شك غوان تشينغ هان
* هذا الفصل برعاية last legend *
لكن هذه المفاجأة جعلت دوغو شياو يي مجنونة بالسعادة.
ومع ذلك ، كان في تلك الغرفة ما مجموعه أربع نساء بداخلها. فلماذا لم يكن هناك سوى صرختين؟ كان ذلك بسبب صراخ غوان تشينغ هان و الفتاة الصغيرة … لقد أغمي على مي شيو يان و مي تشيان تشيان بشكل غير متوقع ، ولم يستعدوا وعيهم منذ ذلك الحين.
. . .
وصل السيد الشاب إلى هنا على عجل بعد أن سمع صرخة دوغو شياو يي. لذلك ، كان قادرًا فقط على تغطية نفسه بردائه. كان الجزء العلوي من جسده أفضل حالاً. ومع ذلك ، تركت المنطقة الواقعة تحت الركبتين مفتوحة لأعين المتطفلين. ومع ذلك ، كيف لا تصرخ المرأتان بعد أن أجابتا على أسئلته التي ملأت بنفاذ الصبر ؟
“حسنًا ، هذه أيضًا حجة معقولة. لم أفكر في الأمر بهذه الطريقة … انتظري … ماذا ؟!” جاء جون مو تشي إلى نفسه ، وبدأ يفكر في الأمر … فجأة ، “ماذا يعني ذلك؟ هل صورتي سيئة للغاية في مدينة تيان شيانغ؟”
انكسر صمت الليل فجأة عندما صرخت دوغو شياو يي بصوت عالٍ. حتى أنهت جعلت جون مو تشي غير البعيد يرتعد. لذلك ، لف رداءه على كتفه ، وسار ليفحص السبب. وقد اكتشف أن حيوان دوغو شياو يي المفقود قد عاد بشكل غير متوقع وغير مفهوم في منتصف الليل.
“أنت تعرف صورتك جيدًا بما فيه الكفاية. وما زلت تريد مني أن أشرح كل شيء بعناية؟ انتظر. دعني أفكر في الأمر … منذ متى بدأت سمعتك في التحسن؟”
كان من المهم معرفة أنهم قد قطعوا مسافة تزيد عن عشرة أيام من غابة تيان فا حتى الآن.
ومع ذلك ، كان رد فعل مي شيو يان تجاه جون مو تشي هو ما يسميه الناس ، “شخص أعظم من العدو السابق”. كانت السيدة الشابة غوان باردة. ومع ذلك ، كان هناك الآن جبل جليدي على قمة جبل جليدي. ظلت السيدة الصغيرة مي دائمًا بمعزل. لم تكن تتحدث كثيرا ، ودائما عابسة . كان صبرها ينفد بسرعة كبيرة ، وستريه الباب في الحال. في الواقع ، فإن موقفها من شأنه أن يجعل غوان تشينغ هان تتجمد. كانت غوان تشينغ هان شخصًا باردًا على الأكثر. كانت ستتجاهله فقط عندما يسوء الأسوأ. لكن مي شيو يان الجميلة كانت عكس ذلك تمامًا. كانت كلمتها مثل السكين ، وأمرت بالطاعة الصارمة. كان من الممكن أن تكون بسهولة إمبراطورة بين الإمبراطورات!
لكن هذه المفاجأة جعلت دوغو شياو يي مجنونة بالسعادة.
انكسر صمت الليل فجأة عندما صرخت دوغو شياو يي بصوت عالٍ. حتى أنهت جعلت جون مو تشي غير البعيد يرتعد. لذلك ، لف رداءه على كتفه ، وسار ليفحص السبب. وقد اكتشف أن حيوان دوغو شياو يي المفقود قد عاد بشكل غير متوقع وغير مفهوم في منتصف الليل.
حصلت المرأتان على متسع من الوقت لفحص مظهر جون مو تشي بعد إجابتهما على أسئلته. وتجدر الإشارة إلى أن السيد الشاب كان يرتدي رداءه فقط. لذلك ، لم يتم تغطية بعض أجزاء جسده بشكل صحيح. في الواقع ، كانت فخذيه وساقيه تلوحان في الأفق بشكل جميل وخالي من أي ملابس. وتركت المرأتان تصرخان عند رؤيتهما. صراخهم كان مستمدًا في الغالب من مفاجأة هذا الوضع. ومع ذلك ، فقد احتوت أيضًا على بعض عناصر الحسد. علاوة على ذلك ، كان هناك عنصر غريب آخر … كان من الصعب تقييمه …
انكسر صمت الليل فجأة عندما صرخت دوغو شياو يي بصوت عالٍ. حتى أنهت جعلت جون مو تشي غير البعيد يرتعد. لذلك ، لف رداءه على كتفه ، وسار ليفحص السبب. وقد اكتشف أن حيوان دوغو شياو يي المفقود قد عاد بشكل غير متوقع وغير مفهوم في منتصف الليل.
أسفر الوقت الذي قضاه السيد الشاب في باغودا هونغ جون عن نتائج مذهلة عندما يتعلق الأمر بجانب تحوله الجسدي. أصبح شكله البدني رائعا و صلبا . في الواقع ، حتى نموذج العرض لا يمكن أن يصل إلى هذا المستوى. يمكن القول إنه لم يكن بحاجة حتى لإظهار وجهه الوسيم لجذب النساء على الأرض في الوقت الحاضر … تلك البنية الجسدية “ستكون كافية لدفع النساء إلى الجنون …
ومع ذلك ، فإن درجة تحول جسده قد ذهبت إلى ما وراء الجيد جدا قليلاً. ربما ينبغي أن يقال إن لون بشرته الفاتح للغاية كان غير مرضٍ بعض الشيء. يجب ذكر أنه لم يكن أبيض شاحب . في الواقع ، كان لونًا أبيض صحيًا للغاية. لكنه كان لا يزال شفاف إلى حد ما … مثل الثلج.
وهذه النقطة تركت المرأتين الجميلتين تشعران بالغيرة منه. في الواقع ، كانت المجنونة نسبيًا دوغو شياو يي تسأل جون مو تشي مرارًا عما فعله لينال بشرته ناعمة و لامعة. ومن الواضح أن هذا جعل السيد الشاب قاتمًا للغاية. [امرأة جميلة تصرخ على جلد رجل بالحسد … هل يجب أن أشعر بالسعادة أو الحزن …؟]
اعتقد السيد الشاب أن السيدة مي الصغيرة أفسدت خطته ، لكنه شعر أنه لا يزال هناك مجال للأمل.
وصل السيد الشاب إلى هنا على عجل بعد أن سمع صرخة دوغو شياو يي. لذلك ، كان قادرًا فقط على تغطية نفسه بردائه. كان الجزء العلوي من جسده أفضل حالاً. ومع ذلك ، تركت المنطقة الواقعة تحت الركبتين مفتوحة لأعين المتطفلين. ومع ذلك ، كيف لا تصرخ المرأتان بعد أن أجابتا على أسئلته التي ملأت بنفاذ الصبر ؟
ومع ذلك ، كان في تلك الغرفة ما مجموعه أربع نساء بداخلها. فلماذا لم يكن هناك سوى صرختين؟ كان ذلك بسبب صراخ غوان تشينغ هان و الفتاة الصغيرة … لقد أغمي على مي شيو يان و مي تشيان تشيان بشكل غير متوقع ، ولم يستعدوا وعيهم منذ ذلك الحين.
“هذان الاثنتان تقولان إنهما من مدينة تيان شيانغ. قالوا إنهما ابنتا عالم كيمياء. علاوة على ذلك ، لقد عرفوا من تكونن عندما طلبوا منا السفر معًا. هذا لا معنى له!” شخرت غوان تشينغ هان.
ومع ذلك ، فقد أصبح الأبيض أفضل تصرفًا منذ عودته. كان هناك وقت عندما كان ينقض على الفور على السيد الشاب جون لحظة رؤيته. ومع ذلك ، لم يعد يندفع بتهور إلى الأمام بعد الآن. بدلاً من ذلك ، كان يمارس الزراعة بجد. غالبًا ما كان يحمل سكينًا في مخالبه عندما كان يتدرب أمام النساء الأربع. كان الأمر كما لو كان يقدم عرضًا ، ولم يكلف نفسه عناء من كان يشاهده.
بدا أن عفريت دوغو شياو يي الصغير تقبل شكاواها . يبدو أنه أصبح أخيرًا عاقلًا ، و نضج و كبر. يجب أن يبحث عن زوجة قريبًا.
“نعم ، لكن لم تكتشفه لا أنت و لا الصقر الإنفرادي. وهذا غريب للغاية.” كانت جوان تشينغ هان امرأة. والمرأة امرأة. من الواضح أنها فكرت في كل شيء بالتفصيل ، “كان من المقبول لو لم تكن قادرًا على اكتشاف هذا الخبير المخفي. ولكن ، الصقر الانفرادي هو أحد السادة العظماء. لذلك ، يمكن أن يكون شيئًا كبيرًا إذا لم يتمكن من اكتشاف هؤلاء الأشخاص أيضًا! ما مدى قوة هذا الخبير إذا كان قادرًا على الاختباء بهذه الطريقة؟
توقفت الفتاة الصغيرة عن مضايقة وحش شوان خاصتها. ثم تنهدت بصوت خافت. كان من الواضح أنها فهمت هذه التلميحات. تنهدت غوان تشينغ هان أيضًا بعدها. لم يكن من الواضح ما إذا كان هذا رد فعل متسلسل … ولكن حتى مي تشيان تشيان تنهدت بعدهم. كانت الفتاة ذات الملابس البيضاء هي الوحيدة التي لم تتنهد. ومع ذلك ، كانت تسعل بهدوء.
واصلوا رحلتهم في اليوم التالي. في الواقع ، لقد تسارعت وتيرتها.
[كنتي قد وقعتي علي بسبب سحري. لكنك بدأت في رفض تقدمي لاحقًا. لذلك ، اعتقدت أنه يمكنني استخدام مي شيو يان لتقريبك مني. شعرت أنك لن تكوني قادرة على رفضي إذا شعرت ببعض المنافسة. لقد كانت مجرد خدعة لجذب انتباهك!]
بعد عودة الأبيض الصغير . لم يهتم لكن بعد ذلك ، فكر في احتمال سفر ملك وحوش شوان طوال الطريق لإعادة الوحش الصغير … ومن الواضح أن هذه الفكرة بدت سخيفة بالنسبة له. لذلك ، رفضها بضحكة. [ربما هناك نوع من التخاطر بين شياو يي وهذا الشيء الصغير. علاوة على ذلك ، فإن قدرات التتبع لهذا الوحش جيدة بما يكفي لإخافة أي شخص. لذا ، هذا الأمر ليس مفاجئًا جدًا …]
ومع ذلك ، كان رد فعل مي شيو يان تجاه جون مو تشي هو ما يسميه الناس ، “شخص أعظم من العدو السابق”. كانت السيدة الشابة غوان باردة. ومع ذلك ، كان هناك الآن جبل جليدي على قمة جبل جليدي. ظلت السيدة الصغيرة مي دائمًا بمعزل. لم تكن تتحدث كثيرا ، ودائما عابسة . كان صبرها ينفد بسرعة كبيرة ، وستريه الباب في الحال. في الواقع ، فإن موقفها من شأنه أن يجعل غوان تشينغ هان تتجمد. كانت غوان تشينغ هان شخصًا باردًا على الأكثر. كانت ستتجاهله فقط عندما يسوء الأسوأ. لكن مي شيو يان الجميلة كانت عكس ذلك تمامًا. كانت كلمتها مثل السكين ، وأمرت بالطاعة الصارمة. كان من الممكن أن تكون بسهولة إمبراطورة بين الإمبراطورات!
حاول جون مو تشي إشراك مي شيو يان في محادثات طوال الرحلة. لقد أراد فقط استخدام هذا كذريعة للحصول على بعض ردود الفعل من غوان تشينغ هان. [هوهل ستتجاهلينني؟ انظري كيف ما زلت على ما يرام بدونك … أو يمكنك الإسراع و الانضمام إلي. أنا في انتظارك بين الملاءات. سنمارس الحب مرة أخرى. سنستمر في التشابك مثل الريح و المطر. وسوف يعود هذا الربيع المبهج مرة أخرى … اسرعي و تعالي إلي!]
“لذا ، يجب أن يكون الخبير الذي يحمي هاتين المرأتين أقوى من الصقر الانفرادي. لهذا السبب تمكنوا من مواجهة سكان المدينة الفضية . ولهذا السبب لم يتمكن الصقر الإنفرادي من اكتشاف هذا الشخص. هذا هو التفسير الوحيد المعقول! ” قالت غوان تشينغ هان مباشرة إلى استنتاجها.
ومع ذلك ، كان رد فعل مي شيو يان تجاه جون مو تشي هو ما يسميه الناس ، “شخص أعظم من العدو السابق”. كانت السيدة الشابة غوان باردة. ومع ذلك ، كان هناك الآن جبل جليدي على قمة جبل جليدي. ظلت السيدة الصغيرة مي دائمًا بمعزل. لم تكن تتحدث كثيرا ، ودائما عابسة . كان صبرها ينفد بسرعة كبيرة ، وستريه الباب في الحال. في الواقع ، فإن موقفها من شأنه أن يجعل غوان تشينغ هان تتجمد. كانت غوان تشينغ هان شخصًا باردًا على الأكثر. كانت ستتجاهله فقط عندما يسوء الأسوأ. لكن مي شيو يان الجميلة كانت عكس ذلك تمامًا. كانت كلمتها مثل السكين ، وأمرت بالطاعة الصارمة. كان من الممكن أن تكون بسهولة إمبراطورة بين الإمبراطورات!
“مو تشي ، أعلم أن كل شيء كان يسير بسلاسة خلال الأيام القليلة الماضية. لقد تخلصت من العديد من الخبراء الأقوياء من عائلة شياو في ذلك اليوم. لذا ، يجب أن تكون سعيدًا مع نفسك. لا بأس أن تفخر. لكن ، لا يجب أن تكون فخورًا بشكل مفرط. كل ما قالته لا معنى له لهؤلاء النساء . ألم تلاحظه؟ ” عبست غوان تشينغ هان بينما واصلت.
كان من المهم معرفة أنهم قد قطعوا مسافة تزيد عن عشرة أيام من غابة تيان فا حتى الآن.
اعتقد السيد الشاب أن السيدة مي الصغيرة أفسدت خطته ، لكنه شعر أنه لا يزال هناك مجال للأمل.
بعد ذلك ، رضخت غوان تشينغ هان أخيرًا ذات يوم. أخبرت جون مو تشي سرًا بالانتظار في خيمته في وقت متأخر من الليل. كما ذكرت أن لديها ما تقوله.
بدأت المناطق السفلية لـ جون مو تشي في الاشتعال في اللحظة التي سمع فيها هذا. [عمل الرجل الدؤوب يؤتي ثماره. يبدو أن هذه الفتاة لا تزال واعية للوضع وتريد ترسيخ مكانتها معي …]
“صورة الأخ مو تشي جيدة جدًا. ولكن ، يبدو أنني الشخص الوحيد في مدينة تيان شيانغ الذي يعرف ذلك. وإلا ، فإن الأخ مو تشي قد يترك الآخرين يغلون من الغيرة!” جائت دوغو شياو يي ، و تعلقت بشكل مزعج بذراعيه بطريقة راضية.
ومع ذلك ، كان رد فعل مي شيو يان تجاه جون مو تشي هو ما يسميه الناس ، “شخص أعظم من العدو السابق”. كانت السيدة الشابة غوان باردة. ومع ذلك ، كان هناك الآن جبل جليدي على قمة جبل جليدي. ظلت السيدة الصغيرة مي دائمًا بمعزل. لم تكن تتحدث كثيرا ، ودائما عابسة . كان صبرها ينفد بسرعة كبيرة ، وستريه الباب في الحال. في الواقع ، فإن موقفها من شأنه أن يجعل غوان تشينغ هان تتجمد. كانت غوان تشينغ هان شخصًا باردًا على الأكثر. كانت ستتجاهله فقط عندما يسوء الأسوأ. لكن مي شيو يان الجميلة كانت عكس ذلك تمامًا. كانت كلمتها مثل السكين ، وأمرت بالطاعة الصارمة. كان من الممكن أن تكون بسهولة إمبراطورة بين الإمبراطورات!
أمضى السيد الشاب جون فترة ما بعد الظهر في البحث عن مكان ليغتسل فيه. بعد ذلك ، ارتدى رداء أبيض ناعم كالحرير. حتى أنه جسد سلوك شاب أنيق ورائع ببساطة … أراد أن يبدو مغريًا قدر الإمكان …
“لذا ، يجب أن يكون الخبير الذي يحمي هاتين المرأتين أقوى من الصقر الانفرادي. لهذا السبب تمكنوا من مواجهة سكان المدينة الفضية . ولهذا السبب لم يتمكن الصقر الإنفرادي من اكتشاف هذا الشخص. هذا هو التفسير الوحيد المعقول! ” قالت غوان تشينغ هان مباشرة إلى استنتاجها.
سمع سعالاً حاداً وبارداً خارج خيمته مع نزول ستائر الليل …
[وصل الجبل الجليدي!] شعر جون مو تشي بالفخر بنفسه. حتى أنه ضحك في الداخل. ثم ، أصبح صوته منعزلاً و هو يتحدث بنبرة رجولية و لطيفة وثابتة بشكل استثنائي ، “من فضلك تعالي.”
واصلوا رحلتهم في اليوم التالي. في الواقع ، لقد تسارعت وتيرتها.
وضع جون مو تشي يديه خلف ظهره ، و سار مرتين داخل الخيمة.
فتح باب المدخل ، وتحول وجه جون مو تشي المشرق و المبتسم إلى الحامض.
“لذا ، يجب أن يكون الخبير الذي يحمي هاتين المرأتين أقوى من الصقر الانفرادي. لهذا السبب تمكنوا من مواجهة سكان المدينة الفضية . ولهذا السبب لم يتمكن الصقر الإنفرادي من اكتشاف هذا الشخص. هذا هو التفسير الوحيد المعقول! ” قالت غوان تشينغ هان مباشرة إلى استنتاجها.
فقد جون مو تشي أنفاسه فجأة مثل البالون المنكمش.
من المسلم به أن غوان تشينغ هان جائت لرؤيته. ومع ذلك ، كانت المشكلة هي الشخص الذي كان وراءها … كانت دوغو شياو يي ! و كانت تحمل أيضًا الأبيض الصغير بين ذراعيها.
“نعم ، لكن لم تكتشفه لا أنت و لا الصقر الإنفرادي. وهذا غريب للغاية.” كانت جوان تشينغ هان امرأة. والمرأة امرأة. من الواضح أنها فكرت في كل شيء بالتفصيل ، “كان من المقبول لو لم تكن قادرًا على اكتشاف هذا الخبير المخفي. ولكن ، الصقر الانفرادي هو أحد السادة العظماء. لذلك ، يمكن أن يكون شيئًا كبيرًا إذا لم يتمكن من اكتشاف هؤلاء الأشخاص أيضًا! ما مدى قوة هذا الخبير إذا كان قادرًا على الاختباء بهذه الطريقة؟
فقد جون مو تشي أنفاسه فجأة مثل البالون المنكمش.
ومع ذلك ، فإن درجة تحول جسده قد ذهبت إلى ما وراء الجيد جدا قليلاً. ربما ينبغي أن يقال إن لون بشرته الفاتح للغاية كان غير مرضٍ بعض الشيء. يجب ذكر أنه لم يكن أبيض شاحب . في الواقع ، كان لونًا أبيض صحيًا للغاية. لكنه كان لا يزال شفاف إلى حد ما … مثل الثلج.
حتى الرجل الذي كان يفكر بأصابع قدمه بدلاً من الدماغ سيعرف أن غوان تشينغ هان لم تأتِ بالرغبة التي كان يأمل أن تكون لديها. كان جون مو تشي يحترق بشغف شديد منذ أن تم تحديد هذا اللقاء. ومع ذلك ، قوبلت شعلة الرغبة الشديدة هذه بخيبة أمل في النهاية. في الواقع ، شعر كما لو أن شخصًا ما سكب الماء البارد في ملابسه في يوم ثلجي. شعر جسده كله بالبرد …
أعطته غوان تشينغ هان نظرة واضحة قبل أن تكمل ، “أولاً ، لقد كذبوا. وثانيًا … كانوا يواجهون مشاكل من سكان المدينة الفضية عندما وصلنا. هذه هي النقطة التي أشعر بالقلق بشأنها لأن كلا الجانبين كان يقفون في المواجهة! ركز على جزء “المواجهة”! هذا يعني أن المرأتين لديهما القوة الكافية لمواجهة مدينة العاصفة الفضية! والأكثر غرابة أن هاتين المرأتين ليس لديهما شيء غير عادي أو شوان تشي … “
“نعم ، لكن لم تكتشفه لا أنت و لا الصقر الإنفرادي. وهذا غريب للغاية.” كانت جوان تشينغ هان امرأة. والمرأة امرأة. من الواضح أنها فكرت في كل شيء بالتفصيل ، “كان من المقبول لو لم تكن قادرًا على اكتشاف هذا الخبير المخفي. ولكن ، الصقر الانفرادي هو أحد السادة العظماء. لذلك ، يمكن أن يكون شيئًا كبيرًا إذا لم يتمكن من اكتشاف هؤلاء الأشخاص أيضًا! ما مدى قوة هذا الخبير إذا كان قادرًا على الاختباء بهذه الطريقة؟
“لقد جئنا إليك بمسألة خطيرة. كنت أنا وشياو يي نناقش أن المرأتين اللتين ستعيدهما معنا جعلوا الأمور معقدة. إنهن لسن بسيطات و عاديات كما قلت . لا يتحدثون كثيرًا. فلماذا يرغبون في الانضمام إلينا؟ هذا يجعلني أعتقد أن لديهم دافعًا خفيًا. لماذا يجب أن تكون مهملاً إلى هذا الحد؟ ” أعطته غوان تشينغ هان نظرة باردة. “قررت أن تؤوي امرأتين غير معروفتين. ألا تعلم أن هذه أوقات عصيبة؟”
بعد عودة الأبيض الصغير . لم يهتم لكن بعد ذلك ، فكر في احتمال سفر ملك وحوش شوان طوال الطريق لإعادة الوحش الصغير … ومن الواضح أن هذه الفكرة بدت سخيفة بالنسبة له. لذلك ، رفضها بضحكة. [ربما هناك نوع من التخاطر بين شياو يي وهذا الشيء الصغير. علاوة على ذلك ، فإن قدرات التتبع لهذا الوحش جيدة بما يكفي لإخافة أي شخص. لذا ، هذا الأمر ليس مفاجئًا جدًا …]
أمضى السيد الشاب جون فترة ما بعد الظهر في البحث عن مكان ليغتسل فيه. بعد ذلك ، ارتدى رداء أبيض ناعم كالحرير. حتى أنه جسد سلوك شاب أنيق ورائع ببساطة … أراد أن يبدو مغريًا قدر الإمكان …
“حسنًا ، هذه أيضًا حجة معقولة. لم أفكر في الأمر بهذه الطريقة … انتظري … ماذا ؟!” جاء جون مو تشي إلى نفسه ، وبدأ يفكر في الأمر … فجأة ، “ماذا يعني ذلك؟ هل صورتي سيئة للغاية في مدينة تيان شيانغ؟”
“كيف يمكنك ان تكوني متأكدة ؟” قال جون مو تشي داخله . [من الواضح أنني أعلم أن هؤلاء النساء غير معروفين لنا. ليس عليك أن تكوني جادة في هذا الأمر ، أليس كذلك؟]
حاول جون مو تشي إشراك مي شيو يان في محادثات طوال الرحلة. لقد أراد فقط استخدام هذا كذريعة للحصول على بعض ردود الفعل من غوان تشينغ هان. [هوهل ستتجاهلينني؟ انظري كيف ما زلت على ما يرام بدونك … أو يمكنك الإسراع و الانضمام إلي. أنا في انتظارك بين الملاءات. سنمارس الحب مرة أخرى. سنستمر في التشابك مثل الريح و المطر. وسوف يعود هذا الربيع المبهج مرة أخرى … اسرعي و تعالي إلي!]
“هاه؟ كيف لا يكون ذلك منطقيًا؟ إنهم من مدينة تيان شيانغ … لذا ، من الجيد أنهم يسافرون معنا. ولا يوجد شيء غريب في حقيقة أنهم يعرفونني. بعد كل شيء ، هؤلاء الأشخاص من عائلة شياو لقد نادوا باسمي عدة مرات. لذلك ، سيكون الأمر غريبًا جدًا لو لم يعرفوني حتى بعد أن تم التحدث باسمي مرات عديدة. علاوة على ذلك ، واجهوا مشكلة مع عائلة شياو ، وأنا تصرفوا بعدل من خلال مساعدتهم على الخروج من مأزقهم. هذا شهم جدا ، أليس كذلك؟ ” سأل السيد الشاب في حيرة.
بعد ذلك ، رضخت غوان تشينغ هان أخيرًا ذات يوم. أخبرت جون مو تشي سرًا بالانتظار في خيمته في وقت متأخر من الليل. كما ذكرت أن لديها ما تقوله.
[كنتي قد وقعتي علي بسبب سحري. لكنك بدأت في رفض تقدمي لاحقًا. لذلك ، اعتقدت أنه يمكنني استخدام مي شيو يان لتقريبك مني. شعرت أنك لن تكوني قادرة على رفضي إذا شعرت ببعض المنافسة. لقد كانت مجرد خدعة لجذب انتباهك!]
أمضى السيد الشاب جون فترة ما بعد الظهر في البحث عن مكان ليغتسل فيه. بعد ذلك ، ارتدى رداء أبيض ناعم كالحرير. حتى أنه جسد سلوك شاب أنيق ورائع ببساطة … أراد أن يبدو مغريًا قدر الإمكان …
ومع ذلك ، فقد أصبح الأبيض أفضل تصرفًا منذ عودته. كان هناك وقت عندما كان ينقض على الفور على السيد الشاب جون لحظة رؤيته. ومع ذلك ، لم يعد يندفع بتهور إلى الأمام بعد الآن. بدلاً من ذلك ، كان يمارس الزراعة بجد. غالبًا ما كان يحمل سكينًا في مخالبه عندما كان يتدرب أمام النساء الأربع. كان الأمر كما لو كان يقدم عرضًا ، ولم يكلف نفسه عناء من كان يشاهده.
لكن هذه الكلمات جعلت المرأتين تضحكان.
“مو تشي ، أعلم أن كل شيء كان يسير بسلاسة خلال الأيام القليلة الماضية. لقد تخلصت من العديد من الخبراء الأقوياء من عائلة شياو في ذلك اليوم. لذا ، يجب أن تكون سعيدًا مع نفسك. لا بأس أن تفخر. لكن ، لا يجب أن تكون فخورًا بشكل مفرط. كل ما قالته لا معنى له لهؤلاء النساء . ألم تلاحظه؟ ” عبست غوان تشينغ هان بينما واصلت.
ومع ذلك ، فقد أصبح الأبيض أفضل تصرفًا منذ عودته. كان هناك وقت عندما كان ينقض على الفور على السيد الشاب جون لحظة رؤيته. ومع ذلك ، لم يعد يندفع بتهور إلى الأمام بعد الآن. بدلاً من ذلك ، كان يمارس الزراعة بجد. غالبًا ما كان يحمل سكينًا في مخالبه عندما كان يتدرب أمام النساء الأربع. كان الأمر كما لو كان يقدم عرضًا ، ولم يكلف نفسه عناء من كان يشاهده.
“هذا غير منطقي؟ أعلم أن قصتهم ليست صحيحة تمامًا. لكنني لم أكتشف مشكلة ملموسة في قصتهم بعد. لكني أدعوك لتنويري حول هذا!” بدا السيد الشاب هادئًا عندما ذهب إليهم.
“هذان الاثنتان تقولان إنهما من مدينة تيان شيانغ. قالوا إنهما ابنتا عالم كيمياء. علاوة على ذلك ، لقد عرفوا من تكونن عندما طلبوا منا السفر معًا. هذا لا معنى له!” شخرت غوان تشينغ هان.
ومع ذلك ، كان رد فعل مي شيو يان تجاه جون مو تشي هو ما يسميه الناس ، “شخص أعظم من العدو السابق”. كانت السيدة الشابة غوان باردة. ومع ذلك ، كان هناك الآن جبل جليدي على قمة جبل جليدي. ظلت السيدة الصغيرة مي دائمًا بمعزل. لم تكن تتحدث كثيرا ، ودائما عابسة . كان صبرها ينفد بسرعة كبيرة ، وستريه الباب في الحال. في الواقع ، فإن موقفها من شأنه أن يجعل غوان تشينغ هان تتجمد. كانت غوان تشينغ هان شخصًا باردًا على الأكثر. كانت ستتجاهله فقط عندما يسوء الأسوأ. لكن مي شيو يان الجميلة كانت عكس ذلك تمامًا. كانت كلمتها مثل السكين ، وأمرت بالطاعة الصارمة. كان من الممكن أن تكون بسهولة إمبراطورة بين الإمبراطورات!
ومع ذلك ، كان في تلك الغرفة ما مجموعه أربع نساء بداخلها. فلماذا لم يكن هناك سوى صرختين؟ كان ذلك بسبب صراخ غوان تشينغ هان و الفتاة الصغيرة … لقد أغمي على مي شيو يان و مي تشيان تشيان بشكل غير متوقع ، ولم يستعدوا وعيهم منذ ذلك الحين.
“هاه؟ كيف لا يكون ذلك منطقيًا؟ إنهم من مدينة تيان شيانغ … لذا ، من الجيد أنهم يسافرون معنا. ولا يوجد شيء غريب في حقيقة أنهم يعرفونني. بعد كل شيء ، هؤلاء الأشخاص من عائلة شياو لقد نادوا باسمي عدة مرات. لذلك ، سيكون الأمر غريبًا جدًا لو لم يعرفوني حتى بعد أن تم التحدث باسمي مرات عديدة. علاوة على ذلك ، واجهوا مشكلة مع عائلة شياو ، وأنا تصرفوا بعدل من خلال مساعدتهم على الخروج من مأزقهم. هذا شهم جدا ، أليس كذلك؟ ” سأل السيد الشاب في حيرة.
أصبحت غوان تشينغ هان عاجزة عن الكلام لبعض الوقت قبل أن تتحدث أخيرًا ، “ألا تعرف ما هي سمعتك ، أيها السيد الشاب الثالث؟ هل لديك أي فكرة عن مدى سوء سمعتك؟ كانوا ليهربوا بعيدًا في اللحظة التي يسمعوا فيها باسم جون مو تشي إذا كانوا قد جائوا بالفعل من مدينة تيان شيانغ! لماذا يندفعون إلى معسكرنا بدلاً من ذلك؟ لماذا يطلبون أن يصبحوا رفقاء سفرك؟ أليس هذا مثل أخذ خروف إلى وكر النمر؟ “
حتى الرجل الذي كان يفكر بأصابع قدمه بدلاً من الدماغ سيعرف أن غوان تشينغ هان لم تأتِ بالرغبة التي كان يأمل أن تكون لديها. كان جون مو تشي يحترق بشغف شديد منذ أن تم تحديد هذا اللقاء. ومع ذلك ، قوبلت شعلة الرغبة الشديدة هذه بخيبة أمل في النهاية. في الواقع ، شعر كما لو أن شخصًا ما سكب الماء البارد في ملابسه في يوم ثلجي. شعر جسده كله بالبرد …
حصلت المرأتان على متسع من الوقت لفحص مظهر جون مو تشي بعد إجابتهما على أسئلته. وتجدر الإشارة إلى أن السيد الشاب كان يرتدي رداءه فقط. لذلك ، لم يتم تغطية بعض أجزاء جسده بشكل صحيح. في الواقع ، كانت فخذيه وساقيه تلوحان في الأفق بشكل جميل وخالي من أي ملابس. وتركت المرأتان تصرخان عند رؤيتهما. صراخهم كان مستمدًا في الغالب من مفاجأة هذا الوضع. ومع ذلك ، فقد احتوت أيضًا على بعض عناصر الحسد. علاوة على ذلك ، كان هناك عنصر غريب آخر … كان من الصعب تقييمه …
“حسنًا ، هذه أيضًا حجة معقولة. لم أفكر في الأمر بهذه الطريقة … انتظري … ماذا ؟!” جاء جون مو تشي إلى نفسه ، وبدأ يفكر في الأمر … فجأة ، “ماذا يعني ذلك؟ هل صورتي سيئة للغاية في مدينة تيان شيانغ؟”
توقفت الفتاة الصغيرة عن مضايقة وحش شوان خاصتها. ثم تنهدت بصوت خافت. كان من الواضح أنها فهمت هذه التلميحات. تنهدت غوان تشينغ هان أيضًا بعدها. لم يكن من الواضح ما إذا كان هذا رد فعل متسلسل … ولكن حتى مي تشيان تشيان تنهدت بعدهم. كانت الفتاة ذات الملابس البيضاء هي الوحيدة التي لم تتنهد. ومع ذلك ، كانت تسعل بهدوء.
لكن هذه الكلمات جعلت المرأتين تضحكان.
بدا أن عفريت دوغو شياو يي الصغير تقبل شكاواها . يبدو أنه أصبح أخيرًا عاقلًا ، و نضج و كبر. يجب أن يبحث عن زوجة قريبًا.
“صورة الأخ مو تشي جيدة جدًا. ولكن ، يبدو أنني الشخص الوحيد في مدينة تيان شيانغ الذي يعرف ذلك. وإلا ، فإن الأخ مو تشي قد يترك الآخرين يغلون من الغيرة!” جائت دوغو شياو يي ، و تعلقت بشكل مزعج بذراعيه بطريقة راضية.
سمع سعالاً حاداً وبارداً خارج خيمته مع نزول ستائر الليل …
لكن هذه الكلمات جعلت المرأتين تضحكان.
“أنت تعرف صورتك جيدًا بما فيه الكفاية. وما زلت تريد مني أن أشرح كل شيء بعناية؟ انتظر. دعني أفكر في الأمر … منذ متى بدأت سمعتك في التحسن؟”
[وصل الجبل الجليدي!] شعر جون مو تشي بالفخر بنفسه. حتى أنه ضحك في الداخل. ثم ، أصبح صوته منعزلاً و هو يتحدث بنبرة رجولية و لطيفة وثابتة بشكل استثنائي ، “من فضلك تعالي.”
أعطته غوان تشينغ هان نظرة واضحة قبل أن تكمل ، “أولاً ، لقد كذبوا. وثانيًا … كانوا يواجهون مشاكل من سكان المدينة الفضية عندما وصلنا. هذه هي النقطة التي أشعر بالقلق بشأنها لأن كلا الجانبين كان يقفون في المواجهة! ركز على جزء “المواجهة”! هذا يعني أن المرأتين لديهما القوة الكافية لمواجهة مدينة العاصفة الفضية! والأكثر غرابة أن هاتين المرأتين ليس لديهما شيء غير عادي أو شوان تشي … “
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
من المسلم به أن غوان تشينغ هان جائت لرؤيته. ومع ذلك ، كانت المشكلة هي الشخص الذي كان وراءها … كانت دوغو شياو يي ! و كانت تحمل أيضًا الأبيض الصغير بين ذراعيها.
“إذن ، ما تقصدينه هو أن … لديهم خبير قوي يحميهم من الظلام؟” عبس جون مو تشي.
[كنتي قد وقعتي علي بسبب سحري. لكنك بدأت في رفض تقدمي لاحقًا. لذلك ، اعتقدت أنه يمكنني استخدام مي شيو يان لتقريبك مني. شعرت أنك لن تكوني قادرة على رفضي إذا شعرت ببعض المنافسة. لقد كانت مجرد خدعة لجذب انتباهك!]
. . .
“نعم ، لكن لم تكتشفه لا أنت و لا الصقر الإنفرادي. وهذا غريب للغاية.” كانت جوان تشينغ هان امرأة. والمرأة امرأة. من الواضح أنها فكرت في كل شيء بالتفصيل ، “كان من المقبول لو لم تكن قادرًا على اكتشاف هذا الخبير المخفي. ولكن ، الصقر الانفرادي هو أحد السادة العظماء. لذلك ، يمكن أن يكون شيئًا كبيرًا إذا لم يتمكن من اكتشاف هؤلاء الأشخاص أيضًا! ما مدى قوة هذا الخبير إذا كان قادرًا على الاختباء بهذه الطريقة؟
حصلت المرأتان على متسع من الوقت لفحص مظهر جون مو تشي بعد إجابتهما على أسئلته. وتجدر الإشارة إلى أن السيد الشاب كان يرتدي رداءه فقط. لذلك ، لم يتم تغطية بعض أجزاء جسده بشكل صحيح. في الواقع ، كانت فخذيه وساقيه تلوحان في الأفق بشكل جميل وخالي من أي ملابس. وتركت المرأتان تصرخان عند رؤيتهما. صراخهم كان مستمدًا في الغالب من مفاجأة هذا الوضع. ومع ذلك ، فقد احتوت أيضًا على بعض عناصر الحسد. علاوة على ذلك ، كان هناك عنصر غريب آخر … كان من الصعب تقييمه …
من المسلم به أن غوان تشينغ هان جائت لرؤيته. ومع ذلك ، كانت المشكلة هي الشخص الذي كان وراءها … كانت دوغو شياو يي ! و كانت تحمل أيضًا الأبيض الصغير بين ذراعيها.
“لقد جئنا إليك بمسألة خطيرة. كنت أنا وشياو يي نناقش أن المرأتين اللتين ستعيدهما معنا جعلوا الأمور معقدة. إنهن لسن بسيطات و عاديات كما قلت . لا يتحدثون كثيرًا. فلماذا يرغبون في الانضمام إلينا؟ هذا يجعلني أعتقد أن لديهم دافعًا خفيًا. لماذا يجب أن تكون مهملاً إلى هذا الحد؟ ” أعطته غوان تشينغ هان نظرة باردة. “قررت أن تؤوي امرأتين غير معروفتين. ألا تعلم أن هذه أوقات عصيبة؟”
وضع جون مو تشي يديه خلف ظهره ، و سار مرتين داخل الخيمة.
“حسنًا ، هذه أيضًا حجة معقولة. لم أفكر في الأمر بهذه الطريقة … انتظري … ماذا ؟!” جاء جون مو تشي إلى نفسه ، وبدأ يفكر في الأمر … فجأة ، “ماذا يعني ذلك؟ هل صورتي سيئة للغاية في مدينة تيان شيانغ؟”
“لذا ، يجب أن يكون الخبير الذي يحمي هاتين المرأتين أقوى من الصقر الانفرادي. لهذا السبب تمكنوا من مواجهة سكان المدينة الفضية . ولهذا السبب لم يتمكن الصقر الإنفرادي من اكتشاف هذا الشخص. هذا هو التفسير الوحيد المعقول! ” قالت غوان تشينغ هان مباشرة إلى استنتاجها.
أسفر الوقت الذي قضاه السيد الشاب في باغودا هونغ جون عن نتائج مذهلة عندما يتعلق الأمر بجانب تحوله الجسدي. أصبح شكله البدني رائعا و صلبا . في الواقع ، حتى نموذج العرض لا يمكن أن يصل إلى هذا المستوى. يمكن القول إنه لم يكن بحاجة حتى لإظهار وجهه الوسيم لجذب النساء على الأرض في الوقت الحاضر … تلك البنية الجسدية “ستكون كافية لدفع النساء إلى الجنون …
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“صورة الأخ مو تشي جيدة جدًا. ولكن ، يبدو أنني الشخص الوحيد في مدينة تيان شيانغ الذي يعرف ذلك. وإلا ، فإن الأخ مو تشي قد يترك الآخرين يغلون من الغيرة!” جائت دوغو شياو يي ، و تعلقت بشكل مزعج بذراعيه بطريقة راضية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
