نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch-445

ستكون جدًّا ...

ستكون جدًّا ...

 . . .

 

 

أصبحت زوايا فم جون مو تشي القاسي ناعمة فجأة. تأثر قلبه بأفعال دوغو شياو يي السخيفة و الساذجة.

* هذا الفصل برعاية 3omda *

“ماذا تقول يا أبي؟” دوغو شياو يي ضربت بقدميها وأحمر وجهها. غطت يداها الصغيرتان أذنيها وهي تستدعي شجاعتها لفتح فمها. لم تكن قد اختبرت العلاقة الحميمة بين الرجل والمرأة ، لكنها فهمت ما يعنيه الإخصاء. لذلك ، من الواضح أنها لم تكن سعيدة بذلك.

 

كانت عواطف تلك الفتاة الصغيرة بهذه القوة … وإلا كيف يمكن للمرء أن ينظر إليها؟

 

 

 

 

فتحت عيون دوغو وو دي على مصراعيها حيث شعر بالذهول. ثم رفع إصبعه المرتعش ، “أنت ، أنت ، أنت …” لم يستطع حتى قول نصف كلمة أكثر لفترة طويلة. وفجأة ، سمع صوت شيء يسقط لأسفل مع “رطم” و سقط  على ظهره. كان في وضع يرثى له ، لكنه لا يزال يجهد رقبته و يدير عينيه لينظر إلى ابنته. ومع ذلك ، لم يستطع تصديق ذلك حتى بعد إلقاء نظرة عليها.

 

 

 

 

 

كما أصيب جون مو تشي بالصدمة عند رؤيتها . في الواقع ، انبثقت عيناه بشدة إلى الخارج.

 

 

 

 

 

[ما هذا؟ ماذا يحصل هنا؟]

“مرحبا؟ ماذا … من؟” فوجأت دوغو شياو يي. استدارت و عيناها مثل الصحون كما طلبت.

 

 

 

لذلك ، يمكن للمرء أن يتخيل ما كان يجب أن تتحمله تلك الفتاة الصغيرة عندما قررت الخروج بهذه الطريقة أمام الجيش الضخم عند أبواب مدينة تيان شيانغ. بعد كل شيء ، كانت الفتاة الوحيدة في الجيل الثالث من عائلة مؤثرة مثل عائلة دوغو! ماذا سيحدث لسمعتها؟ الفتاة الصغيرة لم تكن حمقاء. و لم تكن لا تعرف العواقب. لكنها ما زالت تفعل ذلك دون أي تردد.

أما بالنسبة لدوغو تشونج و دوغو شانغ و دوغو كيان … فقد كادت عيون الإخوة الثلاثة أن تبرز من مآخذهم.

 

 

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

رأوا دوغو شياو يي تمسك بطنها و هي تمشي بحذر. بدا جسدها منتفخًا جدًا. كانت هذه صورة امرأة حامل عانت الكثير من الصعوبات وكانت تقترب من وقت المخاض. في الواقع ، بدا الأمر و كأنها لن تكون قادرة على رؤية أصابع قدميها إذا نظرت إلى أسفل.

 

 

 

 

 

[كان جسد هذه الفتاة نحيفًا حتى يوم أمس. في الواقع ، كان من الممكن أن تهب عليها عاصفة من الرياح و تكسرها . لذا ، كيف لها أن لديها بطن كبير الآن؟ هذه سرعة كبيرة جدا. على أي حال ، ل يكون بطنها كبيرًا جدًا حتى لو حملت في أكتوبر وكانت عشية الولادة! ناهيك عن أننا لم نفعل ذلك حتى. على أي حال ، لن يكون بطنها كبيرًا بهذه السرعة حتى لو فعلنا ذلك ، أليس كذلك؟ هذه الفتاة الصغيرة جريئة جدا …]

 

 

 

 

لم يعرف جون مو تشي ما إذا كان يضحك أم يبكي للحظة.

كان هذا المبعوث الإمبراطوري سيئ الحظ. بعد كل شيء ، لم تكن المكافأة الممنوحة لـ جون وو يي صغيرة. لذلك ، يمكن اعتبار أن جون وو يي كان سيكافأه أيضًا. في الواقع ، كان يحلم بالثراء. ولكن ، كيف كان يتوقع أن يتم ركله على وجهه ؟ لذلك ، كان لا يزال مرتبكًا فيما يتعلق بتحول الأحداث عندما فقد وعيه. في الواقع ، لم يكن يعرف حتى ما هي الجريمة التي ارتكبها …

 

 

 

اندفع حراس الاحتفالية أخيرًا و هم يلهثون في هذا الوقت. استداروا إلى جون وو يي ولوحوا بالأعلام  ، “مرسوم إمبراطوري! سيتلقى جون وو يي مرسوم إمبراطوري!”

[اتضح أن هذه الفتاة قد لجأت إلى هذه الحيلة الأخيرة الآن!]

لم ير أحد من قبل يضرب مبعوث إمبراطوري … ليس منذ العصور القديمة! علاوة على ذلك ، قام دوغو وو دي بشتمه بطريقة غريبة وطلاقة لدرجة أنهم أداروا رؤوسهم عدة مرات لفهم اللعنات التي ألقى بها.

 

كانت تتصرف عن عمد ، لكن هذا أظهر أيضًا تصميمها على اتباع السيد الشاب على الرغم من أنه كان عليه مواجهة انتقادات تيان شيانغ. كان هذا العمل سخيفًا ، لكنه قال لـ جون مو تشي – سأرافقك … بغض النظر عن مدى معاناتي بسبب ذلك. لن تكون بمفردك. لن تكون وحيدا أبدا!

 

 

ضحك جون مو تشي ، لكنه شعر فجأة ببعض التأثر.

 

 

 

 

 

كانت خطوة هذه الفتاة بلا شك مقصودة ومزعجة. لكنها أظهرت أيضًا أنها أحبت جون مو تشي حقًا و بصدق. في الواقع ، يبدو أن عاطفتها قد وصلت إلى نقطة لم يكن الموقف فيها مهمًا لها!

 

 

 

 

 

[لا يهمني ما هي التكلفة! أنا أحب جون مو تشي! وأريد الزواج من جون مو تشي!]

رأوا دوغو شياو يي تمسك بطنها و هي تمشي بحذر. بدا جسدها منتفخًا جدًا. كانت هذه صورة امرأة حامل عانت الكثير من الصعوبات وكانت تقترب من وقت المخاض. في الواقع ، بدا الأمر و كأنها لن تكون قادرة على رؤية أصابع قدميها إذا نظرت إلى أسفل.

 

 

 

 

كانت طرقها في التعامل مع الأمور مشابهة جدًا لطريقة السيد الشاب. كما أن السيد الشاب سيفعل ما يشاء. لن يهتم أبدًا بما قد يعتقده أو يقوله الآخرون. كما تجاهلت الفتاة الصغيرة كل شيء بسبب حبها له. لم يكن الاثنان صورتين معكوستين  ، لكن كان لديهما الكثير من أوجه التشابه …

رأوا دوغو شياو يي تمسك بطنها و هي تمشي بحذر. بدا جسدها منتفخًا جدًا. كانت هذه صورة امرأة حامل عانت الكثير من الصعوبات وكانت تقترب من وقت المخاض. في الواقع ، بدا الأمر و كأنها لن تكون قادرة على رؤية أصابع قدميها إذا نظرت إلى أسفل.

 

“لا تضربي  بقدمك … لا تحركي  بقدمك …” قفز دوغو وو دي بشكل عاجل. حك رأسه بجنون ، “أ ، أ ، … عزيزتي  ، جسدك يدعم حياتين … لذا ، لن يكون قادرًا على تحمل الحركات الكبيرة … من فضلك كوني حذرة …”

 

 

لذلك ، يمكن للمرء أن يتخيل ما كان يجب أن تتحمله تلك الفتاة الصغيرة عندما قررت الخروج بهذه الطريقة أمام الجيش الضخم عند أبواب مدينة تيان شيانغ. بعد كل شيء ، كانت الفتاة الوحيدة في الجيل الثالث من عائلة مؤثرة مثل عائلة دوغو! ماذا سيحدث لسمعتها؟ الفتاة الصغيرة لم تكن حمقاء. و لم تكن لا تعرف العواقب. لكنها ما زالت تفعل ذلك دون أي تردد.

 

 

 

 

 

كانت تتصرف عن عمد ، لكن هذا أظهر أيضًا تصميمها على اتباع السيد الشاب على الرغم من أنه كان عليه مواجهة انتقادات تيان شيانغ. كان هذا العمل سخيفًا ، لكنه قال لـ جون مو تشي – سأرافقك … بغض النظر عن مدى معاناتي بسبب ذلك. لن تكون بمفردك. لن تكون وحيدا أبدا!

“من …؟ أوه … هذا …” خفضت  دوغو شياو يي رأسها بخجل ، و أجابت بصوت منخفض ، “من غيره يمكن أن يكون … الأخ مو تشي …”

 

 

 

 

لأنك ستكون دائما معي!

[هاه؟ تخصيني؟ على أي أساس…؟ ابنتك خدرتني وتركتني أتأرجح بين الحياة و الموت. ومع ذلك ، تريد أن تخصيني …؟ أليس هذا ظلم…؟]

 

أنجب الجنرال دوغو العديد من الأطفال. لذلك ، رأى نساء يحملن الأطفال. لذلك ، كان من غير المعتاد أنه تم خداعه بهذه السهولة. بعد كل شيء ، كانت الفتاة الصغيرة قد غادرت المنزل منذ بضعة أشهر فقط. لذلك ، لا ينبغي أن يكون جسد ابنته قد أصبح كبيرًا جدًا في وقت مبكر حتى لو كانت حاملاً. ومع ذلك ، كان الانطباع الأول عن فعل ابنته قوياً لدرجة أنه ببساطة تجاهل هذه الحقيقة الأولية.

 

 

أصبحت زوايا فم جون مو تشي القاسي ناعمة فجأة. تأثر قلبه بأفعال دوغو شياو يي السخيفة و الساذجة.

 

 

[كان جسد هذه الفتاة نحيفًا حتى يوم أمس. في الواقع ، كان من الممكن أن تهب عليها عاصفة من الرياح و تكسرها . لذا ، كيف لها أن لديها بطن كبير الآن؟ هذه سرعة كبيرة جدا. على أي حال ، ل يكون بطنها كبيرًا جدًا حتى لو حملت في أكتوبر وكانت عشية الولادة! ناهيك عن أننا لم نفعل ذلك حتى. على أي حال ، لن يكون بطنها كبيرًا بهذه السرعة حتى لو فعلنا ذلك ، أليس كذلك؟ هذه الفتاة الصغيرة جريئة جدا …]

 

[كان جسد هذه الفتاة نحيفًا حتى يوم أمس. في الواقع ، كان من الممكن أن تهب عليها عاصفة من الرياح و تكسرها . لذا ، كيف لها أن لديها بطن كبير الآن؟ هذه سرعة كبيرة جدا. على أي حال ، ل يكون بطنها كبيرًا جدًا حتى لو حملت في أكتوبر وكانت عشية الولادة! ناهيك عن أننا لم نفعل ذلك حتى. على أي حال ، لن يكون بطنها كبيرًا بهذه السرعة حتى لو فعلنا ذلك ، أليس كذلك؟ هذه الفتاة الصغيرة جريئة جدا …]

كانت عواطف تلك الفتاة الصغيرة بهذه القوة … وإلا كيف يمكن للمرء أن ينظر إليها؟

 

 

رأوا دوغو شياو يي تمسك بطنها و هي تمشي بحذر. بدا جسدها منتفخًا جدًا. كانت هذه صورة امرأة حامل عانت الكثير من الصعوبات وكانت تقترب من وقت المخاض. في الواقع ، بدا الأمر و كأنها لن تكون قادرة على رؤية أصابع قدميها إذا نظرت إلى أسفل.

 

 

“شياو يي ، أنت ، أنت ، أنت … أنا ، أنا ، أنا … إنها خطيئة! إنها خطيئة … إضربها  ! أين …” ضرب دوغو وو دي رأسه بـ “سلام!” بدأت عيون وأنف الجنرال الرائع في إخراج الدم . صرخ ، لكن لم يجبه أحد. صرخ مرة أخرى ، لكنه لم ينجح.

“مرحبا؟ ماذا … من؟” فوجأت دوغو شياو يي. استدارت و عيناها مثل الصحون كما طلبت.

 

 

 

 

“أبي … لا تكن هكذا!” أصبحت دوغو شياو يي قلقة ، ونسيت أنه كان من المفترض أن تكون “حامل”. هرعت بسرعة نحو والدها دون تفكير. من الواضح أنها لم تمارس الكثير من التمثيل . لذلك ، كان من المحتمل جدًا أن تتساقط الحشوة إذا حاولت قطع المسافة  بسرعة الجري.

 

 

 

 

* هذا الفصل برعاية 3omda *

“توقفي! أنت ، أنت … لا تتحركي … أيتها الفتاة الحمقاء … سوف تسببين كارثة …” شحب دوغو وو دي من الخوف ، وقفز. لم يكن قادرًا حتى على الحزن بشكل صحيح ، وترك يمد ذراعيه لمنعها بدلاً من ذلك. ثم تحدث بعصبية ، “… لا … لا تتحركي … سيكون الجنين في مأزق! آآآآآرغ….”

كانت هناك قعقعة من الحوافر ، وانتقل السيد الشاب جون من بين الحشود فوق حصانه. شفتاه حمراء وأسنانه بيضاء و ملامح وجهه تبدو جميلة و أنيقة. جعله تأثيره الإنعزالي  يبدو ذكيا  للغاية.

 

 

 

 

سرعان ما جاءت دوغو شياو يي إلى نفسها ، وأدركت الحالة التي يفترض أنها كانت عليها. من الواضح أنها لا تستطيع الركض أو القفز في هذه الحالة. لذلك ، أوقفت اندفاعتها. و مدت يداها بحذر إلى بطنها خوفا من خروج الحشو. بعد ذلك ، رفعت الحشو بيدها  و سارت بشكل محرج مثل البطريق كما قالت بحب ، “لا تغضب ، أبي … ابنتك لا تستحق … لكن ، سأكون أماً … وستكون جدًا … كن سعيدا … ليس مجنون … “

كانت سارية العلم عالية جدًا. كانت مهارات الجنرال دوغو جيدة بالتأكيد ، لكنه لم يستطع القفز إلى هذا الحد. ولن تتمكن سارية العلم المرنة من دعم جسده الضخم والقوي لو قفز فوقها . لذلك ، لم يكن بإمكانه سوى الوقوف تحت سارية العلم ويغضب عند سماع تصريحات جون مو تشي ، “ماذا ؟! ليس لديك علاقة بها ؟ من سيفعل ذلك؟ اللعنة  ، يجب أن أفهم هذا الأمر بشكل أفضل؟ أخذت براءة ابنتي و أنت لست مستعدًا حتى للاعتراف بذلك! هل يجب أن أفهم بشكل أفضل؟

 

 

 

 

“أنا لست غاضبًا … لست غاضبًا … يجب أن أكون سعيدًا … يجب أن أكون سعيدًا … آه …” دوغو وو دي لهث بصوت عالٍ للهواء. ومع ذلك ، كانت عيناه زرقاء مع الغضب. وكان قلبه يدق في صدره وهو يقاوم انفجار الغضب. ثم استخدم إصبعه لكز بطن ابنته ؛ بعض السبب كان الخبث ، وبعضه كان حماس “من؟”

 

 

رأوا دوغو شياو يي تمسك بطنها و هي تمشي بحذر. بدا جسدها منتفخًا جدًا. كانت هذه صورة امرأة حامل عانت الكثير من الصعوبات وكانت تقترب من وقت المخاض. في الواقع ، بدا الأمر و كأنها لن تكون قادرة على رؤية أصابع قدميها إذا نظرت إلى أسفل.

 

 

أنجب الجنرال دوغو العديد من الأطفال. لذلك ، رأى نساء يحملن الأطفال. لذلك ، كان من غير المعتاد أنه تم خداعه بهذه السهولة. بعد كل شيء ، كانت الفتاة الصغيرة قد غادرت المنزل منذ بضعة أشهر فقط. لذلك ، لا ينبغي أن يكون جسد ابنته قد أصبح كبيرًا جدًا في وقت مبكر حتى لو كانت حاملاً. ومع ذلك ، كان الانطباع الأول عن فعل ابنته قوياً لدرجة أنه ببساطة تجاهل هذه الحقيقة الأولية.

 

 

 

 

 

“مرحبا؟ ماذا … من؟” فوجأت دوغو شياو يي. استدارت و عيناها مثل الصحون كما طلبت.

 

 

 

 

فتحت عيون دوغو وو دي على مصراعيها حيث شعر بالذهول. ثم رفع إصبعه المرتعش ، “أنت ، أنت ، أنت …” لم يستطع حتى قول نصف كلمة أكثر لفترة طويلة. وفجأة ، سمع صوت شيء يسقط لأسفل مع “رطم” و سقط  على ظهره. كان في وضع يرثى له ، لكنه لا يزال يجهد رقبته و يدير عينيه لينظر إلى ابنته. ومع ذلك ، لم يستطع تصديق ذلك حتى بعد إلقاء نظرة عليها.

“…” دوغو وو دي كاد يتقيأ دما. ارتجف عندما نظر إلى دوغو شياو يي. كاد الرجل يبكي دما وينفجر كبده وهو يزأر: أسأل .. طفل من هو ؟!

 

 

 

 

 

“من …؟ أوه … هذا …” خفضت  دوغو شياو يي رأسها بخجل ، و أجابت بصوت منخفض ، “من غيره يمكن أن يكون … الأخ مو تشي …”

كانت خطوة هذه الفتاة بلا شك مقصودة ومزعجة. لكنها أظهرت أيضًا أنها أحبت جون مو تشي حقًا و بصدق. في الواقع ، يبدو أن عاطفتها قد وصلت إلى نقطة لم يكن الموقف فيها مهمًا لها!

 

رأوا دوغو شياو يي تمسك بطنها و هي تمشي بحذر. بدا جسدها منتفخًا جدًا. كانت هذه صورة امرأة حامل عانت الكثير من الصعوبات وكانت تقترب من وقت المخاض. في الواقع ، بدا الأمر و كأنها لن تكون قادرة على رؤية أصابع قدميها إذا نظرت إلى أسفل.

 

 

“آه … آه … آه …” دوغو وو دي لهث بالغضب. لقد كان مستعدًا ، لكن رؤية ابنته العزيزة تظهر أمامه بهذا البطن الكبير جعل الجنرال يفقد نفسه فجأة. ضغط على أسنانه و ضرب  بقدميه. ثم واجه صعودًا وصرخ ، “جون-مو تشي! سأخصيك …”

 

 

 

 

 

وقفت جون مو تشي وسط القوات. ومع ذلك ، تركت روحه ترتجف عندما سمع ذلك.

فتحت عيون دوغو وو دي على مصراعيها حيث شعر بالذهول. ثم رفع إصبعه المرتعش ، “أنت ، أنت ، أنت …” لم يستطع حتى قول نصف كلمة أكثر لفترة طويلة. وفجأة ، سمع صوت شيء يسقط لأسفل مع “رطم” و سقط  على ظهره. كان في وضع يرثى له ، لكنه لا يزال يجهد رقبته و يدير عينيه لينظر إلى ابنته. ومع ذلك ، لم يستطع تصديق ذلك حتى بعد إلقاء نظرة عليها.

 

* هذا الفصل برعاية 3omda *

 

 

[هاه؟ تخصيني؟ على أي أساس…؟ ابنتك خدرتني وتركتني أتأرجح بين الحياة و الموت. ومع ذلك ، تريد أن تخصيني …؟ أليس هذا ظلم…؟]

لم ير أحد من قبل يضرب مبعوث إمبراطوري … ليس منذ العصور القديمة! علاوة على ذلك ، قام دوغو وو دي بشتمه بطريقة غريبة وطلاقة لدرجة أنهم أداروا رؤوسهم عدة مرات لفهم اللعنات التي ألقى بها.

 

 

 

 

“ماذا تقول يا أبي؟” دوغو شياو يي ضربت بقدميها وأحمر وجهها. غطت يداها الصغيرتان أذنيها وهي تستدعي شجاعتها لفتح فمها. لم تكن قد اختبرت العلاقة الحميمة بين الرجل والمرأة ، لكنها فهمت ما يعنيه الإخصاء. لذلك ، من الواضح أنها لم تكن سعيدة بذلك.

 

 

 . . .

 

 

“لا تضربي  بقدمك … لا تحركي  بقدمك …” قفز دوغو وو دي بشكل عاجل. حك رأسه بجنون ، “أ ، أ ، … عزيزتي  ، جسدك يدعم حياتين … لذا ، لن يكون قادرًا على تحمل الحركات الكبيرة … من فضلك كوني حذرة …”

 

 

 

 

 

اندفع حراس الاحتفالية أخيرًا و هم يلهثون في هذا الوقت. استداروا إلى جون وو يي ولوحوا بالأعلام  ، “مرسوم إمبراطوري! سيتلقى جون وو يي مرسوم إمبراطوري!”

“لا تضربي  بقدمك … لا تحركي  بقدمك …” قفز دوغو وو دي بشكل عاجل. حك رأسه بجنون ، “أ ، أ ، … عزيزتي  ، جسدك يدعم حياتين … لذا ، لن يكون قادرًا على تحمل الحركات الكبيرة … من فضلك كوني حذرة …”

 

 

 

* هذا الفصل برعاية 3omda *

“سآخذ فم جدتك!” قام دوغو وو دي بضرب  قدميه. كان بطنه مليئًا بالغضب ، لكن ليس لديه مكان ينفخ فيه. وذلك عندما سمع خصي المحكمة يتحدث. غطى غضب دوغو وو دي أذنيه مثل السحب الكثيفة التي تغطي قمة الجبل بالضباب. لذلك ، لم يكن قادرًا على سماع ما أعلنه الخصي. ثار فجأة مثل البركان ، وطرد ، ولعن ، “اللعنة على  عائلتك للجيل الثامن عشر. شد فخذ جدتك! ألا ترى أنني مشغول؟ سأمزق فم جدتك حتى مؤخرتها حتى تدعوني عمي! “

 

 

 

 

 

سمع خصي البلاط هذه اللعنات وهو ينقلب في السماء مثل سمكة مشوية عشر مرات. ثم أصدر جسده صوتًا اسفنجيًا وهو يسقط على الأرض. أطلق صريرًا ، وأصبح فاقدًا للوعي إلى الأبد. ( * أعتقد مات * )

 

 

“أبي … لا تكن هكذا!” أصبحت دوغو شياو يي قلقة ، ونسيت أنه كان من المفترض أن تكون “حامل”. هرعت بسرعة نحو والدها دون تفكير. من الواضح أنها لم تمارس الكثير من التمثيل . لذلك ، كان من المحتمل جدًا أن تتساقط الحشوة إذا حاولت قطع المسافة  بسرعة الجري.

 

 

لم يكن المرسوم الإمبراطوري الذي حمله محظوظًا للغاية أيضًا ، وسقط في بركة مع رذاذ. من الواضح أن الماء لم يهتم بما إذا كان مرسومًا إمبراطوريًا أم لا. غمره بغمغمة ، و ترك الكتابة عليه ضبابية.

لذلك ، يمكن للمرء أن يتخيل ما كان يجب أن تتحمله تلك الفتاة الصغيرة عندما قررت الخروج بهذه الطريقة أمام الجيش الضخم عند أبواب مدينة تيان شيانغ. بعد كل شيء ، كانت الفتاة الوحيدة في الجيل الثالث من عائلة مؤثرة مثل عائلة دوغو! ماذا سيحدث لسمعتها؟ الفتاة الصغيرة لم تكن حمقاء. و لم تكن لا تعرف العواقب. لكنها ما زالت تفعل ذلك دون أي تردد.

 

 

 

 

قفزت مقل عيون الجميع في حالة من الفوضى.

 

 

“لقد دخلت كارثة؟ الأخ وو يي … آه ، آه ، آه … هذا ، هذا الرجل ليس جيدًا!” لم يفهم دوغو وو دي ما قاله جون وو يي. لذا ، حدّق وصرخ ، “ابن أختك هاجم و اغتصب … لا يمكنني أن أطيقه أبدًا! أين ذلك اللقيط جون مو تشي؟ تعال إلي! أظهر نفسك و مت بيدي!”

 

 

لم ير أحد من قبل يضرب مبعوث إمبراطوري … ليس منذ العصور القديمة! علاوة على ذلك ، قام دوغو وو دي بشتمه بطريقة غريبة وطلاقة لدرجة أنهم أداروا رؤوسهم عدة مرات لفهم اللعنات التي ألقى بها.

 

 

 

 

 

كان هذا المبعوث الإمبراطوري سيئ الحظ. بعد كل شيء ، لم تكن المكافأة الممنوحة لـ جون وو يي صغيرة. لذلك ، يمكن اعتبار أن جون وو يي كان سيكافأه أيضًا. في الواقع ، كان يحلم بالثراء. ولكن ، كيف كان يتوقع أن يتم ركله على وجهه ؟ لذلك ، كان لا يزال مرتبكًا فيما يتعلق بتحول الأحداث عندما فقد وعيه. في الواقع ، لم يكن يعرف حتى ما هي الجريمة التي ارتكبها …

 

 

أنجب الجنرال دوغو العديد من الأطفال. لذلك ، رأى نساء يحملن الأطفال. لذلك ، كان من غير المعتاد أنه تم خداعه بهذه السهولة. بعد كل شيء ، كانت الفتاة الصغيرة قد غادرت المنزل منذ بضعة أشهر فقط. لذلك ، لا ينبغي أن يكون جسد ابنته قد أصبح كبيرًا جدًا في وقت مبكر حتى لو كانت حاملاً. ومع ذلك ، كان الانطباع الأول عن فعل ابنته قوياً لدرجة أنه ببساطة تجاهل هذه الحقيقة الأولية.

 

 

كان جون وو يي يراقب  عندما كان المبعوث الإمبراطوري قادمًا. كان يرتدي زي الجنرال المناسب. بعد كل شيء ، كان من الضروري أن يكون مستعدًا لتلقي هذا المرسوم بأسلوب لبق .  و مع ذلك ، رأى جون وو يي بعد ذلك أن المبعوث الإمبراطوري قد تم ضربه  فجأة. كان قد سمع فقط المبعوث يتحدث ، “سيتلقى جون وو يي مرسومًا إمبراطوريًا … آك …” حدق السيد الثالث جون بصراحة في دوغو وو دي لفترة طويلة في البداية. ثم ، تنهد وتحدث ، “الأخ الأكبر دوغو ، لقد دخلت في كارثة بهذا …”

كانت عواطف تلك الفتاة الصغيرة بهذه القوة … وإلا كيف يمكن للمرء أن ينظر إليها؟

 

 

 

 

“لقد دخلت كارثة؟ الأخ وو يي … آه ، آه ، آه … هذا ، هذا الرجل ليس جيدًا!” لم يفهم دوغو وو دي ما قاله جون وو يي. لذا ، حدّق وصرخ ، “ابن أختك هاجم و اغتصب … لا يمكنني أن أطيقه أبدًا! أين ذلك اللقيط جون مو تشي؟ تعال إلي! أظهر نفسك و مت بيدي!”

 

 

 

 

 

كانت هناك قعقعة من الحوافر ، وانتقل السيد الشاب جون من بين الحشود فوق حصانه. شفتاه حمراء وأسنانه بيضاء و ملامح وجهه تبدو جميلة و أنيقة. جعله تأثيره الإنعزالي  يبدو ذكيا  للغاية.

 

 

كان جون وو يي يراقب  عندما كان المبعوث الإمبراطوري قادمًا. كان يرتدي زي الجنرال المناسب. بعد كل شيء ، كان من الضروري أن يكون مستعدًا لتلقي هذا المرسوم بأسلوب لبق .  و مع ذلك ، رأى جون وو يي بعد ذلك أن المبعوث الإمبراطوري قد تم ضربه  فجأة. كان قد سمع فقط المبعوث يتحدث ، “سيتلقى جون وو يي مرسومًا إمبراطوريًا … آك …” حدق السيد الثالث جون بصراحة في دوغو وو دي لفترة طويلة في البداية. ثم ، تنهد وتحدث ، “الأخ الأكبر دوغو ، لقد دخلت في كارثة بهذا …”

 

 

“جون مو تشي! أيها الوغد الصغير! أرغ ، أرغ …” احمرت عيون دوغو وو دي و هو ينقض نحوه . لكن جون مو تشي تفادى  بصوت “أزيز” ووقف على قمة سارية العلم التي كانت مرتين أو ثلاث مرات بحجمه. ثم قفز إلى أسفل سارية العلم بصوت صافرة ، وانتقل إلى أعلى سارية علم يبلغ ارتفاعها عشرات الأقدام مع صوت أزيز  آخر. ثم قال ، “أنت … ماذا تفعل؟ ليس لدي أي علاقة بهذا الأمر! تحقق مرة أخرى وتحدث! أنت مجنون. ولكن ، على الأقل اعثر على هدف مناسب لتغضب منه!”

 

 

 

 

 

كانت سارية العلم عالية جدًا. كانت مهارات الجنرال دوغو جيدة بالتأكيد ، لكنه لم يستطع القفز إلى هذا الحد. ولن تتمكن سارية العلم المرنة من دعم جسده الضخم والقوي لو قفز فوقها . لذلك ، لم يكن بإمكانه سوى الوقوف تحت سارية العلم ويغضب عند سماع تصريحات جون مو تشي ، “ماذا ؟! ليس لديك علاقة بها ؟ من سيفعل ذلك؟ اللعنة  ، يجب أن أفهم هذا الأمر بشكل أفضل؟ أخذت براءة ابنتي و أنت لست مستعدًا حتى للاعتراف بذلك! هل يجب أن أفهم بشكل أفضل؟

 

 

كانت هناك قعقعة من الحوافر ، وانتقل السيد الشاب جون من بين الحشود فوق حصانه. شفتاه حمراء وأسنانه بيضاء و ملامح وجهه تبدو جميلة و أنيقة. جعله تأثيره الإنعزالي  يبدو ذكيا  للغاية.

 

[اتضح أن هذه الفتاة قد لجأت إلى هذه الحيلة الأخيرة الآن!]

تضاعف غضب دوغو وو دي ثلاث مرات. لذلك ، أمسك سارية العلم حيث يقف  جون مو تشي بيديه ، وهزها بعنف. وبالتالي ، تُرك جون مو تشي يدور مثل فنان أرجوحة فوق ذلك القطب …

 

 

سرعان ما جاءت دوغو شياو يي إلى نفسها ، وأدركت الحالة التي يفترض أنها كانت عليها. من الواضح أنها لا تستطيع الركض أو القفز في هذه الحالة. لذلك ، أوقفت اندفاعتها. و مدت يداها بحذر إلى بطنها خوفا من خروج الحشو. بعد ذلك ، رفعت الحشو بيدها  و سارت بشكل محرج مثل البطريق كما قالت بحب ، “لا تغضب ، أبي … ابنتك لا تستحق … لكن ، سأكون أماً … وستكون جدًا … كن سعيدا … ليس مجنون … “

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط