نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch-495

تيان فا يرسل دفعة من الأعشاب

تيان فا يرسل دفعة من الأعشاب

الفصل 495: تيان فا يرسل دفعة من الأعشاب

 

لقد كانوا بالفعل في منتصف الطريق إلى وجهتهم ، ولم يتأخروا بأي شكل من الأشكال. علاوة على ذلك ، كانت عباءاتهم الطويلة لا تزال مشرقة وأنيقة … ولم تتسخ بذرة من الغبار.

 

 

 . . .

 

 

 

* هذا الفصل برعاية Last Legend *

 

 

 

 

* هذا الفصل برعاية Last Legend *

“انتظر! هل تعتقد أنني أريد أن أرى مؤخرتك العارية؟ لقد اعتدت تجنب النظر إلى جسمك حتى عندما اعتدنا على الاستحمام بالماء الساخن. أخي ، أنت نحيف للغاية لدرجة أنك تشعرني  بالغثيان!” اهتزت زوايا فم تانغ يوان بازدراء. لكن تلك الزوايا المتقلبة بدت وكأنها ابتسامة لأن وجهه كان به طبقات كثيرة من الدهون. وقف وربت على مؤخرته الضخمة للغاية. ثم خرج من الباب.

 

 

 

 

 

“يا دهني  ، لقد كسرت  بابي! سأقطع خمسة آلاف قطعة نقدية من حصتك لتعويض ذلك …” تحدثت الدهني  تانغ بوقاحة. حتى أنه سخر من جسد جون مو تشي المهيب. السيد الشاب جون لا يسعه إلا أن يغضب ، “… وستكون هذه عملات ذهبية!”

 

 

 

 

 

جاءت أصوات “السقوط” من الخارج بينما سقط تانغ يوان على الأرض ؛ [خمسة آلاف… عملات ذهبية؟ أي نوع من الأبواب باهظة الثمن إلى هذا الحد …؟]

 

 

جاءت أصوات “السقوط” من الخارج بينما سقط تانغ يوان على الأرض ؛ [خمسة آلاف… عملات ذهبية؟ أي نوع من الأبواب باهظة الثمن إلى هذا الحد …؟]

 

حك ملك النمر الذهبي – كسارة الأرض – رأسه “لا أعتقد أن السير ببطء هو أمر سيء”. بدا محرجًا إلى حد ما ، “لدي خوف من المرتفعات”.

جفف جون مو تشي ببطء البقع الرطبة على جسده. بعد ذلك ، ساعتده ليتل كي ذات  الوجه الأحمر في ارتداء الملابس الجافة … كان لا بد من القول إن المجيء إلى هذا العالم قد تسبب في الكثير من الضرر لـ جون مو تشي. بعد كل شيء ، كان القاتل يتمتع بالاكتفاء الذاتي في حياته السابقة. ومع ذلك ، فقد اعتاد الآن على أسلوب حياة يعتمد فيه على الآخرين حتى للحصول على ملابس من أجله. هذا ما يدور حوله الفساد الحقيقي …

 

 

 

 

 

ارتدى السيد الشاب جون ثوبه. مرة أخرى بدا أنيقًا وساحرًا الآن. ثم ، جون مو تشي قرص برفق خد ليتل كي. وهذا جعلها تنفجر في احتجاج مرعب. ضحك على ذلك ، وسرعان ما ذهب للبحث عن الصقر الإنفرادي حتى يتمكن من حمله على استعادة تلك الحبوب من القاعة الأرستقراطية.

 

 

 

 

 

كان كل من جون زان تيان و جون وو يي يستعدان لتجاوز الطقوس الهامة المطلوبة للاعتراف بـ غوان تشينغ هان كإبنة بالتبني. ومع ذلك ، كان هناك رجل عجوز آخر عاطل عن العمل في منزل عائلة جون هذه الأيام – دوغو زونغ هينغ !

 

 

 

 

 

كان دوغو زونغ هينغ يأتي إلى منزل عائلة  جون كل يوم منذ أن سمع أن جون مو تشي يمكنه أن يشفي إصاباته. كلتا العائلتين القويتين كانتا بالفعل معارف. علاوة على ذلك ، سرعان ما سيرتبطان بالزواج. لذا ، لم يشعر دوجو زونج هينج بأنه غريب هنا. ومع ذلك ، كان كل شخص في سكن جون يركض دائمًا بشكل محموم لأنهم كانوا مشغولين للغاية. أيضًا ، يبدو أن جون مو تشي لم يكن لديه أي وقت في يديه خلال الأيام القليلة الماضية. انتظر دوغو زونغ هينغ بصبر لبضعة أيام. لكنه بدأ في النهاية يشعر بالاستياء. وهكذا ، تم سماع صوت الرجل العجوز دوجو العالي المخيف مرارًا حول منزل عائلة جون. في الواقع ، كان مثل صاعقة في سماء صافية. كان يشبه إلى حد كبير تانغ يوان

 

 

 

 

 

هذا جعل الخدم في سكن جون يدركون أنهم أنعم عليهم  بخدمة جون  زان تيان بدلاً من ذلك …

 

 

“يا دهني  ، لقد كسرت  بابي! سأقطع خمسة آلاف قطعة نقدية من حصتك لتعويض ذلك …” تحدثت الدهني  تانغ بوقاحة. حتى أنه سخر من جسد جون مو تشي المهيب. السيد الشاب جون لا يسعه إلا أن يغضب ، “… وستكون هذه عملات ذهبية!”

 

 

في ذلك الوقت ، اندفع جون مو تشي مع أدويته الإلهية ، وسرعان ما عالج الرجل العجوز دوغو. لم يكن هناك شيء مهم  عندما نتحدث عنه. بعد كل شيء ، كان السيد الشاب فقط مطالب بإدخال بعض الإبر في الجزء الخلفي اللحمي لدوجو زونج هينج ، و تدوير  هالته في  خلال خطوط الطول للرجل العجوز دوجو عبر فن فتح ثروة السماء.

“هذا هو سبب دعوتي لك عبئ!” الملك الدب الكبير و قوي البنية – الدب الكبير – وبخ دون أي أثر من اللطف. “لم أكن أريدك أن تأتي ، لكنك أردت أن تأتي! كان من الممكن أن تكون الأمور أفضل لو تركت الأخ الثالث يأتي بدلاً من ذلك! فقط ألق نظرة على مقدار المشاكل التي تسببنا فيها في الرحلة بأكملها؟ ذبح الناس طوال الرحلة! “

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

لم تتطلب هذه العملية الكثير من الجهد ، لكن دوغو زونغ هينغ شعر فجأة كما لو أن معظم جسده قد أضاء. وبالتالي ، قال الرجل العجوز أن السيد الشاب جون كان طبيبًا إلهيًا! ومع ذلك ، كان هذا الرجل العجوز الخشن داهية بطبيعته. لقد سجل بعناية ماذا وأين وخزه  جون مو تشي أثناء علاج الوخز بالإبر. حتى أنه تمتم في نفسه في شك. [لا يوجد شيء في تلك المنطقة غير اللحوم. هل نقاط الوخز بالإبر موجودة بالفعل هناك؟ كيف يمكن لمجرد استخدام الإبر في مؤخرتي أن يظهر مثل هذه النتائج؟]

“آه ، الأخ الأكبر الرابع … هذه الفرصة للذهاب إلى مدينة تيان شيانغ نادرة جدًا! يمكننا اللعب لعدة أيام!” تم تشويه  وجه  الملك النمر الذهبي بظلال من الجشع ، “مجرد تقديم هذه المكونات ليس مرضيًا بدرجة كافية. إنه ليس جيدًا مثل البقاء هناك لبضعة أيام ، والبحث عن أشخاص يمكنهم لعب بعض المباريات معنا. أنا أخمن  أنه لا بد أن يكون هناك عدد قليل من هؤلاء الأشخاص في تيان شيانغ. أو ربما ، سنصادف ذلك السيد  الغامض مرة أخرى. ربما سيروي عطشنا الخفيف ، هو … “

 

 

 

 

[هذا غريب جدًا!] وقد أدى هذا أيضًا إلى قيام دوغو زونغ هينغ باستشارة العديد من “الأطباء الإلهيين” الآخرين داخل مباني العاصمة. لكنه أمطر فقط اللعنات على كل واحد منهم بعد ذلك. هذا لأن قول  و فعل هؤلاء الأطباء كان متطابقًا مع بعضهم البعض. لقد أدخلوا الإبر في نفس الأماكن. حتى الألم الذي شعر به مشابه عندما يتعلق الأمر بالحدة. ومع ذلك ، لم تكن التأثيرات مشابهة لعلاج جون مو تشي بأي شكل من الأشكال. الرجل العجوز لا يسعه إلا أن يندب على هذا. [ليس من المستغرب أن هناك ندرة في الأطباء الذين يمكنهم علاج هذه المشكلة …]

حك ملك النمر الذهبي – كسارة الأرض – رأسه “لا أعتقد أن السير ببطء هو أمر سيء”. بدا محرجًا إلى حد ما ، “لدي خوف من المرتفعات”.

 

ابتسم الرجل القوي في الثوب المطرز وعيناه مليئة بالرضا. صفع شفتيه و تحدث ، “المؤسف الوحيد هو أنه لا يسعني سوى كسر هؤلاء الأشخاص بسهولة … نقرة واحدة صغيرة ويذهبون مستلقين على الأرض. هذا ليس ممتع بأي شكل من الأشكال! أخبرني ، هل يمكن لبعض خبراء  شوان الروح أو لبعض اللصوص بمستوى السيد العظيم ان ياتوا  لسرقتنا…؟ “

 

 

غالبًا ما كان الرجل العجوز دوجو ليثق بهؤلاء الأطباء في علاج إصابته التي تعافت الآن في الماضي. فكيف لا يمطر عليهم الشتائم؟ [علاجك عادي جدًا! علاجك العادي لا يسبب سوى الألم! أنت لا تصلح لشيء!] كاد العديد من الأطباء أن يصابوا بالجنون بعد مواجهة غضب الرجل العجوز.

 

 

 

 

ومع ذلك ، كان الأمر الأكثر غرابة هو أن هؤلاء الرجال لم يكونوا يركبون على  أي سروج. لم يكونوا يستخدمون أي لجام  أيضًا ؛ ولم يكونوا يهتفون بأوامر. لكن تلك الخيول الغريبة كانت لا تزال قادرة على اكتشاف الطرق بأنفسها. علاوة على ذلك ، فإن تعبيرات هذين الرجلين جعلت الأمر يبدو كما لو كان هذا أمرًا طبيعيًا تمامًا …

لقد خضع لجلسة واحدة فقط من العلاج. لذلك ، لم يتم استئصال المشكلة بعد. لكن دوجو زونج هينج كان لا يزال راضيًا جدًا. بعد كل شيء ، لم يشعر بهذا الإحساس بالراحة والسرور لعدة عقود. إلتقى  مع جون زان تيان في نفس المساء. وشرب كثيرًا في ذلك المساء. في الواقع ، لقد شرب ما يكفي ليخسر اتجاهاته. لقد شرب الكثير بعد سنوات عديدة … فكيف لا يستطيع أن ينتشي؟

 

 

أدار الرجل الكبير وقوي البنية عينيه حزينًا ، وتنهد طويلًا ، “اللعنة ، هذا الثالث … الكركي العجوز  متعجرف جدا ! لم يأت بنفسه ، لكنه لم يسمح حتى للصقر الملك بأن يقل  الاثنين منا ! إنه بلا قلب لدرجة أن يجعلنا نذهب في هذه الرحلة مثل هذه! بمجرد أن أعود … “

 

 

عاد جون مو تشي الى  باغودا هونغ جون وسط هذه الفوضى ، وبدأ كفاحه مرة أخرى. لكنه سرعان ما اكتشف أن مهاراته وقدراته يمكن أن تشهد تحسنًا كبيرًا عند تجديدها بعد وصولها إلى حالة الإرهاق الكامل.

في ذلك الوقت ، اندفع جون مو تشي مع أدويته الإلهية ، وسرعان ما عالج الرجل العجوز دوغو. لم يكن هناك شيء مهم  عندما نتحدث عنه. بعد كل شيء ، كان السيد الشاب فقط مطالب بإدخال بعض الإبر في الجزء الخلفي اللحمي لدوجو زونج هينج ، و تدوير  هالته في  خلال خطوط الطول للرجل العجوز دوجو عبر فن فتح ثروة السماء.

 

ومع ذلك ، استمر هذان الرجلان الكبيران دون خوف في المضي قدما في رحلتهما بطريقة وقحة. لم يكترثوا بأي شيء طوال الرحلة. تحركوا بهدوء وسلام. حتى الموجات المتتالية من اللصوص لا يبدو أنها تؤثر عليهم. في الواقع ، لم ينتبهوا لأي شخص …

 

كان من الواضح أن مثل هذه الأعشاب ستجذب انتباه ونوايا كثير من الناس.

…. ….

 

 

 

 

“انتظر! هل تعتقد أنني أريد أن أرى مؤخرتك العارية؟ لقد اعتدت تجنب النظر إلى جسمك حتى عندما اعتدنا على الاستحمام بالماء الساخن. أخي ، أنت نحيف للغاية لدرجة أنك تشعرني  بالغثيان!” اهتزت زوايا فم تانغ يوان بازدراء. لكن تلك الزوايا المتقلبة بدت وكأنها ابتسامة لأن وجهه كان به طبقات كثيرة من الدهون. وقف وربت على مؤخرته الضخمة للغاية. ثم خرج من الباب.

في أقصى الجنوب …

 

 

[يجب أن يكون الأخ الكركي  يريد أن يركلني حتى الموت إذن!] [عليك اللعنة! سأقوم بتسوية هذه الديون بمجرد أن أعود! سأنتفم عن المرات التي لا حصر لها والتي كان يريد أن يركلني حتى الموت فيها  في الماضي!]

 

 

كان رجلان كبيران يركبان بقوة باتجاه الشمال. يمكن أن يطلق على ما يركبونه  اسم “خيول” ، لكن كان لديهم قرون على رؤوسهم. علاوة على ذلك ، لم تكن رؤوسهم طويلة. يمكن أن يطلق عليهم “الغزلان” ، لكن حوافرهم كانت دائرية. علاوة على ذلك ، يمكن للمرء أن يرى الشعر الأبيض تحت حوافرهم عندما يمشون . في الواقع ، يبدو أنهم كانوا يرتدون نوعًا من قفازات الحوافر. لكنهم تحركوا بسرعة البرق. لا داعي للتحدث عن الخيول العادية … لأنه حتى خيول الحرب الأسطورية لا يمكن مقارنتها بها.

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، كان الأمر الأكثر غرابة هو أن هؤلاء الرجال لم يكونوا يركبون على  أي سروج. لم يكونوا يستخدمون أي لجام  أيضًا ؛ ولم يكونوا يهتفون بأوامر. لكن تلك الخيول الغريبة كانت لا تزال قادرة على اكتشاف الطرق بأنفسها. علاوة على ذلك ، فإن تعبيرات هذين الرجلين جعلت الأمر يبدو كما لو كان هذا أمرًا طبيعيًا تمامًا …

 

 

 

 

 

كان هناك رزمة ضخمة في مؤخرة كل من هذين الجوادين . كانت هذه الرزم  كبيرة الحجم بشكل مرعب. وكان من الواضح أنها ذات وزن كبير.

 

 

حك ملك النمر الذهبي – كسارة الأرض – رأسه “لا أعتقد أن السير ببطء هو أمر سيء”. بدا محرجًا إلى حد ما ، “لدي خوف من المرتفعات”.

 

“أنت غبي و تملك  رأس الخنزير! ألم تروي عطشك الطفيف بما فيه الكفاية؟” بدأ الدب الكبير يمطر الشتائم ، “للأسف … كيف يمكن  أن يكون لي أخ محلف مثلك؟ لا تتحدث معي! أشعر بالإحباط في اللحظة التي أنظر إليك فيها! لا أطيق الانتظار لمقابلة الآخرين. أريد ليعرفوا أنني أفكر في التبرؤ منك كأخ أصغر لي! “

لقد صادف هذان الرجلان العديد من الأشخاص بعيون مشرقة وأفواه يسيل لعابهم طوال رحلتهم.

 

 

 

 

 

كان ذلك لأن هاتين العبوتين كانتا تبعثان رائحة الأعشاب الطبية. في الواقع ، كانت رائحتهم مثل الأعشاب الطبية من الدرجة الأولى! لا! حتى النوادر من الدرجة الأولى لم تستطع وصف قيمة تلك الأعشاب. لذلك ، كان وصفهم بـ “كنوز السماء الأسطورية” أكثر ملاءمة …

هذا جعل الخدم في سكن جون يدركون أنهم أنعم عليهم  بخدمة جون  زان تيان بدلاً من ذلك …

 

 

 

 

كانت رائحتهم كافية لجذب أي شخص! لن يحتاج الفرد حتى إلى استهلاكهم  – سيشعر الفرد المذكور بالحيوية والانتعاش للغاية حتى لو قام بشمهم من خلال الأرداف.

“انتظر! هل تعتقد أنني أريد أن أرى مؤخرتك العارية؟ لقد اعتدت تجنب النظر إلى جسمك حتى عندما اعتدنا على الاستحمام بالماء الساخن. أخي ، أنت نحيف للغاية لدرجة أنك تشعرني  بالغثيان!” اهتزت زوايا فم تانغ يوان بازدراء. لكن تلك الزوايا المتقلبة بدت وكأنها ابتسامة لأن وجهه كان به طبقات كثيرة من الدهون. وقف وربت على مؤخرته الضخمة للغاية. ثم خرج من الباب.

 

 

 

 

كان من الواضح أن مثل هذه الأعشاب ستجذب انتباه ونوايا كثير من الناس.

 

 

 

 

 

لذلك ، لا يمكن اعتبار رحلة هذين الرجلين سلمية بأي حال من الأحوال. اقترب منهم عدد لا يحصى من الصيادلة لشراء هذه المكونات بأسعار رائعة. لقد توصلت عائلات طبية لا حصر لها إلى بعض الخطط. وكان اللصوص الكبار واللصوص الصغار الذين حاولوا سرقة هذه المكونات أكثر عددًا.

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، استمر هذان الرجلان الكبيران دون خوف في المضي قدما في رحلتهما بطريقة وقحة. لم يكترثوا بأي شيء طوال الرحلة. تحركوا بهدوء وسلام. حتى الموجات المتتالية من اللصوص لا يبدو أنها تؤثر عليهم. في الواقع ، لم ينتبهوا لأي شخص …

 

 

 

 

“آه ، الأخ الأكبر الرابع … هذه الفرصة للذهاب إلى مدينة تيان شيانغ نادرة جدًا! يمكننا اللعب لعدة أيام!” تم تشويه  وجه  الملك النمر الذهبي بظلال من الجشع ، “مجرد تقديم هذه المكونات ليس مرضيًا بدرجة كافية. إنه ليس جيدًا مثل البقاء هناك لبضعة أيام ، والبحث عن أشخاص يمكنهم لعب بعض المباريات معنا. أنا أخمن  أنه لا بد أن يكون هناك عدد قليل من هؤلاء الأشخاص في تيان شيانغ. أو ربما ، سنصادف ذلك السيد  الغامض مرة أخرى. ربما سيروي عطشنا الخفيف ، هو … “

لقد كانوا بالفعل في منتصف الطريق إلى وجهتهم ، ولم يتأخروا بأي شكل من الأشكال. علاوة على ذلك ، كانت عباءاتهم الطويلة لا تزال مشرقة وأنيقة … ولم تتسخ بذرة من الغبار.

 

 

…. ….

 

 

في الواقع ، كان الرجلان يتبادلان أطراف الحديث طوال الرحلة … وكأنهما في نزهة ممتعة.

 

 

غالبًا ما كان الرجل العجوز دوجو ليثق بهؤلاء الأطباء في علاج إصابته التي تعافت الآن في الماضي. فكيف لا يمطر عليهم الشتائم؟ [علاجك عادي جدًا! علاجك العادي لا يسبب سوى الألم! أنت لا تصلح لشيء!] كاد العديد من الأطباء أن يصابوا بالجنون بعد مواجهة غضب الرجل العجوز.

 

كان رجلان كبيران يركبان بقوة باتجاه الشمال. يمكن أن يطلق على ما يركبونه  اسم “خيول” ، لكن كان لديهم قرون على رؤوسهم. علاوة على ذلك ، لم تكن رؤوسهم طويلة. يمكن أن يطلق عليهم “الغزلان” ، لكن حوافرهم كانت دائرية. علاوة على ذلك ، يمكن للمرء أن يرى الشعر الأبيض تحت حوافرهم عندما يمشون . في الواقع ، يبدو أنهم كانوا يرتدون نوعًا من قفازات الحوافر. لكنهم تحركوا بسرعة البرق. لا داعي للتحدث عن الخيول العادية … لأنه حتى خيول الحرب الأسطورية لا يمكن مقارنتها بها.

“الأخ الأكبر الرابع ، هذه الرحلة طويلة ، لكنها ما زالت ممتعة … ها ها!” ارتدى هذا الرجل الضخم عباءة مطرزة. كان لديه أطواق كبيرة حول عينيه الشبيهة بالنمر. كانت شعيرات تنطلق من خديه إلى الخارج. بدت هذه الشوارب مشابهة لتلك الخاصة بالتنين الصغير. في الواقع ، بدت و كأنها مصنوعة من شرائط من الحديد. مكانة هذا الشخص ستجعله فقط يفكر في كلمات مدهشة مثل… ملكي ! شجاع! جبار! نبيل! قوي! أنيق! قوي!

 . . .

 

 

 

ابتسم الرجل القوي في الثوب المطرز وعيناه مليئة بالرضا. صفع شفتيه و تحدث ، “المؤسف الوحيد هو أنه لا يسعني سوى كسر هؤلاء الأشخاص بسهولة … نقرة واحدة صغيرة ويذهبون مستلقين على الأرض. هذا ليس ممتع بأي شكل من الأشكال! أخبرني ، هل يمكن لبعض خبراء  شوان الروح أو لبعض اللصوص بمستوى السيد العظيم ان ياتوا  لسرقتنا…؟ “

“آه ، التاسع العجوز  … لقد قلت … لقد قلت … آه … لا يعرف شقيقك الأكبر الرابع ما يجب أن يقوله عنك … لماذا أصررت على الحضور … كنت سأركب على الأخ الأكبر الثالث إذا لم يكن ذلك بسبب إصرارك المخزي. وكنا لنكون  هناك الآن في هذه الحالة. ولكن ، ها نحن الآن … “

كان هناك رزمة ضخمة في مؤخرة كل من هذين الجوادين . كانت هذه الرزم  كبيرة الحجم بشكل مرعب. وكان من الواضح أنها ذات وزن كبير.

 

 

 

كان ذلك لأن هاتين العبوتين كانتا تبعثان رائحة الأعشاب الطبية. في الواقع ، كانت رائحتهم مثل الأعشاب الطبية من الدرجة الأولى! لا! حتى النوادر من الدرجة الأولى لم تستطع وصف قيمة تلك الأعشاب. لذلك ، كان وصفهم بـ “كنوز السماء الأسطورية” أكثر ملاءمة …

كان الشخص الآخر من نفس نوع الجسم. ومع ذلك ، كان أكثر طولًا وقوة. كان كبيرا جدا. في الواقع ، كان يشبه الدب حقًا. لكن ، كانت نبرته مع ذلك واحدة من الشكوى ، “لم تكن هناك حاجة للالتفاف حول هذا الطريق الطويل للغاية. أنا غير محظوظ حقًا. لقد عانى أخوك الأكبر الرابع كثيرًا بسببك. كان بإمكاني قضاء هذا الوقت… “

 

 

 

 

 

“الأخ الأكبر الرابع ، هو … أنت تعلم أيضًا أنني لم أخرج للعب منذ عقود عديدة. لم أحصل على مثل هذه الفرصة أبدًا. هو … وهذه رحلة جيدة. هذا الطريق جيد جدًا. خذ انظر إلى كل هذه المشاهد الساحرة! يمكننا القيام بالعديد من الأشياء على هذا الطريق! هذا هو أسعد يوم في حياتي! إنه مثل يوم أسطوري! “

 

 

 

 

 

ابتسم الرجل القوي في الثوب المطرز وعيناه مليئة بالرضا. صفع شفتيه و تحدث ، “المؤسف الوحيد هو أنه لا يسعني سوى كسر هؤلاء الأشخاص بسهولة … نقرة واحدة صغيرة ويذهبون مستلقين على الأرض. هذا ليس ممتع بأي شكل من الأشكال! أخبرني ، هل يمكن لبعض خبراء  شوان الروح أو لبعض اللصوص بمستوى السيد العظيم ان ياتوا  لسرقتنا…؟ “

 

 

 

 

جاءت أصوات “السقوط” من الخارج بينما سقط تانغ يوان على الأرض ؛ [خمسة آلاف… عملات ذهبية؟ أي نوع من الأبواب باهظة الثمن إلى هذا الحد …؟]

“هراء! لقد بصقت على وجهك! ما الهراء الذي تقوله ؟ كم من الناس في هذا العالم يمكنهم تحمل ضربة منك – ملك النمر الذهبي؟ وبعد ذلك ، حتى أنك تريد أن يأتي بعض اللصوص بمستوى شوان الروح أو مستوى السيد العظيم لسرقتنا  مثل اللصوص المتواضعين …؟ ما الذي تفكر فيه؟ يجب ألا يقول شخص ما بذكائك أنه يعرفني أبدًا! أنا حكيم جدًا وبعيد النظر ، لكن لا يمكنني سوى النظر إليك بإزدراء ! “

 

 

 

 

عاد جون مو تشي الى  باغودا هونغ جون وسط هذه الفوضى ، وبدأ كفاحه مرة أخرى. لكنه سرعان ما اكتشف أن مهاراته وقدراته يمكن أن تشهد تحسنًا كبيرًا عند تجديدها بعد وصولها إلى حالة الإرهاق الكامل.

أدار الرجل الكبير وقوي البنية عينيه حزينًا ، وتنهد طويلًا ، “اللعنة ، هذا الثالث … الكركي العجوز  متعجرف جدا ! لم يأت بنفسه ، لكنه لم يسمح حتى للصقر الملك بأن يقل  الاثنين منا ! إنه بلا قلب لدرجة أن يجعلنا نذهب في هذه الرحلة مثل هذه! بمجرد أن أعود … “

 

 

[يجب أن يكون الأخ الكركي  يريد أن يركلني حتى الموت إذن!] [عليك اللعنة! سأقوم بتسوية هذه الديون بمجرد أن أعود! سأنتفم عن المرات التي لا حصر لها والتي كان يريد أن يركلني حتى الموت فيها  في الماضي!]

 

 

حك ملك النمر الذهبي – كسارة الأرض – رأسه “لا أعتقد أن السير ببطء هو أمر سيء”. بدا محرجًا إلى حد ما ، “لدي خوف من المرتفعات”.

“الأخ الأكبر الرابع ، هذه الرحلة طويلة ، لكنها ما زالت ممتعة … ها ها!” ارتدى هذا الرجل الضخم عباءة مطرزة. كان لديه أطواق كبيرة حول عينيه الشبيهة بالنمر. كانت شعيرات تنطلق من خديه إلى الخارج. بدت هذه الشوارب مشابهة لتلك الخاصة بالتنين الصغير. في الواقع ، بدت و كأنها مصنوعة من شرائط من الحديد. مكانة هذا الشخص ستجعله فقط يفكر في كلمات مدهشة مثل… ملكي ! شجاع! جبار! نبيل! قوي! أنيق! قوي!

 

 

 

 

“هذا هو سبب دعوتي لك عبئ!” الملك الدب الكبير و قوي البنية – الدب الكبير – وبخ دون أي أثر من اللطف. “لم أكن أريدك أن تأتي ، لكنك أردت أن تأتي! كان من الممكن أن تكون الأمور أفضل لو تركت الأخ الثالث يأتي بدلاً من ذلك! فقط ألق نظرة على مقدار المشاكل التي تسببنا فيها في الرحلة بأكملها؟ ذبح الناس طوال الرحلة! “

 

 

ابتسم الرجل القوي في الثوب المطرز وعيناه مليئة بالرضا. صفع شفتيه و تحدث ، “المؤسف الوحيد هو أنه لا يسعني سوى كسر هؤلاء الأشخاص بسهولة … نقرة واحدة صغيرة ويذهبون مستلقين على الأرض. هذا ليس ممتع بأي شكل من الأشكال! أخبرني ، هل يمكن لبعض خبراء  شوان الروح أو لبعض اللصوص بمستوى السيد العظيم ان ياتوا  لسرقتنا…؟ “

 

“آه ، الأخ الأكبر الرابع … هذه الفرصة للذهاب إلى مدينة تيان شيانغ نادرة جدًا! يمكننا اللعب لعدة أيام!” تم تشويه  وجه  الملك النمر الذهبي بظلال من الجشع ، “مجرد تقديم هذه المكونات ليس مرضيًا بدرجة كافية. إنه ليس جيدًا مثل البقاء هناك لبضعة أيام ، والبحث عن أشخاص يمكنهم لعب بعض المباريات معنا. أنا أخمن  أنه لا بد أن يكون هناك عدد قليل من هؤلاء الأشخاص في تيان شيانغ. أو ربما ، سنصادف ذلك السيد  الغامض مرة أخرى. ربما سيروي عطشنا الخفيف ، هو … “

“هو هو …” ، ابتسم ملك النمر وهو يكسر مفاصل أصابعه. “ولكن ، أليس هذا أكثر متعة ، الأخ الأكبر الرابع؟ لكن ، هؤلاء الناس ليس لديهم مؤيدين جيدين وراءهم. كان من الجيد أن يكون لديهم دعم من شخص بقوة شوان روح. إنها خيبة أمل كبيرة … “

 

 

كان ذلك لأن هاتين العبوتين كانتا تبعثان رائحة الأعشاب الطبية. في الواقع ، كانت رائحتهم مثل الأعشاب الطبية من الدرجة الأولى! لا! حتى النوادر من الدرجة الأولى لم تستطع وصف قيمة تلك الأعشاب. لذلك ، كان وصفهم بـ “كنوز السماء الأسطورية” أكثر ملاءمة …

 

 

أعطاه الدب الكبير  نظرة حزينة وتنهد بعمق. بدا أنه مكتئب للغاية.

 

 

كان ذلك لأن هاتين العبوتين كانتا تبعثان رائحة الأعشاب الطبية. في الواقع ، كانت رائحتهم مثل الأعشاب الطبية من الدرجة الأولى! لا! حتى النوادر من الدرجة الأولى لم تستطع وصف قيمة تلك الأعشاب. لذلك ، كان وصفهم بـ “كنوز السماء الأسطورية” أكثر ملاءمة …

 

 

“آه ، الأخ الأكبر الرابع … هذه الفرصة للذهاب إلى مدينة تيان شيانغ نادرة جدًا! يمكننا اللعب لعدة أيام!” تم تشويه  وجه  الملك النمر الذهبي بظلال من الجشع ، “مجرد تقديم هذه المكونات ليس مرضيًا بدرجة كافية. إنه ليس جيدًا مثل البقاء هناك لبضعة أيام ، والبحث عن أشخاص يمكنهم لعب بعض المباريات معنا. أنا أخمن  أنه لا بد أن يكون هناك عدد قليل من هؤلاء الأشخاص في تيان شيانغ. أو ربما ، سنصادف ذلك السيد  الغامض مرة أخرى. ربما سيروي عطشنا الخفيف ، هو … “

 

 

“آه ، الأخ الأكبر الرابع … هذه الفرصة للذهاب إلى مدينة تيان شيانغ نادرة جدًا! يمكننا اللعب لعدة أيام!” تم تشويه  وجه  الملك النمر الذهبي بظلال من الجشع ، “مجرد تقديم هذه المكونات ليس مرضيًا بدرجة كافية. إنه ليس جيدًا مثل البقاء هناك لبضعة أيام ، والبحث عن أشخاص يمكنهم لعب بعض المباريات معنا. أنا أخمن  أنه لا بد أن يكون هناك عدد قليل من هؤلاء الأشخاص في تيان شيانغ. أو ربما ، سنصادف ذلك السيد  الغامض مرة أخرى. ربما سيروي عطشنا الخفيف ، هو … “

 

 

“أنت غبي و تملك  رأس الخنزير! ألم تروي عطشك الطفيف بما فيه الكفاية؟” بدأ الدب الكبير يمطر الشتائم ، “للأسف … كيف يمكن  أن يكون لي أخ محلف مثلك؟ لا تتحدث معي! أشعر بالإحباط في اللحظة التي أنظر إليك فيها! لا أطيق الانتظار لمقابلة الآخرين. أريد ليعرفوا أنني أفكر في التبرؤ منك كأخ أصغر لي! “

 

 

 

 

ومع ذلك ، كان الأمر الأكثر غرابة هو أن هؤلاء الرجال لم يكونوا يركبون على  أي سروج. لم يكونوا يستخدمون أي لجام  أيضًا ؛ ولم يكونوا يهتفون بأوامر. لكن تلك الخيول الغريبة كانت لا تزال قادرة على اكتشاف الطرق بأنفسها. علاوة على ذلك ، فإن تعبيرات هذين الرجلين جعلت الأمر يبدو كما لو كان هذا أمرًا طبيعيًا تمامًا …

“إنه… إهدأ الأخ الرابع ، اهدأ … يجب أن تهدئ غضبك بجدية …” ابتسم ملك النمر. لم يكن لدى ملك الدب أي خيار سوى صفع رأسه بالتنهد. كان هذا كما لو كان الكركي الطويل يتنقل معه بانتظام. كان بإمكان الدب الكبير أن يفهم بوضوح كيف شعر الكركي الطويل  في ذلك الوقت … كان الشعور بالرغبة في رفع ساقه ، وركل ذلك الأبله الوقح إلى جانبه حتى الموت …

 

 

 

 

 

[يجب أن يكون الأخ الكركي  يريد أن يركلني حتى الموت إذن!] [عليك اللعنة! سأقوم بتسوية هذه الديون بمجرد أن أعود! سأنتفم عن المرات التي لا حصر لها والتي كان يريد أن يركلني حتى الموت فيها  في الماضي!]

 

 

 

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

“الأخ الأكبر الرابع ، هذه الرحلة طويلة ، لكنها ما زالت ممتعة … ها ها!” ارتدى هذا الرجل الضخم عباءة مطرزة. كان لديه أطواق كبيرة حول عينيه الشبيهة بالنمر. كانت شعيرات تنطلق من خديه إلى الخارج. بدت هذه الشوارب مشابهة لتلك الخاصة بالتنين الصغير. في الواقع ، بدت و كأنها مصنوعة من شرائط من الحديد. مكانة هذا الشخص ستجعله فقط يفكر في كلمات مدهشة مثل… ملكي ! شجاع! جبار! نبيل! قوي! أنيق! قوي!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط