نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch-449

دعني أرى طهارتك!

دعني أرى طهارتك!

 . . .

ومع ذلك ، بدت تلك الكلمات الخفيفة مثل قصف الرعد المتفجر على أذنيه. تحول مظهر جون مو تشي اللطيف إلى مظهر شيطان جهنمي في عينيه. في الواقع ، يمكنه حتى رؤية قرنين طويلين فوق رأس السيد الصغير …

 

 

* هذا الفصل برعاية Last Legend  *

ابتكر جون مو تشي مثل هذا المشهد من الذبح في وضح النهار و أمام الجميع !

 

 

 

 

كان جون مو تشي يكبح طغيانه بصعوبة. ومع ذلك ، كان هناك فجأة صوت “صفير” بينما جسده يدور ويرتفع عالياً في السماء. ثم ، وميض بريق لامع في السماء.

 

 

 

 

من كان يتوقع هذا؟ بدا الأمر كما لو أن جون مو تشي كان يخوض جدالًا كبيرًا مع العلماء الثلاثة. من الواضح أن لديهم نزاعًا ، لكن لم يعتقد أحد أنه سينتهي بمثل هذا الاستنتاج القاتل …

كان شعلة الدم الأصفر يطير خارج الغمد !

 

 

 

 

كانت وجوه المتفرجين ملطخة بقطع من دمه. لكن كل واحد منهم ظل واقفًا على مكانه في حالة ذهول ، واستمر في التحديق بحماقة في هذا المشهد. لم يجرؤوا على القيام بخطوة واحدة. تجمدت مقل عيونهم أيضًا من الخوف الشديد. من الواضح أن وجوههم أوضحت  حالة الرعب الشديد التي يعيشونها.

“لا … أرجوك … إعفيني …” الرجل الضخم الذي علق في الجو لم ينته حتى من الكلام عندما انقطع إلى نصفين. ثم صدر صوت “سحق” حيث انفصل أسفل ظهره عن جسده وسقط على الأرض. ترك هذا فجوة في تجويف البطن. وسقط الدم مع ضجيج ضخم مثل كيس عملاق. كما انخفضت أعضائه الحيوية إلى أسفل مع أمعائه. ومع ذلك ، لم تسقط كل أعضائه على الأرض. بعد كل شيء ، كانت أمعائه مرتبطة بقوة بجسده. لذلك ، علقوا فقط من النصف العلوي من جسده.

 

 

لم يقرأ هؤلاء العلماء سوى كتب جامدة و هامدة . هل يمكن أن يكونوا قد رأوا مثل هذا المشهد الدموي؟ لم يسمع هؤلاء الرجال شيئًا عن العالم الخارجي ، وكانوا منغمسين في الكتب فقط. في الواقع ، لم يقتلوا حتى دجاجة في منازلهم. ومع ذلك ، فقد كانوا يشهدون واحدة من أقسى المشاهد وأكثرها دموية في العالم في الوقت الحالي. حتى الإغماء عند رؤية مثل هذا المشهد الرهيب للغاية كان سيكون بمثابة رفاهية لهم …

 

 

كانت أمعاؤه تشبه ثعبانًا رقيقًا. حتى أنهم أصدروا بعض القوة عندما سقطوا من أعلى. ومع ذلك ، توقفوا فجأة عن الأرض. وبالتالي ، تُرِكوا ليشابهوا شريطًا أحمر الدم يتدلى من سارية العلم.

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، لم يمت هذا الرجل الضخم في هذا الوقت. صرخ بينما كان نصفه العلوي يرتعش بينما ظل معلقًا على سارية العلم. ثم ، ارتجف عندما برزت مقل عينيه مع صوت “بففنت! بففت!” تحت تأثير الألم المفرط. ومع ذلك ، فقد تُركوا أيضًا معلقين من وجهه بعد ذلك …

“أنا … أختار … اخترت الأول … الأول …” حاول الرجال الثلاثة التفوق على بعضهم البعض كما طلبوا. كانوا خائفين حتى الموت ، وقد تحطم عزمهم منذ زمن بعيد. [ما هو الهدف من النزاهة؟ ما الهدف من أسلوب حياة المسؤول؟ ما قيمة البر؟ هل هم أهم من حياتي؟ البقاء على قيد الحياة هو الأولوية القصوى!]

 

 

 

“لا … لا …” بدا الرجال الثلاثة وكأنهم كرسي  ثلاثي القوائم منتشر حيث تم إمساكهم بيد جون مو تشي. وكان بإمكانهم فقط هز رؤوسهم استجابة …

المزيد من الدم لطخ الأرض …

 

 

 

 

 

“دفقة!”

 

 

“جون … جون … السيد  الشاب الثالث … أعرف من وراء كل هذا …” رفع تشين كيو شي رأسه ، وصرخ بصوت عالٍ فجأة ، “وأنا على استعداد لإخبارك! أنا فقط أتوسل إليك … أتوسل إليك … من فضلك أرجوك … أرجوك حافظ على حياتنا في المقابل!

 

 

كانت وجوه المتفرجين ملطخة بقطع من دمه. لكن كل واحد منهم ظل واقفًا على مكانه في حالة ذهول ، واستمر في التحديق بحماقة في هذا المشهد. لم يجرؤوا على القيام بخطوة واحدة. تجمدت مقل عيونهم أيضًا من الخوف الشديد. من الواضح أن وجوههم أوضحت  حالة الرعب الشديد التي يعيشونها.

سلم جون مو تشي واحدة لكل منهم ، وتحدث بطريقة باردة ، “استمروا ! افتحوا الطريق لي!”

 

من كان يتوقع هذا؟ بدا الأمر كما لو أن جون مو تشي كان يخوض جدالًا كبيرًا مع العلماء الثلاثة. من الواضح أن لديهم نزاعًا ، لكن لم يعتقد أحد أنه سينتهي بمثل هذا الاستنتاج القاتل …

 

كان هذا الرجل يحدق بعيون محتقنة بالدم. أصبحت بشرته شاحبة لأنه هز رأسه بطريقة قاسية و مذهلة. تنهد جون مو تشي طويلًا ، “لذا ، لم تره أيضًا. حتى أنني اعتقدت أنني كنت مخطئًا في البداية. بعد كل شيء ، صرخ بصوت عالٍ لدرجة أنني اعتقدت أنه صحيح. لذلك ، كنت أعتقد أنني كنت سأرى طهارته بعد أن أسحق جسده … لكن هذه خيبة أمل كبيرة … “

لم يقرأ هؤلاء العلماء سوى كتب جامدة و هامدة . هل يمكن أن يكونوا قد رأوا مثل هذا المشهد الدموي؟ لم يسمع هؤلاء الرجال شيئًا عن العالم الخارجي ، وكانوا منغمسين في الكتب فقط. في الواقع ، لم يقتلوا حتى دجاجة في منازلهم. ومع ذلك ، فقد كانوا يشهدون واحدة من أقسى المشاهد وأكثرها دموية في العالم في الوقت الحالي. حتى الإغماء عند رؤية مثل هذا المشهد الرهيب للغاية كان سيكون بمثابة رفاهية لهم …

 

 

يمكنهم التفكير في شيء واحد فقط. [لا بد لي من مغادرة هذا المكان في أسرع وقت ممكن! لا يهم ما إذا كانت عائلة جون بريئة أم لا … لا يهمني إذا كانت مخزية أمام العالم كله … لا يهم من يفوز أو يخسر في هذا الصراع! لا يهم حتى كيف سيرى الآخرون هذا! لا أريد أن أفعل شيئًا بهذا! ببساطة لم يعد الأمر مهمًا بالنسبة لي … هذا فظيع جدًا … أوه هو …]

 

 

من كان يتوقع هذا؟ بدا الأمر كما لو أن جون مو تشي كان يخوض جدالًا كبيرًا مع العلماء الثلاثة. من الواضح أن لديهم نزاعًا ، لكن لم يعتقد أحد أنه سينتهي بمثل هذا الاستنتاج القاتل …

 

 

أتى هذا الحشد إلى هنا بموقف نبيل. علاوة على ذلك ، كانوا يحملون نفس العقلية – [لا يمكن للقانون تحميل المسؤولية للجمهور!]

 

كان صوت جون مو تشي باردًا مثل الجليد. لوح بيده ، وبدأ جسده يدور مثل زوبعة. لا أحد يستطيع أن يفهم ما كان يحدث. شوهد وهو يحمل ثلاثة أشياء غريبة جدًا في يده عندما توقف. كانت تشبه القرون ، لكنها كانت قرون واسعة  جدًا.

لم يكن هناك تحذير عندما طار ذلك الرجل في السماء. ثم تم تعليق مؤخرة رأسه من سارية العلم. بعد ذلك ، لم يعد النصف السفلي له موجودًا بعد صوت “القطع”. تُركت بطنه لتشبه حوض سمك بلا قاع ، و سقطت  أعضائه منه بصوت “سحق”.

 

 

 

 

 

ابتكر جون مو تشي مثل هذا المشهد من الذبح في وضح النهار و أمام الجميع !

يمكنهم التفكير في شيء واحد فقط. [لا بد لي من مغادرة هذا المكان في أسرع وقت ممكن! لا يهم ما إذا كانت عائلة جون بريئة أم لا … لا يهمني إذا كانت مخزية أمام العالم كله … لا يهم من يفوز أو يخسر في هذا الصراع! لا يهم حتى كيف سيرى الآخرون هذا! لا أريد أن أفعل شيئًا بهذا! ببساطة لم يعد الأمر مهمًا بالنسبة لي … هذا فظيع جدًا … أوه هو …]

 

 

 

 

أتى هذا الحشد إلى هنا بموقف نبيل. علاوة على ذلك ، كانوا يحملون نفس العقلية – [لا يمكن للقانون تحميل المسؤولية للجمهور!]

 

 

 

 

كانت أمعاؤه تشبه ثعبانًا رقيقًا. حتى أنهم أصدروا بعض القوة عندما سقطوا من أعلى. ومع ذلك ، توقفوا فجأة عن الأرض. وبالتالي ، تُرِكوا ليشابهوا شريطًا أحمر الدم يتدلى من سارية العلم.

[جون مو تشي قد تكون وقح للغاية. لكن ، حتى أنت لن تقتل شخصًا أبدًا أمام الكثير من الناس في وضح النهار. حتى أنك لن تجرؤ على فعل ذلك! علاوة على ذلك ، ستكون قادرًا فقط على الجري و إخفاء ذيلك في مواجهة مثل هذه الإدانة الكبيرة. و ستغرق سمعة عائلة جون الخاصة بك أمام تيان شيانغ بأكمله بمجرد هروبك. حتى بصاق رجل واحد سيكفي لإغراقكم  بمجرد أن يحين ذلك الوقت!]

 

 

 

 

 

[ثم هناك الإمبراطور و قوته. لكن لا يمكن لأي إمبراطور أن يتجاهل مثل هذه الاضطرابات في شعبه. لا يمكن للإمبراطور أن يتجاهل رد فعل الجماهير! لذلك ، لن يكون أمام المحكمة الإمبراطورية خيار سوى الرد على هذه الضجة بمجرد وصولها إلى المحكمة. وسيكون لديهم خياران فقط – الخيار الأول سيكون إرسال قوات لقمع الاحتجاج. والثاني هو جعل عائلة جون تعتذر علنًا مع شرح مناسب!]

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، يمكن للعديد من الفصائل المناهضة لجون أن تجبر الإمبراطور على التصرف لصالحها؟ لقد لوحوا راياتهم وأثاروا المشاعر الشعبية لصالحهم. كانت هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنهم من خلالها طلب إعدام عائلة جون …

 

 

 

 

 

لذلك ، شعروا أن يوم دينونة عائلة جون قد وصل أخيرًا …

 

 

 

 

ابتكر جون مو تشي مثل هذا المشهد من الذبح في وضح النهار و أمام الجميع !

من الواضح أن أفعالهم كانت متطرفة للغاية. ومع ذلك ، لم يتوقع أي منهم أن الإجراءات التي اتخذها جون مو تشي ستكون أكثر تطرفًا من إجراءاتهم! لم يركض أو يختبئ. بدلا من ذلك ، واجههم وجها لوجه. حتى أنه لم يلقي خطابًا رائعًا لشرح الحقيقة. بدلاً من ذلك ، من الواضح أنه استخدم قوته للتصرف بطريقة قاسية و متعطشة للدماء.

شعر هؤلاء العلماء الثلاثة أنهم في الجحيم. لقد استحوذ عليهم الخوف لدرجة أنهم حاولوا جاهدين أن يفقدوا الوعي. لكن ، كانت أعصابهم مشدودة للغاية ، ولم يكونوا قادرين على التعرض للإغماء. في الواقع ، لا يمكنهم حتى إغلاق أعينهم إذا أرادوا ذلك. بدلاً من ذلك ، يمكنهم فقط فتحهم إلى أقصى درجة ورؤية أقسى مشهد من مسافة قريبة …

 

 

 

 

شعر المتفرجون بقلبهم يقفز من خلال حلقهم  وهم يشاهدون هذا المشهد القاسي للغاية والتعذيب الدموي. في الواقع ، شعروا كما لو أن أعينهم ستبرز من مكانها . أصبحت رؤيتهم غير واضحة فجأة ، ولم يتمكنوا حتى من السماع بشكل صحيح. في الواقع ، شعروا وكأنهم يمرون بكابوس …

 

 

 

 

 

يمكنهم التفكير في شيء واحد فقط. [لا بد لي من مغادرة هذا المكان في أسرع وقت ممكن! لا يهم ما إذا كانت عائلة جون بريئة أم لا … لا يهمني إذا كانت مخزية أمام العالم كله … لا يهم من يفوز أو يخسر في هذا الصراع! لا يهم حتى كيف سيرى الآخرون هذا! لا أريد أن أفعل شيئًا بهذا! ببساطة لم يعد الأمر مهمًا بالنسبة لي … هذا فظيع جدًا … أوه هو …]

كانت هذه الأشياء مخروطية و مفتوحة  ، لقد  ظهرت في ذلك العالم لأول مرة – أول مكبرات الصوت!

 

 

 

 

“ها ها ها … لقد فضلت أن يتم سحق جسدك لأنك أردت مغادرة هذا العالم بينما بقيت طاهرًا ، أليس كذلك؟ فأين هذا” النقاء “الآن؟ لقد تم سحق جسدك! ولكن ، أين ذهبت  نقاوتك ؟ لماذا لا أراها ؟ ” ضحك جون مو تشي بطريقة قاسية. ثم سخر من المشهد الدموي الذي ابتكره ، “لا أستطيع إلا أن أرى كومة من اللحم. لكن ، لا يمكنني رؤية أي” نقاء “!”

 

 

 

 

 

ضحك جون مو تشي بصوت عالٍ وهو يتحرك ببطء نحو عالم يقف أمامه. ثم سأله بنبرة لطيفة للغاية ، “لم أر” نقاءه “. هل رأيته؟ من فضلك قل لي إذا رأيت ذلك ، حسنًا؟”

 

 

“الشخص الذي يقف وراء هذا …؟” شخر  جون مو تشي. “هل تعتقدون  أنني لا أعرف؟ أنا أعرف أكثر منكم من يقف وراء هذا! وسأفكر في ترك  حياتك لاحقا  … لذا ، ابتعد عن طريقي في الوقت الحالي!”

 

 

كان هذا الباحث في منتصف العمر يريد العودة إلى الحشد. لكن رجليه ضعفتا و فقدتا  القوة عند رؤية هذه المذبحة. علاوة على ذلك ، كان هناك الكثير من الناس وراءه. لقد بذل كل قوته ، لكن الأشخاص الذين وقفوا خلفه لم يتركوا له  مكانًا. في الواقع ، كان قد شعر أنه قد اصطدم بأشد جدار ، وقد أصابه الرعب عند هذا الإدراك. وبعد ذلك ، تقدم جون مو تشي إليه فجأة ، وطرح هذا السؤال بطريقة “ودية”.

 

 

كان جون مو تشي يكبح طغيانه بصعوبة. ومع ذلك ، كان هناك فجأة صوت “صفير” بينما جسده يدور ويرتفع عالياً في السماء. ثم ، وميض بريق لامع في السماء.

 

 

ومع ذلك ، بدت تلك الكلمات الخفيفة مثل قصف الرعد المتفجر على أذنيه. تحول مظهر جون مو تشي اللطيف إلى مظهر شيطان جهنمي في عينيه. في الواقع ، يمكنه حتى رؤية قرنين طويلين فوق رأس السيد الصغير …

شعر المتفرجون بقلبهم يقفز من خلال حلقهم  وهم يشاهدون هذا المشهد القاسي للغاية والتعذيب الدموي. في الواقع ، شعروا كما لو أن أعينهم ستبرز من مكانها . أصبحت رؤيتهم غير واضحة فجأة ، ولم يتمكنوا حتى من السماع بشكل صحيح. في الواقع ، شعروا وكأنهم يمرون بكابوس …

 

 

 

 

نظر الباحث في منتصف العمر إلى جون مو تشي و اليأس في عينيه. ثم جاء صوت “أورغ” من حلقه وسقط مثل المعكرونة السائبة ؛ كان قد أغمي عليه …

كان هذا الباحث في منتصف العمر يريد العودة إلى الحشد. لكن رجليه ضعفتا و فقدتا  القوة عند رؤية هذه المذبحة. علاوة على ذلك ، كان هناك الكثير من الناس وراءه. لقد بذل كل قوته ، لكن الأشخاص الذين وقفوا خلفه لم يتركوا له  مكانًا. في الواقع ، كان قد شعر أنه قد اصطدم بأشد جدار ، وقد أصابه الرعب عند هذا الإدراك. وبعد ذلك ، تقدم جون مو تشي إليه فجأة ، وطرح هذا السؤال بطريقة “ودية”.

 

 

 

“حسنًا … إذن ، أي من هذين الخيارين ستختارون  أخيرًا؟” سأل جون مو تشي بصبر. كان صوته رقيقًا للغاية. في الواقع ، كان مليئ بتأثير التنويم  المغناطيسي .

“آه … كيف هذا ؟ . . . . الأمر سيئًا للغاية …؟ أليست نغمة السيد الشاب هذا ” معتدلة “بما يكفي لتوصف بأنها” ودية “؟” هز جون مو تشي رأسه من الأسف. ثم ذهب إلى شخص آخر ، “لم يعطِ إجابة … لذا ، تعال وانظر … هل هناك أي نقاء هنا؟ حسنًا … ألق نظرة وأخبرني … أتمنى حقًا أن أعرف!”

من الواضح أن أفعالهم كانت متطرفة للغاية. ومع ذلك ، لم يتوقع أي منهم أن الإجراءات التي اتخذها جون مو تشي ستكون أكثر تطرفًا من إجراءاتهم! لم يركض أو يختبئ. بدلا من ذلك ، واجههم وجها لوجه. حتى أنه لم يلقي خطابًا رائعًا لشرح الحقيقة. بدلاً من ذلك ، من الواضح أنه استخدم قوته للتصرف بطريقة قاسية و متعطشة للدماء.

 

 

 

 

كان هذا الرجل يحدق بعيون محتقنة بالدم. أصبحت بشرته شاحبة لأنه هز رأسه بطريقة قاسية و مذهلة. تنهد جون مو تشي طويلًا ، “لذا ، لم تره أيضًا. حتى أنني اعتقدت أنني كنت مخطئًا في البداية. بعد كل شيء ، صرخ بصوت عالٍ لدرجة أنني اعتقدت أنه صحيح. لذلك ، كنت أعتقد أنني كنت سأرى طهارته بعد أن أسحق جسده … لكن هذه خيبة أمل كبيرة … “

يبدو أن هذا تشين كيو شي قد “ تخلى أخيرًا عن الظلام ، وسعى إلى النور ”. شعر كما لو أنه قد أصلح طرقه أخيرًا تحت تهديد الهلاك الوشيك. لكن هذا الشاب كان ذكيًا جدًا. لذلك ، كان يعلم أن جون مو تشي لن يسمح لهم بالعيش حتى بعد انتهاء الأمر. لذلك ، شعر أن هذه اللحظة كانت أكثر لحظة من التسول ثمنا حتى أنه لن يندم إن كان سيفقد شرفه في هذه العملية …

 

نظر الباحث في منتصف العمر إلى جون مو تشي و اليأس في عينيه. ثم جاء صوت “أورغ” من حلقه وسقط مثل المعكرونة السائبة ؛ كان قد أغمي عليه …

 

 

جاء  رد فعل الباحث المعني في اللحظة التي استدار فيها جون مو تشي وغادر ؛ جثم وتقيأ. في الواقع ، لقد تقيأ بطريقة عنيفة لدرجة أنه بدا أنه سيتقيأ أمعاءه!

 

 

 

 

 

“لقد سألت عدة أشخاص ، لكنهم لم يروا نقاء ذلك الرجل. ما رأيك أن تلقي نظرة؟” سار جون مو تشي ببطء إلى العلماء الثلاثة البارزين. ثم أطلق ركلة على يان فنغ المغمى عليه ، واستيقظ العالم على الفور …

بعد ذلك ، أمسك جون مو تشي بالثلاثة منهم ، وأجبرهم على النظر الى الفوضى الدموية. ثم دفع رؤوسهم نحوها. لم يكونوا حتى على بعد نصف قدم منها عندما سأل بشدة ، “تعالوا ! ألقوا نظرة! حاولوا أن تجدوا ” النقاء ” من أجلي! أين هو؟ أنا فضولي للغاية!”

 

 

 

 

بعد ذلك ، أمسك جون مو تشي بالثلاثة منهم ، وأجبرهم على النظر الى الفوضى الدموية. ثم دفع رؤوسهم نحوها. لم يكونوا حتى على بعد نصف قدم منها عندما سأل بشدة ، “تعالوا ! ألقوا نظرة! حاولوا أن تجدوا ” النقاء ” من أجلي! أين هو؟ أنا فضولي للغاية!”

 

 

 

 

 

ضحك بقسوة وهو يتحدث بطريقة قاتمة: “نقاء …؟ همف! دعني ألقي نظرة على طهارتكم ! إنها قاحلة مثل الصحراء!”

 

 

لم يكن هناك تحذير عندما طار ذلك الرجل في السماء. ثم تم تعليق مؤخرة رأسه من سارية العلم. بعد ذلك ، لم يعد النصف السفلي له موجودًا بعد صوت “القطع”. تُركت بطنه لتشبه حوض سمك بلا قاع ، و سقطت  أعضائه منه بصوت “سحق”.

 

 

أُجبر الرجال الثلاثة على رؤية مشهد الدم عن قرب منذ لفت أصابع جون مو تشي حول رؤوسهم. لقد شعروا أن أدمغتهم تتعرض للضرب. شعروا بالعجز و كانوا يريدون التقيؤ. علاوة على ذلك ، كان هذا الرجل الضخم لا يزال معلقًا في السماء ، ولم يمت بعد. في الواقع ، كان لا يزال يصدر آهات مؤلمة …

أُجبر الرجال الثلاثة على رؤية مشهد الدم عن قرب منذ لفت أصابع جون مو تشي حول رؤوسهم. لقد شعروا أن أدمغتهم تتعرض للضرب. شعروا بالعجز و كانوا يريدون التقيؤ. علاوة على ذلك ، كان هذا الرجل الضخم لا يزال معلقًا في السماء ، ولم يمت بعد. في الواقع ، كان لا يزال يصدر آهات مؤلمة …

 

“الشخص الذي يقف وراء هذا …؟” شخر  جون مو تشي. “هل تعتقدون  أنني لا أعرف؟ أنا أعرف أكثر منكم من يقف وراء هذا! وسأفكر في ترك  حياتك لاحقا  … لذا ، ابتعد عن طريقي في الوقت الحالي!”

 

“لا ، لا ، لا … لا نشعر بذلك …” هز الرجال الثلاثة رؤوسهم بعنف.

شعر هؤلاء العلماء الثلاثة أنهم في الجحيم. لقد استحوذ عليهم الخوف لدرجة أنهم حاولوا جاهدين أن يفقدوا الوعي. لكن ، كانت أعصابهم مشدودة للغاية ، ولم يكونوا قادرين على التعرض للإغماء. في الواقع ، لا يمكنهم حتى إغلاق أعينهم إذا أرادوا ذلك. بدلاً من ذلك ، يمكنهم فقط فتحهم إلى أقصى درجة ورؤية أقسى مشهد من مسافة قريبة …

 . . .

 

“جيد جدًا! أنا سعيد جدًا باختيارك! في الحقيقة ، أنا راضٍ جدًا!” من الواضح أن جون مو تشي كان ممتنًا إلى حد ما لأنه يكلمهم.

 

لذلك ، شعروا أن يوم دينونة عائلة جون قد وصل أخيرًا …

“هل ترونه؟ هل يوجد أي نقاء هنا؟ أخبروني إذا رأيت أيًا منه . أنا فضولي للغاية ،” ترك الصوت الناعم والودي لـ جون مو تشي الرجال الثلاثة يرتجفون وكأنهم مصابون بالملاريا.

كان صوت جون مو تشي باردًا مثل الجليد. لوح بيده ، وبدأ جسده يدور مثل زوبعة. لا أحد يستطيع أن يفهم ما كان يحدث. شوهد وهو يحمل ثلاثة أشياء غريبة جدًا في يده عندما توقف. كانت تشبه القرون ، لكنها كانت قرون واسعة  جدًا.

 

 

 

 

“أجيبوني! سينتهي بكم الحال مثله في لحظة! بعد كل شيء ، أريد أن يرى الناس نقائكم أيضًا! لذا ، أخبروني … هل ترون أي نقاء؟”

كان هذا الباحث في منتصف العمر يريد العودة إلى الحشد. لكن رجليه ضعفتا و فقدتا  القوة عند رؤية هذه المذبحة. علاوة على ذلك ، كان هناك الكثير من الناس وراءه. لقد بذل كل قوته ، لكن الأشخاص الذين وقفوا خلفه لم يتركوا له  مكانًا. في الواقع ، كان قد شعر أنه قد اصطدم بأشد جدار ، وقد أصابه الرعب عند هذا الإدراك. وبعد ذلك ، تقدم جون مو تشي إليه فجأة ، وطرح هذا السؤال بطريقة “ودية”.

 

“لا … لا …” بدا الرجال الثلاثة وكأنهم كرسي  ثلاثي القوائم منتشر حيث تم إمساكهم بيد جون مو تشي. وكان بإمكانهم فقط هز رؤوسهم استجابة …

 

 

“لا … لا …” بدا الرجال الثلاثة وكأنهم كرسي  ثلاثي القوائم منتشر حيث تم إمساكهم بيد جون مو تشي. وكان بإمكانهم فقط هز رؤوسهم استجابة …

“لا … لا …” بدا الرجال الثلاثة وكأنهم كرسي  ثلاثي القوائم منتشر حيث تم إمساكهم بيد جون مو تشي. وكان بإمكانهم فقط هز رؤوسهم استجابة …

 

كان جون مو تشي يكبح طغيانه بصعوبة. ومع ذلك ، كان هناك فجأة صوت “صفير” بينما جسده يدور ويرتفع عالياً في السماء. ثم ، وميض بريق لامع في السماء.

 

 

“إذن … ما زلتم تشعرون بأنك أنقياء ؟ ” ابتسم جون مو تشي مثل الشيطان.

 

 

سيتعين على الرجل دفع ثمن مقابل  لجرائمه. وسيظل الخطأ كخطأ حتى لو حاول الشخص المذكور تصحيح أخطائه لاحقًا. في الواقع ، سيكون عديم الفائدة تمامًا!

 

“إذن … ما زلتم تشعرون بأنك أنقياء ؟ ” ابتسم جون مو تشي مثل الشيطان.

“لا ، لا ، لا … لا نشعر بذلك …” هز الرجال الثلاثة رؤوسهم بعنف.

 

 

 

 

ضحك بقسوة وهو يتحدث بطريقة قاتمة: “نقاء …؟ همف! دعني ألقي نظرة على طهارتكم ! إنها قاحلة مثل الصحراء!”

“حسنًا … إذن ، أي من هذين الخيارين ستختارون  أخيرًا؟” سأل جون مو تشي بصبر. كان صوته رقيقًا للغاية. في الواقع ، كان مليئ بتأثير التنويم  المغناطيسي .

“دفقة!”

 

 

 

ضحك جون مو تشي بصوت عالٍ وهو يتحرك ببطء نحو عالم يقف أمامه. ثم سأله بنبرة لطيفة للغاية ، “لم أر” نقاءه “. هل رأيته؟ من فضلك قل لي إذا رأيت ذلك ، حسنًا؟”

“أنا … أختار … اخترت الأول … الأول …” حاول الرجال الثلاثة التفوق على بعضهم البعض كما طلبوا. كانوا خائفين حتى الموت ، وقد تحطم عزمهم منذ زمن بعيد. [ما هو الهدف من النزاهة؟ ما الهدف من أسلوب حياة المسؤول؟ ما قيمة البر؟ هل هم أهم من حياتي؟ البقاء على قيد الحياة هو الأولوية القصوى!]

 

 

 

 

ومع ذلك ، يمكن للعديد من الفصائل المناهضة لجون أن تجبر الإمبراطور على التصرف لصالحها؟ لقد لوحوا راياتهم وأثاروا المشاعر الشعبية لصالحهم. كانت هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنهم من خلالها طلب إعدام عائلة جون …

“جيد جدًا! أنا سعيد جدًا باختيارك! في الحقيقة ، أنا راضٍ جدًا!” من الواضح أن جون مو تشي كان ممتنًا إلى حد ما لأنه يكلمهم.

 

 

“لا ، لا ، لا … لا نشعر بذلك …” هز الرجال الثلاثة رؤوسهم بعنف.

 

 

“جون … جون … السيد  الشاب الثالث … أعرف من وراء كل هذا …” رفع تشين كيو شي رأسه ، وصرخ بصوت عالٍ فجأة ، “وأنا على استعداد لإخبارك! أنا فقط أتوسل إليك … أتوسل إليك … من فضلك أرجوك … أرجوك حافظ على حياتنا في المقابل!

 

 

ابتكر جون مو تشي مثل هذا المشهد من الذبح في وضح النهار و أمام الجميع !

 

“لقد سألت عدة أشخاص ، لكنهم لم يروا نقاء ذلك الرجل. ما رأيك أن تلقي نظرة؟” سار جون مو تشي ببطء إلى العلماء الثلاثة البارزين. ثم أطلق ركلة على يان فنغ المغمى عليه ، واستيقظ العالم على الفور …

يبدو أن هذا تشين كيو شي قد “ تخلى أخيرًا عن الظلام ، وسعى إلى النور ”. شعر كما لو أنه قد أصلح طرقه أخيرًا تحت تهديد الهلاك الوشيك. لكن هذا الشاب كان ذكيًا جدًا. لذلك ، كان يعلم أن جون مو تشي لن يسمح لهم بالعيش حتى بعد انتهاء الأمر. لذلك ، شعر أن هذه اللحظة كانت أكثر لحظة من التسول ثمنا حتى أنه لن يندم إن كان سيفقد شرفه في هذه العملية …

سلم جون مو تشي واحدة لكل منهم ، وتحدث بطريقة باردة ، “استمروا ! افتحوا الطريق لي!”

 

 

 

 

على أي حال ، ربما لن يضطروا إلى رؤية وجه جون مو تشي بعد هذا اليوم …

 

 

ابتكر جون مو تشي مثل هذا المشهد من الذبح في وضح النهار و أمام الجميع !

 

 

“تريدون إنقاذ  أرواحكم؟ لم أتوقع أبدًا أن تكون لديكم الشجاعة للمساومة معي في هذا الوقت!” لم يفكر جون مو تشي في ذلك أبدًا. بعد كل شيء ، لم يكن أبدًا بهذه الشهرة كشخص.

 

 

 

 

أُجبر الرجال الثلاثة على رؤية مشهد الدم عن قرب منذ لفت أصابع جون مو تشي حول رؤوسهم. لقد شعروا أن أدمغتهم تتعرض للضرب. شعروا بالعجز و كانوا يريدون التقيؤ. علاوة على ذلك ، كان هذا الرجل الضخم لا يزال معلقًا في السماء ، ولم يمت بعد. في الواقع ، كان لا يزال يصدر آهات مؤلمة …

سيتعين على الرجل دفع ثمن مقابل  لجرائمه. وسيظل الخطأ كخطأ حتى لو حاول الشخص المذكور تصحيح أخطائه لاحقًا. في الواقع ، سيكون عديم الفائدة تمامًا!

لذلك ، شعروا أن يوم دينونة عائلة جون قد وصل أخيرًا …

 

 

 

 

“الشخص الذي يقف وراء هذا …؟” شخر  جون مو تشي. “هل تعتقدون  أنني لا أعرف؟ أنا أعرف أكثر منكم من يقف وراء هذا! وسأفكر في ترك  حياتك لاحقا  … لذا ، ابتعد عن طريقي في الوقت الحالي!”

كانت هذه الأشياء مخروطية و مفتوحة  ، لقد  ظهرت في ذلك العالم لأول مرة – أول مكبرات الصوت!

 

أُجبر الرجال الثلاثة على رؤية مشهد الدم عن قرب منذ لفت أصابع جون مو تشي حول رؤوسهم. لقد شعروا أن أدمغتهم تتعرض للضرب. شعروا بالعجز و كانوا يريدون التقيؤ. علاوة على ذلك ، كان هذا الرجل الضخم لا يزال معلقًا في السماء ، ولم يمت بعد. في الواقع ، كان لا يزال يصدر آهات مؤلمة …

 

 

كان صوت جون مو تشي باردًا مثل الجليد. لوح بيده ، وبدأ جسده يدور مثل زوبعة. لا أحد يستطيع أن يفهم ما كان يحدث. شوهد وهو يحمل ثلاثة أشياء غريبة جدًا في يده عندما توقف. كانت تشبه القرون ، لكنها كانت قرون واسعة  جدًا.

 

 

ومع ذلك ، بدت تلك الكلمات الخفيفة مثل قصف الرعد المتفجر على أذنيه. تحول مظهر جون مو تشي اللطيف إلى مظهر شيطان جهنمي في عينيه. في الواقع ، يمكنه حتى رؤية قرنين طويلين فوق رأس السيد الصغير …

 

كان صوت جون مو تشي باردًا مثل الجليد. لوح بيده ، وبدأ جسده يدور مثل زوبعة. لا أحد يستطيع أن يفهم ما كان يحدث. شوهد وهو يحمل ثلاثة أشياء غريبة جدًا في يده عندما توقف. كانت تشبه القرون ، لكنها كانت قرون واسعة  جدًا.

كانت هذه الأشياء مخروطية و مفتوحة  ، لقد  ظهرت في ذلك العالم لأول مرة – أول مكبرات الصوت!

 

 

 

 

 

سلم جون مو تشي واحدة لكل منهم ، وتحدث بطريقة باردة ، “استمروا ! افتحوا الطريق لي!”

 

 

“دفقة!”

 

[ثم هناك الإمبراطور و قوته. لكن لا يمكن لأي إمبراطور أن يتجاهل مثل هذه الاضطرابات في شعبه. لا يمكن للإمبراطور أن يتجاهل رد فعل الجماهير! لذلك ، لن يكون أمام المحكمة الإمبراطورية خيار سوى الرد على هذه الضجة بمجرد وصولها إلى المحكمة. وسيكون لديهم خياران فقط – الخيار الأول سيكون إرسال قوات لقمع الاحتجاج. والثاني هو جعل عائلة جون تعتذر علنًا مع شرح مناسب!]

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

“لقد سألت عدة أشخاص ، لكنهم لم يروا نقاء ذلك الرجل. ما رأيك أن تلقي نظرة؟” سار جون مو تشي ببطء إلى العلماء الثلاثة البارزين. ثم أطلق ركلة على يان فنغ المغمى عليه ، واستيقظ العالم على الفور …

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط