نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch-468

ما هو قمع المعبد؟

ما هو قمع المعبد؟

* هذا الفصل برعاية Last Legend  *

 

 

 

 

 

 

شكره تانغ يوان ، وجلس على الكرسي الضخم الذي تم جلبه له للتو. تم طرد توتره في هذه المرحلة. لابد من الإشارة إلى أن جودة الكرسي كانت رائعة … هو فقط قام بالصرير.

. . .

“إذن ، هذا هو الحال. أنت مخلص للغاية!” أومأ دوغو زونج هينج برأسه وتحدث ، “سآخذ كلمتك لذلك. اجلس.”

 

 

 

 

 

 

 

 

شعر جون مو تشي وكأنه صعد إلى حذاء يانغ زيرونغ عندما دخل الردهة. لقد شعر بالتردد مثل ذلك الرجل عندما دخل جبل النمر كجاسوس سري.(قصة شعبية صينية )

 

 

 

 

 

 

اتخذ دوغو تشونج وإخوته تعبيرًا غريبًا جدًا أثناء نطق هذه الكلمات. في الواقع ، كان عليهم كبح جماح دافعهم للضحك.

 

 

كان دوغو زونج هينج جالسًا على كرسي السيد . كانت كتفيه مغطاة بفرو النمر مثل الخصم الرئيسي. كان جسده المرتفع مائلاً قليلاً إلى الأسفل. كان ينظر إلى جون مو تشي مثل سيد كبير على الفلاح. كان تعبيره مشابهًا بشكل ملحوظ لتعبير شخصية ” زعيم اللصول الصقر ” من ملحمة ” جبل النمور ” . في الواقع ، يبدو أن القليل فقط من التعديل في تعبيره سيقضي على أي حاجة للتنكر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان دوغو وو دي يحدق بعينين شبيهة بالثور. ضغطت  يده بقوة على مقبض سيفه ، ووقف منتصباً أمام الرجل العجوز دوغو. كان تعبيره يقظًا لدرجة أنه بدا وكأنه يبحث عن جاسوس سري في قلعة جبل النمور . لم يكن لديه أي بثور على وجهه مثل الخصم الرئيسي  من تلك الملحمة. ومع ذلك ، كان مختلفا أيضا .

 

 

 

 

ومع ذلك ، فقد تصرف جون مو تشي بطريقة طبيعية للغاية بعد وصوله إلى هنا. في الواقع ، لقد ضحك وسخر. بدا الأمر كما لو كان أكثر الأشياء شيوعًا التي يجب القيام بها. لا يمكن لأي فاسق متوسط أن يكون لديه مثل هذه التصرفات . لقد شعر تانغ يوان بالتأكيد بأنه مقيد إلى حد ما في وقت سابق. ومع ذلك ، فقد أصبح أكثر حرية الآن. لا يمكن اعتبار أن له نفس تأثير جون مو تشي. لكن ، كان تانغ يوان لا يزال قادرًا على التصرف بحرية في مثل هذا الجو. وهذا بحد ذاته يمكن اعتباره إنجازًا …

 

 

 

 

وقف الإخوة السبعة الأقوياء الأقوياء على الجانبين. بدا كل واحد منهم على استعداد لاتخاذ إجراءات عدوانية. بدا هذا المشهد نابضًا بالحياة في التصوير لدرجة أن المرء سيجد صعوبة في الدفاع عن نفسه  …

 

 

 

 

 

 

 

 

وقف الإخوة السبعة الأقوياء الأقوياء على الجانبين. بدا كل واحد منهم على استعداد لاتخاذ إجراءات عدوانية. بدا هذا المشهد نابضًا بالحياة في التصوير لدرجة أن المرء سيجد صعوبة في الدفاع عن نفسه  …

شعر جون مو تشي أنه سينتهي به الأمر بشكل تلقائي بالرد  قائلاً “معبدنا يقمع وحوش النهر” إذا قال دوغو ، “سيدنا فوق النمور”. والنكات التالية حول كون الوجه أحمر و أصفر لكانت تتدفق بطلاقة أكثر …

 

 

 

 

 

 

“أوه … نعم ! نعم ! كنت أتساءل بينما كنت آتي  إلى هنا – لماذا دعاني الجنرال الكبير فجأة؟ لذا ، فكرت في الأمر ، وتذكرت … ربما ترغب عائلة دوغو في تسليم ذلك المبلغ الصغير من المال اللذي  يدينون لي به لبضعة أشهر الآن … “

 

 

ومع ذلك ، كان من المستحيل إعادة إنشاء حوار “سيدنا فوق النمور” حتى لو بدا الإعداد مشابهًا جدًا.

كان يتكلم ، ويضرب بأصابعه بصوت عالٍ. ثم أشار إلى خادمة على جانبها ، “السيدة الجميلة هناك … هل يمكنك من فضلك إحضار كوب من الشاي …؟ آه ، هذا خطأي … من فضلك أحضري كوبين … هو … ويبدو أن الطقس قليلا حار جدا لأخي. إنه يتصبب عرقًا جدًا. لذا ، فهو بحاجة إلى إعادة الترطيب بسرعة كبيرة … “

 

 

 

 

 

 

 

 

لم يتحدث أحد لفترة طويلة. كان الجو خانقًا للغاية. كان الجميع في القاعة ينظرون إلى وجه جون مو تشي بتعبير جاد وشرس. كان السيد الشاب تانغ يقف خلفه. لكن يبدو أن تانغ يوان يخوض معاركه الخاصة. كانت شفتاه زرقاء ، ووجهه أبيض ، وبالكاد يستطيع الوقوف بشكل مستقيم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

مرت فترة طويلة قبل أن يزأر دوغو زونج هينج ، “أنت! جون مو تشي؟”

دوغو وو دي جعد أنفه بغضب. [يعتقد الكثير من الناس أن أفراد عائلة دوغو يعانون آلام في الرقبة. لكن ، أود أن أوضح لهم أن هذا الشقي هنا هو مسبب حقيقي للمشاكل!]

 

 

 

 

 

 

 

 

كان جون مو تشي لا يزال منغمسًا في الخيال الرائع حول سعة الحيلة لـ يانغ زيرونغ العظيم. لذلك ، قام دون وعي بتحريك يده اليمنى إلى الأمام وقال: “إن معبدنا يقمع… آه…؟ أتمنى أن يكون الكبير دوغو آمنًا وصحيًا!”

 

 

وضع جون مو تشي ساقيه بشكل صاخب ، “لذلك ، جئت بترقب شديد. آه … ولكن ، يبدو أنك لا تملك الأموال. مضى وقت طويل منذ أن أصبحت  مدينًا لي. هذا الأمر لا ينبغي أن يتم جره إلى أبعد من ذلك. على أي حال ، فإن نهاية العام هي الوقت المناسب لتسوية الديون. علاوة على ذلك ، إنه فقط مبلغ صغير من المال. كان تسعة ملايين ، أليس كذلك …؟ لا انتظر. هناك صفر منسي  … “

 

 

 

 

 

 

“معبدنا يقمع…؟ ما هذا؟” شعر الرجال التسعة من عائلة دوغو بالحيرة ، “ما المعبد الذي تخبر عائلة دوغو عنه … أنت الشقي الرائع جون؟ ما الحيل التي تنوي القيام بها؟”

 

 

 

 

[ماذا تقول؟ الجو حار؟ إنه منتصف الشتاء الآن …]

 

 

 

فكر تانغ يوان في سرية عقله ؛ [هل تعتقد أنني كنت أريد أن آتي إليك؟ لم أكن لآتي إلى هنا أبدًا لو لم يجبرني السيد الشاب الثالث بالمال.] ومع ذلك ، سأله الرجل العجوز دوغو سؤالاً ، وكان السيد الصغير تانغ رجل أعمال متمرسًا. لذلك ، كان يعلم أن هذا ليس الوقت المناسب للخوف. كانت معدته لا تزال تشعر بآلام  من الخوف ، لكن عقله استقر. لذلك ، استعد عندما قال: “أنا و السيد الشاب الثالث صديقان حميمان للغاية. ومع ذلك ، لم نتمكن من رؤية بعضنا البعض منذ شهور. اليوم كانت المرة الأولى التي نلتقي  فيها منذ مدة . علاوة على ذلك ، نحن الشباب لسنا موهوبين جدًا. ولم أكن أرغب في أن يكون السيد الشاب الثالث وحيدًا على هذا الطريق. لذلك ، لم يكن لدي خيار سوى مرافقة السيد  الشاب الثالث أثناء مجيئه إلى هنا عندما قرر أن يعبر عن احترامه للكبير دوجو “.

“آه … المعبد … ما قصدته …” قام جون مو تشي بتدوير عينيه وتحدث على عجل ، “… ما قصدته هو أنني شعرت بوضوح بهالة مثل الجبل عندما دخلت هذه القاعة. شعرت و كأنها معبد ضخمة يدعم السماوات بالأعلى . أخضعتني هناك و بعد ذلك. آه … هذا ما قصدته “.

 

 

دوغو وو دي جعد أنفه بغضب. [يعتقد الكثير من الناس أن أفراد عائلة دوغو يعانون آلام في الرقبة. لكن ، أود أن أوضح لهم أن هذا الشقي هنا هو مسبب حقيقي للمشاكل!]

 

[لقد بذلت أنا وأبي نصف مالدينا  لإخافته ، لكن هذا لم يذهله على الإطلاق. في الواقع ، جلس بشكل مرتاح . علاوة على ذلك ، كان يتحدث بصدق ، بل إنه تجرأ على التباهي بالمثابرة طوال حياته على فعل الأعمال الصالحة! في الواقع ، لم يخجل حتى أثناء قوله هذا . إنه جيد مثلي تقريبًا …]

 

 

 

 

ابتسم وجه دوغو زونج هينج بفرح عندما سمع هذا. أراد أن يضحك بصوت عالٍ. لكنه ضبط نفسه ، وحافظ على السلوك المهيبحافظ على مظهره البارد من الخارج حيث قال: “آه؟ هل أنا بهذا الجبروت ؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أنت تفيض به. الرجل العجوز المحترم يمتلك قوة هائلة!” رفع جون مو تشي إبهامه.

 

 

ومع ذلك ، كان من المستحيل إعادة إنشاء حوار “سيدنا فوق النمور” حتى لو بدا الإعداد مشابهًا جدًا.

 

 

 

 

 

 

“أنت شاب جيد! أنت تمتلك بصرًا مميزًا!” كانت ضحكة دوغو زونج هينج منعشة. ارتجف شعره  الشبيه بإبر الصلب كما قال ، “لسانك يأتي أيضًا بكلمات رنانة حلوة!”

ومع ذلك ، حتى هؤلاء الرجال المزعجين لن يتصرفوا خائفين إذا ذهبوا إلى منزل شخص آخر ولم يرافقهم الرجل العجوز. بعد كل شيء ، ألم يكن هؤلاء الإخوة السبعة هم من حطموا برطمانات النبيذ الخاصة بـ جون مو تشي في ذلك اليوم؟

 

 

 

 

 

 

 

 

غطى خط مظلم وجه جون مو تشي.

ثم نظر إلى أحفاده السبعة. بدأوا في التململ و الإهتزاز من الخوف تحت نظره. الرجل العجوز دوغو لا يسعه إلا أن يشعر بخيبة أمل في هذا …

 

“آه … المعبد … ما قصدته …” قام جون مو تشي بتدوير عينيه وتحدث على عجل ، “… ما قصدته هو أنني شعرت بوضوح بهالة مثل الجبل عندما دخلت هذه القاعة. شعرت و كأنها معبد ضخمة يدعم السماوات بالأعلى . أخضعتني هناك و بعد ذلك. آه … هذا ما قصدته “.

 

شعر جون مو تشي أنه سينتهي به الأمر بشكل تلقائي بالرد  قائلاً “معبدنا يقمع وحوش النهر” إذا قال دوغو ، “سيدنا فوق النمور”. والنكات التالية حول كون الوجه أحمر و أصفر لكانت تتدفق بطلاقة أكثر …

 

 

 

 

“لست بحاجة إلى الاعتماد على الإطراء والاحتكاك. أستطيع أن أرى أنك تحاول أن تبدو جيدًا!” رأى الجنرال دوغو وو دي والده يضحك ، وشعر بأن الجو يتغير. لذلك ، صرخ لتذكيره أن الأمر لم ينته. بعد كل شيء ، لم يتمكنوا من ترك هذا الشقي يفلت من العقاب.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“آه ، مهم! اهم …” سعل دوغو زونغ هينغ وجلس في وضع مستقيم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“كيف يمكنني الانغماس في العبث ؟ أليس والدك جبارًا؟ إذن ، لماذا تقول إنني أحاول أن أبدو جيدًا فقط؟ ههه … أنت لطيف جدًا ، العم دوغو! لا أترك اسمي ورائي أبدًا كلما قمت  بعمل صالح ، لكنني دائمًا ما أقوم بالأعمال الصالحة. ليس من الصعب على أي شخص القيام بالأعمال الصالحة. ولكن ، نادرًا ما يثابر أي شخص طوال حياته للقيام بأعمال صالحة … كما أفعل … “بدت كلمات جون مو تشي صادقة. مشى حول الغرفة. ثم وجد كرسيًا فارغًا و جلس عليه.

 

 

 

 

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

علاوة على ذلك ، كان موقع جلوسه يواجه دوغو وو دي.

شعر جون مو تشي أنه سينتهي به الأمر بشكل تلقائي بالرد  قائلاً “معبدنا يقمع وحوش النهر” إذا قال دوغو ، “سيدنا فوق النمور”. والنكات التالية حول كون الوجه أحمر و أصفر لكانت تتدفق بطلاقة أكثر …

 

 

 

شكره تانغ يوان ، وجلس على الكرسي الضخم الذي تم جلبه له للتو. تم طرد توتره في هذه المرحلة. لابد من الإشارة إلى أن جودة الكرسي كانت رائعة … هو فقط قام بالصرير.

 

وضع جون مو تشي ساقيه بشكل صاخب ، “لذلك ، جئت بترقب شديد. آه … ولكن ، يبدو أنك لا تملك الأموال. مضى وقت طويل منذ أن أصبحت  مدينًا لي. هذا الأمر لا ينبغي أن يتم جره إلى أبعد من ذلك. على أي حال ، فإن نهاية العام هي الوقت المناسب لتسوية الديون. علاوة على ذلك ، إنه فقط مبلغ صغير من المال. كان تسعة ملايين ، أليس كذلك …؟ لا انتظر. هناك صفر منسي  … “

 

 

دوغو وو دي جعد أنفه بغضب. [يعتقد الكثير من الناس أن أفراد عائلة دوغو يعانون آلام في الرقبة. لكن ، أود أن أوضح لهم أن هذا الشقي هنا هو مسبب حقيقي للمشاكل!]

 

 

 

 

 

 

 

 

 

[لقد بذلت أنا وأبي نصف مالدينا  لإخافته ، لكن هذا لم يذهله على الإطلاق. في الواقع ، جلس بشكل مرتاح . علاوة على ذلك ، كان يتحدث بصدق ، بل إنه تجرأ على التباهي بالمثابرة طوال حياته على فعل الأعمال الصالحة! في الواقع ، لم يخجل حتى أثناء قوله هذا . إنه جيد مثلي تقريبًا …]

 

 

 

 

ومع ذلك ، حتى هؤلاء الرجال المزعجين لن يتصرفوا خائفين إذا ذهبوا إلى منزل شخص آخر ولم يرافقهم الرجل العجوز. بعد كل شيء ، ألم يكن هؤلاء الإخوة السبعة هم من حطموا برطمانات النبيذ الخاصة بـ جون مو تشي في ذلك اليوم؟

 

 

 

 

“من قال لك أن تجلس؟ قف!” الجنرال دوغو صرخ من الغضب ، “أنا – والد زوجتك المستقبلي – لم أعطك الإذن بالجلوس! لكنك جلست بغطرسة. سأركل أردافك في السماء!”

 

 

 

 

 

 

“آه ، مهم! اهم …” سعل دوغو زونغ هينغ وجلس في وضع مستقيم.

 

 

“أوه … نعم ! نعم ! كنت أتساءل بينما كنت آتي  إلى هنا – لماذا دعاني الجنرال الكبير فجأة؟ لذا ، فكرت في الأمر ، وتذكرت … ربما ترغب عائلة دوغو في تسليم ذلك المبلغ الصغير من المال اللذي  يدينون لي به لبضعة أشهر الآن … “

 

 

 

 

 

 

كان يتكلم ، ويضرب بأصابعه بصوت عالٍ. ثم أشار إلى خادمة على جانبها ، “السيدة الجميلة هناك … هل يمكنك من فضلك إحضار كوب من الشاي …؟ آه ، هذا خطأي … من فضلك أحضري كوبين … هو … ويبدو أن الطقس قليلا حار جدا لأخي. إنه يتصبب عرقًا جدًا. لذا ، فهو بحاجة إلى إعادة الترطيب بسرعة كبيرة … “

 

 

وضع جون مو تشي ساقيه بشكل صاخب ، “لذلك ، جئت بترقب شديد. آه … ولكن ، يبدو أنك لا تملك الأموال. مضى وقت طويل منذ أن أصبحت  مدينًا لي. هذا الأمر لا ينبغي أن يتم جره إلى أبعد من ذلك. على أي حال ، فإن نهاية العام هي الوقت المناسب لتسوية الديون. علاوة على ذلك ، إنه فقط مبلغ صغير من المال. كان تسعة ملايين ، أليس كذلك …؟ لا انتظر. هناك صفر منسي  … “

 

 

 

 

 

 

“إذن ، هذا هو الحال. أنت مخلص للغاية!” أومأ دوغو زونج هينج برأسه وتحدث ، “سآخذ كلمتك لذلك. اجلس.”

 

 

كان يتكلم ، ويضرب بأصابعه بصوت عالٍ. ثم أشار إلى خادمة على جانبها ، “السيدة الجميلة هناك … هل يمكنك من فضلك إحضار كوب من الشاي …؟ آه ، هذا خطأي … من فضلك أحضري كوبين … هو … ويبدو أن الطقس قليلا حار جدا لأخي. إنه يتصبب عرقًا جدًا. لذا ، فهو بحاجة إلى إعادة الترطيب بسرعة كبيرة … “

 

 

 

 

 

 

 

 

 

عرفت الخادمة أنها يجب ألا تبتسم. لذلك ، قامت بضبط نفسها على عجل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

[ماذا تقول؟ الجو حار؟ إنه منتصف الشتاء الآن …]

 

 

“أنت شاب جيد! أنت تمتلك بصرًا مميزًا!” كانت ضحكة دوغو زونج هينج منعشة. ارتجف شعره  الشبيه بإبر الصلب كما قال ، “لسانك يأتي أيضًا بكلمات رنانة حلوة!”

 

 

 

“أنت شاب جيد! أنت تمتلك بصرًا مميزًا!” كانت ضحكة دوغو زونج هينج منعشة. ارتجف شعره  الشبيه بإبر الصلب كما قال ، “لسانك يأتي أيضًا بكلمات رنانة حلوة!”

 

 

[بالإضافة إلى ما اللذي تراه  عينيك؟ من الواضح أن أخيك السمين خائف للغاية! حتى أنا يمكنني رؤية ذلك  …]

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أدت كلمات جون مو تشي إلى تغيير جذري في الوضع. فجأة حير الجنرال دوغو عندما تم  الحديث عن الديون. [مبلغ صغير من المال …؟ تسعين مليون من الفضة هو مبلغ صغير؟ ألا يألمك فمك  عندما تتكلم؟ من في كل تيان شيانغ يمكنه جلب مثل هذا “المبلغ الصغير من المال؟”]

“من قال لك أن تجلس؟ قف!” الجنرال دوغو صرخ من الغضب ، “أنا – والد زوجتك المستقبلي – لم أعطك الإذن بالجلوس! لكنك جلست بغطرسة. سأركل أردافك في السماء!”

 

شكره تانغ يوان ، وجلس على الكرسي الضخم الذي تم جلبه له للتو. تم طرد توتره في هذه المرحلة. لابد من الإشارة إلى أن جودة الكرسي كانت رائعة … هو فقط قام بالصرير.

 

 

 

 

 

كان دوغو وو دي يحدق بعينين شبيهة بالثور. ضغطت  يده بقوة على مقبض سيفه ، ووقف منتصباً أمام الرجل العجوز دوغو. كان تعبيره يقظًا لدرجة أنه بدا وكأنه يبحث عن جاسوس سري في قلعة جبل النمور . لم يكن لديه أي بثور على وجهه مثل الخصم الرئيسي  من تلك الملحمة. ومع ذلك ، كان مختلفا أيضا .

ومع ذلك ، أدرك الجنرال دوغو وجهة نظره أيضًا. [من الواضح أن هذا الصبي يهددني – سأتحدث على الفور عن هؤلاء التسعين مليونًا إذا عاملتني معاملة سيئة. لدي هوية دائن -. علاوة على ذلك ، هذا هو الدائن الذي يمكن أن يجعل عائلة دوغو تفلس! ‘]

 

 

 

 

 

 

 

 

 

شهق الجنرال دوغو في البداية وأخذ يتنفس من الغضب. ثم صرخ في النهاية ، “تعالوا ! أحضروا الشاي! و أحضروا  كرسيًا للسيد الصغير تانغ أيضًا!” ثم فكر لثانية ، وأضاف ، “أحضر أكبر كرسي. وشيء يمكن أن يثير قتالًا عندما يجلس عليه أحد!”

 

 

 

 

ثم كان هناك صوت “طقطقة”. تلاه أصوات خطى حيث انفتح الباب الكبير في مؤخرة القاعة ، ودخلت مجموعة من النساء. كانت تقودهم سيدة عجوز. كان لديها بشرة حمراء ، وكانت مغطاة بشال . كانت تتكئ على عكازين ، وكانت مدعومة من امرأتين في الثلاثين من العمر أثناء دخولها.

 

 

 

 

اتخذ دوغو تشونج وإخوته تعبيرًا غريبًا جدًا أثناء نطق هذه الكلمات. في الواقع ، كان عليهم كبح جماح دافعهم للضحك.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“آه ، الدهني  … كان هذا الرجل العجوز قد دعا السيد جون مو تشي الصغير الثالث لعائلة جون لحضور مأدبة عشاء. فلماذا أتيت معك؟” نظر دوغو زونغ هينغ إلى تانغ يوان. كان ينظر بعينين واسعتين كما قال هذا. كان معناه واضحًا ، لم أدعوك. لماذا أنت هنا؟’

 

 

 

 

وتجدر الإشارة إلى أنه تم ترتيب كل جانب من جوانب هذا الاجتماع على وجه التحديد في منزل دوغو. لقد خلق الرجل العجوز هذا الجو المهيب بنفسه. بعد ذلك ، كان هناك الجنرال المخضرم من مائة معركة مع هالته وسط هذا المكان. كان الشخص العادي سيكون قد غرق تحت الضغط منذ فترة طويلة. في الواقع ، لن يكون هذا الشخص قادرًا على التنفس. في الواقع ، ربما كان الدهني  منذ أربعة أشهر سيتبول في سرواله إذا كان هنا بدلاً من ذلك …

 

 

 

“آه ، مهم! اهم …” سعل دوغو زونغ هينغ وجلس في وضع مستقيم.

لم يستطع جون مو تشي إلا الإعجاب بذلك. [هذا الرجل العجوز يتحدث مباشرة جدا. في الواقع ، لم يأمره حتى بالمغادرة بطريقة مباشرة.]

 

 

 

 

 

 

كان تانغ يوان صديقًا حقيقيًا. يمكن حتى أن يطلق عليه شخص لا ينضب. من المؤكد أنه قد تم جره إلى هناك بواسطة جون مو تشي. ومع ذلك ، يمكنه أيضًا رؤية أن جون مو تشي كان خائفًا من عائلة دوغو لسبب ما. علاوة على ذلك ، كان يعلم أن جون مو تشي سيكون في وضع غير مؤات إذا قال شيئًا غير مناسب. لذلك رفع يديه أيضا دعما …

 

كان تانغ يوان صديقًا حقيقيًا. يمكن حتى أن يطلق عليه شخص لا ينضب. من المؤكد أنه قد تم جره إلى هناك بواسطة جون مو تشي. ومع ذلك ، يمكنه أيضًا رؤية أن جون مو تشي كان خائفًا من عائلة دوغو لسبب ما. علاوة على ذلك ، كان يعلم أن جون مو تشي سيكون في وضع غير مؤات إذا قال شيئًا غير مناسب. لذلك رفع يديه أيضا دعما …

فكر تانغ يوان في سرية عقله ؛ [هل تعتقد أنني كنت أريد أن آتي إليك؟ لم أكن لآتي إلى هنا أبدًا لو لم يجبرني السيد الشاب الثالث بالمال.] ومع ذلك ، سأله الرجل العجوز دوغو سؤالاً ، وكان السيد الصغير تانغ رجل أعمال متمرسًا. لذلك ، كان يعلم أن هذا ليس الوقت المناسب للخوف. كانت معدته لا تزال تشعر بآلام  من الخوف ، لكن عقله استقر. لذلك ، استعد عندما قال: “أنا و السيد الشاب الثالث صديقان حميمان للغاية. ومع ذلك ، لم نتمكن من رؤية بعضنا البعض منذ شهور. اليوم كانت المرة الأولى التي نلتقي  فيها منذ مدة . علاوة على ذلك ، نحن الشباب لسنا موهوبين جدًا. ولم أكن أرغب في أن يكون السيد الشاب الثالث وحيدًا على هذا الطريق. لذلك ، لم يكن لدي خيار سوى مرافقة السيد  الشاب الثالث أثناء مجيئه إلى هنا عندما قرر أن يعبر عن احترامه للكبير دوجو “.

 

 

 

 

غطى خط مظلم وجه جون مو تشي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان تانغ يوان صديقًا حقيقيًا. يمكن حتى أن يطلق عليه شخص لا ينضب. من المؤكد أنه قد تم جره إلى هناك بواسطة جون مو تشي. ومع ذلك ، يمكنه أيضًا رؤية أن جون مو تشي كان خائفًا من عائلة دوغو لسبب ما. علاوة على ذلك ، كان يعلم أن جون مو تشي سيكون في وضع غير مؤات إذا قال شيئًا غير مناسب. لذلك رفع يديه أيضا دعما …

 

 

 

 

كان يتكلم ، ويضرب بأصابعه بصوت عالٍ. ثم أشار إلى خادمة على جانبها ، “السيدة الجميلة هناك … هل يمكنك من فضلك إحضار كوب من الشاي …؟ آه ، هذا خطأي … من فضلك أحضري كوبين … هو … ويبدو أن الطقس قليلا حار جدا لأخي. إنه يتصبب عرقًا جدًا. لذا ، فهو بحاجة إلى إعادة الترطيب بسرعة كبيرة … “

 

 

 

 

“إذن ، هذا هو الحال. أنت مخلص للغاية!” أومأ دوغو زونج هينج برأسه وتحدث ، “سآخذ كلمتك لذلك. اجلس.”

 

 

 

 

“لست بحاجة إلى الاعتماد على الإطراء والاحتكاك. أستطيع أن أرى أنك تحاول أن تبدو جيدًا!” رأى الجنرال دوغو وو دي والده يضحك ، وشعر بأن الجو يتغير. لذلك ، صرخ لتذكيره أن الأمر لم ينته. بعد كل شيء ، لم يتمكنوا من ترك هذا الشقي يفلت من العقاب.

 

“أوه … نعم ! نعم ! كنت أتساءل بينما كنت آتي  إلى هنا – لماذا دعاني الجنرال الكبير فجأة؟ لذا ، فكرت في الأمر ، وتذكرت … ربما ترغب عائلة دوغو في تسليم ذلك المبلغ الصغير من المال اللذي  يدينون لي به لبضعة أشهر الآن … “

 

 

شكره تانغ يوان ، وجلس على الكرسي الضخم الذي تم جلبه له للتو. تم طرد توتره في هذه المرحلة. لابد من الإشارة إلى أن جودة الكرسي كانت رائعة … هو فقط قام بالصرير.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

فتح دوغو زونغ هينغ عينيه على مصراعيها ، وقام بملاحظة  جون مو تشي و تانغ يوان بعناية. ثم تنهد بعد فترة طويلة ، “إن الفاسقين سيئي السمعة في العاصمة هما رجلان حقيقيان في الواقع. لم أتوقع هذا أبدًا!”

 

 

 

 

 

 

 

 

[ماذا تقول؟ الجو حار؟ إنه منتصف الشتاء الآن …]

ثم نظر إلى أحفاده السبعة. بدأوا في التململ و الإهتزاز من الخوف تحت نظره. الرجل العجوز دوغو لا يسعه إلا أن يشعر بخيبة أمل في هذا …

 

 

 

 

 

 

 

 

 

وقد أشاد بهم دوغو زونج هينج ووصفهم بأنهم “رجال حقيقيون”! لذلك ، كان من الواضح أن جون مو تشي و تانغ يوان لم يكونا متواضعين في رأيه بأي وسيلة. وذلك لأنه حتى أحفاده لم يتلقوا هذا الثناء منه بعد …

 

 

 

 

“لست بحاجة إلى الاعتماد على الإطراء والاحتكاك. أستطيع أن أرى أنك تحاول أن تبدو جيدًا!” رأى الجنرال دوغو وو دي والده يضحك ، وشعر بأن الجو يتغير. لذلك ، صرخ لتذكيره أن الأمر لم ينته. بعد كل شيء ، لم يتمكنوا من ترك هذا الشقي يفلت من العقاب.

 

وقد أشاد بهم دوغو زونج هينج ووصفهم بأنهم “رجال حقيقيون”! لذلك ، كان من الواضح أن جون مو تشي و تانغ يوان لم يكونا متواضعين في رأيه بأي وسيلة. وذلك لأنه حتى أحفاده لم يتلقوا هذا الثناء منه بعد …

 

 

وتجدر الإشارة إلى أنه تم ترتيب كل جانب من جوانب هذا الاجتماع على وجه التحديد في منزل دوغو. لقد خلق الرجل العجوز هذا الجو المهيب بنفسه. بعد ذلك ، كان هناك الجنرال المخضرم من مائة معركة مع هالته وسط هذا المكان. كان الشخص العادي سيكون قد غرق تحت الضغط منذ فترة طويلة. في الواقع ، لن يكون هذا الشخص قادرًا على التنفس. في الواقع ، ربما كان الدهني  منذ أربعة أشهر سيتبول في سرواله إذا كان هنا بدلاً من ذلك …

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، فقد تصرف جون مو تشي بطريقة طبيعية للغاية بعد وصوله إلى هنا. في الواقع ، لقد ضحك وسخر. بدا الأمر كما لو كان أكثر الأشياء شيوعًا التي يجب القيام بها. لا يمكن لأي فاسق متوسط أن يكون لديه مثل هذه التصرفات . لقد شعر تانغ يوان بالتأكيد بأنه مقيد إلى حد ما في وقت سابق. ومع ذلك ، فقد أصبح أكثر حرية الآن. لا يمكن اعتبار أن له نفس تأثير جون مو تشي. لكن ، كان تانغ يوان لا يزال قادرًا على التصرف بحرية في مثل هذا الجو. وهذا بحد ذاته يمكن اعتباره إنجازًا …

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، كان من التعسفي بعض الشيء من الرجل العجوز اعتبر أحفاده غير متساوين مع هذين الشابين. بعد كل شيء ، أحفاده … وحتى ابنه كان خائفًا من أن يوبخه طوال حياته . لذلك ، كان مثل القط و الفأر معهم. كيف يمكنهم التصرف بحرية و راحة عندما يرون القط ؟

 

 

 

 

 

 

 

 

ثم كان هناك صوت “طقطقة”. تلاه أصوات خطى حيث انفتح الباب الكبير في مؤخرة القاعة ، ودخلت مجموعة من النساء. كانت تقودهم سيدة عجوز. كان لديها بشرة حمراء ، وكانت مغطاة بشال . كانت تتكئ على عكازين ، وكانت مدعومة من امرأتين في الثلاثين من العمر أثناء دخولها.

ومع ذلك ، حتى هؤلاء الرجال المزعجين لن يتصرفوا خائفين إذا ذهبوا إلى منزل شخص آخر ولم يرافقهم الرجل العجوز. بعد كل شيء ، ألم يكن هؤلاء الإخوة السبعة هم من حطموا برطمانات النبيذ الخاصة بـ جون مو تشي في ذلك اليوم؟

 

 

“كيف يمكنني الانغماس في العبث ؟ أليس والدك جبارًا؟ إذن ، لماذا تقول إنني أحاول أن أبدو جيدًا فقط؟ ههه … أنت لطيف جدًا ، العم دوغو! لا أترك اسمي ورائي أبدًا كلما قمت  بعمل صالح ، لكنني دائمًا ما أقوم بالأعمال الصالحة. ليس من الصعب على أي شخص القيام بالأعمال الصالحة. ولكن ، نادرًا ما يثابر أي شخص طوال حياته للقيام بأعمال صالحة … كما أفعل … “بدت كلمات جون مو تشي صادقة. مشى حول الغرفة. ثم وجد كرسيًا فارغًا و جلس عليه.

 

 

 

 

 

 

ثم كان هناك صوت “طقطقة”. تلاه أصوات خطى حيث انفتح الباب الكبير في مؤخرة القاعة ، ودخلت مجموعة من النساء. كانت تقودهم سيدة عجوز. كان لديها بشرة حمراء ، وكانت مغطاة بشال . كانت تتكئ على عكازين ، وكانت مدعومة من امرأتين في الثلاثين من العمر أثناء دخولها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط