نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch- 613

السيدة العجوز دونغفانغ

السيدة العجوز دونغفانغ

الفصل 613: السيدة العجوز دونغفانغ
* هذا الفصل برعاية Last Legend *
* هناك المزيد *

لمدة 10 سنوات قضت وقتها في هذا المكان المقفر … كيف يمكن لقلب المرأة العجوز أن يتحمل مثل هذا البؤس؟ هذا النوع من الظروف القاسية: كم من الوقت سيستغرق تحقيقها؟ إذا كان القسم لا يمكن الوفاء به ، ألن تكبر عائلة دونغ فانغ الفخورة و تموت في هذه الأراضي المقفرة؟ من أجل ابنة عزباء ، تم هدم عشيرة العائلة بأكملها. حتى لو لم يكن لديها أي ندم على أفعالها ، فسيظل من الصعب مواجهة بقية أفراد العائلة. أي نوع من الضغط كان هذا! ضغط التوتر و القلق باستمرار في قلب السيدة العجوز.

“اسم هذه القصيدة هو” إذا “…” قام جون مو تشي بتطهير حلقه كما ظهرت ابتسامة غامضة على وجهه. بعد تعديل وجهه قليلاً ، جمع التشي الخاص به في دانتيانه و بدأ الغناء بصوت رسمي. “آه … إذا كنت ساق قمح ، فأنت شمس الظهيرة المشعة في السماء ؛ لو كنت أنا كينغ مينغ ، أنت النهر في اللوحة ؛ لو كنت قوس فأنت نسر السماء. لو كنت سيفًا إلهيًا فأنت بطلة السيف التي تستخدمه في القصة … إذا ، آه ، إذا! الكثير من إذا ، وقلبي … بداخله! ”

“ابن وين شين … مو تشي ؟ جون مو تشي؟ ” وقفت السيدة العجوز دونغ فانغ مرتجفة ونظرت إلى الشاب الوسيم أمامها. في تلك اللحظة بدا أنها رأت ظل ابنتها. كان الأمر كما لو أن ابنتها تقفز نحوها بطريقة حية كما كانت تفعل في الماضي …

كان صوته الأنيق و الثابت يرن عبر الغابة. امتلأ وادي الجبل بأكمله بأصداء “القمح … الشمس … القمح … الشمس …”

 

بعد الانتهاء من تلاوتها ، نظر جون مو تشي بترقب إلى مي شيو يان وقال بصوت صادق. “شيو يان ، هذه هي مشاعري القلبية. إن هذه الكلمات تمثل نواياي الحقيقية ، وكذلك رغبتي … حبي أعلى من الجبال ، وأعمق من البحار … أرجو أن تتقبليها “.

مهمتان … إذا لم تكن قد وافقت على هذه الشروط في ذلك الوقت ، فسيتم القضاء على عائلة دونغ فانغ ، مع عدم وجود فرصة للنهوض مرة أخرى! لم يكن لديها خيار آخر ، وافقت على الشروط . لكن في المقابل ، حصلوا فقط على فرصة للحفاظ على وجودهم بشكل ضعيف …

قامت مي شيو يان بتجعيد حواجبها وتمتم بهدوء القصيدة مرارًا وتكرارًا كلما قرأت أكثر ، لم تستطع فهمها. أخيرًا سألت بتواضع: “ما معنى هذه القصيدة؟”

ظهر أثر للعاطفة على وجه مي شيو يان. لكنها كانت لا تزال تفكر في ذهنها في ذهنها. كانت المشاعر في هذه القصيدة عميقة ، لكن بدا معيارها الأدبي عاديًا إلى حد ما … كانت مي شيو يان هكذا ؛ طالما كان هناك أي شيء لم تفهمه ، فإنها ستبذل قصارى جهدها دائمًا للتفكير في الأمر. لكن هذه المرة ، لم تستطع حقًا فهم القصيدة على الإطلاق ، مما جعلها تشعر بالإحباط إلى حد ما … بعد فترة طويلة ، عندما كانت على وشك الاستمرار في سؤال جون مو تشي ، انطلق صوت فجأة من مسافة بعيدة. “من يخلق ضوضاء هنا؟”

“ما عليك سوى معرفة أن هذه القصيدة تحتوي على آمالي لمستقبلنا الجميل. هذه المشاعر الصادقة لا يمكن أن تمثلها إلا الشمس في السماء! ” قال جون مو تشي بجدية.

 

ظهر أثر للعاطفة على وجه مي شيو يان. لكنها كانت لا تزال تفكر في ذهنها في ذهنها. كانت المشاعر في هذه القصيدة عميقة ، لكن بدا معيارها الأدبي عاديًا إلى حد ما … كانت مي شيو يان هكذا ؛ طالما كان هناك أي شيء لم تفهمه ، فإنها ستبذل قصارى جهدها دائمًا للتفكير في الأمر. لكن هذه المرة ، لم تستطع حقًا فهم القصيدة على الإطلاق ، مما جعلها تشعر بالإحباط إلى حد ما … بعد فترة طويلة ، عندما كانت على وشك الاستمرار في سؤال جون مو تشي ، انطلق صوت فجأة من مسافة بعيدة. “من يخلق ضوضاء هنا؟”

 

بعد هذا الزئير ، طار شخص مثل شهاب ، وهبط أمام الاثنين. عندما رأى الشخص جون مو تشي ، أضاءت عيناه وضحك بطريقة فرحة جدا “مو تشي ، أيها الشقي! أنت هنا أخيرًا. كنت أتوقع وصولك طوال هذه الأيام القليلة! كادت رقبة هذا الخال تطول من الانتظار … ”

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

كان هذا الشخص دونغ فانغ وين داو ، خال جون مو تشي الثالث …

كانت عائلة دونغ فانغ أمام جون مو تشي صادمة للغاية لدرجة أنه لم يستطع إلا أن يفتح فمه قليلاً.

اتسعت عيون دونغ فانغ وان داو قليلاً عندما رأى مي شيو يان ، “هذا …” عندما قام بتقييم مي شيو يان في عينيه ، لم يستطع إلا الثناء في قلبه. هذا الشقي وجد واحدة أخرى … وهي في الواقع جميلة جدًا …

 

قدم جون مو تشي على عجل “ابنة أختك ، زوجتي …”.

كان هذا الشخص دونغ فانغ وين داو ، خال جون مو تشي الثالث …

سرعان ما شعر السيد الثالث دونغ فانغ بالارتباك حيال هذا الأمر عندما كان يربت على جيوبه وأكمامه بطريقة خرقاء ، “لماذا لم تخبرني مسبقًا ، II … هذا العم لم يجلب حتى أي هدايا لقاء …”

كل هذه الأشياء قامت بها هذه المرأة العجوز الضعيفة أمام عينيه. من أجل ابنتها ، لم تتردد في استخدام قوة عائلة دونغ فانغ لتواجه العالم بأسره كعدو لها!

لقد عانت مي شيو يان حقًا بشدة من خلال اتباع جون مو تشي … طوال هذه الرحلة ، طالما كان شخصًا يعرفه ، كان جون مو تشي يعرّفها على أنها زوجته أو حبيبته أو شريكه …

امتد وادي جبلي أمامه.

أسوأ شيء هو أنها لم تستطع قول أي شيء لأن هؤلاء الأشخاص كانوا إما أشخاصًا يستحقون احترام جون مو تشي ، أو كانوا أشخاصًا قريبًا منهم … لكن بالنسبة لها ، كان كل هؤلاء الأشخاص من صغارها ، مما جعلها تشعر بالفزع بشكل لا يطاق .

 

مع مرور الوقت ، كانت مي شيو يان تهتم أقل فأقل … لقد اعتادت بالفعل على ذلك ، كما أن بشرتها أصبحت أكثر سمكًا … ولم يكن هناك ما يساعدها ؛ لو لم يكن جلدها سميكًا بدرجة كافية ، لكانت قد ماتت من الإحراج منذ زمن بعيد أثناء متابعته …

 

“ما الحاجة للهدايا …” جون مو تشي رفض ببراعة. “ألن يكون عليك فقط إعداد مجموعة إضافية من الهدايا بعد عودتك؟ شيو يان بالتأكيد لن يمانع … ”

منذ ذلك الحين ، انتقلت إلى قرية جبلية مقفرة ، ولن تعود مرة أخرى! طوال اليل و النهار ، كانت تراقب ابنتها وهي تعاني من آلام لا توصف. كانت عاجزة عن فعل أي شيء حيال معاناة ابنتها ؛ لأم لديها مثل هذا الحب العميق لابنتها ، كيف لها أن تتحمل مثل هذا العذاب!

“أيها الشقي الصغير حقًا لا تعتبر نفسك غريبًا! ألا تعلم أن خالك الثالث ليس ثريًا؟ ” إرتفعت حواجب دونغ فانغ وان داو ردًا على ذلك. حدق في ابن أخيه بشراسة ، هز الرجل القوي رأسه ، “هيا بنا ، عيون جدتك تزداد ضعفا من الشوق إليك …”

كاد جون مو تشي أن يتعثر وأدار عينيه بعنف. ” ماذا؟ بعد إنتظاري ؟ كل كبار السن يصابون بقصر النظر الشيخوخي عندما يتقدمون في السن ؟ كيف يكون من الحنين الي؟ ما نوع هذا الهراء؟!”

كاد جون مو تشي أن يتعثر وأدار عينيه بعنف. ” ماذا؟ بعد إنتظاري ؟ كل كبار السن يصابون بقصر النظر الشيخوخي عندما يتقدمون في السن ؟ كيف يكون من الحنين الي؟ ما نوع هذا الهراء؟!”

في ذلك الوقت ، انتقمت عائلة دونغ فانغ أيضًا من الوفيات الغريبة لـ جون مو يو و جون موشو. تدفق الدم لعشرات الآلاف من الكلمترات ، وحتى قصر تيان شيانغ الإمبراطوري كان ممتلئًا بالرؤوس …

عندما قال دونغ فانغ وان داو “سنصل تقريبًا ، ” للمرة السابعة ، وصلت المجموعة أخيرًا إلى بوابة عائلة دونغ فانغ … تسببت هذه الرحلة في جعل جون مو تشي يعتقد اعتقادًا راسخًا أن خاله هذا لديه حكم مشكوك فيه للغاية على المسافة … من 150 كلمتر ، ظل يقول “سنصل تقريبًا ” ، لكن عدد المنعطفات التي أجروها منذ أن بدأوا في متابعته كان أكثر من مائة …

لقد عانت مي شيو يان حقًا بشدة من خلال اتباع جون مو تشي … طوال هذه الرحلة ، طالما كان شخصًا يعرفه ، كان جون مو تشي يعرّفها على أنها زوجته أو حبيبته أو شريكه …

كانت عائلة دونغ فانغ أمام جون مو تشي صادمة للغاية لدرجة أنه لم يستطع إلا أن يفتح فمه قليلاً.

الشيء الوحيد هو أن هذه القرية ذات المظهر العادي للغاية كان لها جدار مترابط يضم العديد من العائلات بداخله … يمكن رؤية مساحة واسعة من الأرض في الوسط ؛ كانت الأرض مرصوفة بالحجارة المكتظة. مع مرور سنوات عديدة ، تحولت الأرضية الحجرية بالفعل إلى لون بني محمر أسود ، بدون أي حواف …

امتد وادي جبلي أمامه.

في ذلك الوقت ، انتقمت عائلة دونغ فانغ أيضًا من الوفيات الغريبة لـ جون مو يو و جون موشو. تدفق الدم لعشرات الآلاف من الكلمترات ، وحتى قصر تيان شيانغ الإمبراطوري كان ممتلئًا بالرؤوس …

في الوادي ، امتلأت المنطقة المحيطة بالفعل ببقع متعددة من الحقول. في الوسط كان منزل كبير مع فناء بجدران حمراء وبلاط أخضر. لم يكن المكان ينضح بسحر عائلة كبيرة … وبدلاً من ذلك ، بدا وكأنه قرية عادية هادئة …

الفصل 613: السيدة العجوز دونغفانغ * هذا الفصل برعاية Last Legend * * هناك المزيد *

الشيء الوحيد هو أن هذه القرية ذات المظهر العادي للغاية كان لها جدار مترابط يضم العديد من العائلات بداخله … يمكن رؤية مساحة واسعة من الأرض في الوسط ؛ كانت الأرض مرصوفة بالحجارة المكتظة. مع مرور سنوات عديدة ، تحولت الأرضية الحجرية بالفعل إلى لون بني محمر أسود ، بدون أي حواف …

بعد الانتهاء من تلاوتها ، نظر جون مو تشي بترقب إلى مي شيو يان وقال بصوت صادق. “شيو يان ، هذه هي مشاعري القلبية. إن هذه الكلمات تمثل نواياي الحقيقية ، وكذلك رغبتي … حبي أعلى من الجبال ، وأعمق من البحار … أرجو أن تتقبليها “.

وقف تسعة أشخاص أمام البوابة ينتظرون.

عندما قال دونغ فانغ وان داو “سنصل تقريبًا ، ” للمرة السابعة ، وصلت المجموعة أخيرًا إلى بوابة عائلة دونغ فانغ … تسببت هذه الرحلة في جعل جون مو تشي يعتقد اعتقادًا راسخًا أن خاله هذا لديه حكم مشكوك فيه للغاية على المسافة … من 150 كلمتر ، ظل يقول “سنصل تقريبًا ” ، لكن عدد المنعطفات التي أجروها منذ أن بدأوا في متابعته كان أكثر من مائة …

تم وضع كرسي من خشب الورود في منتصف الفناء ، كانت سيدة عجوز نحيلة تجلس فوقه. كان شعرها أبيض كالثلج ، وحتى حواجبها كانت من نفس اللون الأبيض. على الرغم من أنها بدت متقدمة في السن ، إلا أن روحها بدت شابة بشكل استثنائي. كان وجهها لطيفًا و ودودًا ، و فقط من اللمعان الحاد في عينيها يمكن للمرء أن يرى النار الباسلة التي اجتاحت عالم المزارعين في السنوات الماضية …

تم وضع كرسي من خشب الورود في منتصف الفناء ، كانت سيدة عجوز نحيلة تجلس فوقه. كان شعرها أبيض كالثلج ، وحتى حواجبها كانت من نفس اللون الأبيض. على الرغم من أنها بدت متقدمة في السن ، إلا أن روحها بدت شابة بشكل استثنائي. كان وجهها لطيفًا و ودودًا ، و فقط من اللمعان الحاد في عينيها يمكن للمرء أن يرى النار الباسلة التي اجتاحت عالم المزارعين في السنوات الماضية …

كان وجهها مليئا بالابتسامات عند رؤية جون مو تشي ، تبللت عيناها بلا حسيب ولا رقيب و هما تتألقان بالدموع …

كل هذه الأشياء قامت بها هذه المرأة العجوز الضعيفة أمام عينيه. من أجل ابنتها ، لم تتردد في استخدام قوة عائلة دونغ فانغ لتواجه العالم بأسره كعدو لها!

“هذه جدتك من أمك …” قدم دونغ فانغ وين داو بصوت خشن. “في ذلك الوقت … كانت خبيرة في جعل نفسها تبدو شابة ؛ حتى في سن 70 أو 80 عامًا ، كان لا يزال بإمكانها الحفاظ على مظهر امرأة في منتصف العمر تبلغ من العمر 30 و 40 عامًا. لكن عندما أُعيدت والدتك في مثل تلك الحالة المأساوية … شعرها … تحول إلى اللون الأبيض في ليلة واحدة … وكان مظهرها يتدهور يومًا بعد يوم … أي أي … ”

 

كانت نغمة دونغ فانغ وان داو ثقيلة ، وشعر جون مو تشي أيضًا بألم في قلبه و هو يستمع إليه …

شعر جون مو تشي فجأة وكأنه يمكن أن يفهم جدته جيدًا … كانت هذه المرأة العجوز التي تبدو ضعيفة على ما يبدو تتحمل ضغطًا كبيرًا ، ضغطًا ثقيلًا للغاية …

في هذا الوقت ، تذكر أيضًا ما قاله الجد جون زان تيان عن السيدة العجوز دونغ فانغ: “إن جدتك ليست شخصية بسيطة ؛ إنها وجود يشبه الثعلب العجوز. من الواضح أن هذه المرأة العجوز تبلغ من العمر 70 أو 80 عامًا ، لكنها تبدو فقط كشخص في أوائل الثلاثينيات من عمرها … إنها تشبه والدتك تمامًا ، و تبدوان مثل الأخوات أكثر من الأم و ابنتها. كانت أكثر جمال غير عادي وفريد من نوعه في جيلها ، و كان سلوكها رشيقًا وغنيًا ، ومن الواضح أنه مظهر من عائلة نبيلة … ”

 

أخبره جون وو يي أيضًا من قبل ، “مو تشي ، يجب أن تحرص على أن تكون أكثر احترامًا لجدتك من أمك عندما تراها: على الرغم من أنها قد تبدو صغيرة جدًا ، إلا أن عقلها مختلف تمامًا عن مظهرها. السيدة دونغ فانغ العجوز هي أحكم امرأة رآها خالك الثالث في حياته … ”

لكن في تلك اللحظة ، تذكرت أن ابنتها الحبيبة كانت فاقدة للوعي ، و حياتها و موتها لا يمكن تحديدهما. وبصورة لا يمكن السيطرة عليها ، احمرار عيناها و ارتعشت الدموع خلف جفونها. خطت المرأة العجوز الضعيفة ، وهي تبكي خطوتين إلى الأمام ، وأرسلت شعرها الأبيض يرفرف في مهب الريح. كان صوتها مهتزًا إلى حد ما لأنها أشارت إلى جون مو تشي ، “تعال … اقترب ، دع جدتك تلقي نظرة جيدة … حفيدي العزيز ، لما استغرق منك وقتًا طويلاً …”

ولكن عندما تذكر كيف حذره جده و عمه الثالث من قبل ، شعر بمزيد من وجع القلب ، وجع قلب مولود من الشفقة … كان انطباع جون زان تيان وجون وو يي عن هذه المرأة العجوز عالقًا في الماضي قبل عشر سنوات … السيدة دونغ فانغ – جدته – قد تقدمت في العمر بالفعل إلى هذا الحد في مثل هذه الفترة القصيرة منذ أن عادت ابنتها …

“ابن وين شين … مو تشي ؟ جون مو تشي؟ ” وقفت السيدة العجوز دونغ فانغ مرتجفة ونظرت إلى الشاب الوسيم أمامها. في تلك اللحظة بدا أنها رأت ظل ابنتها. كان الأمر كما لو أن ابنتها تقفز نحوها بطريقة حية كما كانت تفعل في الماضي …

تجعد الجلد و إبيض الشعر ، تعاني من الشيخوخة و خطواتها غير المستقرة!

في هذا الوقت ، تذكر أيضًا ما قاله الجد جون زان تيان عن السيدة العجوز دونغ فانغ: “إن جدتك ليست شخصية بسيطة ؛ إنها وجود يشبه الثعلب العجوز. من الواضح أن هذه المرأة العجوز تبلغ من العمر 70 أو 80 عامًا ، لكنها تبدو فقط كشخص في أوائل الثلاثينيات من عمرها … إنها تشبه والدتك تمامًا ، و تبدوان مثل الأخوات أكثر من الأم و ابنتها. كانت أكثر جمال غير عادي وفريد من نوعه في جيلها ، و كان سلوكها رشيقًا وغنيًا ، ومن الواضح أنه مظهر من عائلة نبيلة … ”

كيف يجب أن يكون المرء مكتئبًا عقليًا حتى يتدهور إلى مثل هذه الحالة؟

“ما عليك سوى معرفة أن هذه القصيدة تحتوي على آمالي لمستقبلنا الجميل. هذه المشاعر الصادقة لا يمكن أن تمثلها إلا الشمس في السماء! ” قال جون مو تشي بجدية.

على الرغم من أن ابنتها قد تزوجت وأنجبت أطفالًا ، إلا أنها في قلب السيدة العجوز ، كانت لا تزال الطفلة الصغيرة ، كانت تراها و هي تركض بسعادة على كعبيها … الصدمة لرؤية ابنتها في حالة من الانكسار ، روحها تحطمت و تمزق قلبها ، في غيبوبة عميقة ، تعيش حياة أسوأ من الموت … لم يستطع قلب الأم للسيدة العجوز دونغ فانغ إلا أن ينكسر أيضًا … مع ابنتها في تلك الحالة ، ما الفائدة من الحفاظ على الصور الجميلة في هذا الوقت؟ كان الأهم أولاً وقبل كل شيء ، أن تكوني أماً! مع ثقل قلبها و روحها ، تحول شعرها إلى اللون الأبيض بين عشية وضحاها … في هذه السنوات العشر ، كانت تكافح آلاف المشاكل و أعداء خارجيين أقوياء يهددون عائلتها. الآن بعد أن كان قلبها و روحها متعبين ، كيف كان من الممكن ألا تتقدم في العمر؟

أي نوع من الكراهية العميقة هذه … وكل ذلك كان ببساطة من أجل ابنتها ، من أجل هذا الحب!

إلى جانبها ، كان خاله الثاني دونغ فانغ وان جيان و الأكبر دونغ فانغ ون تشينغ يقفان على يمينها و يسارها. وقف العديد من الشباب خلفها ، ينظرون بفضول. وقفت ثلاث نساء من أماكن قريبة خلفها ، يشاهدن بصمت جون مو تشي و مي شيو يان. ما دامت السيدة العجوز لم تفتح فمها بعد ، لم يجرؤوا على إصدار صوت واحد.

“ابن وين شين … مو تشي ؟ جون مو تشي؟ ” وقفت السيدة العجوز دونغ فانغ مرتجفة ونظرت إلى الشاب الوسيم أمامها. في تلك اللحظة بدا أنها رأت ظل ابنتها. كان الأمر كما لو أن ابنتها تقفز نحوها بطريقة حية كما كانت تفعل في الماضي …

“ابن وين شين … مو تشي ؟ جون مو تشي؟ ” وقفت السيدة العجوز دونغ فانغ مرتجفة ونظرت إلى الشاب الوسيم أمامها. في تلك اللحظة بدا أنها رأت ظل ابنتها. كان الأمر كما لو أن ابنتها تقفز نحوها بطريقة حية كما كانت تفعل في الماضي …

اتسعت عيون دونغ فانغ وان داو قليلاً عندما رأى مي شيو يان ، “هذا …” عندما قام بتقييم مي شيو يان في عينيه ، لم يستطع إلا الثناء في قلبه. هذا الشقي وجد واحدة أخرى … وهي في الواقع جميلة جدًا …

لكن في تلك اللحظة ، تذكرت أن ابنتها الحبيبة كانت فاقدة للوعي ، و حياتها و موتها لا يمكن تحديدهما. وبصورة لا يمكن السيطرة عليها ، احمرار عيناها و ارتعشت الدموع خلف جفونها. خطت المرأة العجوز الضعيفة ، وهي تبكي خطوتين إلى الأمام ، وأرسلت شعرها الأبيض يرفرف في مهب الريح. كان صوتها مهتزًا إلى حد ما لأنها أشارت إلى جون مو تشي ، “تعال … اقترب ، دع جدتك تلقي نظرة جيدة … حفيدي العزيز ، لما استغرق منك وقتًا طويلاً …”

عندما قال دونغ فانغ وان داو “سنصل تقريبًا ، ” للمرة السابعة ، وصلت المجموعة أخيرًا إلى بوابة عائلة دونغ فانغ … تسببت هذه الرحلة في جعل جون مو تشي يعتقد اعتقادًا راسخًا أن خاله هذا لديه حكم مشكوك فيه للغاية على المسافة … من 150 كلمتر ، ظل يقول “سنصل تقريبًا ” ، لكن عدد المنعطفات التي أجروها منذ أن بدأوا في متابعته كان أكثر من مائة …

تقدم جون مو تشي أيضًا دون أن يدري ، حيث اندلع شعور مر لا يوصف من خلال صدره. فرض ابتسامة على وجهه ، مشى ببطء و ركع على ركبة واحدة و رفع رأسه لينظر إلى هذه المرأة العجوز التي ظلت قوية وثابتة من أجل عائلتها. كان قلبه ممتلئًا بالاحترام والقرابة و … حزن لا يوصف …

ولكن عندما تذكر كيف حذره جده و عمه الثالث من قبل ، شعر بمزيد من وجع القلب ، وجع قلب مولود من الشفقة … كان انطباع جون زان تيان وجون وو يي عن هذه المرأة العجوز عالقًا في الماضي قبل عشر سنوات … السيدة دونغ فانغ – جدته – قد تقدمت في العمر بالفعل إلى هذا الحد في مثل هذه الفترة القصيرة منذ أن عادت ابنتها …

في ذلك الوقت ، عندما قُتل جون وو هوي ، انهارت دونغ فانغ وان تشين عند سماعه الأخبار ، و سقطت في غيبوبة. كانت السيدة العجوز دونغ فانغ قد دخلت حالة غضب شديد ، وبدأت في مذبحة كبرى في القارة. قام قتلة عائلة دونغ فانغ بنشر أجنحتهم ، وأخذوا كامل قارة شوان تشي بالقوة و غسلوها بالدم!

 

في ذلك الوقت ، انتقمت عائلة دونغ فانغ أيضًا من الوفيات الغريبة لـ جون مو يو و جون موشو. تدفق الدم لعشرات الآلاف من الكلمترات ، وحتى قصر تيان شيانغ الإمبراطوري كان ممتلئًا بالرؤوس …

في ذلك الوقت ، عندما قُتل جون وو هوي ، انهارت دونغ فانغ وان تشين عند سماعه الأخبار ، و سقطت في غيبوبة. كانت السيدة العجوز دونغ فانغ قد دخلت حالة غضب شديد ، وبدأت في مذبحة كبرى في القارة. قام قتلة عائلة دونغ فانغ بنشر أجنحتهم ، وأخذوا كامل قارة شوان تشي بالقوة و غسلوها بالدم!

كل هذه الأشياء قامت بها هذه المرأة العجوز الضعيفة أمام عينيه. من أجل ابنتها ، لم تتردد في استخدام قوة عائلة دونغ فانغ لتواجه العالم بأسره كعدو لها!

كانت عائلة دونغ فانغ أمام جون مو تشي صادمة للغاية لدرجة أنه لم يستطع إلا أن يفتح فمه قليلاً.

أي نوع من الروح هذه!

أسوأ شيء هو أنها لم تستطع قول أي شيء لأن هؤلاء الأشخاص كانوا إما أشخاصًا يستحقون احترام جون مو تشي ، أو كانوا أشخاصًا قريبًا منهم … لكن بالنسبة لها ، كان كل هؤلاء الأشخاص من صغارها ، مما جعلها تشعر بالفزع بشكل لا يطاق .

حتى لو كان لا بد لي من ذبح جميع الكائنات الحية تحت السماء ، فلا بد لي من الانتقام!

في ذلك الوقت ، عندما قُتل جون وو هوي ، انهارت دونغ فانغ وان تشين عند سماعه الأخبار ، و سقطت في غيبوبة. كانت السيدة العجوز دونغ فانغ قد دخلت حالة غضب شديد ، وبدأت في مذبحة كبرى في القارة. قام قتلة عائلة دونغ فانغ بنشر أجنحتهم ، وأخذوا كامل قارة شوان تشي بالقوة و غسلوها بالدم!

أي نوع من الكراهية العميقة هذه … وكل ذلك كان ببساطة من أجل ابنتها ، من أجل هذا الحب!

كل هذه الأشياء قامت بها هذه المرأة العجوز الضعيفة أمام عينيه. من أجل ابنتها ، لم تتردد في استخدام قوة عائلة دونغ فانغ لتواجه العالم بأسره كعدو لها!

ولكن هذا كان أيضًا بسبب أن عائلة دونغ فانغ كانت محاطة بتحالف من ثلاث قوى عليا و دُفعت إلى طريق مسدود. وهكذا اضطرت بطلة جيل وجمال لا يضاهى إلى الاستسلام ، وأقسمت عدة أقسام ، و حملت أسفها و ألمها لتتقاعد من عالم فنون الدفاع عن النفس …

ولكن هذا كان أيضًا بسبب أن عائلة دونغ فانغ كانت محاطة بتحالف من ثلاث قوى عليا و دُفعت إلى طريق مسدود. وهكذا اضطرت بطلة جيل وجمال لا يضاهى إلى الاستسلام ، وأقسمت عدة أقسام ، و حملت أسفها و ألمها لتتقاعد من عالم فنون الدفاع عن النفس …

لم يكتمل ثأرها بعد ، ولم يتم دفع الدماء التي سعت إليها بالكامل ، لكنها أُجبرت على العودة بأسلحة مكسورة …

أي نوع من الروح هذه!

منذ ذلك الحين ، انتقلت إلى قرية جبلية مقفرة ، ولن تعود مرة أخرى! طوال اليل و النهار ، كانت تراقب ابنتها وهي تعاني من آلام لا توصف. كانت عاجزة عن فعل أي شيء حيال معاناة ابنتها ؛ لأم لديها مثل هذا الحب العميق لابنتها ، كيف لها أن تتحمل مثل هذا العذاب!

“هذه جدتك من أمك …” قدم دونغ فانغ وين داو بصوت خشن. “في ذلك الوقت … كانت خبيرة في جعل نفسها تبدو شابة ؛ حتى في سن 70 أو 80 عامًا ، كان لا يزال بإمكانها الحفاظ على مظهر امرأة في منتصف العمر تبلغ من العمر 30 و 40 عامًا. لكن عندما أُعيدت والدتك في مثل تلك الحالة المأساوية … شعرها … تحول إلى اللون الأبيض في ليلة واحدة … وكان مظهرها يتدهور يومًا بعد يوم … أي أي … ”

انهيار قمة السيف المغطاة بالثلوج و خروج جميع وحوش شوان من تيان فا!

تم وضع كرسي من خشب الورود في منتصف الفناء ، كانت سيدة عجوز نحيلة تجلس فوقه. كان شعرها أبيض كالثلج ، وحتى حواجبها كانت من نفس اللون الأبيض. على الرغم من أنها بدت متقدمة في السن ، إلا أن روحها بدت شابة بشكل استثنائي. كان وجهها لطيفًا و ودودًا ، و فقط من اللمعان الحاد في عينيها يمكن للمرء أن يرى النار الباسلة التي اجتاحت عالم المزارعين في السنوات الماضية …

لمدة 10 سنوات قضت وقتها في هذا المكان المقفر … كيف يمكن لقلب المرأة العجوز أن يتحمل مثل هذا البؤس؟ هذا النوع من الظروف القاسية: كم من الوقت سيستغرق تحقيقها؟ إذا كان القسم لا يمكن الوفاء به ، ألن تكبر عائلة دونغ فانغ الفخورة و تموت في هذه الأراضي المقفرة؟ من أجل ابنة عزباء ، تم هدم عشيرة العائلة بأكملها. حتى لو لم يكن لديها أي ندم على أفعالها ، فسيظل من الصعب مواجهة بقية أفراد العائلة. أي نوع من الضغط كان هذا! ضغط التوتر و القلق باستمرار في قلب السيدة العجوز.

“هذه جدتك من أمك …” قدم دونغ فانغ وين داو بصوت خشن. “في ذلك الوقت … كانت خبيرة في جعل نفسها تبدو شابة ؛ حتى في سن 70 أو 80 عامًا ، كان لا يزال بإمكانها الحفاظ على مظهر امرأة في منتصف العمر تبلغ من العمر 30 و 40 عامًا. لكن عندما أُعيدت والدتك في مثل تلك الحالة المأساوية … شعرها … تحول إلى اللون الأبيض في ليلة واحدة … وكان مظهرها يتدهور يومًا بعد يوم … أي أي … ”

مهمتان … إذا لم تكن قد وافقت على هذه الشروط في ذلك الوقت ، فسيتم القضاء على عائلة دونغ فانغ ، مع عدم وجود فرصة للنهوض مرة أخرى! لم يكن لديها خيار آخر ، وافقت على الشروط . لكن في المقابل ، حصلوا فقط على فرصة للحفاظ على وجودهم بشكل ضعيف …

بعد هذا الزئير ، طار شخص مثل شهاب ، وهبط أمام الاثنين. عندما رأى الشخص جون مو تشي ، أضاءت عيناه وضحك بطريقة فرحة جدا “مو تشي ، أيها الشقي! أنت هنا أخيرًا. كنت أتوقع وصولك طوال هذه الأيام القليلة! كادت رقبة هذا الخال تطول من الانتظار … ”

شعر جون مو تشي فجأة وكأنه يمكن أن يفهم جدته جيدًا … كانت هذه المرأة العجوز التي تبدو ضعيفة على ما يبدو تتحمل ضغطًا كبيرًا ، ضغطًا ثقيلًا للغاية …

في ذلك الوقت ، انتقمت عائلة دونغ فانغ أيضًا من الوفيات الغريبة لـ جون مو يو و جون موشو. تدفق الدم لعشرات الآلاف من الكلمترات ، وحتى قصر تيان شيانغ الإمبراطوري كان ممتلئًا بالرؤوس …

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

قدم جون مو تشي على عجل “ابنة أختك ، زوجتي …”.

 

“أيها الشقي الصغير حقًا لا تعتبر نفسك غريبًا! ألا تعلم أن خالك الثالث ليس ثريًا؟ ” إرتفعت حواجب دونغ فانغ وان داو ردًا على ذلك. حدق في ابن أخيه بشراسة ، هز الرجل القوي رأسه ، “هيا بنا ، عيون جدتك تزداد ضعفا من الشوق إليك …”

 

شعر جون مو تشي فجأة وكأنه يمكن أن يفهم جدته جيدًا … كانت هذه المرأة العجوز التي تبدو ضعيفة على ما يبدو تتحمل ضغطًا كبيرًا ، ضغطًا ثقيلًا للغاية …

 

منذ ذلك الحين ، انتقلت إلى قرية جبلية مقفرة ، ولن تعود مرة أخرى! طوال اليل و النهار ، كانت تراقب ابنتها وهي تعاني من آلام لا توصف. كانت عاجزة عن فعل أي شيء حيال معاناة ابنتها ؛ لأم لديها مثل هذا الحب العميق لابنتها ، كيف لها أن تتحمل مثل هذا العذاب!

 

تجعد الجلد و إبيض الشعر ، تعاني من الشيخوخة و خطواتها غير المستقرة!

 

في هذا الوقت ، تذكر أيضًا ما قاله الجد جون زان تيان عن السيدة العجوز دونغ فانغ: “إن جدتك ليست شخصية بسيطة ؛ إنها وجود يشبه الثعلب العجوز. من الواضح أن هذه المرأة العجوز تبلغ من العمر 70 أو 80 عامًا ، لكنها تبدو فقط كشخص في أوائل الثلاثينيات من عمرها … إنها تشبه والدتك تمامًا ، و تبدوان مثل الأخوات أكثر من الأم و ابنتها. كانت أكثر جمال غير عادي وفريد من نوعه في جيلها ، و كان سلوكها رشيقًا وغنيًا ، ومن الواضح أنه مظهر من عائلة نبيلة … ”

 

 

 

كان صوته الأنيق و الثابت يرن عبر الغابة. امتلأ وادي الجبل بأكمله بأصداء “القمح … الشمس … القمح … الشمس …”

 

“هذه جدتك من أمك …” قدم دونغ فانغ وين داو بصوت خشن. “في ذلك الوقت … كانت خبيرة في جعل نفسها تبدو شابة ؛ حتى في سن 70 أو 80 عامًا ، كان لا يزال بإمكانها الحفاظ على مظهر امرأة في منتصف العمر تبلغ من العمر 30 و 40 عامًا. لكن عندما أُعيدت والدتك في مثل تلك الحالة المأساوية … شعرها … تحول إلى اللون الأبيض في ليلة واحدة … وكان مظهرها يتدهور يومًا بعد يوم … أي أي … ”

 

لكن في تلك اللحظة ، تذكرت أن ابنتها الحبيبة كانت فاقدة للوعي ، و حياتها و موتها لا يمكن تحديدهما. وبصورة لا يمكن السيطرة عليها ، احمرار عيناها و ارتعشت الدموع خلف جفونها. خطت المرأة العجوز الضعيفة ، وهي تبكي خطوتين إلى الأمام ، وأرسلت شعرها الأبيض يرفرف في مهب الريح. كان صوتها مهتزًا إلى حد ما لأنها أشارت إلى جون مو تشي ، “تعال … اقترب ، دع جدتك تلقي نظرة جيدة … حفيدي العزيز ، لما استغرق منك وقتًا طويلاً …”

 

“ما عليك سوى معرفة أن هذه القصيدة تحتوي على آمالي لمستقبلنا الجميل. هذه المشاعر الصادقة لا يمكن أن تمثلها إلا الشمس في السماء! ” قال جون مو تشي بجدية.

كان صوته الأنيق و الثابت يرن عبر الغابة. امتلأ وادي الجبل بأكمله بأصداء “القمح … الشمس … القمح … الشمس …”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط