نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch-411

الزلزال الذي ضرب عائلة دوغو ...

الزلزال الذي ضرب عائلة دوغو ...

. . .

 

 

 

* هذا الفصل برعاية last legend *

 

 

 

 

“أنت … أنت … لقد ربيت ابنتك بهذه الطريقة … أنا … أنا … أنا … دوغو زونج هينج هو …..سوء حظ هذه العائلة! لقد قمت بتربية مجموعة من المخلوقات الشريرة! لقد خدعتني …؟ والآن هناك كارثة في بيتنا  بسبب ذلك! هل أنت سعيد؟ هل أنت سعيد الآن؟ قفز دوغو زونغ هينغ. لقد بدا وكأنه ذئب جائع كان يدور و يلتف  و هو في حالة غاضبة حاليًا. أخذ عدة خطوات  و لم يجد شيئًا ينفس عليه  غضبه. ثم صرخ فجأة ، “هذا الرجل العجوز مجنون!”

 

 

“أنت … أنت … لقد ربيت ابنتك بهذه الطريقة … أنا … أنا … أنا … دوغو زونج هينج هو …..سوء حظ هذه العائلة! لقد قمت بتربية مجموعة من المخلوقات الشريرة! لقد خدعتني …؟ والآن هناك كارثة في بيتنا  بسبب ذلك! هل أنت سعيد؟ هل أنت سعيد الآن؟ قفز دوغو زونغ هينغ. لقد بدا وكأنه ذئب جائع كان يدور و يلتف  و هو في حالة غاضبة حاليًا. أخذ عدة خطوات  و لم يجد شيئًا ينفس عليه  غضبه. ثم صرخ فجأة ، “هذا الرجل العجوز مجنون!”

خدش جون زان تيان أنفه ، وجمع نفسه ، و جمع يديه وهو يواجه السيدة العجوز دوغو. ثم ضحك قليلا وقال: “آه ، يا أقاربي بالزواج … أرجو أن تتقبلوا تحياتي …”

 

 

 

“ما الأمر يا زوجي؟ ماذا حدث لشياو يي؟ أسرع و أخبرنا!” كانت السيدة دوغو لا تزال تعاني من الألم. وكانت لا تزال تشعر بالظلم عند رميها في الهواء. ومع ذلك ، فقد زحفت بفارغ الصبر إلى قدميها وسألت بطريقة عصبية ، “ماذا حدث لشياو يي؟ ماذا حدث لإبنتي؟”

قفز وركل دوغو وو دي بشراسة. كانت تلك الركلة قوية للغاية. “انفجار!” اخترق جسد الجنرال دوغو المهيب الجدار المقابل ، وطار في المسافة نتيجة لذلك. وفي النهاية هبط داخل الفناء الكبير. في الواقع ، لقد سقط على الأرض.

كان يحاول التوسط في الموقف. لكن يبدو أنه كان يضيف المزيد من الوقود إلى النار.

 

“هذا مخجل جدا! ما خطبك؟ هل فقدت عقلك؟” ضربت السيدة العجوز دوغو كتف دوغو وو دي بعصا المشي في غضب ، “أنت تضرب زوجتك للتنفيس عن غضبك؟! ألست رجل ؟!”

 

 

كان حراس عائلة دوغو وجون على أهبة الاستعداد. لذلك ، سرعان ما استداروا في يقظتهم. كان الرجلان العجوزان قد أصدروا أوامر جادة منذ لحظات … “اقتلوا كل من يجرؤ على الاقتراب للتنصت على الأسرار العسكرية”. لم تكن هذه مزحة. لذلك ، اعتقدوا أن شخصًا ما قد جاء للتنصت عندما سمعوا صوت الأزيز. ومع ذلك ، فقد رأوا بعد ذلك أن جسمًا قويًا بشكل استثنائي يسقط بين مجموعتهم. صدم هذا الحدث غير المتوقع جميع الحاضرين ، وترك أفواههم مفتوحة على مصراعيها.

كانت زوجات ومحظيات دوغو وو دي في مؤخرة تلك المجموعة من النساء. كان عدد أعضاء هذا الحزب الأنيق لا يقل عن سبعة أو ثمانية. وبدا كل منهم حزينًا عند رؤية دوغو زونج هينج وهو يضرب ابنه في حالة يرثى لها. لكنهم لم يجرؤوا على مواجهة غضب الرجل العجوز دوغو من خلال محاولة التوسط بين الاثنين. ومع ذلك ، لم يسعهم إلا البكاء في محنة. لذلك ، يمكنهم فقط النظر إلى السيدة العجوز دوغو للحصول على المساعدة.

 

 

 

 

لا أحد يعرف ما كان يحدث. فجأة سمعوا صوت أزيز آخر. ثم رأوا الرجل العجوز دوغو يندفع للأمام ويركل الجنرال دوغو بعنف بفم ملتوي وعينين ضيقين. لم ينتبه حتى لوجودهم وهو يركل بعنف و يلعن ، اللعنة عليك ، اللعنة على أمك ، اللعنة على لعنتك !”

رأت العديد من السيدات أن الرجل العجوز دوغو قد رفع يديه أخيرًا عند تدخلت السيدة العجوز دوغو. فاندفعوا إلى الأمام مثل سرب من النحل والدموع في عيونهم. ثم ساعدت السبعة أو الثمانية منهم الجنرال دوغو للوقوف على قدميه. كان أنف دوغو وو دي ملطخ بالدماء ، وملابسه ممزقة ، ووجهه منتفخ …

 

“ماذا حدث؟ هل تحاول تحطيم هذا المنزل ؟! هل تعرف ما هو؟” صوت حاد و كريم تردد صداه في المناطق المحيطة. وصلت مجموعة رائعة من النساء داخل الفناء الكبير. قادتهم سيدتهم. كان وجهها قوي البنية و شخصيتها رشيقة. كانت زوجة دوغو زونج هينج. كانت سيدة المنزل … السيدة العجوز دوغو.

 

[ماذا؟! حتى هذا سر عسكري…؟ ما هذا الهراء ؟!]

يبدو أن دوغو وو دي قد شحذ نفسه منذ فترة طويلة عندما تعلق الأمر بمواجهة هذا الضرب. وقد استخدم خبرته بشكل جيد في هذا الوقت. استخدم ذراعيه لحماية رأسه. ثم قام بعد ذلك بالالتفاف إلى شكل يشبه الكرة من أجل استخدام رأسه لتغطية المنشعب. ومع ذلك ، استمر في الصراخ بصوت عالٍ عندما تلقى الضرب ، “حسنًا ، اضربني! اضربني بشكل صحيح! اترك مليون كدمة! اضربني بشدة! ولكن ، أنا أيضًا غاضب جدًا! أنا غاضب جدًا! اللعنة! !

سعل جون زان تيان وتحدث ، “لنتحدث بحذر ، يا عائلتي. لم يفعل حفيدي شيئًا لحفيدتك. بدلاً من ذلك ، فعلت حفيدتك شيئًا لحفيدي. كانت شياو يي هو من قامت بغلي المقلاة ، و “طهي الأرز” … هذه مسألة خطيرة. يجب أن تفهموها بشكل صحيح قبل أن تتحدثوا عن أسبابها و نتائجها  … “

 

 

 

يبدو أن دوغو وو دي قد شحذ نفسه منذ فترة طويلة عندما تعلق الأمر بمواجهة هذا الضرب. وقد استخدم خبرته بشكل جيد في هذا الوقت. استخدم ذراعيه لحماية رأسه. ثم قام بعد ذلك بالالتفاف إلى شكل يشبه الكرة من أجل استخدام رأسه لتغطية المنشعب. ومع ذلك ، استمر في الصراخ بصوت عالٍ عندما تلقى الضرب ، “حسنًا ، اضربني! اضربني بشكل صحيح! اترك مليون كدمة! اضربني بشدة! ولكن ، أنا أيضًا غاضب جدًا! أنا غاضب جدًا! اللعنة! !

حدقت مجموعتا الحراس بهدوء بينما ظلوا متمركزين على كلا الجانبين. ومع ذلك ، فقد ارتفعت حواجبهم بعنف. لم يعرفوا ماذا كان يحدث. [ماذا يحدث؟ لماذا يتعرض الجنرال للضرب بشدة؟] انس أمر حراس عائلة جون … حتى حراس عائلة دوغو لم يروا مثل هذا الشيء من قبل. لذلك ، كانت هذه أخبارًا كبيرة للجميع! وقد صُدم الجميع تمامًا!

 

 

 

 

رأت العديد من السيدات أن الرجل العجوز دوغو قد رفع يديه أخيرًا عند تدخلت السيدة العجوز دوغو. فاندفعوا إلى الأمام مثل سرب من النحل والدموع في عيونهم. ثم ساعدت السبعة أو الثمانية منهم الجنرال دوغو للوقوف على قدميه. كان أنف دوغو وو دي ملطخ بالدماء ، وملابسه ممزقة ، ووجهه منتفخ …

بدأ الحراس ينظرون حولهم في البداية. ثم بدأوا في النميمة. عندها جاء جون زان تيان مسرعًا. ثم صرخ بصوت عالٍ ، “ماذا تفعلون هنا؟! ألا تعلمون أن هذا الأمر في غاية السرية؟ سأقتل عائلة أي شخص  يفشي أي معلومات!”

 

 

 

 

 

[ماذا؟! حتى هذا سر عسكري…؟ ما هذا الهراء ؟!]

بدأت السيدة العجوز دوغو في التأرجح لأنها فكرت فجأة في العديد من الاحتمالات. ومع ذلك ، سرعان ما استعادت رباطة جأشها ، وتم تغليف وجهها بقناع بارد يشبه الصقيع ، “لقد رأيت المعلومات التي تأتي من مدينة السماء  الجنوبية!” نظرت السيدة دوغو بحذر إلى حماتها بينما همست السيدة العجوز ، “لقد قرأت كل حرف من المعلومات الواردة من مدينة السماء  الجنوبية. لكنني لم أقرأ أي كلمة عن شياو يي.”

 

لا أحد يعرف ما كان يحدث. فجأة سمعوا صوت أزيز آخر. ثم رأوا الرجل العجوز دوغو يندفع للأمام ويركل الجنرال دوغو بعنف بفم ملتوي وعينين ضيقين. لم ينتبه حتى لوجودهم وهو يركل بعنف و يلعن ، اللعنة عليك ، اللعنة على أمك ، اللعنة على لعنتك !”

 

 

[أنسى أمره! هذا سر عالي المستوى بين منزلين. نحن دود صغير لا ينبغي أن نتدخل …]

 

 

 

 

“أنت … أنت … لقد ربيت ابنتك بهذه الطريقة … أنا … أنا … أنا … دوغو زونج هينج هو …..سوء حظ هذه العائلة! لقد قمت بتربية مجموعة من المخلوقات الشريرة! لقد خدعتني …؟ والآن هناك كارثة في بيتنا  بسبب ذلك! هل أنت سعيد؟ هل أنت سعيد الآن؟ قفز دوغو زونغ هينغ. لقد بدا وكأنه ذئب جائع كان يدور و يلتف  و هو في حالة غاضبة حاليًا. أخذ عدة خطوات  و لم يجد شيئًا ينفس عليه  غضبه. ثم صرخ فجأة ، “هذا الرجل العجوز مجنون!”

انفجار! تناثرت مجموعتا الحراس في اتجاهات مختلفة.

 

 

“هل تريدين أن تعرفي ماذا حدث ؟!” نظر دوغو زونغ هينغ إلى زوجته و هو يسحب يده أخيرًا. لكنه ما زال غير قادر على المساعدة لأنه أعطى ركلة أخرى لابنه. ثم تابع بغضب ، “هذا الشقي غير الذكي  جعلني غاضبًا جدًا! لا توقفيني اليوم! لن أقتله. لكن ، سيكون أمرًا جيدًا إذا فعلت ذلك. سنكون في سلام حتى لو قتله! ومع ذلك ، سأكسر ساقي هذا الشقي لخداعي حتى لو لم أقتله! “

 

 

ومع ذلك ، لم ينته دوغو زونج هينج. استمرت قبضته في الضرب مثل النيزك بينما كان ينبض ويلعن لمحتوى قلبه. كلما شتم … كلما زاد اللعاب. ولكن ، هل كان هذا الضرب بهذه الضراوة حقًا؟ لم يكن دوغو وو دي أيضًا شخصًا يمكن العبث به أيضًا. لذلك ، كان قادرًا على تحمل الضرب …

رأت العديد من السيدات أن الرجل العجوز دوغو قد رفع يديه أخيرًا عند تدخلت السيدة العجوز دوغو. فاندفعوا إلى الأمام مثل سرب من النحل والدموع في عيونهم. ثم ساعدت السبعة أو الثمانية منهم الجنرال دوغو للوقوف على قدميه. كان أنف دوغو وو دي ملطخ بالدماء ، وملابسه ممزقة ، ووجهه منتفخ …

 

كانت قوة عبارة “القرابة بالزواج” عظيمة حقًا.

 

 

ضيق جون زان تيان عينيه وهو ينظر إلى ثنائي الأب والابن. كلاهما كانا يصرخون  بصوت أجش. ومع ذلك ، ما زالوا يبدون نشيطين للغاية.

 

 

 

 

 

“هذا يكفي. هذا يكفي. اسمعني يا أيها العجوز  دوغو. هذا يكفي. ضربه لن يحل أي شيء … استمع إلي … لا بأس أن تلعنه … هذا مبرر … لكنك تبالغ في الأمر … لقد قمت بالفعل بضربه بلا معنى … إنه ابنك اللعين … “قرر جون زان تيان التوسط بمجرد أن شعر أنهم قد أطلقوا غضبهم بدرجة كبيرة. ليس الأمر أنه لم يرغب في التدخل سابقًا. ومع ذلك ، فقد كان يعلم أيضًا أنه من الضروري أن ينفس هذا ثنائي الأب والابن عن غضبهما. بخلاف ذلك ، كان من الصعب جدًا تحديد ما قد يفعله رجل من مزاج دوغو زونج هينج …

 

 

 

 

رأت العديد من السيدات أن الرجل العجوز دوغو قد رفع يديه أخيرًا عند تدخلت السيدة العجوز دوغو. فاندفعوا إلى الأمام مثل سرب من النحل والدموع في عيونهم. ثم ساعدت السبعة أو الثمانية منهم الجنرال دوغو للوقوف على قدميه. كان أنف دوغو وو دي ملطخ بالدماء ، وملابسه ممزقة ، ووجهه منتفخ …

كان يحاول التوسط في الموقف. لكن يبدو أنه كان يضيف المزيد من الوقود إلى النار.

 

 

 

 

 

“ماذا حدث؟ هل تحاول تحطيم هذا المنزل ؟! هل تعرف ما هو؟” صوت حاد و كريم تردد صداه في المناطق المحيطة. وصلت مجموعة رائعة من النساء داخل الفناء الكبير. قادتهم سيدتهم. كان وجهها قوي البنية و شخصيتها رشيقة. كانت زوجة دوغو زونج هينج. كانت سيدة المنزل … السيدة العجوز دوغو.

بدأت السيدة العجوز دوغو في التأرجح لأنها فكرت فجأة في العديد من الاحتمالات. ومع ذلك ، سرعان ما استعادت رباطة جأشها ، وتم تغليف وجهها بقناع بارد يشبه الصقيع ، “لقد رأيت المعلومات التي تأتي من مدينة السماء  الجنوبية!” نظرت السيدة دوغو بحذر إلى حماتها بينما همست السيدة العجوز ، “لقد قرأت كل حرف من المعلومات الواردة من مدينة السماء  الجنوبية. لكنني لم أقرأ أي كلمة عن شياو يي.”

 

“أنت … أنت … لقد ربيت ابنتك بهذه الطريقة … أنا … أنا … أنا … دوغو زونج هينج هو …..سوء حظ هذه العائلة! لقد قمت بتربية مجموعة من المخلوقات الشريرة! لقد خدعتني …؟ والآن هناك كارثة في بيتنا  بسبب ذلك! هل أنت سعيد؟ هل أنت سعيد الآن؟ قفز دوغو زونغ هينغ. لقد بدا وكأنه ذئب جائع كان يدور و يلتف  و هو في حالة غاضبة حاليًا. أخذ عدة خطوات  و لم يجد شيئًا ينفس عليه  غضبه. ثم صرخ فجأة ، “هذا الرجل العجوز مجنون!”

 

“ما الذي يحدث؟! ضربت السيدة العجوز دوغو الأرض بقوة بعصا المشي ، وصرخت بغضب ،” ما الأمر هنا؟ ما هذا؟ هل ضربته الى  هذه الحالة؟ ألا تعرف كيف تتحكم في نفسك؟ “

كانت زوجات ومحظيات دوغو وو دي في مؤخرة تلك المجموعة من النساء. كان عدد أعضاء هذا الحزب الأنيق لا يقل عن سبعة أو ثمانية. وبدا كل منهم حزينًا عند رؤية دوغو زونج هينج وهو يضرب ابنه في حالة يرثى لها. لكنهم لم يجرؤوا على مواجهة غضب الرجل العجوز دوغو من خلال محاولة التوسط بين الاثنين. ومع ذلك ، لم يسعهم إلا البكاء في محنة. لذلك ، يمكنهم فقط النظر إلى السيدة العجوز دوغو للحصول على المساعدة.

 

 

 

 

 

“ما الذي يحدث؟! ضربت السيدة العجوز دوغو الأرض بقوة بعصا المشي ، وصرخت بغضب ،” ما الأمر هنا؟ ما هذا؟ هل ضربته الى  هذه الحالة؟ ألا تعرف كيف تتحكم في نفسك؟ “

* هذا الفصل برعاية last legend *

 

ثم نظرت بحدة إلى جون زان تيان. [لا تتكلم أو تتوسط ، أيها الأحمق! أنت فقط تجعل الأمر أسوأ! و نغمتك الساخرة هي مخزية أكثر! سوف أتعامل معك لاحقًا.] السيدة العجوز دوغو لم تكن أقل حنكة و عجرفة  من الرجال بأي شكل من الأشكال.

 

 

ثم نظرت بحدة إلى جون زان تيان. [لا تتكلم أو تتوسط ، أيها الأحمق! أنت فقط تجعل الأمر أسوأ! و نغمتك الساخرة هي مخزية أكثر! سوف أتعامل معك لاحقًا.] السيدة العجوز دوغو لم تكن أقل حنكة و عجرفة  من الرجال بأي شكل من الأشكال.

 

 

 

 

 

“هل تريدين أن تعرفي ماذا حدث ؟!” نظر دوغو زونغ هينغ إلى زوجته و هو يسحب يده أخيرًا. لكنه ما زال غير قادر على المساعدة لأنه أعطى ركلة أخرى لابنه. ثم تابع بغضب ، “هذا الشقي غير الذكي  جعلني غاضبًا جدًا! لا توقفيني اليوم! لن أقتله. لكن ، سيكون أمرًا جيدًا إذا فعلت ذلك. سنكون في سلام حتى لو قتله! ومع ذلك ، سأكسر ساقي هذا الشقي لخداعي حتى لو لم أقتله! “

 

 

لا أحد يعرف ما كان يحدث. فجأة سمعوا صوت أزيز آخر. ثم رأوا الرجل العجوز دوغو يندفع للأمام ويركل الجنرال دوغو بعنف بفم ملتوي وعينين ضيقين. لم ينتبه حتى لوجودهم وهو يركل بعنف و يلعن ، اللعنة عليك ، اللعنة على أمك ، اللعنة على لعنتك !”

 

كانت قوة عبارة “القرابة بالزواج” عظيمة حقًا.

رأت العديد من السيدات أن الرجل العجوز دوغو قد رفع يديه أخيرًا عند تدخلت السيدة العجوز دوغو. فاندفعوا إلى الأمام مثل سرب من النحل والدموع في عيونهم. ثم ساعدت السبعة أو الثمانية منهم الجنرال دوغو للوقوف على قدميه. كان أنف دوغو وو دي ملطخ بالدماء ، وملابسه ممزقة ، ووجهه منتفخ …

 

 

“هذا يكفي. هذا يكفي. اسمعني يا أيها العجوز  دوغو. هذا يكفي. ضربه لن يحل أي شيء … استمع إلي … لا بأس أن تلعنه … هذا مبرر … لكنك تبالغ في الأمر … لقد قمت بالفعل بضربه بلا معنى … إنه ابنك اللعين … “قرر جون زان تيان التوسط بمجرد أن شعر أنهم قد أطلقوا غضبهم بدرجة كبيرة. ليس الأمر أنه لم يرغب في التدخل سابقًا. ومع ذلك ، فقد كان يعلم أيضًا أنه من الضروري أن ينفس هذا ثنائي الأب والابن عن غضبهما. بخلاف ذلك ، كان من الصعب جدًا تحديد ما قد يفعله رجل من مزاج دوغو زونج هينج …

 

 

فجأة ، دوي صراخ شديد. ثم ارتفعت سيدة جميلة و رشيقة إلى السماء وسقطت على الأرض. “آه!” صرخت من الألم. لقد أصيبت بضيق التنفس. بدت مندهشة ، وبدأت الدموع تنهمر على وجهها. كانت مرتبكة تمامًا وشعرت بالظلم الشديد. كانت هذه الزوجة الأولى لدوغو وو دي ، والدة دوغو شياو يي …

 

 

بدأ الحراس ينظرون حولهم في البداية. ثم بدأوا في النميمة. عندها جاء جون زان تيان مسرعًا. ثم صرخ بصوت عالٍ ، “ماذا تفعلون هنا؟! ألا تعلمون أن هذا الأمر في غاية السرية؟ سأقتل عائلة أي شخص  يفشي أي معلومات!”

 

 

“هذا مخجل جدا! ما خطبك؟ هل فقدت عقلك؟” ضربت السيدة العجوز دوغو كتف دوغو وو دي بعصا المشي في غضب ، “أنت تضرب زوجتك للتنفيس عن غضبك؟! ألست رجل ؟!”

“ماذا حدث؟ هل تحاول تحطيم هذا المنزل ؟! هل تعرف ما هو؟” صوت حاد و كريم تردد صداه في المناطق المحيطة. وصلت مجموعة رائعة من النساء داخل الفناء الكبير. قادتهم سيدتهم. كان وجهها قوي البنية و شخصيتها رشيقة. كانت زوجة دوغو زونج هينج. كانت سيدة المنزل … السيدة العجوز دوغو.

 

 

 

“هراء ،  دخيل؟ ! توقف عن أنينك! من سيخبرك عن هذا الأمر بمزاجك الوحشي ؟! ألن نضطر إلى الاختباء لإخفاء هذا عنك ؟!” تحدثت السيدة العجوز دوغو بطريقة قاسية. ثم عادت إلى الموضوع المطروح ، “أسرع وأخبرني القصة بأكملها من البداية. أريد أن أعرف كيف أصبحت قريبًا بالزواج من هذا الرجل العجوز جون.”

نهض دوغو وو دي ، وصرخ غاضبًا ، “أنت لا تعرفين هذا الأمر يا أمي! هذه المرأة الحقيرة ولدت وربت مثل هذه الابنة! وهذه الفتاة خلقت فضيحة كبيرة الآن! سوف أقتلها! هذا سيظل عقابًا سهلاً! ولن أندم أيضًا! ” لا يبدو أن الضرب الذي تلقاه الجنرال دوغو قد كبح غضبه. في الواقع ، يبدو أنه كان يجب على الأب أن يضرب ابنه أكثر قليلاً …

 

 

 

 

في الواقع ، كان الإخوة دوغو  قد وضعوا بالفعل خططهم للطوارئ. [سنهرب في اللحظة التي نعود فيها إلى المنزل. ربما يمكننا الاختباء في المراكز الحدودية. بعد ذلك ، لا يهم ما تخلقه هذه المسألة من نشاز. بعد كل شيء ، لا يتعلق بنا مباشرة …]

“شياو يي …؟ ما خطب شياو يي؟” أصبحت النساء فجأة متوترة. لم يكن لعائلة دوغو سوى ابنة واحدة عزيزة. لذلك ، اعتز بها الجميع مثل الأحجار الكريمة. وأي ذكر لابنة من الواضح أنه يشير إلى دوغو  شياو يي. وجد الجنرال دوغو نفسه فجأة محاطًا بتلك المجموعة من النساء.

 

 

 

 

 

“ما الأمر يا زوجي؟ ماذا حدث لشياو يي؟ أسرع و أخبرنا!” كانت السيدة دوغو لا تزال تعاني من الألم. وكانت لا تزال تشعر بالظلم عند رميها في الهواء. ومع ذلك ، فقد زحفت بفارغ الصبر إلى قدميها وسألت بطريقة عصبية ، “ماذا حدث لشياو يي؟ ماذا حدث لإبنتي؟”

 

 

 

 

قفز وركل دوغو وو دي بشراسة. كانت تلك الركلة قوية للغاية. “انفجار!” اخترق جسد الجنرال دوغو المهيب الجدار المقابل ، وطار في المسافة نتيجة لذلك. وفي النهاية هبط داخل الفناء الكبير. في الواقع ، لقد سقط على الأرض.

نظر دوغو زونج هينج إلى الأعلى وتنهد بينما قام الجنرال دوغو بلي فمه و ضيق عينيه. ثم تمتم الرجلان بحزن: “آه! لقد دمرت عائلتنا!”

كان هذا أيضًا معقولًا من زاوية واحدة. علم صغار دوغو الثلاثة بذلك. وكانوا شجعان جدا. ومع ذلك ، لم يجرؤوا على نقل هذه المعلومات إلى المنزل  أيضًا. في الأساس ، كانوا جميعًا في مشكلة  ، و لم يكن أحد يريد أن يثقب عش الدبابير.

 

 

 

 

خدش جون زان تيان أنفه ، وجمع نفسه ، و جمع يديه وهو يواجه السيدة العجوز دوغو. ثم ضحك قليلا وقال: “آه ، يا أقاربي بالزواج … أرجو أن تتقبلوا تحياتي …”

بدأت السيدة العجوز دوغو في التأرجح لأنها فكرت فجأة في العديد من الاحتمالات. ومع ذلك ، سرعان ما استعادت رباطة جأشها ، وتم تغليف وجهها بقناع بارد يشبه الصقيع ، “لقد رأيت المعلومات التي تأتي من مدينة السماء  الجنوبية!” نظرت السيدة دوغو بحذر إلى حماتها بينما همست السيدة العجوز ، “لقد قرأت كل حرف من المعلومات الواردة من مدينة السماء  الجنوبية. لكنني لم أقرأ أي كلمة عن شياو يي.”

 

 

 

 

السيدة العجوز دوغو لم تنظر إلى جون زان تيان مباشرة قبل ذلك. ومع ذلك ، سمعت بعد ذلك مصطلح “القرابة بالزواج”. وكادت تفقد أنفاسها عند سماع ذلك. سعلت بشدة نتيجة لذلك ، “جون زان تيان ، أيها الوغد! … حفيدك الوغد … ماذا فعل لحفيدتي العزيزة ؟!” كانت السيدة العجوز دوغو سيدة ناضجة ومتطورة. لذا ، كيف يمكنها أن تتحدث هكذا؟ ومع ذلك ، لم تستطع مساعدة نفسها عندما سمعت العجوز جون يقول ، “قريب بالزواج” ، وبالتالي ، خرجت هذه الكلمات من فمها مثل سهم من قوس.

 

 

 

 

[أنسى أمره! هذا سر عالي المستوى بين منزلين. نحن دود صغير لا ينبغي أن نتدخل …]

كانت قوة عبارة “القرابة بالزواج” عظيمة حقًا.

 

 

كان الرجل العجوز دوغو يرتجف من الغضب ، لكنه كان لا يزال عاجزًا ضد زوجته. لقد كان دائمًا عاجزًا عن الانتقاد … حتى عندما أراد ذلك. وذلك لأن “العدو” كان دائمًا متعجرفًا للغاية …

 

 

تحولت عيون النساء السبع أو الثماني فجأة إلى أضواء كبيرة عندما بدأن في التحديق في جون زان تيان بطريقة غير متفائلة .

السيدة العجوز دوغو لم تنظر إلى جون زان تيان مباشرة قبل ذلك. ومع ذلك ، سمعت بعد ذلك مصطلح “القرابة بالزواج”. وكادت تفقد أنفاسها عند سماع ذلك. سعلت بشدة نتيجة لذلك ، “جون زان تيان ، أيها الوغد! … حفيدك الوغد … ماذا فعل لحفيدتي العزيزة ؟!” كانت السيدة العجوز دوغو سيدة ناضجة ومتطورة. لذا ، كيف يمكنها أن تتحدث هكذا؟ ومع ذلك ، لم تستطع مساعدة نفسها عندما سمعت العجوز جون يقول ، “قريب بالزواج” ، وبالتالي ، خرجت هذه الكلمات من فمها مثل سهم من قوس.

 

 

 

 

لن تتغير تعابير وجه الرجل العجوز جون إذا واجه جيشًا بمفرده. ولم يشعر بشيء عندما واجه الأب دوغو و ابنه. لكن ، بدأت فروة رأسه تشعر بالخدر في وجه تلك المجموعة من النساء. في الواقع ، أصيب فجأة بالدوار من الإعجاب بدوغو وو دي … [دوغو وو دي مذهل! لقد تمكن من التعامل مع الكثير من هؤلاء النساء كل يوم! إنه جيد تقريبًا كما كنت أنا في تلك الأيام …]

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

 

 

سعل جون زان تيان وتحدث ، “لنتحدث بحذر ، يا عائلتي. لم يفعل حفيدي شيئًا لحفيدتك. بدلاً من ذلك ، فعلت حفيدتك شيئًا لحفيدي. كانت شياو يي هو من قامت بغلي المقلاة ، و “طهي الأرز” … هذه مسألة خطيرة. يجب أن تفهموها بشكل صحيح قبل أن تتحدثوا عن أسبابها و نتائجها  … “

انفجر الرجل العجوز دوغو في غضب ، “عظيم! لذلك ، عرفت الأسرة بأكملها أن الفتاة الصغيرة قد ذهبت إلى مدينة السماء  الجنوبية. وقد أخفت العائلة بأكملها هذا عني! يبدو أن هذا الرجل العجوز هو الدخيل ، وكلكم عائلة واحدة! عظيم! “

 

 

 

كانت قوة عبارة “القرابة بالزواج” عظيمة حقًا.

بدأت السيدة العجوز دوغو في التأرجح لأنها فكرت فجأة في العديد من الاحتمالات. ومع ذلك ، سرعان ما استعادت رباطة جأشها ، وتم تغليف وجهها بقناع بارد يشبه الصقيع ، “لقد رأيت المعلومات التي تأتي من مدينة السماء  الجنوبية!” نظرت السيدة دوغو بحذر إلى حماتها بينما همست السيدة العجوز ، “لقد قرأت كل حرف من المعلومات الواردة من مدينة السماء  الجنوبية. لكنني لم أقرأ أي كلمة عن شياو يي.”

. . .

 

كان حراس عائلة دوغو وجون على أهبة الاستعداد. لذلك ، سرعان ما استداروا في يقظتهم. كان الرجلان العجوزان قد أصدروا أوامر جادة منذ لحظات … “اقتلوا كل من يجرؤ على الاقتراب للتنصت على الأسرار العسكرية”. لم تكن هذه مزحة. لذلك ، اعتقدوا أن شخصًا ما قد جاء للتنصت عندما سمعوا صوت الأزيز. ومع ذلك ، فقد رأوا بعد ذلك أن جسمًا قويًا بشكل استثنائي يسقط بين مجموعتهم. صدم هذا الحدث غير المتوقع جميع الحاضرين ، وترك أفواههم مفتوحة على مصراعيها.

 

 

كان هذا أيضًا معقولًا من زاوية واحدة. علم صغار دوغو الثلاثة بذلك. وكانوا شجعان جدا. ومع ذلك ، لم يجرؤوا على نقل هذه المعلومات إلى المنزل  أيضًا. في الأساس ، كانوا جميعًا في مشكلة  ، و لم يكن أحد يريد أن يثقب عش الدبابير.

[ماذا؟! حتى هذا سر عسكري…؟ ما هذا الهراء ؟!]

 

“أنت … أنت … لقد ربيت ابنتك بهذه الطريقة … أنا … أنا … أنا … دوغو زونج هينج هو …..سوء حظ هذه العائلة! لقد قمت بتربية مجموعة من المخلوقات الشريرة! لقد خدعتني …؟ والآن هناك كارثة في بيتنا  بسبب ذلك! هل أنت سعيد؟ هل أنت سعيد الآن؟ قفز دوغو زونغ هينغ. لقد بدا وكأنه ذئب جائع كان يدور و يلتف  و هو في حالة غاضبة حاليًا. أخذ عدة خطوات  و لم يجد شيئًا ينفس عليه  غضبه. ثم صرخ فجأة ، “هذا الرجل العجوز مجنون!”

 

 

كان ما أسموه … “كنس الأنباء السيئة تحت البساط”.

“ماذا حدث؟ هل تحاول تحطيم هذا المنزل ؟! هل تعرف ما هو؟” صوت حاد و كريم تردد صداه في المناطق المحيطة. وصلت مجموعة رائعة من النساء داخل الفناء الكبير. قادتهم سيدتهم. كان وجهها قوي البنية و شخصيتها رشيقة. كانت زوجة دوغو زونج هينج. كانت سيدة المنزل … السيدة العجوز دوغو.

 

 

 

حدقت مجموعتا الحراس بهدوء بينما ظلوا متمركزين على كلا الجانبين. ومع ذلك ، فقد ارتفعت حواجبهم بعنف. لم يعرفوا ماذا كان يحدث. [ماذا يحدث؟ لماذا يتعرض الجنرال للضرب بشدة؟] انس أمر حراس عائلة جون … حتى حراس عائلة دوغو لم يروا مثل هذا الشيء من قبل. لذلك ، كانت هذه أخبارًا كبيرة للجميع! وقد صُدم الجميع تمامًا!

في الواقع ، كان الإخوة دوغو  قد وضعوا بالفعل خططهم للطوارئ. [سنهرب في اللحظة التي نعود فيها إلى المنزل. ربما يمكننا الاختباء في المراكز الحدودية. بعد ذلك ، لا يهم ما تخلقه هذه المسألة من نشاز. بعد كل شيء ، لا يتعلق بنا مباشرة …]

 

 

 

 

كانت زوجات ومحظيات دوغو وو دي في مؤخرة تلك المجموعة من النساء. كان عدد أعضاء هذا الحزب الأنيق لا يقل عن سبعة أو ثمانية. وبدا كل منهم حزينًا عند رؤية دوغو زونج هينج وهو يضرب ابنه في حالة يرثى لها. لكنهم لم يجرؤوا على مواجهة غضب الرجل العجوز دوغو من خلال محاولة التوسط بين الاثنين. ومع ذلك ، لم يسعهم إلا البكاء في محنة. لذلك ، يمكنهم فقط النظر إلى السيدة العجوز دوغو للحصول على المساعدة.

انفجر الرجل العجوز دوغو في غضب ، “عظيم! لذلك ، عرفت الأسرة بأكملها أن الفتاة الصغيرة قد ذهبت إلى مدينة السماء  الجنوبية. وقد أخفت العائلة بأكملها هذا عني! يبدو أن هذا الرجل العجوز هو الدخيل ، وكلكم عائلة واحدة! عظيم! “

 

 

 

 

ومع ذلك ، لم ينته دوغو زونج هينج. استمرت قبضته في الضرب مثل النيزك بينما كان ينبض ويلعن لمحتوى قلبه. كلما شتم … كلما زاد اللعاب. ولكن ، هل كان هذا الضرب بهذه الضراوة حقًا؟ لم يكن دوغو وو دي أيضًا شخصًا يمكن العبث به أيضًا. لذلك ، كان قادرًا على تحمل الضرب …

“هراء ،  دخيل؟ ! توقف عن أنينك! من سيخبرك عن هذا الأمر بمزاجك الوحشي ؟! ألن نضطر إلى الاختباء لإخفاء هذا عنك ؟!” تحدثت السيدة العجوز دوغو بطريقة قاسية. ثم عادت إلى الموضوع المطروح ، “أسرع وأخبرني القصة بأكملها من البداية. أريد أن أعرف كيف أصبحت قريبًا بالزواج من هذا الرجل العجوز جون.”

 

 

انفجر الرجل العجوز دوغو في غضب ، “عظيم! لذلك ، عرفت الأسرة بأكملها أن الفتاة الصغيرة قد ذهبت إلى مدينة السماء  الجنوبية. وقد أخفت العائلة بأكملها هذا عني! يبدو أن هذا الرجل العجوز هو الدخيل ، وكلكم عائلة واحدة! عظيم! “

 

 

كان الرجل العجوز دوغو يرتجف من الغضب ، لكنه كان لا يزال عاجزًا ضد زوجته. لقد كان دائمًا عاجزًا عن الانتقاد … حتى عندما أراد ذلك. وذلك لأن “العدو” كان دائمًا متعجرفًا للغاية …

 

 

ضيق جون زان تيان عينيه وهو ينظر إلى ثنائي الأب والابن. كلاهما كانا يصرخون  بصوت أجش. ومع ذلك ، ما زالوا يبدون نشيطين للغاية.

 

“هذا يكفي. هذا يكفي. اسمعني يا أيها العجوز  دوغو. هذا يكفي. ضربه لن يحل أي شيء … استمع إلي … لا بأس أن تلعنه … هذا مبرر … لكنك تبالغ في الأمر … لقد قمت بالفعل بضربه بلا معنى … إنه ابنك اللعين … “قرر جون زان تيان التوسط بمجرد أن شعر أنهم قد أطلقوا غضبهم بدرجة كبيرة. ليس الأمر أنه لم يرغب في التدخل سابقًا. ومع ذلك ، فقد كان يعلم أيضًا أنه من الضروري أن ينفس هذا ثنائي الأب والابن عن غضبهما. بخلاف ذلك ، كان من الصعب جدًا تحديد ما قد يفعله رجل من مزاج دوغو زونج هينج …

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط