سأتبع رغباتي الخاصة
الفصل 486: سأتبع رغباتي الخاصة
. . .
* الفصل اليومي لملك الشر * بهذا الفصل ستفهمون الشر *
“هذا السيد الشاب لم يدعي أبدًا أنه رجل صالح ، أليس كذلك؟ لكننا على نفس القارب. بعد كل شيء ، الآنسة مي ليست ملاكًا بنفسها.” ابتسم جون مو تشي. ثم سأل بفضول ، “إذا كنت أجرؤ على السؤال – ما هي علاقتك بـ مي المبجل من تيان فا؟”
ابتسمت مي شيو يان و انسحب من أجل إحراز تقدم. لا يمكن تفسير أهمية الفاكهة الخائفة بالنسبة لوحوش شوان في تيان فا بالكلمات. هذا هو السبب في أن مي شيو يان قررت اتباع جون مو تشي أولاً على الرغم من أنها خرجت لتجربة العالم البشري. والسبب الرئيسي لفعل ذلك كان مستمدًا من حقيقة أنها لم تكن متأكدة تمامًا من هذا الأمر.
“مي المبجل؟” أدارت مي شيو يان عينيها. شتمت نفسها في عقلها لكونها حمقاء. ثم ابتسمت و قالت: “إنه أخي الأكبر”.
“تبدو كلمات السيدة الشابة مي محيرة. لقد اعترفت منذ لحظة بأنني لست رجلاً صالحًا. ومن الواضح أنني لا أستطيع أن أكون رجلاً نبيلًا لأنني لست رجلاً صالحًا.”
“أنا أرى.” أصبحت أفكار جون مو تشي قاتمة. [لا عجب أن لديهم نفس الأسلوب! عليك اللعنة! لقد عانى هذا السيد الشاب كثيرًا بسبب تقنية قفص العالم. اتضح أنهم أشقاء. إنهم الأشقاء “مي” الملعونون!]
ضحك جون مو تشي بحرارة في البداية. ثم قال ، “هذا لا يمكن تعميمه. سأخبرك قصة للتوضيح – كان هناك شخصان ذات مرة. كانا يعيشان بمنزل بين سبع أو ثماني عائلات أخرى. كان أحد هذين الشخصين وغدًا سيئ السمعة ؛ كان فاحشا مثاليا . ومع ذلك ، كان الآخر شخصًا طيبًا ذائع الصيت. كان الوغد متجنبا ومكروهًا. لكن الرجل الصالح يخرج كل صباح لجلب الماء. ثم يملأ جرار كل أسرة بالماء. كان يساعد جيرانه كلما احتاجوا. في الواقع ، لم يترك أي جهد لمساعدة الناس. لذلك ، كان الجميع مغرمًا به ، وكان الجميع مرتاحين لوجوده في المنزل.
لم يكن من المستغرب أن يفكر جون مو تشي بهذه الطريقة. بعد كل شيء ، بدا المبجل المستبد مي كرجل عندما ظهر في غابة تيان فا في ذلك اليوم. كل شيء جعله يبدو وكأنه رجل حقيقي … سواء كان الصوت أو أسلوب القتال. لكن ، تبدو مي شيو يان في شكل امرأة أمامه . وكانت لطيفة لعينيه . في الواقع ، كانت جميلة للغاية. كانت انطباعاته عن هذين الشخصين متباعدة.
ضحك جون مو تشي ، واستمر في الحديث ، “بعد ذلك ، مرض ذلك الرجل الطيب المشهور بشكل خطير ذات يوم. لم يستطع النهوض من السرير في ذلك الصباح لأن الحمى التي أصيب بها جعلت من الصعب عليه القيام بذلك. لم يكن لديه أي قوة في جسده. وكان عطشانًا جدًا أيضًا. أراد رشفة من الماء. لكن لم يكن لدى جرة الماء ما يكفي. نادى ، لكن لم يكن أحد في المنزل. لذلك ، أجبر نفسه على النهوض من سريره وخرج ليملأ الماء ، لكنه كان متعبًا جدًا ولم تكن لديه قوة متبقية ، لذلك لم يكن بإمكانه سوى ملء الماء لنفسه قبل أن يعود إلى الفراش.
كان خيال جون مو تشي بالتأكيد جامحًا جدًا. ومع ذلك ، حتى أنه لن يكون قادرًا على تخيل أن تلك المرأة الجميلة التي ركل مؤخرتها كانت ذلك السيد المبجل الذي أساء معاملته في غابة تيان فا بنفس الطريقة التي تعامل بها هنا …
“جون مو تشي ، أيها البشري لديكم قول رائع ،” الأشخاص الأذكياء لا يتكلمون بكلمات منمقة “. لذلك ، سأخبرك الآن … أننا كنا نبحث عنك للوصول إلى سيدك. وربما يجب أن تعرف ما هو الغرض من ذلك . حتى أنه يمكن القول أننا نحن من تيان فا قد نبدو ضيقي الأفق. هي هي … لكن يبدو أن سيدك لغز عميق. إنه مثل ذلك التنين الذي لا يمكن حتى رصد ذيله! ” تحدث مي شيو يان بطريقة هادئة ، “لذلك ، نرغب في لقاء سيدك. لا بأس حتى لو كان لفترة قصيرة. لذا ، أطلب من السيد الشاب إبلاغ سيده أنني أود مناقشة مسألة مهمة معه له “.
ابتسمت مي شيو يان و انسحب من أجل إحراز تقدم. لا يمكن تفسير أهمية الفاكهة الخائفة بالنسبة لوحوش شوان في تيان فا بالكلمات. هذا هو السبب في أن مي شيو يان قررت اتباع جون مو تشي أولاً على الرغم من أنها خرجت لتجربة العالم البشري. والسبب الرئيسي لفعل ذلك كان مستمدًا من حقيقة أنها لم تكن متأكدة تمامًا من هذا الأمر.
تحدثت مي شيو يان عن هذا في مزاج سيء. لقد واجهت وتعاملت مع عدد لا يحصى من الشخصيات المزعجة على مدار حياتها. لكنها ببساطة لم تستطع التعامل مع جون مو تشي الذي كانت تواجهه الآن.
“يا؟” إمال جون مو تشي رأسه.
“هذا ليس كل شيء. هذا بسبب طبيعتك. ستجد حتمًا طريقة لتكون رجلاً سيئًا بغض النظر عن المكان الذي تذهب إليه وتعيش فيه. بعد كل شيء ، أنت أنت. وستظل أنت دائمًا” ، مي شيو يان قالت نكتة بشكل نادر .
ابتسمت مي شيو يان و انسحب من أجل إحراز تقدم. لا يمكن تفسير أهمية الفاكهة الخائفة بالنسبة لوحوش شوان في تيان فا بالكلمات. هذا هو السبب في أن مي شيو يان قررت اتباع جون مو تشي أولاً على الرغم من أنها خرجت لتجربة العالم البشري. والسبب الرئيسي لفعل ذلك كان مستمدًا من حقيقة أنها لم تكن متأكدة تمامًا من هذا الأمر.
“…” تركت مي شيو يان غاضبة في مأزق بسبب هذا الرد. مر وقت طويل قبل أن تتكلم ، “أنت حقًا لست شخصًا نبيلًا ، جون مو تشي.” لقد أعلنت تقييمين لـ جون مو تشي حتى الآن – لم يكن “ رجلاً جيدًا ” في البداية. و “ليس شخصًا نبيلًا” الآن …
“آه ، سيكون هذا غير مريح للغاية. لذا ، شكرًا جزيلاً على تفكيرك ، السيدة الشابة مي” ، ابتسم جون مو تشي وتحدث.
“…” تركت مي شيو يان غاضبة في مأزق بسبب هذا الرد. مر وقت طويل قبل أن تتكلم ، “أنت حقًا لست شخصًا نبيلًا ، جون مو تشي.” لقد أعلنت تقييمين لـ جون مو تشي حتى الآن – لم يكن “ رجلاً جيدًا ” في البداية. و “ليس شخصًا نبيلًا” الآن …
ضحك جون مو تشي بحرارة وقال ، “لذا ، سأتبع رغباتي الخاصة!”
“تبدو كلمات السيدة الشابة مي محيرة. لقد اعترفت منذ لحظة بأنني لست رجلاً صالحًا. ومن الواضح أنني لا أستطيع أن أكون رجلاً نبيلًا لأنني لست رجلاً صالحًا.”
ابتسم جون مو تشي بهدوء ، “ربما لا يتعلق الأمر بكونك مرتبطًة به بشدة. ربما تكون وجهة نظري مفتوحة للغاية” ، “ربما يكون الناس مثلي أكثر مناسبة للعيش في غابة تيان فا بدلاً من هذا العالم الخارجي للبشر.”
هز جون مو تشي كتفيه وضحك و هو يتحدث ، “الرجال الطيبون من السهل جدًا إيذائهم. و الشخص النبيل مقيد جدًا. لذا ، يمكنك معاملتي كقاتل أو طاغية شرير. يمكنك حتى معاملتي كشخص وغد أو شيطان. لكن ، لا تعامليني أبدًا كرجل صالح أو نبيل! ستعانين إذا فعلت ذلك … هاها … “
تحدثت مي شيو يان عن هذا في مزاج سيء. لقد واجهت وتعاملت مع عدد لا يحصى من الشخصيات المزعجة على مدار حياتها. لكنها ببساطة لم تستطع التعامل مع جون مو تشي الذي كانت تواجهه الآن.
“أنت … أنت … ماذا تقول؟ ألا يرغب البشر في أن يكونوا صالحين؟ ألا يريدون التباهي بكونهم نبلاء؟ لا أفهم لماذا لا تريد أن تكون رجلاً صالحًا! هل هذا ممكن؟ أنكم تخليتم عن الأخلاق التي توارثتموها عبر آلاف السنين؟ أو ربما لا أفهم المعايير الأخلاقية الحالية لكم يا أيها البشر …؟
“أنا أرى.” أصبحت أفكار جون مو تشي قاتمة. [لا عجب أن لديهم نفس الأسلوب! عليك اللعنة! لقد عانى هذا السيد الشاب كثيرًا بسبب تقنية قفص العالم. اتضح أنهم أشقاء. إنهم الأشقاء “مي” الملعونون!]
“لذلك ، أفضل أن أكون رجلاً سيئًا. في الواقع ، أريد أن أكون رجلاً سيئًا!” تابع جون مو تشي بطريقة هادئة ، “أتمنى فقط أن أصبح قويًا. لا أفكر أبدًا في أن أكون رجلًا صالحًا أو رجلًا سيئًا. ولكن ، أجد أنه من الغريب أن تكونوا أنتم من تيان فا مرتبطون جدًا بفكرة شخص جيد أم سيئ. ألا تعطون الأقدمية للقوي؟ لا تقولي لي أن مفاهيمكم قد تغيرت؟
تحدثت مي شيو يان عن هذا في مزاج سيء. لقد واجهت وتعاملت مع عدد لا يحصى من الشخصيات المزعجة على مدار حياتها. لكنها ببساطة لم تستطع التعامل مع جون مو تشي الذي كانت تواجهه الآن.
“آه ، سيكون هذا غير مريح للغاية. لذا ، شكرًا جزيلاً على تفكيرك ، السيدة الشابة مي” ، ابتسم جون مو تشي وتحدث.
ضحك جون مو تشي بحرارة في البداية. ثم قال ، “هذا لا يمكن تعميمه. سأخبرك قصة للتوضيح – كان هناك شخصان ذات مرة. كانا يعيشان بمنزل بين سبع أو ثماني عائلات أخرى. كان أحد هذين الشخصين وغدًا سيئ السمعة ؛ كان فاحشا مثاليا . ومع ذلك ، كان الآخر شخصًا طيبًا ذائع الصيت. كان الوغد متجنبا ومكروهًا. لكن الرجل الصالح يخرج كل صباح لجلب الماء. ثم يملأ جرار كل أسرة بالماء. كان يساعد جيرانه كلما احتاجوا. في الواقع ، لم يترك أي جهد لمساعدة الناس. لذلك ، كان الجميع مغرمًا به ، وكان الجميع مرتاحين لوجوده في المنزل.
“ثم حدث شيء ما في يوم من الأيام. كان الوغد عائداً من عملية سطو. لكنه لم يكن قادراً على اختيار الطريق الصحيح بسبب الذعر. اصطدم بطريق الخطأ بشخص آخر ، وأسقطه نتيجة لذلك. في الواقع ، لقد أوقعه أرضًا و قتله. ومع ذلك ، كان الرجل الذي سقط أرضًا وغدًا آخر. وكان هذا الوغد الثاني يستعد للتصرف بوقاحة تجاه امرأة بريئة. لقد فعل هذا الوغد السارق هذا دون قصد ، لكنه كان لا يزال يقوم بعمل صالح ، لذلك فقد امتدحه الجميع ، وفي الحقيقة تحدثوا عنه كمخلص و كرجل تاب فجأة عن خطاياه ، حتى أن السلطات اعتبرته مواطنًا نموذجيًا ، فمدحه الجميع ، و نسوا ما اقترفه من ذنوب في الماضي “.
“مي المبجل؟” أدارت مي شيو يان عينيها. شتمت نفسها في عقلها لكونها حمقاء. ثم ابتسمت و قالت: “إنه أخي الأكبر”.
“ثم حدث شيء ما في يوم من الأيام. كان الوغد عائداً من عملية سطو. لكنه لم يكن قادراً على اختيار الطريق الصحيح بسبب الذعر. اصطدم بطريق الخطأ بشخص آخر ، وأسقطه نتيجة لذلك. في الواقع ، لقد أوقعه أرضًا و قتله. ومع ذلك ، كان الرجل الذي سقط أرضًا وغدًا آخر. وكان هذا الوغد الثاني يستعد للتصرف بوقاحة تجاه امرأة بريئة. لقد فعل هذا الوغد السارق هذا دون قصد ، لكنه كان لا يزال يقوم بعمل صالح ، لذلك فقد امتدحه الجميع ، وفي الحقيقة تحدثوا عنه كمخلص و كرجل تاب فجأة عن خطاياه ، حتى أن السلطات اعتبرته مواطنًا نموذجيًا ، فمدحه الجميع ، و نسوا ما اقترفه من ذنوب في الماضي “.
“إذن ، لماذا يجب أن أعيش وفقًا لآراء الآخرين؟ ما هي فوائد أن أكون رجلًا صالحًا؟ ما هي النتيجة الجيدة في ذلك؟ علاوة على ذلك ، ما هو الضرر في كونك رجلًا سيئًا؟ أنا جون مو تشي! أنا هو أنا! دعينا نقول أن هناك شيئًا أرغب في القيام به. و العالم بأسره يقول أنه لا يجب علي ذلك. ولكن ، ما زلت أرغب في القيام بذلك. لذا ، سأفعل ذلك! وهذا فقط لأني أريد أن أفعل ذلك! الآن ، لنفترض أن الجميع يريدني أن أفعل شيئًا ، لكنني لا أريد أن أفعله. سيقولون ، “ستكسب اسمًا وشهرة إذا فعلت هذا. لذا ، يجب أن تفعله ، يجب عليك أن تفعل ذلك! لكن ، ما زلت لن أفعل ذلك! وهذا فقط لأنني لا أريد ذلك! لدي فلسفة بسيطة في حياتي. لا شيء يمكن عكسه بسهولة مثل الخير والشر. بعد كل شيء ، الصواب والخطأ محفورين في الحجر! إنها فقط مسألة منظور … “
“بالطبع! السيد الشاب هذا خبير في الاستفادة على حساب الآخرين. سأقدم كل ما لدي للاستفادة من الناس. وأنا أفضل الموت على الخسارة!” شخر جون مو تشي. ثم فرك أصابعه و إشتمها. أشارت الابتسامة على وجهه إلى انتصاره . ومن الواضح أن تحريك أصابعه وصفعة شفتيه كانا بمثابة تذكير للميزة الرخيصة التي كان قد أخذها منذ بعض الوقت.
لم تستطع مي شيو يان فهم ما كان يحاول قوله. لذلك ، من الواضح أنها لم تفهم سبب إخباره لها تلك القصة. لكنها اعتقدت أنه يجب أن يكون لديه وجهة نظر في النهاية. فاستمعت إليه بهدوء و لم تقاطعه. استمعت الملك الأفعى أيضًا بهدوء أثناء جلوسها بجانبهم .
* الفصل اليومي لملك الشر * بهذا الفصل ستفهمون الشر *
ضحك جون مو تشي ، واستمر في الحديث ، “بعد ذلك ، مرض ذلك الرجل الطيب المشهور بشكل خطير ذات يوم. لم يستطع النهوض من السرير في ذلك الصباح لأن الحمى التي أصيب بها جعلت من الصعب عليه القيام بذلك. لم يكن لديه أي قوة في جسده. وكان عطشانًا جدًا أيضًا. أراد رشفة من الماء. لكن لم يكن لدى جرة الماء ما يكفي. نادى ، لكن لم يكن أحد في المنزل. لذلك ، أجبر نفسه على النهوض من سريره وخرج ليملأ الماء ، لكنه كان متعبًا جدًا ولم تكن لديه قوة متبقية ، لذلك لم يكن بإمكانه سوى ملء الماء لنفسه قبل أن يعود إلى الفراش.
كان خيال جون مو تشي بالتأكيد جامحًا جدًا. ومع ذلك ، حتى أنه لن يكون قادرًا على تخيل أن تلك المرأة الجميلة التي ركل مؤخرتها كانت ذلك السيد المبجل الذي أساء معاملته في غابة تيان فا بنفس الطريقة التي تعامل بها هنا …
“عاد الجيران إلى المنزل في فترة ما بعد الظهر. لقد اعتادوا على كون الرجل الصالح يملأ لهم الماء. لقد عادوا إلى المنزل متعبين وعطشين. لكنهم وجدوا أن أواني المياه كانت فارغة. فغضبوا على الفور ، وذهبوا إلى منزل الرجل الصالح ينتقدونه ، لكنهم رأوا أن الرجل الصالح يشرب الماء وهو مستلقٍ ، فغضبوا ، وأخذوا يلعنونه في حالة غضبهم ، “أنت رجل أناني! الأبله في المنزل. تريد أن تأكل الطعام وحدك ؟! وهكذا ، وجد هذا الرجل الصالح نفسه منفصلاً عن الجميع. في الواقع ، قال الجميع إنهم تعرضوا للخداع من قبله لفترة طويلة. بعد كل شيء ، شعروا أنه رجل أناني للغاية في الواقع “.
سخر جون مو تشي عندما أنهى القصة. ثم ضحك وقال ، “ما هو الرجل الطيب؟ وما هو الرجل السيئ؟ إنهم ليسوا سوى وجهة نظر ضيقة لرجال و نساء حمقى . إنه مشابه جدًا لكيفية نظر الناس إلى المسؤولين الحكوميين. لنفترض ذلك هناك مسؤول نزيه ومستقيم للغاية. إنه يقول الحقيقة ، ويبقى غير ملوث بالممارسات الفاسدة. في الواقع ، الصواب يقطر من أكمام رداءه. ولكن ، الناس تحت سلطته ليس لديهم حتى بطن مليء بالطعام. لذلك ، سوف يسميه الجميع بالرجل البائس. سيقولون إنه مسؤول ليس لديه معرفة بالحكم. ومع ذلك ، لنفترض أن هناك مسؤول حكومي آخر. وهذا الشخص يتصرف مثل العلقة. يريد أن يلتهم أموال الشعب. في الواقع ، جشعه للثروة لا يشبع مثل حفرة لا نهاية لها. وحتى الآلهة من السماء التاسعة لا يمكنها أن تضعه على الطريق الصحيح. لكن الأشخاص تحت هذا المسؤول راضون عن نصيبهم. لديهم ما يكفي من الطعام و يعيشون بشكل مريح للغاية. لذا ، سيقولون إنه مسؤول جيد للغاية يهتم برفاهية الشعب … هذه هي الأخلاق الحقيقية للناس في الوقت الحاضر!
* الفصل اليومي لملك الشر * بهذا الفصل ستفهمون الشر *
“إذن ، لماذا يجب أن أعيش وفقًا لآراء الآخرين؟ ما هي فوائد أن أكون رجلًا صالحًا؟ ما هي النتيجة الجيدة في ذلك؟ علاوة على ذلك ، ما هو الضرر في كونك رجلًا سيئًا؟ أنا جون مو تشي! أنا هو أنا! دعينا نقول أن هناك شيئًا أرغب في القيام به. و العالم بأسره يقول أنه لا يجب علي ذلك. ولكن ، ما زلت أرغب في القيام بذلك. لذا ، سأفعل ذلك! وهذا فقط لأني أريد أن أفعل ذلك! الآن ، لنفترض أن الجميع يريدني أن أفعل شيئًا ، لكنني لا أريد أن أفعله. سيقولون ، “ستكسب اسمًا وشهرة إذا فعلت هذا. لذا ، يجب أن تفعله ، يجب عليك أن تفعل ذلك! لكن ، ما زلت لن أفعل ذلك! وهذا فقط لأنني لا أريد ذلك! لدي فلسفة بسيطة في حياتي. لا شيء يمكن عكسه بسهولة مثل الخير والشر. بعد كل شيء ، الصواب والخطأ محفورين في الحجر! إنها فقط مسألة منظور … “
“جون مو تشي ، أيها البشري لديكم قول رائع ،” الأشخاص الأذكياء لا يتكلمون بكلمات منمقة “. لذلك ، سأخبرك الآن … أننا كنا نبحث عنك للوصول إلى سيدك. وربما يجب أن تعرف ما هو الغرض من ذلك . حتى أنه يمكن القول أننا نحن من تيان فا قد نبدو ضيقي الأفق. هي هي … لكن يبدو أن سيدك لغز عميق. إنه مثل ذلك التنين الذي لا يمكن حتى رصد ذيله! ” تحدث مي شيو يان بطريقة هادئة ، “لذلك ، نرغب في لقاء سيدك. لا بأس حتى لو كان لفترة قصيرة. لذا ، أطلب من السيد الشاب إبلاغ سيده أنني أود مناقشة مسألة مهمة معه له “.
* الفصل اليومي لملك الشر * بهذا الفصل ستفهمون الشر *
ضحك جون مو تشي بحرارة وقال ، “لذا ، سأتبع رغباتي الخاصة!”
لم يكن من المستغرب أن يفكر جون مو تشي بهذه الطريقة. بعد كل شيء ، بدا المبجل المستبد مي كرجل عندما ظهر في غابة تيان فا في ذلك اليوم. كل شيء جعله يبدو وكأنه رجل حقيقي … سواء كان الصوت أو أسلوب القتال. لكن ، تبدو مي شيو يان في شكل امرأة أمامه . وكانت لطيفة لعينيه . في الواقع ، كانت جميلة للغاية. كانت انطباعاته عن هذين الشخصين متباعدة.
لم تستطع مي شيو يان فهم ما كان يحاول قوله. لذلك ، من الواضح أنها لم تفهم سبب إخباره لها تلك القصة. لكنها اعتقدت أنه يجب أن يكون لديه وجهة نظر في النهاية. فاستمعت إليه بهدوء و لم تقاطعه. استمعت الملك الأفعى أيضًا بهدوء أثناء جلوسها بجانبهم .
صُدمت مي شيو يان بهذا. مرت فترة طويلة. ثم هزت رأسها وابتسمت وهي تقول: “هناك شيء واحد لا أفهمه حتى بعد سماع مغالطة كهذه منك … إما أن تكون بعيد النظر أو متعصب … لكن ما قلته صحيح. ربما تكون هذه مشكلة مشتركة لنا معكم أيها البشر “.
الجماهير لا ترحم الخطاة . يبدو الأمر كما لو أنهم يشعرون بمتعة فاسدة بإنزال الإله من مذبحه. “آه ، إنهم ليسوا أفضل منا في نهاية الأمر …”
“إذن ، لماذا يجب أن أعيش وفقًا لآراء الآخرين؟ ما هي فوائد أن أكون رجلًا صالحًا؟ ما هي النتيجة الجيدة في ذلك؟ علاوة على ذلك ، ما هو الضرر في كونك رجلًا سيئًا؟ أنا جون مو تشي! أنا هو أنا! دعينا نقول أن هناك شيئًا أرغب في القيام به. و العالم بأسره يقول أنه لا يجب علي ذلك. ولكن ، ما زلت أرغب في القيام بذلك. لذا ، سأفعل ذلك! وهذا فقط لأني أريد أن أفعل ذلك! الآن ، لنفترض أن الجميع يريدني أن أفعل شيئًا ، لكنني لا أريد أن أفعله. سيقولون ، “ستكسب اسمًا وشهرة إذا فعلت هذا. لذا ، يجب أن تفعله ، يجب عليك أن تفعل ذلك! لكن ، ما زلت لن أفعل ذلك! وهذا فقط لأنني لا أريد ذلك! لدي فلسفة بسيطة في حياتي. لا شيء يمكن عكسه بسهولة مثل الخير والشر. بعد كل شيء ، الصواب والخطأ محفورين في الحجر! إنها فقط مسألة منظور … “
تابع جون مو تشي بهدوء ، “لذلك ، أعتقد أن كون الشخص رجلًا صالحًا هو عمل مرهق للغاية. علاوة على ذلك ، عليك أولاً أن تكون رجلاً صالحًا حتى تكون شخصًا نبيلًا. لذلك ، من الصعب أن تكون شخصًا نبيلًا ثم هناك من يسمون “الأبطال” أيضًا. لكن ، أنت مطالب بأن تكون رجلاً صالحًا وشخصًا نبيلًا من أجل ذلك. هذا ليس متعبًا فقط – هذا أمر بائس! ( و لهذا أنا ملك الشر – مو تشي الصغير قد شرح لكم ما كنتأعنيه طوال السنتين الماضيتين أيها الأوغاد )
ابتسمت مي شيو يان وهي تسخر من نفسها: “السيد الصغير يتحدث بشكل صحيح. يبدو أنني كنت مرتبطًة بالأمر بشدة زائدة “.
“لذلك ، أفضل أن أكون رجلاً سيئًا. في الواقع ، أريد أن أكون رجلاً سيئًا!” تابع جون مو تشي بطريقة هادئة ، “أتمنى فقط أن أصبح قويًا. لا أفكر أبدًا في أن أكون رجلًا صالحًا أو رجلًا سيئًا. ولكن ، أجد أنه من الغريب أن تكونوا أنتم من تيان فا مرتبطون جدًا بفكرة شخص جيد أم سيئ. ألا تعطون الأقدمية للقوي؟ لا تقولي لي أن مفاهيمكم قد تغيرت؟
“هذا ليس كل شيء. هذا بسبب طبيعتك. ستجد حتمًا طريقة لتكون رجلاً سيئًا بغض النظر عن المكان الذي تذهب إليه وتعيش فيه. بعد كل شيء ، أنت أنت. وستظل أنت دائمًا” ، مي شيو يان قالت نكتة بشكل نادر .
ضحك جون مو تشي بحرارة في البداية. ثم قال ، “هذا لا يمكن تعميمه. سأخبرك قصة للتوضيح – كان هناك شخصان ذات مرة. كانا يعيشان بمنزل بين سبع أو ثماني عائلات أخرى. كان أحد هذين الشخصين وغدًا سيئ السمعة ؛ كان فاحشا مثاليا . ومع ذلك ، كان الآخر شخصًا طيبًا ذائع الصيت. كان الوغد متجنبا ومكروهًا. لكن الرجل الصالح يخرج كل صباح لجلب الماء. ثم يملأ جرار كل أسرة بالماء. كان يساعد جيرانه كلما احتاجوا. في الواقع ، لم يترك أي جهد لمساعدة الناس. لذلك ، كان الجميع مغرمًا به ، وكان الجميع مرتاحين لوجوده في المنزل.
“…” تركت مي شيو يان غاضبة في مأزق بسبب هذا الرد. مر وقت طويل قبل أن تتكلم ، “أنت حقًا لست شخصًا نبيلًا ، جون مو تشي.” لقد أعلنت تقييمين لـ جون مو تشي حتى الآن – لم يكن “ رجلاً جيدًا ” في البداية. و “ليس شخصًا نبيلًا” الآن …
هذا ما أذهل مي شيو يان. [صحيح أن العقيدة الأساسية لغابة تيان فا هي إعطاء الأقدمية للقوي. ولكن ، لماذا تورطت في فكرة من هو الشخص الجيد أو السيئ إذا كان هذا هو الحال؟ سواء كان الشخص جيدًا أو سيئًا … لا يحمل أي معنى بالنسبة لي. هل نحن مثل البشر أيضًا؟]
هذا ما أذهل مي شيو يان. [صحيح أن العقيدة الأساسية لغابة تيان فا هي إعطاء الأقدمية للقوي. ولكن ، لماذا تورطت في فكرة من هو الشخص الجيد أو السيئ إذا كان هذا هو الحال؟ سواء كان الشخص جيدًا أو سيئًا … لا يحمل أي معنى بالنسبة لي. هل نحن مثل البشر أيضًا؟]
[أم أنني أقبل المعايير الإنسانية للأخلاق لأنني اتخذت شكلاً بشريًا؟]
هذا ما أذهل مي شيو يان. [صحيح أن العقيدة الأساسية لغابة تيان فا هي إعطاء الأقدمية للقوي. ولكن ، لماذا تورطت في فكرة من هو الشخص الجيد أو السيئ إذا كان هذا هو الحال؟ سواء كان الشخص جيدًا أو سيئًا … لا يحمل أي معنى بالنسبة لي. هل نحن مثل البشر أيضًا؟]
ابتسمت مي شيو يان وهي تسخر من نفسها: “السيد الصغير يتحدث بشكل صحيح. يبدو أنني كنت مرتبطًة بالأمر بشدة زائدة “.
ابتسم جون مو تشي بهدوء ، “ربما لا يتعلق الأمر بكونك مرتبطًة به بشدة. ربما تكون وجهة نظري مفتوحة للغاية” ، “ربما يكون الناس مثلي أكثر مناسبة للعيش في غابة تيان فا بدلاً من هذا العالم الخارجي للبشر.”
ابتسمت مي شيو يان وهي تسخر من نفسها: “السيد الصغير يتحدث بشكل صحيح. يبدو أنني كنت مرتبطًة بالأمر بشدة زائدة “.
“جون مو تشي ، أيها البشري لديكم قول رائع ،” الأشخاص الأذكياء لا يتكلمون بكلمات منمقة “. لذلك ، سأخبرك الآن … أننا كنا نبحث عنك للوصول إلى سيدك. وربما يجب أن تعرف ما هو الغرض من ذلك . حتى أنه يمكن القول أننا نحن من تيان فا قد نبدو ضيقي الأفق. هي هي … لكن يبدو أن سيدك لغز عميق. إنه مثل ذلك التنين الذي لا يمكن حتى رصد ذيله! ” تحدث مي شيو يان بطريقة هادئة ، “لذلك ، نرغب في لقاء سيدك. لا بأس حتى لو كان لفترة قصيرة. لذا ، أطلب من السيد الشاب إبلاغ سيده أنني أود مناقشة مسألة مهمة معه له “.
“هذا ليس كل شيء. هذا بسبب طبيعتك. ستجد حتمًا طريقة لتكون رجلاً سيئًا بغض النظر عن المكان الذي تذهب إليه وتعيش فيه. بعد كل شيء ، أنت أنت. وستظل أنت دائمًا” ، مي شيو يان قالت نكتة بشكل نادر .
“جون مو تشي ، أيها البشري لديكم قول رائع ،” الأشخاص الأذكياء لا يتكلمون بكلمات منمقة “. لذلك ، سأخبرك الآن … أننا كنا نبحث عنك للوصول إلى سيدك. وربما يجب أن تعرف ما هو الغرض من ذلك . حتى أنه يمكن القول أننا نحن من تيان فا قد نبدو ضيقي الأفق. هي هي … لكن يبدو أن سيدك لغز عميق. إنه مثل ذلك التنين الذي لا يمكن حتى رصد ذيله! ” تحدث مي شيو يان بطريقة هادئة ، “لذلك ، نرغب في لقاء سيدك. لا بأس حتى لو كان لفترة قصيرة. لذا ، أطلب من السيد الشاب إبلاغ سيده أنني أود مناقشة مسألة مهمة معه له “.
“بالطبع! السيد الشاب هذا خبير في الاستفادة على حساب الآخرين. سأقدم كل ما لدي للاستفادة من الناس. وأنا أفضل الموت على الخسارة!” شخر جون مو تشي. ثم فرك أصابعه و إشتمها. أشارت الابتسامة على وجهه إلى انتصاره . ومن الواضح أن تحريك أصابعه وصفعة شفتيه كانا بمثابة تذكير للميزة الرخيصة التي كان قد أخذها منذ بعض الوقت.
شخرت مي شيو يان. أصبح وجهها الجميل فجأة أحمر قليلاً لأنها كانت قد بدأت تغضب. [هذا الرجل المبتذل لا يمكنه حتى سماع كلمتين من المديح دون أن يتكبر بشأن ذلك!]
“تبدو كلمات السيدة الشابة مي محيرة. لقد اعترفت منذ لحظة بأنني لست رجلاً صالحًا. ومن الواضح أنني لا أستطيع أن أكون رجلاً نبيلًا لأنني لست رجلاً صالحًا.”
ابتسمت مي شيو يان و انسحب من أجل إحراز تقدم. لا يمكن تفسير أهمية الفاكهة الخائفة بالنسبة لوحوش شوان في تيان فا بالكلمات. هذا هو السبب في أن مي شيو يان قررت اتباع جون مو تشي أولاً على الرغم من أنها خرجت لتجربة العالم البشري. والسبب الرئيسي لفعل ذلك كان مستمدًا من حقيقة أنها لم تكن متأكدة تمامًا من هذا الأمر.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
تابع جون مو تشي بهدوء ، “لذلك ، أعتقد أن كون الشخص رجلًا صالحًا هو عمل مرهق للغاية. علاوة على ذلك ، عليك أولاً أن تكون رجلاً صالحًا حتى تكون شخصًا نبيلًا. لذلك ، من الصعب أن تكون شخصًا نبيلًا ثم هناك من يسمون “الأبطال” أيضًا. لكن ، أنت مطالب بأن تكون رجلاً صالحًا وشخصًا نبيلًا من أجل ذلك. هذا ليس متعبًا فقط – هذا أمر بائس! ( و لهذا أنا ملك الشر – مو تشي الصغير قد شرح لكم ما كنتأعنيه طوال السنتين الماضيتين أيها الأوغاد )
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
