نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch-552

الفظائع يمكن أن تغير الناس بهذه الطريقة!

الفظائع يمكن أن تغير الناس بهذه الطريقة!

الفصل 552: الفظائع يمكن أن تغير الناس بهذه الطريقة!
* هذا الفصل برعاية 3omda *
* هناك مزيد *

لي يو ران ضغط أسنانه. و مع ذلك ، من الواضح أن جون مو تشي قد سمع صرير صوته. واصل لي يو ران التحدث بصوت أجش ، “السيد الشاب الثالث ، ماذا كنت ستفعل لو كنت في مكاني ؟”

. . .

“كانت والدتي تفتقدني بشدة بعد أن غادرت منزلي. كانت تحلم بلقائي كل يوم ؛ كانت تبكي كل يوم. كانت تطلب دائمًا من والدي السماح لها برؤيتي مرة واحدة …” بدأ وجه لي يو ران في التشوه ، “كان والدي دائمًا يغضب من هذا. لذلك ، بدأ في النهاية في تجنبها. ومع ذلك ، وجدت والدتي طريقة لرؤيته ، ثم تبكي من أجلي أمامه. وفي النهاية خاضوا شجارًا كبيرًا ذات يوم ، و والدي … قطعة القذارة ذلك … ذلك القطعة البائسة من الخراء ! ذهب إلى حد إيذائها بسبب هذا الشيء الصغير جدًا. لم يكن قد ضربها بشدة ، لكن والدتي لم تستطع تحمل الإصابة. و توفيت بعد أيام قليلة …

“قال الجميع تقريبًا أنني موهوب لأنني كنت قادرًا على تعلم أي شيء بسرعة كبيرة. لكنهم لم يعرفوا لماذا كنت سريعًا جدًا … كيف يمكن لمثل هذا الطفل الصغير أن يفهم كل شيء بهذه السرعة؟ كان ذلك فقط لأنني كنت أتوق لذلك اليوم … ذلك اليوم مع والدتي! كان ذلك لأنني أردت أن أرى ابتسامتها! أردت أن أجعلها أكثر سعادة! ”

أصبح جون مو تشيه عاجزًا عن الكلام!

“قد يكون هذا تافها و مملا ، لكنه كان مصدر أملي و فرحي الوحيد. ومع ذلك ، فقد استمر هذا الأمر حتى بلغت العاشرة من عمري. كان جدي قد بدأ بالفعل في تعليمي التكتيكات والخداع بحلول ذلك الوقت. وقد بدأ أيضًا يسألني عن آرائي في أمور مختلفة. كان يوجه لي كلمات النقد الكارهة إذا قلت شيئًا غير مناسب بأي فرصة. في أحد الأيام ، ذهبت للصيد مع حراسي . لكن ، صادفت سيدي هناك … أطلقت سهم على الظبي ، لكنه لم يمت. لذلك ، ركبت حصاني إلى الأمام ، واستخدمت سيفي لقتله. تمكنت بطريقة ما من السيطرة على نفسي من كشف أي مشاعر على وجهي. ومع ذلك ، كان ذلك عندما فجأة سمعت أحدهم يقول … “إنه بدم بارد جدًا! إنه يصنع خليفة عظيم! ”

“ها ها ها ها!” سخر لي يو ران ، “كان هذا غير متوقع للغاية ؛ صحيح؟ أول شخص قتله في حياتي … كان والدي!” ارتجف جسد لي يو ران. في الواقع ، بدأ يرتجف بشدة . استغرق الأمر منه وقتا طويلا لاستعادة هدوئه . ومع ذلك ، فقد بدا أكثر قسوة و برودة الآن ، “لقد غيّرني ذلك اليوم. لقد غيرني كليًا. أصبحت شريرًا و عديم الرحمة. لقد فقدت والدايّ. ولم أعد أستحق رعاية أي شخص في هذا العالم بعد كل شيء ، لقد قتلت والدي! فلماذا لا أجرؤ على قتل أي شخص آخر أريده؟ ”

“وبعد ذلك … ظهر أمامي. ومع ذلك ، لم يضيع أي وقت بعد أن رآني. أمسك بي ، وبدأ يفحص كل مفصل في جسدي. ثم سألني إذا كنت أرغب في قبوله باعتباره سيدي ، جاء حارسي الشخصي لإنقاذي. ومع ذلك ، لم يتزحزح هذا الرجل. بل إنه لوح بذراعه لإلقاء حراسي أرضًا. ثم جاء إلى عائلتي ، وقال إنه يود أن يقبلني كتلميذ له !

[أصبحت وفاة والدة لي يو ران نقطة تحول في حياته! وهذا هو السبب في أن لي يو ران مثل هذا اليوم!]

ابتسم لي يو ران بمرارة و هو يواصل حديثه ، “كان ذلك عندما عرفت أنه السيد العظيم ذو الدم البارد لي وو باي … كان منقطع النظير في العالم بأسره. وافق جدي على الفور على أن يجعلني تلميذاً لهذا الرجل بعد أن علم بهويته ! لكنني لم أوافق على ذلك. وذلك لأنني علمت أنني لن أستطيع رؤية والدتي بمجرد مغادرتي معه! ومع ذلك ، كنت لا أزال مضطرًا للذهاب معه …

ابتسم لي يو ران ، “لهذا السبب بدأت أحب مشاهدة الآخرين يعانون. بدأت أحب السيطرة على الناس. وكلما زاد الألم … شعرت بسعادة أكبر! باختصار ، أحببت أن أجعل الآخرين يبكون! ولكن ، كان هناك الأيام التي كنت أتركهم يبتسمون فيها. أصبحت أشعر أنني أستطيع فعل أي شيء. في الواقع ، كان من المنعش أن أفعل ذلك من حين لآخر … كانت كراهيتي موجهة فقط ضد عائلة لي في البداية. ولكن ، أدركت أن ألم الآخرين أسعدني أيضًا مع مرور الوقت!

“لقد مر عامان بالفعل عندما سُمح لي لأول مرة بالعودة إلى المنزل من منزل سيدي. لكنني كنت سعيدًا للغاية. بدلاً من ذلك ، يجب أن أقول إنني كنت أشعر بالنشوة ! بعد كل شيء ، كنت أخيرًا على وشك رؤية والدتي بعد عامين طويلين ! لم أرتاح كثيرًا أثناء ركوب الخيل الى المنزل. تمكنت من إنهاء رحلة تستغرق 15 يومًا في 10 أيام فقط. وهذا لأنني تعلمت الكثير من الأشياء الجديدة من سيدي. وقد تقدمت بسرعة كبيرة حسنًا. بعد كل شيء ، كنت متحمس جدًا لمشاركة هذا الخبر مع والدتي. أردت أن أشاركها فرحة نجاحي. ولم أرغب في التأخر و لو للحظة. أردت أن أحضنها … أن أدعها تمسك بي. لطالما أحببت هذا الشعور …

“لكن ، لم أستطع رؤية والدتي في أي مكان عندما عدت إلى المنزل. بحثت عنها في كل مكان ، لكن لم يخبرني أحد بأي شيء. حتى خادمة والدتي لم تكن في أي مكان يمكن رؤيته. لذلك ، لم يكن هناك شيء يمكنني القيام به حيال ذلك . أتذكر فقط أنني شعرت بشعور فظيع للغاية في ذلك الوقت. أنا أعترف بهذا لأول مرة في حياتي … جلبت كبير خدم عائلة لي في تلك الليلة ، وسألته عن مكان والدتي. لم يجب . لم يوافق على التحدث في البداية. لذلك ، قمت بخلع عشرة أظافر من يديه … وأظافر قدميه بعد ذلك. وافق في النهاية على إخباري بكل شيء. أخبرني أن والدتي ماتت … ”

“لكن ، لم أستطع رؤية والدتي في أي مكان عندما عدت إلى المنزل. بحثت عنها في كل مكان ، لكن لم يخبرني أحد بأي شيء. حتى خادمة والدتي لم تكن في أي مكان يمكن رؤيته. لذلك ، لم يكن هناك شيء يمكنني القيام به حيال ذلك . أتذكر فقط أنني شعرت بشعور فظيع للغاية في ذلك الوقت. أنا أعترف بهذا لأول مرة في حياتي … جلبت كبير خدم عائلة لي في تلك الليلة ، وسألته عن مكان والدتي. لم يجب . لم يوافق على التحدث في البداية. لذلك ، قمت بخلع عشرة أظافر من يديه … وأظافر قدميه بعد ذلك. وافق في النهاية على إخباري بكل شيء. أخبرني أن والدتي ماتت … ”

جون مو تشي كان مذهولا عند سماع هذا! [كان لي يو ران طفلًا يبلغ من العمر 12 عامًا فقط في ذلك الوقت … ومع ذلك ، فقد ذهب إلى حد قتل والده! هذا لا يمكن تصوره!]

بدأ لي يو ران يرتجف. بدا كما لو أن شخصيته الطويلة كانت ترتجف من الريح. نزلت دمعتان ببطء من عينيه. كان جون مو تشي يجلس بهدوء ، وكان يستمع إليه في صمت. كانوا أعداء. ومع ذلك ، نشأ في قلبه فجأة شعور بالشفقة …

أصبح جون مو تشيه عاجزًا عن الكلام!

“كانت والدتي تفتقدني بشدة بعد أن غادرت منزلي. كانت تحلم بلقائي كل يوم ؛ كانت تبكي كل يوم. كانت تطلب دائمًا من والدي السماح لها برؤيتي مرة واحدة …” بدأ وجه لي يو ران في التشوه ، “كان والدي دائمًا يغضب من هذا. لذلك ، بدأ في النهاية في تجنبها. ومع ذلك ، وجدت والدتي طريقة لرؤيته ، ثم تبكي من أجلي أمامه. وفي النهاية خاضوا شجارًا كبيرًا ذات يوم ، و والدي … قطعة القذارة ذلك … ذلك القطعة البائسة من الخراء ! ذهب إلى حد إيذائها بسبب هذا الشيء الصغير جدًا. لم يكن قد ضربها بشدة ، لكن والدتي لم تستطع تحمل الإصابة. و توفيت بعد أيام قليلة …

حب الوالدين أعمق من المحيط الذي يمكن أن يغرق الجبال.

“مر شهران فقط على وفاة والدتي بحلول الوقت الذي وصلت فيه إلى المنزل. لم يكن والد تانغ يوان وزير الإيرادات في ذلك الوقت. بدلاً من ذلك ، كان والدي. لقد تدرب على فنون الدفاع عن النفس. ولكن كانت والدتي امرأة ضعيفة ، ومع ذلك ، كان لا يزال يتصرف بهذه الطريقة الشريرة!

ابتسم لي يو ران بمرارة و هو يواصل حديثه ، “كان ذلك عندما عرفت أنه السيد العظيم ذو الدم البارد لي وو باي … كان منقطع النظير في العالم بأسره. وافق جدي على الفور على أن يجعلني تلميذاً لهذا الرجل بعد أن علم بهويته ! لكنني لم أوافق على ذلك. وذلك لأنني علمت أنني لن أستطيع رؤية والدتي بمجرد مغادرتي معه! ومع ذلك ، كنت لا أزال مضطرًا للذهاب معه …

لي يو ران ضغط أسنانه. و مع ذلك ، من الواضح أن جون مو تشي قد سمع صرير صوته. واصل لي يو ران التحدث بصوت أجش ، “السيد الشاب الثالث ، ماذا كنت ستفعل لو كنت في مكاني ؟”

أصبح جون مو تشيه عاجزًا عن الكلام!

“لو كنت مكانك …؟ ماذا كنت سأفعل؟” لقد فكر جون مو تشي بصدق فى الأمر لفترة طويلة. لكنه لم يستطع إلا الابتسام وهز رأسه. [الأم التي ولدته من جهة. ومع ذلك ، فإن الأب على الآخر. ماذا كان يمكن أن يفعل؟] ومع ذلك ، ما زال جون مو تشي يفكر في الأمر لفترة من الوقت بطريقة هادئة. كانت هذه هي المرة الأولى التي يكون فيها جاهلًا جدًا … ومع ذلك ، كان حريصًا على معرفة ذلك. لذلك ، لم يستطع إلا أن يسأل ، “ماذا فعلت؟”

ابتسم لي يو ران بمرارة و هو يواصل حديثه ، “كان ذلك عندما عرفت أنه السيد العظيم ذو الدم البارد لي وو باي … كان منقطع النظير في العالم بأسره. وافق جدي على الفور على أن يجعلني تلميذاً لهذا الرجل بعد أن علم بهويته ! لكنني لم أوافق على ذلك. وذلك لأنني علمت أنني لن أستطيع رؤية والدتي بمجرد مغادرتي معه! ومع ذلك ، كنت لا أزال مضطرًا للذهاب معه …

“السيد الشاب الثالث … يبدو أنك لست جيدًا مثلي في هذا الصدد!” تحدث لي يو ران بابتسامة مريرة على وجهه ، “يقول الناس أن السيد الشاب الثالث لعائلة جون يقتل الناس كما لو كان يرمي الملابس . يقول الناس أن تعطشه للدماء هو طبيعته الثانية! لكنك لست مناسبًا …..أنا ، بعد كل شيء ، أنا خالي من الإنسانية! ” ابتسم بقسوة وبدأت شفتيه ترتجفان. في الواقع ، بدا كما لو أن أسنانه كانت ترتجف أيضًا ، “أنا … أمسكت به … وقتله!”

[هذا أمر سخيف للغاية!]

جون مو تشي كان مذهولا عند سماع هذا! [كان لي يو ران طفلًا يبلغ من العمر 12 عامًا فقط في ذلك الوقت … ومع ذلك ، فقد ذهب إلى حد قتل والده! هذا لا يمكن تصوره!]

“ها ها ها ها!” سخر لي يو ران ، “كان هذا غير متوقع للغاية ؛ صحيح؟ أول شخص قتله في حياتي … كان والدي!” ارتجف جسد لي يو ران. في الواقع ، بدأ يرتجف بشدة . استغرق الأمر منه وقتا طويلا لاستعادة هدوئه . ومع ذلك ، فقد بدا أكثر قسوة و برودة الآن ، “لقد غيّرني ذلك اليوم. لقد غيرني كليًا. أصبحت شريرًا و عديم الرحمة. لقد فقدت والدايّ. ولم أعد أستحق رعاية أي شخص في هذا العالم بعد كل شيء ، لقد قتلت والدي! فلماذا لا أجرؤ على قتل أي شخص آخر أريده؟ ”

“قد يكون هذا تافها و مملا ، لكنه كان مصدر أملي و فرحي الوحيد. ومع ذلك ، فقد استمر هذا الأمر حتى بلغت العاشرة من عمري. كان جدي قد بدأ بالفعل في تعليمي التكتيكات والخداع بحلول ذلك الوقت. وقد بدأ أيضًا يسألني عن آرائي في أمور مختلفة. كان يوجه لي كلمات النقد الكارهة إذا قلت شيئًا غير مناسب بأي فرصة. في أحد الأيام ، ذهبت للصيد مع حراسي . لكن ، صادفت سيدي هناك … أطلقت سهم على الظبي ، لكنه لم يمت. لذلك ، ركبت حصاني إلى الأمام ، واستخدمت سيفي لقتله. تمكنت بطريقة ما من السيطرة على نفسي من كشف أي مشاعر على وجهي. ومع ذلك ، كان ذلك عندما فجأة سمعت أحدهم يقول … “إنه بدم بارد جدًا! إنه يصنع خليفة عظيم! ”

“أنت شرس جدا!” عرف جون مو تشي أنه لا يستطيع. بعد كل شيء ، لم يكن شرسًا لهذه الدرجة . بدلا من ذلك يمكن القولأن لي يوران كان غير إنساني. وكان جون مو تشي يعلم أنه لا يمكنه أن يذهب إلى مثل هذه الحدود إذا كان مكان لي يو ران.

“لقد مر عامان بالفعل عندما سُمح لي لأول مرة بالعودة إلى المنزل من منزل سيدي. لكنني كنت سعيدًا للغاية. بدلاً من ذلك ، يجب أن أقول إنني كنت أشعر بالنشوة ! بعد كل شيء ، كنت أخيرًا على وشك رؤية والدتي بعد عامين طويلين ! لم أرتاح كثيرًا أثناء ركوب الخيل الى المنزل. تمكنت من إنهاء رحلة تستغرق 15 يومًا في 10 أيام فقط. وهذا لأنني تعلمت الكثير من الأشياء الجديدة من سيدي. وقد تقدمت بسرعة كبيرة حسنًا. بعد كل شيء ، كنت متحمس جدًا لمشاركة هذا الخبر مع والدتي. أردت أن أشاركها فرحة نجاحي. ولم أرغب في التأخر و لو للحظة. أردت أن أحضنها … أن أدعها تمسك بي. لطالما أحببت هذا الشعور …

حب الوالدين أعمق من المحيط الذي يمكن أن يغرق الجبال.

“مر شهران فقط على وفاة والدتي بحلول الوقت الذي وصلت فيه إلى المنزل. لم يكن والد تانغ يوان وزير الإيرادات في ذلك الوقت. بدلاً من ذلك ، كان والدي. لقد تدرب على فنون الدفاع عن النفس. ولكن كانت والدتي امرأة ضعيفة ، ومع ذلك ، كان لا يزال يتصرف بهذه الطريقة الشريرة!

[ربما ارتكبوا خطأ ، لكنهم ما زالوا والديك! لقد خلقوك. لقد رعوك . هل من الصواب قتلهم بيديك حتى لو أخطأوا؟ ليس من المستغرب أن تكون طبيعة لي يو ران ملتوية للغاية … طبيعته الخبيثة يمكن أن تخيف أي شخص. ربما كان لهذا الأمر تأثير كبير عليه …]

“ما كان أكثر إثارة للدهشة هو أن … بدأت عائلة لي تدريجيًا في الازدهار مع مرور كل يوم بعد أن وضعت هؤلاء الأشخاص تحت سيطرتي! بدأت عائلة لي في الاجتماع معًا في كل جانب … بغض النظر عما إذا كان الأمر يتعلق بالعمل أو البيروقراطية … كانت هذه النتيجة أبعد من توقعاتي! ”

“التقطت ذلك السكين الملطخ بالدماء بعد تلك الحادثة ، وذهبت للبحث عن جدي. ذهبت إليه ، وقلت له ‘لقد قتلت ابنك! لأنه قتل والدتي …” واصل لي يو ران ” كان الجد صامتا لفترة طويلة. ثم أعطاني أول أمر منه – “اقتل أي شخص قد ينشر هذا الأمر! بعد ذلك ، سأقوم بنشر كلمة أن والدك عانى من مرض و مات بسببه!”

“وبعد ذلك … ظهر أمامي. ومع ذلك ، لم يضيع أي وقت بعد أن رآني. أمسك بي ، وبدأ يفحص كل مفصل في جسدي. ثم سألني إذا كنت أرغب في قبوله باعتباره سيدي ، جاء حارسي الشخصي لإنقاذي. ومع ذلك ، لم يتزحزح هذا الرجل. بل إنه لوح بذراعه لإلقاء حراسي أرضًا. ثم جاء إلى عائلتي ، وقال إنه يود أن يقبلني كتلميذ له !

“لقد قتلت والدي. لكنني قتلت ألف رجل آخر ليدفنوا بجانبه. كان ذلك عندما عرفت أن شؤوني لا تتعلق بي فقط. أدركت أنني لن أكون الشخص الوحيد الذي يتلقى اللوم من أجل أفعالي. بدلاً من ذلك ، ستجر أفعالي عائلة لي بأكملها “. كان للي يو ران ابتسامة مريرة على وجهه. “جدي ضربني بقسوة بعد هذه الحادثة. ثم واجهني وقال:” لا يهم ما تفعله … لا تندم أبدًا! ”

“السيد الشاب الثالث … يبدو أنك لست جيدًا مثلي في هذا الصدد!” تحدث لي يو ران بابتسامة مريرة على وجهه ، “يقول الناس أن السيد الشاب الثالث لعائلة جون يقتل الناس كما لو كان يرمي الملابس . يقول الناس أن تعطشه للدماء هو طبيعته الثانية! لكنك لست مناسبًا …..أنا ، بعد كل شيء ، أنا خالي من الإنسانية! ” ابتسم بقسوة وبدأت شفتيه ترتجفان. في الواقع ، بدا كما لو أن أسنانه كانت ترتجف أيضًا ، “أنا … أمسكت به … وقتله!”

تنفس جون مو تشي بصعوبة و فكر ؛ [هذا لي يو ران شرير للغاية. ومع ذلك ، أعطى لي شانغ مثل هذا التعليم الفاحش لحفيده! هذه العائلة بأكملها مجنونة!]

“قال الجميع تقريبًا أنني موهوب لأنني كنت قادرًا على تعلم أي شيء بسرعة كبيرة. لكنهم لم يعرفوا لماذا كنت سريعًا جدًا … كيف يمكن لمثل هذا الطفل الصغير أن يفهم كل شيء بهذه السرعة؟ كان ذلك فقط لأنني كنت أتوق لذلك اليوم … ذلك اليوم مع والدتي! كان ذلك لأنني أردت أن أرى ابتسامتها! أردت أن أجعلها أكثر سعادة! ”

[من الطبيعي أن تفتقد الأم ابنها! لكن الزوج لم يعرف كيف يريحها … أو ربما لم يعتني بها. بدلا من ذلك ، لقد أزعجه. فقام بضرب زوجته و انتهى به الأمر بإيذاءها بشدة! في الحقيقة ، لقد جرحها بشدة لدرجة أنها ماتت! ثم عاد الابن وانتقم لوفاة والدته بقتل الأب … اكتشف الجد أن ابنه قتل على يد حفيده! ومع ذلك ، ذهب إلى أبعد من ذلك ليخبره … لا تندم !؟]

لي يو ران ضغط أسنانه. و مع ذلك ، من الواضح أن جون مو تشي قد سمع صرير صوته. واصل لي يو ران التحدث بصوت أجش ، “السيد الشاب الثالث ، ماذا كنت ستفعل لو كنت في مكاني ؟”

[ربما يولد أفراد عائلة لي بطبيعة قاسية و باردة! على سبيل المثال … ضرب والد لي يو ران زوجته بشدة لدرجة أنه جرحها. وهذا أيضًا لأنهم كان لديهم شجار! وذهب لي يو ران خطوة للأمام وقتل والده بيديه!]

“السيد الشاب الثالث … يبدو أنك لست جيدًا مثلي في هذا الصدد!” تحدث لي يو ران بابتسامة مريرة على وجهه ، “يقول الناس أن السيد الشاب الثالث لعائلة جون يقتل الناس كما لو كان يرمي الملابس . يقول الناس أن تعطشه للدماء هو طبيعته الثانية! لكنك لست مناسبًا …..أنا ، بعد كل شيء ، أنا خالي من الإنسانية! ” ابتسم بقسوة وبدأت شفتيه ترتجفان. في الواقع ، بدا كما لو أن أسنانه كانت ترتجف أيضًا ، “أنا … أمسكت به … وقتله!”

[هذا أمر سخيف للغاية!]

. . .

“الناس ضعاف الإرادة! جدي لم ينم عدة ليال بعد هذا الأمر ، أصبح شعره أبيضًا ، وبدأت تظهر عليه التجاعيد في وجهه ، ومرت أيام قليلة ، ثم قال لي: هذا مناسب لكي تكون طبيعتك قاسية! الشغف مهم للنجاح. لكن الأهم أن تكون قاسياً! “ضحك لي يو ران بمرارة وهو يتحدث.

“ها ها ها ها!” سخر لي يو ران ، “كان هذا غير متوقع للغاية ؛ صحيح؟ أول شخص قتله في حياتي … كان والدي!” ارتجف جسد لي يو ران. في الواقع ، بدأ يرتجف بشدة . استغرق الأمر منه وقتا طويلا لاستعادة هدوئه . ومع ذلك ، فقد بدا أكثر قسوة و برودة الآن ، “لقد غيّرني ذلك اليوم. لقد غيرني كليًا. أصبحت شريرًا و عديم الرحمة. لقد فقدت والدايّ. ولم أعد أستحق رعاية أي شخص في هذا العالم بعد كل شيء ، لقد قتلت والدي! فلماذا لا أجرؤ على قتل أي شخص آخر أريده؟ ”

أصبح جون مو تشيه عاجزًا عن الكلام!

ابتسم لي يو ران بمرارة و هو يواصل حديثه ، “كان ذلك عندما عرفت أنه السيد العظيم ذو الدم البارد لي وو باي … كان منقطع النظير في العالم بأسره. وافق جدي على الفور على أن يجعلني تلميذاً لهذا الرجل بعد أن علم بهويته ! لكنني لم أوافق على ذلك. وذلك لأنني علمت أنني لن أستطيع رؤية والدتي بمجرد مغادرتي معه! ومع ذلك ، كنت لا أزال مضطرًا للذهاب معه …

[ليس من المستغرب أن يكون لي يو ران مثل هذا الشخص . بعد كل شيء ، كان لديه مثل هذا الأب ، وهذا الجد … التوقع منه أن يعلم حفيده أن يكون كريمًا وفاضلًا ليس أكثر من مجرد خيال!]

ابتسم لي يو ران بمرارة و هو يواصل حديثه ، “كان ذلك عندما عرفت أنه السيد العظيم ذو الدم البارد لي وو باي … كان منقطع النظير في العالم بأسره. وافق جدي على الفور على أن يجعلني تلميذاً لهذا الرجل بعد أن علم بهويته ! لكنني لم أوافق على ذلك. وذلك لأنني علمت أنني لن أستطيع رؤية والدتي بمجرد مغادرتي معه! ومع ذلك ، كنت لا أزال مضطرًا للذهاب معه …

“بعد ذلك ، عدت إلى شان شانغ حيث معلمي بعد ثلاث سنوات أخرى. ومع ذلك ، عانت شان شانغ من العديد من الصعوبات خلال تلك الفترة. لم يكن لدى الناس المال ليأكلوا أو يشتروا الملابس. لم يكن لديهم حتى المال لإعالة زوجاتهم و أولادهم . كانت هذه مشكلة كبيرة هناك في ذلك الوقت. ومع ذلك ، لم يكن ذلك شيئًا مهما مقابل القوة المالية لعائلتي لي … بدأ سيدي في تفضيلي أكثر فأكثر. حتى زملائي التلاميذ بدأوا يشعرون بأنهم مدينون لي و لعائلتي … ” بدا الأمر كما لو أن لي يو ران قد ضاعت ، “لكن ، لم أكن سعيدًا. لم أكن سعيدًا على الإطلاق!

ابتسم لي يو ران ، “لهذا السبب بدأت أحب مشاهدة الآخرين يعانون. بدأت أحب السيطرة على الناس. وكلما زاد الألم … شعرت بسعادة أكبر! باختصار ، أحببت أن أجعل الآخرين يبكون! ولكن ، كان هناك الأيام التي كنت أتركهم يبتسمون فيها. أصبحت أشعر أنني أستطيع فعل أي شيء. في الواقع ، كان من المنعش أن أفعل ذلك من حين لآخر … كانت كراهيتي موجهة فقط ضد عائلة لي في البداية. ولكن ، أدركت أن ألم الآخرين أسعدني أيضًا مع مرور الوقت!

“لقد أعلن جدي بالفعل أنني سيد العائلة المستقبلي عند عودتي إلى المنزل. لذلك ، بدأت أعيش في مسكني الرسمي ، وبدأت في التعامل مع الأعمال الخارجية لعائلتي. بدأت أشتغل كثيرًا. ومع ذلك ، فإن الناس من عائلتي يذكروني بوالدي كلما رأيتهم. لقد ذكروني بهذا الوحش … قطعة القذارة ذلك ! لهذا كرهتهم. ولكن ، أصبحت القوة بين يدي الآن. لذلك ، بدأت في منحهم الوقت الصعب ، وبدأت في أخذهم تحت سيطرتي. كنت سأخيفهم في كل مرة يأتون إليّ بمعاناتهم ومشاكلهم. في الواقع ، كنت أرهبهم حتى لا يجرؤوا على الكلام. وقد اعتدت على أن أشعر بالسعادة لفعل هذا. هكذا أدركت أن سعادتي تكمن في هذا! ”

“السيد الشاب الثالث … يبدو أنك لست جيدًا مثلي في هذا الصدد!” تحدث لي يو ران بابتسامة مريرة على وجهه ، “يقول الناس أن السيد الشاب الثالث لعائلة جون يقتل الناس كما لو كان يرمي الملابس . يقول الناس أن تعطشه للدماء هو طبيعته الثانية! لكنك لست مناسبًا …..أنا ، بعد كل شيء ، أنا خالي من الإنسانية! ” ابتسم بقسوة وبدأت شفتيه ترتجفان. في الواقع ، بدا كما لو أن أسنانه كانت ترتجف أيضًا ، “أنا … أمسكت به … وقتله!”

ابتسم لي يو ران ، “لهذا السبب بدأت أحب مشاهدة الآخرين يعانون. بدأت أحب السيطرة على الناس. وكلما زاد الألم … شعرت بسعادة أكبر! باختصار ، أحببت أن أجعل الآخرين يبكون! ولكن ، كان هناك الأيام التي كنت أتركهم يبتسمون فيها. أصبحت أشعر أنني أستطيع فعل أي شيء. في الواقع ، كان من المنعش أن أفعل ذلك من حين لآخر … كانت كراهيتي موجهة فقط ضد عائلة لي في البداية. ولكن ، أدركت أن ألم الآخرين أسعدني أيضًا مع مرور الوقت!

“لقد مر عامان بالفعل عندما سُمح لي لأول مرة بالعودة إلى المنزل من منزل سيدي. لكنني كنت سعيدًا للغاية. بدلاً من ذلك ، يجب أن أقول إنني كنت أشعر بالنشوة ! بعد كل شيء ، كنت أخيرًا على وشك رؤية والدتي بعد عامين طويلين ! لم أرتاح كثيرًا أثناء ركوب الخيل الى المنزل. تمكنت من إنهاء رحلة تستغرق 15 يومًا في 10 أيام فقط. وهذا لأنني تعلمت الكثير من الأشياء الجديدة من سيدي. وقد تقدمت بسرعة كبيرة حسنًا. بعد كل شيء ، كنت متحمس جدًا لمشاركة هذا الخبر مع والدتي. أردت أن أشاركها فرحة نجاحي. ولم أرغب في التأخر و لو للحظة. أردت أن أحضنها … أن أدعها تمسك بي. لطالما أحببت هذا الشعور …

“ما كان أكثر إثارة للدهشة هو أن … بدأت عائلة لي تدريجيًا في الازدهار مع مرور كل يوم بعد أن وضعت هؤلاء الأشخاص تحت سيطرتي! بدأت عائلة لي في الاجتماع معًا في كل جانب … بغض النظر عما إذا كان الأمر يتعلق بالعمل أو البيروقراطية … كانت هذه النتيجة أبعد من توقعاتي! ”

[أصبحت وفاة والدة لي يو ران نقطة تحول في حياته! وهذا هو السبب في أن لي يو ران مثل هذا اليوم!]

[لقد جلبت ديدان عائلتك تحت سيطرتك. لذا ، من الواضح أن الأسرة كانت ستزدهر … علاوة على ذلك ، لقد تجرأت على ترويع إخوتك وأبناء عمومتك … لذا ، من يجرؤ على لعب الحيل الشريرة عليك؟ كان من الغريب جدًا ألا تزدهر عائلة لي بعد الأساليب الدموية التي استخدمتها!]

[ربما ارتكبوا خطأ ، لكنهم ما زالوا والديك! لقد خلقوك. لقد رعوك . هل من الصواب قتلهم بيديك حتى لو أخطأوا؟ ليس من المستغرب أن تكون طبيعة لي يو ران ملتوية للغاية … طبيعته الخبيثة يمكن أن تخيف أي شخص. ربما كان لهذا الأمر تأثير كبير عليه …]

فكر جون مو تشي سرا. لقد فهم الأمر أخيرًا … [فهمت الأمر. يجب أن يكون قد حدث مثل هذا الأمر في الماضي … السبب الرئيسي هو أن لي يو ران قتل والده. لا بد أن هذا أدى إلى تكوين شيطان داخلي في قلبه. وكل ما حدث بعد ذلك كان سببًا و نتيجة لهذا الشيطان الداخلي …]

ابتسم لي يو ران بمرارة و هو يواصل حديثه ، “كان ذلك عندما عرفت أنه السيد العظيم ذو الدم البارد لي وو باي … كان منقطع النظير في العالم بأسره. وافق جدي على الفور على أن يجعلني تلميذاً لهذا الرجل بعد أن علم بهويته ! لكنني لم أوافق على ذلك. وذلك لأنني علمت أنني لن أستطيع رؤية والدتي بمجرد مغادرتي معه! ومع ذلك ، كنت لا أزال مضطرًا للذهاب معه …

[أصبحت وفاة والدة لي يو ران نقطة تحول في حياته! وهذا هو السبب في أن لي يو ران مثل هذا اليوم!]

[لقد جلبت ديدان عائلتك تحت سيطرتك. لذا ، من الواضح أن الأسرة كانت ستزدهر … علاوة على ذلك ، لقد تجرأت على ترويع إخوتك وأبناء عمومتك … لذا ، من يجرؤ على لعب الحيل الشريرة عليك؟ كان من الغريب جدًا ألا تزدهر عائلة لي بعد الأساليب الدموية التي استخدمتها!]

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

تنفس جون مو تشي بصعوبة و فكر ؛ [هذا لي يو ران شرير للغاية. ومع ذلك ، أعطى لي شانغ مثل هذا التعليم الفاحش لحفيده! هذه العائلة بأكملها مجنونة!]

لي يو ران ضغط أسنانه. و مع ذلك ، من الواضح أن جون مو تشي قد سمع صرير صوته. واصل لي يو ران التحدث بصوت أجش ، “السيد الشاب الثالث ، ماذا كنت ستفعل لو كنت في مكاني ؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط