مفاجأة سارة تتبع الغموض ...
الفصل 502: مفاجأة سارة تتبع الغموض …
لقد شعر بحنان لا نهاية له منذ لحظة. ومع ذلك ، فقد شعر كما لو أن مؤخرته قد إنفجرت و فتحت كزهرة في اللحظة التالية …
* هذا الفصل برعاية Last Legend *
لقد شعرت أن التشي الأساسي الخاص بها أصبح أكثر حيوية و سرعة. ثم تجاوزت ببطء السرعة الأصلية. لكنها كانت لا تزال تتقدم بشكل تدريجي. كانت إثارة مي شيو يان تتزايد أيضًا مع حدوث ذلك.
. . .
لم تتوقع مي شيو يان أبدًا أن يجلب لها جون مو تشي مثل هذا الشيء العظيم. لقد جاءت كمفاجأة جميلة جدا!
[كيف لي أن أكون بهذا الوقاحة؟ كيف لي أن أفقد عقلي و أشيئ بسكل لا رجعة فيه لشخص مثل … أنتهت حياتي… قوتها تتساوى مع مي المبجل……. غير معقول … علاوة على ذلك ، إنها شقيقة مي المبجل العنيد و غير المعقول …]
تحدث السيد الشاب جون بتشاؤم إلى حد ما: “ما رأيك أن تأخذي واحدة لاختبارها؟ شاهدي النتائج بنفسك”. و ذلك لأنه تناول حبة واحدة منذ فترة. زادت سرعة تحرك الشوان تشي الخاص به بالتأكيد عند مقارنته بالسابق ، لكن لا يبدو أنه أسرع بكثير من سرعته الأصلية. ولهذا السبب كان غير متأكد إلى حد ما و منزعج …
ومع ذلك ، لم يكن السيد الشاب جون مدركًا أن فن فتح ثروة السماء و معبد هونج جون باغودا قد غيرا بالفعل خطوط الطول الخاصة به. و نتائج التحولات التي أحدثوها كانت أفضل بكثير من نتائج هذه الحبوب …
[هل كان ذلك لا يطاق؟]
هذه الحبوب سببت بالتأكيد بعض التحسينات. لكن النتائج كانت ضئيلة. ومع ذلك ، كان ذلك لأن سرعة دوران التشي لديه قد وصلت بالفعل إلى ذروة إمكاناتها. لذلك ، كان عليه الاختراق إلى المستوى الرابع إذا أراد زيادة سرعتها بشكل كبير …
هذه الحبوب سببت بالتأكيد بعض التحسينات. لكن النتائج كانت ضئيلة. ومع ذلك ، كان ذلك لأن سرعة دوران التشي لديه قد وصلت بالفعل إلى ذروة إمكاناتها. لذلك ، كان عليه الاختراق إلى المستوى الرابع إذا أراد زيادة سرعتها بشكل كبير …
ومع ذلك ، فإن الشخص العادي كان سيشهد نتائج فورية إذا تناول هذه الحبوب بدلاً من ذلك.
نظرت إليه مي شيو يان بطريقة نصف مصدقة و نصف مكذبة وهي تأخذ الزجاجة منه. كانت مترددة بعض الشيء في تناول حبة إرتباط الحيوية . بعد كل شيء ، لم تستطع تخيل وجود شيء سماوي و إلهي مثل حبوب إرتباط الحيوية هذه. ولكن ، كيف يمكن مقارنة حبة “تعزيز التشي الأساسي” مع هذه الحبة في حال كانت هذه الحبة الإلهية حقيقية؟
كانت قد إمتصت الحبة بالبداية بعد أن تناولتها. بعد ذلك ، كانت قد أطلقت مجرد فكرة بسيطة لتحريك القليل من التشي الأساسي داخل جسدها. لكنها اكتشفت فجأة أن التشي الأساسي داخل جسدها قد بدأ في الارتفاع. كان قد اندفع بصوت متفجر ، و اندفع في كل من أطرافها. هذا يعني أنها يمكن أن تهاجم في لحظة واحدة . علاوة على ذلك ، يمكنها الهجوم بكل قوتها. وهذا يعني أنها تستطيع فعل ما تريد بصدق ، ولن تضطر إلى التراجع عند أي شيء.
لذلك ، كان يتصرف دون تفكير ، و أدار رأسه لتقبيل ظهرها.
ما هو السعي الوحيد لأولئك الذين تدربوا على فنون الدفاع عن النفس طوال حياتهم؟ لماذا لا يرغبون في أسرع من نظرائهم؟ علاوة على ذلك ، إذا كانت سرعتهم يمكن أن تكون أسرع بثلاث مرات من شخص في نفس المستوى مثلهم …؟ ماذا يعني شيء من هذا القبيل بالنسبة لهم؟
سيكون أمرا لا يصدق!
أصابع مي شيو يان الجميلة رفعت برفق حبة خضراء داكنة بينما كانت عيناها تحدقان بها بشكل ثابت. كانت الأضواء الضبابية والرائعة تتوهج حول تلك الحبة. كانت تلك الأضواء متألقة و حيوية. [يبدو هذا الشيء مدهش للغاية.]
تلك الحبوب الإلهية الأربعة التي تتحدى السماء تركت مي شيو يان تشعر بسعادة بالغة. بعد كل شيء ، كان هذا يعني أن القوة القتالية لملوك وحوش تيان فا ستزداد بمقدار ثلاثة إلى أربعة أضعاف.
فتحت شفتيها برفق وأخذت الحبة. لم تكن الحبة في فمها لفترة طويلة بما يكفي لتذوق طعمها عندما ذابت فجأة. تحولت إلى تدفق قوي للطاقة ، وذهبت مباشرة إلى بطنها. ثم شعرت كما لو أن الماء البارد الذي ملأ دانتيانها قد بدأ فجأة في الغليان. نشأ عدد لا يحصى من قنوات البخار مع “بوووك “! نتيجة لذلك. ثم انتشروا نحو الأطراف الأربعة ومئات العظام و جميع خطوط الطول في جسدها بسرعة البرق.
[هل سأعاني – جون مو تشي – على يد هذه المرأة؟ هل سيتم إذلالي ؟]
هذا أذهل مي شيو يان. لقد أدركت أخيرًا أن هذه الحبة كانت ساحرة حقًا في تأثيرها. سرعان ما هدأت تنفسها و جمدت هالتها. ثم وجهت جهودها لتحريك هذا التدفق المضطرب للبخار داخل خطوط الطول الخاصة بها بطريقة مناسبة.
لقد شعرت أن التشي الأساسي الخاص بها أصبح أكثر حيوية و سرعة. ثم تجاوزت ببطء السرعة الأصلية. لكنها كانت لا تزال تتقدم بشكل تدريجي. كانت إثارة مي شيو يان تتزايد أيضًا مع حدوث ذلك.
بعد فترة طويلة. فتحت عيون مي شيو يان فجأة مرة أخرى. كانت هناك ومضتان من الكهرباء في عينيها الباردة. وبدا كما لو أن جسدها كله سينفجر من الإثارة. قفزت فجأة ، وأمسكت بيد جون مو تشي بفارغ الصبر كما لو كانت حياتها تعتمد عليها ، “كن صريحًا معي – كم عدد الحبوب التي لديك؟”
[هذا يغفل تمامًا عملية تجميع قوة الفرد في خطوط الطول الخاصة بهم. بدلاً من ذلك ، يأخذ المرء إلى مستوى حيث يتعين عليه فقط التفكير لإستخدام قوته. علاوة على ذلك ، زادت سرعة قدرتي على القيام بخطوة إلى ثلاثة أضعاف ما كانت عليه من قبل!]
كان صوتها متعجلا ، وكان تعبيرها مليئًا بالإثارة. كان لهذا الجمال السماوي البارد و الهادئ عادة تعبير متشوق لدرجة أنها نست أخلاقها لاول مرة !
ومع ذلك ، فإن الشخص العادي كان سيشهد نتائج فورية إذا تناول هذه الحبوب بدلاً من ذلك.
كانت قد إمتصت الحبة بالبداية بعد أن تناولتها. بعد ذلك ، كانت قد أطلقت مجرد فكرة بسيطة لتحريك القليل من التشي الأساسي داخل جسدها. لكنها اكتشفت فجأة أن التشي الأساسي داخل جسدها قد بدأ في الارتفاع. كان قد اندفع بصوت متفجر ، و اندفع في كل من أطرافها. هذا يعني أنها يمكن أن تهاجم في لحظة واحدة . علاوة على ذلك ، يمكنها الهجوم بكل قوتها. وهذا يعني أنها تستطيع فعل ما تريد بصدق ، ولن تضطر إلى التراجع عند أي شيء.
أحدثت هذه الحبة الصغيرة تغييرًا نوعيًا هائلاً في قوة شوان مي شيو يان. لم تزد من قوتها نفسها. و لكن ، النمو الذي كان من الممكن أن يكون ناتجًا عن حبة الحيوية السماوية كان لا يمثل شيئًا مقارنة بالسرعة التي منحها لها هذا الدواء. كان يمكن في البداية أن يقال أن مي شيو يان هي الصورة الافتراضية للتنين. لكن ، هذا التشبيه يفرض عليها أنها تطورت لتصبح تنينًا حقيقيًا بعد أن تناولت هذه الحبة.
لذلك ، كان رد فعله الثاني ؛ [لا! لا أستطيع أن أخسر لها! لا بد لي من العودة إلى كوني غير لائقة! علي استعادة ميزتي!]
فوجأت مي شيو يان بهذا الشعور السحري.
لذلك ، كان يتصرف دون تفكير ، و أدار رأسه لتقبيل ظهرها.
[هذا يغفل تمامًا عملية تجميع قوة الفرد في خطوط الطول الخاصة بهم. بدلاً من ذلك ، يأخذ المرء إلى مستوى حيث يتعين عليه فقط التفكير لإستخدام قوته. علاوة على ذلك ، زادت سرعة قدرتي على القيام بخطوة إلى ثلاثة أضعاف ما كانت عليه من قبل!]
أحدثت هذه الحبة الصغيرة تغييرًا نوعيًا هائلاً في قوة شوان مي شيو يان. لم تزد من قوتها نفسها. و لكن ، النمو الذي كان من الممكن أن يكون ناتجًا عن حبة الحيوية السماوية كان لا يمثل شيئًا مقارنة بالسرعة التي منحها لها هذا الدواء. كان يمكن في البداية أن يقال أن مي شيو يان هي الصورة الافتراضية للتنين. لكن ، هذا التشبيه يفرض عليها أنها تطورت لتصبح تنينًا حقيقيًا بعد أن تناولت هذه الحبة.
لقد شعر بحنان لا نهاية له منذ لحظة. ومع ذلك ، فقد شعر كما لو أن مؤخرته قد إنفجرت و فتحت كزهرة في اللحظة التالية …
هذا أذهل مي شيو يان. لقد أدركت أخيرًا أن هذه الحبة كانت ساحرة حقًا في تأثيرها. سرعان ما هدأت تنفسها و جمدت هالتها. ثم وجهت جهودها لتحريك هذا التدفق المضطرب للبخار داخل خطوط الطول الخاصة بها بطريقة مناسبة.
لنفترض أن شخصًا ما عرض استبدال حبة إرتباط الحيوية مع تلك التي يمكن أن توفر ما يعادل مائتي عام من الزراعة … يمكن أن يُحسب أنها كانت سترفض مثل هذا العرض دون أي تردد. بعد كل شيء ، يمكنها زيادة قوتها بعد سنوات من الزراعة. لكن التغيير النوعي في سرعة قدرتها على تحريك التشي كان شيئًا مدهشًا لدرجة أنه لا يمكن تحقيقه على الرغم من كل الجهود.
[هذا الشيء العظيم يتحدى قوانين الطبيعة!]
ما هو السعي الوحيد لأولئك الذين تدربوا على فنون الدفاع عن النفس طوال حياتهم؟ لماذا لا يرغبون في أسرع من نظرائهم؟ علاوة على ذلك ، إذا كانت سرعتهم يمكن أن تكون أسرع بثلاث مرات من شخص في نفس المستوى مثلهم …؟ ماذا يعني شيء من هذا القبيل بالنسبة لهم؟
لم تتوقع مي شيو يان أبدًا أن يجلب لها جون مو تشي مثل هذا الشيء العظيم. لقد جاءت كمفاجأة جميلة جدا!
تلك الحبوب الإلهية الأربعة التي تتحدى السماء تركت مي شيو يان تشعر بسعادة بالغة. بعد كل شيء ، كان هذا يعني أن القوة القتالية لملوك وحوش تيان فا ستزداد بمقدار ثلاثة إلى أربعة أضعاف.
قفز جون مو تشي في رعب. هذا لأنه شعر بالقلق من هذا العمل غير المتوقع لـ مي شيو يان الجميلة بشكل استثنائي. بعد كل شيء ، لم يتوقع السيد الشاب جون أبدًا أن الحبة التي اعتبرها “قمامة ” يمكن أن تجلب مثل رد الفعل الشديد هذا من مي شيو يان. ببساطة لم يستطع تقبل ذلك للحظة.
عادت على الفور إلى رشدها ، و شعرت بالخجل والغضب في داخلها. وانفجرت كل قوتها من جسدها في حركة مفاجئة. كان انفجار قوتها يشبه تفجير قنبلة. و مع ذلك ، كان جون مو تشي مغمورًا في عاطفة الرقة. وقد شرد عقله إلى الأفكار التي يمكن اعتبارها غير مناسبة للأطفال. ومع ذلك ، كان هذا عندما حدث شيء غير متوقع تمامًا. وفجأة وجد قدميه تترك الأرض ، وتم إرساله طائرًا …
نظر إلى عينيها المتحمسين. ثم شعر بكفيها الصغيرتين والناعمتين تمسكان يديه بقوة. عضت النشوة عظامه للحظة بينما كان يتحدث بصوت عالٍ ، “هذا … نموذج أولي … سيكون هناك المزيد … في المستقبل …”
استعادت مي شيو يان على الفور عقلها و زال ارتباكها و تذكرت ما حدث في الماضي. [“أيها الرجل الصغير ، تعال إلى المنزل معي! سأداعب مؤخرتك كل يوم!”]
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“واحد ، اثنان ، ثلاثة ، أربعة …” قامت مي شيو يان بحساب الحبوب المتبقية بعناية. كانت عيناها تلمعان في هذه اللحظة. في الواقع ، كان وجهها كله لامعًا ، وبدا جسدها بالكامل مليئًا بالحيوية ، “هذا رائع! هناك أربعة آخرين! كان لديك الكثير؟! ماذا قلت؟ ستحصل على المزيد لاحقًا؟ هذا هو غير متوقع للغاية بالنسبة لي! هذا … كنز لا يقدر بثمن! هذا مذهل … “
لم تستطع مي شيو يان الجميلة جدًا احتواء حماسها. لقد تحدثت هذه الكلمات بشكل غير متماسك ، ولم يكن لديها أي سيطرة على مشاعرها في هذه اللحظة. بعد ذلك ، أمسكت السيدة فجأة بوجه جون مو تشي ، و أعطته قبلة قوية.
بعد ذلك ، انزلقت يدان كبيرتان إلى أسفل خصرها ، وتابعتا ظهرها الرقيق حتى أمسكتا بظهرها الخلفي. ثم بدأوا في عجنهم بطرق مختلفة …
هذا أذهل مي شيو يان. لقد أدركت أخيرًا أن هذه الحبة كانت ساحرة حقًا في تأثيرها. سرعان ما هدأت تنفسها و جمدت هالتها. ثم وجهت جهودها لتحريك هذا التدفق المضطرب للبخار داخل خطوط الطول الخاصة بها بطريقة مناسبة.
تصاعد ارتباك مجنون في عقل جون مو تشي. [هاه؟ هذه الحبوب الأربعة يمكن أن تجعلك متحمسة ؟ ماذا سيحدث … عندما أعطيك المئات من هؤلاء؟] ومع ذلك ، لم يكن يعلم تمامًا أن مثل هذه الأشياء المدهشة التي بين يديه لم تكن موجودة حتى في الأساطير. كانت فاكهة الألف شر و عشرة آلاف سم هي أعظم طريق مختصر لغابة تيان فا. وقد جاء ذلك أيضًا مع مخاطر هائلة. علاوة على ذلك ، لم يكن لدى العالم خارج تيان فا حتى الخيار لإستعمال مثل هذه الوسائل الخطرة!
تصاعد ارتباك مجنون في عقل جون مو تشي. [هاه؟ هذه الحبوب الأربعة يمكن أن تجعلك متحمسة ؟ ماذا سيحدث … عندما أعطيك المئات من هؤلاء؟] ومع ذلك ، لم يكن يعلم تمامًا أن مثل هذه الأشياء المدهشة التي بين يديه لم تكن موجودة حتى في الأساطير. كانت فاكهة الألف شر و عشرة آلاف سم هي أعظم طريق مختصر لغابة تيان فا. وقد جاء ذلك أيضًا مع مخاطر هائلة. علاوة على ذلك ، لم يكن لدى العالم خارج تيان فا حتى الخيار لإستعمال مثل هذه الوسائل الخطرة!
نظر جون مو تشي إلى وجه مي شيو يان الجميل… الجميل بشكل مذهل. كانت عيناها الكبيرتان والساحرتان تنظران في عينيه. ذهلت عيناها في البداية. ثم أصبحوا خجولين و محرجين. ثم بدأت السحب الحمراء تظهر ببطء على وجهها الرشيق. ثم انتشروا ببطء عبره … حتى انتشروا عبر عنقها الذي يشبه اليشم الأبيض.
تلك الحبوب الإلهية الأربعة التي تتحدى السماء تركت مي شيو يان تشعر بسعادة بالغة. بعد كل شيء ، كان هذا يعني أن القوة القتالية لملوك وحوش تيان فا ستزداد بمقدار ثلاثة إلى أربعة أضعاف.
شعر جون مو تشي بشفاه ناعمة و رائحة حالمة لا توصف. كان عقل ذلك السيد الشاب الوسيم يرفرف بهذه القبلة. كان الأمر كما لو كان قد أرسل محلقًا إلى السحاب. ومع ذلك ، كان رد فعله الأول ؛ [اللعنة! أنا أتعرض لاعتداء غير لائق! هذه السيدة الشابة تتحرش بهذا السيد الشاب! تم إجباري وتعذيبي عندما فعلت شيئًا كهذا …]
[هل كان ذلك لا يطاق؟]
كانت قد إمتصت الحبة بالبداية بعد أن تناولتها. بعد ذلك ، كانت قد أطلقت مجرد فكرة بسيطة لتحريك القليل من التشي الأساسي داخل جسدها. لكنها اكتشفت فجأة أن التشي الأساسي داخل جسدها قد بدأ في الارتفاع. كان قد اندفع بصوت متفجر ، و اندفع في كل من أطرافها. هذا يعني أنها يمكن أن تهاجم في لحظة واحدة . علاوة على ذلك ، يمكنها الهجوم بكل قوتها. وهذا يعني أنها تستطيع فعل ما تريد بصدق ، ولن تضطر إلى التراجع عند أي شيء.
[هل سأعاني – جون مو تشي – على يد هذه المرأة؟ هل سيتم إذلالي ؟]
كان صوتها متعجلا ، وكان تعبيرها مليئًا بالإثارة. كان لهذا الجمال السماوي البارد و الهادئ عادة تعبير متشوق لدرجة أنها نست أخلاقها لاول مرة !
لذلك ، كان رد فعله الثاني ؛ [لا! لا أستطيع أن أخسر لها! لا بد لي من العودة إلى كوني غير لائقة! علي استعادة ميزتي!]
[هل سأعاني – جون مو تشي – على يد هذه المرأة؟ هل سيتم إذلالي ؟]
ومع ذلك ، كان الاثنان في مواجهة بعضهما البعض في هذه اللحظة. لم يكن زوجا العيون متباعدين إلى هذا الحد حيث كانا يحدقان في بعضهما البعض. كان الجو مليئًا بنوع من المشاعر التي لا توصف. كان الأمر محرجًا للغاية … لم يكن مؤكدًا … أو ربما كان الوقت قد توقف؟
لذلك ، كان يتصرف دون تفكير ، و أدار رأسه لتقبيل ظهرها.
. . .
اهتزت مي شيو يان فجأة من حالة المفاجأة السارة. لم تفهم كيف تتصرف مع نشوتها للحظة. ولم تستطع إلا أن تعطي جون مو تشي تلك القبلة. لكن شعرت فجأة أن تلك القبلة غير مناسبة. شعرت بصدمة كهربائية في شفتيها ، و احمر وجهها.
[هذا الشيء العظيم يتحدى قوانين الطبيعة!]
كان من الصعب تحديد مدى سرعة تحركاتها. ولكن ، تراجعت ليقبل جون مو تشي الهواء الفارغ بدلا من ذلك. في الواقع ، لقد أصدر صوت تقبيل وقح أثناء تقبيله للهواء الفارغ.
ومع ذلك ، كان الاثنان في مواجهة بعضهما البعض في هذه اللحظة. لم يكن زوجا العيون متباعدين إلى هذا الحد حيث كانا يحدقان في بعضهما البعض. كان الجو مليئًا بنوع من المشاعر التي لا توصف. كان الأمر محرجًا للغاية … لم يكن مؤكدًا … أو ربما كان الوقت قد توقف؟
. . .
لقد أصيب الاثنان بالذهول في تلك اللحظة … ذهول شامل . حتى الزمان والمكان بدا أنهما أصبحا ساكنين في هذه اللحظة.
لذلك ، كان يتصرف دون تفكير ، و أدار رأسه لتقبيل ظهرها.
نظر جون مو تشي إلى وجه مي شيو يان الجميل… الجميل بشكل مذهل. كانت عيناها الكبيرتان والساحرتان تنظران في عينيه. ذهلت عيناها في البداية. ثم أصبحوا خجولين و محرجين. ثم بدأت السحب الحمراء تظهر ببطء على وجهها الرشيق. ثم انتشروا ببطء عبره … حتى انتشروا عبر عنقها الذي يشبه اليشم الأبيض.
ارتعدت شفتاها الوردية الحمراء. بدوا مثل الكرز الأحمر الصغير الذي كان يغري جون مو تشي على الانغماس في طعم …
ما هو السعي الوحيد لأولئك الذين تدربوا على فنون الدفاع عن النفس طوال حياتهم؟ لماذا لا يرغبون في أسرع من نظرائهم؟ علاوة على ذلك ، إذا كانت سرعتهم يمكن أن تكون أسرع بثلاث مرات من شخص في نفس المستوى مثلهم …؟ ماذا يعني شيء من هذا القبيل بالنسبة لهم؟
ارتعدت شفتاها الوردية الحمراء. بدوا مثل الكرز الأحمر الصغير الذي كان يغري جون مو تشي على الانغماس في طعم …
[هذا الشيء العظيم يتحدى قوانين الطبيعة!]
استعادت مي شيو يان على الفور عقلها و زال ارتباكها و تذكرت ما حدث في الماضي. [“أيها الرجل الصغير ، تعال إلى المنزل معي! سأداعب مؤخرتك كل يوم!”]
شعر جون مو تشي بالدم الساخن يندفع مباشرة إلى جبهته. كان يلهث و هو يخفض رأسه. يمتلك الطرف الآخر قوة طاغية. ومع ذلك ، كان لا يزال يغطي شفتيها الصغيرتين بشفتيه. تحركت ذراعيه خارج الغريزة ، وأمسكوا جسدها الرقيق بإحكام. في الواقع ، لقد أمسكها إلى حد ما بإحكام شديد بطريقة بربرية بينما كان لسانه يحاول إقتحامها برشاقة. لم يكن من الواضح كيف حدث ذلك … لكن لسانه دخل في النهاية من خلال الشفاه التي كان يحاصرها. تهرب لسانها الصغير في حالة من الذعر ، لكنه طارد وراءه. في الواقع ، لم يدخر جهداً وهو يلاحق العدو المنسحب …
[هذا الشيء العظيم يتحدى قوانين الطبيعة!]
نظر جون مو تشي إلى وجه مي شيو يان الجميل… الجميل بشكل مذهل. كانت عيناها الكبيرتان والساحرتان تنظران في عينيه. ذهلت عيناها في البداية. ثم أصبحوا خجولين و محرجين. ثم بدأت السحب الحمراء تظهر ببطء على وجهها الرشيق. ثم انتشروا ببطء عبره … حتى انتشروا عبر عنقها الذي يشبه اليشم الأبيض.
لم تتوقع مي شيو يان أبدًا أن يكون بهذه الجرأة. كانت قد رأت فقط عيون جون مو تشي تفقد التركيز عندما كان يلهث بشدة. يجب أن يقال إنها لم تختبر هذا من قبل ، لكن غرائزها تنبأت بأزمة. وهذا جعلها تشعر بعدم الارتياح. عندها اظلمت عيناها و وجدت شفتيها نفسها مغطاة بشيء ناعم. كانت على وشك الصراخ ، لكن تم إيقافها لأن لسانًا زلقًا شق طريقه إلى الداخل بطريقة ذكية. في الواقع ، لقد ذهب إلى أبعد من ذلك ، وبدأ في التجول داخل فمها …
أصابع مي شيو يان الجميلة رفعت برفق حبة خضراء داكنة بينما كانت عيناها تحدقان بها بشكل ثابت. كانت الأضواء الضبابية والرائعة تتوهج حول تلك الحبة. كانت تلك الأضواء متألقة و حيوية. [يبدو هذا الشيء مدهش للغاية.]
[كيف لي أن أكون بهذا الوقاحة؟ كيف لي أن أفقد عقلي و أشيئ بسكل لا رجعة فيه لشخص مثل … أنتهت حياتي… قوتها تتساوى مع مي المبجل……. غير معقول … علاوة على ذلك ، إنها شقيقة مي المبجل العنيد و غير المعقول …]
كانت هذه هي المرة الأولى التي ت ختبر فيها مي شيو يان مثل هذا الشيء. كانت تمتلك بالتأكيد قوة شوان الفريدة و زراعتها مرتفعة . لكنها كانت مجرد امرأة في تلك اللحظة. علاوة على ذلك ، كانت امرأة لم تختبر مثل هذا الشعور من قبل.
شعرت مي شيو يان بأن عقلها يترنح ويهتز في مواجهة هذه النشوة العظيمة. ثم أصبح فارغ ، و نسيت أن تكافح. لقد نسيت حتى قوة شوان خاصتها لا تضاهى. وقفت مذهولة داخل حضن السيد الصغير جون. لم تكن تعرف حتى كيف تتفاعل مع أي من هذا.
بعد ذلك ، انزلقت يدان كبيرتان إلى أسفل خصرها ، وتابعتا ظهرها الرقيق حتى أمسكتا بظهرها الخلفي. ثم بدأوا في عجنهم بطرق مختلفة …
لذلك ، كان يتصرف دون تفكير ، و أدار رأسه لتقبيل ظهرها.
استعادت مي شيو يان على الفور عقلها و زال ارتباكها و تذكرت ما حدث في الماضي. [“أيها الرجل الصغير ، تعال إلى المنزل معي! سأداعب مؤخرتك كل يوم!”]
عادت على الفور إلى رشدها ، و شعرت بالخجل والغضب في داخلها. وانفجرت كل قوتها من جسدها في حركة مفاجئة. كان انفجار قوتها يشبه تفجير قنبلة. و مع ذلك ، كان جون مو تشي مغمورًا في عاطفة الرقة. وقد شرد عقله إلى الأفكار التي يمكن اعتبارها غير مناسبة للأطفال. ومع ذلك ، كان هذا عندما حدث شيء غير متوقع تمامًا. وفجأة وجد قدميه تترك الأرض ، وتم إرساله طائرًا …
[كيف لي أن أكون بهذا الوقاحة؟ كيف لي أن أفقد عقلي و أشيئ بسكل لا رجعة فيه لشخص مثل … أنتهت حياتي… قوتها تتساوى مع مي المبجل……. غير معقول … علاوة على ذلك ، إنها شقيقة مي المبجل العنيد و غير المعقول …]
كان جسد السيد الصغير جون يشبه طائرة ورقية بدون خيط أثناء خروجه من الغرفة ، و سقط في النهاية البعيدة للفناء. تحول جسده إلى نصف كرة ، وبدا كما لو أن روحه انفصلت عنه . لم يكن لديه وقت لحماية جسده ، وسقط في وضع غريب للغاية مع خفض مؤخرته و ضربها للأرض مثل بجعة …
كانت هذه هي المرة الأولى التي ت ختبر فيها مي شيو يان مثل هذا الشيء. كانت تمتلك بالتأكيد قوة شوان الفريدة و زراعتها مرتفعة . لكنها كانت مجرد امرأة في تلك اللحظة. علاوة على ذلك ، كانت امرأة لم تختبر مثل هذا الشعور من قبل.
بعد ذلك ، انزلقت يدان كبيرتان إلى أسفل خصرها ، وتابعتا ظهرها الرقيق حتى أمسكتا بظهرها الخلفي. ثم بدأوا في عجنهم بطرق مختلفة …
فوجأت مي شيو يان بهذا الشعور السحري.
لقد شعر بحنان لا نهاية له منذ لحظة. ومع ذلك ، فقد شعر كما لو أن مؤخرته قد إنفجرت و فتحت كزهرة في اللحظة التالية …
هذا التباين الهائل جعل جون مو تشي غير راضٍ للغاية. لكن لم يكن لديه حتى الوقت الكافي للوقوف عندما تذكر فجأة ما حدث للتو. وقد غمر جسده كله على الفور في العرق البارد نتيجة لهذا الإدراك …
[حماقة! هذا الخطأ الوحيد سوف يسبب لي بؤسا دائمًا!]
لنفترض أن شخصًا ما عرض استبدال حبة إرتباط الحيوية مع تلك التي يمكن أن توفر ما يعادل مائتي عام من الزراعة … يمكن أن يُحسب أنها كانت سترفض مثل هذا العرض دون أي تردد. بعد كل شيء ، يمكنها زيادة قوتها بعد سنوات من الزراعة. لكن التغيير النوعي في سرعة قدرتها على تحريك التشي كان شيئًا مدهشًا لدرجة أنه لا يمكن تحقيقه على الرغم من كل الجهود.
[كيف لي أن أكون بهذا الوقاحة؟ كيف لي أن أفقد عقلي و أشيئ بسكل لا رجعة فيه لشخص مثل … أنتهت حياتي… قوتها تتساوى مع مي المبجل……. غير معقول … علاوة على ذلك ، إنها شقيقة مي المبجل العنيد و غير المعقول …]
شعر جون مو تشي بالدم الساخن يندفع مباشرة إلى جبهته. كان يلهث و هو يخفض رأسه. يمتلك الطرف الآخر قوة طاغية. ومع ذلك ، كان لا يزال يغطي شفتيها الصغيرتين بشفتيه. تحركت ذراعيه خارج الغريزة ، وأمسكوا جسدها الرقيق بإحكام. في الواقع ، لقد أمسكها إلى حد ما بإحكام شديد بطريقة بربرية بينما كان لسانه يحاول إقتحامها برشاقة. لم يكن من الواضح كيف حدث ذلك … لكن لسانه دخل في النهاية من خلال الشفاه التي كان يحاصرها. تهرب لسانها الصغير في حالة من الذعر ، لكنه طارد وراءه. في الواقع ، لم يدخر جهداً وهو يلاحق العدو المنسحب …
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
