نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch- 601

أنا جون مو تشي!

أنا جون مو تشي!

الفصل 601: أنا جون مو تشي!

نظر جون مو تشي بعيدًا وقام بإزالة قلادة من اليشم كانت مرتبطة بحزامه. مرر القلادة إلى وانغ منغ.

* هذا الفصل برعاية Last Legend *
*هناك مزيد *

منذ بضع سنوات مضت ، انتشرت كلمات مفادها أن جون مو تشي كان غير مسؤول و بغيض. لم تصدر الشائعات القائلة بأنه يمتلك مهارات مذهلة إلا في الآونة الأخيرة ، لكن الناس في المناطق الريفية لم يعرفوا بعد عن هذا الأمر ، وما زالوا يعتبرونه الفتى عديم الفائدة. ومع ذلك ، فإن حقيقة أن زيارته هنا لها مثل هذا التأثير الكبير على جنود والده جعلت جون مو تشي يشعر بالحنين والحزن حقًا.

اقترب جون مو تشي و مي شيو يان ببطء من المجموعة. بدا أن الرجال قد رصدوهم أيضًا ، وصرخ أحدهم بأمر ، ارتدى تسعة أشخاص قمصانهم القديمة الممزقة بشكل صحيح. مع وجود رجل واحد في المقدمة ، سار الأشخاص التسعة نحو الثنائي في تشكيل أنيق. كانوا جادين للغاية وكان تكوينهم منظمًا. هكذا استقبل جنود الجيش الضيوف!

“لا ، أعتقد أن الفم هو الجزء الأكثر شبهاً بالجنرال. كان هذا هو بالضبط كيف كان الجنرال يرفع شفتيه برفق ، مع القليل من القوة القاسية ولكن الحازمة. لقد كان جادًا جدًا وسيبدو هكذا في كل مرة يصدر فيها أمرًا. كان هناك مرة رفعت رأسي بتكتم عندما كان يأمرنا ، وصُدمت عندما رأيت وجهه الجاد … ”

تقدم تسعة أشخاص فقط ، بينما لم يقم الباقون بتحريك جفونهم بينما واصلوا أداء عملهم.

كان هناك مزيج من المشاعر المختلفة في عينيه ، والاحترام ، والغضب ، والسعادة ، وحتى الدافع … ارتجفت شفتاه كما قال ، “نرحب بالابن الثالث للعائلة … لكن ، هل جلبت إرث العائلة؟”

توقف الأشخاص التسعة أمامهم. كان القائد رجلاً يبلغ من العمر أربعين عامًا تقريبًا. كان لديه ذقن مرتفع وندبة واضحة على وجهه. قام بلف قبضته بيده الأخرى وحيا الثنائي ، “هل لي أن أسأل ما إذا كان السيد و ملكة جمال هنا لتقديم الاحترام للجنرال جون في الجبل؟”

هذه الكلمات لم تكن لهم ، لقد كانت موجهة لأناس لم يغلقوا على قلوبهم. بالنسبة لهم ، لن يموت جنرالهم أبدًا! كان لا يزال حيا! خيمة المعسكر والعلم كل شيء يذكرهم به! جون وو هوي!

“نعم ،” قال جون مو تشي بلطف ، “عمي ، هل يمكننا أن نضايقك للمساعدة في قيادة الطريق؟”

“عيناك كلها تفشل! انظروا إلى حاجبيه ، حواجبه النموذجية على شكل سيف! عندما هزم جنرال روح السيف تشاو ، حين أعطى الأمر الرئيسي ، رفع حاجبه هكذا. شعرت أننا ملزمون بالفوز في تلك اللحظة “.

أدرك جون مو تشي أن هؤلاء الناس كانوا جنودًا مخلصين لوالده. لقد كانوا هنا منذ عقد من الزمان فقط لحراسة قبر جون وو هوي. لقد شعر أنه كان عليه أن يعامل الرجل الذي أمامه باحترام كبير ، و ذلك ببساطة بسبب ولائه وتصميمه الذي لا يتزعزع.

في محاولة لتغيير الموضوع ، مسح وانغ منغ دموعه وابتسم ابتسامة ضعيفة وقال ، “السيد الثالث ، من هذه ملكة جمال؟” مع هذا السؤال ، وقعت عيون الجميع على الفتاة الجميلة التي كانت مع المعلم الثالث ، وتحمسوا: هل يمكن أن تكون …

إذا لم يكن هذا رجلاً صالحًا ، فلن يكون هناك رجل صالح في هذا العالم! على الرغم من أنه كانت لديه ذكريات من حياته السابقة ، حيث التقى بشخصيات رائعة أيضًا ، إلا أنه كان لا يزال من السابق للغاية مقابلة مثل هؤلاء الأشخاص الطيبين في هذه الحياة. كان احترام جون مو تشي صادقًا ومتجذرًا.

[من يقول أن الرجال الحقيقيين لا يبكون ، فقط هم لم يكونوا في أحزن أوقاتهم!]

إطلاق جون مو تشي عليه اسم “العم” جعل الرجل في حيرة من أمره. خاض هؤلاء الرجال حروبًا والعديد من الأحداث. لقد كانوا أذكياء في الشارع وبالتالي كانوا حساسين للغاية. استدار وتبادل النظرات مع عدد قليل من الآخرين. على الرغم من أنه بدا أقل انزعاجًا بعد التراجع ، إلا أنه ظل يسأل ، “حسنًا ، لا أعتقد أنك بحاجة إلى مخاطبتي باحترام. أنا لست سوى رجل غير مهم . هل لي أن أعرف من أي عائلة أنت؟ ”

“قلت أنك جون مو تشي؟ حقا؟ ” وجه العم وانغ منغ تغير بشكل كبير. أخذ بضع خطوات إلى الوراء وتغيرت نظرته إلى جون مو تشي ، لقد كان تعبيرًا من الصعب جدًا فك رموزه.

“أنا جون مو تشي.” أخذ جون مو تشي نفسا عميقا. كما قال اسمه ، شعر بقليل من الحزن في قلبه ، كما لو أن روحه بأكملها أصبحت واحدة مع هذا الجسد في تلك اللحظة … ابن جون وو هوي ، جون مو تشي!

قلادة سليل!

“قلت أنك جون مو تشي؟ حقا؟ ” وجه العم وانغ منغ تغير بشكل كبير. أخذ بضع خطوات إلى الوراء وتغيرت نظرته إلى جون مو تشي ، لقد كان تعبيرًا من الصعب جدًا فك رموزه.

هذه الكلمات لم تكن لهم ، لقد كانت موجهة لأناس لم يغلقوا على قلوبهم. بالنسبة لهم ، لن يموت جنرالهم أبدًا! كان لا يزال حيا! خيمة المعسكر والعلم كل شيء يذكرهم به! جون وو هوي!

كان هناك مزيج من المشاعر المختلفة في عينيه ، والاحترام ، والغضب ، والسعادة ، وحتى الدافع … ارتجفت شفتاه كما قال ، “نرحب بالابن الثالث للعائلة … لكن ، هل جلبت إرث العائلة؟”

“نعم ،” قال جون مو تشي بلطف ، “عمي ، هل يمكننا أن نضايقك للمساعدة في قيادة الطريق؟”

نظر جون مو تشي بعيدًا وقام بإزالة قلادة من اليشم كانت مرتبطة بحزامه. مرر القلادة إلى وانغ منغ.

قلادة عائلة جون…

كانت عبارة عن قلادة من اليشم الأخضر ، وكان هناك رمز سحلية دم صغير في الأعلى وكلمة ذهبية مكتوبة تحت الزهرة “جون”.

كان هذا الرجل أمامه هو الابن الوحيد لسيدهم !

كانت هناك أيضًا جملة محفورة في الخلف: عش بصدق ، لا تسقط أبدًا في الجانب المظلم *! (وهو معنى مو تشي)

 

كان هذا رمزًا فريدًا لعائلة جون ، وكانت هذه القلادة دليلًا على هوية جون مو تشي!

مع وجود الكثير من العيون عليها ، أصبحت المبجلة مي الواثقة أيضًا خجولة وخجلت بغزارة ، وكان قلبها يتسابق بلا توقف …

بينما كان يحمل إرث عائلة جون ، بدأت يدا العم في الارتجاف وانهمرت الدموع في عينيه … [لقد مضى وقت طويل جدًا … جون ! هذه الكلمة تركتنا لمدة عقد! عشر سنوات جيدة والآن عاد إلينا أخيرًا مرة أخرى.]

أدرك جون مو تشي أن هؤلاء الناس كانوا جنودًا مخلصين لوالده. لقد كانوا هنا منذ عقد من الزمان فقط لحراسة قبر جون وو هوي. لقد شعر أنه كان عليه أن يعامل الرجل الذي أمامه باحترام كبير ، و ذلك ببساطة بسبب ولائه وتصميمه الذي لا يتزعزع.

على الرغم من أن جون زان تيان كان رجلاً عجوزًا يتمتع بصحة جيدة ، إلا أنه كان يتقدم في السن. لذلك في هذه السنوات القليلة ، كان هنا مرتين فقط. أصيب جون وو يي بالشلل وجعلته أخطائه خجلًا جدًا ليحضر لزيارة قبر أخيه المتوفى. كان بإمكانه فقط إرسال مدبرات منزله إلى هنا لبضع مرات كل عام.

كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها جون مو تشي دموع الآخرين ، وحاول جاهدًا أن يواسي الجميع. بهذا توقف الجميع أخيرًا عن البكاء وكانوا جميعًا يمسحون وجوههم في حرج ، و كأنهم فعلوا شيئًا مخجلًا …

قلادة عائلة جون…

“الأعمام ، هذه السيدة هنا زوجتي ، ولقبها هو مي. هاها … رحلة اليوم كانت أيضًا للأب ولكم جميعًا لمقابلتها. كيف تجدونها جميعًا؟ “ابتسم جون مو تشي وقدم مي شيو يان.

قلادة سليل!

“…”

كان هذا الرجل أمامه هو الابن الوحيد لسيدهم !

 

فجأة ، بكى وانغ منغ وركع. كان صوته يرتجف كما قال ، “يرحب وانغ منغ بهذا السيد الشاب الثالث … لقد كان الإله لطيفًا ، لقد كبرت في النهاية وأصبحت أكثر تفهمًا … إذا علم الجنرال ، فسيكون فخوراً …” كان الأمر أن جون مو تشي يزور دمه – كان قبر الأب معجزة نادرة لا تصدق.

 

“وانغ مينغ العم من فضلك لا تفعل ذلك ، مو تشي ليس في وضع يسمح له بمثل هذا!” تلقى جون مو تشي على صدمة. حاول على الفور مساعدة وانغ منغ على النهوض. غمرت مشاعر كثيرة داخله ، وتحولت عيناه أيضًا إلى اللون الأحمر.

“…”

منذ بضع سنوات مضت ، انتشرت كلمات مفادها أن جون مو تشي كان غير مسؤول و بغيض. لم تصدر الشائعات القائلة بأنه يمتلك مهارات مذهلة إلا في الآونة الأخيرة ، لكن الناس في المناطق الريفية لم يعرفوا بعد عن هذا الأمر ، وما زالوا يعتبرونه الفتى عديم الفائدة. ومع ذلك ، فإن حقيقة أن زيارته هنا لها مثل هذا التأثير الكبير على جنود والده جعلت جون مو تشي يشعر بالحنين والحزن حقًا.

وصلت هذه المشاعر القوية إلى مي شيو يان. استدارت السيدة الجميلة إلى الجانب لكنها لم تستطع إخفاء حزنها.

الابن الذي يحترم الأب الميت ، كان هذا شيئًا طبيعيًا. ولكن الآن بعد أن كان هناك ، كان وانغ منغ متحمسًا للغاية ومبهرًا. كان من الواضح أن توقعاتهم له كانت منخفضة حقًا … أظهر هذا أيضًا مدى انخفاض مستوى جون مو تشي من قبل …

“وانغ مينغ العم من فضلك لا تفعل ذلك ، مو تشي ليس في وضع يسمح له بمثل هذا!” تلقى جون مو تشي على صدمة. حاول على الفور مساعدة وانغ منغ على النهوض. غمرت مشاعر كثيرة داخله ، وتحولت عيناه أيضًا إلى اللون الأحمر.

ووجهه مبلل بالدموع التفت إلى الوراء وصرخ: “كل واحد يتجمع! أخبار سارة ، إنه السيد الشاب الثالث جون ! ابنه الثالث! ليجتمع الجميع في الحال ، تعالوا و استقبلوه! ”

على الرغم من أن جون زان تيان كان رجلاً عجوزًا يتمتع بصحة جيدة ، إلا أنه كان يتقدم في السن. لذلك في هذه السنوات القليلة ، كان هنا مرتين فقط. أصيب جون وو يي بالشلل وجعلته أخطائه خجلًا جدًا ليحضر لزيارة قبر أخيه المتوفى. كان بإمكانه فقط إرسال مدبرات منزله إلى هنا لبضع مرات كل عام.

بدأ الحشد في الغليان ، وألقى جميع الناس بمجارفتهم وركضوا نحوهم دون قمصان. كان الجميع متحمسين للغاية ، وكان أحد الرجال الأكبر سناً يركض ويبكي ، “أخيرًا أنت هنا ، لابد أن الجنرال انتظرك لزيارته لفترة طويلة جدًا. استجابت الآلهة أخيرًا دعواتنا و ابنه يزوره! يجب أن تكون هذه أمنية تتحقق… ”

 

بقدر ما كان جون مو تشي شخصًا هادئًا ومتماسكًا ، لم يستطع الهدوء و لكن تمزق من الداخل . كانت سعادتهم الصادقة تجعل جون مو تشي يشعر بالذنب.

وصلت هذه المشاعر القوية إلى مي شيو يان. استدارت السيدة الجميلة إلى الجانب لكنها لم تستطع إخفاء حزنها.

لقد احتشدوا حول جون مو تشي و مي شيو يان. كان تعبير الجميع هو نفسه ، السعادة النقية. بعد أن تجاوزوا حماستهم ، بدأوا في الدردشة بلا توقف مع الثنائي ، “السيد الثالث هو بالفعل ابن الجنرال ، انظر إلى هذه العيون ، تمامًا مثل عيون الجنرال.”

 

“لا ، أعتقد أن الفم هو الجزء الأكثر شبهاً بالجنرال. كان هذا هو بالضبط كيف كان الجنرال يرفع شفتيه برفق ، مع القليل من القوة القاسية ولكن الحازمة. لقد كان جادًا جدًا وسيبدو هكذا في كل مرة يصدر فيها أمرًا. كان هناك مرة رفعت رأسي بتكتم عندما كان يأمرنا ، وصُدمت عندما رأيت وجهه الجاد … ”

مع وجود الكثير من العيون عليها ، أصبحت المبجلة مي الواثقة أيضًا خجولة وخجلت بغزارة ، وكان قلبها يتسابق بلا توقف …

“عيناك كلها تفشل! انظروا إلى حاجبيه ، حواجبه النموذجية على شكل سيف! عندما هزم جنرال روح السيف تشاو ، حين أعطى الأمر الرئيسي ، رفع حاجبه هكذا. شعرت أننا ملزمون بالفوز في تلك اللحظة “.

توقف الأشخاص التسعة أمامهم. كان القائد رجلاً يبلغ من العمر أربعين عامًا تقريبًا. كان لديه ذقن مرتفع وندبة واضحة على وجهه. قام بلف قبضته بيده الأخرى وحيا الثنائي ، “هل لي أن أسأل ما إذا كان السيد و ملكة جمال هنا لتقديم الاحترام للجنرال جون في الجبل؟”

“…”

مع بدء هذا الرجل بالصراخ بصوت عالٍ ، قام جميع الآخرين أيضًا بعض شفاههم وشد أفواههم. كانوا جميعًا يحاولون جاهدين إيقاف تدفق دموعهم ، لكنهم فشلوا جميعًا في النهاية حيث سقطت دموعهم دون توقف.

وبينما كانوا يتجاذبون أطراف الحديث باستمرار ، أصبح صوتهم بطريقة ما أكثر نعومة حيث تلاشى إلى الصمت. تم اختزل كل شيء إلى نفس الغمغمة ، “أنت حقًا … تبدو مثل الجنرال …” ببطء ، كانت عيونهم جميعًا دامعة.

[من يقول أن الرجال الحقيقيين لا يبكون ، فقط هم لم يكونوا في أحزن أوقاتهم!]

فجأة ، بدأ أحدهم بالصراخ ، وبدا حزينًا للغاية وهو يتلعثم ، “أشعر وكأنني قابلت للتو الجنرال مرة أخرى. وجهك … سأراه في أحلامي كل يوم … أخيرًا أشعر أنني قابلت الجنرال نفسه مرة أخرى اليوم. لماذا لم تأت في وقت سابق ، الجنرال ونحن جميعًا كنا ننتظر وصولك … ”

* هذا الفصل برعاية Last Legend * *هناك مزيد *

مع بدء هذا الرجل بالصراخ بصوت عالٍ ، قام جميع الآخرين أيضًا بعض شفاههم وشد أفواههم. كانوا جميعًا يحاولون جاهدين إيقاف تدفق دموعهم ، لكنهم فشلوا جميعًا في النهاية حيث سقطت دموعهم دون توقف.

في محاولة لتغيير الموضوع ، مسح وانغ منغ دموعه وابتسم ابتسامة ضعيفة وقال ، “السيد الثالث ، من هذه ملكة جمال؟” مع هذا السؤال ، وقعت عيون الجميع على الفتاة الجميلة التي كانت مع المعلم الثالث ، وتحمسوا: هل يمكن أن تكون …

الوجه الذي كانوا يحلمون به منذ عقد …

منذ بضع سنوات مضت ، انتشرت كلمات مفادها أن جون مو تشي كان غير مسؤول و بغيض. لم تصدر الشائعات القائلة بأنه يمتلك مهارات مذهلة إلا في الآونة الأخيرة ، لكن الناس في المناطق الريفية لم يعرفوا بعد عن هذا الأمر ، وما زالوا يعتبرونه الفتى عديم الفائدة. ومع ذلك ، فإن حقيقة أن زيارته هنا لها مثل هذا التأثير الكبير على جنود والده جعلت جون مو تشي يشعر بالحنين والحزن حقًا.

للأسف ، لم يكن هذا الشخص هو الجنرال نفسه!

قلادة عائلة جون…

[إنه ابن الجنرال. أما الجنرال … يبدو أننا لن نراه مرة أخرى …]

كانت الدموع تنهمر!

بدأ الحشد في الغليان ، وألقى جميع الناس بمجارفتهم وركضوا نحوهم دون قمصان. كان الجميع متحمسين للغاية ، وكان أحد الرجال الأكبر سناً يركض ويبكي ، “أخيرًا أنت هنا ، لابد أن الجنرال انتظرك لزيارته لفترة طويلة جدًا. استجابت الآلهة أخيرًا دعواتنا و ابنه يزوره! يجب أن تكون هذه أمنية تتحقق… ”

كل هؤلاء الناس الرجوليين كانوا يصرخون بما في قلوبهم!

لقد احتشدوا حول جون مو تشي و مي شيو يان. كان تعبير الجميع هو نفسه ، السعادة النقية. بعد أن تجاوزوا حماستهم ، بدأوا في الدردشة بلا توقف مع الثنائي ، “السيد الثالث هو بالفعل ابن الجنرال ، انظر إلى هذه العيون ، تمامًا مثل عيون الجنرال.”

[من يقول أن الرجال الحقيقيين لا يبكون ، فقط هم لم يكونوا في أحزن أوقاتهم!]

تقدم تسعة أشخاص فقط ، بينما لم يقم الباقون بتحريك جفونهم بينما واصلوا أداء عملهم.

كان الرجال الصادقون والمخلصون يبكون مشاعرهم عندما يكونون في أسوأ حالاتهم.

مع وجود الكثير من العيون عليها ، أصبحت المبجلة مي الواثقة أيضًا خجولة وخجلت بغزارة ، وكان قلبها يتسابق بلا توقف …

وصلت هذه المشاعر القوية إلى مي شيو يان. استدارت السيدة الجميلة إلى الجانب لكنها لم تستطع إخفاء حزنها.

مع وجود الكثير من العيون عليها ، أصبحت المبجلة مي الواثقة أيضًا خجولة وخجلت بغزارة ، وكان قلبها يتسابق بلا توقف …

كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها جون مو تشي دموع الآخرين ، وحاول جاهدًا أن يواسي الجميع. بهذا توقف الجميع أخيرًا عن البكاء وكانوا جميعًا يمسحون وجوههم في حرج ، و كأنهم فعلوا شيئًا مخجلًا …

“لا ، أعتقد أن الفم هو الجزء الأكثر شبهاً بالجنرال. كان هذا هو بالضبط كيف كان الجنرال يرفع شفتيه برفق ، مع القليل من القوة القاسية ولكن الحازمة. لقد كان جادًا جدًا وسيبدو هكذا في كل مرة يصدر فيها أمرًا. كان هناك مرة رفعت رأسي بتكتم عندما كان يأمرنا ، وصُدمت عندما رأيت وجهه الجاد … ”

في محاولة لتغيير الموضوع ، مسح وانغ منغ دموعه وابتسم ابتسامة ضعيفة وقال ، “السيد الثالث ، من هذه ملكة جمال؟” مع هذا السؤال ، وقعت عيون الجميع على الفتاة الجميلة التي كانت مع المعلم الثالث ، وتحمسوا: هل يمكن أن تكون …

في محاولة لتغيير الموضوع ، مسح وانغ منغ دموعه وابتسم ابتسامة ضعيفة وقال ، “السيد الثالث ، من هذه ملكة جمال؟” مع هذا السؤال ، وقعت عيون الجميع على الفتاة الجميلة التي كانت مع المعلم الثالث ، وتحمسوا: هل يمكن أن تكون …

“الأعمام ، هذه السيدة هنا زوجتي ، ولقبها هو مي. هاها … رحلة اليوم كانت أيضًا للأب ولكم جميعًا لمقابلتها. كيف تجدونها جميعًا؟ “ابتسم جون مو تشي وقدم مي شيو يان.

“عيناك كلها تفشل! انظروا إلى حاجبيه ، حواجبه النموذجية على شكل سيف! عندما هزم جنرال روح السيف تشاو ، حين أعطى الأمر الرئيسي ، رفع حاجبه هكذا. شعرت أننا ملزمون بالفوز في تلك اللحظة “.

“هل حقا؟” قفز وانغ منغ بفرح وضحك ، “لديك سيدة جميلة و لطيفة كزوجتك ، إذا كان الجنرال يعرف ، فسيكون سعيدًا حقًا!” كان الجميع يبتسمون من الأذن إلى الأذن وينظرون إلى مي شيو يان بنظرة خاطفة. بدا و كأن ابنهم هو الذي تزوج.

وبينما كانوا يتجاذبون أطراف الحديث باستمرار ، أصبح صوتهم بطريقة ما أكثر نعومة حيث تلاشى إلى الصمت. تم اختزل كل شيء إلى نفس الغمغمة ، “أنت حقًا … تبدو مثل الجنرال …” ببطء ، كانت عيونهم جميعًا دامعة.

مع وجود الكثير من العيون عليها ، أصبحت المبجلة مي الواثقة أيضًا خجولة وخجلت بغزارة ، وكان قلبها يتسابق بلا توقف …

“وانغ مينغ العم من فضلك لا تفعل ذلك ، مو تشي ليس في وضع يسمح له بمثل هذا!” تلقى جون مو تشي على صدمة. حاول على الفور مساعدة وانغ منغ على النهوض. غمرت مشاعر كثيرة داخله ، وتحولت عيناه أيضًا إلى اللون الأحمر.

“تعالوا يا إخوتي ، تنحوا جانبا. لا بد لي من الإسراع و أخذ السيد الثالث وزوجته لمقابلة الجنرال الآن. لابد أن الجنرال انتظر طويلا لقد مر عقد منذ أن رأى الجنرال ابنه آخر مرة. وجوده هنا مع زوجته هو خبر سار لنا جميعًا! ” قال وانغ منغ ، مع احمرار وجهه في الإثارة ورفع ذراعيه. على الرغم من وفاة جون وو هوي حدثت بالفعل قبل عشر سنوات ، عندما ذكرت هذه المجموعة من الجنود اسمه ، ما زالوا يستخدمون كلمات مثل “لقاء” بدلاً من “احترامه”.

 

هذه الكلمات لم تكن لهم ، لقد كانت موجهة لأناس لم يغلقوا على قلوبهم. بالنسبة لهم ، لن يموت جنرالهم أبدًا! كان لا يزال حيا! خيمة المعسكر والعلم كل شيء يذكرهم به! جون وو هوي!

“هل حقا؟” قفز وانغ منغ بفرح وضحك ، “لديك سيدة جميلة و لطيفة كزوجتك ، إذا كان الجنرال يعرف ، فسيكون سعيدًا حقًا!” كان الجميع يبتسمون من الأذن إلى الأذن وينظرون إلى مي شيو يان بنظرة خاطفة. بدا و كأن ابنهم هو الذي تزوج.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

فجأة ، بدأ أحدهم بالصراخ ، وبدا حزينًا للغاية وهو يتلعثم ، “أشعر وكأنني قابلت للتو الجنرال مرة أخرى. وجهك … سأراه في أحلامي كل يوم … أخيرًا أشعر أنني قابلت الجنرال نفسه مرة أخرى اليوم. لماذا لم تأت في وقت سابق ، الجنرال ونحن جميعًا كنا ننتظر وصولك … ”

 

“نعم ،” قال جون مو تشي بلطف ، “عمي ، هل يمكننا أن نضايقك للمساعدة في قيادة الطريق؟”

 

منذ بضع سنوات مضت ، انتشرت كلمات مفادها أن جون مو تشي كان غير مسؤول و بغيض. لم تصدر الشائعات القائلة بأنه يمتلك مهارات مذهلة إلا في الآونة الأخيرة ، لكن الناس في المناطق الريفية لم يعرفوا بعد عن هذا الأمر ، وما زالوا يعتبرونه الفتى عديم الفائدة. ومع ذلك ، فإن حقيقة أن زيارته هنا لها مثل هذا التأثير الكبير على جنود والده جعلت جون مو تشي يشعر بالحنين والحزن حقًا.

 

كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها جون مو تشي دموع الآخرين ، وحاول جاهدًا أن يواسي الجميع. بهذا توقف الجميع أخيرًا عن البكاء وكانوا جميعًا يمسحون وجوههم في حرج ، و كأنهم فعلوا شيئًا مخجلًا …

 

 

 

 

 

“لا ، أعتقد أن الفم هو الجزء الأكثر شبهاً بالجنرال. كان هذا هو بالضبط كيف كان الجنرال يرفع شفتيه برفق ، مع القليل من القوة القاسية ولكن الحازمة. لقد كان جادًا جدًا وسيبدو هكذا في كل مرة يصدر فيها أمرًا. كان هناك مرة رفعت رأسي بتكتم عندما كان يأمرنا ، وصُدمت عندما رأيت وجهه الجاد … ”

 

ووجهه مبلل بالدموع التفت إلى الوراء وصرخ: “كل واحد يتجمع! أخبار سارة ، إنه السيد الشاب الثالث جون ! ابنه الثالث! ليجتمع الجميع في الحال ، تعالوا و استقبلوه! ”

 

توقف الأشخاص التسعة أمامهم. كان القائد رجلاً يبلغ من العمر أربعين عامًا تقريبًا. كان لديه ذقن مرتفع وندبة واضحة على وجهه. قام بلف قبضته بيده الأخرى وحيا الثنائي ، “هل لي أن أسأل ما إذا كان السيد و ملكة جمال هنا لتقديم الاحترام للجنرال جون في الجبل؟”

 

منذ بضع سنوات مضت ، انتشرت كلمات مفادها أن جون مو تشي كان غير مسؤول و بغيض. لم تصدر الشائعات القائلة بأنه يمتلك مهارات مذهلة إلا في الآونة الأخيرة ، لكن الناس في المناطق الريفية لم يعرفوا بعد عن هذا الأمر ، وما زالوا يعتبرونه الفتى عديم الفائدة. ومع ذلك ، فإن حقيقة أن زيارته هنا لها مثل هذا التأثير الكبير على جنود والده جعلت جون مو تشي يشعر بالحنين والحزن حقًا.

 

منذ بضع سنوات مضت ، انتشرت كلمات مفادها أن جون مو تشي كان غير مسؤول و بغيض. لم تصدر الشائعات القائلة بأنه يمتلك مهارات مذهلة إلا في الآونة الأخيرة ، لكن الناس في المناطق الريفية لم يعرفوا بعد عن هذا الأمر ، وما زالوا يعتبرونه الفتى عديم الفائدة. ومع ذلك ، فإن حقيقة أن زيارته هنا لها مثل هذا التأثير الكبير على جنود والده جعلت جون مو تشي يشعر بالحنين والحزن حقًا.

 

“الأعمام ، هذه السيدة هنا زوجتي ، ولقبها هو مي. هاها … رحلة اليوم كانت أيضًا للأب ولكم جميعًا لمقابلتها. كيف تجدونها جميعًا؟ “ابتسم جون مو تشي وقدم مي شيو يان.

 

“عيناك كلها تفشل! انظروا إلى حاجبيه ، حواجبه النموذجية على شكل سيف! عندما هزم جنرال روح السيف تشاو ، حين أعطى الأمر الرئيسي ، رفع حاجبه هكذا. شعرت أننا ملزمون بالفوز في تلك اللحظة “.

وصلت هذه المشاعر القوية إلى مي شيو يان. استدارت السيدة الجميلة إلى الجانب لكنها لم تستطع إخفاء حزنها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط