نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch-467

زيارة عائلة دوغو

زيارة عائلة دوغو

* هذا الفصل برعاية Last Legend  *

قال جون مو تشي بطريقة ثقيلة: “لذا ، لا يمكننا إلا أن نلتزم بقلوبنا ، لا داعي للقلق بشأن هؤلاء الأشخاص عديمي الفائدة. لا يوجد رجل واحد في هذا العالم سيتدخل في قرارنا. لا أحد! لذا ، كوني مرتاحة. لن أتركك تحزنين أبدًا. ولن أترككي للآخرين بسهولة. “

 

تنهدت غوان تشينغ هان بهدوء. [جون مو تشي مخطئ ، لكنه لا يزال يبدو منطقيًا. يبدو أنه مليء بالتمرد أيضًا. لا أستطيع فهم سوى نصف أفكاره  …]

 

تحرك جون مو تشي بعيدًا جدًا في غمضة عين. ويبدو أنه لا ينوي العودة.

. . .

 

 

“آه … أنا! أنا حبيبتي … حسنًا؟ ها ها ها …” ضحك جون مو تشي بحرارة وهرب. ترك وراءه غوان تشينغ هان الغاضبة لتقوم بضرب قدمها. هدأت في النهاية بعد فترة. ومع ذلك ، ظل وجهها أحمر مع الخجل  …

 

 

الاختراعات الأربعة العظيمة للصين القديمة غيرت قواعد اللعبة. ازدهر الناس كما جادلت مائة مدرسة فكرية. كان الفاتح السماوي جنكيز خان قد غزا بفخر معظم العالم مرة واحدة.

كاد حاملي السيدان  الخاص بتانغ يوان يبكون . [لن تدعنا نلتقط أنفاسنا … أيها الشقي؟ لقد حملناه حتى الآن ، حالنا  يرثى لها …]

 

وهذه الأسباب والآثار كانت نتيجة غطرسة هؤلاء العلماء.

 

أصيب جون مو تشي بخيبة أمل بعض الشيء عندما تمتم ، “أو ربما هذا مجرد تغيير في المنظور. يبدو أن ما يفعله كل شخص صحيح في رأيه. ولكن ، من يمكن أن يفكر في المستقبل الآن؟ لن يتمكن أحد من فعل أي شيء إذا كانوا سيضعون الكثير من التفكير في أفعالهم! والأشخاص الذين لا يفعلون أي شيء هم فقط متواضعون! “

إلا أن غطرسة العلماء وجهت تلك الدولة العظيمة بحكمتهم الضيقة في الحقبة التي أعقبت ذلك. وقد أغلقوا البلاد في وجه بقية العالم. لقد أجرى العدو في الخارج تحسينات هائلة مع مرور الوقت. ومع ذلك ، لم يتأثر هؤلاء العلماء على الرغم من علمهم. لقد سمحوا للآخرين بالاستفادة من اختراعاتهم الخاصة. وقد تعرضوا لاحقًا للهجوم باستخدام هذه الاختراعات ذاتها … وأجبروا على تكبد خسائر فادحة! وبالتالي فقد تركوا متخلفين في كل من الجيش والاقتصاد. واستمر هذا الوضع نفسه منذ ذلك الحين. لذلك ، اضطروا إلى بذل جهودهم في مطاردة الآخرين بدلاً من قيادة العالم.

 

 

كانت الشمس تغرب بينما بدأ جون مو تشي يحمل صندوق هدايا. وكان برفقته الدهني  تانغ وعدد من الحراس. ثم سافرت الحاشية بأكملها نحو منزل عائلة دوغو …

 

 

وهذه الأسباب والآثار كانت نتيجة غطرسة هؤلاء العلماء.

 

 

 

 

 

لكن ، هل كانوا أشرارًا؟ لا! كان لكل منهم عقليات قديمة ومتغطرسة. لكن شخصياتهم الأخلاقية كانت أفضل من كثير من الرجال. في الواقع ، يمكن تسمية كل من هؤلاء الرجال بأنقياء وصالحين. لكنهم كانوا لا يزالون السبب الرئيسي وراء تخلف البلاد.

 

 

لا يزال من الممكن اعتبار دهون جسمه طبيعية في الماضي. لكنها وصلت الآن إلى نقطة السمنة. في الواقع ، درجة قصوى من ذلك …

 

قد يشكل هذا تهديدًا على حياته.

لم يستطع جون مو تشي إلا أن يتنهد عندما يتذكر هذا التاريخ الحزين للغاية والعاجز …

 

 

حدق به الحارس متعثرًا و هو يستدير ليغادر.

 

“لا شيء على وجه الخصوص. سمعتك تعزفين بعض الموسيقى في وقت سابق. لذلك ، فكرت في رؤيتك. ولكن ، كان علي زيارة الجد في دراسته أولاً ،” تحدث جون مو تشي بإيجاز عن شبكة معلومات عائلة جون كما قال ، ” ربما أصبحنا أقوياء هذه الأيام ، لكننا نقف أيضًا في مواجهة العائلة الإمبراطورية في بعض النواحي. في الواقع ، قد ينتهي بنا المطاف في معركة حياة أو موت ضدهم إذا تبين أن بعض التخمينات صحيحة. ومع ذلك ، أعتقد أن شبكة الاستخبارات المخفية هذه يمكن أن تكون مشكلة كبيرة. في الواقع ، إنها تسبب لي الصداع. هذا جعل الأمور معقدة للغاية … “

الرجل الصالح الذي أصبح سيئا هو أسوأ بكثير من الرجل السيئ!

لم يعد أقرانهم ينظرون إليهم بحسد هذه الأيام. بدلاً من ذلك ، بدا أنهم كانوا يشاهدون مسرحية …

 

 

 

أصيب جون مو تشي بخيبة أمل بعض الشيء عندما تمتم ، “أو ربما هذا مجرد تغيير في المنظور. يبدو أن ما يفعله كل شخص صحيح في رأيه. ولكن ، من يمكن أن يفكر في المستقبل الآن؟ لن يتمكن أحد من فعل أي شيء إذا كانوا سيضعون الكثير من التفكير في أفعالهم! والأشخاص الذين لا يفعلون أي شيء هم فقط متواضعون! “

أي نوع من المنطق من شأنه أن يجعل هذا؟ سيصاب معظم الناس بالذهول إذا تحدث المرء عن هذه الأشياء.

 

 

 

 

تم استخدام كرسي السيدان هذا بشكل رئيسي خلال فصل الصيف. لن يستخدم أي شخص في تيان شيانغ هذا السيدان في الشتاء. في الواقع ، كان تانغ يوان على ما يبدو الشخص الوحيد في النطاق الكامل للأرض الذي كان يستخدم هذا في الشتاء …

ومع ذلك ، هذه حقيقة من الزمن!

 

 

 

 

 

لا يمكن محوها. في الواقع ، من المستحيل محوها .

 

 

 

 

 

إذن ، هل كان مي جاو جي وكونغ لينغ يانغ رجال طيبين؟ نعم! ولا أحد يستطيع أن ينكر ذلك. حتى جون مو تشي لم يستطع إنكار ذلك! لكن هذين الرجلين أرادا ترك أسمائهما في مجد إلى الأبد. والقرارات التي اتخذوها لهذا السبب تسببت في ضرر لملايين الأشخاص في تيان شيانغ …

 

 

 

حدق به الحارس متعثرًا و هو يستدير ليغادر.

ومع ذلك ، ما هي معايير تقييم إيجابيات وسلبيات عملهم؟

“كل فرد في العائلة في انتظارك في الداخل ، السيد الشاب الثالث! هل ستعود حقًا؟ الجميع هنا. لا داعي للقلق! لقد تم تحضير الطعام بجهد كبير!” كان تعبير دوغو تشونغ لطيفًا و دافئًا. ركض ، وأمسك بيد جون مو تشي ، “تعال ، تعال! تعال معي!”

 

 

 

 

أصيب جون مو تشي بخيبة أمل بعض الشيء عندما تمتم ، “أو ربما هذا مجرد تغيير في المنظور. يبدو أن ما يفعله كل شخص صحيح في رأيه. ولكن ، من يمكن أن يفكر في المستقبل الآن؟ لن يتمكن أحد من فعل أي شيء إذا كانوا سيضعون الكثير من التفكير في أفعالهم! والأشخاص الذين لا يفعلون أي شيء هم فقط متواضعون! “

 

 

 

 

 

قال جون مو تشي بطريقة ثقيلة: “لذا ، لا يمكننا إلا أن نلتزم بقلوبنا ، لا داعي للقلق بشأن هؤلاء الأشخاص عديمي الفائدة. لا يوجد رجل واحد في هذا العالم سيتدخل في قرارنا. لا أحد! لذا ، كوني مرتاحة. لن أتركك تحزنين أبدًا. ولن أترككي للآخرين بسهولة. “

 

 

 

 

تنهدت غوان تشينغ هان بهدوء. [جون مو تشي مخطئ ، لكنه لا يزال يبدو منطقيًا. يبدو أنه مليء بالتمرد أيضًا. لا أستطيع فهم سوى نصف أفكاره  …]

تنهدت غوان تشينغ هان بهدوء. [جون مو تشي مخطئ ، لكنه لا يزال يبدو منطقيًا. يبدو أنه مليء بالتمرد أيضًا. لا أستطيع فهم سوى نصف أفكاره  …]

 

 

 

 

علاوة على ذلك ، بدا فخورًا بنفسه بعد أن قال هذا … لم ير جون مو تشي شيئًا كهذا من قبل …

“دعنا لا نتحدث عن هذه الأشياء. جئت للبحث عني. ما الأمر؟ ماذا يمكنني أن أفعل؟” رفعت غوان تشينغ هان معنوياتها و سألته.

 

 

كاد حاملي السيدان  الخاص بتانغ يوان يبكون . [لن تدعنا نلتقط أنفاسنا … أيها الشقي؟ لقد حملناه حتى الآن ، حالنا  يرثى لها …]

 

 

“لا شيء على وجه الخصوص. سمعتك تعزفين بعض الموسيقى في وقت سابق. لذلك ، فكرت في رؤيتك. ولكن ، كان علي زيارة الجد في دراسته أولاً ،” تحدث جون مو تشي بإيجاز عن شبكة معلومات عائلة جون كما قال ، ” ربما أصبحنا أقوياء هذه الأيام ، لكننا نقف أيضًا في مواجهة العائلة الإمبراطورية في بعض النواحي. في الواقع ، قد ينتهي بنا المطاف في معركة حياة أو موت ضدهم إذا تبين أن بعض التخمينات صحيحة. ومع ذلك ، أعتقد أن شبكة الاستخبارات المخفية هذه يمكن أن تكون مشكلة كبيرة. في الواقع ، إنها تسبب لي الصداع. هذا جعل الأمور معقدة للغاية … “

شعر الحاملون الأربعة أنهم سينهارون بحلول الوقت الذي نزل فيه تانغ يوان ببطء من السيدان بصعوبة.

 

 

 

 

“أوه … لذا ، هذه هي القضية …” عبست غوان تشينغ هان. ثم فكرت للحظة و قالت ، “كيف ستتعامل العائلة الإمبراطورية مع الأشخاص الذين تحكمهم عائلة جون إذا أصبحنا أعداء؟ هل سيثقون بهؤلاء الأشخاص؟ لا أعتقد ذلك! سيخططون لقتل هؤلاء الأشخاص بدلاً من ذلك! سيكونون مستعدين حتى لقتل بعضهم عن طريق الخطأ ، لكنهم لن يتركوا أي شخص مشبوه! في الواقع ، سيكون هذا أكثر احتمالًا نظرًا لعقلية الإمبراطور الحالي المشبوهة للغاية … “

قال أولاً أنه سيخرج لاستقبال جون مو تشي. ثم قال “ما هذا عن” لا داعي للترحيب “؟” لم يكن هذا يعني أنه كان يستمع عندما كان الحارس يتحدث إلى جون مو تشي …

 

حدق به الحارس متعثرًا و هو يستدير ليغادر.

 

 

“هذا صحيح! هذه الكلمات أيقظتني من حلمي!” سطعت عيون  جون مو تشي فجأة. ثم قال وهو يبتسم ، “ستحير السلطة . العائلة الإمبراطورية لن تسمح لهم بالعيش. أنا متشكك. ثم ، هذا التشبيه يجعلهم أكثر شكًا! لقد اكتشفت الأمر أخيرًا! هذا يضعني في سهولة ، ها ها! كل الشكر لك – حبيبتي! “

 

 

 

 

[لنرى من يخاف من… لا تستفزني! سوف أتزوج حفيدتك. ثم سأعيدها وأضربها ثماني مرات في اليوم!]

احمر وجه جوان تشينغ هان. كان النصف الأول من كلمات ذلك الرجل جادًا للغاية. كما شعرت بالسعادة لأنه اكتشف حل مشكلته. ومع ذلك ، لم تكن تتوقع أن يأتي الرجل بهذه الكلمات الأخيرة …

 

 

“كل فرد في العائلة في انتظارك في الداخل ، السيد الشاب الثالث! هل ستعود حقًا؟ الجميع هنا. لا داعي للقلق! لقد تم تحضير الطعام بجهد كبير!” كان تعبير دوغو تشونغ لطيفًا و دافئًا. ركض ، وأمسك بيد جون مو تشي ، “تعال ، تعال! تعال معي!”

 

 

“من… من حبيبتك ؟! لا تتحدث هراء!” وبخت غوان تشينغ هان. ثم شعرت بالحرج وبدأت تشعر بارتفاع درجة حرارة جسدها.

 

 

 

 

أي نوع من المنطق من شأنه أن يجعل هذا؟ سيصاب معظم الناس بالذهول إذا تحدث المرء عن هذه الأشياء.

“آه … أنا! أنا حبيبتي … حسنًا؟ ها ها ها …” ضحك جون مو تشي بحرارة وهرب. ترك وراءه غوان تشينغ هان الغاضبة لتقوم بضرب قدمها. هدأت في النهاية بعد فترة. ومع ذلك ، ظل وجهها أحمر مع الخجل  …

 

 

 

 

 

كانت الشمس تغرب بينما بدأ جون مو تشي يحمل صندوق هدايا. وكان برفقته الدهني  تانغ وعدد من الحراس. ثم سافرت الحاشية بأكملها نحو منزل عائلة دوغو …

 

 

 

 

تُرك الحاملون الأربعة يلهثون ويتقطرون من العرق بحلول الوقت الذي أكملوا فيه هذه الرحلة إلى بوابة عائلة دوغو!

جلس السيد الصغير تانغ متمايلًا على لوحة الصيف ، وتبع السيد الشاب جون.

 

 

ثم أدار رأسه ووبخ: “ألم أقل إنني سآتي وأسلم عليه بنفسي؟ ما هذا عن” لا داعي للترحيب “؟ كيف أصبحت  حارس البوابة ، كيف تتحدث بهذا الهراء ؟! السيد  الثالث جون هو ضيف محترم! كيف يمكنك أن تجرؤ على الإساءة إليه؟ ستحصل على عشرين جلدة من أجل هذا. و هذه عقوبة صغيرة على هذه الإساءة الكبيرة! “

 

 

تم استخدام كرسي السيدان هذا بشكل رئيسي خلال فصل الصيف. لن يستخدم أي شخص في تيان شيانغ هذا السيدان في الشتاء. في الواقع ، كان تانغ يوان على ما يبدو الشخص الوحيد في النطاق الكامل للأرض الذي كان يستخدم هذا في الشتاء …

 

 

 

 

تُرك الحاملون الأربعة يلهثون ويتقطرون من العرق بحلول الوقت الذي أكملوا فيه هذه الرحلة إلى بوابة عائلة دوغو!

ومع ذلك ، لم يكن لدى تانغ يوان خيار آخر. أصبح جسده ضخمًا جدًا. ولم يعد يمكن استخدام السيدان الذي أحضره. بالإضافة إلى ذلك ، لم يصل كرسي السيدان  الجديد بعد. كانت هناك حادثة صغيرة في المرة الأخيرة التي جلس فيها في كرسي السيدان . لم يكن الحاملون قد حملوه حتى منتصف الطريق عندما انكسر من الأسفل. تبع ذلك صوت ارتطام أثناء سقوطه على الأرض. كان السبب واضحًا – لم يكن هيكل كرسي السيدان  قادرًا على تحمل وزنه الرهيب ، وكسر …

 

 

 

 

 

شعر جون مو تشي بشكل متزايد أن الدهني تانغ بحاجة إلى إنقاص وزنه. [سوف يموت من الدهون الزائدة إذا استمر في زيادة الوزن مثل هذا …]

“أوه … لذا ، هذه هي القضية …” عبست غوان تشينغ هان. ثم فكرت للحظة و قالت ، “كيف ستتعامل العائلة الإمبراطورية مع الأشخاص الذين تحكمهم عائلة جون إذا أصبحنا أعداء؟ هل سيثقون بهؤلاء الأشخاص؟ لا أعتقد ذلك! سيخططون لقتل هؤلاء الأشخاص بدلاً من ذلك! سيكونون مستعدين حتى لقتل بعضهم عن طريق الخطأ ، لكنهم لن يتركوا أي شخص مشبوه! في الواقع ، سيكون هذا أكثر احتمالًا نظرًا لعقلية الإمبراطور الحالي المشبوهة للغاية … “

 

 

 

 

لا يزال من الممكن اعتبار دهون جسمه طبيعية في الماضي. لكنها وصلت الآن إلى نقطة السمنة. في الواقع ، درجة قصوى من ذلك …

 

 

 

 

ومع ذلك ، ما هي معايير تقييم إيجابيات وسلبيات عملهم؟

قد يشكل هذا تهديدًا على حياته.

 

 

لا يزال من الممكن اعتبار دهون جسمه طبيعية في الماضي. لكنها وصلت الآن إلى نقطة السمنة. في الواقع ، درجة قصوى من ذلك …

 

 

لا يمكن لمعبد هونغ جون أن يوفر حبة لإنقاص الوزن. وقد ترك هذا جون مو تشي يشعر بالعجز الشديد. [هل سأحتاج إلى استخدام سكين لقطع شحمه؟]

الرجل الصالح الذي أصبح سيئا هو أسوأ بكثير من الرجل السيئ!

 

 

 

لا يمكن لمعبد هونغ جون أن يوفر حبة لإنقاص الوزن. وقد ترك هذا جون مو تشي يشعر بالعجز الشديد. [هل سأحتاج إلى استخدام سكين لقطع شحمه؟]

تُرك الحاملون الأربعة يلهثون ويتقطرون من العرق بحلول الوقت الذي أكملوا فيه هذه الرحلة إلى بوابة عائلة دوغو!

“كل فرد في العائلة في انتظارك في الداخل ، السيد الشاب الثالث! هل ستعود حقًا؟ الجميع هنا. لا داعي للقلق! لقد تم تحضير الطعام بجهد كبير!” كان تعبير دوغو تشونغ لطيفًا و دافئًا. ركض ، وأمسك بيد جون مو تشي ، “تعال ، تعال! تعال معي!”

 

 

 

 

شعر الحاملون الأربعة أنهم سينهارون بحلول الوقت الذي نزل فيه تانغ يوان ببطء من السيدان بصعوبة.

تم استخدام كرسي السيدان هذا بشكل رئيسي خلال فصل الصيف. لن يستخدم أي شخص في تيان شيانغ هذا السيدان في الشتاء. في الواقع ، كان تانغ يوان على ما يبدو الشخص الوحيد في النطاق الكامل للأرض الذي كان يستخدم هذا في الشتاء …

 

 

 

 

كان رفع كرسي السيدان لأشخاص آخرين وسيلة لكسب المال … ويمكن للمرء أن يحصل على أموال مقابل عملهم الشاق. لكن ، رفع هذا الشخص لم يكن أقل من مؤلم. كان لدى حملة الكرسي الأربعة الرغبة في الاستقالة للحظات. بعد كل شيء ، زاد وزن ذلك الرجل البدين بمعدل مخيف. كان وزنه قرابة مائة وخمسين كيلوغراما قبل أيام قليلة. كان بالتأكيد أكبر من وزن الشخص العادي ، لكن الأربعة ما زالوا يوافقون على رفعه. بعد كل شيء ، الرجل السمين لم يدفع أجرًا منخفضًا. في الواقع ، دفع ثلاث مرات المبلغ الذي سيدفعه أي شخص. من المؤكد أن الرجال الأربعة قد تركوا منهكين في نهاية العمل ، لكنهم كانوا لا يزالون موضع حسد لأقرانهم.

شعر جون مو تشي بشكل متزايد أن الدهني تانغ بحاجة إلى إنقاص وزنه. [سوف يموت من الدهون الزائدة إذا استمر في زيادة الوزن مثل هذا …]

 

 

 

 

ومع ذلك ، فقد زاد وزن الدهني بمقدار نصف عدده الأصلي تقريبًا. في الواقع ، شعر الرجال الأربعة أن حمل جاموس سيكون أخف من تانغ يوان. وذلك لأنه حتى وزن الجاموس لا يمكن أن يتطابق مع وزن تانغ يوان …

 

 

 

 

 

لم يعد أقرانهم ينظرون إليهم بحسد هذه الأيام. بدلاً من ذلك ، بدا أنهم كانوا يشاهدون مسرحية …

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، ما حدث بعد ذلك كان غير متوقع إلى حد ما بالنسبة لـ جون مو تشي … [من المؤكد أن عائلة دوغو تظهر بعض الشجاعة …]

“دعنا لا نتحدث عن هذه الأشياء. جئت للبحث عني. ما الأمر؟ ماذا يمكنني أن أفعل؟” رفعت غوان تشينغ هان معنوياتها و سألته.

 

 

 

تحرك جون مو تشي بعيدًا جدًا في غمضة عين. ويبدو أنه لا ينوي العودة.

تم استقباله بطريقة  غير معتادة .

 

 

لا يمكن لمعبد هونغ جون أن يوفر حبة لإنقاص الوزن. وقد ترك هذا جون مو تشي يشعر بالعجز الشديد. [هل سأحتاج إلى استخدام سكين لقطع شحمه؟]

 

 

قدم دعوته وانتظر طويلا قبل أن يأتي الحارس مسرعا. ثم شهق الحارس لالتقاط أنفاسه ، وقال ، “لقد أمر السيد الكبير السيد الشاب بالدخول.”

 

 

 

 

أي نوع من المنطق من شأنه أن يجعل هذا؟ سيصاب معظم الناس بالذهول إذا تحدث المرء عن هذه الأشياء.

صاح جون مو تشي “أوه” قبل أن يتحدث ، “كيف لا يوجد أحد لاستقبالي هنا؟”

 

 

 

 

لا يمكن محوها. في الواقع ، من المستحيل محوها .

أدار الحارس عينيه وفكر. [لقد أخبرتك بالفعل بوضوح شديد. لكن ، هل ما زلت تريد أن يأتي شخص ما ويحييك؟] لذلك ، أجاب فقط ، “قال السيد الكبير  أن السيد الشاب لم يعد غريبًا بعد الآن. لذا ، ليست هناك حاجة لإجراءات رسمية أو ترحيب كاذب.”

 

 

 

 

 

أومأ جون مو تشي برأسه و قال ، “هذا جيد جدًا! الجميع هنا عائلة واحدة. لذلك ، أنا أيضًا لن أعتبرهم غرباء. لدي شيء آخر في بالي اليوم. وأنا متأكد من أن كل فرد في العائلة سوف يفهم إذا عدت مرة أخرى في يوم آخر “.

شعر الحاملون الأربعة أنهم سينهارون بحلول الوقت الذي نزل فيه تانغ يوان ببطء من السيدان بصعوبة.

 

 

 

قد يشكل هذا تهديدًا على حياته.

يبدو أن السيد الشاب قد سمع ، “السيد القديم ليس في المنزل. هل يمكن للسيد الشاب أن يأتي لاحقًا؟” ثم استدار دون تأخير ، وبدأ يمشي بعيدًا. [اللعنة عليك! كنت على استعداد للمجيء إلى هنا لأنك دعوتني. و أنتم تعاملونني بهذه الطريقة الآن …؟ هل تعتقدون أنه يمكنكم التنمر علي هكذا؟]

أومأ جون مو تشي برأسه و قال ، “هذا جيد جدًا! الجميع هنا عائلة واحدة. لذلك ، أنا أيضًا لن أعتبرهم غرباء. لدي شيء آخر في بالي اليوم. وأنا متأكد من أن كل فرد في العائلة سوف يفهم إذا عدت مرة أخرى في يوم آخر “.

 

 

 

أصيب جون مو تشي بخيبة أمل بعض الشيء عندما تمتم ، “أو ربما هذا مجرد تغيير في المنظور. يبدو أن ما يفعله كل شخص صحيح في رأيه. ولكن ، من يمكن أن يفكر في المستقبل الآن؟ لن يتمكن أحد من فعل أي شيء إذا كانوا سيضعون الكثير من التفكير في أفعالهم! والأشخاص الذين لا يفعلون أي شيء هم فقط متواضعون! “

[على أي حال ، أنت الشخص القلق. لا يهمني!]

 

 

 

 

 

[لنرى من يخاف من… لا تستفزني! سوف أتزوج حفيدتك. ثم سأعيدها وأضربها ثماني مرات في اليوم!]

 

 

 

 

 

حدق به الحارس متعثرًا و هو يستدير ليغادر.

 

 

 

 

علاوة على ذلك ، بدا فخورًا بنفسه بعد أن قال هذا … لم ير جون مو تشي شيئًا كهذا من قبل …

لم يكن الأمر كما لو أنه لم يرَ أي شخص يتصرف بغطرسة في الماضي. ومع ذلك ، لم يسبق له أن رأى أي شخص يتجرأ على أن يكون متعجرفًا جدًا تجاه عائلة دوغو.

 

 

 

 

كان رفع كرسي السيدان لأشخاص آخرين وسيلة لكسب المال … ويمكن للمرء أن يحصل على أموال مقابل عملهم الشاق. لكن ، رفع هذا الشخص لم يكن أقل من مؤلم. كان لدى حملة الكرسي الأربعة الرغبة في الاستقالة للحظات. بعد كل شيء ، زاد وزن ذلك الرجل البدين بمعدل مخيف. كان وزنه قرابة مائة وخمسين كيلوغراما قبل أيام قليلة. كان بالتأكيد أكبر من وزن الشخص العادي ، لكن الأربعة ما زالوا يوافقون على رفعه. بعد كل شيء ، الرجل السمين لم يدفع أجرًا منخفضًا. في الواقع ، دفع ثلاث مرات المبلغ الذي سيدفعه أي شخص. من المؤكد أن الرجال الأربعة قد تركوا منهكين في نهاية العمل ، لكنهم كانوا لا يزالون موضع حسد لأقرانهم.

كاد حاملي السيدان  الخاص بتانغ يوان يبكون . [لن تدعنا نلتقط أنفاسنا … أيها الشقي؟ لقد حملناه حتى الآن ، حالنا  يرثى لها …]

 

 

 

 

 

تحرك جون مو تشي بعيدًا جدًا في غمضة عين. ويبدو أنه لا ينوي العودة.

صاح جون مو تشي “أوه” قبل أن يتحدث ، “كيف لا يوجد أحد لاستقبالي هنا؟”

 

صاح جون مو تشي “أوه” قبل أن يتحدث ، “كيف لا يوجد أحد لاستقبالي هنا؟”

 

 

ومع ذلك ، فقد خرج شخص من بوابة عائلة دوغو في هذه اللحظة ، “من فضلك ابق ، السيد الشاب الثالث جون!” كان دوغو تشونغ.

 

 

ومع ذلك ، لم يكن لدى تانغ يوان خيار آخر. أصبح جسده ضخمًا جدًا. ولم يعد يمكن استخدام السيدان الذي أحضره. بالإضافة إلى ذلك ، لم يصل كرسي السيدان  الجديد بعد. كانت هناك حادثة صغيرة في المرة الأخيرة التي جلس فيها في كرسي السيدان . لم يكن الحاملون قد حملوه حتى منتصف الطريق عندما انكسر من الأسفل. تبع ذلك صوت ارتطام أثناء سقوطه على الأرض. كان السبب واضحًا – لم يكن هيكل كرسي السيدان  قادرًا على تحمل وزنه الرهيب ، وكسر …

 

 

“كل فرد في العائلة في انتظارك في الداخل ، السيد الشاب الثالث! هل ستعود حقًا؟ الجميع هنا. لا داعي للقلق! لقد تم تحضير الطعام بجهد كبير!” كان تعبير دوغو تشونغ لطيفًا و دافئًا. ركض ، وأمسك بيد جون مو تشي ، “تعال ، تعال! تعال معي!”

تُرك الحاملون الأربعة يلهثون ويتقطرون من العرق بحلول الوقت الذي أكملوا فيه هذه الرحلة إلى بوابة عائلة دوغو!

 

“من… من حبيبتك ؟! لا تتحدث هراء!” وبخت غوان تشينغ هان. ثم شعرت بالحرج وبدأت تشعر بارتفاع درجة حرارة جسدها.

 

 

ثم أدار رأسه ووبخ: “ألم أقل إنني سآتي وأسلم عليه بنفسي؟ ما هذا عن” لا داعي للترحيب “؟ كيف أصبحت  حارس البوابة ، كيف تتحدث بهذا الهراء ؟! السيد  الثالث جون هو ضيف محترم! كيف يمكنك أن تجرؤ على الإساءة إليه؟ ستحصل على عشرين جلدة من أجل هذا. و هذه عقوبة صغيرة على هذه الإساءة الكبيرة! “

 

 

 

 

 

أغلق الحارس فمه على مضض و أخفض رأسه.

الرجل الصالح الذي أصبح سيئا هو أسوأ بكثير من الرجل السيئ!

 

 

 

ومع ذلك ، ما هي معايير تقييم إيجابيات وسلبيات عملهم؟

ضحك جون مو تشي تقريبًا واستدار. وجد أن دوغو تشونغ كان ممتعًا للغاية. بعد كل شيء ، كان الشاب قد خان نفسه في اللحظة التي فتح فيها فمه. علاوة على ذلك ، لم تكن قدرته على التصرف والتحدث باستقامة صغيرة أيضًا. لذلك ، لم يكن من المستغرب أن تكون هناك شائعات عن صغار عائلة دوغو كونهم يكونون  من آلام الرقبة. لم يكونوا خطأ أيضا …

 

 

 

 

“دعنا لا نتحدث عن هذه الأشياء. جئت للبحث عني. ما الأمر؟ ماذا يمكنني أن أفعل؟” رفعت غوان تشينغ هان معنوياتها و سألته.

قال أولاً أنه سيخرج لاستقبال جون مو تشي. ثم قال “ما هذا عن” لا داعي للترحيب “؟” لم يكن هذا يعني أنه كان يستمع عندما كان الحارس يتحدث إلى جون مو تشي …

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

تنهدت غوان تشينغ هان بهدوء. [جون مو تشي مخطئ ، لكنه لا يزال يبدو منطقيًا. يبدو أنه مليء بالتمرد أيضًا. لا أستطيع فهم سوى نصف أفكاره  …]

 

 

علاوة على ذلك ، بدا فخورًا بنفسه بعد أن قال هذا … لم ير جون مو تشي شيئًا كهذا من قبل …

 

 

 

 

تنهدت غوان تشينغ هان بهدوء. [جون مو تشي مخطئ ، لكنه لا يزال يبدو منطقيًا. يبدو أنه مليء بالتمرد أيضًا. لا أستطيع فهم سوى نصف أفكاره  …]

“هاها … الناس لا يفهمون اللياقة. لا ينبغي أن يشعر السيد الشاب الثالث بالحيرة. أطلب منك الدخول” ، كان دوغو تشونج على علم بأنه يتحدث بكلمات كبيرة ، وبدا أنه معجب بذكائه. ومع ذلك ، رأى بعد ذلك جبل الجسد يغمز في وقت لاحق ، “آه ، السيد الصغير تانغ … السيد الشاب يزداد … قوة! هذا الأخ معجب بك حقًا!”

 

 

الاختراعات الأربعة العظيمة للصين القديمة غيرت قواعد اللعبة. ازدهر الناس كما جادلت مائة مدرسة فكرية. كان الفاتح السماوي جنكيز خان قد غزا بفخر معظم العالم مرة واحدة.

 

 

استنشق تانغ يوان. ومع ذلك ، تمكنت تلك القطعة الكبيرة من اللحم من البقاء بلا حراك وهو يضحك وقال ، “آه ، هذا تانغ يوان معجب أيضًا بالسيد الصغير دوغو! أنا فخور للغاية!” ومع ذلك ، لم يستطع دوغو تشونغ  إلا أن يغضب عندما سمع الطريقة الساخرة الغريبة التي تم بها نطق هذه الكلمات.

 

 

 

 

لكن ، هل كانوا أشرارًا؟ لا! كان لكل منهم عقليات قديمة ومتغطرسة. لكن شخصياتهم الأخلاقية كانت أفضل من كثير من الرجال. في الواقع ، يمكن تسمية كل من هؤلاء الرجال بأنقياء وصالحين. لكنهم كانوا لا يزالون السبب الرئيسي وراء تخلف البلاد.

اعتاد تانغ يوان أن يكون شخصية مخيبة للآمال في الماضي. في الواقع ، لم يكن بالضرورة أفضل من جون مو تشي الأصلي. وكان سيتراجع خوفًا إذا كان قد رأى أيًا من الإخوة دوغو السبعة الذين لا يرحمون في الماضي. لكن الثقة بالنفس لدى الرجل البدين قد تضخمت منذ أن ارتفعت ثروته الصافية إلى أكثر من مائة مليون. وبالتالي ، كان بإمكانه حتى أن يجرؤ على التحدث عندما رأى أن دوغو تشونغ كان يتصرف بشكل شرير.

قال جون مو تشي بطريقة ثقيلة: “لذا ، لا يمكننا إلا أن نلتزم بقلوبنا ، لا داعي للقلق بشأن هؤلاء الأشخاص عديمي الفائدة. لا يوجد رجل واحد في هذا العالم سيتدخل في قرارنا. لا أحد! لذا ، كوني مرتاحة. لن أتركك تحزنين أبدًا. ولن أترككي للآخرين بسهولة. “

 

 

 

[لنرى من يخاف من… لا تستفزني! سوف أتزوج حفيدتك. ثم سأعيدها وأضربها ثماني مرات في اليوم!]

قاد دوغو تشونغ الطريق بمجرد أن قام  بخنق غضبه. ومع ذلك ، كان على وجهه خط غامق كما كان يفكر :، [كيف يمكنني أن أجلب العار لهذا الرجل السمين اليوم؟ وهذا جون مو تشي هو أيضا غير سار للغاية للنظر إليه ! مظهره قذر جدا. كيف تقع أختي في حبّه؟ علاوة على ذلك ، سيكون حتى زوج شقيقتي  ؟]

 

 

 

 

 

[عائلتنا سيئة الحظ!]

 

 

 

 

 

فكر دوغو تشونغ في هذا ، ورفع وجهه الكبير الذي يشبه الشمبانزي لأعلى لأنه كان لديه رغبة في التنهد.

 

 

 

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط