نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch-447

سأعطيك خيارين

سأعطيك خيارين

 . . .

 

 

صنع الآلاف من الناس نشازًا عندما سمعوا هذا. صرخوا وألقوا الانتهاكات من كل مكان. في الواقع ، لا يمكن حتى أن يقابل صخب  التجار في السوق ابتذال هؤلاء العلماء. كان الغضب الذي أثاره جون مو تشي بمثابة موجة كان من الصعب السيطرة عليها.

* هذا الفصل برعاية 3omda *

زأر جون مو تشي ، و فجأة وقف على ظهر حصانه ، “تشعرون أنكم صالحون حتى عندما تورطون الأبرياء. لذا ، لا يجب أن تلومني لكوني شريرًا و بلا رحمة! هل يمكن أن تلومني على مطابقة معاييركم ؟ “

 

صنع الآلاف من الناس نشازًا عندما سمعوا هذا. صرخوا وألقوا الانتهاكات من كل مكان. في الواقع ، لا يمكن حتى أن يقابل صخب  التجار في السوق ابتذال هؤلاء العلماء. كان الغضب الذي أثاره جون مو تشي بمثابة موجة كان من الصعب السيطرة عليها.

 

“قيل هذا جيدًا! قد لا نملك شيئًا ، لكن لا يزال لدينا بيئة صالحة! من المهم أن نحافظ على العالم طاهرًا وسلميًا!” هتف هؤلاء العلماء بصوت عالٍ. لقد تأثروا عاطفيا لدرجة أن وجوههم احمرت.

 

 

كانت مي شيو يان جالسة بجانب جوان تشينغ هان ؛ زوايا فمها رفت بدون سبب. لم تكن تعرف السبب ، لكنها شعرت بالغضب يتصاعد في داخلها. شعرت “الشابة” برغبة مفاجئة في الاندفاع للخروج من العربة وتقديم المساعدة. في الواقع ، شعرت وكأنها ستدوس على هؤلاء النمل حتى تحولوا إلى لحم مفروم.

 

 

 

 

[ما هو هذا الشيء؟ هؤلاء الناس سوف ينفجرون عن طريق تنفسي عليهم . لكن ، ما زالوا يجرؤون على القيام بذلك أمام أقوى رجل في جيله؟ هل أصبح هذا العالم غير معروف بالنسبة لي؟]

أضاءت عيون هان تشي دونغ ، تشين كيو شي ، يان فنغ ، والآخرين بالذنب الشديد عندما سمعوا مصطلح “امرأة بريئة”. نظر جون مو تشي في أعينهم ، وأدرك أن هؤلاء الرجال يعرفون براءة غوان تشينغ هان. كانت مجرد سمكة في بركة أصيبت بها عاصفة. لكنهم ما زالوا يريدون خلق المشاكل لها …

 

 

 

 

الشخص الذي تحدث بهذه الجملة الأخيرة كان تلميذًا علميًا آخر. كان هناك أيضًا في مهرجان العلماء. كان اسمه تشين كيو شي. كان وجهه باردا ومليئا بالحيوية. كانت قوته مستمدة من هذه الشخصية الأخلاقية المزعومة.

 

 

“ولا داعي للقلق بشأن” الحياة المتواضعة “التي يجب أن تعيش ! يمكنني أن أشير إلى وسيلة أخرى لكم لكسب الرزق. في الواقع ، سيغطي هذا الربح ، ويجعل عائلتكم غنية للغاية!”

 

[ما هو هذا الشيء؟ هؤلاء الناس سوف ينفجرون عن طريق تنفسي عليهم . لكن ، ما زالوا يجرؤون على القيام بذلك أمام أقوى رجل في جيله؟ هل أصبح هذا العالم غير معروف بالنسبة لي؟]

“آه ، أتذكرك. أنت تدعى تشين كيو شي ، أليس كذلك؟ آه ، ألا يعني اسمك أنك تسعى بجدية إلى أن تكون قذرًا …؟ ربما يكون اسمًا جيدًا. ولكنه يتركني في حيرة من أمرك إذا كنت تريد أن تكون “كلبا” أو “تخدم كمسؤول”. اسمك لا يجعل معناه واضحًا جدًا … “

 

 

 

 

 

ابتسم جون مو تشي وهو ينظر إليه وتحدث هذا. كانت عيناه باردتان كالثلج ، “أود فقط أن أسألك هذا – لقد وجهت هذه المزاعم ضدي. لكن من أين أتوا؟ ما هو أساس هذا؟”

 

 

 

 

 

“من أين أتت ؟ ما هو الأساس ؟ جون مو تشي ، ما زلت تعتقد أنه لا يزال غير واضح في مثل هذه المرحلة الهامة؟ الفجور الذي ارتكبته أنت و زوجة أخيك  هو أمر حقير ؛ إنه كذلك خالي من أي عار! أنتما الاثنان تصنعان زوجًا زانيًا! لكن ، ما زلت تعتقد أنه يمكنك إخفاء هذا عن العالم؟ ما الذي تلعب دورًا بريئًا من أجله؟ قد تكون حفيد جنرال هذا البلد العظيم. قد تكون حتى وريثة لعائلة نبيلة. لكن لا يمكنك إخفاء وقاحتك الفطرية! ” صار وجه تشين كيو شي شاحبًا مع الغضب وهو يشير بإصبعه ويمطر الشتائم.

“حياة شاقة من الدراسات … لصالح الناس … كان من الممكن أن نتوقع ذلك منكم يا رفاق؟ من مجموعة من الديدان ذات النوايا السيئة …؟ هل كنا نتوقع كل ذلك …؟ تحاولون قتل امرأة بريئة و ضعيفة بسبب ضغائنكم الشخصية ، ثم سرعان ما ستسعون إلى مطاردة الآخرين حتى الموت .. هل هذه نوعية جهودكم من أجل شعب هذه الأمة؟ شم جون مو تشي.

 

 

 

 

“آه ، جيد … أنت مليء بالسخط الصالح! هذا جيد جدًا! هل لديك أي شيء آخر تضيفه؟” مسح جون مو تشي أذنيه.

 

 

 

 

 

“جون مو تشي! هل تخبرنا أن كلمات الأخ الأكبر ليست كافية لتجعلك تشعر بالخجل؟” جاء عالم آخر. نظر إلى جون مو تشي باستياء ، “أنت من نسل الجنرالات. ستصبح نبيلًا فيما بعد. ستعيش حياة من الفخامة و الروعة ، وستحصل على اللطف الكبير للإمبراطور. يمكن أن يقال ذلك أنت تقف بالفعل في قمة تيان شيانغ. ولكن ، ما زلت تفعل مثل هذا العمل دون أن تعرف أي إحساس بالشرف؟ لقد أفسدت سمعة تيان شيانغ! هل تعلم أن تيان شيانغ أصبحت أضحوكة للدول المجاورة؟ كنت ستقتل نفسك بالخزي منذ فترة طويلة إذا كان لديك أي ضمير! لكن بدلاً من ذلك ، ظهرت عند بوابة مدينة تيان شيانغ بطريقة عادلة ومشرفة! و  تمثيل كشخص بريئ  بعد كل هذا؟ أنت وقح للغاية! ألا يمكنك الشعور بأي خجل ، جون مو تشي ؟! “

 

 

 

 

 

كان هذا عالمًا آخر “موهوبًا” اسمه يان فنغ. كان أيضًا وجهًا معروفًا.

 

 

 

 

 

جون مو تشي فهم الأمر أخيرًا.

 

 

 

 

“آه ، أتذكرك. أنت تدعى تشين كيو شي ، أليس كذلك؟ آه ، ألا يعني اسمك أنك تسعى بجدية إلى أن تكون قذرًا …؟ ربما يكون اسمًا جيدًا. ولكنه يتركني في حيرة من أمرك إذا كنت تريد أن تكون “كلبا” أو “تخدم كمسؤول”. اسمك لا يجعل معناه واضحًا جدًا … “

[يبدو أن “معهد وانشيانغ للأدب السماوي ” يريد أن يقاتلني حتى الموت. اسمحوا لي أن أعطيكم يا رفاق درسًا آخر في الحزن إذا كان الأمر كذلك!]

“بيئة صالحة جدا … هاهاها …” بدأ جون مو تشي فجأة يضحك. “البيئة الصالحة الجيدة … أو ما تسميه” الخير و الصلاح “هو المكان الذي تضع فيه أخلاقك في المقدمة و تنتقد أخلاقيات الآخرين ، أليس كذلك؟ لذا ، فإن ما يسمى بـ” البيئة الصالحة “من المفترض أن يكون السيطرة على عواطف الآخرين؟ “بيئتك الصالحة” تملي أن الخيار الوحيد الذي يختاره والديك هو الخيار المناسب؟ ربما تملي أنه لا بأس في إجبار امرأة بريئة على الموت؟ “

 

 

 

 

حرضت هذه الكلمات الحشود الغفيرة التي وقفت وراءهم ، وبدأوا يهتفون بصوت عالٍ ، “زوجان زانيان! حتى الموت جرائمكم لا تسامح! اذهب إلى الجحيم!”

أشفق جون مو تشي عليهم لأنه شاهد الجو يزداد حماسة. كان هذا لأنه شعر بهالة استبدادية للغاية تتصاعد في قلبه.

 

ارتجفت غوان تشينغ هان داخل العربة. كان رأسها متدليًا ، ووجهها مدفون بعمق بين يديها ، وكتفيها يرتجفان.

 

 

“إذن ، أنا مذنب بمثل هذه الجرائم ؟!” ضحك جون مو تشي بفرح وسأل يان فنغ ، “يان فنغ ، أنا ‘ربما’ أو ‘قد لا يكون لدي أي إحساس بالخجل. لكن ، ما علاقة ذلك بك؟ لماذا أنت هنا ؟”

 

 

أشع جون مو تشي  بالغرور. كانت زوايا فمه ملتوية بابتسامة قاسية. كان يشبه نسرًا ينظر إلى أسفل على عش من الأرانب البيضاء. تعابيره وموقفه أظهرت لقبه كديبوتشي و داعية فوصى . في الواقع ، كان ممتلئًا بالقسوة الجامحة.

 

 

“يجب معاقبة الأوغاد و الأزواج الزناة بشدة. فلماذا لا أستطيع القدوم هنا ؟ لا يمكنني مقارنتك من حيث المكانة  أو القوة القتالية. لكن معهدنا يجسد بيئة صالحة! يجب أن نتحدث ! يجب أن نجعل العالم نقيًا و مسالمًا مرة أخرى! ” صرخ يان فنغ بصوت عال. كان وجهه مليئًا بالبر .

 

 

 

 

 

“قيل هذا جيدًا! قد لا نملك شيئًا ، لكن لا يزال لدينا بيئة صالحة! من المهم أن نحافظ على العالم طاهرًا وسلميًا!” هتف هؤلاء العلماء بصوت عالٍ. لقد تأثروا عاطفيا لدرجة أن وجوههم احمرت.

 

 

 

 

ارتفعت هالة جون مو تشي القاتلة بقوة مرة أخرى!

أشفق جون مو تشي عليهم لأنه شاهد الجو يزداد حماسة. كان هذا لأنه شعر بهالة استبدادية للغاية تتصاعد في قلبه.

صنع الآلاف من الناس نشازًا عندما سمعوا هذا. صرخوا وألقوا الانتهاكات من كل مكان. في الواقع ، لا يمكن حتى أن يقابل صخب  التجار في السوق ابتذال هؤلاء العلماء. كان الغضب الذي أثاره جون مو تشي بمثابة موجة كان من الصعب السيطرة عليها.

 

 

 

 

“بيئة صالحة جدا … هاهاها …” بدأ جون مو تشي فجأة يضحك. “البيئة الصالحة الجيدة … أو ما تسميه” الخير و الصلاح “هو المكان الذي تضع فيه أخلاقك في المقدمة و تنتقد أخلاقيات الآخرين ، أليس كذلك؟ لذا ، فإن ما يسمى بـ” البيئة الصالحة “من المفترض أن يكون السيطرة على عواطف الآخرين؟ “بيئتك الصالحة” تملي أن الخيار الوحيد الذي يختاره والديك هو الخيار المناسب؟ ربما تملي أنه لا بأس في إجبار امرأة بريئة على الموت؟ “

أشفق جون مو تشي عليهم لأنه شاهد الجو يزداد حماسة. كان هذا لأنه شعر بهالة استبدادية للغاية تتصاعد في قلبه.

 

 

 

“جون مو تشي! أنت تهيننا!” زأر العديد من العلماء الموهوبين ، “فقط يمكنك أن يكون لديك مثل هذا العقل القذر للتفكير في مثل هذه الأشياء! عار مثل مثل هذه الثقافة الراقية أن تكون مذنبًا بارتكاب جرائم مروعة! أنت … أنت مبتذل للغاية!”

أضاءت عيون هان تشي دونغ ، تشين كيو شي ، يان فنغ ، والآخرين بالذنب الشديد عندما سمعوا مصطلح “امرأة بريئة”. نظر جون مو تشي في أعينهم ، وأدرك أن هؤلاء الرجال يعرفون براءة غوان تشينغ هان. كانت مجرد سمكة في بركة أصيبت بها عاصفة. لكنهم ما زالوا يريدون خلق المشاكل لها …

“آه ، جيد … أنت مليء بالسخط الصالح! هذا جيد جدًا! هل لديك أي شيء آخر تضيفه؟” مسح جون مو تشي أذنيه.

 

الشخص الذي تحدث بهذه الجملة الأخيرة كان تلميذًا علميًا آخر. كان هناك أيضًا في مهرجان العلماء. كان اسمه تشين كيو شي. كان وجهه باردا ومليئا بالحيوية. كانت قوته مستمدة من هذه الشخصية الأخلاقية المزعومة.

 

 

ارتفعت هالة جون مو تشي القاتلة بقوة مرة أخرى!

 

 

 

 

 

“أنا أعلم هدفكم الحقيقي! أنتم هنا لأنني دمرت خفلكم الأكاديمي و سددت  طريقكم إلى أن تصبحوا مسؤولين. و تريدون  أن تنتقموا مني الآن … هاها … لقد تحدثت بشكل صحيح ، أليس كذلك؟” كان وجه جون مو تشيه بارد كالجليد.

 

 

“ولا داعي للقلق بشأن” الحياة المتواضعة “التي يجب أن تعيش ! يمكنني أن أشير إلى وسيلة أخرى لكم لكسب الرزق. في الواقع ، سيغطي هذا الربح ، ويجعل عائلتكم غنية للغاية!”

 

“يجب معاقبة الأوغاد و الأزواج الزناة بشدة. فلماذا لا أستطيع القدوم هنا ؟ لا يمكنني مقارنتك من حيث المكانة  أو القوة القتالية. لكن معهدنا يجسد بيئة صالحة! يجب أن نتحدث ! يجب أن نجعل العالم نقيًا و مسالمًا مرة أخرى! ” صرخ يان فنغ بصوت عال. كان وجهه مليئًا بالبر .

“إذن ماذا …؟ جون مو تشي ، لقد أصبحت أكثر ذنبًا بعد أن ذكرت هذا الأمر!” لم يشعر هؤلاء العلماء الموهوبون بالخجل لقول هذه الكلمات. بدلاً من ذلك ، واصل يان فنغ “الصالح” بغضب ، “لقد أعاقت حركة شفتيك وظائف خمسة آلاف عالم موهوب! أنت … ليس لديك أي ضمير! لقد درسنا بجد للغاية من شروق الشمس إلى غروبها … مع فقط الرغبة في مساعدة شعب الأمة. لكن الرجل الذي يرتكب مثل هذا الفجور دمر عقودًا من العمل الشاق لخمسة آلاف شخص ، ولن تكون هناك سوى حياة متواضعة وبسيطة لنا من الآن فصاعدًا! لقد دفنت آفاقنا المستقبلية هل تخبرني أنك مازلت لا تستحق أي عقاب؟ ألا يجعلك ضميرك تشعر بالخجل؟

 

 

 

 

 

“وقد ارتكبت المزيد من الشر الآن! أنت و زوجة أخيك  زانيان. أنتما الاثنان مغفلان ، ومليئين بالرذائل! في الحقيقة ، الرائحة النتنة تملأ السماء! لا يستطيع شخص إرتكب هذه الخطايا أن تحيا تحت هذه السماء! ستواجه الإدانة من العالم كله الآن! ويجب أن تموت قبل أن تعتذر إذا كان لديك أي إحساس بالخزي!

 

أشفق جون مو تشي عليهم لأنه شاهد الجو يزداد حماسة. كان هذا لأنه شعر بهالة استبدادية للغاية تتصاعد في قلبه.

 

 

“حياة شاقة من الدراسات … لصالح الناس … كان من الممكن أن نتوقع ذلك منكم يا رفاق؟ من مجموعة من الديدان ذات النوايا السيئة …؟ هل كنا نتوقع كل ذلك …؟ تحاولون قتل امرأة بريئة و ضعيفة بسبب ضغائنكم الشخصية ، ثم سرعان ما ستسعون إلى مطاردة الآخرين حتى الموت .. هل هذه نوعية جهودكم من أجل شعب هذه الأمة؟ شم جون مو تشي.

 

 

 

 

[ما هو هذا الشيء؟ هؤلاء الناس سوف ينفجرون عن طريق تنفسي عليهم . لكن ، ما زالوا يجرؤون على القيام بذلك أمام أقوى رجل في جيله؟ هل أصبح هذا العالم غير معروف بالنسبة لي؟]

“دعني أخبرك – اجعل ضميرك مستقيماً إذا كنت تسعى لمساعدة شعب الأمة! قلوبكم ملطخة. أنتم أيها الناس ستصبحون فقط مسؤولين فقط ؛ لا شيء أكثر! لا يهم كم عدد العقود التي يجرى فيها الأشخاص مثلكم دراسات مضنية … أنتم أيها الناس قطع قمامة  حتى لو درستم حياتكم كلها! ” قام جون مو تشي بإطلاق السم المحترق و هو يتحدث.

فجأة ابتسم وقال ، “لدي صديق. اسمه وو شان يون. لكن الجميع يسمونه” جبل المراجع الجنسية “. لقد قال ذات مرة شيئًا عن أشخاص مثلكم . لم أفهم أبدًا ماذا لقد قال. في الواقع ، اعتقدت أن هذا مجرد هراء عشوائي … لكن كلماته فجأة أصبحت منطقية بالنسبة لي الآن. لقد قال ، “الأشخاص الذين يقولون الهراء دون أي سبب وجيه لن يجدوا السلام في القلوب أو المستقبل. وسيأتي يوم يتم فيه فتح أردافهم مئات المرات من أجل ذلك! “

 

 

 

 

“ولا داعي للقلق بشأن” الحياة المتواضعة “التي يجب أن تعيش ! يمكنني أن أشير إلى وسيلة أخرى لكم لكسب الرزق. في الواقع ، سيغطي هذا الربح ، ويجعل عائلتكم غنية للغاية!”

 

 

 

 

 

فجأة ابتسم وقال ، “لدي صديق. اسمه وو شان يون. لكن الجميع يسمونه” جبل المراجع الجنسية “. لقد قال ذات مرة شيئًا عن أشخاص مثلكم . لم أفهم أبدًا ماذا لقد قال. في الواقع ، اعتقدت أن هذا مجرد هراء عشوائي … لكن كلماته فجأة أصبحت منطقية بالنسبة لي الآن. لقد قال ، “الأشخاص الذين يقولون الهراء دون أي سبب وجيه لن يجدوا السلام في القلوب أو المستقبل. وسيأتي يوم يتم فيه فتح أردافهم مئات المرات من أجل ذلك! “

 

 

“جون مو تشي! أنت تهيننا!” زأر العديد من العلماء الموهوبين ، “فقط يمكنك أن يكون لديك مثل هذا العقل القذر للتفكير في مثل هذه الأشياء! عار مثل مثل هذه الثقافة الراقية أن تكون مذنبًا بارتكاب جرائم مروعة! أنت … أنت مبتذل للغاية!”

 

 

انفجر جون مو تشي في الضحك ، “لذلك ، يمكن القول أن طريقكم المستقبلي واسع جدًا! ما عليك سوى التخلص من غلافكم الأخلاقي  ، وتثبيت خدودكم . وبعد ذلك ، ستتم تغطيتكم بالمال … إنه ليس سوقًا كبيرًا جدًا ، ولكن نبيل كل بلد معتاد على الاحتفاظ بعبد ذكر! إنهم يحبون بشكل خاص الأشخاص الذين حققوا شيئًا ما في حياتهم. لذا ، فإن العلماء المخضرمين والموهوبين سيكونون صفقة ضخمة في السوق…”

فجأة ابتسم وقال ، “لدي صديق. اسمه وو شان يون. لكن الجميع يسمونه” جبل المراجع الجنسية “. لقد قال ذات مرة شيئًا عن أشخاص مثلكم . لم أفهم أبدًا ماذا لقد قال. في الواقع ، اعتقدت أن هذا مجرد هراء عشوائي … لكن كلماته فجأة أصبحت منطقية بالنسبة لي الآن. لقد قال ، “الأشخاص الذين يقولون الهراء دون أي سبب وجيه لن يجدوا السلام في القلوب أو المستقبل. وسيأتي يوم يتم فيه فتح أردافهم مئات المرات من أجل ذلك! “

 

زأر جون مو تشي ، و فجأة وقف على ظهر حصانه ، “تشعرون أنكم صالحون حتى عندما تورطون الأبرياء. لذا ، لا يجب أن تلومني لكوني شريرًا و بلا رحمة! هل يمكن أن تلومني على مطابقة معاييركم ؟ “

 

 

“جون مو تشي! أنت تهيننا!” زأر العديد من العلماء الموهوبين ، “فقط يمكنك أن يكون لديك مثل هذا العقل القذر للتفكير في مثل هذه الأشياء! عار مثل مثل هذه الثقافة الراقية أن تكون مذنبًا بارتكاب جرائم مروعة! أنت … أنت مبتذل للغاية!”

 

 

جون مو تشي فهم الأمر أخيرًا.

 

 

“مبتذل … ؟! مبتذل جدتك! هل تعتقد أنك راقي ؟ أساليبك قذرة بدوافع قذرة ، وما زلت تناديني بـ” المبتذل “؟” ارتفع الغضب فجأة في قلب جون مو تشي.

 

 

 

 

“آه ، أتذكرك. أنت تدعى تشين كيو شي ، أليس كذلك؟ آه ، ألا يعني اسمك أنك تسعى بجدية إلى أن تكون قذرًا …؟ ربما يكون اسمًا جيدًا. ولكنه يتركني في حيرة من أمرك إذا كنت تريد أن تكون “كلبا” أو “تخدم كمسؤول”. اسمك لا يجعل معناه واضحًا جدًا … “

“لست في حالة مزاجية لمناقشة الحقيقة الكاملة للمسألة في هذا الوقت. على أي حال ، أنا متأكد من أنكم تعرفون بالفعل جوهر الأمر. لذلك ، لا داعي لإنكار ذلك. علاوة على ذلك ، ليس لدي أي التزام لإعطائكم تفسيرًا حتى لو كنتم لا تعرفون. أنتم حفنة من القرف في عيني! أنتم أيها الناس حثالة من الرأس إلى أخمص القدمين! العلماء …؟ أنت نكتة لعينة غير مضحكة ! أنتم مجموعة تبيع مؤخراتهم ؛ تبدون أنتم أيها الناس قذرين للوهلة الأولى! “

 

 

 

 

 

صنع الآلاف من الناس نشازًا عندما سمعوا هذا. صرخوا وألقوا الانتهاكات من كل مكان. في الواقع ، لا يمكن حتى أن يقابل صخب  التجار في السوق ابتذال هؤلاء العلماء. كان الغضب الذي أثاره جون مو تشي بمثابة موجة كان من الصعب السيطرة عليها.

 

 

زأر جون مو تشي ، و فجأة وقف على ظهر حصانه ، “تشعرون أنكم صالحون حتى عندما تورطون الأبرياء. لذا ، لا يجب أن تلومني لكوني شريرًا و بلا رحمة! هل يمكن أن تلومني على مطابقة معاييركم ؟ “

 

 

ارتجفت غوان تشينغ هان داخل العربة. كان رأسها متدليًا ، ووجهها مدفون بعمق بين يديها ، وكتفيها يرتجفان.

“إذن ، أنا مذنب بمثل هذه الجرائم ؟!” ضحك جون مو تشي بفرح وسأل يان فنغ ، “يان فنغ ، أنا ‘ربما’ أو ‘قد لا يكون لدي أي إحساس بالخجل. لكن ، ما علاقة ذلك بك؟ لماذا أنت هنا ؟”

 

كانت مي شيو يان جالسة بجانب جوان تشينغ هان ؛ زوايا فمها رفت بدون سبب. لم تكن تعرف السبب ، لكنها شعرت بالغضب يتصاعد في داخلها. شعرت “الشابة” برغبة مفاجئة في الاندفاع للخروج من العربة وتقديم المساعدة. في الواقع ، شعرت وكأنها ستدوس على هؤلاء النمل حتى تحولوا إلى لحم مفروم.

 

جون مو تشي فهم الأمر أخيرًا.

زأر جون مو تشي ، و فجأة وقف على ظهر حصانه ، “تشعرون أنكم صالحون حتى عندما تورطون الأبرياء. لذا ، لا يجب أن تلومني لكوني شريرًا و بلا رحمة! هل يمكن أن تلومني على مطابقة معاييركم ؟ “

 

 

“قيل هذا جيدًا! قد لا نملك شيئًا ، لكن لا يزال لدينا بيئة صالحة! من المهم أن نحافظ على العالم طاهرًا وسلميًا!” هتف هؤلاء العلماء بصوت عالٍ. لقد تأثروا عاطفيا لدرجة أن وجوههم احمرت.

 

 

نقل جون مو تشي هالته من خلال دانتيان بعد أن أنهى حديثه. ثم صرخ ، “أحضره!”

 

 

 

 

 

وفجأة اندلعت موجة بين الحشود وقسمتهم إلى قسمين. سارت مجموعة من الرجال الأقوياء عبر الحشد مثل المراكب الشراعية الضخمة عبر البحر. هؤلاء كانوا أعضاء في فريق تدمير السماء  لجون مو تشي الذي أرسله لمساعدة بايلي لو يون  في اغتيالاته. لقد وصلوا قبل عدة أيام. لقد دخلوا بهدوء مدينة تيان شيانغ ، وكانوا يقيسون باهتمام أنشطة المدينة بناءً على أوامر جون مو تشي.

الشخص الذي تحدث بهذه الجملة الأخيرة كان تلميذًا علميًا آخر. كان هناك أيضًا في مهرجان العلماء. كان اسمه تشين كيو شي. كان وجهه باردا ومليئا بالحيوية. كانت قوته مستمدة من هذه الشخصية الأخلاقية المزعومة.

 

 

 

 

كانوا يحملون ثلاث نساء. كان لدى هؤلاء النساء شخصيات دقيقة ، وكانت ملامح وجههن رشيقة أيضًا. ومع ذلك ، كانت وجوههم يغمرها الخوف. كان بعض الرجال يجرون كلابًا ذئبية  كبيرة ، بينما كان آخرون يجرون خنازير كبيرة وبيضاء.

“قيل هذا جيدًا! قد لا نملك شيئًا ، لكن لا يزال لدينا بيئة صالحة! من المهم أن نحافظ على العالم طاهرًا وسلميًا!” هتف هؤلاء العلماء بصوت عالٍ. لقد تأثروا عاطفيا لدرجة أن وجوههم احمرت.

 

كان هذا عالمًا آخر “موهوبًا” اسمه يان فنغ. كان أيضًا وجهًا معروفًا.

 

 

تحولت وجوه يان فنغ ، وكين تشيو شي ، وهان تشي دونغ إلى لون بائس حيث انطلق الثلاثة منهم ، “عزيزي …!”

 

 

 

 

 

اتضح أن هؤلاء النساء الثلاث كن زوجاتهم.

 

 

 

 

 

“لا أريد أن أضيع أي جهد في إخباركم بالحقيقة. ليس لديكم المؤهلات اللازمة لذلك ؛ ولا تستحقون  ذلك! ولن أناقش ما هي” البيئة الصالحة “لأنكم لا تملكونها ” ولا أعتقد أنه من المناسب مناقشتها. لذا ، سأعطيكم خيارين فقط “.

فجأة ابتسم وقال ، “لدي صديق. اسمه وو شان يون. لكن الجميع يسمونه” جبل المراجع الجنسية “. لقد قال ذات مرة شيئًا عن أشخاص مثلكم . لم أفهم أبدًا ماذا لقد قال. في الواقع ، اعتقدت أن هذا مجرد هراء عشوائي … لكن كلماته فجأة أصبحت منطقية بالنسبة لي الآن. لقد قال ، “الأشخاص الذين يقولون الهراء دون أي سبب وجيه لن يجدوا السلام في القلوب أو المستقبل. وسيأتي يوم يتم فيه فتح أردافهم مئات المرات من أجل ذلك! “

 

 

 

أشع جون مو تشي  بالغرور. كانت زوايا فمه ملتوية بابتسامة قاسية. كان يشبه نسرًا ينظر إلى أسفل على عش من الأرانب البيضاء. تعابيره وموقفه أظهرت لقبه كديبوتشي و داعية فوصى . في الواقع ، كان ممتلئًا بالقسوة الجامحة.

 

 

“إذن ، أنا مذنب بمثل هذه الجرائم ؟!” ضحك جون مو تشي بفرح وسأل يان فنغ ، “يان فنغ ، أنا ‘ربما’ أو ‘قد لا يكون لدي أي إحساس بالخجل. لكن ، ما علاقة ذلك بك؟ لماذا أنت هنا ؟”

 

الشخص الذي تحدث بهذه الجملة الأخيرة كان تلميذًا علميًا آخر. كان هناك أيضًا في مهرجان العلماء. كان اسمه تشين كيو شي. كان وجهه باردا ومليئا بالحيوية. كانت قوته مستمدة من هذه الشخصية الأخلاقية المزعومة.

“أول واحد …” رفع جون مو تشي إصبعه ، “سوف يركع كل واحد منكم على الأرض ويعتذر لي رسميًا. وبعد ذلك ، سأمنح كل واحد منكم لافتة. سترفعونهم بينما تمهدون  مسار دخولي. وسوف تصرخون بهذا و أنا أشق طريقي – “السيد الشاب الثالث عظيم! السيد الشاب الثالث جون هو نبيل ، و الأفضل! نرحب ترحيبا حارا بالسيد الشاب الثالث جون في مدينة تيان شيانغ ! ستضيفون أيضًا أسمائكم إلى هذه الهتافات  و أنت تصرخون بها! “

 

 

أشع جون مو تشي  بالغرور. كانت زوايا فمه ملتوية بابتسامة قاسية. كان يشبه نسرًا ينظر إلى أسفل على عش من الأرانب البيضاء. تعابيره وموقفه أظهرت لقبه كديبوتشي و داعية فوصى . في الواقع ، كان ممتلئًا بالقسوة الجامحة.

 

* هذا الفصل برعاية 3omda *

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

“جون مو تشي! هل تخبرنا أن كلمات الأخ الأكبر ليست كافية لتجعلك تشعر بالخجل؟” جاء عالم آخر. نظر إلى جون مو تشي باستياء ، “أنت من نسل الجنرالات. ستصبح نبيلًا فيما بعد. ستعيش حياة من الفخامة و الروعة ، وستحصل على اللطف الكبير للإمبراطور. يمكن أن يقال ذلك أنت تقف بالفعل في قمة تيان شيانغ. ولكن ، ما زلت تفعل مثل هذا العمل دون أن تعرف أي إحساس بالشرف؟ لقد أفسدت سمعة تيان شيانغ! هل تعلم أن تيان شيانغ أصبحت أضحوكة للدول المجاورة؟ كنت ستقتل نفسك بالخزي منذ فترة طويلة إذا كان لديك أي ضمير! لكن بدلاً من ذلك ، ظهرت عند بوابة مدينة تيان شيانغ بطريقة عادلة ومشرفة! و  تمثيل كشخص بريئ  بعد كل هذا؟ أنت وقح للغاية! ألا يمكنك الشعور بأي خجل ، جون مو تشي ؟! “

“قيل هذا جيدًا! قد لا نملك شيئًا ، لكن لا يزال لدينا بيئة صالحة! من المهم أن نحافظ على العالم طاهرًا وسلميًا!” هتف هؤلاء العلماء بصوت عالٍ. لقد تأثروا عاطفيا لدرجة أن وجوههم احمرت.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط