نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch-443

الصعوبات في الرحلة بأكملها

الصعوبات في الرحلة بأكملها

 . . .

 

 

 

* هذا الفصل برعاية 3omda *

 

 

 

 

 

 

 

حدقت الإمبراطورة بلا تعبير. كان تعبيرها شديد البرودة لأنها تحدثت بإحباط ، “لقد قلت بالفعل إنني الشخص الذي تحبه أكثر. لقد استهدفت عائلة يي بسببي! لذلك ، كنت الهدف عندما حدث هذا. ولكن. ، هذا الأمر مع عائلة جون بسبب قلبك المظلم ؛ خاصة حقيقة أنك لم تتركهم بعد!

 

 

حدقت الإمبراطورة بلا تعبير. كان تعبيرها شديد البرودة لأنها تحدثت بإحباط ، “لقد قلت بالفعل إنني الشخص الذي تحبه أكثر. لقد استهدفت عائلة يي بسببي! لذلك ، كنت الهدف عندما حدث هذا. ولكن. ، هذا الأمر مع عائلة جون بسبب قلبك المظلم ؛ خاصة حقيقة أنك لم تتركهم بعد!

 

 

“أنا امرأة فقط ، ولا يمكنني فعل أي شيء. لقد سألت نفسي ، ولا يمكنني فعل أي شيء حقًا. وأنا أعلم أنه لن يكون لدي فرصة لمغادرة القصر منذ قلت هذه الأشياء لي اليوم. أليس هذا صحيحًا؟ ” رفعت الإمبراطورة رأسها بهدوء. وكانت لا تزال هادئة عندما نظرت إليه.

تحاضن الاثنان معًا ، و قاموا بقرائة  الرسالة. ومع ذلك ، فإن تعبير الإمبراطورة تغير   بعد قراءتها . لم تكن تعرف ما إذا كان عليها أن تضحك أم تبكي. ثم تنهدت في حالة من العجز ، وتحدثت جملة بحزن و وحدة شديدين.

 

 

 

“أنا امرأة فقط ، ولا يمكنني فعل أي شيء. لقد سألت نفسي ، ولا يمكنني فعل أي شيء حقًا. وأنا أعلم أنه لن يكون لدي فرصة لمغادرة القصر منذ قلت هذه الأشياء لي اليوم. أليس هذا صحيحًا؟ ” رفعت الإمبراطورة رأسها بهدوء. وكانت لا تزال هادئة عندما نظرت إليه.

ومع ذلك ، لم يواجهها الإمبراطور.

 

 

 

 

 

“لم تكن لتخبرني كثيرًا اليوم لولا ذلك … و فوق  ذلك ، ذهبت إلى أسرة جون عدة مرات هاهاها … و كأنك كنت تترصده  … لم تتوقف أبدًا. ولكن ، دعني أحذرك.”

“لكنه لا يزال معه ! لديه قلبك!” أطلق الإمبراطور هديرًا مزعجًا غاضبا و مقطعًا للرئة.

 

كان السيد الشاب جون يسافر طوال الرحلة بعد ذلك ، كانت الرحلة ممتعة للآخرين. لكنه كان منزعجًا جدًا في الواقع. يمكن القول إنه ترنح مع كل خطوة. كان مصدومًا باستمرار ، وعيناه كانتا تحتهما أشواك ، وامتلأتا بالخراب. بدا الأمر كما لو أنهم تعرضوا للكدمات من جراء التقلبات العديدة التي عانى منها …

 

 

رفعت الإمبراطورة رأسها ، وأشع ضوء حاد حول عينيها. أصبح الهواء أيضًا أكثر برودة قليلاً حيث قالت ، “يي جو هان!”

 

 

 

 

 

ارتجف جسد الإمبراطور. لقد أدرك أخيرًا سبب استجابة الإمبراطورة له اليوم … كان ذلك لأن ي يغو هان  كان محمي في منزل جون في هذا الوقت.

 

 

 

 

 

“آمل ألا تؤذيه! إنه مشلول. ليس لديه أي شيء. لم يكن لديه أي شيء بالفعل من قبل ، لكنه يعيش فقط على قوة شوان  الآن ،” كانت نغمة الإمبراطورة جوفاء وهي تنظر إلى ذلك القصر الرائع بتعبير فارغ بدت هامدة.

 

 

بعد ذلك اختفت شخصيته …

 

“… تساءل جون مو تشي عن مسألة الماضي. وذكر شياو بو يو قاعة سيف الدم على أنها مصادفة …”

“لكنه لا يزال معه ! لديه قلبك!” أطلق الإمبراطور هديرًا مزعجًا غاضبا و مقطعًا للرئة.

 

 

“… قاتل جون مو تشي شياو بو يو بمفرده … قتل زياو بو يو نفسه خزيًا … يشتبه في أن قوة جون مو تشي وصلت إلى مستوى سيد عظيم …”

 

 

ردت الإمبراطورة على النحو الواجب: “لقد مات قلبي منذ ثمانية عشر عامًا ، ولا يهمني أن يموت جسدي أيضًا … و يأخذ قلبك أيضًا …”

ومع ذلك ، كانت يدا الإمبراطور لا تزالان في مكانهما كما لو كانا يحملان الورقة  في مكانها . كما أصبحت عيناه ميتة  إلى حد ما وبلا حراك. في الواقع ، بدا أنه قد صُدم ببرق. ثم فجأة شعر بالدوار ، وتأرجح قليلاً. في الواقع ، كاد أن يسقط …

 

 

 

 

تعثر الإمبراطور إلى الوراء.

 

 

 

 

 

قال رسول مخصي في هذه اللحظة ، “يا صاحب الجلالة ، وصلت رسالة من السماء  الجنوبية.”

بقيت الأم و ابنتها فقط في مسكن الإمبراطورة. ولم يُتركوا إلا للنظر إلى بعضهم البعض في حالة من الفزع. ارتجفت الأميرة لينغ مينغ عندما خطت خطوتين والتقطت الرسالة المفتوحة من الأرض. ومع ذلك ، بدا الأمر كما لو أن قطعة الورق تزن بطريقة ما أكثر من ألف كلغ بالنسبة لها …

 

 

 

 

“تعال ” ظل الإمبراطور هادئًا لفترة طويلة. كانت يده على جبينه ، ووجهه أظهر  هزيمته و إحباطه. بقي على هذا النحو لفترة من الوقت. ثم تحدث مثل طفل صغير كان يتعلم الكلام ، “أرسله للداخل.”

“لم تكن لتخبرني كثيرًا اليوم لولا ذلك … و فوق  ذلك ، ذهبت إلى أسرة جون عدة مرات هاهاها … و كأنك كنت تترصده  … لم تتوقف أبدًا. ولكن ، دعني أحذرك.”

 

“الخطيئة السماوية … مثل … لقد أخطأنا … ولا يمكننا العيش بعد الآن … لا يمكننا البقاء على قيد الحياة بعد الآن! حدث هذا بسرعة كبيرة … إرادة السماء … إنه عقاب. .. جون مو تشي … جون وو يي … انتهت تيان شيانغ … … “

 

قال رسول مخصي في هذه اللحظة ، “يا صاحب الجلالة ، وصلت رسالة من السماء  الجنوبية.”

مد يده وفك الخيط الذي لف الورقة في مكانها. ثم فتحه ببطء وألقى نظرة. ومع ذلك ، تقلصت أعينه  عندما نظر إلى الرسالة ، أصبحت  عيناه فجأة عيون الصقر الحادة. في الواقع ، بدا أن الرسالة المفتوحة كانت مثل ألد أعدائه.

“… السيد العظيم الثامن من المراعي … الصقر الانفرادي حاليًا مع عائلة جون …”

 

توقف عن تناول الأرز أثناء وجبات الصباح. في الواقع ، لم يأكل حتى من المقلاة الكبيرة. شوى السيد الشاب لحم الأفعى بدلاً من ذلك … علاوة على ذلك ، أكله مع إستمتاع . حتى جنوده الشخصيون كانوا يأكلونه حتى يشبعوا. [سيكون من المؤسف إضاعة مثل هذا الثعبان السمين …] وهذا ترك الملك الأفعى تصر أسنانها بأصوات متفجرة.

 

[عائلة جون … عائلة جون …] تنهد الإمبراطور لفترة . كان هناك تعبير عميق في عينيه وهو يغلقهما ، وقال بتعب ، “أنا آسف لذلك. لم يكن ينبغي أن أبدي مثل هذا الرأفة في ذلك الوقت … والآن أنا أعاني من ذلك!” كان صوته أجش. في الواقع ، لقد ارتجف إلى حد ما.

ارتجفت يديه ، وطفت قطعة الورق على الأرض.

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، كانت يدا الإمبراطور لا تزالان في مكانهما كما لو كانا يحملان الورقة  في مكانها . كما أصبحت عيناه ميتة  إلى حد ما وبلا حراك. في الواقع ، بدا أنه قد صُدم ببرق. ثم فجأة شعر بالدوار ، وتأرجح قليلاً. في الواقع ، كاد أن يسقط …

 

 

 

 

 

ثم نظر ببطء إلى الأسفل والتقط الرسالة. ثم قرأها مرة أخرى بجدية و تنهد. ومع ذلك ، لا يزال الإمبراطور غير مقتنع بكلمة واحدة قرأها في الرسالة …

 

 

 

 

 

تمايل عندما أصبح وجهه شاحبًا بشكل قاتل ، وسقطت الرسالة مرة أخرى مثل ورقة شجر ميتة في رياح الخريف … فقط لم يلتقطها هذه المرة.

 

 

 

 

 

كان المحتوى الموجود على تلك القطعة من الورق هو نفس الرسائل التي تلقتها كل عائلة أخرى. و مع ذلك ، كانت هذه الرسالة أكثر تفصيلاً.

 

 

 

 

أحد الأمثلة المفرطة على هذه الأحداث التي لا يمكن تصورها كان – كان يركب مع رجاله ذات يوم. ومع ذلك ، امتلأت السماء فجأة بالغربان. ثم قرروا جميعًا أن “يريحوا أنفسهم” في الحال. كان هذا بالفعل غير معقول للغاية في حد ذاته. لكن الأمر لم ينته بعد. وذلك لأن الرجال لم يتأثروا بهذه الهجمة. علاوة على ذلك ، كانت الغربان دقيقة للغاية. لذا ، كان جون مو تشي وحصانه الوحيدين الذين غمروا…

كان هناك عدد قليل من الكلمات  التي جذبت نظر الإمبراطور أكثر من غيرها …

تعثر الإمبراطور إلى الوراء.

 

 

 

 

“… قاتل جون مو تشي شياو بو يو بمفرده … قتل زياو بو يو نفسه خزيًا … يشتبه في أن قوة جون مو تشي وصلت إلى مستوى سيد عظيم …”

 

 

 

 

 

“… تساءل جون مو تشي عن مسألة الماضي. وذكر شياو بو يو قاعة سيف الدم على أنها مصادفة …”

ارتفعت الرائحة الكريهة إلى السماء ، وتركت لدى الجميع رغبة في التقيؤ. ألم يكن السيد الشاب “شخصًا من الفضلات ” الآن؟

 

 

 

ومع ذلك ، كان جون مو تشي قد عاش في بيئة سيئة للغاية في حياته السابقة. لقد مر بالعديد من التجارب التي كانت أكثر خطورة بكثير من هذه. على أي حال ، كان هذا مجرد مزاح له . من الواضح أنها لم تكن مسألة حياة أو موت. لذلك ، كان هذا الموقف بعيدًا عن تجارب الاقتراب من الموت التي مر بها في الماضي. في الواقع ، شعر السيد الشاب بفقدان الشعور بالدفء والود والسعادة منذ فترة طويلة حتى أتت  هذه المقالب …

“… تعافت ساقي جون وو يي. قاتل شاو هان  و فاز. و جون مو تشي أصاب شياو هان تمامًا بالشلل …”

بقيت الأم و ابنتها فقط في مسكن الإمبراطورة. ولم يُتركوا إلا للنظر إلى بعضهم البعض في حالة من الفزع. ارتجفت الأميرة لينغ مينغ عندما خطت خطوتين والتقطت الرسالة المفتوحة من الأرض. ومع ذلك ، بدا الأمر كما لو أن قطعة الورق تزن بطريقة ما أكثر من ألف كلغ بالنسبة لها …

 

“… قاتل جون مو تشي شياو بو يو بمفرده … قتل زياو بو يو نفسه خزيًا … يشتبه في أن قوة جون مو تشي وصلت إلى مستوى سيد عظيم …”

 

 

“… السيد العظيم الثامن من المراعي … الصقر الانفرادي حاليًا مع عائلة جون …”

ومع ذلك ، لم يواجهها الإمبراطور.

 

 

 

ومع ذلك ، لم يواجهها الإمبراطور.

“… مستوى السيد العظيم … قاعة سيف الدم … الصقر الانفرادي … جون مو تشي …” تمتم الإمبراطور بهذه الكلمات القليلة بصوت غريب.

 

 

ردت الإمبراطورة على النحو الواجب: “لقد مات قلبي منذ ثمانية عشر عامًا ، ولا يهمني أن يموت جسدي أيضًا … و يأخذ قلبك أيضًا …”

 

 

[عائلة جون … عائلة جون …] تنهد الإمبراطور لفترة . كان هناك تعبير عميق في عينيه وهو يغلقهما ، وقال بتعب ، “أنا آسف لذلك. لم يكن ينبغي أن أبدي مثل هذا الرأفة في ذلك الوقت … والآن أنا أعاني من ذلك!” كان صوته أجش. في الواقع ، لقد ارتجف إلى حد ما.

 

 

 

 

 

خرج على عجل بعد ذلك. ومع ذلك ، فجأة تعثر في الباب. نتيجة لذلك ، ترنح بعنف وسقط على وجهه. هرع حراسه لمساعدته في هذا الموقف المثير للشفقة ، لكنه وقف بالفعل قبل وصولهم. نظر عميقا في السماء. عندها ظهر شيء ما في ذهنه. لذلك ، استدار وركز على وجه الأميرة لينغ منغ.

 

 

 

 

* ملك الشر *

بعد ذلك اختفت شخصيته …

 

 

 

 

 

بقيت الأم و ابنتها فقط في مسكن الإمبراطورة. ولم يُتركوا إلا للنظر إلى بعضهم البعض في حالة من الفزع. ارتجفت الأميرة لينغ مينغ عندما خطت خطوتين والتقطت الرسالة المفتوحة من الأرض. ومع ذلك ، بدا الأمر كما لو أن قطعة الورق تزن بطريقة ما أكثر من ألف كلغ بالنسبة لها …

 

 

 

 

 

كرهت نفسها في هذه اللحظة. لماذا كان عليها أن تسمع الكثير من الأسرار؟ كانت هذه ضربة كبيرة للأميرة. في الواقع ، كان شيئًا لم تستطع تحمله. لقد بدأت أخيرًا في رؤية بصيص من السعادة خلال هذه الأيام الماضية. ومع ذلك ، فقد تحدث والدها عن أشياء كثيرة ، وحطم حالة السعادة هذه بالكامل. شعرت فجأة بالفراغ نتيجة لذلك ، ولم تعد قادرة على الإبتسام  بعد الآن. لذلك ، نظرت إلى والدتها ، لكنها تركت لتكتشف أن تعبير الإمبراطورة كان هو نفسه تعبيرها.

 

 

“تعال ” ظل الإمبراطور هادئًا لفترة طويلة. كانت يده على جبينه ، ووجهه أظهر  هزيمته و إحباطه. بقي على هذا النحو لفترة من الوقت. ثم تحدث مثل طفل صغير كان يتعلم الكلام ، “أرسله للداخل.”

 

كان السيد الشاب جون يسافر طوال الرحلة بعد ذلك ، كانت الرحلة ممتعة للآخرين. لكنه كان منزعجًا جدًا في الواقع. يمكن القول إنه ترنح مع كل خطوة. كان مصدومًا باستمرار ، وعيناه كانتا تحتهما أشواك ، وامتلأتا بالخراب. بدا الأمر كما لو أنهم تعرضوا للكدمات من جراء التقلبات العديدة التي عانى منها …

نظرت الأم وابنتها إلى بعضهما البعض ، وأدركت كل منهما  يأس الآخر.

 

 

 

 

 

تحاضن الاثنان معًا ، و قاموا بقرائة  الرسالة. ومع ذلك ، فإن تعبير الإمبراطورة تغير   بعد قراءتها . لم تكن تعرف ما إذا كان عليها أن تضحك أم تبكي. ثم تنهدت في حالة من العجز ، وتحدثت جملة بحزن و وحدة شديدين.

 

 

 

 

 

كانت الأميرة لينغ منغ تشبه غزالًا خائفًا وتركت ترتجف بعد أن سمعت ما قالته والدتها. تعثرت على الأرض بلا حول ولا قوة ، وامتلأت عيناها بالخوف واليأس …

 

 

 

 

 

هذا لأن الإمبراطورة قالت …

 

 

 

 

لا يمكن لأي شخص عادي أن يتخيل أن سرب  الغربان سيريحون أنفسهم معًا عندما كانوا يحلقون في السماء …

“الخطيئة السماوية … مثل … لقد أخطأنا … ولا يمكننا العيش بعد الآن … لا يمكننا البقاء على قيد الحياة بعد الآن! حدث هذا بسرعة كبيرة … إرادة السماء … إنه عقاب. .. جون مو تشي … جون وو يي … انتهت تيان شيانغ … … “

 

 

 

 

 

كان السيد الشاب جون يسافر طوال الرحلة بعد ذلك ، كانت الرحلة ممتعة للآخرين. لكنه كان منزعجًا جدًا في الواقع. يمكن القول إنه ترنح مع كل خطوة. كان مصدومًا باستمرار ، وعيناه كانتا تحتهما أشواك ، وامتلأتا بالخراب. بدا الأمر كما لو أنهم تعرضوا للكدمات من جراء التقلبات العديدة التي عانى منها …

كان توقيت هذه الأحداث الغريبة بارعًا للغاية أيضًا. في الواقع ، لقد ضربوا  الهدف دون إعطائه وقت للرد. وحتى شخص لديه ردود أفعال خارقة مثل جون مو تشي يمكنه الاختباء لبعض الوقت فقط. لكن ، كان لا يزال يتم العبث معه  معظم الوقت …

 

لكن هذا ترك “مي شيو يان” و “مي تشيان تشيان” ينظران إلى بعضهما البعض بلا حول ولا قوة. [هل يمكن أن يوجد مثل غريب الأطوار  هذا بين صفوف الرجال؟] بعد كل شيء ، كان أي شخص آخر سيبحث عن شجرة يتدلى منها في مواجهة هذه المقالب …

 

 

لقد رافقت السيد الشاب العديد من الأحداث الغريبة في هذه الرحلة. في الواقع ، يمكن القول إن خبيرًا فريدًا كان يلعب مزحًا على السيد الشاب طوال الرحلة. وقد ترك هذا السيد الشاب يشعر بالضيق الشديد. علاوة على ذلك ، لم يستطع الاحتراس منه … ولا يمكنه الاختباء في وجهه. في الواقع ، لم يكن هناك مكان للاختباء …

 

 

 

 

 

أحد الأمثلة المفرطة على هذه الأحداث التي لا يمكن تصورها كان – كان يركب مع رجاله ذات يوم. ومع ذلك ، امتلأت السماء فجأة بالغربان. ثم قرروا جميعًا أن “يريحوا أنفسهم” في الحال. كان هذا بالفعل غير معقول للغاية في حد ذاته. لكن الأمر لم ينته بعد. وذلك لأن الرجال لم يتأثروا بهذه الهجمة. علاوة على ذلك ، كانت الغربان دقيقة للغاية. لذا ، كان جون مو تشي وحصانه الوحيدين الذين غمروا…

عندما  طارت الغربان فوق رأسه مرة أخرى. ، فقد ضربهم عندما كانوا لا يزالون بعيدين. لم تكن جيدة كطعام. لكنهم كانوا لا يزالون لعبة الصياد. واللعبة هي لعبة! ظهرت الإنزلاقات  أيضًا على الطريق مرة أخرى. ولا يزال الهدف يسقط. لكن الحصان فقط هو الذي نزل هذه المرة … وليس الرجل الذي ركبه …

 

كان السيد الشاب جون يسافر طوال الرحلة بعد ذلك ، كانت الرحلة ممتعة للآخرين. لكنه كان منزعجًا جدًا في الواقع. يمكن القول إنه ترنح مع كل خطوة. كان مصدومًا باستمرار ، وعيناه كانتا تحتهما أشواك ، وامتلأتا بالخراب. بدا الأمر كما لو أنهم تعرضوا للكدمات من جراء التقلبات العديدة التي عانى منها …

 

 

لا يمكن لأي شخص عادي أن يتخيل أن سرب  الغربان سيريحون أنفسهم معًا عندما كانوا يحلقون في السماء …

 

 

كان المحتوى الموجود على تلك القطعة من الورق هو نفس الرسائل التي تلقتها كل عائلة أخرى. و مع ذلك ، كانت هذه الرسالة أكثر تفصيلاً.

 

 

يمكن أيضًا اعتبار السيد الشاب جون شخصًا عاديًا في هذا الصدد. لذلك ، لم يتخيل أبدًا أن مثل هذا الشيء أيضًا … وبالتالي كان في حيرة …

 

 

 

 

 

ارتفعت الرائحة الكريهة إلى السماء ، وتركت لدى الجميع رغبة في التقيؤ. ألم يكن السيد الشاب “شخصًا من الفضلات ” الآن؟

 

 

 

 

“… السيد العظيم الثامن من المراعي … الصقر الانفرادي حاليًا مع عائلة جون …”

وبعد ذلك ، كان يأكل الأرز بسعادة أثناء وقت الوجبة. كان محاطًا بجنوده. كان قد أنهى معظم وعاءه عندما زحف صرصور حي منه.

ومع ذلك ، ما زالت الأمور لا تنتهي عند هذا الحد. بعد كل شيء ، من الواضح أن “الشخص القذر” أراد أن يصبح نظيفًا. فذهب إلى النهر ونظف نفسه بصعوبة بالغة. لكن ملابسه النظيفة اختفت عندما وصل إلى الشاطئ. حاول البحث عنهم لفترة طويلة ؛ من الواضح أنه كان عارياً طوال ذلك الوقت … لم يلاحظ حتى المكان منحيث  ألقيت عليه حمأة من الطين… كان من الواضح أنه كان عليه العودة إلى النهر لتنظيف نفسه مرة أخرى نتيجة …

 

 

 

ومع ذلك ، كانت يدا الإمبراطور لا تزالان في مكانهما كما لو كانا يحملان الورقة  في مكانها . كما أصبحت عيناه ميتة  إلى حد ما وبلا حراك. في الواقع ، بدا أنه قد صُدم ببرق. ثم فجأة شعر بالدوار ، وتأرجح قليلاً. في الواقع ، كاد أن يسقط …

يمكن تفسير هذه الأشياء بطريقة ما على أنها مصادفات إذا حدثت مرة واحدة … حتى لو كانت غريبة للغاية وخارقة. لكن هل يمكن أن يطلق عليها “صدفة” بعد أن حدثت للمرة الثانية أو الثالثة أو حتى الرابعة …؟

ومع ذلك ، فإن الإجراءات المضادة و ردود أفعال جون مو تشي جعلت الطرف الذي يرتب هذه الأذى ينظر إليه بإعجاب.

 

 

 

 

ومع ذلك ، ما زالت الأمور لا تنتهي عند هذا الحد. بعد كل شيء ، من الواضح أن “الشخص القذر” أراد أن يصبح نظيفًا. فذهب إلى النهر ونظف نفسه بصعوبة بالغة. لكن ملابسه النظيفة اختفت عندما وصل إلى الشاطئ. حاول البحث عنهم لفترة طويلة ؛ من الواضح أنه كان عارياً طوال ذلك الوقت … لم يلاحظ حتى المكان منحيث  ألقيت عليه حمأة من الطين… كان من الواضح أنه كان عليه العودة إلى النهر لتنظيف نفسه مرة أخرى نتيجة …

عندما  طارت الغربان فوق رأسه مرة أخرى. ، فقد ضربهم عندما كانوا لا يزالون بعيدين. لم تكن جيدة كطعام. لكنهم كانوا لا يزالون لعبة الصياد. واللعبة هي لعبة! ظهرت الإنزلاقات  أيضًا على الطريق مرة أخرى. ولا يزال الهدف يسقط. لكن الحصان فقط هو الذي نزل هذه المرة … وليس الرجل الذي ركبه …

 

 

 

توقف عن تناول الأرز أثناء وجبات الصباح. في الواقع ، لم يأكل حتى من المقلاة الكبيرة. شوى السيد الشاب لحم الأفعى بدلاً من ذلك … علاوة على ذلك ، أكله مع إستمتاع . حتى جنوده الشخصيون كانوا يأكلونه حتى يشبعوا. [سيكون من المؤسف إضاعة مثل هذا الثعبان السمين …] وهذا ترك الملك الأفعى تصر أسنانها بأصوات متفجرة.

كان توقيت هذه الأحداث الغريبة بارعًا للغاية أيضًا. في الواقع ، لقد ضربوا  الهدف دون إعطائه وقت للرد. وحتى شخص لديه ردود أفعال خارقة مثل جون مو تشي يمكنه الاختباء لبعض الوقت فقط. لكن ، كان لا يزال يتم العبث معه  معظم الوقت …

 

 

 

 

 

نظر جون مو تشي في الحقائق … [بقيت الأرض ثابتة ومسطحة عندما سار الجيش بأكمله فوقها. لكن ، لم تعد صلبة  معي ومع الحصان عندما ركبت فوقه.] من الواضح أن هذه الحادثة كانت تحتوي على علامة كبيرة جدًا مكتوبة في كل مكان. [ولكن ، ما نوع القوة و الموهبة التي يمكن أن تخلق مثل هذا المأزق بهذه السرعة …؟]

“أنا امرأة فقط ، ولا يمكنني فعل أي شيء. لقد سألت نفسي ، ولا يمكنني فعل أي شيء حقًا. وأنا أعلم أنه لن يكون لدي فرصة لمغادرة القصر منذ قلت هذه الأشياء لي اليوم. أليس هذا صحيحًا؟ ” رفعت الإمبراطورة رأسها بهدوء. وكانت لا تزال هادئة عندما نظرت إليه.

 

عندما  طارت الغربان فوق رأسه مرة أخرى. ، فقد ضربهم عندما كانوا لا يزالون بعيدين. لم تكن جيدة كطعام. لكنهم كانوا لا يزالون لعبة الصياد. واللعبة هي لعبة! ظهرت الإنزلاقات  أيضًا على الطريق مرة أخرى. ولا يزال الهدف يسقط. لكن الحصان فقط هو الذي نزل هذه المرة … وليس الرجل الذي ركبه …

 

 

لم يكن حتى ينام في الخيمة ليلاً. هذا لأنه سيجد ثعابين ذات ألوان زاهية داخل ملابسه الداخلية عندما يستيقظ ويرتدي ملابسه في الصباح …

 

 

 . . .

 

لا يمكن لأي شخص عادي أن يتخيل أن سرب  الغربان سيريحون أنفسهم معًا عندما كانوا يحلقون في السماء …

كان لا بد من القول إن السيد الشاب كان سيصبح عاجزًا لو لم يكن لحماية باغودا هونغ جون  و هروب يين يانغ .

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، فإن الإجراءات المضادة و ردود أفعال جون مو تشي جعلت الطرف الذي يرتب هذه الأذى ينظر إليه بإعجاب.

 

 

ارتجف جسد الإمبراطور. لقد أدرك أخيرًا سبب استجابة الإمبراطورة له اليوم … كان ذلك لأن ي يغو هان  كان محمي في منزل جون في هذا الوقت.

 

ثم نظر ببطء إلى الأسفل والتقط الرسالة. ثم قرأها مرة أخرى بجدية و تنهد. ومع ذلك ، لا يزال الإمبراطور غير مقتنع بكلمة واحدة قرأها في الرسالة …

بعد كل شيء ، كان أي شخص آخر سيعاني من انهيار عصبي في مواجهة هذه الأحداث. ولكن ، تمكن جون مو تشي بطريقة ما من الظهور بمظهر حيوي. في الواقع ، حتى أنه  لم يصبح حزين . سيذهب ليغتسل في النهر عندما يتسخ. ومع ذلك ، لم يحاول البحث عن ملابسه هذه المرة. بدلاً من ذلك ، اختفى من هناك … عاريًا! كان من الواضح أن لا أحد يعرف أين اختفى. لذا ، فقد خدشوا رؤوسهم وحدقوا بأعين واسعة …

“لكنه لا يزال معه ! لديه قلبك!” أطلق الإمبراطور هديرًا مزعجًا غاضبا و مقطعًا للرئة.

 

 

 

 

توقف عن تناول الأرز أثناء وجبات الصباح. في الواقع ، لم يأكل حتى من المقلاة الكبيرة. شوى السيد الشاب لحم الأفعى بدلاً من ذلك … علاوة على ذلك ، أكله مع إستمتاع . حتى جنوده الشخصيون كانوا يأكلونه حتى يشبعوا. [سيكون من المؤسف إضاعة مثل هذا الثعبان السمين …] وهذا ترك الملك الأفعى تصر أسنانها بأصوات متفجرة.

 

 

 

 

 

عندما  طارت الغربان فوق رأسه مرة أخرى. ، فقد ضربهم عندما كانوا لا يزالون بعيدين. لم تكن جيدة كطعام. لكنهم كانوا لا يزالون لعبة الصياد. واللعبة هي لعبة! ظهرت الإنزلاقات  أيضًا على الطريق مرة أخرى. ولا يزال الهدف يسقط. لكن الحصان فقط هو الذي نزل هذه المرة … وليس الرجل الذي ركبه …

 

 

 

 

 

يبدو أن جون مو تشي استمر في تكبد الخسائر طوال الرحلة في هذه المعركة “الفريدة من نوعها”. لكن ، بدا أنه لا يزال يمتلك بطنًا مليئًا بالشهية لهذه المعارك. وهكذا تقدمت الرحلة على هذا النحو. ومع ذلك ، فإن الناس الذين تسببوا في هذه الأذى تركوا غاضبين ؛ [كيف يمكن لشخص واحد أن يكون قويًا عقليًا هكذا ؟ لما  دفاعاته العقلية قوية جدا؟ هل سيتحمل هذا حتى الموت؟]

 

 

نظر جون مو تشي في الحقائق … [بقيت الأرض ثابتة ومسطحة عندما سار الجيش بأكمله فوقها. لكن ، لم تعد صلبة  معي ومع الحصان عندما ركبت فوقه.] من الواضح أن هذه الحادثة كانت تحتوي على علامة كبيرة جدًا مكتوبة في كل مكان. [ولكن ، ما نوع القوة و الموهبة التي يمكن أن تخلق مثل هذا المأزق بهذه السرعة …؟]

 

 

ومع ذلك ، كان جون مو تشي قد عاش في بيئة سيئة للغاية في حياته السابقة. لقد مر بالعديد من التجارب التي كانت أكثر خطورة بكثير من هذه. على أي حال ، كان هذا مجرد مزاح له . من الواضح أنها لم تكن مسألة حياة أو موت. لذلك ، كان هذا الموقف بعيدًا عن تجارب الاقتراب من الموت التي مر بها في الماضي. في الواقع ، شعر السيد الشاب بفقدان الشعور بالدفء والود والسعادة منذ فترة طويلة حتى أتت  هذه المقالب …

 

 

 

 

 

لكن هذا ترك “مي شيو يان” و “مي تشيان تشيان” ينظران إلى بعضهما البعض بلا حول ولا قوة. [هل يمكن أن يوجد مثل غريب الأطوار  هذا بين صفوف الرجال؟] بعد كل شيء ، كان أي شخص آخر سيبحث عن شجرة يتدلى منها في مواجهة هذه المقالب …

 

 

لا يمكن لأي شخص عادي أن يتخيل أن سرب  الغربان سيريحون أنفسهم معًا عندما كانوا يحلقون في السماء …

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

كرهت نفسها في هذه اللحظة. لماذا كان عليها أن تسمع الكثير من الأسرار؟ كانت هذه ضربة كبيرة للأميرة. في الواقع ، كان شيئًا لم تستطع تحمله. لقد بدأت أخيرًا في رؤية بصيص من السعادة خلال هذه الأيام الماضية. ومع ذلك ، فقد تحدث والدها عن أشياء كثيرة ، وحطم حالة السعادة هذه بالكامل. شعرت فجأة بالفراغ نتيجة لذلك ، ولم تعد قادرة على الإبتسام  بعد الآن. لذلك ، نظرت إلى والدتها ، لكنها تركت لتكتشف أن تعبير الإمبراطورة كان هو نفسه تعبيرها.

 

 

 

 

________________________________________

بقيت الأم و ابنتها فقط في مسكن الإمبراطورة. ولم يُتركوا إلا للنظر إلى بعضهم البعض في حالة من الفزع. ارتجفت الأميرة لينغ مينغ عندما خطت خطوتين والتقطت الرسالة المفتوحة من الأرض. ومع ذلك ، بدا الأمر كما لو أن قطعة الورق تزن بطريقة ما أكثر من ألف كلغ بالنسبة لها …

 

يمكن تفسير هذه الأشياء بطريقة ما على أنها مصادفات إذا حدثت مرة واحدة … حتى لو كانت غريبة للغاية وخارقة. لكن هل يمكن أن يطلق عليها “صدفة” بعد أن حدثت للمرة الثانية أو الثالثة أو حتى الرابعة …؟

 

 

* ملك الشر *

 

 

“… قاتل جون مو تشي شياو بو يو بمفرده … قتل زياو بو يو نفسه خزيًا … يشتبه في أن قوة جون مو تشي وصلت إلى مستوى سيد عظيم …”

 

 

 . . .

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط