نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch-450

أحداث دامية على طول الطريق ؛ مجزرة على طول الطريق بالكامل!

أحداث دامية على طول الطريق ؛ مجزرة على طول الطريق بالكامل!

. . .

ظل جسد جون مو تشي بلا حراك وهو يركب حصانه. لكن ، كان هناك خط من الضوء الفضي في أكمامه. ثم كان هناك صوت “انفجار!” ، و طار  رجل نحيف جدا من بين الحشد. كان السيد الشاب أكثر وضوحًا هذه المرة ؛ حتى أنه أنقذ نفسه من الاستجواب. قام السيد الشاب فقط بتعليق ذلك الرجل في  سارية العلم. كان هناك تجويف دموي في حلق ذلك الرجل ، بينما تعبير الازدراء لم يغادر  وجهه.

* هذا الفصل برعاية Last Legend  *

اندلع ضوء السيف. لا يبدو أنه يهتم بمن كانت ضحيته لأنه قطع كل باحث يسد طريقه . صرخ العالم الشاب كفرًا لما رأى ذلك. ثم سقط أيضًا في بركة من الدماء.

نظر إلى الحشد المذهل بعد أن أنهى حديثه. هؤلاء الناس ما زالوا غير قادرين على الرد. لذا ، ضحك وتحدث بصوت غامق ، “أنتم ما زلتم لم تغادروا؟ هل تريدون أيضًا أن تكونوا مثله؟ هل تفضلون أن يتم سحق أجسادكم حتى تغادروا  هذا العالم أنقياء ؟ على أي حال ، أنا مهتم جدًا في هذا النقاء. هل جسدكم به؟  تعالوا … دعوني ألقي نظرة! “

إستكشف  جون مو تشي وجهًا  طفيفًا على بعد عشرات الأمتار.

تراجع  الجميع في انسجام تام. في الواقع ، صرخ الكثير منهم من الألم وهم يتعثرون على بعضهم البعض.

[ببساطة! بوضوح! لا استثناءات!]

“أنا أقول ذلك للمرة الأولى  و الأخيرة – لن أسمح بسماع هذا الأمر في أي مكان في مدينة تيان شيانغ بعد اليوم!” اجتاح جون مو تشي بصره ببرودة على الجميع. في الواقع ، بدا صوته وكأنه يجلب الرياح الباردة ، “فمكم جزء من جسدكم . كل ما تناقشونه على انفراد هو شيئيخصكم ! لن أوقف  ذلك … لكني سأبحث عن” نقائكم ” إذا سمعت عن ذلك … في الواقع ، سأبحث عن “نقاء” عائلتك … حتى الجيل التاسع! “

ثم فجأة سمع شخصًا يتحدث بصوت منخفض جدًا ، “أنا أيضًا لا أعرف لماذا يبدو هكذا! إنه يرتكب الزنا مع زوجة أخيه . ومع ذلك ، وصل إلى هنا بمثل هذا التعبير المتغطرس؟ وقح!”

“إنقلعوا !” زأر جون مو تشي.

كان العلماء الثلاثة يصرخون على أنفسهم بصوت أجش. كانوا أيضًا يمسكون بهذه المكبرات البسيطة والخاصة. في الواقع ، بدت شعاراتهم صارخة ، “السيد الشاب الثالث جون عظيم! السيد الشاب الثالث جون نبيل! إنه أفضل رجل في العالم! إنه رجل طيب للغاية! إنه رجل طيب للغاية! نحن ثلاثة علماء نرحب به! هنا في  تيان شيانغ! “

تم إرسال الحشد على الفور إلى حالة من الذعر. صرخوا دون تمييز وهم يهربون في حالة من الفوضى.

ولكن ، كيف يمكن أن يهربوا من شبكة الطاقة الضخمة الخاصة بحس روح جون مو تشي؟ ظل وهج جون مو تشي باردًا حيث ومض ضوء ذهبي سريعًا في يديه. وسقط الأشخاص السبعة أو الثمانية الذين انطلقوا في الجري على الأرض. كان لكل من ظهورهم فتحة صغيرة ودموية فيها. تومض سكاكين الرمي الذهبية على ظهورهم بينما تلصق أجسادهم على الطريق. من الواضح أن السكاكين الذهبية تلمع بشدة تحت تأثير ضوء الشمس …

“هؤلاء العلماء الذين لا يساوون شيئ  كانوا متغطرسين بما يكفي للاعتقاد بأنهم قد يسببون لي المتاعب!” ضحك جون مو تشي بحرارة في البداية. ثم طار فجأة ووقف على رأس الرجل الضخم الذي يتدلى من سارية العلم. ثم تنهد واستدار نحو بوابات المدينة. ثم صرخ في اتجاه مدينة تيان شيانغ ، “هل سئمتم العيش؟”

هز صوته المدينة و هو تتصاعد عبرها مثل قصف الرعد.

هز صوته المدينة و هو تتصاعد عبرها مثل قصف الرعد.

ثم فجأة سمع شخصًا يتحدث بصوت منخفض جدًا ، “أنا أيضًا لا أعرف لماذا يبدو هكذا! إنه يرتكب الزنا مع زوجة أخيه . ومع ذلك ، وصل إلى هنا بمثل هذا التعبير المتغطرس؟ وقح!”

لقد انطلق بشكل مهيب وحمل هالة قاتلة لا مثيل لها. بدا الأمر كما لو أن الرعد نفسه قد نزل وخرج عبر أبواب المدينة.

إستكشف  جون مو تشي وجهًا  طفيفًا على بعد عشرات الأمتار.

وقفت جون مو تشي بالقرب من بوابات المدينة. أشرقت الشمس عالياً ، وألقت بظلالها لتنحرف عبر البوابات. وفجأة بدا الأمر وكأن المدينة بأكملها يكتنفها ظله …

“إنقلعوا !” زأر جون مو تشي.

اندفع الآلاف من الأشخاص  بشكل محموم من أجل الهروب. بدا زخم هالة جون مو تشي وكأنه سيف متوحش وشيطاني حيث اندفع نحو المدينة.

[الشيخين …؟ مي جاو جي؟ كونغ لينغ يانغ؟]

كان هناك الكثير من الناس في مؤخرة الحشد. لذا ، فهم لم يفهموا كل شيء في البداية. ومع ذلك ، حتى أنهم أصيبوا بالرهبة من هالة جون مو تشي المهيبة. لذلك بدأوا أيضًا في الدوران في الشوارع.

. . .

لحسن الحظ ، كان طريقًا واسعًا وجيد البناء!

قام السيد الثالث جون بإمالة رأسه ونظر إلى الظهر  الطويل و المستقيم لـ جون مو تشي وهو يركب حصانه إلى الأمام. لم يستطع إلا أن يتمتم ، “اللعنة! لقد تعامل مع هذا بطريقة مباشرة. حتى تأثيري الذي جمعته  طوال حياتي لم يكن قادرًا على التخلص من هذا! كان هذا مفرطًا للغاية!” شخر مع الأسف. في الواقع ، شعر بالتجاهل إلى حد ما وهو يتبع ابن أخيه.

أدار رقبته لينظر إلى أبواب المدينة بازدراء. ثم لوح بسوطه في الهواء ، و “سناب!” صدى الصوت. ثم ، أمال رأسه وشخر ، “لقد عدت إلى المدينة الآن! لذا ، سأرى كم عدد القيل والقال هناك في مدينة تيان شيانغ! دعونا نرى عدد الرجال هنا على استعداد للموت كمحاربين شجعان ! لننظر أيضًا كم عدد الرجال الذين يرغبون في البقاء أنقياء ، وكم عدد الرجال القادرين على البقاء طاهرين! سأفحص الرقم! واحدًا تلو الآخر!

كان العلماء الثلاثة يصرخون على أنفسهم بصوت أجش. كانوا أيضًا يمسكون بهذه المكبرات البسيطة والخاصة. في الواقع ، بدت شعاراتهم صارخة ، “السيد الشاب الثالث جون عظيم! السيد الشاب الثالث جون نبيل! إنه أفضل رجل في العالم! إنه رجل طيب للغاية! إنه رجل طيب للغاية! نحن ثلاثة علماء نرحب به! هنا في  تيان شيانغ! “

ثنى ساقيه. بعد ذلك ، تم سماع صوت حصان بينما صرخ جون مو تشي وأخذ زمام المبادرة للمرور عبر بوابات المدينة.

أدار رقبته لينظر إلى أبواب المدينة بازدراء. ثم لوح بسوطه في الهواء ، و “سناب!” صدى الصوت. ثم ، أمال رأسه وشخر ، “لقد عدت إلى المدينة الآن! لذا ، سأرى كم عدد القيل والقال هناك في مدينة تيان شيانغ! دعونا نرى عدد الرجال هنا على استعداد للموت كمحاربين شجعان ! لننظر أيضًا كم عدد الرجال الذين يرغبون في البقاء أنقياء ، وكم عدد الرجال القادرين على البقاء طاهرين! سأفحص الرقم! واحدًا تلو الآخر!

رآه الآلاف من الناس وهو يدخل على حصانه ، لكنهم ظلوا صامتين خوفًا.

استمروا في ترديد هذه الشعارات بطريقة آلية للغاية. في الواقع ، بدا الأمر كما لو أنهم لا يعرفون حتى ما الذي يصرخون به . ومع ذلك ، فاضت الدموع على وجوههم ، وكان هناك إذلال لا نهاية له مكتوب عليهم. لكنهم ما زالوا لم يجرؤوا على القيام بأي خطوات طائشة. وذلك لأن ظل الموت لا يزال يلفهم من فوق. أصبحت أصواتهم أجش ، وأصبحت حناجرهم قاسية. ومع ذلك ، ما زالوا لم يجرؤوا على التوقف. وذلك لأن هدفهم الوحيد كان البقاء على قيد الحياة. [ما الفرق الذي يحدثه القليل من المعاناة؟ أحتاج إلى البقاء على قيد الحياة …]

تدحرجت العجلات الثقيلة ، وتبعه ببطء عربة تحمل غوان تشينغ هان و المرأتين الأخريتين.

هز صوته المدينة و هو تتصاعد عبرها مثل قصف الرعد.

جعلت كلمات جون مو تشي دماء الجميع تغلي.

إستكشف  جون مو تشي وجهًا  طفيفًا على بعد عشرات الأمتار.

لكن ، لا تزال هناك استثناءات. وكان جون وو يي أحد هذه الاستثناءات.

استمروا في ترديد هذه الشعارات بطريقة آلية للغاية. في الواقع ، بدا الأمر كما لو أنهم لا يعرفون حتى ما الذي يصرخون به . ومع ذلك ، فاضت الدموع على وجوههم ، وكان هناك إذلال لا نهاية له مكتوب عليهم. لكنهم ما زالوا لم يجرؤوا على القيام بأي خطوات طائشة. وذلك لأن ظل الموت لا يزال يلفهم من فوق. أصبحت أصواتهم أجش ، وأصبحت حناجرهم قاسية. ومع ذلك ، ما زالوا لم يجرؤوا على التوقف. وذلك لأن هدفهم الوحيد كان البقاء على قيد الحياة. [ما الفرق الذي يحدثه القليل من المعاناة؟ أحتاج إلى البقاء على قيد الحياة …]

قام السيد الثالث جون بإمالة رأسه ونظر إلى الظهر  الطويل و المستقيم لـ جون مو تشي وهو يركب حصانه إلى الأمام. لم يستطع إلا أن يتمتم ، “اللعنة! لقد تعامل مع هذا بطريقة مباشرة. حتى تأثيري الذي جمعته  طوال حياتي لم يكن قادرًا على التخلص من هذا! كان هذا مفرطًا للغاية!” شخر مع الأسف. في الواقع ، شعر بالتجاهل إلى حد ما وهو يتبع ابن أخيه.

وقفت جون مو تشي بالقرب من بوابات المدينة. أشرقت الشمس عالياً ، وألقت بظلالها لتنحرف عبر البوابات. وفجأة بدا الأمر وكأن المدينة بأكملها يكتنفها ظله …

كان جون مو تشي من هالة باردة وقوية بينما كان يركب حصانه. كان وجهه داكنًا ، وظهره مستقيماً ، و شفتيه مشدودة ، وحواجبه الشبيهة بالسيف قد ارتفعت بعض الشيء. في الواقع ، بدا وكأنه أثار ضجة و ذعر أينما نظر …

هز صوته المدينة و هو تتصاعد عبرها مثل قصف الرعد.

ثم فجأة سمع شخصًا يتحدث بصوت منخفض جدًا ، “أنا أيضًا لا أعرف لماذا يبدو هكذا! إنه يرتكب الزنا مع زوجة أخيه . ومع ذلك ، وصل إلى هنا بمثل هذا التعبير المتغطرس؟ وقح!”

لحسن الحظ ، كان طريقًا واسعًا وجيد البناء!

ظل جسد جون مو تشي بلا حراك وهو يركب حصانه. لكن ، كان هناك خط من الضوء الفضي في أكمامه. ثم كان هناك صوت “انفجار!” ، و طار  رجل نحيف جدا من بين الحشد. كان السيد الشاب أكثر وضوحًا هذه المرة ؛ حتى أنه أنقذ نفسه من الاستجواب. قام السيد الشاب فقط بتعليق ذلك الرجل في  سارية العلم. كان هناك تجويف دموي في حلق ذلك الرجل ، بينما تعبير الازدراء لم يغادر  وجهه.

هز صوته المدينة و هو تتصاعد عبرها مثل قصف الرعد.

كان جسد هذا الرجل قد ومض بضوء ذهبي قبل أن يباد. لذلك ، كان من الواضح أنه كان أيضًا خبيرًا شوان كان يختبئ في الحشد لإثارة المشاكل. ومع ذلك ، فقد كان أكثر حظًا لأنه كان يتنفس حتى آخر ما لديه عندما كان يتأرجح في الهواء.

وصل جون وو يي بالقرب من ابن أخيه في الحال. ثم همس ، “هذا كثير جدًا ، مو تشي. كن حذرًا بشأن التدخل في المحكمة!”

كان هناك صرخة إنذار ، وبدأ الحشد بأكمله في التراجع عندما رأوا ذلك. نظروا إلى جون مو تشي بتعبيرات الرعب. [هل هذا الولد مجنون ؟! هل يفعل بصدق ما قال أنه سيفعل؟ هل سيقتل هكذا بشكل صارخ؟]

تنهد جون مو تشي عندما مر حصانه بجسد هذا العالم. ثم قال بهدوء ، “ربما كان لديك شجاعة حقًا. ربما لم ترغب في أن تزعجني. ولكن ، حتى هذا لا فائدة منه. وهذا لا يعني أنني لن أقتلك. بعد كل شيء ، كيف سيؤمن الناس أنا إذا لم أتابع ما قلته؟ أنت لم تصدق ذلك … وأنا آسف لذلك. في الواقع ، يجب أن أتذكر أن أضع شرطين من المرة القادمة فصاعدًا … “

وجد العديد من الرجال أنفسهم فجأة غارقين في العرق البارد على حافة الحشد. لقد بذلوا قصارى جهدهم للرد و لفوا أرجلهم تقريبًا في محاولاتهم للهروب.

لقد انطلق بشكل مهيب وحمل هالة قاتلة لا مثيل لها. بدا الأمر كما لو أن الرعد نفسه قد نزل وخرج عبر أبواب المدينة.

ولكن ، كيف يمكن أن يهربوا من شبكة الطاقة الضخمة الخاصة بحس روح جون مو تشي؟ ظل وهج جون مو تشي باردًا حيث ومض ضوء ذهبي سريعًا في يديه. وسقط الأشخاص السبعة أو الثمانية الذين انطلقوا في الجري على الأرض. كان لكل من ظهورهم فتحة صغيرة ودموية فيها. تومض سكاكين الرمي الذهبية على ظهورهم بينما تلصق أجسادهم على الطريق. من الواضح أن السكاكين الذهبية تلمع بشدة تحت تأثير ضوء الشمس …

قام السيد الثالث جون بإمالة رأسه ونظر إلى الظهر  الطويل و المستقيم لـ جون مو تشي وهو يركب حصانه إلى الأمام. لم يستطع إلا أن يتمتم ، “اللعنة! لقد تعامل مع هذا بطريقة مباشرة. حتى تأثيري الذي جمعته  طوال حياتي لم يكن قادرًا على التخلص من هذا! كان هذا مفرطًا للغاية!” شخر مع الأسف. في الواقع ، شعر بالتجاهل إلى حد ما وهو يتبع ابن أخيه.

ركض العديد من أعضاء فريق  مدمروا السماء بسرعة ، والتقطوا السكاكين الذهبية ، وأعادوها باحترام إلى جون مو تشي …

“أنا أقول ذلك للمرة الأولى  و الأخيرة – لن أسمح بسماع هذا الأمر في أي مكان في مدينة تيان شيانغ بعد اليوم!” اجتاح جون مو تشي بصره ببرودة على الجميع. في الواقع ، بدا صوته وكأنه يجلب الرياح الباردة ، “فمكم جزء من جسدكم . كل ما تناقشونه على انفراد هو شيئيخصكم ! لن أوقف  ذلك … لكني سأبحث عن” نقائكم ” إذا سمعت عن ذلك … في الواقع ، سأبحث عن “نقاء” عائلتك … حتى الجيل التاسع! “

ظلت عيون جون مو تشي بدون تعابير وهو يأخذ السكاكين الثمانية. ثم أعطاهم صفعة  ، واختفوا فجأة وفي ظروف غامضة مع وميض ضوء ذهبي.

كان جون مو تشي من هالة باردة وقوية بينما كان يركب حصانه. كان وجهه داكنًا ، وظهره مستقيماً ، و شفتيه مشدودة ، وحواجبه الشبيهة بالسيف قد ارتفعت بعض الشيء. في الواقع ، بدا وكأنه أثار ضجة و ذعر أينما نظر …

ثم واصل التقدم بهدوء. لم يكن هناك سوى شيء واحد مكتوب فوق وجهه المظلم و الوسيم – [لقد قلت هذا مرة واحدة ، ولن أكرره. سأقتلك إذا تجرأت على فتح فمك! فلتفتح فمك و سوف أقتلك!]

* هذا الفصل برعاية Last Legend  *

[ببساطة! بوضوح! لا استثناءات!]

تنهد جون مو تشي عندما مر حصانه بجسد هذا العالم. ثم قال بهدوء ، “ربما كان لديك شجاعة حقًا. ربما لم ترغب في أن تزعجني. ولكن ، حتى هذا لا فائدة منه. وهذا لا يعني أنني لن أقتلك. بعد كل شيء ، كيف سيؤمن الناس أنا إذا لم أتابع ما قلته؟ أنت لم تصدق ذلك … وأنا آسف لذلك. في الواقع ، يجب أن أتذكر أن أضع شرطين من المرة القادمة فصاعدًا … “

كان العلماء الثلاثة يصرخون على أنفسهم بصوت أجش. كانوا أيضًا يمسكون بهذه المكبرات البسيطة والخاصة. في الواقع ، بدت شعاراتهم صارخة ، “السيد الشاب الثالث جون عظيم! السيد الشاب الثالث جون نبيل! إنه أفضل رجل في العالم! إنه رجل طيب للغاية! إنه رجل طيب للغاية! نحن ثلاثة علماء نرحب به! هنا في  تيان شيانغ! “

ثم واصل التقدم بهدوء. لم يكن هناك سوى شيء واحد مكتوب فوق وجهه المظلم و الوسيم – [لقد قلت هذا مرة واحدة ، ولن أكرره. سأقتلك إذا تجرأت على فتح فمك! فلتفتح فمك و سوف أقتلك!]

استمروا في ترديد هذه الشعارات بطريقة آلية للغاية. في الواقع ، بدا الأمر كما لو أنهم لا يعرفون حتى ما الذي يصرخون به . ومع ذلك ، فاضت الدموع على وجوههم ، وكان هناك إذلال لا نهاية له مكتوب عليهم. لكنهم ما زالوا لم يجرؤوا على القيام بأي خطوات طائشة. وذلك لأن ظل الموت لا يزال يلفهم من فوق. أصبحت أصواتهم أجش ، وأصبحت حناجرهم قاسية. ومع ذلك ، ما زالوا لم يجرؤوا على التوقف. وذلك لأن هدفهم الوحيد كان البقاء على قيد الحياة. [ما الفرق الذي يحدثه القليل من المعاناة؟ أحتاج إلى البقاء على قيد الحياة …]

هز صوته المدينة و هو تتصاعد عبرها مثل قصف الرعد.

فجأة ، وصل ثلاثون وأربعون باحثًا من معهد  وانشيانغ  أمامهم. ومع ذلك ، فقد صُدموا عندما سأل أحدهم: “الأخ هان …؟ الأخ يان؟ الأخ تشين؟ ماذا تفعلون ؟ هل أنتم مجانين؟ أنتم تفتحون الطريق أمام هذه الحياة المنخفضة …؟”

إستكشف  جون مو تشي وجهًا  طفيفًا على بعد عشرات الأمتار.

ما الرد الذي يمكن أن يجرؤ تشين كيو شي والآخرون على تقديمه؟ يمكنهم فقط إعطاء تلميحات ونظرات ذات مغزى قبل أن يمشوا بسرعة. لكن هذا الباحث لم يفهم المعنى المخفي في تلك التعبيرات. لذا ، امتلأ قلبه بالسخط الصالح وهو يصرخ غاضبًا ، “جون مو تشي! ألم يعلمك والدك الخجل؟ لقد ارتكبت الزنا مع زوجة أخيك ! هذا شيء غير أخلاقي! لكن ، لا تزال تهين  علماء تيان شيانغ ؟! لقد ذهبت بعيدا! “

كثير من الناس الذين وقفوا خلفه قد رأوا بالفعل هذا المشهد الدموي. لذا فهموا الوضع. لذلك ، تقدم الكثير منهم إلى الأمام لإعادته. ومع ذلك ، استمر ذلك الشاب في الصراخ بعناد ، “مثل هذا الرجل الوقح لا يمكن أن يوجد في نفس العالم مثل شي وين تشونغ!”

“كثير جدا…؟” نظر جون مو تشي إليه بطريقة محيرة ، “العم الثالث ، أنت لست غبيًا ، أليس كذلك؟ لا تخبرني أننا ما زلنا نهتم بالمحكمة؟ يجب ألا ينسى العم الثالث هويتنا الحالية أبدًا! نحن في نفس مستوى مدينة العاصفة الثلجية الفضية كعائلة خارقة ! لماذا يجب أن نهتم بالعائلة الإمبراطورية الضئيلة؟ “

نظر جون مو تشي إلى ذلك الشخص ببرود شديد. تحركت حواجبه بشكل طفيف للغاية عندما قال بصوت خافت: “مت!”

كثير من الناس الذين وقفوا خلفه قد رأوا بالفعل هذا المشهد الدموي. لذا فهموا الوضع. لذلك ، تقدم الكثير منهم إلى الأمام لإعادته. ومع ذلك ، استمر ذلك الشاب في الصراخ بعناد ، “مثل هذا الرجل الوقح لا يمكن أن يوجد في نفس العالم مثل شي وين تشونغ!”

اندلع ضوء السيف. لا يبدو أنه يهتم بمن كانت ضحيته لأنه قطع كل باحث يسد طريقه . صرخ العالم الشاب كفرًا لما رأى ذلك. ثم سقط أيضًا في بركة من الدماء.

فجأة ، وصل ثلاثون وأربعون باحثًا من معهد  وانشيانغ  أمامهم. ومع ذلك ، فقد صُدموا عندما سأل أحدهم: “الأخ هان …؟ الأخ يان؟ الأخ تشين؟ ماذا تفعلون ؟ هل أنتم مجانين؟ أنتم تفتحون الطريق أمام هذه الحياة المنخفضة …؟”

تنهد جون مو تشي عندما مر حصانه بجسد هذا العالم. ثم قال بهدوء ، “ربما كان لديك شجاعة حقًا. ربما لم ترغب في أن تزعجني. ولكن ، حتى هذا لا فائدة منه. وهذا لا يعني أنني لن أقتلك. بعد كل شيء ، كيف سيؤمن الناس أنا إذا لم أتابع ما قلته؟ أنت لم تصدق ذلك … وأنا آسف لذلك. في الواقع ، يجب أن أتذكر أن أضع شرطين من المرة القادمة فصاعدًا … “

لكن ، لا تزال هناك استثناءات. وكان جون وو يي أحد هذه الاستثناءات.

بدا جون مو تشي هادئًا وهو يحث حصانه إلى الأمام ؛ حتى أنه لم ينظر إلى الوراء. ولكن ، لا يزال من الممكن سماع صوته الناعم ، “أولاً ، يجب أن تكون لديك القوة للتعامل مع كل الاحتمالات. ثانيًا ، تحتاج إلى دعم قوي حتى لا يستفزك الآخرون. يجب أيضًا أن تتحلى بالشجاعة والتصميم الراسخين . عندها فقط يمكنك الحصول على القوة الكافية لاستهداف الآخرين. لكن ، لا تحاول أبدًا أن تصبح بطلاً …”

كان العلماء الثلاثة يصرخون على أنفسهم بصوت أجش. كانوا أيضًا يمسكون بهذه المكبرات البسيطة والخاصة. في الواقع ، بدت شعاراتهم صارخة ، “السيد الشاب الثالث جون عظيم! السيد الشاب الثالث جون نبيل! إنه أفضل رجل في العالم! إنه رجل طيب للغاية! إنه رجل طيب للغاية! نحن ثلاثة علماء نرحب به! هنا في  تيان شيانغ! “

“قد يكون لديك عظام من حديد. لكني لا أراكم سوى مخلوقات بائسة يجب أن أقتلها. علاوة على ذلك ، فإن موتكم لن يكون به  أي ظلم.”

“إنقلعوا !” زأر جون مو تشي.

كان هذا العالم مقطوعًا إلى نصفين ، لكنه لم يغادر العالم بعد. تدفقت الدموع من عينيه وهو يغلقهما. تمتم وهو يقترب من باب الموت ، “سيدي … أنت … كنت مخطئًا …”

تراجع  الجميع في انسجام تام. في الواقع ، صرخ الكثير منهم من الألم وهم يتعثرون على بعضهم البعض.

إستكشف  جون مو تشي وجهًا  طفيفًا على بعد عشرات الأمتار.

ما الرد الذي يمكن أن يجرؤ تشين كيو شي والآخرون على تقديمه؟ يمكنهم فقط إعطاء تلميحات ونظرات ذات مغزى قبل أن يمشوا بسرعة. لكن هذا الباحث لم يفهم المعنى المخفي في تلك التعبيرات. لذا ، امتلأ قلبه بالسخط الصالح وهو يصرخ غاضبًا ، “جون مو تشي! ألم يعلمك والدك الخجل؟ لقد ارتكبت الزنا مع زوجة أخيك ! هذا شيء غير أخلاقي! لكن ، لا تزال تهين  علماء تيان شيانغ ؟! لقد ذهبت بعيدا! “

[الشيخين …؟ مي جاو جي؟ كونغ لينغ يانغ؟]

“إنقلعوا !” زأر جون مو تشي.

لوح بسوطه فجأة وضرب العلماء الثلاثة الذين كانوا يمشون. صرخ هؤلاء الثلاثة من الألم ، واستداروا لمواجهة جون مو تشي. أشار إلى سارية العلم كما قال بهدوء ، “سوف تصرخون بصوت أعلى الآن. سنمر بالبوابات قريبًا جدًا. و ستصرخون بهذا عندما نمر من هناك ” مي جاو جي سلحفاة! كونغ لينغ يانغ هو قواد! عائلة منغ هي وكر الأوغاد! ” . لا تريدون أن تموتوا  ، أليس كذلك؟ افعلوا هذا ، وسأدعكم تعيشون ! “

اندفع الآلاف من الأشخاص  بشكل محموم من أجل الهروب. بدا زخم هالة جون مو تشي وكأنه سيف متوحش وشيطاني حيث اندفع نحو المدينة.

كاد الثلاثة أن ينهاروا عندما سمعوا ذلك. كيف يمكنهم أن يقولوا شيئًا كهذا في ظل خلفية القيم الاجتماعية لهذا العصر؟ بعد كل شيء ، حصل المعلم على أعلى مكانة في المجتمع. لم تكن علاقة  المعلم-التلميذ جزءًا من العلاقات الأساسية الخمسة. ومع ذلك ، تم وضع المعلم في أسمى الأماكن . علاوة على ذلك ، كان مي جاو جي وكونغ لينغ يانغ معلميهم. [لن نضطر إلى الاهتمام بإغراق عائلة جون باللعاب من العار إذا قلنا هذا. بعد كل شيء ، سنكون قد غرقنا فيها قبل أن تصل حتى إلى عائلة جون. علاوة على ذلك ، فإن عائلة منغ قوية للغاية ومؤثرة. قد لا تقلق بشأنهم ، جون مو تشي. بعد كل شيء ، أنت قوي جدًا! لكن ماذا عنا…؟]

[الشيخين …؟ مي جاو جي؟ كونغ لينغ يانغ؟]

وصل جون وو يي بالقرب من ابن أخيه في الحال. ثم همس ، “هذا كثير جدًا ، مو تشي. كن حذرًا بشأن التدخل في المحكمة!”

اندلع ضوء السيف. لا يبدو أنه يهتم بمن كانت ضحيته لأنه قطع كل باحث يسد طريقه . صرخ العالم الشاب كفرًا لما رأى ذلك. ثم سقط أيضًا في بركة من الدماء.

“كثير جدا…؟” نظر جون مو تشي إليه بطريقة محيرة ، “العم الثالث ، أنت لست غبيًا ، أليس كذلك؟ لا تخبرني أننا ما زلنا نهتم بالمحكمة؟ يجب ألا ينسى العم الثالث هويتنا الحالية أبدًا! نحن في نفس مستوى مدينة العاصفة الثلجية الفضية كعائلة خارقة ! لماذا يجب أن نهتم بالعائلة الإمبراطورية الضئيلة؟ “

كان هناك الكثير من الناس في مؤخرة الحشد. لذا ، فهم لم يفهموا كل شيء في البداية. ومع ذلك ، حتى أنهم أصيبوا بالرهبة من هالة جون مو تشي المهيبة. لذلك بدأوا أيضًا في الدوران في الشوارع.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

ولكن ، كيف يمكن أن يهربوا من شبكة الطاقة الضخمة الخاصة بحس روح جون مو تشي؟ ظل وهج جون مو تشي باردًا حيث ومض ضوء ذهبي سريعًا في يديه. وسقط الأشخاص السبعة أو الثمانية الذين انطلقوا في الجري على الأرض. كان لكل من ظهورهم فتحة صغيرة ودموية فيها. تومض سكاكين الرمي الذهبية على ظهورهم بينما تلصق أجسادهم على الطريق. من الواضح أن السكاكين الذهبية تلمع بشدة تحت تأثير ضوء الشمس …

تنهد جون مو تشي عندما مر حصانه بجسد هذا العالم. ثم قال بهدوء ، “ربما كان لديك شجاعة حقًا. ربما لم ترغب في أن تزعجني. ولكن ، حتى هذا لا فائدة منه. وهذا لا يعني أنني لن أقتلك. بعد كل شيء ، كيف سيؤمن الناس أنا إذا لم أتابع ما قلته؟ أنت لم تصدق ذلك … وأنا آسف لذلك. في الواقع ، يجب أن أتذكر أن أضع شرطين من المرة القادمة فصاعدًا … “

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط