نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch-517

أريد أن ... افعل هذا!

أريد أن ... افعل هذا!

* هذا الفصل برعاية Last legend *

تشنغ دي كاو شعر بالركود لثانية واحدة. [ماذا يقول هذا الرجل؟ هل هذا هو نوع الملاحظة التي يمكنه تقديمها لمزحة؟ يمكن للمرء أن يفقد رأسه في هذه المسألة. في الواقع ، من الممكن أن تواجه الأجيال التسعة تهماً جنائية بشأن هذا الأمر.] لذلك ، صحح الأمر دون مزيد من التأخير ، “أنا مسؤول كبير للأمير الثاني – وريث العرش لإمبراطورية تيان شيانغ !”

 

 

* آخر فصل مدعوم *

 

 

تدفق ينبوع من الدم. كان فم ملك النمر غارقًا في الدم ، وكان على وجهه تعبير شرس. ومع ذلك ، كانت قوة  شوان خاصته  تحمي جسده. لذلك ، لم تسقط حتى قطرة دم واحدة على جسده. ثم فتح فمه وبصق قطعة اللحم التي كانت في فمه. سقطت قطعة اللحم على الأرض “سبلاف “. ثم شتم ، “اللعنة ! كيف يكون لحم هذا الرجل كريه الطعم !”

* ملاحظة لبعض الأشخاص : تعلمون انه يمكنكم كتابة تعليقات صحيح  ؟ *

 

 

“لا أحتاج إلى معرفة مكانهم” ، حدّق تشنغ دي كاو بغرور وقال ، “لكني أعلم أنكم في أرض تيان شيانغ الآن! أنتم في أراضي الإمبراطور الشرعي – ابن السماوات! لا يهم من أنتم ، أو كم أنتم رائعين . بعد كل شيء ، أنتم هنا الآن. لذا ، سوف تخفضون انفسكم ! حتى التنين سوف يخدمنا هنا. حتى النمر سوف يسجد  أمامنا. هل من الممكن أن تكونا أنتما  الشخصين غير المهمين تفكران في أنه يمكنكم قلب السماء ؟! إن طريقتكم الغريبة في الكلام تجعل من الواضح أنكم لستم أكثر من لصوص. ولكن ، قد يظهر هذا السيد  الصغير بعض اللطف إذا سلّمتم الأعشاب . في الواقع ، سيعطيكم هذا السيد الشاب نقود مقابل تعبكم . ولكن ، إذا لم تعطونا الأعشاب  ، فهو… .. “لم يكمل جملته . لكن اتضح أنه هددهم بقتلهم وأخذ الأعشاب بالقوة.

 

لذلك ، لم يكن السيد الشاب جون قلقًا بشأن هذه المشكلة. بدلاً من ذلك ، امتطى حصانه على مهل ، وشق طريقه بحرية نحو البوابة الجنوبية للمدينة.

 . . .

 

 

“الأمير الثاني …؟” سأل بيغ بير ، “هل قلت للتو أنه كان الابن الثاني لإمبراطور تيان شيانغ؟”

 

 

قام السيد  الشاب الكبير تشينج دي كاو بالإعدادات النهائية لخطته “المضمونة” ، ومضى قدمًا بنيته  في “الترحيب” بملوك الوحوش من  غابة تيان فا. وفي الوقت نفسه ، غادر جون مو تشي أيضًا بوابة مسكنه في نفس الوقت. ثم امتطى حصانه على مهل ، واستعد للترحيب بملوك الوحوش.

 

 

 

 

 

من الواضح أن جون مو تشي كان أول من تلقى معلومات وصول كسارة الأرض  و الدب الكبير . كان من الواضح له أنهم وصلوا لتسليم تلك الأعشاب إليه. يجب الإشارة إلى أن جون مو تشي كان دائمًا أول من يتلقى أي معلومات بين الأشخاص الموجودين في مدينة تيان شيانغ. حتى أنه سمع عن محاولات السطو المتفشية التي واجهها هذان الشخصان. ومع ذلك ، فإن جون مو تشي وجدها مضحكة للغاية. في الواقع ، لقد ضحك من قلبه.

 

 

 

 

 

[كان هذا مضحكًا للغاية! يقوم اثنان من ملوك الوحوش العظيمين من غابة تيان فا بمرافقة هذه الأدوية شخصيًا ، لكن يتم التعامل معهم على أنهم “أهداف سهلة”. في الواقع ، يتم التعامل معهم على أنهم “أهداف حمقاء  سهلة” … هل تجرأ الكثير من الناس على سرقتهم ؟ كيف ولد الكثير من اللصوص الشجعان الأغبياء؟ هل جن هذا العالم؟ كيف يمكن لنملة صغيرة أن تجرؤ على سرقة ديناصور؟]

 

 

 

 

 

وتجدر الإشارة إلى أن قوة هذين الشخصين قد ارتفعت بعد أن ساعدهما جون مو تشي. يمكن القول أن قوتهم قد تجاوزت بالفعل القوة القياسية لخبير مستوى السيد العظيم. في الواقع ، يمتلك هذان الشخصان ما يكفي من القوة للذهاب إلى حيث يريدان مع ضمان مطلق بالسفر الآمن … وقد ظلت هذه الفكرة صحيحة طالما لم يصطدموا بشخص قوي مثل هوانغ تاي يانغ.

 

 

 

 

“هل ما زلت تريد  قتالنا  على هذه الأعشاب؟ أقدر أن عدد الأشخاص الذين حاولوا أخذ أعشابنا في الطريق إلى هنا يبلغ حوالي ثلاثة إلى خمسة آلاف. ولكن ، هل ترى في المكان أي من هؤلاء الأشخاص؟ هل ترى أحدهم حاضر هنا ؟ ومع ذلك ، أنا في حالة مزاجية جيدة الآن لأنني وصلت إلى وجهتي. لذا ، قد أبدي بعض اللطف إذا ابتعدت عن الطريق الآن! “

قد لا تكون القوة المشتركة لهذين الشخصين كافية للفوز ضد شخص مثل هوانغ تاي يانغ. ومع ذلك ، كان هذان الشخصان لا يزالان قادرين على التراجع إلى بر الأمان دون أي متاعب في حال كانا محظوظين بما فيه الكفاية لوجود مثل هذه المواجهة.

 

 

“أنا  … أنا تشينج دي كاو. أنا ……..إمبراطور مدينة تيان شيانغ الحالي….” كان تشنغ دي كاو يبتسم. ومع ذلك ، لم ينته من الكلام عندما قاطعه الملك الدب. رمش الدب الكبير بعينيه الهائلتين و سأل بنبرة متشككة الى  حد ما ، “ماذا؟ أنت إمبراطور تيان شيانغ؟”

 

 

لذلك ، لم يكن جون مو تشي قلقًا من أن الأعشاب التي كان هذان الشخصان يرافقانها قد تواجه حادثًا مؤسفًا. بدلاً من ذلك ، كان قلقًا بشأن هؤلاء النمل الصغير الذين كانوا يحاولون سرقة هذه الديناصورات. [أشعر بالأسف لهم. عادة لا يفكر الرجال في الأمور عندما تكون هناك فوائد هائلة. الجشع هو الخطيئة الأصلية!]

قد لا تكون القوة المشتركة لهذين الشخصين كافية للفوز ضد شخص مثل هوانغ تاي يانغ. ومع ذلك ، كان هذان الشخصان لا يزالان قادرين على التراجع إلى بر الأمان دون أي متاعب في حال كانا محظوظين بما فيه الكفاية لوجود مثل هذه المواجهة.

 

قام السيد  الشاب الكبير تشينج دي كاو بالإعدادات النهائية لخطته “المضمونة” ، ومضى قدمًا بنيته  في “الترحيب” بملوك الوحوش من  غابة تيان فا. وفي الوقت نفسه ، غادر جون مو تشي أيضًا بوابة مسكنه في نفس الوقت. ثم امتطى حصانه على مهل ، واستعد للترحيب بملوك الوحوش.

 

 

[لن يبدو الأمر ممتعًا ، لكن لا ينبغي لهذين الملوك الوحوش التفكير في العودة إلى غابة تيان فا في حالة تعرضهم للسرقة في الطريق إلى هنا. بدلاً من ذلك ، يجب عليهم شراء قطعة من التوفو ، و إغراق انفسهم بها!]

 

 

 

 

 

لذلك ، لم يكن السيد الشاب جون قلقًا بشأن هذه المشكلة. بدلاً من ذلك ، امتطى حصانه على مهل ، وشق طريقه بحرية نحو البوابة الجنوبية للمدينة.

لذلك ، لم يكن السيد الشاب جون قلقًا بشأن هذه المشكلة. بدلاً من ذلك ، امتطى حصانه على مهل ، وشق طريقه بحرية نحو البوابة الجنوبية للمدينة.

 

قام السيد  الشاب الكبير تشينج دي كاو بالإعدادات النهائية لخطته “المضمونة” ، ومضى قدمًا بنيته  في “الترحيب” بملوك الوحوش من  غابة تيان فا. وفي الوقت نفسه ، غادر جون مو تشي أيضًا بوابة مسكنه في نفس الوقت. ثم امتطى حصانه على مهل ، واستعد للترحيب بملوك الوحوش.

 

 

كانت شبكة معلوماته  دقيقة إلى حد ما. لذلك ، كان يعرف التوقيتات المحددة التي  سيصل فيها  ملوك الوحوش إلى مدينة تيان شيانغ. لذلك ، كان قد تقدم نحو بوابة المدينة في الوقت المناسب ، وكان من المحتمل أن يقابل اثنين من ملوك الحيوانات عند البوابة في نفس الوقت الذي يصل فيه . كان ينوي تجنب أي تأخير غير ضروري ، ودعوة الاثنين للعودة إلى مقر سكن جون  بعد وقت قصير من لقاء ملوك الوحوش. كان ينظر إلى النساء الجميلات بينما يقطع طريقه  إلى البوابة الجنوبية. كان هذا تمرينًا جيدًا لمقل عينيه. بعد كل شيء ، تحولوا إلى اللون الأزرق لأنه كان يقوم فقط بصقل  الحبوب و ممارسة التمارين في الأيام القليلة الماضية.

“هل ما زلت تريد  قتالنا  على هذه الأعشاب؟ أقدر أن عدد الأشخاص الذين حاولوا أخذ أعشابنا في الطريق إلى هنا يبلغ حوالي ثلاثة إلى خمسة آلاف. ولكن ، هل ترى في المكان أي من هؤلاء الأشخاص؟ هل ترى أحدهم حاضر هنا ؟ ومع ذلك ، أنا في حالة مزاجية جيدة الآن لأنني وصلت إلى وجهتي. لذا ، قد أبدي بعض اللطف إذا ابتعدت عن الطريق الآن! “

 

 

 

نزل  ملك الدب على ظهر الحصان. ثم سأل بطريقة مريبة: “من أنت؟”

تنفس الدب الكبير و كسارة الأرض الصعداء. [وصلنا أخيرًا إلى مدينة تيان شيانغ!] لم يكن الأمر أنهم كانوا متعبين. ومع ذلك ، فقد قطعوا بالتأكيد مسافة طويلة جدًا. [لم نكن لنضطر إلى بذل الكثير من الجهد إذا جاء  الملك الكركي أو الأخ الصقر …]

فكر تشنغ دي كاو لنفسه . [لقد رفعت راية الأمير الثاني و ذكرت إسمه . وقد قلت أيضًا أننا سنمنحهم صفقة جيدة. لذلك ، سيتخلون عن الأعشاب على الفور بسبب خوفهم من منصب سموه إذا كان لديهم عقل. بعد ذلك ، سأشجعهم دبلوماسياً ، وأقودهم لمقابلة الأمير الثاني. بعد ذلك ، سيتم منحهم مكافأة رائعة. لكن من المحتمل أنهم ليسوا أذكياء جدًا. لذلك ، قد يفشلون في تقدير لطف سموه. لكنني سأشرح لهم أن الصفقة ستتم باستخدام كميات كبيرة من العملات الذهبية و الفضية.]

 

 

 

 

كانت مجموعة مهيبة من الرجال و الخيول تسير نحوهم من الجانب الآخر من البوابة. كان يرأس الكتيبة شاب كانت عيناه تلمعان من الحماس. قام هذا الشاب  بتشكيل يده كقبضة ليبدي الإحترام  و قال من بعيد ، “كلاكما قد قطع آلاف الأميال. يجب أن تكونوا مرهقين !”

 

 

 

 

 

لقد ترك الدب الكبير وكسارة الأرض في حيرة من أمرهما عندما سمعوا هذا. [يتحدث عن الرحلة المرهقة لحظة فتح فمه. هل يحاول تدفئة طريقه ليصبح صديقًا لنا؟ هل هذه هي المجموعة  التي أرسلتها عائلة جون؟]

تشنغ دي كاو شعر بالركود لثانية واحدة. [ماذا يقول هذا الرجل؟ هل هذا هو نوع الملاحظة التي يمكنه تقديمها لمزحة؟ يمكن للمرء أن يفقد رأسه في هذه المسألة. في الواقع ، من الممكن أن تواجه الأجيال التسعة تهماً جنائية بشأن هذا الأمر.] لذلك ، صحح الأمر دون مزيد من التأخير ، “أنا مسؤول كبير للأمير الثاني – وريث العرش لإمبراطورية تيان شيانغ !”

 

 

 

“لقد أدركت بالفعل أن هذين الرجلين ليسا فاضلين بطبيعتهما. في الواقع ، من الممكن أن يكونوا قد قتلوا شخصًا ما ، وأخذوا أعشابه قبل وصولهم إلى هنا. سنعتقلهم بسبب هذا. و لا تترددوا في قتل كلاهما إذا تجرأوا على المقاومة. لكن احذروا ! لا تتلفوا الأعشاب! ” أصبح وجه تشنغ دي كاو باردًا و أبيض مثل الجليد  الآن. لوح بيده الكبيرة عندما أعطى هذا الأمر.

نزل  ملك الدب على ظهر الحصان. ثم سأل بطريقة مريبة: “من أنت؟”

كان ملك النمر قويًا جدًا ، لكنه كان نوعًا ما بطيئًا في التفكير . لقد “فكر في شيء ليقوله” بصدق لفترة طويلة ، لكنه لم يستطع التوصل إلى أي شيء. وهذا جعله يشعر بالاكتئاب الشديد. [انسى ذلك؛ إن البدء في الهجوم  هو دائمًا الخطوة العملية التي يجب القيام بها و التي تمثل حل لكل شيئ ]. لذلك ، مد يده مع “ووش”. كانت ذراعه ممدودة مثل الزنبرك عند فتحها ، بينما ظل كتفه ورأسه بلا حراك. ثم فجأة أمسك بهذا تشنغ دي كاو المزعج. بعد ذلك ، فتح  كسارة الأرض فمه مثل الوعاء الكبير في  المعبد  ، وقام بقضم  رقبة الشاب !

 

* ملاحظة لبعض الأشخاص : تعلمون انه يمكنكم كتابة تعليقات صحيح  ؟ *

 

 

“أنا  … أنا تشينج دي كاو. أنا ……..إمبراطور مدينة تيان شيانغ الحالي….” كان تشنغ دي كاو يبتسم. ومع ذلك ، لم ينته من الكلام عندما قاطعه الملك الدب. رمش الدب الكبير بعينيه الهائلتين و سأل بنبرة متشككة الى  حد ما ، “ماذا؟ أنت إمبراطور تيان شيانغ؟”

 

 

 

 

[لن يبدو الأمر ممتعًا ، لكن لا ينبغي لهذين الملوك الوحوش التفكير في العودة إلى غابة تيان فا في حالة تعرضهم للسرقة في الطريق إلى هنا. بدلاً من ذلك ، يجب عليهم شراء قطعة من التوفو ، و إغراق انفسهم بها!]

تشنغ دي كاو شعر بالركود لثانية واحدة. [ماذا يقول هذا الرجل؟ هل هذا هو نوع الملاحظة التي يمكنه تقديمها لمزحة؟ يمكن للمرء أن يفقد رأسه في هذه المسألة. في الواقع ، من الممكن أن تواجه الأجيال التسعة تهماً جنائية بشأن هذا الأمر.] لذلك ، صحح الأمر دون مزيد من التأخير ، “أنا مسؤول كبير للأمير الثاني – وريث العرش لإمبراطورية تيان شيانغ !”

 

 

 

 

 

كان هذا محيرًا للغاية بالنسبة للاثنين من ملوك الوحوش العظيمين. في الواقع ، لقد تركوا يشعرون بالدوار و الدوخة. كان هذان الملكان مخلوقات بعقل بسيط ، وقد تحدثا على هذا النحو أيضًا. لذلك ، حتى شيء بسيط مثل لغة تشنغ دي كاو العامية تركت رؤوسهم تدور. وبالتالي ، سألكسارة الأرض بطريقة مستاءة حيث شعر رأسه بالدوار ، “لا تتحدث كثيرًا. من أنت بحق الجحيم؟ ألا يمكنك فهم سؤال بسيط؟ من أنت؟ و لماذا أوقفتنا هنا ؟ “

“أنت مجنون! كيف تجرؤ على أن تكون وقحًا جدًا؟” ارتجف تشنغ دي كاو و هو يصرخ . كان من غير المتوقع على الإطلاق بالنسبة له أن هذين الرجلين المتوحشين قد رفضا بشكل صارخ عرض الأمير الثاني!

 

[ولكن ، سيكون من السهل خداعهم إذا كانوا أغبياء.] لذلك ، قمع تشنغ دي كاو بقوة غضبه ، وأضاف المزيد من الحميمية إلى ابتسامته الحماسية ، “سمعت أنكم أتيتم إلى هنا من أرض بعيدة  ، و أنت تحمل الكثير من الأعشاب معك. لقد … لقد وجدت هذا مثيرًا للاهتمام. لذلك ، نزلت عمدًا للتفاوض على صفقة مع البطلين. لقد أتيت إلى هذه الأرض البعيدة تيان شيانغ. لذلك ، أفترض أنكم هنا لكسب بعض المال. وسيكون من المفيد جدًا لقضيتك إذا كان لديكم دعم سيد هذا المكان. لكن ، لا أعرف … “

 

قام كسارة الأرض بإمالة  ذراعه و رأسه إلى جانب واحد  و ابتسم في تشنغ دي كاو بطريقة جعلت الأمر يبدو كما لو أنه لم يكن يبتسم. بعد كل شيء ، كان يجد هذا مضحكا  [شعب هذا العالم متهور جدًا ، أليس كذلك؟ على سبيل المثال … يجب أن يكون هذا الرجل في مستوى شوان الذهب  على الأكثر. وهو يقود مجموعة تافهة من الأشخاص الذين بالكاد في مستوى شوان الفضة . وما زال يعتقد أنه يستطيع محاربة ملوك الوحوش من تيان فا على بعض الأعشاب …]

تحولت بشرة تشنغ دي كاو إلى اللون الأحمر مع الغضب ، وشتمهم في أفكاره ؛ [اتضح أن هذين البربريين  لا يفهمان أي آداب! علاوة على ذلك ، يبدو أنهم أغبياء جدًا! نحن لا نعرف حتى بعضنا البعض. لذا ، لماذا أوقفمك هكذا؟ هل تعتقدون أن هذا لأنني أجدكم وسيمين جدًا؟]

 

 

“لا ، لا. العديد من الأعشاب التي تحملانها نادرة جدًا و ثمينة. وليس لدي القدرة على شرائها جميعًا ،” أوضح تشينج دي كاو على عجل ، “إن الأمير  الثاني يرغب فقط في شراء اثنين الأعشاب  منكم . لكننا لا نعرف كيف تقومان بعمل صفقة تجارية. لا يهم مقدار الذهب أو الفضة الذي تريدانه مقابل الأعشاب . لن تكون هذه مشكلة. “

 

 

[ولكن ، سيكون من السهل خداعهم إذا كانوا أغبياء.] لذلك ، قمع تشنغ دي كاو بقوة غضبه ، وأضاف المزيد من الحميمية إلى ابتسامته الحماسية ، “سمعت أنكم أتيتم إلى هنا من أرض بعيدة  ، و أنت تحمل الكثير من الأعشاب معك. لقد … لقد وجدت هذا مثيرًا للاهتمام. لذلك ، نزلت عمدًا للتفاوض على صفقة مع البطلين. لقد أتيت إلى هذه الأرض البعيدة تيان شيانغ. لذلك ، أفترض أنكم هنا لكسب بعض المال. وسيكون من المفيد جدًا لقضيتك إذا كان لديكم دعم سيد هذا المكان. لكن ، لا أعرف … “

قام كسارة الأرض بإمالة  ذراعه و رأسه إلى جانب واحد  و ابتسم في تشنغ دي كاو بطريقة جعلت الأمر يبدو كما لو أنه لم يكن يبتسم. بعد كل شيء ، كان يجد هذا مضحكا  [شعب هذا العالم متهور جدًا ، أليس كذلك؟ على سبيل المثال … يجب أن يكون هذا الرجل في مستوى شوان الذهب  على الأكثر. وهو يقود مجموعة تافهة من الأشخاص الذين بالكاد في مستوى شوان الفضة . وما زال يعتقد أنه يستطيع محاربة ملوك الوحوش من تيان فا على بعض الأعشاب …]

 

 

 

 

“إذن ، هل تحب أعشابنا أيها الشاب؟” نظر الدب الكبير  إلى تشنغ دي كاو بنفس التعبير الذي ينظر به أحمق الى الجثة.

 

 

 

 

“لا ، لا. العديد من الأعشاب التي تحملانها نادرة جدًا و ثمينة. وليس لدي القدرة على شرائها جميعًا ،” أوضح تشينج دي كاو على عجل ، “إن الأمير  الثاني يرغب فقط في شراء اثنين الأعشاب  منكم . لكننا لا نعرف كيف تقومان بعمل صفقة تجارية. لا يهم مقدار الذهب أو الفضة الذي تريدانه مقابل الأعشاب . لن تكون هذه مشكلة. “

 

 

 

 

 

فكر تشنغ دي كاو لنفسه . [لقد رفعت راية الأمير الثاني و ذكرت إسمه . وقد قلت أيضًا أننا سنمنحهم صفقة جيدة. لذلك ، سيتخلون عن الأعشاب على الفور بسبب خوفهم من منصب سموه إذا كان لديهم عقل. بعد ذلك ، سأشجعهم دبلوماسياً ، وأقودهم لمقابلة الأمير الثاني. بعد ذلك ، سيتم منحهم مكافأة رائعة. لكن من المحتمل أنهم ليسوا أذكياء جدًا. لذلك ، قد يفشلون في تقدير لطف سموه. لكنني سأشرح لهم أن الصفقة ستتم باستخدام كميات كبيرة من العملات الذهبية و الفضية.]

“ماذا لو لم تسجد؟ ماذا لو أظهرت المزيد من الوقاحة؟ سوف يتم رش دمك قبل أن تتمكن من اتخاذ خمس خطوات. سأحولك إلى جثة على الفور!” كان تشينغ دي كاو غاضبًا جدًا. بعد كل شيء ، لم يتخيل أبدًا أن هذا الشخص سيسأل “ماذا لو لم أسجد ” بدلاً من “كيف تريد ذلك”. ماذا كان معنى هذا؟ من الواضح أنه شعر أن كرامته تضررت. لذلك ، غضب فجأة ، وبدأ في الصفير لدفع قواته إلى الأمام. بعد كل شيء ، أراد القبض على هذين الرجلين  و إبراحهما ضربا لأنهما كانا مغروران جدا بقوتهما . كان من الممكن ألا يذهب إلى حد رش دمائهم قبل أن يخطو خمس خطوات. ومع ذلك ، فقد أراد بالتأكيد أن يضربهم بشدة قبل أي شيئ .

 

 

 

 

[كم عدد رجال الدولة الذين التقوا الأمير؟ علاوة على ذلك ، كم عدد الأشخاص الذين أبرموا صفقة تجارية مع الأمير؟ سيكون هذا كافيًا لهم للتفاخر بالأمر  على أنه شرف! ثم هناك مسألة السعر المحدد لهذه الصفقة ، لكن ليس لدي القول الفصل في هذا …]

 

 

 

 

 

“الأمير الثاني …؟” سأل بيغ بير ، “هل قلت للتو أنه كان الابن الثاني لإمبراطور تيان شيانغ؟”

 

 

 

 

“انتظر!” سمع صوت مهيب عندما بدأ الأمير الثاني في السير نحوهم ببطء. كانت لديه ابتسامة لطيفة على وجهه ، ” البطلين ، أنا الأمير الثاني لتيان شيانغ …”

“نعم ، سمو الأمير الثاني!” كان تشينغ دي كاو يزداد تعصبًا. في الواقع ، كان قد شدد عن قصد على كلمة “الأمير الثاني” لإضافة المزيد من الجدية إلى لهجته. [هؤلاء الرجال هم حقًا حمقى . من غيره يمكن أن يدعى “الابن الثاني”؟ هؤلاء الرجال الريفيين ليس لديهم ذكاء . هم بصدق لا يعرفون آداب الكلام الرسمي.]

 

 

[كم عدد رجال الدولة الذين التقوا الأمير؟ علاوة على ذلك ، كم عدد الأشخاص الذين أبرموا صفقة تجارية مع الأمير؟ سيكون هذا كافيًا لهم للتفاخر بالأمر  على أنه شرف! ثم هناك مسألة السعر المحدد لهذه الصفقة ، لكن ليس لدي القول الفصل في هذا …]

 

 

“لسنا مهتمين ببيعها!” توسعت فتحات أنف الدب الكبير  و هو يصرخ ، “أسرع و غادر !”

 

 

قام السيد  الشاب الكبير تشينج دي كاو بالإعدادات النهائية لخطته “المضمونة” ، ومضى قدمًا بنيته  في “الترحيب” بملوك الوحوش من  غابة تيان فا. وفي الوقت نفسه ، غادر جون مو تشي أيضًا بوابة مسكنه في نفس الوقت. ثم امتطى حصانه على مهل ، واستعد للترحيب بملوك الوحوش.

 

 

“أنت مجنون! كيف تجرؤ على أن تكون وقحًا جدًا؟” ارتجف تشنغ دي كاو و هو يصرخ . كان من غير المتوقع على الإطلاق بالنسبة له أن هذين الرجلين المتوحشين قد رفضا بشكل صارخ عرض الأمير الثاني!

 

 

 

 

“الأمير الثاني …؟” سأل بيغ بير ، “هل قلت للتو أنه كان الابن الثاني لإمبراطور تيان شيانغ؟”

“لقد أدركت بالفعل أن هذين الرجلين ليسا فاضلين بطبيعتهما. في الواقع ، من الممكن أن يكونوا قد قتلوا شخصًا ما ، وأخذوا أعشابه قبل وصولهم إلى هنا. سنعتقلهم بسبب هذا. و لا تترددوا في قتل كلاهما إذا تجرأوا على المقاومة. لكن احذروا ! لا تتلفوا الأعشاب! ” أصبح وجه تشنغ دي كاو باردًا و أبيض مثل الجليد  الآن. لوح بيده الكبيرة عندما أعطى هذا الأمر.

* هذا الفصل برعاية Last legend *

 

 

 

* ملاحظة لبعض الأشخاص : تعلمون انه يمكنكم كتابة تعليقات صحيح  ؟ *

“هل ما زلت تريد  قتالنا  على هذه الأعشاب؟ أقدر أن عدد الأشخاص الذين حاولوا أخذ أعشابنا في الطريق إلى هنا يبلغ حوالي ثلاثة إلى خمسة آلاف. ولكن ، هل ترى في المكان أي من هؤلاء الأشخاص؟ هل ترى أحدهم حاضر هنا ؟ ومع ذلك ، أنا في حالة مزاجية جيدة الآن لأنني وصلت إلى وجهتي. لذا ، قد أبدي بعض اللطف إذا ابتعدت عن الطريق الآن! “

 

 

 

 

“لا أحتاج إلى معرفة مكانهم” ، حدّق تشنغ دي كاو بغرور وقال ، “لكني أعلم أنكم في أرض تيان شيانغ الآن! أنتم في أراضي الإمبراطور الشرعي – ابن السماوات! لا يهم من أنتم ، أو كم أنتم رائعين . بعد كل شيء ، أنتم هنا الآن. لذا ، سوف تخفضون انفسكم ! حتى التنين سوف يخدمنا هنا. حتى النمر سوف يسجد  أمامنا. هل من الممكن أن تكونا أنتما  الشخصين غير المهمين تفكران في أنه يمكنكم قلب السماء ؟! إن طريقتكم الغريبة في الكلام تجعل من الواضح أنكم لستم أكثر من لصوص. ولكن ، قد يظهر هذا السيد  الصغير بعض اللطف إذا سلّمتم الأعشاب . في الواقع ، سيعطيكم هذا السيد الشاب نقود مقابل تعبكم . ولكن ، إذا لم تعطونا الأعشاب  ، فهو… .. “لم يكمل جملته . لكن اتضح أنه هددهم بقتلهم وأخذ الأعشاب بالقوة.

قام كسارة الأرض بإمالة  ذراعه و رأسه إلى جانب واحد  و ابتسم في تشنغ دي كاو بطريقة جعلت الأمر يبدو كما لو أنه لم يكن يبتسم. بعد كل شيء ، كان يجد هذا مضحكا  [شعب هذا العالم متهور جدًا ، أليس كذلك؟ على سبيل المثال … يجب أن يكون هذا الرجل في مستوى شوان الذهب  على الأكثر. وهو يقود مجموعة تافهة من الأشخاص الذين بالكاد في مستوى شوان الفضة . وما زال يعتقد أنه يستطيع محاربة ملوك الوحوش من تيان فا على بعض الأعشاب …]

 

 

 

 

 

[ألن تسقط أسنان الناس من الضحك المفرط بمجرد إنتشار  هذا؟]

“ماذا لو لم تسجد؟ ماذا لو أظهرت المزيد من الوقاحة؟ سوف يتم رش دمك قبل أن تتمكن من اتخاذ خمس خطوات. سأحولك إلى جثة على الفور!” كان تشينغ دي كاو غاضبًا جدًا. بعد كل شيء ، لم يتخيل أبدًا أن هذا الشخص سيسأل “ماذا لو لم أسجد ” بدلاً من “كيف تريد ذلك”. ماذا كان معنى هذا؟ من الواضح أنه شعر أن كرامته تضررت. لذلك ، غضب فجأة ، وبدأ في الصفير لدفع قواته إلى الأمام. بعد كل شيء ، أراد القبض على هذين الرجلين  و إبراحهما ضربا لأنهما كانا مغروران جدا بقوتهما . كان من الممكن ألا يذهب إلى حد رش دمائهم قبل أن يخطو خمس خطوات. ومع ذلك ، فقد أراد بالتأكيد أن يضربهم بشدة قبل أي شيئ .

 

 

 

تشنغ دي كاو شعر بالركود لثانية واحدة. [ماذا يقول هذا الرجل؟ هل هذا هو نوع الملاحظة التي يمكنه تقديمها لمزحة؟ يمكن للمرء أن يفقد رأسه في هذه المسألة. في الواقع ، من الممكن أن تواجه الأجيال التسعة تهماً جنائية بشأن هذا الأمر.] لذلك ، صحح الأمر دون مزيد من التأخير ، “أنا مسؤول كبير للأمير الثاني – وريث العرش لإمبراطورية تيان شيانغ !”

[هذا مضحك جدا!]

 

 

 

 

 

“لا أحتاج إلى معرفة مكانهم” ، حدّق تشنغ دي كاو بغرور وقال ، “لكني أعلم أنكم في أرض تيان شيانغ الآن! أنتم في أراضي الإمبراطور الشرعي – ابن السماوات! لا يهم من أنتم ، أو كم أنتم رائعين . بعد كل شيء ، أنتم هنا الآن. لذا ، سوف تخفضون انفسكم ! حتى التنين سوف يخدمنا هنا. حتى النمر سوف يسجد  أمامنا. هل من الممكن أن تكونا أنتما  الشخصين غير المهمين تفكران في أنه يمكنكم قلب السماء ؟! إن طريقتكم الغريبة في الكلام تجعل من الواضح أنكم لستم أكثر من لصوص. ولكن ، قد يظهر هذا السيد  الصغير بعض اللطف إذا سلّمتم الأعشاب . في الواقع ، سيعطيكم هذا السيد الشاب نقود مقابل تعبكم . ولكن ، إذا لم تعطونا الأعشاب  ، فهو… .. “لم يكمل جملته . لكن اتضح أنه هددهم بقتلهم وأخذ الأعشاب بالقوة.

من الواضح أن جون مو تشي كان أول من تلقى معلومات وصول كسارة الأرض  و الدب الكبير . كان من الواضح له أنهم وصلوا لتسليم تلك الأعشاب إليه. يجب الإشارة إلى أن جون مو تشي كان دائمًا أول من يتلقى أي معلومات بين الأشخاص الموجودين في مدينة تيان شيانغ. حتى أنه سمع عن محاولات السطو المتفشية التي واجهها هذان الشخصان. ومع ذلك ، فإن جون مو تشي وجدها مضحكة للغاية. في الواقع ، لقد ضحك من قلبه.

 

 

 

قام السيد  الشاب الكبير تشينج دي كاو بالإعدادات النهائية لخطته “المضمونة” ، ومضى قدمًا بنيته  في “الترحيب” بملوك الوحوش من  غابة تيان فا. وفي الوقت نفسه ، غادر جون مو تشي أيضًا بوابة مسكنه في نفس الوقت. ثم امتطى حصانه على مهل ، واستعد للترحيب بملوك الوحوش.

 

 

توهجت عيون – الملك النمر كسارة الأرض  مثل الأجراس النحاسية. كانت التنانين شيئًا أسطوريًا ، ولم يرها أحد في الواقع … ومع ذلك ، النمور … كانت النمور شيئًا حقيقيًا. و صادف أن  كسارة الأرض هو الملك النمر!

 

 

“ماذا لو لم تسجد؟ ماذا لو أظهرت المزيد من الوقاحة؟ سوف يتم رش دمك قبل أن تتمكن من اتخاذ خمس خطوات. سأحولك إلى جثة على الفور!” كان تشينغ دي كاو غاضبًا جدًا. بعد كل شيء ، لم يتخيل أبدًا أن هذا الشخص سيسأل “ماذا لو لم أسجد ” بدلاً من “كيف تريد ذلك”. ماذا كان معنى هذا؟ من الواضح أنه شعر أن كرامته تضررت. لذلك ، غضب فجأة ، وبدأ في الصفير لدفع قواته إلى الأمام. بعد كل شيء ، أراد القبض على هذين الرجلين  و إبراحهما ضربا لأنهما كانا مغروران جدا بقوتهما . كان من الممكن ألا يذهب إلى حد رش دمائهم قبل أن يخطو خمس خطوات. ومع ذلك ، فقد أراد بالتأكيد أن يضربهم بشدة قبل أي شيئ .

 

كانت نية تشنغ دي كاو هي استخدام هذه الكلمات للتفاخر . لكن أذن ملك النمر اشتعلت عندما سمع ذلك. واعتقد أن هذه النملة الصغيرة أرادت أن يركع ملك النمر العظيم أمامه ويهز ذيله!

 

 

كان هذا محيرًا للغاية بالنسبة للاثنين من ملوك الوحوش العظيمين. في الواقع ، لقد تركوا يشعرون بالدوار و الدوخة. كان هذان الملكان مخلوقات بعقل بسيط ، وقد تحدثا على هذا النحو أيضًا. لذلك ، حتى شيء بسيط مثل لغة تشنغ دي كاو العامية تركت رؤوسهم تدور. وبالتالي ، سألكسارة الأرض بطريقة مستاءة حيث شعر رأسه بالدوار ، “لا تتحدث كثيرًا. من أنت بحق الجحيم؟ ألا يمكنك فهم سؤال بسيط؟ من أنت؟ و لماذا أوقفتنا هنا ؟ “

 

 

حدق النمر الملك ببطء. ثم سأل بنبرة قاتمة: “ماذا لو لم أسجد ؟ وماذا لو زادت الوقاحة؟”

* آخر فصل مدعوم *

 

 

 

 

“ماذا لو لم تسجد؟ ماذا لو أظهرت المزيد من الوقاحة؟ سوف يتم رش دمك قبل أن تتمكن من اتخاذ خمس خطوات. سأحولك إلى جثة على الفور!” كان تشينغ دي كاو غاضبًا جدًا. بعد كل شيء ، لم يتخيل أبدًا أن هذا الشخص سيسأل “ماذا لو لم أسجد ” بدلاً من “كيف تريد ذلك”. ماذا كان معنى هذا؟ من الواضح أنه شعر أن كرامته تضررت. لذلك ، غضب فجأة ، وبدأ في الصفير لدفع قواته إلى الأمام. بعد كل شيء ، أراد القبض على هذين الرجلين  و إبراحهما ضربا لأنهما كانا مغروران جدا بقوتهما . كان من الممكن ألا يذهب إلى حد رش دمائهم قبل أن يخطو خمس خطوات. ومع ذلك ، فقد أراد بالتأكيد أن يضربهم بشدة قبل أي شيئ .

 

 

 

 

 

“انتظر!” سمع صوت مهيب عندما بدأ الأمير الثاني في السير نحوهم ببطء. كانت لديه ابتسامة لطيفة على وجهه ، ” البطلين ، أنا الأمير الثاني لتيان شيانغ …”

 

 

 

 

“لا أحتاج إلى معرفة مكانهم” ، حدّق تشنغ دي كاو بغرور وقال ، “لكني أعلم أنكم في أرض تيان شيانغ الآن! أنتم في أراضي الإمبراطور الشرعي – ابن السماوات! لا يهم من أنتم ، أو كم أنتم رائعين . بعد كل شيء ، أنتم هنا الآن. لذا ، سوف تخفضون انفسكم ! حتى التنين سوف يخدمنا هنا. حتى النمر سوف يسجد  أمامنا. هل من الممكن أن تكونا أنتما  الشخصين غير المهمين تفكران في أنه يمكنكم قلب السماء ؟! إن طريقتكم الغريبة في الكلام تجعل من الواضح أنكم لستم أكثر من لصوص. ولكن ، قد يظهر هذا السيد  الصغير بعض اللطف إذا سلّمتم الأعشاب . في الواقع ، سيعطيكم هذا السيد الشاب نقود مقابل تعبكم . ولكن ، إذا لم تعطونا الأعشاب  ، فهو… .. “لم يكمل جملته . لكن اتضح أنه هددهم بقتلهم وأخذ الأعشاب بالقوة.

“الأبطال؟!” صرخ كسارة الأرض بقوة . شعر ملك النمر أنه تعرض لأكبر قدر من الإهانات. فغضب ، “ما هذا هراء” الأمير “؟ ما هذا الهراء؟ هل هذا ابن الإمبراطور رائع إلى هذا الحد؟ اللعنة ! لقد تجرأت على إهانتي؟ أريد … أريد أن …”

“أنت مجنون! كيف تجرؤ على أن تكون وقحًا جدًا؟” ارتجف تشنغ دي كاو و هو يصرخ . كان من غير المتوقع على الإطلاق بالنسبة له أن هذين الرجلين المتوحشين قد رفضا بشكل صارخ عرض الأمير الثاني!

 

 

 

 

كان ملك النمر قويًا جدًا ، لكنه كان نوعًا ما بطيئًا في التفكير . لقد “فكر في شيء ليقوله” بصدق لفترة طويلة ، لكنه لم يستطع التوصل إلى أي شيء. وهذا جعله يشعر بالاكتئاب الشديد. [انسى ذلك؛ إن البدء في الهجوم  هو دائمًا الخطوة العملية التي يجب القيام بها و التي تمثل حل لكل شيئ ]. لذلك ، مد يده مع “ووش”. كانت ذراعه ممدودة مثل الزنبرك عند فتحها ، بينما ظل كتفه ورأسه بلا حراك. ثم فجأة أمسك بهذا تشنغ دي كاو المزعج. بعد ذلك ، فتح  كسارة الأرض فمه مثل الوعاء الكبير في  المعبد  ، وقام بقضم  رقبة الشاب !

“الأمير الثاني …؟” سأل بيغ بير ، “هل قلت للتو أنه كان الابن الثاني لإمبراطور تيان شيانغ؟”

 

 

 

 

“اريد فعل هذا!”

 

 

“أنت مجنون! كيف تجرؤ على أن تكون وقحًا جدًا؟” ارتجف تشنغ دي كاو و هو يصرخ . كان من غير المتوقع على الإطلاق بالنسبة له أن هذين الرجلين المتوحشين قد رفضا بشكل صارخ عرض الأمير الثاني!

 

“نعم ، سمو الأمير الثاني!” كان تشينغ دي كاو يزداد تعصبًا. في الواقع ، كان قد شدد عن قصد على كلمة “الأمير الثاني” لإضافة المزيد من الجدية إلى لهجته. [هؤلاء الرجال هم حقًا حمقى . من غيره يمكن أن يدعى “الابن الثاني”؟ هؤلاء الرجال الريفيين ليس لديهم ذكاء . هم بصدق لا يعرفون آداب الكلام الرسمي.]

تدفق ينبوع من الدم. كان فم ملك النمر غارقًا في الدم ، وكان على وجهه تعبير شرس. ومع ذلك ، كانت قوة  شوان خاصته  تحمي جسده. لذلك ، لم تسقط حتى قطرة دم واحدة على جسده. ثم فتح فمه وبصق قطعة اللحم التي كانت في فمه. سقطت قطعة اللحم على الأرض “سبلاف “. ثم شتم ، “اللعنة ! كيف يكون لحم هذا الرجل كريه الطعم !”

 

 

 

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط