نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch-497

استجواب

استجواب

الفصل 497: استجواب

 

 

 

 

 . . .

 

 

 

* هذا الفصل برعاية Last Legend *

“مرحبًا … مرحبًا … سوف … سأتحدث …” كان تانغ يوان حكيمًا بما يكفي لمعرفة أنه عليه عدم محاربة هذا الشخص . لذلك ، استسلم ، “آه! ولكن … دعني أذهب أولاً … الثديين … الحلمات … آه!” اتضح أن الملثم بالملابس السوداء قد أمسك بذلك الجزء من صدر الدهني  و لفه …

 

شخر سلف هوانغ وقال ، “ليس هناك وقت نضيعه. سنقوم بخطوتنا الليلة!” خضعت نظرته إلى تحول. و اطلق بصره توهج مثل سهمين حادّين من عينيه. احتوا على هالة قاتلة لا مثيل لها …

 

 

تكلم اليسد  الشاب حتى هنا. وانتشر تعبير ممتع عبر وجه سلف هوانغ. في الواقع ، حتى أنه مسح  لحيته وابتسم. لكن ، اللورد الشاب تحدث مرة أخرى ، “ومع ذلك ، نحتاج إلى تقسيم هذه الأمور إلى قسمين رئيسيين. هدفنا الرئيسي هو حبوب تقوية العظام. يجب ألا نفشل في هذا. والثاني هو عداوة عائلة هوانغ. نحن يجب أن ننتقم أيضًا. لذلك ، يجب أن نوازن هذا. لكن ، أنا متأكد من أن كبير هوانغ لديه خطة لهذا …؟ “

“حبوب تقوية العظام …” كان تانغ يوان في حالة مشوشة  بعد أن استيقظ. طرفت عينه و صرخ ، “جون مو تشي … أنت من النوع الذي يجعل المشؤوم يحدث بكلماته فقط!”

 

 

 

 

كانت كلماته ناعمة لدرجة أن أحدا لن يسيء فهمها . لكنه تمكن من الإشارة إلى أنهم لا يستطيعون الفشل عندما يتعلق الأمر بمهمة حبوب تقسية العظام. كان هذا هو أهم أهدافهم.

 

 

 

 

 

تمتم سلف هوانغ لبعض الوقت في البداية. ثم تحدث قائلاً: “لقد قررنا أن حبوب تقوية العظام مرتبطة بعائلة جون وتانغ. يمكننا استجوابهم حول مكان وجود حبوب تقسية العظام إذا تحركا  الآن. يمكننا أيضًا التأكد من هوية الشخص الذي صقل حبوب تقوية العظام هذه. ربما يمكننا الحصول على وصفة تلك الحبوب أيضًا. بعد ذلك ، سيتم حل جميع مشاكلنا ، ويمكننا المضي قدمًا. ويمكننا الذبح دون شك بعد حدوث ذلك – لن يهم ما إذا كانت عائلة جون أو تانغ … أو حتى عائلة دوغو “.

تدللت يدا تانغ يوان ، ورأسه مائل ، وتناثر اللعاب من فمه الذي  كان يسيل لعابه. حتى شخيره لم يتوقف …

 

“أي جزء من مسكن جون؟ اللقيط! سكن جون ضخم! كيف سنجده؟ أنت عديم الفائدة ، أيها الشقي! يمكنك الذهاب إلى الجحيم!” كان الرجل المقنع يزمجر بشراسة بصوت منخفض.

 

 

تحدث اللورد الصغير بهدوء: “كبير هوانغ محق تمامًا. لكن ، لا يمكننا اتخاذ خطوة ضد هذه العائلات الثلاث قبل تسوية الأمر المتعلق بحبوب  تقسية العظام”.

“لا أعرف … من صقل تلك الحبوب.” انطلق تانغ يوان في الهواء عندما أجاب سريعًا ، “ولا أعرف حتى عن الوصفة. أنا فقط الشريك الصغير لبيعها بالمزاد.”

 

 

 

 

“هذا واضح. ومع ذلك ، سيكون من المستحيل بالنسبة لنا معرفة مكان وجود حبوب تقسية العظام هذه إذا أردنا الاعتماد على القوة الحالية لعائلة هوانغ. أخشى أننا نحتاج إرسال  عددًا قليلاً من الأشخاص من جانبنا لجعله شيء مؤكد ، “نظر سلف هوانغ إلى العديد من الأشخاص الذين يرتدون ملابس أرجوانية ، و أظهر  ابتسامة قاتمة. ( * أخشى أنه بدل من ان تغادر عائلة جون تيانشانغ الى مكان مقفر فإن تيان شيانغ ستغادر عائلة جون * )

“لا تقتلني … سأخبرك … إنهم  … في ساحة العطر الأنيق!” بدا الأمر كما لو أن تانغ يوان كان يفقد رأسه بدافع الخوف ، “حافظ على حياتي … قلت لك كل شيء … الآن لا تقتلني …”

 

 

 

 

أومأ السيج  الشاب برأسه قليلا.

وبالتالي ، هاجم  الرجلان بجنون إلى حد ما. طاردوا المهاجمين بعيون حمراء حتى لم يبق منهم أحد  على قيد الحياة. لقد كانوا يتذمرون من محنتهم طوال الوقت. عادوا في النهاية منتصرين إلى القاعة الأرستقراطية ، لكن اكتشفوا أن تانغ يوان قد إختفى  …

 

 

 

 

قام هؤلاء الأشخاص بقبض أيديهم ، وقالوا ، “لن نهمل  مسؤوليتنا. سنفعل ذلك من أجل محيط الدم الوهمي!”

 

 

 

 

 

شخر سلف هوانغ وقال ، “ليس هناك وقت نضيعه. سنقوم بخطوتنا الليلة!” خضعت نظرته إلى تحول. و اطلق بصره توهج مثل سهمين حادّين من عينيه. احتوا على هالة قاتلة لا مثيل لها …

 

 

 

 

 

…. ….

ثم كان هناك نوعان من “الانفجارات!” كما صفعوا الدهنية مرتين على الوجه. ومع ذلك ، كان لا يزال في نوم عميق. أصيب أحد الرجال بالجنون. أمسك ملابس الدهني  تانغ الليلية ، وأجبره على الجلوس على السرير. غطت بطن دهني الضخم والمرن ساقيه كما حدث هذا.

 

 

 

 

كانت ليلة عاصفة بلا قمر. لقد عمت أعمال القتل والحرق العمد السماء.

 

 

 

 

لم يصدق الرجل الذي كان يرتدي ملابس سوداء والذي كان يمسك أنف الدهني  أن هذا الرجل هو السيد الشاب لعائلة نبيلة. [هذا الرجل ليس له شرف  …] المهاجم لم يتوقع أبدًا مثل هذا الرد. لذلك ، لم يكن قادرًا على التهرب منه. لكنه شعر بعدم الارتياح الشديد والغثيان لأن رقبته قد غطت بالبصق الآن …

كانت تنبؤات جون مو تشي على وشك أن تتحقق. كان تانغ يوان يلعن باستمرار. [اللعنة عليه وعلى تصريحاته المشؤومة! كلماته تتحقق! الأمور على وشك أن تصبح سيئة للغاية!]

 

 

 

 

 

كان الجميع في القاعة الأرستقراطية متوترين ومصابين بجنون العظمة. لقد عاملوا أي شيء مشبوه كعدو. كان العديد من الخبراء رفيعي المستوى قد أطلقوا هديرًا وتركوا يصرخون. كانت موجات بعد موجات منهم قادمة. في الواقع ، لم يكن هناك وقت تقريبًا للراحة.

 

 

تعامل خبيرا شوان السماء  – هاي تشين فنغ وسونغ شانغ – بالفعل مع ثلاث أو أربع موجات من الهجمات. وكانت إحدى تلك الموجات قاسية نوعًا ما. في الواقع ، كان عليهم أن يكافحوا بكل قوتهم من أجل صدها. كانوا متعبين للغاية ونعسين ، وكانوا يفكرون في الاستحمام والراحة. ولكن هذا عندما وصلت موجة أخرى. غضب الرجلان بشدة. [اللعنة ، ما زلتم لن تسمحوا لنا بالنوم!]

 

صُدم تانغ يوان عند إدراكه المفاجئ أنه وضع نفسه في موقف خطير للغاية. أصبحت عيناه واسعة و مستديرة. كان على وشك الصراخ في ذعر عندما سمع هذا التهديد. لكنه خنق صرخته عندما سمع التهديد. ونتيجة لذلك ، أصدر حلقه صوتًا مشابهًا لصوت دجاجة تضع بيضًا ؛ كان مثيرًا للشفقة بشكل لا يوصف.

كانت هذه الليلة مشغولة بشكل خاص.

 

 

 

 

 

تعامل خبيرا شوان السماء  – هاي تشين فنغ وسونغ شانغ – بالفعل مع ثلاث أو أربع موجات من الهجمات. وكانت إحدى تلك الموجات قاسية نوعًا ما. في الواقع ، كان عليهم أن يكافحوا بكل قوتهم من أجل صدها. كانوا متعبين للغاية ونعسين ، وكانوا يفكرون في الاستحمام والراحة. ولكن هذا عندما وصلت موجة أخرى. غضب الرجلان بشدة. [اللعنة ، ما زلتم لن تسمحوا لنا بالنوم!]

 

 

 

 

 

وبالتالي ، هاجم  الرجلان بجنون إلى حد ما. طاردوا المهاجمين بعيون حمراء حتى لم يبق منهم أحد  على قيد الحياة. لقد كانوا يتذمرون من محنتهم طوال الوقت. عادوا في النهاية منتصرين إلى القاعة الأرستقراطية ، لكن اكتشفوا أن تانغ يوان قد إختفى  …

 

 

 

 

* هذا الفصل برعاية Last Legend *

تم فتح النافذة في غرفة تانغ يوان بدون ضوضاء عندما هرع هاي تشين فينغ  و سونغ شنغ . دخل رجلان الغرفة مثل السحب العائمة. كان تانغ يوان على سريره في هذا الوقت. في الواقع ، كان صوت شخيره عالياً بما يكفي ليهز السماء …

رأى الرجلان ذلك الوحش الضخم على السرير ، ونظر كل منهما إلى الآخر. ثم هزوا رؤوسهم …

 

“أين حبوب تقوية العظام؟ سلمها لي بسرعة! سأدعك تعيش إذا سلمتها بطاعة!” سأل الرجل الملثم ذو الثياب السوداء بشراسة. لقد كان رجلاً استمر لسنوات عديدة في الزراعة. وعادة ما لا يغضب بهذه السهولة. لكن الأمور خرجت عن السيطرة في هذه الحالة. لقد لجأ إلى استخدام القوة الشديدة على مجرد دهني . و أيضًا دهني مثير للشفقة لم يستطع حتى الرد! لكن البصق على رقبته ملأ ذهنه بالغضب لدرجة أنه لم يعد يهتم بهذه النقاط.

 

 

رأى الرجلان ذلك الوحش الضخم على السرير ، ونظر كل منهما إلى الآخر. ثم هزوا رؤوسهم …

 

 

 

 

تحدث اللورد الصغير بهدوء: “كبير هوانغ محق تمامًا. لكن ، لا يمكننا اتخاذ خطوة ضد هذه العائلات الثلاث قبل تسوية الأمر المتعلق بحبوب  تقسية العظام”.

[هذا  الرجل سمين جدًا!] لقد خططوا لسحبه خارج الغرفة قبل الشروع في الاستجواب. ومع ذلك ، فقد رأوا مثل هذا الرجل بحجم الفيل. وكلاهما بدد فكرتهما الأولية على الفور.

 

 

 

 

“لا تقتلني … سأخبرك … إنهم  … في ساحة العطر الأنيق!” بدا الأمر كما لو أن تانغ يوان كان يفقد رأسه بدافع الخوف ، “حافظ على حياتي … قلت لك كل شيء … الآن لا تقتلني …”

[الطيران بعيدًا أثناء حمل هذا الرجل الضخم و السمين سيكون مهمة صعبة للغاية. في الواقع ، حتى احتمال دخوله من باب القاعة الأرستقراطية قد يمثل تحديًا. بعد كل شيء ، الهدف كبير جدًا. علاوة على ذلك ، سيكون من الصعب للغاية العثور على مكان لإخفائه إذا لزم الأمر.]

 

 

 

 

تدللت يدا تانغ يوان ، ورأسه مائل ، وتناثر اللعاب من فمه الذي  كان يسيل لعابه. حتى شخيره لم يتوقف …

[هذا المقدار من الجهد سيكون بمثابة اختبار للقوة بالنسبة لنا. وانظر إليه فقط … إنه يبدو سمينًا للغاية ودهنيًا.] مجرد النظر إليه كان مثيرًا للاشمئزاز بالنسبة لهم! هل يمكن أن يتحدث المرء عن فكرة حمله بعيدا …؟ على أي حال ، ألا يمكنهم الوصول مباشرة إلى الموضوع واستجوابه هناك؟

 

 

 

 

 . . .

كان لا بد من القول إن زيادة الدهون لم يكن شيئًا جيدًا. لكن ، سيتحول إلى نعمة لـ تانغ يوان عندما يواجه مثل هذه الأمور. في الواقع ، كان شيئًا ممتازًا! عرفت السماء كم سيكون مدى معاناته إذا تم اختطافه من قبل هذين الرجلين. في الواقع ، ربما لن يعود حتى لو أخبرهم بكل شيء.

“مرحبًا … مرحبًا … سوف … سأتحدث …” كان تانغ يوان حكيمًا بما يكفي لمعرفة أنه عليه عدم محاربة هذا الشخص . لذلك ، استسلم ، “آه! ولكن … دعني أذهب أولاً … الثديين … الحلمات … آه!” اتضح أن الملثم بالملابس السوداء قد أمسك بذلك الجزء من صدر الدهني  و لفه …

 

“مقر عائلة  جون …؟” نظر الرجلان المقنعان إلى بعضهما البعض. كان تفسير الدهني  منطقيًا. لقد حللوا الوضع على طول خطوط مماثلة أيضًا.

 

 

كان هذا الموقف مثالًا رائعًا على أنه حتى نقرة واحدة من الحبوب يمكن أن تقدم المساعدة عندما يبدو كل شيء مفقودًا …

 

 

 

 

 

طاف الرجلان على السرير. مد أحدهم يده ، وربت على جبين تانغ يوان. لكن تانغ يوان تحول إلى الجانب الآخر. استمرت عضلاته في الخفقان ، وظل يشخر …

“لا يمكننا فعل ذلك. هذا الدهني سوف يوقظ السماوات التسع بأكملها إذا بدأ بالصراخ! سيكون الصوت مرتفعًا جدًا. وهذا لن يكون جيدًا بالنسبة لنا ،” الرجل ذو الملابس السوداء الذي أمسك تانغ يوان تنهد. ثم مد يده الأخرى وقرص أنف الدهنية حتى نهايته. ومع ذلك ، فإن الشعور اللزج والدهني جعله يشعر وكأنه يمسك أمعاء خنزير غير مطبوخة.

 

 

 

 

ذهل الرجلان من هذا. لم يتوقعوا منه أبدًا أن يكون غير يقظ ومرتاح. [لم يستيقظ حتى بعد إصابة رأسه].

 

 

قام هؤلاء الأشخاص بقبض أيديهم ، وقالوا ، “لن نهمل  مسؤوليتنا. سنفعل ذلك من أجل محيط الدم الوهمي!”

 

 

ثم كان هناك نوعان من “الانفجارات!” كما صفعوا الدهنية مرتين على الوجه. ومع ذلك ، كان لا يزال في نوم عميق. أصيب أحد الرجال بالجنون. أمسك ملابس الدهني  تانغ الليلية ، وأجبره على الجلوس على السرير. غطت بطن دهني الضخم والمرن ساقيه كما حدث هذا.

“أنا أمك! هل تجرؤ على اللعب معنا ؟!” شد الرجل الملثم قبضته بغضب على حلق فاتي.

 

كان الجميع في القاعة الأرستقراطية متوترين ومصابين بجنون العظمة. لقد عاملوا أي شيء مشبوه كعدو. كان العديد من الخبراء رفيعي المستوى قد أطلقوا هديرًا وتركوا يصرخون. كانت موجات بعد موجات منهم قادمة. في الواقع ، لم يكن هناك وقت تقريبًا للراحة.

 

كان هذا الموقف مثالًا رائعًا على أنه حتى نقرة واحدة من الحبوب يمكن أن تقدم المساعدة عندما يبدو كل شيء مفقودًا …

تدللت يدا تانغ يوان ، ورأسه مائل ، وتناثر اللعاب من فمه الذي  كان يسيل لعابه. حتى شخيره لم يتوقف …

كانت تنبؤات جون مو تشي على وشك أن تتحقق. كان تانغ يوان يلعن باستمرار. [اللعنة عليه وعلى تصريحاته المشؤومة! كلماته تتحقق! الأمور على وشك أن تصبح سيئة للغاية!]

 

ذهل الرجلان من هذا. لم يتوقعوا منه أبدًا أن يكون غير يقظ ومرتاح. [لم يستيقظ حتى بعد إصابة رأسه].

 

 

“اللعنة!” كان لأحد الرجلين اللذان يرتديان ملابس سوداء حس الدعابة. وجد هذا مضحكًا إلى حد ما. تنهد طويلًا ، “هذا الرجل العجوز عاش ما يقرب من مائتي عام. ولكن ، هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها شخصًا يمكنه النوم مثل هذا! ألم ينم هذا الرجل في حياته الماضية ؟ لقد ضربناه كثيرًا ، ولم يستيقظ بعد. هذا ببساطة أسطوري! “

 

 

 

 

 

“دعنا نجعل الأمر أكثر إيلاما له. سوف يستيقظ بالتأكيد بعد ذلك!” اقترح الرجل الآخر.

تم فتح النافذة في غرفة تانغ يوان بدون ضوضاء عندما هرع هاي تشين فينغ  و سونغ شنغ . دخل رجلان الغرفة مثل السحب العائمة. كان تانغ يوان على سريره في هذا الوقت. في الواقع ، كان صوت شخيره عالياً بما يكفي ليهز السماء …

 

 

 

“مقر عائلة  جون …؟” نظر الرجلان المقنعان إلى بعضهما البعض. كان تفسير الدهني  منطقيًا. لقد حللوا الوضع على طول خطوط مماثلة أيضًا.

“لا يمكننا فعل ذلك. هذا الدهني سوف يوقظ السماوات التسع بأكملها إذا بدأ بالصراخ! سيكون الصوت مرتفعًا جدًا. وهذا لن يكون جيدًا بالنسبة لنا ،” الرجل ذو الملابس السوداء الذي أمسك تانغ يوان تنهد. ثم مد يده الأخرى وقرص أنف الدهنية حتى نهايته. ومع ذلك ، فإن الشعور اللزج والدهني جعله يشعر وكأنه يمسك أمعاء خنزير غير مطبوخة.

 

 

 

 

“فناء العطر الأنيق … حسنًا … يجب أن يكون هناك ،” أعطى الرجلان المقنعان تانغ يوان نظرة احتقار “، يقال إن الأشخاص البدينين هم الأكثر جبانة بين الناس جميعًا. يبدو أن هذا القول ليس كاذبًا !

قاوم ذلك الرجل غثيانه واستمر في الضغط على أنف الدهني  تانغ.

 

 

“أين حبوب تقوية العظام؟ سلمها لي بسرعة! سأدعك تعيش إذا سلمتها بطاعة!” سأل الرجل الملثم ذو الثياب السوداء بشراسة. لقد كان رجلاً استمر لسنوات عديدة في الزراعة. وعادة ما لا يغضب بهذه السهولة. لكن الأمور خرجت عن السيطرة في هذه الحالة. لقد لجأ إلى استخدام القوة الشديدة على مجرد دهني . و أيضًا دهني مثير للشفقة لم يستطع حتى الرد! لكن البصق على رقبته ملأ ذهنه بالغضب لدرجة أنه لم يعد يهتم بهذه النقاط.

 

 

شعر تانغ يوان النائم فجأة أن تنفسه قد أعيق بقوة. فتح فمه لشهيق بعض الهواء بينما كان يحاول بشدة سحب الهواء من أنفه. ومع ذلك ، فتح عينيه في النهاية في حيرة أثناء السعال. ونتيجة لذلك ، اندفعت كميات هائلة من اللعاب من فمه.

“حبوب تقوية العظام …” كان تانغ يوان في حالة مشوشة  بعد أن استيقظ. طرفت عينه و صرخ ، “جون مو تشي … أنت من النوع الذي يجعل المشؤوم يحدث بكلماته فقط!”

 

طاف الرجلان على السرير. مد أحدهم يده ، وربت على جبين تانغ يوان. لكن تانغ يوان تحول إلى الجانب الآخر. استمرت عضلاته في الخفقان ، وظل يشخر …

 

 

لم يصدق الرجل الذي كان يرتدي ملابس سوداء والذي كان يمسك أنف الدهني  أن هذا الرجل هو السيد الشاب لعائلة نبيلة. [هذا الرجل ليس له شرف  …] المهاجم لم يتوقع أبدًا مثل هذا الرد. لذلك ، لم يكن قادرًا على التهرب منه. لكنه شعر بعدم الارتياح الشديد والغثيان لأن رقبته قد غطت بالبصق الآن …

 

 

 . . .

 

 

كان يمسح رقبته بطريقة مرتبكة. بعد ذلك ، صرخ بنبرة منخفضة بينما كان ينفجر  من الغضب ، “دهني! لا تتحرك! هذا الرجل العجوز سوف يخنق ويكسر رقبتك السمينة إذا قمت بحركة واحدة!”

تم فتح النافذة في غرفة تانغ يوان بدون ضوضاء عندما هرع هاي تشين فينغ  و سونغ شنغ . دخل رجلان الغرفة مثل السحب العائمة. كان تانغ يوان على سريره في هذا الوقت. في الواقع ، كان صوت شخيره عالياً بما يكفي ليهز السماء …

 

“أصمت! ألا تريد أن تعيش؟” كاد الرجل الذي يرتدي ملابس سوداء أن يهرب في البداية. ثم أمسك بدهن تانغ يوان ، و قام بلفها بينما كان يغطي فم الدهني بيده.

 

 

صُدم تانغ يوان عند إدراكه المفاجئ أنه وضع نفسه في موقف خطير للغاية. أصبحت عيناه واسعة و مستديرة. كان على وشك الصراخ في ذعر عندما سمع هذا التهديد. لكنه خنق صرخته عندما سمع التهديد. ونتيجة لذلك ، أصدر حلقه صوتًا مشابهًا لصوت دجاجة تضع بيضًا ؛ كان مثيرًا للشفقة بشكل لا يوصف.

 

 

 

 

 

“أين حبوب تقوية العظام؟ سلمها لي بسرعة! سأدعك تعيش إذا سلمتها بطاعة!” سأل الرجل الملثم ذو الثياب السوداء بشراسة. لقد كان رجلاً استمر لسنوات عديدة في الزراعة. وعادة ما لا يغضب بهذه السهولة. لكن الأمور خرجت عن السيطرة في هذه الحالة. لقد لجأ إلى استخدام القوة الشديدة على مجرد دهني . و أيضًا دهني مثير للشفقة لم يستطع حتى الرد! لكن البصق على رقبته ملأ ذهنه بالغضب لدرجة أنه لم يعد يهتم بهذه النقاط.

 

 

 

 

تدللت يدا تانغ يوان ، ورأسه مائل ، وتناثر اللعاب من فمه الذي  كان يسيل لعابه. حتى شخيره لم يتوقف …

“حبوب تقوية العظام …” كان تانغ يوان في حالة مشوشة  بعد أن استيقظ. طرفت عينه و صرخ ، “جون مو تشي … أنت من النوع الذي يجعل المشؤوم يحدث بكلماته فقط!”

 

 

الفصل 497: استجواب  

 

 

“أصمت! ألا تريد أن تعيش؟” كاد الرجل الذي يرتدي ملابس سوداء أن يهرب في البداية. ثم أمسك بدهن تانغ يوان ، و قام بلفها بينما كان يغطي فم الدهني بيده.

 

 

 

 

ثم كان هناك نوعان من “الانفجارات!” كما صفعوا الدهنية مرتين على الوجه. ومع ذلك ، كان لا يزال في نوم عميق. أصيب أحد الرجال بالجنون. أمسك ملابس الدهني  تانغ الليلية ، وأجبره على الجلوس على السرير. غطت بطن دهني الضخم والمرن ساقيه كما حدث هذا.

صرخ تونغ يوان من الألم ، لكن الأصوات اختنقت داخل حلقه. لذلك ، لم يبق إلا يرتجف من الألم …

 

 

…. ….

 

تكلم اليسد  الشاب حتى هنا. وانتشر تعبير ممتع عبر وجه سلف هوانغ. في الواقع ، حتى أنه مسح  لحيته وابتسم. لكن ، اللورد الشاب تحدث مرة أخرى ، “ومع ذلك ، نحتاج إلى تقسيم هذه الأمور إلى قسمين رئيسيين. هدفنا الرئيسي هو حبوب تقوية العظام. يجب ألا نفشل في هذا. والثاني هو عداوة عائلة هوانغ. نحن يجب أن ننتقم أيضًا. لذلك ، يجب أن نوازن هذا. لكن ، أنا متأكد من أن كبير هوانغ لديه خطة لهذا …؟ “

“حبوب تقوية العظام! أين هم؟ من صقل تلك الحبوب؟ أين الوصفة؟ دهني … سأستخرج ببطء تلك الدهون الدهنية من جسمك إذا لم تخبرني أين هي!” هدد الرجل الملثم ذو الثياب السوداء بشراسة.

“حبوب تقوية العظام! أين هم؟ من صقل تلك الحبوب؟ أين الوصفة؟ دهني … سأستخرج ببطء تلك الدهون الدهنية من جسمك إذا لم تخبرني أين هي!” هدد الرجل الملثم ذو الثياب السوداء بشراسة.

 

 

 

 

“مرحبًا … مرحبًا … سوف … سأتحدث …” كان تانغ يوان حكيمًا بما يكفي لمعرفة أنه عليه عدم محاربة هذا الشخص . لذلك ، استسلم ، “آه! ولكن … دعني أذهب أولاً … الثديين … الحلمات … آه!” اتضح أن الملثم بالملابس السوداء قد أمسك بذلك الجزء من صدر الدهني  و لفه …

 

 

شخر سلف هوانغ وقال ، “ليس هناك وقت نضيعه. سنقوم بخطوتنا الليلة!” خضعت نظرته إلى تحول. و اطلق بصره توهج مثل سهمين حادّين من عينيه. احتوا على هالة قاتلة لا مثيل لها …

 

 

كان الرجل المقنع متعثرًا في البداية بهذه الكلمات القليلة الأخيرة. لكنه غضب بعد لحظة ، “أنت … تسميه ثديًا …؟ هراء!” وجد نفسه يمسك بصدره. لذلك ، لم يسعه إلا أن يلعن بينما يتركه . لكنه ما زال يشعر بالحرج بعض الشيء … [اللعنة! بنى هذا الرجل العجوز سمعته على مدى مئات السنين ، لكن هذا الدهني أفسدها. سيقول الناس إنني أمسك ثدي الرجل … هذا الرجل السمين بدين جدًا!]

 

 

 

 

 

“تحدث بسرعة ، أيها الشقي!” بدأ الرجل العجوز يفقد عقله.

 

 

 

 

 

“لا أعرف … من صقل تلك الحبوب.” انطلق تانغ يوان في الهواء عندما أجاب سريعًا ، “ولا أعرف حتى عن الوصفة. أنا فقط الشريك الصغير لبيعها بالمزاد.”

[هذا  الرجل سمين جدًا!] لقد خططوا لسحبه خارج الغرفة قبل الشروع في الاستجواب. ومع ذلك ، فقد رأوا مثل هذا الرجل بحجم الفيل. وكلاهما بدد فكرتهما الأولية على الفور.

 

 

 

 

“أنا أمك! هل تجرؤ على اللعب معنا ؟!” شد الرجل الملثم قبضته بغضب على حلق فاتي.

 

 

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

كانت عيون تانغ يوان تتدحرج ، لكنه كان يحترم والدته أكثر. كان على وشك تقديم المزيد من المعلومات ، لكنه غضب بشدة عندما سمعها تتعرض للستك  من قبل ذلك الرجل المقنع. وفجأة نسي الوضع الخطير الذي كان فيه. ثم كافح وشتم ، “أنا … أنا أمك! أنا … أنا … لم أنتهي من الحديث ، أيها الوغد! لكن ، هل تجرأت على إهانتها ؟! أنا … لن … أخبرك  … حياتك …! ” أصبحت القبضة على رقبة تانغ يوان أكثر إحكامًا. لذلك ، سرعان ما عاد الدهني  إلى مبدأه الرئيسي في معرفة متى لا يقاتل ويطلب المغفرة بدلاً من ذلك.

شعر تانغ يوان النائم فجأة أن تنفسه قد أعيق بقوة. فتح فمه لشهيق بعض الهواء بينما كان يحاول بشدة سحب الهواء من أنفه. ومع ذلك ، فتح عينيه في النهاية في حيرة أثناء السعال. ونتيجة لذلك ، اندفعت كميات هائلة من اللعاب من فمه.

 

 

 

 

تمت تغطية فم تانغ يوان مرة أخرى حيث تردد صدى صوتين. كان الألم مصحوبًا بقطرات عرق بحجم حبة الصويا تتساقط من جبهته. لقد تعرض لهذه المعاناة مرة ثانية بسبب الجملة التي قالها للتو …

 

 

 

 

 

“استمر في الحديث وتحدث بصدق!” قال الملثم في مزاج سيء.

 

 

قام هؤلاء الأشخاص بقبض أيديهم ، وقالوا ، “لن نهمل  مسؤوليتنا. سنفعل ذلك من أجل محيط الدم الوهمي!”

 

 

قرر تانغ يوان  الانفتاح على كل شيء بمجرد أن عانى لفترة طويلة من الزمن. تحدث بقلق وبسرعة ، “حبوب تقوية العظام ليست هنا معي. إنها قيمة للغاية. لذا ، يتم الاحتفاظ بها في مقر عائلة جون. سيتم نقل هذه الأشياء سراً هنا قبل المزاد. بعد كل شيء ، إنها رائعة جدًا. ثمينة . لذا ، فإن الاحتفاظ بالحبوب في قاعة الأرستقراط ليس آمنًا! علاوة على ذلك ، سأقتل إذا ضاعوا! وأنا لا أستطيع تحمل ذلك! “

 

 

 

 

 

“مقر عائلة  جون …؟” نظر الرجلان المقنعان إلى بعضهما البعض. كان تفسير الدهني  منطقيًا. لقد حللوا الوضع على طول خطوط مماثلة أيضًا.

 

 

شخر سلف هوانغ وقال ، “ليس هناك وقت نضيعه. سنقوم بخطوتنا الليلة!” خضعت نظرته إلى تحول. و اطلق بصره توهج مثل سهمين حادّين من عينيه. احتوا على هالة قاتلة لا مثيل لها …

 

 

“أي جزء من مسكن جون؟ اللقيط! سكن جون ضخم! كيف سنجده؟ أنت عديم الفائدة ، أيها الشقي! يمكنك الذهاب إلى الجحيم!” كان الرجل المقنع يزمجر بشراسة بصوت منخفض.

 

 

كان الرجل المقنع متعثرًا في البداية بهذه الكلمات القليلة الأخيرة. لكنه غضب بعد لحظة ، “أنت … تسميه ثديًا …؟ هراء!” وجد نفسه يمسك بصدره. لذلك ، لم يسعه إلا أن يلعن بينما يتركه . لكنه ما زال يشعر بالحرج بعض الشيء … [اللعنة! بنى هذا الرجل العجوز سمعته على مدى مئات السنين ، لكن هذا الدهني أفسدها. سيقول الناس إنني أمسك ثدي الرجل … هذا الرجل السمين بدين جدًا!]

 

 

“لا تقتلني … سأخبرك … إنهم  … في ساحة العطر الأنيق!” بدا الأمر كما لو أن تانغ يوان كان يفقد رأسه بدافع الخوف ، “حافظ على حياتي … قلت لك كل شيء … الآن لا تقتلني …”

صرخ تونغ يوان من الألم ، لكن الأصوات اختنقت داخل حلقه. لذلك ، لم يبق إلا يرتجف من الألم …

 

 

 

 

“يا لها من قطعة قمامة جبانة! فناء العطر الأنيق …؟ أليس هذا هو المكان الذي تقيم فيه عشيقة جون مو تشي؟” نظر الرجلان إلى بعضهما البعض وأومأوا برأسهم. يبدو أن لديهم فهم جيد لإقامة جون.

رأى الرجلان ذلك الوحش الضخم على السرير ، ونظر كل منهما إلى الآخر. ثم هزوا رؤوسهم …

 

 

 

قاوم ذلك الرجل غثيانه واستمر في الضغط على أنف الدهني  تانغ.

“نعم ، نعم ، نعم! إنه هناك!” أومأ تانغ يوان مثل الدجاجة تنقر الحبوب.

“لا أعرف … من صقل تلك الحبوب.” انطلق تانغ يوان في الهواء عندما أجاب سريعًا ، “ولا أعرف حتى عن الوصفة. أنا فقط الشريك الصغير لبيعها بالمزاد.”

 

“مقر عائلة  جون …؟” نظر الرجلان المقنعان إلى بعضهما البعض. كان تفسير الدهني  منطقيًا. لقد حللوا الوضع على طول خطوط مماثلة أيضًا.

 

 

“فناء العطر الأنيق … حسنًا … يجب أن يكون هناك ،” أعطى الرجلان المقنعان تانغ يوان نظرة احتقار “، يقال إن الأشخاص البدينين هم الأكثر جبانة بين الناس جميعًا. يبدو أن هذا القول ليس كاذبًا !

قام هؤلاء الأشخاص بقبض أيديهم ، وقالوا ، “لن نهمل  مسؤوليتنا. سنفعل ذلك من أجل محيط الدم الوهمي!”

 

 

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط