مزلقة ومشاعر رقيقة
الفصل 576: مزلقة ومشاعر رقيقة
* هذا الفصل برعاية Last Legend *
نظر جون مو تشي إلى شجرة قريبة وفجأة توقف عن المشي. عند رؤية كيف اتبعت مي شيو يان وتوقفت ، ضحك جون مو تشي ، “إذا واصلنا هذه السرعة طوال الرحلة ، لفترة قصيرة ، فسيظل الأمر جيدًا. ولكن إذا واصلنا إجبار أنفسنا على السير بهذه السرعة ، فسيكون ذلك عبئًا كبيرًا على أجسامنا. حتى لو تمكنا من التعامل من ذلك فلن تكون رحلة جميلة ؛ تعالي ، دعيني أعلمك طريقة أسهل. ”
* 5 5 5 *
صرخ جون مو تشي وهو يشعر بالظلم ، “كيف أنا فاسق؟ أنا فقط أبدي اهتمامي بك. لماذا لا يمكنك التعرف على حسن نيتى؟ إذا كانت هناك كدمة … فلن تكوني جميلة بعد الآن. لست متأكدًا مما إذا كانت مؤخرتك تعاني من كدمات ، لكن مؤخرتي هي الآن بالتأكيد. لماذا لا تساعديني في إلقاء نظرة عليه … ”
بمجرد دخولهم الغابة ، شعر كلاهما كما لو أنهما عادا إلى المنزل. من الواضح أنهم شعروا بمزيد من الاسترخاء و الراحة.
تعافت مي شيو يان من صدمتها وقالت بحماس: “علمني بسرعة هذه الحيلة المفيدة! ” تابعت بشغف جون مو تشي ، وربطت الألواح بساقيها و حصلت على فرعين طويلين.
كانت مي شيو يان في الأصل وحش شوان ، لذلك شعرت براحة أكبر و ألفة كونها في بيئة طبيعية. علاوة على ذلك ، استمتعت هي نفسها بالشتاء البارد. كونها في الغابة ، كانت أكثر من سعيدة.
كافحت مي شيو يان لبعض الوقت ، لكنها استسلمت أخيرًا بحسرة ، أيها الوغد! أغمضت عينيها بصمت وتركته يفعل ما يشاء … على الرغم من أن الملابس كانت تفصل بينهما ، إلا أنها لا تزال تشعر بالدفء من يديه و دغدغته قلبها.
لكن ما فاجأها هو أن جون مو تشي بدا راضيًا جدًا ومرتاحًا أيضًا. كان على دراية بالأشياء المختلفة في الغابة ، ولم يخسر لها من حيث المعرفة. بالنسبة لسيد شاب نشأ في أسرة أرستقراطية ، كان الأمر مذهلاً …
“هاهاهاها….” جون مو تشي الذي كان يقف على الجانب أمسك بطنه و ضحك …
نظر جون مو تشي إلى شجرة قريبة وفجأة توقف عن المشي. عند رؤية كيف اتبعت مي شيو يان وتوقفت ، ضحك جون مو تشي ، “إذا واصلنا هذه السرعة طوال الرحلة ، لفترة قصيرة ، فسيظل الأمر جيدًا. ولكن إذا واصلنا إجبار أنفسنا على السير بهذه السرعة ، فسيكون ذلك عبئًا كبيرًا على أجسامنا. حتى لو تمكنا من التعامل من ذلك فلن تكون رحلة جميلة ؛ تعالي ، دعيني أعلمك طريقة أسهل. ”
التفكير في الأمر ، أغضبها أكثر ، “السماء …… …”
سحب جون مو تشي سيفه وقطع جذع الشجرة. من ذلك ، قام بتقسيمها إلى أربعة ألواح ذات رؤوس حادة. كان الجزء الأمامي من اللوح مرتفع قليلاً لأعلى. كان عرضهم مشابهًا لأقدامهم. ثم نزع لحاء الشجرة واستخدمه كحبل ، وعمل فتحتين في كلا الجانبين ، وأدخل الحبل وربط الألواح على قدميه.
دون معرفة كم من الوقت قد مضى … فجأة صدت صرخة و التي أذهلت كلاهما. حدقوا في بعضهم البعض ، ملاحظين المشاعر الرقيقة في عيون بعضهم . ثم أدركوا فجأة أن السماء قد أظلمت بالفعل …
نظرت إليه مي شيو يان بفضول ، لكنها لم تستطع فهم ما كان يفعله.
لا تقل لي أنه من خلال وضع الألواح على أقدامنا ، سنستعيد طاقتنا؟
لا تقل لي أنه من خلال وضع الألواح على أقدامنا ، سنستعيد طاقتنا؟
قطع جون مو تشي فرعين آخرين أطول قليلاً وحرك ساقيه برفق. بدفعة ، تزلج عبر الثلج. شهقت مي شيو يان ، وفتحت عيونها على مصراعيها لأنها لم تصدق ما كانت تراه.
مع وجود فرع في كل يد ، دفع نفسه إلى اليسار واليمين وتسلق بمهارة عبر الثلج. بدا الأمر سهلا للغاية. حتى عندما يمر عبر مناطق مغطاة بالأشجار ، يمكنه التزلج برشاقة. لقد كان جيدًا جدًا في ذلك حتى عندما كان يمر عبر تلك الطبقات السميكة من الثلج ، يمكنه بسهولة المرور عبرها دون توقف. مثل الأسماك في الماء ، كان جون مو تشي قادرًا على التحرك بحرية.
ابتسم جون مو تشي بلطف وهو يساعد مي شيو يان. احتضنته مي شيو يان بخجل و وضعت نفسها بين ذراعيه ، شعرت بالضعف … في أعماق قلبها ، شعرت بإحساس بالانتماء وكانت راضية عن السعادة التي كانت تشعر بها. فجأة ، شعرت أن السماء المظلمة ، والأرض الثلجية ، والطيور التي كانت تحلق في السماء والأشجار المحيطة ، كانت جميعها مبهجة بشكل خاص للعيون.
على سبيل المثال ، أنهى جون مو تشي أدائه وتوقف أمام مي شيو يان. لوح الأغصان في يديه و ابتسم ابتسامة عريضة ، “هل رأيت؟ مع عمل الانزلاق وقوة القصور الذاتي ، لن نهدر الكثير من الطاقة الروحية أو حتى القوة الجسدية. من خلال إتقانها ، سنتمكن من الانزلاق عبر هذه الأرض الجليدية بسهولة! ”
سحب جون مو تشي سيفه وقطع جذع الشجرة. من ذلك ، قام بتقسيمها إلى أربعة ألواح ذات رؤوس حادة. كان الجزء الأمامي من اللوح مرتفع قليلاً لأعلى. كان عرضهم مشابهًا لأقدامهم. ثم نزع لحاء الشجرة واستخدمه كحبل ، وعمل فتحتين في كلا الجانبين ، وأدخل الحبل وربط الألواح على قدميه.
تعافت مي شيو يان من صدمتها وقالت بحماس: “علمني بسرعة هذه الحيلة المفيدة! ” تابعت بشغف جون مو تشي ، وربطت الألواح بساقيها و حصلت على فرعين طويلين.
ارتدت مي شيو يان المزلاقات و وقفت. ولكن عندما كانت على وشك التزلج ، انزلقت وكانت على وشك السقوط. على عجل ، استخدمت الأغصان التي في يديها لدعم نفسها. لكنها ما زالت غير قادرة على إيجاد توازنها. فذهلت ، استخدمت على الفور طاقتها الروحية لدعم نفسها ، لكنها لم تستطع العثور على مركز ثقلها ، وبالتالي كانت لا تزال غير متوازنة. لم يكن لديها خيار سوى رفع نفسها عن الأرض لتجد توازنها. ثم هبطت أقدامها مباشرة في الثلج العميق. على الرغم من أنها لم تسقط ، ولكن كشخص يتمتع بقدرات و مكانة عالية ، كان الأمر بمثابة إحراج كبير …
كانت مي شيو يان في الأصل وحش شوان ، لذلك شعرت براحة أكبر و ألفة كونها في بيئة طبيعية. علاوة على ذلك ، استمتعت هي نفسها بالشتاء البارد. كونها في الغابة ، كانت أكثر من سعيدة.
“هاهاهاها….” جون مو تشي الذي كان يقف على الجانب أمسك بطنه و ضحك …
“هاهاهاها….” جون مو تشي الذي كان يقف على الجانب أمسك بطنه و ضحك …
“كيف فعلتها؟ أخبرنى!” كانت مي شيو يان مرتبكة. حدقت بشدة في جون مو تشي ، وشعرت بالإهانة. لقد رأت كيف يتزلج بسهولة و لكن عندما جربته ، كان من الصعب التلاعب بالألواح الخشبية. أكثر ما أحبطها هو أنه بدلاً من مساعدتها ، وقف جون مو تشي بجانبها و ضحك على سوء حظها …
بعد فترة طويلة ، قرر جون مو تشي أخيرًا رفع رأسه ونظر بصمت إلى الجمال أمامه. كان صدر مي شيو يان يتحرك بسرعة لأعلى ولأسفل بينما كانت تلهث للحصول على الهواء. بدت عيناها مخمورتين ، و وجهها احمر وهى تلهث برقة. جسدها كله يصور جمالًا بطيئًا. على الرغم من أنها كانت تتمتع بمستوى عالٍ من الزراعة ، ولكن في مواجهة شغفه الناري ، يبدو أن كل قدراتها الروحية أصبحت عديمة الفائدة.
كان جون مو تشي يسيطر على ضحكته بصعوبة كبيرة وأوضح لها ، “أختى ، كيف يمكنك أن تركضي عندما لا تستطيعين حتى المشي؟ مهما كانت المهارة التي تتعلمينها فهناك معرفة ورائها. يُطلق على هذا الشيء الصغير مزلقة … بالنسبة لشخص مثلك يتمتع بقدرات فائقة ، ما عليك سوى فهم جوهره و سيكون من السهل جدًا عليك إتقانه. تحتاجين إلى إيجاد مركز الثقل الخاص بك…. صحيح ، لا تستهلكي الكثير من طاقتك أو قوتك … نعم. تماشى مع قوة القصور الذاتي … الفروع بين يديك! هي ليست زينة ، استخدميها لدعم نفسك … أنت فتاة غبية! … ”
بوجه قلق ، قال جون مو تشي “لا تسقطي حتى تجرحي نفسك …” أثناء التحدث ، صعدت يديه سراً إلى مؤخرتها و فركها برفق. وبينما كان يشعر بالراحة ، سأل بقلق: “هل هذا مؤلم هنا؟ لماذا لا تخلعين ملابسك ، سأساعدك في فركها … آه … يا إلهي … هذا مؤلم … أنت تقتلين .. تقتلين زوجك! ”
كان جون مو تشي يثير ضجة كبيرة. شعرت مي شيو يان بالغضب و فقدت توازنها ، و انزلقت و سقطت بقوة على مؤخرتها … ضربت يديها على الأرض بسبب الإحباط و تناثر الثلج في كل مكان …
تمامًا كما كان يستغل اهتمامه للاستفادة منها ، اكتشفا مي شيو يان سلوكه غير الأخلاقي و دفعته بقسوة. جون مو تشي الذي كان يستمتع بنفسه في هذه اللحظة قد أخفض دفاعه و سقط على الأرض بوحشية. لحسن الحظ ، كانت الأرض مغطاة بالثلوج ، لذا لم يكن يصاب بجروح خطيرة.
تزلج جون مو تشي إليها على الفور و ساعدها أثناء إزالة الثلج عنها و سألها بقلق: “لماذا أنت مهملة ؟ هل تألمت ؟ هل جرحت نفسك ؟! ”
صرخ جون مو تشي وهو يشعر بالظلم ، “كيف أنا فاسق؟ أنا فقط أبدي اهتمامي بك. لماذا لا يمكنك التعرف على حسن نيتى؟ إذا كانت هناك كدمة … فلن تكوني جميلة بعد الآن. لست متأكدًا مما إذا كانت مؤخرتك تعاني من كدمات ، لكن مؤخرتي هي الآن بالتأكيد. لماذا لا تساعديني في إلقاء نظرة عليه … ”
شعرت مي شيو يان بالخجل. كخبير يتمتع بمهارات أعلى ، خسرت في الواقع أمام مزلقة صغيرة. لحسن الحظ لم يكن هناك أي شخص في الجوار ، لولا ذلك لكانت محرجة حتى الموت لكن عند سماع صوت قلق جون مو تشي ، شعرت بالفعل بالسعادة حيال ذلك. قامت مي شيو يان بتدوير عينيها و مقاطعة حواجبها.
بوجه قلق ، قال جون مو تشي “لا تسقطي حتى تجرحي نفسك …” أثناء التحدث ، صعدت يديه سراً إلى مؤخرتها و فركها برفق. وبينما كان يشعر بالراحة ، سأل بقلق: “هل هذا مؤلم هنا؟ لماذا لا تخلعين ملابسك ، سأساعدك في فركها … آه … يا إلهي … هذا مؤلم … أنت تقتلين .. تقتلين زوجك! ”
تمامًا كما كان يستغل اهتمامه للاستفادة منها ، اكتشفا مي شيو يان سلوكه غير الأخلاقي و دفعته بقسوة. جون مو تشي الذي كان يستمتع بنفسه في هذه اللحظة قد أخفض دفاعه و سقط على الأرض بوحشية. لحسن الحظ ، كانت الأرض مغطاة بالثلوج ، لذا لم يكن يصاب بجروح خطيرة.
تزلج جون مو تشي إليها على الفور و ساعدها أثناء إزالة الثلج عنها و سألها بقلق: “لماذا أنت مهملة ؟ هل تألمت ؟ هل جرحت نفسك ؟! ”
احمرت مي شيو يان خجلاً و نظرت إليه ، “أنت فاسق! إذا كنت تريد أن تموت ، أخبرني! ”
شعرت مي شيو يان بالخجل. كخبير يتمتع بمهارات أعلى ، خسرت في الواقع أمام مزلقة صغيرة. لحسن الحظ لم يكن هناك أي شخص في الجوار ، لولا ذلك لكانت محرجة حتى الموت لكن عند سماع صوت قلق جون مو تشي ، شعرت بالفعل بالسعادة حيال ذلك. قامت مي شيو يان بتدوير عينيها و مقاطعة حواجبها.
صرخ جون مو تشي وهو يشعر بالظلم ، “كيف أنا فاسق؟ أنا فقط أبدي اهتمامي بك. لماذا لا يمكنك التعرف على حسن نيتى؟ إذا كانت هناك كدمة … فلن تكوني جميلة بعد الآن. لست متأكدًا مما إذا كانت مؤخرتك تعاني من كدمات ، لكن مؤخرتي هي الآن بالتأكيد. لماذا لا تساعديني في إلقاء نظرة عليه … ”
لم ينطق كلاهما بكلمة واحدة ، ولم تكن هناك حاجة لمزيد من الكلام. بمجرد لمحة بسيطة ، يمكنهم فهم بعضهم البعض. احتفظ جون مو تشي بابتسامة لطيفة على وجهه طوال الوقت الذي كان يعلمها فيه. لقد دربها ببطء و علمها ………التزلج (“*è(-è*(_((ç) ، ونقل كل معرفته إليها. من ناحية أخرى ، حافظت مي شيو يان على ابتسامة ثملة بينما تعلمت منه بفرح …
“سواء كانت جميلة أم لا ، فهذا ليس من شأنك!” صرخت مي شيو يان بغضب. فقط بعد قول ذلك ، أدركت أنه لا يهم حتى ما إذا كانت مؤخرتها جميلة أم لا. الى جانب ذلك ، لن ينظر إليها أحد.
نظرت إليه مي شيو يان بفضول ، لكنها لم تستطع فهم ما كان يفعله.
هذا الزميل لديه نوايا سيئة ، كيف يمكنني السماح له برؤية مؤخرتي؟
هي أعظم إغراء في العالم ، حتى بوذا لن يستطيع مقاومته ، كيف يمكن للسيد جون الذي لم يكن حتى رجل نبيل أن يقاوم!
التفكير في الأمر ، أغضبها أكثر ، “السماء …… …”
نظر جون مو تشي إلى شجرة قريبة وفجأة توقف عن المشي. عند رؤية كيف اتبعت مي شيو يان وتوقفت ، ضحك جون مو تشي ، “إذا واصلنا هذه السرعة طوال الرحلة ، لفترة قصيرة ، فسيظل الأمر جيدًا. ولكن إذا واصلنا إجبار أنفسنا على السير بهذه السرعة ، فسيكون ذلك عبئًا كبيرًا على أجسامنا. حتى لو تمكنا من التعامل من ذلك فلن تكون رحلة جميلة ؛ تعالي ، دعيني أعلمك طريقة أسهل. ”
فوجئ جون مو تشي و قفز على الفور مثل طلقة مدفع ، عانقها وغطى فمها بقبلة. و بذلك منعها من قول “قفص العالم” …
تعرضت مي شيو يان لهجوم مفاجئ وأصيبت بالجنون. أرادت أن تدفعه لكن شفتيها كانت مغطاة بالكامل بواسطة جون مو تشي ولم تستطع حشد القوة الكافية لدفعه بعيدًا. أصيبت بالذعر و انزلقت ، وسقطت على الأرض ، لتشعر بجسد آخر يسحقها. كانت محيرة وغاضبة في نفس الوقت. عندما كانت على وشك التحدث ، دخل لسانه في فمها. في جزء من الثانية ، ضاعت مقاومة جسدها طري و رفرفت روحها بعيدًا في الريح. …
تعرضت مي شيو يان لهجوم مفاجئ وأصيبت بالجنون. أرادت أن تدفعه لكن شفتيها كانت مغطاة بالكامل بواسطة جون مو تشي ولم تستطع حشد القوة الكافية لدفعه بعيدًا. أصيبت بالذعر و انزلقت ، وسقطت على الأرض ، لتشعر بجسد آخر يسحقها. كانت محيرة وغاضبة في نفس الوقت. عندما كانت على وشك التحدث ، دخل لسانه في فمها. في جزء من الثانية ، ضاعت مقاومة جسدها طري و رفرفت روحها بعيدًا في الريح. …
“سواء كانت جميلة أم لا ، فهذا ليس من شأنك!” صرخت مي شيو يان بغضب. فقط بعد قول ذلك ، أدركت أنه لا يهم حتى ما إذا كانت مؤخرتها جميلة أم لا. الى جانب ذلك ، لن ينظر إليها أحد.
لم يتوقع جون مو تشي أن يكون هجومه المتسلل نجاحًا كبيرًا وكان سعيدًا للغاية. لم يكن من الممكن أن يضايقه الثلج البارد الذي تحته و كانت يداه تدور حول جسدها.
تزلج جون مو تشي إليها على الفور و ساعدها أثناء إزالة الثلج عنها و سألها بقلق: “لماذا أنت مهملة ؟ هل تألمت ؟ هل جرحت نفسك ؟! ”
كافحت مي شيو يان لبعض الوقت ، لكنها استسلمت أخيرًا بحسرة ، أيها الوغد! أغمضت عينيها بصمت وتركته يفعل ما يشاء … على الرغم من أن الملابس كانت تفصل بينهما ، إلا أنها لا تزال تشعر بالدفء من يديه و دغدغته قلبها.
بعد فترة طويلة ، قرر جون مو تشي أخيرًا رفع رأسه ونظر بصمت إلى الجمال أمامه. كان صدر مي شيو يان يتحرك بسرعة لأعلى ولأسفل بينما كانت تلهث للحصول على الهواء. بدت عيناها مخمورتين ، و وجهها احمر وهى تلهث برقة. جسدها كله يصور جمالًا بطيئًا. على الرغم من أنها كانت تتمتع بمستوى عالٍ من الزراعة ، ولكن في مواجهة شغفه الناري ، يبدو أن كل قدراتها الروحية أصبحت عديمة الفائدة.
هذا الزميل لديه نوايا سيئة ، كيف يمكنني السماح له برؤية مؤخرتي؟
في تلك اللحظة ، شعر جون مو تشي بأن قلبه رقيق ، قام بخفض رأسه بلطف وضغط شفتيه على جبهتها ، وتحرك ببطء نحو عينيها ، وأنفها المدبب ، و خديها … زاوية شفتيها وأخيراً شفتيها الحمراء.
احمرت مي شيو يان خجلاً و نظرت إليه ، “أنت فاسق! إذا كنت تريد أن تموت ، أخبرني! ”
هي أعظم إغراء في العالم ، حتى بوذا لن يستطيع مقاومته ، كيف يمكن للسيد جون الذي لم يكن حتى رجل نبيل أن يقاوم!
كافحت مي شيو يان لبعض الوقت ، لكنها استسلمت أخيرًا بحسرة ، أيها الوغد! أغمضت عينيها بصمت وتركته يفعل ما يشاء … على الرغم من أن الملابس كانت تفصل بينهما ، إلا أنها لا تزال تشعر بالدفء من يديه و دغدغته قلبها.
شعرت مي شيو يان بالقبلة الرقيقة ، وارتجفت وأغلقت عينيها بإحكام و تجمدت. فقط لتشعر بالتيارات العاطفية التي تتدفق عبر جسدها. أصبح جسدها فجأة أكثر سخونة ، مدت يدها لاحتضان رقبة جون مو تشي ، بأسلوب لطيف.
على سبيل المثال ، أنهى جون مو تشي أدائه وتوقف أمام مي شيو يان. لوح الأغصان في يديه و ابتسم ابتسامة عريضة ، “هل رأيت؟ مع عمل الانزلاق وقوة القصور الذاتي ، لن نهدر الكثير من الطاقة الروحية أو حتى القوة الجسدية. من خلال إتقانها ، سنتمكن من الانزلاق عبر هذه الأرض الجليدية بسهولة! ”
دون معرفة كم من الوقت قد مضى … فجأة صدت صرخة و التي أذهلت كلاهما. حدقوا في بعضهم البعض ، ملاحظين المشاعر الرقيقة في عيون بعضهم . ثم أدركوا فجأة أن السماء قد أظلمت بالفعل …
الفصل 576: مزلقة ومشاعر رقيقة * هذا الفصل برعاية Last Legend *
ابتسم جون مو تشي بلطف وهو يساعد مي شيو يان. احتضنته مي شيو يان بخجل و وضعت نفسها بين ذراعيه ، شعرت بالضعف … في أعماق قلبها ، شعرت بإحساس بالانتماء وكانت راضية عن السعادة التي كانت تشعر بها. فجأة ، شعرت أن السماء المظلمة ، والأرض الثلجية ، والطيور التي كانت تحلق في السماء والأشجار المحيطة ، كانت جميعها مبهجة بشكل خاص للعيون.
لم ينطق كلاهما بكلمة واحدة ، ولم تكن هناك حاجة لمزيد من الكلام. بمجرد لمحة بسيطة ، يمكنهم فهم بعضهم البعض. احتفظ جون مو تشي بابتسامة لطيفة على وجهه طوال الوقت الذي كان يعلمها فيه. لقد دربها ببطء و علمها ………التزلج (“*è(-è*(_((ç) ، ونقل كل معرفته إليها. من ناحية أخرى ، حافظت مي شيو يان على ابتسامة ثملة بينما تعلمت منه بفرح …
في هذه اللحظة ، لم تعد مي شيو يان هي الشخصية القوية التي يمكنها أن تجوب العالم ، لكنها امرأة صغيرة ترقد في حضن حبيبها ، وتتمتع بالحب الجميل الممنوح لها … امرأة عادية!
لا تقل لي أنه من خلال وضع الألواح على أقدامنا ، سنستعيد طاقتنا؟
فقط هذا ببساطة !
هي أعظم إغراء في العالم ، حتى بوذا لن يستطيع مقاومته ، كيف يمكن للسيد جون الذي لم يكن حتى رجل نبيل أن يقاوم!
لم ينطق كلاهما بكلمة واحدة ، ولم تكن هناك حاجة لمزيد من الكلام. بمجرد لمحة بسيطة ، يمكنهم فهم بعضهم البعض. احتفظ جون مو تشي بابتسامة لطيفة على وجهه طوال الوقت الذي كان يعلمها فيه. لقد دربها ببطء و علمها ………التزلج (“*è(-è*(_((ç) ، ونقل كل معرفته إليها. من ناحية أخرى ، حافظت مي شيو يان على ابتسامة ثملة بينما تعلمت منه بفرح …
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
هذا الزميل لديه نوايا سيئة ، كيف يمكنني السماح له برؤية مؤخرتي؟
كان جون مو تشي يسيطر على ضحكته بصعوبة كبيرة وأوضح لها ، “أختى ، كيف يمكنك أن تركضي عندما لا تستطيعين حتى المشي؟ مهما كانت المهارة التي تتعلمينها فهناك معرفة ورائها. يُطلق على هذا الشيء الصغير مزلقة … بالنسبة لشخص مثلك يتمتع بقدرات فائقة ، ما عليك سوى فهم جوهره و سيكون من السهل جدًا عليك إتقانه. تحتاجين إلى إيجاد مركز الثقل الخاص بك…. صحيح ، لا تستهلكي الكثير من طاقتك أو قوتك … نعم. تماشى مع قوة القصور الذاتي … الفروع بين يديك! هي ليست زينة ، استخدميها لدعم نفسك … أنت فتاة غبية! … ”
كان جون مو تشي يسيطر على ضحكته بصعوبة كبيرة وأوضح لها ، “أختى ، كيف يمكنك أن تركضي عندما لا تستطيعين حتى المشي؟ مهما كانت المهارة التي تتعلمينها فهناك معرفة ورائها. يُطلق على هذا الشيء الصغير مزلقة … بالنسبة لشخص مثلك يتمتع بقدرات فائقة ، ما عليك سوى فهم جوهره و سيكون من السهل جدًا عليك إتقانه. تحتاجين إلى إيجاد مركز الثقل الخاص بك…. صحيح ، لا تستهلكي الكثير من طاقتك أو قوتك … نعم. تماشى مع قوة القصور الذاتي … الفروع بين يديك! هي ليست زينة ، استخدميها لدعم نفسك … أنت فتاة غبية! … ”
لا تقل لي أنه من خلال وضع الألواح على أقدامنا ، سنستعيد طاقتنا؟
كافحت مي شيو يان لبعض الوقت ، لكنها استسلمت أخيرًا بحسرة ، أيها الوغد! أغمضت عينيها بصمت وتركته يفعل ما يشاء … على الرغم من أن الملابس كانت تفصل بينهما ، إلا أنها لا تزال تشعر بالدفء من يديه و دغدغته قلبها.
هذا الزميل لديه نوايا سيئة ، كيف يمكنني السماح له برؤية مؤخرتي؟
فوجئ جون مو تشي و قفز على الفور مثل طلقة مدفع ، عانقها وغطى فمها بقبلة. و بذلك منعها من قول “قفص العالم” …
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات