كبير كبير كبير كبير كبير كبير كبير كبير ...
519: كبير كبير كبير كبير كبير كبير كبير كبير …
* الفصل اليومي لملك الشر *
* الفصل الوحيد *
تم فك عقدة لسان الدب كبير أخيرًا ، لكنه ظل مذهولًا. قام بتعديل أذنيه وخدش رأسه من القلق. بعد كل شيء ، لم يكن يعرف كيف يتحدث عن هذا. لذلك ، فكر في بعض الطرق و استعد لفترة. تمتم بعد ذلك”الأخت الكبرى ، أنت لا تعرف شيئًا عن هذا . . . . . . الأمر عن لقاء الأخ الثالث الكركي و أنا مع كبير فنغ. لقد أخبرتك عن القوى الرائعة لهذا الكبير ، أليس كذلك؟ لقد تمكنا من تعزيز قوتنا بطريقة سلسة للغاية بسبب مساعدته. لقد جاء إلى غابة تيان فا في ذلك الوقت. وأ خبرنا أيضًا أن نجمع الأعشاب للأدوية الرائعة التي يعدها لنا. وقد طلب منا تسليم هذه الأعشاب إلى سكن عائلة جون .. حبوبه ستزيد من قوتنا .. إنه عجيب جدا .. ساعدنا في الارتقاء بمستوياتنا .. علاوة على ذلك .. عالج مشاكل الأخ السادس و السابع القديمة. لذلك ، يمكنهم التحول إلى أشكالهم البشرية الآن. إن قواه السحرية رائعة بكل بساطة … إنه ببساطة … فريد من نوعه في العالم بأسره. في الواقع ، أعتقد أنه حتى أنت لن تكوني قادرة على مواكبة ذلك … ”
. . .
“كبير… كبير كبير…” كان ملك النمر لا يزال تحت تأثير الصدمة. من الواضح أنه كان يائسًا جدًا في القلب ، وأراد أن يصرخ بهاتين الكلمتين “الأخت الكبرى”. لكن ، لم يبدو أن فمه مستعد لإطاعة أوامره ، واستمر في الصراخ “كبير … كبير …” لوقت طويل. ثم رفع يده الضخمة ، وضرب بشراسة وجهه بدافع الانزعاج. ثم صرخ ، “سوف أسميك” الكبير الكبير “…”
تسببت أفعاله في إلحاق ضرر جسيم “بصورة الدب الملك الشخصية “. لذا ، كيف لا يرغب في تعليم هذا الرجل درسًا؟ أخفض الملك النمر رأسه لأسفل بمجرد انتهاء المحاضرة ، ولم يقل كلمة أخرى. أصبح سلوك الدب الكبير مرة أخرى متوازنًا و رشيقًا. ثم ابتسم لجون مو تشي و قال “هذا لا يستحق الذكر ” بنغمة هادئة و نبيلة “،” أخي الأصغر لم يخرج من منزلنا أبدًا. لهذا السبب لا يزال غبيًا قليلاً لأنه لم ير العالم الخارجي حتى الآن. لحسن الحظ ، لا يزال هناك وقت لتعليمه شيئًا أو اثنين ببعض القوة الغاشمة. لذلك ، أحضرته لحمل الأعشاب في الطريق. هو … نظام تعليم عائلتنا ليس صارمًا للغاية. لذا ، قد يجد السيد الصغير جون هذا الأمر سخيفًا بعض الشيء “.
“أوه ، ليس هناك ما يدعو للقلق!” أراد جون مو تشي أن يضحك حتى تألمه بطنه. لكنه قرر منع نفسه . من الواضح أن هذا كان صعبًا جدًا عليه.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
وصلوا إلى منزل عائلة جون بعد مسيرة طويلة وممتعة عبر المدينة. بعد ذلك ، رحب السيد الشاب جون بأدب بالرجلين داخل منزله. دخل الدب الكبير بغطرسة أحد كبار السن ، ولم يلق نظرة جانبية. ومع ذلك ، فقد أطلق نظرة تحذير على كسارة الأرض. لقد كان ينوي أن يقول له – [يجب ألا تنسى آدابك داخل منزل ذلك السيد الغامض – إنها منطقة الكبير فنغ. بعد كل شيء ، هذا من شأنه أن يجعل الجميع ينظرون إلينا بازدراء. يجب ألا تنسى أننا ملوك الوحوش لهذا الجيل في النهاية !]
تسبب سلوكهم أيضًا في دهشة شخص يرتدي رداءًا أخضر عند مروره في الفناء أمامهم. كان هذا الشخص ذو الرداء الأخضر مألوفًا جدًا لهذين الملكين ، ولم يسعه إلا أن يصيح بالدهشة في سياق وصولهما غير المتوقع. ثم اختفى هذا الشخص من هناك. لكن ، ملوك الوحوش الاثنان لم يتمكنوا حتى من اكتشاف وجوده . حسنًا ، لم يكونوا قادرين على القيام بذلك بوضوح على الأقل …
فهم كسارة الأرض المعنى ، و قرر أن يحذو حذوه . لذلك ، دخل هو أيضًا المنزل ورأسه مرفوعًا و صدره منتفخ . كلاهما كانا يتقدمان بخطوات عملاقة ، وكان لهما تعبير جاد على وجهيهما. لم يكونوا حتى منغمسين في الدردشة غير الرسمية أو الابتسام. في الحقيقة ، شجاعتهم وحماستهم جعلت الأمر يبدو كما لو كانوا في ساحة معركة!
عبس جون مو تشي و هز رأسه. فكر في نفسه – [ماذا يفعل هذان الاثنان؟ لماذا يكررون “كبير كبير كبير” مرارا و تكرارا ؟]
تسبب سلوكهم أيضًا في دهشة شخص يرتدي رداءًا أخضر عند مروره في الفناء أمامهم. كان هذا الشخص ذو الرداء الأخضر مألوفًا جدًا لهذين الملكين ، ولم يسعه إلا أن يصيح بالدهشة في سياق وصولهما غير المتوقع. ثم اختفى هذا الشخص من هناك. لكن ، ملوك الوحوش الاثنان لم يتمكنوا حتى من اكتشاف وجوده . حسنًا ، لم يكونوا قادرين على القيام بذلك بوضوح على الأقل …
كانت ذكية جدا. حتى أنها حللت الحادثة بأكملها من خلال ثماني أو تسع زوايا مختلفة في لحظة. ولا بد من القول إن افتراضاتها لم تكن بعيدة جدًا عن الواقع!
امتلك هذان الإثنان ما يكفي من الزراعة ليكتشفوا أنه كان ملك الأفعى و كان ذلك سيحدث إذا لم يركزوا كثيرًا على آدابهم الاصطناعية. ومع ذلك ، كان هذان الشخصان يركزان بشدة على مواكبة المعايير المناسبة لكونهما سادة محترمين. لذلك ، لم يتمكنوا من ملاحظتها جيدا . تحولت عيون كسارة الأرض بالتأكيد إلى واحدة رقيقة ، لكنه كان قادرًا فقط على النظر إلى هذا الشكل من الخلف. ثم قام بذكرها في أفكاره – [مؤخرة تلك الفتاة ليست صغيرة أبدا !]
امتلك هذان الإثنان ما يكفي من الزراعة ليكتشفوا أنه كان ملك الأفعى و كان ذلك سيحدث إذا لم يركزوا كثيرًا على آدابهم الاصطناعية. ومع ذلك ، كان هذان الشخصان يركزان بشدة على مواكبة المعايير المناسبة لكونهما سادة محترمين. لذلك ، لم يتمكنوا من ملاحظتها جيدا . تحولت عيون كسارة الأرض بالتأكيد إلى واحدة رقيقة ، لكنه كان قادرًا فقط على النظر إلى هذا الشكل من الخلف. ثم قام بذكرها في أفكاره – [مؤخرة تلك الفتاة ليست صغيرة أبدا !]
تم اقتيادهم إلى فناء جون مو تشي الصغير ، وطُلب منهم الجلوس حول طاولة حجرية فيه. من الواضح أن الإثنين من ملوك الوحوش لم يخشوا الطقس البارد. لذلك ، لم يفكروا في سبب عدم دعوتهم لدخول غرفة الطعام. ونتيجة لذلك ، جلسوا حول الطاولة الحجرية في الفناء دون أي قلق من أي شيء.
قدمت لهم ليتل كي الشاي العطري. كان ملك النمر شديد العطش بسبب الرحلة الطويلة. لذا ، حمل فنجان الشاي بيديه و فتح غطائه . ثم رفع رأسه وابتلع السائل في بطنه مع أوراق الشاي. من الواضح أنه لم تكن درجة حرارة الشاي ساخنة . حتى أنه مضغ بعض أوراق الشاي ، و مدد رقبته لابتلاعها. ثم صفع شفتيه وقال ، “لماذا كان هذا الشيء مرًا قليلاً؟ حسنًا ، كيف يمكنهم وضع أوراق الشجر في الماء؟ هذه عادة سيئة. سمعت أن هناك مشروبًا لذيذًا يسمى” الشاي “. لماذا لم تخرجوا لنا ذلك؟ ”
كانت ذكية جدا. حتى أنها حللت الحادثة بأكملها من خلال ثماني أو تسع زوايا مختلفة في لحظة. ولا بد من القول إن افتراضاتها لم تكن بعيدة جدًا عن الواقع!
كان لدى ملك الدب دافع مفاجئ للمغادرة . أمال رأسه قليلاً ، و نظر إلى ملك النمر. لقد أشار بشكل أساسي إلى ملك النمر ليصمت. ثم التقط فنجان الشاي بأناقة ، وفتح غطاءه بهدوء. ثم قام بلف فنجان الشاي برفق لتقليب الشاي. شم في الشاي بلطف ، و قال ، “الشاي جميل جدًا!”
“أيها النمر الغبي! أنت محرج للغاية!” غضبت الملك الأفعى لدرجة أنها بدت وكأنها تريد تعليم هذا الأحمق درسًا!
تحدث ملك الدب بهدوء بعد أن تناول رشفة صغيرة من الشاي. علاوة على ذلك ، جعل وجهه يبدو كما لو كان يستمتع بالطعم الباقي للشاي. حتى ، كان وضعه رشيقا وأنيقا مثل نبيل. لقد ذهب بالفعل إلى عالم البشر مرة من قبل. لذلك ، كان يعرف ما هو الشاي ، وما هي قواعد شرب الشاي …
فهم كسارة الأرض المعنى ، و قرر أن يحذو حذوه . لذلك ، دخل هو أيضًا المنزل ورأسه مرفوعًا و صدره منتفخ . كلاهما كانا يتقدمان بخطوات عملاقة ، وكان لهما تعبير جاد على وجهيهما. لم يكونوا حتى منغمسين في الدردشة غير الرسمية أو الابتسام. في الحقيقة ، شجاعتهم وحماستهم جعلت الأمر يبدو كما لو كانوا في ساحة معركة!
ثم أمال الملك الدب رأسه ونظر إلى ملك النمر ؛ كان ينوي أن يقول : [انظر إليّ ، وانظر كيف يشرب الشاي! أنت محرج جدا!]
كانت ذكية جدا. حتى أنها حللت الحادثة بأكملها من خلال ثماني أو تسع زوايا مختلفة في لحظة. ولا بد من القول إن افتراضاتها لم تكن بعيدة جدًا عن الواقع!
[ومع ذلك ، فأنا نادم إلى حد ما في قلبي. طرق هؤلاء البشر مزعجة للغاية. كانت الرشفة التي كان عليّ أن آخذها صغيرة جدًا لدرجة أنني لم أشعر حتى بشفتي تتبلل . لذلك ، من الواضح أنه لا يمكن أن يروي عطشي.] لم يستطع إلا أن يحسد ملك النمر لأن هذه الفكرة خطرت بباله.
“أوه! لا أريد أن يتصرف كلاكما بهذه الطريقة مرة أخرى. أي ضرر يلحق بسمعتكم يعادل خسارة هيبة لتيان فا عندما تكونان في العالم الخارجي ” مي شيو يان لوحت بيدها بطريقة كريمة للإشارة كما لو أنها لا تهتم بالأمر. ثم جاءت وجلست أمام هذين الرجلين. ثم جعدت حاجبيها بلطف ، وسألت ، “أسرعوا و أخبراني … ماذا تفعلون هنا يا رفاق؟ أوه! و كيف حالكم …”
[التظاهر بأنك “نبيل ” أمر صعب للغاية!]
تحدث ملك الدب بهدوء بعد أن تناول رشفة صغيرة من الشاي. علاوة على ذلك ، جعل وجهه يبدو كما لو كان يستمتع بالطعم الباقي للشاي. حتى ، كان وضعه رشيقا وأنيقا مثل نبيل. لقد ذهب بالفعل إلى عالم البشر مرة من قبل. لذلك ، كان يعرف ما هو الشاي ، وما هي قواعد شرب الشاي …
كسارة الأرض – الملك النمر – حدق بهدوء في البداية ؛ [هل هذا الشيء ما يسمونه “الشاي”؟] لم يعلم ملك النمر سوى كيف يشرب النبيذ البشري. واعتقد أن الشاي هو نفسه أيضًا. [لكن كيف علم الأخ الرابع بطرق شرب الشاي؟ وكيف بحق السماء لم أره يشرب شاي مثل هذا في الطريق إلى هنا …؟ في الواقع ، يبدو أنه حتى أردافه تجلس على الكراسي الخشبية بطريقة منظمة …]
لقد أذهل كسارة الأرض من هذا. لقد فكر ، [هل رأى الأخ الرابع الدب شبحًا؟] ثم استدار بنظرة عدم الرضا على وجهه ، وقال ، “الأخ الرابع … لماذا تتلعثم على الأرض هكذا …”
ظهرت شخصية بيضاء بلطف في هذه اللحظة ؛ حتى أنها لم تصدر أي أصوات أثناء سيرها . ثم سألا بصوت عميق ، “كيف بحق السماء وصل كلاكما إلى هنا؟”
ومع ذلك ، لم يكن السيد الصغير جون على دراية بالأفكار المتضاربة التي كانت تتصاعد داخل عقول هذين الملكين بسيطي التفكير … [لذا ، يجب أن يُطلق على الكبير في عائلتنا “الأخت الكبرى”؟ أم هل يجب أن نطلق عليها “الأخ الأكبر” الآن ؟] لذلك ، استمر الاثنان في قول “كبير … كبير” لفترة طويلة … لكن لم يتمكنوا من إكمال جملتهم بعد هذا الجزء .
كان الدب الكبير يمسك الكأس و هو جالس في وضع أنيق عندما سمع هذا الصوت. شعر فجأة أن هذا الصوت مألوف إلى حد ما. لذلك ، استدار بشكل عرضي وقال ، “هذا كبير يحب السفر بحرية واسعة في عالم البشر هذا. إنه يقدر جمال الأنهار و الجبال. فلما لا يأتي إلى هنا …”
“أوه! لا أريد أن يتصرف كلاكما بهذه الطريقة مرة أخرى. أي ضرر يلحق بسمعتكم يعادل خسارة هيبة لتيان فا عندما تكونان في العالم الخارجي ” مي شيو يان لوحت بيدها بطريقة كريمة للإشارة كما لو أنها لا تهتم بالأمر. ثم جاءت وجلست أمام هذين الرجلين. ثم جعدت حاجبيها بلطف ، وسألت ، “أسرعوا و أخبراني … ماذا تفعلون هنا يا رفاق؟ أوه! و كيف حالكم …”
فجأة ، رأى الشكل الذي يقترب بوضوح ، ونتيجة لذلك بدأ جسده كله يرتجف. ثم قفز مذعوراً حيث كانت أصوات الصراخ تخرج من فمه. سقط فنجان الشاي على الأرض مع “فرقعة” ، وانقسم إلى أشلاء. تحولت بشرته إلى اللون الأبيض القاتل ، وبدأت حبات العرق تتساقط من رأسه. ارتجفت يديه وق دميه وهو يحاول فتح فمه الكبير. لكن بدا وكأنه يبكي ويبتسم في نفس الوقت. ثم تلعثم ، “كبير… كبير كبير… كبير كبير…”
. . .
لقد أذهل كسارة الأرض من هذا. لقد فكر ، [هل رأى الأخ الرابع الدب شبحًا؟] ثم استدار بنظرة عدم الرضا على وجهه ، وقال ، “الأخ الرابع … لماذا تتلعثم على الأرض هكذا …”
ظهرت شخصية بيضاء بلطف في هذه اللحظة ؛ حتى أنها لم تصدر أي أصوات أثناء سيرها . ثم سألا بصوت عميق ، “كيف بحق السماء وصل كلاكما إلى هنا؟”
لم يكن قد أكمل جملته حتى عندما نظر. لكن فمه انفتح على مصراعيه و هو ينظر إلى المرأة الجميلة و الساحرة أمامه. كان وجهها جميلًا لدرجة أنه بدا كما لو كان منحوتا بدقة شديدة. لكنه أيضًا لم يستطع منع نفسه من إطلاق صرخة حيث تحولت بشرته إلى اللون الأبيض المميت في لحظة. بدأت شفتاه ترتعشان ، و ترك في حيرة من أمره. ثم تبع تصرفات الدب كبير ، وبدأ في التلعثم بصوت عالٍ ، “كبير… كبير… كبير كبير كبير…”
تحدث ملك الدب بهدوء بعد أن تناول رشفة صغيرة من الشاي. علاوة على ذلك ، جعل وجهه يبدو كما لو كان يستمتع بالطعم الباقي للشاي. حتى ، كان وضعه رشيقا وأنيقا مثل نبيل. لقد ذهب بالفعل إلى عالم البشر مرة من قبل. لذلك ، كان يعرف ما هو الشاي ، وما هي قواعد شرب الشاي …
تبين أن هذا التلعثم معدي!
تم فك عقدة لسان الدب كبير أخيرًا ، لكنه ظل مذهولًا. قام بتعديل أذنيه وخدش رأسه من القلق. بعد كل شيء ، لم يكن يعرف كيف يتحدث عن هذا. لذلك ، فكر في بعض الطرق و استعد لفترة. تمتم بعد ذلك”الأخت الكبرى ، أنت لا تعرف شيئًا عن هذا . . . . . . الأمر عن لقاء الأخ الثالث الكركي و أنا مع كبير فنغ. لقد أخبرتك عن القوى الرائعة لهذا الكبير ، أليس كذلك؟ لقد تمكنا من تعزيز قوتنا بطريقة سلسة للغاية بسبب مساعدته. لقد جاء إلى غابة تيان فا في ذلك الوقت. وأ خبرنا أيضًا أن نجمع الأعشاب للأدوية الرائعة التي يعدها لنا. وقد طلب منا تسليم هذه الأعشاب إلى سكن عائلة جون .. حبوبه ستزيد من قوتنا .. إنه عجيب جدا .. ساعدنا في الارتقاء بمستوياتنا .. علاوة على ذلك .. عالج مشاكل الأخ السادس و السابع القديمة. لذلك ، يمكنهم التحول إلى أشكالهم البشرية الآن. إن قواه السحرية رائعة بكل بساطة … إنه ببساطة … فريد من نوعه في العالم بأسره. في الواقع ، أعتقد أنه حتى أنت لن تكوني قادرة على مواكبة ذلك … ”
كان هذان الرجلان الطويلان و القويان يبدوان كزوج من الحمقى في الوقت الحالي. وكانوا يقولون كلمة واحدة فقط في تكرار . في الواقع ، لقد كانوا خائفين لدرجة أنهم لم يتمكنوا حتى من إكمال جملهم.
كان هذان الرجلان الطويلان و القويان يبدوان كزوج من الحمقى في الوقت الحالي. وكانوا يقولون كلمة واحدة فقط في تكرار . في الواقع ، لقد كانوا خائفين لدرجة أنهم لم يتمكنوا حتى من إكمال جملهم.
عبس جون مو تشي و هز رأسه. فكر في نفسه – [ماذا يفعل هذان الاثنان؟ لماذا يكررون “كبير كبير كبير” مرارا و تكرارا ؟]
تم اقتيادهم إلى فناء جون مو تشي الصغير ، وطُلب منهم الجلوس حول طاولة حجرية فيه. من الواضح أن الإثنين من ملوك الوحوش لم يخشوا الطقس البارد. لذلك ، لم يفكروا في سبب عدم دعوتهم لدخول غرفة الطعام. ونتيجة لذلك ، جلسوا حول الطاولة الحجرية في الفناء دون أي قلق من أي شيء. قدمت لهم ليتل كي الشاي العطري. كان ملك النمر شديد العطش بسبب الرحلة الطويلة. لذا ، حمل فنجان الشاي بيديه و فتح غطائه . ثم رفع رأسه وابتلع السائل في بطنه مع أوراق الشاي. من الواضح أنه لم تكن درجة حرارة الشاي ساخنة . حتى أنه مضغ بعض أوراق الشاي ، و مدد رقبته لابتلاعها. ثم صفع شفتيه وقال ، “لماذا كان هذا الشيء مرًا قليلاً؟ حسنًا ، كيف يمكنهم وضع أوراق الشجر في الماء؟ هذه عادة سيئة. سمعت أن هناك مشروبًا لذيذًا يسمى” الشاي “. لماذا لم تخرجوا لنا ذلك؟ ”
ومع ذلك ، لم يكن السيد الصغير جون على دراية بالأفكار المتضاربة التي كانت تتصاعد داخل عقول هذين الملكين بسيطي التفكير … [لذا ، يجب أن يُطلق على الكبير في عائلتنا “الأخت الكبرى”؟ أم هل يجب أن نطلق عليها “الأخ الأكبر” الآن ؟] لذلك ، استمر الاثنان في قول “كبير … كبير” لفترة طويلة … لكن لم يتمكنوا من إكمال جملتهم بعد هذا الجزء .
ومع ذلك ، لم يكن السيد الصغير جون على دراية بالأفكار المتضاربة التي كانت تتصاعد داخل عقول هذين الملكين بسيطي التفكير … [لذا ، يجب أن يُطلق على الكبير في عائلتنا “الأخت الكبرى”؟ أم هل يجب أن نطلق عليها “الأخ الأكبر” الآن ؟] لذلك ، استمر الاثنان في قول “كبير … كبير” لفترة طويلة … لكن لم يتمكنوا من إكمال جملتهم بعد هذا الجزء .
“أنتما زوج من البلهاء. ليس لديكما فهم لآداب السلوك. ألا تعرفان كيفية مخاطبة” الأخت الكبرى “؟ إنكما تهينان نفسيكما أمام الغرباء بلا سبب! ما هذا” الكبير ” ؟ هل تركتم عقولكم خارج الباب ؟ أم أنها مسدودة بالماء بدلاً من ذلك؟ ” صدى صوت الملك الأفعى في اللحظة المناسبة ، و قد جاء كحل مثالي لمشكلة كليهما.
تسبب سلوكهم أيضًا في دهشة شخص يرتدي رداءًا أخضر عند مروره في الفناء أمامهم. كان هذا الشخص ذو الرداء الأخضر مألوفًا جدًا لهذين الملكين ، ولم يسعه إلا أن يصيح بالدهشة في سياق وصولهما غير المتوقع. ثم اختفى هذا الشخص من هناك. لكن ، ملوك الوحوش الاثنان لم يتمكنوا حتى من اكتشاف وجوده . حسنًا ، لم يكونوا قادرين على القيام بذلك بوضوح على الأقل …
“الاخت الكبرى!” مسح الدب الكبير عرقه و صرخ بصوت عال. لم ينتبه حتى إلى حقيقة أن الملك الأفعى سخرت منه قبل ثانية. بعد كل شيء ، كان قادرًا على نطق هذا المصطلح المناسب بصوت عالٍ بسبب ذلك. لذا ، ألم تكن سخريتها تستحق العناء؟ يجب أن يقال أن الملك الوحش الأكبر هذا من غابة تيان فا يمكنه التحدث دون تلعثم حتى لو واجه عددًا لا يحصى من الأشخاص. بعد كل شيء ، كان قادرًا على قلب العالم رأسًا على عقب. ومع ذلك ، حتى قول بضع كلمات “كبير” ترك جسده بالكامل يتعرق في هذه اللحظة!
“مجيئنا …” عاد كل من ملوك الوحوش أخيرًا إلى رشدهم ، وجلسوا منتصبين على عجل بطريقة محترمة. في الواقع ، جلسوا الآن بنفس الطريقة التي يجلس بها طلاب المدارس الابتدائية عندما يرون فجأة مدرس الفصل يدخل. لكنهم تذكروا سؤال زعيمهم بعد فترة وجيزة. ونتيجة لذلك ، قفز اثنان من ملوك الوحوش الكبيرين. ثم أمسكوا بالحقائب الكبيرو خلفهم على عجل و مزقوها كما قالوا ، “الأخت الكبيرة … الأخت الكبرى ، ألقي نظرة ، ألقِ نظرة على هذا … وهذا … وهذا …”
“كبير… كبير كبير…” كان ملك النمر لا يزال تحت تأثير الصدمة. من الواضح أنه كان يائسًا جدًا في القلب ، وأراد أن يصرخ بهاتين الكلمتين “الأخت الكبرى”. لكن ، لم يبدو أن فمه مستعد لإطاعة أوامره ، واستمر في الصراخ “كبير … كبير …” لوقت طويل. ثم رفع يده الضخمة ، وضرب بشراسة وجهه بدافع الانزعاج. ثم صرخ ، “سوف أسميك” الكبير الكبير “…”
أدرك ملك الدب بسرعة خطأه. لذلك ، سارع إلى تصحيح ذلك ، “لم أقصد ذلك. أردت أن أقول إن الأخت الكبرى لا تحظى بأي فرصة أمام الكبير فنغ. آسف. سأكرر … فنغ الأكبر أفضل بكثير من الأخت الكبرى …” ( * من السيئ إلى الأسوأ * )
“أيها النمر الغبي! أنت محرج للغاية!” غضبت الملك الأفعى لدرجة أنها بدت وكأنها تريد تعليم هذا الأحمق درسًا!
سمع صوت “دوووم” بينما سقط كسارة الأرض على الأرض. تحولت بشرته إلى اللون الأبيض المميت ، وبدأت شفتيه ترتعش. في الواقع ، كان خائفًا جدًا لدرجة أن دماغه كان مصابًا بالشلل . كاد يبدأ بالبكاء ، “لا … لا … أنا … لن أجرؤ على العبث معك … نحن … جئنا لنفعل هذا …”
“أوه! لا أريد أن يتصرف كلاكما بهذه الطريقة مرة أخرى. أي ضرر يلحق بسمعتكم يعادل خسارة هيبة لتيان فا عندما تكونان في العالم الخارجي ” مي شيو يان لوحت بيدها بطريقة كريمة للإشارة كما لو أنها لا تهتم بالأمر. ثم جاءت وجلست أمام هذين الرجلين. ثم جعدت حاجبيها بلطف ، وسألت ، “أسرعوا و أخبراني … ماذا تفعلون هنا يا رفاق؟ أوه! و كيف حالكم …”
كان هذان الرجلان الطويلان و القويان يبدوان كزوج من الحمقى في الوقت الحالي. وكانوا يقولون كلمة واحدة فقط في تكرار . في الواقع ، لقد كانوا خائفين لدرجة أنهم لم يتمكنوا حتى من إكمال جملهم.
أي نوع من الأشخاص كانت هذه المرأة الجميلة المسماة مي؟ لقد شعرت على الفور أن مستوى قوة الدب الكبير قد ازداد. من الواضح أنها شعرت أنه حقق اختراقًا ناجحًا أيضًا. كانت قوته المكتسبة حديثًا لا تزال أقل بكثير من قوتها ، لكنها تجاوزت قوة الملك الأفعى بهامش!
[اعتاد الثلاثة أن يكونوا على نفس المستوى منذ وقت ليس ببعيد. لكن قوة الأخ الرابع الملك الدب قد تجاوزت قوة بقية ملوك الوحوش الآن. هذا أمر جيد عندما يتعلق الأمر بغابة تيان فا ، لكنه لا يزال يمثل مشكلة. بعد كل شيء ، كان الملك الدب عالقًا في عنق الزجاجة لسنوات عديدة. لذلك ، يجب أن يكون هذا الاختراق العرضي قد حدث بسبب لقاء سعيد.] ومع ذلك ، تم إعاقة مي شيو يان عن طرح هذا السؤال بسبب وجود شخص غريب – جون مو تشي. كانت هذه أخبارًا مذهلة ، لكنها لم تستطع الاستفسار عن هذا الآن. لقد أذهلها هذا الإدراك للحظة ، لكنها تمكنت من التستر بسرعة كبيرة. في الواقع ، لم يتمكن أي من الحاضرين في المشهد من ملاحظة ذلك.
أدرك ملك الدب بسرعة خطأه. لذلك ، سارع إلى تصحيح ذلك ، “لم أقصد ذلك. أردت أن أقول إن الأخت الكبرى لا تحظى بأي فرصة أمام الكبير فنغ. آسف. سأكرر … فنغ الأكبر أفضل بكثير من الأخت الكبرى …” ( * من السيئ إلى الأسوأ * )
“مجيئنا …” عاد كل من ملوك الوحوش أخيرًا إلى رشدهم ، وجلسوا منتصبين على عجل بطريقة محترمة. في الواقع ، جلسوا الآن بنفس الطريقة التي يجلس بها طلاب المدارس الابتدائية عندما يرون فجأة مدرس الفصل يدخل. لكنهم تذكروا سؤال زعيمهم بعد فترة وجيزة. ونتيجة لذلك ، قفز اثنان من ملوك الوحوش الكبيرين. ثم أمسكوا بالحقائب الكبيرو خلفهم على عجل و مزقوها كما قالوا ، “الأخت الكبيرة … الأخت الكبرى ، ألقي نظرة ، ألقِ نظرة على هذا … وهذا … وهذا …”
ظهرت شخصية بيضاء بلطف في هذه اللحظة ؛ حتى أنها لم تصدر أي أصوات أثناء سيرها . ثم سألا بصوت عميق ، “كيف بحق السماء وصل كلاكما إلى هنا؟”
رمش كسارة الأرض بعينيه البريئتين و صرخ ، “جئنا … جئنا للقيام بذلك …”
أي نوع من الأشخاص كانت هذه المرأة الجميلة المسماة مي؟ لقد شعرت على الفور أن مستوى قوة الدب الكبير قد ازداد. من الواضح أنها شعرت أنه حقق اختراقًا ناجحًا أيضًا. كانت قوته المكتسبة حديثًا لا تزال أقل بكثير من قوتها ، لكنها تجاوزت قوة الملك الأفعى بهامش!
“القيام بهذا…؟” اجتاحت عيون مي شيو يان بشكل مثير للريبة تلك الكومة من الأعشاب على الطاولة. ثم فجأة غضبت ، “ما هذا؟ أعطني إجابة واضحة. سألتك … لماذا أتيت إلى هنا؟ ماذا تفعل هنا؟ أتيت من أجل هذا !؟ هل تعبث معي؟”
كان الدب الكبير يمسك الكأس و هو جالس في وضع أنيق عندما سمع هذا الصوت. شعر فجأة أن هذا الصوت مألوف إلى حد ما. لذلك ، استدار بشكل عرضي وقال ، “هذا كبير يحب السفر بحرية واسعة في عالم البشر هذا. إنه يقدر جمال الأنهار و الجبال. فلما لا يأتي إلى هنا …”
سمع صوت “دوووم” بينما سقط كسارة الأرض على الأرض. تحولت بشرته إلى اللون الأبيض المميت ، وبدأت شفتيه ترتعش. في الواقع ، كان خائفًا جدًا لدرجة أن دماغه كان مصابًا بالشلل . كاد يبدأ بالبكاء ، “لا … لا … أنا … لن أجرؤ على العبث معك … نحن … جئنا لنفعل هذا …”
عبس جون مو تشي و هز رأسه. فكر في نفسه – [ماذا يفعل هذان الاثنان؟ لماذا يكررون “كبير كبير كبير” مرارا و تكرارا ؟]
القوة التي تراكمت لقرون و الإرهاب الذي كانوا يعانونه ضغطوا عليهم. ونتيجة لذلك ، كان ملك النمر قد خاف لدرجة الغباء من الغضب العنيف لأخيه الأكبر لدرجة أنه كاد يعود إلى شكله الأصلي … أراد أن يفعل ذلك حتى يتمكن من هز ذيله من أجل التسامح …
“مجيئنا …” عاد كل من ملوك الوحوش أخيرًا إلى رشدهم ، وجلسوا منتصبين على عجل بطريقة محترمة. في الواقع ، جلسوا الآن بنفس الطريقة التي يجلس بها طلاب المدارس الابتدائية عندما يرون فجأة مدرس الفصل يدخل. لكنهم تذكروا سؤال زعيمهم بعد فترة وجيزة. ونتيجة لذلك ، قفز اثنان من ملوك الوحوش الكبيرين. ثم أمسكوا بالحقائب الكبيرو خلفهم على عجل و مزقوها كما قالوا ، “الأخت الكبيرة … الأخت الكبرى ، ألقي نظرة ، ألقِ نظرة على هذا … وهذا … وهذا …”
“أوه! إذن ، لقد أتيتم إلى هنا لتوصيل هذه الأعشاب ،” فهمت مي شيو يان أخيرًا المعنى الكامن وراء الكلمات التي قالوها بمثل تلك الصعوبة … ثم أطلقت ابتسامة باهتة ، واسترخى الملوك الوحوش إلى حد ما. لكنها بعد ذلك رفعت حواجبها مرتبكة مرة أخرى ، وسألت ، “كيف عرفتم أنه يجب عليكم توصيل هذه الأعشاب؟ من الواضح أنني لم أرسل أي معلومات مرة أخرى …”
ثم أمال الملك الدب رأسه ونظر إلى ملك النمر ؛ كان ينوي أن يقول : [انظر إليّ ، وانظر كيف يشرب الشاي! أنت محرج جدا!]
ما زالت الجميلة مي لم تكمل جملتها عندما بدأ عقلها في العمل. [ما زلت لم أرسل أي معلومات عن هذا المكان. لكنهم وصلوا بالفعل إلى هنا لتوصيل كميات كبيرة من الأعشاب. هذا غريب. يجب أن يكون هناك سبب آخر وراء هذا. وماذا في هذا الاختراق العرضي لـ الدب كبير؟ هل له علاقة بهذا أيضا ؟]
لم يعجب الملك الأفعى بهذا عندما سمعته ، “الأخ الدب الرابع ، ما هذا الهراء الذي تتحدث عنه! هل تقول أن هذا الرجل فينغ أقوى من الأخت الكبرى !؟” كان هذا الرجل “ فنغ ” قد سرق فاكهة الألف شر و عشرة آلاف سم من أيدي ملك الأفعى. كان هذا الأمر بالتأكيد شيئًا جيدًا بالنسبة لها ، لكن قلبها لا يزال يشعر ببعض الاستياء في هذا الصدد.
كانت ذكية جدا. حتى أنها حللت الحادثة بأكملها من خلال ثماني أو تسع زوايا مختلفة في لحظة. ولا بد من القول إن افتراضاتها لم تكن بعيدة جدًا عن الواقع!
لم يكن قد أكمل جملته حتى عندما نظر. لكن فمه انفتح على مصراعيه و هو ينظر إلى المرأة الجميلة و الساحرة أمامه. كان وجهها جميلًا لدرجة أنه بدا كما لو كان منحوتا بدقة شديدة. لكنه أيضًا لم يستطع منع نفسه من إطلاق صرخة حيث تحولت بشرته إلى اللون الأبيض المميت في لحظة. بدأت شفتاه ترتعشان ، و ترك في حيرة من أمره. ثم تبع تصرفات الدب كبير ، وبدأ في التلعثم بصوت عالٍ ، “كبير… كبير… كبير كبير كبير…”
تم فك عقدة لسان الدب كبير أخيرًا ، لكنه ظل مذهولًا. قام بتعديل أذنيه وخدش رأسه من القلق. بعد كل شيء ، لم يكن يعرف كيف يتحدث عن هذا. لذلك ، فكر في بعض الطرق و استعد لفترة. تمتم بعد ذلك”الأخت الكبرى ، أنت لا تعرف شيئًا عن هذا . . . . . . الأمر عن لقاء الأخ الثالث الكركي و أنا مع كبير فنغ. لقد أخبرتك عن القوى الرائعة لهذا الكبير ، أليس كذلك؟ لقد تمكنا من تعزيز قوتنا بطريقة سلسة للغاية بسبب مساعدته. لقد جاء إلى غابة تيان فا في ذلك الوقت. وأ خبرنا أيضًا أن نجمع الأعشاب للأدوية الرائعة التي يعدها لنا. وقد طلب منا تسليم هذه الأعشاب إلى سكن عائلة جون .. حبوبه ستزيد من قوتنا .. إنه عجيب جدا .. ساعدنا في الارتقاء بمستوياتنا .. علاوة على ذلك .. عالج مشاكل الأخ السادس و السابع القديمة. لذلك ، يمكنهم التحول إلى أشكالهم البشرية الآن. إن قواه السحرية رائعة بكل بساطة … إنه ببساطة … فريد من نوعه في العالم بأسره. في الواقع ، أعتقد أنه حتى أنت لن تكوني قادرة على مواكبة ذلك … ”
“أوه! لا أريد أن يتصرف كلاكما بهذه الطريقة مرة أخرى. أي ضرر يلحق بسمعتكم يعادل خسارة هيبة لتيان فا عندما تكونان في العالم الخارجي ” مي شيو يان لوحت بيدها بطريقة كريمة للإشارة كما لو أنها لا تهتم بالأمر. ثم جاءت وجلست أمام هذين الرجلين. ثم جعدت حاجبيها بلطف ، وسألت ، “أسرعوا و أخبراني … ماذا تفعلون هنا يا رفاق؟ أوه! و كيف حالكم …”
لم يعجب الملك الأفعى بهذا عندما سمعته ، “الأخ الدب الرابع ، ما هذا الهراء الذي تتحدث عنه! هل تقول أن هذا الرجل فينغ أقوى من الأخت الكبرى !؟” كان هذا الرجل “ فنغ ” قد سرق فاكهة الألف شر و عشرة آلاف سم من أيدي ملك الأفعى. كان هذا الأمر بالتأكيد شيئًا جيدًا بالنسبة لها ، لكن قلبها لا يزال يشعر ببعض الاستياء في هذا الصدد.
كسارة الأرض – الملك النمر – حدق بهدوء في البداية ؛ [هل هذا الشيء ما يسمونه “الشاي”؟] لم يعلم ملك النمر سوى كيف يشرب النبيذ البشري. واعتقد أن الشاي هو نفسه أيضًا. [لكن كيف علم الأخ الرابع بطرق شرب الشاي؟ وكيف بحق السماء لم أره يشرب شاي مثل هذا في الطريق إلى هنا …؟ في الواقع ، يبدو أنه حتى أردافه تجلس على الكراسي الخشبية بطريقة منظمة …]
أدرك ملك الدب بسرعة خطأه. لذلك ، سارع إلى تصحيح ذلك ، “لم أقصد ذلك. أردت أن أقول إن الأخت الكبرى لا تحظى بأي فرصة أمام الكبير فنغ. آسف. سأكرر … فنغ الأكبر أفضل بكثير من الأخت الكبرى …” ( * من السيئ إلى الأسوأ * )
. . .
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“كبير… كبير كبير…” كان ملك النمر لا يزال تحت تأثير الصدمة. من الواضح أنه كان يائسًا جدًا في القلب ، وأراد أن يصرخ بهاتين الكلمتين “الأخت الكبرى”. لكن ، لم يبدو أن فمه مستعد لإطاعة أوامره ، واستمر في الصراخ “كبير … كبير …” لوقت طويل. ثم رفع يده الضخمة ، وضرب بشراسة وجهه بدافع الانزعاج. ثم صرخ ، “سوف أسميك” الكبير الكبير “…”
“أوه! لا أريد أن يتصرف كلاكما بهذه الطريقة مرة أخرى. أي ضرر يلحق بسمعتكم يعادل خسارة هيبة لتيان فا عندما تكونان في العالم الخارجي ” مي شيو يان لوحت بيدها بطريقة كريمة للإشارة كما لو أنها لا تهتم بالأمر. ثم جاءت وجلست أمام هذين الرجلين. ثم جعدت حاجبيها بلطف ، وسألت ، “أسرعوا و أخبراني … ماذا تفعلون هنا يا رفاق؟ أوه! و كيف حالكم …”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
