتى هو نفسه لم يكن قادرًا على تحقيق السلوك الذي كان لدى جون مو تشي …

وهذا الموقف “العاطفي” من جانبه قد ضمن أنه لن يصل أبدًا إلى مستويات جون مو تشي …

كان جون وو يي بلا شك فردًا عاطفيًا …

[لماذا هم يحبون ذلك؟ لماذا ما الأخت الكبرى كبيرة جدًا هناك؟] فقدت دوغو شياو يي ثقتها بنفسها إلى حد ما. أخفضت رأسها و تحدثت ، “شكلك جميل جدًا ، الأخت الكبرى تشينغ هان. أنت كبيرة جدًا هناك. كيف تفعلين ذلك؟”

وهذا الموقف “العاطفي” من جانبه قد ضمن أنه لن يصل أبدًا إلى مستويات جون مو تشي …

ترك غوان تشينغ هان في حيرة شديدة في الخلفية …

سافر الصقر الانفرادي حول العالم ، وعامل الحياة البشرية كعشب بينما كان يتجول بطريقة قاسية و حرة. وصلت زراعة شوان خاصته إلى القمة ، وأصبح سيدًا عظيمًا. ولكن ، حتى أنه لم يكن يمتلك هالة عالية غير قابلة للمنافسة مثل تلك الموجودة لدى جون مو تشي.

أي واحد من هؤلاء الرجال السبعة لم يكن خبيرًا كبيرًا؟ كانت لديهم بصر شديد و دماغ حاد. كيف يمكن لأي شخص عادي أن يقارن بهم؟

ولد الأخوة دونغ فانغ الثلاثة كقتلة. حفنة من جرائم القتل الدموية لم تكن شيئًا لهم. ولكن ، كانت هالتهم تفتقر كثيرا عند مقارنتها بالهالة المخيفة للغاية و الحادة التي أطلقها جون مو تشي.

كانت هناك خيمة بسيطة المظهر أمامه . كان غوان تشينغ هان و دوغو شياو يي بداخلها . لقد استعادوا نشاطهم واستعدوا ليوم جديد بعد حديث الليلة السابقة. لم يكن لدى غوان تشينغ هان سوى فترة راحة قصيرة. لكنها تعافت بالفعل إلى حد كبير. كانت قد تلقت بعض المساعدة من هالة جون مو تشي ، و نامت بشكل صحيح طوال الليل. وقد ساعدها هذا كثيرًا. كانت السيدة الشابة على الأقل تمتلك الطاقة للتجول …

ومن الواضح أنه لم تكن هناك حاجة لذكر دوانمو شاو فان و سيكونغ آن يي. كانوا لا شيء بالمقارنة. في الواقع ، لم يكن هناك أي شخص يمكنه منافسة هالة جون مو تشي …

كانت قوة هاي تشين فنغ و سونغ شانغ أعلى بكثير من قوة بايلي لو يون. لكن هاي تشين فنغ كان شخصًا ذا شخصية صالحة جدًا. في الواقع ، كان محاربًا شهمًا نوع ما. لذلك ، لا يمكن تكليفه بالعديد من أنواع المهام. وكان سونغ شانغ مجنونًا بالنبيذ. هذا جعله غير مناسب أكثر في هذا الصدد. لذلك ، لم يكن أي منهما مناسبًا لهذا المنصب الأساسي.

من كان يظن أن الرجل الذي كان مصدر ضحك الجميع الليلة الماضية … سيعطي صدمة كبيرة للجميع اليوم …

الفصل 397: إثارة حالة الفوضى والتعصب

كان هذا التأثير قويا للغاية. في الواقع ، كان الأمر قادرا على هز عقول الجميع !

كانت مقل العيون جون وو يي قد خرجت أيضًا من مآخذها. بدا وكأنه كان يحلم عندما أجاب وهو في حالة شبيهة بالهذيان ، “كيف لي أن أعرف ؟! كان ذلك مو تشي أليس كذلك؟ لا بد أنه هو!”

“جون وو يي … أنت … أنت … اللعنة … لم أخطئ ، أليس كذلك؟” تحدث دونغ فانغ وان جيان بطريقة غير متماسكة ، “أليس هذا ابن أخيك …؟ ابن أختي …؟ ابن وان تشين ؟ مو تشي ، ذلك الوغد الصغير!”

ترك غوان تشينغ هان في حيرة شديدة في الخلفية …

حوّل الجميع نظراتهم الثابتة إلى جون وو يي أثناء نطق هذه الكلمات.

كانت مقل العيون جون وو يي قد خرجت أيضًا من مآخذها. بدا وكأنه كان يحلم عندما أجاب وهو في حالة شبيهة بالهذيان ، “كيف لي أن أعرف ؟! كان ذلك مو تشي أليس كذلك؟ لا بد أنه هو!”

[فقط كم عدد الأشياء التي تخبئها عائلة جون؟ مثل هذا الشاب تبين أنه كان فاسق لمدة عشر سنوات .. كيف فعل ذلك ؟!]

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

كانت مقل العيون جون وو يي قد خرجت أيضًا من مآخذها. بدا وكأنه كان يحلم عندما أجاب وهو في حالة شبيهة بالهذيان ، “كيف لي أن أعرف ؟! كان ذلك مو تشي أليس كذلك؟ لا بد أنه هو!”

ولد الأخوة دونغ فانغ الثلاثة كقتلة. حفنة من جرائم القتل الدموية لم تكن شيئًا لهم. ولكن ، كانت هالتهم تفتقر كثيرا عند مقارنتها بالهالة المخيفة للغاية و الحادة التي أطلقها جون مو تشي.

كان دونغ فانغ وان داو غاضبًا جدًا ، “ماذا يمكن أن يكون؟! لقد نشأ معك منذ ولادته! من غيرك سيعرف إذا لم تفعل؟ أعطني إجابة محددة!”

لم يكن جون مو تشي مدركًا أنه قد تسبب في صدمة كبيرة لكل من كان بجانب عمه. لذلك ، كان من الواضح أنه كان غافلاً عن حقيقة أنه خلق مثل هذه المشكلة الكبيرة لعمه بمجرد المرور خلف خيمته.

[هذا صحيح! من يدري إذا لم تفعل ؟!] نظر الجميع إلى جون وو يي. كانت تعابيرهم غريبة. [ما زلت تعتقد أنه يمكنك إخفاء الأشياء …؟ ]

ونتيجة لذلك ، تركت غوان تشينغ هان اترتجف. كانت هذه هي المرة الأولى التي تنظر فيها إلى جون مو تشي منذ تلك الليلة. وفجأة ظهرت فكرة في قلبها … [هل تغير حقًا؟]

كان جون وو يي صامتًا. في الواقع ، كان عاجزًا عن الكلام. [أنا لا أعرف ما يحدث! أنا حقا لا أعرف …]

كانت مقل العيون جون وو يي قد خرجت أيضًا من مآخذها. بدا وكأنه كان يحلم عندما أجاب وهو في حالة شبيهة بالهذيان ، “كيف لي أن أعرف ؟! كان ذلك مو تشي أليس كذلك؟ لا بد أنه هو!”

لم يكن جون مو تشي مدركًا أنه قد تسبب في صدمة كبيرة لكل من كان بجانب عمه. لذلك ، كان من الواضح أنه كان غافلاً عن حقيقة أنه خلق مثل هذه المشكلة الكبيرة لعمه بمجرد المرور خلف خيمته.

كان جون وو يي صامتًا. في الواقع ، كان عاجزًا عن الكلام. [أنا لا أعرف ما يحدث! أنا حقا لا أعرف …]

لقد أطلق فقط كل تلك الهالة القاتلة المقفرة التي تجمعت في قلبه. ومع ذلك ، كان هذا شعورًا كان نائمًا بداخله لفترة طويلة. لذلك ، أصبحت هذه الهالة الشريرة أقوى مع كل خطوة كان يتخذها. كما أن تعطشه للدم المتجمع و الذي ظل محجوزا في روحه كان ينبعث بشكل أكبر مع كل خطوة يخطوها …

لم يكن جون مو تشي مدركًا أنه قد تسبب في صدمة كبيرة لكل من كان بجانب عمه. لذلك ، كان من الواضح أنه كان غافلاً عن حقيقة أنه خلق مثل هذه المشكلة الكبيرة لعمه بمجرد المرور خلف خيمته.

لقد حسب المسافة بين خيمته وخيمة عائلة بايلي. لقد فعل ذلك عندما اتخذ الخطوة الأولى. و كانت نية الطاغية جون هي ترك أفراد عائلة بايلي يرتجفون في الوقت الذي يشق فيه طريقه إلى مقدمة خيمتهم.

ولد الأخوة دونغ فانغ الثلاثة كقتلة. حفنة من جرائم القتل الدموية لم تكن شيئًا لهم. ولكن ، كانت هالتهم تفتقر كثيرا عند مقارنتها بالهالة المخيفة للغاية و الحادة التي أطلقها جون مو تشي.

لم يكن يفعل هذا لمجرد إقناع بايلي لو يون. كان يفعل ذلك لتحقيق حلم بايلي لو يون العزيز!

نظر الإثنان إلى بعضهما البعض في صمت. أعطى جون مو تشي تعبيرًا ذا مغزى. و مع ذلك ، لم يتوقف. و أعاد تعبيره البارد و الحاد عندما تحرك نحو خيمة عائلة بايلي.

أدرك جون مو تشي ذلك حتى رغم أنه لم يخبره بايلي لو يون.

كانت هناك خيمة بسيطة المظهر أمامه . كان غوان تشينغ هان و دوغو شياو يي بداخلها . لقد استعادوا نشاطهم واستعدوا ليوم جديد بعد حديث الليلة السابقة. لم يكن لدى غوان تشينغ هان سوى فترة راحة قصيرة. لكنها تعافت بالفعل إلى حد كبير. كانت قد تلقت بعض المساعدة من هالة جون مو تشي ، و نامت بشكل صحيح طوال الليل. وقد ساعدها هذا كثيرًا. كانت السيدة الشابة على الأقل تمتلك الطاقة للتجول …

[هذا شعور مذهل! كم عدد الأشخاص الذين سيضطر المرء لقتلهم للحصول على مثل هذه الهالة القوية و القاسية؟ كم من الأشياء يجب أن يختبرها المرء حتى يصل إلى مثل هذه العظمة ؟! هل ستكون روح المرء في سلام إذا سبب الكثير من الوفايات؟]

كانت دوغو شياو يي تتنهد و تئن. يبدو أن عقل غوان تشينغ هان كان في حالة أفضل بالمقارنة. كان لدى الفتاة الصغيرة الكثير في ذهنها. كانت تنظر إلى صدرها ومؤخرها من وقت لآخر. ومع ذلك ، كلما فعلت ذلك أكثر … كلما شعرت بأنها أقل شأنا …

لم يكن جون مو تشي مدركًا أنه قد تسبب في صدمة كبيرة لكل من كان بجانب عمه. لذلك ، كان من الواضح أنه كان غافلاً عن حقيقة أنه خلق مثل هذه المشكلة الكبيرة لعمه بمجرد المرور خلف خيمته.

[لماذا هم يحبون ذلك؟ لماذا ما الأخت الكبرى كبيرة جدًا هناك؟] فقدت دوغو شياو يي ثقتها بنفسها إلى حد ما. أخفضت رأسها و تحدثت ، “شكلك جميل جدًا ، الأخت الكبرى تشينغ هان. أنت كبيرة جدًا هناك. كيف تفعلين ذلك؟”

احمر وجه غوان تشينغ هان الجميل عندما ردت بغضب ، “ماذا تقولين؟ ما زلت صغيرة . امنحيها عامين ، وسيكون لديك كبيرًا أيضًا! ربما أكبر من خاصتي …!”

احمر وجه غوان تشينغ هان الجميل عندما ردت بغضب ، “ماذا تقولين؟ ما زلت صغيرة . امنحيها عامين ، وسيكون لديك كبيرًا أيضًا! ربما أكبر من خاصتي …!”

أي واحد من هؤلاء الرجال السبعة لم يكن خبيرًا كبيرًا؟ كانت لديهم بصر شديد و دماغ حاد. كيف يمكن لأي شخص عادي أن يقارن بهم؟

قامت دوغو شياو يي بنقر خدها. بدأ عقل الفتاة الصغيرة يتجول بعيدًا. لذلك ، لم تسمع شيئًا عما قيل. بدلاً من ذلك ، واصلت التذمر من تلقاء نفسها ، “كبيرة جدًا ، وناعمة جدًا. لا بد أن الأخ مو تشي قد وجدهم لطيفين بعد أن لمسهم . لقد شعرت بلطفهم الليلة الماضية أيضًا. هل يمكنني أيضًا أن أكون بهذا الحجم في المستقبل؟ هل يمكنهم …؟ ”

كان جون وو يي في يوم من الأيام في موقع قوة عظمى بإسم جنرال الدم ، وكان قد قاد ملايين الجنود في ذلك الوقت. لقد حشد جنوده ، وامتلأت مناطق شاسعة بالجثث بسبب حمامات الدم الرهيبة التي أعقبت ذلك. ومع ذلك ، فقد ثقته بنفسه و أدرك أنه حتى هو نفسه لم يكن قادرًا على تحقيق السلوك الذي كان لدى جون مو تشي …

كانت غوان تشينغ هان محرجة للغاية و قلقة . لذلك ، غطت فم الفتاة الصغيرة بسرعة وقالت: “يا أيتها الفتاة الحمقاء! ما هذا الهراء الذي تقولينه؟”

كان جون وو يي بلا شك فردًا عاطفيًا …

بدأت الدموع تتدفق من عيون دوغو شياو يي الآن. ومع ذلك ، غطت يد غوان تشينغ هان فمها. لذا ، نزلت دموعها على يد غوان تشينغ هان. بدت بائسة جدا. وخافت غوان تشينغ هان منذ أن اعتقدت أن عملها في تغطية فم الفتاة الأخرى لابد أنه كان مؤلمة لها. لذلك ، سرعان ما إرخت قبضتها.

“شياو يي … أنت … ما الذي يحدث معك؟ أخبري أختك الكبرى بسرعة!” كانت غوان تشينغ هان في حالة اضطراب وهي تمسح دموع الفتاة الصغيرة و سألت.

أصبحت دوغو شياو يي تبكي بشكل متزايد. نزلت دموعها مثل السيل . بدأ فمها يرتعش بينما كانت عيناها تحدقان في حزن بلا حول ولا قوة. كان من الواضح أنها كانت تشعر بالحزن الشديد …

ثم رأت دوغو شياو يي صورة ظلية خارج الخيمة. مما أدى الى توقف صوت البكاء بشكل مفاجئ. يبدو أنها لا تصدق ما كانت تراه. فركت عينيها بقوة ، وتحدثت بصوت منخفض ومفاجئ ، “الأخ مو شي ؟!”

“شياو يي … أنت … ما الذي يحدث معك؟ أخبري أختك الكبرى بسرعة!” كانت غوان تشينغ هان في حالة اضطراب وهي تمسح دموع الفتاة الصغيرة و سألت.

[كيف يكون هذا ممكنا؟]

“أعلم أن الأخت الكبرى تحاول تهدئتي … يجب أن أكون شاكرة. لكني لست كبيرًا مثلك … علاوة على ذلك ، إنها ليست ناعمة … بووو هووو !” بدأت دوغو شياو يي في الصراخ من الحزن ، “أيضًا ، تركت هذه الفرصة الجيدة تفلت مني الليلة الماضية! أنا حمقاء! أنا حمقاء كبيرة ! أنا غبية بشكل مزعج!” نفد أنفاس دوغو شياو يي منذ أن كانت تبكي. ثم بدأت تتنشق.

كانت مقل العيون جون وو يي قد خرجت أيضًا من مآخذها. بدا وكأنه كان يحلم عندما أجاب وهو في حالة شبيهة بالهذيان ، “كيف لي أن أعرف ؟! كان ذلك مو تشي أليس كذلك؟ لا بد أنه هو!”

“…” صُدمت غوان كينغ هان بهذا لدرجة الغباء.

[زوجي بطل منقطع النظير! سوف يُداس أعظم أبطال العالم تحت قدمه! إنه ملك ينظر إلى الجميع بازدراء. لكنه سيكون حميميًا للغاية ويهتم بي. لن يضايقني عندما أكون غير سعيد. وسوف يمسك بي عندما أحزن. سيضحك معي أيضًا عندما أكون سعيدة …]

ثم رأت دوغو شياو يي صورة ظلية خارج الخيمة. مما أدى الى توقف صوت البكاء بشكل مفاجئ. يبدو أنها لا تصدق ما كانت تراه. فركت عينيها بقوة ، وتحدثت بصوت منخفض ومفاجئ ، “الأخ مو شي ؟!”

“جون وو يي … أنت … أنت … اللعنة … لم أخطئ ، أليس كذلك؟” تحدث دونغ فانغ وان جيان بطريقة غير متماسكة ، “أليس هذا ابن أخيك …؟ ابن أختي …؟ ابن وان تشين ؟ مو تشي ، ذلك الوغد الصغير!”

كان صوت دوغو شياو يي يعبر عن صدمة شنيعة عندما قالت عبارة “الأخ مو شي”. في الواقع ، كان الأمر كما لو أنها رأت شبحًا في وضح النهار.

لقد حسب المسافة بين خيمته وخيمة عائلة بايلي. لقد فعل ذلك عندما اتخذ الخطوة الأولى. و كانت نية الطاغية جون هي ترك أفراد عائلة بايلي يرتجفون في الوقت الذي يشق فيه طريقه إلى مقدمة خيمتهم.

لم تستدير غوان تشينغ هان في البداية. لكنها لم تستطع أن تدير رأسها بمجرد سماع الفتاة الصغيرة تتحدث …

“جون وو يي … أنت … أنت … اللعنة … لم أخطئ ، أليس كذلك؟” تحدث دونغ فانغ وان جيان بطريقة غير متماسكة ، “أليس هذا ابن أخيك …؟ ابن أختي …؟ ابن وان تشين ؟ مو تشي ، ذلك الوغد الصغير!”

لقد رأوا شخصًا يرتدي ملابس بيضاء ليس بعيدًا عن خيمتهم ، وكان يقترب ببطء مثل شروق الشمس. كان يمشي ببطء و بسرعة … مثل حفيف أوراق الشجر في الريح. لكنهم لم يستطيعوا سوى حبس أنفاسهم عند اقترابه. في الواقع ، اعتقدت دوغو شياو يي أنها شاهدت للتو الإمبراطور …

[هذا … هذا هو الأخ مو تشي الذي أعرفه ؟ أو هل هذا جون مو تشي غير اللائق ؟ أخي مو تشي؟] ذهب عقل دوغو شياو يي فارغًا. شعرت وكأنها كانت في حلم. في الواقع ، كانت عيناها تبعثان وميض من التعصب. بدت … مسحورة إلى حد ما.

هذا صحيح. هذا ما تركت تشعر به!

[كيف يكون هذا ممكنا؟]

شعرت وكأن المرء يواجه شخصًا يمتلك قدرًا هائلاً من القوة في يده. كان الأمر كما لو أن هذا الشخص يمكن أن ينظر إلى البشرية بأسرها كما لو كانت “مجرد عشب “. لقد كان شخصًا تجاوز العالم بأسره …

أدرك جون مو تشي ذلك حتى رغم أنه لم يخبره بايلي لو يون.

يملك هذا الشخص شكلا أنيقًا للغاية و يمكنه السيطرة على العالم.

[هذا رجل متسلط و موقر و له تأثير مذهل. لديه هالة قاتلة للغاية. هذا الرجل الشيطاني هو الذي أخذ عذريتي. هل هو حقا نفس الفاسق الذي أعرفه ؟]

كانت خطواته الخفيفة تصدر أصواتًا يتردد صداها بطريقة تجعلها على ما يبدو “طبلًا” في جميع أنحاء العالم. شعروا أن شعوب العالم ستشعر بالفرح والخوف في كل خطوة يخطوها … وأنهم سيكونون مستعدين للركوع أمامه بدافع من الذعر و الاحترام …

لم يكن جون مو تشي مدركًا أنه قد تسبب في صدمة كبيرة لكل من كان بجانب عمه. لذلك ، كان من الواضح أنه كان غافلاً عن حقيقة أنه خلق مثل هذه المشكلة الكبيرة لعمه بمجرد المرور خلف خيمته.

[هذا … هذا هو الأخ مو تشي الذي أعرفه ؟ أو هل هذا جون مو تشي غير اللائق ؟ أخي مو تشي؟] ذهب عقل دوغو شياو يي فارغًا. شعرت وكأنها كانت في حلم. في الواقع ، كانت عيناها تبعثان وميض من التعصب. بدت … مسحورة إلى حد ما.

كانت دوغو شياو يي تتنهد و تئن. يبدو أن عقل غوان تشينغ هان كان في حالة أفضل بالمقارنة. كان لدى الفتاة الصغيرة الكثير في ذهنها. كانت تنظر إلى صدرها ومؤخرها من وقت لآخر. ومع ذلك ، كلما فعلت ذلك أكثر … كلما شعرت بأنها أقل شأنا …

كان جون مو تشي هذا مطابقًا تمامًا لـ “صورة الرجل المثالي” التي كانت هذه الفتاة تتخيلها منذ طفولتها.

لم تستدير غوان تشينغ هان في البداية. لكنها لم تستطع أن تدير رأسها بمجرد سماع الفتاة الصغيرة تتحدث …

[زوجي بطل منقطع النظير! سوف يُداس أعظم أبطال العالم تحت قدمه! إنه ملك ينظر إلى الجميع بازدراء. لكنه سيكون حميميًا للغاية ويهتم بي. لن يضايقني عندما أكون غير سعيد. وسوف يمسك بي عندما أحزن. سيضحك معي أيضًا عندما أكون سعيدة …]

كان جون وو يي صامتًا. في الواقع ، كان عاجزًا عن الكلام. [أنا لا أعرف ما يحدث! أنا حقا لا أعرف …]

[هذا زوجي المثالي!]

لم تستدير غوان تشينغ هان في البداية. لكنها لم تستطع أن تدير رأسها بمجرد سماع الفتاة الصغيرة تتحدث …

كانت غوان تشينغ هان مندهشة أيضًا …

[كيف يكون هذا ممكنا؟]

جعلها جون مو تشي الحالي تنسى كل الفجور الذي ارتكبه في الماضي. لقد مسح أيضًا الانطباع السيئ الذي تركه في ذهنها. أرادت أن تنظر بعيدًا ، لكنها لم تستطع إجبار نفسها. جذبت أناقته و قوته نظرتها إليه ، ولم تستطع ببساطة أن تنظر بعيدًا عنه …

أدار الرجال السبعة رؤوسهم في انسجام تام. وقد حدث هذا في الوقت المناسب بالنسبة لهم لرؤية ملابس جون مو تشي البيضاء ترفرف في مهب الريح من خلال مدخل الخيمة. لقد ألقوا مجرد لمحة عن ذلك الشكل. لكن الرجال السبعة تركوا مذهولين …

تحولت نظرة جون مو تشي الباردة في الوقت المناسب لتلتقي بالعيون المذهلة لـ غوان تشينغ هان …

“أعلم أن الأخت الكبرى تحاول تهدئتي … يجب أن أكون شاكرة. لكني لست كبيرًا مثلك … علاوة على ذلك ، إنها ليست ناعمة … بووو هووو !” بدأت دوغو شياو يي في الصراخ من الحزن ، “أيضًا ، تركت هذه الفرصة الجيدة تفلت مني الليلة الماضية! أنا حمقاء! أنا حمقاء كبيرة ! أنا غبية بشكل مزعج!” نفد أنفاس دوغو شياو يي منذ أن كانت تبكي. ثم بدأت تتنشق.

ونتيجة لذلك ، تركت غوان تشينغ هان اترتجف. كانت هذه هي المرة الأولى التي تنظر فيها إلى جون مو تشي منذ تلك الليلة. وفجأة ظهرت فكرة في قلبها … [هل تغير حقًا؟]

“جون وو يي … أنت … أنت … اللعنة … لم أخطئ ، أليس كذلك؟” تحدث دونغ فانغ وان جيان بطريقة غير متماسكة ، “أليس هذا ابن أخيك …؟ ابن أختي …؟ ابن وان تشين ؟ مو تشي ، ذلك الوغد الصغير!”

[هذا رجل متسلط و موقر و له تأثير مذهل. لديه هالة قاتلة للغاية. هذا الرجل الشيطاني هو الذي أخذ عذريتي. هل هو حقا نفس الفاسق الذي أعرفه ؟]

تحولت نظرة جون مو تشي الباردة في الوقت المناسب لتلتقي بالعيون المذهلة لـ غوان تشينغ هان …

[كيف حدث مثل هذا التغيير الهائل ؟!]

أي واحد من هؤلاء الرجال السبعة لم يكن خبيرًا كبيرًا؟ كانت لديهم بصر شديد و دماغ حاد. كيف يمكن لأي شخص عادي أن يقارن بهم؟

نظر الإثنان إلى بعضهما البعض في صمت. أعطى جون مو تشي تعبيرًا ذا مغزى. و مع ذلك ، لم يتوقف. و أعاد تعبيره البارد و الحاد عندما تحرك نحو خيمة عائلة بايلي.

جعلها جون مو تشي الحالي تنسى كل الفجور الذي ارتكبه في الماضي. لقد مسح أيضًا الانطباع السيئ الذي تركه في ذهنها. أرادت أن تنظر بعيدًا ، لكنها لم تستطع إجبار نفسها. جذبت أناقته و قوته نظرتها إليه ، ولم تستطع ببساطة أن تنظر بعيدًا عنه …

وصلت هالته المهيبة إلى مستويات عالية للغاية الآن!

يملك هذا الشخص شكلا أنيقًا للغاية و يمكنه السيطرة على العالم.

ترك غوان تشينغ هان في حيرة شديدة في الخلفية …

نظر الإثنان إلى بعضهما البعض في صمت. أعطى جون مو تشي تعبيرًا ذا مغزى. و مع ذلك ، لم يتوقف. و أعاد تعبيره البارد و الحاد عندما تحرك نحو خيمة عائلة بايلي.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

لهذا السبب قام جون مو تشي بتقدير بايلي لو يون بدرجة عالية …

[هذا زوجي المثالي!]

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط