نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch-537

حظ الدهني السيئ

حظ الدهني السيئ

* فصل ملك الشر اليومي  *

 

 

 

* هناك مزيد *

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

من الواضح أن هذا كان مؤلمًا للغاية لتانغ يوان. [كنت أرغب بشدة في تناول المزيد من الطعام. لكن فمي يمتلأ  بسرعة كبيرة. يستغرق البلع وقتا طويلا. علاوة على ذلك ، فإن معدتي لا تستطيع تحمل هذه الأطعمة الدهنية بعد الآن …] لهذا السبب قام الدهني بضغط أسنانه و ضرب قدمه على الأرض  كما قال – “لن أتناول الدهون من الآن فصاعدًا!

 

 

 . . .

[إنه رجل طيب. هل أعمت الدهون  عقلي؟ لماذا أمرته بذلك  الشكل في الماضي؟]

 

من الواضح أن هذا كان مؤلمًا للغاية لتانغ يوان. [كنت أرغب بشدة في تناول المزيد من الطعام. لكن فمي يمتلأ  بسرعة كبيرة. يستغرق البلع وقتا طويلا. علاوة على ذلك ، فإن معدتي لا تستطيع تحمل هذه الأطعمة الدهنية بعد الآن …] لهذا السبب قام الدهني بضغط أسنانه و ضرب قدمه على الأرض  كما قال – “لن أتناول الدهون من الآن فصاعدًا!

 

 

كان اليوم الرابع أكثر فظاعة. نظر تانغ يوان من خلال الممر ، ورأى أنه قد تم إعطاؤه ثلاث لفات فقط من الكعك المطهو على البخار لتناول الوجبة. التهمهم في غمضة عين. لكنه لم يكن راضيًا بعد. [الامتناع عن اللحوم أصعب مما يتوقعه المرء! يوجد الكثير من الطعام النباتي هنا. لكن ، لا يسعني إلا أن أتضور جوعا مهما أكلت منه!]

 

 

تم الإعلان رسميًا عن نجاح تانغ يوان في إنقاص الوزن في هذه المرحلة!

 

 

لاحظ الدهني تانغ فجأة أن بطنه قد تقلص إلى حد كبير بحلول اليوم الخامس. في الواقع ، يمكنه رؤية أصابع قدميه الآن. أصبحت عيناه الآن ظاهرتين في شكلهما الصحيح ؛ كانوا قد إختفوا  في وقت سابق. ومع ذلك ، فقد ظهروا  بالكامل الآن …

 

 

ومع ذلك ، شعر جون مو تشي بالرضا عن نجاحه الأولي. لذلك ، نزل لإلقاء نظرة على الدهنية . ثم ابتسم وقال: “لا بأس. لقد عاد مرة أخرى إلى حالته منذ خمسة أيام. هذا جيد. ستواصلون فعل ما أقول. استمروا  في منعه من أكل السمك و اللحوم. لن يكون الأمر كذلك إذا منعنا السمك لذا .. … جيد  ، إذا جعلناه يعتمد على حبوب يانغ الغامضة هذه …… لذا ، أعطوه واحدة فقط يوميًا. علاوة على ذلك ، يجب ألا يتجاوز عدد الكعك المطبوخ على البخار في وجباته اليومية ثلاثة … “غادر جون مو تشي بعد أن قال هذا.

 

 

تانغ يوان تحمس جدا عندما لاحظ ذلك. لذلك ، ركض إلى الميزان الذي كان يستخدم لوزن الحيوانات. جاء رجلان قويان و قاما برفع الأثقال و هو يقف عليها. وقد تفاجأ بسرور عندما علم أن وزن جسده قد انخفض.

 

 

استمر الرجلان في الصراخ بشكل أعمى وإيذاءه من الخلف: “سنخرج كل تلك الدهون من جسدك! ثم سنستخدمها لنصنع فوانيس منها !” لقد أوضحت لعناتهم لـ تانغ يوان أنهم استأجروا من قبل عائلة هوانغ  للانتقام منه …

 

 

لقد توقفت إبرة القياس عند مستوى مخيف يبلغ 265 كلغ منذ خمسة أيام. لكن هذا الوزن وصل إلى 185 كلغ فقط في هذا الوقت. وهذا يعني أن وزنه انخفض بمقدار 80 كلغ في خمسة أيام فقط!

 

 

 

 

 

لا يمكن وصف مفاجأة تانغ يوان بالكلمات. [هذا مخيف للغاية ، أليس كذلك؟ كيف يكون هذا  حتى ممكنا! هل أنا في حلم؟ لن أفكر حتى في شيء جيد في الحلم!]

 

 

تم تنظيم احتفال كبير لإحياء ذكرى هذا النجاح في نفس المساء. سون  شياو مي قامت بالترتيبات اللازمة لذلك. ومع ذلك ، وجد تانغ يوان العديد من الوجوه المألوفة هناك … الرجلان القويان اللذان أرادا قتله بسيفهما … وهذا الشاب من تلك العائلة غنية! أي ما يسمى بـ “منافس الحب”. كلهم كانوا حاضرين في مكان الحادث. و ، تانغ يوان لا يسعه إلا أن يشعر بالذهول كنتيجة …

 

 

ومع ذلك ، قوطعت  المفاجأة التي لا توصف و المفرحة له  بسبب موقف غير متوقع …

 

 

 

 

 

و تحول فرحه الشديد إلى حزن عندما حدث هذا. ظهر رجلان كبيران عند بوابة القاعة الأرستقراطية. علاوة على ذلك ، كانوا يحملون سيوف  طويلة في أيديهم. ثم وجهوا أسلحتهم نحو تانغ يوان ، وصرخوا ، “هذا هو الدهني! دعنا نقتله!”

 

لن يكون الشخص العادي قادرًا على تحمل هذا إذا كان في مكان الدهني. ومع ذلك ، كان تانغ يوان يأكل الأطعمة الشهية طوال حياته. وهذا جعل جسده قويًا بما يكفي لتحمل ذلك. علاوة على ذلك ، كان جون مو تشي يتسلل غالبًا إلى غرفة الدهني في الليل عندما يلاحظ أن تانغ يوان لم يكن قادرًا على التحمل. بعد ذلك ، ينقل السيد الشاب جون طاقته الروحية إلى جسد تانغ يوان من أجل فتح خطوط الطول الخاصة به أثناء نومه. وبالتالي ، سيجد تانغ يوان نفسه قد تعافى بحلول الوقت الذي يستيقظ فيه في صباح اليوم التالي. ستتم استعادة طاقته أيضًا. لكنه كان لا يزال غير مدرك لأسباب ذلك. لذلك ، استمر في الندم على سوء حظه …

 

استيقظ تانغ يوان على مهل ، ووجد أن سونغ شانغ القلق كان جالسًا بجانب سريره. قال سونغ شانغ بمجرد أن استيقظ ، “كيف حدث هذا؟ لقد خرجت للحظة ، وحدث الكثير؟ لحسن الحظ ، عدت في الوقت المناسب. عدا ذلك ، كان هذان الرجلان قد حوّلا السيد الصغير تانغ إلى شبح! حتى الحراس ماتوا … و لكنت ستدفن إلى جانبهم لو وقع أي حادث مؤسف! “

لم يستطع تانغ يوان ببساطة فهم الموقف. [من يكونون؟ هل من الممكن أن تكون عائلة هوانغ قد استأجرت قتلة؟] ومع ذلك ، كان من غير المجدي التفكير في هذه الأشياء في الوضع الحالي. لذلك ، استدار ، وانطلق في الركض. وبدأ هذان الرجلان القويان أيضًا في مطاردته لأنهم لم يكونوا مستعدين للسماح له بالعيش . كان تانغ يوان يصرخ طالبًا المساعدة بأعلى صوته أثناء الجري. ومع ذلك ، كانت نقاط الحراسة فارغة إلى حد ما في هذا الوقت على الرغم من أن الأمن في القاعة الأرستقراطية كان مشددًا للغاية في الأيام العادية.

وصل المنقذ أخيرًا لإنقاذ!

 

لا يمكن وصف مفاجأة تانغ يوان بالكلمات. [هذا مخيف للغاية ، أليس كذلك؟ كيف يكون هذا  حتى ممكنا! هل أنا في حلم؟ لن أفكر حتى في شيء جيد في الحلم!]

 

 

تانغ يوان قد أصبح عاجزًا بسبب هذا. لذلك ركض نحو الحديقة دون بديل أفضل. ثم بدأ يركض في دوائر حول المباني في فناء القاعة الأرستقراطية. ركض  هذان الرجلان الضخمان أيضًا بعده. صرخوا فوق أصواتهم وهم يطاردونه وهم يرفعون سيوفهم المتلألأة  عالياً. ومع ذلك ، يمكن الافتراض أن معرفتهم بفنون الدفاع عن النفس كانت ضعيفة للغاية. بعد كل شيء ، لم يدركوا حتى أنه يمكنهم استخدام طريقة هجوم الكماشة في هذه الحالة! بدلا من ذلك ، ركضوا وراءه ببساطة في محاولة لتجاوزه.

ومع ذلك ، فقد انخفض وزن جسمه بهامش كبير. لذلك ، تقلصت شهيته أيضًا … علاوة على ذلك ، فقد اعتاد على النظام الغذائي للخضروات خلال  العشرين يومًا الماضية أو نحو ذلك. لذلك ، لم يستطع العودة إلى الأطعمة الدسمة حتى لو أراد ذلك. ( الأراضي المقدسة إنتظرت أكثر من 20 يوما ؟ و جون مو تشي لم يفعل شيئ كإستعداد سوى هذا ؟ )

 

 

 

 

لم تكن سرعة جري الدهني بهذه الجودة. لكن لا شيء عظيم يمكن أن يقال عن سرعات الرجلين أيضًا. كان الرجلان يركضان على مسافة 4 أو 5 أقدام خلف جسد تانغ يوان طوال الوقت. علاوة على ذلك ، كانوا يصرخون باستمرار بينما كانوا يحاولون ضربه دون جدوى. ومع ذلك ، تمكن أحدهم من الاقتراب في مكان معين . وقد قطع ظهر الدهنية في تلك الحالة. تسبب هذا الهجوم في جرح جرح كبير في أردية الدهني ، وبدأ الدم يتدفق من الجرح. من الواضح أن الدهني قد تُرك ليصرخ من الألم كنتيجة …

 

 

 

 

 

صرخ الدهنية بصوت عالٍ. من الواضح أن الألم جعله يركض أسرع ؛ كانت هناك نظرة رعب على وجهه. [يا إلهي. هذا مريع. هل هذه هي الطريقة التي سأموت بها؟] بدأ الدهني في الجري أسرع في يأسه  خوفًا من الموت …

 

 

 

 

تم تنظيم احتفال كبير لإحياء ذكرى هذا النجاح في نفس المساء. سون  شياو مي قامت بالترتيبات اللازمة لذلك. ومع ذلك ، وجد تانغ يوان العديد من الوجوه المألوفة هناك … الرجلان القويان اللذان أرادا قتله بسيفهما … وهذا الشاب من تلك العائلة غنية! أي ما يسمى بـ “منافس الحب”. كلهم كانوا حاضرين في مكان الحادث. و ، تانغ يوان لا يسعه إلا أن يشعر بالذهول كنتيجة …

استمر الرجلان في الصراخ بشكل أعمى وإيذاءه من الخلف: “سنخرج كل تلك الدهون من جسدك! ثم سنستخدمها لنصنع فوانيس منها !” لقد أوضحت لعناتهم لـ تانغ يوان أنهم استأجروا من قبل عائلة هوانغ  للانتقام منه …

 

 

 

 

 

وهذا جعل الدهني يركض أسرع بدافع الخوف. في الواقع ، كان خائفًا جدًا لدرجة أن دماغه قد ترك جمجمته ، وروحه قد تركت جسده … [يال الحماقة! لا بد لهم من سرقة  الذهب إذا كانوا يريدون المال! لكنهم هنا من أجل الانتقام … إنهم هنا من أجل حياتي!]

لم يستطع تانغ يوان ببساطة فهم الموقف. [من يكونون؟ هل من الممكن أن تكون عائلة هوانغ قد استأجرت قتلة؟] ومع ذلك ، كان من غير المجدي التفكير في هذه الأشياء في الوضع الحالي. لذلك ، استدار ، وانطلق في الركض. وبدأ هذان الرجلان القويان أيضًا في مطاردته لأنهم لم يكونوا مستعدين للسماح له بالعيش . كان تانغ يوان يصرخ طالبًا المساعدة بأعلى صوته أثناء الجري. ومع ذلك ، كانت نقاط الحراسة فارغة إلى حد ما في هذا الوقت على الرغم من أن الأمن في القاعة الأرستقراطية كان مشددًا للغاية في الأيام العادية.

 

 

 

 

بدأ الدهني في الجري أسرع في حالة اليأس. كان على علم بوضعه. لذلك ، كان يعرف سرعته أيضًا. كان يعلم أنه يمكنهم الإمساك به إذا توقف لفترة وجيزة. في الواقع ، لم يجرؤ حتى على النظر إلى الوراء …

* فصل ملك الشر اليومي  *

 

 

 

 

سرعان ما وجد نفسه يلهث لالتقاط أنفاسه ويتعرق بغزارة. شعرت ساقيه بالثقل  كما لو كانتا محملتين  بالرصاص. شعر أن حلقه يطلق أصوات  مثل الخوار. ومع ذلك ، كان رسل الموت هؤلاء لا يزالون يلاحقونه ، ولا يبدو أنهم على استعداد للتوقف. فكيف يتوقف الدهني ليذبح مثل الماشية؟ لذلك ، استمر بشجاعة في الجري أسرع مع تلك القدمين المتورمتين. ثم شعر الدهني فجأة بنوبة من الاسترخاء في جسده كله. شعر فجأة بقوة لا توصف في ساقيه. وبالتالي ، ابتهج تانغ يوان واستمر في الركض مثل الحصان البري!

 

 

 

 

 

كان جون مو تشي و هاي تشين فنغ و سونغ شانغ  على السطح في هذا الوقت. وقف الثلاثة في دائرة وكانوا يتجاذبون أطراف الحديث بمرح و هم يأكلون  البطيخ. لا يبدو أنهم قلقون بشأن أي شيء. ومع ذلك ، شعر جون مو تشي فجأة بالذهول من شيء ما ، وبدأ في التحدث ، “أوه ، هذا مثير للاهتمام! لقد حقق هذا الدهني اختراقًا! هذا مذهل! أليس كذلك؟” ومع ذلك ، فقد دهش هاي تشين فنغ وسونغ شانغ بهذا الأمر لأنهم لم يتمكنوا من فهم ما كان يتحدث عنه …

كان من الغريب عدم وجود ضباط أو جنود للتدخل. علاوة على ذلك ، لم يكن هناك أحد شهم بما يكفي ليحارب هذا الظلم. لم يتم رصد أي من معارف الدهني في المنطقة المجاورة أيضًا. علاوة على ذلك ، أغلقت كل عائلة في المدينة أبوابها في وجهه. لذلك ، لم يكن لدى تانغ يوان خيار سوى الركض من شارع إلى آخر …

 

 

 

 

في غضون ذلك ، كان تانغ يوان يركض بعنف. وكان يصرخ باستمرار بدافع الذعر. ظل يطلب المساعدة ، لكنه لم يستطع العثور على أي شخص. لذلك ، استمر في الجري للنجاة بحياته. شعر كما لو لم تكن هناك قوة في ساقيه في وقت ما . ولكن بعد ذلك ، شعر فجأة كما لو أن قوته قد انتعشت – بما يكفي للسماح له بالركض مرة أخرى. ثم شعر مرة أخرى كما لو أن قوته قد تلاشت ولم يستطع الجري. مرة أخرى ، عادت قوته إلى الحياة ، وكان بإمكانه … عندئذٍ ، استمرت هذه الدورة سبع أو ثماني مرات في المجموع …

 

 

 

 

 

في النهاية تم استنزاف طاقته بالكامل. لذلك ، سقط على الأرض لأنه كان منهكًا جدًا. ارتعشت يديه وقدميه ، وبدأ يتقيأ دما. ثم تحدث في يأس ، “افعل ما تريد أن تفعله … لكن … لكن ، أعطني نهاية جيدة …” فقد وعيه بعد أن قال هذا.

 

 

 

وصل السيد الشاب المسكين تانغ يوان إلى حافة الانهيار بعد جولة الترهيب هذه. تحولت عيناه إلى اللون الأخضر. أكل  مرة أخرى العصيدة بعد عودته. لذا ، قال تانغ يوان والدموع في عينيه ، “أشعر أن أمعائي قد تقلصت بسبب الجوع … ألا يمكنك أن تعطيني شيئًا لطيفًا لأكله؟”

ألقى الرجلان القويان أسلحتهما بصوت “رنين” بعد أن أغمي على الدهني. ثم انحنوا و وضعوا  أيديهم على ركبهم للحصول على الدعم. بعد ذلك ، أخرجوا ألسنتهم ، وبدأوا في اللهاث بشدة بحيث بدا كما لو أن أعضائهم ستسقط. اشتكوا لأنفسهم وهم يلهثون ؛ [السيد الشاب … لقد خدعتنا  … كيف يمكن لهذا الدهني أن يركض هكذا … لم يتوقف عن الركض  طوال الصباح … يا إلهي …]

في النهاية تم استنزاف طاقته بالكامل. لذلك ، سقط على الأرض لأنه كان منهكًا جدًا. ارتعشت يديه وقدميه ، وبدأ يتقيأ دما. ثم تحدث في يأس ، “افعل ما تريد أن تفعله … لكن … لكن ، أعطني نهاية جيدة …” فقد وعيه بعد أن قال هذا.

 

بدأ الدهني في الجري أسرع في حالة اليأس. كان على علم بوضعه. لذلك ، كان يعرف سرعته أيضًا. كان يعلم أنه يمكنهم الإمساك به إذا توقف لفترة وجيزة. في الواقع ، لم يجرؤ حتى على النظر إلى الوراء …

 

 

كانت الدائرة بأكملها التي كانوا يركضون عليها غارقة في العرق الآن …

ربما غطى تانغ يوان كل شارع في مدينة تيان شيانغ بأكملها. ومع ذلك ، جاء وقت لم يكن قادرًا على التحمل أكثر من ذلك. لذلك ، سقط على الأرض بسبب الإرهاق ، ولم يستطع النهوض مرة أخرى. في الواقع ، شعر وكأن جسده قد أصيب بالشلل. ومع ذلك ، يجب أن يقال أن هذه الحالة كانت لا تزال أفضل بقليل من المرة السابقة. بعد كل شيء ، لم يغمى عليه هذه المرة. تحدث أحد الأفراد بحدة ببعض كلمات في هذه اللحظة “الحرجة” ، “من يجرؤ على إيذاء السيد الشاب تانغ؟ سأقتل ذلك الرجل!”

 

 

 

 

ومع ذلك ، شعر جون مو تشي بالرضا عن نجاحه الأولي. لذلك ، نزل لإلقاء نظرة على الدهنية . ثم ابتسم وقال: “لا بأس. لقد عاد مرة أخرى إلى حالته منذ خمسة أيام. هذا جيد. ستواصلون فعل ما أقول. استمروا  في منعه من أكل السمك و اللحوم. لن يكون الأمر كذلك إذا منعنا السمك لذا .. … جيد  ، إذا جعلناه يعتمد على حبوب يانغ الغامضة هذه …… لذا ، أعطوه واحدة فقط يوميًا. علاوة على ذلك ، يجب ألا يتجاوز عدد الكعك المطبوخ على البخار في وجباته اليومية ثلاثة … “غادر جون مو تشي بعد أن قال هذا.

ومع ذلك ، فقد انخفض وزن جسمه بهامش كبير. لذلك ، تقلصت شهيته أيضًا … علاوة على ذلك ، فقد اعتاد على النظام الغذائي للخضروات خلال  العشرين يومًا الماضية أو نحو ذلك. لذلك ، لم يستطع العودة إلى الأطعمة الدسمة حتى لو أراد ذلك. ( الأراضي المقدسة إنتظرت أكثر من 20 يوما ؟ و جون مو تشي لم يفعل شيئ كإستعداد سوى هذا ؟ )

 

 

 

 

استيقظ تانغ يوان على مهل ، ووجد أن سونغ شانغ القلق كان جالسًا بجانب سريره. قال سونغ شانغ بمجرد أن استيقظ ، “كيف حدث هذا؟ لقد خرجت للحظة ، وحدث الكثير؟ لحسن الحظ ، عدت في الوقت المناسب. عدا ذلك ، كان هذان الرجلان قد حوّلا السيد الصغير تانغ إلى شبح! حتى الحراس ماتوا … و لكنت ستدفن إلى جانبهم لو وقع أي حادث مؤسف! “

 

 

 

 

 

شعر تانغ يوان أنه كان محظوظًا جدًا. لذلك ، شكر سونغ شانغ على الرغم من أنه لم يكن لديه الكثير من القوة في جسده. ثم انتهى من وعاء  العصيدة و عاد للنوم. وتكررت نفس الدورة لمدة خمسة أيام أخرى …

 

 

 

 

 

استعاد الدهني قوته بحلول اليوم العاشر ، وشعر بتحسن كبير نتيجة لذلك. ومع ذلك ، تذكر أنه لم ير سون شياو مي منذ فترة طويلة الآن. لذلك ، قرر زيارة منزل عائلة سون . ومع ذلك ، فقد صادف شابًا معينًا عندما وصل إلى بوابة منزل عائلة سون . كان هذا الشاب ذو شعر مزيت ووجه بودرة. علاوة على ذلك ، كان أحد أعداء الحب السابقين لـ تانغ يوان ، وقيل إنه حاول التودد إلى سون شياو مي …

تانغ يوان قد أصبح عاجزًا بسبب هذا. لذلك ركض نحو الحديقة دون بديل أفضل. ثم بدأ يركض في دوائر حول المباني في فناء القاعة الأرستقراطية. ركض  هذان الرجلان الضخمان أيضًا بعده. صرخوا فوق أصواتهم وهم يطاردونه وهم يرفعون سيوفهم المتلألأة  عالياً. ومع ذلك ، يمكن الافتراض أن معرفتهم بفنون الدفاع عن النفس كانت ضعيفة للغاية. بعد كل شيء ، لم يدركوا حتى أنه يمكنهم استخدام طريقة هجوم الكماشة في هذه الحالة! بدلا من ذلك ، ركضوا وراءه ببساطة في محاولة لتجاوزه.

 

 

 

 

يجب أن نذكر أن شخصية سون  شياو مي و وجهها الجميل قد أصبحا شائعين للغاية في الآونة الأخيرة. لذلك ، كان العديد من الرجال حسني المظهر يحاولون جذبها. في الواقع ، كان عدد كبير من الرجال يأتون لجذبها من كل جزء من المدينة …

 

 

 

 

 

سمع ذلك الشاب ذو الرأس الدهني أن الرجل الذي يقف أمامه هو تانغ يوان. وقد غضب بشدة. ومع ذلك ، لا يبدو أنه يميل إلى بدء قتال فردي أيضًا. لذلك ، صرخ بأوامر لقتل تانغ يوان دون تأخير … جلب تانغ يوان أيضًا العديد من الحراس الشخصيين معه. ومع ذلك ، فر حراسه الشخصيون من مكان الحادث لأنهم لاحظوا أن الوضع لم يكن جيدًا. هذا يعني أنهم تركوا وراءهم السيد الشاب تانغ لمواجهة تلك السيوف اللامعة بنفسه …

 

 

* فصل ملك الشر اليومي  *

 

ومع ذلك ، قوطعت  المفاجأة التي لا توصف و المفرحة له  بسبب موقف غير متوقع …

تانغ يوان صُدم بهذا لحد الغباء!

 

 

سمع ذلك الشاب ذو الرأس الدهني أن الرجل الذي يقف أمامه هو تانغ يوان. وقد غضب بشدة. ومع ذلك ، لا يبدو أنه يميل إلى بدء قتال فردي أيضًا. لذلك ، صرخ بأوامر لقتل تانغ يوان دون تأخير … جلب تانغ يوان أيضًا العديد من الحراس الشخصيين معه. ومع ذلك ، فر حراسه الشخصيون من مكان الحادث لأنهم لاحظوا أن الوضع لم يكن جيدًا. هذا يعني أنهم تركوا وراءهم السيد الشاب تانغ لمواجهة تلك السيوف اللامعة بنفسه …

 

“يا حماقة! لماذا لا ينتهي كل هذا! … الجميع … في كل مكان … ينتظرون قتلي! ليس لدي أي خيار آخر …”

 

 

 

 

وهذا جعل الدهني يركض أسرع بدافع الخوف. في الواقع ، كان خائفًا جدًا لدرجة أن دماغه قد ترك جمجمته ، وروحه قد تركت جسده … [يال الحماقة! لا بد لهم من سرقة  الذهب إذا كانوا يريدون المال! لكنهم هنا من أجل الانتقام … إنهم هنا من أجل حياتي!]

“لكن … الهروب  !!”

 

 

 

 

 

وهكذا ، أدار الدهني أردافه دون أن يفكر  كثيرًا ، وركض مثل حصان بري في سباق. ركض حيثما استطاع ، ولم يفكر كثيرًا في أي طريق يختاره. لكن هذا الشاب لم يكن راغبًا في تركه. وبالتالي ، طورد تانغ يوان إلى كل شارع في العاصمة من قبل ذلك الشاب!

 

 

 

 

سرعان ما وجد نفسه يلهث لالتقاط أنفاسه ويتعرق بغزارة. شعرت ساقيه بالثقل  كما لو كانتا محملتين  بالرصاص. شعر أن حلقه يطلق أصوات  مثل الخوار. ومع ذلك ، كان رسل الموت هؤلاء لا يزالون يلاحقونه ، ولا يبدو أنهم على استعداد للتوقف. فكيف يتوقف الدهني ليذبح مثل الماشية؟ لذلك ، استمر بشجاعة في الجري أسرع مع تلك القدمين المتورمتين. ثم شعر الدهني فجأة بنوبة من الاسترخاء في جسده كله. شعر فجأة بقوة لا توصف في ساقيه. وبالتالي ، ابتهج تانغ يوان واستمر في الركض مثل الحصان البري!

كان من الغريب عدم وجود ضباط أو جنود للتدخل. علاوة على ذلك ، لم يكن هناك أحد شهم بما يكفي ليحارب هذا الظلم. لم يتم رصد أي من معارف الدهني في المنطقة المجاورة أيضًا. علاوة على ذلك ، أغلقت كل عائلة في المدينة أبوابها في وجهه. لذلك ، لم يكن لدى تانغ يوان خيار سوى الركض من شارع إلى آخر …

 

 

 

 

 

ربما غطى تانغ يوان كل شارع في مدينة تيان شيانغ بأكملها. ومع ذلك ، جاء وقت لم يكن قادرًا على التحمل أكثر من ذلك. لذلك ، سقط على الأرض بسبب الإرهاق ، ولم يستطع النهوض مرة أخرى. في الواقع ، شعر وكأن جسده قد أصيب بالشلل. ومع ذلك ، يجب أن يقال أن هذه الحالة كانت لا تزال أفضل بقليل من المرة السابقة. بعد كل شيء ، لم يغمى عليه هذه المرة. تحدث أحد الأفراد بحدة ببعض كلمات في هذه اللحظة “الحرجة” ، “من يجرؤ على إيذاء السيد الشاب تانغ؟ سأقتل ذلك الرجل!”

تانغ يوان تحمس جدا عندما لاحظ ذلك. لذلك ، ركض إلى الميزان الذي كان يستخدم لوزن الحيوانات. جاء رجلان قويان و قاما برفع الأثقال و هو يقف عليها. وقد تفاجأ بسرور عندما علم أن وزن جسده قد انخفض.

 

 

 

لاحظ الدهني تانغ فجأة أن بطنه قد تقلص إلى حد كبير بحلول اليوم الخامس. في الواقع ، يمكنه رؤية أصابع قدميه الآن. أصبحت عيناه الآن ظاهرتين في شكلهما الصحيح ؛ كانوا قد إختفوا  في وقت سابق. ومع ذلك ، فقد ظهروا  بالكامل الآن …

هذا الصوت ينتمي إلى هاي تشين فنغ.

[إنه رجل طيب. هل أعمت الدهون  عقلي؟ لماذا أمرته بذلك  الشكل في الماضي؟]

 

 

 

 

وصل المنقذ أخيرًا لإنقاذ!

 

 

 

 

 . . .

شعر تانغ يوان بالامتنان الشديد لأنه … كاد أن يبكي …

 

 

 

 

ومع ذلك ، قوطعت  المفاجأة التي لا توصف و المفرحة له  بسبب موقف غير متوقع …

[إنه رجل طيب. هل أعمت الدهون  عقلي؟ لماذا أمرته بذلك  الشكل في الماضي؟]

بدأ الدهني في الجري أسرع في حالة اليأس. كان على علم بوضعه. لذلك ، كان يعرف سرعته أيضًا. كان يعلم أنه يمكنهم الإمساك به إذا توقف لفترة وجيزة. في الواقع ، لم يجرؤ حتى على النظر إلى الوراء …

 

 

 

 

كان تانغ يوان نصف فاقد الوعي يسمع الكثير من الصراخ في الخلفية. كما ترافق ذلك مع اصوات اسلحة اشتباك. ثم سمع أحدهم يصرخ ، “هذا لا يبدو جيدًا … الجميع … أهربوا !” وأعقب ذلك أصوات الناس يفرون دون أن يترك أثرا …

لم تكن سرعة جري الدهني بهذه الجودة. لكن لا شيء عظيم يمكن أن يقال عن سرعات الرجلين أيضًا. كان الرجلان يركضان على مسافة 4 أو 5 أقدام خلف جسد تانغ يوان طوال الوقت. علاوة على ذلك ، كانوا يصرخون باستمرار بينما كانوا يحاولون ضربه دون جدوى. ومع ذلك ، تمكن أحدهم من الاقتراب في مكان معين . وقد قطع ظهر الدهنية في تلك الحالة. تسبب هذا الهجوم في جرح جرح كبير في أردية الدهني ، وبدأ الدم يتدفق من الجرح. من الواضح أن الدهني قد تُرك ليصرخ من الألم كنتيجة …

 

 

 

 

التقط هاي تشن فنغ تانغ يوان ، وحمله على كتفه ، وبدأ في المشي للخلف. ومع ذلك ، لم يشعر هاي تشين فنغ أن وزن تانغ يوان كان كثيرًا…

كان اليوم الرابع أكثر فظاعة. نظر تانغ يوان من خلال الممر ، ورأى أنه قد تم إعطاؤه ثلاث لفات فقط من الكعك المطهو على البخار لتناول الوجبة. التهمهم في غمضة عين. لكنه لم يكن راضيًا بعد. [الامتناع عن اللحوم أصعب مما يتوقعه المرء! يوجد الكثير من الطعام النباتي هنا. لكن ، لا يسعني إلا أن أتضور جوعا مهما أكلت منه!]

 

 

 

 

وصل السيد الشاب المسكين تانغ يوان إلى حافة الانهيار بعد جولة الترهيب هذه. تحولت عيناه إلى اللون الأخضر. أكل  مرة أخرى العصيدة بعد عودته. لذا ، قال تانغ يوان والدموع في عينيه ، “أشعر أن أمعائي قد تقلصت بسبب الجوع … ألا يمكنك أن تعطيني شيئًا لطيفًا لأكله؟”

 

 

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

مرت خمسة أيام أخرى بنفس الطريقة. ثم تم قياس وزن تانغ يوان مرة أخرى. ومع ذلك ، كان خائفًا هذه المرة. [غباء ! 115 كلغ فقط!]

 

 

 

 

 

لقد انتقل من 265 كجم الأولي إلى 115 كجم الحالي. هذا يعني أنه فقد 150 كجم بعد عشرين يومًا فقط من التدريبات  الشاقة. لا يزال الدهنيي يبدو بدين قليلاً في الوقت الحاضر. ومع ذلك ، فقد بدا وسيمًا مثل شجرة اليشم إذا ما قورن بنفسه  من قبل.

 

 

 

 

 

تمكن تانغ يوان أخيرًا من إنقاص الوزن بسبب التعذيب المجنون لصديقه الشبيه بالشيطان جون مو تشي!

 

 

 

 

هذا الصوت ينتمي إلى هاي تشين فنغ.

كان هذا نجاحا كبيرا. علاوة على ذلك ، كان إنجازًا فريدًا. بعد كل شيء ، كان فقدان الوزن بمثل هذا المعدل غير مسبوق … بغض النظر عن سياق العالم الذي كان علينا طرح هذا الأمر فيه! في الواقع ، كان هذا نموذجًا أصليًا للتدريب الأسطوري! كان من الممكن ذكر اسم تانغ يوان في موسوعة غينيس للأرقام القياسية في حالة حدوث ذلك في العالم الحديث!

 

 

 

 

يجب أن نذكر أن شخصية سون  شياو مي و وجهها الجميل قد أصبحا شائعين للغاية في الآونة الأخيرة. لذلك ، كان العديد من الرجال حسني المظهر يحاولون جذبها. في الواقع ، كان عدد كبير من الرجال يأتون لجذبها من كل جزء من المدينة …

إن ذكر هذا في “حديث أخوي” قد يبدو شيئًا كهذا – “كيف أصبحت نحيفًا بهذه السرعة؟ هل أصبت بالسرطان أو شيء من هذا القبيل؟”

 

 

 

 

 

لن يكون الشخص العادي قادرًا على تحمل هذا إذا كان في مكان الدهني. ومع ذلك ، كان تانغ يوان يأكل الأطعمة الشهية طوال حياته. وهذا جعل جسده قويًا بما يكفي لتحمل ذلك. علاوة على ذلك ، كان جون مو تشي يتسلل غالبًا إلى غرفة الدهني في الليل عندما يلاحظ أن تانغ يوان لم يكن قادرًا على التحمل. بعد ذلك ، ينقل السيد الشاب جون طاقته الروحية إلى جسد تانغ يوان من أجل فتح خطوط الطول الخاصة به أثناء نومه. وبالتالي ، سيجد تانغ يوان نفسه قد تعافى بحلول الوقت الذي يستيقظ فيه في صباح اليوم التالي. ستتم استعادة طاقته أيضًا. لكنه كان لا يزال غير مدرك لأسباب ذلك. لذلك ، استمر في الندم على سوء حظه …

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، فقد انخفض وزن جسمه بهامش كبير. لذلك ، تقلصت شهيته أيضًا … علاوة على ذلك ، فقد اعتاد على النظام الغذائي للخضروات خلال  العشرين يومًا الماضية أو نحو ذلك. لذلك ، لم يستطع العودة إلى الأطعمة الدسمة حتى لو أراد ذلك. ( الأراضي المقدسة إنتظرت أكثر من 20 يوما ؟ و جون مو تشي لم يفعل شيئ كإستعداد سوى هذا ؟ )

 

 

وصل المنقذ أخيرًا لإنقاذ!

 

 

من الواضح أن هذا كان مؤلمًا للغاية لتانغ يوان. [كنت أرغب بشدة في تناول المزيد من الطعام. لكن فمي يمتلأ  بسرعة كبيرة. يستغرق البلع وقتا طويلا. علاوة على ذلك ، فإن معدتي لا تستطيع تحمل هذه الأطعمة الدهنية بعد الآن …] لهذا السبب قام الدهني بضغط أسنانه و ضرب قدمه على الأرض  كما قال – “لن أتناول الدهون من الآن فصاعدًا!

لم يستطع تانغ يوان ببساطة فهم الموقف. [من يكونون؟ هل من الممكن أن تكون عائلة هوانغ قد استأجرت قتلة؟] ومع ذلك ، كان من غير المجدي التفكير في هذه الأشياء في الوضع الحالي. لذلك ، استدار ، وانطلق في الركض. وبدأ هذان الرجلان القويان أيضًا في مطاردته لأنهم لم يكونوا مستعدين للسماح له بالعيش . كان تانغ يوان يصرخ طالبًا المساعدة بأعلى صوته أثناء الجري. ومع ذلك ، كانت نقاط الحراسة فارغة إلى حد ما في هذا الوقت على الرغم من أن الأمن في القاعة الأرستقراطية كان مشددًا للغاية في الأيام العادية.

 

 

 

 

تم الإعلان رسميًا عن نجاح تانغ يوان في إنقاص الوزن في هذه المرحلة!

 

 

 

 

 

تم تنظيم احتفال كبير لإحياء ذكرى هذا النجاح في نفس المساء. سون  شياو مي قامت بالترتيبات اللازمة لذلك. ومع ذلك ، وجد تانغ يوان العديد من الوجوه المألوفة هناك … الرجلان القويان اللذان أرادا قتله بسيفهما … وهذا الشاب من تلك العائلة غنية! أي ما يسمى بـ “منافس الحب”. كلهم كانوا حاضرين في مكان الحادث. و ، تانغ يوان لا يسعه إلا أن يشعر بالذهول كنتيجة …

كان اليوم الرابع أكثر فظاعة. نظر تانغ يوان من خلال الممر ، ورأى أنه قد تم إعطاؤه ثلاث لفات فقط من الكعك المطهو على البخار لتناول الوجبة. التهمهم في غمضة عين. لكنه لم يكن راضيًا بعد. [الامتناع عن اللحوم أصعب مما يتوقعه المرء! يوجد الكثير من الطعام النباتي هنا. لكن ، لا يسعني إلا أن أتضور جوعا مهما أكلت منه!]

 

لم تكن سرعة جري الدهني بهذه الجودة. لكن لا شيء عظيم يمكن أن يقال عن سرعات الرجلين أيضًا. كان الرجلان يركضان على مسافة 4 أو 5 أقدام خلف جسد تانغ يوان طوال الوقت. علاوة على ذلك ، كانوا يصرخون باستمرار بينما كانوا يحاولون ضربه دون جدوى. ومع ذلك ، تمكن أحدهم من الاقتراب في مكان معين . وقد قطع ظهر الدهنية في تلك الحالة. تسبب هذا الهجوم في جرح جرح كبير في أردية الدهني ، وبدأ الدم يتدفق من الجرح. من الواضح أن الدهني قد تُرك ليصرخ من الألم كنتيجة …

 

لا يمكن وصف مفاجأة تانغ يوان بالكلمات. [هذا مخيف للغاية ، أليس كذلك؟ كيف يكون هذا  حتى ممكنا! هل أنا في حلم؟ لن أفكر حتى في شيء جيد في الحلم!]

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

كان اليوم الرابع أكثر فظاعة. نظر تانغ يوان من خلال الممر ، ورأى أنه قد تم إعطاؤه ثلاث لفات فقط من الكعك المطهو على البخار لتناول الوجبة. التهمهم في غمضة عين. لكنه لم يكن راضيًا بعد. [الامتناع عن اللحوم أصعب مما يتوقعه المرء! يوجد الكثير من الطعام النباتي هنا. لكن ، لا يسعني إلا أن أتضور جوعا مهما أكلت منه!]

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط