نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch- 638

سأقتلكم بعد إنتهاء معارككم الداخلية!

سأقتلكم بعد إنتهاء معارككم الداخلية!

الفصل 638: سأقتلكم بعد إنتهاء معارككم الداخلية!

ومع ذلك ، حتى هذه التعبيرات الشديدة لم تكن قادرة على توضيح الحالة الراهنة لمشاعرهم المعقدة!

* هذا الفصل برعاية Last Legend *
* هناك المزيد *

 

نظرًا لأن ما جيانغ مينغ قد وقع في وضع غير موات خطير ، كان السيدان العظيمان من المدينة الذهبية العظيمة على وشك سحب سيوفهما و تقديم دعمهما عندما شعروا بشيء يومض أمام أعينهم. قبل أن يتمكنوا من فعل شيئ ، شعر أحدهم فجأة بإحساس بالضعف حيث سقط جسده بهدوء – ظهرت حفرة دموية على رقبته …

إلتقت الهجمات القاتلة لثلاثة من الخبراء السامين معًا في الهواء! بدت الهجمات كزئير ثلاثة من الوحوش ، فجأة حلقت ثلاثة ظلال إلى الإتجاه المعاكس لنقطة الإنفحار في اتجاهات مختلفة ، كل منهم يسعل كميات كبيرة من الدم …

أصيب الخبير الآخر بالرعب على الفور أراد أن يصرخ و يحاول الاختباء. ومع ذلك ، فقد كان فات الأوان بالفعل. بصوت حفيف مرّ سيف من كتفه حتى بطنه!

وهكذا ، تجاهل تشو تشي هون تمامًا وقت إلتقاط أنفاسه . و بعد أن قتل شخصين على التوالي ، اندمج مرة أخرى بسيفه و اندفع ، و طعن بسرعة! إذا سمح تشو تشي هون لروان يين بالتقاط أنفاسه ، فلن يكون من السهل قتله بعد ذلك …

انسكبت أعضائه و أحشائه على الفور على الجليد البارد ، مما أدى إلى انبعاث بخار ساخن!

كان روان ين قد هبط للتو على الأرض و وقف على قدميه ؛ لم تتح له الفرصة حتى لضبط أنفاسه! كان هذا التوقيت الدقيق أفضل فرصة لإنهاء حياته! أما بالنسبة للاثنين الآخرين ، فلم يتبق لهم سوى نصف حياتهم. لذا طالما تم الاعتناء بـ روان يين أولاً ، فيمكن إعتبار الآخران ميتين …

زأر باي وو شين البائس بغضب و عنف! كان الخبيران تاعظيمان الآخران اللذان كانا وراءه قد أصيبوا بالفعل بجروح قاتلة و لكنهم لم يتفاعلوا بعد ، كانا يلهثان أيضًا من الخوف …

بجانب خبراء المدينة الذهبية العظيمة ، سقط خبير آخر على الأرض ، بينما كان الآخر يصرخ بصوت غير إنساني و هو ينظر إلى أعضائه المتناثرة على الأرض. وصل رعبه إلى أقصى الحدود ، وصُدم عقله تمامًا! في تلك اللحظة ، لم يكن قد مات بعد ، ولا يزال يشعر ببعض الإحساس في جسده. حتى أنه كان يشعر بالبرد القارس للثلج من أعضائه الموجودة على الأرض !

لكن الآن ، حدث ذلك في الحياة الحقيقية …

كان هذا نوعًا من الرعب لا يمكن رؤيته إلا في أحلام المرء!

من بين الثلاثة ، كان روان يين هو الأقل إصابة و أول من قتل على يد تشو تشي هون ؛ كان روان يانغ ثاني أكثر الأشخاص قدرة على القتال ، وتخلص منه جون مو تشي مباشرة! أما ما جيانغ مينغ ، فقد كان الأكثر إصابة! لمحاربة واحد ضد اثنين من الخصوم بنفس مستوى قوته ، سيكون من الغريب ألا يصاب بجروح خطيرة!

لكن الآن ، حدث ذلك في الحياة الحقيقية …

غير ممكن!

من خلال زراعة وان وخبرة هؤلاء الأشخاص ، لم يكونوا عادةً عرضة لهجمات التسلل ، ناهيك عن عدم قدرتهم تمامًا على الرد ! لكن معركة ما جيانغ مينغ والأخوان روان كانت شديدة للغاية ، وتقدمت بسرعة كبيرة جدًا لدرجة أنهم دخلوا فجأة في معركة حياة أو موت. لقد جذب هذا الأمر انتباه الجميع! كان الكثير منهم لا يزالون مشغولين في محاولة اكتشاف ما حدث بالضبط لوجود ضغينة كبيرة فجأة؟

كان الألم على رقبته وفروة رأسه ثانويًا. كانت النقطة الأكثر خطورة أن جمجمته قد كسرت. هذا النوع من الألم كان بالفعل عميقًا في العظم ، و غاص في الروح!

في هذا الوقت بالتحديد ، ظهر ملكي القتلة من العدم ، و قطعوهم على حين غرة! انسى الانتقام أو الرد . أول اثنان كانوا محظوظين و لم يعرفوا حتى أنهم ماتوا بالفعل …

إلتقت الهجمات القاتلة لثلاثة من الخبراء السامين معًا في الهواء! بدت الهجمات كزئير ثلاثة من الوحوش ، فجأة حلقت ثلاثة ظلال إلى الإتجاه المعاكس لنقطة الإنفحار في اتجاهات مختلفة ، كل منهم يسعل كميات كبيرة من الدم …

أدرك الأشخاص الثلاثة في الهواء المأساة التي حدثت في الأسفل. كانت قلوبهم أيضًا مليئة بالصدمة والقلق في هذه المرحلة! ومع ذلك ، لم يتمكنوا من التوقف الآن … كانت هذه هي النقطة الأكثر أهمية في اشتباكهم ، وحتى لو أرادوا التوقف ، فقد تجاوز بالفعل نقطة اللاعودة …

صدمة ، غضب ، حزن ، ألم ، عدم تصديق …

صوت إنفجار عال رن ، وملأ السماء!

زأر باي وو شين متألمًا ، مستخدمًا كل قوته ليصرخ بصوت عالٍ قدر استطاعته للتنفيس عن الألم في ذهنه. في نفس الوقت كان يصدر تنبيه!

إلتقت الهجمات القاتلة لثلاثة من الخبراء السامين معًا في الهواء! بدت الهجمات كزئير ثلاثة من الوحوش ، فجأة حلقت ثلاثة ظلال إلى الإتجاه المعاكس لنقطة الإنفحار في اتجاهات مختلفة ، كل منهم يسعل كميات كبيرة من الدم …

لكن الآن ، حدث ذلك في الحياة الحقيقية …

لم يتمكن الثلاثة من تجنب الإصابة بجروح خطيرة. خاصة ما جيانغ مينغ الذي كانت إصاباته الأسوأ! بعد كل شيء ، كان يقاتل واحدًا ضد اثنين ، وكانت الفجوة في القوة كبيرة جدًا!

لم يكن هناك مفاجأة في هذا!

في هذه اللحظة ، وصلت مشاعر الأشخاص الثلاثة – ما جيانغ مينغ و روان يين و روان يانغ – إلى مستوى من التعقيد لا يمكن أن يوصف!

”جون مو تشي؟ إذن إنه أنت! ” ضحك ما جيانغ مينغ بمرارة. اهتز جسده بشدة و أصبحت عيناه شاغرة . “لقد فاجأت هذا الرجل العجوز حقًا! أين حبيبتك الصغيرة ؟ ”

صدمة ، غضب ، حزن ، ألم ، عدم تصديق …

كان روان ين قد هبط للتو على الأرض و وقف على قدميه ؛ لم تتح له الفرصة حتى لضبط أنفاسه! كان هذا التوقيت الدقيق أفضل فرصة لإنهاء حياته! أما بالنسبة للاثنين الآخرين ، فلم يتبق لهم سوى نصف حياتهم. لذا طالما تم الاعتناء بـ روان يين أولاً ، فيمكن إعتبار الآخران ميتين …

ومضت كل أنواع العواطف في وجوه الثلاثة!

أعطاه غضبه الشديد رغبة شديدة في معرفة من هو الذي قتله ، مما تسبب في وفاته في مثل هذا الموقف الغريب. ومع ذلك ، كان محكومًا عليه الموت بخيبة أمل لأنه في هذه اللحظة ، كان جون مو تشي يقف بالفعل أمام هدفه التالي: ما جيانغ مينغ!

بالنسبة للخبراء من مستواهم ……. يمكنهم التبختر بأنهم منقطعي النظير تقريبًا في جميع أنحاء الأرض أينما اختاروا الذهاب ، بسبب فترة الزراعة الطويلة التي تحملوها للوصول إلى مستوى قوتهم فقد أصبحوا غير مهتمبن بمعظم الأشياء منذ فترة طويلة. بالنسبة للتعبيرات ، بغض النظر عن نوع التعبير ، كان من الصعب العثور على أي أثر لمثل هذا الشيء على وجوههم بالأوفات العادية . لكن في هذه اللحظة ، أضاءت وجوههم بالعديد من التعبيرات الحية و المعقدة. كان من السهل تخيل مدى ثراء تعبيراتهم.

في الهواء ، لا يزال صدى الصرخة الطويلة والصاخبة يتردد بصوت عالٍ. في الواقع ، يبدو أنه لا يزال يرتفع . خارج مضيق الجبل ، رنت العديد من الصرخات استجابة لذلك! بدأ خبراء الأراضي المقدسة الثلاثة في الاندفاع نحو هذا الموقع لتقديم الدعم …

ومع ذلك ، حتى هذه التعبيرات الشديدة لم تكن قادرة على توضيح الحالة الراهنة لمشاعرهم المعقدة!

هبط الأخوان روان و ما جيانغ مينغ أخيرًا على الأرض. كان قتالهم حقيقيًا تمامًا ، دون أي تلميح من الضربات المصطنعة ؛ كانت أجسادهم ملطخة بالدماء. وكانت عضلاتهم ترتجف من الصدمة. ومع ذلك ، في اللحظة التي أدركوا فيها أنهم في خطر مميت ، وقف الثلاثة على عجل لحظة هبوطهم. كان الدم يتدفق من زوايا أفواههم ، لكن أجسادهم كانت مستقيمة.

في الواقع ، في هذه اللحظة ، نسوا تمامًا كيفية الصراخ و البكاء. لم تستطع أدمغتهم أن تتذكر نوع الصوت الذي يجب أن تصدره أف و اه ه م لتوضيح الألم في قلوبهم! لقد سمحوا لدمائهم بالتساقط بحرية ، و تلطيخ الثلج بشرائط من القرمزي. لكن المشهد كان هو نفسه في عيون الإثنان الآخرين . كأن العالم قد تجمد في تلك اللحظة!

في الهواء ، لا يزال صدى الصرخة الطويلة والصاخبة يتردد بصوت عالٍ. في الواقع ، يبدو أنه لا يزال يرتفع . خارج مضيق الجبل ، رنت العديد من الصرخات استجابة لذلك! بدأ خبراء الأراضي المقدسة الثلاثة في الاندفاع نحو هذا الموقع لتقديم الدعم …

غير ممكن!

هبط الأخوان روان و ما جيانغ مينغ أخيرًا على الأرض. كان قتالهم حقيقيًا تمامًا ، دون أي تلميح من الضربات المصطنعة ؛ كانت أجسادهم ملطخة بالدماء. وكانت عضلاتهم ترتجف من الصدمة. ومع ذلك ، في اللحظة التي أدركوا فيها أنهم في خطر مميت ، وقف الثلاثة على عجل لحظة هبوطهم. كان الدم يتدفق من زوايا أفواههم ، لكن أجسادهم كانت مستقيمة.

كيف يمكن أن تصبح الأمور هكذا !!

* هذا الفصل برعاية Last Legend * * هناك المزيد *

الصرخات البائسة من زملائهم في الفريق ، صراخ رفاقهم في المعركة ، مشهد ذلك الجسد على الأرض ، والثلج المبلل بالدماء ، وكومة الأعضاء و الأمعاء بالأسفل التي لا يزال ينبعث منها الحرارة …

هبط الأخوان روان و ما جيانغ مينغ أخيرًا على الأرض. كان قتالهم حقيقيًا تمامًا ، دون أي تلميح من الضربات المصطنعة ؛ كانت أجسادهم ملطخة بالدماء. وكانت عضلاتهم ترتجف من الصدمة. ومع ذلك ، في اللحظة التي أدركوا فيها أنهم في خطر مميت ، وقف الثلاثة على عجل لحظة هبوطهم. كان الدم يتدفق من زوايا أفواههم ، لكن أجسادهم كانت مستقيمة.

تدفق الدم بشكل متواصل من الجرح على رأس باي وو شين ، لكنه لم يسقط …

كان هجوم تشو تشي هون في موضع جيد للغاية و محترف. لم يكن روان يين هو الأضعف ولا الأكثر إصابة ، كما أنه لم يكن الأسهل في القتل . ومع ذلك ، اختاره تشو تشي هون من بين الأهداف الثلاثة ، لأنه كان عكس تلك الأشياء تمامًا! من بين الأشخاص الثلاثة ، كان روان يين هو الوحيد الذي تبقى لديه بعض القوة للقتال ! كان أقل من أصيب بجروح ، وعلى الرغم من أن إصاباته لم تكن خفيفة ، إلا أنه كان لا يزال خبيرًا ساميًا قويًا!

في الواقع ، من بين الخبراء الثمانية العظماء الذين وصلوا في حالة معنوية عالية ، يمكن اعتبار باي وو شين المصاب هو الوحيد الذي بقي له بعض القدرة القتالية الآن! على الرغم من أن جروحه لم تكن خفيفة ، إلا أنها لم تكن قاتلة أيضًا. لكن الألم الحاد الذي كان يعاني منه كان شيئًا وجد حتى الخبراء السامون مثله أنه من الصعب التعامل معه!

ومع ذلك ، حتى هذه التعبيرات الشديدة لم تكن قادرة على توضيح الحالة الراهنة لمشاعرهم المعقدة!

كان الألم على رقبته وفروة رأسه ثانويًا. كانت النقطة الأكثر خطورة أن جمجمته قد كسرت. هذا النوع من الألم كان بالفعل عميقًا في العظم ، و غاص في الروح!

 

زأر باي وو شين متألمًا ، مستخدمًا كل قوته ليصرخ بصوت عالٍ قدر استطاعته للتنفيس عن الألم في ذهنه. في نفس الوقت كان يصدر تنبيه!

إلتقت الهجمات القاتلة لثلاثة من الخبراء السامين معًا في الهواء! بدت الهجمات كزئير ثلاثة من الوحوش ، فجأة حلقت ثلاثة ظلال إلى الإتجاه المعاكس لنقطة الإنفحار في اتجاهات مختلفة ، كل منهم يسعل كميات كبيرة من الدم …

لم يستدير حتى ليرى من هو الذي أصابه بشدة. لأنه كان يعلم جيدًا أنه في اللحظة التي يستدير فيها ، سيفقد فرصته في الهروب من الموت إلى الأبد! بعد الياح صوت عالٍ ، أصبح على الفور واحدًا مع سيفه ، و تحول إلى خط طويل من ضوء قوس قزح يخترق الأرض الثلجية ، حاملاً بصيصًا من الضوء الدموي أثناء فراره بكل قوته!

 

في تلك اللحظة ، وصلت سرعة باي وو شين عمليا إلى مستوى الذروة في هذا العالم! في لمح البصر ، اختفى من رؤية الجميع! هذا النوع من السرعة الهائلة التي تستخرج كل إمكانات جسم الإنسان إلى أقصى حدودها كانت شيئًا حتى مي شيو يان لن تتمكن من التفاعل معه إلا عندما يتساقط الغبار من نعله على وجهها!

لأنه في اللحظة التالية ، تمزق جسده بالكامل بواسطة سيف تشو تشي هون تشى ، وتحول إلى معجون دم واختفى إلى الأبد من العالم! بصق تشو تشي هون من فمه الدم الطازج . لم يكن من السهل تحمل الضربات النهائية لخبير سامي ! لقد إلتف في الهواء مرارًا و تكرارًا ، وحتى سيف ندى الخريف الذي لا يقهر طار من يده …

التحول الى واحد مع السيف كان أسلوب قتل قوي للغاية في حد ذاته. ولكن من العصور القديمة حتى الآن ، ربما كان باي وو شين هو الشخص الأول والوحيد الذي استخدمه للهروب … يمكن أيضًا اعتباره على أنه وضع اسمه في نهر التاريخ بهذا !

كانت هذه تجربة و حدس قاتل أسمى!

بينما اختفى ظل باي وو شين تمامًا عن الأنظار ، لم يظهر جون مو تشي نفسه.

لكن الآن ، حدث ذلك في الحياة الحقيقية …

في الهواء ، لا يزال صدى الصرخة الطويلة والصاخبة يتردد بصوت عالٍ. في الواقع ، يبدو أنه لا يزال يرتفع . خارج مضيق الجبل ، رنت العديد من الصرخات استجابة لذلك! بدأ خبراء الأراضي المقدسة الثلاثة في الاندفاع نحو هذا الموقع لتقديم الدعم …

أصيب الخبير الآخر بالرعب على الفور أراد أن يصرخ و يحاول الاختباء. ومع ذلك ، فقد كان فات الأوان بالفعل. بصوت حفيف مرّ سيف من كتفه حتى بطنه!

هبط الأخوان روان و ما جيانغ مينغ أخيرًا على الأرض. كان قتالهم حقيقيًا تمامًا ، دون أي تلميح من الضربات المصطنعة ؛ كانت أجسادهم ملطخة بالدماء. وكانت عضلاتهم ترتجف من الصدمة. ومع ذلك ، في اللحظة التي أدركوا فيها أنهم في خطر مميت ، وقف الثلاثة على عجل لحظة هبوطهم. كان الدم يتدفق من زوايا أفواههم ، لكن أجسادهم كانت مستقيمة.

كما حسب تشو تشي هون ، بعد تلك المعركة الشديدة ، والتغييرات غير المتوقعة على الأرض ، لن يكون روان يين قادرًا بالفعل على تجنب هذه الضربة القاتلة!

ومض جسد تشو تشي هون ، وف ي اللحظة التي هبط فيها الثلاثة و وقفوا ، ظهرت العديد من أشعة السيف الوهمية. شاهد روان يين بعينين واسعتين بينما تدفق سيف كالضوء في صدره!

الفصل 638: سأقتلكم بعد إنتهاء معارككم الداخلية!

ضربه تشو تشي هون بهجم قاتل بكامل قوته !

تدفق الدم بشكل متواصل من الجرح على رأس باي وو شين ، لكنه لم يسقط …

كان هجوم تشو تشي هون في موضع جيد للغاية و محترف. لم يكن روان يين هو الأضعف ولا الأكثر إصابة ، كما أنه لم يكن الأسهل في القتل . ومع ذلك ، اختاره تشو تشي هون من بين الأهداف الثلاثة ، لأنه كان عكس تلك الأشياء تمامًا! من بين الأشخاص الثلاثة ، كان روان يين هو الوحيد الذي تبقى لديه بعض القوة للقتال ! كان أقل من أصيب بجروح ، وعلى الرغم من أن إصاباته لم تكن خفيفة ، إلا أنه كان لا يزال خبيرًا ساميًا قويًا!

بالنسبة للخبراء من مستواهم ……. يمكنهم التبختر بأنهم منقطعي النظير تقريبًا في جميع أنحاء الأرض أينما اختاروا الذهاب ، بسبب فترة الزراعة الطويلة التي تحملوها للوصول إلى مستوى قوتهم فقد أصبحوا غير مهتمبن بمعظم الأشياء منذ فترة طويلة. بالنسبة للتعبيرات ، بغض النظر عن نوع التعبير ، كان من الصعب العثور على أي أثر لمثل هذا الشيء على وجوههم بالأوفات العادية . لكن في هذه اللحظة ، أضاءت وجوههم بالعديد من التعبيرات الحية و المعقدة. كان من السهل تخيل مدى ثراء تعبيراتهم.

كان روان ين قد هبط للتو على الأرض و وقف على قدميه ؛ لم تتح له الفرصة حتى لضبط أنفاسه! كان هذا التوقيت الدقيق أفضل فرصة لإنهاء حياته! أما بالنسبة للاثنين الآخرين ، فلم يتبق لهم سوى نصف حياتهم. لذا طالما تم الاعتناء بـ روان يين أولاً ، فيمكن إعتبار الآخران ميتين …

لأنه في اللحظة التالية ، تمزق جسده بالكامل بواسطة سيف تشو تشي هون تشى ، وتحول إلى معجون دم واختفى إلى الأبد من العالم! بصق تشو تشي هون من فمه الدم الطازج . لم يكن من السهل تحمل الضربات النهائية لخبير سامي ! لقد إلتف في الهواء مرارًا و تكرارًا ، وحتى سيف ندى الخريف الذي لا يقهر طار من يده …

وهكذا ، تجاهل تشو تشي هون تمامًا وقت إلتقاط أنفاسه . و بعد أن قتل شخصين على التوالي ، اندمج مرة أخرى بسيفه و اندفع ، و طعن بسرعة! إذا سمح تشو تشي هون لروان يين بالتقاط أنفاسه ، فلن يكون من السهل قتله بعد ذلك …

الفصل 638: سأقتلكم بعد إنتهاء معارككم الداخلية!

كانت هذه تجربة و حدس قاتل أسمى!

بمجرد أن طعن السيف في جسده ، مزق تشي السيف الهائج جسده. دفع الزخم الهائل جسده إلى الوراء. لم يخذل روان يين منصبه كخبير سامي . كان يعلم أنه ميت دون أدنى شك ، لذا زأر بوحشية ، كان صوته يتردد في كل الاتجاهات. حرك يديه بكل قوته ، واستنفد كل جزء من قوته لضرب تشو تشي هون براحة يده !

هذا السيف لم يترك شبرًا من الرحمة!

لم يكن هناك مفاجأة في هذا!

كما حسب تشو تشي هون ، بعد تلك المعركة الشديدة ، والتغييرات غير المتوقعة على الأرض ، لن يكون روان يين قادرًا بالفعل على تجنب هذه الضربة القاتلة!

الفصل 638: سأقتلكم بعد إنتهاء معارككم الداخلية!

كان بالكاد قادرًا على تثبيت نفسه و لم يكن قد أخذ نفسًا قبل أن يخترق شعاع السيف الثلجي صدره!

في هذا الوقت بالتحديد ، ظهر ملكي القتلة من العدم ، و قطعوهم على حين غرة! انسى الانتقام أو الرد . أول اثنان كانوا محظوظين و لم يعرفوا حتى أنهم ماتوا بالفعل …

بمجرد أن طعن السيف في جسده ، مزق تشي السيف الهائج جسده. دفع الزخم الهائل جسده إلى الوراء. لم يخذل روان يين منصبه كخبير سامي . كان يعلم أنه ميت دون أدنى شك ، لذا زأر بوحشية ، كان صوته يتردد في كل الاتجاهات. حرك يديه بكل قوته ، واستنفد كل جزء من قوته لضرب تشو تشي هون براحة يده !

من خلال زراعة وان وخبرة هؤلاء الأشخاص ، لم يكونوا عادةً عرضة لهجمات التسلل ، ناهيك عن عدم قدرتهم تمامًا على الرد ! لكن معركة ما جيانغ مينغ والأخوان روان كانت شديدة للغاية ، وتقدمت بسرعة كبيرة جدًا لدرجة أنهم دخلوا فجأة في معركة حياة أو موت. لقد جذب هذا الأمر انتباه الجميع! كان الكثير منهم لا يزالون مشغولين في محاولة اكتشاف ما حدث بالضبط لوجود ضغينة كبيرة فجأة؟

كان كل ما يمكن أن يسببه هو أربع ضربات كف !

هذا السيف لم يترك شبرًا من الرحمة!

لأنه في اللحظة التالية ، تمزق جسده بالكامل بواسطة سيف تشو تشي هون تشى ، وتحول إلى معجون دم واختفى إلى الأبد من العالم! بصق تشو تشي هون من فمه الدم الطازج . لم يكن من السهل تحمل الضربات النهائية لخبير سامي ! لقد إلتف في الهواء مرارًا و تكرارًا ، وحتى سيف ندى الخريف الذي لا يقهر طار من يده …

ومضت كل أنواع العواطف في وجوه الثلاثة!

اتسعت عينا روان يانغ و صرخ بصوت أجش و يائس ، ” أخي الكبير !!!!” اهتز جسده فجأة كما خرج رأس سيف لامع من صدره. كان وجهه ملتويا بالكفر. لقد طعنت؟ كيف يمكن أن يكون ذلك ممكنا …

من خلال زراعة وان وخبرة هؤلاء الأشخاص ، لم يكونوا عادةً عرضة لهجمات التسلل ، ناهيك عن عدم قدرتهم تمامًا على الرد ! لكن معركة ما جيانغ مينغ والأخوان روان كانت شديدة للغاية ، وتقدمت بسرعة كبيرة جدًا لدرجة أنهم دخلوا فجأة في معركة حياة أو موت. لقد جذب هذا الأمر انتباه الجميع! كان الكثير منهم لا يزالون مشغولين في محاولة اكتشاف ما حدث بالضبط لوجود ضغينة كبيرة فجأة؟

لمعت حافة السيف و اختفت دون أن تترك أثرا. زأر روان يانغ بجنون ، وأرجح قبضتيه بشكل أعمى ، على أمل أن يأخذ مهاجمه إلى القبر معه. ومع ذلك ، تحركت قبضتيه فقط في الهواء الفارغ ، حاملاً آخر قوته بعيدًا. تحرك جسده إلى الأمام عدة خطوات في جنونه ، وسقط أخيرًا على الأرض بضعف دون استسلام. أصبحت رجليه ناعمة ، وسقط على ركبتيه مهزوماً. تمايل جسده و سقط إلى الوراء. لامس رأسه الأرض أخيرًا ، ومن قبيل المصادفة أنه لامس مؤخرة قدمه ، مما جعل جسده يشبه القوس المسحوبة. كانت عيناه مفتوحتان على مصراعيها من الغضب ، حيث أصبح جسده متصلبًا.

أعطاه غضبه الشديد رغبة شديدة في معرفة من هو الذي قتله ، مما تسبب في وفاته في مثل هذا الموقف الغريب. ومع ذلك ، كان محكومًا عليه الموت بخيبة أمل لأنه في هذه اللحظة ، كان جون مو تشي يقف بالفعل أمام هدفه التالي: ما جيانغ مينغ!

أدرك الأشخاص الثلاثة في الهواء المأساة التي حدثت في الأسفل. كانت قلوبهم أيضًا مليئة بالصدمة والقلق في هذه المرحلة! ومع ذلك ، لم يتمكنوا من التوقف الآن … كانت هذه هي النقطة الأكثر أهمية في اشتباكهم ، وحتى لو أرادوا التوقف ، فقد تجاوز بالفعل نقطة اللاعودة …

من بين الثلاثة ، كان روان يين هو الأقل إصابة و أول من قتل على يد تشو تشي هون ؛ كان روان يانغ ثاني أكثر الأشخاص قدرة على القتال ، وتخلص منه جون مو تشي مباشرة! أما ما جيانغ مينغ ، فقد كان الأكثر إصابة! لمحاربة واحد ضد اثنين من الخصوم بنفس مستوى قوته ، سيكون من الغريب ألا يصاب بجروح خطيرة!

في الواقع ، من بين الخبراء الثمانية العظماء الذين وصلوا في حالة معنوية عالية ، يمكن اعتبار باي وو شين المصاب هو الوحيد الذي بقي له بعض القدرة القتالية الآن! على الرغم من أن جروحه لم تكن خفيفة ، إلا أنها لم تكن قاتلة أيضًا. لكن الألم الحاد الذي كان يعاني منه كان شيئًا وجد حتى الخبراء السامون مثله أنه من الصعب التعامل معه!

لم يكن هناك مفاجأة في هذا!

في الواقع ، في هذه اللحظة ، نسوا تمامًا كيفية الصراخ و البكاء. لم تستطع أدمغتهم أن تتذكر نوع الصوت الذي يجب أن تصدره أف و اه ه م لتوضيح الألم في قلوبهم! لقد سمحوا لدمائهم بالتساقط بحرية ، و تلطيخ الثلج بشرائط من القرمزي. لكن المشهد كان هو نفسه في عيون الإثنان الآخرين . كأن العالم قد تجمد في تلك اللحظة!

كافح ما جيانغ مينغ للبقاء واقفا. من مظهر الأشياء ، تم خفض قوته بعدة مستويات و أصبح شديد الضعف. كان الأمر كما لو أن هبوب رياح أقوى قليلاً سيتمكن من تفجيره. سعل بخفة ، كان زبد الدم ينبعث باستمرار من فمه. كان جسده مليئًا بعشرات من التمزقات العضلية الخطيرة. حتى وجهه كان مغطى بندوب قبيحة. في هذه المرحلة ، أصبح وجهه الذي كان يبدو دائمًا و كأنه يحمل نظرة شخص قد رأى من خلال تقلبات الحياة يحمل جرعة إضافية من التقلب اليوم …

 

”جون مو تشي؟ إذن إنه أنت! ” ضحك ما جيانغ مينغ بمرارة. اهتز جسده بشدة و أصبحت عيناه شاغرة . “لقد فاجأت هذا الرجل العجوز حقًا! أين حبيبتك الصغيرة ؟ ”

في هذه اللحظة ، وصلت مشاعر الأشخاص الثلاثة – ما جيانغ مينغ و روان يين و روان يانغ – إلى مستوى من التعقيد لا يمكن أن يوصف!

“ما جيانغ مينغ ، توقف عن التظاهر!” نظر جون مو تشي إليه ببرود. “على الرغم من أنك عانيت بالفعل من أشد الإصابات ، فهذا فقط بالمقارنة مع الأخوين روان. المدى الحقيقي لإصابتك بعيد عن ما تظهره ! من غير المجدي لعب الحيل أمامي “.

من خلال زراعة وان وخبرة هؤلاء الأشخاص ، لم يكونوا عادةً عرضة لهجمات التسلل ، ناهيك عن عدم قدرتهم تمامًا على الرد ! لكن معركة ما جيانغ مينغ والأخوان روان كانت شديدة للغاية ، وتقدمت بسرعة كبيرة جدًا لدرجة أنهم دخلوا فجأة في معركة حياة أو موت. لقد جذب هذا الأمر انتباه الجميع! كان الكثير منهم لا يزالون مشغولين في محاولة اكتشاف ما حدث بالضبط لوجود ضغينة كبيرة فجأة؟

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

بالنسبة للخبراء من مستواهم ……. يمكنهم التبختر بأنهم منقطعي النظير تقريبًا في جميع أنحاء الأرض أينما اختاروا الذهاب ، بسبب فترة الزراعة الطويلة التي تحملوها للوصول إلى مستوى قوتهم فقد أصبحوا غير مهتمبن بمعظم الأشياء منذ فترة طويلة. بالنسبة للتعبيرات ، بغض النظر عن نوع التعبير ، كان من الصعب العثور على أي أثر لمثل هذا الشيء على وجوههم بالأوفات العادية . لكن في هذه اللحظة ، أضاءت وجوههم بالعديد من التعبيرات الحية و المعقدة. كان من السهل تخيل مدى ثراء تعبيراتهم.

 

كان الألم على رقبته وفروة رأسه ثانويًا. كانت النقطة الأكثر خطورة أن جمجمته قد كسرت. هذا النوع من الألم كان بالفعل عميقًا في العظم ، و غاص في الروح!

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

في الهواء ، لا يزال صدى الصرخة الطويلة والصاخبة يتردد بصوت عالٍ. في الواقع ، يبدو أنه لا يزال يرتفع . خارج مضيق الجبل ، رنت العديد من الصرخات استجابة لذلك! بدأ خبراء الأراضي المقدسة الثلاثة في الاندفاع نحو هذا الموقع لتقديم الدعم …

 

كان هذا نوعًا من الرعب لا يمكن رؤيته إلا في أحلام المرء!

لأنه في اللحظة التالية ، تمزق جسده بالكامل بواسطة سيف تشو تشي هون تشى ، وتحول إلى معجون دم واختفى إلى الأبد من العالم! بصق تشو تشي هون من فمه الدم الطازج . لم يكن من السهل تحمل الضربات النهائية لخبير سامي ! لقد إلتف في الهواء مرارًا و تكرارًا ، وحتى سيف ندى الخريف الذي لا يقهر طار من يده …

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط