ثلاث أراضٍ مقدسة ، سوف آتي إليك!
* هذا الفصل برعاية Last Legend *
* هناك مزيد *
ومع ذلك ، فقد مات دون أن يترك وراءه ذرة من الرماد. لم تتح له حتى فرصة التحول إلى دخان منذ أن أحرقه اللهب المروع للفوضى البدائية. بدلا من ذلك ، اختفى جسده في الهواء …
لم يبق على الأرض سوى المساحات الفارغة. لا يمكن رؤية بقايا سيف أو هيكل عظمي على الأرض …
لم يجرؤ على قول أي شيء آخر. لذلك ، قال بضع كلمات فقط من باب الاحترام الشديد ، “صاحب السعادة ، سوف أغادر الآن. ومع ذلك ، فإن السيد العظيم الخالد مرحب به دائمًا لزيارة الأراضي المقدسة الثلاثة!”
. . .
فكر نينغ وو تشينغ في الدمار الذي أصاب نصف الجسد. ولم يسعه إلا أن يرتجف. حتى روحه أصبحت باردة وبدأت ترتجف. شاهد النار السوداء وهي تبتلع سيفه ببطء وتدريجيا على الأرض. شعر نينغ وو تشينغ بشعور فظيع … كما لو كان يتم لف سكين في قلبه!
لقد كان خبيرًا يمتلك قوة فوق مستوى السيد العظيم. لكن ، لم يُمنح حتى الوقت لعرض تحركاته المميزة. لقد كان قادرًا فقط على التلويح بجعبته تجاه خصمه. لكنه لم يحصل حتى على فرصة لضرب العدو. بدلاً من ذلك ، أحرقه لهب غامض أسود جاء من العدم ، و أحرقه عندما كان لا يزال على قيد الحياة!
خضعت بشرة نينغ وو تشينغ لتغيير جذري ، و تراجع خطوتين. حتى يديه وقدميه كانتا ترتعشان قليلاً. لقد رأى بالفعل حالة نصف الجسد البائسة. لذا ، كيف يمكنه حتى التفكير في تجربة ذلك بنفسه؟
[كان هذا سلاحي المفضل!]
كان ذلك عندما سمع فجأة بعض أفراد فريقه يصرخون في وجهه ، “نينغ وو تشينغ! ارم سيفك!”
ذهل نينغ وو تشينغ لسماع ذلك. لذلك ، خفض رأسه لينظر. وفقد على الفور أعصابه. ثم رمى سيفه الطويل دون تأخير كبير ، حين سقط على الأرض. رأى كتلة سوداء من النار قد ظهرت على الطرف المدبب لسيفه. ثم امتد هذا اللهب تدريجيًا إلى السيف بأكمله …
لقد استخدم هذا السيف لقطع ذراع و فخذ نصف الجسد منذ لحظة. لذلك ، كانت النهاية المدببة قد لامست النار السوداء. والمثير للدهشة أن السيف كله اشتعلت فيه النيران نتيجة لذلك! كانت الحقيقة الأكثر فظاعة هي أن هذا اللهب الأسود لم يصدر صوتًا و لا ضوءًا ولا حرارة. علاوة على ذلك ، يمكن أن يحرق المعدن ، لكن الأفراد الموجودين بالقرب منه … لن يعرفوا به حتى …
تولى زي جينغ هونغ زمام المبادرة بسرعة ، وصرخ من أجل الهرب “تحرك! ” قفز هؤلاء الخبراء التسعة والثمانين فجأة في الهواء ، وبدأوا في الابتعاد. لم يكن هناك شك في أن هؤلاء الخبراء على الأقل على مستوى السيد العظيم كانوا سريعين للغاية. ومضوا فوق سور منزل عائلة جون ، واختفوا في الهواء في غمضة عين.
تحولت بشرة نينغ وو تشينغ إلى اللون الأبيض مثل الورق. كان الخوف من الموت القريب لا يزال عالقًا في قلبه … [كان هذا اللهب سيحرق يدي بالكامل إذا واصلت إمساك سيفي؟ ثم…]
. . .
فكر نينغ وو تشينغ في الدمار الذي أصاب نصف الجسد. ولم يسعه إلا أن يرتجف. حتى روحه أصبحت باردة وبدأت ترتجف. شاهد النار السوداء وهي تبتلع سيفه ببطء وتدريجيا على الأرض. شعر نينغ وو تشينغ بشعور فظيع … كما لو كان يتم لف سكين في قلبه!
. . .
[كان هذا سلاحي المفضل!]
“زي جينغ هونغ ، هل لديك أي شيء آخر لتقوله؟ هل هناك أي شيء آخر تود مناقشته؟” طوى جون مو تشي يديه خلف ظهره ، وحدق في زي جينغ هونغ وهو يسأل هذا السؤال.
انفجرت و إنتشرت طاقته فجأة لأنه لم يعد قادرًا على كبح جماحها بعد الآن. كانت مي شيو يان والآخرون على وشك القدوم لشكره. ومع ذلك ، وجدوا فجأة أن أنوفهم وأفواههم مسدودة. علاوة على ذلك ، كان هذا الشعور بالاختناق شديدًا ولا يطاق. أصبح كل شيء ضبابيًا أمام أعينهم ، وظهرت مشاعر الخوف داخل معظمهم و أصبح لديهم وجوه المذعورة. في الواقع ، ظهرت فجأة الرغبة في الركوع من أعماق قلوبهم …
ثم نظر إلى نصف الجسد مرة أخرى ، ورأى أن اللهب الأسود قد بدأ يحرق جسده مرة أخرى! في الواقع ، حرق اللهب أسفل بطنه الآن … بقي نصف جمجمته ونصف صدره فقط …
“سننسحب الآن بما أن الكبير أمر بذلك . ومع ذلك ، أطلب من الكبير النظر في مسألة تلك الحبوب مرة أخرى. بعد كل شيء ، فإن معركة الاستيلاء على السماء ليست مسألة سمعة أي عائلة … بدلاً من ذلك ، يتعلق الأمر بمستقبل عامة الناس في قارة شوان بأكملها ، “انحنى تسى جينغ هونغ بطريقة محترمة.
لم يعد نصف الجسد يصرخ. لكنه كان لا يزال يتنفس. لقد نجا لفترة طويلة بسبب قوة شوان الكبيرة في خطوط الطول التي كانت تقاوم اللهب إلى حد ما. ومع ذلك ، كان جسده ينبض الآن. في الواقع ، بدا وكأنه يعاني من عذاب الجحيم الرهيب.
خفف جون مو تشي عقله بمجرد مغادرة هذا العدو القوي. ونتيجة لذلك ، انتهى به الأمر دون وعي إلى الإفراج عن كامل طاقة الباغودا التي ظل يكبحها حتى الآن. كان هناك انفجار مدوي و غير عادي. كأن قنبلة انفجرت!
نصف الجسد مات في النهاية.
ومع ذلك ، فقد مات دون أن يترك وراءه ذرة من الرماد. لم تتح له حتى فرصة التحول إلى دخان منذ أن أحرقه اللهب المروع للفوضى البدائية. بدلا من ذلك ، اختفى جسده في الهواء …
تحولت بشرة نينغ وو تشينغ إلى اللون الأبيض مثل الورق. كان الخوف من الموت القريب لا يزال عالقًا في قلبه … [كان هذا اللهب سيحرق يدي بالكامل إذا واصلت إمساك سيفي؟ ثم…]
[كان هذا سلاحي المفضل!]
لقد كان خبيرًا يمتلك قوة فوق مستوى السيد العظيم. لكن ، لم يُمنح حتى الوقت لعرض تحركاته المميزة. لقد كان قادرًا فقط على التلويح بجعبته تجاه خصمه. لكنه لم يحصل حتى على فرصة لضرب العدو. بدلاً من ذلك ، أحرقه لهب غامض أسود جاء من العدم ، و أحرقه عندما كان لا يزال على قيد الحياة!
كان عقله متيقظًا و يتحمل تلك المعاناة الرهيبة حتى مات. من الواضح أنه شعر بجسده يشوى حتى الموت بينما كان يتلاشى وعيه ببطء … كان خائفًا و يائسا . كان رفاقه و زملاؤه يقفون في مكان قريب ويحدقون فيه وهم عاجزون. ومع ذلك ، لم يأت أحد لمساعدته. بدلاً من ذلك ، نظروا جميعًا إيه بينما تحول تدريجياً إلى رماد …
شعر جون مو تشي كما لو أن ألمه كان شديدًا مثل الألم الذي عانى منه نصف الجسد عندما تم إحراقه.
بقيت بعض الأشياء السوداء على الأرض. كانت هذه ما تبقى من اللهب. استمرت هذه الشرارات الثلاثة المتبقية في الاحتراق على الرغم من أنها قد أكلت بالفعل سيف نينغ وو تشينغ و النصف الجسد. و ذلك لأنهم بدأوا يحرقون الأرض الآن … في الواقع ، كان اللهب الأسود لا يزال يحترق دون توقف. فجأة ، لوح الرجل ذو الرداء الأسود بيده وارتفع اللهب الأسود في السماء. ثم سقطت في يد الرجل واختفت في العدم.
شهق زي جينغ هونغ فجأة من الدهشة. في الواقع ، كاد أن يعض لسانه. لقد صُدم حتى النخاع. [لا عجب! يمكن لهذا الرجل الاستيلاء على العالم و جعل الطبيعة تحت سيطرته بحركاته! لقد عاش هذا الرجل عدة آلاف من السنين! إنه مهووس بالحياة !]
تحولت بشرة نينغ وو تشينغ إلى اللون الأبيض مثل الورق. كان الخوف من الموت القريب لا يزال عالقًا في قلبه … [كان هذا اللهب سيحرق يدي بالكامل إذا واصلت إمساك سيفي؟ ثم…]
لم يبق على الأرض سوى المساحات الفارغة. لا يمكن رؤية بقايا سيف أو هيكل عظمي على الأرض …
ذهل نينغ وو تشينغ لسماع ذلك. لذلك ، خفض رأسه لينظر. وفقد على الفور أعصابه. ثم رمى سيفه الطويل دون تأخير كبير ، حين سقط على الأرض. رأى كتلة سوداء من النار قد ظهرت على الطرف المدبب لسيفه. ثم امتد هذا اللهب تدريجيًا إلى السيف بأكمله …
كانت تلك المساحة الفارغة مروعة للغاية بحيث لا يمكن النظر إليها دون الشعوؤ بالخوف . لكن لم يجرؤ أحد على قول أي شيء. كلهم كانوا ثابتين و مذهولين. في الواقع ، بدوا مثل التماثيل …
“شكرا جزيلا على موافقتك ، صاحب السعادة!” شعر زي جينغ هونغ بسعادة غامرة بهذا. فأجاب بلطف شديد. ثم تلعثم إلى حد ما عندما سأل ، “لكن … بعد كم … الوقت …”
أطلق زي جينغ هونغ تنهيدة طويلة بعد صمت طويل. فجأة شعر بحكة في جبهته. لذلك ، مد يده لمسها. ومع ذلك ، لم يستطع فهم ما إذا كانت جبهته قد إمتلأت بالعرق أم لا . شعر بقشعريرة غريبة في ثيابه حيث هبت الرياح الباردة. وفجأة شعر وكأن الماء البارد قد سكب على ملابسه …
كان زي جينغ هونغ خائفًا حتى الموت من هذا. كان يعتقد أنه يعرف المشكل الذي حدث. [هذا الرجل ذو الرداء الأسود على وشك الغضب . ربما سيدمرني وكل من في جانبي إذا لم أعطه إجابة تسعده!]
[لقد تجرأت على التنمر على عائلتي جون! أنا ابن هذه العائلة. لذا ، ما فائدة حياتي إذا لم آتي للبحث عنك للإنتقام في المستقبل؟ لماذا أكون “لطيفًا” تجاه الأراضي المقدسة الثلاثة الخاصة بكم ؟]
[كان نصف الجسد قويًا مثلي تقريبًا. قد أكون أفضل قليلاً ، لكن لم يكن هناك فرق كبير في قوتنا. و مع ذلك ، فقد تعرض للتعذيب حتى الموت من قبل العدو بسهولة كبيرة. علاوة على ذلك ، لم يستطع أحد حتى معرفة كيف تمكن هذا الرجل من فعل ذلك …]
“شكرا جزيلا على موافقتك ، صاحب السعادة!” شعر زي جينغ هونغ بسعادة غامرة بهذا. فأجاب بلطف شديد. ثم تلعثم إلى حد ما عندما سأل ، “لكن … بعد كم … الوقت …”
[غالبًا ما تبدو الأشياء محيرة للفرد المتورط في المشاجرة. ولكن ، يمكن للمشاهدين عادةً الحصول على صورة واضحة للموقف الحالي. وهناك الكثير من المتفرجين هنا … ولكن ، لم يتمكن أي شخص من اكتشاف اللغز وراء تحركات هذا الرجل ذو الرداء الأسود. هل سأتمكن من الهروب إذا استهدفني بهذه الطريقة؟]
انفجرت و إنتشرت طاقته فجأة لأنه لم يعد قادرًا على كبح جماحها بعد الآن. كانت مي شيو يان والآخرون على وشك القدوم لشكره. ومع ذلك ، وجدوا فجأة أن أنوفهم وأفواههم مسدودة. علاوة على ذلك ، كان هذا الشعور بالاختناق شديدًا ولا يطاق. أصبح كل شيء ضبابيًا أمام أعينهم ، وظهرت مشاعر الخوف داخل معظمهم و أصبح لديهم وجوه المذعورة. في الواقع ، ظهرت فجأة الرغبة في الركوع من أعماق قلوبهم …
[سيتعين علينا الانتظار حتى نعود ونبلغ الإمبراطورة بذلك. سنقوم فقط بالتخلص من حياتنا حتى لو بذلنا قصارى جهدنا الآن.] كانت المدينة الذهبية العظيمة و محيط الدم الوهمي يستعدان بالفعل للانسحاب. لذلك ، استعد نينغ وو تشينغ وشعبه أيضًا للتراجع لأنه لم يكن لديهم خيار أفضل.
شعر جون مو تشي كما لو أن ألمه كان شديدًا مثل الألم الذي عانى منه نصف الجسد عندما تم إحراقه.
[الجواب هو “لا” أكيد!]
بقيت بعض الأشياء السوداء على الأرض. كانت هذه ما تبقى من اللهب. استمرت هذه الشرارات الثلاثة المتبقية في الاحتراق على الرغم من أنها قد أكلت بالفعل سيف نينغ وو تشينغ و النصف الجسد. و ذلك لأنهم بدأوا يحرقون الأرض الآن … في الواقع ، كان اللهب الأسود لا يزال يحترق دون توقف. فجأة ، لوح الرجل ذو الرداء الأسود بيده وارتفع اللهب الأسود في السماء. ثم سقطت في يد الرجل واختفت في العدم.
لم يعد نصف الجسد يصرخ. لكنه كان لا يزال يتنفس. لقد نجا لفترة طويلة بسبب قوة شوان الكبيرة في خطوط الطول التي كانت تقاوم اللهب إلى حد ما. ومع ذلك ، كان جسده ينبض الآن. في الواقع ، بدا وكأنه يعاني من عذاب الجحيم الرهيب.
[هذا الأمر واضح في هذه المرحلة. لذا ، فإن إجراء أي قدر من التحليلات و الخدع أمر غير ضروري!]
ثم نظر إلى الأشخاص الآخرين إلى جانبه. بدا أن الجميع يفكرون بنفس الطريقة … كانت عيونهم تنظر مباشرة ، وكانت وجوههم متيبسة ، وقطرات العرق تتساقط من جباههم …
ثم نظر إلى نصف الجسد مرة أخرى ، ورأى أن اللهب الأسود قد بدأ يحرق جسده مرة أخرى! في الواقع ، حرق اللهب أسفل بطنه الآن … بقي نصف جمجمته ونصف صدره فقط …
من بين هؤلاء الأفراد من لم يسر بحرية في الأراضي في الماضي؟ من منهم لم يتحرك دون عائق في العالم كله؟ كلهم اجتمعوا هنا في فريق واحد. ومع ذلك ، فقد تمكن هذا الرجل من إخافة الجميع إلى هذا الحد …
هذا يشير بوضوح إلى شيء واحد – قوة هذا الرجل ذو الرداء الأسود كانت بلا شك شريرة وغير طبيعية!
“زي جينغ هونغ ، هل لديك أي شيء آخر لتقوله؟ هل هناك أي شيء آخر تود مناقشته؟” طوى جون مو تشي يديه خلف ظهره ، وحدق في زي جينغ هونغ وهو يسأل هذا السؤال.
“شكرا جزيلا على موافقتك ، صاحب السعادة!” شعر زي جينغ هونغ بسعادة غامرة بهذا. فأجاب بلطف شديد. ثم تلعثم إلى حد ما عندما سأل ، “لكن … بعد كم … الوقت …”
خضعت بشرة نينغ وو تشينغ لتغيير جذري ، و تراجع خطوتين. حتى يديه وقدميه كانتا ترتعشان قليلاً. لقد رأى بالفعل حالة نصف الجسد البائسة. لذا ، كيف يمكنه حتى التفكير في تجربة ذلك بنفسه؟
أطلق زي جينغ هونغ تنهيدة طويلة بعد صمت طويل. فجأة شعر بحكة في جبهته. لذلك ، مد يده لمسها. ومع ذلك ، لم يستطع فهم ما إذا كانت جبهته قد إمتلأت بالعرق أم لا . شعر بقشعريرة غريبة في ثيابه حيث هبت الرياح الباردة. وفجأة شعر وكأن الماء البارد قد سكب على ملابسه …
كما بدأت قوة الرجل ذو الرداء الأسود في التحول إلى حالة من عدم الاستقرار عند حدوث ذلك. يبدو أنه بدأ يصبح شديد الانفعال و الغضب. بدا الأمر كما لو أن إعصارًا قد بدأ بالتولد في وسط المحيط … كانت الأمواج تبدأ الارتفاع في السماء …
كان ذلك عندما سمع فجأة بعض أفراد فريقه يصرخون في وجهه ، “نينغ وو تشينغ! ارم سيفك!”
كان زي جينغ هونغ خائفًا حتى الموت من هذا. كان يعتقد أنه يعرف المشكل الذي حدث. [هذا الرجل ذو الرداء الأسود على وشك الغضب . ربما سيدمرني وكل من في جانبي إذا لم أعطه إجابة تسعده!]
[كان هذا سلاحي المفضل!]
ومع ذلك ، كان غير مدرك تمامًا أن جون مو تشي كان يشعر بالقلق بشكل لا يطاق عندما قال ذلك. وذلك لأنه كان يكافح للحفاظ على مظهره في هذا الوقت. بدأ جون مو تشي علاضه بإستعمال هروب يين و يانغ و كان كل شيء طبيعيًا في ذلك الوقت. لكن استخدام لهب الفوضى البدائية كان له أثره عليه. من الواضح أنه كان يشعر بأن طاقة باغودا هونغ جون أصبحت غير مستقرة بشكل متزايد و زاد قلقة مع مرور الوقت. في الواقع ، كان من الصعب عليه السيطرة عليها الآن …
* هناك مزيد *
لقد غادروا أخيرًا!
[كان الاندماج قويًا جدًا و استمر طويلا هذه المرة. إن قوتي الروحية تجد صعوبة بالفعل في التعامل مع الطاقة الهائلة لمعبد هونغ جون باغودا. قد تخترق طاقتها القيود العقلية لدي في أي وقت. سأكون عاجزًا تمامًا عندما يحدث ذلك …]
كان ذلك عندما سمع فجأة بعض أفراد فريقه يصرخون في وجهه ، “نينغ وو تشينغ! ارم سيفك!”
تحولت بشرة نينغ وو تشينغ إلى اللون الأبيض مثل الورق. كان الخوف من الموت القريب لا يزال عالقًا في قلبه … [كان هذا اللهب سيحرق يدي بالكامل إذا واصلت إمساك سيفي؟ ثم…]
“سننسحب الآن بما أن الكبير أمر بذلك . ومع ذلك ، أطلب من الكبير النظر في مسألة تلك الحبوب مرة أخرى. بعد كل شيء ، فإن معركة الاستيلاء على السماء ليست مسألة سمعة أي عائلة … بدلاً من ذلك ، يتعلق الأمر بمستقبل عامة الناس في قارة شوان بأكملها ، “انحنى تسى جينغ هونغ بطريقة محترمة.
لم يبق على الأرض سوى المساحات الفارغة. لا يمكن رؤية بقايا سيف أو هيكل عظمي على الأرض …
[كان نصف الجسد قويًا مثلي تقريبًا. قد أكون أفضل قليلاً ، لكن لم يكن هناك فرق كبير في قوتنا. و مع ذلك ، فقد تعرض للتعذيب حتى الموت من قبل العدو بسهولة كبيرة. علاوة على ذلك ، لم يستطع أحد حتى معرفة كيف تمكن هذا الرجل من فعل ذلك …]
“حسنًا … لقد فكرت في هذا الأمر عدة مرات. سأحضر شخصيًا إلى الأراضي المقدسة الثلاثة عندما يحين الوقت … ها ها … الثلاث أراضي مقدسة ، سآتي إليكم بالتأكيد …” صوت جون مو تشي غرق ، وبدأ يتحدث بنبرة منخفضة. شد أسنانه ، وفكر في شيء مختلف تمامًا في ذهنه … [لن آتي لأعطيكم الحبوب. بدلاً من ذلك ، سأنتقم و أقتلك!]
كان ذلك عندما سمع فجأة بعض أفراد فريقه يصرخون في وجهه ، “نينغ وو تشينغ! ارم سيفك!”
[كان هذا سلاحي المفضل!]
[لقد تجرأت على التنمر على عائلتي جون! أنا ابن هذه العائلة. لذا ، ما فائدة حياتي إذا لم آتي للبحث عنك للإنتقام في المستقبل؟ لماذا أكون “لطيفًا” تجاه الأراضي المقدسة الثلاثة الخاصة بكم ؟]
“سننسحب الآن بما أن الكبير أمر بذلك . ومع ذلك ، أطلب من الكبير النظر في مسألة تلك الحبوب مرة أخرى. بعد كل شيء ، فإن معركة الاستيلاء على السماء ليست مسألة سمعة أي عائلة … بدلاً من ذلك ، يتعلق الأمر بمستقبل عامة الناس في قارة شوان بأكملها ، “انحنى تسى جينغ هونغ بطريقة محترمة.
تحولت بشرة نينغ وو تشينغ إلى اللون الأبيض مثل الورق. كان الخوف من الموت القريب لا يزال عالقًا في قلبه … [كان هذا اللهب سيحرق يدي بالكامل إذا واصلت إمساك سيفي؟ ثم…]
“سننسحب الآن بما أن الكبير أمر بذلك . ومع ذلك ، أطلب من الكبير النظر في مسألة تلك الحبوب مرة أخرى. بعد كل شيء ، فإن معركة الاستيلاء على السماء ليست مسألة سمعة أي عائلة … بدلاً من ذلك ، يتعلق الأمر بمستقبل عامة الناس في قارة شوان بأكملها ، “انحنى تسى جينغ هونغ بطريقة محترمة.
“شكرا جزيلا على موافقتك ، صاحب السعادة!” شعر زي جينغ هونغ بسعادة غامرة بهذا. فأجاب بلطف شديد. ثم تلعثم إلى حد ما عندما سأل ، “لكن … بعد كم … الوقت …”
شهق زي جينغ هونغ فجأة من الدهشة. في الواقع ، كاد أن يعض لسانه. لقد صُدم حتى النخاع. [لا عجب! يمكن لهذا الرجل الاستيلاء على العالم و جعل الطبيعة تحت سيطرته بحركاته! لقد عاش هذا الرجل عدة آلاف من السنين! إنه مهووس بالحياة !]
“ليس كثيرًا. سآتي في غضون عامين. سآتي قبل معركة الاستيلاء على السماء على أبعد تقدير. وسأحرص على مجيئي شخصيًا إلى الأراضي المقدسة الثلاثة! هل هناك أي شيء آخر لك هل تريد أن تقول؟ لا شيء؟ ثم غادر على الفور. ولا تعد إلى عائلة جون. لن تتمكن من المغادرة إذا أتيت إلى هنا مرة أخرى. ومع ذلك ، هذا الرجل العجوز ليس لديه أي إهتمام في أي مكان آخر في الخارج … هذا كل ما يجب أن أقوله ، “بدأ جون مو تشي يعاني من صداع شديد. شعر كما لو أن روحه تمزق بلا رحمة. في الحقيقة ، كاد أن يصرخ.
كان زي جينغ هونغ خائفًا حتى الموت من هذا. كان يعتقد أنه يعرف المشكل الذي حدث. [هذا الرجل ذو الرداء الأسود على وشك الغضب . ربما سيدمرني وكل من في جانبي إذا لم أعطه إجابة تسعده!]
جون مو تشي همهم ردا على ذلك. أدار ظهره لهم لتجنب أي محادثة أخرى. في الواقع ، بدا الأمر كما لو أنه كان يحاول تجاهلهم. كان تنفسه يصبح أكثر شدة كل ثانية . كان على وشك الانهيار. لم يعد يستطيع التحمل بعد الآن …
شعر جون مو تشي كما لو أن ألمه كان شديدًا مثل الألم الذي عانى منه نصف الجسد عندما تم إحراقه.
لم يبق على الأرض سوى المساحات الفارغة. لا يمكن رؤية بقايا سيف أو هيكل عظمي على الأرض …
“أطلب من سعادتكم الكشف عن اسمه من فضلك … سيساعدنا ذلك في توضيح أنفسنا عند عودتنا …” كان زي جينغ هونغ قد قرر بالفعل الانسحاب. لذلك ، لوح بيده ليشير إلى التسعة و ثمانين شخصًا من الأراضي المقدسة الثلاثة. لقد أشار إليهم للالتقاء والاستعداد للانسحاب … بغض النظر عما إذا كانوا مصابين أم لا …
بقيت بعض الأشياء السوداء على الأرض. كانت هذه ما تبقى من اللهب. استمرت هذه الشرارات الثلاثة المتبقية في الاحتراق على الرغم من أنها قد أكلت بالفعل سيف نينغ وو تشينغ و النصف الجسد. و ذلك لأنهم بدأوا يحرقون الأرض الآن … في الواقع ، كان اللهب الأسود لا يزال يحترق دون توقف. فجأة ، لوح الرجل ذو الرداء الأسود بيده وارتفع اللهب الأسود في السماء. ثم سقطت في يد الرجل واختفت في العدم.
ثم نظر إلى الأشخاص الآخرين إلى جانبه. بدا أن الجميع يفكرون بنفس الطريقة … كانت عيونهم تنظر مباشرة ، وكانت وجوههم متيبسة ، وقطرات العرق تتساقط من جباههم …
كان الناس من عالم الخالدين المراوغ حزينين على هذا القرار. لكنهم علموا أنه ليس لديهم خيار. بعد كل شيء ، لم يتم يبقى حتى أثر لنصف الجسد في هذا الوقت … إذن ، ما هو الخيار الآخر الذي كان لديهم حتى لو كانوا غاضبين؟ الأخذ بالثأر…؟ كانت تلك مزحة! ماتت نملة تحت قدم الفيل. وأراد النمل الآخر التخطيط للانتقام…؟ لكن السؤال كان … كيف يتم ذلك …؟
شهق زي جينغ هونغ فجأة من الدهشة. في الواقع ، كاد أن يعض لسانه. لقد صُدم حتى النخاع. [لا عجب! يمكن لهذا الرجل الاستيلاء على العالم و جعل الطبيعة تحت سيطرته بحركاته! لقد عاش هذا الرجل عدة آلاف من السنين! إنه مهووس بالحياة !]
ثم نظر إلى الأشخاص الآخرين إلى جانبه. بدا أن الجميع يفكرون بنفس الطريقة … كانت عيونهم تنظر مباشرة ، وكانت وجوههم متيبسة ، وقطرات العرق تتساقط من جباههم …
[سيتعين علينا الانتظار حتى نعود ونبلغ الإمبراطورة بذلك. سنقوم فقط بالتخلص من حياتنا حتى لو بذلنا قصارى جهدنا الآن.] كانت المدينة الذهبية العظيمة و محيط الدم الوهمي يستعدان بالفعل للانسحاب. لذلك ، استعد نينغ وو تشينغ وشعبه أيضًا للتراجع لأنه لم يكن لديهم خيار أفضل.
“هذا العجوز يدعى فنغ جو تشينغ كان له لقب في الماضي منذ فترة طويلة – ‘بلا قلب يقطع رؤوس السماء’!” تأوه جون مو تشي ببرود واستمر ، “سيعرف كبار السن الذين تبلغ أعمارهم آلاف السنين اسم هذا الرجل العجوز إذا كانوا لا يزالون على قيد الحياة. عد واسألهم عني.”
ثم نظر إلى نصف الجسد مرة أخرى ، ورأى أن اللهب الأسود قد بدأ يحرق جسده مرة أخرى! في الواقع ، حرق اللهب أسفل بطنه الآن … بقي نصف جمجمته ونصف صدره فقط …
شهق زي جينغ هونغ فجأة من الدهشة. في الواقع ، كاد أن يعض لسانه. لقد صُدم حتى النخاع. [لا عجب! يمكن لهذا الرجل الاستيلاء على العالم و جعل الطبيعة تحت سيطرته بحركاته! لقد عاش هذا الرجل عدة آلاف من السنين! إنه مهووس بالحياة !]
لم يعد نصف الجسد يصرخ. لكنه كان لا يزال يتنفس. لقد نجا لفترة طويلة بسبب قوة شوان الكبيرة في خطوط الطول التي كانت تقاوم اللهب إلى حد ما. ومع ذلك ، كان جسده ينبض الآن. في الواقع ، بدا وكأنه يعاني من عذاب الجحيم الرهيب.
لم يجرؤ على قول أي شيء آخر. لذلك ، قال بضع كلمات فقط من باب الاحترام الشديد ، “صاحب السعادة ، سوف أغادر الآن. ومع ذلك ، فإن السيد العظيم الخالد مرحب به دائمًا لزيارة الأراضي المقدسة الثلاثة!”
[كان الاندماج قويًا جدًا و استمر طويلا هذه المرة. إن قوتي الروحية تجد صعوبة بالفعل في التعامل مع الطاقة الهائلة لمعبد هونغ جون باغودا. قد تخترق طاقتها القيود العقلية لدي في أي وقت. سأكون عاجزًا تمامًا عندما يحدث ذلك …]
جون مو تشي همهم ردا على ذلك. أدار ظهره لهم لتجنب أي محادثة أخرى. في الواقع ، بدا الأمر كما لو أنه كان يحاول تجاهلهم. كان تنفسه يصبح أكثر شدة كل ثانية . كان على وشك الانهيار. لم يعد يستطيع التحمل بعد الآن …
[الجواب هو “لا” أكيد!]
[سيتعين علينا الانتظار حتى نعود ونبلغ الإمبراطورة بذلك. سنقوم فقط بالتخلص من حياتنا حتى لو بذلنا قصارى جهدنا الآن.] كانت المدينة الذهبية العظيمة و محيط الدم الوهمي يستعدان بالفعل للانسحاب. لذلك ، استعد نينغ وو تشينغ وشعبه أيضًا للتراجع لأنه لم يكن لديهم خيار أفضل.
ومع ذلك ، فإن زي جينغ هونغ و من معه أساءوا فهم هذا البادرة أيضًا. ظنوا أن هذا الرجل العجوز العظيم الذي عاش لألف عام قد أدار ظهره لهم لأنه كان غير راضٍ عنهم بسبب طول هذه المحادثة. لقد اعتقدوا أنه قد غضب لدرجة أنه يمكن أن ينفجر عليهم في أي وقت. لذلك ، قفزت قلوبهم من الخوف.
فكر نينغ وو تشينغ في الدمار الذي أصاب نصف الجسد. ولم يسعه إلا أن يرتجف. حتى روحه أصبحت باردة وبدأت ترتجف. شاهد النار السوداء وهي تبتلع سيفه ببطء وتدريجيا على الأرض. شعر نينغ وو تشينغ بشعور فظيع … كما لو كان يتم لف سكين في قلبه!
انفجرت و إنتشرت طاقته فجأة لأنه لم يعد قادرًا على كبح جماحها بعد الآن. كانت مي شيو يان والآخرون على وشك القدوم لشكره. ومع ذلك ، وجدوا فجأة أن أنوفهم وأفواههم مسدودة. علاوة على ذلك ، كان هذا الشعور بالاختناق شديدًا ولا يطاق. أصبح كل شيء ضبابيًا أمام أعينهم ، وظهرت مشاعر الخوف داخل معظمهم و أصبح لديهم وجوه المذعورة. في الواقع ، ظهرت فجأة الرغبة في الركوع من أعماق قلوبهم …
كان على جون مو تشي أن يدفع الطاقة الروحية كثمن مقابل الحصول عليها وعرضها على مدار هذا الاندماج. وكانت نتيجة ذلك الجفاف الكامل في طاقته الروحية بأكملها. لذلك ، كان عليه أن يتحمل الضغط الشديد لطاقة باغودا هونغ جون بالكامل. في الواقع ، يمكن اعتبار أن روح جون مو تشي كانت ستشتت إلى أشلاء منذ وقت طويل إذا لم يكن قوياً و مرنًا بشكل مذهل.
تولى زي جينغ هونغ زمام المبادرة بسرعة ، وصرخ من أجل الهرب “تحرك! ” قفز هؤلاء الخبراء التسعة والثمانين فجأة في الهواء ، وبدأوا في الابتعاد. لم يكن هناك شك في أن هؤلاء الخبراء على الأقل على مستوى السيد العظيم كانوا سريعين للغاية. ومضوا فوق سور منزل عائلة جون ، واختفوا في الهواء في غمضة عين.
لقد غادروا أخيرًا!
انفجرت و إنتشرت طاقته فجأة لأنه لم يعد قادرًا على كبح جماحها بعد الآن. كانت مي شيو يان والآخرون على وشك القدوم لشكره. ومع ذلك ، وجدوا فجأة أن أنوفهم وأفواههم مسدودة. علاوة على ذلك ، كان هذا الشعور بالاختناق شديدًا ولا يطاق. أصبح كل شيء ضبابيًا أمام أعينهم ، وظهرت مشاعر الخوف داخل معظمهم و أصبح لديهم وجوه المذعورة. في الواقع ، ظهرت فجأة الرغبة في الركوع من أعماق قلوبهم …
[كان نصف الجسد قويًا مثلي تقريبًا. قد أكون أفضل قليلاً ، لكن لم يكن هناك فرق كبير في قوتنا. و مع ذلك ، فقد تعرض للتعذيب حتى الموت من قبل العدو بسهولة كبيرة. علاوة على ذلك ، لم يستطع أحد حتى معرفة كيف تمكن هذا الرجل من فعل ذلك …]
… لقد ذهبوا أخيرًا!
لم يعد نصف الجسد يصرخ. لكنه كان لا يزال يتنفس. لقد نجا لفترة طويلة بسبب قوة شوان الكبيرة في خطوط الطول التي كانت تقاوم اللهب إلى حد ما. ومع ذلك ، كان جسده ينبض الآن. في الواقع ، بدا وكأنه يعاني من عذاب الجحيم الرهيب.
تنفس جون مو تشي الصعداء. لم يعد قادرًا على الحفاظ على وجوده المهيب. كان الضغط من هالة باغودا هونغ جون قد دفعه بالفعل إلى أقصى حدوده. هذه الهالة غير العادية لا تنتمي إلى العالم البشري. لذا ، كيف يمكن لجسم جون مو تشي أن يتحمل مثل هذه القوة المتفجرة؟
كان الناس من عالم الخالدين المراوغ حزينين على هذا القرار. لكنهم علموا أنه ليس لديهم خيار. بعد كل شيء ، لم يتم يبقى حتى أثر لنصف الجسد في هذا الوقت … إذن ، ما هو الخيار الآخر الذي كان لديهم حتى لو كانوا غاضبين؟ الأخذ بالثأر…؟ كانت تلك مزحة! ماتت نملة تحت قدم الفيل. وأراد النمل الآخر التخطيط للانتقام…؟ لكن السؤال كان … كيف يتم ذلك …؟
“حسنًا … لقد فكرت في هذا الأمر عدة مرات. سأحضر شخصيًا إلى الأراضي المقدسة الثلاثة عندما يحين الوقت … ها ها … الثلاث أراضي مقدسة ، سآتي إليكم بالتأكيد …” صوت جون مو تشي غرق ، وبدأ يتحدث بنبرة منخفضة. شد أسنانه ، وفكر في شيء مختلف تمامًا في ذهنه … [لن آتي لأعطيكم الحبوب. بدلاً من ذلك ، سأنتقم و أقتلك!]
كان على جون مو تشي أن يدفع الطاقة الروحية كثمن مقابل الحصول عليها وعرضها على مدار هذا الاندماج. وكانت نتيجة ذلك الجفاف الكامل في طاقته الروحية بأكملها. لذلك ، كان عليه أن يتحمل الضغط الشديد لطاقة باغودا هونغ جون بالكامل. في الواقع ، يمكن اعتبار أن روح جون مو تشي كانت ستشتت إلى أشلاء منذ وقت طويل إذا لم يكن قوياً و مرنًا بشكل مذهل.
[هذا الأمر واضح في هذه المرحلة. لذا ، فإن إجراء أي قدر من التحليلات و الخدع أمر غير ضروري!]
بقيت بعض الأشياء السوداء على الأرض. كانت هذه ما تبقى من اللهب. استمرت هذه الشرارات الثلاثة المتبقية في الاحتراق على الرغم من أنها قد أكلت بالفعل سيف نينغ وو تشينغ و النصف الجسد. و ذلك لأنهم بدأوا يحرقون الأرض الآن … في الواقع ، كان اللهب الأسود لا يزال يحترق دون توقف. فجأة ، لوح الرجل ذو الرداء الأسود بيده وارتفع اللهب الأسود في السماء. ثم سقطت في يد الرجل واختفت في العدم.
خفف جون مو تشي عقله بمجرد مغادرة هذا العدو القوي. ونتيجة لذلك ، انتهى به الأمر دون وعي إلى الإفراج عن كامل طاقة الباغودا التي ظل يكبحها حتى الآن. كان هناك انفجار مدوي و غير عادي. كأن قنبلة انفجرت!
ومع ذلك ، كان غير مدرك تمامًا أن جون مو تشي كان يشعر بالقلق بشكل لا يطاق عندما قال ذلك. وذلك لأنه كان يكافح للحفاظ على مظهره في هذا الوقت. بدأ جون مو تشي علاضه بإستعمال هروب يين و يانغ و كان كل شيء طبيعيًا في ذلك الوقت. لكن استخدام لهب الفوضى البدائية كان له أثره عليه. من الواضح أنه كان يشعر بأن طاقة باغودا هونغ جون أصبحت غير مستقرة بشكل متزايد و زاد قلقة مع مرور الوقت. في الواقع ، كان من الصعب عليه السيطرة عليها الآن …
ثم نظر إلى الأشخاص الآخرين إلى جانبه. بدا أن الجميع يفكرون بنفس الطريقة … كانت عيونهم تنظر مباشرة ، وكانت وجوههم متيبسة ، وقطرات العرق تتساقط من جباههم …
انفجرت و إنتشرت طاقته فجأة لأنه لم يعد قادرًا على كبح جماحها بعد الآن. كانت مي شيو يان والآخرون على وشك القدوم لشكره. ومع ذلك ، وجدوا فجأة أن أنوفهم وأفواههم مسدودة. علاوة على ذلك ، كان هذا الشعور بالاختناق شديدًا ولا يطاق. أصبح كل شيء ضبابيًا أمام أعينهم ، وظهرت مشاعر الخوف داخل معظمهم و أصبح لديهم وجوه المذعورة. في الواقع ، ظهرت فجأة الرغبة في الركوع من أعماق قلوبهم …
ذهل نينغ وو تشينغ لسماع ذلك. لذلك ، خفض رأسه لينظر. وفقد على الفور أعصابه. ثم رمى سيفه الطويل دون تأخير كبير ، حين سقط على الأرض. رأى كتلة سوداء من النار قد ظهرت على الطرف المدبب لسيفه. ثم امتد هذا اللهب تدريجيًا إلى السيف بأكمله …
ومع ذلك ، فقد مات دون أن يترك وراءه ذرة من الرماد. لم تتح له حتى فرصة التحول إلى دخان منذ أن أحرقه اللهب المروع للفوضى البدائية. بدلا من ذلك ، اختفى جسده في الهواء …
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
ومع ذلك ، كان غير مدرك تمامًا أن جون مو تشي كان يشعر بالقلق بشكل لا يطاق عندما قال ذلك. وذلك لأنه كان يكافح للحفاظ على مظهره في هذا الوقت. بدأ جون مو تشي علاضه بإستعمال هروب يين و يانغ و كان كل شيء طبيعيًا في ذلك الوقت. لكن استخدام لهب الفوضى البدائية كان له أثره عليه. من الواضح أنه كان يشعر بأن طاقة باغودا هونغ جون أصبحت غير مستقرة بشكل متزايد و زاد قلقة مع مرور الوقت. في الواقع ، كان من الصعب عليه السيطرة عليها الآن …
نصف الجسد مات في النهاية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
