نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch- 590

: ما هو الحب الحقيقي؟

: ما هو الحب الحقيقي؟

* هذا الفصل برعاية Last Legend *
*هناك مزيد *

حتى الناس من عالم الخالدين المراوغ لم يعرفوا أنه من بين هؤلاء الخبراء الثلاثة الكبار الذين انقسمت أجسادهم إلى قسمين ، كان أحدهم هو الأخ غير الشقيق لـ نينغ وو تشينغ من أم مختلفة ، تشينغ فنغ يي!

سأل جون مو تشي بلطف ، “لماذا؟”

على الرغم من أن الاثنين كان لهما ألقاب مختلفة ، إلا أنهما كانا أشقاء دم!

حتى الناس من عالم الخالدين المراوغ لم يعرفوا أنه من بين هؤلاء الخبراء الثلاثة الكبار الذين انقسمت أجسادهم إلى قسمين ، كان أحدهم هو الأخ غير الشقيق لـ نينغ وو تشينغ من أم مختلفة ، تشينغ فنغ يي!

بذل نينغ وو تشينغ الكثير من الجهد لمساعدة أخيه هذا ليصبح سيد عظيم ثم لدخول عالم الخالدين المراوغ.

كان نينغ وو تشينغ مليئًا باليأس و لم تتوقف دموعه عن التدفق. كان جسده كله يرتجف ، وعيناه مشوشتان بالدموع. قال بارتجاف: “أخي .. أخي بالدم .. أنا الآن أعلن للعالم كله أنك أخي بالدم! اخ جيد! أنت أيضا نينغ! جزء من عائلة نينغ! ”

لقد كان الاثنان معًا طوال حياتهما ولكن لا أحد تخيل أنه سيتم تقطيعه إلى قسمين ، مما يسمح للحياة والموت بالفصل بينهما!

في تلك اللحظة ، كان نينغ وو تشينغ مليئًا بالأسف و الكراهية و الحزن. أحس بقلبه ينقبض ، وغضبه ينمو كخالب على وشك أن تمزق بطنه ثم تزيل كل أعضائه الداخلية!

لقد اختفى ما يقرب من مائتي عام من الإخوة بعد هذا الهجوم !

بدأ نينغ وو تشينغ فجأة بالصراخ ، ذرف دلاء من الدموع!

لقد ذهب نينغ وو تشينغ إلى حالة من الجنون!

في تلك اللحظة ، كان نينغ وو تشينغ مليئًا بالأسف و الكراهية و الحزن. أحس بقلبه ينقبض ، وغضبه ينمو كخالب على وشك أن تمزق بطنه ثم تزيل كل أعضائه الداخلية!

صرخ ، “جون مو تشي! أعلم أن هذا هو فعلك ، أخرج ، أخرج إذا كان لديك الشجاعة! “، فكر فجأة في الاختفاء السري لـ جون مو تشي ، كان يجب أن يكون استعدادًا لهذه الخطوة!

كانت هذه… الطبيعة البشرية!

لقد كان يعرف هذا بالفعل ولكن لا يزال غير قادر على منع حدوثه!

ابتسم تشنغ فنغ يي وظهر الرضا على وجهه. فقدت عيناه بريقها تدريجيًا وتحدث بهدوء ، “أنا ذاهب … إلى الجنة الآن لخدمة أبي و أمي … الأخ الأكبر … يجب أن تعيش جيدًا … لا تدعنا … نقلق …”

في تلك اللحظة ، كان نينغ وو تشينغ مليئًا بالأسف و الكراهية و الحزن. أحس بقلبه ينقبض ، وغضبه ينمو كخالب على وشك أن تمزق بطنه ثم تزيل كل أعضائه الداخلية!

ومع ذلك ، لم يندم جون مو تشي على التسبب في انفصالهم بالحياة و الموت!

“جون مو تشي ، أنت مثل هذا الوغد الحقير! إظهر! اخرج! أنت ، أنت حثالة ، قمامة! أنت فقط تعرف كيف تنصب لنا كمينا أيها القاتل!! أنت وحش بلا أخلاق ، أنت تستحق أن تضربك البرق و تموت موتًا مروعًا! ”

“الحب الحقيقي يمكن أن يجعل الأشياء تحدث ، لكن الحب الحقيقي يمكن أن يولد الخطايا أيضًا!”

كان نينغ وو تشينغ يصرخ بجنون دون أن يترك أي أثر لهدوءه المعتاد في صراخه. كان الخبيران اللذان تم تقطيعهما أيضًا إلى قسمين لا يزالان واقفين ولكن بعد تأرجحهما قليلاً ، أضاءت عيونهما من اليأس و احمر وجههما بالكامل.

سأقدم كل ما لدي!

كان أحدهم ذو وجه مربع و أذنين كبيرتين و كان طويلًا ، وكان من السهل معرفة أنه كان فتى وسيمًا عندما كان أصغر. هذا ، كان تشنغ فنغ يي ، الأخ غير الشقيق لنينغ وو تشينغ!

نظر تشينغ فنغ يي إلى نينغ وو تشينغ وفجأة ، ظهرت ابتسامة من زاوية الشفاه. تمسك بقوة بآخر أنفاسه وقال ببطء ، “أخي … هذه الحياة ، لقد اعتمدت عليك تمامًا لتربيتي و زيادة قوتي … أمنيتي الوحيدة كانت أن أدعوك أخي الأكبر في الأماكن العامة … على الرغم من أنني لم أستطع …… لكنني أريد حقًا …… حقًا …… الأخ الأكبر …… لقد كنت أعمل بجد … ”

تنهد تشنغ فنغ يي بهدوء ، واستدار ببطء لينظر إلى رفاقه ثم قال بهدوء ، “سأغادر أولاً …”

كانت مي شيو يان تقف بعيدًا. كانت هذه هي اللحظة المثالية لاتخاذ إجراء ، وفرصة عظيمة لقتل عدوها لكنها لم تفعل. بدلاً من ذلك ، نظرت إليه فقط بتعاطف.

كل وجوههم أعربت عن الجزن !

في تلك اللحظة ، كان نينغ وو تشينغ مليئًا بالأسف و الكراهية و الحزن. أحس بقلبه ينقبض ، وغضبه ينمو كخالب على وشك أن تمزق بطنه ثم تزيل كل أعضائه الداخلية!

نظر بهدوء إلى بطنه. كان التشي قد توقف عن التدفق و لكنه استمر في ضخ الدم الجديد على طول ملابسه ، وتحت قدميه كانت هناك بركة من الدم الكثيف. رفع رأسه وقال ببطء بصوت منخفض ، “اعتنوا بأنفسكم جميعًا ”

كان أحدهم ذو وجه مربع و أذنين كبيرتين و كان طويلًا ، وكان من السهل معرفة أنه كان فتى وسيمًا عندما كان أصغر. هذا ، كان تشنغ فنغ يي ، الأخ غير الشقيق لنينغ وو تشينغ!

ثم التفت لينظر إلى نينغ وو تشينغ. بدأ نينغ وو تشينغ يرتجف. مدد يديه المرتعشتين راغبًا في احتضان أخيه ، لكنه كان يخشى أن تنتهز أي حركة أدنى فرصة لبقاء أخيه ، فلم يجرؤ على التحرك! مد يديه أمام أخيه و لم يجرؤ على لمسه …

تنهد جون مو تشي بهدوء ، وأطلق نفسا ضيقا وقال ، “الحب الحقيقي هو شيء لا يمكن لأي شخص تجربته إلا مرة واحدة في حياته كلها! بمجرد حدوث ذلك ، لن يتغير أبدًا! لذلك ، حتى المستهترون لديهم حبهم الحقيقي ؛ حتى البغايا الأكثر شهرة الذين ناموا مع آلاف الرجال لديهن شخص واحد لن ينسوه أبدًا … ولهذا السبب يفقد الكثير من الناس النوم في الليل و لهذا السبب هناك الكثير من الأسف في هذا العالم … ”

نظر تشينغ فنغ يي إلى نينغ وو تشينغ وفجأة ، ظهرت ابتسامة من زاوية الشفاه. تمسك بقوة بآخر أنفاسه وقال ببطء ، “أخي … هذه الحياة ، لقد اعتمدت عليك تمامًا لتربيتي و زيادة قوتي … أمنيتي الوحيدة كانت أن أدعوك أخي الأكبر في الأماكن العامة … على الرغم من أنني لم أستطع …… لكنني أريد حقًا …… حقًا …… الأخ الأكبر …… لقد كنت أعمل بجد … ”

لقد ذهب نينغ وو تشينغ إلى حالة من الجنون!

كان نينغ وو تشينغ مليئًا باليأس و لم تتوقف دموعه عن التدفق. كان جسده كله يرتجف ، وعيناه مشوشتان بالدموع. قال بارتجاف: “أخي .. أخي بالدم .. أنا الآن أعلن للعالم كله أنك أخي بالدم! اخ جيد! أنت أيضا نينغ! جزء من عائلة نينغ! ”

على الرغم من أنه كان شغوفًا بهذا الأخ الأصغر ، إلا أنه لم يكن مستعدًا للاعتراف بأنه جزء من عائلة نينغ!

ابتسم تشنغ فنغ يي وظهر الرضا على وجهه. فقدت عيناه بريقها تدريجيًا وتحدث بهدوء ، “أنا ذاهب … إلى الجنة الآن لخدمة أبي و أمي … الأخ الأكبر … يجب أن تعيش جيدًا … لا تدعنا … نقلق …”

كان نينغ وو تشينغ يصرخ بجنون دون أن يترك أي أثر لهدوءه المعتاد في صراخه. كان الخبيران اللذان تم تقطيعهما أيضًا إلى قسمين لا يزالان واقفين ولكن بعد تأرجحهما قليلاً ، أضاءت عيونهما من اليأس و احمر وجههما بالكامل.

فجأة انحنى جسده ، وانخفض الجزء العلوي من جسمه إلى الأمام بشكل كبير وانطلق نينغ وو تشينغ إلى الأمام لتقديم الدعم لجسمه ، لكن تشنغ فنغ يي توقف عن التنفس ولم يعد لديه نبض ، ولم يتبق سوى وجه مليء بالرضا.

تحول رأس شعره بالكامل إلى اللون الأبيض على الفور!

بدأ نينغ وو تشينغ فجأة بالصراخ ، ذرف دلاء من الدموع!

أنت الآن في حالة حزن ، يمكنني أن أعطيك فرصة لتندم على كل ما تريد ؛ أفهم ما تشعر به لذلك سأنتظر! ومع ذلك ، عندما تتعافى ، سنخوض معركة!

على الرغم من أن اسمه “وو تشينغ” يعني بلا قلب و أنه قطع العلاقات مع الكثير من الناس ، و كان متجهًا إلى التقدم في السن بمفرده ، لكنه كان يعتز بشدة بعائلته! كان موت أخيه الأصغر له مؤلمًا مثل تمزيق قلبه إلى قسمين!

كل وجوههم أعربت عن الجزن !

“شقيق! … من المفترض أن يكون لديك لقب “نينغ” … أنت نينغ … “، صرخ نينغ وو تشينغ نحو السماء حيث امتلأ قلبه بالندم و الكراهية! كل هذه السنوات منذ وقوع المأساة ، حدثت تغييرات في عائلته ، واستخدمت زوجة أبيه حياتها للفرار مع شقيقه الأصغر وقتلت عائلته بأكملها ، وتعرضت خطيبته للاغتصاب والقتل ؛ منذ ذلك الحين ، كره نينغ وو تشينغ الجميع!

على الرغم من أن الاثنين كان لهما ألقاب مختلفة ، إلا أنهما كانا أشقاء دم!

بما في ذلك زوجة الأب و شقيقه! كان يعتقد بعناد أن زوجة أبيه كان من الممكن أن تصطحب خطيبته للفرار لكنها لم تحضر سوى ابنها!

كانت هذه… الطبيعة البشرية!

لذلك لم يكن نينغ وو تشينغ قادرًا على مسامحتها!

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

على الرغم من أنه كان شغوفًا بهذا الأخ الأصغر ، إلا أنه لم يكن مستعدًا للاعتراف بأنه جزء من عائلة نينغ!

كان أحدهم ذو وجه مربع و أذنين كبيرتين و كان طويلًا ، وكان من السهل معرفة أنه كان فتى وسيمًا عندما كان أصغر. هذا ، كان تشنغ فنغ يي ، الأخ غير الشقيق لنينغ وو تشينغ!

عرف فنغ تشنغ يي أن شقيقه الأكبر لا يستطيع التخلي عن كراهيته ، ولذا ، أخذ لقب والدته عن غير قصد …

على الرغم من أن اسمه “وو تشينغ” يعني بلا قلب و أنه قطع العلاقات مع الكثير من الناس ، و كان متجهًا إلى التقدم في السن بمفرده ، لكنه كان يعتز بشدة بعائلته! كان موت أخيه الأصغر له مؤلمًا مثل تمزيق قلبه إلى قسمين!

حتى اليوم ، أدرك نينغ وو تشينغ أنه ارتكب خطأ فادحًا! كان يعرف دائمًا ما يتوق إليه شقيقه الأصغر وحتى يفهمه ، لكن ذلك كان فقط حتى توفي شقيقه الأصغر أمامه ثم حقق أمنيته الأخيرة! أعظم أمنيته!

ابتسم تشنغ فنغ يي وظهر الرضا على وجهه. فقدت عيناه بريقها تدريجيًا وتحدث بهدوء ، “أنا ذاهب … إلى الجنة الآن لخدمة أبي و أمي … الأخ الأكبر … يجب أن تعيش جيدًا … لا تدعنا … نقلق …”

ومع ذلك ، حتى لو فعل ، ما الفائدة من ذلك؟

تنهد وقال ، “لذلك يمكن لإمبراطور تيان شيانغ أن يتجاهل كل شيء آخر ويقتل أسرة يي جو هان بأكملها ؛ ويي جو هان ، لحبه الحقيقي ، لم يتأثر قلبه حتى الآن ، هو على استعداد لخذل بقية العالم باستثناءها! أيضًا ، كان عمي الثالث ينتظر زوجته دون أن يغمض عينيه ، وكانت عمتي الثالثة تعيش في جبال الثلج منذ عشر سنوات من أجل حبها الحقيقي … سمحت والدتي لنفسها عن طيب خاطر بالدخول في غيبوبة من أجل والدي … كل هذا هو نتيجة للحب الحقيقي … ”

بالنظر إلى وجه تشنغ فنغ يي المليء بالرضا ، شعر نينغ وو تشينغ فجأة بألم حاد كما لو أن قلبه كان ممزق! كان الأمر كما لو أن دموعه المالحة قد تدفقت في قلبه … طوال حياة أخيه ، كان ينتظر هذه الكلمات فقط ولكنه كان دائمًا يحرمه منها بعناد …

كل وجوههم أعربت عن الجزن !

شعر نينغ وو تشينغ فجأة بأن الظلام قد ظهر بالعالم . نظر إلى الأعلى ببطء وصُدم الجميع ليروا أن الدموع في عينيه كانت حمراء ، دموع الدم !

كانت مي شيو يان تقف بعيدًا. كانت هذه هي اللحظة المثالية لاتخاذ إجراء ، وفرصة عظيمة لقتل عدوها لكنها لم تفعل. بدلاً من ذلك ، نظرت إليه فقط بتعاطف.

كانت هذه… الطبيعة البشرية!

لم يتخذ جون مو تشي أي إجراء في تلك اللحظة على الرغم من أنه كان يعلم أن تلك اللحظة كانت أفضل حتى من السابقة ولكن في مواجهة القرابة الحقيقية في هذا العالم والندم العميق ، فإن جون مو تشي سيعطي حتى عدوه فرصة لتوديع أخير ! ( * غباء ، في الأنمي دوما يكتسب الأبطال قوة خارقة بعد هذه اللحظة * )

شعر نينغ وو تشينغ فجأة بأن الظلام قد ظهر بالعالم . نظر إلى الأعلى ببطء وصُدم الجميع ليروا أن الدموع في عينيه كانت حمراء ، دموع الدم !

هذا لم يكن تقليديا!

لم يتخذ جون مو تشي أي إجراء في تلك اللحظة على الرغم من أنه كان يعلم أن تلك اللحظة كانت أفضل حتى من السابقة ولكن في مواجهة القرابة الحقيقية في هذا العالم والندم العميق ، فإن جون مو تشي سيعطي حتى عدوه فرصة لتوديع أخير ! ( * غباء ، في الأنمي دوما يكتسب الأبطال قوة خارقة بعد هذه اللحظة * )

كانت هذه… الطبيعة البشرية!

على الرغم من أن الاثنين كان لهما ألقاب مختلفة ، إلا أنهما كانا أشقاء دم!

كان جون مو تشي شخصًا عاطفيًا. و فضل أن يعطي عدوه بعض الوقت ليحزن!

نظر بهدوء إلى بطنه. كان التشي قد توقف عن التدفق و لكنه استمر في ضخ الدم الجديد على طول ملابسه ، وتحت قدميه كانت هناك بركة من الدم الكثيف. رفع رأسه وقال ببطء بصوت منخفض ، “اعتنوا بأنفسكم جميعًا ”

ومع ذلك ، لم يندم جون مو تشي على التسبب في انفصالهم بالحياة و الموت!

نظر بهدوء إلى بطنه. كان التشي قد توقف عن التدفق و لكنه استمر في ضخ الدم الجديد على طول ملابسه ، وتحت قدميه كانت هناك بركة من الدم الكثيف. رفع رأسه وقال ببطء بصوت منخفض ، “اعتنوا بأنفسكم جميعًا ”

في مواجهة بعضهم البعض كأعداء ، كان البقاء للأصلح! لم يكن هناك مكان للندم أو التعاطف.

لقد كان الاثنان معًا طوال حياتهما ولكن لا أحد تخيل أنه سيتم تقطيعه إلى قسمين ، مما يسمح للحياة والموت بالفصل بينهما!

إذا شعر بالتعاطف أو حتى الندم ، فسيكون ذلك عاطفيًا للغاية و حتى أنه سوف يحفر قبره!

نظر بهدوء إلى بطنه. كان التشي قد توقف عن التدفق و لكنه استمر في ضخ الدم الجديد على طول ملابسه ، وتحت قدميه كانت هناك بركة من الدم الكثيف. رفع رأسه وقال ببطء بصوت منخفض ، “اعتنوا بأنفسكم جميعًا ”

و مع ذلك ، في مواجهة المشاعر البشرية الطبيعية ، بغض النظر عن مدى قسوة هذا السيد الشرير ، فإنه لن يقاطع هذه اللحظة عن قصد. لقد ظهر بهدوء فقط بجانب مي شيو يان ، و نظر إلى نينغ وو تشينغ ، وانغمس الباقون في حزن عيونه الباردة!

ضحك جون مو تشي بلطف وقال ، “كيف تعرفين ذلك؟ المستهترون هم نتيجة تأثير بيئتهم ، ويتحولون تدريجياً إلى مثل هذا الشخص ؛ أليست الدعارة مهنة اليائسين؟ إذا نشأت سيدة في أسرة ميسورة الحال ، دون أي مشاكل كبيرة ، فهل يجب أن تصبح عاهرة؟ إذا نشأ شخص ما في فقر ، ولم يتناول وجبة كاملة ، فهل يصبح مستهترًا؟ لذا ، كل هذا نتيجة للظروف! ”

أنت الآن في حالة حزن ، يمكنني أن أعطيك فرصة لتندم على كل ما تريد ؛ أفهم ما تشعر به لذلك سأنتظر! ومع ذلك ، عندما تتعافى ، سنخوض معركة!

* هذا الفصل برعاية Last Legend * *هناك مزيد *

سأقدم كل ما لدي!

بذل نينغ وو تشينغ الكثير من الجهد لمساعدة أخيه هذا ليصبح سيد عظيم ثم لدخول عالم الخالدين المراوغ.

من الطبيعي أن يكون لعاهل الشر أخلاقه الخاصة!

“جون مو تشي ، أنت مثل هذا الوغد الحقير! إظهر! اخرج! أنت ، أنت حثالة ، قمامة! أنت فقط تعرف كيف تنصب لنا كمينا أيها القاتل!! أنت وحش بلا أخلاق ، أنت تستحق أن تضربك البرق و تموت موتًا مروعًا! ”

أراح نينغ وو تشينغ رأسه على صدر أخيه ، وفركه برفق وهو راكع على الأرض يرتجف. تمتم ، “أخي … أخي الأصغر الجيد … نينغ فنغ يي … أنت نينغ فنغ يي ، دائمًا نينغ فنغ يي … كنت مخطئًا ، لقد كان خطأي بالكامل ، أنا أستحق الموت … لقد جعلتك تنتظر بألم طوال حياتك … لقد خذلتك … أنا آسف جدا … ”

ضحك جون مو تشي بلطف وقال ، “كيف تعرفين ذلك؟ المستهترون هم نتيجة تأثير بيئتهم ، ويتحولون تدريجياً إلى مثل هذا الشخص ؛ أليست الدعارة مهنة اليائسين؟ إذا نشأت سيدة في أسرة ميسورة الحال ، دون أي مشاكل كبيرة ، فهل يجب أن تصبح عاهرة؟ إذا نشأ شخص ما في فقر ، ولم يتناول وجبة كاملة ، فهل يصبح مستهترًا؟ لذا ، كل هذا نتيجة للظروف! ”

قال نينغ وو تشينغ ببطء ، بصوت عميق للغاية. تحول شعره الرمادي في البداية إلى اللون الأبيض الفضي في تلك الفترة القصيرة من الوقت ، دون ترك أي أثر للون الرمادي . ( * الغريزة الفائقة * )

ومع ذلك ، حتى لو فعل ، ما الفائدة من ذلك؟

تحول رأس شعره بالكامل إلى اللون الأبيض على الفور!

وضع تشنغ فنغ يي بهدوء في عناقه مع قليل من الغضب والندم على وجهه ولكن ما كان أكثر من ذلك هو الشعور بالهدوء والرضا …

وضع تشنغ فنغ يي بهدوء في عناقه مع قليل من الغضب والندم على وجهه ولكن ما كان أكثر من ذلك هو الشعور بالهدوء والرضا …

كانت هذه… الطبيعة البشرية!

تنهدت مي شيو يان بهدوء وقالت: “لم أكن أتوقع أن يكون نينغ وو تشينغ شخصًا عنيدًا عندما يتعلق الأمر بالعلاقات.”

كل وجوههم أعربت عن الجزن !

سأل جون مو تشي بلطف ، “لماذا؟”

من الطبيعي أن يكون لعاهل الشر أخلاقه الخاصة!

استدارت مي شيو يان لتنظر إليه وتساءلت ، “أليس كذلك؟”

في مواجهة بعضهم البعض كأعداء ، كان البقاء للأصلح! لم يكن هناك مكان للندم أو التعاطف.

قال جون مو تشي بجدية: “أعتقد أن معظم الناس عنيدون عندما يتعلق الأمر بالعلاقات ؛ جميعهم لديهم إنطباعات مختلفة لكنهم كذلك . حتى أكثر القتلة قسوة أو المتسكعين الأشرار والجشعين أو المغتصبين والعاهرات ، كل شخص لديه رحمة في قلوبهم! هدف هذه الرحمة هو الحب الحقيقي!

سأل جون مو تشي بلطف ، “لماذا؟”

تنهد جون مو تشي بهدوء ، وأطلق نفسا ضيقا وقال ، “الحب الحقيقي هو شيء لا يمكن لأي شخص تجربته إلا مرة واحدة في حياته كلها! بمجرد حدوث ذلك ، لن يتغير أبدًا! لذلك ، حتى المستهترون لديهم حبهم الحقيقي ؛ حتى البغايا الأكثر شهرة الذين ناموا مع آلاف الرجال لديهن شخص واحد لن ينسوه أبدًا … ولهذا السبب يفقد الكثير من الناس النوم في الليل و لهذا السبب هناك الكثير من الأسف في هذا العالم … ”

صرخ ، “جون مو تشي! أعلم أن هذا هو فعلك ، أخرج ، أخرج إذا كان لديك الشجاعة! “، فكر فجأة في الاختفاء السري لـ جون مو تشي ، كان يجب أن يكون استعدادًا لهذه الخطوة!

عبست مي شيو يان ، “هذا مختلف. كيف يمكن للفتى المستهتر والبغايا أن يتمتعوا بحب حقيقي؟ ”

ثم التفت لينظر إلى نينغ وو تشينغ. بدأ نينغ وو تشينغ يرتجف. مدد يديه المرتعشتين راغبًا في احتضان أخيه ، لكنه كان يخشى أن تنتهز أي حركة أدنى فرصة لبقاء أخيه ، فلم يجرؤ على التحرك! مد يديه أمام أخيه و لم يجرؤ على لمسه …

ضحك جون مو تشي بلطف وقال ، “كيف تعرفين ذلك؟ المستهترون هم نتيجة تأثير بيئتهم ، ويتحولون تدريجياً إلى مثل هذا الشخص ؛ أليست الدعارة مهنة اليائسين؟ إذا نشأت سيدة في أسرة ميسورة الحال ، دون أي مشاكل كبيرة ، فهل يجب أن تصبح عاهرة؟ إذا نشأ شخص ما في فقر ، ولم يتناول وجبة كاملة ، فهل يصبح مستهترًا؟ لذا ، كل هذا نتيجة للظروف! ”

حتى اليوم ، أدرك نينغ وو تشينغ أنه ارتكب خطأ فادحًا! كان يعرف دائمًا ما يتوق إليه شقيقه الأصغر وحتى يفهمه ، لكن ذلك كان فقط حتى توفي شقيقه الأصغر أمامه ثم حقق أمنيته الأخيرة! أعظم أمنيته!

تنهد وقال ، “لذلك يمكن لإمبراطور تيان شيانغ أن يتجاهل كل شيء آخر ويقتل أسرة يي جو هان بأكملها ؛ ويي جو هان ، لحبه الحقيقي ، لم يتأثر قلبه حتى الآن ، هو على استعداد لخذل بقية العالم باستثناءها! أيضًا ، كان عمي الثالث ينتظر زوجته دون أن يغمض عينيه ، وكانت عمتي الثالثة تعيش في جبال الثلج منذ عشر سنوات من أجل حبها الحقيقي … سمحت والدتي لنفسها عن طيب خاطر بالدخول في غيبوبة من أجل والدي … كل هذا هو نتيجة للحب الحقيقي … ”

على الرغم من أن الاثنين كان لهما ألقاب مختلفة ، إلا أنهما كانا أشقاء دم!

“الحب الحقيقي يمكن أن يجعل الأشياء تحدث ، لكن الحب الحقيقي يمكن أن يولد الخطايا أيضًا!”

كانت مي شيو يان تقف بعيدًا. كانت هذه هي اللحظة المثالية لاتخاذ إجراء ، وفرصة عظيمة لقتل عدوها لكنها لم تفعل. بدلاً من ذلك ، نظرت إليه فقط بتعاطف.

“الأشخاص الطيبون لديهم حب حقيقي ولكن الأشرار لديهم أيضًا حب حقيقي! على الرغم من أن اسم نينغ وو تشينغ يعني بلا قلب ، إلا أنه بطبيعته شخص عاطفي أكثر من أي شخص آخر ؛ إذا لم يكن عاطفيًا جدًا وضحى كثيرًا ، فكيف سيموت قلبه ، كيف سيبقى وحيدًا طوال حياته من أجل امرأة؟ فكيف لا يدع أخيه العزيز لمئات السنين يدخل بيته بسبب مرأة ؟ إن قسوة نينغ وو تشينغ هي نتيجة لكونه شديد العااطفية ! كل ما في الأمر أنه متطرف للغاية “.

ابتسم تشنغ فنغ يي وظهر الرضا على وجهه. فقدت عيناه بريقها تدريجيًا وتحدث بهدوء ، “أنا ذاهب … إلى الجنة الآن لخدمة أبي و أمي … الأخ الأكبر … يجب أن تعيش جيدًا … لا تدعنا … نقلق …”

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

في تلك اللحظة ، كان نينغ وو تشينغ مليئًا بالأسف و الكراهية و الحزن. أحس بقلبه ينقبض ، وغضبه ينمو كخالب على وشك أن تمزق بطنه ثم تزيل كل أعضائه الداخلية!

ثم التفت لينظر إلى نينغ وو تشينغ. بدأ نينغ وو تشينغ يرتجف. مدد يديه المرتعشتين راغبًا في احتضان أخيه ، لكنه كان يخشى أن تنتهز أي حركة أدنى فرصة لبقاء أخيه ، فلم يجرؤ على التحرك! مد يديه أمام أخيه و لم يجرؤ على لمسه …

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط